عمي عنده 48 سنه عايش في دولة اوربيه بينزل مصر زيارات كل 6 سنين تقريبا هو و مراته.. اخر مره كان في مصر من سنه بس كان نزل المره دي لوحده هو جسمه قوي و عنده عضلات و ضخم بس مكنتش حاسس باي ميول او انجذاب ناحيته
اخر مره و هو في مصر كنت معاه و ماخدتش بالي اني نسيت الموبايل جمبه لما دخلت الحمام و هو مسكه و عرف ميولي و شاف المحادثات بيني و بين الرجاله و عرف اني سالب
معملش اي حاجه و محصلش اي رد فعل منه...
لغاية قبل ما يسافر بيومين طلب اني ابات معاه علشان اساعده يرتب شنطه و هدومه قبل السفر
روحت معاه واخدني الاول قعدنا على كافيه و كان فيه ماتش سمعناه و بعدين روحت معاه .. قالي نام دلوقتي و الصبح ترتب معايا الشنط... دخلت اوضه تانيه عنده في البيت انام و ديما بحب انام بالبوكسر فغيرت و لبست بوكسر و تيشرت خفيف بس بعد نص ساعه على الساعه ١١ ونص كده اتفاجأت انه الباب بتاع الاوضه بيفتح و عمي ملط قدامي و زبه كبير اوي و في ايده حزام جلد انا اتصدمت و مكنتش عارف اتكلم بس بعد شويه قولتله ايه ده فيه ايه عيب كده
قالي هو انت هتستعبط يا خول يا شرموطه انا شوفت موبايلك و عرفت انك بتتناك و النهارده ليلتك طويله معايا هعلمك الادب و اخليك تعرف عمك و لا الخولات اللي بتعرفهم انا من الاول شاكد فيك و في طيازك اللي بتتهز قدلمي و لما شوفت موبايلك اتاكدت و النهارده ليلة دخلتي عليك علشان لما اسافر طيزك تفضل فاكراني
و قبل ما ارد او اقول اي كلمه كان عمي شدني من شعري و حاولت اقاوم ضربني بالقلم جامد و قالي متعملش نفسك شريف عليا علشان متعصبنيش و حشر زبه في بوءي و قالي مص يا كلب و كان بيدوس على راسي و يحشره جامد لغاية لما نفسي يروح و بالحزام بيضرب على ظهري و طيازي
و بعدين قالي قوم اقف وشك للحيطه و ارفع ايدك عايز اخلى طيازك نار من الحزام و اياك تتحرك بصراحه كنت خايف اوي خصوصا انه قوي و ضخم و فضل يضربني على طيازي جامد بالحزام و انا بتنطط من الالم و بعدين مسكني من شعري و خلاني ابوس رجليه و ربط الحزام في رقبتي و جرني على اوضة المكتب بتاعه و نيمني على المكتب و خرج عصايا و نيمني على المكتب و قالي عد معايا بصوت عالي 50 عصايا على طيازك الحلوه دي و اياك تتحرك و اول حاجه قطعلى البوكسر و بدأ يضرب و انا بموت من الوجع و بعيط و هو يقولي عد بصوت عالي و يضحك و بعد لما خلص ال ٥٠ عصايا مكنتش مستحمل ايده تلمس طيزي لانه كان بيضرب جامد اوي و قالي خليك كده متتحركش و فجأة مسك طيزي فشخها بايده و حشر زبه مره و احده و كتم بوءي بايده حسيت اني هموت من الوجع و فضل ينيك جامد و بحاول اهرب منه بس هو كان جامد اوي مسني من ايديا و كتفهم ورا ضهري و فضل يفشخ و ينيك فيا و انا اقوله براحه ارحمني نيكني طيب بس براحه و هو يضربني على طيازي و يقولي الشرموطه اللي زيك ملهاش راحه و فضل ينيك كده و بعدين طلعه مره واحده و جرني من رقبتي بالحزام على اوضة نومه و رماني على السرير و نيمني على ضهري و رفع رجليا و قالي عايز اتفرج على وشك و انت بتتفشخي و ضربني بالقلم و حشره جامد فضل يفشخ و ينيك فيا و انا بصوت منه قولتله طلعه مش قادره قام تف في وشي و ضربني بالاقلام و قالي انا اللي اقرر يا كلب و فضل كده كتير و بعدين خلاني عملت وضع الدوجي و فضل يضربني على طيازي و بعدين كان بيدخل زبه كله جامد اوي و بقوي و يخرجه مره واحده و انا مفشوخه اوي منه و حاسه طيزي بتتفشخ من زبه الجامد و بعدين بدأ ينيك اكتر و يفشخني و يضربني على طيازي و بعد نيك كتير داس عليا فنمت على بطني و هو زبه في طيزي و نول لبنه جوايا و بعدين خرجه و مسك وشي و تف عليه و قالي اتكيفت يا خول و لا لسه
بعدها انا محستش بنفسي نمت من التعب
علشان مره واحده معرفش نمت كام ساعه اتفاجأ اني اصحا على وجع في طيزي و انه مدخله تاني و انا طيزي مفشوخه مش قادر قالي قوم يا خول عايزك تمشي كده و تلف الشقه كلها و انا زبي في طيزك و فعلا خلاني مشيت الشقه كلها و هو حاشر زبه في طيزي و عمال بيضربني على طيازي بايده و بالعصايا لما يحس انه هيخرج و انا بمشي حاسس اني طيازي بتتفشخ و بعدين مره واحده شالني و هو زبه في طيزي و فضل يحشره جامد و هو فاشخ رجليا و يرفعني لفووق و ينزلني على زيه و مش بيا كده لغاية السرير و فضل كده عذاااب نيك و فشخ طيازي بزبه و بالضرب و كل لما انام من التعب يصحيني بزبه و بالضرب
معرفش نمت كم ساعه و لا ناكني كم ساعه بس اللي اعرغه انه كان اصعب يوم و مسمحليش امشي الا لما نزل لبنه لاخر مره في طيازي تاني يوم العصر و بعدها قالي نضف زبي بلسانك يا كلب و تف عليا و صورني و انا بلحس زبه و صور طيازي و هو متلسوعه و مفشوخه منه و هو مدخل صباعه فيها و قالي الصور دي للذكرى و بعدين قالي روح خد دش و روح
عايز اقولكم اني مكنتش عارف امشي من طيازي اللي اتفشخت ز قالي لو حد سألك مالك قولهم اتخبطت في رجلك و انت مروح و تاني يوم و هو مسافر و دعني و ضربني على طيزي و بعبصها بدون ما حد ياخد باله
بس برغم كل حاجه و برغم اني فضلت اسبوع طيزي بتوجعني بسبب اللي عمله فيا المتوحش و برغم اني كنت مفشوخ منه حرفيا
بس كانت احلى نيكه اتنكتها في حياتي
كان نفسي ميسافرش و يخليني مراته و لبوته و الكلب بتاعه ديما
اخر مره و هو في مصر كنت معاه و ماخدتش بالي اني نسيت الموبايل جمبه لما دخلت الحمام و هو مسكه و عرف ميولي و شاف المحادثات بيني و بين الرجاله و عرف اني سالب
معملش اي حاجه و محصلش اي رد فعل منه...
لغاية قبل ما يسافر بيومين طلب اني ابات معاه علشان اساعده يرتب شنطه و هدومه قبل السفر
روحت معاه واخدني الاول قعدنا على كافيه و كان فيه ماتش سمعناه و بعدين روحت معاه .. قالي نام دلوقتي و الصبح ترتب معايا الشنط... دخلت اوضه تانيه عنده في البيت انام و ديما بحب انام بالبوكسر فغيرت و لبست بوكسر و تيشرت خفيف بس بعد نص ساعه على الساعه ١١ ونص كده اتفاجأت انه الباب بتاع الاوضه بيفتح و عمي ملط قدامي و زبه كبير اوي و في ايده حزام جلد انا اتصدمت و مكنتش عارف اتكلم بس بعد شويه قولتله ايه ده فيه ايه عيب كده
قالي هو انت هتستعبط يا خول يا شرموطه انا شوفت موبايلك و عرفت انك بتتناك و النهارده ليلتك طويله معايا هعلمك الادب و اخليك تعرف عمك و لا الخولات اللي بتعرفهم انا من الاول شاكد فيك و في طيازك اللي بتتهز قدلمي و لما شوفت موبايلك اتاكدت و النهارده ليلة دخلتي عليك علشان لما اسافر طيزك تفضل فاكراني
و قبل ما ارد او اقول اي كلمه كان عمي شدني من شعري و حاولت اقاوم ضربني بالقلم جامد و قالي متعملش نفسك شريف عليا علشان متعصبنيش و حشر زبه في بوءي و قالي مص يا كلب و كان بيدوس على راسي و يحشره جامد لغاية لما نفسي يروح و بالحزام بيضرب على ظهري و طيازي
و بعدين قالي قوم اقف وشك للحيطه و ارفع ايدك عايز اخلى طيازك نار من الحزام و اياك تتحرك بصراحه كنت خايف اوي خصوصا انه قوي و ضخم و فضل يضربني على طيازي جامد بالحزام و انا بتنطط من الالم و بعدين مسكني من شعري و خلاني ابوس رجليه و ربط الحزام في رقبتي و جرني على اوضة المكتب بتاعه و نيمني على المكتب و خرج عصايا و نيمني على المكتب و قالي عد معايا بصوت عالي 50 عصايا على طيازك الحلوه دي و اياك تتحرك و اول حاجه قطعلى البوكسر و بدأ يضرب و انا بموت من الوجع و بعيط و هو يقولي عد بصوت عالي و يضحك و بعد لما خلص ال ٥٠ عصايا مكنتش مستحمل ايده تلمس طيزي لانه كان بيضرب جامد اوي و قالي خليك كده متتحركش و فجأة مسك طيزي فشخها بايده و حشر زبه مره و احده و كتم بوءي بايده حسيت اني هموت من الوجع و فضل ينيك جامد و بحاول اهرب منه بس هو كان جامد اوي مسني من ايديا و كتفهم ورا ضهري و فضل يفشخ و ينيك فيا و انا اقوله براحه ارحمني نيكني طيب بس براحه و هو يضربني على طيازي و يقولي الشرموطه اللي زيك ملهاش راحه و فضل ينيك كده و بعدين طلعه مره واحده و جرني من رقبتي بالحزام على اوضة نومه و رماني على السرير و نيمني على ضهري و رفع رجليا و قالي عايز اتفرج على وشك و انت بتتفشخي و ضربني بالقلم و حشره جامد فضل يفشخ و ينيك فيا و انا بصوت منه قولتله طلعه مش قادره قام تف في وشي و ضربني بالاقلام و قالي انا اللي اقرر يا كلب و فضل كده كتير و بعدين خلاني عملت وضع الدوجي و فضل يضربني على طيازي و بعدين كان بيدخل زبه كله جامد اوي و بقوي و يخرجه مره واحده و انا مفشوخه اوي منه و حاسه طيزي بتتفشخ من زبه الجامد و بعدين بدأ ينيك اكتر و يفشخني و يضربني على طيازي و بعد نيك كتير داس عليا فنمت على بطني و هو زبه في طيزي و نول لبنه جوايا و بعدين خرجه و مسك وشي و تف عليه و قالي اتكيفت يا خول و لا لسه
بعدها انا محستش بنفسي نمت من التعب
علشان مره واحده معرفش نمت كام ساعه اتفاجأ اني اصحا على وجع في طيزي و انه مدخله تاني و انا طيزي مفشوخه مش قادر قالي قوم يا خول عايزك تمشي كده و تلف الشقه كلها و انا زبي في طيزك و فعلا خلاني مشيت الشقه كلها و هو حاشر زبه في طيزي و عمال بيضربني على طيازي بايده و بالعصايا لما يحس انه هيخرج و انا بمشي حاسس اني طيازي بتتفشخ و بعدين مره واحده شالني و هو زبه في طيزي و فضل يحشره جامد و هو فاشخ رجليا و يرفعني لفووق و ينزلني على زيه و مش بيا كده لغاية السرير و فضل كده عذاااب نيك و فشخ طيازي بزبه و بالضرب و كل لما انام من التعب يصحيني بزبه و بالضرب
معرفش نمت كم ساعه و لا ناكني كم ساعه بس اللي اعرغه انه كان اصعب يوم و مسمحليش امشي الا لما نزل لبنه لاخر مره في طيازي تاني يوم العصر و بعدها قالي نضف زبي بلسانك يا كلب و تف عليا و صورني و انا بلحس زبه و صور طيازي و هو متلسوعه و مفشوخه منه و هو مدخل صباعه فيها و قالي الصور دي للذكرى و بعدين قالي روح خد دش و روح
عايز اقولكم اني مكنتش عارف امشي من طيازي اللي اتفشخت ز قالي لو حد سألك مالك قولهم اتخبطت في رجلك و انت مروح و تاني يوم و هو مسافر و دعني و ضربني على طيزي و بعبصها بدون ما حد ياخد باله
بس برغم كل حاجه و برغم اني فضلت اسبوع طيزي بتوجعني بسبب اللي عمله فيا المتوحش و برغم اني كنت مفشوخ منه حرفيا
بس كانت احلى نيكه اتنكتها في حياتي
كان نفسي ميسافرش و يخليني مراته و لبوته و الكلب بتاعه ديما