NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Kiko256

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
9 يناير 2022
المشاركات
75
مستوى التفاعل
28
نقاط
2
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
انا كرم عندي 23 سنة عندي اخت دلعها مرمر عندها 32 سنة طيزها كبيرة وبارزه و بزازها مدورين وشها بقي يهيج اصغر واحد لأكبر واحد الشفايف المنفوخة و الشعر الطويل الخلاصة تحل من حبل المشنقة و امي فيفي و هي اسم علي مسمي من فيفي عبده عندها 54 سنة

انا بقي زي اي شاب متحرر علي محارمه نفسه من زمان يشوف أخته علي زبر راجل غريب و مبسوطة و خاصة من بعد جوزها توفي من 3 سنين في حادثة لكن ديما كل الي كنت يكلمهم كنت بقولهم اني شات بس و لاني كان عندي الخوف

لحد ما في يوم كلمني أميل وهمي اسمه (فاشخ طياز محارمك) اتكلمت معاه و هزرنا و ضحكنا و عرفت أن أسمه شهاب و عندو 29 سنة و بعت ليا صورة لزبه بعد طلب مني و كان طوله حوالي 20 سم و بدأ يتكلم معايا أن مفيش حاجة اسمها شات و اني لازم اجرب الي نفسي فيه و لكن كان اول حاجة بدأ يكلمني عنها أي امي و الي تقريبا عمري ما كنت كلمت عنها حد رغم جسمها الجامد و لما قولت ليه أن ابويا متوفي من 10 سنين كان هيتجنن اني مش بتكلم عنها

و تقريبا بعد شهر من كلامنا كنا اتعودنا علي بعض اوي و و فتحت كذا فيديو كول ليه علي ماما و اختي بلبس البيت و دة كانت حاجة جديدة اول مرة اعملها و ديه برضوا كانت خطوة أولي لطريق الجد مش الشات و بس و بعد شهر و نص من تعارفنا و بقي كلامي كله معاه هو بس عزمته في البيت عندي

و كان هو عايز يوم يكون انا وامي بس موجودين و اختي تكون عند حماتها و اتفقنا و ظبطنا الدنيا و جيه البيت عندي و هو علي الباب كان أول المواقف وانا بفتح الباب و دخل سلم عليا و هو بيسلم علي ماما قالها ازيك اخبارك ايه اخت مينا صح قومت انا رديت لا ديه ماما حسيت أنه اتصدم و كأنه مبعرفش و قالي معقول ديه مامتك ديه صغيرة جداا علي ماما

و هنا ماما ابتسمت ابتسامة بعين لامعه و كأنها مسمعتش الكلام دة قبل كدة و رحبت جامد بيه و كانت لابسه جلابية بيتي لكن كانت ضيقة شوية علي جسمها شهاب لأحظ اني متوتر و لقيته قالي عيش اليوم عادي ديه مش هتكون اول مقابلة علشان مطولش عليكم القاعدة ديه كانت عزومة علي الغدا بعدها قعدنا كلنا في الصالة شربنا الشاي و اتكلمنا و بقي شهاب و ماما يحكوا ويضحكو و شهاب استأذن و مشي

و بعد يومين قرر الزيارة و بعد اسبوع ماما قالتلي اومال فين صاحبك شهاب اعزمه علي الغداء معانا النهاردة و مكنتش مصدق جريت كلمته و هو فرح و جيه علي طول.... دخل شهاب وهو في ايدو بوكيه ورد و قدمه لماما و قالها يعني ست في حلاوتك مهتمة بيا و مقدمش ليها حاجة و كنت حاسس ان ماما بقت مراهقة و فرحانة جدا بطريقة عمري ما شوفت فيها ماما و بعد اكلنا دخلت انا الحمام و طولت شوية

و لما خرجت مكنش حد فيهم في الصالة و كانوا في البلكونة لازقين في بعض و صوت ماما هو الي عرفني هما كانوا فين كانت بتضحك بطريقة هيسترية و انا بدور علي موبايلي فين لقيت رساله من شهاب بيقولي انزل هات حاجة ساقعة نشربها و سيبنا شوية

دخلت البلكونة و قولت انا نازل اشتري شوية حاجات البيت بيتك يا شهاب و سيبتهم و نزلت وانا في الشارع ببص لفوق لقيتهم دخلوا.... فضولي فشخني اوي جريت جبت الحاجة الساقعة و طبعا كان معايا المفتاح و كان لازم افتح الباب بشويش علشان اشوف هل في حاجة ولا انا الي مكبر الأمور 😂

دخلت و مكنش فيه حد في الصالة و لقيت شهاب حاطط أيده علي كتف ماما و في البلكونة بس قافلين الستارة و كل شوية أيده تنزل علي ضهرها و هو بيحسس و كان في كلام بصوت واطي مش واضح قربت شوية من الاوضة الي فيها البلكونة علشان محدش يشوفني

و سمعت شهاب و هو بيقول لماما كلام رومانسي من الدرجة الأولى زي انتي اجمل ست في الدنيا انا من اول لما شوفتك قدام الباب و انا حصلي حاجة و الغريب أن ماما كانت بتدوب من الكلام و كأن الحرمان كان خلاص مغطيها وانا مكنتش حاسس و بعد شوية بدأت ايد شهاب تنزل علي طيز ماما و رأسه علي كتفه و عمال يحسس علي طيزها جامد لحد لما نزل بسبانك جامد و ماما بتصرخ كان هو بيخطف بوسة و مسكها و دخل الاوضة و انا خرجت بهدوء علشان محدش ياخد بالوا مني

و اخد جمب تاني كان أوضح للأوضة وسمعت ماما بتقول لشهاب كرم هيجي قالها متخفيش... و نزل بوس فيها من بوقها و أيده لفه حواليها وهما علي السرير شوية و نامت ماما علي السرير و طلع شهاب عليها يبوس فيها و أيده بتلعب تحت الحلبية و واضح أن ماما بتتلوي جامد

نزل شهاب و رفع الجلابيه و قلعها لماما و ظهر احلي صدر ست في الدنيا... شد ليها الكلوت و نزل يلحس كلها و انا سامع ماما بتزوم و حاطة أيدها علي شعر شهاب و و بتضغط علي رأسه ناحية كسها و شهاب بينكها بالسانة بطريقة احترافية جدا.. و طلع قلعها السنتيانة و نزل مص في بزها و تقفيش و عض و ماما بقت في عالم تاني خالص و هو ماسك بزة بزة يمص و يعض و يلحس فيها

و قام شهاب و قلع هدومه كلها و مسك ماما من شعرها و قرب زبه ناحيتها و بقت ماما تمص زبره و تبلعه كله في زورها شوية و تلحس ليه بضانة لحد لما نايم شهاب ماما و حط رأسها علي نهاية السرير و حط زبره كله في بوقها و أيده بتلعب في كسها جامد

بعدها طلع شهاب علي السرير و فتح رجل ماما و قالها استعدي يا لبوه يا هايجة للزب الي هيعوضك و قام دخل بتاعه كله مرة واحدة و ماما في عالم تاني بتصوت و تقفيش في بزها و شهاب نازل رزع في كس امي و شوية و نام علي ضهره وطلعت ماما تنام عليه

و خادها شهاب في حضنه و بقت أيدها تفتح طيزها و يدخل صباعة و شوفت شهاب و هو بيدخل صباع في التاني في طيز ماما... لحد لما قام و علي السرير و خلاها في وضع الدوجي بس رأسها لمسة السرير و طيزها مرفوعة اوي و نزل شهاب بزبه علي خرم طيزها و فضل يدخل بشويش و طول اوي لما دخله كله في طيزها

و ماما في الاول كانت بتزوم و تصرخ لحد لما خدت عليه جامد و كان شهاب فوق منها و نزل تزربع و ضرب فيك طيز ماما لحد لما ماما من الوجع نامت علي بطنها و بقي شهاب فوق منه مدخل زبه و مدخل في طيزها لحد لما أيدها مسكت أيده جامدة و ضغط شهاب زبره كله في طيزها و انفجر بكمية لبن في طيزها تشبعها

و اترمي شهاب علي ضهره علي السرير و شوية و عدل ماما و خدها في حضنه و هو بيقولها من النهاردة انا دكر البيت خلاص انا الي همشي كلمتي عليكي يا متناكة و فضلوا يتكلموا بمحن مع بعض شوية و قام شهاب ماسك أيدها حاطها علي زبه تدعك فيه لحد لما وقف تاني و بقي حديدة

شهاب قام من علي السرير و خرج من الاوضة و انا لسه بجري قام قالي خد يا اهبل رايح فين و مسكني من ايدي و دخلني الاوضة و قالي انا بقالي اسبوع بكلم امك في التليفون و متقلقش هي عرفت كل حاجة و لقيته طلع علي السرير و نزل بين رجلها و قعد يلحس كسها و بص ليا قالي اقلع يا كرم

خلعت التيشرت و هو كان بيدخل زبره في كسها برومانسية و بص ليا قالي خليك ملط يا كوكو يلا و قام و بص لماما قالها فلقسي يا فوفا و ماما عدلت نفس وصدرت طيزها لينا و جيه شهاب و قف جمبي و قالي مش قولتلي في بداية كلمنا أن نفسك تحط راسك في طيز أمك أو كسها و تتناك انا هحقق ليك حلمك


و طلعتي جمبها علي السرير و حط راسي في طيزها و بقي دايس علي راسي جامد بأيده و شغال نيك فيا من واره و ضرب فيطيزي و يقولي الحس لبن بابا كويس من طيز ماما يا كوكو و يرزع بزبره اكتر في خرمي و يفتح طيزي جامد و بتاعه خرم طيزي جامد و حاسس ان خرمي بيوسع ولا المواسير شوية و نيمني علي ضهري و خلي ماما تقعد بطيزها و كسها عليا و تحرك نفسها و هو رافع رجلي و شغال فشخ فيا لحد لما نزل لبنه كله في طيزي و قام حط زبره في بق ماما

و نمنا بعدها انا وماما جمب بعض و هو دخل خد دش و خرج قال إنه اتأخر و لازم يروح و فضلنا انا و ماما نايمين جمب بعض لو لقيت دعم نكمل القصة جووود باي
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: فحل حريمك ياعرص, kuraa, عاشق الطيز1 و شخص آخر
جميل احسنت اكمل
 
  • عجبني
التفاعلات: petopower
في انتظار التكملة
 
  • عجبني
التفاعلات: بعشق البزاز الملبن الكبير
بداية سريعة لكن مش وحشة كمل واهتم بالتفاصيل
 
متبقاش سريع في الاحداث اوي كده
 
رؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤعه
 
اسلوبك مثير لكن مشهد النيك بتاع كرم لم تتحدث عنه بما يكفى ويعطى القصة مزاق احلى وأروع لكن تسلم ايدك استمر شكرا
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مستنيين الجزء التاني
 
الجزء التاني



بعد ما خلصنا الجزء الي فات أن شهاب ناكني انا و ماما فيفي علي سرير واحد و سبنا و مشي

فضلنا انا و ماما نايمين علي السرير جمب بعض بس مش بنتكلم قطعت الصمت وانا ببص ليها و بقولها شهاب عايز ينيك مرمر كمان بصت ليا وضحكت و مردتش عدلت نفسي علي السرير و بقولها ايه سر الابتسامة المطفية ديه انتي انبسطي وانا كمان انبسط مفيش حاجة كانت غصب

عدلت نفسها و قالتلي انا بضحك لأن بقي عندي شرموطتين في البيت قولتلها انا مش فاهم حاجة قالتلي اختك مش بتروح عند حماتها اختك و ابن عمك ماشيين
مع بعض في الغلط و هو الي مكفيها من بعد ما جوزها مات..... و لما سألتها عرفتي ازاي قالتلي انها شافتهم و لما وجهة مرمر قالت لها أن ابن عمي مش بتاع جواز و أنها تعبانة و دة الحل الوحيد أن تكفي نفسها احسن من الغريب

قولتلها طب و هنعمل ايه مع شهاب..... ما سكتت و قالت ليا انا هتصرف و عدي اليوم و نمنا جمب بعض و تاني يوم كان طبيعي جدا و كنا مفرهدين من ليلتها و تقريبا احنا الاتنين جسمنا مفشوخ و مرمر اليوم دة كانت في البيت و كان في كلام بينها و بين ماما بس مش مفهوم لكن نظرات مرمر ليا كان عاملة ليا ازعاج يعني كان كل شوية تبص ليا وتضحك ولما اقولها فيه ايه تقولي واحدة بتضحك مضحكش يعني

و خلص اليوم و انا حاسس ان في حاجة غلط و تاني يوم قومت الصبح و كان عندي مشوار امي كانت عارفه اني هنزل و هتأخر و نزلت قضيت مشواري وسط زحمة المواصلات و الجو الحر و رجعت علي العصر.... و كنت عمال ارن علي ماما اشوفها عايزة حاجة لكن مكنتش بترد طلعت الشقة و قدام الباب لقيت جزمة شهاب فتحت الباب براحة و سمعت صوت جاي من اوضة مرمر

قربت و شوفت شهاب مفلقس مرمر و ماما فاتحه ليه طيزها و هو عمال يدخل زبره جزء جزء في طيزها و يضرب فيها لحد لما نص زب شهاب بقي في طيز مرمر و و مرمر عماله تدعك في بزها جامد و كل ما تصرخ ماما تقولها اسكتي يا وسخة هتفضحينا .... عملت صوت و عرفتهم اني جيت و هنا اختي بصت ناحيتي و بنفس الضحكة و شهاب بصلي قالي انت لسه هتتفرج اخلص اقلع و تعالي

قلعت هدومي و شهاب طلب من ماما تروح تقعد قدام مرمر و غطس وش مرمر في كس ماما علشان صوتها و انا بقيت مكان ماما فاتح طيز مرمر لزب شهاب الي كان دخل كله حولها و بدا يحركه وراني علشان يوسع خرم طيزها و يخليها تاخد عليه شهاب خرج زبه و مرمر شهقت جامد و ماما رجعت وشها لكسها تاني

و بعد شوية نمت انا تحت مرمر و هي في وضع الدوجي و ماما رفعت رجلي و شهاب زبه عند راسي و طيز و كس مرمر.... و بقت ماما تبعبص فيا و مرمر تمص زبري و شهاب يبل زبره في بوقي و يحطه في طيز مرمر و من طيز مرمر لبوقي و يقولي دوق طيز اختك يا متناك و بقي يرزع في طيزها و يخرجه و يدخله في كسها و يبدأ عليهم لحد لما لحظت أن خرم طيز مرمر احمر من كتر النيك و كسها وسع من زب شهاب

و مع رزعة شهاب في كسها مارينا انفجرت شهوة و نزلت عسلها كله عليا و شهاب و ماما فضلو يضحكوا و كمل نيك فيها لحد لما عسل كس مرمر عمل شغله مع زبر شهاب و خلي لبنه يفور و ينزل كله في كسها و بقي ينقط علي وشي و شهاب ضربني قلم و قالي افتح بوقك و بقي كس مرمر بينقط لبنه كله علي بوقي

شهاب قوم مرمر و حط زبره في زوري وفضل يخرج و بدخل وانا بحاول أفلت بس ماما قاعدة علي رجلي و زبر شهاب داخل خارج و بيقف تاني زي الحديدة و يمكن اكتر من الاول و مرمر خرجت تنضف نفسها و شهاب زبه وقف من جديد و استني لما مرمر دخلت و خلها تبقي مكان ماما و جاب ماما مكانها لكن مرمر لما رفعت رجلي حسيت بحاجة تخينة بتخش زبري و كان معاها خيارة


ماما نزلت مص في زبري الي كان اتحلب من اللبن الي بينزله و تقريبا كان واقف نص واقفة كدة 😂 و انا كل ما اصوت من الخيارة الي بتفشخ طيزي شهاب يبلعني زبه و يرشقه في كس و طيز ماما و حسيت أن ماما كانت هيجانة اكتر من مرمر و زب شهاب كان بيدخل آخره في طيزها و كسها و يرزع جامد و ماما شهوتها نزلت مرة و اتنين عليا و كل دة و مرمر مش سايبة طيزي خالص لحد لما شهاب جاب لبنه في كس ماما و نفس الي حصل بقيت ابلع لبن ماما من كسها و شهاب ينضف زبره علي وشي

و بعدها اترمي شهاب علي الكنبة الي في الاوضة و ماما قامت تنضف نفسها و اختي قلبتني علي طيزي و انا مستسلم و حط الخيارة كلها في طيزي و قفلت عليها و طلعت نامت فوقي و بقي بزها علي ضهري و أيدها حوالين رقبتي و قالتلي بقيتي اسمك من النهاردة مدام كوكي

و بكدة بكون خلصت قصة فاشخ طياز اختي بس القصة مخلصتش و الأجزاء الجاية هتكون استعباد اختي ليا
 
انت سريع اوي في الاحداث
خلي في دراما شوية
 
حل بيت ابنتي الحلوة مكانها تتناك من الفحول ويتمتع بكسها االعذب الضيق اللذيذ
 
  • عجبني
التفاعلات: Mina mohsen
انا كرم عندي 23 سنة عندي اخت دلعها مرمر عندها 32 سنة طيزها كبيرة وبارزه و بزازها مدورين وشها بقي يهيج اصغر واحد لأكبر واحد الشفايف المنفوخة و الشعر الطويل الخلاصة تحل من حبل المشنقة و امي فيفي و هي اسم علي مسمي من فيفي عبده عندها 54 سنة

انا بقي زي اي شاب متحرر علي محارمه نفسه من زمان يشوف أخته علي زبر راجل غريب و مبسوطة و خاصة من بعد جوزها توفي من 3 سنين في حادثة لكن ديما كل الي كنت يكلمهم كنت بقولهم اني شات بس و لاني كان عندي الخوف

لحد ما في يوم كلمني أميل وهمي اسمه (فاشخ طياز محارمك) اتكلمت معاه و هزرنا و ضحكنا و عرفت أن أسمه شهاب و عندو 29 سنة و بعت ليا صورة لزبه بعد طلب مني و كان طوله حوالي 20 سم و بدأ يتكلم معايا أن مفيش حاجة اسمها شات و اني لازم اجرب الي نفسي فيه و لكن كان اول حاجة بدأ يكلمني عنها أي امي و الي تقريبا عمري ما كنت كلمت عنها حد رغم جسمها الجامد و لما قولت ليه أن ابويا متوفي من 10 سنين كان هيتجنن اني مش بتكلم عنها

و تقريبا بعد شهر من كلامنا كنا اتعودنا علي بعض اوي و و فتحت كذا فيديو كول ليه علي ماما و اختي بلبس البيت و دة كانت حاجة جديدة اول مرة اعملها و ديه برضوا كانت خطوة أولي لطريق الجد مش الشات و بس و بعد شهر و نص من تعارفنا و بقي كلامي كله معاه هو بس عزمته في البيت عندي

و كان هو عايز يوم يكون انا وامي بس موجودين و اختي تكون عند حماتها و اتفقنا و ظبطنا الدنيا و جيه البيت عندي و هو علي الباب كان أول المواقف وانا بفتح الباب و دخل سلم عليا و هو بيسلم علي ماما قالها ازيك اخبارك ايه اخت مينا صح قومت انا رديت لا ديه ماما حسيت أنه اتصدم و كأنه مبعرفش و قالي معقول ديه مامتك ديه صغيرة جداا علي ماما

و هنا ماما ابتسمت ابتسامة بعين لامعه و كأنها مسمعتش الكلام دة قبل كدة و رحبت جامد بيه و كانت لابسه جلابية بيتي لكن كانت ضيقة شوية علي جسمها شهاب لأحظ اني متوتر و لقيته قالي عيش اليوم عادي ديه مش هتكون اول مقابلة علشان مطولش عليكم القاعدة ديه كانت عزومة علي الغدا بعدها قعدنا كلنا في الصالة شربنا الشاي و اتكلمنا و بقي شهاب و ماما يحكوا ويضحكو و شهاب استأذن و مشي

و بعد يومين قرر الزيارة و بعد اسبوع ماما قالتلي اومال فين صاحبك شهاب اعزمه علي الغداء معانا النهاردة و مكنتش مصدق جريت كلمته و هو فرح و جيه علي طول.... دخل شهاب وهو في ايدو بوكيه ورد و قدمه لماما و قالها يعني ست في حلاوتك مهتمة بيا و مقدمش ليها حاجة و كنت حاسس ان ماما بقت مراهقة و فرحانة جدا بطريقة عمري ما شوفت فيها ماما و بعد اكلنا دخلت انا الحمام و طولت شوية

و لما خرجت مكنش حد فيهم في الصالة و كانوا في البلكونة لازقين في بعض و صوت ماما هو الي عرفني هما كانوا فين كانت بتضحك بطريقة هيسترية و انا بدور علي موبايلي فين لقيت رساله من شهاب بيقولي انزل هات حاجة ساقعة نشربها و سيبنا شوية

دخلت البلكونة و قولت انا نازل اشتري شوية حاجات البيت بيتك يا شهاب و سيبتهم و نزلت وانا في الشارع ببص لفوق لقيتهم دخلوا.... فضولي فشخني اوي جريت جبت الحاجة الساقعة و طبعا كان معايا المفتاح و كان لازم افتح الباب بشويش علشان اشوف هل في حاجة ولا انا الي مكبر الأمور 😂

دخلت و مكنش فيه حد في الصالة و لقيت شهاب حاطط أيده علي كتف ماما و في البلكونة بس قافلين الستارة و كل شوية أيده تنزل علي ضهرها و هو بيحسس و كان في كلام بصوت واطي مش واضح قربت شوية من الاوضة الي فيها البلكونة علشان محدش يشوفني

و سمعت شهاب و هو بيقول لماما كلام رومانسي من الدرجة الأولى زي انتي اجمل ست في الدنيا انا من اول لما شوفتك قدام الباب و انا حصلي حاجة و الغريب أن ماما كانت بتدوب من الكلام و كأن الحرمان كان خلاص مغطيها وانا مكنتش حاسس و بعد شوية بدأت ايد شهاب تنزل علي طيز ماما و رأسه علي كتفه و عمال يحسس علي طيزها جامد لحد لما نزل بسبانك جامد و ماما بتصرخ كان هو بيخطف بوسة و مسكها و دخل الاوضة و انا خرجت بهدوء علشان محدش ياخد بالوا مني

و اخد جمب تاني كان أوضح للأوضة وسمعت ماما بتقول لشهاب كرم هيجي قالها متخفيش... و نزل بوس فيها من بوقها و أيده لفه حواليها وهما علي السرير شوية و نامت ماما علي السرير و طلع شهاب عليها يبوس فيها و أيده بتلعب تحت الحلبية و واضح أن ماما بتتلوي جامد

نزل شهاب و رفع الجلابيه و قلعها لماما و ظهر احلي صدر ست في الدنيا... شد ليها الكلوت و نزل يلحس كلها و انا سامع ماما بتزوم و حاطة أيدها علي شعر شهاب و و بتضغط علي رأسه ناحية كسها و شهاب بينكها بالسانة بطريقة احترافية جدا.. و طلع قلعها السنتيانة و نزل مص في بزها و تقفيش و عض و ماما بقت في عالم تاني خالص و هو ماسك بزة بزة يمص و يعض و يلحس فيها

و قام شهاب و قلع هدومه كلها و مسك ماما من شعرها و قرب زبه ناحيتها و بقت ماما تمص زبره و تبلعه كله في زورها شوية و تلحس ليه بضانة لحد لما نايم شهاب ماما و حط رأسها علي نهاية السرير و حط زبره كله في بوقها و أيده بتلعب في كسها جامد

بعدها طلع شهاب علي السرير و فتح رجل ماما و قالها استعدي يا لبوه يا هايجة للزب الي هيعوضك و قام دخل بتاعه كله مرة واحدة و ماما في عالم تاني بتصوت و تقفيش في بزها و شهاب نازل رزع في كس امي و شوية و نام علي ضهره وطلعت ماما تنام عليه

و خادها شهاب في حضنه و بقت أيدها تفتح طيزها و يدخل صباعة و شوفت شهاب و هو بيدخل صباع في التاني في طيز ماما... لحد لما قام و علي السرير و خلاها في وضع الدوجي بس رأسها لمسة السرير و طيزها مرفوعة اوي و نزل شهاب بزبه علي خرم طيزها و فضل يدخل بشويش و طول اوي لما دخله كله في طيزها

و ماما في الاول كانت بتزوم و تصرخ لحد لما خدت عليه جامد و كان شهاب فوق منها و نزل تزربع و ضرب فيك طيز ماما لحد لما ماما من الوجع نامت علي بطنها و بقي شهاب فوق منه مدخل زبه و مدخل في طيزها لحد لما أيدها مسكت أيده جامدة و ضغط شهاب زبره كله في طيزها و انفجر بكمية لبن في طيزها تشبعها

و اترمي شهاب علي ضهره علي السرير و شوية و عدل ماما و خدها في حضنه و هو بيقولها من النهاردة انا دكر البيت خلاص انا الي همشي كلمتي عليكي يا متناكة و فضلوا يتكلموا بمحن مع بعض شوية و قام شهاب ماسك أيدها حاطها علي زبه تدعك فيه لحد لما وقف تاني و بقي حديدة

شهاب قام من علي السرير و خرج من الاوضة و انا لسه بجري قام قالي خد يا اهبل رايح فين و مسكني من ايدي و دخلني الاوضة و قالي انا بقالي اسبوع بكلم امك في التليفون و متقلقش هي عرفت كل حاجة و لقيته طلع علي السرير و نزل بين رجلها و قعد يلحس كسها و بص ليا قالي اقلع يا كرم

خلعت التيشرت و هو كان بيدخل زبره في كسها برومانسية و بص ليا قالي خليك ملط يا كوكو يلا و قام و بص لماما قالها فلقسي يا فوفا و ماما عدلت نفس وصدرت طيزها لينا و جيه شهاب و قف جمبي و قالي مش قولتلي في بداية كلمنا أن نفسك تحط راسك في طيز أمك أو كسها و تتناك انا هحقق ليك حلمك


و طلعتي جمبها علي السرير و حط راسي في طيزها و بقي دايس علي راسي جامد بأيده و شغال نيك فيا من واره و ضرب فيطيزي و يقولي الحس لبن بابا كويس من طيز ماما يا كوكو و يرزع بزبره اكتر في خرمي و يفتح طيزي جامد و بتاعه خرم طيزي جامد و حاسس ان خرمي بيوسع ولا المواسير شوية و نيمني علي ضهري و خلي ماما تقعد بطيزها و كسها عليا و تحرك نفسها و هو رافع رجلي و شغال فشخ فيا لحد لما نزل لبنه كله في طيزي و قام حط زبره في بق ماما

و نمنا بعدها انا وماما جمب بعض و هو دخل خد دش و خرج قال إنه اتأخر و لازم يروح و فضلنا انا و ماما نايمين جمب بعض لو لقيت دعم نكمل القصة جووود باي
مبدع
 
الجزء التاني



بعد ما خلصنا الجزء الي فات أن شهاب ناكني انا و ماما فيفي علي سرير واحد و سبنا و مشي

فضلنا انا و ماما نايمين علي السرير جمب بعض بس مش بنتكلم قطعت الصمت وانا ببص ليها و بقولها شهاب عايز ينيك مرمر كمان بصت ليا وضحكت و مردتش عدلت نفسي علي السرير و بقولها ايه سر الابتسامة المطفية ديه انتي انبسطي وانا كمان انبسط مفيش حاجة كانت غصب

عدلت نفسها و قالتلي انا بضحك لأن بقي عندي شرموطتين في البيت قولتلها انا مش فاهم حاجة قالتلي اختك مش بتروح عند حماتها اختك و ابن عمك ماشيين
مع بعض في الغلط و هو الي مكفيها من بعد ما جوزها مات..... و لما سألتها عرفتي ازاي قالتلي انها شافتهم و لما وجهة مرمر قالت لها أن ابن عمي مش بتاع جواز و أنها تعبانة و دة الحل الوحيد أن تكفي نفسها احسن من الغريب

قولتلها طب و هنعمل ايه مع شهاب..... ما سكتت و قالت ليا انا هتصرف و عدي اليوم و نمنا جمب بعض و تاني يوم كان طبيعي جدا و كنا مفرهدين من ليلتها و تقريبا احنا الاتنين جسمنا مفشوخ و مرمر اليوم دة كانت في البيت و كان في كلام بينها و بين ماما بس مش مفهوم لكن نظرات مرمر ليا كان عاملة ليا ازعاج يعني كان كل شوية تبص ليا وتضحك ولما اقولها فيه ايه تقولي واحدة بتضحك مضحكش يعني

و خلص اليوم و انا حاسس ان في حاجة غلط و تاني يوم قومت الصبح و كان عندي مشوار امي كانت عارفه اني هنزل و هتأخر و نزلت قضيت مشواري وسط زحمة المواصلات و الجو الحر و رجعت علي العصر.... و كنت عمال ارن علي ماما اشوفها عايزة حاجة لكن مكنتش بترد طلعت الشقة و قدام الباب لقيت جزمة شهاب فتحت الباب براحة و سمعت صوت جاي من اوضة مرمر

قربت و شوفت شهاب مفلقس مرمر و ماما فاتحه ليه طيزها و هو عمال يدخل زبره جزء جزء في طيزها و يضرب فيها لحد لما نص زب شهاب بقي في طيز مرمر و و مرمر عماله تدعك في بزها جامد و كل ما تصرخ ماما تقولها اسكتي يا وسخة هتفضحينا .... عملت صوت و عرفتهم اني جيت و هنا اختي بصت ناحيتي و بنفس الضحكة و شهاب بصلي قالي انت لسه هتتفرج اخلص اقلع و تعالي

قلعت هدومي و شهاب طلب من ماما تروح تقعد قدام مرمر و غطس وش مرمر في كس ماما علشان صوتها و انا بقيت مكان ماما فاتح طيز مرمر لزب شهاب الي كان دخل كله حولها و بدا يحركه وراني علشان يوسع خرم طيزها و يخليها تاخد عليه شهاب خرج زبه و مرمر شهقت جامد و ماما رجعت وشها لكسها تاني

و بعد شوية نمت انا تحت مرمر و هي في وضع الدوجي و ماما رفعت رجلي و شهاب زبه عند راسي و طيز و كس مرمر.... و بقت ماما تبعبص فيا و مرمر تمص زبري و شهاب يبل زبره في بوقي و يحطه في طيز مرمر و من طيز مرمر لبوقي و يقولي دوق طيز اختك يا متناك و بقي يرزع في طيزها و يخرجه و يدخله في كسها و يبدأ عليهم لحد لما لحظت أن خرم طيز مرمر احمر من كتر النيك و كسها وسع من زب شهاب

و مع رزعة شهاب في كسها مارينا انفجرت شهوة و نزلت عسلها كله عليا و شهاب و ماما فضلو يضحكوا و كمل نيك فيها لحد لما عسل كس مرمر عمل شغله مع زبر شهاب و خلي لبنه يفور و ينزل كله في كسها و بقي ينقط علي وشي و شهاب ضربني قلم و قالي افتح بوقك و بقي كس مرمر بينقط لبنه كله علي بوقي

شهاب قوم مرمر و حط زبره في زوري وفضل يخرج و بدخل وانا بحاول أفلت بس ماما قاعدة علي رجلي و زبر شهاب داخل خارج و بيقف تاني زي الحديدة و يمكن اكتر من الاول و مرمر خرجت تنضف نفسها و شهاب زبه وقف من جديد و استني لما مرمر دخلت و خلها تبقي مكان ماما و جاب ماما مكانها لكن مرمر لما رفعت رجلي حسيت بحاجة تخينة بتخش زبري و كان معاها خيارة


ماما نزلت مص في زبري الي كان اتحلب من اللبن الي بينزله و تقريبا كان واقف نص واقفة كدة 😂 و انا كل ما اصوت من الخيارة الي بتفشخ طيزي شهاب يبلعني زبه و يرشقه في كس و طيز ماما و حسيت أن ماما كانت هيجانة اكتر من مرمر و زب شهاب كان بيدخل آخره في طيزها و كسها و يرزع جامد و ماما شهوتها نزلت مرة و اتنين عليا و كل دة و مرمر مش سايبة طيزي خالص لحد لما شهاب جاب لبنه في كس ماما و نفس الي حصل بقيت ابلع لبن ماما من كسها و شهاب ينضف زبره علي وشي

و بعدها اترمي شهاب علي الكنبة الي في الاوضة و ماما قامت تنضف نفسها و اختي قلبتني علي طيزي و انا مستسلم و حط الخيارة كلها في طيزي و قفلت عليها و طلعت نامت فوقي و بقي بزها علي ضهري و أيدها حوالين رقبتي و قالتلي بقيتي اسمك من النهاردة مدام كوكي

و بكدة بكون خلصت قصة فاشخ طياز اختي بس القصة مخلصتش و الأجزاء الجاية هتكون استعباد اختي ليا
طب هتنزل امته
 
الجزء التاني



بعد ما خلصنا الجزء الي فات أن شهاب ناكني انا و ماما فيفي علي سرير واحد و سبنا و مشي

فضلنا انا و ماما نايمين علي السرير جمب بعض بس مش بنتكلم قطعت الصمت وانا ببص ليها و بقولها شهاب عايز ينيك مرمر كمان بصت ليا وضحكت و مردتش عدلت نفسي علي السرير و بقولها ايه سر الابتسامة المطفية ديه انتي انبسطي وانا كمان انبسط مفيش حاجة كانت غصب

عدلت نفسها و قالتلي انا بضحك لأن بقي عندي شرموطتين في البيت قولتلها انا مش فاهم حاجة قالتلي اختك مش بتروح عند حماتها اختك و ابن عمك ماشيين
مع بعض في الغلط و هو الي مكفيها من بعد ما جوزها مات..... و لما سألتها عرفتي ازاي قالتلي انها شافتهم و لما وجهة مرمر قالت لها أن ابن عمي مش بتاع جواز و أنها تعبانة و دة الحل الوحيد أن تكفي نفسها احسن من الغريب

قولتلها طب و هنعمل ايه مع شهاب..... ما سكتت و قالت ليا انا هتصرف و عدي اليوم و نمنا جمب بعض و تاني يوم كان طبيعي جدا و كنا مفرهدين من ليلتها و تقريبا احنا الاتنين جسمنا مفشوخ و مرمر اليوم دة كانت في البيت و كان في كلام بينها و بين ماما بس مش مفهوم لكن نظرات مرمر ليا كان عاملة ليا ازعاج يعني كان كل شوية تبص ليا وتضحك ولما اقولها فيه ايه تقولي واحدة بتضحك مضحكش يعني

و خلص اليوم و انا حاسس ان في حاجة غلط و تاني يوم قومت الصبح و كان عندي مشوار امي كانت عارفه اني هنزل و هتأخر و نزلت قضيت مشواري وسط زحمة المواصلات و الجو الحر و رجعت علي العصر.... و كنت عمال ارن علي ماما اشوفها عايزة حاجة لكن مكنتش بترد طلعت الشقة و قدام الباب لقيت جزمة شهاب فتحت الباب براحة و سمعت صوت جاي من اوضة مرمر

قربت و شوفت شهاب مفلقس مرمر و ماما فاتحه ليه طيزها و هو عمال يدخل زبره جزء جزء في طيزها و يضرب فيها لحد لما نص زب شهاب بقي في طيز مرمر و و مرمر عماله تدعك في بزها جامد و كل ما تصرخ ماما تقولها اسكتي يا وسخة هتفضحينا .... عملت صوت و عرفتهم اني جيت و هنا اختي بصت ناحيتي و بنفس الضحكة و شهاب بصلي قالي انت لسه هتتفرج اخلص اقلع و تعالي

قلعت هدومي و شهاب طلب من ماما تروح تقعد قدام مرمر و غطس وش مرمر في كس ماما علشان صوتها و انا بقيت مكان ماما فاتح طيز مرمر لزب شهاب الي كان دخل كله حولها و بدا يحركه وراني علشان يوسع خرم طيزها و يخليها تاخد عليه شهاب خرج زبه و مرمر شهقت جامد و ماما رجعت وشها لكسها تاني

و بعد شوية نمت انا تحت مرمر و هي في وضع الدوجي و ماما رفعت رجلي و شهاب زبه عند راسي و طيز و كس مرمر.... و بقت ماما تبعبص فيا و مرمر تمص زبري و شهاب يبل زبره في بوقي و يحطه في طيز مرمر و من طيز مرمر لبوقي و يقولي دوق طيز اختك يا متناك و بقي يرزع في طيزها و يخرجه و يدخله في كسها و يبدأ عليهم لحد لما لحظت أن خرم طيز مرمر احمر من كتر النيك و كسها وسع من زب شهاب

و مع رزعة شهاب في كسها مارينا انفجرت شهوة و نزلت عسلها كله عليا و شهاب و ماما فضلو يضحكوا و كمل نيك فيها لحد لما عسل كس مرمر عمل شغله مع زبر شهاب و خلي لبنه يفور و ينزل كله في كسها و بقي ينقط علي وشي و شهاب ضربني قلم و قالي افتح بوقك و بقي كس مرمر بينقط لبنه كله علي بوقي

شهاب قوم مرمر و حط زبره في زوري وفضل يخرج و بدخل وانا بحاول أفلت بس ماما قاعدة علي رجلي و زبر شهاب داخل خارج و بيقف تاني زي الحديدة و يمكن اكتر من الاول و مرمر خرجت تنضف نفسها و شهاب زبه وقف من جديد و استني لما مرمر دخلت و خلها تبقي مكان ماما و جاب ماما مكانها لكن مرمر لما رفعت رجلي حسيت بحاجة تخينة بتخش زبري و كان معاها خيارة


ماما نزلت مص في زبري الي كان اتحلب من اللبن الي بينزله و تقريبا كان واقف نص واقفة كدة 😂 و انا كل ما اصوت من الخيارة الي بتفشخ طيزي شهاب يبلعني زبه و يرشقه في كس و طيز ماما و حسيت أن ماما كانت هيجانة اكتر من مرمر و زب شهاب كان بيدخل آخره في طيزها و كسها و يرزع جامد و ماما شهوتها نزلت مرة و اتنين عليا و كل دة و مرمر مش سايبة طيزي خالص لحد لما شهاب جاب لبنه في كس ماما و نفس الي حصل بقيت ابلع لبن ماما من كسها و شهاب ينضف زبره علي وشي

و بعدها اترمي شهاب علي الكنبة الي في الاوضة و ماما قامت تنضف نفسها و اختي قلبتني علي طيزي و انا مستسلم و حط الخيارة كلها في طيزي و قفلت عليها و طلعت نامت فوقي و بقي بزها علي ضهري و أيدها حوالين رقبتي و قالتلي بقيتي اسمك من النهاردة مدام كوكي

و بكدة بكون خلصت قصة فاشخ طياز اختي بس القصة مخلصتش و الأجزاء الجاية هتكون استعباد اختي ليا
انتوا عيلة متناكة جميلة . يا بخت شهاب بيكم .
 
جميله
 
  • عجبني
التفاعلات: بعشق البزاز الملبن الكبير
جميلة ومثيرة
 
انا كرم عندي 23 سنة عندي اخت دلعها مرمر عندها 32 سنة طيزها كبيرة وبارزه و بزازها مدورين وشها بقي يهيج اصغر واحد لأكبر واحد الشفايف المنفوخة و الشعر الطويل الخلاصة تحل من حبل المشنقة و امي فيفي و هي اسم علي مسمي من فيفي عبده عندها 54 سنة

انا بقي زي اي شاب متحرر علي محارمه نفسه من زمان يشوف أخته علي زبر راجل غريب و مبسوطة و خاصة من بعد جوزها توفي من 3 سنين في حادثة لكن ديما كل الي كنت يكلمهم كنت بقولهم اني شات بس و لاني كان عندي الخوف

لحد ما في يوم كلمني أميل وهمي اسمه (فاشخ طياز محارمك) اتكلمت معاه و هزرنا و ضحكنا و عرفت أن أسمه شهاب و عندو 29 سنة و بعت ليا صورة لزبه بعد طلب مني و كان طوله حوالي 20 سم و بدأ يتكلم معايا أن مفيش حاجة اسمها شات و اني لازم اجرب الي نفسي فيه و لكن كان اول حاجة بدأ يكلمني عنها أي امي و الي تقريبا عمري ما كنت كلمت عنها حد رغم جسمها الجامد و لما قولت ليه أن ابويا متوفي من 10 سنين كان هيتجنن اني مش بتكلم عنها

و تقريبا بعد شهر من كلامنا كنا اتعودنا علي بعض اوي و و فتحت كذا فيديو كول ليه علي ماما و اختي بلبس البيت و دة كانت حاجة جديدة اول مرة اعملها و ديه برضوا كانت خطوة أولي لطريق الجد مش الشات و بس و بعد شهر و نص من تعارفنا و بقي كلامي كله معاه هو بس عزمته في البيت عندي

و كان هو عايز يوم يكون انا وامي بس موجودين و اختي تكون عند حماتها و اتفقنا و ظبطنا الدنيا و جيه البيت عندي و هو علي الباب كان أول المواقف وانا بفتح الباب و دخل سلم عليا و هو بيسلم علي ماما قالها ازيك اخبارك ايه اخت مينا صح قومت انا رديت لا ديه ماما حسيت أنه اتصدم و كأنه مبعرفش و قالي معقول ديه مامتك ديه صغيرة جداا علي ماما

و هنا ماما ابتسمت ابتسامة بعين لامعه و كأنها مسمعتش الكلام دة قبل كدة و رحبت جامد بيه و كانت لابسه جلابية بيتي لكن كانت ضيقة شوية علي جسمها شهاب لأحظ اني متوتر و لقيته قالي عيش اليوم عادي ديه مش هتكون اول مقابلة علشان مطولش عليكم القاعدة ديه كانت عزومة علي الغدا بعدها قعدنا كلنا في الصالة شربنا الشاي و اتكلمنا و بقي شهاب و ماما يحكوا ويضحكو و شهاب استأذن و مشي

و بعد يومين قرر الزيارة و بعد اسبوع ماما قالتلي اومال فين صاحبك شهاب اعزمه علي الغداء معانا النهاردة و مكنتش مصدق جريت كلمته و هو فرح و جيه علي طول.... دخل شهاب وهو في ايدو بوكيه ورد و قدمه لماما و قالها يعني ست في حلاوتك مهتمة بيا و مقدمش ليها حاجة و كنت حاسس ان ماما بقت مراهقة و فرحانة جدا بطريقة عمري ما شوفت فيها ماما و بعد اكلنا دخلت انا الحمام و طولت شوية

و لما خرجت مكنش حد فيهم في الصالة و كانوا في البلكونة لازقين في بعض و صوت ماما هو الي عرفني هما كانوا فين كانت بتضحك بطريقة هيسترية و انا بدور علي موبايلي فين لقيت رساله من شهاب بيقولي انزل هات حاجة ساقعة نشربها و سيبنا شوية

دخلت البلكونة و قولت انا نازل اشتري شوية حاجات البيت بيتك يا شهاب و سيبتهم و نزلت وانا في الشارع ببص لفوق لقيتهم دخلوا.... فضولي فشخني اوي جريت جبت الحاجة الساقعة و طبعا كان معايا المفتاح و كان لازم افتح الباب بشويش علشان اشوف هل في حاجة ولا انا الي مكبر الأمور 😂

دخلت و مكنش فيه حد في الصالة و لقيت شهاب حاطط أيده علي كتف ماما و في البلكونة بس قافلين الستارة و كل شوية أيده تنزل علي ضهرها و هو بيحسس و كان في كلام بصوت واطي مش واضح قربت شوية من الاوضة الي فيها البلكونة علشان محدش يشوفني

و سمعت شهاب و هو بيقول لماما كلام رومانسي من الدرجة الأولى زي انتي اجمل ست في الدنيا انا من اول لما شوفتك قدام الباب و انا حصلي حاجة و الغريب أن ماما كانت بتدوب من الكلام و كأن الحرمان كان خلاص مغطيها وانا مكنتش حاسس و بعد شوية بدأت ايد شهاب تنزل علي طيز ماما و رأسه علي كتفه و عمال يحسس علي طيزها جامد لحد لما نزل بسبانك جامد و ماما بتصرخ كان هو بيخطف بوسة و مسكها و دخل الاوضة و انا خرجت بهدوء علشان محدش ياخد بالوا مني

و اخد جمب تاني كان أوضح للأوضة وسمعت ماما بتقول لشهاب كرم هيجي قالها متخفيش... و نزل بوس فيها من بوقها و أيده لفه حواليها وهما علي السرير شوية و نامت ماما علي السرير و طلع شهاب عليها يبوس فيها و أيده بتلعب تحت الحلبية و واضح أن ماما بتتلوي جامد

نزل شهاب و رفع الجلابيه و قلعها لماما و ظهر احلي صدر ست في الدنيا... شد ليها الكلوت و نزل يلحس كلها و انا سامع ماما بتزوم و حاطة أيدها علي شعر شهاب و و بتضغط علي رأسه ناحية كسها و شهاب بينكها بالسانة بطريقة احترافية جدا.. و طلع قلعها السنتيانة و نزل مص في بزها و تقفيش و عض و ماما بقت في عالم تاني خالص و هو ماسك بزة بزة يمص و يعض و يلحس فيها

و قام شهاب و قلع هدومه كلها و مسك ماما من شعرها و قرب زبه ناحيتها و بقت ماما تمص زبره و تبلعه كله في زورها شوية و تلحس ليه بضانة لحد لما نايم شهاب ماما و حط رأسها علي نهاية السرير و حط زبره كله في بوقها و أيده بتلعب في كسها جامد

بعدها طلع شهاب علي السرير و فتح رجل ماما و قالها استعدي يا لبوه يا هايجة للزب الي هيعوضك و قام دخل بتاعه كله مرة واحدة و ماما في عالم تاني بتصوت و تقفيش في بزها و شهاب نازل رزع في كس امي و شوية و نام علي ضهره وطلعت ماما تنام عليه

و خادها شهاب في حضنه و بقت أيدها تفتح طيزها و يدخل صباعة و شوفت شهاب و هو بيدخل صباع في التاني في طيز ماما... لحد لما قام و علي السرير و خلاها في وضع الدوجي بس رأسها لمسة السرير و طيزها مرفوعة اوي و نزل شهاب بزبه علي خرم طيزها و فضل يدخل بشويش و طول اوي لما دخله كله في طيزها

و ماما في الاول كانت بتزوم و تصرخ لحد لما خدت عليه جامد و كان شهاب فوق منها و نزل تزربع و ضرب فيك طيز ماما لحد لما ماما من الوجع نامت علي بطنها و بقي شهاب فوق منه مدخل زبه و مدخل في طيزها لحد لما أيدها مسكت أيده جامدة و ضغط شهاب زبره كله في طيزها و انفجر بكمية لبن في طيزها تشبعها

و اترمي شهاب علي ضهره علي السرير و شوية و عدل ماما و خدها في حضنه و هو بيقولها من النهاردة انا دكر البيت خلاص انا الي همشي كلمتي عليكي يا متناكة و فضلوا يتكلموا بمحن مع بعض شوية و قام شهاب ماسك أيدها حاطها علي زبه تدعك فيه لحد لما وقف تاني و بقي حديدة

شهاب قام من علي السرير و خرج من الاوضة و انا لسه بجري قام قالي خد يا اهبل رايح فين و مسكني من ايدي و دخلني الاوضة و قالي انا بقالي اسبوع بكلم امك في التليفون و متقلقش هي عرفت كل حاجة و لقيته طلع علي السرير و نزل بين رجلها و قعد يلحس كسها و بص ليا قالي اقلع يا كرم

خلعت التيشرت و هو كان بيدخل زبره في كسها برومانسية و بص ليا قالي خليك ملط يا كوكو يلا و قام و بص لماما قالها فلقسي يا فوفا و ماما عدلت نفس وصدرت طيزها لينا و جيه شهاب و قف جمبي و قالي مش قولتلي في بداية كلمنا أن نفسك تحط راسك في طيز أمك أو كسها و تتناك انا هحقق ليك حلمك


و طلعتي جمبها علي السرير و حط راسي في طيزها و بقي دايس علي راسي جامد بأيده و شغال نيك فيا من واره و ضرب فيطيزي و يقولي الحس لبن بابا كويس من طيز ماما يا كوكو و يرزع بزبره اكتر في خرمي و يفتح طيزي جامد و بتاعه خرم طيزي جامد و حاسس ان خرمي بيوسع ولا المواسير شوية و نيمني علي ضهري و خلي ماما تقعد بطيزها و كسها عليا و تحرك نفسها و هو رافع رجلي و شغال فشخ فيا لحد لما نزل لبنه كله في طيزي و قام حط زبره في بق ماما

و نمنا بعدها انا وماما جمب بعض و هو دخل خد دش و خرج قال إنه اتأخر و لازم يروح و فضلنا انا و ماما نايمين جمب بعض لو لقيت دعم نكمل القصة جووود باي
انا موجب عايز بنوتي للصداقة باحترام وسرية 24سنة من القاهرة
beckhammasr ده الكيك بتاعي
 
1660748211643
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: سالب بنوتي متناكه🔥, العاشق93, Mostafaelshazly و 4 آخرين

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%