دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
انا شاب عمرى 22 سنة لم تكن لى تجارب جنسية واعيش مع اهلى وكانت تسكن فى المنزل اللى جوارنا امرأة
اتت من الارياف لتستأجر بيت فى القاهرة بحكم عملها وكانت ترتدى لبس فلاحى وكان عمرها 38 سنة واسمها زينب
وبدأت صداقة بينها وبين امى بحكم الجيرة وكانت تأتى الينا دائما لانها كانت تعيش بمفردها بعد ان توفى زوجها
وكنت اعتبرها فى مقام والدتى وكنت اجلس واحكى معها احيانا وكانت تسظالنى بعد الاسئلة العادية زى انت هتتجوز امتى
مرتبط ام لا وناوى تعمل ايه لما تخلص دراسة وفى يوما من الايام اتصلت على والدتى وقالت لها ممكن تبعتيلى عمر
عشان جايبة دولاب جديد وعوزاه يساعدنى فى تركيبه وفعلا قالت لى امى اذهب الى زينب وساعدها فى تركيب الدولاب
فذهبت اليها فوجدتها بانتظارى وقالتلى معلش هتعبك معايا قولتلها عادى يا طنط انا زى ابنك وبالفعل ركبنا الدولاب
وبعد تركيب الدولاب طلبت منى ان اساعدها فى نقل الملابس من الدولاب القديم الى الدولاب الجديد
قولتلها حاضر انا تحت امرك اول ما فتحت الدولاب القديم وجدت ملابسها الداخلية فى الرف الاول فنتصب زبى
وهى لاحظت ذلك فكنت ارتدى بنطلون ترنج وهو ما ساعد على ظهور زبى منتصب فنظرت اليه بدهشة
وكانها لم ترى زب بهذا الحجم من قبل قالتلى مالك قولتلها مافيش يا طنط ابتسمت وقالت طب يلا ننقل الهدوم
قولتلها يلا ونقلنا الهدوم كلها قالتلى فيه كام كرتونة عاوزة احطهم فوق الدولاب الجديد قولتلها حاضر
جابت كرسى وقالتلى امسك الكرسى وناولنى بس الكراتين وانا هحطها وكانت ترتدى جلابية وبالفعل طلعت على
الكرسى وانا امسك لها الكرسى ووجهى كله فى طيزها وهى كانت تحاول ان تغرينى خاصا بعد ان رأت زبى منتصب
فأحسست انها مصدقت تلاقى زوبر فهى محرومة منذ سنوات وانا ايضا عجبتنى فكرة ان انيكها
فكانت زينب تمتلك جسم لا مثيل له وخاصا ظيازها الكبيرة حاولت النزول من على الكرسى فتعثرت رجلها
واذ بها تسقط بين احضانى وسقطنا سويا على الارض وهى فوقى وصدرها الكبير فوق وجهى
قالتى معلش مكنش قصدى قولتلها لا المهم انتى بخير ولا لا قالتلى مش عارفة رجلى وجعانى شوية
قولتلها بتوجعك منين قالتى من فوق ركبتى وقالتلى ممكن تدلكهالى شوية وكان طلب جرىء منها
قولتلها عادى فرفعت الجلبية الى فوق ركبتها ورأيت فخادها التى لا مثيل لها بعد ان لمست بيدى فخادها
بدأت تتغنج وتتأوه فنتصب زبى اكثر وانا لا اصدق هذا الذى يحدث ولكنى طمعت بما هو اكثر
واذ بيدى تذهب الى كسها قالتى انت بتعمل ايه انا قد امك وحاولت ان تمثل انها تتمنع
وحطيت ايدها على ايدى اللى بلعب بيها على كسها وقالتلى شيلها قولتلها لا زادت اهاتها
ومسكت يدى وضغطت بها اكثر على كسها فعرفت انها استسلمت لممارسة الجنس
فحطيت ايدى من تحت الاندر وادخلت اصبعى فى كسها وانا اسمع اهاتها ااااااه اااااااه مش قادرة
روحت منيمها على ظهرها وفاتح رجلها ومقلعها الاندر وبدأت فى لحس فخادها وكسها
وهى زادت شهوتها وتأوهاتها وقالتلى الحسهولى اوى يا حبيبى وكان كسها نضيف
واللحس فيه ممتع كثيرا قالتلى كفاية وراحت قايمة ومقلعانى البنطلون بشهوة وقالتلى زبك كبير اوى
وراحت حطاه فى بوقها وفضلت تمص فيه بشراهة بعد كدة راحت قالة الجلابية وفضلت بقميص النوم الاسود
وكان جسمها رائع ونامت وذهبت بى الى سرير غرفتها ونيمتنى على ظهرى وراحت ماسكة زبى باديها وحطاها فى كسها
وقاعدة عليا وفضلت تتنطط على زوبرى وانا ماسكها من طيازها وهى مكنتش قادرة من المتعة
روحت قايم وانا حاضنها ومنيمها على ظهرها ونيم عليها وانا زبى لسة فى كسها وفضلت انيك فيها
لحد ما جبتهم على زبى مرتين وحست انى هجيب خلاص روحت مخرجه وجايبهم على بزازها ووشها
بعد ما جبتهم راحت لحسة اللبن من زبى وقالتلى انا عمرى ما اتمتعت كدة من جوزى
انا عاوزة اتناك منك على طول بس بشرط اوعى فى يوم تحكى اللى حصل لحد ولا تحكيه لامك
قولتلها متخافيش المهم قامت استحمت ولبست هدومها وقالتلى روح انت عشان انت اتأخرت على مامتك
وانا بكرة هتصل بمامتك وهدور على حجة عشان تبعتك ليا تانى لانى حبيت النيك معاك اوى ومش هقدر استغنى
عن زبك بعد كدة قولتلها وانا كمان راحت بيسانى من شفايفى وقالتى يلا روح فذهبت وانا لا اصدق الى الان
اتت من الارياف لتستأجر بيت فى القاهرة بحكم عملها وكانت ترتدى لبس فلاحى وكان عمرها 38 سنة واسمها زينب
وبدأت صداقة بينها وبين امى بحكم الجيرة وكانت تأتى الينا دائما لانها كانت تعيش بمفردها بعد ان توفى زوجها
وكنت اعتبرها فى مقام والدتى وكنت اجلس واحكى معها احيانا وكانت تسظالنى بعد الاسئلة العادية زى انت هتتجوز امتى
مرتبط ام لا وناوى تعمل ايه لما تخلص دراسة وفى يوما من الايام اتصلت على والدتى وقالت لها ممكن تبعتيلى عمر
عشان جايبة دولاب جديد وعوزاه يساعدنى فى تركيبه وفعلا قالت لى امى اذهب الى زينب وساعدها فى تركيب الدولاب
فذهبت اليها فوجدتها بانتظارى وقالتلى معلش هتعبك معايا قولتلها عادى يا طنط انا زى ابنك وبالفعل ركبنا الدولاب
وبعد تركيب الدولاب طلبت منى ان اساعدها فى نقل الملابس من الدولاب القديم الى الدولاب الجديد
قولتلها حاضر انا تحت امرك اول ما فتحت الدولاب القديم وجدت ملابسها الداخلية فى الرف الاول فنتصب زبى
وهى لاحظت ذلك فكنت ارتدى بنطلون ترنج وهو ما ساعد على ظهور زبى منتصب فنظرت اليه بدهشة
وكانها لم ترى زب بهذا الحجم من قبل قالتلى مالك قولتلها مافيش يا طنط ابتسمت وقالت طب يلا ننقل الهدوم
قولتلها يلا ونقلنا الهدوم كلها قالتلى فيه كام كرتونة عاوزة احطهم فوق الدولاب الجديد قولتلها حاضر
جابت كرسى وقالتلى امسك الكرسى وناولنى بس الكراتين وانا هحطها وكانت ترتدى جلابية وبالفعل طلعت على
الكرسى وانا امسك لها الكرسى ووجهى كله فى طيزها وهى كانت تحاول ان تغرينى خاصا بعد ان رأت زبى منتصب
فأحسست انها مصدقت تلاقى زوبر فهى محرومة منذ سنوات وانا ايضا عجبتنى فكرة ان انيكها
فكانت زينب تمتلك جسم لا مثيل له وخاصا ظيازها الكبيرة حاولت النزول من على الكرسى فتعثرت رجلها
واذ بها تسقط بين احضانى وسقطنا سويا على الارض وهى فوقى وصدرها الكبير فوق وجهى
قالتى معلش مكنش قصدى قولتلها لا المهم انتى بخير ولا لا قالتلى مش عارفة رجلى وجعانى شوية
قولتلها بتوجعك منين قالتى من فوق ركبتى وقالتلى ممكن تدلكهالى شوية وكان طلب جرىء منها
قولتلها عادى فرفعت الجلبية الى فوق ركبتها ورأيت فخادها التى لا مثيل لها بعد ان لمست بيدى فخادها
بدأت تتغنج وتتأوه فنتصب زبى اكثر وانا لا اصدق هذا الذى يحدث ولكنى طمعت بما هو اكثر
واذ بيدى تذهب الى كسها قالتى انت بتعمل ايه انا قد امك وحاولت ان تمثل انها تتمنع
وحطيت ايدها على ايدى اللى بلعب بيها على كسها وقالتلى شيلها قولتلها لا زادت اهاتها
ومسكت يدى وضغطت بها اكثر على كسها فعرفت انها استسلمت لممارسة الجنس
فحطيت ايدى من تحت الاندر وادخلت اصبعى فى كسها وانا اسمع اهاتها ااااااه اااااااه مش قادرة
روحت منيمها على ظهرها وفاتح رجلها ومقلعها الاندر وبدأت فى لحس فخادها وكسها
وهى زادت شهوتها وتأوهاتها وقالتلى الحسهولى اوى يا حبيبى وكان كسها نضيف
واللحس فيه ممتع كثيرا قالتلى كفاية وراحت قايمة ومقلعانى البنطلون بشهوة وقالتلى زبك كبير اوى
وراحت حطاه فى بوقها وفضلت تمص فيه بشراهة بعد كدة راحت قالة الجلابية وفضلت بقميص النوم الاسود
وكان جسمها رائع ونامت وذهبت بى الى سرير غرفتها ونيمتنى على ظهرى وراحت ماسكة زبى باديها وحطاها فى كسها
وقاعدة عليا وفضلت تتنطط على زوبرى وانا ماسكها من طيازها وهى مكنتش قادرة من المتعة
روحت قايم وانا حاضنها ومنيمها على ظهرها ونيم عليها وانا زبى لسة فى كسها وفضلت انيك فيها
لحد ما جبتهم على زبى مرتين وحست انى هجيب خلاص روحت مخرجه وجايبهم على بزازها ووشها
بعد ما جبتهم راحت لحسة اللبن من زبى وقالتلى انا عمرى ما اتمتعت كدة من جوزى
انا عاوزة اتناك منك على طول بس بشرط اوعى فى يوم تحكى اللى حصل لحد ولا تحكيه لامك
قولتلها متخافيش المهم قامت استحمت ولبست هدومها وقالتلى روح انت عشان انت اتأخرت على مامتك
وانا بكرة هتصل بمامتك وهدور على حجة عشان تبعتك ليا تانى لانى حبيت النيك معاك اوى ومش هقدر استغنى
عن زبك بعد كدة قولتلها وانا كمان راحت بيسانى من شفايفى وقالتى يلا روح فذهبت وانا لا اصدق الى الان