NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

في سبيل الشهوة , الجزء الثالث

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

شغوف سكس

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
25 أكتوبر 2022
المشاركات
17
مستوى التفاعل
99
الإقامة
اللامكان
نقاط
427
الجنس
ذكر
الدولة
جمهورية ما يخصكش 😉
توجه جنسي
أنجذب للإناث
اهلا بيكم ازيكو عاملين ايه اتمنى تكونو كلكم بخير ، اليوم كالعاده عندنا جزء جديد من السلسلة اتمنى يعجبكم و يكون احسن من الأجزاء السابقة فمتنسوش كالعاده تدعموني باللايكات و تعبرولي على ارأكم فالتعليقات و شكراً 🙂

ملاحظة هامة : لو انت اول مرة تشوف السلسة دي يبقى لازم تقرا الاول الأجزاء السابقة عشان تفهم القصه كويس

الجزء الثالث
( لقاء غير متوقع )

اهلا بكم أنا حسام معكم مجدداً و أنا اليوم لاستكمال بقية قصتي التي أراهن أنها قد بدأت تشدكم و تثير فضولكم فدعونا نكمل .
كانت تنتاب بدني رعشة غريبة عندما سمعت صوت تلك الطرقات على الباب و أحسست كأنني خرجت من اجمل احلامي و أنا لازلت في مكاني ذاك وراء تلك الكنبة اللعينة و كذلك كانت امي التي كان ذلك الصوت قد افجعها و قطع عليها لذة خلوتها فمكان منها إلى أن قامت بتغطية نفسها بشكل سريع بالبطانية و رددت بصوت غاضب متحشرج " مين هو مي..." و فجأة انفتح الباب من غير انذار و دخل الطارق من غير استئذان
امي " اه هو انتِ يا سلوى "
سلوى " اهلا يا دودو ازيك أنا كنت بس جايه اخد شوية... "
و ما أن وقعت عيناها على امي حتى انحبس الكلام في حلقها و بقيت ترمقها بنظرات مريبة ، فقد لاحظت بأن امي " مش على بعضها " كما يقال
فكان وجهها يتصبب عرقاً و نهودها منتصبة من تحت القميص و فخذها الأيمن عاري كلياً فكان منظراً يدل على أنها كانت في حالة من الشهوة و شيء كهذا بالطبع لم يكن ليخفى على شرموطة كسلوى التي لم تنبس ببنت شفة حتى قالت لها والدتي
" قولتي انت عايزه ايه "
سلوى " اه ايوه ايوه انا كنت عايزه اااا عايز هدوم ايوه هدومي أنا كنت مخبياهم فالخزانه دي "
و مشت بضع خطوات نحو الخزانة تصطنع أنها ستبحث عن الملابس و هي في ذات تختلس عدة نظرات على جسم امي و كنت أنا حينها في موقف جد صعب حينما اقتربت سلوى من الخزانة فقد يمكن ان تراني و ينفضح امري بسبب مكاني الشبه مكشوف و لكن شيئا من ذلك لم يكن لأنها كانت مركزةً بشكل واضح مع امي كما كان يبدو على وجهها فلم تلحظ وجودي و لم تحس بأثري و كان هذا من حظي .
ثم بعد برهة راحت سلوى و أغلقت الباب و أخبرت امي أنها ستغير ملابسها فقط و تخرج فأذنت لها امي
و كنت أنا وراء الكنبة أرقب بعينين شاخصتين و حماس بالغ سلوى و هي تغير ملابسها اه كم كان منظراً لا ينسى أبداً ، كنت أراها و هي تخلع سروال الفيزون الضيق لتظهر افخاذها السمراء المثيرة و ارادافها الساخنة و كانت حينها ترتدي سروالاً داخليا بنفسجياً يضيق على كسها من الامام و يبرز كامل تفاصل مؤخرتها من الخلف و لست بحاجة أن أخبركم مجدداً بشدة روعة مؤخرة سلوى التي لم تستطع حتى والدتي مقاومة النظر إليها فكانت هي الأخرى تنظر إلى سلوى و تقظم على شفاهها بشكل مستمر و لم يخفى هذا عني أو على سلوى التي تقدمت و جلست بجنب امي علي السرير و هي لا تزال ترتدي الكلوت .
سلوى " مقولتليش بقا يا دودو اخبار المز بتاعك ايه "
ردت امي بلهجة مستنكرة " مز ! مز ايه يا بت انت جنيتى "
سلوى " ههههه يلا متقولى بقا و متنكريش أنا عارفه كل حاجه "
امي " عارفه ايه يعني "
سلوى بلهجة مرحة " علاقتك انتي و هشام "
امي " علاقة ايه يا بت احنا بس صحاب عادي متخليش الشيطان يلعبلك فدماغك "
سلوى " عشان كده بتتقابلوا كل يوم و لا التيلفونات اللي بينكم دا هو كل الناس عرفت يا دودو خلاص "
و قامت بعدها والدتي بدفع سلوى بحركة خفيفة عفوية و ارتسمت ابتسامة خجولة على وجهها
فقالت حينها سلوى " ههه ايه انت اتكسفتي؟ و قوليلي بقا انتو عملتو ال... و لا لسه "
دلال " عملنا ايه يا بت ال... لا تكوني مفتكرتني زيك "
فقهقهت سلوى عالياً ثم قالت باستخفاف " ايه ما هي كل مرا عندها احتياجات و انت جوزك كبر و عجز خلاص و محتاجه شوية تجديد "
دلال " بس بقا يا بت قومي كملي غير هدومك و سيبني انام أنا تعبانه اوي "
سلوى " تعبانه اوي و لاممحونه" و وضعت يدها على الجزء العاري من فخذ امي التي أخذتها الدهشة و الحيرة من ذلك التصرف و تلك الجملة فقامت بإبعاد يدها فوراً و جاوبتها بلهجة شبه عنيفة " بتقولي ايه يا بت المتناكه ! "
ردت سلوى و على وجهها ابتسامة خبيثة " ايه حتنكري دي تاني ما انتي باين عليكي من وشك اهو و بزازك اللي هتقطع القميص انتى هايجه صح "
امي " انتي عايزه ايه مني يا بت "
سلوى " عايزه اريحك "
امي " اوعى ياب بت تكونو فاكرتني دينا ده أنا دلال يابت دلال "
سلوى " فيها ايه يعني ما حنا نسوان زي بعض و بعدين انتِ بقالك كتير متنكتيش " و مدت يدها إلى بز امي تفعصه ببطء و حاولت امي المقاومة ووقفها لكنها لم تقدر ، لم تستحمل كل ذلك الضغط عليها لم تستطع مقاومة سلوى و هي تمسح على صدرها بباطن كفها من فوق القميص و تتنهد بصوت خفيف فكنت أنا حينها جد مستاء و شعرت بتأزم وضعي أكثر و تمنيت لو تنجح امي في مقاومة اغواء سلوى و ترفض عرضها و لكن ذلك لم يحدث و استسلمت امي في بضع ثواني تحت وطأة لمسات سلوى و قُبلها و كنت حينها قد بدأت أحس بتلك الشهوة الغريبة تسري في عروقي مجدداً هل أنا بصدد أن أشاهد امي هي تتساحق؟
فركت عيني من شدة عدم تصديقي اني لست في حلم .
و كانت حينها سلوى قد أزاحت الغطاء عن امي و راحت تتحسس بيديها على أفخاذ امي و كسها و هي في ذات الوقت تقبلها بعنف و تقظم شفتيها و تلحس خديها ثم قامت من على السرير و قالت و كأنها تصدر حكماً " اقلعي يا متناكه " و كانت امي قد ترددت مع الاول و لكنها استسلمت للأمرالواقع و لشهوتها فقامت بخلع قميصها و سوتيانها بشكل سريع و رمتهم أرضاً لتترأى لي حينها اجمل " فردتي بزاز " رأيتها في حياتي و كذلك فعلت سلوى التي لم تبق عليها قطعة ملابس واحدة سوى سروالها الداخلي ، فارتمت حينها على جسد امي كما يرتمي الأسد على فريسته و اخذت تقبل وجهها و تلحس رقبتها و تفعص بزازها و امي متجاوبة معها بشكل كبير و تطلق تأوهات بأعلى ثم قامت سلوى من عليها و اخذت تقحم يدها تحت سروالها الداخلي الاسود لتبعبص كسها و تدخل أصابعها فيه و امي تتلوى من المتعة لدرجة أنها قامت من تلقاء نفسها بخلع سروالها الداخلي و اخذت تتوسل لسلوى أن تبعبصها أكثر و كنت أنا الأخر حينها في أشد لحظات هيجاني و بدأ زبري ينتصب أكثر و يخرج نقطاً كثيرة من المني و أنا في ذات الوقت اسمع صوت اصابع سلوى و هي تعبث داخل كس امي المشعّر و أرى كيف تلعقه بلسانها بشكل احترافي ، و كان يبدو بطبيعة الحال أن سلوى هي من تسيطر على العلاقة و تملي على امي ما تفعل و ذلك بسبب خبرتها في العهر و السحاق.
و قامت بعدها بقلب امي على بطنها و اخذت تبحلق مطولا في طيزها البيضاء الطرية الممتلئة التي لايمكن أن يقاومها اي كائن كان و اخذت تصفعها و تشد امي من شعرها بقوة
" ايه عايزه انيكك يا لبوه اح اه عايزه انيكك يا شرموطة " و راحت تقوي من وتيرة الصفع على مؤخرة امي و الأخيرة تترجاها أن تنيكها
و بحركة فجائية قامت سلوى بالقفز من السرير و هرعت إلى درج كان تحت الخزانة و اخذت تقلب في بعض الأغراض وسط استغراب امي و استغرابي و حيرتي أنا كذلك لكن هذه الحيرة لم تلبث أن زالت حين ترأى لي ما كانت تبحث عنه سلوى
فلقد كانت تمسك قضيباً صناعياً أسوداً طويلاً اتسعت حدقتا عيني عندما رأيته هل فعلا يا... و كالعادة لم أكن اصدق ما أرى و لا امي التي رفضت أول الأمر أن تقحم سلوى هذا الشيء في كسها و لكنها ما لبثت أن قبلت بسبب إلحاح الأخيرة و بسبب ضغط الشهوة ، فارتدت سلوى ذلك القضيب الاصطناعي فوق كلوتها و أمرت امي بالقيام بوضعية الكلبة ففعلت الأخيرة ذلك و اخذت سلوى تدهن برفق بعض الزيت على ذلك القضيب الضخم و على كس امي كذلك الذي لم يكن بحاجة اصلا إلى زيت او دهن بسبب تبلله مسبقاً ، ثم صفعتها صفعة قوية أخرى على مؤخرتها و بدأت تولج ببطء القضيب داخل كسها لتشهق دلال عدة شهقات تنم عن المتعة و يمكن بعض الالم و أخذت تحركه داخلاً و خارجاً بحركة سريعة و عنيفة و هي تُشّخرُ بصوتها و تتأوه حتى علا صوت امي كذلك من شدة المتعة و كنت أنا حينها قد أفرغت كل اللبن الذي في زبر بشكل لا إرادي و أنا أرقب ذلك المشهد في تأمل و ذهول و استغراب حتى انتابني نوع من الخدر فوجدت نفسي استلقي على الأرض في مكاني ذاك و أنا أنتظر نهاية ذاك الكابوس أو ذاك الحلم سموه ما شئتم إلى أن انتهاتا فعلا من ممارستهما تلك و بعد ذلك ... ( يتبع )
 
  • عجبني
التفاعلات: Big Pop, l'ingénieur, Wael moon و 4 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%