د
دكتور نسوانجي
ضيف
أنا أمراة من الخليج، من السعودية، سأقص عليكم قصة إدماني السحاق مع زوجة السائق المصري الذي يقيم بغرفة ملحقة بالفيلا هو وزوجته بدرية. أنا، دلال عمري 26، تزوجت من عام تقريباً من شاب محترم متدين ومن أسرة كريمة وكنت أحيا معه حياه زوجية رائعة فهو يحترمني ويحبني ويمارس معي الجنس اللذيذ فم يكن ينقصنا شيئ. ولانه ثري وأنا كذلك فقد كان لنا سواق للعائلة ، عائلته، وأنا معهم. كان السئق مصري كما قلت وهو انسان مهذب متعلم تعليم عالي إلا أن الظروف اضطرته أن يعمل كسائق خاص وقد اصطحب زوجته بدرية وهي اسم على مسمى إذ إنها جميلة كالبدر، بيضاء وممشوقة القوام وشعرها أسود طويل. مع مرور الإيام ازدادت ثقتي بالسائق الأمين وبزوجته الجميلة فكان أحايين كثيرة يصعد إلى الطابق الثاني وإلى مطبخي لييضع أشياء اشتراها لي من الخارج وكنت أثق فيه و في زوجته لدرجة اني كنت لا أضع عباءة فوق قميص نومي وهو داخل الفيلا. ذات مرة استعنت ببدرية زوجة السائق لتعينني في طهي بعض الاطعمة ومن هنا احببتها كثيراً وكنت اجعلها تساعدني في اشياء بالفيلا في حال عدم وجود الخادمة فكنت اجزل لها العطاء مقابل ذلك والواقع اصبحنا كالأصدقاء وخاصة أنها متعلمة وأكثر ما تحبه هي مشاهدة التلفلزيون.
تطورت علاقتنا بمرور الأيام ومن هنا قصة إدماني السحاق معها حيث صرنا نمضي أوقات طويله بالحديث و شرب عصير الليمون الذي نتشارك حبه حتى اصبحنا أصدقاء جدا” و اصبحنا نبوح باسرارنا لبعض ، و اكثر المواضيع اثارة و التي كنا نتحدث عنه دائما” هو اسرار الفراش! حيث كانت تحدثني عن علاقتها الجنسية بزوجها السائق بكل تفاصيلها و كنت انا ايضا افعل الشيئ نفسه فاحدثا عن افضل الاوضاع و احلى الاماكن و اغربها . اعترفت لي بدرية بما لم اتوقعه وهو أنّ زوجها لا يشبعها جنسياً إذ انه يعاني من مشكله سرعه القذف وأنه بارد في تلك المسائل. ولكي أعينها ولكي تغري زوجها اعطيتها ملابس داخلية مغري، و اعطيتها كلوتات مغريه جدا إلا أن شيئاً لم يتغير مع زوجها السائق. ذات يوم وكان زوجي قد هاتفني أنه متأخر في عمله قرعت بدرية بابي وانفجرت عندي باكية و كانت السعه حوالي 7 مساءا و السبب هو زوجها الذي أهملها ونام بعدما لبست له وتعطرت وعلمت المستحيل كي يضاجعها ويطفا نارها كما لمحت لي. شعرت بالأسى لاجلها واحضرت لها مشروب الليمون كي تهدأ ورحت اهدأها وأحسسعلى شعرها وأربّت على كتفيها و كنت البس ملابس نوم خفيفه ، كان صدري يظهر بوضوح ، بعد وقت من التحدث و الضحك بدات اشعر انها تنظر الي جسدي اكثر من نظرها الي وجهي .
اقتربت بدرية مني اكثر أكثر و كانت لا تزال تنظر الي بنظرةجنسية غريبه .لتبعث في أحاسيس مختلطة غريبة فكان السحاق ما بيننا. اقترت بدرية مني اكثر ولثمت فمي لثمة بطيئه جدا” . عندها احمر و جهي و أحسست بخوف شديد و رغبه شديده أيضا” و بدون تفكير ، اقتربت انا منها و قبلتها على شفتيها و عندها عرفت تماما اننا سوف نستمر و لن نتوقف ، و فعلا لامست يدها و لامست يدي ووضعت كفها الاخرى على فخدي و انا بدأت اتلمس بزازها ثم استلقيت على أريكة الأنترية و جسلت فوقي و هلى تقبلني من شفتيّ و تتلمس صدري و فخذيّ و انا كنت أتحسس طيزها . ظللنا هكذا دقائق معدودة .لأشعر بعدها برغبة جنسيه شديده جدا و بصراحه لم يسبق لي ان مارست السحاق من قبل . المهم أننا خلعنا ثيابنا جميعها ، و هنا تفاجئت بجسدها الجميل و الابيض وبزازها الكبيرة المتماسكة حلماتها وردية اللون ، وكسها الجميل الذي حف به شعر اسود قصير و طيزهاا الجميله العريضة. طلبت مني الاستلقاء على الأريكة ثم فتحت رجلي و اقتربت مني حتى وصلت الي كسي و بدات تلحسه بشره غريب ، ثم دسّت اصبعها بخرق طيزي و اصبحت تحركه بطريقه سريعه و مؤلمه وممتعة كذلك فكان إحساس السحاق إحساساً جديداً لم اتحصل عليه من قبل وقد ارتعشت تحتها كما لم يُرعشني زوجي. . كنت مستمتعة جداً وكان كسي يضج بالرغبة .بعد ذلك طلبت إليّ أن الحس لها كسها و فعلا لحست لها كسها وليكن ذلك أول مرة آتيه في حياتي. كان احساس جميل جدا و انتهت ليلتنا على هذه الحال ليتكرر ذلك في اليوم التالي ، و كانت في البداية محرجه مني ، كانت تحس انها مذنبه بحقي ، و لكني أفهمتها أني أحببت ذلك وأنّي ارغب بتكراره !! فوافقت و هكذا بدأت قصة إدماني السحاق مع زوجة السائق إذ صرنا ،كل ما سنحت لنا الفرصة، أو كنا نهيئ الجو كلما ان نمارس السحاق الذي ادمنته على يد بدرية. انا إلى اﻻن ما زلت امارس السحلق مع بدرية وقد أثر ذلك على علاقتي بزوجي لأنني لم أعد أستمتع معه كما استمتع مع بدرية. فزوجي لا يلحي لي قط ولا يصح ولا يمكن أن أحدثه في ذلك الأمر وليس من الجائز من الأساس.