NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

سلمي البنوتي

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
1 أبريل 2022
المشاركات
24
مستوى التفاعل
10
نقاط
68
الجنس
Transgender
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
الجزء الأول

انا سلمى, 28 سنة, متحولة او عابرة جنسيا.
قصتي بتبدي من و انا صغيرة, كنت دايما احب العب بالعرايس و اللبس و الميكب بتوع مامتي و العب مع البنات و طبعا اهلي كانوا شايفيين الموضوع ده و بيعملوا مشاكل عليه…

لحد ما كبرت و اتخرجت من الجامعة عندي 25 سنة و لسة بحوش من مصروفي عشان اجيب لبس بناتي او ميكب او حاجة, و مكنتش بلبس غير كلوتات حريمي و عشان اهلي مش عايزين يخسروني قررنا اننا نروح لدكتور, عشان كمان الفضيحة لو حد عرف.

بعد شهور من محاولات انهم يخلوني راجل و فشلوا, قررنا انني خلاص هبقي بنت و اجرت شقة في حتة تانية و ابتديت اعيش كبنت, في نفس الوقت ابتديت كمان اخد هرمونات و فعلا جسمي كان بيستجيب ليهم كويس اوي و في كام شهر بقيت ناعمة و بزازي بقوا في حجم اي ست و اكبر بكتير من بنات فلات, حتي صاحباتي كانوا بيغيروا مني! طيزي كبرت و بقت تبان حتى لو لاسبة حاجة واسعة, في الرايحة و الجاية اسمع كلام من الرجالة في الشارع, بكون خايفة بس مستمتعة اني خلاص بنت بنت بجد. بقيت بشتغل بياعة عشان اعيش, و طبعا برضه نظرات و تعليقات الزباين مش بترحم, اللي يقول "يا صاروخ" و "يا حلوة" و كلهم اصلا مش عارفين اني مولودة ولد.

صاحب المحل, عم صلاح, كان عارف و مش هامه, كان بيقولي اني "بجيب زباين" و يضبني او يقرصني في طيزي او يقفش في صدري, مرة خدني المخزن و خلاني امص زبه لحد ما جبهم في بقي و علي صدري و قالي اني خلاص الشرموطة بتاعته. مكنتش عايزة بس للاسف ده المكان الوحيد اللي رضي يشغلني, و فعلا على الاقل مرة في الاسبوع, بيكون لبنه في بقي او على صدري, بس منكنيش عشان على كلامه "مش بنيك خولات". بقيت كل يوم ارجع اعيط, في ساعات كان بيكون حنين بس ساعات بيكون هيجان زي الثور, و يقطع هدومي او يضربني علي بزازي و يحط فيهم مشابك او يخليني الحس لبنه من علي الارض.

حتي البنات التانية في المحل بقوا شايفني اني الشرموطة اللي بتنام مع صاحب المحل و بقوا يعملوا فيا زيه من ورا الزباين, اللي تبعبصني او تضرني. اكتر واحدة كانت مش طايقاني هي سناء, سناء واحدة بيئة, عندها 30 سنة و لسة مش متجوزة بس مخطوبة. شكلها زي اسمها, محجبة و صدرها صغير او متوسط, مفيهاش حاجة ملفتة و حتى لبسها من حلو.
مكنش يوم يعدي غير و تكون ضارباني بالقلم و تقولي "مش نفسك تكون بنت يا سوسن؟ اهو البنات بيتضربوا كده" او تجيب خطيبها, علاء, يقعد يتحرش بيا و هي واقفة مستمتعة, بقيت احاول ارضيها بأي طريقة عشان ابعد عن شرها.
مرة جت الشغل عنيها فيها شرار, و قالتلي "سلمى تعالي معايا حالا"
"ايوة حاضر يا سناء, هشوف بس العمي..." مخلصتش الكلمة و كانت مسكاني من دراعي اللي هو ضعيف اصلا من الهرمونات و بقوة طفلة اصلا, و قالتي "انا كلمتي تتسمع" و جرجرتني لحد حمام البنات و قفلت علينا الباب.

"اعملك ايه بس يا سناء؟"

"انتي لسة هتعملي؟؟؟ علاء سابني! بيقولي انه مش عايز واحدة اوحش من واحدة مولودة ولد"

"طب انا اعمل ايه؟"

"انتي مش هتعملي, انا اللي هعملي فيكي" و فتحت البلوزة بتاعتي و قعدت تضربني علي صدري لحد ما بقي احمر و عليه كدمات, بعد كدة مسكتني من طيزي و حطت فيها صباعها بس ضوافرها كانت طويلة فعورتني و تقريبا صعبت عليها لما شافت الدم, مسكتني من شعري قالتلي "لو عملتي اللي هقول عليه هعالمك مش هعملك حاجة تانية مفهوم؟"
طبعا انا كنت منهارة و بعيط و بصرخ فقلت "اكيد اي حاجة بس كفاية وحياتك"
قالت "خلاص, من النهاردة عينك متجيش في عيني, تبصي في الارض و الكلام اللي اقوله يتسمع"

"اكيد يا سناء السمع و الطاعة"

"اسمها استاذة سناء او ستي ؤمن هنا و رايح, تمام؟"

"تمام" و قامت شداني من شعري و خلتني انام علي ارض الحمام و نزلت الكلوت. قلت "بتعملي ايه يا ستي؟" قالتلي "اخرصي و افتحي بقك, لو نقطة خرجت بره هخلي يومك اسود" انا مكنش فيا قوة اقول حاجة و فعلا لقيتها بتعمل حمام في بقي و بقيت ابلع بسرعة قبل ما يخرج من بقي, لحد ما خلصت و مسحت و انا علي الارض وشي مليان دموع و عرق و بول, وقفت فوقيا تاني و قالتلي "اهو كسي عشان تعرفى الفرق ما بين الطاهرة و المفتوحة الوسخة زيك" و تفت عليا و مشيت.

روحت يوميها و اليوم اللي بعديه طلبت اسبوعين اجازة من عم صلاح بس طبعا مقلتش عن ستي سناء, و عم صلاح وافق بس بسعر, جبهم عليا 4 مرات و اخر مرة فيهم جبهم علي الكلوت بتاعي "عشان افتكره في الاجازة. روحت مكسورة بس ولا يهمني. انا بنت.


الجزء الثاني

مامتي ابتدت تتقبل الموضوع شوية و ابتدت تزورني, تجيب اكل, لبس, تقولي اعمل ايه ولا معملش ايه, و شعري لما طول بقت تساعدني اهتم بيه.
و فجأة في يوم قالتلي "سلمى, انتي خلاص بقيتي بنت على سنجة 10 و الحق يتقال طالعة حلوة لمامتك يا بت"
قلتلها "مفيش احلى منك يا مزة انتي" و نهزر مع بعض لحد ما اخدتني علي جنب و قالتلي "احنا عايشين في ايام مش كويسة و انتي عارفة انك جاية من عيلة متحفظة و باباكي على اخره و مش عاجبه ان ابنه بقي خول" مع العلم ان بابا مشافنيش ولا كلمني من ساعة ما نقلت للشقة الجديدة.
عيطت و قلتلها "خول ايه؟ ده منظر ولد اصلا؟"

ردت و قالتلي "اكيد لأ, انا برضه مكنتش مصدقة لحد ما شفت و اتكلمت معاكي, بس باباكي بقي دقة قديمة هو لسة الواصي عليكي و راجل البيت و انت بقيتي بنت خلاص, يعني الكلمة اللي راجلك يقولها متنزلش الأرض"

"يعني ايه؟"

"يعني انتي لازم تتحجبي يا سلمى, ده فرض و انتي اكيد بتسمعي كلام اذ مكنش كلام بس" هي مش عارفة اللي عم صلاح و ستي سناء بيعملوا فيا و ان لبن عم صلاح بقي جزء من كل اسبوع و نص لبسي عليها لبنه.

قلت لماما "انا تحت امرك" و فعلا نزلنا الوكالة و العتبة و كذة مكان جبنا عبايات و طرح و فساتين و لبس كله محجبات و علي اخر الاسبوع كنت محجبة تماما, و مامتي قالتلي "كده انتي جاهزة تقابلي ابوكي" و فعلا رحنا بعديها بيومين للبيت و طبعا مفيش حد متخيل ان البنت الحلوة ديه كانت جارهم الولد.
بابا اول ما شفني سأل ماما "مين ديه يا مها؟" و قالتله "بنتك سلمى يا حج", استغرب بس فرح بطريقة غريبة و حضني و قال "احسن مليون مرة من قبل الجامعة" و قضيت كام يوم في البيت بخدم اهلي و فرحانين بيا, لحد ما روحت شقتي و فاضل اقل من اسبوع علي رجوعي لعم صلاح و ستي سناء.

مامتي جت في يوم قبل ما الاجازة تخلص و قالتلي "باباكي فرحان بيكي جدا بس في حاجة لازم نتكلم فيها"

"عيوني ليكم يا ماما"

"بصي يا سلمى يا حبيبتي, انتي خلاص كبرتي و شكلك قمر و اي حاجة كده ولا كده ممكن تجيبلنا فضيحة"

"قصدك ايه يا ماما؟"

"مش قصدي, بس هو ده كلام ابوكي و هو الحق يتقال عنده عريس ليكي!"

"عريس ايه؟ بابا لسة شايفني من يومين و هو يعرفني ولا سمع عني منين؟"

"زميل باباكي في الشغل و عنده محلات كتير, الشيخ احمد, كان بيكلمه انه عايز واحدة صغيرة يتجوزها بس مش عايز يخلف تاني عشان متجوز مرتين و عنده 7 عيال"

"زميل بابا؟ ده كده اكبر مني بكتير و كمان هكون زوجة تالتة؟؟"

"مش عيب انه يكون اكبر منك, انتي الست, و كمان انتي هتكسري كلام ابوكي ولا ايه؟ خلاص مفيش حاجة زي كده, تسمعي كلمة الراجل و جزمة في بقك فاهمة ولا مش فاهمة؟ انتي خلاص محسوبة علينا مرا و هي ديه حياة الستات, مفهوم؟"

"حاضر يا ماما" كنت مستعدة اقول اي حاجة عشان اهرب و مكنتش متوقعة لما بقيت بنت اني هكون تحت الامر كدة.

بعديها بكام يوم رحت البيت و لبست فستان جميل و استنينا الشيخ احمد, جه و معاه ورد و كان زي ما توقعت بالظبط, مليان و طويل و دقنه طويلة كده بس مهندمة شوية. اتكلموا شوية في الماديات و تقريبا بابا كان بيبعني بس الشيخ مكنش عنده مانع و في الاخر اتفقوا انه مفيش احتياج لفرح عشان ميدايقش زوجاته و اولاده, طلب انه يقعد يتكلم معايا قبل ما نوافق و نحدد معاد الدخلة.
اول ما قعدنا لوحدينا قالي "بصي يا سلمى, انا عندي شوية شروط لو سمعتيها هعيشك احلى عيشة, لو مسمعتيهاش هتتعاقبي يا اما هطلقك و انتي عارفة يعني ايه واحدة زيك و مطلقة كمان" معرفتش ارد اقول ايه فهو كمل كلام و قال "اول حاجة انا عايز طاعة تامة, انا عندي شغل و بيت و حاجات, اخر حاجة هحب اسمعها هي لأ"

"حاضر يا شيخ احمد"

"تقولي شيخ احمد لو احنا مع ناس, بس لوحدنا تقوليلي اي حاجة حلوة زي حبيبي, سيدي, اي حاجة فيها دلع و لو حسيت انه مش من قلبك هتشوفي وش تاني"

خفت و حتى من غير ما افكر قلت "حاضر يا حبيبي"

"شطورة, احنا هنعيش 6 شهور في شقة ايجار, لو عجبتيني هتنقلي معايا في الفيلا مع بقية العيلة, هتتقاسمي الدور الاول مع هبة زوجتي التانية و الدور الارضي لزوجتي الاولانية لمياء… و لو لأ يبقي كل حد من طريق"

فكرت و قلت ديه فرصتي اني اهرب من عم صلاح و سناء و اهو كمان مستقبلي يكون مضمون شوية, بس مكنتش عارفة انا داخلة علي ايه و قلت "اللي تشوفه يا سيدي"
قال "تمام يبقي الدخلة الخميس اللي جي"

و فعلا قدمت الاستقالة و منخيري في السما, عم صلاح كان عايز ياخد مني "هدية وداع" و رفضته و سناء قالتلي "ايه اللي انتي بتعمليه ده؟ انتي مجنونة؟" و مشيت كأنها مش بتتكلم, خلاص انا بتاعة الشيخ احمد خلاص.

كانت ماما مجهزالي قمصان نوم كتير عشان البسها لجوزي و فعلا لبستله قميص نوم قصير احمر و نص بزازي خارجة منه و استنيته في اوضة النوم و لقيته دخل عليا فجأة لدرجة اني خفت و قال "في الست شهور دول انا مش هدفي الا حاجة واحدة"
قلتله "ايه هو يا حبيبي؟" قالي "اني اتأكد ان مفيش فيكي حتى 1 في المية دكر و اني اكسر فيكي اي اعتراض!" و قام جي عليا و ناطط على السرير…



الدخلة و التكملة في الاجزاء اللي جاية قلولي ايه رأيكم!


الجزء الثالث

دخلتي على الشيخ احمد ليلة عمري ما هنساها. اول ما قالي انه هيكسر فيا اي اعتراض قام ناطط على السرير و رافع رجليا لفوق و بيرفع الكلوت الحرير اللي لبسته عشان الدخلة لفوق.

لسة بقوله "بالراحة يا حبيبي" قام ضربني بالقلم و قالي "انتي مراتي و انيكك براحتي" و حط رجليا على كتافه و قعد يحاول يزق في زبه فيا, و انا بصرخ من الوجع عشان زبه كان كبير اوي و عريض و انا كنت لسة بنت متنكتش قبل كده.
لما صوتي علي, ضربني تاني و قالي "اخرسي خالص" و قام مقلعني الكلوت و حطه في بقي, و انا خلاص دخلت في حالة مش فاهمة اللي بيحصل, موجوعة و مستمتعة شوية, لحد ما كان معاه زيت ***** قام منزل شوية علي زبه و عليا و دخل فعلا...
قعد ينيك فيا و انا مش حاسة بالوقت, جسمي موجوع و مستمتع, طيزي حرقاني, بعيط بس بأه في الكلوت اللي في بقي و شايفاه فوقيا قاعد يدخل و يخرج مني و كان قرب يجيبهم فقام نام فوقيا و رجليا هي بس اللي بيني بينه كأني متنية نصين و بدأ يدخله كله و يطلعه تاني و انا في كل مرة من دول بحس ان روحي بتطلع مني, معرفش من حجم زبه ولا من صدمة خرمي ولا من ايه, غمضت عيني لحد ما في مرة لقيته بيزعق او بمعني اصح بيزأر كأنه اسد مع لبوته و حسيت بحاجة دافية في طيزي, اخيرا جبهم فيا.

بعد كام زقة ابتدي يخرجه مني و هو عليه شوية من لبنه و قام قايلي مصي. تفيت الكلوت و فتحت عيني لقيت زبه, اللي اقل حاجة اقلها عليه انه عملاق مكنتش اعرف انه في الاحجام ديه اصلا, و ابتديت الحسه بالراحة بس واضح ان الشيخ معندوش حاجة بالراحة, قام زقه في بقي لحد زوري خلاني اكح و قال "لما اقول تمصي يبقي تمصي عدل و بضمير, مفهوم؟", طبعع انا من الخضة حاولت اقول "مفهوم" بس طبعا عشان زبه مالي بوقي طلعت اصوات بس. بقيت امص كأن حياتي متوقفة على اني اكيفه. الغريب ان زبه منامش, لسة واقف ولا اي حاجة, زب عم صلاح كان بيكون نام بعد ما بيجيبهم.

قالي "خلاص انا هروح اشرب ميه" و طلعه من بقي, وشي كان ابتدي يوجعني من كتر ما انا فاتحة بقي. قلت خلاص, هننام بقي, و اتقلبت علي جنبي و ابتديت ارتاح لحد ما باب الاوضة اتفتح فجأة و الشيخ قال "انتي فاكرة الليلة خلصت؟ الليلة تخلص لما انا اخلص مش انتي!" و هنا, من التعب, غلطت غلطة عمري و رديت عليه و قلت "بس انا تعبانة يا حبيبي"

"تعبانة؟ من مرة واحدة؟ دا المشوار لسة طويل. انا هوريكي التعب على حق" و قام خلاني انام على ضهري و قعد يضربني علي بزازي و انا بعيط و اتأسف, بعد 20 ضربة كدة قال "هاه؟ لسة تعبانة؟" قلتله "لا يا سيدي انا تحت امرك", قالي "شاطرة اهو بتتعلمي" و قام ساحبني من على السريرمن شعري, تزلني على الارض و قال "مصي" طبعا انا فهمت بقي اعمل ايه و ابتديت امص زي المجنونة و طبعا بشرق من حجم زبه. بعديها بشوية مسك راسي و ابتدي هو اللي يزق جوا بقي لدرجة اني بقيت فاتحة بقي بس عشان خايفة على سناني, لحد ما عمل نفس الصوت و دخله للأخر, منخيري بقت عند شعر زبه و ريحته مكنتش زي ما انا متوقعة و لقيت لبنه بينزل في زوري.

قالي "لو نقطة لبن نزلت هخليكي تلحسيها" و ابتدي يخرجه واحد واحدة بس لبنه كان كتير اوي و انا شرقت فكحيت و فعلا نقطة لبن وقعت من بقي

"شكلك مبتفهميش" رنت في ودني.

لسة بقول "غصب عني و..." و هو بيضربني قلم يوقعني علي الارض و لدرجة اني دخت و مبقتش فاهمة هي ديه حيقيقة ولا حلم. لقيته بيقلبني علي بطني و قالي "شكلك لازم تنكسري فعلا" و قام جايب طرحة من طرحي من الدولاب و ربط ناحية في رقبتي و ناحية في رجل السرير و قال

"لو الطرحة ديه اتفكت مش هيصبح عليكي صبح" و بسبب طول الطرحة بقيت حتي معرفش اقوم ولا اطلع على السريرو قالي "ارفعي طيزك" و فعلا رفعتله طيزي في الهوا بس طبعا وشي في الارض عشان الطرحة.
لف ورايا و فجأة و بدون مقدمات كان زبه ورايا و بيزقه حتي من غير زيت, لحد ما دخله فعلا و انا بصوت بقي من الوجع, طيزي حرقاني كأن في حد بيولع فيها نار. و يزق لحد ما دخله كله و قعد ينيك فيا. تقريبا تعب و قام يشرب مياه تاني و رجع برضه ينيك فيا, جابهم و قلت خلاص هيفكني, بس لأ قام و دخل الشرب مياه وجه وقف قدامي, طبعا بسبب وضعيتي مكنتش شايفة غير نصه التحتاني, قالي "هاه اتعلمتي الدرس؟"

"اه يا سيدي"

"انا شاكك في كده"

"اتعلمت وحياتك و هسمع الكلام" سكت و خرج بره الاوضة شوية وكنت سامعة صوت ميه بتقرب. رجع قدامي و قالي "عطشانة؟" طبعا انا من الصريخ و العياط و النيك كنت عطشانة جدا قلتله "اه يا سيدي, شكرا"... حط قدام وشي طشت مليان ميه و حط رجله فيه و قال "اشربي حولين رجلي" ابتديت اشرب عشان كنت عطشانة و معنديش اسعداد اكسر كلمة تانية.

كان كل شوية يحرك رجلة عشان تيجي في بقي او ترش على وشي ميه, و قال "عارفة يا سلمى؟ ده مكانك, الست مكانها تحت رجل راجلها و انتي مش اي ست طبعا… انتي جاية برجلك واختارتي, يعني المفروض تكوني عارفة خلاص. انتي الكلبة بتاعتي, السمع و الطاعة, اقول يمين يبقي يمين, شمال شمال, مفهوم؟"

"مفهوم"

"و لما كلبتي متسمعش كلامي يبقي لازم تتعاقب, و انتي مسمعتيش الكلام, يبقي ايه؟"

"لازم اتعاقب"

"النيك بالنسبة ليكي مش عقاب, ده هدية من جوزك, و طبعا انتي مكانك تحت رجليه فبرضه شكلك كده مش عقاب, عارفة ايه العقاب؟" انا مندهشة و مرعوبة و قلت "لا مش عارفة" قالي "عقابك الضرب, اوعي تفتكري انه مكانك دلوقتي ده عقاب, انا عايزك عند رجلي كل ما تشوفيني, و انا عشان راجل ديومقراطي هسيبك تختاري… طيزك ولا صدرك"

صدري كان واجعني من الضرب, طيزي كانت واجعاني برضه بسبب اللي حصل فيها بس صدري حساس اكتر من طيزي فقلتله "طيزي". بصوت عصبي لقيته بيقول "غلط! الاجابة الصح هي اللي تشوفه يا سيدي, عقابك هيكون الاتنين" راح المطبخ شوية و رجع…



التكملة في الجزء الرابع




الجزء الرابع
عقابي كان انه يضربني على طيزي و صدري و خرج شوية و رجع و قال "سلمى انتي لازم تتعلمي اسرع من كده" و لقيته قعد جنبي و ابتدي يحط مشابك على حلاماتي و صدري و قال "لو فضلتي على اسلوبك ده هتخرجي من هنا بترضعي ههه" و عشان انا علي بطني كل وزن المشابك حاسة بيه و اي حركة بلاقي صدري يروح يمين شمال, بدمع من الوجع بس و كل اللي دماغي امال طيزي هيحصل فيها ايه؟
لقيته جه ورايا و ابدتي يحط زبه جوايا و انا مش فاهمة ازاي هو لسة هيجان؟

قالي "مش قلت النيك هدية؟ يبقى لازم تشكريني!" و فعلا بقيت اقوله شكرا, "بس عقابك لسة مخلصش" و فجأة حسيت بوجع بيلسع على طيزي, كان معاه معلقة خشب بيضربني بيها على طيزي.

ركبني بكل ما تحمله الكلمة من معني و انا مع كل هزة احس بالمشابك و اقوله "شكرا" لحد ما ابتدي يسرع و بسمع صوت فخاده بتخبط فيا من ورا و مسكني من وسطي و ضمني عليه و دخله للأخر كأنه بيفلقني نصين وزعق زعيقه و انا من الوجع و النشوة برضه ابتديت اجيبهم و صوت و انا بقول شكرا!

جابهم تاني و اخيرا سمعته بينهج و قالي "شاطرة, شايفة يا سلمى لما بتبقي زوجة صالحة بتستمتعي ازاي؟" و ضحك و فك الطرحة اخيرا و قالي "يلا نضفي الارض و حضريلي عشاء عقبال ما استحمي عشان عايز انام" و لبس جلابية بيتي و سابني على الارض في وسط المية و اللبن و كل حاجة, طبعا انا قمت قعدت انضف و عملت كام ساندواتش ليا و ليه لحد ما خرج من الحمام, اكلنا و دخلت استحمي و انا مش في وعيي, هو اللي حصل ده بجد؟



و انا تحت الميه بغسل نفسي و شعري, دخل عليا و جه و انا واقفة قالي "معلش اتزنقت, انزلي على ركبك" و فعلا ابتدي يعمل عليا و كأني الحمام الخصوصي بتاعه. كان كأنه بيغسلني بخرطوم, ابتدي بوشي غرقه و نزل لصدري و بطني و وراكي و مفيش حتة في جسمي مجاش عليا حمامه لحد ما خلص و قال كلمة واحدة "الحسي" و طبعا انا فتحت عيني و ابتديت الحس اخر كام نقطة من بتاعه و محستش بطعم اوي بس كنت مقروفة جدا, لحد ما حس انه خلص و قالي "شاطرة" و خرج ولا كأن في اي حاجة.

خلصت حمامي و دخلت الاوضه نمت جنبه كأني منمتش من 10 سنين. اللي اكتشفته بعد كده انه كان واخد فياجرا عشان ينيكني كل ده.

صحاني بزبه على وشي و قالي "صباح الخير يا قمر, يهون عليكي يصحي واقف كده؟" و انا بقول صباح النور بس دخله في بقي و قال "اشتغلي, انا مش قادر اتحرك من امبارح" قعدت امص فيه لحد ما جبهم و قال "انا عايز افطر في السرير و بعد كده تصحي قبلي تحضري الفطار" و فعلا قمت و لبنه لسة في بقي حضرت الفطار و دخلتهوله الاوضه و هو زي الملك نايم و قالي بهزار "في حد يسيب الحياة ديه عشان يبقي ست؟ دا انتوا الستات عليكوا حاجات" و انا ساكتة خالص بضحك على خفيف.

كل يوم بقي علي ده الحال, اعمله الاكل, يرجع و ياكل وينيكني و ينام. الست شهور عدوا بس طبعا حصل كام حاجة علموني مكاني, بقي يعمل عليا وقت ما يحب, هو يقول بس "سلمى تعالي و انزلي على ركبك" حتى لو هو في الحمام, ساعات يخليني احط راسي على الحمام عشان بس يعرفني مكاني و طبعا انا اللي انضف. لو هاج يبقي لازم اتناك او امصه حتى لو بعمل ايه, حتى لو نايمة اصحى على زبه في طيزي او يقلبني على بطني و ينام عليا لحد ما يجيبهم, مرة و انا بطبخ الغدا روح بدري و كان هيجان, ناكني على طريبزة المطبخ و مشي و انا واقفة بطبخ بنقط في لبنه عشان الاكل ميتحرقش. و لما يبقي هيجان على الاخر, ينيكني و انا على ضهري او و هو شايلني عشان ابقى شايفة وشه و يخليني اقول اني الشرموطة بتاعته او ان زبه عظيم او اي حاجة تخليني متأكدة اني تحت امر زبه.

اتعلمت مكاني بسرعة نوعا ما و محتاجش بعد كده يعاقبني غير كام مره, بس كل مرة بشكل, مرة ربط في رقبتي حبل و قعد يتمشى بيقي الشقة و مرة ربط ازاياز ميه في حلماتي خلاني افضل واقفة لحد ما اخلص طبيخ و طبعا في كل حركة الاقي الازايز بتتحرك و لازم اسبتها يا اما هصوت من حلماتي, اخر اليوم ده حلماتي كانت اطول من اللي بيرضعوا و حتى قميص النوم مكنتش عارفة استحمله. ضربني على طيزي بكل حاجة ممكن تتخيلوها, حزام, عصاية مقشة, شبشب, خرزانة, كان بيتلذذ لما يسمع مني الاه او انا اسفة, و مع كل مرة مقدرش اقعد لمدة يوم يومين على الاقل بس ده طبعا مبيوقفوش من النيك.

لحد اخر الست شهور و انا خلاص اتكسرت, بقيت لعبة في ايده, ينيكها وقت ما يحب, يعمل فيها اللي هو عايزه, و فعلا انا مقتنعة انه هو سيدي, و على اخر المدة نده عليا و قعدت عند رجله كالعادة و قالي "سلمى, انتي كنتي مش كويسة في الاول بس اتعلمتي و خلاص الاسبوع اللي جي هتنقلي معايا الفيلا و تقالي مراتاتي التانيين, اوعي تفتكري عشان انتي الاخيرة انك احسن منهم, دول جزمتهم برقبتك" قلتله "حاضر يا سيدي" و انا مرتاحة انه خلاص مش هيطلقني بس مرعوبة من ايه اللي هيحصل.



وضبت شنطتي و رحنا على الفيلا, كانت كبيرة, و دخلنا لقيت اتنين ستات جايين و واحدة شايلة ***. جم يسلموا على الحج و قال "اهلا يا لمياء, اهلا يا هبة, سلموا على التالتة, سلمى و التابتة تالتة" و هوصفلكم الاتنين. لمياء هي الاولى و من سن الشيخ, مليانة و كانت لابسة عباية سودة, حسيتها زي امي مش انا ضرتها, شكلها حنين و اكيد مكسورة بسبب انها عايشة مع الشيخ كل الفترة ديه, بدأت اسأل نفسي هو كان كده دايما ولا. لمياء كانت معاها الشبشب بتاع سيدي و نزلت على الارض بالرغم من سنها و قلعته الجزمة و لبسته الشبشب و لسة على وشها نفس الابتسامة الحنينة, فهمت ساعتها يعني ايه ست و فهمت احساس السعادة الغريب اللي ساعات بيجيلي كنت بتناك او بخدم الشيخ, احساس كده اني اقل منه بس سعيدة بالموضوع ده, ان ده واجبي في الحياة. حضنتني و باستني و قالتلي "اهلا بيكي يا حبيبتي, ده بقي بيتك خلاص".

هبة بقي حاجة تانية, واحدة في منتصف التلاتينات, واضح ان الشيخ اتجوزها و هي في سني لما كانت احلى, كان على وشها ابتسامة صفرة. سلمت عليا بالايد وعشان في ايدها التانية كانت شايلة ابنها و الشيخ قالها "نزلي علي و تعالي ودي سلمى لأوضتها"

دخل الشيخ و راح قعد و هبة نزلت ابنها و جت قالتلي "امشي ورايا" و دخلنا الاوضة و قالتلي "اهلا بيكي, انتي هتستمتعي اوي معانا" و ضحكت و قفلت الباب و هي خارجة, و انا مش عارفة اعمل ايه...


التكلمة في الجزء اللي جي.
 
  • عجبني
  • حبيته
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: 7abashe, ahmedlulu10, Josapr و 6 آخرين
قصة باين عليها حلوة كملى
 
  • عجبني
التفاعلات: سلمي البنوتي
هايلة... هايلة. بإنتظار الأجزاء التالية
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: الدكر الشرقاوى و سلمي البنوتي
حلَ كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: AL3B90 و سلمي البنوتي
حلوه اوي بليز كملي
 
  • عجبني
التفاعلات: سلمي البنوتي
البدايه حلوه جدا ياريت تكمل بأسلوبك ده منتظرك
 
  • عجبني
التفاعلات: Dealor
حلوة كملي ايه اللي حصل ف الدخلة
 
  • عجبني
التفاعلات: سلمي البنوتي
برافو .. كملى
 
  • عجبني
التفاعلات: سلمي البنوتي
  • عجبني
التفاعلات: ندى ولدبنوتى سالب للبنات
قصة جميلة
 
  • حبيته
التفاعلات: سلمي البنوتي
فين الجزاء الرابع
 
  • عجبني
التفاعلات: سلمي البنوتي
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
هذا عذاب المفروض النيك يكون ممتع للطرفين
 
  • عجبني
التفاعلات: سلمي البنوتي
هذا عذاب المفروض النيك يكون ممتع للطرفين
ما انا كنت مستمتعة شوية, بس النيك عادي ممكن يكون ممتع للراجل بس.
 
  • عجبني
التفاعلات: Mimo.dz

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%