دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
القصه دى فعلا حصلت معايا ودى نيكه من الى عمرى فعلا ما هنساها
فى يوم كان الجو برد زى الايام دى وكان ليا صاحب اسمه محمد محمد زبره كبير اوى وناشف اوى لدرجه انه لما كان بينيكنى كنت فعلا بتوجع جدا لان محمد كان بحب ينيك فى طيزى بقوه بيقولى ضيقه و بحب انيكها بقوه
فى يوم جالى محمد بيتنا القديم فى المزرعه وفضل اعد معايا كتير نتكلم ونضحك و ندردش فى موضوعات كتير اخرها طبعا هيبقى فشخ طيزى الطريه
المهم اليوم داه كان فى ناس فى البيت عندنا وبتاع ومش هنعرف ندخل الاوضه ولا هنعرف نروح عنده ومحمد كان من النوع الجرىء شويه يعنى خلانا واقفين فى حته فى البيت لوحدنا كدا و راح حاطط ايده على طيزى اول ما عمل كدا انا اتكهربت بصراحه لان هو زبه كبير و بينيك بقوه غريبه هى ممتعه بس فى نفس الوقت الم رهيب لان انا طيزى مدوره بس صغيره انا مش طخين و فعلا ضيقه وهو زبه ضخم جدا جدا لدرجه انى مكنتش بعرف احطه فى بقى المهم سخنا على بعض و قولتله مفيش مكان لازم نتصرف قالى هنتصرف فكرت انا وهو و اتفقنا اننا ننزل جراج البيت مفيهوش حد و مكان هادى جدا
نزلنا الجراج بتاع البيت و محمد جاب غطاء العربيه و فرشه فى الارض و قلع كل هدومه انا ببصله فجاه لقيت محمد عريان و زبره الكبير واقف و كان لونه اسود و زى ما قلتلكم ناشف اوى و مؤلم فى الطيز
شدنى و راح مقلعنى البنطلون و ابتدى يقفش فى طيزى و يضربنى جامد اوى لحد ما بقيت مش مستحمل حتى انه يحط ايده على طيزى فضل يضربها حوالى نص ساعه
و بعدين ابتدى يبعبصنى بصباع واحد وانا طبعا خلاص هيغمى عليا من التعب و المتعه بجد
و بعدين بدل الصباع بقوا اتنين و يبعبص جامد اوى و انا متمتع جدا بس بحاول انى مبينش علشان ميتعبنيش اكتر و بعد كدا ثلاثه صوابع و يبعبص جامد اوى وانا طبعا قلبى هيقف من كتر مانا حاسس بيه و مأمن ليه و من المتعه
و بعدين مسك طيزى بايده الاتنين و فتحها جامد اوى وفضل يلحس فيها و يدخل لسانه جوه طيزى و انا خلاص مش قادر
محمد راح حاب غطه عربيه و فرشه فى الارض وطبعا الجو كان برد جدا زى الايام دى و قالى نام
قلتله يا محمد الجو برد مش هنعرف ننام فى الارض احنا عريانين قام شايلنى براحه و منيمنى على ظهرى
وجى عند وشى وحط بتاعه فى بقى كان سخن اوى لدرجه ان جسمى حس بالدفىء منه و فضلت امص فيه كتير و محمد يتالم لحد لما نزلهم فى بقى و شربت اللبن طعمه غريب بس معرفتش اتصرف غير انى اشربه او ابلعه لان بتاعه كان واصل لحد زورى كان هيخنقنى وفضل محمد بعديها ينيكنى فى بقى كتيررر
بعد ما مصيت ليه زبره و اتمتعت بطعم غريب مش هعرف اوصفه ولا اقوله و مش هيحس بيه الا الى جربه بأمان وصدق من السوالب زيى
رجع محمد يلحس طيزى تانى و يضربنى اوى و بقوه لحد ما خلاص فعلا قلتله متحطش ايدك على طيزى مش قادر راح شايلنى بقوه و خلانى الحس صدره هو من النوع الى صدره مليان شويه يعنى لما تمسكه او تلحسه هتتمتع بيه اوى
بعد ما اتكيفت انا من طعم حلمات بزازه الى كانت وقفت بقى من لسانى و ريقى الى مغرقها مسكنى محمد بوس فى كل جسمى طيزى و زبرى و رقبتى وفخادى و صدرى ولحس فى رجلى و مص لى زوبرى كان بيحب يمصهولى اوى بتاعى كان طرى شويه جنب زبره كان ناشف اوى اوى بطريقه فعلا متعبه انا اتناكت من ناس غيره مشفتش زى زبره فى نشفانه
مسك رقبتى قطعها فعلا هى و صدرى مش بس يقفش فى صدرى داه كان بيعصره لدرجه انى فضلت كذا يوم صدرى يوجعنى وانا من النوع الى عندى بزاز بسيطه بس تكيف فى المسكه و الجنس
شالنى و نيمنى على وشى و نزل لحس فى طيزه و ابتدى يلعب فى بتاعه انا خوفت اوى لانى حسيت انى هتوجع اوى
جاب كريم جيل و دهن بتاعه و ابتدى يدخله
انا طيزى ديقه اوى ومحمد يزق جامد وانا عايز اصوت ومش عارف احنا مستخبيين فى جراج البيت قلتله يا محمد براحه قام رافعنى ومسك رقبتى ونزل فيها هرى يا جماعه مش بوس بس لاء داه بوس ولحس ونزل كمان على صدرى تقفيش وعصر بقوه رهيبه و راح مدخل بتاعه
وجعنى اوى بصراحه لانه كبير اوى و ضخم و اسود مش عارف ازاى مع ان محمد مش اسود زبره اسود اوى
وكل داه وانا نايم على بطنى و ابتدى محمد ينيك فيا
وانا عايز اصوت وقوله يا محمد براحه كل لما اقول براحه يفعص صدرى بغباء و ينيك اوى
و طبعا انا تحتيه فى قمه المتعه و فضل ينيك لاكتر من نص ساعه لدرجه ان فى خمس دقايق انا حسيت انى فقدت الوعى و نزلتهم و انا نايم على بطنى و هو بينيك فيها من غير ما المس زبرى و فضل محمد ينيك ينيك و انا اتالم و اقوله اى تعبت
راح شايلنى و اعد و قعدنى على زبره بصراحه وجعنى اوى
مشكلتى ان جسمى رفيع و طيزى مدوره و ضيقه طخينه بس ببرزو مش بعرض
وفضل يشيل و يقعد فيا كتير اوى و انا فعلا مش قادر لحد ما نزلهم فى طيزى حسيت بنفوره لبن بتضرب جوايا سخنه اوى وحلت البرد الى كنا فيه ومبقتش حاسس بالبرد خالص
بعد ما خلصنا محمد فضل يدعك فى ضهرى وطيزى و قالى علشان متتعبش
لان فعلا هو ناكنى بمعنى الكلمه
انا نكت بنات كتير عمرى ما اتمتعت كدا
...
فى يوم كان الجو برد زى الايام دى وكان ليا صاحب اسمه محمد محمد زبره كبير اوى وناشف اوى لدرجه انه لما كان بينيكنى كنت فعلا بتوجع جدا لان محمد كان بحب ينيك فى طيزى بقوه بيقولى ضيقه و بحب انيكها بقوه
فى يوم جالى محمد بيتنا القديم فى المزرعه وفضل اعد معايا كتير نتكلم ونضحك و ندردش فى موضوعات كتير اخرها طبعا هيبقى فشخ طيزى الطريه
المهم اليوم داه كان فى ناس فى البيت عندنا وبتاع ومش هنعرف ندخل الاوضه ولا هنعرف نروح عنده ومحمد كان من النوع الجرىء شويه يعنى خلانا واقفين فى حته فى البيت لوحدنا كدا و راح حاطط ايده على طيزى اول ما عمل كدا انا اتكهربت بصراحه لان هو زبه كبير و بينيك بقوه غريبه هى ممتعه بس فى نفس الوقت الم رهيب لان انا طيزى مدوره بس صغيره انا مش طخين و فعلا ضيقه وهو زبه ضخم جدا جدا لدرجه انى مكنتش بعرف احطه فى بقى المهم سخنا على بعض و قولتله مفيش مكان لازم نتصرف قالى هنتصرف فكرت انا وهو و اتفقنا اننا ننزل جراج البيت مفيهوش حد و مكان هادى جدا
نزلنا الجراج بتاع البيت و محمد جاب غطاء العربيه و فرشه فى الارض و قلع كل هدومه انا ببصله فجاه لقيت محمد عريان و زبره الكبير واقف و كان لونه اسود و زى ما قلتلكم ناشف اوى و مؤلم فى الطيز
شدنى و راح مقلعنى البنطلون و ابتدى يقفش فى طيزى و يضربنى جامد اوى لحد ما بقيت مش مستحمل حتى انه يحط ايده على طيزى فضل يضربها حوالى نص ساعه
و بعدين ابتدى يبعبصنى بصباع واحد وانا طبعا خلاص هيغمى عليا من التعب و المتعه بجد
و بعدين بدل الصباع بقوا اتنين و يبعبص جامد اوى و انا متمتع جدا بس بحاول انى مبينش علشان ميتعبنيش اكتر و بعد كدا ثلاثه صوابع و يبعبص جامد اوى وانا طبعا قلبى هيقف من كتر مانا حاسس بيه و مأمن ليه و من المتعه
و بعدين مسك طيزى بايده الاتنين و فتحها جامد اوى وفضل يلحس فيها و يدخل لسانه جوه طيزى و انا خلاص مش قادر
محمد راح حاب غطه عربيه و فرشه فى الارض وطبعا الجو كان برد جدا زى الايام دى و قالى نام
قلتله يا محمد الجو برد مش هنعرف ننام فى الارض احنا عريانين قام شايلنى براحه و منيمنى على ظهرى
وجى عند وشى وحط بتاعه فى بقى كان سخن اوى لدرجه ان جسمى حس بالدفىء منه و فضلت امص فيه كتير و محمد يتالم لحد لما نزلهم فى بقى و شربت اللبن طعمه غريب بس معرفتش اتصرف غير انى اشربه او ابلعه لان بتاعه كان واصل لحد زورى كان هيخنقنى وفضل محمد بعديها ينيكنى فى بقى كتيررر
بعد ما مصيت ليه زبره و اتمتعت بطعم غريب مش هعرف اوصفه ولا اقوله و مش هيحس بيه الا الى جربه بأمان وصدق من السوالب زيى
رجع محمد يلحس طيزى تانى و يضربنى اوى و بقوه لحد ما خلاص فعلا قلتله متحطش ايدك على طيزى مش قادر راح شايلنى بقوه و خلانى الحس صدره هو من النوع الى صدره مليان شويه يعنى لما تمسكه او تلحسه هتتمتع بيه اوى
بعد ما اتكيفت انا من طعم حلمات بزازه الى كانت وقفت بقى من لسانى و ريقى الى مغرقها مسكنى محمد بوس فى كل جسمى طيزى و زبرى و رقبتى وفخادى و صدرى ولحس فى رجلى و مص لى زوبرى كان بيحب يمصهولى اوى بتاعى كان طرى شويه جنب زبره كان ناشف اوى اوى بطريقه فعلا متعبه انا اتناكت من ناس غيره مشفتش زى زبره فى نشفانه
مسك رقبتى قطعها فعلا هى و صدرى مش بس يقفش فى صدرى داه كان بيعصره لدرجه انى فضلت كذا يوم صدرى يوجعنى وانا من النوع الى عندى بزاز بسيطه بس تكيف فى المسكه و الجنس
شالنى و نيمنى على وشى و نزل لحس فى طيزه و ابتدى يلعب فى بتاعه انا خوفت اوى لانى حسيت انى هتوجع اوى
جاب كريم جيل و دهن بتاعه و ابتدى يدخله
انا طيزى ديقه اوى ومحمد يزق جامد وانا عايز اصوت ومش عارف احنا مستخبيين فى جراج البيت قلتله يا محمد براحه قام رافعنى ومسك رقبتى ونزل فيها هرى يا جماعه مش بوس بس لاء داه بوس ولحس ونزل كمان على صدرى تقفيش وعصر بقوه رهيبه و راح مدخل بتاعه
وجعنى اوى بصراحه لانه كبير اوى و ضخم و اسود مش عارف ازاى مع ان محمد مش اسود زبره اسود اوى
وكل داه وانا نايم على بطنى و ابتدى محمد ينيك فيا
وانا عايز اصوت وقوله يا محمد براحه كل لما اقول براحه يفعص صدرى بغباء و ينيك اوى
و طبعا انا تحتيه فى قمه المتعه و فضل ينيك لاكتر من نص ساعه لدرجه ان فى خمس دقايق انا حسيت انى فقدت الوعى و نزلتهم و انا نايم على بطنى و هو بينيك فيها من غير ما المس زبرى و فضل محمد ينيك ينيك و انا اتالم و اقوله اى تعبت
راح شايلنى و اعد و قعدنى على زبره بصراحه وجعنى اوى
مشكلتى ان جسمى رفيع و طيزى مدوره و ضيقه طخينه بس ببرزو مش بعرض
وفضل يشيل و يقعد فيا كتير اوى و انا فعلا مش قادر لحد ما نزلهم فى طيزى حسيت بنفوره لبن بتضرب جوايا سخنه اوى وحلت البرد الى كنا فيه ومبقتش حاسس بالبرد خالص
بعد ما خلصنا محمد فضل يدعك فى ضهرى وطيزى و قالى علشان متتعبش
لان فعلا هو ناكنى بمعنى الكلمه
انا نكت بنات كتير عمرى ما اتمتعت كدا
...
