انا احمد 24 سنة من القاهرة لسه بدرس.
بدأت اعرف يعني اي جنس وانا عندي 12 سنة.
كنت بلعب في السيبر وشوفت واحد مشغل فيلم سكس في الجهاز اللي جنبي.
مكنتش اعرف ايه ده وكنت مستغرب المنظر جدا.
روحت البيت عادي ولما روحت السيبر ده تاني مرة كان في حد برضو مشغل فيلم سكس.
السيبر ده بتاع شاب صغير وزمايله كانوا بيجوا والدنيا كانت سايبة خالص.
المهم انا كنت بلعب مع بنت عمي واحنا صغيرين هي عندها 10 سنين وانا اكبر منها بسنتين
وكان عندي فضول اجرب اللي شفته في السيبر.
كنا بنلعب عادي وقولتلها انا هكون الدكتور وانت المريضة وهكشف عليكي.
قلعتها البنطلون ولمست كسها بإيدي وفضلت احسس عليه مش فاكر ساعتها كان عندي شهوة ولا لا.
قلعت انا كمان ونمت فوقيها ومعرفش ساعتها زبري كان واقف ولا لا
.
جربنا الموضوع مع بعض كتير واحنا صغيرين والموضوع اتقفل علي كده.
بعد حوالي 10 سنين كان عندي 22 سنة وهي 20 سنة.
بدات افتكر اللي كنا بنعمله زمان ونفسي ارجع اللي كان بينا.
طبعا لما كبرنا مبقيناش نتكلم زي الاول ولا حتي بنشوف بعض غير ف المناسبات.
لأن كل واحد مننا سكن بيت لوحده انما الاول كنا الاول في بيت العيلة.
الموضوع بينا رجع ازاي؟
انا لسه بدرس في كلية هندسة.
وبسبب الظروف المادية كنت بشتغل جنب الدراسة.
فقررت ادرس لاطفال العيلة وجيراننا مادة الرياضيات.
كان من ضمنهم ولاد عمي اخواتها الصغيرين.
وعمي كان عايزني ادي عيله درس خصوصي لوحدهم بعيد عن العيال التانية.
وافقت ودي كانت فرصتي اني ارجع علاقتي تاني بيها.
روحت هناك كذا مرة وكنت بتكلم معاها واحاول اقرب منها.
وفي يوم من الايام كان ولاد عمي ******* لوحدهم وهي كمان.
مكنتش عايز اضيع الفرصة دي من ايدي.
اديت للعيال الحصة وخليتهم يحلوا اسئلة عليها وقولتلهم هدخل الحمام.
هي كانت ف المطبخ بتعمل عصير فعديت عليها وحاولت اتلكك بأي حاجة عشان اقرب منها والمسها.
هي ساعتها كانت لابسة عباية لازقة علي طيزها حاولت المسها بس كنت متردد.
وقفت جنبها لحد ما خلصت العصير وخدته منها وحكيت في طيزها وانا خارج بس هي مكنش ليها اي ردة فعل
وانا اصلا مبصيتش عليها وخرجت علي طول.
شربت العصير وصححت للعيال ومشيت ع البيت.
وانا ماشي عمال افكر في الموضوع وكنت عايز اشيله من دماغي.
الحصة اللي بعدها روحت وكانت مرات عمي موجودة معاهم.
اديت الحصة للعيال ومرات عمي كانت ف الاوضة وكررت اللي عملته الحصة اللي فاتت
ودخلت المطبخ عليها بس كنت حذر عشان مرات عمي موجودة حكيت برضو ف طيزها واخدت منها الحاجة وخرجت.
عدي تلت اربع حصص لحد ما صدفت انهم كانوا لوحدهم واتشجعت اكتر وقولت مش هفوت اليوم ده غير لما انيكها.
المرة دي كانت لابسة بنطلون وبلوزة طويلة تحت الركبة مش ضيقة اوي.
قالتلي هخش اعملك حاجة تشربها.
اديت العيال تمارين بسرعة و زبري كان واقف اوي لأني كنت ناوي انيكها.
قفلت باب الحمام علشان العيال يحسبوني جوا ودخلت المطبخ حضنتها من ورا وزبري لامس طيزها خافت اوي وطلعت تنهيدة.
قفلت باب المطبخ وقربت منها وقولتلها انا بحبك اوي ونفسي نرجع ايام زمان تاني.
قالتلي اخواتي برا ممكن يدخلوا علينا.
انا : متخافيش يا حبيبتي
هي : ايام اي اللي نرجعها يا احمد ؟
كل ده وانا حضنها من ورا وببوس رقبتها.
انا: لما كنا صغيرين وبنلعب مع بعض الدكتور والمريضة
هي: بس بقي بطل قلت ادب
وانا عمال ابوس في رقبتها ولفيتها وبوستها من شفايفها وروحنا في البوسة مع بعض.
فضلت اقفش في بزازها وامسك طيزها رفعت بلوزتها وشيلت البرا بتاعها وشوفت اجمل بزاز في حياتي كلها
بزازها كانت بيضة وطرية اوي وحجمها متوسط وحلمتها كانت بني وجميلة.
حطيت ايدي علي طيزها من تحت البنطلون علي الكلوت بتاعها وفضلت ابعبص فيها من فوق الهدوم حطيت ايدي التانية علي الكلوت من ادام
ولقيته مبلول جامد نزلت علي ركبتي ونزلت البنطلون بس هي مسكته وخافت اني انزله وقالتلي اخواتي ممكن يخشوا علينا.
انا : طيب انا مشتقلك اوي ومش قادر استني.
انا: هقولك علي حاجة انا هعلم التمارين لاخواتك وهعمل كأني ماشي وهروح علي اوضتك وانت تيجي ورايا وتقولي لاخواتك انك هتخشي تنامي
انا : هي امك هتيجي امتي ؟
انا عارف ميعاد رجوع ابوها م الشغل فكنت مطمن.
هي : امي راحت عند خالتي وادامها ممكن ساعة لان خالتي مشوارها بعيد
انا : حلو اوي هخش الاوضة وانت تعالي ورايا
واخدت بوسة من خدها قبل ما اطلع للعيال
دخلت عليا الاوضة وكانت بتضحك بكسوف
قربت منها وشيلتها ورميتها ع السرير و قلعتها البنطلون وفضلت الحس في كسها وهي كانت خايفة احسن افتحها
بس قولتلها متخافيش انا هلحسه بس عشان امتعك ورفعت البلوزة وكشفت بزازها الطرية وبقت ملط تحتي.
لفيتها علي بطنها وضربتها علي طيزها وهي قالت اه جننتني
فضلت ابوس في طيزها وفي ضهرها وقلعت البنطلون وخليتها تمص زبري كانت مش متشجعة في اول الموضوع
بس بعد كده حسيت انها محترفة مص وفضلت تلعب في بيضاني وهي بتمص.
نمت ع السرير وخليتها تنام فوق مني وهي بتلحس زبري وانا بلحس كسها (69) وببعبص طيزها وهي عمالة تصوت بصوت خفيف.
دخلت صباعي في طيزها بعد ما لينتها وجبت الزيت من علي التسريحة ونيمتها علي بطنها.
سألت علي الزيت ليه؟
قولتلها عشان يدخل في طيزك بسهولة. كانت خايفة اوي بس انا فضلت ابوس فيها من ضهرها ورقبتها عشان متخافش وتستمتع.
حطيت زيت علي زبري وعلي طيزها ودخلت راسه وهي صوتت بصوت عالي.
خوفت احسن حد من اخواتها يخبط وقولتلها متخافيش انا هحطه براحة وهتستمتعي بعد كده
قالتلي ماشي بس براحححة.
دخلته لحد ما دخل نصه وفضلت ادخله واخرجه واحدة واحدة لحد ما سمعت صوت بيدل ع الاستمتاع منها وفضلت ازقه جامد واحط ايدي علي بقها
عشان صوتها ميعلاش لحد ما جبتهم في طيزها.
خدتها ف حضني ونمنا ع السرير.
فضلنا كده ربع ساعة نتكلم
انا : تعرفي اني من زمان وانا نفسي ده يحصل
هي : انا برضو فكرت ف الموضوع بس قولت انك نسيت
انا: انا برضو قولت انتي نسيتي
انا: بحبك اوي يا ..........
هي : وانا كمان يا احمد بحبك اوي
انا : نفسي اكون معاكي علي طول في مكان لوحدنا
هي : وانا كمان نفسي اوي
قومت لبست ومشيت بس مصدفتش اني اعرف انيكها تاني في البيت عندهم
لحد ما اتقابلنا في العيد في بيت العيلة ................................
لو عايزين اكمل عرفوني وقولولي رأيكم في الجزء الاول.
بدأت اعرف يعني اي جنس وانا عندي 12 سنة.
كنت بلعب في السيبر وشوفت واحد مشغل فيلم سكس في الجهاز اللي جنبي.
مكنتش اعرف ايه ده وكنت مستغرب المنظر جدا.
روحت البيت عادي ولما روحت السيبر ده تاني مرة كان في حد برضو مشغل فيلم سكس.
السيبر ده بتاع شاب صغير وزمايله كانوا بيجوا والدنيا كانت سايبة خالص.
المهم انا كنت بلعب مع بنت عمي واحنا صغيرين هي عندها 10 سنين وانا اكبر منها بسنتين
وكان عندي فضول اجرب اللي شفته في السيبر.
كنا بنلعب عادي وقولتلها انا هكون الدكتور وانت المريضة وهكشف عليكي.
قلعتها البنطلون ولمست كسها بإيدي وفضلت احسس عليه مش فاكر ساعتها كان عندي شهوة ولا لا.
قلعت انا كمان ونمت فوقيها ومعرفش ساعتها زبري كان واقف ولا لا
.جربنا الموضوع مع بعض كتير واحنا صغيرين والموضوع اتقفل علي كده.
بعد حوالي 10 سنين كان عندي 22 سنة وهي 20 سنة.
بدات افتكر اللي كنا بنعمله زمان ونفسي ارجع اللي كان بينا.
طبعا لما كبرنا مبقيناش نتكلم زي الاول ولا حتي بنشوف بعض غير ف المناسبات.
لأن كل واحد مننا سكن بيت لوحده انما الاول كنا الاول في بيت العيلة.
الموضوع بينا رجع ازاي؟
انا لسه بدرس في كلية هندسة.
وبسبب الظروف المادية كنت بشتغل جنب الدراسة.
فقررت ادرس لاطفال العيلة وجيراننا مادة الرياضيات.
كان من ضمنهم ولاد عمي اخواتها الصغيرين.
وعمي كان عايزني ادي عيله درس خصوصي لوحدهم بعيد عن العيال التانية.
وافقت ودي كانت فرصتي اني ارجع علاقتي تاني بيها.
روحت هناك كذا مرة وكنت بتكلم معاها واحاول اقرب منها.
وفي يوم من الايام كان ولاد عمي ******* لوحدهم وهي كمان.
مكنتش عايز اضيع الفرصة دي من ايدي.
اديت للعيال الحصة وخليتهم يحلوا اسئلة عليها وقولتلهم هدخل الحمام.
هي كانت ف المطبخ بتعمل عصير فعديت عليها وحاولت اتلكك بأي حاجة عشان اقرب منها والمسها.
هي ساعتها كانت لابسة عباية لازقة علي طيزها حاولت المسها بس كنت متردد.
وقفت جنبها لحد ما خلصت العصير وخدته منها وحكيت في طيزها وانا خارج بس هي مكنش ليها اي ردة فعل
وانا اصلا مبصيتش عليها وخرجت علي طول.
شربت العصير وصححت للعيال ومشيت ع البيت.
وانا ماشي عمال افكر في الموضوع وكنت عايز اشيله من دماغي.
الحصة اللي بعدها روحت وكانت مرات عمي موجودة معاهم.
اديت الحصة للعيال ومرات عمي كانت ف الاوضة وكررت اللي عملته الحصة اللي فاتت
ودخلت المطبخ عليها بس كنت حذر عشان مرات عمي موجودة حكيت برضو ف طيزها واخدت منها الحاجة وخرجت.
عدي تلت اربع حصص لحد ما صدفت انهم كانوا لوحدهم واتشجعت اكتر وقولت مش هفوت اليوم ده غير لما انيكها.
المرة دي كانت لابسة بنطلون وبلوزة طويلة تحت الركبة مش ضيقة اوي.
قالتلي هخش اعملك حاجة تشربها.
اديت العيال تمارين بسرعة و زبري كان واقف اوي لأني كنت ناوي انيكها.
قفلت باب الحمام علشان العيال يحسبوني جوا ودخلت المطبخ حضنتها من ورا وزبري لامس طيزها خافت اوي وطلعت تنهيدة.
قفلت باب المطبخ وقربت منها وقولتلها انا بحبك اوي ونفسي نرجع ايام زمان تاني.
قالتلي اخواتي برا ممكن يدخلوا علينا.
انا : متخافيش يا حبيبتي
هي : ايام اي اللي نرجعها يا احمد ؟
كل ده وانا حضنها من ورا وببوس رقبتها.
انا: لما كنا صغيرين وبنلعب مع بعض الدكتور والمريضة
هي: بس بقي بطل قلت ادب
وانا عمال ابوس في رقبتها ولفيتها وبوستها من شفايفها وروحنا في البوسة مع بعض.
فضلت اقفش في بزازها وامسك طيزها رفعت بلوزتها وشيلت البرا بتاعها وشوفت اجمل بزاز في حياتي كلها
بزازها كانت بيضة وطرية اوي وحجمها متوسط وحلمتها كانت بني وجميلة.
حطيت ايدي علي طيزها من تحت البنطلون علي الكلوت بتاعها وفضلت ابعبص فيها من فوق الهدوم حطيت ايدي التانية علي الكلوت من ادام
ولقيته مبلول جامد نزلت علي ركبتي ونزلت البنطلون بس هي مسكته وخافت اني انزله وقالتلي اخواتي ممكن يخشوا علينا.
انا : طيب انا مشتقلك اوي ومش قادر استني.
انا: هقولك علي حاجة انا هعلم التمارين لاخواتك وهعمل كأني ماشي وهروح علي اوضتك وانت تيجي ورايا وتقولي لاخواتك انك هتخشي تنامي
انا : هي امك هتيجي امتي ؟
انا عارف ميعاد رجوع ابوها م الشغل فكنت مطمن.
هي : امي راحت عند خالتي وادامها ممكن ساعة لان خالتي مشوارها بعيد
انا : حلو اوي هخش الاوضة وانت تعالي ورايا
واخدت بوسة من خدها قبل ما اطلع للعيال
دخلت عليا الاوضة وكانت بتضحك بكسوف
قربت منها وشيلتها ورميتها ع السرير و قلعتها البنطلون وفضلت الحس في كسها وهي كانت خايفة احسن افتحها
بس قولتلها متخافيش انا هلحسه بس عشان امتعك ورفعت البلوزة وكشفت بزازها الطرية وبقت ملط تحتي.
لفيتها علي بطنها وضربتها علي طيزها وهي قالت اه جننتني
فضلت ابوس في طيزها وفي ضهرها وقلعت البنطلون وخليتها تمص زبري كانت مش متشجعة في اول الموضوع
بس بعد كده حسيت انها محترفة مص وفضلت تلعب في بيضاني وهي بتمص.
نمت ع السرير وخليتها تنام فوق مني وهي بتلحس زبري وانا بلحس كسها (69) وببعبص طيزها وهي عمالة تصوت بصوت خفيف.
دخلت صباعي في طيزها بعد ما لينتها وجبت الزيت من علي التسريحة ونيمتها علي بطنها.
سألت علي الزيت ليه؟
قولتلها عشان يدخل في طيزك بسهولة. كانت خايفة اوي بس انا فضلت ابوس فيها من ضهرها ورقبتها عشان متخافش وتستمتع.
حطيت زيت علي زبري وعلي طيزها ودخلت راسه وهي صوتت بصوت عالي.
خوفت احسن حد من اخواتها يخبط وقولتلها متخافيش انا هحطه براحة وهتستمتعي بعد كده
قالتلي ماشي بس براحححة.
دخلته لحد ما دخل نصه وفضلت ادخله واخرجه واحدة واحدة لحد ما سمعت صوت بيدل ع الاستمتاع منها وفضلت ازقه جامد واحط ايدي علي بقها
عشان صوتها ميعلاش لحد ما جبتهم في طيزها.
خدتها ف حضني ونمنا ع السرير.
فضلنا كده ربع ساعة نتكلم
انا : تعرفي اني من زمان وانا نفسي ده يحصل
هي : انا برضو فكرت ف الموضوع بس قولت انك نسيت
انا: انا برضو قولت انتي نسيتي
انا: بحبك اوي يا ..........
هي : وانا كمان يا احمد بحبك اوي
انا : نفسي اكون معاكي علي طول في مكان لوحدنا
هي : وانا كمان نفسي اوي
قومت لبست ومشيت بس مصدفتش اني اعرف انيكها تاني في البيت عندهم
لحد ما اتقابلنا في العيد في بيت العيلة ................................
لو عايزين اكمل عرفوني وقولولي رأيكم في الجزء الاول.
