د
دكتور نسوانجي
ضيف
لم أكن ليخطر ببالي حينها أن أفعلها .. لكنها كانت الصدف .. فقد كنت في 19 من العمر و كانت أختي تصغرني بثلاث سنين وكانت لها صديقة و كنت ممحون بها .. كلما أتت لبيت سعيت لأخلو بها و أتمعش منها عشقا تقبيلا و مداعبة و ايثارة و كانت تحب ذلك مني لكن لم تحن الفرصة لمواقعتها .. وذات يوم طلبت منها ان تبيت عندنا مع أختي و في الليل يكون لنا لقاء ساخن .. و كان الاتفاق معها على هذا .. فأتت و تركتها مع أختي بالبيت ليلا لأذهب لبعض الحاجة و لما عدت كانت الساعة في حدود 10 ليلا و جدت نور غرفة أختي قد انطفأ .. فذهب ببالي انها اقنعت أختي بالنوم باكرا ليحلو لي السهر في كسها .. فانتظرت قليلا و أنا أفكر في الذهاب اليها و مضاجعتها في بيت أختي أم اني اسحبها لبيتي .. و قررت أن يكون أولا في بيت أختي من ثم أدعوها لمرافقتي .. وكانت علاقتي مع أختي جيدة نحب بعضنا حبا كبيرا لدرجة أنني كنت أثق نوعا ما في عدم فضحها لي لو اكتشفت شيئا ما و أنها لن تكترث لذلك كثيرا ..
و من هنا تبدأ الحكاية .. حيث لم أكن أعلم بمغادرتها البيت اثر خروجي و ان ليس في البيت سوى أختي .. و فتحت الباب بكل رفق و أغلقته .. ثم نظرت للفرش الذي لم تتعود أختي النوم عليه و كان على يميني .. و كانت في الحقيقة غرفة كبيرة نوعا ما بشكل أن الفرش متباعدة عن بعضها بقدر كاف لتظليلي ..
و اقتربت الهوينة من ذاك الفرش .. لألمحها نائمة عليه .. فثارت ثائرة زبي حينها و اشتد به الهيجان .. و جلست بكل رفق على السرير .. ثم بدأت يدي بالبحث عن اللحم الطري بين الأفخاذ .. و كان هولي شديد لما لامست نعومة تسحر الألباب و رقة تذهب العقول .. و بدأت أمرر يدي برفق على أفخاذها .. أتلمس كل تفاصيله و جغرافياته .. أتحسس كل حرارته و نعومته .. و كانت ملتفتة للخلف .. فاستلقيت في جنبها برفق و عاودت المداعبة في أفخاذها .. كنت من شدة الهيجان و المحنة لا أستطيع أن افكر بشيء غير ما أنا فيه من نشوة و سرور .. صدقوني لم يخطر ببالي حينها أن أشك ولو كانت ملايين الاختلافات من حولي ..
و كان ما زاد جنوني نعومة ثيابها التي تسعي لايثارتي .. فكأنها تنزاع عنها وفق ايرادتي و بدون ادني جهد مني .. فمررت يدي لثديها فوجدتني كأنما أمسك بعضلتين منتفختين على أشدهما و ناعمتين بملء الهيجان .. فعرفت أنها مستيقظة ولكنها لا تريد احداث اية ضجيج لكي لا يفتضح أمرنا .. و تجاهلت ذلك لمواصلة هيجاني عليها و رحت أقبل خديها و رقبتها و أداعب شهعرها بكل رفق .. و من ثم رفعت الغطاء لأكون معها جنبا لجنب و بدون عوائق و إلتصقت بها و أخرجت زبي و وضعته بين فخذيها أحكه لها و أمرره على نعومتها حيثما طال من أفخاذها .. ثم نزعت الكيلوت و انزلته لحد ما أخرجت احدى ساقيها منه و عدت لأضع لها زبي بين طرفي طيزها الناعم و أحكه بكل رفق .. فكان منها أن انقلبت أكثر و نامت على بطنها .. ففهمت منها أنها تريد مني الصعود عليها .. فنزعت ثيابي كلها و رفعت عنها الثياب لأقصى أكتافها و استلقيت فوقها أحك زبي عليها حينا و أقبلها حينا آخر .. ثم مددت يدي لكسها و بدأت أداعبه و كأني أعد شعراتها القليلة الناعمة ومن ثم باصبعي و برفق بدأت اللعب في كسها .. حتي اطمأنيت لها تماما و زال الخوف من رفضها.. و لكن مازال خوفي من تأوهاتها لو باشرتها .. فهمست في أذنها برفق .. لا تحدثي صوتا لن أؤلمك .. و من ثم خففت عنها الثقل و استلقيت جانبا و رفعت ساقها على سوقي و أخذت يدها و وضعتها بزبي و همست لها أوقفيه ان آلمك و لا تتكلمي لا تخافي لن أؤلمك..
و بدأت في حك رأس زبي بكسها الضيق حتى شعرت بنشوتها و رطوبة على شفتيه حينها أيقنت أن الفرصة قد سنحت للنيل منها و بادرت بادخاله لها أكثر .. فشعرت بأنها تريد أن تمانع من الألم و لكنها ترغب به .. فأخرجته برفق و عاودت ادخاله لكي تتعوده و بدون أن أدعه يغوص بأكمله .. فقد اعترضني ضيق في مهبلها يمنعني و يعيق رغبتي .. و عاوت لها ذلك مرار حتي أحسست منها بفرط تأثرها و هيامها .. وخطر ببالي ان أطلب منها التنقل لبيتي لكني سرعان ما تجاهلت الفكرة خوفا من أن أفقد السيطرة عليها وتفقد رغبتها .. و مكثت أفعل لها ذلك حتى شعرت بأن الأوان قد آن و أنهاا لن تمانع بشيء .. فهمست لها تحملي ألم قليل و لن يتكرر لك أبدا .. و أمسكت بخصرها و ثنيت لها رجلها لأستعد للولوج .. و بدأت أعصر عليها شيئا فشيئا و في كل مرة ألاطفها بمزيد الحد و القبل حتي كانت رطوبة أخرى في كسها و بادرت حينها باقحامه لها باكمله .. و بحكم شدة استقامة زبي و رطوبة كسها كان ذلك بأول قبضة محكمة و ولج ليصدر منها أنين كاد يذهب رشدي .. و استقريت معها بذلك الوضع حتي استيقنت أن لا شيء قد حدث و لم يستيقظ أحدا .. فأخرجته لها برفق وعاودت ادخاله لتبدأ موجات نهيقها بصمت ولم أزل ادخله لها بعمق و أخرجه برفق حتى سال منيي فيها و أخرجت زبي لأستريح ..
ثم التقت ثيابي و عدت لبيتي ..
وبعد قليل شعرت بمزيد الرغبة و قررت العودة لها من جديد ..
كانت الساعة الواحة صباحا وكنت متأكد أن الجميع نيام .. فعدت و كررت فتح الباب واغلاقه برفق و التمدد بجنبها .. ثم لما ألحظ منها أية ممانعة عاودت المداعبة و الحك من جديد و لكن هذه المرة كان بثقة أكبر .. فقررت أن أضاجعها من فوق صدرها .. فطلبت منها بهدوء في أذنها الاستدارة و النوم على ظهرها .. لكنها لم تستجب .. فحاولت حينها أن أقلبها برفق بعد أن غيرت وجهتي مقابلها و وضعت يديها عليا لأستدير بها و أنا ملتصق بها .. فما مانعت و استدارت معي .. ومن ثم بدأت في تقبيل صدرها و ثدييها و رفعت ساقيها ليكونا مثنيتين و أنا بداخل حضنها الدافئ الطري .. ولما بدأت في ادخاله لها ثانية و أنا أقبلها شعرت بدموعها تنهار على خديها و هي تتألم بصمت فكنت من أمسح لها ذلك برفق الى ان بادرني الشك في من أضاجع حيث أن أنفها بدى لي غريبا نوعا ما عما ألفته من أنف صديقة أختي .. دهست الشكوك جانبا و واصلت التمتع معها الى أن شعرت بالنشوة و سال مني المني ثانية .. حينها استلقيت على صدرها الى ان ارتخى زبي و خرج بطبيعته منها .. حينها بدأت أتثبت الوجه جيدا و أتلمس المفارقات .. وكلها كانت تثير في الرهب و الفزع .. و بات شبه يقين عندي أني أضاجع أختي .. فقمت من السرير و حاولت أن ألقي نظرة يائسة في أرجاء الغرفة لعلي أبدد شكوكي .. لكن دون جدوى .. ففتحت الباب و خرجت باتجاه للحمام وهناك بادرتني فكرة انارة النور ومن ثم خطر ببالي أن أشعل عود ثقاب بالبيت و أتأكد .. فعدت و فعلت ..
و كان هولي و صدمتي شيء لا يوصف حين رأيت فراش أختي فارغ و أن ليس بالبيت غير الفراش الذي كنت فيه به بشر ..!!!!! فاقتربت منه و عاودت الفعلة وكان اصطدامي بالواقع رهيب ..
فعدت لغرفتي وكلي أمل أن أكون في حلم أو أن أكون في خطأ ما .. و ضاع مني الصواب و فارقت الوجود و التفكير و كل ما حولي لفترة ... و أنا أمني النفس بعدم بزوغ شمس الغد ..
لن أغادر غرفتي أبدا .. وكيف أفعل و كيف سأقابلها ثانية ؟؟؟ و آلاف التساؤلات في ذهني .. وألاف أفكار الرهب تكاد تسيطر عليا .. ماذا فعلت أيها الأحمق ..
تعللت بالمرض و لم أخرج في الصباح و ما خرجت الا في منتصف النهار و أنها أظن أني سأموت خجلا لو قابلتني في البيت ..كنت متحذرا جدا من ذلك و أطمح في عدم مقابلتها .. و مرت الأيام ( 5أيام ) و أنا هكذا أسعى جهدي لعدم مقابلتها أبدا .. حتى كان يوما ظننت أني استيقظت فيه باكرا قبلها و عند خروجي من الحمام صادفتني أمامه قادمة فتسمرت مكاني مرتبكا , و أسعى لكتم ارتباكي .. حتى بادرتني " بصباح الخير , ممكن أدخل ؟"
و كأنما أذهبت عني بذلك حملا كنت منه أكاد أقع من طولي .. و تهللت أساريري و قلت لها بصوت خافت " صابح الخير , أنا أنهيت تفضلي "
فعاودت : مابه صوتك , أمازلت مريضا ؟ هل يؤلمك شيئا ؟؟
فقلت لها برفق : لا أبدا لا تهتمي مجرد ألم عابر ..
و انصرفت إلى غرفتي و كأنما قد أراحتني من هول ثقيل كنت أحمله على ظهري .. فزاد حبي لها و شعرت بأنني أكاد أطير من الفرح ..
و في مساء االيوم الموالي زادت فجأتي حين طرقت غرفتي لتقولي أن لديها تمرين حساب و هي لا تفهمه و تود مني أن أساعدها عليه .. فقبلت ذلك بكل سرور .. و جلست لها على الطاولة أحاول فهم المشكل لأساعدها وكل ذهني مشتت لا أستطيع التركيز .. وخوفا من أن تلحظ عليا ذلك قلت لها أتركيه سأفكر به قليلا و سوف أتيك بالحل لاحقا .. فأغلقت الباب و هي تقول براحتك أنا بغرفتي ..
بعدها استجمعت رشدي .. و أرفقت الحل ببعض الكلمات كتبتها لها على كراسها ..< أحـــــــبـــك أحــــــــبك أحــــبك .. لا تنسي ذلك مهما حصل ..>
و أخذت لها الكراس و أعطيتها اياه وقلت لها ان لم تفهم الحل ناديني ..
و بعد قليل رجعت لي وقالت لم تفهم بعضه .. ففتحت الكراس لأجدها قد أحاطت ما كتبه لها بقلب و كتبت معه و أحبك أكثر
حينها لم أتماسك نفسي و حضنتها و بقينا في أحضان بعضنا لفترة و كأننا نستمد الصفح و المعذرة لبعضنا البعض و مزيد الحب والتعلق .. و أخبرتها بأنني أحبها مهما حصل .. وقلت لها لكي أشتت شرودنا أين صديقتك اللعينة ؟ فقالت لي : و هل تريد أن آتيك بها .. فصمت .. وتفارقنا كل منا لغرفته .. وفي آخر الأسبوع أتت بها و علمت أنها ستبيت معها الليلة ..
و أعددت نفسي للثأر منها وكانت ليلة حمراء لحد الفجر ترددت عليها ثلاث مرات لحد أنها أصبحت تقبل يدي وترجوني أن أتركها و كنت معها على درجة من العنف , فكنت أكاد أكتم أنفاسها بيدي لأكتم صرخاتها و أجبرها على التحمل .. و كنت أشعر و كأن أختي من فراشها تسترق أنفاسنا بكل تفاصيلها ..
و منذ ذلك اليوم زال خجلي من أختي و ساعدتني على النيل من بعض صديقاتها .. لكن لم أجرأ أبدا أن أكرر صنيعي معها ثانية بكامل ارادتي .. وما تغير شيء في علاقتنا الا الى الأفضل و كذلك أصبحت احتضاننا لبعض في بقية الأيام فيه من خلط مشاعر الغرام بمشاعر الحب العائلي , و فيه من الدفء ما يجعلنا نحافظ عليه الى الأبد .. و هي الآن متزوجة و لها عائلة ..
و تبقى عندي قصص المحارم وخاصة الأخت هي الأكثر اثارة و حديثها الأكثر سحرا و تتويها للمشاعر و سلبا للعقول ..
من واقع الحياة.
و من هنا تبدأ الحكاية .. حيث لم أكن أعلم بمغادرتها البيت اثر خروجي و ان ليس في البيت سوى أختي .. و فتحت الباب بكل رفق و أغلقته .. ثم نظرت للفرش الذي لم تتعود أختي النوم عليه و كان على يميني .. و كانت في الحقيقة غرفة كبيرة نوعا ما بشكل أن الفرش متباعدة عن بعضها بقدر كاف لتظليلي ..
و اقتربت الهوينة من ذاك الفرش .. لألمحها نائمة عليه .. فثارت ثائرة زبي حينها و اشتد به الهيجان .. و جلست بكل رفق على السرير .. ثم بدأت يدي بالبحث عن اللحم الطري بين الأفخاذ .. و كان هولي شديد لما لامست نعومة تسحر الألباب و رقة تذهب العقول .. و بدأت أمرر يدي برفق على أفخاذها .. أتلمس كل تفاصيله و جغرافياته .. أتحسس كل حرارته و نعومته .. و كانت ملتفتة للخلف .. فاستلقيت في جنبها برفق و عاودت المداعبة في أفخاذها .. كنت من شدة الهيجان و المحنة لا أستطيع أن افكر بشيء غير ما أنا فيه من نشوة و سرور .. صدقوني لم يخطر ببالي حينها أن أشك ولو كانت ملايين الاختلافات من حولي ..
و كان ما زاد جنوني نعومة ثيابها التي تسعي لايثارتي .. فكأنها تنزاع عنها وفق ايرادتي و بدون ادني جهد مني .. فمررت يدي لثديها فوجدتني كأنما أمسك بعضلتين منتفختين على أشدهما و ناعمتين بملء الهيجان .. فعرفت أنها مستيقظة ولكنها لا تريد احداث اية ضجيج لكي لا يفتضح أمرنا .. و تجاهلت ذلك لمواصلة هيجاني عليها و رحت أقبل خديها و رقبتها و أداعب شهعرها بكل رفق .. و من ثم رفعت الغطاء لأكون معها جنبا لجنب و بدون عوائق و إلتصقت بها و أخرجت زبي و وضعته بين فخذيها أحكه لها و أمرره على نعومتها حيثما طال من أفخاذها .. ثم نزعت الكيلوت و انزلته لحد ما أخرجت احدى ساقيها منه و عدت لأضع لها زبي بين طرفي طيزها الناعم و أحكه بكل رفق .. فكان منها أن انقلبت أكثر و نامت على بطنها .. ففهمت منها أنها تريد مني الصعود عليها .. فنزعت ثيابي كلها و رفعت عنها الثياب لأقصى أكتافها و استلقيت فوقها أحك زبي عليها حينا و أقبلها حينا آخر .. ثم مددت يدي لكسها و بدأت أداعبه و كأني أعد شعراتها القليلة الناعمة ومن ثم باصبعي و برفق بدأت اللعب في كسها .. حتي اطمأنيت لها تماما و زال الخوف من رفضها.. و لكن مازال خوفي من تأوهاتها لو باشرتها .. فهمست في أذنها برفق .. لا تحدثي صوتا لن أؤلمك .. و من ثم خففت عنها الثقل و استلقيت جانبا و رفعت ساقها على سوقي و أخذت يدها و وضعتها بزبي و همست لها أوقفيه ان آلمك و لا تتكلمي لا تخافي لن أؤلمك..
و بدأت في حك رأس زبي بكسها الضيق حتى شعرت بنشوتها و رطوبة على شفتيه حينها أيقنت أن الفرصة قد سنحت للنيل منها و بادرت بادخاله لها أكثر .. فشعرت بأنها تريد أن تمانع من الألم و لكنها ترغب به .. فأخرجته برفق و عاودت ادخاله لكي تتعوده و بدون أن أدعه يغوص بأكمله .. فقد اعترضني ضيق في مهبلها يمنعني و يعيق رغبتي .. و عاوت لها ذلك مرار حتي أحسست منها بفرط تأثرها و هيامها .. وخطر ببالي ان أطلب منها التنقل لبيتي لكني سرعان ما تجاهلت الفكرة خوفا من أن أفقد السيطرة عليها وتفقد رغبتها .. و مكثت أفعل لها ذلك حتى شعرت بأن الأوان قد آن و أنهاا لن تمانع بشيء .. فهمست لها تحملي ألم قليل و لن يتكرر لك أبدا .. و أمسكت بخصرها و ثنيت لها رجلها لأستعد للولوج .. و بدأت أعصر عليها شيئا فشيئا و في كل مرة ألاطفها بمزيد الحد و القبل حتي كانت رطوبة أخرى في كسها و بادرت حينها باقحامه لها باكمله .. و بحكم شدة استقامة زبي و رطوبة كسها كان ذلك بأول قبضة محكمة و ولج ليصدر منها أنين كاد يذهب رشدي .. و استقريت معها بذلك الوضع حتي استيقنت أن لا شيء قد حدث و لم يستيقظ أحدا .. فأخرجته لها برفق وعاودت ادخاله لتبدأ موجات نهيقها بصمت ولم أزل ادخله لها بعمق و أخرجه برفق حتى سال منيي فيها و أخرجت زبي لأستريح ..
ثم التقت ثيابي و عدت لبيتي ..
وبعد قليل شعرت بمزيد الرغبة و قررت العودة لها من جديد ..
كانت الساعة الواحة صباحا وكنت متأكد أن الجميع نيام .. فعدت و كررت فتح الباب واغلاقه برفق و التمدد بجنبها .. ثم لما ألحظ منها أية ممانعة عاودت المداعبة و الحك من جديد و لكن هذه المرة كان بثقة أكبر .. فقررت أن أضاجعها من فوق صدرها .. فطلبت منها بهدوء في أذنها الاستدارة و النوم على ظهرها .. لكنها لم تستجب .. فحاولت حينها أن أقلبها برفق بعد أن غيرت وجهتي مقابلها و وضعت يديها عليا لأستدير بها و أنا ملتصق بها .. فما مانعت و استدارت معي .. ومن ثم بدأت في تقبيل صدرها و ثدييها و رفعت ساقيها ليكونا مثنيتين و أنا بداخل حضنها الدافئ الطري .. ولما بدأت في ادخاله لها ثانية و أنا أقبلها شعرت بدموعها تنهار على خديها و هي تتألم بصمت فكنت من أمسح لها ذلك برفق الى ان بادرني الشك في من أضاجع حيث أن أنفها بدى لي غريبا نوعا ما عما ألفته من أنف صديقة أختي .. دهست الشكوك جانبا و واصلت التمتع معها الى أن شعرت بالنشوة و سال مني المني ثانية .. حينها استلقيت على صدرها الى ان ارتخى زبي و خرج بطبيعته منها .. حينها بدأت أتثبت الوجه جيدا و أتلمس المفارقات .. وكلها كانت تثير في الرهب و الفزع .. و بات شبه يقين عندي أني أضاجع أختي .. فقمت من السرير و حاولت أن ألقي نظرة يائسة في أرجاء الغرفة لعلي أبدد شكوكي .. لكن دون جدوى .. ففتحت الباب و خرجت باتجاه للحمام وهناك بادرتني فكرة انارة النور ومن ثم خطر ببالي أن أشعل عود ثقاب بالبيت و أتأكد .. فعدت و فعلت ..
و كان هولي و صدمتي شيء لا يوصف حين رأيت فراش أختي فارغ و أن ليس بالبيت غير الفراش الذي كنت فيه به بشر ..!!!!! فاقتربت منه و عاودت الفعلة وكان اصطدامي بالواقع رهيب ..
فعدت لغرفتي وكلي أمل أن أكون في حلم أو أن أكون في خطأ ما .. و ضاع مني الصواب و فارقت الوجود و التفكير و كل ما حولي لفترة ... و أنا أمني النفس بعدم بزوغ شمس الغد ..
لن أغادر غرفتي أبدا .. وكيف أفعل و كيف سأقابلها ثانية ؟؟؟ و آلاف التساؤلات في ذهني .. وألاف أفكار الرهب تكاد تسيطر عليا .. ماذا فعلت أيها الأحمق ..
تعللت بالمرض و لم أخرج في الصباح و ما خرجت الا في منتصف النهار و أنها أظن أني سأموت خجلا لو قابلتني في البيت ..كنت متحذرا جدا من ذلك و أطمح في عدم مقابلتها .. و مرت الأيام ( 5أيام ) و أنا هكذا أسعى جهدي لعدم مقابلتها أبدا .. حتى كان يوما ظننت أني استيقظت فيه باكرا قبلها و عند خروجي من الحمام صادفتني أمامه قادمة فتسمرت مكاني مرتبكا , و أسعى لكتم ارتباكي .. حتى بادرتني " بصباح الخير , ممكن أدخل ؟"
و كأنما أذهبت عني بذلك حملا كنت منه أكاد أقع من طولي .. و تهللت أساريري و قلت لها بصوت خافت " صابح الخير , أنا أنهيت تفضلي "
فعاودت : مابه صوتك , أمازلت مريضا ؟ هل يؤلمك شيئا ؟؟
فقلت لها برفق : لا أبدا لا تهتمي مجرد ألم عابر ..
و انصرفت إلى غرفتي و كأنما قد أراحتني من هول ثقيل كنت أحمله على ظهري .. فزاد حبي لها و شعرت بأنني أكاد أطير من الفرح ..
و في مساء االيوم الموالي زادت فجأتي حين طرقت غرفتي لتقولي أن لديها تمرين حساب و هي لا تفهمه و تود مني أن أساعدها عليه .. فقبلت ذلك بكل سرور .. و جلست لها على الطاولة أحاول فهم المشكل لأساعدها وكل ذهني مشتت لا أستطيع التركيز .. وخوفا من أن تلحظ عليا ذلك قلت لها أتركيه سأفكر به قليلا و سوف أتيك بالحل لاحقا .. فأغلقت الباب و هي تقول براحتك أنا بغرفتي ..
بعدها استجمعت رشدي .. و أرفقت الحل ببعض الكلمات كتبتها لها على كراسها ..< أحـــــــبـــك أحــــــــبك أحــــبك .. لا تنسي ذلك مهما حصل ..>
و أخذت لها الكراس و أعطيتها اياه وقلت لها ان لم تفهم الحل ناديني ..
و بعد قليل رجعت لي وقالت لم تفهم بعضه .. ففتحت الكراس لأجدها قد أحاطت ما كتبه لها بقلب و كتبت معه و أحبك أكثر
حينها لم أتماسك نفسي و حضنتها و بقينا في أحضان بعضنا لفترة و كأننا نستمد الصفح و المعذرة لبعضنا البعض و مزيد الحب والتعلق .. و أخبرتها بأنني أحبها مهما حصل .. وقلت لها لكي أشتت شرودنا أين صديقتك اللعينة ؟ فقالت لي : و هل تريد أن آتيك بها .. فصمت .. وتفارقنا كل منا لغرفته .. وفي آخر الأسبوع أتت بها و علمت أنها ستبيت معها الليلة ..
و أعددت نفسي للثأر منها وكانت ليلة حمراء لحد الفجر ترددت عليها ثلاث مرات لحد أنها أصبحت تقبل يدي وترجوني أن أتركها و كنت معها على درجة من العنف , فكنت أكاد أكتم أنفاسها بيدي لأكتم صرخاتها و أجبرها على التحمل .. و كنت أشعر و كأن أختي من فراشها تسترق أنفاسنا بكل تفاصيلها ..
و منذ ذلك اليوم زال خجلي من أختي و ساعدتني على النيل من بعض صديقاتها .. لكن لم أجرأ أبدا أن أكرر صنيعي معها ثانية بكامل ارادتي .. وما تغير شيء في علاقتنا الا الى الأفضل و كذلك أصبحت احتضاننا لبعض في بقية الأيام فيه من خلط مشاعر الغرام بمشاعر الحب العائلي , و فيه من الدفء ما يجعلنا نحافظ عليه الى الأبد .. و هي الآن متزوجة و لها عائلة ..
و تبقى عندي قصص المحارم وخاصة الأخت هي الأكثر اثارة و حديثها الأكثر سحرا و تتويها للمشاعر و سلبا للعقول ..
من واقع الحياة.