NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

في سبيل الشهوة ، الجزء الاول

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

شغوف سكس

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
25 أكتوبر 2022
المشاركات
17
مستوى التفاعل
110
الإقامة
اللامكان
نقاط
531
الجنس
ذكر
الدولة
جمهورية ما يخصكش 😉
توجه جنسي
أنجذب للإناث
اهلا بيكو ازيكو عاملين ايه اتمنى تكونو بخير :)

اليوم عندنا قصة جديده من وحي الخيال قررت اني اقدمهالكم بأسلوب جديد و مختلف شويه عن اللي فات فأتمنى انها تنال اعجابكم و تكون احسن من القصص السابقة و متنسوش تدعموني في التعليقات و تكتبولي عن ارأكم
ملاحظة ( هذه القصة خيالية كما تقدم و لا تعبر عن ميول الكاتب بأي شكل من الاشكال )

الجزء الاول
( زيارة عائلية )

اهلا انا حسام و انا هنا اليوم لأسرد لكم تفاصيل قصة غريبة حدثت معي منذ زمن بعيد و لكن ذكراها لا تزال تراودني لما كان لها من تأثير و تغيير في حياتي لذا قد تبدو القصة غريبة و خيالية و لكنها حدثت معي فعلا و انا الان بصدد ان اقصها عليكم .
كما قلت من قبل اسمي حسام و انا شاب مصري في الثانية و العشرين من عمري اعيش في القاهرة مع عائلتي الصغيرة المكونة من امي دلال و التي هي ربة منزل عادية و ابي حامد الذي يعمل موظفا بسيطا في احدى الشركات ، اما انا و في ذاك العام فكنت قد اتممت سنتي الاولى في الجامعة و استعد لقضاء عطلة الصيف مع بعض الاصدقاء في الاسكندرية حتى اخبرتني والدتي بأنها ستذهب هي و ابي لقضاء بعض الوقت عند خالتها دينا التي تقطن في احد المحافظات البعيدة
و انني يجب ان اذهب معهما في هذه الزيارة العائلية فامتعضت حينها و رفضت و لكن اصرارهما دفعني الى القبول في نهاية وذهبنا في الاخير نحن الثلاثة لمنزل الخالة الذي كان يقع في منطقة شبه نائية
و اضطر ابي لتركنا في اليوم الاول من وصولنا بسبب بعض المشاكل في العمل فبقيت انا و امي وحدنا و كان يبدو اننا سنقضي الاسبوع كله في ذلك البيت الذي كانت تعيش فيه كل من خالتي دينا ذات الخمسن عاما و زوجها العجوز طارق و بنتهما سناء ذات الثمانية عشر عاما و اخوها سامح الذي كان في مثل عمري حينها إضافة الى هذا فقد كانت هناك سلوى ابنة خال امي التي كانت في زيارة لخالتها كذلك و قد وصلت قبلنا بأيام .
كان اليوم الاول لي في ذلك المكان كئيباً لا يطاق بسبب وحشة المنطقة التي كنت فيها و رتابة الحياة فيها فحسبت اني لن اقدر على المكوث يوم اخر في هذا الجحيم الصامت و راحت تتقاذفني الهموم و الاحزان فلولا هذه الزيارة الملعونة لكنت الان في شاطئ من شواطئ الاسكندرية استجم و انعم براحة و متعة لا مثيل لهما لكن ما العمل هذا هو واقعي .
و كان هناك شيء وحيد اثار اهتمامي و انتباهي في ذلك المكان و هو
" الشراميط التلاته اللي انا وسطيهم " فقبل مجيئي لم اكن اتخيل ان اجد هذه الاجسام الفتاكة المغرية التي تلهب شهوة الحجر
و احسست فعلا ان هذا هو عزائي الوحيد (؛
فكانت سناء فتاة سمراء البشرة سوداء الشعر متوسطة القامة ممشوقة القوام لها مؤخرة ضخمة شديدة الاستدارةو البروز خصوصا عند ارتدائها سراويل الفيزون الضيقة و كان لها كذلك نهدين بارزين يجعلا اي زبر ينتصب و رغم جمال وجهها المتوسط الا انها كانت كما يقولون" عندها جسم رقاصه " خصوصا انها كانت ترتدي على الدوام ملابس و فاضحة و ضيقة حتى اثناء وجودي
و ننتقل الى سلوى التي كانت اكثر امرأة مثيرة اراها امامي فكانت امرأة تحمل كل معايير الاثارة و الشرمطة في وقت واحد فكانت مطلقة في الخامسة و الثلاثين من عمرها طويلة القامة سوداء الشعر سمراء البشرة ذات مؤخرة مستديرة و متوسطة الحجم و و ارداف شبه ممتلئة و نهود صغيرة و بارزة و كانت الى جانب ذلك لها عيون سوداء فاتنة كنت اشعر بالانجذاب نحوهما كلما التقت بهما عيناي
كما كانت كثيرة السب و الشتم و الشخير مما اضفى عليها مزيدا من الشرمطة
و اما دينا فقد كانت احسن مثال" للميلف المصرية البلدي"
و رغم كبر سنها الا انها كانت لا تزال تحتفظ بجمالها و انوثتها
فكانت سمراء بارزة الصدر ذات شعر اصفر مصبوغ و اكثر ما كان يميزيها هو اردافها و مؤخرتها الضخمة التي اخذت عقلي منذ اول مرة رأيتها خصوصا انها كانت ترتدي سروال جينز ضيق يبرز وسطا بالكامل فكنت كلما اراها ينتصب زبي و تتحرك شهوتي متانسيا انها من محارمي و انها خالة والدتي و غير مبال بابنها سامح او زوجها طارق فكنت بذلك افتح باب شهوة المحارم من غير ان ادري !
و مرت ثلاثة ايام حتى بدأت اتأقلم قليلا في ذلك المكان و كنت انام مع سامح في غرفته بالطابق الثاني بينما تنام كل من امي و سلوى و سناء في غرفة واحدة وذات ليلة و حين ما كنت نائما في الغرفة راودتني احلام شهوانية نتج عنها بطبيعة الحال احتلام فغرق سروالي كله بلبني فقمت بهدوء و مشيت بخطا حثيثة اقصد الحمام في الطابق الاول فلما فرغت من الاغتسال و رحت صاعدا الى غرفتي اذ بي اسمع صوتا مريبا قد هز بدني في تلك اللحظة كان صوت ضحكات و تأوهات غريبة يصدر من غرفة خالتي دينا فتحركت في نفسي روح الفضول فهممت ان القي نظرة و كنت حينها احسب ان دينا في حالة جماع مع زوجها بسبب تلك الاصوات لكني تذكرت ان زوجها ليس في المنزل و انه قد غاب لبعض شأنه فألقيت نظرة صغيرة من باب الغرفة الذي كان مفتوحاً قليلاً و كانت الصدمة
كانت خالتي دينا مستلقية على بطنها على السرير و هي لاترتدي سوى قميص و سروال داخلي اسود قد برزت اردافها الممتلئة الشهية و مؤخرتها الضخمة الطرية فكان منظرها مثيرا جدا جعلنى اتناسى مرة اخرى انها خالة امي وراح زبري ينتصب لا اراديا من ذلك المنظر الذي يبكي الحجر
و كانت سلوى هي الاخرى معها في الغرفة ترتدي مثلما ترديه
" تيشرت و سترينغ " و كان منظرها قد ألهب شهوتى بشكل أكبر
فجلست معها على السرير فقالت لها دينا
" يلا يابت ما تعمللي شويه مساج " فردت سلوى و عيناها لا تفارقان مؤخرة خالتها الشهية " حاضر يا لبوه " و ركبت فوقها و راحت تدعك ببطء اردافها الطرية و تدلك مؤخرتها و تقحم اصابعها فيها من فوق السترينغ وبدأت دينا في اصدار بعض التأوهات و هي تقول " اه اح ايوه كمان اه " .
كان منظر سلوى و هي شبه عارية و تدلك مؤخرة دينا منظراً لاَ يمكن وصفه فكنت احس اني احضر مقطعاً اباحياً بشكل مباشر فقمت بإخراجي زبري ورحت اقوم بدعكه و انا انظر لذلك المشهد بترقب و تلهف غير مسبوقين و انا لا ابالي ان رأني احد او انتبهاتا إلي
ثم وجد سلوى تمرر اصابعها اكثر في على كس دينا من فوق السترينغ و اخذت دينا تتلوى و تهتز من فرط المتعة و اخذت تتأوه بصوت عال
سلوى " براحه يا لبوه ليسمعنا حد ، ايه عايز اقلعك كمان "
دينا " احح ايوه يا متناكه مانتي هيجتنى خلاص بس اقفلي الباب الاول لا يشوفنا حد " كانت هذه الجملة قد وقعت علي كالصاعقة فهممت مبتعداً عن الباب بخطى سريعة و قلبي يخفق حتى سمعته يغلق فكنت سعيدا انهما لم ترياني و لم تحسا بوجودي و كنت مصراً على ان ارى ما سيحدث تالياً بين خالة امي و سلوى فذهبت الى غرفة الجلوس و كانت بها نافذة صغيرة تطل على الغرفة من فوق و كانت لحسن حظي يومها غير مغلقة فرحت اطل منها بحذر لأشهد ما يحدث و قلبي يخفق و زبري يكاد ينفجر من الشهوة ، هل دينا و سلوى سحاقيتان و هل سيقومان حقاً بعلاقة مثلية امامي لم اكن اصدق نفسي ساعتها .
و كنت قد رأيت بعدها دينا و هي مستلقية على ظهرها و هي عارية تماما قد انتصبت حلمات نهودها العملاقة
و هي تعض على شفاهها و تدعك و تمسح على كامل جسدها و كسها
فانتصب زبري اكثر بعد هذا المنظر و انتابتني الرغبة في الانقضاض على ذلك الجسد العاري الفتاك و اقحام زبري في ذلك الكس الملتهب
و رأيت كذلك سلوى و هي تقوم بخلع قميصها و سروالها الداخلي ليترأى لعينى ذلك الجسد الممشوق المتناسق الذي يلهب اي زبر و يُسيل لعاب اي ذكر فكانت نهودها الصغيرة المنتصبة و مؤخرتها الساخنة العارية قد جعلت زبري يقطر ببعض القطرات من اللبن
و انا لا اكاد اصدق ما أرى ، و كانت سلوى تحك كسها المشعَّر و ترمق خالتها دينا بنظرات شهوانية ثم تقدمت نحوها و همت ان ترتمي على ذلك الجسد العاري المستسلم امامها لكن دينا اوقفتها بحزم و قالت
و هي تمد قدمها " رجلى الاول يا شرموطة " فأمسكت سلوى قدمها و راحت تقبلها و تلعقها بنهم و تقحمها في فمها و كانت تبدو جد مستمتعة بذلك حتى قالت لها " دلوقتى جه دور كسى " فما كادت سلوى ان تسمع هذه الجملة حتى اقحمت رأسها بين فخذي خالتها و راحت تأكل و تلحس كسها بطريقة سريعة جعلت خالتها تشهق شهقة طويلة من فرط المتعة
و قالت سلوى " اححح انا اشتقت لكسك ده اوى " فردت عليها دينا و هي تمسكها من شعرها و تقحم وجهها مجددا في كسها " مصى يا شرموطة مش عايزه كلام " و في هذه الاثناء كان زبري قد انفجر لبناً و شهقت شهقة طويلة بشكل لا إرادي من فرط المتعة حتى اعتقدت انهما قد سمعتاني فرحت مبتعداً عن النافذة و كلي خوف و استغراب من ان يتم كشفي و بعد دقائق قليلة سمعت صوت النافذة و هي تُغلق هل تم كشفي فعلاً و عرفتا انه كان هناك احد يراقبهما كانت تلك الهواجس تراودني و لكن هذا لم يمنعني من الاقتراب من الباب مرة اخرى و الاستماع الى ماكان يحدث فقد سمعت حينها اصوات تأوهات و شخير
و شتم جعلت زبري ينتصب مرة أخرى لكني هذه المرة لم اتمكن من مشاهدة ما يحدث فبقيت قرب الباب استمع لتلك الاصوات و انا اتخيل ما يحدث في الداخل حتى انفجر زبري لبنا مرة أخرى و رحت بعدها منسحباً الى غرفتي في الطابق العلوي حيث كان سامح مستغرقاً في النوم لم يدري و لم يسمع عما يحدث تحت فإستلقيت على سريري و المخاوف و الهواجس تتقاذفني و احساسي بالذنب يزيد ، هل فعلاً كان ذلك حقيقيا ؟ هل شاهدت لتوي خالة والدتي و بنت اختها تتسحقان بشبق في تلك الغرفة ! بل و قد كنت اتفرج عليهما و استمني على منظرهما و هما لا تدريان فعلا كان ذلك اغرب شيء فعلته في حياتي و رغم تأنيب الضمير الا ان شعور الاحساس بالشهوة قد بقي ينتابني بشكل متقطع حينها و لم تزل تلك الصور التي رأيتها تراودني و تتجسد لي في ذهني كل وقت تقريبا ً و مع هذا لم تكن تلك الليلة الا بداية لقصة طويلة غريبة سأكمل لكم سردها في المرة القادمة . ( يتبع )

لو إنت وصلت لهنا يبقى احتمال كبير عجبتك القصة فخبرني برأيك فالتعليقات و متنساش تدعمني باللايك .
 
  • عجبني
التفاعلات: katemalahzan
لما تخلص القصة هقولك رائي
 
  • عجبني
التفاعلات: katemalahzan
هي قصة جميلة فقط لا تجعل من بطل ديوث او يشارك احد محارمه اتمنى ان تكمل قصة نشكرك
 
  • عجبني
التفاعلات: katemalahzan
اهلا بيكو ازيكو عاملين ايه اتمنى تكونو بخير :)

اليوم عندنا قصة جديده من وحي الخيال قررت اني اقدمهالكم بأسلوب جديد و مختلف شويه عن اللي فات فأتمنى انها تنال اعجابكم و تكون احسن من القصص السابقة و متنسوش تدعموني في التعليقات و تكتبولي عن ارأكم
ملاحظة ( هذه القصة خيالية كما تقدم و لا تعبر عن ميول الكاتب بأي شكل من الاشكال )

الجزء الاول
( زيارة عائلية )

اهلا انا حسام و انا هنا اليوم لأسرد لكم تفاصيل قصة غريبة حدثت معي منذ زمن بعيد و لكن ذكراها لا تزال تراودني لما كان لها من تأثير و تغيير في حياتي لذا قد تبدو القصة غريبة و خيالية و لكنها حدثت معي فعلا و انا الان بصدد ان اقصها عليكم .
كما قلت من قبل اسمي حسام و انا شاب مصري في الثانية و العشرين من عمري اعيش في القاهرة مع عائلتي الصغيرة المكونة من امي دلال و التي هي ربة منزل عادية و ابي حامد الذي يعمل موظفا بسيطا في احدى الشركات ، اما انا و في ذاك العام فكنت قد اتممت سنتي الاولى في الجامعة و استعد لقضاء عطلة الصيف مع بعض الاصدقاء في الاسكندرية حتى اخبرتني والدتي بأنها ستذهب هي و ابي لقضاء بعض الوقت عند خالتها دينا التي تقطن في احد المحافظات البعيدة
و انني يجب ان اذهب معهما في هذه الزيارة العائلية فامتعضت حينها و رفضت و لكن اصرارهما دفعني الى القبول في نهاية وذهبنا في الاخير نحن الثلاثة لمنزل الخالة الذي كان يقع في منطقة شبه نائية
و اضطر ابي لتركنا في اليوم الاول من وصولنا بسبب بعض المشاكل في العمل فبقيت انا و امي وحدنا و كان يبدو اننا سنقضي الاسبوع كله في ذلك البيت الذي كانت تعيش فيه كل من خالتي دينا ذات الخمسن عاما و زوجها العجوز طارق و بنتهما سناء ذات الثمانية عشر عاما و اخوها سامح الذي كان في مثل عمري حينها إضافة الى هذا فقد كانت هناك سلوى ابنة خال امي التي كانت في زيارة لخالتها كذلك و قد وصلت قبلنا بأيام .
كان اليوم الاول لي في ذلك المكان كئيباً لا يطاق بسبب وحشة المنطقة التي كنت فيها و رتابة الحياة فيها فحسبت اني لن اقدر على المكوث يوم اخر في هذا الجحيم الصامت و راحت تتقاذفني الهموم و الاحزان فلولا هذه الزيارة الملعونة لكنت الان في شاطئ من شواطئ الاسكندرية استجم و انعم براحة و متعة لا مثيل لهما لكن ما العمل هذا هو واقعي .
و كان هناك شيء وحيد اثار اهتمامي و انتباهي في ذلك المكان و هو
" الشراميط التلاته اللي انا وسطيهم " فقبل مجيئي لم اكن اتخيل ان اجد هذه الاجسام الفتاكة المغرية التي تلهب شهوة الحجر
و احسست فعلا ان هذا هو عزائي الوحيد (؛
فكانت سناء فتاة سمراء البشرة سوداء الشعر متوسطة القامة ممشوقة القوام لها مؤخرة ضخمة شديدة الاستدارةو البروز خصوصا عند ارتدائها سراويل الفيزون الضيقة و كان لها كذلك نهدين بارزين يجعلا اي زبر ينتصب و رغم جمال وجهها المتوسط الا انها كانت كما يقولون" عندها جسم رقاصه " خصوصا انها كانت ترتدي على الدوام ملابس و فاضحة و ضيقة حتى اثناء وجودي
و ننتقل الى سلوى التي كانت اكثر امرأة مثيرة اراها امامي فكانت امرأة تحمل كل معايير الاثارة و الشرمطة في وقت واحد فكانت مطلقة في الخامسة و الثلاثين من عمرها طويلة القامة سوداء الشعر سمراء البشرة ذات مؤخرة مستديرة و متوسطة الحجم و و ارداف شبه ممتلئة و نهود صغيرة و بارزة و كانت الى جانب ذلك لها عيون سوداء فاتنة كنت اشعر بالانجذاب نحوهما كلما التقت بهما عيناي
كما كانت كثيرة السب و الشتم و الشخير مما اضفى عليها مزيدا من الشرمطة
و اما دينا فقد كانت احسن مثال" للميلف المصرية البلدي"
و رغم كبر سنها الا انها كانت لا تزال تحتفظ بجمالها و انوثتها
فكانت سمراء بارزة الصدر ذات شعر اصفر مصبوغ و اكثر ما كان يميزيها هو اردافها و مؤخرتها الضخمة التي اخذت عقلي منذ اول مرة رأيتها خصوصا انها كانت ترتدي سروال جينز ضيق يبرز وسطا بالكامل فكنت كلما اراها ينتصب زبي و تتحرك شهوتي متانسيا انها من محارمي و انها خالة والدتي و غير مبال بابنها سامح او زوجها طارق فكنت بذلك افتح باب شهوة المحاارم من غير ان ادري !
و مرت ثلاثة ايام حتى بدأت اتأقلم قليلا في ذلك المكان و كنت انام مع سامح في غرفته بالطابق الثاني بينما تنام كل من امي و سلوى و سناء في غرفة واحدة وذات ليلة و حين ما كنت نائما في الغرفة راودتني احلام شهوانية نتج عنها بطبيعة الحال احتلام فغرق سروالي كله بلبني فقمت بهدوء و مشيت بخطا حثيثة اقصد الحمام في الطابق الاول فلما فرغت من الاغتسال و رحت صاعدا الى غرفتي اذ بي اسمع صوتا مريبا قد هز بدني في تلك اللحظة كان صوت ضحكات و تأوهات غريبة يصدر من غرفة خالتي دينا فتحركت في نفسي روح الفضول فهممت ان القي نظرة و كنت حينها احسب ان دينا في حالة جماع مع زوجها بسبب تلك الاصوات لكني تذكرت ان زوجها ليس في المنزل و انه قد غاب لبعض شأنه فألقيت نظرة صغيرة من باب الغرفة الذي كان مفتوحاً قليلاً و كانت الصدمة
كانت خالتي دينا مستلقية على بطنها على السرير و هي لاترتدي سوى قميص و سروال داخلي اسود قد برزت اردافها الممتلئة الشهية و مؤخرتها الضخمة الطرية فكان منظرها مثيرا جدا جعلنى اتناسى مرة اخرى انها خالة امي وراح زبري ينتصب لا اراديا من ذلك المنظر الذي يبكي الحجر
و كانت سلوى هي الاخرى معها في الغرفة ترتدي مثلما ترديه
" تيشرت و سترينغ " و كان منظرها قد ألهب شهوتى بشكل أكبر
فجلست معها على السرير فقالت لها دينا
" يلا يابت ما تعمللي شويه مساج " فردت سلوى و عيناها لا تفارقان مؤخرة خالتها الشهية " حاضر يا لبوه " و ركبت فوقها و راحت تدعك ببطء اردافها الطرية و تدلك مؤخرتها و تقحم اصابعها فيها من فوق السترينغ وبدأت دينا في اصدار بعض التأوهات و هي تقول " اه اح ايوه كمان اه " .
كان منظر سلوى و هي شبه عارية و تدلك مؤخرة دينا منظراً لاَ يمكن وصفه فكنت احس اني احضر مقطعاً اباحياً بشكل مباشر فقمت بإخراجي زبري ورحت اقوم بدعكه و انا انظر لذلك المشهد بترقب و تلهف غير مسبوقين و انا لا ابالي ان رأني احد او انتبهاتا إلي
ثم وجد سلوى تمرر اصابعها اكثر في على كس دينا من فوق السترينغ و اخذت دينا تتلوى و تهتز من فرط المتعة و اخذت تتأوه بصوت عال
سلوى " براحه يا لبوه ليسمعنا حد ، ايه عايز اقلعك كمان "
دينا " احح ايوه يا متناكه مانتي هيجتنى خلاص بس اقفلي الباب الاول لا يشوفنا حد " كانت هذه الجملة قد وقعت علي كالصاعقة فهممت مبتعداً عن الباب بخطى سريعة و قلبي يخفق حتى سمعته يغلق فكنت سعيدا انهما لم ترياني و لم تحسا بوجودي و كنت مصراً على ان ارى ما سيحدث تالياً بين خالة امي و سلوى فذهبت الى غرفة الجلوس و كانت بها نافذة صغيرة تطل على الغرفة من فوق و كانت لحسن حظي يومها غير مغلقة فرحت اطل منها بحذر لأشهد ما يحدث و قلبي يخفق و زبري يكاد ينفجر من الشهوة ، هل دينا و سلوى سحاقيتان و هل سيقومان حقاً بعلاقة مثلية امامي لم اكن اصدق نفسي ساعتها .
و كنت قد رأيت بعدها دينا و هي مستلقية على ظهرها و هي عارية تماما قد انتصبت حلمات نهودها العملاقة
و هي تعض على شفاهها و تدعك و تمسح على كامل جسدها و كسها
فانتصب زبري اكثر بعد هذا المنظر و انتابتني الرغبة في الانقضاض على ذلك الجسد العاري الفتاك و اقحام زبري في ذلك الكس الملتهب
و رأيت كذلك سلوى و هي تقوم بخلع قميصها و سروالها الداخلي ليترأى لعينى ذلك الجسد الممشوق المتناسق الذي يلهب اي زبر و يُسيل لعاب اي ذكر فكانت نهودها الصغيرة المنتصبة و مؤخرتها الساخنة العارية قد جعلت زبري يقطر ببعض القطرات من اللبن
و انا لا اكاد اصدق ما أرى ، و كانت سلوى تحك كسها المشعَّر و ترمق خالتها دينا بنظرات شهوانية ثم تقدمت نحوها و همت ان ترتمي على ذلك الجسد العاري المستسلم امامها لكن دينا اوقفتها بحزم و قالت
و هي تمد قدمها " رجلى الاول يا شرموطة " فأمسكت سلوى قدمها و راحت تقبلها و تلعقها بنهم و تقحمها في فمها و كانت تبدو جد مستمتعة بذلك حتى قالت لها " دلوقتى جه دور كسى " فما كادت سلوى ان تسمع هذه الجملة حتى اقحمت رأسها بين فخذي خالتها و راحت تأكل و تلحس كسها بطريقة سريعة جعلت خالتها تشهق شهقة طويلة من فرط المتعة
و قالت سلوى " اححح انا اشتقت لكسك ده اوى " فردت عليها دينا و هي تمسكها من شعرها و تقحم وجهها مجددا في كسها " مصى يا شرموطة مش عايزه كلام " و في هذه الاثناء كان زبري قد انفجر لبناً و شهقت شهقة طويلة بشكل لا إرادي من فرط المتعة حتى اعتقدت انهما قد سمعتاني فرحت مبتعداً عن النافذة و كلي خوف و استغراب من ان يتم كشفي و بعد دقائق قليلة سمعت صوت النافذة و هي تُغلق هل تم كشفي فعلاً و عرفتا انه كان هناك احد يراقبهما كانت تلك الهواجس تراودني و لكن هذا لم يمنعني من الاقتراب من الباب مرة اخرى و الاستماع الى ماكان يحدث فقد سمعت حينها اصوات تأوهات و شخير
و شتم جعلت زبري ينتصب مرة أخرى لكني هذه المرة لم اتمكن من مشاهدة ما يحدث فبقيت قرب الباب استمع لتلك الاصوات و انا اتخيل ما يحدث في الداخل حتى انفجر زبري لبنا مرة أخرى و رحت بعدها منسحباً الى غرفتي في الطابق العلوي حيث كان سامح مستغرقاً في النوم لم يدري و لم يسمع عما يحدث تحت فإستلقيت على سريري و المخاوف و الهواجس تتقاذفني و احساسي بالذنب يزيد ، هل فعلاً كان ذلك حقيقيا ؟ هل شاهدت لتوي خالة والدتي و بنت اختها تتسحقان بشبق في تلك الغرفة ! بل و قد كنت اتفرج عليهما و استمني على منظرهما و هما لا تدريان فعلا كان ذلك اغرب شيء فعلته في حياتي و رغم تأنيب الضمير الا ان شعور الاحساس بالشهوة قد بقي ينتابني بشكل متقطع حينها و لم تزل تلك الصور التي رأيتها تراودني و تتجسد لي في ذهني كل وقت تقريبا ً و مع هذا لم تكن تلك الليلة الا بداية لقصة طويلة غريبة سأكمل لكم سردها في المرة القادمة . ( يتبع )

لو إنت وصلت لهنا يبقى احتمال كبير عجبتك القصة فخبرني برأيك فالتعليقات و متنساش تدعمني باللايك .
هي قصة جميلة فقط لا تجعل من بطل ديوث او يشارك احد محارمه اتمنى ان تكمل قصة نشكرك
عاااش مستنين أجزاء كتيره يخويا
 
  • عجبني
التفاعلات: katemalahzan
تنشر الأجزاء التالية في تعليق هنا وتبلغنا للدمج
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%