النهاردة هحكيلكم قصتي مع بنت خالي الميلف اللبوة.
قصتي مع بنت خالي اللي اسمها مي بتبدأ مع بداية فترة كورونا لما الجامعات والمدارس وقفت وكل المصالح الحكومية اتعملت، المهم بقى أنا كان جامعتي في القاهرة وكذلك بنت خالي واحنا أصلاً من الصعيد، نزلنا كل واحد وحده البلد ومكانش تربطني علاقة بيها نهائياً لحد اليوم اللي قرروا فيه يرجعوا الدراسة والامتحانات.
يومها كنت عند خالي أنا وأهلي واحنا قاعدين كنا فاتحين التليفزيون جيه الخبر بتاع الأعلى للجامعات يقرر رفع الحظر عن الدراسة.
هوووبااا طب هنعمل إيه محتاجين نحجز وكل واحد يروح كليته فالمهم مراتي خالي قالتله يميل عليّ ويطلب مني أحجز لمي معايا طالما رايح أحجز تذكرة ليا واهو بالمرة تسافر معايا تقعد جنبي بدل ما تقعد جنب حد غريب.
بالفعل حجزت لمي معايا ويوم السفر روحنا قابلتها مع أبوها على المحطة وركبنا القطر ومكانش في مخي أي حاجة، حكينا شوية أنا وهي في إطار الطبيعي وبدون شهوانية ولعبنا حتى ببجي سوا واتسلينا بعدين نمت جنبها شوية وصحيت عليها وهي بتزعق، ايه يا مي فيي ايه بس ليه بتزعقي.
ردت عليا وقلتلي انها مش ساكنة في سكن جامعة وساكنة مع صاحبتها في شقة أهلها واخدينها في القاهرة وعشان هما مش مستقرين هناك فهي عايشة معاها وبيدفعوا مصاريفهم بالنص، فالمهم هي كانت متعصبة عشان صاحبتها كلمتها قالتلها معايا ظروف ومقدرتش تركب القطر اللي جايه فيه وهتركب قطر بعديه بيومين كاملين عشان مفيش حجوزات بسبب الضغط على القطارات عشان كله عايز يسافر.
هديتها وقلتلها متزعليش نفسك مفيش مشكلة تعالي عندي الشقة نظراً لاني كنت مأجر شقة وحدي وقالتلي لا مش هينفع انا هركب قطر وارجع قلتلها استحالة طبعاً انتي تروحي شقتي وانا هتصرف هروح اقعد على كام كافيه لحد الصبح او اروح لواحد صاحبي طبعاً دا نظراً لأننا كنا هنوصل القاهرة في نص الليل، المهم بعد الحاح كبير مني وافقت بس قالتلي متقولش لبابا عشان ميعملش مشكلة قلتلها اكيد انا مكنتش هقله اصلا.
المهم خدتها ورحت شقتي قلتلها استأذنك بس هأخد دش واغير هدومي بعدين هسيبك وحدك وانزل قالتلي مفيش مشكلة وخدت دش وغيرت هدومي وطلعت وكنت لابس شورت وتيشرت مخليين عضلاتي بارزة وتعجب اي بنت، لقيتها بتقولي انا شفت الشقة فيها كذا اوضة عادي مفيش مشكلة تقعد في اوضة منهم وبتاع قلتلها لا ميصحش قالتلي طيب حتى اقعد للصبح بعدين روح لصاحبك عشان ميصحش تروحله دلوقتي.
قعدت فعلاً في اوضتي بعدين بعد شوية لقيتها بتخبط بتقولي تعالى اتعشي شكرتها وقلتلها مش قادر وبتاع بس هي صممت فطلعت معاها عشان اتعشي لقيتها محمرة حمام كانت جايباه معاها من عند امها.
استغربت اللي هو دا انا لو جوزك واول ليلة لينا سوا مش هتعملي كدا. بدأت أكل ومكدبش عليكم بدأت أسخن وهي قاعدة جنبي كنت عايز أقوم أنيكها من كتر هياجي دا حمام يعني مش اي حاجة.
وهي كانت لابسة بيجامة بنت متناكة فاجرة راسمة فخادها وكسها المنفوخ وبزازها المهلبية، ولابسة فوقهم طرحة صغيرة قال ايه يعني كدا محجبة، طبعا هي مكنتش عاملة حسابها انها هتقعد مع ولد فلبسها يهيج لاي ولد صراحة.
المهم كلت ودخلت اوضتي ضربت 10 وطلعت بعدين كملت في الحمام ووقتها حسيت بصوت برا قريب مني، اوباااا دي هي بتتجسس عليا من حرم الحمام، انا كنت هايج ومش قادر فقلت مش هلاعبها واعمل نفسي مش واخد بالي دي فرصة متتعوضش ورحت جاري فاتح الباب، لقيتها وشها احمر وبتقولي انا كنت معدية سمعت صوت المياه فقلت ابص خفت تكون الحنفية بتسرب، رحت ساحبها من ايديها ودخلتها الحمام زنقتهاعلي الحيطة ونزلت بعبصة في طيزها وبدات اخلعها البنطلون والاندر ولحست طيزها لحد مفشختها وهي مش طالع عليها غير عيب كدا ميصحش انا مكانش قصدي كل دا، لفيتها وحطيت ايدي ع بوقها قلتلها مش عايزك تتكلمي عايزك تستمعي انتي النهاردة اميرتي.
خلعتها البيجامة والبرا وعصرت بزازها لحد ما اتهروا وبدأت اضرب عليهم بيدي واضرب علي طيزها وبعدين نزلت لحس فيها لحد رجلها وطلعت تاني ع كسها فشخته بعدين لفيتها تاني ودخلته في طيزها. هنا صرخت صرخة ااااااااااه حطيت يدي علي بوقها بسرعة عشان متفضحناش بدات تعض فيها رحت نايكها اجمد واجمد لحد ما طيزها اتفشخت حرفياً بقت مهرتلة.
بعدين قلتلها ايه رايك عجبتك راح هزت راسها بلبونة قال يعني اه عجبتني وخدتها ونزلنا تحت الدش سوا نكتها تاني وتالت
وفي اليومين اللي قعد معايا فيهم بقت هي تطبخلي حمام بقى وجبتلها كوراع عملتها عشان اهيج اكتر واهيجها وبقيت انا انيكها واستمرينا كدا لحد ما رجعت صاحبتها وكانوا احسن يومين في حيااتي حرفيا مقضيتش زيهم تاني لحد دلوقتي وبالمناسبة هي دلوقتي اتخطبت وقربت تتجوز وانا لسة ببحث عن واحدة تمتعني زي ما هي متعتني قبل كدا بس مش لاقي واحدة قادرة ع دا.
بس يا نسوانجية دي اول مشاركة ليا لو عجبتكم هنشر اكتر واكتر من قصصي.
قصتي مع بنت خالي اللي اسمها مي بتبدأ مع بداية فترة كورونا لما الجامعات والمدارس وقفت وكل المصالح الحكومية اتعملت، المهم بقى أنا كان جامعتي في القاهرة وكذلك بنت خالي واحنا أصلاً من الصعيد، نزلنا كل واحد وحده البلد ومكانش تربطني علاقة بيها نهائياً لحد اليوم اللي قرروا فيه يرجعوا الدراسة والامتحانات.
يومها كنت عند خالي أنا وأهلي واحنا قاعدين كنا فاتحين التليفزيون جيه الخبر بتاع الأعلى للجامعات يقرر رفع الحظر عن الدراسة.
هوووبااا طب هنعمل إيه محتاجين نحجز وكل واحد يروح كليته فالمهم مراتي خالي قالتله يميل عليّ ويطلب مني أحجز لمي معايا طالما رايح أحجز تذكرة ليا واهو بالمرة تسافر معايا تقعد جنبي بدل ما تقعد جنب حد غريب.
بالفعل حجزت لمي معايا ويوم السفر روحنا قابلتها مع أبوها على المحطة وركبنا القطر ومكانش في مخي أي حاجة، حكينا شوية أنا وهي في إطار الطبيعي وبدون شهوانية ولعبنا حتى ببجي سوا واتسلينا بعدين نمت جنبها شوية وصحيت عليها وهي بتزعق، ايه يا مي فيي ايه بس ليه بتزعقي.
ردت عليا وقلتلي انها مش ساكنة في سكن جامعة وساكنة مع صاحبتها في شقة أهلها واخدينها في القاهرة وعشان هما مش مستقرين هناك فهي عايشة معاها وبيدفعوا مصاريفهم بالنص، فالمهم هي كانت متعصبة عشان صاحبتها كلمتها قالتلها معايا ظروف ومقدرتش تركب القطر اللي جايه فيه وهتركب قطر بعديه بيومين كاملين عشان مفيش حجوزات بسبب الضغط على القطارات عشان كله عايز يسافر.
هديتها وقلتلها متزعليش نفسك مفيش مشكلة تعالي عندي الشقة نظراً لاني كنت مأجر شقة وحدي وقالتلي لا مش هينفع انا هركب قطر وارجع قلتلها استحالة طبعاً انتي تروحي شقتي وانا هتصرف هروح اقعد على كام كافيه لحد الصبح او اروح لواحد صاحبي طبعاً دا نظراً لأننا كنا هنوصل القاهرة في نص الليل، المهم بعد الحاح كبير مني وافقت بس قالتلي متقولش لبابا عشان ميعملش مشكلة قلتلها اكيد انا مكنتش هقله اصلا.
المهم خدتها ورحت شقتي قلتلها استأذنك بس هأخد دش واغير هدومي بعدين هسيبك وحدك وانزل قالتلي مفيش مشكلة وخدت دش وغيرت هدومي وطلعت وكنت لابس شورت وتيشرت مخليين عضلاتي بارزة وتعجب اي بنت، لقيتها بتقولي انا شفت الشقة فيها كذا اوضة عادي مفيش مشكلة تقعد في اوضة منهم وبتاع قلتلها لا ميصحش قالتلي طيب حتى اقعد للصبح بعدين روح لصاحبك عشان ميصحش تروحله دلوقتي.
قعدت فعلاً في اوضتي بعدين بعد شوية لقيتها بتخبط بتقولي تعالى اتعشي شكرتها وقلتلها مش قادر وبتاع بس هي صممت فطلعت معاها عشان اتعشي لقيتها محمرة حمام كانت جايباه معاها من عند امها.
استغربت اللي هو دا انا لو جوزك واول ليلة لينا سوا مش هتعملي كدا. بدأت أكل ومكدبش عليكم بدأت أسخن وهي قاعدة جنبي كنت عايز أقوم أنيكها من كتر هياجي دا حمام يعني مش اي حاجة.
وهي كانت لابسة بيجامة بنت متناكة فاجرة راسمة فخادها وكسها المنفوخ وبزازها المهلبية، ولابسة فوقهم طرحة صغيرة قال ايه يعني كدا محجبة، طبعا هي مكنتش عاملة حسابها انها هتقعد مع ولد فلبسها يهيج لاي ولد صراحة.
المهم كلت ودخلت اوضتي ضربت 10 وطلعت بعدين كملت في الحمام ووقتها حسيت بصوت برا قريب مني، اوباااا دي هي بتتجسس عليا من حرم الحمام، انا كنت هايج ومش قادر فقلت مش هلاعبها واعمل نفسي مش واخد بالي دي فرصة متتعوضش ورحت جاري فاتح الباب، لقيتها وشها احمر وبتقولي انا كنت معدية سمعت صوت المياه فقلت ابص خفت تكون الحنفية بتسرب، رحت ساحبها من ايديها ودخلتها الحمام زنقتهاعلي الحيطة ونزلت بعبصة في طيزها وبدات اخلعها البنطلون والاندر ولحست طيزها لحد مفشختها وهي مش طالع عليها غير عيب كدا ميصحش انا مكانش قصدي كل دا، لفيتها وحطيت ايدي ع بوقها قلتلها مش عايزك تتكلمي عايزك تستمعي انتي النهاردة اميرتي.
خلعتها البيجامة والبرا وعصرت بزازها لحد ما اتهروا وبدأت اضرب عليهم بيدي واضرب علي طيزها وبعدين نزلت لحس فيها لحد رجلها وطلعت تاني ع كسها فشخته بعدين لفيتها تاني ودخلته في طيزها. هنا صرخت صرخة ااااااااااه حطيت يدي علي بوقها بسرعة عشان متفضحناش بدات تعض فيها رحت نايكها اجمد واجمد لحد ما طيزها اتفشخت حرفياً بقت مهرتلة.
بعدين قلتلها ايه رايك عجبتك راح هزت راسها بلبونة قال يعني اه عجبتني وخدتها ونزلنا تحت الدش سوا نكتها تاني وتالت
وفي اليومين اللي قعد معايا فيهم بقت هي تطبخلي حمام بقى وجبتلها كوراع عملتها عشان اهيج اكتر واهيجها وبقيت انا انيكها واستمرينا كدا لحد ما رجعت صاحبتها وكانوا احسن يومين في حيااتي حرفيا مقضيتش زيهم تاني لحد دلوقتي وبالمناسبة هي دلوقتي اتخطبت وقربت تتجوز وانا لسة ببحث عن واحدة تمتعني زي ما هي متعتني قبل كدا بس مش لاقي واحدة قادرة ع دا.
بس يا نسوانجية دي اول مشاركة ليا لو عجبتكم هنشر اكتر واكتر من قصصي.
