NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

التراث قصتى مع غادة وانا فى طريقى للبيت

د

دكتور نسوانجي

ضيف
استقليت ( المينى باص ) عائدا الى منزلى ، الوقت اقترب من السادسه مساء ، الازدحام الشديد فى المواصلات ، فالكل عائدا الى منزله كما هو حالى ...
جلست فى المقعد الاول المقابل للباب ... استرخت جميع اجزاء جسدى ، فكم كان يوم شاق من العمل المتواصل ، رجعت براسى مستندا للخلف على مسند المقعد ، وما هى لحظات حتى امتلئ المكان بالركاب ، وقد كنت مغمض العين من التعب ، ولكنى فتحت عينى حينما احسست بجسد لم احدد ملامحه من قله وعيى ، قد ارتمى على كتفى ، بل التصق به ، رفعت راسى فى تململ وتزمر ، ولكنى وجدت فتاه لم تتم بعد الثامنه عشر من عمرها ، جسدها ممشوق يافع ، معالم انوثتها طاغيه فى الجمال والاكتمال ، ارتمت على كتفى وقد احاطتنى زراعها من الامام والخلف ، هبط غضبى وانا الملم معالم وجهها الجميل ومقاطع صدرها الممتلئ وبطنها الرشيق وكسها الذى كاد ان يحفر معالمه على كتفى من شده الالتصاق ، استعدت وعيي بكامله ودبت فى اوصالى قوه لا اعرف لها مصدرا ، ولكنى احسست بقضيبى يتصلب ويندفع للامام وانا معلق النظر على تلك الفتاه .
قالت لى بنظره لها الف معنى ( اسفه ، الزحمه مش مخليانى اعرف اقف ) ، لم استطع الرد ، بل احسست بانى اريد ذلك و اكثر ، ( هى : انا مضايقاك ؟ ) ، ( انا : لا ابدا خدى راحتك ! ) ، ولكنى لم استطع السيطره على نفسى المشتعل فتنه من لهيب جمالها ، مما دفعنى فى هز كتفى محاولا اصطناع اى شيئ اريد اخراجه من جيب البنطلون ، ورفعت نظرى لمراقبتها وقد احسست فى تلك الحركه انى لمست كسها حقا ، احسست بشفرتيه من وراء التنورة الخفيفة التى ترتديها ، مما زاد لهيب غريزيتى !
وجدتها ساهمه مرتخيه تبادلنى نفس الاحساس ، فلم اكذب ظنى واستهوتنى افكارى باندفاع من غليانى ، لم ازل اعيد الكره على نحو مختلف واداعب جسدها فى سريه والاطفه فى غفله من الناس ومن وراء الازدحام ، شعرت بها هائجه كدنا نغرق بعضنا البعض فى براثن الشهوه و النشوه ، ارتمت بجسدها على راسى احتضنته نهداها ، رقيقين خفيفين طريين فى ملمسهم ، لم اعد اطيق الاحتمال ، دمى يندفع فى راسى وزبى كاد ان ينفجر من سترته ، تهتز من الانحناء الناتج عن سير المركبه تداعب نهداها راسى تشعر بى واشعر بها ، تنظر الى زبى البارز ملامحه خلف البنطلون ، اتحسس فخداها بساعدى اسمع دقات قلبها ترقص طربا ، قلقى يزداد بزياده توترى ، وفجاه ( تسالنى : الساعه كام ؟ ) اقاوم نشوتى لاخرج باجابه على سؤالها ( 6:15 ) ، هى التحرير فاضل عليها كتير ؟ ، انا : محطتين .. ، اركب ايه علشان اروح مدينه نصر ؟ ، انا ( بدون تفكير ) : انا رايح ممكن تركبى معايا !
هى : شكرا لزوقك ..
انتى ساكنه فين ؟ ، هى : باب الشعريه ، بتشتغلى ولا بتدرسى ؟ ، هى : باشتغل بياعه ملابس فى محل بوسط المدينه . انا : رجالى ولا حريمى ، هى : حريمى
انا : اجازة النهارده ، هى : النهارده الاحد .. اجازتى الاسبوعيه ، انا : بتتفسحى ؟ ، هى : لا ابدا هازور واحده صاحبتى ماشفتهاش من زمان .. ، ممكن نتعرف ، هى : اسمى غاده .. وانت ؟ ، انا : احمد ، تحبى نروح سينما ؟ ، هى فى تردد : لا هانتاخر ؟ ، انا : لا على طول مش هاخرك ، هى : طيب لما اقولك نروح تبقى تروحنى ، انا : زى ماتحبى .
فى السنما ( مقعد خلفى ) الفيلم فى منتصفه ، ذراعى ملتف حولها ، هى ساهمه بدون اى كلام ، الاعب بزازها وقد بداء جسدها يرتعش نشوه ، تتاوه من اللذه ومن فرط ضغطى على بزازها ، بيدى الاخرى نزلت ماسحا بطنها لاصل الى كسها ، امسحه تارة واضغط عليه طاره اخرى ، وهى مستسلمه ، فتحت ارجلها رفعت التنوره قليلا امسح بيدى على فخذيها الجميلان كم هى طويله ، ملساء ، طبعت بفمى قبله سريعه على خديها ، وهى فى سكون ادارت لى وجهها منتظره المزيد ، اقتربت لفمها الحس شفتاه اطبق عليهما بفمى وباسنانى خفيفا خفيفا ، يزداد تشنجها ولم ازل الاطف فخديها بيدى والاعب بزازها بالاخرى ، تتحسس زبى ، تضغط عليه اشعر بيه يرقص فى هياج ، همهمت فى اذنيها ان تخرجه لتراه ، فتحت السوسته فى وهن ، اخرجته فى دقائق لم استطتع ان اساعدها فكم كنت مشغولا عنها ببزازها جميلين وافخاد ملساء ، وكس له ملمح عذرى جذاب ، واخيرا اخرجته ، اوحيت لها ان تفركه بيدها وتلعب فى راسه ، مازالت تفعل حتى دفعت راسها اليه قاومتنى قليلا لتفعل ، ولكنها فعلت ، اطبقت بفمها على راسه فى خفه ، واحسست بسريان النشوه فى كامل اوصالى ، ازدادت حركتها فى لهفه ، تتزايد دقات قلبى نشوه ، اشعر بهياج فظيع ، اضغط على بزازها بقوه ، لم تبدى اى غضب او تمرد ، رغم اعترافى بقسوتى ، فكم انا مشتاق لذلك !
اغترف كسها بيدى اعتصر شفرتاه فى لذه ، تسرى النار فى جسدى ، اتحسس ظهرها وامسك فى نهايته ببطشتها ، ارتكز على فلقتيها لابحث عن خرمها ، يزداد هياجى وتدب الرعشه فى اوصالى ، فكم احسست بحلقها يلمسه زبى ويحاكيه ، المس اطراف نشوتى اتيه ، ادفع زبى فى فمها اكثر واكثر ، اضغط على بزازها اكثر ادخل اصبعى فى فلقتيها اكثر ، تنتفض روحى ينقذف حليبى فى فمها ترتد للخلف خاطفه وقد تساقط حليبى من فمها وهى تحاول بصقة ، وانا ارتب على كتفيها وقد هبط لهيبى ... طبعت قبلة عليها ، اخرجت منديلا ورقيا تمسح به بقايا حليبى وتهندم ثيابها ، وارتب انا مظهرى ، انتهينا .. وتواعدنا لنلتقى قريبا ..... ونحن على اتصال .
ارجو ان تكون القصة اعجبتكم
اى واحدة تريد التواصل معى
دة ايميلى
اسمى احمد
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%