د
دكتور نسوانجي
ضيف
<p style="text-align: right;">قصص العرب 2016 , في مشهد حار جدا في نيك من ثقب الطيز بوصف شيق , تبدأ أحداث هذه القصة بالحديث عن الشخصية المميزة و هي إمرأة تدعى “هالة ” , متزوجة , و ليس لها ***** بعد.. زوجها يعمل دائما بالليل. إذ كانت دائما ما تقضي الليل و حدها في بيت زوجها التي لا تراه سوى بالنهار. و لعل “هالة ” قد استأنست بذلك و لعلها أيضا أصبحت تتشوق تذوق النيك .. إلا ليلة واحدة فقط كان ينيكها الزوج و أحيانا لا , و هي الليلة التي لا يعمل فيها الزوج. و ذات يوم , ذهب الزوج كعادته إلى العمل بعد غروب الشمس بقليل و ترك زوجته الجميلة :هالة ” كالعادة في البيت و لم يدر شعور زوجته بأنها ملهفة للنيك و أنه ليس مهتما بها كما يجدر و لعلها بعد أن شعرت بالملل شعرت بالنعاس , لذلك أخذت قسطا من النوم لم تفق منه إلا في ساعة متأخرة من الليل. و حينها شعرت “هالة ” بالجوع ولم تشأ أن تطبخ لأنها كانت في غير مزاج طيب , فجلست أمام التلفاز و شرعت تشاهد فيلم مميز , و بعد لحظات قليلة جذبت المرأة الهاتف ثم رفعت السمّاعة و أخذت تتصل بإحدى المطاعم لكي تطلب أكلتها الشهية وهي البيتزا..
<p style="text-align: right;">ولم تمض دقائق إلا و قد وصل مرسل البيتزا , فأسرعت “هالة ” إلى الباب ثم تناولت من يده البيتزا الساخنة , فقالت له “هالة” شكرا لك , إنتظر لحظة كي آتي لك بالنقود” بقي الرجل الأسمر ينتظر المرأة و يرمق إلى أرجاء البيت المؤثث و الدافىء و لاحظ أن السكون يعم البيت و كأن ما في المنزل سوى “هالة” و حينما إتجهت إليه مبتسمة مسلمة إليه النقود قال لها :”عفوا سيدتي , لعله الفضول و لكن فقط أردت أن أسألك .. هل تعيش امرأة جميلة مثلك لوحدها؟” فقالت له و هي تنظر إليه بإغراء مثير :”لا.. لدي زوج , لكنه يعمل ليلا” فقال الرجل الأسمر :” حسنا , عفوا مرة أخرى , وداعا” أقفلت الزوجة الباب ثم جلست تشاهد الفيلم ولم تكف تتنهد لحرقة شوقها إلى النيك , ذلك ما جعلها في نهار الغد تنفر من زوجها البارد جنسيا. و الذي كعادته خرج للعمل قبل الغروب. أما “هالة” فأخذت تفكر في شيء لعلها فكرت فيه منذ البارحة , و حينما حانت الساعة التاسعة ليلا أخذت الزوجة حمام دش ساخن و قامت بترطيب طيزها من الشعر و كذلك شعر بظرها و بعد ذلك لبست فستان مثير و بقيت تنتظر رجل البيتزا كي يحضرها بعد أن اتصلت بنفس المطعم في أحداث قصص العرب 2016
<p style="text-align: right;">سمعت “هالة ” الباب يطرق , فأسرعت تفتح الباب , فقال لها الرجل الأسمر مباشرة :”مرحبا سيدتي..” ثم مد لها البيتزا وقال: “هذا طلبك” فقالت له “هالة” وهي تقف بجانب الباب في وقفة مثيرة جدا:”هل لك أن تدخل و تضعها فوق الطاولة؟” فأجابها الرجل الأسمر:”نعم سيدتي بكل سرور” ..دخل الرجل و دخلت الزوجة وراءه و أقفلت الباب , فإستدار الرجل بعد أن وضع البيتزا فوق الطاولة و أخذ يرمق إلى فخذيها العاريين و إلى شق بزازها المملوء..فإقتربت منه “هالة ” و أخذت تتملس على صدره بيد و اليد الأخرى تداعب زبه المنتصب..ثم ركعت بين ساقيه و فتحت بيديها أزرار بنطلونه و هي تنظر إلى عينيه الهائجتين , ثم أسدلت بنطلونه إلى ركبتيه و مسكت زبه و قالت بعد أن قبّلته قبلة من على رأس زبه :”آآه كم هو كبير و عريض!!”.. أراهن أنه يتجاوز ال20سنتيمترا” فإزداد الرجل هيجانا خصوصا حينما شرعت “هالة ” تهز بيدها زبه أعلى و أسفل في نفس الوقت تمصه بقوة داخل فمها الصغير و تضغط عليه بشفتيها..شعر الرجل بالإثارة جدا فمسك “هالة ” من خصرها و اتجه بها نحو المقعد , و شرع يقبلها في رقبتها الملساء في نفس الوقت يداعب بأطراف أصابعه بظرها وكسها , و حينما أراد أن يسدل لها السترينغ قالت له “هالة ” :”ماذا تريد أن تفعل؟” فنظر إليها الرجل مستغربا فقالت له “لا.. لن تنيكني من كسي , هذا مستحيل طبعا , سيفطن زوجي بذلك خصوصا و أن زبك خشن جدا..” حينئذ أخذت الزوجة هيئة الكلب وهي فوق المقعد موجهة طيزها الطري إلى الرجل الأسمر الذي ركع وراءها ممسكا فلقتيها بيديه في نفس الوقت أخذ يدغدغ بلسانه ثقب طيزها الحلو , ذو اللون الأحمر الشهي..اما المرأة فقد اخذت تتاوه لشدة الإحساس الذي غمرها فشرعت بنفسها تفرك بظرها بيدها فركا سريعا..و بعد لحظات من الإثارة وقف الرجل الهائج على قدميه و الزوجة لازالت على هيئتها السابقة ثم مسك زبه بيده و وضعه في مقدمة ثقب طيزها الضيق و أخذ يدفعه بهدوء و سلاسة إلى الامام.. و حينما دخل رأس زبه في جوف ثقب طيزها صاحت “هالة ” من شدة الوجع في نفس الوقت أخذت تتلذذ لذلك طلبت منه ان يدخل المزيد من زبه..فأخرج الرجل رأس زبه ثم أشبعه بلعابه الدافىء و أعاد إدخاله من جديد فإنزلق نصف زبه في جوف ثقب طيزها الضيق فأخذت “هالة ” تصيح بإثارة جعلت الرجل يدخل زبه و يخرجه بسرعة..و هو يتأوه بإستمرار و يتلذذ بقوة..ومن شدة إحتاك زب الرجل الخشن بثقب طيز “هالة” أخرج زبه بالكامل فإستدارت إليه الزوجة و شرعت تلحس له زبه المحترق بالنيك حتى يبرد قيلا بلعابها..وما هي إلا لحظات حتى رجعت المراة على هيئتها السابقة في حين أدخل الرجل الهائج زبه من جديد في ثقب طيزها الذي أصبح عبارة على فوهة مثيرة و كبيرة على قدر حجم زبه الخشن و أخذ يدخل زبه ويخرجه بقوة وإثارة و صوت “هالة” المثيرذو النبرات المبكية من شدة شعورها بالوجع اللذيذ يزيده إثارة ومتعة في أجمل مشهد نيك طيز حار من قصص العرب 2016