NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ا

العصفور الرقيق

ضيف
تبدأ قصتي لما كنت بعمر 8 سنوات، خيث قام قريبي الذي يكبرني ب 10 سنوات باخضاعي في بيته بعيدا عن أعين الأهل، حيث كنت لا أعرف معنى الجنس، لا أذكر حتى كيف قام بنزع البنطلون عني و التحسس على مؤخرتي الصغيرة قبل أن يبدأ بإدخال أصبعه داخل مؤخرتي، تألمت بشدة و حاولت الإفلات منه لكنه يملك بنية قوية رغم أنه قصير القامة نسبيا، بذراع واحدة تمكن من تثبيتي و تابع ادخال اصبعه في خرمي الضيق الذي لم يفتح من قبل. بدأت بالأنين لأنني لك أحتمل الألم، فقام بتغيير وضعيتي و اضطجع فوقي و وجوهنا متقابلة و قام بسد فمي بيد و يده الأخرى تحت مؤخرتي و استمر بادخال اصبعه، لم أحتمل الألم فبدأت بالبكاء، لم يأبه لي و استمر بذلك لمدة ليست بالقصيرة ثم توقف. و انتظر حتى توقف أنيني، و رفع يده من على فمي وبدأ يقبلني بهدوء و أنا لا أعلم لما استسلمت له. ثم رفع جسه من فوقي و رفعني من الفراش و قام بإلباسي كيلوتي و سروالي، و نبهني ألا أخبر أي شخص بما حدث، و تركني أعود لبيتي القريب من بيته، الغريب في الأمر أنني أصبحت أطيعه طاعة عمياء لقد تمكن مني بالفعل من أول علاقة بيننا، مرت أيام و التقيته و طلب مني أن آتي معه إلى البيت، فوجدتني أتبعه من دون وعي، دخلنا البيت فلم أجد أحدا بالبيت فخفت، لكنه أمسكني من يدي و قال لي لا تقلق، و أخذني إلى غرفته و أخذ كرسيا و ثم نزع قميصه ليظهر لي صدره الممتلئ ثم بدأ بنزع بنطلونه و هنا تملكني رعب شديد و أحسست بخوف لم أحس به من قبل، فرأى علامات الذعر بادية على وجهي، وضع كلتا يديه على خدي و أخبرني أن أهدأ و وعدني أن هذه المرة مختلفة و لن يؤذيني كما في المرة الأولى. ثم نزع بنطلونه بعدها الكيلوت، فكانت اول مرة أرى فيها قضيبا ثخينا و محمر بعض الشعر على الجوانب، اندهشت لما رأيته، ثم قام بالالتفات ليضع سرواله جانبا لأرى مؤخرته الممتلئة و البارزة بروزا غبر عادي، لكنها صافية من الشعر اما باقي جسمه فمشعر، جلس على الكرسي و فتح رجليه ثم طلب مني التقدم نحوه و الجلوس على ركبتي، فأطعته من دون وعي و انا منبهر من منظر قضيبه، ثم جعلني أمسك قضيبه بكلتا يدي، كان ثخينا حقا و ملمسه و ائحته غريبة، ثم طلب من طلبا كان غريبا بالنسبة لي وقتها، و هو أن أقبل رأس قضيبه فبدأت أقبله ثم أمرني أن أضعه داخل فمي ففعلت، فملء رأسه فقط فمي كله، الغريب في الأمر أنني كنت أطيع أوامره من دون تأخر أو شكوى لقد تمكن مني بالفعل و أصبحت كالعبد لديه، فقط أطيع و أنفذ، ثم أمسك مؤخرة رأسي و ضغطه بقوة محاولا ادخال قضيبه إلى حلقي و انا أتخبط محاولا الافلات ثم تركني، لانني كدت ان أختنق، ثم نهض و قام بتعريتي من كل ثيابي و انا مستسلم و خاضع خضوعا مطلقا، و نزل على ركبتيه و فعل أمرا غريبا، أمسكني من مؤخرتي بكلتا يديه و ابتلع قضيبي الصغير دفعة واحدة ليختفي داخل فمه، فأحسست بشعور لم أحس به في حياتي و استمر في لعقه بقوة و أنا احاول بكل قوتي ان أتملص منه لكن لا سبيل لذلك فهو أقوى مني بأضعاف بحكم فارق العمر بيننا خاصة و هو يحضنني من مؤخرتي، و استمر بذلك لمدة حوالي نصف ساعة كاملة حتى لاحظ أنه خارت قواي فحملني و ججلس فوق الكرسي و أجلسني في حضنه و رأسي على صدره و انا شبه نائم و اخذ يصفعني على وجهي لأستفيق، لقد ارتبك من رؤيتي على هذه الحال فأخذني الى الحمام و قام بغسل وجه، فبدأت أستعيد وعيي. فأخبرني أننا انتهينا لهذا اليوم، و يمككني المغادرة، مرت الأيام لكن قريبي لم يأت إلي، هل ابتعد عني و نسي ما كان بيننا، انتظرت أن حل الصباح لأجد نفسي أذهب بإرادتي الى منزله، دخلت البيت و يالصدفة أجد أمه تهم بالخروج، سلمت عليها و أخبرتني بأن ابنها مازال نائما في غرفته، و لا أحد آخر بالمنزل. فخرجت معها لأصطحبها بعضا من الطريق، ثم ودعتها على أنني راجع إلى منزلي. لكنني عدت و بسرعة إلى منزل قريبي، قمت برن جرس البيت باستمرار إلى أن نهض من فراشه و فتح الباب، ليبادرني بالسؤال... مالذي تفعله هنا لما أتيت...فصمتت ولم أجد جوابا لسؤاله. نظر إلي لبرهة ثم شدني من ذراعي، أدخلني و أغلق باب المنزل، ثم سحبني إلى غرفته و أنا صامت لا أنطق بكلمة، أمرني أن أتجرد من كل ثيابي، ففعلت بسرعة و أنا سعيد بذلك لا أعلم لماذا. فتح باب خزانته و أخرج ربطتي عنق للبدلات. ثم اتجه نحوي و دفعني بقوة على السرير و قام بشقلبتي على بطني ثم لف ذراعي خلف ظهري و أمرني أن أثبت و قام بربطي باحكام شديد بإحدى ربطتي العنق، ثم أخذ الربطة الأخرى و ربط فمي بها حتى لا أصرخ، ثم تجرد هو الآخر من كل ملابسه و أخرج من الدرج مرهم فازلين و قام بدهن قضيبه ثم فتحة مؤخرتي، أخذ الوسادة و وضعها تحت مؤخرتي لترتفع بوضع يسمح له بالتحكم بي، ثم اقترب إلى أذني ليخبرني أن آن الوقت ليفتحني و بدأ بدعك قضيبه بقوة بيده و في شق مؤخرتي إلى أن تصلب، ثم بدأ يولج نصفه فقط ببطئ في خرمي و أنا أتألم، و استمر على هذه لمدة ثم بدأ يحاول ادخاله بحجمه الكامل داخل مؤخرتي، و هنا انتفضت بشدة و شعرت بالخوف و بدأت أحاول التملص منه و لكن لا جدوى فقد فات الأوان، بعدها ضمني بذراعيه بقوة من الخلف و أدخل قضيبه دفعة واحدة داخلي، صرخت صرخة واحدة لم يسمعها أحد غيرنا لأن المنزل كان فارغا و لأن فمي مسدود، و بدأت بالبكاء و التوسل اليه من شدة الألم الذي أشعر به لكنه لم يبالي و استمر يضاجعني بقوة لمدة طويلة لا أعرف كيف احتملت ذلك الألم، حتى افرغ منيه كله داخلي و أخرج قضيبه، قام بفك ربطات العنق عني و مسح بإحداها مؤخرتي، لأراها ملوثة بالدماء فعرفت أنها لي، ثم جلس و أخذني في حضنه و بدأ يقبلني بنهم شديد و أنا مستسلم له، و بعد مدة طويلة من التقبيل، نظر في عيني و أخبرني بأنني أصبحت أنتمي له وحده.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%