NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

LADY MONA

لستُ سيدة بلا عُيوب..أنا فقط أظهر مَحاسِني💬🖤
العضوية الذهبيه
ناقد فني
نمبر وان فضفضاوى
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجية كيوت
نسوانجي معلم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
إنضم
17 مارس 2022
المشاركات
30,230
مستوى التفاعل
34,059
العمر
31
نقاط
182,356
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
لا انجذب جنسيا
هذه القصاصة هي من عمل صديقي المبدع @yousef1981
أما عني فأنا انتظر دعمكم.....لن اقول الكثير من الهراء فقط سأتذكر اللطف في قلبي♥️👉🏻

قصاصة رقم 5

هي من تكون ؟ – الجزء الأول

وصلتني دعوة من أحد الأصدقاء الذين تعرفت عليهم مؤخراً لحضور حفل خطوبته ، رحبت بالدعوة فهو من الأشخاص الذين تتمني أن تستمر صداقتهم ..

بطبعي لا أميل إلي التواجد في الأماكن المزدحمة ، لا أشعر بالراحة إذا ما إلتزمت بحضور مثل تلك الحفلات ، لكن الغريب يومها هو إحساسي بالطمأنينة والراحة علي غير المعتاد ..

يومها كنت مهتماً جداً بالطقم الذي سأحضر به ، ولأني من عشاق الأسود ، كانت السترة سوداء ولها طية صدر لامعة ، كذلك البنطال أسود مع القميص الأبيض مضاف لهم القطعة الأخيرة التي أحبها وهي "البيبيون" وطبعاً معهم حذائي الكلاسيكي الأسود ذو اللمعة البسيطة ..

توجهت إلي الحفل ، عندما دخلت كان هناك إزدحاماً متوقع خاصة في تلك المنطقة التي يجلس فيها العروسان ، كنت أتحرك سريعاُ في إتجاهم لتهنئة صديقي ثم الإبتعاد عن هذه المنطقة أو هكذا كنت أنوي ..

فما إن بدأت أخطو في طريقي حتي رأيتها تقف بجوار العريس ، تلك الجميلة ذات الفستان الزهري والتي تعجز كلماتي عن وصفها ، كيف أصف ذلك القوام وتلك الملامح الملائكية ، مهماً تحدثت سأبدوا مغفلاً ..

أبطئت خطواتي لأكتسب بعض الوقت لتأمل تلك الجميلة ، وعندما إقتربت لتهنئة صديقي لم أكن أتخيل أن يساعدني القدر إلي هذا الحد ، أثناء تهنئتي لصديقي فوجئت به يقدمها لي علي أنها أخته الصغيرة ..

لم يكن من المعقول أن أظل واقفاً لذلك تحركت إلي منطقة أبعد لكن تسمح لي برؤيتها ، لم أشعر بالوقت وأنا علي حالة التأمل في هذه الجميلة فما أروع إبتسامتها ، حركتها ، إيمائتها ..

نعم لم أشعر بالوقت ، لكن شعرت بالرغبة في فنجان قهوة يساعدني علي تخطي كل هذا الصخب الغير معتاد ، دارت عيني هنا وهناك ، تحركت لأبحث عن إمكانية تحقيق مرادي ، لكن يبدو أن هناك من شعر بحيرتي ، نعم إنها هي ، فوجئت بها تسألني عن ماذا أبحث ..

يبدو أن القدر يساندني للمره الثانية ، جاوبتها والإبتسامة تملئ وجهي فلم أكن أتخيل أننا من الممكن أن يجمعنا حديث بهذه السرعة ..

أنا| أبحث عن مكان أعثر فيه علي فنجان قهوة فلست معتاداً علي هذا الصخب ، فأنا أميل للهدوء أكثر ، أعذريني علي هذا الإسترسال في الحديث ..

هي| خد راحتك فمعنا الكثير من الوقت وهي تبتسم ..

أنا| نظرت لها متأملاً وأنا ساكت تماماً ..

هي| سكت ليه ما تكمل ، قول علي طول اللي في بالك ، أنا بحب التلقائية ..

أنا| أنا تلقائي في الطبيعي ، لكن الحقيقة لا أريد الإنسياق سريعاً خاصة وأنا أتعامل مع ما هو نادر ..

هي| أممم ، إيه الكلام الكبير ده ..

أنا| الحقيقة أنا متابعك من أول ما وصلت وشوفتك ومن لحظتها مش قادر أبعد عيني عنك ، مش هاقدر أنكر أني بعاكس الجمال اللي أنا شايفه ..

هي| لو المعاكسة هتفرحني كده مافيش مانع أسمع ، المهم أنت متزهقش ..

أنا| علي فكره أنا بالي طويل جداً ، وبالنسبة لمتزهقش دي ، الرد جاهز بس أنا مش هاقدر أقولوا دلوقتي ..

هي| ليه بقي ، مش قولنا نخلينا تلقائيين ..

أنا| بتدبسيني أنتي ، أصل الموضوع مش تلقائية من عدمه ، لكن الصراحة من قواعدي الأساسية في التعامل مع هذا الجمال ميبقاش في معاكستين ورا بعض ..

هي| أحب أسمعك وخليك مرن زي ما قولنا ..

أنا| أنا مرن جداً لكن لأني معجب بشده وكمان لأني أتمني أن تدوم هذه العلاقة ، أحاول أن أكون حذراً في خطواتي وتقدري تعتبري دي القاعدة رقم 2 ..

هي| تضحك بشده ، وهي فين القاعدة رقم 1 ..

أنا| قولتلك علي فكره ، ميبقاش في معاكستين ورا ، بعض لحقتي تنسي ..

هي| تضحك كثيراً وبشكل هيستيري ..

لكنها أذابتني عشقاً ..

يتبع ..
 
  • حبيته
  • عجبني
  • ماااشي
التفاعلات: Life Arch, salemsoly, AlFã7d و 7 آخرين
هذه القصاصة هي من عمل صديقي المبدع @yousef1981
أما عني فأنا انتظر دعمكم.....لن اقول الكثير من الهراء فقط سأتذكر اللطف في قلبي♥️👉🏻

قصاصة رقم 5

هي من تكون ؟ – الجزء الأول

وصلتني دعوة من أحد الأصدقاء الذين تعرفت عليهم مؤخراً لحضور حفل خطوبته ، رحبت بالدعوة فهو من الأشخاص الذين تتمني أن تستمر صداقتهم ..

بطبعي لا أميل إلي التواجد في الأماكن المزدحمة ، لا أشعر بالراحة إذا ما إلتزمت بحضور مثل تلك الحفلات ، لكن الغريب يومها هو إحساسي بالطمأنينة والراحة علي غير المعتاد ..

يومها كنت مهتماً جداً بالطقم الذي سأحضر به ، ولأني من عشاق الأسود ، كانت السترة سوداء ولها طية صدر لامعة ، كذلك البنطال أسود مع القميص الأبيض مضاف لهم القطعة الأخيرة التي أحبها وهي "البيبيون" وطبعاً معهم حذائي الكلاسيكي الأسود ذو اللمعة البسيطة ..

توجهت إلي الحفل ، عندما دخلت كان هناك إزدحاماً متوقع خاصة في تلك المنطقة التي يجلس فيها العروسان ، كنت أتحرك سريعاُ في إتجاهم لتهنئة صديقي ثم الإبتعاد عن هذه المنطقة أو هكذا كنت أنوي ..

فما إن بدأت أخطو في طريقي حتي رأيتها تقف بجوار العريس ، تلك الجميلة ذات الفستان الزهري والتي تعجز كلماتي عن وصفها ، كيف أصف ذلك القوام وتلك الملامح الملائكية ، مهماً تحدثت سأبدوا مغفلاً ..

أبطئت خطواتي لأكتسب بعض الوقت لتأمل تلك الجميلة ، وعندما إقتربت لتهنئة صديقي لم أكن أتخيل أن يساعدني القدر إلي هذا الحد ، أثناء تهنئتي لصديقي فوجئت به يقدمها لي علي أنها أخته الصغيرة ..

لم يكن من المعقول أن أظل واقفاً لذلك تحركت إلي منطقة أبعد لكن تسمح لي برؤيتها ، لم أشعر بالوقت وأنا علي حالة التأمل في هذه الجميلة فما أروع إبتسامتها ، حركتها ، إيمائتها ..

نعم لم أشعر بالوقت ، لكن شعرت بالرغبة في فنجان قهوة يساعدني علي تخطي كل هذا الصخب الغير معتاد ، دارت عيني هنا وهناك ، تحركت لأبحث عن إمكانية تحقيق مرادي ، لكن يبدو أن هناك من شعر بحيرتي ، نعم إنها هي ، فوجئت بها تسألني عن ماذا أبحث ..

يبدو أن القدر يساندني للمره الثانية ، جاوبتها والإبتسامة تملئ وجهي فلم أكن أتخيل أننا من الممكن أن يجمعنا حديث بهذه السرعة ..

أنا| أبحث عن مكان أعثر فيه علي فنجان قهوة فلست معتاداً علي هذا الصخب ، فأنا أميل للهدوء أكثر ، أعذريني علي هذا الإسترسال في الحديث ..

هي| خد راحتك فمعنا الكثير من الوقت وهي تبتسم ..

أنا| نظرت لها متأملاً وأنا ساكت تماماً ..

هي| سكت ليه ما تكمل ، قول علي طول اللي في بالك ، أنا بحب التلقائية ..

أنا| أنا تلقائي في الطبيعي ، لكن الحقيقة لا أريد الإنسياق سريعاً خاصة وأنا أتعامل مع ما هو نادر ..

هي| أممم ، إيه الكلام الكبير ده ..

أنا| الحقيقة أنا متابعك من أول ما وصلت وشوفتك ومن لحظتها مش قادر أبعد عيني عنك ، مش هاقدر أنكر أني بعاكس الجمال اللي أنا شايفه ..

هي| لو المعاكسة هتفرحني كده مافيش مانع أسمع ، المهم أنت متزهقش ..

أنا| علي فكره أنا بالي طويل جداً ، وبالنسبة لمتزهقش دي ، الرد جاهز بس أنا مش هاقدر أقولوا دلوقتي ..

هي| ليه بقي ، مش قولنا نخلينا تلقائيين ..

أنا| بتدبسيني أنتي ، أصل الموضوع مش تلقائية من عدمه ، لكن الصراحة من قواعدي الأساسية في التعامل مع هذا الجمال ميبقاش في معاكستين ورا بعض ..

هي| أحب أسمعك وخليك مرن زي ما قولنا ..

أنا| أنا مرن جداً لكن لأني معجب بشده وكمان لأني أتمني أن تدوم هذه العلاقة ، أحاول أن أكون حذراً في خطواتي وتقدري تعتبري دي القاعدة رقم 2 ..

هي| تضحك بشده ، وهي فين القاعدة رقم 1 ..

أنا| قولتلك علي فكره ، ميبقاش في معاكستين ورا ، بعض لحقتي تنسي ..

هي| تضحك كثيراً وبشكل هيستيري ..

لكنها أذابتني عشقاً ..

يتبع ..
كذب لكن مبروك بعد العيد و سعدون
 
  • حبيته
التفاعلات: LADY MONA
هذه القصاصة هي من عمل صديقي المبدع @yousef1981
أما عني فأنا انتظر دعمكم.....لن اقول الكثير من الهراء فقط سأتذكر اللطف في قلبي♥️👉🏻

قصاصة رقم 5

هي من تكون ؟ – الجزء الأول

وصلتني دعوة من أحد الأصدقاء الذين تعرفت عليهم مؤخراً لحضور حفل خطوبته ، رحبت بالدعوة فهو من الأشخاص الذين تتمني أن تستمر صداقتهم ..

بطبعي لا أميل إلي التواجد في الأماكن المزدحمة ، لا أشعر بالراحة إذا ما إلتزمت بحضور مثل تلك الحفلات ، لكن الغريب يومها هو إحساسي بالطمأنينة والراحة علي غير المعتاد ..

يومها كنت مهتماً جداً بالطقم الذي سأحضر به ، ولأني من عشاق الأسود ، كانت السترة سوداء ولها طية صدر لامعة ، كذلك البنطال أسود مع القميص الأبيض مضاف لهم القطعة الأخيرة التي أحبها وهي "البيبيون" وطبعاً معهم حذائي الكلاسيكي الأسود ذو اللمعة البسيطة ..

توجهت إلي الحفل ، عندما دخلت كان هناك إزدحاماً متوقع خاصة في تلك المنطقة التي يجلس فيها العروسان ، كنت أتحرك سريعاُ في إتجاهم لتهنئة صديقي ثم الإبتعاد عن هذه المنطقة أو هكذا كنت أنوي ..

فما إن بدأت أخطو في طريقي حتي رأيتها تقف بجوار العريس ، تلك الجميلة ذات الفستان الزهري والتي تعجز كلماتي عن وصفها ، كيف أصف ذلك القوام وتلك الملامح الملائكية ، مهماً تحدثت سأبدوا مغفلاً ..

أبطئت خطواتي لأكتسب بعض الوقت لتأمل تلك الجميلة ، وعندما إقتربت لتهنئة صديقي لم أكن أتخيل أن يساعدني القدر إلي هذا الحد ، أثناء تهنئتي لصديقي فوجئت به يقدمها لي علي أنها أخته الصغيرة ..

لم يكن من المعقول أن أظل واقفاً لذلك تحركت إلي منطقة أبعد لكن تسمح لي برؤيتها ، لم أشعر بالوقت وأنا علي حالة التأمل في هذه الجميلة فما أروع إبتسامتها ، حركتها ، إيمائتها ..

نعم لم أشعر بالوقت ، لكن شعرت بالرغبة في فنجان قهوة يساعدني علي تخطي كل هذا الصخب الغير معتاد ، دارت عيني هنا وهناك ، تحركت لأبحث عن إمكانية تحقيق مرادي ، لكن يبدو أن هناك من شعر بحيرتي ، نعم إنها هي ، فوجئت بها تسألني عن ماذا أبحث ..

يبدو أن القدر يساندني للمره الثانية ، جاوبتها والإبتسامة تملئ وجهي فلم أكن أتخيل أننا من الممكن أن يجمعنا حديث بهذه السرعة ..

أنا| أبحث عن مكان أعثر فيه علي فنجان قهوة فلست معتاداً علي هذا الصخب ، فأنا أميل للهدوء أكثر ، أعذريني علي هذا الإسترسال في الحديث ..

هي| خد راحتك فمعنا الكثير من الوقت وهي تبتسم ..

أنا| نظرت لها متأملاً وأنا ساكت تماماً ..

هي| سكت ليه ما تكمل ، قول علي طول اللي في بالك ، أنا بحب التلقائية ..

أنا| أنا تلقائي في الطبيعي ، لكن الحقيقة لا أريد الإنسياق سريعاً خاصة وأنا أتعامل مع ما هو نادر ..

هي| أممم ، إيه الكلام الكبير ده ..

أنا| الحقيقة أنا متابعك من أول ما وصلت وشوفتك ومن لحظتها مش قادر أبعد عيني عنك ، مش هاقدر أنكر أني بعاكس الجمال اللي أنا شايفه ..

هي| لو المعاكسة هتفرحني كده مافيش مانع أسمع ، المهم أنت متزهقش ..

أنا| علي فكره أنا بالي طويل جداً ، وبالنسبة لمتزهقش دي ، الرد جاهز بس أنا مش هاقدر أقولوا دلوقتي ..

هي| ليه بقي ، مش قولنا نخلينا تلقائيين ..

أنا| بتدبسيني أنتي ، أصل الموضوع مش تلقائية من عدمه ، لكن الصراحة من قواعدي الأساسية في التعامل مع هذا الجمال ميبقاش في معاكستين ورا بعض ..

هي| أحب أسمعك وخليك مرن زي ما قولنا ..

أنا| أنا مرن جداً لكن لأني معجب بشده وكمان لأني أتمني أن تدوم هذه العلاقة ، أحاول أن أكون حذراً في خطواتي وتقدري تعتبري دي القاعدة رقم 2 ..

هي| تضحك بشده ، وهي فين القاعدة رقم 1 ..

أنا| قولتلك علي فكره ، ميبقاش في معاكستين ورا ، بعض لحقتي تنسي ..

هي| تضحك كثيراً وبشكل هيستيري ..

لكنها أذابتني عشقاً ..

يتبع ..
رائع
 
  • حبيته
التفاعلات: LADY MONA
هذه القصاصة هي من عمل صديقي المبدع @yousef1981
أما عني فأنا انتظر دعمكم.....لن اقول الكثير من الهراء فقط سأتذكر اللطف في قلبي♥️👉🏻

قصاصة رقم 5

هي من تكون ؟ – الجزء الأول

وصلتني دعوة من أحد الأصدقاء الذين تعرفت عليهم مؤخراً لحضور حفل خطوبته ، رحبت بالدعوة فهو من الأشخاص الذين تتمني أن تستمر صداقتهم ..

بطبعي لا أميل إلي التواجد في الأماكن المزدحمة ، لا أشعر بالراحة إذا ما إلتزمت بحضور مثل تلك الحفلات ، لكن الغريب يومها هو إحساسي بالطمأنينة والراحة علي غير المعتاد ..

يومها كنت مهتماً جداً بالطقم الذي سأحضر به ، ولأني من عشاق الأسود ، كانت السترة سوداء ولها طية صدر لامعة ، كذلك البنطال أسود مع القميص الأبيض مضاف لهم القطعة الأخيرة التي أحبها وهي "البيبيون" وطبعاً معهم حذائي الكلاسيكي الأسود ذو اللمعة البسيطة ..

توجهت إلي الحفل ، عندما دخلت كان هناك إزدحاماً متوقع خاصة في تلك المنطقة التي يجلس فيها العروسان ، كنت أتحرك سريعاُ في إتجاهم لتهنئة صديقي ثم الإبتعاد عن هذه المنطقة أو هكذا كنت أنوي ..

فما إن بدأت أخطو في طريقي حتي رأيتها تقف بجوار العريس ، تلك الجميلة ذات الفستان الزهري والتي تعجز كلماتي عن وصفها ، كيف أصف ذلك القوام وتلك الملامح الملائكية ، مهماً تحدثت سأبدوا مغفلاً ..

أبطئت خطواتي لأكتسب بعض الوقت لتأمل تلك الجميلة ، وعندما إقتربت لتهنئة صديقي لم أكن أتخيل أن يساعدني القدر إلي هذا الحد ، أثناء تهنئتي لصديقي فوجئت به يقدمها لي علي أنها أخته الصغيرة ..

لم يكن من المعقول أن أظل واقفاً لذلك تحركت إلي منطقة أبعد لكن تسمح لي برؤيتها ، لم أشعر بالوقت وأنا علي حالة التأمل في هذه الجميلة فما أروع إبتسامتها ، حركتها ، إيمائتها ..

نعم لم أشعر بالوقت ، لكن شعرت بالرغبة في فنجان قهوة يساعدني علي تخطي كل هذا الصخب الغير معتاد ، دارت عيني هنا وهناك ، تحركت لأبحث عن إمكانية تحقيق مرادي ، لكن يبدو أن هناك من شعر بحيرتي ، نعم إنها هي ، فوجئت بها تسألني عن ماذا أبحث ..

يبدو أن القدر يساندني للمره الثانية ، جاوبتها والإبتسامة تملئ وجهي فلم أكن أتخيل أننا من الممكن أن يجمعنا حديث بهذه السرعة ..

أنا| أبحث عن مكان أعثر فيه علي فنجان قهوة فلست معتاداً علي هذا الصخب ، فأنا أميل للهدوء أكثر ، أعذريني علي هذا الإسترسال في الحديث ..

هي| خد راحتك فمعنا الكثير من الوقت وهي تبتسم ..

أنا| نظرت لها متأملاً وأنا ساكت تماماً ..

هي| سكت ليه ما تكمل ، قول علي طول اللي في بالك ، أنا بحب التلقائية ..

أنا| أنا تلقائي في الطبيعي ، لكن الحقيقة لا أريد الإنسياق سريعاً خاصة وأنا أتعامل مع ما هو نادر ..

هي| أممم ، إيه الكلام الكبير ده ..

أنا| الحقيقة أنا متابعك من أول ما وصلت وشوفتك ومن لحظتها مش قادر أبعد عيني عنك ، مش هاقدر أنكر أني بعاكس الجمال اللي أنا شايفه ..

هي| لو المعاكسة هتفرحني كده مافيش مانع أسمع ، المهم أنت متزهقش ..

أنا| علي فكره أنا بالي طويل جداً ، وبالنسبة لمتزهقش دي ، الرد جاهز بس أنا مش هاقدر أقولوا دلوقتي ..

هي| ليه بقي ، مش قولنا نخلينا تلقائيين ..

أنا| بتدبسيني أنتي ، أصل الموضوع مش تلقائية من عدمه ، لكن الصراحة من قواعدي الأساسية في التعامل مع هذا الجمال ميبقاش في معاكستين ورا بعض ..

هي| أحب أسمعك وخليك مرن زي ما قولنا ..

أنا| أنا مرن جداً لكن لأني معجب بشده وكمان لأني أتمني أن تدوم هذه العلاقة ، أحاول أن أكون حذراً في خطواتي وتقدري تعتبري دي القاعدة رقم 2 ..

هي| تضحك بشده ، وهي فين القاعدة رقم 1 ..

أنا| قولتلك علي فكره ، ميبقاش في معاكستين ورا ، بعض لحقتي تنسي ..

هي| تضحك كثيراً وبشكل هيستيري ..

لكنها أذابتني عشقاً ..

يتبع ..
وجودك في أي عمل إضافة كبيرة ، ووجودك معايا في عمل مشترك شرف كبير ليا ، مؤكد القصاصات سوف تأخذ منحني مختلف بوجودك ، منحني أكثر روعة وأكثر جمالاً 🌹❤️❤️❤️
 
  • حبيته
التفاعلات: LADY MONA
هذه القصاصة هي من عمل صديقي المبدع @yousef1981
أما عني فأنا انتظر دعمكم.....لن اقول الكثير من الهراء فقط سأتذكر اللطف في قلبي♥️👉🏻

قصاصة رقم 5

هي من تكون ؟ – الجزء الأول

وصلتني دعوة من أحد الأصدقاء الذين تعرفت عليهم مؤخراً لحضور حفل خطوبته ، رحبت بالدعوة فهو من الأشخاص الذين تتمني أن تستمر صداقتهم ..

بطبعي لا أميل إلي التواجد في الأماكن المزدحمة ، لا أشعر بالراحة إذا ما إلتزمت بحضور مثل تلك الحفلات ، لكن الغريب يومها هو إحساسي بالطمأنينة والراحة علي غير المعتاد ..

يومها كنت مهتماً جداً بالطقم الذي سأحضر به ، ولأني من عشاق الأسود ، كانت السترة سوداء ولها طية صدر لامعة ، كذلك البنطال أسود مع القميص الأبيض مضاف لهم القطعة الأخيرة التي أحبها وهي "البيبيون" وطبعاً معهم حذائي الكلاسيكي الأسود ذو اللمعة البسيطة ..

توجهت إلي الحفل ، عندما دخلت كان هناك إزدحاماً متوقع خاصة في تلك المنطقة التي يجلس فيها العروسان ، كنت أتحرك سريعاُ في إتجاهم لتهنئة صديقي ثم الإبتعاد عن هذه المنطقة أو هكذا كنت أنوي ..

فما إن بدأت أخطو في طريقي حتي رأيتها تقف بجوار العريس ، تلك الجميلة ذات الفستان الزهري والتي تعجز كلماتي عن وصفها ، كيف أصف ذلك القوام وتلك الملامح الملائكية ، مهماً تحدثت سأبدوا مغفلاً ..

أبطئت خطواتي لأكتسب بعض الوقت لتأمل تلك الجميلة ، وعندما إقتربت لتهنئة صديقي لم أكن أتخيل أن يساعدني القدر إلي هذا الحد ، أثناء تهنئتي لصديقي فوجئت به يقدمها لي علي أنها أخته الصغيرة ..

لم يكن من المعقول أن أظل واقفاً لذلك تحركت إلي منطقة أبعد لكن تسمح لي برؤيتها ، لم أشعر بالوقت وأنا علي حالة التأمل في هذه الجميلة فما أروع إبتسامتها ، حركتها ، إيمائتها ..

نعم لم أشعر بالوقت ، لكن شعرت بالرغبة في فنجان قهوة يساعدني علي تخطي كل هذا الصخب الغير معتاد ، دارت عيني هنا وهناك ، تحركت لأبحث عن إمكانية تحقيق مرادي ، لكن يبدو أن هناك من شعر بحيرتي ، نعم إنها هي ، فوجئت بها تسألني عن ماذا أبحث ..

يبدو أن القدر يساندني للمره الثانية ، جاوبتها والإبتسامة تملئ وجهي فلم أكن أتخيل أننا من الممكن أن يجمعنا حديث بهذه السرعة ..

أنا| أبحث عن مكان أعثر فيه علي فنجان قهوة فلست معتاداً علي هذا الصخب ، فأنا أميل للهدوء أكثر ، أعذريني علي هذا الإسترسال في الحديث ..

هي| خد راحتك فمعنا الكثير من الوقت وهي تبتسم ..

أنا| نظرت لها متأملاً وأنا ساكت تماماً ..

هي| سكت ليه ما تكمل ، قول علي طول اللي في بالك ، أنا بحب التلقائية ..

أنا| أنا تلقائي في الطبيعي ، لكن الحقيقة لا أريد الإنسياق سريعاً خاصة وأنا أتعامل مع ما هو نادر ..

هي| أممم ، إيه الكلام الكبير ده ..

أنا| الحقيقة أنا متابعك من أول ما وصلت وشوفتك ومن لحظتها مش قادر أبعد عيني عنك ، مش هاقدر أنكر أني بعاكس الجمال اللي أنا شايفه ..

هي| لو المعاكسة هتفرحني كده مافيش مانع أسمع ، المهم أنت متزهقش ..

أنا| علي فكره أنا بالي طويل جداً ، وبالنسبة لمتزهقش دي ، الرد جاهز بس أنا مش هاقدر أقولوا دلوقتي ..

هي| ليه بقي ، مش قولنا نخلينا تلقائيين ..

أنا| بتدبسيني أنتي ، أصل الموضوع مش تلقائية من عدمه ، لكن الصراحة من قواعدي الأساسية في التعامل مع هذا الجمال ميبقاش في معاكستين ورا بعض ..

هي| أحب أسمعك وخليك مرن زي ما قولنا ..

أنا| أنا مرن جداً لكن لأني معجب بشده وكمان لأني أتمني أن تدوم هذه العلاقة ، أحاول أن أكون حذراً في خطواتي وتقدري تعتبري دي القاعدة رقم 2 ..

هي| تضحك بشده ، وهي فين القاعدة رقم 1 ..

أنا| قولتلك علي فكره ، ميبقاش في معاكستين ورا ، بعض لحقتي تنسي ..

هي| تضحك كثيراً وبشكل هيستيري ..

لكنها أذابتني عشقاً ..

يتبع ..
@yousef1981 جميلة جدا يا صديقى العزيز القاعدة بتاعت امبارح عملت معاك شغل 😂😂
 
  • حبيته
  • ماااشي
التفاعلات: MadamVanDerSexXx و Dr Yousef
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تسلمى يا ليدى منى 🌹🌹
هذه القصاصة هي من عمل صديقي المبدع @yousef1981
أما عني فأنا انتظر دعمكم.....لن اقول الكثير من الهراء فقط سأتذكر اللطف في قلبي♥️👉🏻

قصاصة رقم 5

هي من تكون ؟ – الجزء الأول

وصلتني دعوة من أحد الأصدقاء الذين تعرفت عليهم مؤخراً لحضور حفل خطوبته ، رحبت بالدعوة فهو من الأشخاص الذين تتمني أن تستمر صداقتهم ..

بطبعي لا أميل إلي التواجد في الأماكن المزدحمة ، لا أشعر بالراحة إذا ما إلتزمت بحضور مثل تلك الحفلات ، لكن الغريب يومها هو إحساسي بالطمأنينة والراحة علي غير المعتاد ..

يومها كنت مهتماً جداً بالطقم الذي سأحضر به ، ولأني من عشاق الأسود ، كانت السترة سوداء ولها طية صدر لامعة ، كذلك البنطال أسود مع القميص الأبيض مضاف لهم القطعة الأخيرة التي أحبها وهي "البيبيون" وطبعاً معهم حذائي الكلاسيكي الأسود ذو اللمعة البسيطة ..

توجهت إلي الحفل ، عندما دخلت كان هناك إزدحاماً متوقع خاصة في تلك المنطقة التي يجلس فيها العروسان ، كنت أتحرك سريعاُ في إتجاهم لتهنئة صديقي ثم الإبتعاد عن هذه المنطقة أو هكذا كنت أنوي ..

فما إن بدأت أخطو في طريقي حتي رأيتها تقف بجوار العريس ، تلك الجميلة ذات الفستان الزهري والتي تعجز كلماتي عن وصفها ، كيف أصف ذلك القوام وتلك الملامح الملائكية ، مهماً تحدثت سأبدوا مغفلاً ..

أبطئت خطواتي لأكتسب بعض الوقت لتأمل تلك الجميلة ، وعندما إقتربت لتهنئة صديقي لم أكن أتخيل أن يساعدني القدر إلي هذا الحد ، أثناء تهنئتي لصديقي فوجئت به يقدمها لي علي أنها أخته الصغيرة ..

لم يكن من المعقول أن أظل واقفاً لذلك تحركت إلي منطقة أبعد لكن تسمح لي برؤيتها ، لم أشعر بالوقت وأنا علي حالة التأمل في هذه الجميلة فما أروع إبتسامتها ، حركتها ، إيمائتها ..

نعم لم أشعر بالوقت ، لكن شعرت بالرغبة في فنجان قهوة يساعدني علي تخطي كل هذا الصخب الغير معتاد ، دارت عيني هنا وهناك ، تحركت لأبحث عن إمكانية تحقيق مرادي ، لكن يبدو أن هناك من شعر بحيرتي ، نعم إنها هي ، فوجئت بها تسألني عن ماذا أبحث ..

يبدو أن القدر يساندني للمره الثانية ، جاوبتها والإبتسامة تملئ وجهي فلم أكن أتخيل أننا من الممكن أن يجمعنا حديث بهذه السرعة ..

أنا| أبحث عن مكان أعثر فيه علي فنجان قهوة فلست معتاداً علي هذا الصخب ، فأنا أميل للهدوء أكثر ، أعذريني علي هذا الإسترسال في الحديث ..

هي| خد راحتك فمعنا الكثير من الوقت وهي تبتسم ..

أنا| نظرت لها متأملاً وأنا ساكت تماماً ..

هي| سكت ليه ما تكمل ، قول علي طول اللي في بالك ، أنا بحب التلقائية ..

أنا| أنا تلقائي في الطبيعي ، لكن الحقيقة لا أريد الإنسياق سريعاً خاصة وأنا أتعامل مع ما هو نادر ..

هي| أممم ، إيه الكلام الكبير ده ..

أنا| الحقيقة أنا متابعك من أول ما وصلت وشوفتك ومن لحظتها مش قادر أبعد عيني عنك ، مش هاقدر أنكر أني بعاكس الجمال اللي أنا شايفه ..

هي| لو المعاكسة هتفرحني كده مافيش مانع أسمع ، المهم أنت متزهقش ..

أنا| علي فكره أنا بالي طويل جداً ، وبالنسبة لمتزهقش دي ، الرد جاهز بس أنا مش هاقدر أقولوا دلوقتي ..

هي| ليه بقي ، مش قولنا نخلينا تلقائيين ..

أنا| بتدبسيني أنتي ، أصل الموضوع مش تلقائية من عدمه ، لكن الصراحة من قواعدي الأساسية في التعامل مع هذا الجمال ميبقاش في معاكستين ورا بعض ..

هي| أحب أسمعك وخليك مرن زي ما قولنا ..

أنا| أنا مرن جداً لكن لأني معجب بشده وكمان لأني أتمني أن تدوم هذه العلاقة ، أحاول أن أكون حذراً في خطواتي وتقدري تعتبري دي القاعدة رقم 2 ..

هي| تضحك بشده ، وهي فين القاعدة رقم 1 ..

أنا| قولتلك علي فكره ، ميبقاش في معاكستين ورا ، بعض لحقتي تنسي ..

هي| تضحك كثيراً وبشكل هيستيري ..

لكنها أذابتني عشقاً ..

يتبع ..
 
  • حبيته
التفاعلات: LADY MONA
@yousef1981 جميلة جدا يا صديقى العزيز القاعدة بتاعت امبارح عملت معاك شغل 😂😂
حقيقي محتاجين نكررها 😂

شكراً لمساندتك الدائمة يا صديقي 🌹 ❤️
 
  • حبيته
التفاعلات: AMGjr
حقيقي محتاجين نكررها 😂

شكراً لمساندتك الدائمة يا صديقي 🌹 ❤️
هو فيه بينا الكللم ده ولا ايه كده ازعل بقى

نكررها جدا انا موافق 😂😂
 
  • حبيته
التفاعلات: Dr Yousef
  • حبيته
التفاعلات: AMGjr
  • حبيته
التفاعلات: Dr Yousef
هذه القصاصة هي من عمل صديقي المبدع @yousef1981
أما عني فأنا انتظر دعمكم.....لن اقول الكثير من الهراء فقط سأتذكر اللطف في قلبي♥️👉🏻

قصاصة رقم 5

هي من تكون ؟ – الجزء الأول

وصلتني دعوة من أحد الأصدقاء الذين تعرفت عليهم مؤخراً لحضور حفل خطوبته ، رحبت بالدعوة فهو من الأشخاص الذين تتمني أن تستمر صداقتهم ..

بطبعي لا أميل إلي التواجد في الأماكن المزدحمة ، لا أشعر بالراحة إذا ما إلتزمت بحضور مثل تلك الحفلات ، لكن الغريب يومها هو إحساسي بالطمأنينة والراحة علي غير المعتاد ..

يومها كنت مهتماً جداً بالطقم الذي سأحضر به ، ولأني من عشاق الأسود ، كانت السترة سوداء ولها طية صدر لامعة ، كذلك البنطال أسود مع القميص الأبيض مضاف لهم القطعة الأخيرة التي أحبها وهي "البيبيون" وطبعاً معهم حذائي الكلاسيكي الأسود ذو اللمعة البسيطة ..

توجهت إلي الحفل ، عندما دخلت كان هناك إزدحاماً متوقع خاصة في تلك المنطقة التي يجلس فيها العروسان ، كنت أتحرك سريعاُ في إتجاهم لتهنئة صديقي ثم الإبتعاد عن هذه المنطقة أو هكذا كنت أنوي ..

فما إن بدأت أخطو في طريقي حتي رأيتها تقف بجوار العريس ، تلك الجميلة ذات الفستان الزهري والتي تعجز كلماتي عن وصفها ، كيف أصف ذلك القوام وتلك الملامح الملائكية ، مهماً تحدثت سأبدوا مغفلاً ..

أبطئت خطواتي لأكتسب بعض الوقت لتأمل تلك الجميلة ، وعندما إقتربت لتهنئة صديقي لم أكن أتخيل أن يساعدني القدر إلي هذا الحد ، أثناء تهنئتي لصديقي فوجئت به يقدمها لي علي أنها أخته الصغيرة ..

لم يكن من المعقول أن أظل واقفاً لذلك تحركت إلي منطقة أبعد لكن تسمح لي برؤيتها ، لم أشعر بالوقت وأنا علي حالة التأمل في هذه الجميلة فما أروع إبتسامتها ، حركتها ، إيمائتها ..

نعم لم أشعر بالوقت ، لكن شعرت بالرغبة في فنجان قهوة يساعدني علي تخطي كل هذا الصخب الغير معتاد ، دارت عيني هنا وهناك ، تحركت لأبحث عن إمكانية تحقيق مرادي ، لكن يبدو أن هناك من شعر بحيرتي ، نعم إنها هي ، فوجئت بها تسألني عن ماذا أبحث ..

يبدو أن القدر يساندني للمره الثانية ، جاوبتها والإبتسامة تملئ وجهي فلم أكن أتخيل أننا من الممكن أن يجمعنا حديث بهذه السرعة ..

أنا| أبحث عن مكان أعثر فيه علي فنجان قهوة فلست معتاداً علي هذا الصخب ، فأنا أميل للهدوء أكثر ، أعذريني علي هذا الإسترسال في الحديث ..

هي| خد راحتك فمعنا الكثير من الوقت وهي تبتسم ..

أنا| نظرت لها متأملاً وأنا ساكت تماماً ..

هي| سكت ليه ما تكمل ، قول علي طول اللي في بالك ، أنا بحب التلقائية ..

أنا| أنا تلقائي في الطبيعي ، لكن الحقيقة لا أريد الإنسياق سريعاً خاصة وأنا أتعامل مع ما هو نادر ..

هي| أممم ، إيه الكلام الكبير ده ..

أنا| الحقيقة أنا متابعك من أول ما وصلت وشوفتك ومن لحظتها مش قادر أبعد عيني عنك ، مش هاقدر أنكر أني بعاكس الجمال اللي أنا شايفه ..

هي| لو المعاكسة هتفرحني كده مافيش مانع أسمع ، المهم أنت متزهقش ..

أنا| علي فكره أنا بالي طويل جداً ، وبالنسبة لمتزهقش دي ، الرد جاهز بس أنا مش هاقدر أقولوا دلوقتي ..

هي| ليه بقي ، مش قولنا نخلينا تلقائيين ..

أنا| بتدبسيني أنتي ، أصل الموضوع مش تلقائية من عدمه ، لكن الصراحة من قواعدي الأساسية في التعامل مع هذا الجمال ميبقاش في معاكستين ورا بعض ..

هي| أحب أسمعك وخليك مرن زي ما قولنا ..

أنا| أنا مرن جداً لكن لأني معجب بشده وكمان لأني أتمني أن تدوم هذه العلاقة ، أحاول أن أكون حذراً في خطواتي وتقدري تعتبري دي القاعدة رقم 2 ..

هي| تضحك بشده ، وهي فين القاعدة رقم 1 ..

أنا| قولتلك علي فكره ، ميبقاش في معاكستين ورا ، بعض لحقتي تنسي ..

هي| تضحك كثيراً وبشكل هيستيري ..

لكنها أذابتني عشقاً ..

يتبع ..
نتظر الجديد 😊✋🤍🌹
 
  • حبيته
التفاعلات: LADY MONA
وجودك في أي عمل إضافة كبيرة ، ووجودك معايا في عمل مشترك شرف كبير ليا ، مؤكد القصاصات سوف تأخذ منحني مختلف بوجودك ، منحني أكثر روعة وأكثر جمالاً 🌹❤️❤️❤️
أنا أثق من ذلك أيضا متحمسة بشده للعمل معك🌷❤️واكيد كل الشرف هيكون ليا🥰💕
 
  • حبيته
التفاعلات: MadamVanDerSexXx و Dr Yousef
هذه القصاصة هي من عمل صديقي المبدع @yousef1981
أما عني فأنا انتظر دعمكم.....لن اقول الكثير من الهراء فقط سأتذكر اللطف في قلبي♥️👉🏻

قصاصة رقم 5

هي من تكون ؟ – الجزء الأول

وصلتني دعوة من أحد الأصدقاء الذين تعرفت عليهم مؤخراً لحضور حفل خطوبته ، رحبت بالدعوة فهو من الأشخاص الذين تتمني أن تستمر صداقتهم ..

بطبعي لا أميل إلي التواجد في الأماكن المزدحمة ، لا أشعر بالراحة إذا ما إلتزمت بحضور مثل تلك الحفلات ، لكن الغريب يومها هو إحساسي بالطمأنينة والراحة علي غير المعتاد ..

يومها كنت مهتماً جداً بالطقم الذي سأحضر به ، ولأني من عشاق الأسود ، كانت السترة سوداء ولها طية صدر لامعة ، كذلك البنطال أسود مع القميص الأبيض مضاف لهم القطعة الأخيرة التي أحبها وهي "البيبيون" وطبعاً معهم حذائي الكلاسيكي الأسود ذو اللمعة البسيطة ..

توجهت إلي الحفل ، عندما دخلت كان هناك إزدحاماً متوقع خاصة في تلك المنطقة التي يجلس فيها العروسان ، كنت أتحرك سريعاُ في إتجاهم لتهنئة صديقي ثم الإبتعاد عن هذه المنطقة أو هكذا كنت أنوي ..

فما إن بدأت أخطو في طريقي حتي رأيتها تقف بجوار العريس ، تلك الجميلة ذات الفستان الزهري والتي تعجز كلماتي عن وصفها ، كيف أصف ذلك القوام وتلك الملامح الملائكية ، مهماً تحدثت سأبدوا مغفلاً ..

أبطئت خطواتي لأكتسب بعض الوقت لتأمل تلك الجميلة ، وعندما إقتربت لتهنئة صديقي لم أكن أتخيل أن يساعدني القدر إلي هذا الحد ، أثناء تهنئتي لصديقي فوجئت به يقدمها لي علي أنها أخته الصغيرة ..

لم يكن من المعقول أن أظل واقفاً لذلك تحركت إلي منطقة أبعد لكن تسمح لي برؤيتها ، لم أشعر بالوقت وأنا علي حالة التأمل في هذه الجميلة فما أروع إبتسامتها ، حركتها ، إيمائتها ..

نعم لم أشعر بالوقت ، لكن شعرت بالرغبة في فنجان قهوة يساعدني علي تخطي كل هذا الصخب الغير معتاد ، دارت عيني هنا وهناك ، تحركت لأبحث عن إمكانية تحقيق مرادي ، لكن يبدو أن هناك من شعر بحيرتي ، نعم إنها هي ، فوجئت بها تسألني عن ماذا أبحث ..

يبدو أن القدر يساندني للمره الثانية ، جاوبتها والإبتسامة تملئ وجهي فلم أكن أتخيل أننا من الممكن أن يجمعنا حديث بهذه السرعة ..

أنا| أبحث عن مكان أعثر فيه علي فنجان قهوة فلست معتاداً علي هذا الصخب ، فأنا أميل للهدوء أكثر ، أعذريني علي هذا الإسترسال في الحديث ..

هي| خد راحتك فمعنا الكثير من الوقت وهي تبتسم ..

أنا| نظرت لها متأملاً وأنا ساكت تماماً ..

هي| سكت ليه ما تكمل ، قول علي طول اللي في بالك ، أنا بحب التلقائية ..

أنا| أنا تلقائي في الطبيعي ، لكن الحقيقة لا أريد الإنسياق سريعاً خاصة وأنا أتعامل مع ما هو نادر ..

هي| أممم ، إيه الكلام الكبير ده ..

أنا| الحقيقة أنا متابعك من أول ما وصلت وشوفتك ومن لحظتها مش قادر أبعد عيني عنك ، مش هاقدر أنكر أني بعاكس الجمال اللي أنا شايفه ..

هي| لو المعاكسة هتفرحني كده مافيش مانع أسمع ، المهم أنت متزهقش ..

أنا| علي فكره أنا بالي طويل جداً ، وبالنسبة لمتزهقش دي ، الرد جاهز بس أنا مش هاقدر أقولوا دلوقتي ..

هي| ليه بقي ، مش قولنا نخلينا تلقائيين ..

أنا| بتدبسيني أنتي ، أصل الموضوع مش تلقائية من عدمه ، لكن الصراحة من قواعدي الأساسية في التعامل مع هذا الجمال ميبقاش في معاكستين ورا بعض ..

هي| أحب أسمعك وخليك مرن زي ما قولنا ..

أنا| أنا مرن جداً لكن لأني معجب بشده وكمان لأني أتمني أن تدوم هذه العلاقة ، أحاول أن أكون حذراً في خطواتي وتقدري تعتبري دي القاعدة رقم 2 ..

هي| تضحك بشده ، وهي فين القاعدة رقم 1 ..

أنا| قولتلك علي فكره ، ميبقاش في معاكستين ورا ، بعض لحقتي تنسي ..

هي| تضحك كثيراً وبشكل هيستيري ..

لكنها أذابتني عشقاً ..

يتبع ..
ازيك ي مني فينك بقالك فترة طمنينا عليكي
 
  • حبيته
التفاعلات: LADY MONA
هذه القصاصة هي من عمل صديقي المبدع @yousef1981
أما عني فأنا انتظر دعمكم.....لن اقول الكثير من الهراء فقط سأتذكر اللطف في قلبي♥️👉🏻

قصاصة رقم 5

هي من تكون ؟ – الجزء الأول

وصلتني دعوة من أحد الأصدقاء الذين تعرفت عليهم مؤخراً لحضور حفل خطوبته ، رحبت بالدعوة فهو من الأشخاص الذين تتمني أن تستمر صداقتهم ..

بطبعي لا أميل إلي التواجد في الأماكن المزدحمة ، لا أشعر بالراحة إذا ما إلتزمت بحضور مثل تلك الحفلات ، لكن الغريب يومها هو إحساسي بالطمأنينة والراحة علي غير المعتاد ..

يومها كنت مهتماً جداً بالطقم الذي سأحضر به ، ولأني من عشاق الأسود ، كانت السترة سوداء ولها طية صدر لامعة ، كذلك البنطال أسود مع القميص الأبيض مضاف لهم القطعة الأخيرة التي أحبها وهي "البيبيون" وطبعاً معهم حذائي الكلاسيكي الأسود ذو اللمعة البسيطة ..

توجهت إلي الحفل ، عندما دخلت كان هناك إزدحاماً متوقع خاصة في تلك المنطقة التي يجلس فيها العروسان ، كنت أتحرك سريعاُ في إتجاهم لتهنئة صديقي ثم الإبتعاد عن هذه المنطقة أو هكذا كنت أنوي ..

فما إن بدأت أخطو في طريقي حتي رأيتها تقف بجوار العريس ، تلك الجميلة ذات الفستان الزهري والتي تعجز كلماتي عن وصفها ، كيف أصف ذلك القوام وتلك الملامح الملائكية ، مهماً تحدثت سأبدوا مغفلاً ..

أبطئت خطواتي لأكتسب بعض الوقت لتأمل تلك الجميلة ، وعندما إقتربت لتهنئة صديقي لم أكن أتخيل أن يساعدني القدر إلي هذا الحد ، أثناء تهنئتي لصديقي فوجئت به يقدمها لي علي أنها أخته الصغيرة ..

لم يكن من المعقول أن أظل واقفاً لذلك تحركت إلي منطقة أبعد لكن تسمح لي برؤيتها ، لم أشعر بالوقت وأنا علي حالة التأمل في هذه الجميلة فما أروع إبتسامتها ، حركتها ، إيمائتها ..

نعم لم أشعر بالوقت ، لكن شعرت بالرغبة في فنجان قهوة يساعدني علي تخطي كل هذا الصخب الغير معتاد ، دارت عيني هنا وهناك ، تحركت لأبحث عن إمكانية تحقيق مرادي ، لكن يبدو أن هناك من شعر بحيرتي ، نعم إنها هي ، فوجئت بها تسألني عن ماذا أبحث ..

يبدو أن القدر يساندني للمره الثانية ، جاوبتها والإبتسامة تملئ وجهي فلم أكن أتخيل أننا من الممكن أن يجمعنا حديث بهذه السرعة ..

أنا| أبحث عن مكان أعثر فيه علي فنجان قهوة فلست معتاداً علي هذا الصخب ، فأنا أميل للهدوء أكثر ، أعذريني علي هذا الإسترسال في الحديث ..

هي| خد راحتك فمعنا الكثير من الوقت وهي تبتسم ..

أنا| نظرت لها متأملاً وأنا ساكت تماماً ..

هي| سكت ليه ما تكمل ، قول علي طول اللي في بالك ، أنا بحب التلقائية ..

أنا| أنا تلقائي في الطبيعي ، لكن الحقيقة لا أريد الإنسياق سريعاً خاصة وأنا أتعامل مع ما هو نادر ..

هي| أممم ، إيه الكلام الكبير ده ..

أنا| الحقيقة أنا متابعك من أول ما وصلت وشوفتك ومن لحظتها مش قادر أبعد عيني عنك ، مش هاقدر أنكر أني بعاكس الجمال اللي أنا شايفه ..

هي| لو المعاكسة هتفرحني كده مافيش مانع أسمع ، المهم أنت متزهقش ..

أنا| علي فكره أنا بالي طويل جداً ، وبالنسبة لمتزهقش دي ، الرد جاهز بس أنا مش هاقدر أقولوا دلوقتي ..

هي| ليه بقي ، مش قولنا نخلينا تلقائيين ..

أنا| بتدبسيني أنتي ، أصل الموضوع مش تلقائية من عدمه ، لكن الصراحة من قواعدي الأساسية في التعامل مع هذا الجمال ميبقاش في معاكستين ورا بعض ..

هي| أحب أسمعك وخليك مرن زي ما قولنا ..

أنا| أنا مرن جداً لكن لأني معجب بشده وكمان لأني أتمني أن تدوم هذه العلاقة ، أحاول أن أكون حذراً في خطواتي وتقدري تعتبري دي القاعدة رقم 2 ..

هي| تضحك بشده ، وهي فين القاعدة رقم 1 ..

أنا| قولتلك علي فكره ، ميبقاش في معاكستين ورا ، بعض لحقتي تنسي ..

هي| تضحك كثيراً وبشكل هيستيري ..

لكنها أذابتني عشقاً ..

يتبع ..
حلو برغم انه تحسى معرفش يكمل فصحى ف قلب حته بيتكلم بالعام 😂
 
  • عجبني
التفاعلات: Dr Yousef
  • حبيته
التفاعلات: AMGjr
  • حبيته
التفاعلات: LADY MONA
أنا أثق من ذلك أيضا متحمسة بشده للعمل معك🌷❤️واكيد كل الشرف هيكون ليا🥰💕
الشرف ليا صدقيني 🌹 ❤️
 
  • حبيته
التفاعلات: LADY MONA

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%