د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء 1
اسمي فؤاد و عمي جعلني شاذ حيث ناكني بقوة و انا ربما كنت السبب في تهيجه لانني اختليت معه في الاسطبل و السبب اني املك جسم جميل ومؤخرة تهز النفس و الشهوة و جسمي ابيض و عمي اسمه جمعان و هو اصغر من ابي و قد تزوج في سن متاخرة جدا و حتى اولاده صغار راغم انه فاق الاربعين من عمره . و كنت كثيرا ما ادخل الاسطبل لاني احب الاحضة و البقر و الاغنام و لكن اكون عادة مع ابي او اخوتي ولكن مع عمي لا اتذر اننا اختلينا مع بعض و في ذلك اليوم الذي ناكني فيه دخلت و سمعت صوت الانفاس لاجد عمي يشاهد في التلفون فيلم سكس و هو يحمل زبه في يده و كان زبه كبير جدا و مدهش و ضخم و انا قبل ان اظهر عليه بقيت اراقب لبعض الوقت و اعجبني زبه كبيرا .
و اثناء المراقبة لزب عمي تفطن لي و اضطرب وبدا يخفي ذلك الزب الكبير جدا بصعوبة ثم جاء الي يشتمني ويصرخ ماذا كنت تفعل و ضربني بكف على وجهي و هو يصرخ هل اعجبك لماذا كنت تنظر الي يا احمق و انا في الحقيقة عمي جعلني شاذ و جذبني نحو زبه الكبير .نعم كان زبه كبير الى درجة مخيفة جدا و اكبر من حجم زبي بثلاث مرات كاملة و بعدما عنفني هدا عمي و قال ماذا تفعل هنا ثم اقترب مني و قال لا تخبر احد بانك رايتني افعل هذا الشيء اي الاستمناء و لكن انا احسست برغبة كبيرة في رؤية ذلك الزب مرة اخرى و تذوقه فضحكت ثم قال عمي لماذا تضحك يا غبي ثم ثبتني وقال ربما تريد رؤيته و كدت اقول له نعم لان عمي جعلني شاذ في تلك الاثناء مع جمال زبه
ثم ارتاح عمي للامر و اعاد اخراج زبه من سرواله و هو متدلي و مرتخي بعض الشيء و طلب مني ان انظر الى زبه و هنا كان الزب قريب مني كثير و اسفل عيناي و بقيت احملق في ذلك الب الجميل و راسه الاحمر الشهي و عمي جعلني شاذ الى اقصى درجة ممكنة . ثم امسك عمي بيدي و وضعها على زبه لالمس الزب لاول مرة في حياتي و كان ناعم جدا و ساخن و بدات افرك عليه و هو مباشرة بدا يداعبني بفمه على فمي و يقبلني بكل حرارة و يطلب مني ان اواصل اللعب بزبه ويقول اه اه اه هكذا العب حبيبي بزبي اه اه اه و عمي جعلني شاذ و احب الزب من ذلك اليوم
ثم بدا عمي يخلع ثيابي و يعريني حيث درت انا و مستسلم له بكل طواعية و كنت اسخن حين كانت طيزي ينكشف امام زب عمي الكبير حتى عراني و بدا يبعبص لي في الثقب و يحاول ادخال اصبعه و انا اسخن و زبي قام بسرعة كبيرة و سخنت ثم انحنيت لوحدي من دون ان يطلب مني .
الجزء 2
اصبحت بين يديه مثل الفتاة و عمي جعلني شاذ حيث ادارني و عراني و انا مستسلم له تماما و حين التصق بي شعرت براس زبه الذي كان يبحث عن فتحتي و كان ساخن جدا و حاد و عمي قبلني من الرقبة و كان يطلب مني ان التفت اليه حتى يقبلني من الفم و انا كنت خجلان بعض الشيء و لكن نفذت له كل طلباته . و حين بدا عمي يدخل زبه شعرت بالالم الشديد لان زب عمي كبير و ضخم و رغم انه دهنه بلعابه عدة مرات الا انه لم يقدر على ادخاله بسهولة و بقي يدفع و هو يلهث و الشهوة كانت فيه متحركة بقوة و حارة جدا و انا ايضا زبي انتصب و تحركت شهوتي رغم الخوف و الاضطراب الذي كنت فيه و شعرت برغبة كبيرة في حلب زبي و الاستمناء و لكن لما ادخل عمي زبه و فتحني شعرت بصعقة قوية في فتحتي
و كان عمي يدخل كانه ينيك امراة من الكس و لم يكن يبالي بالالام و قوة زبه المندفع بقوة في طيزي و اان فتحتي تحرقني من قوة الزب و لكن عمي جعلني شاذ و لم اشء ان اقطع عليه تلك المتعة الجميلة الواضحة من خلال اهاته و انينه الحار . و كان يدفع و يصرخ بقوة اه اح اه اه اه و نحن في الاسطبل و لا يمكن لاحد ان يشك ان عمي هناك كان ينيكني لانه في النهاية عمي و انا لم اكن من قبل شاذ و لكن زب عمي جعلني شاذ و حين ذقته صرت احب الزب اكثر رغم المه الشديد و حرقته في فتحتي و كان عمي يدخل و يصرخ اه اه اح اح اح اح كل هذه الحرارة في طيزك و لم تخبرني يا منيوك اه اه اه اه اه اه و ظل ينيك و يدفع
و كانت شهوته تكبر و تشتعل و هو يدخل و يقترب من اخراجها و انا اقترب ايضا من الانزال لاني كنت احلب زبي حين كنت اتناك و عمي جعلني شاذ اكثر من اي وقت اخر و زبه كان يخبط في فتحتي و خصيتيه على طيزي و انا اتناك و اسمع احلى انين . كان عمي يدخل بقوة في تلك الاثناء يدخل بقوة و يحشر زبه للاعماق بلا توقف و يصيح اه اح اه اه اه ويعضني من الرقبة و هو على وشك قذف الحمم المنيوة الساخنة في طيزي و انا مست**** له تماما و زبي ايضا يكاد يقذفو عمي جعلني شاذ و حين بدا زبه يقذف كنت انا احس بالحرارة تخرج منه لان منه كان حار جدا و ساخن و انا ايضا لم اصبر و تحركت في داخلي اقوى قشعريرة و صرت اصرخ اه اه اه اه اه اه
و في الوقت الذي كان زب عمي يقذف في طيزي كنت انا اقذف فوق كومة التبن و و زبي كان يخرج النيران الساخنة جدا باحلى متعة في حياتي حتى اخرج عمي زبه و سحبه ليترك الفراغ في مؤخرتي و اان اشعر ان فتحتي لم تنغلق بعد و قد بقيت مفتوحة من شدة ما كان زبه كبير جدا . ثم مسح زبه امام انظاري و سالني ما رايك في الزب حبيبي ثم راح يلح علي ان ابقي الامور سرية دون ان يسمع بها احد و هكذا مرت تلك التجربة الساخنة جدا و من يومها عمي جعلني شاذ و اصبح ينيكني ربما اكثر مما كان ينيك زوجته و يتلذذ بطيزي