NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصة عشق عيال للحم امهم (مرفت و ولادها رامي و تامر) .. الجزء السادس 23/02/2021

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,467
نقاط
17,484
الجزء الاول (مقدمة لاحداث القصه في الاجزاء القادمه)

وقفت مرفت مبرقه و فاتحه بقها مش مصدقه اللي ودانها سامعاه. مكنش فنيتها تتصنت على ولادها وهم بيتكلموا فاوضتهم وقافلين الباب. حمام البيت فوش اوضة الولاد وبيفصلهم طرقه ضيقه جدا. مرفت فالمعتاد بتصحى على على 4الفجر توضب وتنضف الحاجات اللي ملحقتش تخلصها فالبيت قبل ما تنام. و تجهز هدوم جوزها اللي بيصحى على 6 الصبح يروح شغله. و فالوقت ده تقعد هي تتفرج عاى التليفيزيون يا على قناة اقرا يا على قنوات الطبخ وبعدها تصحي ولادها علشان يروحوا مدرستهم. و تنام بعد كل ده.

مرفت اليوم ده صحيت علشان تبتدي روتينها المعتاد. قبل الفجر. وقبل ما تدخل الحمام سمعت همهمه غريبه فاوضة ولادها. صوت هي حاسة انها عارفاه كويس بس مش قادره تستجمعه. وسمعت اصوات ولادها تامر و رامي. صوتهم واطي. قربت و حطت ودنها على باب اوضتهم. و صوتهم بقى واضح.

تامر: احا يا رامي كفايه مش قادر. بس بقى. بابا و ماما ممكن يصحوا فاي وقت.

رامي: مش قااااادر. اااه يا زبري. شفت ياض اللبوه نايمه و هي متعريه ازاي. يا لهوي على طيزك يا ماما

تامر بقى صوته هيجان اوي و عصبي : انا عايز انيك الوسخه دي. اييي اااه هجيبهم ااااااه. عايز اجيبهم على بزاز ماما اوييييي.

مرفت لما سمعت ولادها شهقت و اتخضت. ونزلت بصت من خرم باب الاوضه. و كانت هتنهار بجد. ولادها نايمين جنب بعض و ملط. ولادها عريانين ولازفين في بعض اوي. تامر اللي عنده 12 سنه ماسك زبر اخوه رامي اللي عنده 17 سنه. ورامي حاطت كف ايده بين فخاد اخوه و صوابعه بتحسس على فرق طيز اخوه. بيبعبص خرم طيز اخوه. و تامر لسه بيتكلم وهو هيجان اوي : انا خلاص مبقتش قادر اتحمل بزاز ماما. عايز افعصهم اوي اوي.

رامي رد عليه بهيجان فشيخ. وهو بيدخل عقلة صوباعه فطيز تامر : اااه يا تامر. ادعك زبري اوي. شايف عامل ازاي. انا نفسي احط زبري ده كله بين بزاز ماما و اغرق جسمها المره القحبه دي.

مرفت خلاص الدنيا بتلف بيها و هيغم عليها من اللي هي شايفاه و سامعاه. واول ما اتكلموا على بزازها لقت نفسها بتبص على بزازها. اتكسفت وهي بتسمع ابنها الكبير بيقول انه عايز يحط زبره بين بزازها. مرفت عارفه ان فعلا بزازها كبيره و فتاكه.

وفجاه مرفت الدنيا دارت بيها. مستحملتش. حست ان ضغطها وطي. سندت بايدها على الحيطه وقومت نفسها. حاولت تمشي بصعوبه اوي. دخلت اوضة الليفينج و رمت نفسها على الكنبه و مددت. مش قادره تاخد نفسها. المصيبه كبيره. ولادها بيعملوا لواط سوا. ازاي!!!. ولادها هيجانين عليها ازاي!!!. ولادها بيحبوا جسمها بقلة ادب!!!! مرفت بقت دماغها شغاله بسرعه. بتسال نفسها اسأله كتير. طب ازاي؟ ازاي؟. مستحملتش و زي اغم عليها. غمضت. نامت على نفسها. و راحت في سبات عميق. كانها عايزه تهرب من صدمتها المروعه. و فجاه فاقت. عنيها لسه مقفولين. بس سامعه ولادها جنبها. دماغها فاقت و افتكرت انها نايمه على كنبة الليفينج. لسه مغمضه. قدرت تتحكم فهدوؤها. ممثله انها نايمه. بس فجاه وعيت للوضع. وعيت للي بيحصل. اصلها نايمه بنفس قميص النوم الخفيف الشفاق اللي اكتشفت انه مهيجهم. عمرها ما جه فبالها ان ولادها كبروا و بقوا عندهم ازبار و شهوه. مخدتش بالها ان لحمها شكله مغري كده.

مرفت سامعه خطواتهم بتقرب. كانت نايمه بجنبها و ضهرها لضهر الكنبه. بزازها هيفجروا قميص نومها. حلماتها كبيره و باينه اوي. قميص نومها مرفوع و معري كل رجليها. يالهوي. مرفت فاقت اكتر و حست بوضعيتها. دي تانيه رجلها اليمين و سنداها على ضهر الكنبه و رجلها التانيه مفروده . فخادها مفتوحين.

حست ان فيه حد بيقرب من جسمها من تحت. و حست ان فيه حد بيقرب من وشها.

وعلشان نبين الموقف اكتر. تعالوا نشوف الصوره من جانب الولاد. تامر و رامي فالفتره اللي امهم داخت على الكنبه دي هم كانوا بيكملوا لواط و خلصوا. تامر فضل يحلب زبر رامي الكبير. و رامي فضل يبعبص طيز اخوه. اصل تامر كان حلو اوي و ناعم اوي. و الاتنين جابوا لبنهم و خلصوا. و طلعوا من اوضتهم علشان كل واحد يدخل الحمام يتشطف. و فجاه شافو امهم نايمه على الكنبه. ندهولها وهي مردتش. سالوا نفسهم هي نايمه هنا ليه؟؟!!. بس جسمها العريان خلاهم يتنحوا. رامي ندهلها تاني وهي دايخه. فالوقت ده هي ابتدت تفوق زي ما حكينا. و فجاه. رامي تنح فلحم امه. جسمها كله باين. قميصها مرفوع لحد كلوتها. فخادها مفتوحه. قرب من فخادها فوق كسها. رامي بص لتامر. الاتنين ازبارهم وقفت تاني. وقفت تاني على امهم. تاني ايه. ده طول اليوم ازبارهم واقفه بسبب امهم مرفت. تامر شاور بعينه بتعب على بزاز امه. هم الاتنين برقوا. اصل بزازها كانها ملط. القميص شفاااااف. وفجاه رامي غصب عنه قال (احا على بزازك يا ماما).

مرفت هتتجنن. سامعه و صاحيه و حاسه بكل حاجه. كانت لسه مصدومه. مقدرتش تاخد قرار. اضطرت تمثل انها نايمه. مينفعش حتى تحرك جسمها علشان تغطي لحمها. اول ما سمعت رامي بيقول (احا على بزازك يا ماما) كان جسمها اتكهرب. عرقت. العيال مخدوش بالهم من حركة عنيها اللا اراديه. مبحلقين فبزازها الضخمه. وفجاه. رامي نزل بوشه و قال بصوت واطي ( احا على فخادك يا ماما). تامر وشوشه بعصبيه (وطي صوتك يا غبي).

الهيجان بيعمي العيال. جسم امهم بيخليهم يجازفوا. هم ميعرفوش ان امهم شافتهم و سنعتهم. و مرفت جسمها خلاص عايز يتنفض من اللي بيحصل. و فجاه حست باكلان عجيب فكسها. وجع كده حلو اوي عمال يزيد. بس برضه الموقف والصدمه كانوا مش مخلينها مركزه مع هيجان جسمها. اتكسفت و اضطرت تمثل انها صحيت. كحت. و فتحت عنيها بببطء. هي متعرفش ليه عملت كده. ادت ولادها فرصه يبعدوا. خافت تواجههم فلحظتها. حاولت تبقى طبيعيه على قد ما تقدر.

مرفت فتحت عنيها وكانها كانت فنوم عميق و عملت مستغربه. و اتكلمت بصوت طبيعي جدا (ايه ده يا ولاد هو انا نايمه من امتى هنا؟!)

رامي و تامر كانوا بعدوا وعملوا نفسهم لسه داخلين الاوضه. هم الاتنين مرتبكين. خايفين امهم تكون حست بحاجه. على قد ما هم هيجانين عليها على قد ما هم مرعوبين من فكرة انها تحس بهيجانهم ده مع انهم برضه نفسهم ان امهم تعرف وجع ازبارهم عليها. وشوشهم كانت محمره. عرقانين من الهيجان. و ازبارهم منتصبه اوي. رامي رد على امه (ايه ده يا ماما انت نايمه هنا من امتى!! احنا لسه صاحيين حالا!!!).

الولاد اتطمنوا ان امهم محستش بهتك عنيهم فجسمها.

مرفت حاولت تفضل طبيعيه و هاديه. سالتهم وهي خايفه تبص فعنيهم لحسن تضعف و تنفعل عليهم. ماكنتش عارفه هو مفروض هي تعمل ايه بعد اللي حصل. عملت نفسها بتحاول تقوم تقعد بدل ما هي نايمه و سالتهم (الساعه كام يا تامر؟ انا شكلي اتاخرت اصحي بابا علشان الشغل). تامر رد وهو مرتبك. لسه الهيجان مولع فيه (لا لااا متخااافييشش يا ماما. لسه معاد بابا.).

مرفت لما سمعت صوت ابنها الصغير بيرتعش فهمت قد ايه هو متوتر. حاولت تقوم من على الكنبه. حست انها عايزه تهرب من الموقف. سالتهم بعصبيه خفيفه (طب يلا انا محضره فطاركم فالمطبخ. افطروا و خلصوا لبس علشان هصحي بابا و هيحتاج الحمام).

مرفت قامت من على الكنبه مكسوفه. حاسه بنظرات ولادها لجسمها. العيال هيجانين فشخ. مبيستحملوس تعبهم. امهم طول اليوم ملط كده. كل يوم بيدمنوا لحم جسم امهم اكتر. هدومها كلها شفافه. و بزازها نار و كبيره فشخ. وسطها صغير و متقسم. بطنها مترهله بشكل بسيط مغري اوي. و طيازها و فخادها كبار و حلوين فشخ. جسمها كان سافل.

مرفت جريت خرجت من الاوضه. مسمعتش ولادها وهم بيتوشوشو.

تامر: انا مش قادر. عايز اقطع هدومها و اغتصبها
رامي: يخربيتك يا ماما جننتينا. امتى بجد نغتصبك و نتجوزك و نهتك لحمك اللي عارضاهولنا ده ليل و نهار.
تامر: ولا يا رامي بقولك ايه. اهدى بقى. بابا هيصحى. يلا علشان منتاخرش.

مرفت كانت رجعت اوضتعاها. سامعه ولادها بيستعدوا للمدرسه. بصت لجوزها وهو نايم. غمضت عنيها. تمالكت اعصابها. و قررت تفضل هاديه. تفكيرها هداها لانها تتأنى. تستنى و تحاول تكتشف اكتر. تراقب ولادها اكتر.

فضلت ماسكه نفسها لحد ما جوزها نزل و الولاد نزلوا مدارسهم. كانت ولا كانها عرفت او شافت او سمعت حاجه. و اول ما رجعت اوضتها تنام. انهارت. و عيطت و قعدت تصوت بهيستيريا و بصوت عالي: (ليه كده يا ربي!!!؟؟؟ انا عملت ايه علشان ولادي يحصلهم كده!!!؟؟! يا لهوي يالهوي. ولادي هيجانين عليا !!!!!نفسهم يضاجعوني!!!!. اااااه). كانت بتعيط بحرقه و دموعها مغرقاها و لسه بتتكلم و نفسها بيرتعش. بصت لسقف الاوضه وهي بتعيط بقهر و مغمضه عنيها وقالت (اعمل ايه فالمصيبه دي يا ربي بس؟؟.). و من كتر العياط مددت على السرير و نامت. قررت تهرب تاني بالنوم. عقلها مش قادر يستحمل. توقف عن العمل. نامت.

(نهاية الجزء الاول). منتظر تعليقاتكم على الجزء الاول الذي يعتبر مقدمه للاحداث.

الجزء 2:


رامي و تامر بمجرد ما نزلوا الشارع اليوم ده علشان يروحوا مدرستهم وهم هيجانين على نفسهم. وهم مستنيين باص المدرسه كانوا بيوشوشو بعض.

رامي: شفت ياض يا تامر ماما القحبه بتحب تعري جسمها ازاي قصادنا
تامر: ايوه شفت. عندك حق لما قلتلي انها بتتعمد تغرينا.
رامي: يا عبيط منا قلتلك كده يوم ما انت حكيت ليه عليها لما كانت مورياك كلوتها.
تامر اتنهد بهيجان و قال بصوت سخن اوي: يالهوي يا رامي و**** بقولك كنت واقف قصادها وهي ممدة على السرير و ماسكه موبايلها. وفستانها كان قصير اويييي يا رامي. ولقيتها فتحت وراكها قصادي و انا مش مصدق اللي انا شايفه. كنت شايف كل كلوتها من قدام عند كسها و الكلوت خفيف و مشدود و مبين شعر كسها كله.

رامي كان مغمض وهو سامع كلام اخوه الصغير. زبر رامي مبيملش من سماع القصه دي. وكل القصص التانيه اللي بيتمتعوا فيها بالزنا فامهم اللي تعباهم اوي. زبره وقف اكتر فالشارع وبقى يوجعه.

رامي وشوش تامر بهيجان. بقولك ايه انت هتمصهولي انهارده لما نرجع من المدرسه. انا خلاص مش قادر
تامر بص فالارض بكسوف وقام رادد على اخوه الكبير : همصهولك اوي اوي اوي بسسسس.

تامر سكت. رامي قال : كمل كنت هتقول ايه.
تامر : بقولك ايه انا على اخري وجسم ماما وحشني اوي. ماتيجي منروحش المدرسه
رامي: يخربيتك. اااه. دي طيازها و فخادها وحشوني من ساعة ما شفتها نايمه على الكنبه فالليفينج.
تامر غمض عينه ولمس زبره و كمل كلامه: تفتكرها نامت دلوقتي؟؟ احا عايز اتجسس عليها دلوقتي حالا.

رامي بص حاوليه يتاكد ان محدش موجود ومحدش شايف حكهم بايديهم فازبارهم.

رامي قام موشوش تامر: انا كمان هموت واتجسس على لحمها. دي تلاقيها نايمه مشلحه كالعاده. بقولك ايه يلا نطلع البيت ولو سالتنا هنقوللها ان الاتوبيس فاتنا و اننا كسلنا نروح المدرسه او عندنا دروس و مذاكره.

الولاد مشيو ورى شهوة ازبارهم الجياشه لامهم. وقرروا يطلعوا البيت.

فنفس الوقت مرفت كانت نايمه بتحلم احلام وحشه اوي. نامت و المفاجأه الرهيبه اللي لسه شايفاها واجعه دماغها اوي. بعد ما عيطت و دعت **** كتير نامت. محستش بنفسها. بس عماله تحلم احلام سافله اوي. هو حلم واحد بس كان كابوس بالنسبالها. فالحلم عماله تفتكر كلام ولادها عليها وهم بيوصفوا طيازها و بزازها. اصوات ولادها عاليه اوي فالحلم. وفالحلم مرفت كانت لابسه نفس قميص النوم العريان كانت برضه بتتصنت عليهم. بس كانت بتلعب فجسمها وهي سمعاهم.

فالحلم مرفت كانت ماسكه بزازها و بتعض شفايفها وهي سامعه تامر بيقول (انا عايز انيك الوسخه دي. اييي اااه هجيبهم ااااااه. عايز اجيبهم على بزاز ماما اوييييي.). مرفت شهقت فالحلم. كسها اترعش فالحلم. بتفعص بزازها اوي اوي. و فجاه بتسمع صوت رامي وهو بيقول بهيجان (احا على بزازك يا ماما).. مرفت بقت زي المجنونه فالحلم عماله تتلوى بجسمها. بتفعص بزازها العملاقه و جسمها كله بيترج من الشهوه.

فنفس الوقت رامي و تامر طلعوا البيت و معملوش صوت. قربوا من اوضة امهم مرفت. لحسن حظهم باب الاوضه مفتوح. قربوا بحذر و ببطء و من غيرصوت. الولاد متمرسين فالتجسس على امهم. و اول ما وصلوا اوضتها برقوا. امهم كانت بتحلم بس ايديها فالحقيقه بتحسس فجسمها. ايديها اليمين بتحسس على بزازها و ايديها الشمال بتتحرك على كسها و بترفع قميص النوم من تحت.

رامي وتامر بصوا لبعض. النور مطفي بس النور اللي داخل من الشيش كفايه انه يبين كل حاجه. امهم قصاد عنيهم بتلعب فجسمها و هيجانه موت.

رامي قام مطلع موبايله و ابتدى يصور فيديو. و تامر قام مطلع زبره من البنطلون وهو بينهج. تامر وشوش رامي : صور كويس المنيوكه دي. احا دي بتنيك نفسها يا رامي ولا ايه!!!!

رامي وشوشه وقال (وطي صوتك). رامي مكنش مصدق اللي شايفه. هو كمان طلع زبره الكبير. عراه على الاخر. اول مره يشوف امه المكنه بتتشرمط كده و بتعمل سبعه ونص. مجرد المنظر كان هيخليه ينزل لبنه فثانيه. رامي بص على تامر لقاه مغمض و بيطلع اهات صوتها واطي من شفايفه.

مرفت كان الحلم اللي هي بتحلمه خلص و رجعت تنام هاديه. تامر و رامي كانوا على اخرهم و حالفين ميبعدوش عنيهم عن جسم امهم. فهموا انها كانت بتحلم. اصلا هاجوا اوي على فكرة ان امهم بتحلم بالسكس. اتخيلوا انها بتحلم بيهم زي ما كل واحد منهم بيحلم كل فتره انه بيضاجعها. دخلوا الاوضه. قربوا من لحمها. عريانه اوي. طيازها ملط. والكلوت خفيف و مخلي طيازها بنت كلب. نايمه على بطنها بالجنب و تانيه رجل و بعداها اوي عن الرجل المفروده و مديالهم طيزها. الولاد فضلوا يقربوا من لحم امهم. رامي حط موبايله على التسريحه. ثبت الكاميرا و بقى يسجل لحم امه اللي ولادها نفسهم يعشروه و يفجروه. رامي قعد على الارض قصاد صوابع رجل امه. و تامر مبرق فطيزها الكبيره. الاتنين بيحلبوا ازبارهم. رامي مبرق و بينيك بعنيه كل نقطه فامه. صوابع رجليها و سمانتها و ركبتها و فخدتها و طيزها و كلوتها اللي كله عريان و كسها اللي مكبب اوي فالكلوت. رامي بيقرب من طيز امه. و تامر بيقرب من وشها. و مرفت نايمه من الارهاق مش داريه بحاجه. و فجاه تامر لحس شفايفها. ايوه لحس شفايف امه بحنيه و هيجان. و رامي اول ما شاف لسان اخوه بيدوق شفايف امه قام هو كمان مدخل مناخيره بين فخادها من ورى و قرب من كسها اوي اوي لحد ما مناخيره لمست كلوت امه و قام شامم شمه قويه اوي. شم ريحة طيز و كس امه مرفت. رامي اتجن و قام حاطط كفوف ايده على فردتين طياز امه. مسكهم. شم كسها تاني. بقى يحسس على طيازها من فوق الكلوت و عمال يشم ريحة كسها الوسخه. و تامر مبرق فشفايفها. عمال يقول فسره (احا يا بنت ديك الكلب ده انا هتجنن على شفايفك دي. يلعن ديك امك يا ماما). و فجاه تامر ابتدى يدعك زبره اكتر. و رامي نسي نفسه وبقى يقفش طيز امه. و فجاه تامر فوق نفسه و شاور لرامي بمعنى (اهدى اهدى كفايه كده.). رامي خد باله انه زودها. ده كان خلاص يعتبر بيفعص طيز امه.

الاتنين بصوا على لحم اللي تعباهم لاخر مره قبل ما يخرجوا من الاوضه. تامر وشوش رامي: ده هيبقى فيديو حلو اوي اوي. ما تيجي نفضح القحبه دي و نحط الفيديو على النت.

رامي خد موبايله اللي كان بيصور و جايب كل اللي حصل على السرير. واول ما خرجوا من الاوضه قام شادد تامر اخوه. ولزقه فالحيطه وقام نازل فشفايفه بوس. بوسه هيجانه اوي اوي اوي لدرجة ان تامر برق و قال وهو بيتنهد بضعف (ايه يا رامي فيه ايه. مش كده. ايه اللي عملته ده) وقام عاضض شفايفه.

رامي شده من ايده و اتحركوا بشويش لحد ما دخلوا اوضتهم وقام قافل الباب بشويش اوي و قام فجاه مقلع اخوه الهدوم. رامي كان مجنون و على اخره. عمال يقلع اخوه الصغير هدومه بعنف لحد ما تامر بقى واقف بالبوكسر بس. رامي فجاه شد البوكسر بتاع اخوه و قام شافط زبر تامر جوه بقه. تامر غمض عينه وهو حاسس بالمتعه بيبتسم و فاتح شفايفه بهيجان. و رامي الهيوج مسك طيز اخوه المز و هو عمال يبعبص خرم الطيز. و فجاه تامر سال رامي بهيجان : كل ده بسبب ريحة كس ماما!!!! اااه هتموت زبري يا هيجااان.
فجاه رامي قام سايب زبر تامر بعد ما خلاه وارم و محمر وعلى اخره و بيرتعش و قام فجاه مسك زبره وغمض وقال : دي ماما ريحة طيزها حلوه اوي. و ريحة كسها احلى. عايز اشم لحمها علطول. انا بعبد المنيوكه ماما اويييي يا تتاااااامرررر

و فجاه رامي فرقع لبن و تامر كمان اول ما شاف الللبن بينزل من زبر اخوه هو كمان وصل للاورجازم و جابهم فايده و طرطش على شفايف اخوه.

الاتنين هديوا اوي بعد ما فرقعوا و ارتاحوا. مسحوا لبنهم بالمناديل و لبسوا هدوم بيت خفيفه و كل واحد مدد على سريره و لسه الباب مقفول.

نرجع لمرفت الفورتيكه. اللي كانت شرموطه اولادها فالحلم. صحيت مخضوضه. مخضوضه من الحلم الغريب اللي هي حلمته. مكنتش فاكره الحلم كله. بس فاكره كلام وهيجان ولادها عليها. استغفرت و غمضت عينيها و قامت من على سريرها. مرفت فالعادي متعوده تبتدي يومها فالبيت بعد ما بتنام شويه بعدما جوزها و عيالها ينزلوا. الكابوس اللي لقت نفسها فيه خلاها متعرفش تنام. قامت من العسرير و فجاه بصت لتحت على جسمها. رفعت قميص نومها و عرت كلوتها. مرفت اتخضت لما شافت الكلوت غرقان اوي و مبلول. كانت حاسه بوجع لذيذ اوي فكسها. بس برضه هي مش مركزه فالهيجان ده اللي هيبتدي يشعلل جسمها.

دخلت الحمام و هي مش متوقعه ان ولادها موجودين فاوضتهم.
و رامي اول ما سمع صوت باب الحمام بيتقفل بص على تامر ولقاه نام فسابع نومه. رامي قام قايم بسرعه رهيبه و جري فتح باب اوضته و قرب من باب الحمام اللي قصاده وبص. ايوه نزل على الارض وبص من خرم الباب. الباب كان مخروم خرم كبير اوي. مطرح ما قلب الترباس اتشال. فتحة لما تبص منها تبقى شايف كل الحمام.

رامي اول ما بص فتح بقه. امه كانت رافعه قميص نومها و بتقلعه و تحت منه جسمها متعري كله و لابسه كلوت بس على اللحم. برق فبزازها الكبيره وهي بتتمرجح. طلع زبره و مسكه تاني وقال فسره (يلعن ديك اهلك يا وسخه. ايه الجسم ده بس.). نفس الجمله دي رامي بيقولها فسره 200 مره كل يوم. بالذات فالمرات اللي بيتجسس فيها على امه الحلوه وهي بتستحمى. شافها بتقف تحت الدش و بتدعك بزازها. بص على شفايفها اللي غرقانه بالميه. رامي غمض عينه. اتخيل نفسه بيلحس وش امه. اصل مرفت كان وشها حلو و مغري اوي اصلا. كان بيتخيل نفسه بيشفط الحسنه اللي فدقنها دي وهو ماسك بزازها و زبره نازل دعك فسوتها. برق فكسها و فشعر كسها. ولما لفت ووطت برق فطيازها. معظم الولاد خلاص لو عليهم يبيعوا عمرهم بس يدخلوا ازبارهم فطياز امهاتهم ولو لمره واحده.

وفجاه تامر فاق. مخدش باله ان امه خلصت دش و بتنشف. خياله خلاه ميحسش بالزمن. زبره خلاص هينطر اللبن.

رامي قام بصعوبه و زبره بيوجعه من اللي شافه. و قام داخل على اوضة امه. ميعرفش ازاي وليه عمل كده. بس هيجانه على مرفت امه كان خلاص عاميه. و مرفت خرجت من الحمام لابسه كلوت جديد خفيف بيتي وماسك على طيازها و لافة فوطه حوالين جسمها. خرجت و اول ما دخلت اوضتها اتخضت. و صرخت (رامي انت جيت ازاي!!! اتت مرحتش المدرسه ليه).

رامي كان عارف ان امه هتتخض. كان نايم على سريرها ولابس شورت خفيف اوي. الشورت مجسم زبره جدا. رامي كان فثانويه عامه و زبره كان ضخم اوييي. زبر فيل بجد. عريض فشخ. وراسه كبيره فشخ. وطوله بتاع 22 سم. زبره كله عروق صخمه بس جنسيه اوي. وراس زبره مليانه لحمه و عامله زي عيش الغراب. رامي عمل نفسه بيلعب فالموبايل بس بص لامه بسرعه ومفيش على وشه اي تعبير هيجان (اصل الاوتبيس فاتنا يا ماما و بصراحه عندنا دروس كتير بعد المدرسه و مذاكره فكسلنا نروح).

مرفت خدت بالها من مكان زبر ابنها. اتخضت. قالت فنفسها (هو بتاعه واقف وكبير اوي كده ازاي). اتكسفت و مشيت ناحية الدولاب و فتحته بالراحه. و رامي متنح فلحم امه اللي متعري. وهي الفوطه هتغطي جسم اللبوه ازاي. دي بزازها كلها خلاص بره الفوطه و فخداها كبار نيك. رامي عض على شفايفه و قال فنفسه (طيازك دي عايزه حد سادي يكتفها و يغتصبها اغتصاب يا ماما).

مرفت كانت واقفه مرتبكه و مكسوفه. هي اصلا متعوده اوقات تقف قصاد ابنها كده بالفوطه. مكنتش بتتكسف منه و مكنتش بتحس بنظراته. كانت عايزه توطي علشان تجيب سنتيانه من الدرج. وطت والفوطه عرت فخادها اكتر. رامي برق. اصل ارداف امه مولعه زبره. مرفت مكسوفه. لاول مره تحس ان فيه حد بيزني فلحم جسمها العريان. كانت خايفه من مواجهة ابنها الهيجان. بصتله كده بكسوف و قالت (ممكن تطلع بره يا رامي علشان اغير). و رامي خلاص على اخره وعامل نفسه مركز فموبايله. مرفت برقت فزبر رامي. باين انه بيرتعش. وفجاه ندهتله تاني. قام رادد عليها بلا مبالاه (يا ماما مش قادر اقوم. هغمض عيني لحد ما تخلصي). مرفت وقفت مرتبكه. مش عارفه تعمل ايه. هي اصلا فالعادي الموقف ده لما بيحصل هي بتكتفي ان ابنها بيغمض عينه. عمرها ما خونته قبل كده. لكن دلوقتي هي عارفه ان ابنها اكيد مش بيغمض عينه. اتكسفت وهي بتتخيل ابنها هيبص على لحم جسمها ازاي. اتهندت كده و ملقتش مفر انها تعمل زي كل مره. و من توترها و كسوفها قامت مدياله ضهرها و قامت وقفت و كف ايديها ماسك سنتياانتها. و رامي متابع و مبرق فجسمها. و قامت فاتحه البشكير اللي مغطي لحمها. و اتعرت. مرفت كسها كان بيتاكل اوي. كانت هتشخ على نفسها من الكسوف. ضهرها كله ملط و رجليها ملط. واقفه قصاد ابنها الهيجان بالكلوت وبس. حاولت تلبس سنتيانتها بسرعه. عارفه ان ابنها بيفشخ جسمها بص. و رامي فعلا كان خلاص ماسك زبره بيدعكه و مبرق فجسم امه الملط. بيقول فسره (احا يا بنت اللبوه. كس ديك لحم جسمك يا ماما. عايز اركبك بكل عنف يا بنت المتناكه. عايز اركب طيزك الوسخه دي اوي. عايز احضنك وانا ملط و امسك لحم بزازك افعصه اوي).

وفجاه سمع صوت امه بتناديه مرتبكه (رامي. رامي هو انا مش بناديلك. بعد اذنك تعالي اقفلي البرا من ورى).

تامر برق علشان اخيرا جت اللخظه اللي بيستناها كل يوم. واللي بتتكرر مره او مرتين كل يوم. وقت مساعدة امه فقفل سنتيانتها. بس المره دي هو شايف امه علقه اوي. كسوفها و ارتباكها كان بايناله كانها بتتشرمط عليه. كانها قاصده تغريه. كانها عايزه تريح زبره اوي بحلاوتها دي.

مرفت وقفت مغمضه و جسمها بيرتعش و مركزه فصوت خطوات ابنها اللي بيقرب منها. فكرت انها تلف و تلطشه بالقلم على وشه. فكرت انها تصرخ فيه و تقول ليه (فوق يا حيوان انا امك. مينعش تهيج عليا كده!!!). و برغم ان ابنها كل مره بيلزق فيها من ورى علشان يقفل البرا بتاعا امه. بس المره دي مرفت حست باحاسيس متتوصفش خالص. احاسيس ولعت فلحم جسمها كله كله.

الجزء 3:

اللي يشوف المشهد من بره الاوضه هيبقى كانه شايف فيلم سكس. رامي بيقوم من على السرير و جسمه مولع نار. زبره قايد و بركان وخلاص هيقطع الشورت الخفيف. زبره بيترج فالشورت و هو متنح فضهر امه العريان ملط. و مبرق فكتافها الشرموطه المليانه لحم. و يزني فطيزها الضخمه اللي ملمومه بكلوت خفيف من بتوع الامهات. و فجاه لزق ببتاعه فطيزها.

نرجع لمرفت اللي اول ما ابنها الكبير لزق فجسمها من ورى هنجت و كانت هتقع من طولها. الدنيا لفت بيها. و الوقت كان بيعدي ببطء سلحفه. مرفت فاللحظه دي بين صراع الافكار و الاصوات جوه راسها

صوت: مالك يا مرفت ما هو رامي متعود دايما يلزق فيكي كده وقت ما بيقفلك مشبك البراااه.

صوت: لاااا بس المرادي جسمه سخن و مولع اكتر

صوت: لا لا انا اكيد بتخيل كل ده. اكيد انا بحلم. اكيد ابني مش هيجان عليا. ايوه انا عبيطه عبيطه

صوت جوه راسها بس بعصبيه: بتتخيلي ايه!!! مش شايفه زبره كبير و ناشف ازاي. ده واخد الكلوت وداخل بين فرد طيازك.

صوت: لاءاااااه لاءاااه رامي اكيد زبره الكبير ده مش واقف بسبب طيازييي

وفجاه مرفت طلعت اااااه سخنه اوي من شفايفها. طلعتها فالحقيقه. طلعتها اول ما الاصوات فعقلها بقت اصوات هيجانه. هي كمان اتخضت لانها حست ان كسها اتبل. كسها اتاكل كده اول ما زبر ابنها لمسها. و رامي اول ما سمع الاااه اللي خارجه بمياصه من امه كان نفسه يقطع لها كلوتها و يحشر زبره جوه خرم طيزها.

رامي مسك نفسه بالعافيه و قال لمامته بكل هدوء (ناوليني مشبك البرا بتاعك). مرفت فاللحظه دي فاقت وحاولت تهدي نفسها و ردت على ابنها بصوت متوتر (المشبك اهو ماسكاهولك من بدري. يلا ايدي وجعتني)

مرفت كانت فعلا واقفه و مرجعه كفوف ايديها لورا شاده بيهم سنتيانتها. و بزازها الكبيره هتطرشق من السنتيانه. و رامي كان اطول منها و كان شايف لحم بزازها الشهي. هو كان متوعد يتحرش بامه من وقت للتاني. مره يسند على بزها وهو بيقوم من السرير. مره يخبط كوعه فبزها وهي فالمطبخ. مره يحك فطيزها وهم فمكان ضيق. وطبعا كل ما يجي يقفل سنتياناتها لما بتبقى راجعه من مشوار.

رامي كان مستغرب وقال جوه نفسه (هي ماما ليه هتلبس سنتيانه فالبيت. دي دايما بتقلعها اول ما بتيحي من بره. تقلع طرحتها و عبايتها و تقف قصادي ملط من ضهرها. و تخليني افكلها البرا من ورى من كتر ما بزازها فشيخه و كبيره.)

رامي سأل مامته بهدوء. بس صوته كان باين انه بيرتعش و هيجان (ماما هو انت نازله خارجه ولا ايه؟!). امه ردت وهي مرتبكه (لا يا حبيبي انا قاعده فالبيت انهارده). مقدرتش تقول لابنها الحقيقه انها حست انها مكسوفه من منظر صدرها وهو من غير برا. بقت مش عارفه هل فعلا صدرها حلو و ممكن يهيج الولاد حتى ولو كان صدر امهم. فنفس الوقت مرفت مكنتش مستحمله شعور زبره اللي بين طيازها و بيتمرجح و بيخبط تحت طيازها كمان. اول مره تحس بالشعور ده. مبقتش عارفه هو اللي هيجان ولا هي اللي هاجت بسبب حجم و طول زبر الواد. طردت الافكار من دماغها فنفس الوقت اللي ابنها ربط فيه حمالة صدرها. بعدت طيزها من قصاده بسرعه ملحوظه خلت رامي يستغرب و يقول فنفسه (احا هي متغيره كده ليه. احا يا ماما انت شكلك هجتي لما زبري كان دايس على طيزك).

مرفت بسرعه طلعت اسدال البيت ولبسته من قبل ما رامي يفوق من افكاره. فجأه شافها لابسه الاسدال بالكامل و مغطيه شعرها كمان و بتزعقله (يلا بقى علشان لو هتنام شويه قبل دروسك اللي بعد الضهر). رامي كان على تكه وزبره يفرقع لبن. قرر انه يبعد لانه كمان بقى عرقان ولون وشه محمر و نفسه بقى باين عليه الانفعال. و اكتشف كمان ان منظر زبره فالشورت فليل الادب اوي. زبره رافع الشورت لقدام و فوق ومجسم راس زبره و حجم قضيبه واضح فشخ. بعد و اتحرك بشويش ناحية باب الاوضه و فجاه سمع صوت امه بتندهله.

نرجع لامه. مرفت مكانتش عارفه تعمل ايه. تزعق فابنها؟ تواجهه بالحقيقه؟؟!! تعرفه انها عرفت مشاعره هو و اخوه ناحيتها؟!! مشاعرهم الجنسيه ناحية الجسم المتحرم عليهم. مكنتش عارفه مفروض تجري عليه تلطشه بالقلم ولا تجري عليه تعيط و تقوله حرام عليك هو انا قصرت فتربيتك. و فجاه احساس غريب خلاها عايزه تشوف زبر ابنها تاني. ايوه تشوف و تتاكد هو فعلا كبير كده زي ما كنت حاساه بين فخادها. حست انها عايزه تشوف اللي دخل بين فرد طيازها ده. وفجاه اول ما حست بيه هيخرج من الاوضه ندهتله (رامي. استنى عايزه اقولك حاجه).

رامي اتخض. لف و قلبه هيقف منه. يا ترى ماما عرفت؟!؟! معقول هتهزقني!!!. لف و فجاه شاف قمر لابس اسدال. خد باله ان اسدال امه خفيف اوي. من كتر ما هو خفيف محدد سنتيانتها. محدد لحم بزازها اللي خارج من سنتيانتها من فوق. قماش الاسدال متجسم على بطنها و سرتها و سوتها. محدد شكل طيزها و فخادها و مبين حد كلوتها وشكله. مقدرش ميتنحش فجسم امه وهو بيرد عليها (نعم يا ماما). كان عرقان اوي و زبره واقف اوي.

مرفت خدت بالها انه متنح فجسمها. ارتبكت ونسيت هي كانت هتقول ايه. بس عنيها ركزت مع زبر ابنها. مقدرتش متركزش مع صوت فراسها بيقول (هو الواد بتاعه كبير وهيجان كده ازاي. ده ايه الفجر ده. كل ده واقف عليا. طب ده انا حتى لابسه الاسدال.) وفجاه لسانها نطق بكل عصبيه وهي متعرفش ازاي قالت لابنها كده ( بعد اذنك يا رامي بعد كده تقعد فالبيت بلبس محترم. وحاول متنساش تلبس هدومك كامله. كده المنظر مش حلو. انت كبرت و مبقتش صغير).

رامي متوقعش كلام امه الجريء ده. بس هو زكي و قلب الكلام بهزار و صوت جهور و ضحك (خلاص يا حبيبتي لبسيني اسدال زيك). و فجاه الواد اللئيم دخل الاوضه تاني. وقام لازق فطيز امه بالهزار و قال (متزعليش مني يا قمر. مخدتش بالي. انا كنت داخل استحمى اصلا.). و قام دايس بزبره بجد على طيز امه. مرفت حاولت تمنع اااااه مولعه كانت هتخرج من بقها. لتاني مره تحس باحساس لزوق زبر ابنها فطيزها. مرفت اتكسفت اوي. الكلام طالع من شفايفها بدلع الكسوف (بس يا رامي بطل هزار يلا امشي.). و رامي هيجان و على اخره. زبره مدمر كلوت امه. قضيبه من كتر نشفانه بقى فاتح طياز امه. و بيرد عليها لسه بهزار بس بصوت مبحوح بسبب الاثاره (متزعليش بجد. بس هاتي حضن الاول و بوسه)
مرفت متعوده على مياصة ابنها و دلعه ليها. رامي كان دايما بيحب يتدلع على امه و يقولها (هاتي حضن و هاتي بوسه). بس هي كانت بتحضنه ببرائه و بتسيبه يبوسها ببرائه. فجاه سابت وشها لايده. رامي بقى لازق فجسم امه بالكامل من ورى. و مرفت رافعه طيزها من الخضه و تانيه ضهرها و كتافها لازقه فصدر ابنها العريض بسبب الچيم. و الواد مسك خدها بحنيه و شده على شفايفه. رامي زبره بالكامل كان داخل بين فخاد امه. و مرفت فجاه بصت فمراية الدولاب وشافت منظرها فحضن ابنها. اتخضت اكتر و كسها اتاااكل اوي. بحلقت فركوبه و زنقه فطيزها. تنحت فخدها اللي عين ابنها مبرقه فيه.
و فجاه خدت بالها من منظرها. الاسدال فعلا محدد تفاصيل جسمها. الاسدال محدد كسها حتى. اصل كسها كبير اوي و زانق الكلوت اوي. حست من منظرها انها ست رخيصه اوي. كانها زانيه و راجل غريب مكتفها و زانقها بلبسها المحترم اللي مش مبين حتى شعرها.

رامي بحد نسي نفسه. كان مبرق فشفايف امه. و امه واخده بالها من عنيه. وفجاه مروة حركت طيزها بهيجان. و قالت (اااااه يا رامي بسسسس انت كده واجعنيييي). صوتها كان صوت واحده لسه جايبه شهوتها و غصب عنها قامت قافله فخادها على كسها و ارتعشت رعشه خفيفه اوي اوي بس متتعه اوي. و فجاه لفت بسرعه و قامت مصرخه (قلتلك بلاش هزار و يلا امشي مش عايزه اشوف وشك). رامي كان مرتبك اكتر ما امه مرتبكه.

رامي حاسس فعلا ان امه هاجت اوي. وفنفس الوقت كان خايف اوي من صراحتها لما اتكلمت عن زبره. بعد كده اقنع نفسه انه طبيعي انهاتقول التعليق ده. اصل فعلا مش طبيعي حد زبره كبير يتحرك من غيركلوت. و برغم الافكار الكتير رامي خرج من الاوضه وهو بيلعن و بيسب لامه. اصل زبره كان خلاص بيعيط. الواد جري على الحمام. و فجاه مسك الصابونه و صبن زبره و ابتدى يدعكه زي المجنون و هو بيتخيل امه. يتخيل لحمها كله. يتخيلها بتفتح باب الحمام عليه و تشوفه وهو بيدعك زبره الكبير و تقوم لاحسه شفايفها من منظر زبره و هي لابسه اسدالها بس وهو على اللحم من غير سنتيانه. و محدد شكل بزازها بالتفصيل. و حلماتها الكبيره بتقطع الاسدال.

الواد بقى يدعك زبره اجمد اوي. بيتخيل امه بتقول ليه بمياصهو عهر (مالك يا رامي هو اسدالي متوسخ ولا حاجه!!! انت متنح فيه كده ليه!!؟) و تقوم ماسكه اسدالها من عند بزازها و تشده فيتجسم على لحم بزازها بالكامل. و تقوم بصاله ببرائه و بتمسك بزازها و بترقصهم تحت الاسدال وهي بتقول بشقاوه (مالك يا واد متنح فبزازي ليه كده) و فجاه رامي جاب لبنه فالحوض. وصل عند نقطة التخيل دي و مقدرش يستحمل. مقدرش يمنع لبنه من الفوران. وقف ينهج وهو مستمتع و بيقول فسره (اااااه دي احلى مره جيبتهم على ماما. اااه احلى مره بجددد).

في نفس الوقت مرفت كانت بتحاول تستجمع افكارها و تكون هاديه. قعدت فاوضة الليفينج وقررت تكلم صديقتها الصدوق (هيام). اسرار الاثنين مع بعض. مرفت بتحكي كل حاجه وكل مشاكلها لهيام. فلحظه اتصلت و فلحظه ابتدت تعيط و منهاره. مكنتش قادره تحكي بالتفصيل. و هيام قلقت على صديقتها الطيبه المحترمه. نزلت و فاقل من ساعه وصلت عند مرفت.

منتظر تعليقكم و توقعاتكم للاحداث القادمه.

الجزء الرابع:

ارجو قراءة الجزء ببطء و هدوء. استجمع المشهد و الحوار في راسك و تخيل ابطال القصه امامك باحاسيسهم كلها. و كما طلبت منكم منذ وقت بعيد. عندما طلبت منكم في قصة ( ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته { من 12 جزء } - منتديات نسوانجي) وهي اول قصة اكتبها في المنتدى و كانت من حساب اخر تم ايقافه. عندما طلبت انكم تقرأوا القصه و كانكم عاملين دماغ جامده. الجزء مفيهوش نيك. بس الجزء اللي بعده النيك هيبقى للركب. قراءة سعيده و منتظر تعليقاتكم جميعا و تقييمكم للجزء:

رامي زي كل مره بيبقى مش مصدق انه هتك فامه بالشكل ده. بعد ما نزل لبنه فالحمام مدد على سريره. واخوه تامر كان لسه مصحييش. رامي غمض عينه و افتكر كل اللي لسه حاصل مع امه. الهيجان مسك زبره تاني وهو فالسرير. افتكر منظر امه والهدوم الشفافه مغطياها كلها وفنفس الوقت محدده كل تفاصيل لحمها. افتكر ازاي لزق فطيزها جامد. زبره كان مستمتع فشخ. من زمان رامي بطل يسال نفسه هو ازاي زبره بينشف بسبب امه كده. هيجان المحارم لما بيشعلل بيخليك تحبه و يخليك تعشق تعمله كل يوم و يخليك متفكرش ازاي ابتدى.

رامي افتكر منظر امه وهي بالكلوت بس و ضهرها و رجليها ملط. افتكر رعشة فخادها و كسها قبل ما تزعقله. ابتدى يلعب فزبره اجمد. زبره وقف تاني. زبر الواد مبقاش يشبع من الهيجان على امه. افتكر طعم خدها. افتكر ريحة خرم طيزها اللي بيشمه كل ما بيقدر. افتكر شكل فرق بزازها الكبير الهيجان. افتكر ازاي معظم صدرها بيبقى ملط قصاده طول اليوم. افتكر منظر كل كلوتاتها اللي بتبقى علطول باينه من قمصان البيت الصايعه. افتكر ان امه اللبوه دي الناس بيحترموها ويقولولها يا ست مرفت او يا ام رامي. قال فسره وهو بيدعك زبره بالمذي الشفاف اللي عمال يخرج منه (احوو يا ماما. ده لازم الناس كلها تشوف ازاي لحم جسمك حلو. لازم الناس كلها تشوف اللي انت مخبياه عنهم. انا مبقتش مستحمل جمالك يا ماما. اااه يا منيوكه يا ماما عايزك تبقي مراتي بقااااا.). وفجأه رامي نطر كمية لبن بنت لذينه و قعد ينهج و قال فسره (يخربيتك يا ماما خلصتيلي لبني بجد.) و غمض عينه وهو مبتسم بسبب كمية الهتك والوساخه اللي اتمتع بيهم فجسم مرفت امه.

وبعد ساعه هيام صاحبة مرفت وصلت. هيام قد مرفت تقريبا. هم عندهم 43 سنه و زمايل من ايام الكليه. شخصياتهم مختلفه شويه. بس شبه بعض من الناحيه الاخلاقيه. حتى تربيتهم لولادهم شبه بعضهم. هيام كان عندها برضه ولد قد تامر تقريبا يعني 12 سنه و شويه. اصدقاء فحاجات كتير و يعرفوا كل حاجه عن بعض حتى دروسهم بيروحوها سوا و كل واحده فيهم بتفكر التانيه باللي عليها و بيحلوا مشاكل بعض. علشان كده هيام هي اول واحده مرفت فكرت فيها علشان تلاقي حل فمصيبتها.

هيام لما وصلت قعدت مع مرفت فاوضة نومها. قفلوا الباب و مرفت انهارت عياط. عيطت كتير اوي. و هيام حاولت تهديها لحد ما مرفت هديت و حكت كل حاجه لهيام بس خبت انهم بيشذوا سوا. يمكن هي اصلا لسه مش مصدقه ان ولادها بيمارسوا لواط. و هيام كانت بتسمعها وهي مصدومه. لسانها كان مشلول. هي سمعت طبعا عن موضوع سكس المحارم ده و سمعت انه اوقات بيحصل بس متخيلتش انه حقيقي للدرجادي!! متخيلتش ان ولاد صاحبتها هيجانين بالشكل ده على امهم!!

مرفت بعد ما عيطت و حكت كل حاجه كانت محتاجه ترتاح و تنام شويه. و هيام كان صعبان عليها صاحبتها اوي. ده اللي بيحصل فيها ده مش سهل. هيام اتخيلت للحظه جوه نفسها (يا لهوي يكونش احمد ابني هو كمان بيعجبه جسمي فالبيت زي ولاد مرفت). فلحظه طردت هيام افكارها و قامت من على السرير وغطت مرفت. هيام كانت عايزه تدخل الحمام.

فنفس اللحظه اللي هيام دخلت فيها الحمام تامر فتح عينه. صوت باب الحمام صحى زبره. اصله مبيفوتش مره امه بتدخل فيها الحمام. قام من على سريره و اتسحب خرح من الاوضه. و قرب من باب الحمام و نزل بص من فتحة الباب. و تنح. اتخض. مكنش يتخيل اللي شافه. طنط هيام صاحبة امه قاعده على قاعدة الكبانيه و بتشخ. مكنش فاهم هي اصلا طنط هيام جاتلهم امتى. بس المنظر مخالاهوش يهتم. هيام اللي دايما تامر و رامي بيقولوا عليها (العلقة). (طنط هيام العلقه). كانت قالعه عبايتها علشان متتبلش و لابسه طرحتها و تحت طرحتها سنتيانه سوده معريه معظم بزازها العملاقه. و كلوتها صغير اوي و واقع على الارض بين رجليها. تامر فلحظه خرج زبره من البنطلون. قال فنفسه (احا معقول اللي انا شايفه ده؟!!) كان عايز يروح يصحي رامي علشان يتفرج بس خاف يضيع لحظه من اللي بيشوفه. طنط هيام بتعمل بيبي. الوليه بيضه وزي القشطه. تامر لمس راس زبره لاقاها خلاص هتنفجر. تنح فشعر كس طنط هيام. عينه مبحلقه فكل مللي متعري من صاحبة امه. مركز فصوت البيبي اللي بينزل منها و هو بيخبط فمية الكابنيه. و بعد كده الواد فتح بقه من الهيجان. هيام خدت منديل و مدت ايديها تحت طيزها علشان تنشف كسها و طيزها. تامر كان بيتفرج بالتصوير البطيء. شاف شعر كس طنط هيام.

الواد مستحملش المنظر. جسم هيام متجسم اوي. صاحبة مامته اللي موقفه زبره هو و اخوه من زمان بتمسح كسها و فرق طيزها بمنديل. تامر مبقاش قادر. هيام اصلا وشها علق اوي. و فجاه تامر كان هيزورق بسبب اللي عملته هيام.

ولو رجعنا لهيام اللي كانت عماله تفكر فمصيبة مرفت دي. مش مصدقه ان ابن زبره يقف على امه. وقامت بعد ما خلصت وقفت تغسل ايديها. و تامر بره مش مصدق اللي هو شايفه و نزل شورته و بقى بيفسخ زبره دعكككك. و هيام وهي بتغسل ايديها فجاه صوت قال فراسها (معقول يعني مرفت و هي ام و مخلفه مرتين معقول جسمها يكون هيج ولادها؟!.) و قامت بصت فالمرايه الطويله على منظرها و قامت حركت طيازها حركة بطيئه و مايعه و عنيها بصت على منظر بزازها فالمرايه. هيام مكنتش حاسه هي بتعمل ايه. و تامر بره مش مصدق.

تامر مش مصدق انه شايف هيام صاحبة امه بالطرحه و السنتيانه و الكلوت و بس. شايفها بكلوتها الاسود الضيق اللي مفرتك طيازها الجباره الكبيره. تامر قال فسره (يا بنت الوسخه يا طنط). تامر برق فبزاز هيام. و رقبة هيام و وسط هيام و فخاد هيام و هو عمال يقول فسره (يا بختك ياض ياحمد بامك. ده انت تلاقيك فاشخ زبرك عشرات على امك. ده انت تلاقيك بتشوفها ملط ياض ليل و نهار)

و فجأه هيام ابتدت تلبس عبايتها. و تامر سااايح و على اخره و هو شايفها بتغطي جسمها تاني. تامر بقى هاااري راس زبره دعك بالمذي اللي مبطلش نزول. و هو شايف حز كلوتها تحت عبايتها و بيقول (اخ يا علقه يا طنط. انت ازاي نزلتي الشارع كده). و هيام مظلومه لانها نزلت جري مستعجله و خايفه على صاحبتها. فعلا سهت و نسيت تلبس الكومبليزون اللي لازم يتلبس تحت عباية الست المحترمه. هيام هي كمان خدت بالها من منظر سنتيانتها اللي متحدده فالعبايه. الضيقة. هيام عملت نفسها مش واخده بالها و خلصت و تامر رجع جري على اوضته و زبره على تكه و ينفجر.
تامر رجع اوضته قعد على سريره. بص على رامي اللي نايم. برق مكان زبر رامي. لحس شفايفه. لمس زبره لاقاه مولع نار. قام وقرب من رامي و قعد جنب زبره وقام محسس وهو مغمض عينه على زبر اخوه. زبر رامي كان مالي ايد تامر. تامر زي المسحور قام موطي و رافع شورت اخوه و قام معري زبره بشويش وهو مبرق فكمية العروق اللي فزبر اخوه. و فجاه مقدرش يقاوم عذاب الهيجان اكتر من كده وقام نازل بلسانه لحس راس زبر رامي. وقام نازل بلسانه على الزبر الطويل العملاق. كل ده وهو بيلعب فزبره الهيجان. وفجاه رامي فتح عينه مخضوض. بس فلحظه فهم اللي بيحصل و حس بالشهوه الرهيبه بسبب مص اخوه لزبره. رامي مسك راس تامر وساله بهيجان (مالك يا هيجان. بتعمل ايه. انا كنت نايم). و تامر عمال يمصمص بجوع و ياكل زبر اخوه اكل وهو بيتكلم بصوت سريع اوي (هيجان يا رامي اوي. مش هتصدق اللي انا شفته. ااااه. مش قادر يا رامي). رامي خلاص مص اخوه و طريقته الهيجانه فالكلام خليته على اخره و فجاه اتشنج و قام ناطر كل اللبن فبق اخوه.

تامر اول ما حس بمني اخوه بينزل على لسانه جوه بقه. ابتسم وبص لوش رامي. لقى رامي سايح على الاخر و مغمض عينه و بيعض شفايفه بسبب النشوة الجنسيه اللي حصلتله. تامر وقف و جاب منديل و تف لبن اخوه فالمنديل و قام قاعد على سريره و ابتدى يحكي اللي لسه شايفه لرامي. رامي كان لسه زبره بينقط لبن. رامي مكنش مصدق ان تامر شاف طنط هيام فالمنظر ده. اصل رامي من زمان وهو متجنن على طنط هيام صاحبة امه. جسمها بيهبله. عباياتها الضيقه اللي مخلياها مره متناكه. وسطها الصغير و طيازها الكبار اوييي. هيام من نوعية الستات الطويله اللي عريضه اوي من عند الحوض و الارداف بس فنفس الوقت جسمها مفرود و بزازها منطورين لقدام دايما.

رامي قال لتامر (يا بختك يابنل المحظوظه. ده انا هتجنن واشوف طنط هيام ملط. اهو دي لو امي انا كنت عشرت رحمها كل يوم فحياتها. دي لو امي انا كنت نطيت على طيازها ليل و نهار كل يوم. ).

تامر مدد على السرير و هو بينفخ (ااه خلاص الهيجان هيموتني. احنا هنذاكر ازاي كده. الامتحانات خلاص قربت)

رامي ضحك (امتاحانات ايه بعد اللي امك بتعمله فينا ده)

رامي هو كمان حكى لتامر كل اللي حصل وهو نايم. حكاله ازاي لزق فطيز امهم. ازاي خلى جسمها يرتعش بسبب زبره. وحكاله انها قالتله يداري زبره لما كان واقف.

تامر قال وهو مصدوم (احا هي قالتلك كده بجد. طب وحياتك يا ماما انا كمان هقعدلك بزبري من غير كلوت يلمه).

رامي ضحك (زبر ايه يابو زبر هههه). تامر ضحك وقال (بكره تشوف زبري هيكبر ازاي. المصيبه هي امنا اللبوه اللي مخلصه لبني دي. واهي كملت بصاحبتها).

فاللحظه دي هيام كانت راحت قعدت فاوضة الليفينج و بتفكر فاللي حصل لصاحبتها. حاولت تفكر فحل. اصلا هي لسه مش مصدقه ان الولاد تعبانين بسبب جمال امهم. هيام فجاه سالت نغدفسها (يا لهوي ده لو كل ام جسمها حلو عيالها هاجو عليها دي تبقى مصيبه). و فجاه افتكرت ابنها. حست انها عايزه تطمن عليه و تشوفه روح من المدرسه ولا لسه. رفعت موبايلها و كلمته.

فنفس اللحظه رامي كان واقف على باب الاوضه بيتفرج على الشرموطه هيام صاحبة امه. هيام مدياله ضهرها. عبايتها السوده مجسمه وسطها. رامي زبره وقف فلحظه. هيام بتكلم ابنها و مركزه علشان صوته بعيد. صوتها ناعم اوي بنت الوسخه. رامي هاج على صوت صاحبة امه. و فجأه الموبايل وقع منها قامت وقفت ووطت تجيبه. و رامي فجاه شافها مفنسه قصاده و طيازها مرفوعه اوى اوي. رامي خد باله ان عباية طنط هيام محدده كلوتها اوي. الواد خلاص عرق وبقى بيحسس على زبره جامد اوي. هيام موبايلها اتزحلق ووقع تحت كرسي. ولسه ضهرها لرامي. قعدت على الارض وهو بتنفخ و بتكلم الموبايل بصوت متنرفز (يوووه مالك انت كمان مش على بعضك ليه). و قامت تانيه ضهرها و وطت راسها تحت الكرسي تدور على الموبايل. رامي مش مستحمل المنظر. كلوت هيام باين ومتحدد. طيازها كبيره اوي. وسطها صغير جدا. طيزها مرفوعه فشخ. ضهرها متني جدا. فجاه رامي حس انه عايز يجري و يركب طيز صاحبة امه. حس انه عايز يتنطط عليها وهي بهدومها. قال فسره (يا بختك يا احمد بامك. تلاقيك بتشوفها ملط ليل ونهاااار. كل دي طيز يا طنط!!!).

فجاه هيام جابت موبايلها ورامي رجع استخبى بره. عدل زبره جوه هدومه. المره دي لبس كلوت. خاف امه تتعصب عليه تاني. و دخل بيسلم على هيام. هيام بتحب ولاد مرفت اوي و بتعتبرهم زي ولادها و متعوده اول ما تشوفهم بتحضنهم و بتبوسهم. و بشكل عفوي هيام قامت سلمت على رامي (ازيك يا رامي يا حبيبي واحشني اوي). و قامت حاضنااه. و فلحظه حست بزبره الناشف اوي. اتكسفت و سابته بشكل طبيعي و قعدت على الكنبه. كانت مركزه فالعرق اللي على وشه. مركزه فاحمرار وشه. الواد بيتهته من كتر الهيجان.

قعدت تساله على المذاكره والدروس وهو مش قادر يشيل عينه عن شفايفها وهي بتتكلم. لدرجة انها سالت نفسها (هو الواد ده متنح فشفايفي كده ليه!!!!). و فجاه هيام حست باكلان فكسها. و اتحرت اوي. ولقت نفسها بشكل عفوي ابتدت تفك دبابيس طرحتها و رامي مبرق فوشها و زبره خلاص هيفجر الكلوت بتاعه. وكانه مشهد بالتصوير البطيء. هيام رفعت ايديها و. ابتدت تقلع طرحتها. و رامي مبرق فسنتيانتها اللي عبايتها الضيقه محدداها. و فجاه حس ان زبره هينطر. كتم شهقه كانت هتخرج من بقه. و اخيرا هيام عرت شعرها. رامي شاف شعر هيام البني الناعم التقيل وقام كاحح من كتر الاحتقان والهيجان.

هيام مكانتش بترتبك زي مرفت. هيام كانت جريئه و صايعه. بصت لرامي وكانت واخده بالها من هيجانه. قامت قالتله بعصبيه (روح يا رامي يلا صحي مامتك علشان انا متاخرش). و طبعا هيام مقدرتش تمنع نفسها انا تبص على منظر زبر رامي. برقت لما شافت مكان زبره مكبب جدا جدا و فجاه سمعت صوت فدماغها (يخربيتك يا واد يا رامي كل ده عندك!!!)

رامي طبعا كان لسه على اخره و لما هيام طلبت منه يصحي مامته قلبه دق. اصله زي كل ولد نار هيجان المحارم ماسكه فزبره قلبه بيرقص و بيفرح كل ما بتيجي فرصه يصحي امه من النوم. بالذات فالصيف. الوقت ايامها كان شهر 6 قبل امتحانات اخر السنه والجو حر اوي والصيف داخل بدري. و مرفت و اللي زيها من الامهات ذوات الاجسام المتعبه مبيتوصوش فالصيف. رامي و تامر كانوا بيستنوا كل صيف بفارغ الصبر و اول ما الدنيا بتبتدي تحرر بيبتدي عرض الفجور و الوساخه فبيتهم. امهم علطول لابسه قصير اوي و شفاف جدا و عريان خالص من فوق. قمصان بيت مرفت كان كل قميص فيهم العن من التاني. اللي حمالاته من فوق رفيعه اوي و طويله فبتبقى معريه كتافها ودراعاتها و تلاث ارباع بزازها الكبيره. واللي مبيبقاش اصلا بحمالات و بيبقى مربوط باستيك حوالين بزازها. و ده بقى رامي مبيهداش غير لما بيشدهولها من فوق وهي نايمه لحد ما يخرج بزازها منه بكل سهوله. وغيرهم و غيرهم من القمصان واللانجيريهات اللي مولعين فازبار ولاد مرفت طول الصيف ليل ونهار.

رامي قلبه ابتدى يدق اسرع وهو بيقرب من اوضة امه. وفجاه شاف تامر اخوه واقف على باب الاوضه مبرق و وشه لونه احمر زي الدم. نور الطرقه بره الاوضه منور و منور معاه جسم مرفت بالكامل. مرفت اللي نامت باسدالها من التعب بعد ما فضفضت لصاحبتها. رامي وقف جنب تامر و عرف اخوه مبرق ومتنح ليه. مرفت امه نايمه على ضهرها و تانيه رجلها فشخاها على الاخر و هدومها مرفوعه لحد كلوتها. رجليها وفخادها المكلبظين سنه عريانين ملط و حلوين اوي. رامي قلبه دق اكتر. قال فسره (يخربيتك يا ماما). رامي لمس زبره هو كمان و وشوش اخوه (بقولك ايه مينفعش نقف كده. طنط هيام ممكن تشوفنا كده واحنا واقفين) . ميعرفوش ان فاللحظه دي هيام واقفه مستخبيه و شايفاهم وهم بيتجسسوا على لحم امهم. هيام كانت مبحلقه فايديهم اللي بتحسس على ازبارهم المكببه. هيام قالت فنفسها مخضوضه (يالهوي. هم الولاد مولعين على امهم اوي ازاي كده).

والولاد فعلا كانوا مولعين اوي. عمالين ينيكوا فلحم امهم المتعري. بيمللوا عنيهم بمنظر فخادها المليانه المصبوبه. بيعشروا وشها اللي حتى وهي نايمه برضه شرموط. مرفت اصلا وشها من نوعية وشوش الستات اللي تولع اي دكر عليها. كانت شبه سلوى خطاب وهي صغيره كده. و هي نايمه للامانه وشها بيبقى عايز يتلحس لحس.

وهيام واقفه ولامحه. لسه مخضوضه اوي. كده صدقت كلام صاحبتها. كده صدقت ان مرفت متجننتش. الولاد هيجانين فعلا على جسم امهم. ولا اراديا حسست هيام على وسطها ومشت ايديها لتحت بشويش لحد طيزها وقالت فسرها (لاءااا ده كده عيب اوي. معقول ابن يبقى مولع على مامته). وفضلت متابعه الولاد اللي خافوا يكملوا فرجه و مشيوا راوحو اوضتهم.

هيام كانت مش عارفه تعمل ايه بعد اللي هي شافته ده. ولاد صاحبتها بيمارسوا العاده السريه وهم بتفرجوا على جسم امهم! و للحظه سريعه تفكير هيام جه فيه ابنها احمد. افتكرت لما يعني بتبقى لابسه فالبيت قصاده كده زي مرفت ما بتلبس لولادها هو بيكون عامل ازاي. وبعد كده صوت رهيب فدماغها زعقلها (انت مجنونه!! احمد ابنك متربي. مش معنى ان حد عنده مرض يبقى كل الناس زيه. اكيد رامي و تامر محتاجين علاج. لكن انت ابنك مؤدب و عارف الصح من الغلط).

هيام دخلت على مرفت و برضه برقت. اصلها كل ده مكنتش عارفه الولاد شايفين ايه. دول كانوا شايفين نص جسمها التحتاني ملط. و فخادها و ووراكها و ركبها و سمانتها بيلمعوا. وفالنص كسها منور و مكبب تحت الكلوت الخفيف. كس مرفت متجسم بالكامل. وهيام محستش بنفسها و نسيت نفسها للحظه و تنحت فكس صاحبتها. الكس متجسم اوي. ولونه شبه باين.

هيام فاقت فجاه و رجعت طبيعيه. مشيت بالراحه و صحت مرفت بصوت واطي اوي. هيام جريئه و بتفكر بسرعه و خدت قرار متحكيش لمرفت اللي هي شافته. مش هتقول انها شافت ولاد صاحبتها بيتجسسوا و بيلعبوا فازبارهم على جسم مامتهم.

هيام كانت قلقانه على مرفت و قررت تكون ذكيه و متشعللش النار اكتر. على الاقل لحد ما تفهم الموضوع كويس. اكيد فيه حاجه غلط. بعد كده مرفت و هيام اتكلموا تاني. و هيام اقترحت انهم يخرجوا يقعدوا فمكان هادي. ياكلوا و بغيروا جو. و مرفت حبت الفكره. و قامت تلبس هدومها و فجاه مرفت خدت بالها من عباية هيام. مرفت خدت بالها ان كلوت هيام متحدد و البرا كمان متحدده قامت سألتها (هيام هو انت لابسه العبايه من غير كومبيزون). هيام خدت بالها و اتكسفت وقالت (اصلي كنت متسربعه و خايفه عليكي. هاتيلي من عندك كومبليزون معلش).

وبشكل عفوي ابتدت هيام تقلع عبايتها و مرفت ابتدت تدور على كومبليزون على قد هيام. الاتنين مفيش فنيتهم اي حاجه. لان دماغهم بريئه. و فجاه مرفت قالت (يوووه اخر كومبليزون على ادك هو اللي اتنيلت لبسته. ) و من غير تفكير مرفت فتحت عبايتها و قلعتها و قامت قالعه الكومبليزون و بقت واقفه بالطرحه و السنتيانه و الكلوت و بس. هيام لقت نفسها بتبص على جسم صاحبتها. مكنتش بصة قلة ادب. مكنش فيه تفسير بس هيام تنحت فجسم مرفت من اول صوابع رجليها لحد ما وصلت لشعرها. هيام قالت فسرها وهي بتلبس كومبيليزون مرفت (هو انت فعلا ازاي جسمك كده يا مرفت!!! بس برضه مهما كان جسمك مغري مينفعش يغري ولادك). و برضه هيام افتكرت ابنها احمد تاني. اصلها اوقات بتقف قصاده بالكلوت و السنتيانه وهي بتغير. نفضت الفكره من دماغها و خلصت لبس هي و مرفت.

خرجوا اتغدوا فمكان مفتوح و هيام قدرت تهدي مرفت و تقول ليها (اكيد هنلاقي حل لو ولادك فعلا كده. متخافيش). بس هيام ولسبب برضه مجهول قلبها كان واكلها على ابنها احمد. علشان كده عرضت على هيام انها تروح عندها البيت تريح شويه. وفعلا مرفت وافقت. و احمد كان فالبيت.

هيام متعرفش ليه كانت قلقانه على احمد ابنها. اصلها بتخاف عليه اوي. من بعد ما جوزها بيسافر شغله فانجلترا مبيبقاش ليها غير خوفها على ابنها و السهر على تربيته. هيام و مرفت اتكلموا شويه وهم بيشربوا قهوه و اتفقوا كل واحده تغمض شويه و يصحوا يكملوا كلامهم. و مرفت طبعا كلمت جوزها تقول ليه انها عند هيام علشان عندها مشكله. و بعدها كلمت ولادها قالتلهم. و بعدها مرفت دخلت اوضة احمد تغمض.

و هيام و ابنها دخلوا اوضتها. احمد قعد على السرير يلعب فموبايله. و هيام ابتدت تقلع طرحتها. واقفه باصه على مراية الدولاب و شايفه ابنها. عنيها فجاه جت على مكان زبر ابنها. هي محستش اصلا بانها بصت. و فجاه جاتلها فكره غريبه وهي بتقلع عبايتها و وقفت بالكومبيليزون بتاع مرفت. و كومبليزون مرفت كان شفاف كده و مبين الكلوت و البرا. و ندهت احمد ابنها تساله بلؤم (احكيلي عملت ايه فالمدرسه انهارده يا حبيبي). كانت قاصده تلفت نظره و تخليه يبص عليها. و اول ما لمحته بيبص قامت وطت و رفعت الكومبليزون من تحت و رفعته علشان تقلعه. و عملت كده بالراحه اوي. كانت مغمضه و مكسوفه انها بتعمل كده. و متعرفش ليه هي قررت انها تعمل كده. يمكن عايزه تختبر ابنها. هل مممن احمد يكون مش مؤدب زي رامي و تامر.

و اول ما قلعت الكومبليزون قررت تفتح عنيها و تبص على منظر ابنها. تشوف رد فعله وهي واقفاله بالكلوت الصغير و البرا الصغيره. وقفاله بلحمها الشرموط. لحمها اللي بيهيج كل الرجاله.

بس احمد كان مؤدب. كان نضيف. مكنش لسه عرف شهوة المحارم زي رامي و تامر. احمد ولا كان فباله اي خاجه. اصلا هيام متعوده يعني تلبس و تغير لو مستعجله اوقات قصاد ابنها. هيام حست بحاجه مختلفه. محستش انها راضيه. كانت متوقعه يمكن ان ابنها قليل الادب برضه.

الواد احمد فضل باصص فموبايله لحد ما امه خلصت تغيير هدوم و طلعت نامت على السرير. هيام منامتش لحظه. عماله تفكر فموضوع سكس المحارم ده. مستغربه ان ممكن ابن يحس بانه عايز يعمل سكس مع امه.

احمد نام. و امه فضلت صاحيه جنبه الموضوع شاغلها. هي تعرف و قرت عن سفاح المحارم. و قرت مواضيع و اخبار عن اب مارس بالعنف مع بنته. او اب اكتشف ان ابنه و بنته على علاقه. او ان واحد يخون اخوه مع مراته الجميله. و فجاه هيام افتكرت خبر قرته زمان عن ام كانت هيجانه و اغوت ابنها علشان يمارس معاها. و فجاه هيام حست باكلان فكسها و قالت فسرها (يالهوي. الام بتغري ابنها و تهيجه قصد. هم ازاي بيعملوا كده!!!). و فجاه هيام حركت فخادها على كسها وهي نايمه من غير قصدها. اتخيلت الام اللي فالخبر. تخيلتها كده بتدخل على ابنها وهو بيذاكر و هي لابساله قميص نوم وسخ. وفجاه هيام اتخيلت ان الام دي هي نفسها. تخيلت نفسها وهي لابسه لانچري سافل من اللي اوقات بتلبسهم قصاد ابنها عادي. تخيلت نفسها بتتشرمط على ابنها. تخيلت نفسها بتنزل اللانچيري قصاده و بتقف ملط. هيام بقت تدعك كسها بفخادها اجمد. عرقت اوي. مش عارفه مالها. مش قادره تبطل تخيل. اتخيلت نفسها ماشيه بتتمخطر قصاد احمد ابنها و هي ملط و عماله تفرجه على بزازها الكبيره وهي بتتمرجح بمياصه. و هي مبرقه فزبره اللي بيقف و بيهيج على محارمه. و فجاه هيام خرجت من شفايفها (اااااه) خفيفه اوي اوي. اااه سكسيه خالص. هيام مستحملتش اكلان كسها ده اللي حصل فجاه و هي بتتخيل. كسها اللي اصلا على اخره بسبب سفر جوزها. وجع كسها و اهتها خلوها فاقت من خيالها. اتخضت. اتكسفت من نفسها ازاي فكرت فكده. ازاي اتخيلت كده. و ازاي كسها حس بحاجه حلوه كده. زعلت من نفسها و اتضايقت و قامت من السرير بشويش و هي بتبص على احمد ابنها. بصتله بحنان كده و خوف و فجاه احمد سالها بهدوء طبيعي و قلق (مش عارفه تنامي يا ماما ولا ايه. لو مضايقك فالسرير اروح نام بره فالليفينج؟). هيام ارتبكت انه صاحي و متعرفش سبب ارتباكها. يمكن بسبب انها لسه متخيله ابنها جنسيا. يمكن لانها كانت لسه بترقص بزازها لابنها فخيالها. ردت عليه بكسوف (نام انت يا حبيبي علشان درسك بالليل.). هيام زعلت من نفسها اكتر انها فكرت فابنها كده و خرجت من اوضتها بلبس النوم.

يالهوي على لبس النوم بتاع هيام. لانچيري سافل اوييي. مش شفاف. بس طري و خفيف ولازق فالجسم اوي. و هيام مبتقعدش بسنتيانه خالص فالبيت. بزازها متجسمه تحت القميص الحمالات. نص بزازها اللي فوق ملط. و فرق بزازها مع بطنها شكله ابن كلب. و كلوتها متحدد و كسها ابو شفايف كبيره متحدد اوييي.

خبطت على مرفت علشان تشوفها نامت ولا لاء. مرفت ردت عليها و هي كمان مكنتش عارفه تنام. كانت لسه قاعده على السرير بعبايتها و سانده ضهرها على ضهر السرير. هيام اتخضت لما شافت مرفت قاعده كده و قالت بكسوف الست المصريه (يالهوي عليا يا مرفت. مجبتلكيش حاجه تلبسيها). وبعد جدال اخيرا هيام اقنعتهها تجيبلها بيچامه من عندها.

هيام رجعت اوضتها و بهدوء فتحت دولابها من غير ما تنور الاوضه علشان متقلقش ابنها. طلعت عبايه بيتي خفيفه لصاحبتها. و لفت علشان تخرج. تنحت فابنها اوي. احمد الغطا متشال من عليه و الواد نايم بالبوكسر و زبره متجسم اوي. هيام متعرفش هي ليه عنيها عملت كده. بس عنيها بقت كأنها بتتأمل فزبر ابنها. فراسه المتحدده فسمكه و فطوله. و فشكله وهو نايم. وفجاه فوقت نفسها. بصت للغطا و خافت الواد يبرد. هو بالادق هي اقنعت نفسها انها مبصتش على زبر ابنها و ان عنيها جت بالغلط عليه. وهي جايه تغطيه قام ضهر ايديها حسس على زبر ابنها. و فلحظه هيام حست بقشعريره غريبه فجسمها. اصلها حست بزبر ابنها اوي. مفكرتش كتير فاللي حصلها. كانت مكسوفه لسه انها كانت لسه بتتخيل شكل زبر ابنها وهو واقف بيستحمى. وبعدها قامت طلعت من الاوضه و رجعت لمرفت.

هيام دخلت اوضة ابنها اللي مرفت قاعده فيها. ادتلها اللبس و وقالتلها هستانكي بره نتفرج على التليفيزيون. انا زهقانه و مش قادره انام. وفعلا خرجوا يتفرجو. و الوقت سرقهم و هم بيقلبوا فالقنوات لحد ما فجاه مرفت صرخت (ارجعي كده يا هيام ده برنامج نشوى صاحبتي.).

نشوة مذيعه تليفيزونيه محترمه فاحد القنوات الهادفه و ست على خلق. هيام قالت لمرفت (استني هعلي. تصدقي نشوى شكلها حلو انهارده). هيام و مرفت متعودين يتابعوا برنامج نشوى دايما علشان بيستضيف ناس محترمين و مواضيعه دايما هادفه. و فجاه احمد ابن هيام صحي. و عدى عليهم سلم على طنطه مرفت و سلم على مامته. كان لابس هدومه و مستعد ينزل درسه. قعد معاهم فالليفينج قبل ما ينزل. و فجاه برنامج نشوى رجع بعد الاعلان و اتكلمت نشوى (انهارده هنتكلم عن قضيه شائكه فمجتمعنا. قضية شهوة المحارم. قضية ان اوقات بيكون فيه شهوة جنسيه عند حد تجاه محارمه. و معانا انهارده دكتور..... هيكلمنا عن الموضوع الشائك ده)

مرفت اول ما سمعت كلام نشوى ارتبكت و جسمها ارتعش. افتكرت شهوة ولادها ناحيتها. افتكرت ان ولادها عايزين يناموا معاها فسرير. زي المتجوزين. افتكرت ان ابنها الكبير نفسه يحط زبره بين بزازها و ان ابنها الصغير هيجان عليها اوي. افتكرت ان ولادها بيعملوا شذوذ سوا من كتر الهيجان اللي هم فيه. السبب التاني اللي خلى مرفت ترتبك هو وجود احمد ابن هيام اللي قاعد و بيسمع الكلام فموضوع حساس زي ده.

وفجاه مرفت خدت بالها. هيام ممدده قصاد ابنها زي الشراميط. طيازها خلاص تعتبر باينه سنه من كتر ما القميص مرفوع. مرفت سامعه كلام الضيف فالبرنامج (طبعا يا فندم من اهم اسباب ان ولد يشتهي امه هو لبس الام قصاد ابنها فالبيت. معظم الامهات بتاخد راحتها طبعا قصاد اولادهم.).

هيام بقى كانت مركزه اوي فالبرنامج. و كان الحوار بين صاحبتهم المذيعه والضيف شغال جوه مخها. هيام متعرفش ليه حست بقشعريره فكسها اول ما سمعت نشوى بتقاطع ضيفها خبير العلاقات الاسرية والطب النفسي (تقصد ايه حضرتك بان الام بتاخد راحتها قصاد ابنها،) و هيام لقت نفسها بتحرك فخادها لا اراديا كده بتفتحهم. ابنها كان قاعد قصادها بالظبط وهي ممدده على كنبة الليفينج. قميصها اصلا مرفوع بشكلٍ وسخ لحد تحت كسها و طيزها. اول ما الضيف قال (اقصد ان اوقات كتير الام و خصوصا اللي محافظه على جمالها و جمال جسمها مبتكونش واخده بالها ان مفاتنها كلها باينه بالكامل لولادها).

هيام فاللحظه ده غصب عنها فتحت وراكها و بعدتهم عن بعض. لمحت ابنها احمد بطرف عنيها. غمضت و سرحت و هي سامعه نشوى المذيعه (بس يا دكتور ... دول ولادها!؟ معقول الابن يتفتن بمفاتن مامته؟؟!).

يتبع.....
في الجزء القادم

يا ترى هيام الهيجانه هتحس بشهوتها اكتر ؟ يا ترى هتفكر تعمل جنس محارم مع احمد ابنها؟

و مرفت هتروح تبات عند باباها جد الولاد علشان تقدر تفكر تعمل ايه مع ولادها.

يا ترى هتحصل علاقة جنس محارم كامله. هيام و ابنها؟؟ مرفت و ولادها؟ او مرفت و ابوها؟

و المزيد من الاحداث الاخرى.

في انتظار تعليقكم جدا و دعمي اذا امكن. و ايضا اذا كان هناك نقض اتمنى سماعه منكم. و شكرا.

الجزء الخامس

اتمنى معرفة تعليقكم بعد قراءة الجزء
---------

ميرفت و هيام زي غيرهم كتير. امهااات مشكلتها ان اجسامهم مغريه جدا. و شهوتهم كمان مولعه جدا جدا. بس هيجانهم شكله مختلف. هيام واضح انها خلاص كسها على اخره. هي من الستات اللي بتحب النيك و الجنس اوي. ايوه ليه لاء. هيام بتحب السكس لدرجة ان جوزها لما بينزل اجازه من شغله كل سنه مبتخرجش زبر جوزها من بقها ال 30 يوم الاجازه. هيام برغم انها ست محترمه و جدعه و ملتزمه جدا بس مع جوزها بتحب تبقى ست لبوه و شرموطه. ده مش معناه انها قليلة الادب. بس هي المره دي بعد سفر جوزها وهي مش على بعضها. مش مستحمله الشهر اللي باقي على اجازة جوزها.

و اما مرفت بطلة حكايتنا فدي هيجانها مكتوم. هي محترمه و ملتزمه اكتر من هيام. و بتقدر تتحكم فشهوتها اكتر من هيام. و كمان جوزها معاها. اي نعم هو كبر خلاص و مبقاش جامد زي الاول بس اهو بيمصلها كسها اوقات. و اوقات بيدعكلها كسها بايده. و اوقات قليله بيدخله فكسها.

فاول سنين جوازها كان بيهبدلها من النيك. مرفت جسمها من كتر فجره ايامها كان بيخلي جوزها يبقى زي الطور معاها. مكنش بيبطل فشخ فيها. هو كمان مكنش مستحمل حجم بزازها ايامها. لكن دوام الحال من المحال. جسم مرفت بهدل جسم جوزها. كسها كان كبير لدرجة انه بيبلع زبر جوزها كله. و فاخر 3 سنين جواز السكس قل بينهم. صحة جوزها مبقتش تستحمل. و مرفت كسها كمان مبقاش يستحمل بس كانت بتقاوم ده بانها تركز انها تحسن نفسها اخلاقيا و تلتزم اكتر.

هيام و مرفت كانوا متفقين على حاجه انهم اخلاقيا زي بعض جدا. كل واحده فيهم عارفه ان العاده السريه غلط. و برغم هيجان الاتنين بس ولا واحده فيهم كانت بتنيك نفسها لما هيجانهم بيجننهم. كل واحده فيهم بتقول (انا ام. انا كبرت خلاص على السبعه و نص).

اسف على المقدمه الطويله. بس كان لازم نعرف اكتر عن امهااات قصتنا.

نرجع لبيت هيام. اخيرا جه فاصل اعلاني. و مرفت كانت مركزه ففخاد و رجلين هيام و عماله تبص على احمد ابن هيام اللي قاعد قصاد امه و باصص فموبايله. و هيام فاللحظه دي كانت عماله تفتح رجلها بالراحه اوي لدرجة ان لو ابنها ساب الموبايل و بص لامه هيقدر يشوف كسها الكبير فالكلوت. هيشوف رجلين امه بالكامل ملط. فجاه مرفت بشكل عصبي زعقت لهيام (هيام. خدي بالك رجلك باينه). مرفت اتصرفت بشكل عفوي. خافت يعني ان ده فعلا يكون سبب هيجان الولاد. خافت ان جسم هيام العريان يغري ابنها زي ما الدكتور قال فالبرنامج. هيام اتخضت و كانت اصلا سرحانه فخيال عجيب. اصل لتاني مره كانت بتتخيل نفسها جنسيا. ومع مين!! ده مع ابنها برضه. فجأه تخيلت نفسها قاعده على سريرها و احمد واقف قصادها ملط و زبره واقف و بيرتعش. و هي عماله تفتح رجليها و تعري كسها.

هيام اتخضت بجد و اتحرجت و حاولت تغطي نفسها شويه بس طبعا قميصها اصلا قصير اوي اوي. وفنفس الوقت هيام لتاني مره تتكسف من نفسها انها اتخيلت تاني ابنها. اتخيلته و هي بتعرضله جسمها. و احمد كان كل ده باصص فموبايله. هيام معرفتش هي مبسوطه لان ابنها محترم و مبيبصش على جسمها العريان و لا كان نفسها يبص. اقنعت نفسها انها بتختبره.

هيام و مرفت مكملوش فرجه على البرنامج و رجعوا اوضة هيام. مرفت كانت متوتره. و قالت لهيام انها مش عارفه تتصرف ازاي. تقول لباباهم؟ هيام حتى قالتلها باستغراب (انت مجنونه يا مرفت!!؟ انت عايزه تقولي لجوزك الحق ولادك هيجانين عليا. انت عايزاه يقتلهم). مرفت عيطت لما حست انها خلاص مصيبتها فولادها ملهاش حل. فهيام اقترحت عليها تقعد يومين مع باباها تغير جو. تبعد عن ولادها و تفكر بهدوء. مرفت اقتنعت بالفكره و شكرت هيام.

مرفت دخلت بيتها و لقت ولادها فالدرس. دخلت اوضتها مهمومه و ابتدت تقلع طرحتها و عبايتها قصاد المرايه. وققت بالكومبيليزون الخفيف و بصت على نفسها. عنيها ركزت ففرق بزازها اوي. اصل مرفت من الامهات اللي من كتر ما بزازهم عملاقه لما بيبقوا محشورين جوه السنتيانه بيبقوا لازقين فبعض و بينهم خط فرق بزاز خطير و كبييير جدا. واول حاجه جت فبال مرفت انها تقول فنفسها (يا ترى ايه يا ولادي اللي خلاكم تغرموا بجسمي كده. معقول صدري الكبير هو السبب فكل ده!!!). مرفت من كتر همها نامت و مددت على السرير بالكومبليزون. نامت بتحاول تهرب من فجعتها فولادها. صحيت قبل ما جوزها يرجع و لما رجع استاذنت منه انها تروح تزور باباها يومين لانه واحشها. و لحد ما سافرت نهار اليوم اللي بعده حاولت تتجنب انها تشوف ولادها. كانت خايفه منهم و خايفه من اللي هم حاسينه ناحيتها. فضلت طول الطريق وهي فالقطر تفكر (هعالج ولادي ازاي).

ابو مرفت اسمه كمال. فاول الستينات من عمره. بس صحته كويسه و محافظ على نفسه و قوته. بيمارس رياضه يوميا. بياكل اكل صحي دايما. قوي برغم سنه الكبير. و راجل اوي اوي اوي بس هو كان مخلص لمراته طول عمره و مستغلش رجولته العملاقه دي فحاجه غلط. و برغم انه وحشه يعني الاجسام الحلوه و اللحمه الصغيره عمره ما صغر نفسه و مشي غلط. حتى برغم مرض مراته و كبر سنها و تغير جسمها. كان مقضي حياته فالرسم. بيحب الرسم و الرياضه و بيته كله لوح فنيه. بيرسم الطبيعه و البشر و ايده حساسه جدا.. عايش لوحده من بعد موت ام مرفت من 3 سنين. رفض انه يقعد عند مرفت و فضل انه يفضل فشقته. و فضل محافظ على عاداته. مرفت كان بقالها كتير مشافتهوش. هو كمان كان نفسه يشوف مرفت من فتره.

اول ما شافها خد باله انها تعبانه و مش طبيعيه و فجاه اول ما قعدوا يتكلموا مرفت انهارت و عيطت. مرضيتش تحكي لباباها حاجه. وخرج و سابها تنام و ترتاح من السفر. مرفت بترتاح فاوضتها القديمه دي جدا برغم ان باب اوضتها مخلوع. قلعت عبايتها و كومبيليزونها و وقفت بالكلوت و السنتيانه وقعدت على السرير. سرحت و عقلها كانه عايز يقف عن الشغل. مرفت فوقت نفسها علشان تفضي شنطتها. و فجاه كمال رجع عند اوضه بنته. كان اصلا عايز يسالها هي تحب تتغدى ايه. كان فاكرها غيرت. و هي كانت مش واخده بالها. الراجل العجوز برق للحظه. عينه جابت بنته من فوقها لتحتها فلحظه. توهان جنسي فجسم بنته مدامش غير لحظه او اتنين وبعدها رجع خطوة لبره الاوضه و قام كاحح كده علشان مرفت تاخد يالها و سالها من بره (حبيبتي تحبي تتغدي ايه انهارده). كمال كان بيسالها و مشهد جسم مرفت بنته بالكلوت و السنتيانه بس عمال يجي فباله غصب عنه. مخه تقريبا مستوعبش منظر جسم بنته المغري. ممكن لانه مشافش ستات عريانه من زمان.


الغريب ان مرفت متخضتش اوي. باباها ده حبيبها. مرفت كانت موصلتش انها تلبس عريان اوي قصاد ابوها زي ما بتلبس قصاد ولادها. بس عادي بتلبس كومبليزونات شفافه و دايما من غير سنتيانه. لكن عمرها ما لبست لانچيريهات وسخه قصاد باباها زي ما كانت بتطلع قصاد عيالها من اوضة نومها.

ردت على باباها بهدوء (ثانيه يا بابا لسه بغير). و قامت لبست بسرعه كومبيليزون اسود. و قامت طلعت لباباها اللي محسش ان بنته لبست بسرعه و طلعاله بره الاوضه و لقى نفسه بيخبط فجسمها الطري المليان لحم. و مرفت مش عارفه ان باباها واقف على باب الاوضه علطول قامت خبطت فيه . بزازها كلها بقت لازقه فباباها و كمال من خضته لقى نفسه بيفعص سنتيانتها غصب عنه و مقدرش يمنع شفايفه انها تخبط فشفايفها. سوتها لزقت فزبره. و كمال زبره كان فعلا لسه زبر خرتيت. زبره حوالي 20 سم و عريض اويييي. كمال حس ان زبره كله لزق فسوة بنته.

الخبطه دامت للحظه واحده. بس اللي كمال حس بيه بعد الخبطه دي لخبط كيانه كله. لانه بعد الخبطه دي و قبلها منظر بنته بالكلوت و السنتيانه و بس. ابتدى عقله يوزه لحاجات غريبه. انه بعد الخبطه مثلا اول ما مرفت اتاسفتله انها خبطته و قامت قايلاله (متتعبش نفسك يا حبيبي انا جايبالك غدى معايا يا بابا). و قامت ماشيه قصاده علشان تدخل المطبخ. قام كمال متنح فمنظر جسمها تاني. الكومبيليزون شافف لحمها كله. محدد تفاصيل طياز بنته و بزاز بنته اللي هتفجر سنتيانتها. كمال تنح فمنظر كلوت بنته اللي باين اوي اوي. لقى نفسه مسحور و دخل وراها المطبخ. مرفت اول ما لفت جسمها علشان تحط الاكل على الرخامه ابوها غصب عنه برق فسنتيانتها. باينه اوي. و فرق بزاز مرفت طوييييييييل. يا ترى كام اب برق فبزاز بنته و خصوصا اللي عنده بنت بزازها كبيره اوي كده.

كمال فجاه خد باله انه بيبص على جسم بنته كتير. ضميره صحي وقال ايه اللي انا بعمله ده. عيب كده. و قام سايب مرفت و دخل قعد فالليفينج قصاد التليفيزيون و الدش. و فجاه مرفت الفاجره اللي هيجت ولادها عليها دخلت عليه الاوضه بالاكل. بس من غير سنتيانه. مرفت بزازها باينه بالكامل تحت الكومبيليزون. كمال مبقاش مستحمل بقى. مين الاب اللي فمكان كمال و هيستحمل يشوف جسم بنته الميلفايه اللي مخلفه بالمنظر ده. و مرفت ولا فبالها خالص قامت موطيه على الطربيزه اللي قصاد ابوها و ابتدت تحت الاطباق. و كمال فجاه زبره اتحرك و وسخن. كان مبرق فبزاز بنته. قال فسره (يا بنت الوسخخخخخخاا). و مرفت مش متوصيه عماله توطي و تقف. و كمال عرقان و مرتبك. شعور يربك اوي ان زبرك يقف على حد من محارمك. بتبقى خايف و مرعوب بس بتبقى فقمة الشهوه و عايز تجيبهم. الشعور اللي بيحس بيه العم لما بيقف ورى بنت اخوه الصغيره و بيلزق فطيزها اللي لسه بطهارتها و نضارتها. الشعور اللي بيحس بيه الاخ اللي مولع على مراة اخوه الصغير اللي بتلبس ضيق اوي و بيلاقي نفسه فلحظه بيلزق فطيزها فالمناسبات على قد ما بيقدر.

كمال فعلا كان خلاص مش قادر ينزل عينه من على حلمات بزاز مرفت بنته. قال فسره (يخربيت امك!!! كل دي حلمااااات.). و طول ما هم بياكلوا و الراجل مش مبطل تتنيح فلحم بنته. مسابش حته مبصش عليها. على شكل فخادها و على كتافها المليانه الناعمه و على حسنة دقنها. و فجأه كمال اتجنن رسمي. ده لقى نفسه زبره خلاص منتصب بالكامل. الراجل من هيجانه تعب. تعب بجد و نفسه راح كده. كانه واخد حبايتين فياجرا. حاول يداري زبره الهيجان الصخم.

قام و قال لبنته انه هينام شويه و طلب منها تصحيه بعد ساعه علشان الدوا. دخل اوضته و راح قلع بنطلون جلبيته و مدد على السرير. بس معرفش ينام. كل ما يغمض عنيه يفتكر طياز مرفت بنته وهي بالكلوت. و منظر سنتيانتها. شكل وسطها. رقص بزازها وهي مش ملمومه. حجم بزاز بنته العملاق. زبره وقف تاني. وقف اوي.

وفجاه مرفت فتحت باب اوضته. الساعه عدت و جه معاد الدوا. كمال عمل نفسه نايم. بس زبره ايه مفضوح اوي. الراجل لابس الجلابيه على زبره علطول. و مرفت اول ما دخلت الاوضه شافت زبر ابوها رافع الجلبيه ربع متر. كمال كان مرعوب و مكسوف ان بنته تعرف انه صاحي. هو عارف ان زبره رافع الجلابيه بس مش هيعرف يتحرك و يداريه.

و مرفت بقى تنحت كده فراس زبر باباها المتجسمه الضخمه. و اتكسفت اوي. بس كان لازم تصحيه. بصت تاني.وطولت فالبصه. و ندهته (اصحى يا بابا علشان الدوا). مردش عليها. كمل تمثيل. و هي لما حست انها هتبص تاني على زبر ابوها قامت مفوقه نفسها و ندهته (بابا اصحى يا بابا). و كمال فتح عينه. بس فتحهم على ايه. على لحم بزاز كبيره فشخ. مرفت لسه بالكومبليزون الشفاف. بزازها لسه من غير سنتيانه. كمال عرق اوي. و معرفش برضه يغطي زبره. و مرفت بصت ناحية الباب علشان متكسفش باباها. و بعد ما ابوها خد الدوا خرجت بسرعه من الاوضه. و اول ما خرجت كمال كان هايج اكتر. كان متاكد ان بنته شافت شكل زبره و ازاي كان منتصب كده. و فدماغه عماله تيجي صور مرفت وهي عريانه بالكلوت و السنتيانه. بس حصل تطور فالصور. ده كمال تخيل انها لفتله وهي كده. بصتله و هي بالكلوت و السنتيانه و بتقول ليه بمياصه (مالك يا بابا مبرق فلحمي كده ليه!!! هو انا وقفت زبررررك كدااا يا بابا).

مرفت بقى اول ما خرجت ابتسمت بكسوف كده و قالت فنفسها (رينا يديك الصحه يا بابا ده انت راجل اوي). دخلت هي تتكلم فالموبايل فاوضتها و قامت قاعده على السرير طلبت هيام صحبتها. مرفت مددت على السرير و نامت على ضهرها و راسها على المخده. تانيه رجليها الاتنين. و طبعا الكومبيليزون القصير واقع لحد طيزها. كلوتها متعري كله و الكلوت خفيف اوي و مشدود على لحم كسها مجسمه بالتفصيل الممل لدرجة انه مجسم زنبورها الكبير و شفايف كسها الطريه الضخمه و مكان فتحة الكس فيه بلل كده. ايوه بلل. مرفت واضح ان كسها اتبل لوحده لما شافت زبر باباها الواقف. هي بس مركزتش ان مش عنيها بس اللي تنحت فزبر ابوها. ده كسها اتفرج على زبر ابوها و هاج عليه كمان. دي غريزة البشر. مهما كانت علاقة البشر دول. مفيش واحده من محارمك هتشوف كسها باين كده و مش هتهيج عليها. سواء كانت اختك او بنت اخوك او مراة ابنك او مراة اخوك. او حتى بنتك. و ومفيش ست ببزاز و كس هتشوف زبر رجولي فحل كده و مش هتثتثار على شكله اللي كله فحوله و تعشير.

مرفت سريرها قصاد مدخل الاوضه اللي من غير باب. فاتحه وراكها. و هيام ردت.

مرفت (السلام عليكم يا هيام. عامله ايه يا حبيبتي. انا بطمنك اني وصلت عند بابا)
هيام (حمدلا على سلامتك يا حبيبتي. طمنيني عليكي عامله ايه)

و دارت المكالمه بين مرفت اللي قاعده على السرير فاشخه رجليها و معريه كلوتها.و هيام اللي فنفس اللحظه كانت نايمه جنب ابنها. متفهموش غلط. دي نايمه بادب. فجأه لقت نفسها بتطلب منه بعد الغدا (حبيبي لو هتنام شويه بعد الاكل تعالى نام جنبي فالاوضه. بزهق اوي وانا لوحدي). هي متعرفش ليه طلبت كده. بس هي يمكن من بعد موضوع مرفت و ولادها بقت خايفه على ابنها. و يمكن هي مش حاسه بانجراف شهوتها اللي خلاص تكه و هتولع فالدنيا كلها.

هيام كانت بتكلم مرفت وهي ممدده جنب ابنها. والوسخه لابسه حتة قميص قصير ابن لذينه. و خفييييف. خفيف لدرجة انه محدد تفصييييلات جسمها كله. طيازها و وسطها و بزازها االي طبعا زي مرفت مش ملمومين بسنتيانه. نايمه على جنبها و ضهرها لابنها اللي نايم على جنبه برضه. هيام كانت خلاص طيازها تكه و هتلمس زبر ابنها احمد. و احمد كان لابس شورت صيفي خفيف و تحته بوكسر بيتي مريح للازبار الكبيره. اصل زي ما قلنا الجزء اللي فات. احمد ابن هيام زبره يجنن. عريض كده و طالع بميل بكرڤ لفوق و راسه مشروومية اوي. مش زبر ولد عنده 12 سنه بس. مش زبر ولد فاولى اعدادي ده.
هيام مش واخده بالها خالص من افعالها. مش فاهمه ليه اتعمدت تكمل مكالمتها مع مرفت وهي جنب ابنها كده. و حتى لما المكالمه دخلت فموضوع سكس المحارم متكسفتس و مخافتش ان ابنها يسمعها.

و مرفت ابتدت تتكلم بس على حظها باباها كان صحي و سمعها. و طبعا كان ملهوف على جسم بنته. كان فنيته يروح لاوضتها يتجسس على لحمها. اصل اكتر ست تعرف تتجسس على لحمها بسهوله هي بنتك. بتبقى متطمنالك و معريالك كل لحمها و انت اصلا زبرك عمال ينهششش فشرفها. الاب من دول بيبقى خلاص تكه و هيغتصب بنته من سخونة جسمها.

و اول ما وقف على الباب تنح فمنظر بنته. فاتحه وراكها اويييي. رجليها مرميين على الجناب اوي. و كسها وااااضح اوي. كمال برق. خبى نفسه. زبره تعب. و سمعها.

مرفت (هحكيلك على موقف يا هيام موتني من الضحك هههه. دخلت اصحي بابا و لقيت ايه ههههه). كمال واقف بره سامع صوت بنته اللي يهيج الحجر و هي بتحكي ازاي شافت زبره واقف. سامع وصف بنته لزبره. و مرفت متعرفش هي ليه حكت كده لهيام. مرفت قالت (ده يا هيام واضح ان بابا عايز يتجوز). فهيام اللئيمه قامت قيالالها (طب ما تجوزيه يا حبيبتي ليا هههه).

و فجاه هيام قالت بلؤم وهي بترجع بضهرها فجاه و تخبط فزبر ابنها. كانت متعمده تصحيه. بس متعرفهوش انها عارفه انه صحي. هيا فجاه قالت لمرفت (مرفت هتعملي ايه فولادك اللي هيجانين عليكي دول؟)

و فعلا احمد كان فتح عينه و سمعها. و امه كانت لازقه فيه اوي. و وشه فقفاها. و طيزها دايسه على زبره العملاق ده.

و مرفت فجاه ردت و صوتها كان واضح (متخيله يا هيام. ولادي هيجانبن عليا. ولاد بطني يا هيام عاجبهم جسم امهم). و كمال واقف مبرق مصدوم من اللي بيسمعه. و هيام حست برعشة ابنها اللي صحي و عرفت انه بيمثل انه لسه نايم و سامعها فسالت مرفت (هو معقول بجد سمعتي تامر ابنك بيقول انه نفسه يعني ينام معاكي).

احمد ابن هيام فجاه زبره ابتدى ينشف. اول مره ينشف على امه. اول مره يحس بالاحساس الحلو ده. احا. ده الللي مجربش احساس انه يلزق زبره فطيز امه ده يبقى محسش. و ايه اللي هو سامعه ده. تامر ابن مرفت هيجان على امه. تامر صاحبه االي بياخد دروس معاه عايز ينام مع امه. تامر زبره وقف اوي و ابتدى يفتح طياز امه.

و هيام فجاه حست بزبر ابنها بينفش و بيكبر. غمضت و سمعت مرفت و هي بتقول (تاامر. تخيلي تامر االي لسه مخلص ابتدائي. تخيلي بيقول لاخوه انه نفسه ينزلهم جوايا). و كمال واقف على باب الاوضه متنح. مش مصدق. زبره تعب. وقف. مسك زبره. زبره سخن. عريان تحت الجلبيه. سامع بنته بتقول ان ابنها هيجان عليها. ابنها عايز ينيك لحمها. كمال بقى مصدوم من الفكره و فنفس الوقت عنيه عماله تنيك فمنظر فخاد بنته و كس بنته و كلوت بنته. و مرفت مكمله كلامها (ورامي ده اللي مفروض انه بالغ و كبير عايز يحط حاجته بين صدري. مش عارفه اعمل ايه فمصيبتي يا هيام).

و كمال مصدوم من اللي هو سامعه و هيجااان على منظر بنته اللي على السرير عريانه و عايزه الدكر اللي يركب لحم جسمها. بيقول فنفسه (يالهوي. احفادي الاتنين هيجانين على امهم. عايزين يزنوا مع امهم. ازاي يفكروا فكده. علشان كده مرفت كانت بتعيط.)

و هيام فجاه وهي حاسه ان زبر ابنها خلاص على اخره و محشور بين فرد طيازها و حاسه بنفسه السخن على جلد رقبتها و حاسه برعشة قلبه اللي ضهرها لازق فيه. هيام الوسخه قامت قايله (انا بعد موضوع هيجان ولادك عليكي ده يا مرفت و انا بقيت خايفه من احمد ابني. بقى يجيلي هواجس ان هو كمان ممكن يهيج عليا. اصلي بقعد ملط قصاده ليل و نهار. انا بعد كده هقعد بالعبايات بس قصاده. اصله كبر يا مرفت اوي. احمد ابني كبر و بلغ اوي يا مرفت). هيام كانت هيجانه فشخ وهي بتتكلم و كسها مبلول. و مش حاسه بنفسها انها بتتحرش و بتعتدي جنسيا على ابنها البريء اللي عمره ما فكر فيها. هيام حست بزبر ابنها بينشف اكتر. اصلا بقى واجع طيزها.

و احمد فعلا اول مره يحس بالنشوه الجنسيه دي. زبره واقف بين طياز امه. منتصب بالكامل. كان خايف و بيسال نفسه (يالهوي لو ماما عرفت اني صاحي. انا لازم افضل امثل اني نايم. ولو علقت على زبري هقول اني بحلم). بس فجاه سمع اخر جمله امه قالتها انها خايفه انه يهيج عليها. و اصلا هيام رجعت بطيزها لورا اكتر و لفوق بشكل بسيط وهي بتتكلم. لدرجة ان راس زبر ابنها بقى خابط فكسها بالظبط. و هيام اصلا اول ما حست بزبره على كسها شهقت كده و ارتعشت. و ايديها كانت هتوقع الموبيل. و جسمها ساب خالص.

و مرفت ردت عليها (لا يا هيام عيب كده. متظلميش ابنك. مش معنى ان ولادي كده فكل الولاد كده. طب ما انا انهارده ملاحظه ان بابا عينه منزلتش من على جسمي).

كمال اتخض. سامع بنته بتقول انها خدت بالها من بصاته على لحمها. و هيام كمان كانت مولعه و ولعت اكتر من اللي سمعته. هيام قالت و هي عارفه خلاص ان ابنها صاحي اوي و واعي اوي و بيمثل انه نايم. هيام حاولت تداري هيجانها. كسها بياكلها بحد. قالت بضحك (لااا ده المشكله فيكي يا مرفت بقى هههه). و مرفت ضحكت و قالت (يا بت اتلمي ههههه. هو بيبصلي علشان انا وحشاه. ده بابا يا عبيطه.). و باباها واقف بره ماسك زبىه و بيقول جوه نفسه (يا بنت الوسخه انا بجد ولعت عليكي يا مرفت. ايه بس القرف اللي بفكر فيه ده.)

كمال بعد عن اوضة بنته و رجع اوضته و حاول ينام. كان مصدوووم من اللي سمعه. و مصدوم من تفكيره فبنته و بصاته على جسم بنته. و مصدوم ان ولاد بنته فاجرين كده و ووصلوا انهم عايزين يمارسوا سكس امهااات. قال فنفسه (يالهوي. يعني العيال عايزين مرفت بجسمها ده تتنطط عليهم. دي تبهدلهم و تخلص صحتهم) و ابتدى غصب عنه يفتكر منظر بزاز بنته. و منظر كسها. و فنفس الوقت هيام كانت على اخرها. و برغم ان مرفت قفلت المكالمه و قالت لهيام (انا هقوم اتطمن على بابا). هيام هي كمان بقت تمثل زي ابنها. مثلت انها لسه بتتكلم.

رحعت بطيزها اكتر. صوتها بيرتعش و هيجان و بتمثل ان مرفت لسه على المكالمه (يالهوي بتقولي ايه!! تامر كان نايم جنبك و بيمسك جسمك. يالهوي هو ابنك اتجنن. هيجان اوي عليكي كده. يالهوي. مسك بزازك. مش معقول يا مرفت. طب يا مرفت هو مخافش انك تصحي وهو حاشر بتاعه فطيزك. .)

و احمد خلاص مش قادر. زبره بيففوووور من جوه. كلام امه زي الرصاص الجنسي. عمال يشحن زبره لبن. اول مره لبن دي بتبقى النشوة مميته. و امه عماله تقول (طب ما يمكن الواد كان لازق فطيزك بالغلط. عادي يا مرفت.). هيام كانت على اخرها و بقت بتتشرمط بحرفنه. خلاص وجع كسها تعب اويييي. زبر ابنها يعتبر فاتح شفايف كسها. و قررت انها لازم تفجر زبر ابنها البكر ده.

و فنفس الوقت مرفت راحت تطمن على باباها. اللي بقى المرادي كان معري رجله كلها. و زبره رافع الجلبيه اوي. مرفت برقت فمنظر زبر ابوها. عنيها لمعت. ندهتله (بابا كفايه نوم بقى و اصحى عايزه اكلمك). و كمال كمل تمثيل هو كمان انه نايم. هو اصلا كان من كتر هيحانه مستنيها. و محضرلها زبره. و هي قربت و عنيها على مكان زبره اللي رافع الجلابيه ربع متر ده. ندهتله تااني. كمال عام عمل انه بيتقلب. عمل حركتين كده بجسمه و قام بقصده رفع الجلابيه لفوق اكتر. عرى زبره ملط قصاد بنته.

مرفت فتحت شفايفها. شايفه زبر باباها ملط. غصب عنها تنحت فمنظره. منتصب اوي. ندهتله. و هو هيجان و بيمثل. الدنيا ضلمه شويه و وشه مش باين. بس زبره واضح اوي. و مرفت واقفه متنحه. و كمال فجاه مثل انه صحي. و قال بكل برائه (متيجي يا مرفت يا حبيبتي نامي فحضني زي زمان. وحشتيني يا بنتي). مرفت مكسوفه. اتكسفت تقول ليه ان زبره عريان. و هو مثل انه مش واخد باله و قام شاددها بحنيه و قال (يا مرفت بقولك وحشتي بابا). و فجاه مرفت لقت زبر ابوها العملاق محشور كله تحت كسها بالظبط و لازق فيه.

و كمال مكنش مخطط بس فجاه لقى نفسه زبره ملط و فخاد بنته المليانه محتويه زبره و كسها ضاغط اوي عليه. و مرفت جسمها ارتبك كده و قالت بهزار (بس يا بابا انا مش صغيره علشان انام فحضنك). و كمال خلاص مش قادر. وقرر انه مش هيعتق لحم كس بنته. زي ما هيام قررت انها متعتقش زبر ابنها البريء.

يا ترى هيحصل ايه الحزء القادم. منتظر تعليقاتكم و تقييمكم لاحداث الحزء.

الجزء السادس

هيام خلاص نسيت نفسها. زبر ابنها كله ضاغط على لحم كسها. الواد زبره ضخم بجد مش قد سنه. هيام اتجننت و نسيت نفسها و هاجت بجد. و قامت حاضنه زبر ابنها اوي بكسها و فخادها و قامت مرقصه طيزها كده بوساخه اوي اوي و الواد مبرق و مش مصدق وزبره هينفجر. لازق فطيز امه و زبره بيتدعك بفخاد امه و بيفرش كس امه. احمد فجاه حس بمتعه. ايوه. هو طول الوقت ده كان خايف. مش فاهم ازاي زبره بقى فطيز امه كده. مش مصدق اللي سمعه عن ولاد طنط مرفت. بس فجاه احمد حس كده بحلاوة بتجري فجسمه كله. و امه الهيجانه خلاص على تكه و هتجيبهم و خلاص اهي بتفتح شفايفها و بتغمض عنيها و هتبتدي تشهق من الرعشه الجنسيه و قامت قايله حتة (ااااااه) خلت احمد ابنها يقول ااااااه هوكمان بس من جواه. احمد حس برعشة كس امه على زبره. هدومهم الخفيفه خلت احمد يحس بانقباضات كس امه وهي بتجيب شهوتها.

هيام فعلا جابت شهوتها بسبب زبر ابنها. كانت مبتسمه وهي بتفرقع. كانت فاتحه شفايفها. كانت عايزه تصرخ بجد. كسها كان واحشه اوي يدعكه زبر. و مش اي زبر. ده زبر ابنها فشيخ. زبره من كتر ما هو ناشف خلاها بقت تهز طيازها كده ورى و قدام و هي بتحلب زبر ابنها. و احمد خلاص زبره بيوجعه اوي. مش قادر. هيصوت خلاااص. و فجأه هيام الممحونه دعكت راس زبر ابنها الكبيره بفردتين طيزها خلت احمد ابنها يصوت بجد بألم (ماما. حاسبي انتي لازقه فيا اوي.).

وفجأه هيام فاقت لروحها. بعدت عن ابنها. بس البجحه طلعته هو اللي غلطان بعصبيه و قالتله (انت ايه اللي جايبك تنام معايا فسريري). احمد اصلا كان مرعوب و امه لما شخطت فيه حسسته انه هو اكيد اللي غلطان. احمد ابن هيام كان لسه عيل صغير اوي و دماغه لسه متملتش بالسكس و النيك. احمد رد على امه و هو بيحاول يداري زبره (ماهو يا ماما انت اللي طلبتي مني انام معاكي علشان زهقانه). هيام العلقه لما شافت ابنها مكسوف كده قالت فنفسها وهي عايزه تبتسم (يا حبيبي يا احمد انت لسه صغير اوي.)

احمد وقف قصاد امه و زبره مولع. ايده مش عارفه تداري زبره. هيام علشان جريئه و مبتتكسفش حبت تغلس على ابنها اكتر و تكمل تحرش بيه. بقى احمد واقف جنب سريرها و هي قامت قاعده على حرف السرير قصاده. قميصها واقع اوي من على كتافها. بزازها متجسمه اوي. حلماتها بارزه اوي. كل فخادها متعريه. فاتحه وراكها سنه زي العلقه. مش فارق معاها ان كلوتها خلاص هيبان. و فجاه هيام المريضه الشهوانيه اللي جوعها الجنسي نساها انها مينفعش تهيج ابنها كده قاعده بقت راسها فمستوى زبر ابنها احمد. هيام برقت فانتفاخ الشورت. راس زبر الواد كبيره.

و قامت قايلاله بمياصه (مالك يا احمد فيه ايه). و الواد خلاص هيغم عليه. بيتهته و مش عارف ينطق. هيام برقت تاني و سرحت فحجم زبر ابنها و شكله. الهدوم مجسماه. منتصب اوي. رافع هدومه جدا. و قامت لامسه ضهر ايد ابنها اللي مغطي بيها زبره. هيام اللي بتحب تتشرمط لجوزها نسيت نفسها و بقت تتشرمط على ابنها. احمد فجاه ارتعش. غمض. ركبه ارتعشت. حس انه هيقع. اول ما صوابع امه حسست على ضهر ايده. و هيام على شفايفها ابتسامه غريبه. و شهوه اغرب. سالته تاني بصوت مايص اويييي (مالك يا حبيبي انت كويس!؟).

احمد رد وهو مرعوب (اااا انا كويس. انا هننناام فالاوضه التانيه). و لف بسرعه علشان يخرج. و فجاه هيام ندهتله بمياصه (احمودي حبيبي طب تعالى غطيني و اطفي النور علشان اعرف انام). و اول ما لف لقاها ممدده على السرير. تانيه رجل و فارده رجل و قميصها مرفوع لحد طيزها. و احمد خلاص برق ففخاد امه الملط. قرب منها و مسك الغطا. و هيام برقت فمنظر زبره تحت الهدوم. و قامت قايلاله (احمد على فكره عيب تلزق فماما و انت نايم كده. انت كنت لازق اوي بطريقه مش مؤدبه. مينفعش ابن يعني يلمس جسم مامته من تحت بحاجته كده).

احمد معرفش يرد. مبقاش فاهم حاجه. خرج بسرعه من الاوضه. لقى نفسه بيجري على الحمام. و هيام قامت راجعه نايمه على السرير. غمضت عنيها و نفخت بعصبيه. قالت جواها (ايه اللي انا عملته ده. ده انا كده هيجته. انا عملت ليه كده). و فجاه هيام شافت فخيالها ولاد صاحبتها و تخيلتهم بيتجسسوا على امهم مرفت. هيام فجاه اتخيلت مرفت صاحبتها وهي عريانه ملط. وفجأه هياك اتخيلت نفسها امهم. اتخيلت نفسها ام رامي و تامر و واقفه قصادهم ملط يتاخد دش وهم مبرقين فجسمها و بيضربوا عشره. و فجاه هيام قالت فنفسها. (يا لهوي ده انا جبتهم بزبر ابني). و فجاه المجنونه مسكت كسها و ابتدت تدعك فيه. عماله تطلع اهات. عماله تقول (عااايزه زوووبر بقى. عايزه اتنااااك بقااااا. عايزه اتناااااااك بقى). و فجاه هيام شهقت و جسمها اتشنج و فخادها ارتغشت. و صرخت بصوت واااطي و قالت ااااااااه. جابتهم بايديها. جابتهم بكل عنف.

فنفس اللحظه دي بس فمحافظه تانيه كان برضه فيه شجرة سكس محارم بتتزرع. بس بين اب و بنته الكبيره. فنفس اللحظه اللي هيام كانت بتعمل سبعة ونص و هيبتتخيل نفسهابيتمارس عليها شهوة المحارم.. كمال العجوز كان مبرق فشعر كس بنته مرفت وهي واقفه قصاده ملط.

ايوه. كمال العجوز الهيجان ابو زبر كبير شد بنته و خلاها تلزق فيه بضهرها و طيزها. كومبيليزونها كان مرفوع اوي. خلاص تقريبا مرفوع لحد كلوتها. و كمال من قوته خلاها كانها هي وهو جسم واحد. و زبر كمال العريان ملط بقى لازق على فخاد مرفت. فخادها مقفوله و زبر ابوها الكبير اوي نايم على الخط الفاصل بين فخادها تحت طيزها.

كل ده فلحظه. و مرفت كل ده فاكره باياها بيهزر. بس هي مكنتش مستحمله شعور ان زبره لازق تحت طيزها كده. قالتله بدلع (بابا انا مش صغيره على الاحضان دي. ابعد كده شويه). و كمال خلاص هاج و عرق و وشه احمر و زبره سخن اوي و بقى ينهج. قال ليها وهي بيداري هيجانه بالعافيه (لا يا روح بابا انت علطول صغيره بالنسبالي . وحشني حضنك يا حبيبة بابا.). وفجأه كمال اتحول للحنيه. وقال لمرفت فودانها (مالك يا حبيبتي احكيلي اللي مضايقك و شاغلك. يمكن اقدر اساعدك).

مرفت كانت محتاجه اوي تحكي لابوها. هي بتثق فرايه. هي بتحب انه فنان موهوب فالرسم و بتحب فيه انه بيقرى كتير و مثقف. مرفت بس كانت مش مستحمله احساس زبر ابوها اللي لازق ملط فجلد فخادها. قالتله بمياصه (طب ابعد يا بابا شويه كده. طب استنى انزل هدوميي).

كمال هاج اكتر لما سمع محن مرفت بنته اللي صوتها بيهيج فشخ. خد باله ان مرفت اصلا صوتها ناعم اوي و يهيج اوي. و فجاه مرفت حاولت تنزل كومبليزونها. قامت ايديها خبطت فزبر ابوها كله. مرفت ارتعشت. زبر ابوها عريض اوي. تقيل اوي على ضهر ايديها. كمال خلاص كان هيشهق اول ما زبره دعك ضهر ايد بنته. ايدين مرفت اصلا ناعمه و رقيقه اوي.

مرفت كانت من الامهات الناعمه اللي جسمها طري. ام من الامهات اللي فعلا ابهاتهم العواجيز بيشوفوهم علطول لابسين كومبوليزونات على اللحم. اللي ببقرى قصتي و عمره اكبر من 50 سنه و عنده بنت كبيره ميلفاية متجوزه مهيجاه هيفهم قصدي. كمال قام قايم قايل فجاه بهزار و بطريقة راجل اب عجوز طيب (ايه يا عبيطه انت هتتكسفي من بابا كمال.). كمال كان مبرق فلحم بنته و هو بيتكلم. عينه برقت فطياز بنته الكبيره و فزبره اللي لازاق وراها اوي. كمال كان بقاله زمن محسش بوجع و جوع جنسي كده جوه زبره.

مرفت لحم طيازها مضغوط بعضلات بطن ابوها العجوز الهيجان. زبره بالكامل نايم بين شفايف كسها الكبير. كمال اول ما حس بلحم كس بنته على زبره المولع كان عايز يشهق و بجد كتم شهقته بالعافيه. دماغه كانت بتكلم نفسها بسرعه اوي (البت مرفت طيزها طريه كده ازاي... يالهوي كل ده كس يا بنتي). كمال شعور ركوبه على طيز بنته و فشخة زبره لكسها خلاه ينسى انه بيتحرش كده ببنته. الشعور الاسطوري اللي كمال حسه وهو داعك زبره كده فلحم بنته خلاه حتى ميسمعش مرفت اللي عماله تقول بكسوف و دلع (بابا بطل هزار بقى ههههه انا مش صغيره على كده هههه). و مرفت من اول لحظه حست بلحم ابوها لازق فلحمها اوي. حست بمنطقة حوضه راكبه طيازها. مرفت كانت مرتبكه اوي. اولا باباها بقاله كتير اوي محضنهاش حضن حلو كده يمكن من ايام ما اتجوزت. ثانيا مرفت كانت مخضوضه بجد بسبب حجم زبر ابوها و بسبب انتصابه لدرجة انها فنفس الوقت اللي ابوها سرحان فمتعة زبره وهو مغروس فلحم كسها قالت جوه نفسها بكسوف (هو بتاعه واقف كده ليه ده كمان). مرفت عمر ما دماغها راحت لسكس المحارم بين الاب و بنته. مفكرتش فباباها وحش. ده مثلها الاعلى و هو اللي حببها فالاتزام و الادب. حتى كمان فالفن مرفت بتعتبر رسومات ابوها فن كبير اوي.

مرفت رجعت تاني تقول بهزار (بابا بس بقى. انا تقيله اوي عليك. كده هفطسك... ابعد يا بابا انا مش صغيره). و فجاه كمال لقى نفسه من هيجانه بيلزق فجسم بنته بضهره اكتر. لقى نفسه بيضغط عليها من تحت اكتر. و قام فجاه بص لبنته بعصبيه. كمال فاق. كمال فجاه صحي و عرف هو بيعمل ايه. انه بيغتصب شرف بنته. اتضايق من نفسه وزقها بحنيه و قال (كان واحشني حضنك بس يا حبيبتي). كمال كان بيقول الجمله بجد من قلبه. بنته فعلا كانت واحشاه اوي. و مرفت قلب البنت اللي فيها زقطط من جملة الاب الحنين. و قامت وطت ببزازها كلها اللي باينه فشخ من الكومبليزون و قامت حضنت ابوها بحنيه و قالت (**** يخليك ليا يا حبيبي). و كمال فجاه لقى عينه شايفه بزاز بنته بالكامل. حلماتها الكبيره خلته يرتعش من جواه. حسنة دقنها دي اللي شبه حسنة دقن مامتها. حس انه تنح فشفايفها. زبره ملحقش يهدى. وقف اكتر و مرفت خدت بالها. شهقت بصوت عالي (بابا حاسب انت عريان. استنى هنزل جلبيتك).

كمال مكنش سامع بنته. كان مركز ففرق بزازها وبس. عمال يقول فنفسه (يا بنت الكلب من يومك و انت بزازك بزاز بقره. كل دي حلماااات!!! كل دي حلمات يا مرفت يا بنتي!!!!). كمال كان بينيك بنته فعقله على منظر بزازها و مش واخد باله من بنته اللي لسه قايلاله انها هتنزل الجلابيه. و مرفت اصلا مبرقه فمنظر زبر ابوها العمود الكبير اللي محمر و عرقان و بيرتعش. ايديها هي كمان بترتعش زي راس زبر ابوها. ايدين مرفت بترتعش وهي بتمسك طرف جلبيته و ضهر ايديها قام حاكك فزبر ابوها كله. و فجاه مرفت شهقت. بس المره دي بهيجان ابن كلب. و علشان تداري هيجانها قامت وبعدت عن باباها و قالتله بسربعه (انا مفروض اقوم استحمى. هسيبك ترتاح يا بابا. لو عزت حاجه اندهلي). و قامت وقفت و خرجت من الاوضه بسرعه.

و كمال واقف زبره بيرتعش تحت جلابيته. لما ايد بنته لمست عروق زبره حس بنشوه جنسيه رهيبه. دماغه مشلوله من الهيجان. منظر فرق بزاز بنته مش مفارق عينه. منظر طيازها. منظر فخادها الكبيره. فجاه سمع صوت الميه بتاعة الدش. و فجاه كمال العجوز اتحول لمراهق و دماغه اشتغلت زي الصاروخ و قرر يروح يتصنت على بنته. قال جوه نفسه (يعني لو فيه خرم فالباب كان زماني اتفرجت عليها). الراجل ماشي بيتسحب و زبره ربع متر قصاده رافع جلبيته و عامل هرم. و مرفت واقفه فالحمام تحت الدوش و عماله تبص فالارض من الكسوف و هي بتفكر. بتفكر ( فازاي زبر ابوها لزق فيها كده. اكيد مش قصده. اكيد بابا تعبان يعني علشان هو من غير ست. بس بتاعه واقف اوي. للدرجادي انت تعبان يا بابا.)

مرفت محستش بنفسها انها عماله تدعك بزازها بالصابون و ايديها بتحسس بمياصه على حلماتها وهي بتفتكر منظر زبر ابوها وهو عروقه محمره و هينطر خلاص. و كمال بره الحمام عمال يشم فكلوت بنته اللي لقاه على الكرسي اللي جنب باب الحمام. مسك كلوت مرفت بنته و برق. كمال لقى بلل كتير اوي مكان كس بنته. لعب فافرازات كس بنته اللي نزلت كتير غصب عنها. ده السبب اللي خلى مرفت تقوم تستحمى. انها حست ان كسها غرقان و بل هدومها من غير سبب. مرفت اصلها من الستات اللي من كتر ما بيحبسوا شهوتهم بتلاقيهم اكساسهم على تكه. امهااات كتير اوي كده. بيحبسوا شهوتهم اوي لحد ما اكساسهم بتبقى زي البركان المحبوس.

كمال غمض و ركز فصوت الميه اللي نازل على لحم بنته. و ماسك كلوتها النجس عمال يشم ريحته اوي اوي اوي. مسك زبره. خلاص الراجل مش قادر. بص على سنتيانة بنته اللي مرميه على الكرسي. قال فنفسه (احا يا مرفت كل دي سنتيانه!!!). و فجاه افتكر منظر بزاز بنته فالكومبليزون. دعك زبره اوي من فوق الجلبيه. و فجاه مرفت فتحت الباب. فتحته وهي ملط. بزازها مطلوقه كده و شعر كسها منور لحمها من النص. كل ده لحم يا امهاتنا!!!؟ كام ابن عنده ام زي مرفت و كام اب عنده بنت مدملكه بنت لذينه زي مرفت. انتم متخيلين كمية شهوة المحارم اللي جوه بيوتنا كلنا.

مرفت مخدتش بالها من سنتيانتها وكلوتها اللي فايد باباها اللي عمل فجاه انه اتخض و قال (اسف يا مرفت كنت محتاج الكرسي. مكنتش اعرف يا حبيبتي انك مش واخده هدوم جديده). و مرفت اصلا اول ما خرجت ملط كده وشافت ابوها واقف بلمت. مغطتش لحمها. شافته مبرق فكل جسمها. و كمال قبل ما يمثل انه بياخد الكرسي تنح كده للحظات فجسم بنته. تنح فحجم بزازها. قال لنفسه (يخربيت حظ جوزك و يخربيت حظي. يا ريتني كنت انا جوزك يا مرفت). و لمى لقى نفسه سرح بزياده قام قايل حوار الكرسي ده. و مرفت افتكرت فجاه انها ملطططط. قامت غطت اللي تقدر عليه من بزازها. دراعها الطري الرقيق يادوب مغطي منطقة الخلمات و بقية بزازها مضغوطين و باظين من فوق و تحت و ايديها التانيه فلحظه غطت كسها و شعر كسها حلو اوي اوي فوق ايديها.

و لما كمال قال انه اسف. مرفت كمان فاقت من خضتها و قالت لباباها (الحمام يا بابا عندك ضيق اوي و مفهوش مكان حتى احط هدومي. معلش يا بابا ممكن تناولني الاندر والبرا؟). و كمال خلاص مبقاش مستحمل كل الهيجان ده. ركبه سابت. الدنيا دارت بيه و فجاه وقع على ركبته و هو عرقان. و فجاه مرفت جريت عليه و مسكت كتافه و هي بتقول ليه بخوف (مالك يا بابا. انت كويس؟ عرقان كده ليه؟! السكر علي عليك ولا ايه). و كمال فاللحظات دي كان متنح و عينه محمره من الشهوه. بزاز بنته اللي موطيه عليه فمستوى وشه. الراجل برق. بنته مش واخده بالها ان الراجل خلاص مبقاش مستحمل. كمال خلاص عايز ينطر. العجوز جسمه خلاص بيتهز و هو مبرق فكس بنته. و فجاه بكل تمثيل (قوميني يا مرفت انا دايخ اوي). و قام عامل نفسه هيقع على الارض. و نجحت خطته. و مرفت بنته مسكته شدته على لحمها العريان. البت قلقانه على ابوها. و الاب بيمثل انه دايخ. الاب خلاص جسمه بيرتعش. وشه لازق فبزاز بنته. كمال كان عايز يصوت من حلاوة الشعور. كام اب بنته بزازها كبيره و نفسه بجد يحط راسه بينهم. و قام الراجل الهيجان عمل نفسه بيسند على بنته و قام ماسكها من فوق طيازها بالظبط. يعني كفوف ايديه تقريبا مقفشه فردتين طيازها. و قام مقوم نفسه فجاه و لزق فيها اوي و هو بيقول (دايخ اوي يا مرفت). و مرفت بجد خلاص هتعيط من القلق على ابوها. و فجاه حست بحاجه بترشق فلحم كسها وفخادها من تحت. بصت ولقت زبر ابوها متحدد فالجلابيه و داخل كله بين فخادها و لازق اوييي فكسها. و فجاه حست بايد ابوها اللي ماسكه طيازها. و كمال اتجنن. ووجع زبره عاميه. الهيجان مخلي صوته بيرتعش زي ما يكون فعلا بجد تعبان. صوته خارج بالعافيه وبيقول (حاسس اني سخن اوي يا مرفت). وقام لازق اكتر فلحمها. و حرك زبره كله تحت كسها و قال تاني (انا سخن اوي يا مرفت). و مرفت اصلا فاللحظه دي كانت مغمضه و فاتحه شفايفها و مش مستحمله اللي زبر ابوها عامله ده من تحت. و فجاه كمال مثل و ووقع نفسه لقدام و قام ماسك بزازها. كل كف فايديه ماسك بز مفعصه. زبره نشف اكتر. بيحك فكس بنته و بيقول بتعب (اسنديني يا مرفت هقع). و مرفت فجاه لقت نفسها ابوها بيشدها على الارض معاه و هي اصلا جسمها سايب من زبره و لزوق جسمه فجسمها.

مرفت مش مركزه خالص. مش واخده بالها انها ملط. قلقت على ابوها. و تعبت من القرب من جسم ابوها كده. حاولت تسنده و تدخله اوضته. عماله تبص على زبره. و الراجل ساند بايده ورى ضهر بنته. كفه على وسطها. وهي بتحاول توصله اوضته. و كمال بينهج بجد. الهيجان مينفعش للعواجيز برضه. و لحد ما وصلوا الاوضه الراجل مبطلش تقفيش فلحم بنته. مبطلش دعك فجسم بنته. مبطلش استهبال و تفعيص فبزاز بنته كل شويه. و مرفت خدت بالها انها ملط. كانت مكسوفه من منظرها كده بس خايفه على ابوها. و فنفس الوقت منظر زبره كده موترها. قالت فنفسها (انت واخد فياجرا ولا ايه يا بابا. جسمك مصهد اوي. و بتاعك تعبان اوي.).

وفجاه مرفت وقعت. مخدتش بالها انها وصلت اوضته و سريره. و اللئيم قام موقعها على السرير و عمل نفسه بيقع و البت صوتت و قالت (باباااا. انت كويس!؟؟). و فجاه مرفت بقت قاعده على حجر ابوها على السرير بوشها. كمال فجاه لقى نفسه قاعد على السرير و ممدد بضهره ورافع كتافه على المخده و بنته واقعه فوقيه. قاعده عليه. بنته ملط. ايده مقفشه طيز بنته. و زبره. احاااا. زبره ساكن بين شفايف كسها. وراسه هتنفجر و وارمه و جلابيته مرفوعه. و فاللحظه دي كمال صرخ بجد و قال بعنف (الحقيني يا مرفت مش قااااادر). و فجاه كمال مستحملش التعب و قام مصرخ بجد (مش قادر يا ميميييي). و قام مقفش بزازها بطريقه وسخه وقام فجاه زبره ارتعش رعشه وسخه خلت مرفت نفسها تفرد ضهرها و تبص و تبرق فمنظر زبر ابوها. عضت شفايفها. دي قاعده بكسها كله عليه. راسه وارمه و متفعصه تحت زنبورها. و فجاه خرجت دفعات المني من زبر الاب. الاب اللي مستحملش ان زبره يفرش لحم كس بنته. و مرفت فجاه شهقت و قالت (بابا. ايه ده). و اللبن دفعات قويه و طرطش على بطن كمال. و مرفت مبرقه. دفعة لبن تانيه بتخرج من زبر باباها. و فجاه مرفت قالت فنفسها (انت لو مكنتش بابايا انا كنت حشرت زبرك فيا بقى). و فجاه مرفت غمضت من الهيجان و قامت داخت كده و فجاه كمال جاب دفعه كمااان و مرفت حست ان كسها بيعمل نبضات قويه. و غصب عنها مستحملتش منظر لبن ابوها اللي شايفاه مغرق جلبيته. مستحملتش ان زبر ابوها لازق فكسها. مستحملتش انتصاب و جمدان زبر ابوها. مستحملتش حقيقة انها عريانه ملط و قاعده بكسها كله على زبر ابوها. مستحملتش انها من اول ما وصلت عند ابوها و هي مبطلتش تتنيح فزبره. مستحملتش كل الاوضاع الغريبه دي و فجاه قالت بكل هيجان (يابابا حرام عليك بقى متلزقش فيا كده انا تعبت) و قالت تعبت دي بمحن ابن كلب و هيجان واضح اوي. و كمال كان بجد تعبان من اللي حصل. جسمه بيرتعش و سخن و عرقان و بينهج بالاضافه انه كمل تمثيل انه تعبان و سكره واطي اوي.

كمال مش مصدق اللي حصل. ده حلب زبره بكس بنته. فرش كس بنته. مااااسك بزاز بنته. ايوه لسه مقفش بزاز بنته. شافها مبرقه فزبره. ايوه دي نفس لحظات انفجار زبر كمال. شافها وهي مبرقه فاللبن اللي بينزل. فشلال المني. مني ابوها. قد ايه شعور حلو اللي كمال حس بيه. قال فنفسه (يالهوي عالمتعه). و فجاه مرفت غمضت من الهيجان. ابوها شاف تعبيرات المحن على وشها. غصب عنه جاب لبن تااااني. جسمه اترج المرادي من تحت اوي لدرجة ان زبره حرفيا بقى غاطس و دايس كس بنته بلحمه وجلده كله. و من هيجانه فضل متنح فوش بنته و شفايف بنته و عيون بنته و حواجب بنته اللي برضه كلها محن ابن وسخه. و فحاه مرفت قالت ( يابابا حرام عليك بقى متلزقش فيا كده انا تعبت).

مرفت كانت حاسه بشهوه عجيبه فكسها وهي قاعده بكسها على زبر ابوها. واللي شعلل شهوهتها منظر زبره وهي مدكوك جوه لحم كسها و عمال ينطر لبن. شعللها طوله و حجمه و شكله. اللي خلى مرفت اصلا تقول انها تعبت هو انها حست بعروق زبر ابوها الطخينه اوي و نشافه اوي لازقه فجلد كسها و لحم كسها و خرم كسها و زنبور كسها و راسه بقى فاشخه شعر كسها الطويل.

و فجاه مرفت قامت. وقفت وهي ملط. شعر كسها غرقان بلبن ابوها. كسها و فخادها غرقانين بلبن ابوها. بزازها محمرين بسبب تقفيش ابوها. طيازها معلمين من صوابع ايدين ابوها. و خرجت من الاوضه دخلت الحمام و قفلت على نفسها. و فجاه مرفت مسكت بزازها و بصت على مني ابوها اللي مغطي كسها و سعر كسها. و فجاه قامت مسكت كسها بايديها و مسكت لبن ابوها الكتير و قامت داعكه بيه كسها و هي بتقول (يالهوي. مش مصدقه اللي حصل. بابا كمال نطر لبنه عليا. ايه اللي انا بعمله ده. انا بدعك كسي بلبن بابا. و عيالي هيجانين عليا). مرفت بقت تدعك زنبورها. بتدعك بجنان. وهي بتغض سنانها و ابتدت تطلع صوت (ااااه ااااه تعباااانه. مش عارفه مالي. ااااه). فجاه مرفت صرخت فالحمام وهي فالاورجااازم القويه.

و كمال كل ده واقف بره بيتصنت و مبرق. و سمع صويت مرفت. سمع بنته وهي بتعمل سبعه و نص. الراجل بقى يحسس على زبره و صوت بنته عمال بعلى. و مرفت خلاص المتعه خدتها. صوتها عمال يعلى. اااهات حلوه اوي.

رجع اوضته. رجع عاشق للمحارم. رجع واحد مقرر انه لازم يتمتع بالجنس مع بنته. ميعرفش ان ولاد بنته هم كمان مقررين انهم يمتعوا ازبارهم باخرام امهم كلها.

مرفت و هيام. كل واحده فيهم كانت بتعمل عاده سريه فنفس الوقت. كل واحده بتفعص لحم كسها. هم ال 2 دعكوا زنبورهم اوي.

يا ترى كام قاريء يتمنى ان امه تبقى شبه هيام و كام قاريء يتمناها مرفت هي اللي تبقى امه. اكتبولي عن محارمكم اللي تعباكم و توقعوا احداث الجزء القادم فالتعليقات.
 
  • عجبني
التفاعلات: Mada6666
حلوة القصة دي جدا . شكرا للكاتب
 
حلوه القصه كمل لو سمحت
 
  • عجبني
التفاعلات: JOUL
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%