قصة ممتعة ،،،قصه منقوله ع لسان واحده صاحبتي ..
اسمي فاطمه عندى 41 سنه منتقبه ومتدينه جدا ، متجوزه شخص محترم وحنين ، متجوزين من 20 سنه ومخلفين ولد وبنت ، البنت اسمها رهف عندها 18 سنه والولد اسمه على عنده 15 سنه ، انا شغاله مدرسة رسم فى مدرسه قريبه من بيتي وجوزي شغال مهندس بيسافر محافظه تانيه بيشتغل هناك 12يوم وبياخد 5 ايام اجازه .
هبدألكم بوصف شكلي ، انا شعرى اسود وتقيل مضعفش من كبر سني خالص ، لون عيني عسلي فاتح ورموشي كتيره وحواجبي تقيله كنت بسحر اى حد بعيوني من ال**** اللى لبساه ، شفايفي كانت مرسومه ومنفوخه حاجه صغيره شبه شفايف هيفاء وهبي وعندى غمزات ولون بشرتي خمريه فاتح طولى كان 162 سم ووزني 66 كيلو ، كان عندى بطن صغيره جدا اللى هي تحت السره بالظبط دى ، صدرى كان متوسط شويه وكان منفوخ ومؤخرتي كانت مدوره وطريه جدا جدا ومكانتش كبيره بس كانت بارزه فى هدومى ، لبسي كله دريسات طويله او چيبه قماش واسعه وفوقيها قميص او چاكت ، وصوتي كانت ناعم وهادي جدا وشخصيتي لطيفه وكان كله بيحبني ما عدا الستات التانيه اللى بتغير مني ، انا شخصيه مثقفه من صغري وبحب اقرا كتير فى الكتب واوسع من علمي ومعلوماتي ، بس علاقتي مع جوزي كانت اه لطيفه وهاديه بس علاقتنا وقت الجنس كانت سيئه جدا لابعد حد ، جوزي طول العضو الذكرى بتاعه 7 سنتي ورفيع ، وجوزى كان بيعاني من سرعة القذف وكنت بمثل ان انا خلصت زى ما هو خلص علشان ميحسش باحباط ولا زعل بس لما كنت بخش اخد شاور كنت بريح نفسي بنفسي جوا بالعاده السريه ، كنت فى شغلي فى المدرسه كنت ملاحظه مدرس الدين بيحاول يفتح معايا كلام بأى طريقه بس كان خجول ولما برد عليه بحسه بيكش ومبيبقاش عارف يتكلم وبيرجع تاني ، وكان فى مدرس التربيه الرياضيه كان بيبص عليا ديما كان كاريزما وكان بيكلمني كل يوم يسألني ان كنت محتاجه حاجه ، اما باقي المدرسين كانو مبيتكلموش بس بشوفهم عينيهم مبتتشالش من عليا وده كان مضايقني ومخليني مش مرتاحه .
المهم فى يوم كنت الصبح عندى حصه لسنه اولى ثانوي وكنت رسمت ملامح وش انسان وطلبت من الطلابه يحاولو يرسموها ويورونى النتيجه وهبقا اصححهالهم واديلهم الدرجه الحصه الجايه وبعد ما خدت الورق وخرجت لما الحصه خلصت قابلت مدرس الدين وسألني ان كان فى حد من الولاد مزعلني او لو عايزه اخرج بعد المدرسه اشم هوا ، طريقته كانت بتضحكني بس رفضت بطريقه لطيفه . بعدها جالى طلب ان مدير المدرسه عايزني ولما روحت نسيت اخبط الباب بمنتهي الغباء ودخلت علطول علشان كنت دايخه وقتها ولاحظت ان المدير ارتبك وزى ما يكون كان بيقفل بنطلونه من تحت المكتب فعملت نفسي مخدتش بالي واعتذرت انى دخلت فجأه وهو قالي عادى وسألني ع رقم موبايلي علشان احتمال هيعمل جروب لكل المدرسين وهيدخلني فيه
فاديته رقمي وخرجت روحت لاوضة المدرسين فطرت وهزرت مع المدرسات صحابي وبعدها خلصت حصصي وخدت الورق بتاع الطلاب وخرجت اروح وبدات اسمع المعاكسات ع جسمي وركبت الميكروباص فى القلاب اللى قبل الكنبه الاخيره ووانا فى الطريق لاحظت ايد اللى ورايا بتحسس ع فخادى من تحت ، انا قلبي اتنفض وكنت مرعوبه يكون حد شايفه ومكنتش عارفه اصوت ولا اسكت كنت متضايقه اوى ، بس بعد كده بدات احس بملامسته لجسمي ملامسه محستش بيها قبل كده وكنت بدات استمتع وهو مكمل لحد اما جيت عند بيتي ونزلت ودخلت البيت واليوم كان عادى بس فضلت افكر فى اللى حصل فى الميكروباص وان ده اول مره حد يلمسني غير جوزى وعملت العاده السريه وانا متخيله الراجل ده نايم معايا بس بعد اما خلصت اتضايقت من نفسي وقومت استحميت وجهزت الغدا للولاد وجوزى رن عليا من شغله قالى انه بيحبني واني وحشته ولما قفل فضلت اعيط انى فكرت فى راجل غيره وانه ميستحقش ده ، بعد كده بدات اصحح ورق الطلاب اللى كانو بيرسمو ملامح الانسان بس جت ورقة ولد فى النص كان راسمني وانا قاعده بقرا كتاب وهما بيرسمو مستنياهم يخلصو
وكتبلى " بحبك يا ملاكي وهفضل احبك لاخر لحظه فى حياتي "
كلامه كان جميل اوى وحسيته طالع من قلب نقي وجميل وشوفته لطيف خصوصا ان رسمته تحفه فاديته 10-10
ولما جيت تاني يوم وزعت الورق وجيت عنده اخر حد واديته ورقته وضحكتله ، بس ووانا بشرحلهم كذا حاجه فى الرسم كنت ملاحظه انه باصصلي وسرحان زى ما يكون سرحان فيا وباقي الولاد والبنات كانو شويه مركزين معايا وشويه لا
وسألتهم نفسهم يطلعو ايه وجاوبو باجبات مختلفه الا بنت قالت نفسي ابقا زيك يا ميس فاطمه وهو قال بعدها نفسي ابقا مدرس رسم زيك وافضل اتعلم منك
كنت فرحت اوى ولما الحصه خلصت خرجت وجالى صوت ماسدچ ع موبايلي ان المدير دخلني الجروب
بعدها عدا اليوم عادى وكنت رايحه اركب علشان اروح سمعت صوت حد بينده عليا وطلع الولد اللى كان راسمني اسمه زياد بالمناسبه
وطلب مني رقمي او اسم اكونت الفيس بتاعي علشان لو احتاج يسالني ع حاجه فى الرسم
فابتسمتله واديته رقمي وهزيت شعره بايدى ومشيت
كانت قاعده فى الميكروباص وسرحانه فى الولد ده ومش عارفه ليه حاسه باعجاب ناحيته الولد لسه 16 سنه وانا متجوزه وكل ده غلط بس كنت مبسوطه وانا بفكر فيه ، الولد كان ذكى وشاطر ومهتم بجسمه وصحته وجميل جدا وسيم ومحترم ، بعد كده وصلت البيت وبسمع يوم ولادى كان عامل ازاى وبذاكر لبنتى اللى فى تالته ثانوي واليوم عدا لحد اما دخلت انام ع الساعه 10 بليل جاتلى رساله من رقم غريب ع الواتساب
رقم مجهول : ميس فاطمه انا زياد
انا : اهلا يا زياد يا حبيبي عامل ايه
زياد : انا كويس ، انا كنت عايز اتأسفلك لو كنت ضايقت حضرتك بالرسمه وكلامي عليها
انا : لا مضايقتنيش ، انت كنت لطيف وجميل
زياد : بس انا فعلا بحبك اوى يا ميس فاطمه ومبتخرجيش من دماغي طول اليوم بفكر فيكي وبرسمك طول اليوم ونفسي اتجوزك اوى يا ميس
انا : ههههه يا حبيبي انت لسه صغير وهتلاقي بنات كتير جميله قدام وهتحبو بعض وهتتجوزو انما انا متجوزه وكبيره قد مامتك
زياد : انا مش صغير انا كبير وبحب حضرتك وعندى استعداد اعمل اى حاجه علشانك .
انا : طب خلاص انا مقدره حبك ليا وخلص دراستك ولو فضلت بتحبني هتجوزك ( كنت بهزر ) .
زياد : حضرتك بتتريقي عليا بس فى العموم هتجوزك وهتشوفي ممكن اعمل ايه علشانك
انا : اتفقنا ، تصبح ع خير يا زياد
زياد : وانتى اهلى يا ملاكي
قفلت معاه وانا مبتسمه وبضحك بس حسيت باثاره رهيبه وفتحت صورته ع الواتساب وكنت بدات اتخيله معايا فى اوضاع جنسيه وانا بعمل العاده السريه وبعدها نمت
وجه يوم الجمعه جوزى كان رجع البيت اجازه جه بعد **** الجمعه وكان عايزني جنسيا ويدوب مكملش دقيقه ونص وكان نزل لبنه جوايا ونام زى المقتول وبعدها روحت اخد شاور وخرجت فتحت الموبايل لاقيت زياد باعتلى شعر ورسومات كتير راسمهالى وكنت مرعوبه يكون جوزي شاف رسايل من برا بس جوزي كان نايم فاصل فخدت موبايلي ودخلت الحمام شكرت زياد وقولتله انه اجمل ولد شوفته فى حياتي
عدا اليوم واتكلمت انا وزياد بليل كلمني عن نفسه وهواياته وكنت عماله بتشد ليه اكتر واكتر وكان قالى انه عرف باباه ومامته انه عايز ياخد كورس رسم عندى وانه يكون برايڤت وهما وافقو وانا عرفته انى مبديش دروس رسم بس هوافق علشانه
واليوم اللى بعده كنت رايحه المدرسه الصبح وكان قاعد جمبى فى الكنبه اللى ورا شخص باين عليه سرسجي مش متربي خرج عضوه الذكرى وفضل يدعكه جمبي لحد اما نزل لبنه وقالي قبل ما ينزل انى وتكه
روحت المدرسه ومدرس الدين استقبلني وقعد يتكلم معايا كتير طول الطريق وعن انجازاته ولما ووانا داخله اوضة المدرسات شوفته بيبص ع مؤخرتي وبيعض ع شفايفه
المهم عدا اليوم عادى ووانا مروحه زياد قالى ان باباه مستنينا بالعربيه هيوصلنا وهيطلع يكمل شغله وفعلا روحت معاه ووالده كان محترم جدا وقالى انه هيديلي 5 الاف فى الشهر وده كان رقم كبير جدا فكنت مبسوطه
وروحت البيت انا وزياد ومامته كانت سابتنا لوحدنا وقفلت الباب وقعدت اضحك انا وزياد وكنت حساه راجل كبير مش صغير
وكنت بدات اخليه يتحسن فى رسم الاشخاص وهو كان شاطر جدا ويوم بعد يوم علاقتي بزياد بتكبر لحد اما فى مره كنا لوحدنا البيت واهله سافرو محافظه تانيه علشان عندهم حالة وفاه وهو فضل موجود مسافرش وهو ملهوش اخوات
فقعدنا سوا وكان قالى شعر كان كاتبهولى وطلب يشوف وشي وحسيت ان انا ضعيفه اوى ووريتهوله وفضل يقولي كلام جميل اوى كنت مسحوره بسببه وقرب مني مسك ايدي قومني وشغل موسيقى هاديه وكان عايزني ارقص معاه وكان بيحركنى واحده واحده وبنرقص سوا لاول مره فى حياتي ارقص مع حد
وبدات احس بايده ع مؤخرتي ماسكها بطريقه احترافيه وجميله اوى ، هو كان 171 سم اطول مني بشويه
وقرب ع شفايفي وبدانا نبوس بعض وبدا يقلعني وانا متخدره واخدني ع سريره قلعني كل هدومي وباسني مني رقبتي وهو بيدعك صدرى وانا متخدره اوى وطالع منى اهات خفيفه ونزل يلحس ويمص حلمات صدرى
زياد : بزازك حلوين اوى يملاكي
انا : اااه يا زياد
زياد فضل يرضع من صدرى ويدعك كسي وانا كنت ع اخرى
انا : مش قادره يا زياد مش قادرره
زياد : انتى اجمل واحده عيني شافتها وممكن تشوفها
ونزل بعد كده فضل يلحس فى كسي ، كان شاطر جدا زى ما تكون مش اول مره ليه
وانا كنت ع اخرى لحد اما نزلت جوا بوقه
كنت مبسوطه جدا وقومت قلعتله التيشرت وجسمه كان مليان عضلات مش كبيره بس كانت بارزه وواضحه ونزلتله البنطلون وشوفت بتاعه كان واضح انه كبير اوى فنزلت البوكسر وكان طويل اوى اوى تقريبا 18 سنتى وعريض شويه وكل عروقه بارزه وواضحه ، فابتسمتله وبدات امصله بتاعه
زياد : اااه يا ملاكي مصي لجوزك حبيبك ااه
انا : بتاعك جميل اوى عايزه اكله
زياد : ااممم يخربيت جمالك
وفضلت امصله بكل ما عندى من طاقه لمدة خمس دقايق وادخل بتاعه فى زورى وكنت مستمتعه اوى وهو قومنى بعدها وفضل يبوسني
وقعدني دوجى استايل وفضل ياكل مؤخرتي
انا : ااااه يا زياده اووف
بعدها قام ودخل بتاعه فى كسي
انا : ااااه
زياد : ااه يا ملاكي كسك جميل اوي
انا : اااااه
زياد : خدى اسبنك ع طيازك الملبن دول
انا : اااي اااااه مش قادرره
وفجأه موبايلى رن وكان جوزى اللى بيكلمني
اتخضيت اوى وقولت لزياد يوقف علشان لازم ارد
زياد : حاضر اما نخلص منه
انا : الو السلام عليكم
جوزى : وعليكم السلام انتى فين يا حبيبتي
انا : معلش يحبيبي نسيت اقولك انى روحت لزياد متأخر النهارده علشان كنت روحت اشتريت شوية حاجات
وهنا زياد كان بدا يدخل بتاعه تاني ورجع يكمل وقلبي كان هيقف
جوزى : اشتريتي ايه اوعي يكون قميص نوم يا سافله هههه
انا : أ أ أ لالا امم ههه شوية حاجات للبيت
جوزى : مالك بتنهجي ليه
انا : اامم أ أهه ولا حاجه بس السلم طويل ولسه مدخلتش عند زياد لسه ااممم
زياد هنا دخل زبه كله
جوزي : ابقي سلميلي عليه هو شكله ولد محترم وابن نا..
انا : اااااهههه
جوزى : انتى كويسه ؟
انا : معلش رجلى اتجزعت كنت ااممم هقع ااه بتوجع اوى اااه
جوزى : يخربيت صوتك انتي هيجتيني
انا : اااممم اااه انت في ايييه اوفف ولا فى ايه بقولك اامم رجلى بتوجعني اااه
* زياد بدا يسرع ويقفش فى طيزي *
جوزى : طب جهزى نفسك علشان هموتك انهارده فى طيزك يا غزال
انا : اوووفف اتفقنا ، هقفل دلوقتي علشان زياد هيفتح دلوقتي وانا قدامم اممم الباب
جوزي : لا استني اسلم عليه
انا شيلت الموبايل وقولت لزياد : يلهوى عايز يكلمك
زياد : هاتيه
زياد : الو ازاي حضرتك عامل ايه
وزياد مكمل فيا بسرعه رهيبه لدرجة انى نزلت ع زبه مرتين
جوزى : تمام يا حبيبي ملكش بركه غير ميس فاطمه
زياد : امم دى فى عينيا انا بحبها جدا وهرجعهالك كل يوم مبسوطه من ادائي .
*انا قلبي وقف فى اللحظه دى اكتر ما هو واقف *
جوزى : اداء ايه
زياد : ادائي فى الرسم حضرتك انا شاطر جدا بس كنت محتاج ميس فاطمه تعلمني اكتر
جوزي : اااه فهمت ههههه
زياد ضربني اسبانك جامد اوى ع طيزى وهو بيفتحها وبينكني بسرعه اوى
جوزى : ايه الصوت ده
زياد : اه لالا بفتح التلاجه اجيب عصير لميس فاطمه والمقشه وقعدت بس
جوزي : ااه ماشي يحبيبي ههه هتعوز حاجه
زياد : سلامتك
وقفلو السكه وزياد مسكني من شعرى وكمل رزع فيا
انا : ااااااهه انت مجنون يخربيتك اااااه
زياد : ههههه بموت فيكي يا لبوتي
الشتيمه اثرت فيا اوى لدرجة انى نزلت لتالت مره
ولقيت زياد بيخرج زبه وبيحاول يدخله فى طيزى
انا : ااااه بلاش علشان هيعمل معايا النهارده فيها
زياد : خلاص هجيبهم ع طيزك
وفعلا نزل لبنه ع طيزى ولقيته مسك موبايله وصور طيزى وهى عليها لبنه
انا : انت بتعمل ايه
زياد : للذكرى يا ملاكي
انا : طيب انا محتاجه اروح واللى حصل ده مش هيتكرر تانى
زياد : انا اسف لو ضايقتك
وقومت من غير ما ارد عليه لبست هدومى علطول وال**** ونزلت وهو عمال بيكلمني وانا مبردش
ونزلت من البيت ووصلت بيتي ع 8 بليل لقيت جوزى كان عمل الغدا بنفسه وعاملين ليا مفاجأة عيد ميلادى وكان جوزى وابنى وبنتى حاطين تورته وغنولى وجوزى باسنى من راسي وقعدت معاهم كلنا وانا حاسه بتأنيب ضمير تجاه جوزى خصوصا ان انا خونته
وبعد ما قعدنا كلنا قومت دخلت الاوضه اغير وجوزى دخل ورايا فجأه فضل يبوسني وقلعني وخلاني الف واوطي ولقيته نزل يبوس طيزي وفضل يبوس شويه بس بعد كده وقف
جوزى : ايه الريحه المميزه دى هو لسه ريحة لبني ع طيزك من امبارح وحتى زى ما كون بلحس حاجه بتتاكل زى ما تكون حيواناتى المنويه ، مش انتى خدتى شاور امبارح
انا : هاه .. اه قصدى لالا عادى انا كنت دخلت استحميت اى حاجه وخرجت علشان كنت عايزه انام بس
جوزى : انتى كويسه يحبيبتي ؟ باين عليكي التعب
انا : اء اه يحبيبي كويسه ومبسوطه باللى عملتهولى انت والولاد النهارده
جوزى : خلاص بلاش نعمل حاجه انهارده انت شكلك فاصله خالص ثم فين الحاجات اللى قولتي هتجيبيها
انا : سيبتها عند واحده صاحبتي علشان زى ما انت لسه قايل فاصله ومش قادره اشوف قدامى
جوزى : انتى مخبيه عنى حاجه يا فاطمه ؟
انا : اخس عليك يا يوسف ، بقا انا هخبي عليك حاجه
جوزى : انا اسف يا حبيبتي خلاص هسيبك براحتك ونتكلم بعدين
بعدها جوزى خرج وانا كنت مرعوبه يفهم حاجه بس افتكرت كلامه وهو بيقول انه بلع حاجه زى ما تكون حيوانات منويه وتخيلت جوزى غصب عني بيمص لزياد وده خلانى هايجه اوى ودخلت الحمام عملت العاده السريه وانا بتخيل زياد بينيك جوزى .
وخدت شاور وروحت نمت وصحيت تاني يوم روحت المدرسه وجت حصة اولى ثانوي ولما دخلت وكنت برسم ع السبوره بصيت ع زياد بطرف عيني كان باصص ع جسمي وده خلاني هايجه شويه بس لما خلصت الرسمه وطلبت من الطلاب يرسمو جاتلى بعدها شويه صوت رساله ولقيتها من زياد باعتلى الصوره اللى كان صورها لطيزى امبارح وهى عليها لبنه وبيقولى مستنيكي انهارده
انا وقتها بصيتله وانا متضايقه علشان المفروض ان انا زعلانه منه وهو مش مهتم وفى نفس الوقت كتت هيجت اوى وخرجت لما الحصه خلصت ونزلت لاوضة المدرسات وجاتلى رساله من المدير ابقا احود عليه فروحتله بما انى فاضيه ونسيت اعرفه انى رايحه ولتاني مره ادخل من غير ما اخبط بس المره دى كان المدير مطلع بتاعه وبيمستربيت وشوفت بتاعه كان فى حدود ال16 سنتي واسمر شويه ففضلت واقفه مكانى مصدومه وهو جه قام من مكانه قفل الباب بالمفتاح وقالى اقعد وفضلت اعتذر كتير ولقيته متضايق جدا علشان دخلت عليه فجأه لتانى مره وعلشان بوصل المدرسه متأخر وقالي انه هيخصملي من مرتبي الف جنيه فقولتله
انا : حرام حضرتك انا بقبض الفين ونص بس
المدير : الشغل شغل ولو دخلتى المكتب من غير استئذان انا هرفدك
انا : انا اسفه
جه المدير وقف قدامى وانا قاعده وزبه كان هيخرم البنطلون بتاعه
المدير : متتأسفيش خلاص بس ممكن نعمل حاجه بدل ميتخصملك
انا : ايه هى
المدير خرج زبه من البنطلون وهو بيدعكه
المدير : تمصيلي يا بطه
انا اتضايقت اوى وقتها وقومت تفيت فى وشه وقولتله ان انا مش هاجي المخروبه دى تاني
وجيت افتح الباب لقيته مقفول وافتكرت ان المفتاح معاه ولقيته لزق فى ضهرى وزبه لزق فى طيزى وهمسلي فى ودني
المدير : اقعدى ع ركبك بدل ما اندمك ع اللي عملتيه
وقتها خوفت يضربني او يعمل فيا حاجه
انا : علشان خاطرى سيبني امشي انا متجوزه وعندى ولاد
المدير : اقعدى ع ركبك يكسمك
وقتها الرعب زاد فى قلبى وقعدت ع ركبي وهو رفع ال****
المدير : طلعتي زى القمر يبطه
وبعدها قرب زبه ع بوقي وقالى امصه
وفعلا بدات امصه وانا بعيط وامص بضانه وكنت قرفانه من كمية الشعر اللى عنده وكنت مقهوره انى مش عارفه اهرب ، بس فضلت امص وقومنى بعدها لفني ووطاني ع المكتب وكان عنده فزلين دعك خرم طيزى ودخل زبه وفضل ينيكنى وهو كاتم بوقي
المدير : اااهه اخيرا كنت مستني اللحظه دى من زمان دنا كنت بنيك بهايم من قبلك
انا : اااممممم اااامممممم اااه امممم
المدير : جوزك بيمتعك كده يا بطه ااه كسم نعومة طيزك
انا : كفايه حرام عليك ااه
بعدها المدير خرج زبه ونزل لبنه ع طيزى وضربني سبانك وهو بيضحك وقالى
المدير : البسي يلا يا بطوط وهستناكي بكرا اول ما تيجي تمصى زب سيدك هنا زى ما عملنا من شويه .
قومت لبست هدومى فعلا ومسحت دموعى وعدلت ال**** وخرجت روحت الحمام وسمعت بنوته بتعيط فخبطت عليها وقولتلها ان كانت محتاجه مساعده
البنت : انا كويسه مفيش حاجه
انا : مفيش غيرنا هنا لو حبيتي نتكلم انا موجوده انا ميس فاطمه
خرجت البنت وكانت يارا بنوته فى 2 ثانوي وحضنتني وهى بتعيط وقالتلي انها هتحكيلي بعدين
وبعد كده عدا اليوم وكنت قرفانه ومتضايقه وروحت لزياد علشان كورس الرسم واهله كانو جم وقدمولنا عصير وخرجو وبدات الدرس معاه وكنا عاديين قاعدين جمب بعض لحد اما حسيت بايده بتحسس ع طيزى فضربته بالقلم وقولتله ان انا همشي فمسكني من ايدى
زياد : مالك يا حبيبتي انا كنت بهزر مع ملاكي
انا : بلا ملاكك بلا زفت انا مش عايزه اشوفك تاني ولا اعرف حاجه عنك وخرجت موبايلي عملتله بلوك وضربته بالقلم تانى وخرجت استأذنت من اهله ومشيت بحجة ان فى مشكله عندى فى البيت ومحتاجه اروح
وروحت البيت جيبت جوزى زقيته قلعته ومسكت زبه فضلت امصه وهو نايم لسه مش واقف
جوزى : ايه ده مالك اااه احا يخربيتك
انا : انا بحبك اوى
جوزى : ااه مصك يجنن اوفف
بعد كده فضلت امص بضانه ورجعت امص زبه تاني كل ده مكملتش 30 ثانيه وكالعاده جوزى نزل لبنه فى بوقى فقومت بوست من شفايفه وكان فى لبن من لبنه مبلعتهوش لسه وكنت بنزله فى بوقه وبلعه من غير ما يعمل اى رد فعل
وسيبته اخرج من الاوضه اعمل حاجه اكلها لاحظت بنتى بتجرى ع اوضتها زى ما تكون شافتنا بس قولت لا مستحيل تكون شافتنا
المهم روحت حضرت الغدا وقررت مش هروح المدرسه تانى وجوزى ميعرفش السبب قولتله محتاجه راحه وهو وافق وراح المدرسه قدملى ع طلب اجازه ومعرفش المدير وافق ازاى
المهم زياد فضل يبعتلى رسايل ع اكونت الفيسبوك بتاعي وانا مبردش وعدت الايام لحد اما عدا شهر
ورجعت المدرسه وعرفت المدير انى مش هعمل اى حاجه حتى لو هيقتلني وهصوت وافضحه لو قرب منى ولقيته بيقولى وهو ماسك زبه
المدير : حاضر بس بكرا زبي يوحشك وتجيلي بنفسك
تفيت ع وشه تاني ومشيت ولما روحت الفصل لاولى ثانوى لاقيت كلهم مبسوطين انى رجعت وقامو سلمو عليا والبنات حضنونى وزياد مبصش عليا حتى بس مهتمتش
وعدت الحصه ووانا ماشيه فى الطرقه يارا البنت اللى كانت بتعيط فى الحمام ندهتلى وطلبت انها عايزه تتكلم معايا وكنت بتدور عليا بقالها شهر وخدنا ارقام بعض وحكتلى ان فى حد من الطلاب بيبتزها بصور عريانه ليها وبيجبرها تروحله كل فتره بيعمل فيها من ورا غصب عنها
انا : مين الحيوان ده وانا هعرف اتعامل معاه
يارا : ولد اصغر منى بسنه اسمه زياد
وقتها قلبى اتنفض ، معقوله ! زياد !
انا : زياد مين وازاى صورك وصلتله
يارا : كان بيحاول يتكلم معايا بقاله كتير وانا كنت معجبه بيه وكنا بنخرج مع بعض وارتبطنا وكنا بنصور صور عريانه لبعض وطلب منى نعمل كده سوا ولما رفضت ابتزنى وكنت بروحله مكان مقطوع بياخد اللى عايزه وبعدين بنروح
انا : متقلقيش يا حبيبتي انا هاخدلك حقك
لما خلصت الحصص استنيت زياد وقولتله عايزه اكلمك
زياد : تعالى البيت وهناكلم هناك وبالمره نكمل الكورس علشان اهلى بيسالونى عنك
وفعلا روحنا هناك واهله رحبو بيا ودخلت اوضته قعدنا
انا : انت بتغتصب يارا يا حقير ؟
زياد : ااه علشان كده عايزه تكلمينى
انا : متلفش وتدور بتعمل كده ليه
زياد : كنت بحبها بس عرفت انها بتخونى مع مدرس الدين كنت شوفت موبايلها وشوفتها بتبعتله نودز فكنت عايز انتقم منها واحسسها انها ولا حاجه
انا : ااممم بردو ده ميدلكش الحق ومتعرفش ممكن يكون بيجبرها ع كده
زياد : بيجبرها ؟ بتقوله كلام رومانسي ونفسها تتجوزه وكده مجبوره ؟
وبدا يعيط ومكنتش عارفه اعمل ايه بس حضنته وطبطبت عليه واتاسفت ع فترة غيابي عنه واتفأجت انه بيبوس شفايفي مره واحده وقولتله
انا : زياد اهلك برا ممكن يشوفونا
زياد : انا بحبك اوى لفي يا ملاكي
انا : لالا زياد مينفعش
ووقتها زياد لففنى وقلعنى الجيبه وتف ع زبه ودخله فى كسي وانا مرعوبه حد يدخل علينا
زياد : بصي للكاميرا نتصور صور سيلفي حلوه سوا وانا بنيكك
انا : ااههه لالا بطل هههه بطللل
زياد صورنا صور كتير وهو بينكني وجاب لبنه بعد تقريبا اربع دقايق جاب لبنه فى كسي
وبعدها عدلت هدومى وقولتلها انه قليل الادب وانا بضحك
وعدا اليوم وبقيت بكلم زياد سكس كول كل يوم بنعمل العاده السريه سوا
لحد اما جه اسود يوم في حياتي ...
انتظرو الجزء التاني والتكمله )
كمل الباقى