الجزء الاول
انا شاب 17 عام اسمي طارق طولي 178 وجسدي عريض وعضلات قويه لاني العب حديد
لاني كنت وحيد ابي وامي ولانهم كانوا لا يحرموني من شئ
كان ابي الصغير في اخواته كان له ثلاث اخوات
عمتي الاولي ابتسام 45 سنه كان اولادها بنات
نسرين مخلصة جامعة ولم تشتغل ولم تتزوج ومها في الثانويه العامه
والعمه الثانيه مروه وعمرها 40
واولادها نورهان مازالت بالجامعه واحمد صغير بالاعداديه
والعمة الثالثة فرح وهيا متزوجه ولم تنجب ***** الي الان
كانت دائما كثيرة المشاكل مع زوجها ودائما تأتي الي منزلنا عندما يكون زوجها بالخارج ودائما كانت لا تتحدث كثيرا ودائما كنت اهزر معاها واضحكها
وكانت تحبني جدا
هيا طويلة وجسمها عريض وعيونها سود وشعرها زي الحرير وصدرها بارز ومستدير وط يزها بارزه جدا وديما اي لبس بتلبسه مابيخبيش جمالها
وكانت لما تمشي ط يزها بتتهز وانا كنت بصراحه بتمني اني اتجوز او احب واحده في جمالها وطولها وعرضها
وفي يوم بعد رجوعي من الجيم
زي العادة بدخل اخد دش والبس واخرج نتعشا كلنا مع بعض
خرجت لقيت بابا وماما هما اللي علي السفرة سألت علي عمتي قالو
مرضيتش تتعشا شكلها زعلانه مع جوزها
قولتلهم ازاي انا هاروح اجيبها
خبط علي الباب مارضيتش
خبطت تاني مافيش رد فتحت الباب
لقيتها قاعدة علي السرير وبتعيط
قعدت جمبها
وقلتلها مالك مردتش عليا
حطيت ايدي علي كتفها وحاولت اضحكها واقولها مين يزعل القمر ده قوليلي وانا اموته انا طارق حبيبك لقيتها اترمت في حضني ونازله عياط طبطبت عليها وفضلت معاها لحد ماهديت وقلتلها تعالي بقي ناكل سوا
قالت ماليش نفس قلتلها خلاص وانا كمان مش هاكل
قالت ملكش دعوة بيا روح انت
المهم فضلت معاها لحد ماخرجت وكلت معايا بالعافية
واحنا بناكل قلتلها ايه رايك انا خارج اشم هوا تيجي معايا
قالت لاه انا هاقعد سمعني ابويا قالها اخرجي غيري جو
قالت طيب ودخلت لبست
اول ماشوفتها قلت واووو ايه الجمال دا كله لقيتها اتكسفت وخدودها احمرت وقالت لابويا شايف ابنك الشقي بيعاكسني
وخرجنا انا وهيا واول ماخرجنا مسكت ايدها وقولتلها لتتضيعي مني وابويا يطردني ضحكت ضحكة عاليه خليتني ببص ورايا ليكون حد سمعها ضحكة تجنن من حلاوتها
وقلتلها براحه هتفضحينا لقيتها مسكت فيا باديها الاتنين وبقت مأنجاني
وقالتلي هتوديني فين بقي
قلتلها نفسك تروحي فين قالت نفسي اروح مكان هادي وياريت يكون علي البحر
قلتلها دانتي رومنسية بقي ضربتني علي كتفي وقالت اه رومنسيه وديني هناك بس
ختها وطلعنا علي الكورنيش وقعدنا ادامنا البحر حطيت ايدي علي كتفها لقيتها قربت وبقت في حضني
وساكته مش بتتكلم خالص لحد ماقولتلها اللي يشوفنا دلوقتي يقول اتنين بيحبوا بعض رفعت وشها وكانت اول مره اشوف نظرة منها تسيب اعصابي وتخليني افكر فيها بموضوع تاني كانت نظرتها مثيرة اوي وعيونها كانها بتحبني ومشتاقه ليا
مسكت نفسي غصب عني لكن حسيت اني مش قادر امسك نفسي ولازم ابوسها
لكن نزلت وشها تاني كنت خلاص اعصابي هتفلت وافتكرت انها عمتي
وقامت من حضني وقعدنا نضحك ونهزر وكانت مبسوطه اوووي لحد مارجعنا البيت واول مادخلنا
قامت بيساني علي خدي وقالتلي تصبحي علي خير
ودخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي خلعت هدومي واترميت علي السرير بالىوكسر بس وبفكر في عمتي وفي جسمها ولقيت ز بي وقف زي الحديد وسرحت وانا بفكر فيها خرجت ز بي من البوكسر وبدعك فيه لحد مافوقت اني ز بي بينزل حليبي كتير اووي مش زي مابنزل في ضرب العشرات بالحمام
وقتها غرقت البوكسر ورجليا قمت بسرعه خت هدوم وخرجت عشان ادخل الحمام اخد دش
فتحت باب الحمام لقيت عمتي جوا بس كانت خدت دش ولابسه روب
اول ماشافتني اتخضت وقالتلي ابقي استأذن بس تعالي خلاص انا لابسه
كانت شكلها جميل اووي وشعرها سايب والروب يجنن عليها
وطبعا ارتحت اووي انها مابصتش تحت وشافت اللي نزلته ومغرقني
خرجت وانا دخلت وقفلت الباب خلعت البوكسر
ووقفت تحت الدش وانا بفكر فيها ومش عارف افكر في شئ غيرها وز بي وقف ضربت عشرة وخرجت روحت اوضتي نمت علي السرير وصورتها مش مفارقه خيالي في الليله دي حلمت بيها لاول مرة اني بن ييك عمتي
لحد مالقيت عمتي بتصحيني وبتبوسني من خدي زي عادتها صحيت كانها كانت معايا قربت منها وبوستها انا كمان
قالت يلا عشان نفطر وضحكت
وانا وقتها كان ز بي واقف زي الحديد وخارج من البو كسر بسرعه داريته بس هيا اكيد شفته طلعت غسلت وشي وقعدت جمبها نفطر وكانت كل شويه تبصلي وتتضحك
وانا اقولها بتتضحكي ليه تتضربني بوركها وتقولي اسكت خالص ياسافل بعدين اقولك
لحد مافطرنا
طبعا ابويا وامي كانوا في الشغل وانا وهيا وحدينا في البيت
لقيتها جت جمبي وكانت لابسه الروب ونظرتها ليا كلها انوثة وعيونها هتاكلني
قلتلها في ايه ياعمتو
قالت مافيش ياحبيبي
قولي انت مافيش واحدة بتحبها ولا حاجه
قولتلها صراحه لاه
قالت ياواد قول انا عمتو حبيبتك ماتخافش
قلتلها بصراحه لاه لقيتها زعلت وقالت انت واد كداب وانا مش هتكلم معاك في حاجه تاني
وقامت من جمبي مسكتها من ايدها وقلتلها خلاص بقي تعالي هاقولك
انا صراحه ماليش في الحاجات دي
قالت يللهوي ازاي هو انت صغير
مافيش بنوته عجبتك يعني خالص
قلتلها اقول الصراحه ومتزعليش
قالت قول بس بادب
قولتلها انا نفسي واحده تكون زيك بالظبط
لقيتها اتنهدت وقالت ليه بقي زيي
قلتلها هتزعلي لقيتها بصيتلي وحطت ايدها تحت دقنها وقالت قول بصراحه ومش هازعل
حسيت اني دي فرصتي انا خلاص مش قادر
قلتلها عيونك حلو ه وشعرك وخدودك وشفيفك وكل حاجه فيكي تجنن
اتنهدت حاجة ايه قول ماتكسفش
قلتلها وانا بتردد صدرك وجسمك وبالذات وانتي ماشية بتجنن عليكي
لقيتها اتنهددت تنهيدة طويلة
وقالت انت قليل الادب وبتضحك
بهدوء ومسبلة عنيها وقامت مشيت وانا ببصلها كانت ماشية براحه وانا عيوني علي طيزها وجسمي بيرتعش وز بي مولع نار ومتنح ليها لحد مادخلت اوضتها وقفلت الباب وانا جسمي نار
عاوز اروح وراها انا مش قادر استحمل قعدت شويه مش عارف اعمل ايه لحد ماقمت دخلت الحمام فتحت الدش حاسس اني جسمي نار وز بي واقف زي الحديد شغلت الدش عليا
وبدعك في زبي زي المجنون
لقيت عمتي بتنادي طارق انت فين لقيت نفسي فتحت الباب وخرجت ايوه ياعمتي
لقييتها بتقول عاوزاك تجيب وسكتت مره واحده وباصه علي ز بي ومتنحه
وبعد شويه فاقت وقالت البس هدومك ياحيوان ولفت وشها ومشيت رجعت
لبست هدومي وروحت لها اوضتها
خبطت قالت تعالي ياطارق دخلت اديتلي ورقه وقالت انزل هاتلي الحاجات دي من الصيدليه
قلتلها عاوزه حاجه تاني قالت لاه
خرجت جبت الحاجات كانت اغلبها كريمات ولحظت ان فيها مزيل شعر ومعطر
جبت الحاجات وروحت اديتلها الحاجات خدتها ودخلت اوضتها لقيت امي رجعت
دخلت انام شويه عمتي ندهت عليا انت داخل اوضتك ليه انا خلاص هاجهز الغدا قولتلها هنام عشان اصحي اروح الجيم قالتلي مافيش جيم النهارده هتخرجني النهارده كمان وضحكت
وانا صراحه كنت هاموت واخرج معاها
طيب ياعمتو هنام شويه وصحيني اول الليل قالت ماشي يلا نام
نمت وانا بفكر فيها وبتخيل اني بن يكها
لحد مالقيتها بتصحيني وبتبوسني من خدي زي عادتها
وبتقول يلا ياكسلان انا لبست ومستنياك
قمت قولتلها حاضر
لقيت ز بي واقف حطيت ايديا عليه لقيتها باصاله وبتتضحك وبتقولي يلا
خد دش وانا هاجبلك هدومك وفتحت الدولاب وانا خرجت روحت خدت دش ونسيت اني مش معايا هدوم لفيت علي وسطي فوطه وخرجت روحت اوضتي
لقيتها بتتقولي يلا البس بسرعه فضلت واقف متنح قالت طيب انا هاخرج والبس براحتك بتكسف وانت كبير كده وضحكت
ولبست وخرجنا متأنجين انا وهيا وقالت وديني سينما قالتها من عنيا
روحنا هناك ودخلنا واحنا بنضحك ونهزر وقعدنا جمب بعض وكان فيلم رومنسي جدا وكل لقطه البطل بيبوس البطله او بيحضنها كنت الاقي عمتي بتتضغط علي ايدي اووي وانا بقيت مش متابع الفيلم خالص كل تفكيري فيها هيا
لحد الفيلم ماخلص كنت قربت اموت منها هاتجنن عليها خلاص كنت قربت اقوم ان يكها في السينما مشينا قلتلها تحبي تروحي مكان تاني قالت لاه انا تعبت اووي روحني ختها وروحت واول مافتحت الباب دخلت علطول وشكلها كانت تعبانه
قفلت الباب وروحت وراها لقيتها اترمت علي السرير
قلتلها عمتو مالك قالت معلهش ياحبيبي تعبانه شويه
قلتلها طيب اوديكي لدكتور قالت لا انا هنام شويه وابقي كويسه
دخلت اوضتي نمت زي العاده وانا بفكر اروح اوضتها واني كها واللي يحصل يحصل وارجع تاني في كلامي لحد ما نمت وصحيت قمت خدت دش والبيت شكله فاضي خالص خبطت علي اوضتها ماحدش رد فتحت الباب وكانت المفجأة
اللي ماكنتش متوقها انها تحصل.......
انتظرونا الجزء الثاني
انا شاب 17 عام اسمي طارق طولي 178 وجسدي عريض وعضلات قويه لاني العب حديد
لاني كنت وحيد ابي وامي ولانهم كانوا لا يحرموني من شئ
كان ابي الصغير في اخواته كان له ثلاث اخوات
عمتي الاولي ابتسام 45 سنه كان اولادها بنات
نسرين مخلصة جامعة ولم تشتغل ولم تتزوج ومها في الثانويه العامه
والعمه الثانيه مروه وعمرها 40
واولادها نورهان مازالت بالجامعه واحمد صغير بالاعداديه
والعمة الثالثة فرح وهيا متزوجه ولم تنجب ***** الي الان
كانت دائما كثيرة المشاكل مع زوجها ودائما تأتي الي منزلنا عندما يكون زوجها بالخارج ودائما كانت لا تتحدث كثيرا ودائما كنت اهزر معاها واضحكها
وكانت تحبني جدا
هيا طويلة وجسمها عريض وعيونها سود وشعرها زي الحرير وصدرها بارز ومستدير وط يزها بارزه جدا وديما اي لبس بتلبسه مابيخبيش جمالها
وكانت لما تمشي ط يزها بتتهز وانا كنت بصراحه بتمني اني اتجوز او احب واحده في جمالها وطولها وعرضها
وفي يوم بعد رجوعي من الجيم
زي العادة بدخل اخد دش والبس واخرج نتعشا كلنا مع بعض
خرجت لقيت بابا وماما هما اللي علي السفرة سألت علي عمتي قالو
مرضيتش تتعشا شكلها زعلانه مع جوزها
قولتلهم ازاي انا هاروح اجيبها
خبط علي الباب مارضيتش
خبطت تاني مافيش رد فتحت الباب
لقيتها قاعدة علي السرير وبتعيط
قعدت جمبها
وقلتلها مالك مردتش عليا
حطيت ايدي علي كتفها وحاولت اضحكها واقولها مين يزعل القمر ده قوليلي وانا اموته انا طارق حبيبك لقيتها اترمت في حضني ونازله عياط طبطبت عليها وفضلت معاها لحد ماهديت وقلتلها تعالي بقي ناكل سوا
قالت ماليش نفس قلتلها خلاص وانا كمان مش هاكل
قالت ملكش دعوة بيا روح انت
المهم فضلت معاها لحد ماخرجت وكلت معايا بالعافية
واحنا بناكل قلتلها ايه رايك انا خارج اشم هوا تيجي معايا
قالت لاه انا هاقعد سمعني ابويا قالها اخرجي غيري جو
قالت طيب ودخلت لبست
اول ماشوفتها قلت واووو ايه الجمال دا كله لقيتها اتكسفت وخدودها احمرت وقالت لابويا شايف ابنك الشقي بيعاكسني
وخرجنا انا وهيا واول ماخرجنا مسكت ايدها وقولتلها لتتضيعي مني وابويا يطردني ضحكت ضحكة عاليه خليتني ببص ورايا ليكون حد سمعها ضحكة تجنن من حلاوتها
وقلتلها براحه هتفضحينا لقيتها مسكت فيا باديها الاتنين وبقت مأنجاني
وقالتلي هتوديني فين بقي
قلتلها نفسك تروحي فين قالت نفسي اروح مكان هادي وياريت يكون علي البحر
قلتلها دانتي رومنسية بقي ضربتني علي كتفي وقالت اه رومنسيه وديني هناك بس
ختها وطلعنا علي الكورنيش وقعدنا ادامنا البحر حطيت ايدي علي كتفها لقيتها قربت وبقت في حضني
وساكته مش بتتكلم خالص لحد ماقولتلها اللي يشوفنا دلوقتي يقول اتنين بيحبوا بعض رفعت وشها وكانت اول مره اشوف نظرة منها تسيب اعصابي وتخليني افكر فيها بموضوع تاني كانت نظرتها مثيرة اوي وعيونها كانها بتحبني ومشتاقه ليا
مسكت نفسي غصب عني لكن حسيت اني مش قادر امسك نفسي ولازم ابوسها
لكن نزلت وشها تاني كنت خلاص اعصابي هتفلت وافتكرت انها عمتي
وقامت من حضني وقعدنا نضحك ونهزر وكانت مبسوطه اوووي لحد مارجعنا البيت واول مادخلنا
قامت بيساني علي خدي وقالتلي تصبحي علي خير
ودخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي خلعت هدومي واترميت علي السرير بالىوكسر بس وبفكر في عمتي وفي جسمها ولقيت ز بي وقف زي الحديد وسرحت وانا بفكر فيها خرجت ز بي من البوكسر وبدعك فيه لحد مافوقت اني ز بي بينزل حليبي كتير اووي مش زي مابنزل في ضرب العشرات بالحمام
وقتها غرقت البوكسر ورجليا قمت بسرعه خت هدوم وخرجت عشان ادخل الحمام اخد دش
فتحت باب الحمام لقيت عمتي جوا بس كانت خدت دش ولابسه روب
اول ماشافتني اتخضت وقالتلي ابقي استأذن بس تعالي خلاص انا لابسه
كانت شكلها جميل اووي وشعرها سايب والروب يجنن عليها
وطبعا ارتحت اووي انها مابصتش تحت وشافت اللي نزلته ومغرقني
خرجت وانا دخلت وقفلت الباب خلعت البوكسر
ووقفت تحت الدش وانا بفكر فيها ومش عارف افكر في شئ غيرها وز بي وقف ضربت عشرة وخرجت روحت اوضتي نمت علي السرير وصورتها مش مفارقه خيالي في الليله دي حلمت بيها لاول مرة اني بن ييك عمتي
لحد مالقيت عمتي بتصحيني وبتبوسني من خدي زي عادتها صحيت كانها كانت معايا قربت منها وبوستها انا كمان
قالت يلا عشان نفطر وضحكت
وانا وقتها كان ز بي واقف زي الحديد وخارج من البو كسر بسرعه داريته بس هيا اكيد شفته طلعت غسلت وشي وقعدت جمبها نفطر وكانت كل شويه تبصلي وتتضحك
وانا اقولها بتتضحكي ليه تتضربني بوركها وتقولي اسكت خالص ياسافل بعدين اقولك
لحد مافطرنا
طبعا ابويا وامي كانوا في الشغل وانا وهيا وحدينا في البيت
لقيتها جت جمبي وكانت لابسه الروب ونظرتها ليا كلها انوثة وعيونها هتاكلني
قلتلها في ايه ياعمتو
قالت مافيش ياحبيبي
قولي انت مافيش واحدة بتحبها ولا حاجه
قولتلها صراحه لاه
قالت ياواد قول انا عمتو حبيبتك ماتخافش
قلتلها بصراحه لاه لقيتها زعلت وقالت انت واد كداب وانا مش هتكلم معاك في حاجه تاني
وقامت من جمبي مسكتها من ايدها وقلتلها خلاص بقي تعالي هاقولك
انا صراحه ماليش في الحاجات دي
قالت يللهوي ازاي هو انت صغير
مافيش بنوته عجبتك يعني خالص
قلتلها اقول الصراحه ومتزعليش
قالت قول بس بادب
قولتلها انا نفسي واحده تكون زيك بالظبط
لقيتها اتنهدت وقالت ليه بقي زيي
قلتلها هتزعلي لقيتها بصيتلي وحطت ايدها تحت دقنها وقالت قول بصراحه ومش هازعل
حسيت اني دي فرصتي انا خلاص مش قادر
قلتلها عيونك حلو ه وشعرك وخدودك وشفيفك وكل حاجه فيكي تجنن
اتنهدت حاجة ايه قول ماتكسفش
قلتلها وانا بتردد صدرك وجسمك وبالذات وانتي ماشية بتجنن عليكي
لقيتها اتنهددت تنهيدة طويلة
وقالت انت قليل الادب وبتضحك
بهدوء ومسبلة عنيها وقامت مشيت وانا ببصلها كانت ماشية براحه وانا عيوني علي طيزها وجسمي بيرتعش وز بي مولع نار ومتنح ليها لحد مادخلت اوضتها وقفلت الباب وانا جسمي نار
عاوز اروح وراها انا مش قادر استحمل قعدت شويه مش عارف اعمل ايه لحد ماقمت دخلت الحمام فتحت الدش حاسس اني جسمي نار وز بي واقف زي الحديد شغلت الدش عليا
وبدعك في زبي زي المجنون
لقيت عمتي بتنادي طارق انت فين لقيت نفسي فتحت الباب وخرجت ايوه ياعمتي
لقييتها بتقول عاوزاك تجيب وسكتت مره واحده وباصه علي ز بي ومتنحه
وبعد شويه فاقت وقالت البس هدومك ياحيوان ولفت وشها ومشيت رجعت
لبست هدومي وروحت لها اوضتها
خبطت قالت تعالي ياطارق دخلت اديتلي ورقه وقالت انزل هاتلي الحاجات دي من الصيدليه
قلتلها عاوزه حاجه تاني قالت لاه
خرجت جبت الحاجات كانت اغلبها كريمات ولحظت ان فيها مزيل شعر ومعطر
جبت الحاجات وروحت اديتلها الحاجات خدتها ودخلت اوضتها لقيت امي رجعت
دخلت انام شويه عمتي ندهت عليا انت داخل اوضتك ليه انا خلاص هاجهز الغدا قولتلها هنام عشان اصحي اروح الجيم قالتلي مافيش جيم النهارده هتخرجني النهارده كمان وضحكت
وانا صراحه كنت هاموت واخرج معاها
طيب ياعمتو هنام شويه وصحيني اول الليل قالت ماشي يلا نام
نمت وانا بفكر فيها وبتخيل اني بن يكها
لحد مالقيتها بتصحيني وبتبوسني من خدي زي عادتها
وبتقول يلا ياكسلان انا لبست ومستنياك
قمت قولتلها حاضر
لقيت ز بي واقف حطيت ايديا عليه لقيتها باصاله وبتتضحك وبتقولي يلا
خد دش وانا هاجبلك هدومك وفتحت الدولاب وانا خرجت روحت خدت دش ونسيت اني مش معايا هدوم لفيت علي وسطي فوطه وخرجت روحت اوضتي
لقيتها بتتقولي يلا البس بسرعه فضلت واقف متنح قالت طيب انا هاخرج والبس براحتك بتكسف وانت كبير كده وضحكت
ولبست وخرجنا متأنجين انا وهيا وقالت وديني سينما قالتها من عنيا
روحنا هناك ودخلنا واحنا بنضحك ونهزر وقعدنا جمب بعض وكان فيلم رومنسي جدا وكل لقطه البطل بيبوس البطله او بيحضنها كنت الاقي عمتي بتتضغط علي ايدي اووي وانا بقيت مش متابع الفيلم خالص كل تفكيري فيها هيا
لحد الفيلم ماخلص كنت قربت اموت منها هاتجنن عليها خلاص كنت قربت اقوم ان يكها في السينما مشينا قلتلها تحبي تروحي مكان تاني قالت لاه انا تعبت اووي روحني ختها وروحت واول مافتحت الباب دخلت علطول وشكلها كانت تعبانه
قفلت الباب وروحت وراها لقيتها اترمت علي السرير
قلتلها عمتو مالك قالت معلهش ياحبيبي تعبانه شويه
قلتلها طيب اوديكي لدكتور قالت لا انا هنام شويه وابقي كويسه
دخلت اوضتي نمت زي العاده وانا بفكر اروح اوضتها واني كها واللي يحصل يحصل وارجع تاني في كلامي لحد ما نمت وصحيت قمت خدت دش والبيت شكله فاضي خالص خبطت علي اوضتها ماحدش رد فتحت الباب وكانت المفجأة
اللي ماكنتش متوقها انها تحصل.......
انتظرونا الجزء الثاني
