د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
ياااااه. كثيراً ما كنت أتطلع إلى إجازة آخر الأسبوع هذه لزيارة أخي تامر وزوجته الأمريكية أنجيلا بعد أن قدما من فرنسا لقضاء إجازة الصيف هنا في مصر. لقد كانت مناسبة لم تخطر لي على بال كي أنسى أو أتناسى زوجتي المتوفاة. لقد مر عام ونصف العام على فراقها لي في حادثة إليمة إلا أنني ما زلت أفتقدها كثيراً. كان موت نريمان لي صدمة محققة في ىالصميم لم أتعافى منها إلا من قريب. فلشهور عيدية ، ظللت مفزعاً في منامي من ذكرى حادثها الأليم بل أصابني الأكتئاب، فكنت قلما أغادر شقتي أو حتى حجرتي. وعلى هذا فانا شاكر لمديري في العمل الذي تفهم حالتي وإلا كنت قد انتهى بي الحال في الشارع. إلا أنني تعافيت بعد شهور ولم أعد مكتئباً وعادت مجرى حياتي إلى طبيعتها ورجعت عملي إلا أنني ما زلت افتقد نريمان زوجتي حبيبتي. افتقدت بسمتها، جوها العطر، طريقتها في نظرتي إلى العالم. وبالأخص ولا أكنمكم سراً، طريقتها في الفراش في علاقتنا الحميمة وبضاضة جسدها وسخونته وعناقاتنا الملتهبة. ابتدت نظرتي الحياة تخف من سوداويتها إلا أنني كنت مازلت أفتقد ظل نريمان. وقصة تحسني تبدأ في الحقيقة مع انجيلا زوجة أخي ، محرمي، ولذلك سأروي عليك و قصتي مع سكس المحارم مع زوجة اخي الأمريكيةأنجيلا والتي أنستني موت زوجتي.
ماذا أقول لكم؟! أنا لم ارتكب جرماً حينما مارست سكس المحارم المثير للشهية مع أنجيلا؛ لأنها هي المسئولة الأولى. تسالون كيف؟! ساروي لكم ولكن قبل ذلك أقول لكم أن تامر أخي، زوج أنجيلا، يكبرني بعامين وهو كثيراً ما كان يعنيني في أمور الحياة المختلفة. أما أنجيلا فهي زوجته الأمريكية اللعوب والتي تزوجها في عمله في فرنسا هناك. هي كالفراشة تسعد الجميع بظلها الخفيف ومنهم أنا بالطبع. أي مكان تدخله أنجيلا يصبح كالجنة التي يحلم بها المتدينونو في اﻵخرة. وطالما أحببت حبها لأخي تامر وانصياعها لأوامره وطيرقتها معه في التعامل, أتعلمون أنني طالما تمنيت بعد فقدان زوجتي أن أعثر على مثيل أنجيلا. تلك الفتاة الشقراء فرنسية القوام ممشوقته ممتلئة الردفين ناعمة الملمس حلوة النظرة عذبة الحديث.
قد أخي في إجازة الصيف واتخذنا شقة في رأس البر للاصطياف وبالطبع دعاني أنا أخيه الصغير أثيره وحبيبه لصحبتهما. وصلت إلى رأس البر يوم الجمعة تقريباً قبل العشاء بدقائق وكانت أنجيلا الجميلة قد أعدت ما تشتهيه الأمعدة من طعام شرقي أصيل. تناولنا عشائنا وانتهينا إلى الشمبانيا التي كانت أنجيلا تشربها وكذلك أخي وبالطبع ثالثتهما فيها وأكلنا البطيخ كذلك. استرخينا ثلاثتنا وظللنا نتحاور لساعات في كل شيئ بداية بذكريات الطفولة وصعوداً إلى وضعنا الحالي. وقعت عيناي على تامر أنجيلا غلى جورا بعضهما ووجدتهما من السعادة ما غبطتهما عليها. كان زوجين متحابين ، كزوجي حمام . أنحيلا زوجة جميلة وكذلك تامر أخي محظوظ مؤكد أن تكون برفقته مثل أنجيلا. وكثيراً ما كنت اعلن أنه محظوظ لأجلها فكان لا يوارب ويعلنها صراحة:” بجد يا رافت أنا أسعد رجل في العالم.. وأكترهم حظا…” وكان يضم أنجيلا بين ذراعيه أمامي فاغبطهما. فعل ذلك وأحسست أنني يجب أن استأذن وأدلف إلى غرفة نومي لأفسح لهما المجال يمارسان الحب والسكس إن أحبا بلا تطفلٍ مني. لم أكن أعلم مالذي يخبأه لي السبت، في الغد! كنت بالفعل مرهقاً فغادرت إلى حجرتي وألقيت نفسي على سريري وغصت في النوم بمجرد أن أسندت رأسي إلى مخدتي . في تلك الليلة، حلمت أو احتملت أن شئتم الدقة، أن أمرأة جميلة كانت تمسك بقضيبي تمصصه فاوقفته وأهاجته بشدة. كان شعوراً لاى يوصف من حلاوته، وخاصة أني لم أذق طعم السكس منذ أن فقدت نريمان، ليكون أفضل أحتلام لي على الإطلاق. ابتدأت أن أمارس فعل السكس حقيقة في منامي وكأني أنيك فمها وقد ابتدأت تلك المرأة الجميلة أن تهر وتبر كالقطة وتلف لسانها حول رأس قضيبي الشامخ لدرجة أنني أخبرتها في حلمي:” إذا لم تهدأي قليلاً فإني سالقي بمنني على الفور”. ” ماشي أوكي..” هكذا نطقت أنجيلا زوجة أخي ،” هاتهم وقت ما تحب..” . أنجيلا؟! أنجيلا انت بتعملي إيه في حلمي السعيد ؟! حينها هززت رأسي لأتحقق أنه لم يكن حلماً أو احتلاماً! لقد كان حقيقة في الواقع. وجة أخي ، محرمي ، تمارس معي سكس المحارم، وتمصص قضيبي بشبق!! أطلقت صوتاً مبحوحاً:” أنجيلا!”.” انت بتعملي إيه؟!” أخرجت قضيبي من فمها الحار و أجابت بكل أريحية :” بمص الكوك بتاعك…بمص زبرك…” كذلك همست وأكملت:” نام … أنت محتاج لكدا …” . قلت مستغرباً مصعوقاً:” طيب فين تامر! ولو شافك ..هيعمل أيه؟!” فقالت مستنكرة :” وانت مفكر مين اللي بعتني هنا؟! وبغض النظر عن كوني أنني كنت فائقاً 10% إلا أن الأمر أختلط علي نوعاً ما. غير أن أنجيلا زوجة أخي واصلت سكس المحارم بمص قضيبي ورضاعته وفهمت أن أخي يعلم ما تفعله معي! ولذلك ارخيت ظهري مجدداً إلى الفراش وتركتها تلعق قضيبي. يتبع….
الجزء الثاني
بعد برهة من الوقت لم أدر أطالت أم قصرت، كان قضيبي ينتفض انتفاضاً، ويرتعد، وقد آلمني من شدة تصلبه. عند ذلك الحد من ممارسة سكس المحارم معي/ راحت زوجة أخي الأمريكية أنجيلا تصعد على جسدي وتتمطي فوقه حتى وضعت قضيبي بين بزازها الكبيرة النافرة ذات الحلمتين الورديتين وتصعد وتهبط باعثة في قضيبي نشوة من سخونتهما جد شديدة. فعلت ذلك لبرهة قبل أن تزحف بجسدها الساخن مصعدة فوقه فشعرت بثدييها يمسحان جسدي إلى أعلى صاعدة من عانتي غلى بطني وصدري المشعر بطريقة جد شهوانية مستفزة لمشاعري السكسية المكبوتة. وسرعان ما تواجهنا ، وجهاً لوجه وراحت زوجة أخي أنجيلا الأمريكية تقبلني بعاطفة متقدة. قالت:” بحبك رأفت. أنت أخو زوجي ، وانت شاب جميل محروم متمتعش بالسكس وقت طويل…” صعقت من تصريحها وعقد لساني . ذلك لأني بالطبع أحب أخي تامر زوجها وأعرف أنه يحبني كذلك وهو يحب أنجيلا زوجته الأمريكية. غير أنني لم أكن لأتصور أن أمارس سكس المحارم معها أو تمارسه معي. فاحترت جداً وسُقط في يدي ماذا أقول لها. قالت بإلحاح :” يالا رأفت … يالا عشان تدخله جواياااا.” وانزلقت كالسمك فوق جسدي الشبه العري لأنني كنت أنام كذلك إلى الحد الذي استشعرت معه أن شفتي كسها الساخنتين حطا فوق مقدمة قضيبي. يا له من إحساس مثير! ثم إنها قعدت عليه ببطء فانداح داخل كسها الرطب قيمة سم واحد. ياله من كس رطب حااااار!!
أحسست أن رأس قضيبي المنتصب يحاط من مشافر كسها الحريرية الملمس الرطبة . ثم تضاعف إحساسي بتلك الرطوبة وذلك الملمس الناعم وهي تنزل فوق شيطاني المنتصب شيئاً فشيئاً حتى حشفته. ثم أنه غاص بكامله داخلها! ثم سحبت نفسها مصعدة حتى انسحب منها، ثم أرخت جسدها مجدداً إلى ان لامست مشافرها وخرق طيزها بيضتي. ِ إحساس رائع جذاب طالما افتقدته! كم هو شعور باللذة لا يوصف! وكأنني أمارس سكس مزدوج؛ مرة وكسها ينزل فوق قضيبي فيسوخ فيه ومرة حينما تحتك بزازها الساخنة بصدري المشعر. عندما كان قضيبي ينداح بكامله داخلها كانت عضلات كسها تتقلص فوقه بشكل إيقاعي مثير مع حركات بزازها حتى احسست بلذة طاغية. أنت وبرت كالقطة البرية:” أمممممم…. زبرك حلو نيييييك زهو جوايااا.” ثم أنها انتصبت مثبتتة ذراعيها على صدري وبدأت تدك جسدها فوق وسطي فيند فيها قضيبي كالعمود الصلب بكل قوة. كانت زوجة أخيالأمريكية أنجيلا تمارس سكس المحارم بشراهة معي! كنت أستشعر بنبضات كسها وسخونته وهو يبتلع قضيبي كالبالوعة الماصة التي تسحب داخلها الماء. كان كسها شبقاً داعراً شديد الإشتهاء والرعونة وهو داخلي فيتقلص فوق لحم قضيبي النابض. لوددت أن أغوص كلي بداخل مهبلها وأسكن هناك للابد! اللذة كل اللذة هناك. هل يمكنني وصف احاسيسي التي ولدها سكس المحارم مع أنجيلا زوجة أخي فراحت تسري في جسدي كالكهرباء فترعشني. كانت أحاسيس مجمعة، كالأضواء التي تجمعها العدسة المحدبة. ولانني كنت نصف يقظ فراحت الغريزة تقودني. فكنت أدفع بخصري إلى أعلى و أهبط إلى اسفل في إيقاع جنسي مثير.
وسرعان ما راحت خصيتاي تثوران وتنبضان فعلمت أنني لن أصمد طويلاً. لن تصمد فحولتي تحت أنوثة زوجة أخي الأمريكية أنجيلا الجميلة وهي تتعاطى مع ذبي سكس المحارم الشهي المثير. رحت ألهث صارخاً:” أنجيلا!… خلااااص .. هجيبهم!” فراحت تصرخ وتوحوح وكانها تحتفل:” أأأأأأأح… هاتهم بيبي جوايااااااا… ارمي لبنك رأوووووفي….. سخن كسي … هاتهم كلهم…” ولأنني العاشق المطيع للغريزة ولأنجيلا فقد رفعت نار القذق ظهري فتوقس ودككت في كسها قضيبي أهنف ما يكون الدك وقذفت حمولتي المخزونة! قذفتها وأنا أنعر كالجمل الهائج. أرسلت منييّ الحار في جوف كس أنجيلا زوجة اخي الأمريكية في احر سكس محارم شهدته من قبل. وأنا آتي شهوتي العظمى كانت بيضتاي تتقلصان ، تقلص وراء تقلص حتى أفرغتهما داخل كس محرمي ، كس زوجة أخي الأمريكية المثيرة. تهالك جسد أنجيلا الأمريكية فوق جسدي بعد أن أتينا شهوتينا متزامنين وضممتها إلى صدري كأنني أردتها تندفن بين عظامه. احتضنتها لمدة طالت مربّتاً على ظهرها وطيزها البضة الناعمة ، مقبلاً شعرها. ثم أني توجت صنيعها هامساً:” شكراً … كان عند حق…أنا كنت محتاج لكده!. قالت:” أنا كنت عارفة كدا….انا بحبك يا رأفت..” فبادلتها الحب:” وأنا بعشقك…” ثم تدحرج بخفة ورشاقة من فوق جسدي وتوجهت إلى خارج غرفتي إلى الصالة إلى حيث السرير التي تتشاركه مع أخي تامر. قبل أن تخرج كان لزاماً عليّ أن ابعث بكلمة امتنان لأخي المتحرر والمتسامح بما لا يوجد بين البشر:” قولي لتامر اني ممتن ليه كتير…” لتلثم كفها وتنفخ فيها قبلة لي. ونمت تلك الليلة أعمق ما يكون النوم. في الصباح ، استيقظت على أشعة الشمس التي كانت تتدفق داخل غرفتي فأسخنت فراشي. نهضت، ارتديت بنطالي الجينز وتي شيرت ورحت أتجول في الصالة الفسيحة إلى المطبخ . كانت أنجيلا الأمريكية هناك وقد صنعت طبقاً من العجة وسلطة خضار للإفطار. قالت بظلها الخفيف وبسمتها الساحرة:” يالا على السفرة… روح كل … تلقاك ميت من الجوع بعد ليلة أمبارح..” وغمزت لي باسمة. أجبتها :” أشكرك… آسف أنا صحيت متأخر النهاردة…” . فأجابت :” مفيش مشاكل… انا بردة لسة صاحية وكنت هصحيك..” اتخذت مكاني من الطاولة ورحت أتناول عجتي لتشرع أنجيلا في الكلام:” تامر بيعتذر عن انه مش موجود معانا لأنه جاله تليفون مهم في إسكندرية تابع للشغل بردة…. فرصة بقا عشان نلعب مع بعض شوية..” وغمزت مجدداً مع بسمة كلها اشتهاء
الجزء الثالث
لم أكد أنطق وأقول:” أيوة فعلاً انجيلا بخصوص أمبارح انا….: لتقاطعني متسائلة:” ليلة حلوة صحيح؟… في عمري ما استمتعت زي أمبارح… أيه رأيك أنت كمان؟” فأجبت بالإيجاب:” وانا كمان جداً…” . لتعود فتسال :” أيه رأيك تاني..؟” لأعود مستغرباً سائلاً:” أنجيلا… أنت بتكلمي بجد؟! أنت زوجة أخويا تامر .. قصدي أنا شاكر ليكي وليه ، بس ده سكس المحارم … مش عاوز أصعب الوضع …” التفت إليّ وقد اتخذت لهجة حازمة وقالت:” رأفت…. وايه يعني سكس المحارم… مفيش صعوبة ولا حاجة…. أنا وتامر بنحبك مووووت… أحنا مش هننفصل عشانك … كل اللي عاو زينه انا وهو اننا ناخد بالنا منك…. بأفضل ما نستطيع…. ممكن بقا تسيبنا نشوف شغلنا… تسيبني أشوف مهمتي… أني أحبك؟”. حينها أحسست بنعاس يخيم على جفنيّ حينما صرحت برغبتها بتلك الطريقة. لحظات وراحت انجيلا تمشي باتجاه مجلسي لتجلس على حجري ولتأخذ يدي وتلقيهما حول جسدها. رأسها رقدت مباشرة أسفل صدري وقد تخدرت أنفي من عبير عطرها الأنثوي الفواح المنبعث من شعرها. ثم إنها تحركت بيدي لتنزلق بها إلى أسفل روبها وتحط بها فوق بزه الشمال ثم تضغط لأجد ملمسه المستدير والثابت غاية في الجمال. استشعرت حلمتها تتصلب اسفل لمستي محيياً كل لحظة من حميميتنا مع بعضنا. راح عقلي يتعاطى مع خاطرة أني أجلس ها هنا مع زوجة أخي الأمريكية، أداعب بزازها بعد أن مارست سكس المحارم معها البارحة. وكان من الجلي أنها تشتهي ذلك اﻵن! كيف لي أن أصل غلى ذلك الحد؟ فياله من عالم موازي ذلك الذي هبطت فيه؟! انتصبت أنجيلا من فوق حجري وقالت:” يالا تعالى… تعالى نروح عشنا..” ثم سحبتني من يدي وقادتني إلى هناك، إلى حيث سكس المحارم مجدداً أتعاطاه معها بشغف.
هناك ، في عشنا كما أسمته، نظرت أنجيلا في عينيّ نظرة سكسية ، ثم راحت تفك رباط روبها وتدعه ينزلق أرضاً ببطء. جسدها العاري كان جميل ومذهلاً_ _ فبزازها الكبيرة الممتلئة بحلمتيهما المستديرتين، وخصرها النحيل بردفيها النافرين باستعراض، وبكسها المشعر كأنه الأدغال تلفه من جوانبه، كل ذلك عقد لساني! بالأمس كانت الغرفة مظلمة وأتتني كالحلم أما اﻵن فأنا في يقظتي أراها بكامل عريها ، عاري جمالها الصارخ يكاد ينطق الموتى! اقتربت مني بعينين مثبتتن في عينيّ لتمد يدها غلى أزرارا بنطالي الجينز ثم تفكها واحدة وراء الأخرى غلى أن تسحب سحابه ببطء شديد وتنزلهما من فوق فخذي ببطء أشد. لم أكن مرتدياً لباسي وقتها عند يقظتي من نومي . ولذا فقد نشب قضيبي أمام أنجيلا بمجرد أن أسقطت بنطالي. نشب منتصباً شامخاً مستثاراً نابضاً. بدوري ألقيت تي شيرتي ورائي بينما أمسكت أنجيلا الأمريكية زوجة أخي بقضيبي النابض وقد تجردنا من آخر قطعة ثياب تسترنا. احتضنتها في عناق ودود محب سكسي مصعداً ومهبطاً يدي على أخدود ظهرها ، مداعباً وعاصراً بكفي املس وناعم صفحتي طيزها البضة المكتنزة، متحسساً انحناءات خصرها وبزازها من الجانبين وهي تضغطهما فوق صدري ، داعكاً قضيبي الهائج في بطنها، أسفلها، تاركاً خطاً من مزيّه فوق سوتها.
نعم قد استثارتني انجيلا الأمريكية زوجة أخي بشدة. دفعتني أنجيلا فوق الفراش فسقطت مباغتاً. ثم انحنت بين رجلي وبدأت تفرك قضيبي بيدها تستمني لي، ناشرة كل مزيه فوق حشفته ولحمه. ” اممممم،” راحت أنجيلا تتذوق وتنتشي وتبر كالقطة. ” زبرك حلو جداً ووسيم على وضء النهار..” . ثم انحنت للأمام ثم بشغف لثمت طرفه، ثم أطبقت بشفتيها الساخنتين فوقه. كان فمها رطباً ساخناً. راحت تدخله وتخرجه وتمارس معي سكس المحارم الفموي ثم توقفت. توقفت لتلف لسانها الثعبان حوله، حول رأسه. كل ما فعلته هو أن استلقيت مسترخياً للوراء معتمداً بظهري على مسندٍ على ظهر سريري وأستقبل الإحساسات المثيرة كنعيم الجنة التي تبثها زوجة أخي الأمريكية في جسدي بمصها قضيبي. سريعاً نهضت أنجيلا تركة قضيبي في قمة هياجه ونبضانه رافعاً راسه شامخاً إلى السقف. مجدداً ، نظرت في قلب عينيّ بينما تحط بكسها ونصفها فوق ذبي. لقد كنت أترقب بفوران أعصاب وكسها الساخن بشعره الملتف حول مشافره يغلف رأس قضيبي، لتنزل نفسها ببطء فوقه. كنت ارقب بعيني قضيبي بطوله الخمس عشرة سم وهو يتسلل شاقاً طريقه في سكس محارم مثير في جوف كس أنجيلا زوجة أخي الأمريكية. كنت أرقب قضيبي وهو يغيب ويقتحم حرم كسها حتى تلاقى شعر عانتها مع شعر عانتي واصطكت مشافرها ببيضتي. ظللت بلا حراك فترة طويلة من الزمن، تماماً بلا أدنى حركة متذوقاً أحاسيسي المثيرة ولحم كس أنجيلا ينضم فوق لحم قضيبي الهائج. كالأمس راحت عضلات مهبلها تنقبض فوق حشفتي باعثة سرب من الخدر اللذيذ في أعصابي. ثم أنها بطيئاً شالت بطيزها من فوقي لينسل ذكري من شق أنوثتها ولا يخرج. أرخت قبضة مهبلها من فوق قضيبي، لتعود مجدداً وترخي جسدها فيغوص عمودي تارة اخرى فى عمق أنوثتها. صعودها وهبوطها البطيئ وحركاتها كانت تصعد بي إلى متعة السحاب، المتعة القصوى. ثم راحت تتطحن ذبي بكسها بكل ضراوة وكأنها في سكس محارم، لا بل في حربٍ ضروس. بقى ذبي مغروزاً في أعماقها وهي تديره بداخلها وقد تقلصت عضلات كسها على أصل قضيبي. كنت الهث نشقاً للهواء في حمى سكس المحارم في أقصى درجاته سخونة مع زوجة اخي الأمريكية أنجيلا.
تمت
ياااااه. كثيراً ما كنت أتطلع إلى إجازة آخر الأسبوع هذه لزيارة أخي تامر وزوجته الأمريكية أنجيلا بعد أن قدما من فرنسا لقضاء إجازة الصيف هنا في مصر. لقد كانت مناسبة لم تخطر لي على بال كي أنسى أو أتناسى زوجتي المتوفاة. لقد مر عام ونصف العام على فراقها لي في حادثة إليمة إلا أنني ما زلت أفتقدها كثيراً. كان موت نريمان لي صدمة محققة في ىالصميم لم أتعافى منها إلا من قريب. فلشهور عيدية ، ظللت مفزعاً في منامي من ذكرى حادثها الأليم بل أصابني الأكتئاب، فكنت قلما أغادر شقتي أو حتى حجرتي. وعلى هذا فانا شاكر لمديري في العمل الذي تفهم حالتي وإلا كنت قد انتهى بي الحال في الشارع. إلا أنني تعافيت بعد شهور ولم أعد مكتئباً وعادت مجرى حياتي إلى طبيعتها ورجعت عملي إلا أنني ما زلت افتقد نريمان زوجتي حبيبتي. افتقدت بسمتها، جوها العطر، طريقتها في نظرتي إلى العالم. وبالأخص ولا أكنمكم سراً، طريقتها في الفراش في علاقتنا الحميمة وبضاضة جسدها وسخونته وعناقاتنا الملتهبة. ابتدت نظرتي الحياة تخف من سوداويتها إلا أنني كنت مازلت أفتقد ظل نريمان. وقصة تحسني تبدأ في الحقيقة مع انجيلا زوجة أخي ، محرمي، ولذلك سأروي عليك و قصتي مع سكس المحارم مع زوجة اخي الأمريكيةأنجيلا والتي أنستني موت زوجتي.
ماذا أقول لكم؟! أنا لم ارتكب جرماً حينما مارست سكس المحارم المثير للشهية مع أنجيلا؛ لأنها هي المسئولة الأولى. تسالون كيف؟! ساروي لكم ولكن قبل ذلك أقول لكم أن تامر أخي، زوج أنجيلا، يكبرني بعامين وهو كثيراً ما كان يعنيني في أمور الحياة المختلفة. أما أنجيلا فهي زوجته الأمريكية اللعوب والتي تزوجها في عمله في فرنسا هناك. هي كالفراشة تسعد الجميع بظلها الخفيف ومنهم أنا بالطبع. أي مكان تدخله أنجيلا يصبح كالجنة التي يحلم بها المتدينونو في اﻵخرة. وطالما أحببت حبها لأخي تامر وانصياعها لأوامره وطيرقتها معه في التعامل, أتعلمون أنني طالما تمنيت بعد فقدان زوجتي أن أعثر على مثيل أنجيلا. تلك الفتاة الشقراء فرنسية القوام ممشوقته ممتلئة الردفين ناعمة الملمس حلوة النظرة عذبة الحديث.
قد أخي في إجازة الصيف واتخذنا شقة في رأس البر للاصطياف وبالطبع دعاني أنا أخيه الصغير أثيره وحبيبه لصحبتهما. وصلت إلى رأس البر يوم الجمعة تقريباً قبل العشاء بدقائق وكانت أنجيلا الجميلة قد أعدت ما تشتهيه الأمعدة من طعام شرقي أصيل. تناولنا عشائنا وانتهينا إلى الشمبانيا التي كانت أنجيلا تشربها وكذلك أخي وبالطبع ثالثتهما فيها وأكلنا البطيخ كذلك. استرخينا ثلاثتنا وظللنا نتحاور لساعات في كل شيئ بداية بذكريات الطفولة وصعوداً إلى وضعنا الحالي. وقعت عيناي على تامر أنجيلا غلى جورا بعضهما ووجدتهما من السعادة ما غبطتهما عليها. كان زوجين متحابين ، كزوجي حمام . أنحيلا زوجة جميلة وكذلك تامر أخي محظوظ مؤكد أن تكون برفقته مثل أنجيلا. وكثيراً ما كنت اعلن أنه محظوظ لأجلها فكان لا يوارب ويعلنها صراحة:” بجد يا رافت أنا أسعد رجل في العالم.. وأكترهم حظا…” وكان يضم أنجيلا بين ذراعيه أمامي فاغبطهما. فعل ذلك وأحسست أنني يجب أن استأذن وأدلف إلى غرفة نومي لأفسح لهما المجال يمارسان الحب والسكس إن أحبا بلا تطفلٍ مني. لم أكن أعلم مالذي يخبأه لي السبت، في الغد! كنت بالفعل مرهقاً فغادرت إلى حجرتي وألقيت نفسي على سريري وغصت في النوم بمجرد أن أسندت رأسي إلى مخدتي . في تلك الليلة، حلمت أو احتملت أن شئتم الدقة، أن أمرأة جميلة كانت تمسك بقضيبي تمصصه فاوقفته وأهاجته بشدة. كان شعوراً لاى يوصف من حلاوته، وخاصة أني لم أذق طعم السكس منذ أن فقدت نريمان، ليكون أفضل أحتلام لي على الإطلاق. ابتدأت أن أمارس فعل السكس حقيقة في منامي وكأني أنيك فمها وقد ابتدأت تلك المرأة الجميلة أن تهر وتبر كالقطة وتلف لسانها حول رأس قضيبي الشامخ لدرجة أنني أخبرتها في حلمي:” إذا لم تهدأي قليلاً فإني سالقي بمنني على الفور”. ” ماشي أوكي..” هكذا نطقت أنجيلا زوجة أخي ،” هاتهم وقت ما تحب..” . أنجيلا؟! أنجيلا انت بتعملي إيه في حلمي السعيد ؟! حينها هززت رأسي لأتحقق أنه لم يكن حلماً أو احتلاماً! لقد كان حقيقة في الواقع. وجة أخي ، محرمي ، تمارس معي سكس المحارم، وتمصص قضيبي بشبق!! أطلقت صوتاً مبحوحاً:” أنجيلا!”.” انت بتعملي إيه؟!” أخرجت قضيبي من فمها الحار و أجابت بكل أريحية :” بمص الكوك بتاعك…بمص زبرك…” كذلك همست وأكملت:” نام … أنت محتاج لكدا …” . قلت مستغرباً مصعوقاً:” طيب فين تامر! ولو شافك ..هيعمل أيه؟!” فقالت مستنكرة :” وانت مفكر مين اللي بعتني هنا؟! وبغض النظر عن كوني أنني كنت فائقاً 10% إلا أن الأمر أختلط علي نوعاً ما. غير أن أنجيلا زوجة أخي واصلت سكس المحارم بمص قضيبي ورضاعته وفهمت أن أخي يعلم ما تفعله معي! ولذلك ارخيت ظهري مجدداً إلى الفراش وتركتها تلعق قضيبي. يتبع….
الجزء الثاني
بعد برهة من الوقت لم أدر أطالت أم قصرت، كان قضيبي ينتفض انتفاضاً، ويرتعد، وقد آلمني من شدة تصلبه. عند ذلك الحد من ممارسة سكس المحارم معي/ راحت زوجة أخي الأمريكية أنجيلا تصعد على جسدي وتتمطي فوقه حتى وضعت قضيبي بين بزازها الكبيرة النافرة ذات الحلمتين الورديتين وتصعد وتهبط باعثة في قضيبي نشوة من سخونتهما جد شديدة. فعلت ذلك لبرهة قبل أن تزحف بجسدها الساخن مصعدة فوقه فشعرت بثدييها يمسحان جسدي إلى أعلى صاعدة من عانتي غلى بطني وصدري المشعر بطريقة جد شهوانية مستفزة لمشاعري السكسية المكبوتة. وسرعان ما تواجهنا ، وجهاً لوجه وراحت زوجة أخي أنجيلا الأمريكية تقبلني بعاطفة متقدة. قالت:” بحبك رأفت. أنت أخو زوجي ، وانت شاب جميل محروم متمتعش بالسكس وقت طويل…” صعقت من تصريحها وعقد لساني . ذلك لأني بالطبع أحب أخي تامر زوجها وأعرف أنه يحبني كذلك وهو يحب أنجيلا زوجته الأمريكية. غير أنني لم أكن لأتصور أن أمارس سكس المحارم معها أو تمارسه معي. فاحترت جداً وسُقط في يدي ماذا أقول لها. قالت بإلحاح :” يالا رأفت … يالا عشان تدخله جواياااا.” وانزلقت كالسمك فوق جسدي الشبه العري لأنني كنت أنام كذلك إلى الحد الذي استشعرت معه أن شفتي كسها الساخنتين حطا فوق مقدمة قضيبي. يا له من إحساس مثير! ثم إنها قعدت عليه ببطء فانداح داخل كسها الرطب قيمة سم واحد. ياله من كس رطب حااااار!!
أحسست أن رأس قضيبي المنتصب يحاط من مشافر كسها الحريرية الملمس الرطبة . ثم تضاعف إحساسي بتلك الرطوبة وذلك الملمس الناعم وهي تنزل فوق شيطاني المنتصب شيئاً فشيئاً حتى حشفته. ثم أنه غاص بكامله داخلها! ثم سحبت نفسها مصعدة حتى انسحب منها، ثم أرخت جسدها مجدداً إلى ان لامست مشافرها وخرق طيزها بيضتي. ِ إحساس رائع جذاب طالما افتقدته! كم هو شعور باللذة لا يوصف! وكأنني أمارس سكس مزدوج؛ مرة وكسها ينزل فوق قضيبي فيسوخ فيه ومرة حينما تحتك بزازها الساخنة بصدري المشعر. عندما كان قضيبي ينداح بكامله داخلها كانت عضلات كسها تتقلص فوقه بشكل إيقاعي مثير مع حركات بزازها حتى احسست بلذة طاغية. أنت وبرت كالقطة البرية:” أمممممم…. زبرك حلو نيييييك زهو جوايااا.” ثم أنها انتصبت مثبتتة ذراعيها على صدري وبدأت تدك جسدها فوق وسطي فيند فيها قضيبي كالعمود الصلب بكل قوة. كانت زوجة أخيالأمريكية أنجيلا تمارس سكس المحارم بشراهة معي! كنت أستشعر بنبضات كسها وسخونته وهو يبتلع قضيبي كالبالوعة الماصة التي تسحب داخلها الماء. كان كسها شبقاً داعراً شديد الإشتهاء والرعونة وهو داخلي فيتقلص فوق لحم قضيبي النابض. لوددت أن أغوص كلي بداخل مهبلها وأسكن هناك للابد! اللذة كل اللذة هناك. هل يمكنني وصف احاسيسي التي ولدها سكس المحارم مع أنجيلا زوجة أخي فراحت تسري في جسدي كالكهرباء فترعشني. كانت أحاسيس مجمعة، كالأضواء التي تجمعها العدسة المحدبة. ولانني كنت نصف يقظ فراحت الغريزة تقودني. فكنت أدفع بخصري إلى أعلى و أهبط إلى اسفل في إيقاع جنسي مثير.
وسرعان ما راحت خصيتاي تثوران وتنبضان فعلمت أنني لن أصمد طويلاً. لن تصمد فحولتي تحت أنوثة زوجة أخي الأمريكية أنجيلا الجميلة وهي تتعاطى مع ذبي سكس المحارم الشهي المثير. رحت ألهث صارخاً:” أنجيلا!… خلااااص .. هجيبهم!” فراحت تصرخ وتوحوح وكانها تحتفل:” أأأأأأأح… هاتهم بيبي جوايااااااا… ارمي لبنك رأوووووفي….. سخن كسي … هاتهم كلهم…” ولأنني العاشق المطيع للغريزة ولأنجيلا فقد رفعت نار القذق ظهري فتوقس ودككت في كسها قضيبي أهنف ما يكون الدك وقذفت حمولتي المخزونة! قذفتها وأنا أنعر كالجمل الهائج. أرسلت منييّ الحار في جوف كس أنجيلا زوجة اخي الأمريكية في احر سكس محارم شهدته من قبل. وأنا آتي شهوتي العظمى كانت بيضتاي تتقلصان ، تقلص وراء تقلص حتى أفرغتهما داخل كس محرمي ، كس زوجة أخي الأمريكية المثيرة. تهالك جسد أنجيلا الأمريكية فوق جسدي بعد أن أتينا شهوتينا متزامنين وضممتها إلى صدري كأنني أردتها تندفن بين عظامه. احتضنتها لمدة طالت مربّتاً على ظهرها وطيزها البضة الناعمة ، مقبلاً شعرها. ثم أني توجت صنيعها هامساً:” شكراً … كان عند حق…أنا كنت محتاج لكده!. قالت:” أنا كنت عارفة كدا….انا بحبك يا رأفت..” فبادلتها الحب:” وأنا بعشقك…” ثم تدحرج بخفة ورشاقة من فوق جسدي وتوجهت إلى خارج غرفتي إلى الصالة إلى حيث السرير التي تتشاركه مع أخي تامر. قبل أن تخرج كان لزاماً عليّ أن ابعث بكلمة امتنان لأخي المتحرر والمتسامح بما لا يوجد بين البشر:” قولي لتامر اني ممتن ليه كتير…” لتلثم كفها وتنفخ فيها قبلة لي. ونمت تلك الليلة أعمق ما يكون النوم. في الصباح ، استيقظت على أشعة الشمس التي كانت تتدفق داخل غرفتي فأسخنت فراشي. نهضت، ارتديت بنطالي الجينز وتي شيرت ورحت أتجول في الصالة الفسيحة إلى المطبخ . كانت أنجيلا الأمريكية هناك وقد صنعت طبقاً من العجة وسلطة خضار للإفطار. قالت بظلها الخفيف وبسمتها الساحرة:” يالا على السفرة… روح كل … تلقاك ميت من الجوع بعد ليلة أمبارح..” وغمزت لي باسمة. أجبتها :” أشكرك… آسف أنا صحيت متأخر النهاردة…” . فأجابت :” مفيش مشاكل… انا بردة لسة صاحية وكنت هصحيك..” اتخذت مكاني من الطاولة ورحت أتناول عجتي لتشرع أنجيلا في الكلام:” تامر بيعتذر عن انه مش موجود معانا لأنه جاله تليفون مهم في إسكندرية تابع للشغل بردة…. فرصة بقا عشان نلعب مع بعض شوية..” وغمزت مجدداً مع بسمة كلها اشتهاء
الجزء الثالث
لم أكد أنطق وأقول:” أيوة فعلاً انجيلا بخصوص أمبارح انا….: لتقاطعني متسائلة:” ليلة حلوة صحيح؟… في عمري ما استمتعت زي أمبارح… أيه رأيك أنت كمان؟” فأجبت بالإيجاب:” وانا كمان جداً…” . لتعود فتسال :” أيه رأيك تاني..؟” لأعود مستغرباً سائلاً:” أنجيلا… أنت بتكلمي بجد؟! أنت زوجة أخويا تامر .. قصدي أنا شاكر ليكي وليه ، بس ده سكس المحارم … مش عاوز أصعب الوضع …” التفت إليّ وقد اتخذت لهجة حازمة وقالت:” رأفت…. وايه يعني سكس المحارم… مفيش صعوبة ولا حاجة…. أنا وتامر بنحبك مووووت… أحنا مش هننفصل عشانك … كل اللي عاو زينه انا وهو اننا ناخد بالنا منك…. بأفضل ما نستطيع…. ممكن بقا تسيبنا نشوف شغلنا… تسيبني أشوف مهمتي… أني أحبك؟”. حينها أحسست بنعاس يخيم على جفنيّ حينما صرحت برغبتها بتلك الطريقة. لحظات وراحت انجيلا تمشي باتجاه مجلسي لتجلس على حجري ولتأخذ يدي وتلقيهما حول جسدها. رأسها رقدت مباشرة أسفل صدري وقد تخدرت أنفي من عبير عطرها الأنثوي الفواح المنبعث من شعرها. ثم إنها تحركت بيدي لتنزلق بها إلى أسفل روبها وتحط بها فوق بزه الشمال ثم تضغط لأجد ملمسه المستدير والثابت غاية في الجمال. استشعرت حلمتها تتصلب اسفل لمستي محيياً كل لحظة من حميميتنا مع بعضنا. راح عقلي يتعاطى مع خاطرة أني أجلس ها هنا مع زوجة أخي الأمريكية، أداعب بزازها بعد أن مارست سكس المحارم معها البارحة. وكان من الجلي أنها تشتهي ذلك اﻵن! كيف لي أن أصل غلى ذلك الحد؟ فياله من عالم موازي ذلك الذي هبطت فيه؟! انتصبت أنجيلا من فوق حجري وقالت:” يالا تعالى… تعالى نروح عشنا..” ثم سحبتني من يدي وقادتني إلى هناك، إلى حيث سكس المحارم مجدداً أتعاطاه معها بشغف.
هناك ، في عشنا كما أسمته، نظرت أنجيلا في عينيّ نظرة سكسية ، ثم راحت تفك رباط روبها وتدعه ينزلق أرضاً ببطء. جسدها العاري كان جميل ومذهلاً_ _ فبزازها الكبيرة الممتلئة بحلمتيهما المستديرتين، وخصرها النحيل بردفيها النافرين باستعراض، وبكسها المشعر كأنه الأدغال تلفه من جوانبه، كل ذلك عقد لساني! بالأمس كانت الغرفة مظلمة وأتتني كالحلم أما اﻵن فأنا في يقظتي أراها بكامل عريها ، عاري جمالها الصارخ يكاد ينطق الموتى! اقتربت مني بعينين مثبتتن في عينيّ لتمد يدها غلى أزرارا بنطالي الجينز ثم تفكها واحدة وراء الأخرى غلى أن تسحب سحابه ببطء شديد وتنزلهما من فوق فخذي ببطء أشد. لم أكن مرتدياً لباسي وقتها عند يقظتي من نومي . ولذا فقد نشب قضيبي أمام أنجيلا بمجرد أن أسقطت بنطالي. نشب منتصباً شامخاً مستثاراً نابضاً. بدوري ألقيت تي شيرتي ورائي بينما أمسكت أنجيلا الأمريكية زوجة أخي بقضيبي النابض وقد تجردنا من آخر قطعة ثياب تسترنا. احتضنتها في عناق ودود محب سكسي مصعداً ومهبطاً يدي على أخدود ظهرها ، مداعباً وعاصراً بكفي املس وناعم صفحتي طيزها البضة المكتنزة، متحسساً انحناءات خصرها وبزازها من الجانبين وهي تضغطهما فوق صدري ، داعكاً قضيبي الهائج في بطنها، أسفلها، تاركاً خطاً من مزيّه فوق سوتها.
نعم قد استثارتني انجيلا الأمريكية زوجة أخي بشدة. دفعتني أنجيلا فوق الفراش فسقطت مباغتاً. ثم انحنت بين رجلي وبدأت تفرك قضيبي بيدها تستمني لي، ناشرة كل مزيه فوق حشفته ولحمه. ” اممممم،” راحت أنجيلا تتذوق وتنتشي وتبر كالقطة. ” زبرك حلو جداً ووسيم على وضء النهار..” . ثم انحنت للأمام ثم بشغف لثمت طرفه، ثم أطبقت بشفتيها الساخنتين فوقه. كان فمها رطباً ساخناً. راحت تدخله وتخرجه وتمارس معي سكس المحارم الفموي ثم توقفت. توقفت لتلف لسانها الثعبان حوله، حول رأسه. كل ما فعلته هو أن استلقيت مسترخياً للوراء معتمداً بظهري على مسندٍ على ظهر سريري وأستقبل الإحساسات المثيرة كنعيم الجنة التي تبثها زوجة أخي الأمريكية في جسدي بمصها قضيبي. سريعاً نهضت أنجيلا تركة قضيبي في قمة هياجه ونبضانه رافعاً راسه شامخاً إلى السقف. مجدداً ، نظرت في قلب عينيّ بينما تحط بكسها ونصفها فوق ذبي. لقد كنت أترقب بفوران أعصاب وكسها الساخن بشعره الملتف حول مشافره يغلف رأس قضيبي، لتنزل نفسها ببطء فوقه. كنت ارقب بعيني قضيبي بطوله الخمس عشرة سم وهو يتسلل شاقاً طريقه في سكس محارم مثير في جوف كس أنجيلا زوجة أخي الأمريكية. كنت أرقب قضيبي وهو يغيب ويقتحم حرم كسها حتى تلاقى شعر عانتها مع شعر عانتي واصطكت مشافرها ببيضتي. ظللت بلا حراك فترة طويلة من الزمن، تماماً بلا أدنى حركة متذوقاً أحاسيسي المثيرة ولحم كس أنجيلا ينضم فوق لحم قضيبي الهائج. كالأمس راحت عضلات مهبلها تنقبض فوق حشفتي باعثة سرب من الخدر اللذيذ في أعصابي. ثم أنها بطيئاً شالت بطيزها من فوقي لينسل ذكري من شق أنوثتها ولا يخرج. أرخت قبضة مهبلها من فوق قضيبي، لتعود مجدداً وترخي جسدها فيغوص عمودي تارة اخرى فى عمق أنوثتها. صعودها وهبوطها البطيئ وحركاتها كانت تصعد بي إلى متعة السحاب، المتعة القصوى. ثم راحت تتطحن ذبي بكسها بكل ضراوة وكأنها في سكس محارم، لا بل في حربٍ ضروس. بقى ذبي مغروزاً في أعماقها وهي تديره بداخلها وقد تقلصت عضلات كسها على أصل قضيبي. كنت الهث نشقاً للهواء في حمى سكس المحارم في أقصى درجاته سخونة مع زوجة اخي الأمريكية أنجيلا.
تمت