د
دكتور نسوانجي
ضيف

الجزء الثانى:
بقيت انيك احلى قحبة جريئة جدا و ناضجة و كانها عرفت انمحنتي النسية كبيرة جدا و لا يمكن ان ان يتخيلها احد ثم قلت لها اريد ان تجلسي على زبي و تبادلنا الاماكن حيث جلست انا على الصخرة و هي جلست في حجري وفي اللحظة التي كانت تعدل زبي على كسها كنت اشم رائحة الكس . و كانت رائحة كسها تحمل رائحة الانثى التي تهيج و زبي مبلول و رائحة الكس ايضا كانت في زبي و اجلستها على زبي و اخذتها في حضني بكل حرارة و تركتها تجلس على زبي الذي كان يغيب داخل مضيق الكس و هو كالحديد واقف كانه رمح و جلست حتى دخل كل زبي في الكس و انطلقت انا لحظتها في رفعها و انزالها و انا امسكها من طيزهاوكان طيزها ساخن و لين وطري جدا و انا احركه و اعجنه في كل مرة تصعد و اتحسس على احلى مؤخرة مع قحبة جريئة جدا و اذوب و اثناء النيك سمعت صوت انفاس في ذلك المكان المظلم و طلبت منها ان تتوقف لكنها اخبرتني انه لا يوجد داعي للقلق و بانها معتادة على النيك هناك و لكن انا كنت اصر على معرفة ما الذي يجري . و لما درت خلف الجدار رايت امر زاد في محنتي و شهوتي اكثر حيث رايت قحبة جريئة جدا مثل القحبة التي كنت انيكها و كانت تمص زب رجل متكئ و ينازع و نظرت لحوالي ثواني و هي تدخل الزب في فمها و انا التهبت الشهوة في زبي اكثر و طبعا لم ينتبها اني هناك اتلصص عليهما
ثم عدت و اجلست اسخن قحبة جريئة جدا فوق زبي و عادت للتحرك وانا شهوتي كانت مضاعفة بين حرارة كسها و حلاوتها وحرارة المشهد الساخن و ذلك الزب الكبير في فم القحبة الاخرى و هي كانت تصعد و تنزل و انا امسك لها بزازها و طبعا اغتنم كل شيء في جسمها فانا اريد نيكة مكتملة و لا تنسى . و عدت مرة اخرى للوقوف و هذه المرة امسكتها على وضعية الركوع و انا من خلفها و هي مائلة و كنت اسمع صوت الانفاس في الجهة الاخرى و لكن الامر لم يدم كثيرا و ربما الرجل الاخر قذف بسرعة مع قحبة جريئة جدا ايضا و تمص بحرارة
ثم ادخلت زبي في كسها و كانت هذه الوضعية اكثر راحة لي لاني واقف و انيك نيكة جميلة جدا و القحبة تعطيني طيزها الكبير العب به وانا ابحث عن ادخال اصبعي في فتحة شرجها و لما عرضت عليها النيك من الخلف رفضت لانها طلبت ثمن زائد و اخبرتني ان سعر النيك من الخلف مضاعف . و صفعت لها الطيز و انا انيك الكس وادخل زبي للخصيتين و الانزلاق كان خيالي و جميل جدا و اريد ادخال حتى الخصيتين مع زبي في الطيز حتى اتمتع اكثر و هي كانت تصرخ اهاح اح و كانت قحبة جريئة جدا تتصرف كانها في غرفة النوم و لم تكن تبالي مرور احد من هناك و عادة لا ياتي هناك الا القحاب مع زبائن مثلي لا يملكون ثمن غرفة الفندق
الجزء الثالث:
في ذلك الجسر و مباشرة تحته كنت مع قحبة جريئة جدا اتمتع و ادخل لها زبي للخصيتين و الشهوة التي كانت تشتعل تجعل زبي يتحرك بسرعة اكثر و انا ادفع به بقوة كبيرة و اصفعها و هي ايضا سخنت و اعجبها زبي الحديدي الذي كان في كسها و كانت ترفع لي رجلها . و رغم انها ناضجة و ممتلئة نوعا ما في سمها الا انها رشيقة و تتحرك كما تريد و انا انحنيت حتى وضعت صدري على ظهرها و امسكتها من بزازها العب بهما و احسست اني قريب من انزال شهوتي و حتى زبي بدات حرارة النبض تتحرك فيه في تلك اللحظات لكن كنت اريد التمتع اكثر مع حلاوة الكس و حرارته و احلى شرموطة و اعرف ان مثل تل النيكة لا تحدث الا مرة في العمرو مثلما يحدث عادة في النيك فقد وصلت الى لحظة الاشباع و كان انزال الشهوة امر لا يمكن تحديه مع قحبة جريئة جدا و ساخنة و الزب حين يصل الى نقطة القذف فان الرعشة لا يمكن ايقافها و الشيء الذي لن انساه هو كيف كانت رعشتي حارة و ميلة و علتني اشعر كانني اصبت بدوار . و مرت علي اسخن لحظة جنسية في حياتي حيث بدات اقذف و على الفور اخرجت زبي وابتعدت هي عني و بقيت فقط تنظر وتراقب كيف كنت اقذف و في كل مرة تقول وا او واو مممم مممم و الزب اعجبها كيف كانت تخرج منه المحنة و انا مع اسخن قحبة جريئة جدا و تحب الجنس و احسست انه رغم حبها للمال الا انها تمارس الجنس ايضا بحب و تجاوب جميل
حين كان يقذف زبي كنت ارى قطرات منيي كيف كانت تطير في الهواء ثم تنزل على الارض و انا افتح رجلاي حتى لا ينزل حليب زبي على سروالي او حذائي بعد نيك جميل جدا مع قحبة جريئة جدا و تحب الزب بينما هي كانت تخفي في صدرها و تمسح كسها بمنديل من الفوق ثم رمت المنديل على الارض . و تملكتني برودة جميلة مخلوطة بالنشوة الجنسية بعد ان انهيت النيك و لم اخفي زبي رغم انني دفعت لها الثمن و غادرت و بقيت هناك لبضعة لحظات العب بزبي المرتخي و كانني اريد ان استمني لكن زبي لم ينتصب و ختمتها ببولة ساخنة هناك بعد نيك جميل مع قحبة جريئة جدا و ميلة و جسمها لذيذ
ثم خرجت من هناك و انا اراقب كيف كانت الشراميط يصطدن الزبائن بينما القحبة التي مارست معها الجنس لم ادها و كان من المؤكد انها في غرفة الفندق تاكل الزب و ربما في احد المنازل لانه ياتي احيانا رجال يملكون شقق و بيوت ياخذون معهم ما طاب من القحاب . و حتى في الليل لم تفارق ذهني تلك اللحظات في ذلك المكان المنعزل و الخطير جدا و كيف كنت انيك و هي ترضع لي و حتى كيف قذفت المني بتلك الحرارة الجميلة مع قحبة جريئة جدا و علتني احس كانها حبيبتي من خلال الطريقة التي مارست الجنس معها و الحرارة الكبيرة و اتلجاوب الساخن معي و مع زبي الذي اعجبها و اعجب كسها