د
دكتور نسوانجي
ضيف
عمتي المطلقة سامية عندها 43 سنة وساكنة في الشقة اللي جنبي في منطقة كويسة في المنصورة. وأنا عندي 24 سنة وعايش مع والدي. أنا الابن الوحيد، وعمتي المطلقة سامية وأمي في نفس العمر. أمي ست عادية بينما عمتي المطلقة سيدة سكسي وسخنة نار. وهي كانت شغالة في وكالة دعاية. وبسبب ثقافتها العملية، كانت دايماً تلبس ملابس سكسي للغاية وملزقة على جسمها. أمي وعمتي المطلقة سامية كان الاتنين عندهم شخصيات مختلفة بس مع ذلك هما أصدقاء مقربين. عمتي المطلقة سامية كانت عايشة لوحدها. ومعظم الوقت ما كنتش بتطبخ في البيت وبتأكل معظم الوقت خارج البيت. وفي أيام الجمع والسبت كانت أمي متعودة تطبخ بعض الطعام المنزلي ليها من سنين. في الأيام الأولى، يأما ما كنتش بتقبله او بترجع حاجة في الأطباق بس مع الوقت أتقبلت الموضوع وأعتبرتوه حاجة عادية. وهي حبت طبيخ ماما. وفي بعض الأوقات كانت بتقضي الوقت في بيتنا في المطبخ وتتطبخ بعض الطعام مع ماما. وهي كمان كانت بتساعدني أنجح في الامتحانات الصعبة. أنا كنت الابن الوحيد وعشان كده دخلت الكليةالوحيدة في المدينة لإني ما كنتش عايز اسيب أهلي لوحدهم. وكان عندي مشروع متعلق بالدعاية. الموضوع ما كنش مفهوم بجد بالنسبة لي. رحتلها الليل وهي كانت بتسمع المزيكا في الوقت ده. تأسفت لها وكنت على وشك أسيبها. بس هي قالت لي – “أقعد شوية وأنا هارجعلك.” دخلت جوه ولبست الروب. شوفتها كانت لابسة بس قميص نوم سكسي من قطعة واحد. كل شيء كان واضح بالنسبة بالي. كنت قادر أشوف إنها كانت لابسة سونتيانة وكيلوت بلون وردي مثير. كنت بأبحلق فيها. وهي لما شافت كده ابتسمت وسألتني – “ها قولي كنت عايز أيه؟” قلت لها – “آههههه ….” وكنت بأبص عليها. خبطت على جبهتي فرجعت لنفسي.
قلت لها – “أسف. بس أنت جميلة أوي بشكل نادر.” بصيت لي وابتسمت. قلت لها تاني – “أسف. أنا كنت عايز أقول إني كنت عايز مساعدتك في مشروعي وأنتي دخلت.” قالت لي – “أنا شغالة على مشروعين دلوقتي. واحد عن الواقي الذكري والتاني عن الملابس الداخلية. أنا فاضل لي 15 يوم وعايزة أخلصهم قبل كده.” طلبت مني أجمع كل أنواع الملابس الداخلية اللي هأشوفها في يومين. ومش محتاج أشتريهم من أي محل. هي كانت موافقة أني أقطعمن المجلات والجرايد وحتى طلبت مني أدور في الزبالة. العملية دي خلتني أفهم حجم طياز الستات المصرية وأذواقهم. تعبنا أوي وكان واضح أن شغلها جودة أعلى بكتير أوي من مشروعي بس البيانات المبدئية في البحث كانت مفيدة. وبعد كده أخترنا منتجات قليلة من العلامات التجارية الرئيسية عشان نعرض الدعاية بتاعتنا. دلوقتي كانت عايز حد تشوف عليه إذا كانت المنتجات كويسة ولا لا. في الليلة دي قالت لي – “أنا هلبسها وأنت هتقل لي. بس لاحظ كل النقط وسجل أفكارك.” الموضوع كان تمام بالنسبة لي وفي الوقت ده ما كنش عندي أي حاجة وحشة تجاهها. بس لما بدأت عمتي المطلقة تلبس الحاجات دي وتطلع، بدأت أفقد السيطرة على نفسي وزبي يقف جامد والمني ينزل منه. كانت شهوتي باينة من برة البنطلون وكانت الإضاءة مبهرة أوي في الوقت ده عشان كده شافت شهوتي. وهي كان شكلها يتأكل أكل. طيازها مستديرة وبيضاء أوي وبشرتها ناعمة زي اللبن. وبزازها ناشفة زي ما يكون ما حدش لعب بيها قبل كده. جربت خمس أطقم وأنا كنت هيجان وسخن أوي. وبعدين طلعت بطقم سكسي مثير للغاية. طنت شايف حلماتها الوردي السكسي و90% من كسها. وعرفت إن ما كنش من ضمن أختيارتنا. وعرفت إن أحنا الاتنين جعانين نيك للمس بعضنا البعض. استجمعت شجاعتي ورحت لها. حاولت المسها على أساس إني عايز أوريها المنتج. ابتسمت وحطت إيديها على زبي المنتصب. ولما لمستني هناك حسيت إنه هيطلع يقطع بنطلوني. كان بينبض بشكل ما حصليش قبل كده. بدأت أقفش في بزازها والمس جسمها. كنت سخن أوي وهيجان وحاسس الجنون. فتحت بنطلوني وخدت زبي في إيديها من فوق الأندر وير.
عمري ما شوفتها مستعجلة أوي كده. وهي قلعتني ملابس الداخلية خلتني عريان. عيونها كانت بتتلألأ وهي شايفة زبي الأسمر. بدأت تضغط على رأسه وبدأت تضرب لي عشرة. دفعتني لورا على الكنبة وبدأت تفرك كسها تحت الكيلوت على بوقي. شوفت أفلام بورنو كتير بس عمي ما مارست الجنس زي كده. قلعتها الكيلوت وبدأت الحس في كسها. وهي كانت بتتأوه من المتعة أمممممم … أيوه … أيوه … خلتني هيجانة بعد سنين طويلة … كسي مبلول من سنين طويلة … أيوة .. كنا أحنا الاتنين في مركب واحدة وعايزين النيك دلوقتي. طلعت عليا وقعدت على زبي. كانت بتفرك زبي على كسها بإيديها وبعدين فجأة قعدت على زبي. جلد زبي رجع لورا، وكنت عايز أصرخ من الألم. هي عرفت إنها أول مرة ليا. عشان كده قفلت بوقي بإيديها. عضيت على إيديها لما كانت بتقفز على زبي. هي كانت ما بين 43 – 44 سنة بس كسها كان زي ما يكون كس عذراء. قلت في نفس لازم ما حدش ناكها من سنين. بس في اللية دي ركبت عليا زي لبوة مجنونة. زبي جاب شهوته بس هي كانت لسة بتقفز عليا. وجابت رعشتها كتير. لما عرفت إني زبي بقى صغير، طلعت زبي من كسها، وطلعت لفوق وفركت كسها على شفايفي وأنا نكت كسي بلسانها. فضلنا نتنايك طول الليل. وركبت على زبي تلات مرات في أوضاع السكس المختلفة. ولغاية النهاردة لسة بأنيكها. هي دلوقتي مخرجة في شركة دعاية وأنا شغال معاها. هي بتستخدمني في أي حاجة وأي مكان وخلتني مستكفي أوي وهي كمان.