NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

في سبيل الشهوة ، الجزء الثاني ، 23/1/2023

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

شغوف سكس

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
25 أكتوبر 2022
المشاركات
17
مستوى التفاعل
108
الإقامة
اللامكان
نقاط
504
الجنس
ذكر
الدولة
جمهورية ما يخصكش 😉
توجه جنسي
أنجذب للإناث
اهلا بيكم ازيكو عاملين ايه اتمنى تكونو بخير (؛
اليوم عندنا جزء جديد من القصة السابقة اتمنى يعجبكم زي ما عجبكم الجزء الاول فمتنسوش تكتبولى ارأكم فالتعليقات و تدعمونى باللايك
ملاحظة : لو إنت مقرأتش الجزء الاول يبقى اقراه احسن عشان تفهم القصة .
الجزء الثاني
( شهوات غير مسبوقة )
اهلا بكم انا حسام و اليوم سأستكمل لكم بقية قصتي الغريبة التي اعلم انكم تودون سماعها بشدة .
كما ذكرتُ سابقا
فقد مرت علي ايام صعبة لم اذق فيها طعم النوم و الراحة بسبب هول المشهد الذي رأيته و قد يخيل لبعضكم ان الذي رأيته كان شيئاً عادياً
و اني قد بالغت في الاضطراب و التوجس لكن الحقيقة هي اني فعلا كنت في حالة توتر و اضطراب كبيرين و قد تأثرت نفسيتي كثيراً بسبب فعلتي تلك و خصوصا انها كانت المرة الاول التي اشهد فيها جنساً حقيقياً امامي و بين من بين خالة امي و ابنة اخيها !
و لكني لا انكر حينها انه و بالرغم من احساسي الشديد بالذنب لما فعلت إلا انه و في نفس الوقت كنت احس بشهوات غير مسبوقة تنتابني و تسيطر على كامل ذهني ، فكانت تلك المشاهد الاباحية الحية التي بصرت بها تراودني اينما كنت و في اغلب الاوقات و بات زبري ينتصب في لمح البصر عندما ارى سلوى أو دينا امامي فيغمرني احساس غريب من الشهوة يصاحبه ادراكي التام لحقيقة انهما امرأتان سحاقيتان على الرغم من ان ذلك لا يبدو عليهما .
فكنت بذلك استمني كل يوم و انا اتخيلهما تتساحقان امامي و استحضر كل تلك المشاهد التي رأيتها منذ أيام
و بخصوص خالة امي دينا فقد كانت تغمرني لذة غريبة عندما ابحلق في جسمها الفاجر الذي يختبئ تحت ملابسها الضيقة و عند في حقيقة انها من محارمي و انها ام سامح الذي كونت معه علاقة صداقة قوية في تلك الايام القليلة فكنت حقيقةً اتلذذُ بالنظر الى امه و التلصص علبها عند تغيير ملابسها او دخولها الحمام و كنت دائماً اتخيل نفسي و انا ابعبصها و انيكها امامه فعلاً كانت لذة غريبة كنت اشعر بها و كانت تشعرني بالاستغراب من نفسي لكن هذا الاستغراب ما لبث ان اختفى عندما رأيت سامحاً في يوم من الايام يستمني على ملابس امي الداخلية !
فكان ذلك في احد الليالي حينما كنت مصاباً ببعض الارق فلم اتمكن من النوم فسمعت سامحاً ينهض من فراشه و يمشي بخطوات متاثقلة و متباطئة الى خارج الغرفة و هو لا يدرك اني مستقيظ
فقررت حينها ان ألحق به و ارى الى اين ذهب في هذا الوقت المتأخر و لما لم يكن يريدني ان انتبه لخروجه
و كان قد نزل الى الطابق الارضي حيث الحمام فدخله و هو يفتح الباب ببطء كي لايسمعه احد فحرك هذا روح الفضول عندي و رحت امشي تجاه الحمام بخطوات خفيفة لأرى ما يفعل و كان الباب مفتوحاً قليلاً فهممت ان ادخل مباشرةً لكني اعرضت عن ذلك فور ابصاري بذلك المنظر الذي جعلني اتسمر في مكاني ، كان سامح واقفاً امام سلة الغسيل و قد انزل سرواله و امسك قضيبه الصغير المنتصب وراح يدعكه و يهزه و هو يمسك في يده الاخرى سروالاً داخليا احمر عرفت من خلال حجمه و شكله انه لأمي دلال !
فاحتقن الدم في عروقي و هممت بأن ادفع الباب و أؤدب ذاك الوغد
و لكن شعوراً غريباً من اللذة جعلني ابرح مكاني و ارقب بعينين شاخصتين منظر سامح و هو يشم " كلوت مامتي " و يمسح به على زبره و يمرره على وجهه ، و كان زبري حينها قد انتصب بشكل سريع و لا إرادي بل و راح ينقط بضع نقط من المني فكانت تسري في عروقي حينها شهوة غريبة و جديدة في نفس الوقت جعلتني استمتع بذلك المنظر و انتشي عند التفكير في ان سامح يشتهي والدتي و يستمني على ملابسها الداخلية فكانت متعة لا توصف حينها جعلتي حينها اشعر و لأول مرة بشعور الدياثة و لذة الدياثة
فرغم اني لم اكن ديوثا قبل ذلك و لم اختبر من قبل تلك الميول التي كنت انكرها من الاساس الا انني لم اتمكن من السيطرة على نفسي حينها كما لوكنت ديوثا خبيراً فرحت افرك زبري من تحت السروال و انا اتأمل سامح و هو يمسك "بسوتيانات و كلوتات مامتي " و يمررها على انفه و زبره الذي كان يقطر لبناً و يتنهد تنهيدات خفيفة و يتأوه بصوت منخفض ، فعلا ً كان " منظر ابن متناكه " كما يقولون
و كنت حينها سأنفجر بلبني زبري لولا ان عطسة مفاجئة باغتتني فاضطررت لكشف امري
سامح " اه ايوه مين هنا " و فتح الباب و كان يتصبب عرقاً و زبره لايزال منتصبا


الجزء الثاني

انا "اوه اهلا سامح ازيك انا بس كنت ... "
سامح " اه ايوه عايز تخش الحمام اتفضل اصل انا كملت خلاص " و خرج و بدنه يرتعش من التوتر و صعد الى غرفته مسرعاً و دخلت انا بعدها الى الحمام مطأطأ الرأس تنتابني احاسيس مختلفة بين الشعور بالذنب و الخجل و لكن هذا الشعور تلاشى بمجرد ان بصرت بسلة الغسيل التي كانت فيها ملابس امي الداخلية فوقعت عيني على كلوت امي الذي كان يمسكه سامح منذ قليل و كانت عليه بضع قطرات من المني
فأحسست بتلك الشهوة الغريبة تجتاحني مجدداً فقمت بإغلاق الباب و اخذت اتحسس على ملابس امي الداخلية و امررها على انفي و زبري كما كان يفعل سامح فأحسست بتلك اللذة المحرمة و هي تغمرني و كنت فعلا قد نسيت كل ما حولي
اححح كم هي جميلة رائحة كس امي و طيزها
كنت افكر حينها و انا اشتم كلوتاتها لأول مرة و امررها على زبري الذي انفجر لبناً بشكل سريع بسبب الشبق الذي كنت فيه
و بعدها لم اكن اصدق هذا الوضع الذي انا فيه و لا هذا الفعل الذي فعلته أيعقل ان وصل بي الامر لهذه الدرجة و بهذه السرعة اقذف على ملابس والدتي الداخلية ! هل انا اشتهيها فعلا ؟ هل انا ديوث حقاً ؟ كانت هذه الاسئلة و الهواجس قد تدفقت علي حينها كسيل العرم
فقمت بتنظيف نفسي و بعدها صعدت الى الغرفة حيث كان سامح الذي كنت ألعنه كل ما أخطو خطوة تجاه غرفته فهو الوغد الذي يشتهي والدتي ابنة خالته و يستمني على ملابسها الداخلية و بسببه هو كان من امري ما كان
فتغيرت بعد ذلك نظرتي إليه كثيراً كما تغيرت نظرتي لدينا و سلوى و بت أحس بقليل من الكراهة تجاهه
و رغم تلك الحادثة الغريبة إلا أن فعل سامح ذاك لم يكن إلا نتيجة حتمية لتصرفاته السابقة ، فالحقيقة هي انني و منذ ان حللت بهذه الدار لاحظت كعادتي تلك النظرات الشهوانية التي يرمق بها الرجال أمي اينما ذهبت فكان طارق زوج دينا و ابنه سامح يرمقونها بتلك النظرات الخاطفة الملتهبة و كان ذلك شيء شبه عادي بالنسبة إلي ليس بمعنى اني كنت أحب ان ارى الرجال يختلسون النظر لجسد والدتي و لكن بمعنى ان ذلك شيء عفوي يفعله كل الرجال خصوصاً عند وجود إمرأة جميلة كوالدتي ، أوه اعتقد اني نسيت ان اصف لكم والدتي
فقد كانت امي دلال إمرأة مثيرة للغاية على الرغم من سنها الكبير نوعا ما ، فكانت في السادسة و الاربعين من عمرها حينها لكن منظرها يبدو كأنها في الثلاثين من العمر
بيضاء البشرة مع حمرة خفيفة في الوجه سوداء الشعر و متوسطة القامة و ممتلئة الجسم و كان صدرها متوسطاً و مؤخرتها ضخمة و مستديرة تأخذ الألباب و تبكي الحجر فكانت مؤخرتها أجمل حتى مؤخرة كل من سلوى و سناء و دينا و لا اعتقد انه يوجد رجل لايمكن ان يختلس النظر إليها
خصوصاً ان امي و ان كانت محجبة فقد كانت ترتدي عادة ألبسة شبه فاضحة و ضيقة تبرز مفاتنها بشكل لافت
و لهذا كان من الطبيعي جداً ان تلفت انتباه كل الرجال .
و لكن سامح كانت نظراته لأمي فاضخة جداً و انجذابه لها واضح جداً فكنت منذ وصولي ألحظ نظراته النارية الخاطفة لجسم امي و كيف يبحلق بشكل دائم و لو امامي في مؤخرتها الكبيرة البارزة و التي تهتز بشكل لافت كلما مشت و اردافها الساخنة الممتلئة فكان بهذا شديد النظر إليها الى جانب انه كان دائم الحديث و المزاح معها بشكل يثير الريبة ، فكأنما قد سحرته دلال بجماله و جاذبية شخصيتها و ربما لم اكن لألومه على هذا لو لم تكن هي امي و لم اكن انا ابنها
و لكن هذا شيء و ان يصل به الامر الى الاستمناء على كلوتاتها شيء اخر .
و بعد تلك الحادثة كان قد مضى علي أسبوع كامل في تلك الدار الغريبة قد رأيت فيها مالم أراه من قبل في حياتي و هذا ما جعلني ألح على والدتي بالرحيل و العودة الى القاهرة و لكنها كانت قد قررت البقاء لأسبوع أخر فأثار هذا غيظي و زاد من حنقي عليها بالرغم من انها تركت لي حرية الذهاب
و لكني مع ذلك اثرت البقاء لسبب ما لم أتبينه حينها
يمكن اني لم ارد ان اتركها وحيدة وسط نظرات سامح تلك و الممارسات الشاذة لدينا و سلوى ، لسبب ما قررت البقاء و انا كلي يقين بأني سأرى غرائب اكثر في هذا البيت .
و مرت الايام و كنت قد تعودت على ذلك الجو كله و علاقتي تتوطد اكثر مع العائلة المستضيفة إلا انه و مع ذلك لم اتمكن من محو كل تلك المشاهد التي شاهدتها و نسيان تلك الرغبات الشاذة التي انتابتني ففي ذلك الوقت كان نظرتي الى الجميع و حتى نفسي قد تغيرت و باتت مشاعر مختلطة تراودني و شهوات غريبة تنتابني
فكنت بذلك ألجأ للإستمناء كل يوم لأفرغ همومي و طاقتي و باتت خيالاتي الجنسية كلها تتمحور حول امي و دينا وسلوى و سامح و كذلك استسلمت لفكرة إشتهائي لأمي و رحت كل يوم اروح لغرفتها ابحث عن ملابسها الداخلية و أقوم بشمها و " ضرب العشرات " عليها حتى جاء يوم كنت انوي على فعلي ذاك و بينما انا في الغرفة اذ بي افاجأ بصوت خطا تقترب من الباب فأخذ قلبي يخفق بقوة و بدأ جسمي يرتعش من الخوف مخافة انكشاف امري فقد كنت ابحث في خزانة الغرفة عن ملابس امي الداخلية لذا كان كل شيء مبعثراً
فما كان مني الا ان ارتميت مختبئاً وراء اريكة صغيرة كانت في جانب الغرفة تقابل السرير و اخذ صوت الخطوات يقترب و يقترب حتى دخل الغرفة و سمعت صوت الباب ينغلق
فاختلست النظر من وراء الاريكة و شعوري بالخوف قد تنامى لأفاجأ بأن امي هي التى دخلت فارتخت اعصابي قليلاً و زالت مخاوفي فكنت اعتقد انها قد جأت لتأخذ شيء ما او تغير ملابسها ثم تخرج فبقيت منبطحاً وراء الاريكة انتظر خروجها بفارغ الصبر لأتمكن انا بدوري من الخروج و لكن شيء من ذلك لم يكن و كانت امي قد ارتمت على السرير و هي تتنهد بصوت خفيف كأنها قد نالها التعب فتستعد لأخذ قيلولة و حينها كان التوتر قد سيطر على اعصابي مجدداً و ادركت اني قد وضعت نفسي في موقف جد صعب .
و مع حرصي على عدم كشف نفسي إلا ان هذا لم يمنعني من اختلاس بعض النظرات لارى ماذا كانت تفعل أمي
فكانت مستلقية على الفراش و هي بكامل ملابسها و قد خلعت حجابها و كان يبدو على بعض الاعياء و التعب و لكنها مع ذلك لم تخلد للنوم بل راحت تمسح براحتيها على كامل جسدها و هي تقظم شفاهها و تطلق تنهيدات شبه مكتومة ثم راحت تقبض على نهديها و تقرصهما قرصاً خفيفاً بيد و يدها الاخرى تفرك و تلعب في كسها البارز من تحت السروال و كانت تنهيداتها و تأوهاتها تعلو شيئاً فشيئاً و هي تتلوى بجسدها على الفراش لقد كانت امي بصدد الاستمناء ! اجل هذا ما كنت اراه امام عيني و كنت حينها في حالة غريبة من النشوة و الخوف هل انا فعلاً سأرى أمي و هي تبعبص نفسها ؟ لم اكن حينها اصدق نفسي و لم اكن اعلم هل انا محظوظ ام منحوس لانحصاري في ذلك الموقف لكن الحقيقة اني كنت مستمتعاً بل
" و لأي متعة " فكان زبري قد انتصب لا إراديا و انا انظر الى امي و هي تلمس و تبعبص كامل جسدها و تطلق تلك التأوهات الي تلهب شهوة الحجر و كانت الى حد الان لم تلحظ وجودي و كان هذا من حظي .
فبقيت تلعب في جسدها بضع دقائق و كان يبدو أنها قد بدأت تقطر عرقاً من شدة الشهوة فقررت خلع سروالها الاسود الضيق لتبرز لعيني حينها اردافها الممتلئة المثيرة و افخاذها ناصعة البياض و كسها البارز بشكل مثيرمن تحت سروال داخلي اسود و كانت حينها تبدو عليها ملامح الهيجان بشكل اكبر فأخذت تمرر يديها بشكل بطيء على افخاذها البيضاء الشهية
و تقحم يدها تحت الكلوت لتلامس كسها الذي راحت تقوم بفركه بحركات سريعة و مثيرة جعلتها تأن كالشرموطة و هي في هذا الوضع ، و كنت انا ارقب ذلك المشهد امامي بشغف و متعة حقيقين فأخرجت زبري و رحت افركه ببطء كي لا اثير اي انتباه و كنت منغمس كلياً في ذلك الجو العبثي الشبقي الذي كان يجتاح الغرفة حتى سمعت صوت طرقات على باب الغرفة
فخرجت من متعتي الغريبة تلك و كلي خوف و استغراب و ترقب و كذلك كانت امي التي احست انها قد تمت مباغتتها في وقت غير مناسب ... ( يتبع )
 
  • عجبني
التفاعلات: Sam Adams و ahlawy77
  • عجبني
التفاعلات: Sam Adams
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
لو سمحت لا تخلي حسام ديوث حول سامح الى ديوث تكون القصه جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: Sam Adams
اهلا بيكم ازيكو عاملين ايه اتمنى تكونو بخير (؛
اليوم عندنا جزء جديد من القصة السابقة اتمنى يعجبكم زي ما عجبكم الجزء الاول فمتنسوش تكتبولى ارأكم فالتعليقات و تدعمونى باللايك
ملاحظة : لو إنت مقرأتش الجزء الاول يبقى اقراه احسن عشان تفهم القصة .
الجزء الثاني
( شهوات غير مسبوقة )
اهلا بكم انا حسام و اليوم سأستكمل لكم بقية قصتي الغريبة التي اعلم انكم تودون سماعها بشدة .
كما ذكرتُ سابقا
فقد مرت علي ايام صعبة لم اذق فيها طعم النوم و الراحة بسبب هول المشهد الذي رأيته و قد يخيل لبعضكم ان الذي رأيته كان شيئاً عادياً
و اني قد بالغت في الاضطراب و التوجس لكن الحقيقة هي اني فعلا كنت في حالة توتر و اضطراب كبيرين و قد تأثرت نفسيتي كثيراً بسبب فعلتي تلك و خصوصا انها كانت المرة الاول التي اشهد فيها جنساً حقيقياً امامي و بين من بين خالة امي و ابنة اخيها !
و لكني لا انكر حينها انه و بالرغم من احساسي الشديد بالذنب لما فعلت إلا انه و في نفس الوقت كنت احس بشهوات غير مسبوقة تنتابني و تسيطر على كامل ذهني ، فكانت تلك المشاهد الاباحية الحية التي بصرت بها تراودني اينما كنت و في اغلب الاوقات و بات زبري ينتصب في لمح البصر عندما ارى سلوى أو دينا امامي فيغمرني احساس غريب من الشهوة يصاحبه ادراكي التام لحقيقة انهما امرأتان سحاقيتان على الرغم من ان ذلك لا يبدو عليهما .
فكنت بذلك استمني كل يوم و انا اتخيلهما تتساحقان امامي و استحضر كل تلك المشاهد التي رأيتها منذ أيام
و بخصوص خالة امي دينا فقد كانت تغمرني لذة غريبة عندما ابحلق في جسمها الفاجر الذي يختبئ تحت ملابسها الضيقة و عند في حقيقة انها من محارمي و انها ام سامح الذي كونت معه علاقة صداقة قوية في تلك الايام القليلة فكنت حقيقةً اتلذذُ بالنظر الى امه و التلصص علبها عند تغيير ملابسها او دخولها الحمام و كنت دائماً اتخيل نفسي و انا ابعبصها و انيكها امامه فعلاً كانت لذة غريبة كنت اشعر بها و كانت تشعرني بالاستغراب من نفسي لكن هذا الاستغراب ما لبث ان اختفى عندما رأيت سامحاً في يوم من الايام يستمني على ملابس امي الداخلية !
فكان ذلك في احد الليالي حينما كنت مصاباً ببعض الارق فلم اتمكن من النوم فسمعت سامحاً ينهض من فراشه و يمشي بخطوات متاثقلة و متباطئة الى خارج الغرفة و هو لا يدرك اني مستقيظ
فقررت حينها ان ألحق به و ارى الى اين ذهب في هذا الوقت المتأخر و لما لم يكن يريدني ان انتبه لخروجه
و كان قد نزل الى الطابق الارضي حيث الحمام فدخله و هو يفتح الباب ببطء كي لايسمعه احد فحرك هذا روح الفضول عندي و رحت امشي تجاه الحمام بخطوات خفيفة لأرى ما يفعل و كان الباب مفتوحاً قليلاً فهممت ان ادخل مباشرةً لكني اعرضت عن ذلك فور ابصاري بذلك المنظر الذي جعلني اتسمر في مكاني ، كان سامح واقفاً امام سلة الغسيل و قد انزل سرواله و امسك قضيبه الصغير المنتصب وراح يدعكه و يهزه و هو يمسك في يده الاخرى سروالاً داخليا احمر عرفت من خلال حجمه و شكله انه لأمي دلال !
فاحتقن الدم في عروقي و هممت بأن ادفع الباب و أؤدب ذاك الوغد
و لكن شعوراً غريباً من اللذة جعلني ابرح مكاني و ارقب بعينين شاخصتين منظر سامح و هو يشم " كلوت مامتي " و يمسح به على زبره و يمرره على وجهه ، و كان زبري حينها قد انتصب بشكل سريع و لا إرادي بل و راح ينقط بضع نقط من المني فكانت تسري في عروقي حينها شهوة غريبة و جديدة في نفس الوقت جعلتني استمتع بذلك المنظر و انتشي عند التفكير في ان سامح يشتهي والدتي و يستمني على ملابسها الداخلية فكانت متعة لا توصف حينها جعلتي حينها اشعر و لأول مرة بشعور الدياثة و لذة الدياثة
فرغم اني لم اكن ديوثا قبل ذلك و لم اختبر من قبل تلك الميول التي كنت انكرها من الاساس الا انني لم اتمكن من السيطرة على نفسي حينها كما لوكنت ديوثا خبيراً فرحت افرك زبري من تحت السروال و انا اتأمل سامح و هو يمسك "بسوتيانات و كلوتات مامتي " و يمررها على انفه و زبره الذي كان يقطر لبناً و يتنهد تنهيدات خفيفة و يتأوه بصوت منخفض ، فعلا ً كان " منظر ابن متناكه " كما يقولون
و كنت حينها سأنفجر بلبني زبري لولا ان عطسة مفاجئة باغتتني فاضطررت لكشف امري
سامح " اه ايوه مين هنا " و فتح الباب و كان يتصبب عرقاً و زبره لايزال منتصبا


الجزء الثاني

انا "اوه اهلا سامح ازيك انا بس كنت ... "
سامح " اه ايوه عايز تخش الحمام اتفضل اصل انا كملت خلاص " و خرج و بدنه يرتعش من التوتر و صعد الى غرفته مسرعاً و دخلت انا بعدها الى الحمام مطأطأ الرأس تنتابني احاسيس مختلفة بين الشعور بالذنب و الخجل و لكن هذا الشعور تلاشى بمجرد ان بصرت بسلة الغسيل التي كانت فيها ملابس امي الداخلية فوقعت عيني على كلوت امي الذي كان يمسكه سامح منذ قليل و كانت عليه بضع قطرات من المني
فأحسست بتلك الشهوة الغريبة تجتاحني مجدداً فقمت بإغلاق الباب و اخذت اتحسس على ملابس امي الداخلية و امررها على انفي و زبري كما كان يفعل سامح فأحسست بتلك اللذة المحرمة و هي تغمرني و كنت فعلا قد نسيت كل ما حولي
اححح كم هي جميلة رائحة كس امي و طيزها
كنت افكر حينها و انا اشتم كلوتاتها لأول مرة و امررها على زبري الذي انفجر لبناً بشكل سريع بسبب الشبق الذي كنت فيه
و بعدها لم اكن اصدق هذا الوضع الذي انا فيه و لا هذا الفعل الذي فعلته أيعقل ان وصل بي الامر لهذه الدرجة و بهذه السرعة اقذف على ملابس والدتي الداخلية ! هل انا اشتهيها فعلا ؟ هل انا ديوث حقاً ؟ كانت هذه الاسئلة و الهواجس قد تدفقت علي حينها كسيل العرم
فقمت بتنظيف نفسي و بعدها صعدت الى الغرفة حيث كان سامح الذي كنت ألعنه كل ما أخطو خطوة تجاه غرفته فهو الوغد الذي يشتهي والدتي ابنة خالته و يستمني على ملابسها الداخلية و بسببه هو كان من امري ما كان
فتغيرت بعد ذلك نظرتي إليه كثيراً كما تغيرت نظرتي لدينا و سلوى و بت أحس بقليل من الكراهة تجاهه
و رغم تلك الحادثة الغريبة إلا أن فعل سامح ذاك لم يكن إلا نتيجة حتمية لتصرفاته السابقة ، فالحقيقة هي انني و منذ ان حللت بهذه الدار لاحظت كعادتي تلك النظرات الشهوانية التي يرمق بها الرجال أمي اينما ذهبت فكان طارق زوج دينا و ابنه سامح يرمقونها بتلك النظرات الخاطفة الملتهبة و كان ذلك شيء شبه عادي بالنسبة إلي ليس بمعنى اني كنت أحب ان ارى الرجال يختلسون النظر لجسد والدتي و لكن بمعنى ان ذلك شيء عفوي يفعله كل الرجال خصوصاً عند وجود إمرأة جميلة كوالدتي ، أوه اعتقد اني نسيت ان اصف لكم والدتي
فقد كانت امي دلال إمرأة مثيرة للغاية على الرغم من سنها الكبير نوعا ما ، فكانت في السادسة و الاربعين من عمرها حينها لكن منظرها يبدو كأنها في الثلاثين من العمر
بيضاء البشرة مع حمرة خفيفة في الوجه سوداء الشعر و متوسطة القامة و ممتلئة الجسم و كان صدرها متوسطاً و مؤخرتها ضخمة و مستديرة تأخذ الألباب و تبكي الحجر فكانت مؤخرتها أجمل حتى مؤخرة كل من سلوى و سناء و دينا و لا اعتقد انه يوجد رجل لايمكن ان يختلس النظر إليها
خصوصاً ان امي و ان كانت محجبة فقد كانت ترتدي عادة ألبسة شبه فاضحة و ضيقة تبرز مفاتنها بشكل لافت
و لهذا كان من الطبيعي جداً ان تلفت انتباه كل الرجال .
و لكن سامح كانت نظراته لأمي فاضخة جداً و انجذابه لها واضح جداً فكنت منذ وصولي ألحظ نظراته النارية الخاطفة لجسم امي و كيف يبحلق بشكل دائم و لو امامي في مؤخرتها الكبيرة البارزة و التي تهتز بشكل لافت كلما مشت و اردافها الساخنة الممتلئة فكان بهذا شديد النظر إليها الى جانب انه كان دائم الحديث و المزاح معها بشكل يثير الريبة ، فكأنما قد سحرته دلال بجماله و جاذبية شخصيتها و ربما لم اكن لألومه على هذا لو لم تكن هي امي و لم اكن انا ابنها
و لكن هذا شيء و ان يصل به الامر الى الاستمناء على كلوتاتها شيء اخر .
و بعد تلك الحادثة كان قد مضى علي أسبوع كامل في تلك الدار الغريبة قد رأيت فيها مالم أراه من قبل في حياتي و هذا ما جعلني ألح على والدتي بالرحيل و العودة الى القاهرة و لكنها كانت قد قررت البقاء لأسبوع أخر فأثار هذا غيظي و زاد من حنقي عليها بالرغم من انها تركت لي حرية الذهاب
و لكني مع ذلك اثرت البقاء لسبب ما لم أتبينه حينها
يمكن اني لم ارد ان اتركها وحيدة وسط نظرات سامح تلك و الممارسات الشاذة لدينا و سلوى ، لسبب ما قررت البقاء و انا كلي يقين بأني سأرى غرائب اكثر في هذا البيت .
و مرت الايام و كنت قد تعودت على ذلك الجو كله و علاقتي تتوطد اكثر مع العائلة المستضيفة إلا انه و مع ذلك لم اتمكن من محو كل تلك المشاهد التي شاهدتها و نسيان تلك الرغبات الشاذة التي انتابتني ففي ذلك الوقت كان نظرتي الى الجميع و حتى نفسي قد تغيرت و باتت مشاعر مختلطة تراودني و شهوات غريبة تنتابني
فكنت بذلك ألجأ للإستمناء كل يوم لأفرغ همومي و طاقتي و باتت خيالاتي الجنسية كلها تتمحور حول امي و دينا وسلوى و سامح و كذلك استسلمت لفكرة إشتهائي لأمي و رحت كل يوم اروح لغرفتها ابحث عن ملابسها الداخلية و أقوم بشمها و " ضرب العشرات " عليها حتى جاء يوم كنت انوي على فعلي ذاك و بينما انا في الغرفة اذ بي افاجأ بصوت خطا تقترب من الباب فأخذ قلبي يخفق بقوة و بدأ جسمي يرتعش من الخوف مخافة انكشاف امري فقد كنت ابحث في خزانة الغرفة عن ملابس امي الداخلية لذا كان كل شيء مبعثراً
فما كان مني الا ان ارتميت مختبئاً وراء اريكة صغيرة كانت في جانب الغرفة تقابل السرير و اخذ صوت الخطوات يقترب و يقترب حتى دخل الغرفة و سمعت صوت الباب ينغلق
فاختلست النظر من وراء الاريكة و شعوري بالخوف قد تنامى لأفاجأ بأن امي هي التى دخلت فارتخت اعصابي قليلاً و زالت مخاوفي فكنت اعتقد انها قد جأت لتأخذ شيء ما او تغير ملابسها ثم تخرج فبقيت منبطحاً وراء الاريكة انتظر خروجها بفارغ الصبر لأتمكن انا بدوري من الخروج و لكن شيء من ذلك لم يكن و كانت امي قد ارتمت على السرير و هي تتنهد بصوت خفيف كأنها قد نالها التعب فتستعد لأخذ قيلولة و حينها كان التوتر قد سيطر على اعصابي مجدداً و ادركت اني قد وضعت نفسي في موقف جد صعب .
و مع حرصي على عدم كشف نفسي إلا ان هذا لم يمنعني من اختلاس بعض النظرات لارى ماذا كانت تفعل أمي
فكانت مستلقية على الفراش و هي بكامل ملابسها و قد خلعت حجابها و كان يبدو على بعض الاعياء و التعب و لكنها مع ذلك لم تخلد للنوم بل راحت تمسح براحتيها على كامل جسدها و هي تقظم شفاهها و تطلق تنهيدات شبه مكتومة ثم راحت تقبض على نهديها و تقرصهما قرصاً خفيفاً بيد و يدها الاخرى تفرك و تلعب في كسها البارز من تحت السروال و كانت تنهيداتها و تأوهاتها تعلو شيئاً فشيئاً و هي تتلوى بجسدها على الفراش لقد كانت امي بصدد الاستمناء ! اجل هذا ما كنت اراه امام عيني و كنت حينها في حالة غريبة من النشوة و الخوف هل انا فعلاً سأرى أمي و هي تبعبص نفسها ؟ لم اكن حينها اصدق نفسي و لم اكن اعلم هل انا محظوظ ام منحوس لانحصاري في ذلك الموقف لكن الحقيقة اني كنت مستمتعاً بل
" و لأي متعة " فكان زبري قد انتصب لا إراديا و انا انظر الى امي و هي تلمس و تبعبص كامل جسدها و تطلق تلك التأوهات الي تلهب شهوة الحجر و كانت الى حد الان لم تلحظ وجودي و كان هذا من حظي .
فبقيت تلعب في جسدها بضع دقائق و كان يبدو أنها قد بدأت تقطر عرقاً من شدة الشهوة فقررت خلع سروالها الاسود الضيق لتبرز لعيني حينها اردافها الممتلئة المثيرة و افخاذها ناصعة البياض و كسها البارز بشكل مثيرمن تحت سروال داخلي اسود و كانت حينها تبدو عليها ملامح الهيجان بشكل اكبر فأخذت تمرر يديها بشكل بطيء على افخاذها البيضاء الشهية
و تقحم يدها تحت الكلوت لتلامس كسها الذي راحت تقوم بفركه بحركات سريعة و مثيرة جعلتها تأن كالشرموطة و هي في هذا الوضع ، و كنت انا ارقب ذلك المشهد امامي بشغف و متعة حقيقين فأخرجت زبري و رحت افركه ببطء كي لا اثير اي انتباه و كنت منغمس كلياً في ذلك الجو العبثي الشبقي الذي كان يجتاح الغرفة حتى سمعت صوت طرقات على باب الغرفة
فخرجت من متعتي الغريبة تلك و كلي خوف و استغراب و ترقب و كذلك كانت امي التي احست انها قد تمت مباغتتها في وقت غير مناسب ... ( يتبع )
جزء في منتهي الروعة
 
  • عجبني
التفاعلات: Sam Adams
قصه في غايه المتعة والروعةو زي ماقال لي في الاعلى لا تخلي حسام ديوث
منتظر التكملة :love::love:
 
  • عجبني
التفاعلات: Sam Adams
تسلم ايدك بجد القصه حلوه ومنتظر الجي بفارغ الصبر بس يا ريت تطول الاجزاء شوية
 
حلوه اوى تسلم ايدك بس لو تحط صور شبه الشخصيات يبقى احسن وعاش ليك
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%