د
دكتور نسوانجي
ضيف
سأحكي لكم عن قصتي مع الدياثة و الشذوذ الجنسي الذي يلازمني حتى اللحظة وأعرفكم بطفولتي أولاً. فلم تكن طفولتي سعيدة تماماً وكذلك لم تكن كلها شقاء. كانت مزيجاً من الاثنين إذ كان أبي شخصاً حاد الطباع وقاسي غير أنه لم يكن يبخل علينا أنا وأخوتي بشئ. كان في نوبة غضبه يعرضنا للضرب فكان يقسو علي بضرب مبرح أليم ولكن دونما أذى جسدي. أما بالنسبة لوالدتي فقد كنت أحبها بشدة لأنها كانت تدافع عنَّا أمام والدي ولم تكن قاسية معنا، بل على العكس، كنا نشهد خلافات كثيرة مع أبي تنتهي بذهابها إلى بيت ذويها، بالإضافة إلى أن أبي في إحدى المرات قام بضرب والدتي في غرفة أخرى مع و نحن عاجزين عن منع ذلك.
وبالرغم من كوني اﻵن شخص ناضج متزوج ابلغ من العمر السادسة والثلاثين عام جامعي مثقف،أحب المعرفة والتعلم إلا أنني أشعر باني ديوث و يبدو أن قصتي مع الدياثة و الشذوذ الجنسي بدأت منذ الطفولة. في الثامنة من عمري تعرضت لاعتداء جنسي غير كامل وكان على يد خالتي! تعم كنت في بيتها وكانت تكبرني بأربع سنوات في عمر الطفولة مثلي فراحت تمارس معي أمور جنسية بأن تدخلني معها إلى الحمام لكي أداعب كسها الذي أزال أذكر صورته وشعره الأسود الصغير وفتحته ومشافره! كانت يه كذلك تداعب عضوي الذي كان يستمتع فكنت أحس المتعة ولا أدري لها سبباً. بلغت الحلم وراح نظري يتعلق بأمي التي كانت تمضي وقتها في البيت بالثياب الداخلية فاشتدت عندي الرغبة بأن العب في ثيابها الداخلية وبدأت شهوتي تثور عليها بمساعدة المواقع الجنسية على الأنترنت! بدأت حينها أتخيل أمي مع الرجال في وضعيات جنسية عديدة ومع اكثر من رجل فكنت أتخيلها مع أصحابي أو مع رجال أكبر مني في العمر. كنت شديد التعلق بملابسها الداخلية حتى أني رحت أمارس عليها العادة السرية ونمت تلك العادة عندي حتى أني سرقت كيلوتات إحدى جارتنا الجميلة في العمارة!
ظلت معي ممارسة العادة السرية على أمي إضافة إلى تواصلي مع أشخاص من دول مختلفة على الهاتف لكي أسمع وأرى شهوتهم وكلامهم الصريح على أمي. كذلك تعرفت إلى صديقين عبر الانترنت كانت لديهم ميول جنس محارم على أخواتهم فبدئنا نلتقي في ذلك العالم الافتراضي ونتبادل الصور, و الثياب الداخليةإضافة إلى ممارسة العادة السرية بصورة جماعية, وممارسة الجنس الفموي بالتبادل. بعد أن أنهيت مرحلتي الثانوية انتقلت إلى بلد عربي آخر لإكمال دراستي الجامعية فقمت بسرقة بعض ثياب أمي معي في حقائبي. في تلك المرحلة بلغت قصتي مع الدياثة و الشذوذ الجنسي حد أن كنت أستمتع في عدم الغيرة على أمي وحبي الشديد للجنس الفموي معها. بعد أن تخرجت من الجامعة بدأت أبحث عن الزواج بإنسانه تحبني و تفهمني إضافة أن تكون لديها ميول للتحرر فبدأت الصداقات على الأنترنت حتى أن تعرفت على امرأة مطلقة تكبرني بعامين. بعد عام كامل من الحديث تمكنت من إقناعها بموضوع التحرر، واتفقنا على الزواج. رفض أهلي الفكرة لانها مطلقة إلا أنني أصررت عليها فتزوجتها بدون علمهم، وبقينا عام كامل أنا وهي زوجين دون علم أهلي وذلك لأني كنت أعمل في بلد عربي غير بلد إقامة أهلي مصر. وضعت أهلي في الأمر الواقع إذ بعد أن حملت زوجتي وأتت لي بطفل أخذت المولود وذهبت به أإليهم فباركوا زواجي وتقبلوه. الحقيقة أن قصتي مع الدياثة و الشذوذ الجنسي اشتدت بزواجي إذ أنني منذ البداية رغبتي في التحرر مع زوجتي فكنا نذهب إلى المولات التجارية كنت أحب من زوجتي- كما كانت دائماً- أن تكون في كامل الأناقة وذلك للفت أنظار الرجال الآخرين. الواقع أنني كنت أستمتع جداً بعرض زوجتي على عيون الرجا لو كانت متعتي تزداد لذلك. بعد أن عرفتها على صديق لي من مواقع الشات تم اللقاء الأول في مطعم ثم بعدها قام بزيارتنا في منزل الزوجية حيث مارس الجنس مع زوجتي بحضوري و كان الأمر شديد الإمتاع بالنسبة لي. قد تستغربون ذلك ولكن ما كان وما هو كائن! بعد تلك الواقعة أصبحت شديد التحرر وأحسست أني كسرت الحاجز في هذا الموضوع لأدفع بعدها زوجتي لتعزيز علاقتها بصديق عادي كان يعرفها زواجي منها مما أثار غيرته وغيظه مني لأني نافستها عليه وفرت بها دونه! جعلت زوجتي تتقرب منه حتى أصبحا عشيقين فاصبح يعاشرها مثل الأزواج، وأخفينا عنه موضوع علم زوجها بالقصة فرحنا نصور له الأمر على أنه خيانة زوجية ! كانت زوجتي تمتعني بقوة حين كانت تصف لي أدق التفاصيل والأحداث وهو يعتليها ويفعل فيها وينيكها. مرت شهور على ذلك ويبدو أتن زوجتي ملت تلك الممارسات الشاذة و أحسست بوجود رغبة عند زوجتي في التوقف فبدأت حينها بيننا المشاكل, وبدأت تتهمني بأن حبي لها وشهوتي لها نابعة فقط من علاقاتها مع اﻵخرين و أنني ديوث لا أغار عليها و أن ممارساتنا شاذة! بدأت زوجتي تستفزني فأرضيتها وتوقفت عن تلك الممارسات لفترة، ثم عاودتني رغبة أن أعود مرة أخرى ولكن أخشى ان تطلب مني الطلاق.