قصتي في أن اهيم عشقا بنجلة عمي متأخرة جدا .. فهي الأن في الواحدة و الثلاثون من عمرها ..
"ميرو" أسم الدلع الخاص بها ريفية ذات لون خمري يميل الي البياض قليلا جسم متناسق و شعر قصير عيون شديدة السواد .. ذات مزاج متقلب .. عنيفة ولكن تمتلك من طيبة القلب ما لا يمتلكه البشر ..
والبداية كانت تحمل الكثير و الكثير من الصدمات و المصادفات و الغير معقول ..
أنا اكبرها بعامين ليس بي مميزات تذكر سوي عضلات جسدي البارزة ليس لي في صنوف النساء لا ناقة و لا جمل .
لا أعلم لماذا و لكن دوام الحال من المحال......
أنا اسكن في شقة بمفردي قريبة بعض الشئ من منزل العائلة و ذات صباح حول الساعة العاشرة صباحا دق جرس الباب و كنت نائما أستيقظت و عيني مثقلة بالنوم و حالما فتحت الباب و جدت "ميرو" في وجهي قصيرة بعض الشئ بملابس عادية ولكن تظهر كل مفاتن جسدها و بصوت ليس به اي مشاعر أنثوية قالت ...
صباح الخير و أسفة علي أني جيت بدري بس لازم انزل النقابة اجدد الكارنيه ... وبالمناسبة فهي تعمل محامية فمددت يدي أسلم عليها و لأن العرق دساس كما يقولون فقمت بالترحيب بها و كعادة الفلاحين يتبادل الاقارب القبلات على الوجنتين ..
و كانت أول مرة أقبلها و لأن عيني كانت مثقلتين بالنوم من شدة التعب قمت بتقبيلها على خدها الأيمن و عند أنتقالي للأخر أذا بي و دون قصد مني أقبل شفتيها
انتابني و أياها الذهول لثانيتين فلم أشعر بجسدي و عقلي إلا و أنا أستكمل ما فعلت ..
لأكثر من نصف ساعة و أنا أتمتع بتلك الشفاه .. كل ذلك الوقت و نحن نقف من خلف الباب لنقبل بعض .. فقط قبلات ..
وللمرة الأولي أشعر بها و بأنفاسها .. للمرة الاولي أجد الأنثي بداخلها .. للمرة الأولي أعلم أنها بتلك النعومة ..
لم نتحدث نهائيا و لم ينطق احد منا بكلمة خلعت حذائها و دخلت و أنا خلفها جلست على الأريكة بغرفة الضيوف و أنا بجانبها ..
لم أعلم كم من الوقت مضي و أنا لا أفعل شئ سوي أنني ألثم تلك الشفاة الناعمة الرقيقة الدافئة ..
لم نتحدث بكلمة .. ذهبت لتحضير الطعام .. وضعته و أكلنا ..
و قبيل مغيب الشمس بلحيظات .. أحتضنتي و قبلتني و قالت كلماتها الأولي و الأخيرة في ذلك اليوم ( ماكنتش أتوقع أني في يوم هاكون ملك لحد و أنا اللي عمري ما وطيت لجنس راجل ) ..
أرتدت حذائها و ذهبت .... تركتني و أنا حائر .... و لم أجد جواب شافي لكل ما حدث و مرت ثمانية أشهر على ذلك الحال ..
ملحوظة : علاقتي بأسرة عمي سطحية فاترة منذ نعومة أظافري لكن توطدت العلاقة بعد مرضه الأخير . تمت الملحوظة
نعود مرة أخري ...
وذات صباح أخر و في تمام الثامنة صباحا دق جرس الباب و فتحته .. وجدتها ذات العيون الساحرة .. كعادتها تخفي الانثي بداخلها متقبلة .شرسة . مزاجية . و لكنها من عشقتها ..
أدخلتها من بعد السلام الحار دلفت إلي المطبخ و أحضرت الفطور و ما أن دخلت للغرفة حتي أحتضنتي و همست فى أذني( وحشتن _ حتي ما أتصلتش بيا تطمن عليا كل الشهور دي ) ...
من شدة الاحراج لم أرد ... فأنا فى معاملة النساء بجاهل .. لم يكن لي يونا حبيبة و لا عشيقة
ولكن كان أعتذاري فقط قبلة من تلك الشفاه الناعمة .. لا أدري الدقائق التي مرت و نحن متعانقان كم عددها فالوقت لا قيمة له و أنا فى أحضان ذات العيون الساحرة ..
بعد الأفطار قامت و غيرت ملابسها و قالت سأبيت اليوم عندك و تبعتها بغمزة قاتلة من عيونها فقلت لها أنتي ملكة بيتي و قلبي أفعلي ما تشائي و حل الظلام سريعا و غابت الشمس و غبت أنا في تلك الشفاه الساحرة ..
و أعلنت دقات الساعة وصولها منتصف الليل و أنا جالس علي الأرض بجوارها و رغم برودة الجو لم أشعر إلا بدفء شفتيها و غبت معها في قبلة طويلة و لم أكن افكر سوي في شفتيها ولكن ؟!؟!؟!؟!؟
وجدت يدي طريقها لنهديها و ما أن لمستهما حتي اهتز جسدها و بعدت شفتيها عني بضعت مليمترات و عينيها في عيني و كأنها تقول أنا اليوم ملكك و انت ملكي أفعل ما تشاء ...
نهديها متوسطي الحجم .. ناعمين في كل حركة أثناء سيرها يهتزان بشغف و كأنهما يقولان نحن تاجين علي صدر أميرة ذات جمال باهر ..
كانت خجولة جدا و أنا أقبلها و زادت حمرة وجهها عندما أعتصرت نهديها بيدي .. قالت بأنوثة طاغية ( أعجبت بيهم ولا أيه) و كان ردي ( صدقيني مافيش كلمات تصف شعوري-أنتي أول أمراءه في حياتي) رد لا علاقة له بما قالته و لكن فى التكرار الافادة أنا لا أعلم كيف أتعامل مع النساء ...
و أكملت الليلة في احضانها بين قبلات ومداعبة نهديها الرائعين .. ودقت الساعة معلنة أنها الرابعة فجرا
قلت لها أتريد أن تنام فهزت رأسها بالنفي فأكملت طريقي لشفتيها و أكملت يدي طريقها لأسفل ملابسها تبحث بلهفة عن نهديها و لكن اللعنة علي ملابس الشتاء ضلت يدي طريقها فقلت لها (هما فين ) فضحكت بأنوثتها الطاغية ( بردانين) فسكت و لكني وجدها تخلع ملابسها العلوية حتي لم يتبقي سوي (بودي و أسفلة حمالة صدر سوداء اللون) و أكملت أنا من هنا نزعت تلك الملابس و حمالة الصدر لأجد نهدين من فرط جمالهما لم أستطيع قول شئ ليسوا كبيرين و لا صغيرين متناسقين مع جسدها .. و كانت تمتلك حلمتين قصيرتين مدورتين و كحال معظم النساء كانتا بلون بني و لكن فاتح قليلا...
نظرت لها فوجدتها تخفي وجهها بكفيها من كثرة الخجل كيف هي من بادرت بخلع ملابس و كيف تخجل لا أعرف ... لكن سرا لكم انا أيضا كنت اشعر بشئ من الخجل
نزعت قميصي ثم انزلت كفيها من وجهها و أحتضنتها و التصق نهديها بجسدي و همت عشقا بشفتيها مرة اخريو كنت اداعب نهديها من حين لأخر مرت ساعتين و أنا أعانقها و أداعب نهديها حتي غلبها النوم فقمت بتدفئتها بالاغطية عارية من نصفها العلوي و في الحادية عشر صباحا أستيقظت فلم أجدها ... رحلت مرة أخري و معها قلبي ...
ولكن في كل هذا لم أفكر بها كعاهرة ... أو طائشة تريد ممارسة الجنس فقط ..
لم أجدني أفكر بها سوي حبيبتي و معشوقتي فقط...
يتبع .. .. ..
"ميرو" أسم الدلع الخاص بها ريفية ذات لون خمري يميل الي البياض قليلا جسم متناسق و شعر قصير عيون شديدة السواد .. ذات مزاج متقلب .. عنيفة ولكن تمتلك من طيبة القلب ما لا يمتلكه البشر ..
والبداية كانت تحمل الكثير و الكثير من الصدمات و المصادفات و الغير معقول ..
أنا اكبرها بعامين ليس بي مميزات تذكر سوي عضلات جسدي البارزة ليس لي في صنوف النساء لا ناقة و لا جمل .
لا أعلم لماذا و لكن دوام الحال من المحال......
أنا اسكن في شقة بمفردي قريبة بعض الشئ من منزل العائلة و ذات صباح حول الساعة العاشرة صباحا دق جرس الباب و كنت نائما أستيقظت و عيني مثقلة بالنوم و حالما فتحت الباب و جدت "ميرو" في وجهي قصيرة بعض الشئ بملابس عادية ولكن تظهر كل مفاتن جسدها و بصوت ليس به اي مشاعر أنثوية قالت ...
صباح الخير و أسفة علي أني جيت بدري بس لازم انزل النقابة اجدد الكارنيه ... وبالمناسبة فهي تعمل محامية فمددت يدي أسلم عليها و لأن العرق دساس كما يقولون فقمت بالترحيب بها و كعادة الفلاحين يتبادل الاقارب القبلات على الوجنتين ..
و كانت أول مرة أقبلها و لأن عيني كانت مثقلتين بالنوم من شدة التعب قمت بتقبيلها على خدها الأيمن و عند أنتقالي للأخر أذا بي و دون قصد مني أقبل شفتيها
انتابني و أياها الذهول لثانيتين فلم أشعر بجسدي و عقلي إلا و أنا أستكمل ما فعلت ..
لأكثر من نصف ساعة و أنا أتمتع بتلك الشفاه .. كل ذلك الوقت و نحن نقف من خلف الباب لنقبل بعض .. فقط قبلات ..
وللمرة الأولي أشعر بها و بأنفاسها .. للمرة الاولي أجد الأنثي بداخلها .. للمرة الأولي أعلم أنها بتلك النعومة ..
لم نتحدث نهائيا و لم ينطق احد منا بكلمة خلعت حذائها و دخلت و أنا خلفها جلست على الأريكة بغرفة الضيوف و أنا بجانبها ..
لم أعلم كم من الوقت مضي و أنا لا أفعل شئ سوي أنني ألثم تلك الشفاة الناعمة الرقيقة الدافئة ..
لم نتحدث بكلمة .. ذهبت لتحضير الطعام .. وضعته و أكلنا ..
و قبيل مغيب الشمس بلحيظات .. أحتضنتي و قبلتني و قالت كلماتها الأولي و الأخيرة في ذلك اليوم ( ماكنتش أتوقع أني في يوم هاكون ملك لحد و أنا اللي عمري ما وطيت لجنس راجل ) ..
أرتدت حذائها و ذهبت .... تركتني و أنا حائر .... و لم أجد جواب شافي لكل ما حدث و مرت ثمانية أشهر على ذلك الحال ..
ملحوظة : علاقتي بأسرة عمي سطحية فاترة منذ نعومة أظافري لكن توطدت العلاقة بعد مرضه الأخير . تمت الملحوظة
نعود مرة أخري ...
وذات صباح أخر و في تمام الثامنة صباحا دق جرس الباب و فتحته .. وجدتها ذات العيون الساحرة .. كعادتها تخفي الانثي بداخلها متقبلة .شرسة . مزاجية . و لكنها من عشقتها ..
أدخلتها من بعد السلام الحار دلفت إلي المطبخ و أحضرت الفطور و ما أن دخلت للغرفة حتي أحتضنتي و همست فى أذني( وحشتن _ حتي ما أتصلتش بيا تطمن عليا كل الشهور دي ) ...
من شدة الاحراج لم أرد ... فأنا فى معاملة النساء بجاهل .. لم يكن لي يونا حبيبة و لا عشيقة
ولكن كان أعتذاري فقط قبلة من تلك الشفاه الناعمة .. لا أدري الدقائق التي مرت و نحن متعانقان كم عددها فالوقت لا قيمة له و أنا فى أحضان ذات العيون الساحرة ..
بعد الأفطار قامت و غيرت ملابسها و قالت سأبيت اليوم عندك و تبعتها بغمزة قاتلة من عيونها فقلت لها أنتي ملكة بيتي و قلبي أفعلي ما تشائي و حل الظلام سريعا و غابت الشمس و غبت أنا في تلك الشفاه الساحرة ..
و أعلنت دقات الساعة وصولها منتصف الليل و أنا جالس علي الأرض بجوارها و رغم برودة الجو لم أشعر إلا بدفء شفتيها و غبت معها في قبلة طويلة و لم أكن افكر سوي في شفتيها ولكن ؟!؟!؟!؟!؟
وجدت يدي طريقها لنهديها و ما أن لمستهما حتي اهتز جسدها و بعدت شفتيها عني بضعت مليمترات و عينيها في عيني و كأنها تقول أنا اليوم ملكك و انت ملكي أفعل ما تشاء ...
نهديها متوسطي الحجم .. ناعمين في كل حركة أثناء سيرها يهتزان بشغف و كأنهما يقولان نحن تاجين علي صدر أميرة ذات جمال باهر ..
كانت خجولة جدا و أنا أقبلها و زادت حمرة وجهها عندما أعتصرت نهديها بيدي .. قالت بأنوثة طاغية ( أعجبت بيهم ولا أيه) و كان ردي ( صدقيني مافيش كلمات تصف شعوري-أنتي أول أمراءه في حياتي) رد لا علاقة له بما قالته و لكن فى التكرار الافادة أنا لا أعلم كيف أتعامل مع النساء ...
و أكملت الليلة في احضانها بين قبلات ومداعبة نهديها الرائعين .. ودقت الساعة معلنة أنها الرابعة فجرا
قلت لها أتريد أن تنام فهزت رأسها بالنفي فأكملت طريقي لشفتيها و أكملت يدي طريقها لأسفل ملابسها تبحث بلهفة عن نهديها و لكن اللعنة علي ملابس الشتاء ضلت يدي طريقها فقلت لها (هما فين ) فضحكت بأنوثتها الطاغية ( بردانين) فسكت و لكني وجدها تخلع ملابسها العلوية حتي لم يتبقي سوي (بودي و أسفلة حمالة صدر سوداء اللون) و أكملت أنا من هنا نزعت تلك الملابس و حمالة الصدر لأجد نهدين من فرط جمالهما لم أستطيع قول شئ ليسوا كبيرين و لا صغيرين متناسقين مع جسدها .. و كانت تمتلك حلمتين قصيرتين مدورتين و كحال معظم النساء كانتا بلون بني و لكن فاتح قليلا...
نظرت لها فوجدتها تخفي وجهها بكفيها من كثرة الخجل كيف هي من بادرت بخلع ملابس و كيف تخجل لا أعرف ... لكن سرا لكم انا أيضا كنت اشعر بشئ من الخجل
نزعت قميصي ثم انزلت كفيها من وجهها و أحتضنتها و التصق نهديها بجسدي و همت عشقا بشفتيها مرة اخريو كنت اداعب نهديها من حين لأخر مرت ساعتين و أنا أعانقها و أداعب نهديها حتي غلبها النوم فقمت بتدفئتها بالاغطية عارية من نصفها العلوي و في الحادية عشر صباحا أستيقظت فلم أجدها ... رحلت مرة أخري و معها قلبي ...
ولكن في كل هذا لم أفكر بها كعاهرة ... أو طائشة تريد ممارسة الجنس فقط ..
لم أجدني أفكر بها سوي حبيبتي و معشوقتي فقط...
يتبع .. .. ..