NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,154
نقاط
19,803
ibek7xod1u.jpg

<p style="text-align: right;">قصص العرب 2016 ، قصص جديدة و ممتعة و من بينها هذه القصة الشيقة و الساخنة بأوصافها و هي قصة سحاق نار جدا بين فتاتين عربيتين. فتاة تدعى ” ميساء” ، في الواحد و العشرين من العمر ، تدرس في الكلية. “ميساء” فتاة يقول لك جسدها و فكرها أنها بلغت الثلاثين من عمرها. ذلك أنها تعلم الكثير عن أسرار البنات و مطامع الأولاد لكنها لم تجرب الجنس قط و لم تذق طعم القبلات قط. أما جسدها فقد كان هائلا و متناسقا و متلاحما من الصدر إلى الحوض إلى الفخذين.. تبدو مميزة جدا. و لعل أكثر ما يميزها هو إمتلاء بزازها الشديد و كبر عرض طيزها العارم الآخذ بالطول. و لعل كل الشبان الذين يرون “ميساء” في الكلية يشعرون برغبة ملحة في التحدث معها و محاولة جعلها عشيقة أو حبيبة بغية الظفر و لو بقبلات حارقة أو بلمسات خفيفة. ف”ميساء” فتاة جميلة و نظيفة و منظمة جدا.. فهي كثيرا ما تعتني بوجهها الطفيلي و بنعومة بشرة يديها و فخذيها. إذ كانت خزانتها مليئة بأغراض التجميل و العناية بالجسد. أما بخصوص كسها ف”ميساء” صرحت ذات يوم لصديقتها أنها لم تمارس العادة السرية قط. و لعل المطلع في علوم الجنس يدرك مصداقية قولها. ذلك أن الفتاة لا تمارس العادة السرية إلا بسبب ملموس على عكس الشبان الذين لديهم رغبة ملحة في ممارسة العادة السرية.فمحاولة تخييل و وصف كس “ميساء” كيف يبدو أشبه بمحاولة وصف زهرة يانعة مرصوصة الأوراق و متماسكة تغطي نواتها. فلا شك بما أنها عذراء و كثيرا ما تعتني بكسها و لا تمارس العادة السرية بأن كس “ميساء” لا يعدو أن يكون سوى شق صغير لا يتجاوز طوله الثماني سنتيمترات.
<p style="text-align: right;">و قد كان للطالبة “ميساء” أستاذة تدرسها في الكلية ، عمرها أربعون سنة ، إمرأة مطلقة ، متحررة ، تبدو أقرب ما تكون بصفات الفتاة “ميساء” بذاك الجمال و القوام المتناسق و البزاز المملوء و الطيز الطري الكبير و بتلك الأناقة اللامثيل لها سواء بلباسها المميز أو برائحتها العطرة و خصوصا بتلك النظافة و الإهتمام الكبير بجمال الجسد الأنثوي. إلا أن الفرق الوحيد يكمن في أن هذه الأستاذة غير عذراء و لعل ذلك لا يجعلها تبدو غير مميزة بل هي مطلقة منذ أن كانت في الثانية و الثلاثين من عمرها أي ثماني سنوات دون أن تمارس الجنس مطلقا. و لعل ذلك ما يجعل كسها رغم أنه مشبع بالنيك في السابق إلا أنه بمرور تلك السنوات يبدو ملتحما و ضيقا. كيف لا و أنه توجد معلومات طبية تقر بأن كس المرأة بوسع عضلاته الداخلية أن تلتحم من جديد و لعله يبدو بنفس حجم قطر كس فتاة يافعة. و قد كانت هذه المرأة معجبة جدا بطالبتها في قسم الدرس ، و لعل أهم ما جذبها هو أنها شعرت بأن “ميساء” تشبهها في أغلب الأشياء و خصوصا ميزة الإعتناء الشديد بالجسد. ذلك ما جعل إعجاب الأستاذة يمر إلى إعجاب أقوى بكثير و هو الشعور بالرغبة و الشهوة.. فهي ترى هذه الفتاة فرصة لا مثيل لها لتشبع رغبتها الجنسية. ذلك أنها لم تعد تشعر بأية إنجذاب لأي رجل ، و لعل حبها لطليقها يمنعها من ذلك. بل أن في إختيار فتاة مميزة تمارس معها الجنس الممتع أفضل و أمتع و أرقى و أسهل. و بمرور الأيام كانت “ميساء” أقرب إلى إدراك هذا الإعجاب من أستاذتها ، إذ كانت الأستاذة دائمة الإهتمام بها و تعطيها أحسن العلامات التي لا تستحقها في مواد الدرس ، ذلك ما جعل الفتاة تجري حوار خاص مع أستاذتها لتسألها عن إهتمامها لها و محاولة تقربها منها.. فتفاجأت الشابة و فرحت بعد أن مدحت مثابرتها في الدراسة ثم عرضت عليها الأستاذة بأن تزورها ببيتها و تقضي معها يوم دراسي ممتع و مطالعة بعض المسائل المرتبطة بالدرس. في أروع قصص العرب 2016
<p style="text-align: right;">وصلت “ميساء” إلى منزل الأستاذة التي رحّبت بها أيّما ترحيب , إذ كانت المرأة تلبس فستان أسود ليلي قصير , بان من خلاله جسدها الأبيض الأملس و خصوصا فخذيها الساحرين. و لعل “ميساء” شعرت ببعض الإستغراب فأسرعت إليها الأستاذة تبرر مدى شعورها بالراحة و هي تظهر في هذا الثوب المستفز , فجلست الأستاذة على المقعد تتحاور مع طالبتها التي تجلس أمامها على المقعد الآخر إذ ثبتت أعين الفتاة مباشرة إلى كس الأستاذة التي أفرجت فخذيها عمدا و أحست بشعور جعلها تتلعثم في كلامها و تسخن على نار هادئة فإنتهزت المرأة الفرصة و أشارت إلى الشابة بأنها جميلة و مثيرة و أنها تتمتع بجسد هائل و مذهل إلى أن أخذ مجرى الحوار بينهما إلى الحديث عن الجنس خصوصا من قبل المرأة التي شرعت تشرح بالتدقيق عن النيك و النشوة و الإغراء بكل التفاصيل ل “ميساء” المزهرة مما جعلها تبادلها الحوار الساخن دون أن تنقطع عن النظر إلى كس أستاذتها الرطب و الحلو.. فقامت المرأة من مكانها و هي ترمق إلى الفتاة في تلذذ و إغراء و مسكت يدها ثم جذبتها نحوها و إتجهت بها إلى غرفة النوم , مسكت المرأة الفتاة و أجلستها على السرير الناعم و أخذت تتملس عليها و تنزع لها في نفس الوقت ثيابها و هي في كل مرة تظهر عن شيء من جسدها نزولا من بزازها إلى بطنها إلى فخذيها فبدت في آخر المشهد في قستان و سترينغ.. أما المرأة فقد نزعت الثوب الجميل و ظهرت أمام الفتاة عارية ثم تلاحمت مع الفتاة في أروع وصف من قصص العرب 2016 , إذ شرعت الفتاة تلحس بظر المرأة بشراهة كأنها تلحس الحلوى اللّذيذة و تستمتع بذلك , أما الأستاذة فقد هامت في سحر الشعور الذي يدغدغ عمق كسها..فشرعت هي الأخرى تعصر حلمتي بزازها بعنف ثم طلبت المرأة من الفتاة أن تدخل إصبعها في كسها و حينما فعلت بدا إصبع الفتاة يدخل و يخرج بهدوء و بإنزلاق مثير مما جعل صراخها الممتع يؤثر على “ميساء” التي قفزت من مكانها و نزعت قستانها و السترينغ ثم أسرعت إلى الأستاذة الممدة على ظهرها فوق السرير و إلتصقت بها و شرعا يتبادلان القبل بلهفة و كل يد منهما تلعب بكس الأخرى , و بعد لحظات تمددت “ميساء ” على ظهرها و أخذت المرأة تمص لها بظرها بكل خبرة و متعة مما جعل الفتاة تصيح دون إنقطاع و بعد شعورها بالنشوة إنتقلت المرأة بفمها إلى طيز الفتاة و بدأت تلحس و تعض ثقب طيزها الضيق … ثم تممدت المرأة على ظهرها فإتجهت “ميساء” نحوها و جلست فوق فمها الذي يدغدغ كسها الصغير لتتذوق المرأة حلاوته و هي تفرك بيدها بظرها الساخن
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%