NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة دياثة قسمه ونصيب ( من المنتدي القديم )

Magmog

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
18
مستوى التفاعل
22
نقاط
1
يقولون أن المقسوم لا فكاك منه والنصيب يصل إلى صاحبه ولو بعد حين، ربما تعشق امراءة وتسعى إلى الارتباط بها وربما هي ايضا تبادلك الرغبة في أن تكون زوجة لك، لكن تقف ظروفك ومتطلبات الزواج حائلاً دون حدوث ذلك.

كان عماد شاب طموح ومقبل على الحياة، زاده فيها حبه وعشقه لجارته الفاتنة ليلى التي تسكن مع اسرتها ميسورة الحال في شقة بالبناية التي تواجه العمارة التي يسكن عماد سطحها مع اسرته البسيطة محدودة الدخل. كانت ظروف اسرة عماد عائق امامه للاستمرار طويلا في مشوار التعليم واكتفى بالشهادة الثانوية من اجل العمل والسعي من اجل مساعدة اسرته على مواجهة متطلبات الحياة. تنقل عماد بين عديد الحرف وتعلم التكيف مع مسوغات اي مهنة يتاح له العمل بها. لم يكن يعينه على مشاق الحياة وتحمل صعابها سوى ان جارته الفاتنة ليلى كانت تبادله مشاعر الود والحب والتعهد بانها ستوفر له الدعم الكافي حين يتقدم لطلب يدها من ابيها متى انتهت من دراستها الجامعية واضحت متاحة للعرسان والخطاب. كان لديه قناعة تامة ان ليلى هي قسمته ونصيبه ولن تكون ابدا لغيره.

جاهدت ليلى قدر استطاعتها في تعزيز طلبه لدى والدها وسعت إلى الحصول على دعم والدتها وبقية افراد الاسرة إلا أن كل محاولتها باءت بالفشل ولم تكن لديها القدرة الكافية لاقناعهم بأن شاب حاصل على مؤهل متوسط يتنقل بين الحرف والمهن الدنيا (من وجهة نظر مجتمعهم) قد يصبح أهلاً للزواج بفتاة حاصلة علي مؤهل جامعي إضافة إلى انها اعتادت على رغد العيش ونعيم المعيشة التي لن يستطيع عماد أن يوفرها لها بظروفه الحالية.

ربما تغلق الحياة في وجهك باباً، لكنها تفتح لك ابوابا اخرى، ظلَّ عماد يمني نفسه بأن شيء سيحدث وستتغير قناعات اسرة حبيبته ويحدث ما يرجوانه، إلا أن خبر خطبتها لجارهم الصيدلي حمدي كان بمثابة غلق باب الرجاء واعتقاده انه كان على خطئ حين ظن ان ليلى هي قسته ونصيبه. كان ذلك دافع له لطرق ابواب السفر والترحال بعيدا عن الارض التي لن يستطيع أن يرى حبيبته فيها مع غيره. سافر عماد إلى اوروبا بطريق غير مشروع إلا أن كفاحه هناك قد جعل وجوده بها مشروع واسس عمل ناجح وفر له سبل المال الوفير الذي مكنه من مساعدة عائلته بشكل افضل في مصر إضافة إلى كونه يعيش في مستوى من الرفاهية لم يكن يحلم بها في بلده الام.

لا يوجد فقد بلا ألم ويخطئ من يظن أن ليلى قد مضت سريعا في حياتها بشكل طبيعي بعد انقطاع امل ارتباطها بعماد وخطبتها لحمدي. لكنه النسيان عزيزتي القارئة وعزيزي القارئ وتعاقب الايام ما يساعد الانسان على المضي قدما مهما كان حجم الالم وقناعتنا بأننا لن نستطيع تجاوزه. الزمن والنسيان هما عوامل التعرية والنحت التي تفتت الصخور التي تعترض مجرى النهر الطبيعي مهما كانت قوتها وصلابتها. ربما لم يكن حمدي يحبها كما احبها عماد وربما هي لا تحبه كما احبت عماد، لكنه كان زوجا مقبولا، على قدر عالي من الثقافة والاحترام يحنو عليها ويلبي طلباتها حتى وإن بدى عليه انه شخص برجماتي وعملي والمشاعر لا تشغل حيز كبير من تفكيره اثناء اتخاذ القرارت.

انقضت قرابة الخمس سنوات من زواجها بحمدي لم يكن يعكرها سوى محولاتهم الفاشلة للانجاب اضافة إلى عدم شعورها بالاشباع الجنسي معه. لم يكن لها اي تجارب جنسية سابقة ولم يكن لديها اطلاع على شتى فنون الجنس والنيك لكن دائما ما كانت تشعر بعدم الرضى في علاقة الفراش مع زوجها، كان لديها شعور انه هناك المزيد وان المتعة الجنسية ليست قاصرة على بعض اوضاع علمها اياها زوجها وبعض مهارات اللحس والمص والشتائم المبتذلة التي دربها عليهم. كان هناك دائما عدم تطابق في لحظات صعود وهبوط الشهوة لديهما، حمدي كان يثار سريعا بينما هي تتزايد عندها الاثارة تدريجيا، كانت رغبته تنطفى بمجرد اتيان شهوته بينما كانت تظل هي متقدة بنار الشهوة تتقلب يميناً ويساراً وهي تدعك ثدييها وتحفر بيدها داخل كسها طويلا حتى يغلبها التعب وتخار قواها وتخلد إلى النوم وهي غير مروية جنسياً بالشكل الكافي. لكنها اعتادت ذلك ورضت به واخذت تنخرط في انشطة منزلية واجتماعية عديدة حتى تتغلب على مرارة الحرمان من الارتواء الجنسي والانجاب.

كان كلُ شيء هادئ وبدى كل الاطراف سعداء بحياتهم راضون بما قُسِم لهم حتى صيف العام المنصرم الذي كان شديد السخونة على مستوى الطقس والاحداث. طلبت الشركة التي يعمل بها حمدي منه السفر لحضور مؤتمر ادوية مُزمع انعقاده في العاصمة الاسبانية مدريد ولم تمانع الشركة التي يعتز مديرها بحمدي وكفاءته من اصطحاب زوجته معه في هذه الرحلة مع تعهد بتحمل كافة مصاريف السفر والاقامة اضافة إلى بضعة ايام بعد انقضاء المؤتمر كي يتثنى لهما قضاء عطلة سياحية مميزة بمدريد.

كانت الليلة الاولى هادئة، الفندق على قدر عالي من الفخامة والرقي وايضا بهاظة اسعار الغرف ما دفع حمدي للتفكير في استبداله بفندق اقل مستوى للاستفادة بفارق السعر وتوفيره لاشياء اخرى يراها اكثر اهمية. لم تكن ليلى مرحبة بفكرة تبديل فندق الاقامة لكنها لم تمانع عندما وعدها حمدي باستقطاع جزء كبير من فارق السعر لها تفعل به ما تشاء وتشتري ما يحلو لها.

بعد انتهاء فاعليات اليوم الثاني من المؤتمر اصطحب حمدي زوجته ليلى إلي مطعم بيتزا جذبهم إليه اسمه اكثر من انجذابهم إلى اكل البيتزا في حد ذاته. كان المطعم يحمل اسم "بيتزا العمدة" باللغة العربية اضافة إلى الاسبانية كمان أن له سمتا يمزج بين الفرعوني والاندلسي. كان لديهما شعور بان صاحب المطعم قد يكون مصريا او عربيا وربما اوروبيا عاشق للحضارة المصرية والاندلسية ومتاثرا بها، عزز ذلك الشعور طاقم الخدمة الذي كان يتكون من فتيات اوربية شقراء يديرهم رجل لا تمت ملامحه إلى المصرين او العرب بصفة عامة. لم يشغلهم كثيرا هوية اصحاب المطعم فرائحة البيتزا الساخنة وطريقة تقديمها التي تثير لعاب الجائعين جعلتهما لا يركزان سوى في الاستمتاع بتناولها. قبل فروغهم من الطعام تقدم منهم مدير المطعم يستطلع رايهم في الطعام والخدمة بشكل لطيف ودار حديث قصير تاكدت على اثره ظنونه بانهم مصريون حسبما راى من هيئة ليلى ولبسها وحجابها. اخبرهم ان صاحب المطعم مصري ما فسر لهما اسم المطعم وسبب تصميمه على هذا الشكل، اخبرهم ايضا انه قد يصل في اي لحظة وربما يتثنى لهم لقاءه والحديث عن جودة الطعام وإبداء اي راي لهما في الخدمة حيث انه دائم الاهتمام بزبائنه والحرص على ارضائهم.

مر وقتٌ قصير قبل أن يشاهد حمدي رجلاً انيق المظهر تبدو عليه ملامح مألوفة له كأنه رآه من قبل او كانت لهم سابق معرفة. توقف الرجل للحظات يتحدث مع مدير المكان قبل ان يوجه بصره ناحية حمدي وزوجته وترتسم على ملامحه علامات السعادة وهو يتحرك باتجاههم. كانت قدرة الرجل في التعرف عليهما اقوى من قدرة حمدي، ربما لأن الزمن قد غير في هيئتها بينما لم يطرا اي تغيير "كبير" على حمدي وليلى.

"مش معقول، انا مش مصدق نفسي! حمدي شاكر هنا في مدريد!!" .. قال الرجل ذلك بعامية مصرية ونبرة صوت لم تكن غريبة على حمدي وزوجته ليلى التي التفتت تجاهه وتعرفت عليه بمجرد أن وقع بصرها عليه. نعم أنه عماد حبيبها السابق ولكن في نسخة معدلة ومحسنة عن تلك التي تعرفها، ايضا تعرف عليه حمدي فبالنهاية كان جاره وتزامل معه في مراحل الدراسة المختلفة حتى نهاية الثانوية العامة التي طرق بعدها حمدي ابواب الجامعة بينما طرق عماد ابواب الرزق واصحاب العمل.

عماد: ايه الصدفة اللي بمليون يورو دي (قال عماد ذلك وقد وصل إلى طاولتهم)
حمدي: معقول، عماااد (قال حمدي ذلك وقد هم لمصافحته باهتمام شديد وهو لا يصدق ان الصدفة قد جمعتهم هنا بعد اكثر من خمس سنوات من سفر عماد واختفاءه)
عماد: هات حضن يا راجل دا انت ليك وحشة كبيرة (وجذب حمدي إليه يعانقه عناق حار قبل أن يلتفت تجاه ليلى) ازيك يا ليلى عاملة ايه مدريد منورة بوجودكم (وهو يمد يده إليها يصافحها)
ليلى: اهلا يا عماد ازيك، انت بتعمل ايه هنا؟
عماد: انا صاحب المطعم ده، وانتوا بتعملوا ايه هنا؟
حمدي: انا جاي في زيارة قصيرة تبع الشغل (قال حمدي ذلك وهو يعاود الجلوس وعماد يجذب مقعد له ليشاركهم الجلوس)، فينك انت من ساعة ما سافرت ومحدش سمع عنك حاجة.
عماد: الغربة يا حمدي بتاخد الواحد وبتسرق عمره زي ما انت شايف كدة.
حمدي: تسرق ايه بس، ده انت ما شاء **** الزهر واضح انه لعب معاك ودنيتك احلوت (قال حمدي ذلك ممازحا)
عماد: الحمد لله **** كريم وفتحها من وسع، وانتي يا ليلى ايه اخبارك، وفين ولادكم؟
ليلى: الحمد لله كله تمام (وقد اقتضب حاجبيها)
حمدي: **** لسة مرزقناش بولاد ادعيلنا يا عمدة
عماد: انا اسف و**** معلش، طول عمري مدب .. **** يسعدكم ان شاء **** ويرزقكم
حمدي: تسلم يا عمدة كلك ذوق
عماد: احكيلي انتوا جيتوا امتى وراجعين امتى؟
حمدى: احنا وصلنا امبارح وهنرجع كمان اسبوع
عماد: حلو اوي، انتوا في ضيافتي من هنا لحد ميعاد طيارتكم، انتوا نازلين في فندق ايه؟
حمدي: اهدا بس ياعم عماد متبقاش حامي كدة، احنا اقامتنا كلها مدفوعة من الشركة وكمان مش عاوزين نتقل عليك
عماد: بقولك مفيش الكلام ده انتوا هتقوموا معايا نجيب حاجتكم من الاوتيل ونروح الفيلا بتاعتي، انا عايش فيها لوحدي وما صدقت الاقي حد يونسني، الفيلا مساحتها كبيرة وفيها حمام سباحة خاص وغرف جاكوزي وصبا مش هتلاقوا زيهم في الفندق اللي انتوا نازلين فيه، ويعدين هي على الجبل ومفيش اي حاجة حواليها يعني هتاخدوا راحتكم على الاااااخر
حمدي: **** يزيدك يا حبيبي، بس بجد مش هينفع (وإن كانت الفكرة قد لمعت برأسه حيث سيوفر كامل ثمن الاقامة الباهظ بعد ان كان يفكر فقط في تقليله)
عماد: و**** لا هينفع انت فاكرني بعزم عزومة مراكبية، قوم بقولك نروح نجيب شنطكم، هتيجوا معايا يعني تيجوا معايا مفيهاش نقاش، ما تقولي حاجة يا ليلى
ليلى: حمدي معاه حق يا عماد، احنا كدة كدة حجزنا الشركة دفعاه لينا كاش وبرضه مش عاوزين نتقل عليك ونقل راحتك.
عماد: تتقلوا عليا ايه بس بقولكم قاعد في فيلا طويلة عريضة بكلم الحيطان مصدقت لقيت حد اعرفه اتكلم معاه، ويجي يقعد معايا شويا بدل الوحدة اللي انا فيها دي .. يلا يا حمدي اسمع الكلام وقوم
حمدي: مش عارف اقولك ايه يا عمدة و****، ايه رايك يا ليلى؟ (نظر إليها يستطلع رايها في حيرة وقد بدى عليها بعض الامتعاض من قبول تلك الدعوة)
عماد: مفيهاش راي دي يا بني و**** وبعدين انتوا اول ما هتشوفوا المكان هتدوني انا ضعف اللي تدفعوه في الفندق (عقب عماد على مزاحه هذا بالضحك)
حمدي: ماشي يا عماد، خلاص مش هنزعلك، ممكن بس نيجي نقعد معاك يومين ولا حاجة وبعدين نكمل في الفندق او نروح فندق تاني، احنا كدة كدة كنا بنفكر نغيره (قال حمدي ذلك وقد كمن بداخله السرور بالمبلغ الضخم الذي سيوفره من ميزانية الرحلة التي دفعته الشركة له بالكامل قبل السفر)
عماد: ماشي ياعم نروح ولو الاقامة معجبتكوش انا هوديكم فندق بتاع واحد حبيبي ومنغير اي فلوس خااالص.


داخل غرفة الفندق واثناء حزم حقائبهم دار عتاب شديد بين ليلى وزوجها بسبب قبوله دعوة عماد، واستنكارها من موافقته على النزول ضيوفا على رجل عازب مهما كان سابق معرفتهم له. اوشكت ان تعزز منطقها باستنكار موافقته بأن عماد كان يرغب في الزواج بها وتقدم لخطبتها بالفعل، لكنها اسرت ذلك في نفسها كون حمدي نفسه على علم بذلك وربما الخوض في ذلك الحديث قد يجرح كرامته ويخدش حياءها. هي تعلم ان برجماتية زوجها هي من تتخذ قرارته وتقود حكمه على الاشياء لذلك اكتفت باللوم التقليدي في اطار المقبول وغير المقبول في عرف الاصول والتقاليد. لكنه غلبها بمنطقه وحديثه بانهما في بلد اوروبي ومثل هذه المجاملات مسموح بها واغراها ايضا بزيادة حصتها في البلغ الذي سيتوفر من ثمن الاقامة ما سوف يتيح لها فرص اكبر للتسوق والانفاق على ما يحلو لها.

أنهى حمدي اجراءت تركهم للفندق سريعا وتحرك هو وزوجته بصحبة عماد في سيارة فارهة باتجاه فيلته التي تقع علي الجبل في احد الاحياء الراقية بمدريد حيث يمتد على سفح الجبل عدد محدود من الفيلات بينهم مساحات كبيرة تسمح بخصوصية كاملة لسكان كل وحدة وتتيح لهم منظر خلاب لكامل المدينة من فوق قمة الجبل. كانت المسافة من بوابة الفيلا إلى بنياتها الداخلية تزيد عن المئة متر ما ينبئ انهم داخل ما يشبه القصر وليس مجرد فيلا. كانت البناية عبارة عن طابقين على مساحة تقارب ال ٥٠٠ متر مربع ويفترش امامها بسين سباحة مميز ومتعدد الاعماق ليناسب شتى الاعمار كما تتناثر بعض البنيات الصغيرة داخل حرم القصر اخبرهم عماد ان بهم وحدات جاكوزي وحمام سباحة صحي كما ان بعضهم مخصص للعاملين بالقصر غير ان عماد لا يرحب بوجودهم الدائم ويكتفي بتواجدهم على فترات متقطعة من الاسبوع للتنظيف و اعمال الصيانات.

انتهت جولتهم بالقصر داخل غرفة اقامتهم ذات المساحة الكبيرة والسرير العريض وحمام داخلي خاص اخبرهم عماد انه اختارها لهما لتتيح الخصوصية اللازمة تماما كما كان الحال بفندق الاقامة الذي غادروه للتو. كانت الغرفة حقيقة راقية وكل شي فيها ينم عن ذوق عالي وبهاظة الاثاث الذي بها. بعد مغادرة عماد بداءت ليلى تتحرك وتستكشفها بحرية اكبر وفوجئت وهي تفتح دولابها كي تفرغ حقائبها بوجود بعض الملابس النسائية متعددة الاغراض، بيت، سباحة، سهرة وحتى ملابس داخلية مثيرة.

ليلى: الحق يا حمدي الدولاب في لبس بتاع واحدة تانية (قالت وهي تفسح له المجال ليرى ما بداخل الدولاب)
حمدي: ايه ده، تفتكري بتاع مين اللبس ده كله (قال حمدي ذلك وعلى وجهه علامات الدهشة)
ليلى: وانا ايش عرفني، راجل عايش لوحده في بيت طويل عريض زي ده اكيد مقضيها بالطول وبالعرض وبيجيله ستات كمان (كان بداخلها بعض الغيرة من شعورها ان عماد قد سلاها واضحى على علاقة باخرى او ربما اخريات)
حمدي: بس برضه مكنش يصح انه يخلينا نقعد في قوضة كان بيجيب فيها ستات، اكيد في قوض تانية مش بتستخدم او حتى كان نبهنا (بداء حمدي يستشعر غرابة الوضع الذي وضع نفسه فيه وانه ربما برجماتيته وفرحه بتوفير مبلغ الاقامة بالفندق سيكون له بعض المقابل سيدفعه من كرامته وكرامة زوجته)
ليلى: منا قولتلك ما يصحش اننا نيجي نقعد مع راجل عازب اقعدت تقولي وفيها ايه يعني! عموما برضه علشان منظلمهوش ممكن يكون مخدش باله او ناسي اصلا ان في حد سايب هدوم ليه في الدولاب (قالت ليلى ذلك لتقلل من توتر زوجه، فرغم معارضتها لقراره لكن بالنهاية هم الان بالقصر ولا تريد ان يعكر اقامتهم واستمتاعهم به شيء)
حمدى: على رايك، خلاص سيبك من الضلف اللي فيها هدوم واستخدمي الارفف الفاضية او حتى سيبي الهدوم في الشنط على جمب وناخد منها اللي احنا عاوزينه هي كلها كام يوم قاعدينهم وماشيين.

استجابت ليلى لراي حمدي وبالفعل افرغت بعض محتويات حقائبهم داخل بعض الارفف الفارغة وتركت الباقي كما هو رهن الاستدعاء اذا ودَّ احدهم استعماله. خلدّا الزوجان للنوم ما يقارب الساعتين قبل ان يفيق حمدي على صوت عماد وقرعه على الباب يخبرهم بأن يكفا عن الكسل والاكتفاء بما حظيا من النوم حتى لا يضيع عليهم الاستمتاع بباقي اليوم. اخبره حمدي انه سيفيق من نومه ويوقظ زوجته ويوافيانه عند البسين تلبية لدعوته لقضاء بعض الوقت قبل ان تغرب الشمس.

ارتدى حمدي تشيرت صيف بنصف كم وتحته شورت رياضي خفيف، بينما ارتدت ليلى ملابس الخروج الاعتيادية بلوزة صيفية طويلة الاكمام فوق بنطلون جينز عادي وفوق راسها حجابها المعتاد منذ دخولها الجامعة.

دلف الزوجان إلى الباحة الامامية للقصر حيث بيسين السباحة وبعض الشازلونجات وبار للمشروبات الباردة لاحظا وجود العديد من الزجاجات التي تنم عن احتواءها شتى انواع الخمور اضافة لبعض معلبات العصائر والمشروبات الغازية المعروفة. كان عماد ممددا على احد الشازلونجات عاري الصدر ويرتدي مايوه ضيق من الاسفل وقد بدى مظهره كالرياضين التي تتشكل عضلات صدرهم وبطنهم بشكل ملفت اضافة إلى ازالة كامل الشعر ما يعطيهم لمعانا ومنظر مثير.

عماد: ايه الكسل اللي انتوا فيه ده، انتوا جايين تقضوها نوم ولا ايه (قال ذلك وهو يعتدل في جلسته اثناء اقترابهم منه)
حمدي: لا مش كسل ولا حاجة يا عمدة، بس الواحد اول ما فرد جسمه على السرير راح في النوم على طول (قال ذلك وهو يجلس على شازلونج مجاور له وجلست ليلى بجواره)
عماد: طب ايه، انتوا مش نازلين بلبس السباحة ليه، فين المايوهات؟ هو انا هنزل الماية لوحدي ولا ايه؟؟
حمدي: مايوهات!! (قال حمدي ذلك متعجب وهو يبادل زوجته نظرات التعجب)
عماد: اه المايوهات، ايه مترعفوهاش اللي بتتلبس علشان الناس تعوم بيها ههههههههه
حمدي: لا بس اصلا بصراحة موضوع الماية والعوم ده مكانش في دماغنا احنا كنا ناوين نقضيها مزارات سياحية ومطاعم وشوبنج وخلاص على كدة
عماد: لا ازاي بس يا ابو حميد انت مش شايف الشمس جميلة ازاي، ولا ايه رايك يا ليلى، انا حاسس كدة انك مش في المود، في حاجة مضايقاكي هنا؟
ليلى: لا ابدا مفيش حاجة مضايقاني و****، بس انا موضوع الماية ونزولها ده مجاش في بالي ومعملتلوش حساب
عماد: ليه يا ليلى؟ ليه يا حبيبتى؟ انتى جايه تتبسطى الكام يوم دول وتفكى جسمك كدا , ليه ياماما محسسانى انك عندك ٦٠ سنة؟ ما تقولها حاجة يا حمدي
حمدي: خليها على راحتها يا عماد، انا ممكن انزل معاك الماية بالشورت ده عادي (وقد غصت بحلق حمدي لفظة "حبيبتي" التي خرجت من فم عماد حتى ولو على سبيل الدعابة)
عماد: لا يعم لازم ننبسط كلنا، وانتي يا ليلى لازم تنزلي البيسين وتجربيه
ليلى: معيش حاجة بجد ينفع يتنزل بيها الماية كل اللي انا جاية بيه لبس خروج وبيجامات نوم
عماد: يا ستي انزلي باي حاجة هنا عادي، لبس الخروج لبس النوم اللي يعجبك .. وبعدين في لبس اعتقد في الدولاب ممكن تلاقي حاجة منه تناسبك لو تحبي

هنا يصدم الزوجين ويصعقان من جراءة عماد او تباسطه الزائد معهما، هو يعلم تمام العلم ان دولاب حجرتهم يحوي ملابس امراء اخرى ومع ذلك لم يستنكف من اختيار غرفة اخرى لهم او على الاقل تنبيهم لذلك مع بعض التوضيح المنطقي عن سبب وجود مثل تلك الملابس بدولاب الغرفة. توردت وجنتي ليلى من الخجل وعدم قدرتها على الرد فا آثرت السكوت. فقرر حمدي ان يبادر بالكلام فربما يستطيع ترميم بعض الشروخ التي احدثها تصرف عماد بكرامته هو وزوجته.

حمدي: صحيح يا عماد هي دي هدوم مين اللي في الدولاب؟
عماد: دي هدوم واحدة كنا متصاحبين وهنتجوز بس محصلش نصيب، بس و**** معظمها هدوم جديد متلبستش وهتلاقيهم بالتيكت بتاعهم.
حمدي: بس مكنش يصح برضه تخلينا نقعد في القوضة اللي هي كانت بتقعد فيها وفيها حاجتها
عماد: انا اسف و**** معرفش ان دي حاجة هتضايقكم، انا اخترلتلكم اكبر قوضة في الفيلا وهي الوحيدة اللي ليها حمام خاص هي وقوضتي، بس الفيلا كلها تحت امركم القوضة اللي تعجبكم اقعدوا فيها.
حمدي: لا يا عمدة مضايقناش ولا حاجة احنا استغربنا بس، وعموما **** يعوض عليك بغيرها.
عماد: تسلم يا حبيبي، **** يسمع من بوقك، يلا ليلى عاوزين ننزل الماية قبل الشمس متروح
ليلى: طيب خلاص انا هلبس بيجامة من بتوع البيت علشان مبهدلش لبس الخروج.
عماد: زي ما تحبي، وزي ما انتي كدة شايفة مفيش حد غريب هنا ولا في مدير فندق هيجي يغلس عليكم ويقولكم تلبسوا ايه ومتلبسوش ايه ههها

قال عماد ذلك وهو يمازحهما قبل أنت تهم ليلى بمغادرة المكان متوجهة إلى غرفتها ترى ما يمكن أن تلبسه وقد غلب عليها الحنق والضيق من معرفتها أن عماد كان ينتوي الزواج باخرى هذا بخلاف سخطها على زوجها الذي وضعها ووضع نفسه في هذا الموقف المحرج وتركهم عرضة لمزاح عماد السخيف التي تشعر دائما انه يبطنه شيء من المَن عليهما باستضافته لهم في بيته الفخم.

تجاذب حمدي وعماد احاديث عن مواضيع مختلفة، قصَّ فيها عماد بعض من قصة صعوده إلى درجة الاغنياء في اسبانيا، وروى له ايضا حمدي عن مجال عمله وهدف الرحلة واهمية المعرض الذي يمثل فيه شركته. وتطرق حديثهم إلى احوال الاهل والاصدقاء في مصر واستعادة بعض ذكريات الطفولة والدراسة والحديث عن اهم الشخصيات بمنطقتهم ومن مات ومن مرض ومن لازال ينعم بالصحة وصلاح الحال. احضر عماد إلى جوارهم منضدة صغيرة عليها تشكيلة من المعلبات المثلجة الكحولية وغير الكحولية وبعض الفاكهة والمأكولات لمن يرغب.

عادت ليلى إليهم وهي ترتدي بيجامة نصف كم ليجن ذات لون بامبي فاتح، بدى انها ضيقة حيث ظهر ذلك على البنطلون الذي يظهر بوضوح حز لباسها الداخلي تحته وكذلك رغبة ازرار البلوزة العلوية في الانفكاك عن بعضها البعض من شدة دفع اثدائها لهم من الداخل وايضا تظهر علامة حمالة الصدر من الامام والخلف بوضوح للناظرين. وضعت ليلى فوق راسها بونيه أسبانيش ما جعل رقبتها حتى اول ازرار البلوزة ظاهرة للاعين. كانت هيئتها بشكل عام غير متسقة حيث ال**** واللبس الخفيف الضيق والاذرع العارية لا تجتمع في آن واحد، لكن كل ذلك اعطى لها طابع وهيئة مثيرة.

ربما راى حمدي زوجته في هذه الملابس كثيرا واعتاد عليها، لكن كونها ترتديهم الان امام غريب - حتى وان كان جارا وصديق قديم - اثار حفيظته وجعل بداخله بعض الضيق. على الجانب الاخر كان عماد يتقلب في مقعده من فرط السعادة والاثارة، كان حلمه أن تكون ليلى زوجة له وكان يمني نفسه أن تجلس بمثل تلك الملابس - وما هو اخف منها - امامه يوما بلا تحفظ ولا خجل. اليوم وبعد خمس سنوات من صد والدها الباب في وجهه تجلس امامه كما كان يمني نفسه ويشتهي حتى وإن كانت زوجة لغيره.

عماد: اوبااااا ايه الحلاوة دي، رانيا علواني داخلة علينا يا حمدي (قال ذلك يمازح حمدي الذي بدى عليه بعض التجهم وقد كانت اعينه تفترس كل منحنى يظهر من جسد ليلى داخل تلك البيجامة الضيقة)
ليلى: ارجوك بلاش تريقة عليا (قالت ليلى ووجنتيها تكتسيها حمرة الخجل وإن كانت بداءت تعتاد بعض الشيء وتألف وجود عماد ومزاحه)
عماد: لا بجد و**** البيجامة تجنن عليكي، ولا ايه رايك يا حمدي (قال يجاملها في الوقت الذي كان الضيق يزداد داخل صدر زوجها)
ليلى: ميرسي يا عماد (قالت وهي تجلس في المقعد المقابل لما يجلس عليه زوجها وعماد)
عماد: ايه يا حج حمدي مبحلق فيها كدة ليه، دي مراتك يا عم مش واحدة تانية ههههههههه
حمدي: ايه! لا يعم مش مبحلق ولا حاجة (قال حمدي وقد بدى عليه الارتباك فلا هو يعلم ايعاتب زوجته على ما تلبس ام يعاتب عماد علي هزاره الغير مريح مع زوجته)، بقولك ايه يالا ننزل الماية (ويقفز بعدها حمدي بالماء ويغطس به بعض الوقت عسى تقلل برودته من حدة غضبه واختلاج مشاعره)
عماد: يلا يا ليلى ننزل احنا كمان (ويقف وقد بدى انتصاب زبره داخل المايوه الضيق وهو يثبت عينيه في عين حبيبته السابقة التي تراوده بعض افكار الانقضاض عليها ونهش لحمها وليكن ما يكن) يلا يا بنتي ننزل الماية (كرر جملته بعد ان لاحظ زيادة درجة اللون الاحمر فوق خديها وهي تدير عينيها بعيدا عن مرمى بصره بعد ان لاحظت انتصاب قضيبه)
ليلى: انزل انت وانا شوية وهاجي وراكم (قالت ومازالت تشيح بوجهها بعيدا عنه)
عماد: بقولك ايه هتقومي تنزلي لوحدك ولا اشيلك عافية ارميكي في الماية (قال وقد اقترب منها وجذب ذراعها لتقف مواجهة له وعينيه تفترس نهديها البارزين تحت البيجامة)
ليلى: طيب خلاص هنزل لوحدي اوعى تزقني واحياة امك

قالت ليلى ذلك وهي تسير امامه وتمد ذراعيها تحاول منعه من التمكن منها إن اراد فعلا ان يحملها ويقذفها بالماء، ما أن اطمئنت انها بعدت عنه بمسافة كافية حتى استدارت وتحركت ببطىء تجاه البيسين ولا ترى اثرا لزوجها بعد. كان المشهد الخلفي لليلى وهي تسير امام عيني عماد اشد اثارة من المشهد الامامي، لم يكن ضيق البنطلون يظهر بالقدر الكافي إلا عندما راى كيف أنه يأن من احتواء طيزها الرجراجة داخله وهي تتحرك امام عينيه. زادت الاثارة ايضا عندما لاحظ الون البنفسجي الغامق لملابسها الداخلية حين انعكست اشعة الشمس على ظهرها. لم تمنعه الشهوة التي تستعر بداخله من الانقضاض عليها في حركة خاطفة ودفعها من الخلف لتسقط بشكل عشوائي داخل البيسين ما جلعها تصرخ اثناء سقوطها ومن ثم قفز هو بدوره خلفها.

ليلى: على فكرة انت رخم يا عماد

قالت ليلى ذلك بعد استطاعت الوقوف مرة اخرى بعد تلك الدفعة وهي تحاول فرك عينيها واعادة لم شعرها الفاحم والقاءه خلف كتفيها بعد ان تناثر فوقها وجهها وعينيها وهي تقوم من تحت سطح الماء. لم يكن لدى عماد اي قدرة على النطق او الرد عليها فقد وقف مواجها لها في صمت وكأن حدث جلل قد وقع امامه.

كانت ليلى التي سقطت في الماء غير ليلى قبل السقوط - والتي كانت أيضا غير ليلى التي كانت تأكل البيتزا مع زوجها - حيث ان الماء والبلل إضافة إلى اشعة الشمس قد جعلو قماش بيجامتها شفافا وكانها لا ترديه من الاساس ما جعلها تبدو عارية تماما إلا من لباسها وحمالة الصدر في لونهم البنفسجي الفاقع، ايضا قوة الدفعة اسقطت البونيه من فوق شعرها فاضحت تبدو امراءة مثيرة تردي بيكيني قطعتين داخل حمام سباحة.

ربما لم تدرك ليلى فداحة المظهر التي تقف به امام رجل غريب عنها في وجود زوجها حتى انها لم تنتبه إلى ان شعرها بالكامل اضحى ظاهرا له وهو ينسدل للخلف فوق ظهرها، لكن زوجها المسكين قد انصعق من اللحظة الاولى التي رفع راسه فيها من الماء وشعر كأنه قد غاب دهراً تحت الماء وليس بعض ثواني لم تتجاوز الدقيقة. راى حمدي زوجته شبه عارية امام عماد الذي يبدو انه تذكر فقط في هذه اللحظة انه كان يحبها واراد ان يخطبها قبل ان يرفضه ابوها وبزوجها له. دارت الارض للحظات تحت قدميه ولولا وجوده داخل الماء لربما سقط مغشيا، لم يكن يعرف ماذا يفعل وكيف يتصرف، اراد بشدة ان ينفجر في وجه زوجته لكنه لم يستطع، اراد ان يصرخ في وجه عماد ويأمره ان لا ينظر تجاها والشهوة تقفز من عينيه ولكنه جَبُن عن فعل ذلك، اراد ان يقفز خارج الماء يجذب اي شيء يستر به جسد زوجته لكنه عجز.

ليلى: ينهار ابيض، البونيه بتاعي وقع هو فين (قالت ذلك ليلى بعد ان ادركت متأخرة بعض الشيء ان شعرها التي تلمه بيديها اضحى غير محجوب عن اعين عماد)
عماد: اه ده وقع وانتي بتقعي في الماية، اهو لقيته (قال عماد ذلك وهو يترقب انفجار زوجها المتجهم في اي لحظة جراء ما يرى عليه زوجته امام رجل غريب)
ليلى: شوفت بقى نتيجة رخامتك لما زقتني في الماية، هات البونية لو سمحت (قالت ليلى ذلك ولم يكن يظهر عليها ضيق حقيقي يتفق مع ما تقوله)
عماد: انا رخم طب اهو ( والقى البونيه بعيدا خارج البيسين، بعد ان استقر في طويته أن تلك الحركة لن تشكل فارق كبير إذا كان لدى حمدي النية في الانفجار غضبا من عدمه)
ليلى: و**** بجد انت رخم وانا غلطانة اني نزلت معاكم الماية (قالت ليلى وقد بداءت تظهر عليها علامات الطفولة والتدلل التي تصاحب النساء في مثل هذه المواقف)
عماد: طب رخامة برخامة يلا بقى اهو (واخذ عماد يدفع الماء ويرشه باتجاها ويمازحها بعد أن شجعه سكوت زوجها الذي بداء بعض الابتسام يظهر على وجهه)
ليلى: بس بس هتغرقني، الحقني يا حمدي (قالت ذلك وهي تجري في دلال تجاه زوجها وطيزها ترتج داخل اللباس البنفسجي امام اعين عماد قبل ان تحتضن زوجها وتحمي نفسها من الماء الذي مازال عماد يرشه باتجاهها)

قرر حمدي اتباع نفس المنهج الذي اتبعه حين راى زوجته اول مرة في هذه البيجامة منذ لحظات امام عماد قبل ان يتجاهل الامر - او يدعي انه يتجاهله - ويقفز بالماء، قرر ايضا ان يتجاهل الامر، لكن هذه المرة امام عماد فقط!

حمدي: على فكرة الماية خلت البيجامة شفت وهدومك الداخلية كلها باينة (قال ذلك وهو يهمس في اذنيها)
ليلى: ايه ده بجد، يا نهار اسود، اعمل ايه (قالت ليلى ذلك وهي تهمس لزوجها ايضا بعد ان بداءت تدرك فداحة هيئتها الشاذة امام رجل غريب)
حمدي: تعاملي عادي كانك مش واخدة بالك وشوية كدة واسحبي نفسك واطلعي غيري هدومك

مازال همس حمدي مستمرا ومازال عماد يرش عليهم الماء وهدفه الواضح هو ان يدمجهما معه في لعبه ولهوه، وان لا يتحول الامر إلى تراجيديا وخناقة بين ليلى وزوجها بسبب لبسها. ربما كان اجدر بحمدي ان يطلب من زوجتها ان تنسحب من فورها لتعدل من هيئتها بنفس درجة الهدوء التي تعامل بها بدلا من ان يطلب منها التريث بعض الوقت قبل ان تذهب وتغير ملابسها. يبدو ان هناك شيئا آخر هو ما دفعه إلى ذلك، شعور اخر كان يتنامى بالتوازي مع تنامي غضبه مما يحدث، شعور لم يتنبه له بنفسه بل نبهته إليه زوجته التي تحتمي من مياه عماد بين احضانه.

ليلى: طب داري نفسك انت كمان علشان باين عليك ان هيجان (همست ليلى بدلال وعلوقية في اذن زوجها وهي تضعط بوسطها فوق زبره المنتصب بين فخذيها والتي تنبهت هي إليه قبل ان يتنبه هو لذلك)
حمدي: منظرك والهدوم شفافة واللباس والسنتيان باينين من تحتهم يهيج الصراحة (همس حمدي لها بذلك يبرر سبب انتصاب زبره)
ليلى: يا لهوي معقول! لما انت تقول كدة امال عماد يقول ايه (همست ليلى لزوجها وهي تتمايص بين احضانه)
حمدي: اكيد هياج عليكي برضه، اي حد هيشوفك كدة هيهيج (همس وهو يدفع خصره باتجاهها كي ينغرس قضيبه اكثر بين فخذيها وقد اخذ تصاعد الشهوة في التقليل من حدة غضبه وعدم ارتياحه لوجود زوجته بهذه الهيئة امام غريب كان يتمنى الزواج بها من قبل)
ليلى: اتلم يا راجل واصبر لما نطلع قوضتنا لعماد ياخد باله (قالت ليلى ذلك وهي ترجع بوسطها للخلف تتحاشى طعان زبره فوق كسها)

في هذه الاثناء كان عماد يترقب ردة فعل حمدي التي بدى له انه يتعامل وكأن شيئا لم يكن ما زاد من استغرابه ولكنه استحسن ذلك واحبه. كان يلاحظ التصاق ليلى بزوجها ولاحظ ايضا حركة شفايف حمدي ما ينبأه أن حديثا بالهمس يدور بين الزوجين. لاحظ ايضا حركات متنشنجة لخصريهما وكأن نزاع شب بينهما. قرر أن يدور حولهما ليتأكد من شيئا قفز إلى ذهنه بأن كلا الزوجين مثارا وتحتك فروجهم ببعضها داخل الماء الذي بالكاد يصل مستواه اسفل خصريهما. بالفعل راى عماد زبر حمدي منتصب يحفر بين فخذي زوجته وهو يمر بجواره إلى خلفه قبل أن يقوم بمفاجاءتهم ودفعهم سويا في الماء.

عماد: يلا بقى انتوا هتفضلوا لازقين في بعض كدة ولا ايه
ليلى: يا رخم يا رخم و**** عيني اتهرت من الكلور (قالت ليلى ذلك بدلع ومياصة وقد تسببت هذه الدفعة في انفراج زرارين من اعلى بلوزتها ما سمح لمساحة اكبر من صدرها اسفل الرقبة من الظهور بشكل واضح)
عماد: طيب خدي بقى (ويقوم بدفع مزيد من المياه علياه وهو يقترب منها اكثر) معلش يا حمدي بقى هي اللي عمالة تقول عليا رخم)

كان حمدي يشاهد في صمت وهو يضحك على ما يدور امامه مدعيا اقتناعه بانه مجرد هزار ولهو مقبول بين صديق وضيوفه، لكن في حقيقة الامر بداءت تتشكل حالة من الاثارة والهياج جراء كل ما يحدث الأن امام عينيه وفي الخلفية منه حقيقة أن عماد كان يرغب في الزواج من ليلى وربما هي لم تكن ممانعة. هذه الحالة المثيرة جعلت خيال حمدي يتسع إلى أن يظن أن ما يحدث ليس وليد صدفة، ربما زوجته على اتصال بعادل وقد اخبرته بتلك الرحلة وربما تم ترتيب كل الاحداث التي تلت ذلك. وربما لم يكن هناك اتصال مسبق والصدفة هي ما جمعهم ولكن وجودها في بيته وهي تعلم أنه كان راغبا بها هي كذلك كانت - وربما لازالت - راغبة فيه دفعها إلى أن ترتدي تلك البيجامة وماتحتها لعلمها ما سوف يحدث عند نزولها للماء. جالت الظنون بمخيلته وارتسمت السيناريوهات بشتى اشكالها في ذهنه، لكن لم يعد لاي منها اي تاثير على غضبه وحنقه سواء إن كان ما يحدث بالكامل وليد الصدفة او هناك ترتيب من زوجته، جُلُ ما يعتريه الان وهو يرى ما يحدث هو الاثارة والهياج اللذين لا يجد لهما تفسير منطقي .. لكن متى كان لكل شيء تفسير منطقي، هل من تفسير منطقي لكل تلك الثروة التي يمتلكها شاب سافر بشكل غير قانوني ولا يملك من المؤهلات العلمية سوى شهادة ثانوية عامة فقط في خمس سنوات!!

ليلى: يا حمدي الحقني بقى الواد ده عماني من الكلور اللي في الماية (قالت ذلك بمياصة وهي تحاول أن تجاريه وترشه بالماء ي الاخرى)
عماد: كمان بتقولي واد، عاجبك كدة يا عم حمدي (ويزيد من رش الماء على ليلى وهو يلاحظ انتصاب زبر زوجها)
حمدي: لا مش عاجبني وانا كمان هرشها هههههه (قرر حمدي أن يفعل اي شيء بدلا من الوقوف هكذا ثابتا وزبره يفضح حالته وقد لاحظ ايضا شدة انتصاب زبر عماد وهيجانه على زوجته وحبيبته السابقة)
عماد: هههههه شوفتي بقى اهو جوزك وقف في صفي خدي خدي (ويزيد من اقترابه ودفعه للماء تجاها وهو يفعل بالمثل وليلى تحاول الرد وهي ترجع للوراء حتى تسقط بالماء وكلاهما يضحك عليها)
ليلى: بجد انتوا غلسين ورخمة جدا

قالت ليلى ذلك بمياصة وغضب مصطنع بعد ان عاودت النهوض مرة اخرى وترى الذكرين كل منهما زبره منتصب بشدة وتعلم أن كلاهما يشتهيها وهائج عليها ما حرك الشهوة بداخلها ناحيتهما ايضا وخاصة عماد الذي كانت تتمناه زوجا قبل حمدي اضافة إلى ان وسامته وبنيانه الجسدي يعطيان له افضلية عن زوجها. لكن في طويتها تعلم أن كل ما يدور بخلدِ ثلاثتهم هو درب من الجنون ويجب التوقف عنه في التو واللحظة لذلك تقرر عدم مجاراة عماد فيما يفعل ولا مجاراة زوجها فيما لا يفعل.

ليلى: طب اقعدوا بقى رخموا على نفسكم، انا سايباكم وخارجة (وبداءت تتحرك خارج البيسين)
عماد: رايحة فين تعالي هنا هو دخول الحمام زي خروجه

قال ذلك وكان يجري خلفها وجذبها من ذراعيها وهو يلتصق بها من الخلف ويدور بها تجاه زوجها لتصبح مواجهة له، عينيها بعينيه وهي ترى زبره منتصب بشدة وهو يرى زراً ثالثاً من بلوزتها ينفك عقده فيبرز نحر ثديها وكذلك اول قماش سنتيانتها، وفي الوقت ذاته تشعر أن زبر عماد يتلمسها وإن حرص على أن لا تطول ملامسته لها، كانه يستكشف ردة فعلها.

ليلى: كفاية بقى يا عماد انا تعبت بجد (قالت ذلك بلبونة وهي تنظر في عيني زوجها واسنانها تعض على شفتيها السفلى تعبيرا عن الهيجان الذي بداء يتلبسها)
عماد: ملناش فيه، مش هتخرجي غير لما انا وحمدي نقرر (ويقوم بدفعها تجاه زوجها الذي اصابته ايضا حالة من الهياج من اثر كل ما يحدث امامه) مش كدة يا حمدي؟
حمدي: صح يا عماد مفيش خروج (قال حمدي ذلك وقد انفلت الزرار الرابع من بلوزة زوجته وأصبح جزء كبير من صدرها عاريا داخل سنتيانتها)
عماد: طب يلا امسكها بقى وكتفها علشان متهربش

ويدفعها عماد مرة اخرة تجاه زوجها ويلصقها به وقد استكانت تماما وقررت ان تترك نفسها لاي شي قد يحدث، ربما هناك بعض الوجل والخوف لكن الرغبة والفضول لمعرفة نهاية ما يدور اكبر واكثر تاثيرا في نفسها خاصة ان زوجها يشارك وما يحدث تحت بصره وبرعايته اي كان. يلتصق حمدي بزوجته من الامام ويحاوط خصرها بيديه وهو يدفع زبره عميقا بين فخذيها وعينيه مثبتتين على بزازها العارية التي ترتج كطبقي جيلي داخل سنتيانتها. بالطبع ليست المرة الاولى التي يرى فيها بزاز ليلى ولكن يبدو أن انكشافها امام غريب طامع فيهما قد زاد قدرهما وقيمتهما لديه واضحى تاثيرهما عليه اقوى واشد.

لحظات صمت مرت وليلى في حضن حمدي وعماد يقترب باتجاها من الخلف في صمت وعينيه مثبتة على طيزها وافخاذها العاجية وظهرها ناصع البياض الذي تزيد اثارته رابطة السنتيانة التي تغوص فيه من الخلف وتصنع انحناءات مثيرة أسفله واعلاه.

عماد: ورينا بقى هتطلعي ازاي من الماية (تنبه الزوجين إلى أن عماد يقف مباشرة خلف الزوجة لايفصله عن الالتصاق بها سوى بعض مليمترات)
ليلى: كدة يا حمدي بتتفق معاه على مراتك (تقول ليلى ذلك بدلال ولبونة وهي تغوص اكثر في احضان زوجها تترقب التالي)
عماد: اوعى تضحك عليك يا حمدي وتحنلها (يقول عماد ذلك وهو يدفع نفسه للامام يترقب ردة فعل الزوجة وزوجها وزبره يلامس قباب طيزها)
حمدي: لا يسطى عيب عليك (ويدفع حمدي زبره للامام اكثر من اثر الهياج ما يزيد التصاق زبر عماد بطيز ليلى، فيظن عماد أنها اشارة من احدهما او كلاهما بأن لا مانع من بعض التحرشات التي هي وقود شهوة ثلاثتهم)
عماد: انا خايف تفلت منك (امسكها كويس) وانا كمان واقف وراها اهو علشان متعرفش تفلت (ويزيد من التصاقه بليلى التي بدت بينهم كالدمية الجنسية)
حمدي: لا متخافش (مش هتعرف تفلت)
ليلى: حرام عليكم خلاص سيبوني (قالت المسكينة وقد ذبحتها سكين الشهوة بين زبي زوجها وحبيبها السابق)
عماد: احنا برضه اللي حرام علينا (قال عمد ذلك وقد قرب فمه من اذنها اليسرى) ثبتها كويس يا حمدي اوعى تضحك عليك
حمدي: لا متخفش انا ماسكها كويس (قال حمدي ذلك وقد قرب فمه من اذنها اليمنى)


سادت لحظات قصيرة من الصمت وكلا الرجلين يدفع زبره تجاه ليلى بتشنج وهياج وانفاسها تعلو وتهبط من اللذة المضاعفة التي تحصل عليها في لحظة جنون بالقطع لن تتكرر مرة اخرى. بداء عماد اكثر جراءة من الزوجين وزاد من تحرشاته وملامساته لجسد حبيبته السابقة وزوجه يثبتها له كي يتحرش بها.

عماد: ايه يا ليلى يعني سكتي ومش بتحاولي تفلفصي، اوعي يكون جوزك بيضحك عليا ومش زانقك كويس علشان كدة ساكتة (كان يقول ذلك وهو يتحسس فخذيها من الخلف اسفل طيزها)
ليلى: لا زانقني جامد اووووي زي ما انت زانقني بالضبط (ردت عليه وقد تبدلت نبرة صوتها العادية إلى نبرة الشبق والهياج والاثارة)
عماد: لا انا لسة مش زانق ( ويمسكها من خصرها ويثبت زبره بين فلقتي طيزها ويدفعه عميقا داخلها)، كدة الزنق اللي جامد
ليلى: اااااااه (وتخرج منها صرخة لبوة تتشرمط بين رجلين في الوقت الذي يتمادى فيه هو ويحس ويفعص بكلتا يديه فردتي طيزها الطرية)
عماد: ايه رايك يا حمدي نسيبها خلاص ولا نخلينا زانقينقها شوية كمان (يقول عماد ذلك بعد ان القت ليلى راسها للخلف على كتفه واصبحت عينيه في عيني حمدي)
حمدي: لا خليها شوية، كماااان (يقول حمدي ذلك وقد تمكنت منه المحنة والهياج وزوجته بين احضانه تلقي راسها للخلف على كتف رجل آخر يشتهيها)
عماد: شوفتي بقى ان جوزك هو اللي مبسوط واحنا زانقينك كدة

قال عماد ذلك وهو يفسخ بيديه قماش البنطلون من الخلف ويزيح كلوتها على احد الاجناب قبل أن يضع زبره عاريا بعد ان اخرجه من مخبئه مباشرة على كسها من الخلف. ساعده على ذلك أن ثلاثتهم كانوا يقفوا في بقعة ليست عميقة من البيسين حيث بالكاد يصل الماء لمسافة تتوسط افخاذهم. جذبها عماد للخلف قليلا ما جعله تتكئ للامام وتضع راسها فوق كتف زوجها وهي تأن انين بالكاد يسمع.

ليلى: كفاية يا حمدي خلينا نخرج حاسة انه هينكني (قالت ذلك وهي تهمس في أذن زوجها تمنحه الخط الاخير للرجعة قبل أن يتمكن منها حبيبها القديم)
عماد: ثبتهالي كويس يا حمدي علشان عمالة تفلفص

قال عماد ذلك وهو يسحب راحتي يد حمدي ويضعهم فوق طيز زوجته ليرى بيده دون ان يبصر ان بنطالها قد فُسخ ولباسها قد انحسر على احد الاجناب ما يدل على أن طيزها عارية وان عماد قد شرع في هتك لحمها بزبره مباشرة. كان رد حمدي على استغاثة زوجته هو ان شد بيديه فلقتي طيزها ليفسح المجال لزبر حبيبها السابق يفعل ما يحلو له بزوجته. يتمكن عماد من ايلاج زبره بكس ليلى بمساعد سوائل كسها وافرازاته ويدفعه عميقا داخلها.

ليلى: اااااااااااه

تصرخ هذه المرة من الم دخول زبر عماد لانه اعرض بعض الشيء من زبر حمدي واكثر طولا، من ثم يبداء عماد في اخراج وادخال زبره مع زيادة وتيرته تدريجيا ويستمر صراخ ليلى في التزايد ما يشعل شهوة الرجلين.

ليلى: اااه ااااه ااااه مش قاااااادرة
عماد: ايه يا ليلى مالك هو انتي اول مرة تتزنقي كدة في الماية ولا ايه
ليلى: ااااااه اول مرة ااااااااااه (وتضم زوجها إليها بشدة تتشبث به حتى لا تسقط)
عماد: معلش اتحملي (ومازال زبره يروح ويجيء داخل كسها)
ليلى: خلاص يا عماد بجد مش قادرة اقف اكتر من كدة خلينا نروح على الشازلونج
عماد: اشمعنى الشازلونج (ويزيد من وتيرة الرهز)
ليلى: ااااااه مش قادرة اقف عاوزة امدد ارجوك خلينا نخرج، قوله يخرجني يا حمدي (وتتعلق برقبته بقوة اكبر)
عماد: انت شكلك مش ماسكها كويس يا ريس علشان كدة تعبانة (يتحدث معه بكل برود وزبره يخترق كس زوجته) جوزك هو اللي مش شايف شغله يا لولو
ليلى: ااااااه ارجووك يا حمدي خليه يرحمني وياخدني على الشازلونج بدل ما هو واخدني وقافي كدة اااااااااااه
حمدي: خدها على الشازلونج يا عماد لو سمحت (قالها حمدي وشفاه ترتعش من الهيجان والخزيان في آن واحد)
عماد: اخدها ازاي يا حمدي (قال عماد ذلك وهو يدخل بضعة اصابع تعبث بخرم طيز ليلى)
ليلى: اااااه طيزي يا عمااااد براحة هتعورني اااااه
عماد: سلامة طيزك يا لولو
ليلى: طب ابوس ايدك خدني على الشازلونج اااااااااااااه
عماد: مش قادر يا لولو اخرجه بجد ريحي على جوزك
ليلى: لا مش قادرة اريح عليه اكتر من كدة، شيلني وهو جوة وديني على الشازلونج او حتى قوضة النوم (قالت ذلك وهي ترفع راسها تنظر في عيني زوجها وهي تراه خانع يكاد يموت من الهيجان وغيره ينكحها ويهتك عرضها برضاه)
عماد: ايه رايك يا حمدي؟
حمدي: اعمل اللي يريحك يا عماد انت في بيتك خد راحتك (قال حمدي ذلك وهو يهرب بعينيه عنهما)
عماد: ماشي يا لولو تعالي نروح قوضة النوم

يحملها عماد بين يديه كعروس يحملها عريسها ليلة الزفاف ويمضي بها خارج البيسين غير عابئ بزوجها الذي تركاه في الماء وحيدا وذهبا. بعد أن اختفيا تمام من امام ناظريه يجر حمدي نفسه جار باتجاه احد الشازلونجات ويلقي جسده فوق احدهم غير مصدقا انه ترك زوجته بهذه السهولة للرجل الذي سعى إلى الزواج منها قبله منذ خمس سنوات.

داخل غرفته التي لها بلكونة تطل على البيسين القى عماد ليلى على سريره وقد بداء في نزع كل خيط قماش يلامس جلدها. ينزل على بزازها التي حلم واحتلم عليهما مئات المرات قبل زواجها وبعد انقطاع الرجاء يشبعهم لحسا ومصا بينما هي التي لطالما كانت تحلم ان تترك نفسها له - لولا حرصها على قطعة جلد كانت تسد فتحة كسها وتحجب خلفها بعض قطرات الدم دفع حمدي زوجها الغالي والنفيس ليكون هو صاحب النصيب في ان ينزعها عن كسها - اخذت تتحسس شعر راسه وتدفعه بقوة ناحيتها. مد عماد يده يفرك كسها ويداعب بظرها بانامله ويفركه بقوة.

ليلى: ااااااه يا عمااااد حرام عليك
عماد: حرام عليكي انتي يا لولو كنت هموووووت على جسمك اللي طول عمرك مخبياه عني على طووووووول
ليلى: طب يلا دخله تاني في كسي عاوزاه جوايا ااااااه (لا يستجيب لها ويدخل اصابعه يعبث بكسها بقوة وهو يمص ويعضعض بزازها) ااااااه ااااااااااااه مش قاااااادرة (كان صريخها عاليا بالدرجة التي جعلت زوجها يسمعها وهو بالاسفل حيث كانت ابواب البلكونة مفتوحة)
عماد: ااااااه يا لولو عليكي وعلى هيجانك .. بتعرفي تمصي يا حبيبتي؟

لم تجيبه ليلى بل نهضت من فورها وركعت بين قدميه تاخد زبره تفعل به ما تشاء وكانها كانت في انتظار تلك اللحظة منذ ان بداء الشعر ينبت في كسها وبداء حب عماد يدق بقلبها. على الجانب الاخر اشعلت صرختها التي دوت بالاسفل هيجان زوجها وهو يعلم تمام العلم ان زوجته تنتهك بغرفة الرجل الذي قبل ضيافته املا في توفير ما يعادل الفي يورو. لا يدري من الرابح الاكبر في تلك المعادلة، عماد الذي نال المرأة التي كان يتمنى الزواج منها بغير زواج، ام ليلى التي ربما تحققت لها احدى امنياتها بقضاء تجربة جنسية مع حبيبها الاول، ام هو الذي عرف ان هناك متعة لا مثيل لها وهو يرى زوجته بين احضان غيره اضافة إلى الفين يورو وفرهم بقبول ضيافة عماد.

ليلى: احوووووووه يا عمااااااد

اتى حمدي صوت زوجته مرة اخرى بعد ان قلبها عماد على بطنها فوق السرير وركب عليها وزبره ينكحها نكحاً. لا اراديا وجد حمدي يده فوق قضيبه يدعكه بقوة على وقع اهات زوجته التي صارت اعلى واكثر استمرارية مع تزايد وتيرة نيك عماد لها.

ليلى: اااااااه يا عماااااد مش قاااااادرة
عماد: وطي صوتك يا لبوة جوزك هيسمعك البلكونة مفتوحة (ربما اراد ان يحفزها اكثر لتزيد من صراخها)
ليلى: خليه يسمع مهو عارف انك بتنيكني ااااااااااااااه
عماد: طب تعالي يالبوة اتنططي فوق زبري (قال ذلك وقد نام على ظهره وهي تتحرك بعده لتركب فوق زبره)
ليلى: ااااااه اااااااه زبرك يجنن يا عمااااااااااااااد احححححححححح
عماد: يا شرموطة كدة مدريد كلها هتسمعك مش حمدي بس (قال ذلك وهو يصفع طيزها ما يجعل الصوت مسموعا لدى حمدي بالاسفل فيزيد من تجليخ زبره بعدما اخرجه تماما خارج لباسه)
ليلى: زبرك كبير اوووي اول مرة اتنااااااك من زبر كبير كدة
عماد: ومش هتكون اخر مرة يا لبووووة فوطي صوتك علشان حمدي ما يسمعش
ليلى: بقولك عاف اني بتنااااااااااااااك (قالتها بصوت عالي وواضح حتى تجعل حمدي يسمع صوتها جيداً والذي بدوره يزيد من دعك زبره على انغام نيك عماد لزوجته)
عماد: ااااه يا شرموطة، تعالي بقى (ثم يقوم بقلبها مرة اخرى على بطنها ويثبت قدميها على الارض ويطعن كسها من جديد بقوة من الخلف مع صفع طيزها بقوة اكبر)
ليلى: اااااااااااه الحقني يا حممممممدديييييييي
عماد: اسكتي يا لبوة انتي عايزاه طلع لنا هنا

قال عماد ذلك قبل ان تدفعه ليلى عنها وتجري عارية نحو البلكونة عارية وتنظر فتجد زوجها قد انزل لباسه بين قدميه ويمسك زبره يدعكه بقوة على وقع سماع صوتها وهي بتتناك من غيره. تعض بقوة على شفايفها وقد تدلت بزازها خارج سور البلكونة وتنظر للخلف تجاه عماد وهي تحرك طيزها في دلال امام عينيه كانها تقول له "هي تعالى اركب فوقي هنا مرة اخرى امام زوجي". لم يرفض عماد دعوتها وهرع ناحيتها وقبض بيديه على طيزها ودفع زبره عميقا داخلها مرة اخرى.

ل: ااااااااااااااااااااااه يا عماااااااد ااااااااه

يتنبه زوجها الذي كان يدعك زبره وهو مغمض العينين يتخيل المشهد الذي تنتج عنه تلك الاصوات التي يسمعها وينظر للاعلى فيجد زوجته امامه مباشرة بزازها مدلاه وعماد خلفها يرزع زبره بقوة داخل كسها. ربما كان هناك مبرر لان تترك نفسها لعماد ينيكها لانه كان يوما ما حبيبها ولابد ان لديها بعض التخيلات الجنسية تجاهه. لكن لم يجد حمدي تفسيرا لهذا الفجور التي هي عليه بان تاتي امام عينيه عارية ورجل غيره يركب فوقها واهاتها يسمعها كل سكان الجبل، الا تحمل بداخلها ذرة خجل مما تفعل؟ كلا بالقطع لا تحمل اي قدر من الخجل، فبالنهاية هي تفعل ذلك وعينيها في عين زوجها الذي لا يخجل وهو يمسك قضيبه امام عينيها يحلبه وهو يراها تتناك.

عماد: ايه يا لبوة حابة تتناكي في الهوا (ويصفع موخرتها) ولا عاوزة جوزك يتفرج يا شرموطة (ويصفعها بقوة اكبر)
ليلى: الحقني يا حمدي .. يا لهوووووي مش قاااااادرة .. ارزع يا عماااااااااد
عماد: مبسوطة يا لبووووووة (اخد عماد يرفع صوته ايضا كي يسمع حمدي)
ليلى: اااااااه عاجبني اووووي يجنن يا عمدة ااااااه
عماد: يخربيت لبونتك اااااه
ليلى: ااااه نييييك نيييك اوووووي ااااااه
عماد: هجيب يا لبوة عاوزاااااهم فين ااااه
ليلى: في كسي هاااات في كسي ياعمااااااااد ااااااااه

كانت هذه اخر كلماتهم قبل ان يستمر فقط الصراااااخ وكليها يبلغ ذروة شهوته ويلقيان بها في نفس الوقت. كان لبن عماد كثيفا وكثيرا بداخل كسها وهي تعلم ان لا خطورة في ذلك لصعوبة حملها. في الوقت نفسه كان حمدي يحاول جاهدا ان ياتي شهوته وهو يعلم تمام العلم ان رجلا غيره يملاء كس زوجته في تلك اللحظات باللبن.

ليلى: احووووه كل ده لبن يا عمدة
عماد: كسك يجنن يا لبوتي (واقترب يهمس في اذنها) هيبقى لينا جولة تانية لما جوزك ينام
ليلى: ههههههههه وليه لما يناااام (وهي تنظر تجاه زوجها بعد ان استقام عودها واصبحت بزازها في وضعها الطبيعي فوق صدرها)
عماد: مش جايز يكون هو كمان عايز يعمل واحد، مهما كان جوزك برضه (قال وهو يقف بجوارها يضمها إليه عارية الصدر امام زوجها ويبتسم مستهزاء به)
ليلى: لا متقلقش سيب ده عليا انا

تركت ليلى عماد وتحركت للداخل وبقى عماد في البلكونة حتى شاهدها بالاسفل تتحرك تجاه زوجها الذي مازال ملازم مكانه ولباسه ما زال بين قدميه وزبره منتصبا بين يديه.

ليلى: انبسطت لما سمعت كلامه وخليتنا نيجي نقعد معاه في بيته (قالت ذلك وهي تجلس على ركبتيها امامه وتاخذ زبره بين يديها تدلكه وهي تحدثه وتنظر في عينيه) انبسطت لما ناك مراتك وعرصك عليها (واخذت زبره داخل فمها تمصه وتلحسه) مبسوط انك وفرت الفين يورو وضيعت شرف مرااااااتك، رد عليا ها، زبرك ليه واقف كدة (ثم وقفت واخذت زبره بين فخذيها وجلست عليه فانزلق سريعا بفعل سوائلها ولبن عماد الذي ما زال ينساب من داخله واخذت تعلو وتهبط فوقه) احححححححححح مبسوط علشان مراتك اتنااااااكت .. مراتك اللي جيبتها لبيت جارك اللي انت عارف كويس انه كان عاوز يتجوزها وابوها رفضه علشان تعليمه متوسط (ومستمرة في الصعود والهبوط فوق زبر زوجها بوتيرة متسارعة) رد عليا مبسووط ولا لا (وتمسك ذقنه بيديها تثبت عينيه في عينيها وهي تزيد رهزها فوق زبره) زبرك واقف وهاج اووي كدة ليه يا حمدي ااااه مبسوط وانت بتعرص على مرااااااتك اااااااه (تزداد حدة حركتها فوق زبره مع تزايد تشنجاااته ) ااااااااه يا معررررررررص هاتهم في كس مراااااااتك بعد ما عرصت عليها وراجل غيرك ملاه لبن ااااااااااااااااه اااااه يا عررررررص اااااااااااااه

لم يستطع حمدي تحمل المزيد وانفجر زبره داخل كس زوجته المعبأ مسبقا بلبن رجل غيره وانفجرت هي ايضا فوق زبره وهي لا تصدق ما حدث. اخذ كليهما يوجه نظره للاعلى تجاه عماد الذي كان يشاهد وعلى وجهه علامات السرور والرضا وهو ينفث دخان سيجاره الكوبي الصنع ويحدث نفسه ان حدسه لم يخطىء قط، وان ليلى فعلا هي من "قسمته ونصيبه" سواء كان ذلك برضاء والدها او بمباركة زوجها ومشاركته اياها ...


تمت
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: ليلي احمددد, محمود2, الجحدان و 3 آخرين
يالهوي على العسل اللي بينزل من كسي... لما باوصل للحته اللي بتقول فيها :-
(( ليلى: كفاية يا حمدي خلينا نخرج حاسة انه هينكني (قالت ذلك وهي تهمس في أذن زوجها تمنحه الخط الاخير للرجعة قبل أن يتمكن منها حبيبها القديم))

Screenshot 20220126 074740 comtwitterandroid
Screenshot 20220126 074759 comtwitterandroid
 
  • عجبني
التفاعلات: adel adel, عراقي بغدادي, زبي مولع نار ٢٣ و 3 آخرين
8ti5z

مرسي حبيبي
 
  • حبيته
التفاعلات: abdom
يالهوي على العسل اللي بينزل من كسي... لما باوصل للحته اللي بتقول فيها :-
(( ليلى: كفاية يا حمدي خلينا نخرج حاسة انه هينكني (قالت ذلك وهي تهمس في أذن زوجها تمنحه الخط الاخير للرجعة قبل أن يتمكن منها حبيبها القديم))

مشاهدة المرفق 18086مشاهدة المرفق 18087
انا ممكن ادفع نص عمري واجي الحس الكس النضيف دا
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كنت انا وجوزي في شرم وكان في واحد بيرسم تاتو للسياح فقلت لجوزي عاوزه ارسم تاتو في رجلي وكنت لسه طالعه من البيسيين ونمت على شيزلونج الرسم ومديت رجلي واخترت رسمة الثعبان ممدود من أسفل رجلي لأعلى الفخد وقعد ينشف رجلي بالفوطه ويحسس على فخدي وخد باله ان كسي عسل من المايوه وخفت فعلا وبعتت لجوزي عالواتس نفس الجمله لأني فعلا حسيت بكده... الحقني ده باين عليه حينيكني وهيجت أوي لحد ماخلص الرسمه وراح مديني تيشو وغمزلي وقاللي امسحى اللي نزل منك.... يالهوي عليه وعلى اليوم ده.... احساس ان حد حينيكني مثير جدا....
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: النسر المحلق و الجحدان
يالهوي على العسل اللي بينزل من كسي... لما باوصل للحته اللي بتقول فيها :-
(( ليلى: كفاية يا حمدي خلينا نخرج حاسة انه هينكني (قالت ذلك وهي تهمس في أذن زوجها تمنحه الخط الاخير للرجعة قبل أن يتمكن منها حبيبها القديم))

مشاهدة المرفق 18086مشاهدة المرفق 18087
هو ازاي جوزك سايب العسل ده ينزل كده من غير ما يشفطه و يستمتع بيه
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
هو ازاي جوزك سايب العسل ده ينزل كده من غير ما يشفطه و يستمتع بيه
ماتيجي انت تقلعني الأندر

Screenshot 20220126 074654 comtwitterandroid
Screenshot 20220126 074708 comtwitterandroid
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Legnd walker، الجحدان و النسر المحلق
قولى انتى فين وانا اجئ اخلعلك الكلوت والحس كسك واشرب شهد كسك الملبن يا ملبن
 
  • حبيته
التفاعلات: زهره
  • عجبني
التفاعلات: زهره
ازنقك قدام جوزك واخلي جوزك يمسك زبي ويدخله في كسك بإيده يازهرة المنتدي يامدوخاني
 
  • بيضحكني
  • عجبني
التفاعلات: Mraty lbwty و زهره
اه دا اللي نفسي فين ان حد يزنقني قدام جوزي
 
  • عجبني
التفاعلات: النسر المحلق
يالهوي على العسل اللي بينزل من كسي... لما باوصل للحته اللي بتقول فيها :-
(( ليلى: كفاية يا حمدي خلينا نخرج حاسة انه هينكني (قالت ذلك وهي تهمس في أذن زوجها تمنحه الخط الاخير للرجعة قبل أن يتمكن منها حبيبها القديم))

يالهوي على العسل اللي بينزل من كسي... لما باوصل للحته اللي بتقول فيها :-
(( ليلى: كفاية يا حمدي خلينا نخرج حاسة انه هينكني (قالت ذلك وهي تهمس في أذن زوجها تمنحه الخط الاخير للرجعة قبل أن يتمكن منها حبيبها القديم))

مشاهدة المرفق 18086مشاهدة المرفق 18087
ياريت لو معاكي هلحس كسك كلو مفيش نقطه هتننزل علي الفاضي
 
  • عجبني
التفاعلات: Mostafaelshazly
يالهوي على العسل اللي بينزل من كسي... لما باوصل للحته اللي بتقول فيها :-
(( ليلى: كفاية يا حمدي خلينا نخرج حاسة انه هينكني (قالت ذلك وهي تهمس في أذن زوجها تمنحه الخط الاخير للرجعة قبل أن يتمكن منها حبيبها القديم))

اهلا مدام زهرة، انا كاتب القصة .. سعيد ان القصة وبعض سطورها قد اثرت بكِ واثارتكِ .. وادعوكي وجميل رواد المنتدى لمطالعة باقي اعمالي وعلى راسهم "الصعود إلى الهاوية" حتى الحلقة ال ١٧ على صفحتي بموقع القصص العالمي Wattpad:
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
شكراااا كثيير حلوو تجنن:love::love::love::love::love::love:
تحميل | حلوة -013
:love::love::love::love::love::love:
تحميل | حلوة -013
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
هي كده انتهت ؟؟؟!!!!!
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
حلوة قوي قوي
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008
ي لهوي على هيك احساااااااس اخخخخخخخ علوز مراتي تتناك كداااااا اههههههه عاوز ابقى معرص عليها اوووووف قصه روعه
 
  • حبيته
التفاعلات: Hicham Yoseef792008

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%