NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

زيزو البنوت

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
2 أغسطس 2022
المشاركات
5
مستوى التفاعل
0
نقاط
0
الجنس
ذكر
الدولة
لبنان
توجه جنسي
عدم الإفصاح
كنت في ال١٨، شاب جميل و ناعم، طولي ١٨٠ ووزني ٦٥ كيلو نحيف مع طيز بيضا كبيرة لحجم جسمي و نحافتي، و لم يكن لي اي خبرة في الجنس غير افلام البورنو التي كنت اشاهدها و قد كنت اشاهد كل انواعها. كان لنا منزل جميل في منطقة راقية في لبنان، و في منزلنا حديقة يأتي عمال لترتيبها و زراعتها دائما، كان أحد العمال يلفتني دائما بلحيته و جسده القوي و زنوده الممتلئة عضلات و عيونه السوداء التي تشعرك بقوّته عندما ينظر إليك. كان اسمه محمد، في يوم أحد جاء محمد إلى العمل و جاء معه مساعد اسمه رامي، عرفنا عليه انه ابن عمّه، و قد جاء ليساعده لأن لديهم الكثير من العمل.
في هذا النهار كان جميع من في المنزل ذاهبين إلى منطقة أخرى بزيارة طول النهار، و أنا باقي في البيت، فطلب أهلي أن أحضر الطعام للعمال و أعطيه لهم وقت الإستراحة. و وقت الظهر حضرت الطعام و الشراب البارد و لبست أندر أبيض ضيق ليرفع طيزي قليلاً تحت الثياب لمحاولة لفت نظرهم، و نزلت إلى الحديقة أنادي للعمال ليأكلوا و كنت أقول أصواتهم بصوت رفيع، و كنت في بالي أريد أن أستدرجهم لخلع ملابسهم المتسخة وقت الطعام علّني أستطيع أن أرى حجم أزبارهم تحت الأندر، و جاء محمد وحده سألته إذا كان ابن عمه سيأتي فقال انه سيلحق به بعد قليل و ضحك و قال افتكرناك واحدة كن الخدامات بهالصوت و رجع ضحك. قلت له انني سوف أبقى معه لتبادل الحديث فالمنزل خال و أنا أشعر بالضجر، و ان عليه ان يخلع ثيابه المتسخة عرق و تراب قبل الأكل. فدخل غرفة العمال و لحقت به فخلع القميص و أنا أتأمل عضلات صدره و أشعر بلعابي يملأ فمي، و خلع سروال الجينز و كان يرتدي تحته أندر أسود يغطي عيره الذي بان متوسط الحجم تحت السليب، و عدنا إلى طاولة الطعام و قررت أن أفتح معه موضوع جنسي لأرى إن كان سيهيج، فاستدرجته بالحديث عن الحياة و العمل و قلت له أن الرجال بحاجة لأحد يهتم بهم بعد نهار العمل و سألته إن كان له حرمة تنتظره في المنزل لتهتم به فقال انه يعيش مع ابن عمه و انه يريد الزواج و قد أصبح في ال٢٥ و هو تأخر مقارنة برفاقه على الزواج، و قلت له: أليس لديك أحد لتمارس معها؟ فانصدم قليلا من سؤالي، فقلت له لا داعي للقلق موضوع عادي كلنا عنا رغبات، أنا لم أجرب بعد أي شيء من الجنس مع أحد و لكني أعلم أن بعض الرجال يحبون النساء و بعضهم ينيكون رجال أيضا. و لكني لم أجرب الجنس بعد و لست أعلم ما هو الشعور، فسألته و أنا ألاحظ أن عيره بدأ ينتفخ قليلاَ تحت الأندر: كيف يعرف الشخص إن كان يحب النساء أو الرجال؟ رأيته قد تبلكم و قال لست أعلم إن كنت أنا من يجب أن يجاوبك على هذا إسأل أبوك، قلت له أني أخجل من أبي أن أسأله أرجوك أريد أجوبة لدي أسئلة كثيرة، فقال عليك أن تجرب الرجال و النساء لتعلم ما تحب مع ضحكة على وجهه، فقلت و كيف أجرب و أنا أستحي أن أتكلم مع البنات، و قد لاحظت هنا أن عيره قد انتفخ أكثر تحت الكيلوت و رأيت شيئا قد تغير في نظراته و هو ينظر إلي فتعمّدت أن أقف و أدير له ظهري علّه يرى طيزي و انا مطوبز لكي أربط شريط حذائي. فقال: "أنا يمكنني أن أساعدك أن تعرف ماذا تحب"، و قد استدرت و لاحظت أنه كان يأكل طيزي المشدود بعينيه و أضاف:"لكن يبقى الموضوع سر بيننا لا يمكن أن تقول لأحد". فقلت له:"أكيد، حسنا سأفعل ما تريد و لكن أريد أن أعرف إن كنت أحب السكس مع النساء كما في افلام البورنو" فقال: "أدخل إلى الغرفة حيث خلعت الملابس" و كان هنا قد انتهى من الأكل و الشرب. فدخلنا و كان في الغرفة سرير حديد مع فراش للعمال. فقال لي: "أجلس و تمدد، و قل لي ان كنت غير مرتاح بأي شيء أفعله بجسدك" و جلس جنبي و بدأ بخلع التيشرت و فك أزرار الجينز الضيق الذي أرتديه، فقلت له: "ماذا تفعل؟" قال: "عليك أن تجرب شعور أن تكون مع رجل لتعرف إن كنت تحب الرجال، و أنا سأساعدك"، و صرت بالبوكسر فقط أمامه بجسمي الأبيض الأملس الخالي من الشعر و حلماتي البنية أمامه ينظر اليها، و جاء إلي جلس جنبي و مسك إيدي و ووضعها على عيره المنتفخ و رآني متردد، فقال: "لا تخاف منو ما بعضّ، جرب امسكه و قول لي ما رأيك؟" فقربت يدي و مسكته و قلت: "إنه أكبر من أيري" فضحك و قبلني على شفتي و مسك حلمتي و بدأ يقرصها و يدعكها بنعومة، هنا خرجت مني آهه زي البنات و هو يضع لسانه في فمي و يلعب بلساني، فقال لي: "يبدو أنك مستمتع"، و كان زبره يتجمد في يدي الصغيرة فهمس بأذني وطلب أن أدعكه قليلا ففعلت، قال لي: "اليوم سأعاملك كفتاة في ليلة الدخلة يجب أن تشعر كأنك امرأة لتعرف ان كنت تحب الرجال و ان لم تحب تكون تحب النساء". و بدأ يدعك حلماتي و نزل يعضهم و يلعب بهم بلسانه و قد مددني على الفراش و أنا مستسلم له كلّيا و تخرج مني الآهات و أقول له بعد حبيبي لعاب ببزازي بعد، فسألني: هول البزاز لمين؟ فأجبته: "لك وحدك"، فقال: "احسنت". و عاد للمداعبة، و أنا أشعر بيديه تنزلان شيئا فشيئا ناحية طيزي، فأدارني على بطني و رفع طيازي من وسطي و كشف عنها، فقال لي انها بيضاء زي طياز البنات، هذه طيز خرج أكل، و نزل يقبل فلقاتي و يسفقها على الخفيف.و أنا أغمض عيني و بدأت أشعر أنني ملكه يفعل بي ما يشاء، قال لي، من ردة فعلك للآن انت نوعك سالب و لكن علينا أن نجرب كثيرا لنتأكد و نعرف أكثر انت جاهز؟ قأجبته نعم، فجلس و أسند ظهره على التخت و قال لي: "هيا اخلع لي الفانيلا و الأندر"، اقتربت منه و خلعت عنه الفانيلا و كان جسده مملوء عضلات و قال لي قبل جسدي لتصل إلى الأير، و قبلته من فمه و أشبعته تقبيل نزولا إلى أيره، و بدأت أقبل زبره من خلال القماش، فقال لي: "برافو يا شاطرة لحسي زبري شوي"، ففعلت و كانت رائحة بيضانه كأنها أطيب رائحة تشدني إلى هذه المنطقة. أمسكت السليب و خلعته عنه، فرأيت زبره الغليظ و الممتلئ عروق نافرة، كان طوله حوالي ١٧سم و رأسه كبير.فأمرني أن آكل الرأس و أمص له و هكذا فعلت و في هذا الوقت أحسست بيده تبحث عن بخش طيزي و بدأ يفرك و أنا يسيل لعابي أكثر على زبره الي لم أستطع أن آخذ أكثر من نصفه في فمي. فقال لي: "من اين تعلمت المص كأن هذه ليست المرة الأولى؟" فقلت له كنت أجرب مص الخيار عندما أشاهد أفلام السكس، فقال لي:"حسنا هذا اير حقيقي لتضع خبرتك عليه"، ثم قام و رفع طيزي في الهواء و قال لي: "خذ كيلوتي شمّه و عضه يمكن أن تشعر بالألم مما سأفل سأحاول بعبصتك لأرى ردة فعل جسدك و فتحة طيزك!" فقرب يده الى وجهي و ادخل البعبوص في فمي و طلب ان امصه و ابلله، بصق على خرمي و بدأ يفرك و يضغط و يقول لي افتحها بإديك، ففتحتها، قال: "و لا أحلى كس، وضع لسانه على الفتحة و بدأ يلحس و يفرك بذقنه و شواربه و يقول: "انت عروستي اليوم" و أنا عم انمحن و إن و اتلوى بين ايديه و أنا متاخد بريحة بيضانه و عرقه على السليب. و صار يلعب بأيري الصغير و بيضاني و قال: "هيدا مع الوقت ما بتعود تستعملو، ضهرك بصير يجي من نياكة الطيز، و بصير اسمه زنبور، بس بعد بدك خبرة كتير لتصير بهالمرحلة و لازمك جبات حليب كتير بتمك و طيزك لتتحول هيك ما في غير حليب الرجال بينفع مع يلي بحب الزبار و بساعد على تحويل اللذة نحز الرجال. و هون بلشت حس بالبعبوص عم يفرك و يجرب يفوت مرة تانية، قلتلو: "شوي شوي أنا بس مجرب أصبعتي و هي أصغر بكتير من أصابعك"، قلي لا تعتل هم مهم انت عض عالسليب و لا تصرخ اذا انوجعت، بلل البخش منيح بلعابه و فوت أول الإصبع مع حركة خفيفة، قلي:"لازم نوسعك منيح قبل ما تاخدب الأير احلا ما تنوجعي كتير حبيبتي"، بس سمعتو عم يحكيني كأني بنت وقف ايري من الهيجان، أنا مستسلم خالص و بإنّ و بقول آههه زي الشرموطة، قلي:"ضلك مطوبزة هيك دقيقة و راجع"، شال قداحة السجاير عن الطاولة جنبنا تف عليها و فوّتها، كانت بطخن الأصبع، قلي: "هيدي لمل ترجع تضيق، اصبر راجع". مر دقيقتين و انا بهالوضعية، هو و راجع سمعته بيحكي مع حد بقلّو :"اليوم سعدك، إلك مفاجأة جوّا"، و فات هو و إبن عمو عالغرفة، قلّو: "شوف ملا عروسة جايبلك، بدو يعرف اذا كان بحب النسوان ولا الرجال قلت بساعده"، اتنيناتن ضحكو، رامي قال: "لا واضح شو يحب من هون"، قلو محمد :"عايزك تشغل تمو تما يصرخ و انا بشتغل بطيزو"، قام رامي شلح تيابو و كان شوي أنحف من محمد بس جسمو قوي قعد قبالي و قلي: "لحوسي جسمي من العرق و بوسي عضلاتي يا شاطرة". و بلشت الحوس و حاسس بمحمد رجع يلعب بطيزي، شد رامي راسي ناحية زبرو و قال: "يلا عالمص"، كان أيرو واقف أطول من اير محمد بس انحف و انا حاسس حالي طاير بيناتهن عم فكر بأفلام السكس يلي كنت احضرها و متخايل حالي البنت بناتهن، و فجأة بحس بشي فات جوا طيزي و غمّق، انوجعت بس ما قدرت صرّخ لأن كان تمي ملان من عير رامي، قلي:" طولي بالك حبيبتي هلّأ بتتعودي" و ثبتو شوي و صار يهزّو يمين شمال و يطلع و يفوت عالخفيف لتعوّدة الفتحة و ما عاد سمعني بإنّ، كان رامي بهالوقت بيشيل زبره من تمي و يسفقني في علساني انا و مادو لبرا متل ما بيعملو النسوان بالأفلام، و يفركو عوجهي يقلي: "بدي عبّيك ريحة ايورة و حليب" و يرجع يكبسو بتمي، محمد كان صار مفوت أصبعين و بتف على باب الشرج و بقلي: "ايه حبيبتي خدي بعد". بعدين عدلني على التخت و ردني عوضعية الكلبة و حط طيزي عطرف التخت، و كان رامي شلح الكلسات، قلّي "لحوس اجر اسيادك يا خول"، و هوي بيلعب بأيرو، و انا كنت متردد قلي "لحوسي يا منيوكة، أحلا ما اجبرك"، فحولتو هيجتني أكتر و مسك رجله حطيتها على وجي لحوسها و شمها، و بلشت مص أصابعو، كان محمد بهالوقت جاب علبة مرهم من الشنطة و بلش يدهن طيزي و يفوّت من المرهم لجوا و يفتل أصابعو، و مسك يسفق طيازي و قالي لازم تورم و تحمر لتستقبل العير منيح، و انا سايع و بنط مع كل سفقة كان بوجعني بس انا ملتذ بلحوس اجرين رامي و ببوسهم، قام رامي رجع قرب أيرو من تمي ركع عالتخت و قال "رجعي عالمص، اجا وقت تنفتحي من رجالك"، هون حسيت بأير محمد عم يضغت على فتحة طيزي و قالي:"رخّي أعصابك حبي لا تخافي بس الراس لتتعودي، فتح طيزي بإيديه و صار يشد لفات الراس، نزلت الدموع على وجي من الوجع بس بنفس الوقت حاسس بلذة كبيرة من طيزي مع الوجع، و فكرة اني بمص لرامي و محمد عم يفتحني هيجتني كتير زبري كان واقف و عم ينفض، انتبه محمد للموضوع قالي: "انت شكلك خول عالآخر ليك زبرك قايم و انا بنيكك يعني انت مبسوط"، كان محمد بحرك راس زبرو شوي شوي هوي و بعدو ماسكني و مثبتني من خواصري، فجأة بحس حالي انشقيت، رامي حط كلساتو بتمي ليوطى صوت صرختي، محمد فوت عيرو لنصفه و مسكني و ثبتني و انا عم حاول اهرب من تحتو من الوجع، صار يقلي: "اهدي حبيبتي انا هلأ فتحتك و عم حوّلك لمراتي هلأ بيهدا الوجع و بتشعري باللذة، روقي و رخي" و صار يبوس رقبتي و يلحس اذني و يلعب بزبري بنفس الوقت، بعد كم دقيقة صار يخف الوجع و بلش محمد يقوم و يضغت عالخفيف، و يقلي: "مبروك ليلة الدخلة يا عروس"، انتِ انفتحتي و صرتي مرا"، انا خفت قلي لا تخافي هيدا الوجع طبيعي عند فض البكارة، انا كلامو و معاملتو كانو محسسيني بالراحة. و بلش ينيك و يقوي بس حسني صرت مرتاح، و انا عم بوس افخاد رمي و اسكر من ريحة بيضانه، و أخد محمد ينيك و يسفق طيزي و يقلي انت النا و ملك زبارنا من اليوم مسكني من شعري و شد راسي لورا و صار رامي يتف بتمي، و يقلي انتاك يا شاطر هيدا الزب للقحاب يلي متلك، و يرجع يفوت زبو بتمي و يخنقني في، بعدين حسيت بمحمد عم يقوي الدفع بطيزي و قال: "بدي حبّلك، خود حليبي جواتك و حسيت بشي سخن بيعبي احشائي و محمد مجمّد زبّو جواتي، و صار رامي يقوي النيك بتمي و يقلي :"اشربهن و بلاع لآخر نقطة"، و بلش يكب بتمّي و كانوا كتار، كان طعمو مالح و سميك متل الكريما، حسيت باير محمد بيصغر بطيزي و بيخرج منها و اير رامي ترك تمي و انا وقعت كلني عالتخت ما قادر اتحرك. كانوا بيطلعوا ببعض و بيضحكو محمد بقول لرامي تعا شوف البخش كيف صار، كم مرة بعد و بصير اسمو كسّ، و انا مرتخي مبسوط. قلي محمد شد طيزك لا تخلي الحليب يخرج رامي بعد بدو ضهر تاني بيستعمل حليبي مزلق، و راح بزاوية الغرفة كان في سلة خضرة شال خيارة تف عليها و سد طيزي فيها، قلي ارتاح للدور التاني فاتوا عالحمام و انا مرخي عالتخت، طرطرو و رجعو، كان محمد لبس الأندر و قال لرامي: "انا راجع عالشغل لا تطول". دارني رامي على ضهري و قلّي علّي اجريكي، و فتحني شكل ٧، شال الخيارة مني و سمعني بنمحن و بإن قلي مبسوط؟ قلتلو كتير، و حط الراس على فتحة شرجي و بلش يكبس، فات بسهولة لأنو كان أرفع من زب محمد، بعد شوي قلتلو: "خلص لا بقا تفوت عم بوجع"، قلي: "هيدا بعد في ٥ سم بدن يفوتو و صار يشيل و يفوت مع كل ضربة شوي زيادة لفات عالآخر، قلي:"شاطرة حبيبتي، طيزك انعملت لتاكل الزب شو ما كان حجمو"، و صار يقوي الضربات و مسكني من حلماتي يقرصهن و يشدني فيهم انا كل هالأحاسيس هيجتني كتير و اجا ضهري على بطني، قرب يتف على وجي و يقلي: "ايه يا متناك خود الزب"، لحد ما طلعت صرخة منو و نام بكل ثقلو عليي، و انا اجريي ٧ بالهوا. قام عني و كان زبرو ضهر من فتحتي و صار ينزل الحليب عالأرض، قلي قوم لبوس و اتحمم انا فايت اتحمم لإرجع عالشغل، و اذا بدك تمرّن بتفويت الخيار لترخي منيح للأسبوع الجاي. تكملة القصة اذا احببتم.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: وسام بشارة، بشار و True_Love_34
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة حلوة كمل
 
حلوة نيالك ياريت انا بطل
 
قصة حلوة خلت لطيزي تجن للدخله على فحل
 
في الجزئ الأول كنت أخبرتكم كيف محمد و رامي ناكوني و تركوني عريان بغرفة العمال و رجعوا على عملهم بالحديقة، تركوني عالتخت متل شي لعبة ملّوا منها، خرمي بنزّل حليب ضهرين انكبّوا جواتي، قمت لبست تيابي طلعت عالبيت جبت ضهري و اتحممت و نمت و انا الفرحة غامرتني.
مرّت إيّام الأسبوع و أنا ناطر نهار الأحد، يوم بيجي محمد للعمل بالحديقة، بس هاد الأحد كانوا أهلي مخططين نروح نمضي النهار عند أحد أصحاب أبي و عيلته بمنطقة جبليّة. ما اقدرت ابقى بالبيت كرمال كون مع محمد مرّة تانية و انجبرت أطلع مع العيلة. كان صديق والدي عندو ٣ ولاد و بنتين و هني جبليين و كانوا الشباب أبر مني بالسن بس كنا دايما منمبسط نقضي الوقت مع بعض، صديق والدي كان رجل وسيم بكل معنى الكلمة طول مش تحت ال ١٩٥ و كان جسمو ملان بس مش سمين و ولاده الشباب تقريبا كلهم بيشبهو أبوهم بالطول و الجسم و كانو كلهم بيلعبوا حديد. وصلنا بوقت الظهر و قضينا وقت ممتع معاهم و بوقت بعد الضهر قال صديق والدي لأبناءه الشباب: ليش ما بتطلعوا انتو الشباب على الغرفة يلي عمرتوها بالغابة جنب البيت و تمضوا وقت هناك. قاموا الشباب رحبوا بالفكرة و قالولي لأطلع معهم. بلشنا نمشي بالغابة حد البيت كان الجو حلو منمزح و نحكي مع بعض، شي ٢٠ دقيقة منوصل قدام غرفة بسيطة باين عليها صغيرة، بقلّي مازن و هو الأخ الكبير: "هادي أرضنا عمّرنا غرفة تنجي نحنا و شلة الشباب نلعب ورق و نشيّش و نمضي وقت، لازم تصير تطلع على جلساتنا" دخلنا و كانت غرفة بسيطة، طاولة مع كراسي بلاستك، مع كنباية من النوع يلي بيفتح بصير تخت، تلفزيون، مجلى صغير، حمّام، و مدفأة حطب. جلسنا عالكنباية نلعب بالورق قام وسام الأخ الوسطاني قعد عن يساري و مازن عن يميني و دور التلفاز. "أنا سأخرج شوف حطب يابس للموقدة" قال ليث الأخ الصغير هوي و ضاهر.
بقلّي مازن هوي و عم يضحك: بتعرف أكتر شي منعمله بهالغرفة هوي انو منحضر أفلام سكس و منجلخ عليهم" ضحكنا انا و أسامة و قلتلّو:" أول ما وصلنا قلت أكيد بتجيبو بنات للسكس بهالغرفة" و مسكنا نضحك كلنا! قام مازن شغل التلفزيون و حط فيلم قال: "هيدا أجدد فيلم سكس جبناه" انا تلبّكت قلّي: شو مالك؟ احنا شباب بين بعض ما في شي يخجّل، بس لفرجيك البنت الجديدة شو حلو جسمها يا ريت في وحدة معنا تبسطنا" ضحكنا و بلّش الفيلم و كانت بنت فعلًا جميلة جدًا بتشيل ملابسها و بتلعب ببزازها قدام مراية و بتتفرج على جمال جسدها و الشباب مازن و أسامة متّاخدين بيها مش قادرين يشيلو عيونهم عن الشاشة، و انا انتبهت على زبارهم عم تنتفخ تحت تيابهن، قلت :"اذا بدنا نكمّل نحضر منرجع عالبيت واقفة زبارنا كلنا، حننفضح!" و مسكوا الشباب ضحك، كمّلوا مشاهدة بينتبه مازن اني براقب زبرو المنتفخ تحت البنطال، قال: "تعو نشيل زبارنا و نشوف مين عندو أكبر واحد" بدون مقدمات فكّو و طلّعوا زبارهم، انا تلبّكت ما عرفت شو أعمل و هني زبارهم حلوين و كبار ما اقدرت شيل نظري عنهم، التنين تقريباً نفس الطول بس مازن كان ايره واقف متل الحربة نفس الطخن من الكعب لفوق بس الراس كان شوي أصغر و أسامة كان راس ايره أكبر من باقي الأير يلي كان كلّه عروق بارزة، قال مازن: "زوزو فرجينا شو مخبّى بتيابك، لا تستحي ما نحنا شباب بين بعض." انا تشجعت و فتحت زراري و شلت زبري يلي كان واقف على شوفة زبارهن، مقارنة مع زبارهن كان أيري أصغر منهم بالطول و بالعرض، شافني مازن مش قادر شيل عيزني عن زبارهم قام حط ايدو ورا ضهري و صار يعمل مسّاج و ينزّلها لوصل لطيزي فوّت ايدو تحتها و صار ماسكها بإيدو الكبيرة و اصبعوا بفتّش عالخرم، قام أسامة يشوف وين صار أخوهم ليث. أول ما ترك البيت رزعني مازن بعبوص بخرمي و انا صرخت أه زي البنت بالفيلم، مسك راسي بإيدو التانية و صار يبوسني عشفافي و يدخل لسانو جوات تمي و انا لقطت زبرو و صرت العب في، و هوّي صار يشيل عني تيابي و انا شيل تيابو. قلّي: "نزال مص متل الشرموطة بالفيلم" نمت على بطني و أخدت زبه بتمي و صرت بوس و الحس و مصّ و أعمل كل الحركات يلي عم تعملها البنت بالفيلم. أمرني ارفع طيزي و صار يفرك الخرم بصوابعه الكبار و يسفّق عليه، قلتلّو اني منظفها من الصبح و في ياخد راحتو بالتفويت. انا و عم مص صار يقول كلام بهيّج كتير "خدي كلّو يا شرموطة، انت قحبة لازم تاكل الزبر منيح، لحاس بيضاتي يا خول..." و انا اتهيّج أكتر مع كل كلمة و فجأة بقلّي خود هاد و بفوّت اصبعو كلّه جواتي، انا اتنهّدت بس ما انوجعت لأني كل الجمعة بمرّن خرمي بأصابعي و الخيار عشان محمد و رامي. قلّي :"مفتوحة منيح يا منتاكة مش أول مرّة" و سفق طيازي. بيدخلو أسامة و ليث علينا بهالوضع انا قمت و تلبّكت و صرت محروج و بدي روح مسكني مازن قال لي: "لا تخاف تلاتتنا محرومين من فترة و عبالنا نفضّي ضهر معك، رجعي عالمصّ" صارو يضحكو الشباب قال مازن: "تعو شوفو طيزو كيف مفتوحة آكل زبار من قبل طلع شرموطة"
شالوا الشباب تيابن، أسامة اجا فتح طيزي بيديه تفّ عالخرم و نزل ياكل في و يعض طيزي و ليث رفع راسي أمرني مصّلّه انا و عم بلعب بأير مازن. بعدين بحط أسامة واقي و ببلّش يضغط براس زبّو عخرمي و بفوت راس ايرو جواتي انا انوجعت لأنو ما كان البخش مرطّب ولا استعمل زيت، صرخت قام ليث ضربني كف و أمرني اسكت و اتحمّل. شال زبرو أسامة فات عالحمام جاب قنينة زيت و اجا دهن طيزي و خرمي و زبره و رجع يكبسه جواتي لفات كلّو و انا بوضع الدوجي قدام تمي زبرين ببدلو ادوار بتمّي. ضل ينيك أسامة لكب ضهرو و قعد جنبنا يتفرّج و يدخّن سيجارة، بعدين قعد مازن و أمرني اجلس على زبره و اتنطنط و نيك نفسي عليه و انا بارم ضهري إله و ليث حط زبرو بتمّي و ضليت انتاك لحسّيت بزبره بينفض و صار مازن يزئر كأنو شي أسد و يكبس أيرو عالآخر و يقول خود يا منتاك خود الحليب و انا بقمّة السعادة، نيمني ليث عضهري لبس كوندوم رفع اجراي و قلّي صار دوري أمتعك يا خول رفع اجراي عكتافو و فوّت زبرو كلو مرة واحدة، مسك حلماتي يقرصهم و يشتمني و انا تحته بتلوّى و بتأوه متل البنت يلي عم تنتاك بالفيلم و ضل ينيك لحسيت حالي انفشخت و صار يتنهّد و نام بكل تقلو عليي.شال الكوندوم و أمرني افتح تمّي و فضّى كل الحليب و أمرني ابلعه و مازن و أسامة عم يتفرجوا. قمنا لبسنا ثيابنا ارتحنا شوي و تركنا الغرفة و ارجعنا عالبيت و كل الطريق الشباب بيتغزّلوا بجمال جسمي و طيزي الكبيرة و خرمي الضيّق و قالولي انو لازم نشوف بعض مرّة تانية.
 
ف[COLOR=rgba(222, 223, 255, 0.7)]ي الجزئ الأول كنت أخبرتكم كيف محمد و رامي ناكوني و تركوني عريان بغرفة العمال و رجعوا على عملهم بالحديقة، تركوني عالتخت متل شي لعبة ملّوا منها، خرمي بنزّل حليب ضهرين انكبّوا جواتي، قمت لبست تيابي طلعت عالبيت جبت ضهري و اتحممت و نمت و انا الفرحة غامرتني.[/COLOR]
  • مرّت إيّام الأسبوع و أنا ناطر نهار الأحد، يوم بيجي محمد للعمل بالحديقة، بس هاد الأحد كانوا أهلي مخططين نروح نمضي النهار عند أحد أصحاب أبي و عيلته بمنطقة جبليّة. ما اقدرت ابقى بالبيت كرمال كون مع محمد مرّة تانية و انجبرت أطلع مع العيلة. كان صديق والدي عندو ٣ ولاد و بنتين و هني جبليين و كانوا الشباب أبر مني بالسن بس كنا دايما منمبسط نقضي الوقت مع بعض، صديق والدي كان رجل وسيم بكل معنى الكلمة طول مش تحت ال ١٩٥ و كان جسمو ملان بس مش سمين و ولاده الشباب تقريبا كلهم بيشبهو أبوهم بالطول و الجسم و كانو كلهم بيلعبوا حديد. وصلنا بوقت الظهر و قضينا وقت ممتع معاهم و بوقت بعد الضهر قال صديق والدي لأبناءه الشباب: ليش ما بتطلعوا انتو الشباب على الغرفة يلي عمرتوها بالغابة جنب البيت و تمضوا وقت هناك. قاموا الشباب رحبوا بالفكرة و قالولي لأطلع معهم. بلشنا نمشي بالغابة حد البيت كان الجو حلو منمزح و نحكي مع بعض، شي ٢٠ دقيقة منوصل قدام غرفة بسيطة باين عليها صغيرة، بقلّي مازن و هو الأخ الكبير: "هادي أرضنا عمّرنا غرفة تنجي نحنا و شلة الشباب نلعب ورق و نشيّش و نمضي وقت، لازم تصير تطلع على جلساتنا" دخلنا و كانت غرفة بسيطة، طاولة مع كراسي بلاستك، مع كنباية من النوع يلي بيفتح بصير تخت، تلفزيون، مجلى صغير، حمّام، و مدفأة حطب. جلسنا عالكنباية نلعب بالورق قام وسام الأخ الوسطاني قعد عن يساري و مازن عن يميني و دور التلفاز. "أنا سأخرج شوف حطب يابس للموقدة" قال ليث الأخ الصغير هوي و ضاهر.
    بقلّي مازن هوي و عم يضحك: بتعرف أكتر شي منعمله بهالغرفة هوي انو منحضر أفلام سكس و منجلخ عليهم" ضحكنا انا و أسامة و قلتلّو:" أول ما وصلنا قلت أكيد بتجيبو بنات للسكس بهالغرفة" و مسكنا نضحك كلنا! قام مازن شغل التلفزيون و حط فيلم قال: "هيدا أجدد فيلم سكس جبناه" انا تلبّكت قلّي: شو مالك؟ احنا شباب بين بعض ما في شي يخجّل، بس لفرجيك البنت الجديدة شو حلو جسمها يا ريت في وحدة معنا تبسطنا" ضحكنا و بلّش الفيلم و كانت بنت فعلًا جميلة جدًا بتشيل ملابسها و بتلعب ببزازها قدام مراية و بتتفرج على جمال جسدها و الشباب مازن و أسامة متّاخدين بيها مش قادرين يشيلو عيونهم عن الشاشة، و انا انتبهت على زبارهم عم تنتفخ تحت تيابهن، قلت :"اذا بدنا نكمّل نحضر منرجع عالبيت واقفة زبارنا كلنا، حننفضح!" و مسكوا الشباب ضحك، كمّلوا مشاهدة بينتبه مازن اني براقب زبرو المنتفخ تحت البنطال، قال: "تعو نشيل زبارنا و نشوف مين عندو أكبر واحد" بدون مقدمات فكّو و طلّعوا زبارهم، انا تلبّكت ما عرفت شو أعمل و هني زبارهم حلوين و كبار ما اقدرت شيل نظري عنهم، التنين تقريباً نفس الطول بس مازن كان ايره واقف متل الحربة نفس الطخن من الكعب لفوق بس الراس كان شوي أصغر و أسامة كان راس ايره أكبر من باقي الأير يلي كان كلّه عروق بارزة، قال مازن: "زوزو فرجينا شو مخبّى بتيابك، لا تستحي ما نحنا شباب بين بعض." انا تشجعت و فتحت زراري و شلت زبري يلي كان واقف على شوفة زبارهن، مقارنة مع زبارهن كان أيري أصغر منهم بالطول و بالعرض، شافني مازن مش قادر شيل عيزني عن زبارهم قام حط ايدو ورا ضهري و صار يعمل مسّاج و ينزّلها لوصل لطيزي فوّت ايدو تحتها و صار ماسكها بإيدو الكبيرة و اصبعوا بفتّش عالخرم، قام أسامة يشوف وين صار أخوهم ليث. أول ما ترك البيت رزعني مازن بعبوص بخرمي و انا صرخت أه زي البنت بالفيلم، مسك راسي بإيدو التانية و صار يبوسني عشفافي و يدخل لسانو جوات تمي و انا لقطت زبرو و صرت العب في، و هوّي صار يشيل عني تيابي و انا شيل تيابو. قلّي: "نزال مص متل الشرموطة بالفيلم" نمت على بطني و أخدت زبه بتمي و صرت بوس و الحس و مصّ و أعمل كل الحركات يلي عم تعملها البنت بالفيلم. أمرني ارفع طيزي و صار يفرك الخرم بصوابعه الكبار و يسفّق عليه، قلتلّو اني منظفها من الصبح و في ياخد راحتو بالتفويت. انا و عم مص صار يقول كلام بهيّج كتير "خدي كلّو يا شرموطة، انت قحبة لازم تاكل الزبر منيح، لحاس بيضاتي يا خول..." و انا اتهيّج أكتر مع كل كلمة و فجأة بقلّي خود هاد و بفوّت اصبعو كلّه جواتي، انا اتنهّدت بس ما انوجعت لأني كل الجمعة بمرّن خرمي بأصابعي و الخيار عشان محمد و رامي. قلّي :"مفتوحة منيح يا منتاكة مش أول مرّة" و سفق طيازي. بيدخلو أسامة و ليث علينا بهالوضع انا قمت و تلبّكت و صرت محروج و بدي روح مسكني مازن قال لي: "لا تخاف تلاتتنا محرومين من فترة و عبالنا نفضّي ضهر معك، رجعي عالمصّ" صارو يضحكو الشباب قال مازن: "تعو شوفو طيزو كيف مفتوحة آكل زبار من قبل طلع شرموطة"
    شالوا الشباب تيابن، أسامة اجا فتح طيزي بيديه تفّ عالخرم و نزل ياكل في و يعض طيزي و ليث رفع راسي أمرني مصّلّه انا و عم بلعب بأير مازن. بعدين بحط أسامة واقي و ببلّش يضغط براس زبّو عخرمي و بفوت راس ايرو جواتي انا انوجعت لأنو ما كان البخش مرطّب ولا استعمل زيت، صرخت قام ليث ضربني كف و أمرني اسكت و اتحمّل. شال زبرو أسامة فات عالحمام جاب قنينة زيت و اجا دهن طيزي و خرمي و زبره و رجع يكبسه جواتي لفات كلّو و انا بوضع الدوجي قدام تمي زبرين ببدلو ادوار بتمّي. ضل ينيك أسامة لكب ضهرو و قعد جنبنا يتفرّج و يدخّن سيجارة، بعدين قعد مازن و أمرني اجلس على زبره و اتنطنط و نيك نفسي عليه و انا بارم ضهري إله و ليث حط زبرو بتمّي و ضليت انتاك لحسّيت بزبره بينفض و صار مازن يزئر كأنو شي أسد و يكبس أيرو عالآخر و يقول خود يا منتاك خود الحليب و انا بقمّة السعادة، نيمني ليث عضهري لبس كوندوم رفع اجراي و قلّي صار دوري أمتعك يا خول رفع اجراي عكتافو و فوّت زبرو كلو مرة واحدة، مسك حلماتي يقرصهم و يشتمني و انا تحته بتلوّى و بتأوه متل البنت يلي عم تنتاك بالفيلم و ضل ينيك لحسيت حالي انفشخت و صار يتنهّد و نام بكل تقلو عليي.شال الكوندوم و أمرني افتح تمّي و فضّى كل الحليب و أمرني ابلعه و مازن و أسامة عم يتفرجوا. قمنا لبسنا ثيابنا ارتحنا شوي و تركنا الغرفة و ارجعنا عالبيت و كل الطريق الشباب بيتغزّلوا بجمال جسمي و طيزي الكبيرة و خرمي الضيّق و قالولي انو لازم نشوف بعض مرّة تانية.
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%