NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول التراث قصة لواط مع رجل مطلق كبير في السن – جزئين

د

دكتور نسوانجي

ضيف
انا عشت قصة لواط مع رجل مطلق و كانت ساخنة و غريبة جدا حيث لم يسبق لي من قبل ممارسة اللواط و لم اكن اعرف انه بالحلاوة هذه و خاصة ان من نكته كان اكبر مني و يعرف الشذوذ الجنسي اكثر مني و كنت دايما اذهب عند صاحبى زياد علشان نذاكر مع بعض و لانه بيته يقع فى الشارع اللى قبل بيتنا كنت بعدى عليه دايما علشان نروح المدرسه و الدروس الخصوصيه و كانت الشقه اللى جمب شقه زياد فاضيه صاحبها كان مسافر ففيوم كنت رايح عند زياد و لاقيت باب الشقه مفتوح رحت لزياد و سأله الشقه مفتوحه قالى ان صاحبها وصل من السفر اليوم كالعادة رحت واقف فى الشباك لحد ما زياد يجهز حاله و الشباك كان بيطل على شقه (محسن) جار زياد كنت دايما الاقى الشباك مقفول لاكن طبعا فاليوم ده كان مفتوح و شفت محسن واقف بيرتب و يرص ملابسه فى الدولاب كان سنه حوالى 40 سنه و كان جسمه متناسق طويل و عريض و كان عنده كرش صغير و كان ملامح وجهه حلوة جذابه و كان دايما مبتسم و كان اصلع نوعا ما و كان لديه شعر فى الجانبين فقط و حبيت اعيش معاه قصة لواط حتى استمتع معه .
, و عندما استدار رأنى فاتجهه نحو الشباك و قال لى السلام عليكم و لا كن انا لم اكن انظر اليه حتى لا يلاحظ انى اراقبه و كنت مشغول البال به فلم اسمعه فقالها مرة اخرى بصوت عالى فأنتبهت له و قلت مرحبا قال لى ما اسمك قلت لؤى قال لى و كان مبتسما اسعدنى لقائك لؤى و ذهب و فى اليوم التالى جئت عند زياد و لاكن كان غرضى ان ارى محسن مرة ثانيه لان صورته الجميله لم تفارق خيالى منذ ان رأيته و عندما ذهبت الى الشباك كان شباك محسن مغلق فانزعجت و طلبت من زياد ان اذهب الى المنزل فقال لى ما الذى يضايقك قلت بصوت حزين لا شئ و انا ذاهب التقيت بمحسن على السلم فابتسمت فابتسم لى و قال لى ازيك و ايه اخبارك و اكملنا التعارف و عرفت انه منفصل عن زوجته و ليس لديه اولاد و هذا هو سبب رجوعه من سفرة و اسعدنى هذا الحديث كثيرا و سألنى لماذا انت ذاهب قلت سارجع فى الغد عند زياد و ذهبت الى منزلى و كنت سعيدا جدا و كنت اريد النوم بسرعه حتى يأتى الغد , و فى اليوم التالى ذهبت عند زياد لانه كان عندنا درس و لما ذهبت ناديت بصوت عالى على زياد على غير عادتى ليسمع محسن صوتى و يخرج لاراه و فعلا خرج محسن و سلمت عليه و نظرت فى عينه الزرقاء نظرة طويله و خرج زياد و ذهبنا ,و كنت عندما اذهب لزياد كنت اراى محسن واقف على السلم و كأنه ينتظرنى و كنت اقف و نتحدث حتى صرنا اصدقاء و فى يوما لم اذهب عند زياد لاننا اخذنا الاجازة المدرسية ,
و مر يوميين و سمعت جرس هاتفى يرن و كان رقم غريبا لا اعرفه فقمت بالرد و سمعت صوت محسن كان هو المتصل , و سألته من اين اخذت رقمى قال من زياد و سألنى عند احوالى و لماذا لم اآتى عند زياد منذ يومين فقلت له سبب غيابى , و قال لى انه كان قلقا على فشكرته على سؤاله و قالى احنا اصحاب مينفعش تشكرنى و طلب منى انه يشوفنى فى المساء فى المقهى اللى جمب بيته فلم اتردد و ذهبت فى الميعاد و كان ينتظرنى و ذهبت اليه فقال انه تعود على رايتى و كان يحب ان يطمأن على و عندما كنا نجلس كانت هناك فتاه تجلس امامنا على الطاوله المجاورة فابديت اعجابى بها , انا كنت فى سن المراهقه 18 سنه فلاحظت عليه انه متضايق من اعجابى بها قفلت ما رأيك بها فقال لى انه لا يحب النظر الى الفتيات فقلت له لماذا ؟ قال انه مر بتجربه فاشله فى زواجه من فتاه لانه تزوج بسبب الفروض التى تفرضها عليه المجتمع و منذ هذه اللحظه لا يحبهم فأسعدنى ما قال و عرفت انه مثلى و لكنى لم اتأكد فقلت له لا عليك و ذهبنا معا , و فى اليوم التالى رن محسن على هاتفى و سألنى الم تاتى عند زياد فقلت ان زياد ذهب الى المدينه المجاورة عند بيت جدته الم تلاحظ عدم وجودة اجابنى بـــ لا لم الاحظ و طلب رأيتى فقلت له سوف تذهب الى المقهى فقال لا انى اشعر ببعض التعب لما لا تاتى الى المنزل فقلت بكل سرور سوف اآتى فى المساء و كانت نفسي في قصة لواط و النيك معه لانه هيجني و جذبني اليه .
و ذهبت لزيارته و لاكن لم اذهب فارغ اليدين اخذت معى باقه ورد و عندما وصلت كان مسرورا و شكرنى على الورود و جلسنا و تحدثنا و فى وسط الحديث سألنى هل انت مرتبط او لديك قصه حب ؟ فاستغربت من سؤاله و قلت لماذا تسأل قال لى انه يهتم لامرى و يريد ان يعرف قلت لا ليس بعد فابتسم و كأنه ارتاح لما سمع الاجابه و ذهب الى المطبخ لاحضار شئ نشربه فذهبت الى الشباك افكر ما هو سبب سروره و تذكرت عندما تضايق من اعجابى بالفتاه فى المقهى و انا منغمر فى التفكير و اسأل نفسى اسأله كثيرة جاء و كان يحضر قهوه و جلسنا نتحدث قال لى ماذا تعرف عند الجنس و هل لك تجارب ؟ احمر وجهى و لم اكن اتوقع ذلك السؤال فقلت بصوت خافت لا لم اجرب و لا اعرف عنه الكثير فانا كنت من عيله محافظه جدا و كنت مهتم بدروسى , و لم اعشق قصة لواط من قبل مع اي رجل
يتبع في الجزء الثاني

الجزء الثاني

كنت قد قررت عيش قصة لواط مع ذلك الرجل المطلق و بدانا نقترب من بعض و نرتاح لبعضنا و بدا يرتاح معي و انا ابادله نفس الشيئ مع انجذاب جنسي ساخن جدا فحكى لى قليلا عند الحب و الجنس و انتصب قضيبى من كلامه و لاحظ هو انتصابه فقال لى ما بك قلت لا شئ و قرر سأله و لاكنه كان مختلف قليلا قال الم تجربه مع احد من زملائك ؟ و وضع يده على قضيبى المنتفخ فأبعدتها قلت كيف اجربه معهم و كلهم ذكور مثلى فابتسم و قال لى الا تعرف ان هناك ذكور تمارس الجنس مع بعضها قلت و انا مستغرب من كلامه لا فطلبت منه ان يحضر لى بعض الماء لاشرب و بعدما اتى لى بالماء قلت له هل لديك انت تجارب؟ اجابنى بنعم و حكى لى انه بعدما انفصل عن زوجته من خمس سنين انتقل من مسكنه و سكن مع صديق له و كان متردد و لا يعرف كيف سيقولها و لاكنه اتجهه نحو الشباك و قال انه كان يتبادل الجنس مع صديقه , و انه يريد ان يتبادل معى الجنس , فقلت اننى ذاهب الى المنزل فقال ان ازعجك كلامى فمارس معى انت و لا تتبادل و رغم اني كنت اريد ان اعيش قصة لواط ساخنة معه الا اني ترددت و خفت ان انيكه .
لم ارد عليه و اتجهت نحو الباب فمسك يدى و ادارنى ليلتقى وجهى بوجهه و اعطانى قبله فى فمى فشعرت بحرارة و لذه فى نفس الوقت فقال لى ارجوك لا تذهب فإننى احبك فقلت انا ايضا احبك لاكن لا استطيع التبادل معك لانى احبك كصديق و ذهبت الى المنزل و سمعت تليفونى يرن و كان محسن لم ارد عليه فكتب لى رسايل اعتذار و انه يريد ان يتحدث معى فلم ارد عليه مع انى كنت انتظر هذه اللحظه و هى الانفراد بمؤخرته و لاكن لا اعرف ما الذى منعنى و جعلنى اذهب بعد ان جائت الفرصه لى و طلبه وفر الكثير على لانى كنت لااعرف كيف اصارحه و بعدها بعده ايام ذهبت تحت منزله لااراه من بعيد لانى فعلا اشتقت اليه و لاكن كنت امنع نفسى من الرد على رناته و رسايله و فى المساء قررت ان ارن انا عليه و لاكن وصلتنى رساله قبل ان ارن مباشرة يخبرنى انه يشعر بالتعب و مريض جدا و يجب ان يرانى , فقمت مسرعا و خرجت من المنزل و ذهبت اليه و عندما فتح الباب و وجدنى ارتميت فى احضانه من شده اشتياقى اليه و انا اقبله من الشفتين و احك زبي على زبه .
و اعتذرت على عدم الرد عليه فقال لا يهم المهم انى شوفتك و اعتذر لى و قال انه لن يفتح مع هذا الموضوع ثانيا فقلت له لا عليك المهم انك بخير و جلسنا نتحدث قليلا و لاكن انا كنت افكر فى ان امارس معه الجنس و لا اعرف كيف اقولها فانا لست جرئ مثله , فنظر الى و قال لما انت مشغول البال فيما تفكر نظرت اليه و لاكن لم اتحدث بكلمه فقال لى انى اشعر بما تريد ان تقوله و ذهب الى الشباك فاسعدنى انه يحث بما اريد فذهبت اليه و وقفت خلفه اقترب منه ليلمس قضيبى المنتصب مؤخرته و انا احس بنار الشهوة و حلاوة احلى قصة لواط و فعلا اقتربت منه و لا اعرف ماهذه الجرأه التى جائتنى فجآه و حضنته من الخلف ثم استدار الى و قبلنا بعضنا البعض ثم ذهبنا الى غرفه نومه التى كانت اول مرة ادخلها و جلسنا على السرير و مارست معه الجنس بعدما زاد شهوتى بالقبلات و مص قضيبى و لكن انا لم اكن اريد ان اتمتع وحدى فى ادخال قضيبى و فكرت بأن اتبادل معه و لاكنه قال لى انه لا يريد , يكفى انه تمتع من قضيبى و قال انه يريد ان اتبادل معه فقط القبلات و مص القضيب لانه لا يريدنى ان اصبح ( سالب ) اشتاق للقضيب كما هو يفعل
و طلب منى ان اوعده بذلك فاسعدنى اهتمامه بى و خوفه على فاكملنا الليله معا انا افرغ حليبى فى مؤخرته و هو يفرغه بمداعبه قضيبه بيده و كانت اسعد ليله فى حياتى في احلى قصة لواط اين كنت انيكه و العب بزبه في نفس الوقت و نتقابل و نحن ندلك ازبارنا على يقذف كل واحد منا على بطن الاخر و نمسح الازبار على بعضها ,و مع الرغم من انه اضطر الى السفر وعدته اننى لن امارس مع غيره , و اننى انتظر حبيبى حتى يعود الى و كنت اطمأن عليه فى التليفون دوما و عرفت منذ يومين انه سوف يأتى بعد عيد الفطر المقبل و انا فى انتظاره .
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%