- إنضم
- 12 يوليو 2022
- المشاركات
- 5
- مستوى التفاعل
- 3
- العمر
- 32
- نقاط
- 108
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
في البدايه أنا أسمى تامر عمرى ٣٠سنه طولى ١٨٠سم وزنى ٩٠كيلو طول ذبى ١٨سم
الجزء الاول
كنت دائماً بروح أسهر عند صاحبى عادى جدا بس كنت ببص على عيون مراته اللى هيا ***** كانت عيون بتقولى أن وراها جمال مافيش بعد كده المهم من خلال تركيزى معاها عرفت إنها حزينه وحسيت من كلامها لما تبقي قاعده معانا فقررت اني اخليها تركز معايا زي مابركز معاها المهم كنت لما أروح أسهر عندهم كنت بعمل نفسي حزين ومش طايق نفسي وبشغل أعانى حزينه وكئيبه لمصطفى كامل وهيا كانت بتحب اغانى مصطفى كامل يوم ورا يوم جوزها كلمها من تليفونى وقالى أحفظ رقمها عندك دى زى اختك عادى عدى كام يوم وقولت أعمل نفسي من بنها وارن عليها الفتره دى كان فيه مشاكل بينهم قولت أعمل بصلح بينهم كانت أول مره اكلمها واسمع صوتها واول مقالت الووو احيييييه ياما صوتها فياجرا لوحده المهم عملت نفسي عايز اصلح بينهم ومن خلال كلامى معاها عرفت إنها رومانسيه وتحب الكلام الحلو والراجل اللى يدلعها وأن جوزها غشيم بدون أى إحساس قولت دى جت فى ملعبى وأنا أبو الدلع والرومانسيه قولتلها طب اعتبرينى أنا جوزك وهتكلم بلسانه هوا وهقولك كلام جميل يهدى أعصابك قالت بس على أساس أن جوزى اللى بيقول مش أنت قولتلها طبعاً قولتلها أنا آسف على التقصير في حقك عليا انتى أجمل وأرق واحن بنوته عرفتها البشريه انتى بدر منور قلبى انتى ست البنات كلهم قالتلي ست البنات كلهم بعد *** قولتلها طبعاً هوا انتى مش عارفه قيمه نفسك ولا ايه دانتى قمر طالع من السماء قالتلي بحبك يا جوزى ياحبيبي ودارت الايام وبقينا بنكلم بعض كتير وحبينا بعض لحد ما جت أسعد لحظه في حياتي وبدون ترتيب لها
الجزء الثاني
كنت مره سهران عندهم مع حماتها وكان جوزها مش في البيت وأنا كنت بدخل البيت عادى لأن أم صاحبى بتحبني كتير المهم حماتها دخلت الحمام وهيا كانت قاعده في أو ضتها وأنا ناديت عليها تجيبلى كبايه مياه اشرب راحت شربت وخلت المياه في بوقها وجت باسيتنى من بوقى وشربتنى من المياه اللى في بوقها وكانت أحلى بوق مياه شربتو في حياتى ومن هنا ابتدينا ندخل طريق الإنحراف كنت بكلمها على النت وفعلاً كنت بحبها اوي مكنش هدفى أنى انيكها وكده بس اللى حصل خلانى مقدرتش أمسك نفسي وفى يوم حماها وحماتها قالولى تعالى روى الشغل وهات حد يقصه الشجر قدام بيتهم وجوزها كان مسافر قولت ماشي وحبت حد قص الشجر وأنا غسلت الشجر من التراب وأنا برويه كنت بنادى على سالى تمسك الخرطوم تركبه في الحنفيه في الحمام علشان بيفلت من الحنفيه والصراحه أنا كنت بتنى الخرطوم علشان يفلت وأدخل اركبه وانادى عليها تمسكه واخطف بوسه وحضن لحد مخلاص جبت أخرى بس مكنش ينفع انيكها وحماها وحماتها موجودين لكن لما عرفت أنى تعبت نزلت وفتحت بنطولنى وطلعت ذبي وتمص فيه وأنا في دنيا تانيه أول مره ابوس واحضن واحده فما بالك بواحده تمص ذبك كنت هايج أوى وهيا تمص لحد قربت أنزل قامت وفضلت تلعب بايديها لحد منزلت لبنى كله وغرقت أيديها والحيطه جبت لبن كتير وقالتلى هوا لبنك سخن أوى ليه كده وباستنى ودخلت الاوضه وأنا كملت شغل وروحت بيتى
الجزء الثالث
كان فيه فرح واحد صاحبنا وقاريبهم وجوزها مكنش موجود وأنا كنت بدويهم الفرح وروحتهم وأحنا في الطريق وقع الخط اللى بتكلمنى منه وزعلت عليه وأنا قولتها هدور عليه لحد ملاقيه وقالتلى لو لقيته يبقي ليك عندى حاجه حلوه مكنش في بالى إنها ناويه تتناك الليله المهم دورت على الخط لحد ملاقيته وروحت عندهم البيت واديته لها وقالت اقعد أشرب العصير قبل ماتمشي وكانت حماتها معانا وأحنا قاعدين إحنا ال٣ شربنا العصير وفجأه حماتها ميلت على الكنبه ونامت أنا قولت يمكن تعبانه من المشوار المهم سالى كانت قاعده جنبى بنهزر مع بعض وفجأة حطت رجليها على رجلى وأنا أقولها نزلى رجلك تقولى لا وتضحك بشرمطه المهم قولتلها طيب تعالى بقي وروحت منيمها على ضهرها وطلعت بزازها وفضلت أمص فيهم وافرك فيهم وهيا تقولى لا بلاش أنا مش كده لحد مخلاص مش عارف أمسك نفسي روحت رافع رجليها ورفعت العبايه بتاعتها واتفاچأت إنها مش لابسه أندر تحت شوفت منظر كسها اتهبلت نزلت أمص فيه وهيا بعد مكانت بتقولى لا بقت تقولى نيكنى وأنا قومت مره واحده وروحت مدخل ذبي في كسها وفضلت انيك بسرعه لحد منزلت لبنى كله في كسها لأنى كنت أول مره انيك فيها فمغيبتش أنا كنت خايف حماتها تكون حست بحاجة قومت مشيت على طول
الجزء الرابع
أنا زعلت من نفسي أنى عملت فيها كده لأنى بحبها وهيا كلمتنى تانى يوم وتقولى أنا بيقت وحشه في نظرك وتعيط أنا بقيت ذانيه وتعيط أنا مش هروح بيت جوزى تانى أنا على البحر ومش هرجع المهم خوفت أوى عليها وطلعت من شغلى وروحت ليها على البحر وقعدت معاها واتكلمنا وأنا بحبك ومره واحده وأحنا ماشيين انعلقت في دراعى وتقولى من النهارده أنت جوزى مش هوا أكلنا ومشينا على البحر شويه وقولنا نرجع وأحنا ركبين في العربيه في الكرسي الأخير وهيا لابسه جلباب وفرداه على رجلى وماسكه ذبي وأنا مدخل اديى في كسها طول الطريق نلعب لبعض لحد موصلنا وفى الليله دى أنا كنت هايج على الآخر وقررت أروح انيكها بس ازاى وحماتها وأخت جوزها معاها في البيت المهم فضلت اكلمها واسخن فيها لحد ماهيا قالتلى تعالى أنا هفتحلك الباب وأنت أدخل على طول على غرفه الضيوف المهم روحت وأول مدخلت لقيتها لابسه قميص نوم أزرق وأنا بموت في اللون الأزرق دخلت في حضنها لفتره طويله وبعد كده فضلت أبوس فيها وانزل أبوس رقبتها لحد ودنها وهيا راحت في عالم تانى ودخلت صوباعى في كسها ادعك في بظرها لحد مخلاص راحت منى خالص ونزلت على ذبي طلعته من البنطلون وفضلت تمص فيه قلعتها القميص وأنا قلعت هدومى وعملنا وضع هيا فوق منى تمص في ذبي وأنا تحت منها أمص في كسها وفضلنا كده لحد هيا مقامت بسرعه ودخلت ذبي في كسها وفضلت تتنطط علي ذبي وأنا أكتم في صوتها اللى هيفضحنا لحد منزلت هيا مره روحت قالبها علي جنبها وأنا وراها ودخلت ذبي في كسها وبدعك بأيدي على بظرها والوضع ده جننها أوى وفضلت انيك فيها لحد منزلت مرتين كنت خلاص قربت أنزل وروحت نيمتها على ضهرها ودخلت بين رجليها ودخلته في كسها وهيا قفلت رجليها عليا وأنا فضلت انيك فيها لحد منزلت أنا وهيا مع بعض
قعدنا شويه في حضن بعض لحد مذبي قام تانى
وهيا طلت فوق منى وقعدت على ذبي وفضلت تتنطط عليه وصوتها نار وفجأة سمعنا باب الاوضه بتاعت حماتها بيفتح بس مش عارف اتارى هيا قافله الاوضه عليهم من بره المهم أنا قومت لبست وخرجت على طول
الجزء الخامس
بكلمها تانى يوم عملتى ايه قالتلي أنا قولتلهم أنى بظبط نفسي علشان ابنهم راجع بكره وكنت قافله الباب علشان أنا في اوضه الضيوف لأن الجو حار جوه الاوضه التانيه واحنا بالليل وأنا خوفت حد منكم يشوفنى كده أنا بتحرج منكم وصدقوها
واستمرت علاقتنا بنستغل كل فرصه علشان انيكها
لحد ما في يوم بعتلها رساله حب وجوزها شافها وطقع علاقته بيا وحرج عليها تعرفنى او انى أروح عندهم تانى وبقينا نتقابل بره في شقه ايجار وانيكها فيها لحد دلوقتي عايشين أحلى حب ونيك ودلع
إيه رأيكم في القصه لو عجبتكم قولو علشان أنزل غيرها أنا ومريم أخت صاحبى
الجزء الاول
كنت دائماً بروح أسهر عند صاحبى عادى جدا بس كنت ببص على عيون مراته اللى هيا ***** كانت عيون بتقولى أن وراها جمال مافيش بعد كده المهم من خلال تركيزى معاها عرفت إنها حزينه وحسيت من كلامها لما تبقي قاعده معانا فقررت اني اخليها تركز معايا زي مابركز معاها المهم كنت لما أروح أسهر عندهم كنت بعمل نفسي حزين ومش طايق نفسي وبشغل أعانى حزينه وكئيبه لمصطفى كامل وهيا كانت بتحب اغانى مصطفى كامل يوم ورا يوم جوزها كلمها من تليفونى وقالى أحفظ رقمها عندك دى زى اختك عادى عدى كام يوم وقولت أعمل نفسي من بنها وارن عليها الفتره دى كان فيه مشاكل بينهم قولت أعمل بصلح بينهم كانت أول مره اكلمها واسمع صوتها واول مقالت الووو احيييييه ياما صوتها فياجرا لوحده المهم عملت نفسي عايز اصلح بينهم ومن خلال كلامى معاها عرفت إنها رومانسيه وتحب الكلام الحلو والراجل اللى يدلعها وأن جوزها غشيم بدون أى إحساس قولت دى جت فى ملعبى وأنا أبو الدلع والرومانسيه قولتلها طب اعتبرينى أنا جوزك وهتكلم بلسانه هوا وهقولك كلام جميل يهدى أعصابك قالت بس على أساس أن جوزى اللى بيقول مش أنت قولتلها طبعاً قولتلها أنا آسف على التقصير في حقك عليا انتى أجمل وأرق واحن بنوته عرفتها البشريه انتى بدر منور قلبى انتى ست البنات كلهم قالتلي ست البنات كلهم بعد *** قولتلها طبعاً هوا انتى مش عارفه قيمه نفسك ولا ايه دانتى قمر طالع من السماء قالتلي بحبك يا جوزى ياحبيبي ودارت الايام وبقينا بنكلم بعض كتير وحبينا بعض لحد ما جت أسعد لحظه في حياتي وبدون ترتيب لها
الجزء الثاني
كنت مره سهران عندهم مع حماتها وكان جوزها مش في البيت وأنا كنت بدخل البيت عادى لأن أم صاحبى بتحبني كتير المهم حماتها دخلت الحمام وهيا كانت قاعده في أو ضتها وأنا ناديت عليها تجيبلى كبايه مياه اشرب راحت شربت وخلت المياه في بوقها وجت باسيتنى من بوقى وشربتنى من المياه اللى في بوقها وكانت أحلى بوق مياه شربتو في حياتى ومن هنا ابتدينا ندخل طريق الإنحراف كنت بكلمها على النت وفعلاً كنت بحبها اوي مكنش هدفى أنى انيكها وكده بس اللى حصل خلانى مقدرتش أمسك نفسي وفى يوم حماها وحماتها قالولى تعالى روى الشغل وهات حد يقصه الشجر قدام بيتهم وجوزها كان مسافر قولت ماشي وحبت حد قص الشجر وأنا غسلت الشجر من التراب وأنا برويه كنت بنادى على سالى تمسك الخرطوم تركبه في الحنفيه في الحمام علشان بيفلت من الحنفيه والصراحه أنا كنت بتنى الخرطوم علشان يفلت وأدخل اركبه وانادى عليها تمسكه واخطف بوسه وحضن لحد مخلاص جبت أخرى بس مكنش ينفع انيكها وحماها وحماتها موجودين لكن لما عرفت أنى تعبت نزلت وفتحت بنطولنى وطلعت ذبي وتمص فيه وأنا في دنيا تانيه أول مره ابوس واحضن واحده فما بالك بواحده تمص ذبك كنت هايج أوى وهيا تمص لحد قربت أنزل قامت وفضلت تلعب بايديها لحد منزلت لبنى كله وغرقت أيديها والحيطه جبت لبن كتير وقالتلى هوا لبنك سخن أوى ليه كده وباستنى ودخلت الاوضه وأنا كملت شغل وروحت بيتى
الجزء الثالث
كان فيه فرح واحد صاحبنا وقاريبهم وجوزها مكنش موجود وأنا كنت بدويهم الفرح وروحتهم وأحنا في الطريق وقع الخط اللى بتكلمنى منه وزعلت عليه وأنا قولتها هدور عليه لحد ملاقيه وقالتلى لو لقيته يبقي ليك عندى حاجه حلوه مكنش في بالى إنها ناويه تتناك الليله المهم دورت على الخط لحد ملاقيته وروحت عندهم البيت واديته لها وقالت اقعد أشرب العصير قبل ماتمشي وكانت حماتها معانا وأحنا قاعدين إحنا ال٣ شربنا العصير وفجأه حماتها ميلت على الكنبه ونامت أنا قولت يمكن تعبانه من المشوار المهم سالى كانت قاعده جنبى بنهزر مع بعض وفجأة حطت رجليها على رجلى وأنا أقولها نزلى رجلك تقولى لا وتضحك بشرمطه المهم قولتلها طيب تعالى بقي وروحت منيمها على ضهرها وطلعت بزازها وفضلت أمص فيهم وافرك فيهم وهيا تقولى لا بلاش أنا مش كده لحد مخلاص مش عارف أمسك نفسي روحت رافع رجليها ورفعت العبايه بتاعتها واتفاچأت إنها مش لابسه أندر تحت شوفت منظر كسها اتهبلت نزلت أمص فيه وهيا بعد مكانت بتقولى لا بقت تقولى نيكنى وأنا قومت مره واحده وروحت مدخل ذبي في كسها وفضلت انيك بسرعه لحد منزلت لبنى كله في كسها لأنى كنت أول مره انيك فيها فمغيبتش أنا كنت خايف حماتها تكون حست بحاجة قومت مشيت على طول
الجزء الرابع
أنا زعلت من نفسي أنى عملت فيها كده لأنى بحبها وهيا كلمتنى تانى يوم وتقولى أنا بيقت وحشه في نظرك وتعيط أنا بقيت ذانيه وتعيط أنا مش هروح بيت جوزى تانى أنا على البحر ومش هرجع المهم خوفت أوى عليها وطلعت من شغلى وروحت ليها على البحر وقعدت معاها واتكلمنا وأنا بحبك ومره واحده وأحنا ماشيين انعلقت في دراعى وتقولى من النهارده أنت جوزى مش هوا أكلنا ومشينا على البحر شويه وقولنا نرجع وأحنا ركبين في العربيه في الكرسي الأخير وهيا لابسه جلباب وفرداه على رجلى وماسكه ذبي وأنا مدخل اديى في كسها طول الطريق نلعب لبعض لحد موصلنا وفى الليله دى أنا كنت هايج على الآخر وقررت أروح انيكها بس ازاى وحماتها وأخت جوزها معاها في البيت المهم فضلت اكلمها واسخن فيها لحد ماهيا قالتلى تعالى أنا هفتحلك الباب وأنت أدخل على طول على غرفه الضيوف المهم روحت وأول مدخلت لقيتها لابسه قميص نوم أزرق وأنا بموت في اللون الأزرق دخلت في حضنها لفتره طويله وبعد كده فضلت أبوس فيها وانزل أبوس رقبتها لحد ودنها وهيا راحت في عالم تانى ودخلت صوباعى في كسها ادعك في بظرها لحد مخلاص راحت منى خالص ونزلت على ذبي طلعته من البنطلون وفضلت تمص فيه قلعتها القميص وأنا قلعت هدومى وعملنا وضع هيا فوق منى تمص في ذبي وأنا تحت منها أمص في كسها وفضلنا كده لحد هيا مقامت بسرعه ودخلت ذبي في كسها وفضلت تتنطط علي ذبي وأنا أكتم في صوتها اللى هيفضحنا لحد منزلت هيا مره روحت قالبها علي جنبها وأنا وراها ودخلت ذبي في كسها وبدعك بأيدي على بظرها والوضع ده جننها أوى وفضلت انيك فيها لحد منزلت مرتين كنت خلاص قربت أنزل وروحت نيمتها على ضهرها ودخلت بين رجليها ودخلته في كسها وهيا قفلت رجليها عليا وأنا فضلت انيك فيها لحد منزلت أنا وهيا مع بعض
قعدنا شويه في حضن بعض لحد مذبي قام تانى
وهيا طلت فوق منى وقعدت على ذبي وفضلت تتنطط عليه وصوتها نار وفجأة سمعنا باب الاوضه بتاعت حماتها بيفتح بس مش عارف اتارى هيا قافله الاوضه عليهم من بره المهم أنا قومت لبست وخرجت على طول
الجزء الخامس
بكلمها تانى يوم عملتى ايه قالتلي أنا قولتلهم أنى بظبط نفسي علشان ابنهم راجع بكره وكنت قافله الباب علشان أنا في اوضه الضيوف لأن الجو حار جوه الاوضه التانيه واحنا بالليل وأنا خوفت حد منكم يشوفنى كده أنا بتحرج منكم وصدقوها
واستمرت علاقتنا بنستغل كل فرصه علشان انيكها
لحد ما في يوم بعتلها رساله حب وجوزها شافها وطقع علاقته بيا وحرج عليها تعرفنى او انى أروح عندهم تانى وبقينا نتقابل بره في شقه ايجار وانيكها فيها لحد دلوقتي عايشين أحلى حب ونيك ودلع
إيه رأيكم في القصه لو عجبتكم قولو علشان أنزل غيرها أنا ومريم أخت صاحبى
