غير متاح
ازدادت اثارة النيك و احلى سكس محارم و عمتي تتعرى امامي و تدفعني لانيكها بكل قوة كان هذا ملخص قصتي السابقة و لكن اليوم ساكمل القصة التي مرت حارة و جميلة جدا و توقفت في اللحظة التي كنات عمتي راكبة على زبي . و احسست اني اريد ان ادفعها لانني ارغب بشدة في الركوب على الكس الساخن اللذيذ حتى اقذف و حين قلبتها قابلتني الحلمات مرة اخرى و كانت واقفة و تفتنني كانها تتكلم معي و تقول تعال لتمص يا حبيبي و امسكت حلماتها بالمص الساخن الحس واحيانا اعض بطريقة خفيفة و عمتي تتغنج و تصرخ احيانا و زبي هيج شهوتها و اشعلها بكل حرارة .
و اقتربت اكثر من انزال الشهوة و لم اعد قادر على السيطرة اكثر و عمتي تتعرى امامي و تسلمني جسمها افعل به ما اريد و انا هائج و في ذروة شبقي الجنسي و الزب كان يتحرك لوحده بتلك الصورة الساخنة و السريعة جدا و اقبل عمتي من صدرها على حلماتها و رقبتها بشهوة قاسية جدا . ثم احسست بها ترتعش لانني حاولت قدر المستطاع ان اطيل في زمن النيك و فعلا ادركت اني وفقت في النيك معها و مارسنا اسخن سكس محارم وعمتي تتعرى امامي من دون ان تندم لكن زبي يريد ان يكب و انا لا يمكن ان اقاوم تلك اللذة المتحركة فيه و الشهوة الحارة جدا التي كانت داخل زبي تندفع و احس بها تتوجه الى فتحة زبي كي تخرج
كانت لحظات ساخنة كان الجمر في زبي و انا ادفع فيه و لكن فجاة لم اعد قادر على التحرك و احسست بشيء يشبه الدوار و عمتي تتعرى امامي و انا ادخل زبي في كسها للخصيتين و كان ذلك الدوار جميل و ناعم جدا و زبي يرتعش . في تلك اللحظة انفجر حليب زبي بقوة كبيرة و عنف جنسي حار جدا و بدات اكب الشهوة داخل كس عمتي و هي متمدد على ظهرها و جسمها عرقان بعدما شبعت من الزب والنيك و حتى زبي لم يعد قادر على التحرك بل كنت اتلذذ فقط بتلك اللحظات الساخنة الجميلة التي كنت فيها انيك عمتي الجميلة و هي تحس ايضا بحرارتي و عمتي تتعرى امامي و تعلم اني ممحون ايضا
و بقي زبي يكب و يقذف بكل حرارة داخل الكس و انا اتغنج اه اح اح اح و اقذف و اخرج احلى شهوة في حياتي و لم اقدر حتى على اخراج زبي بل بقيت ممدد في احضانها بعض الوقت اعيش احلى نشوة جنسية في حياتي . ثم اخرت زبي من الكس و هو ما زال واقف كانه لم يصدق انه كان ينيك الكس و يمارس سكس المحارم الجميل و هنا انتهت احلى مغامرة نيك مع احلى كس و عمتي تتعرى امامي لاكمل انا المهمة بكل حرارة و ادلع لها كسها العطشان
