د
دكتور نسوانجي
ضيف
عندما كنت في العشرين من عمري ولم أكن قد مارست الجنس الا قليلا .و كان لي صديق يمتلك أبيه سياره نقل كبيره(تيريلا) وقد كان صديقي هذا يعمل عليها في بعض الأحيان بأن يقوم بقيادتها وعمل حمولات بضائع. وكنا في هذه الفتره بموسم نقل البطيخ من المزارعه الي المدن المختلفه. وكنت أتحدث مع صديقي هذا عن الجنس فقال لي ماذا تفعل لي لو جعلتك تمارس الجنس غدآ فقلت له وهل هذا معقول وبهذه السهوله فأنت تعلم أني لا أمارس الجنس بالمال فقال لي ومن قال أنك ستمارسه بالمال فقلت له لا تفسير لكلامك ألا هذا فقال إذا نلتقي غدآ في الصباح الباكر وستري وفعلآ قابلته في الصباح الباكر وركبت معه التيريلا وسألته أين سنذهب فقال لي لا تستعجل الأمور فقلت له أين التباع أي الشخص المساعد له فقال أعطيته راحه اليوم فلا يستطيع أن يأتي معنا بيوم كهذا وقطعنا ما يزيد عن الساعتين الي أن وصلنا لمزارع البطيخ وقام بالأتفاق مع التاجر علي الحموله وأنتظرنا دورنا في البدئ في التحميل وأنا حتي الان لا افهم ما علاقة البطيخ بالجنس الذي ظللت أحلم به طوال الليل فلم أستطيع أن أصبر أكثر من ذلك فقلت له أمان تفهمني لماذا نحن أو سأتركك وأذهب فقال لي هل تري هؤلاء البنات التي تقوم بتحميل البطيخ بالتيريلا فقلت له نعم . فقال لي أذا أختار من بينهم من سنقوم بتوصيلها ألي بلدها فهم بعد أنتهاء عملهم تركب كل بنت بسياره لتوصلها ألي بلدها فكلهم من البلاد المجاوره لهذه المزارع فقلت له وما أدراك أنها ستوافق فقال لي لم أجرب مع واحده ممن ركبن معي ورفضت فهذه ضريبه التوصيله فلا توجدمواصلات ثابته في هذا المكان ثم أكمل حديثه فقال هل تري هذه البنت فقلت له نعم فقال لقد نكتها مرتين من قبل وهل تري هذه الاخري فقلت نعم فقال لقد نكتها مره من قبل. ثم قال لي هيا أختار . فتفحصت البنات ثم قلت له أريد هذه البنت فقال لي لماذا تختار الاصعب فهذه لم تركب معي قبل ذلك فربما ترفض لماذا لا تختار المضمون فقلت له لا هذه البنت قد أثارني جسمها من أول ما رأيتها . فأنا أريد هذه البنت. فقال لي انت وحظك .وبالفعل بعد أنتهاء التحميل وقد أشرف النهار علي الأنتهاء ذهب الي البنت وعرض عليها توصيلها فوافقت علي الفور وصعدنا الي التيريلا فركب هو وركبت أنا بجواره وركبت هي بجواري من الناحيه الأخري وبمجرد أبتعادنا عن المزارع قال لي أيه يا عم خالد ما تتحرك فقلت له أتحرك أعمل أيه ؟؟؟ فقال لي أمال أحنا جايين نعمل أيه ورأيت أبتسامه خفيفه علي شفاه البنت ولكني خجلان أنأفعل أي شيء
فقال لها صديقي ما اسمك
فقالت أسمي سلمي
فقال لها طيب تعالي جنبي يا سلمي فقامت سلمي بتغير مقعدها بعد أن مررت جسدها من فوقي فلامس زبي المنتصب طيازها الكبيره فزاد هياجه وودت لحظتها أن أطبق عيها فقد حل الظلام علينا ولن يستطيع احد رؤيتنا وخصوصا ان صديقي يسوق بسرعه عاليه. ولكني أيضا خجلت من فعل ذلك . المهم بمجرد أن استقرت هي بيننا أخذ صديقي في مداعبتها بيده ووضع يده علي صدرها
فقالت لا بلاش كده.
فقال لها انتي أول مره بتركبي سياره
قالت له لا
فقال لها يبقي متعوده علي كده ما تخليكي حلوه بقي.
فقالت له عايز ايه
فقال لها عايزين نلعب شويه بس .
فقالت له انت سايق خليك في طريقك احسن بدل ما تدخلنا في شجره ولا حاجه .
فقال لها طيب ماهو خالد مش سايق خليه يلعب شويه. فقالت وهوه حد منعه.
ففهمت أن البنت تريدني انا وليس هوه . فقمت بتقبيلها من شفتيها وأحسست ان شفتي البنت ملتهبه مما زادني هياج وقمت بوضع يدي علي صدرها وضغطت برفق فساحت البنت تمامآ بين يديي .
فقال لي صديقي . خذ سلمي وأرجع بالسرير الخلفي للسياره. وكنت أول مره أعلم أن بهذه السيارات سرير مجهز بالكامل للنوم . توقف صديقي حتي أنتقلت أنا وسلمي الي الكرسي الخلفي الذي يشبه السرير تماما. وبمجرد دخولنا أنقضت علي البنت تقبيلا ومص في رقبتها وهي تتأوه ثم قمت بفتح سوسته الجلبيه من الخلف وسحبت الجلبيه للامام حتي أعري صدرها وكان صديقي قد فتح لنا النوربالخلف فزجاج الكرسي الخلفي مغطي بالستائر ولا يستطيع أحد الرؤيه من خلاله. فرأيت صدر من أجمل الصدور التي رايتها في حياتي فقد كان منتصب كحبتي كمثري فأنقضيت عليهم بدون وعي أمصهم وامص حلمتيها النافرتان وهي تتاوه من المحنه وكانت ما زالت جالسه فأنهارت تماما ونامت علي الكرسي فقمت بخلع قميصي ثم مددت يدي ورفعت لها الجلبيه من أسفل ورايت أحلي فخذين رأيتهم في حياتي بياض وجمال ونعومه ثم مددت يدي لاخلع لها الكلوت فرفعت وسطها حتي تساعدني في خلعه وكانت البنت علي درجه عاليه من الهياج ولا مجال للتمنع فأن لم أخلعه أنا لخلعته هي وقمت بخلع بنطلوني وسليبي ونمت عليها ولم أكن قد تمرست كثيرآ في ممارسه الجنس فأخذت بعض ثواني في محاوله أدخال زبي في كسها ولكنها لم تتحمل أكثر من ذلك واخذت زبي بيدها لتضعه في كسها المبلل وبمجرد دخوله الي أعماق رحمها قالت لي يخرب عقلك .فقلت لها أيه فقالت زبك كبير قوي وأستمريت بالدق في كسها وهي تتغنج وتتاوه وتقولي نيكني كمان وتضغط علي ظهري حتي يدخل زبي في أعماقها أكتر حتي قذفت ورايتها ترتعش وتنتفض تحتي فقمت انا بالقذف في كسها ثم نمت بجوارها وعلمت أنها متزوجه حديثا ولكن الحاجه تدفعها للعمل فقلت لها أنت متزوجه فلماذا تقبلي بممارسه الجنس مع أحد أخر فقالت أن كل من يعمل في هذه المهنه لا يأخذ من المال شيء بل يأخذه الزوج أو الاب . فهل نعمل وبالأخر لا نحصل علي المال ولا المتعه. فنحن نترك لهم المال ونحصل نحن علي المتعه .قالت هذه الكلمه وهي تستدير لتنام علي بطنها ففهمت الرساله ووضعت يدي علي طيزها وتحسست نعومتها وطراوتها ووضعت يدي بين فلقتي طيازها فاحسست بها تتلوي فتحسست فتحه طيازها بيدي فلاحظت أنها كبيره نوعا ما فعلمت أن هذه البنت تتناك في طيزها . فقمت ببلل زبي ثم فتحه طيزها ونمت عليها ووضعت زبي علي الفتحه من الخارج وضغطت قليلآ وساعدتني هي بأن باعددت بين فلقتي طيازها بيدها حتي دخل راسه ثم ضغطت أكثر فأنزلق زبي يدخل في طيازها الملتهبه وأستمريت في نيكها من طيازها فتره أطول من النيكه الأولي وأنا أهمس في أزنها وسألتها هل تحبين أن تتناكي في طيزك
فقالت نعم فقلت لها لماذا فقالت هذا النيك يحسسني أني رخيصه .
أني مستغله
أني مومس
فقلت لها وهل يعجبك هذا الأحساس فقالت لي يعجبني جدآ ويعجب أي أمرأه غيري فقذفت مني وأنا أسمع هذه الكلمات ثم بدأت بأرتداء ملابسها وسألتني هل ستأخذني بالسياره غدآ أم ستبحث عن غيري فقلت لها بل سأبحث عن غيرك
فقال لها صديقي ما اسمك
فقالت أسمي سلمي
فقال لها طيب تعالي جنبي يا سلمي فقامت سلمي بتغير مقعدها بعد أن مررت جسدها من فوقي فلامس زبي المنتصب طيازها الكبيره فزاد هياجه وودت لحظتها أن أطبق عيها فقد حل الظلام علينا ولن يستطيع احد رؤيتنا وخصوصا ان صديقي يسوق بسرعه عاليه. ولكني أيضا خجلت من فعل ذلك . المهم بمجرد أن استقرت هي بيننا أخذ صديقي في مداعبتها بيده ووضع يده علي صدرها
فقالت لا بلاش كده.
فقال لها انتي أول مره بتركبي سياره
قالت له لا
فقال لها يبقي متعوده علي كده ما تخليكي حلوه بقي.
فقالت له عايز ايه
فقال لها عايزين نلعب شويه بس .
فقالت له انت سايق خليك في طريقك احسن بدل ما تدخلنا في شجره ولا حاجه .
فقال لها طيب ماهو خالد مش سايق خليه يلعب شويه. فقالت وهوه حد منعه.
ففهمت أن البنت تريدني انا وليس هوه . فقمت بتقبيلها من شفتيها وأحسست ان شفتي البنت ملتهبه مما زادني هياج وقمت بوضع يدي علي صدرها وضغطت برفق فساحت البنت تمامآ بين يديي .
فقال لي صديقي . خذ سلمي وأرجع بالسرير الخلفي للسياره. وكنت أول مره أعلم أن بهذه السيارات سرير مجهز بالكامل للنوم . توقف صديقي حتي أنتقلت أنا وسلمي الي الكرسي الخلفي الذي يشبه السرير تماما. وبمجرد دخولنا أنقضت علي البنت تقبيلا ومص في رقبتها وهي تتأوه ثم قمت بفتح سوسته الجلبيه من الخلف وسحبت الجلبيه للامام حتي أعري صدرها وكان صديقي قد فتح لنا النوربالخلف فزجاج الكرسي الخلفي مغطي بالستائر ولا يستطيع أحد الرؤيه من خلاله. فرأيت صدر من أجمل الصدور التي رايتها في حياتي فقد كان منتصب كحبتي كمثري فأنقضيت عليهم بدون وعي أمصهم وامص حلمتيها النافرتان وهي تتاوه من المحنه وكانت ما زالت جالسه فأنهارت تماما ونامت علي الكرسي فقمت بخلع قميصي ثم مددت يدي ورفعت لها الجلبيه من أسفل ورايت أحلي فخذين رأيتهم في حياتي بياض وجمال ونعومه ثم مددت يدي لاخلع لها الكلوت فرفعت وسطها حتي تساعدني في خلعه وكانت البنت علي درجه عاليه من الهياج ولا مجال للتمنع فأن لم أخلعه أنا لخلعته هي وقمت بخلع بنطلوني وسليبي ونمت عليها ولم أكن قد تمرست كثيرآ في ممارسه الجنس فأخذت بعض ثواني في محاوله أدخال زبي في كسها ولكنها لم تتحمل أكثر من ذلك واخذت زبي بيدها لتضعه في كسها المبلل وبمجرد دخوله الي أعماق رحمها قالت لي يخرب عقلك .فقلت لها أيه فقالت زبك كبير قوي وأستمريت بالدق في كسها وهي تتغنج وتتاوه وتقولي نيكني كمان وتضغط علي ظهري حتي يدخل زبي في أعماقها أكتر حتي قذفت ورايتها ترتعش وتنتفض تحتي فقمت انا بالقذف في كسها ثم نمت بجوارها وعلمت أنها متزوجه حديثا ولكن الحاجه تدفعها للعمل فقلت لها أنت متزوجه فلماذا تقبلي بممارسه الجنس مع أحد أخر فقالت أن كل من يعمل في هذه المهنه لا يأخذ من المال شيء بل يأخذه الزوج أو الاب . فهل نعمل وبالأخر لا نحصل علي المال ولا المتعه. فنحن نترك لهم المال ونحصل نحن علي المتعه .قالت هذه الكلمه وهي تستدير لتنام علي بطنها ففهمت الرساله ووضعت يدي علي طيزها وتحسست نعومتها وطراوتها ووضعت يدي بين فلقتي طيازها فاحسست بها تتلوي فتحسست فتحه طيازها بيدي فلاحظت أنها كبيره نوعا ما فعلمت أن هذه البنت تتناك في طيزها . فقمت ببلل زبي ثم فتحه طيزها ونمت عليها ووضعت زبي علي الفتحه من الخارج وضغطت قليلآ وساعدتني هي بأن باعددت بين فلقتي طيازها بيدها حتي دخل راسه ثم ضغطت أكثر فأنزلق زبي يدخل في طيازها الملتهبه وأستمريت في نيكها من طيازها فتره أطول من النيكه الأولي وأنا أهمس في أزنها وسألتها هل تحبين أن تتناكي في طيزك
فقالت نعم فقلت لها لماذا فقالت هذا النيك يحسسني أني رخيصه .
أني مستغله
أني مومس
فقلت لها وهل يعجبك هذا الأحساس فقالت لي يعجبني جدآ ويعجب أي أمرأه غيري فقذفت مني وأنا أسمع هذه الكلمات ثم بدأت بأرتداء ملابسها وسألتني هل ستأخذني بالسياره غدآ أم ستبحث عن غيري فقلت لها بل سأبحث عن غيرك