- إنضم
- 23 مايو 2022
- المشاركات
- 677
انا اسمي باسم عمري 35 سنه
وهذه قصتي مع زوجة خالي واسمها طيبة 36سنه واختها مريم 30 سنة
لطيبة زوجة خالي مواصفات حلوة اوي فهي سمرة حنطاويه وقليل مربربه بزازها حجموا وسط وطيزها بارز جدا واني مغرم به من زمان
في اول ايام العيد
انا ذهبت لعند بيتهم لاعايدهم و اسلم عليهم عندما طرقت الباب خرجت زوجة خالي طيبة لابسه تراك برموده احمر فاتح اللون
عندما انا رايتها بهذا المنظر المثير جدا انصدمت بها
ماهذا الجمال وما الروعة دي وهي كانها القمر ليلة اربعة عشر منه
سلمت عليها ودخلت للبيت
جلبت لي ماء بارد فشربت منه
وبقيت مركونا بمكاني انتظر خالي ومن حين لاخر فقط اختلس النظر منها خاصة طيزها اه اه ما احلاه بعد فترة زمنية
طيبة قالت خالك يطول الى ان ياتي الينا
قلت لها اني سانتظره الى ان ياتي لكي اسلم عليه
تركتني واستمرت هي بالعمل داخل البيت بالصالة و المطبخ وهي تقوم بحركات رهيبة امامي هل هي مقصودة او لا ولكن حركتها تهز بطيزها بشكل مثير جدا
انا لم اتحمل هذا المنظر الرهيب وبدون دراية قمت وجلست ثم قمت وجلست مرة اخرى
وهي بالمطبخ وذهبت اليها وامسكها و احضنها من الخلف
هي انتفضت و قالت ماذا تفعل يامجنون انت ؟
قلت لها لقد هيجتيني ياحبيبتي بجسمك
ثم امسكتها و احتضنها من الامام ابوس فيها
دفعتني وقالت لي ماذا تفعل يامجنون انت ؟ اذهب واخرج من بيتي ستفضحني امام الناس
سياتي خالك وانا اعلمه بفعلتك يا شاذ
عندما ارادت الخروج من المطبخ امسكتها بقوة ووضعتها على الحائط واستمريت دون الاكتراث بما تقول بالبوس من شفايفها
ووضعت ايدي اليمنى بصدرها هي لم تستطع ان تدفعني وبقيت هكذا حوالي 10دقائق
ثم هي بدات تتجاوب معي وقمت بنزع البدي الاحمر الذي ترتديه وبقيت بالستيان الاسود الذي تلبسه تحت البدي وهذا المنظر هيجني اكثر واكثر اصبحت كالفارس الولهان الذي يبحث عن عشيقته
واستمريت بالبوس من شفايفها وامص نهديها من فوق الستيان الاسود ثم مددت يدي لافرك شفرات كسها من فوق البرموده الذي ترتديه
هي انتهت واستسلمت لي بالكامل حيث لم تستطيع السيطرة على الوقوف
عندها اخذتها لغرفه النوم ووضعتها على السرير ونمت فوقها وانا امص بشفايفها وارضع بصدرها وبعدها نزلت على بطنها حتى وصلت لشفرات كسها بعد ان قمت بنزع البرموده عنها
واستمريت الحس و اعض بكسها من فوق اللباس الاسود
وهي تتاوه اه اه ثم نزعتها اللباس وبقييت الحس واعض بكسها ااويلي كستها مدنفش ومنتفخ وشفراتها امتلات وتدفقت منها المياه على وجهي
وهي تمسك براسي وتدفعه باتجاه مهبلها واستمريت الحس و اعض بكسها وادخل اصبعي بكسها والعب بشفائفه من الداخل وبقينا على هذا الحال برهة من الدقائق لحد مااصبحت تترجف اردافها وانزلت الماء من كسها ولاكثر من مره وانا بهذه الحالة
قالت لي بصوت ضعيف لقد قتلتنني كافي ارحمني نيكني وهي تمسك بجسمي نحوها وتحتضنني
كاني لم استمع لها ولازلت اعملها معها باللحس والمص و المداعبة المهم هنا نهضت ونزعت لباسي وهي رات زبيي وهو متصلب وواقف يرحب بالضحية القادمة له تخبلت وتججنننت وكانها لاول مره ترى الزب بحياتها فعيونها وفمها وكسها كلها انفتحت على اكبر فتحة لهم
وبسرعة الفهد الذي ينقض على فريسته انقضت هي على زبي تموط وتبوس وتلحس وتمصمص به بلسانها وفمها وبزازها
عندها قلت لها ساقذف الان ولكن هي استمرت باللحس والمص وادخلت زبي كلههه بفمها اه اه اه انا متت وامسكت براسها وانا ادفع زبي بفمها حت وصل لابعد منطقة بالبلوع لديها عندها انفجر البركان من زبي وقذفت بفمها ولم تخرج اي نقطة عندما اخرجته بل قامت ببلعه بالكامل
ثم قامت بتنظيف القطرات التي خرجت منه بعد اخراجه من فمها
ثم تتفلها على بزازها
اني من شفت هل المنظرمنها تهيجت مرة اخرى
مسكتها من شعرها وتنحتها علىى السرير وادخلت زبي كله بكسها دفعة واحده عندها صرخت من الالم واخذت بالصراخ وانا اخرج زبي وادخله بكسها غير مكترث بها ولحوالي برهة من الوقت احسست اني ساقذف اخرجته وقذفت على كسها من الخارج
ثم نمت فوقاها عندها قالت لي الان ارتاحيت ياباسم
قلت لها بعد ان هدات دعينا نذهب نسبح معا تحت الدوش
في الحمام اشتهيتها مرة اخرى فقمت بمداعبتها وبستها وباستني ثم اخذت بيدها الصابونة لتنظيف اجسامنا
سقطت الصابونة من يدها فانحنت لالتقاطها فظهرت لي فتحة شرجها وهي تغلق وتفتح فاذا زبي يتوتر ويتصلب كانه رمح بيد الفارس المغوار
عندها ومن وراء امسكتها وادخلته بطيزها فاذا هو يتسلل داخلها بانسيابية وبدات فتحتها تضغط وتفتح على زبي عندها عرفت بان خالي ينيكها من طيزها واستمريت بدخول و خروج زبي بطيزها وافرك بصدرها وهيه اتصيح اه اه اه انه حلو انه جميل بسرعة ياحبيبي
وانا انيك بطيزها ويدي على كسها افرك به
واستمريت هكذا الى ان قذفت داخل بطيزها وهي تصرخ انه ساخن انه رائع
ثم سبحنه وطلعنه وذهبنا الى الغرفة وعلى السرير نائمين بدون ملابس
بعد فترة رن هاتفها فقالت هذا خالك
خالي : مرحبا حبيبيتي ساتاخر الى يوم غد
طيبة : لماذا ؟ سنشتاق لك انا وباسم انه ينتظرك قالتها وهي تبتسم وتغمز بعينها لي
خالي : اعطيني باسم
انا : نعم خالي العزيز لقد اشتقت لك جئت لاكي اعايدك اليوم
خالي : ياباسم ارجوا منك البقاء اليوم مع طيبة انها تخاف بمفردها
انا : حسنا يالغالي سابقى معها وابعد الخوف منها طول الليل سابقى معها .... مع السلامة
ونمنى معا وهي بحضني حتى الساعه الثالثة و النصف العصر ونحن عراة بدون ملابس
بحيث انا انيك بيها كلما تحركت اسحبها واضع زبي مرة بكسها و اخرى بطيزها واستمرينا الليل بطوله حتى الصباح
وانا عندما انام اضع الغطى فوق راسي فقط واترك جسمي عاري
في الصباح احسست بيد ناعمة تمسح على زبي وفي نفسي دون رفع الغطاء هل اشتهت طيبة مرة اخرى الم تشبع من الامس
مددت يدي لارى ساعة الموبايل فاحسست بطيبة نائمة بجانبي
ياترى من هذه التي تلعب بزبري
رفعت الغطاء على مهل لارى بنت جميلة تهم بمص زبي فقربت شفايفها له
ولما رات عيني قالت لي بصوت خافت جدا صباحية مباركة يا عريس زبك عجبني ياه ما اجملة
يتبع
وهذه قصتي مع زوجة خالي واسمها طيبة 36سنه واختها مريم 30 سنة
لطيبة زوجة خالي مواصفات حلوة اوي فهي سمرة حنطاويه وقليل مربربه بزازها حجموا وسط وطيزها بارز جدا واني مغرم به من زمان
في اول ايام العيد
انا ذهبت لعند بيتهم لاعايدهم و اسلم عليهم عندما طرقت الباب خرجت زوجة خالي طيبة لابسه تراك برموده احمر فاتح اللون
عندما انا رايتها بهذا المنظر المثير جدا انصدمت بها
ماهذا الجمال وما الروعة دي وهي كانها القمر ليلة اربعة عشر منه
سلمت عليها ودخلت للبيت
جلبت لي ماء بارد فشربت منه
وبقيت مركونا بمكاني انتظر خالي ومن حين لاخر فقط اختلس النظر منها خاصة طيزها اه اه ما احلاه بعد فترة زمنية
طيبة قالت خالك يطول الى ان ياتي الينا
قلت لها اني سانتظره الى ان ياتي لكي اسلم عليه
تركتني واستمرت هي بالعمل داخل البيت بالصالة و المطبخ وهي تقوم بحركات رهيبة امامي هل هي مقصودة او لا ولكن حركتها تهز بطيزها بشكل مثير جدا
انا لم اتحمل هذا المنظر الرهيب وبدون دراية قمت وجلست ثم قمت وجلست مرة اخرى
وهي بالمطبخ وذهبت اليها وامسكها و احضنها من الخلف
هي انتفضت و قالت ماذا تفعل يامجنون انت ؟
قلت لها لقد هيجتيني ياحبيبتي بجسمك
ثم امسكتها و احتضنها من الامام ابوس فيها
دفعتني وقالت لي ماذا تفعل يامجنون انت ؟ اذهب واخرج من بيتي ستفضحني امام الناس
سياتي خالك وانا اعلمه بفعلتك يا شاذ
عندما ارادت الخروج من المطبخ امسكتها بقوة ووضعتها على الحائط واستمريت دون الاكتراث بما تقول بالبوس من شفايفها
ووضعت ايدي اليمنى بصدرها هي لم تستطع ان تدفعني وبقيت هكذا حوالي 10دقائق
ثم هي بدات تتجاوب معي وقمت بنزع البدي الاحمر الذي ترتديه وبقيت بالستيان الاسود الذي تلبسه تحت البدي وهذا المنظر هيجني اكثر واكثر اصبحت كالفارس الولهان الذي يبحث عن عشيقته
واستمريت بالبوس من شفايفها وامص نهديها من فوق الستيان الاسود ثم مددت يدي لافرك شفرات كسها من فوق البرموده الذي ترتديه
هي انتهت واستسلمت لي بالكامل حيث لم تستطيع السيطرة على الوقوف
عندها اخذتها لغرفه النوم ووضعتها على السرير ونمت فوقها وانا امص بشفايفها وارضع بصدرها وبعدها نزلت على بطنها حتى وصلت لشفرات كسها بعد ان قمت بنزع البرموده عنها
واستمريت الحس و اعض بكسها من فوق اللباس الاسود
وهي تتاوه اه اه ثم نزعتها اللباس وبقييت الحس واعض بكسها ااويلي كستها مدنفش ومنتفخ وشفراتها امتلات وتدفقت منها المياه على وجهي
وهي تمسك براسي وتدفعه باتجاه مهبلها واستمريت الحس و اعض بكسها وادخل اصبعي بكسها والعب بشفائفه من الداخل وبقينا على هذا الحال برهة من الدقائق لحد مااصبحت تترجف اردافها وانزلت الماء من كسها ولاكثر من مره وانا بهذه الحالة
قالت لي بصوت ضعيف لقد قتلتنني كافي ارحمني نيكني وهي تمسك بجسمي نحوها وتحتضنني
كاني لم استمع لها ولازلت اعملها معها باللحس والمص و المداعبة المهم هنا نهضت ونزعت لباسي وهي رات زبيي وهو متصلب وواقف يرحب بالضحية القادمة له تخبلت وتججنننت وكانها لاول مره ترى الزب بحياتها فعيونها وفمها وكسها كلها انفتحت على اكبر فتحة لهم
وبسرعة الفهد الذي ينقض على فريسته انقضت هي على زبي تموط وتبوس وتلحس وتمصمص به بلسانها وفمها وبزازها
عندها قلت لها ساقذف الان ولكن هي استمرت باللحس والمص وادخلت زبي كلههه بفمها اه اه اه انا متت وامسكت براسها وانا ادفع زبي بفمها حت وصل لابعد منطقة بالبلوع لديها عندها انفجر البركان من زبي وقذفت بفمها ولم تخرج اي نقطة عندما اخرجته بل قامت ببلعه بالكامل
ثم قامت بتنظيف القطرات التي خرجت منه بعد اخراجه من فمها
ثم تتفلها على بزازها
اني من شفت هل المنظرمنها تهيجت مرة اخرى
مسكتها من شعرها وتنحتها علىى السرير وادخلت زبي كله بكسها دفعة واحده عندها صرخت من الالم واخذت بالصراخ وانا اخرج زبي وادخله بكسها غير مكترث بها ولحوالي برهة من الوقت احسست اني ساقذف اخرجته وقذفت على كسها من الخارج
ثم نمت فوقاها عندها قالت لي الان ارتاحيت ياباسم
قلت لها بعد ان هدات دعينا نذهب نسبح معا تحت الدوش
في الحمام اشتهيتها مرة اخرى فقمت بمداعبتها وبستها وباستني ثم اخذت بيدها الصابونة لتنظيف اجسامنا
سقطت الصابونة من يدها فانحنت لالتقاطها فظهرت لي فتحة شرجها وهي تغلق وتفتح فاذا زبي يتوتر ويتصلب كانه رمح بيد الفارس المغوار
عندها ومن وراء امسكتها وادخلته بطيزها فاذا هو يتسلل داخلها بانسيابية وبدات فتحتها تضغط وتفتح على زبي عندها عرفت بان خالي ينيكها من طيزها واستمريت بدخول و خروج زبي بطيزها وافرك بصدرها وهيه اتصيح اه اه اه انه حلو انه جميل بسرعة ياحبيبي
وانا انيك بطيزها ويدي على كسها افرك به
واستمريت هكذا الى ان قذفت داخل بطيزها وهي تصرخ انه ساخن انه رائع
ثم سبحنه وطلعنه وذهبنا الى الغرفة وعلى السرير نائمين بدون ملابس
بعد فترة رن هاتفها فقالت هذا خالك
خالي : مرحبا حبيبيتي ساتاخر الى يوم غد
طيبة : لماذا ؟ سنشتاق لك انا وباسم انه ينتظرك قالتها وهي تبتسم وتغمز بعينها لي
خالي : اعطيني باسم
انا : نعم خالي العزيز لقد اشتقت لك جئت لاكي اعايدك اليوم
خالي : ياباسم ارجوا منك البقاء اليوم مع طيبة انها تخاف بمفردها
انا : حسنا يالغالي سابقى معها وابعد الخوف منها طول الليل سابقى معها .... مع السلامة
ونمنى معا وهي بحضني حتى الساعه الثالثة و النصف العصر ونحن عراة بدون ملابس
بحيث انا انيك بيها كلما تحركت اسحبها واضع زبي مرة بكسها و اخرى بطيزها واستمرينا الليل بطوله حتى الصباح
وانا عندما انام اضع الغطى فوق راسي فقط واترك جسمي عاري
في الصباح احسست بيد ناعمة تمسح على زبي وفي نفسي دون رفع الغطاء هل اشتهت طيبة مرة اخرى الم تشبع من الامس
مددت يدي لارى ساعة الموبايل فاحسست بطيبة نائمة بجانبي
ياترى من هذه التي تلعب بزبري
رفعت الغطاء على مهل لارى بنت جميلة تهم بمص زبي فقربت شفايفها له
ولما رات عيني قالت لي بصوت خافت جدا صباحية مباركة يا عريس زبك عجبني ياه ما اجملة
يتبع