برغم كل ال انا جربته مفيش مفيش واحدة هيجتني قد الشغالة ال كانت عندنا كانت في منتهى اللبونة كانت قدي و انا كنت في ثانوي .. ساعات كنت بحس انها بتتعمد تهيجني بانها تتعمد تفك حجابها قدامي و تصدر طيزها ليا و هي بتمسح مع انها ممكن تصدرها الناحية التانية .. تشمر و تبين رجليها لحد فوق الركبة و كانت بتكتب اشعار و كلام حب على ضهر ورق المذاكرة بتاعي و تفتح كلام معايا ملوش لازمة و انا زي الغشيم اصدها بس كنت ببقا هيحان فشخ عليها