- إنضم
- 8 فبراير 2022
- المشاركات
- 81
- مستوى التفاعل
- 147
- نقاط
- 449
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
هقولكو قصه عن اشخاص في عماره رقم 69 كل جزء هيحكيها شخص من العماره بمنظوره هو. او هي.
الجزء الاول هتحكيه مدام ناهد،
الجزء الاول :
اهلا انا اسمي مدام ناهد ساكنه في حي شعبي متجوزه و ساكنه في عماره ٦٩ الدور التالت عندي ٤٧ سنه و عندي ولد و بنت الولد عنده ٢١ سنه و البنت ١٩ سنه ، ابني شقي جدا و بيعمل مشاكل في الحاره و خناقات بقول خليه الدنيا عايزه العفي اللي يديها برجله بس كان دايما بيتنمر و يدايق ميدو ابن جارتي اللي في الخامس ، ميدو عنده ١٨ سنه كان عايش هو واهله بره مصر و رجع مصر عشان الجامعه ولد جميل بس في حاله و مش بيتواصل مع حد ، كنت بتدايق لما بشوف ابني بيتنمر عليه و اقوله عيب كده ميصحش يقولي ماشي و برده يتنمر عليه. بقالي اكتر من ٥ سنين جوزي ملمسنيش بقيت بمتع و اكيف نفسي بخياره و انا لوحدي و حتى فين و فين لما جوزي يقوم عليا بيخلص في ٥ دقايق و بحسش ببتاعه خالص يدوب احساس بسيط ميشبعنيش، كنت بشوف الواد ميدو و كان عاجبني واد وسيم و عوده حلو، كنت و انا بضرب سبعه و نص مع نفسي مش عارفه ليه بفكر فيه، فضلت الفكره تكبر في دماغي لحد ما خلاص عايز اعمل حاجه مع الواد ده. و في يوم جوزي و ولادي سافرو البلد في الصعيد يقضو يومين هناك، و انا قاعده في البلكونه لوحدي لقيت الواد ميدو جاي من اخر الشارع و دخل البقاله ، دماغي قالتلي دخليه عندك البيت ، قلت ادخله ازاي هو واد مش بيكلم حد ، قلت اخلع لمبه و احط واحده بايظه و اقوله يغيرهالي.
عملت كده و فتحت الباب مستنياه و لقيته طالع ع السلم و كان لابس شورت و فانله كان جاي من النادي ، اول ما شفته ازيك يا ميدو عامل ايه يا حبيبي فرد عليا بكسوف و بيقولي كويس يا طنط ، بقولك يا ميدو ممكن تخش تغيرلي اللمبه فقالي بقلق لا معلش يا طنط انا عايز اطلع قلتله غيرها على طول متخفش ، قالي لا مش هقدر يا طنط ، قلتله انا اول مره اطلب منك طلب كده تكسفني و مفيش حد موجود حتى علاء ابني سافر مع ابوه و اخته ، و رحت ماسكه ايده و قلتله تعالى بس غيرها و راح قايلي ماشي ، دخلته الشقه و قفلت الباب فاتخض كده فقلتله بقفل الباب بس عشان القطط ، وديته لمكان اللمبه و هو يفكها و اديله واحده تانيه بايظه و هو كان واقف على كرسي صغير فوق الترابيزه و كان خايف يطلع فقلتله همسكك متخفش ، طلع و كنت ماسكاه من فخاده و وشي عند بتاعه و دماغي تقولي حسسي على بتاعه و انا مش عارفه ازاي، و انا بكلمه و هو بيغير في اللمبه فرحت مدخله ايدي عند فخاده من جوه و بقوله بمسكك جامد اهو و في الاخر اديته لمبه شغاله و ركبها و نورت و هو نازل و انا ماسكاه رحت كاني ايدي خبط جت في بتاعه بالغلط بس بالغلط دي مسحت بكف ايدي على بتاعه و حسيت بيه ، قلت انا لازم اعمل حاجه مينفعش يمشي دي فرصتي ، رحت قايلاه ما تقعد شويه يا ميدو اتعرف بيك مش تعرف جيرانك كده ، قالي معلش يا طنط انا مستعجل بس ، رحت قايلاله اقعد يا واد مالك كده فراح قاعد و قعدت اساله عن نفسه و كده و انا دماغي بتهيجني و بقوله بس انت حلو اوي يا واد و هو قاعد متوتر و رحت حاطه ايدي على وشه و احسس براحه و رحت مقربه من شفايفه و بقوله شفايفك حلوه عايزه ابوسها و رحت بايسه شفايفه ، فاتخض كده و قام و بيقولي انا عايز امشي ، رحت متعصبه عليه و قعدته و قلتله ولا اوعى تقولي عايز امشي دي تاني ، خليك شويه ، و قعدت احسس على صدره و نزلت ايدي على فخاده بحسس عليها و رحت حاطه ايدي على بتاعه فقالي بلاش يا طنط مش هينفع كده ، قلتله هتزعلني منك كده و لو قلت لحد هقولهم انك كداب و اخلي ابني يضربك ، اسمع الكلام و انا اخلي ابني ميديقاكش تاني ، فرد عليا بخوف و قالي حاضر يا طنط، و رحت بايساه في شفايفه و انا بحسس على بتاعه فوق الشورت بعدين رحت ماسكه ايديه و حاطاها على صدري و قلتله يقفش فيهم براحه، فهو يقفش في صدري و انا بحسس على بتاعه و انا ببوسه ، بعدين رحت مطلعه بتاعه من البنطلون و حجمه زاد شويه بس لسه مش منتصب ، فرحت مطلعه صدري و بقوله ايه رايك في صدري فقالي حلوين يا طنط فرحت ساحبه راسه و قلتله ارضع في صدري ، قعد يرضع في صدري و انا بدعك في بتاعه لحد ما حسيت بتاعه ده بقى صلب بس بيضغط سنه بسيطه دي الكوره الاسفنج الناشفه شويه ، و الاقي زبه ده كبر اوي و تخين و قلتله استنى هنا و رحت جايبه مسطره اقيس زبه لقيت طوله ١٨ سنتي و عرضه ٤ ، زبه اكبر من زب جوزي بكتير ، شفت زبه هجت اكتر و بقوله ايه يواد الزب ده انا لازم اتناك منك النهارده مش هسيبك غير و زبك ده جوايا فاهم ولا لا و هو يقولي حاضر يا طنط هعمل كل حاجه ، و رحت مقلعاه الهدوم خالص و و قلعت هدومي كلها و رحت منيماه ع الكنبه و مسكت زبه امص فيه و ادعك و الحس في بضانه و امص فيهم بعدين قمت و قعدت و فتحت رجلي و جبت راسه عند كسي و قلتله الحس في كسي بلسانك الحلو ده ، و قعد يلحس في كسي و انا بقول ااه و على اخري بعدين قمت و قعدته ع الكنبه و قعدت على فوقيه و صدري لوشه و مسكت زبه و جبته راس زبه عند كسي و رحت مدخله الراس و زبه بيخش حاسه اني اول مره زب يدخل فيا زبه داخل كبير اوي بس حلو اوي ، و قعدت اطلع و انزل على زبه و اقوله اه يا واد زبك حلو اوي يا واد و اجيب حلمة صدري في بوقه و اقوله ارضع من بزازي و قلتله يحط ايده على طيزي ، و بدات اتتنطط على زبه جامد و اقول اااه زبك حلو اوي يا ميدو حاسه بزبك مالي كسي كله و داخل للاخر ، اضرب على طيزي يا ميدو و هو يضربني على طيزي و بيمص في حلمة صدري ، فضلت كده لحد ما جبتهم ، بعدين قمت من عليه و نزلت على ركبي و مسكت زبه امص فيه و امص في بضانه و اقوله انا زبك حبيته اوي يا واد لازم اشوفك كتير هتيجي تاني قالي حاضر يا طنط ، قلتله طب جسمي عجبك قالي اه حلو يا طنط ، بعدين رحت عامله وضع الدوجي على الكنبه و قلتله ينيكني و راح مدخل زبه و قعد ينيك فيا و اقوله جامد يا ولد نيك جامد و انا حاسه بزبه في اعماق كسي و بيفشخني و اقول اااه يا ميدو نيك جامد يا حبيبي و هو عمال يرزع و اقوله بسرعه يا قلبي نيك جامد و اضربني على طيزي و هو شغال نيك و يلسعني على طيزي ، لحد ما قلتله كفايه و رحت قايمه ، قلتله يقعد على ركبه ع الارض و رحت قاعده ع الكنبه و رافعه رجلي و قلتله الحس كسي ، قعد يلحس كسي و انا مستمتعه اوي و بلعب في شعره ، و اقوله الحس يا واد عجبك كسي يا ميدو و هو يقولي اه يا طنط ، بعدين قلتله قوم اقف و راخ واقف و نزلت ضهري شرين و حوضي بقى على طرف الكرسي و رجلي مرفوعه و مسكت زبه شديته لكسي و خليته يحرك زبه على كسي من بره و قلتله دخل زبك و راح مدخل زبه و قعد ينيك و بقوله عارف يا واد زبك ده حلو اوي و يجنن و بنات كتير و ستات عايزينه ، انت واد جميل و حلو و زبك يجنن عايزه اتناك منك على طول و هو عمال ينيك و انا اقوله نيك بسرعه يا حبيبي و هو ييزود في النيك و انا اقول ااااه جامد مش قادره و رحت ساحبه وشه لوشي و مسكته ابوس في شفايفه و هو عمال ينيك في كسي و انا حاسه اني بروح في حته تانيه و رحت قافشه على ضهره برجليا و اقوله نيك جامد اااه اااه اااه و فضل ينيك جامد لحد ما كسي اتهرى و مبقاش يستحمل و رحت راعشه و و جبتهم بس هو لسه شغال بيرزع فيا و فجأه الاقيه راح نازل نزله و ريح فيها و احس بدفعات سخنه بتنزل في كسي و هو مريح عليا و بيقول ااه ااه و بينهج و حاسه بسخونة لبنه جوه كسي ، و رحت سايباه عليا و بقوله خليك كده ريح شويه. و بقوله انا حبيتك يا ولا اوي ، عايزاك تجيلي و تريح كسي كل شويه خلاص ، قالي حاضر يا طنط ، قوم بقى البس هدومك و روح ، و راح ماشي.
…..
كده الجزء الاول خلص و انتو سمعتو القصه من مدام ناهد ، استنوا الجزء التاني و اسمعو القصه من شخصيه تانيه في نفس العمارنة .،
في الجزء الاول مدام ناهد حكت عملت ايه مع ابن جارتها ميدو و في الجزء التاني هتحكيلكو شيماء بنت مدام ناهد عرفت ميدو ازاي و حصل بينهم ايه.
الجزء الثاني:
انا شيماء بنت عندي ١٩ سنه ساكنه في عمارة 69 في حي شعبي و بدرس في معهد ، حكايتي بدا لما في مره و انا مروحه من المعهد و معديه على حاره قريبه من حارتنا لقيت تلات شباب ماشيين ورايا و بيعاكسوني و بيرخموا عليا ، فضلت ماشي و امد بس هما برده ورايا لحد ما واحد منهم راح مادد ايده و لمسني في فخادي فرحت واقفه و شاتماه و لقيتهم بيشتموني و واحد منهم راح من ورايا مسك صدري فانا اترعبت و مره واحد الاقي واحد داخل برجله في العيال اللي بيتحرشوا بيا و الاقيه ميدو جارنا ، لقيته ماسك واد منهم ع الارض و نازل فيه ضرب ، التاني راح ضرب ميدو على ضهره فميدو لفله و ضربه قعدو يضربو في بعض لحد ما العبال بعدت و لقيت ميدو بيقولي تعالي نروح مع بعض ، روحت معاه و وصلنا العماره و شكرته ، و قعدت كام يوم بفكر في اللي حصل و ازاي ميدو طلع جدع و انقذني ، حبيت اعرفه اكتر و قلت لما اقابله تاني اخد رقمه ، ففيوم طالعه ع السلم و لقيت ميدو نازل فرحت مسلمه عليه و وقفت اكلمه و رحت طالبه رقمه ، جيت بليل بعتهله رساله و رد عليا و بدانا نتكلم ، قعدنا ايام نتكلم خصوصا بليل و كان الكلام معاه ممتع، و في مره و انا بدعك في كسي و بدخل الخياره في كسي لقيت نفسي بفكر في ميدو و هو فوقي و بينكني و بقيت اتخيل و انا ببوسه في شفايفه و في وشه الحلو و بتخيل و هو بيرضع في بزازي و يلحس كسي ، لدرجة اني بقيت اجيب اسرع لما بتخبله ، قعدت فتره كده لدرجة اني بقيت احلم بيه و هو بينكني ، بقيت عايزه اتناك منه جدا ، فمره و احنا بنتلكم ع الواتس طلبت منه نتكلم فيديو احسن بدل الكتابه و بدانا نتكلم بعض فيديو ، و قعدنا فتره نتكلم فيديو و في يوم فتحت الكاميرا و انا لابسه بلوزه كات واسعه و قعدنا نتكلم و لقيته بيقولي ان جسمي عاجبه فكلامه عجبني و قلت فرصه ممكن اجيب رجله ، قعدنا فتره نتكلم كام و افرجه على جسمي و اطلع بزازي قدامه ، فقلتله انت شفت بزازي وريني بقا زبك و راح منزل البنطلون و مطلع زبه و اتصدمت ايه الزب ده، ده في الكاميره و عامل كده امال في الحقيقه ايه ، قلتله انت زبك باين عليه كبير اوي ، راح قايلي مش عايزه تشوفيه في الحقيقه و تمسكيه ، قلتله عايزه بس ازاي ، قالي هنشوف طريقه بعدين قالي ممكن توريني طيزك و رحت قالعه البنطلون و ورينه طيزي ، و لقيته بيقولي عايز يدخل زبه في كسي من ورا و ينيك فيا و انا بتخيل كلامه و بهيج على كلامه و هو بيقولي هينكني ازاي و بدعك في كسي لحد ما اجيب ، فضلنا كده فتره، لحد ما قلت لازم اقابله و اتناك منه ، فكلمته و قلتله يقابلني عند سلم السطوح ، حته مفيش حد ممكن يشوفنا فيها ، طلعنا و في الاول مسكنا بعض احضان و بوس و زانقني في الحيطه و راح فاتح الجلابيه و مطلع بزازي و قعد يمص فيها و انا بايدي بحسس على زبه من فوق البنطلون و حاسه بزبه كبير و بقوله زبك كبير اوي ، و بعدين و هو بيرضع في بزازي راح رافع جلابيتي و مدخل ايده تحت الكلوت و قعدت يدعك في كسي بايده و بيقولي هدخل صباعي في كسي قلتله بهيجان دخله ، كسي مفتوح ، و راح مدخل صباعه و قعد يلعب في كسي ، بعدين راح مطلع زبه من البنطلون ، انا قلت احا ايه كل ده ازاي في زب كده ، زبه كبير اوي و تخين و طويل حتى كنت بمسكه بايدي الاتنين و لسه جزء كبير منه ظاهر ، هو واقف و نزلت عند زبه و قعدت ادعك فيه و امص في زبه و هو واقف ساند ع الحيطه قعدت امص في زبه و الحس فيه و امص في بضانه ، بعدين راح موقفني و زنقني في الحيطه و بزازي لازقه في الحيطه و طيزي راجعه لورا شويه و هو بيمشي زبه على كسي و راح مدخل راس زبه في كسي و زبه بيدخل حاسه ان كسي بيتفشخ ، و انا اقوله براحه كبير اوي و هو يدخل الراس و يطلع يدخل و يطلع بعدين سنه سنه يدخل زبه لحد ما دخل زبه كله ، حسيت ان كسي مفشوخ و مفهوش مكان حاسه بزبه مالي كسي ، فضلت مدخل زبه كله في كسي و بايده يدعك في بزازي و انا لافه وشي لوشه و بنبوس في بعض ، بعدين بدا يتحرك سنه سنه براحه و انا بقول براحه بصوت واطي اااه مممم زبك يجنن ، و بدا يزود نيك براحه و احس بزبه و هو بييطلع و يدخل يخبط في اعماق كسي و بدا ينيك عادي و انا اااه اااه مش قادره زبك جامد اوي يا ميدو ، زبك بيفشخ كسي يا ميدو و قعد ينيك فيا و بقول اااه اااه هجيب و لقيت نفسي برعش و رجلي مش شايلاني و كنت هقع و هو مسكني ، طلع زبه و فضلنا فتره نبوس بعض فيها ، بعدين راح ساند ضهري ع الحيطه و وسع رجلي و نزل يلحس في كسي ، قعدت يلحس و بحس بيه و هو بيشد شفرات كسي و يمص زنبوري و انا بولع و مستمتعه فشخ و بقول بصوت واطي مممم اااه ، بعدين راح قايم و خدني على ترابزين السلم و بطني ع الترابزين و رفع رجلي اليمين ع الترابزين و راح مدخل زبه و قعد ينيك فيا ، و لقيته بيشد شعري لورا براحه و عمال ينيك و حاسه بكل ملي من زبه في كسي و هو بيتحرك ، قعد ينيك فيا و صوت جسمه وهي بتخبط في طيزي و مطلعه صوت ، لحد ما قلتله هجيب هجيب و ورحت ماسكه في الترابزين جامد و وسطي رعش ، فزبه طلع من كسي بعدين راخ مدخله تاني و قعد ينيك و خلاص مبقتش قادره و بقوله جيب بقى يا ميدو جيب بره يا ميدو مبقتش قادره ، زبك صعب اوي يا ميدو و هو شغال لحد ما طلع بتاعه و فوق طيزي و لقيت لبنه نازل على افايا و و ضهري لحد طيزي حتى جه شويه على شعري من ورا ، لبست الجلابيه و حطيت الطرحه على راسي و نزلنا كل واحد واح بيته.
دي نهاية الجزء التاني و شيماء بنت مدام ناهد حكت عملت ايه مع ميدو ، استنوا الحزء التالت قريب و شوفو هيحصل ايه في عماره 69.
في خلال الاجزاء اللي فاتت مدام ناهد و بنتها شيماء حكوا عرفو ميدو ازاي و ازاي اتناكو منه في الجزء ده اللي هيحكيه المره دي ميدو و هيحصل موقف مكنش ع البال.
الجزء الثالث : ميدو و مدام ناهد و بنتها شيماء.
اهلا انا ميدو شاب عندي ١٨ سنه كنت عايش حياتي كلها بره مصر و بس بنزل في اجازة الصيف ، ساكن في حي شعبي في عمارة 69 اتعرفت على مدام ناهد و بنتها شيماء و على علاقه جنسيه بيهم بس مفيش واحده تعرف اني بنيك التانيه ، لحد ما في يوم كنت عند مدام ناهد و جوزها و ابنها مسافرين و شيماء مع صاحبتها في الدرس و انا ماسك مدام ناهد من طيزها و بنيك في كسها دوجي و عمال ارزع فيها ع السرير و فجأه الاقي شيماء دخلت علينا و انا قلبي وقع، شيماء واقفه مبلمه و عنيها مبرئه و بتقول ايه ده. ايه ده ازاي ايه اللي بتعملوه ده و و انا واقف متمسمر و ماسك طيز مدام ناهد و زبي في كسها ، و مدام ناهد برده عاجزه عن الكلام فرحت قايم واقف ع الارض و شيماء بتقول انتو ازاي مع بعض كده ازاي يمه بتعملي كده معاه و البت مش مصدقه و الاقي مدام ناهد بتقولها ششش وطي صوتك و راحت ماسكاه و بتقولها اوعي صوتك يطلع انتي فاهمه ، اه بتناك منه زي ما هو كان بينيكك فرحت انا و شيماء مصدومين و مدام ناهد بتقول فاكراني مش عارفه اللي بيحصل بينكو و شفتكو مع بعض لما خرجت و قعدتي لوحدك في البيت و رجعت لقيته بينيكك بس خرجت و متكلمتش ، فتهدي كده و تسكتي و حسك عينك تقولي لحد. فلما لقيت ان مدام ناهد عارفه اني بنيك بنتها و شيماء عرفت اني بنيك امها فقلت اتدخل و اهدي الموضوع و اقلبه لصالحي ، و رحت مهدي شيماء و بقولها شيماء اهدي مفيش حاجه. فكري في الموضوع براحه امك انثى زي ما انتي انثى و هي برده عايز حد يحسسها بانوثتها و يكفي رغابتها، و بكلمها و انا بحسس على صدرها براحه، فشيماء بتقولي بس بس هي متجوزه عايزه ايه تاني فمدام ناهد قلتلها متجوزه ع الفاضي انتي بنفسك بتستمتعي بزبره و انا كمان عايزه استمتع ابوكي مش بيكيفني و انا ليا رغباتي و احتياجاتي. ، فمدام ناهد قاعده ع طرف السرير و شيماء قصادها و انا ورا شيماء و انا بدعك في بزاز شيماء و بقولها انتي عايزه و امك عايزه ايه رايك نهدى كده و نعمل مع بعض و كلنا نستمتع ولا ايه يا طنط ناهد فمدام ناهد قالتلي انا معنديش مانع، فبقول لشيماء ايه رايك فردت عليا بتقولي مش عارفه مش مستوعبه اني اتناك قدام امي ، قلتلها عادي و هنيك امك قدامك برده. خلينا كلنا ننبسط فشيماء قالت ماشي موافقه، قعدت ابوس في شيماء و اقلعها هدومها خالص ، و رحت ماسك بزاز شيماء برضع فيها بعدين قلت لمدام ناهد ترضع في الفرده التانيه معايا و اقولها بزاز بنتك حلوه اوي يا طنط و هي تقولي اه هتطلعلي لما تكبر ، بعدين مدام ناهد راحت قايلالي انام على ضهري و مسكت زبي تمص فيه و انا مستمتع جدا و بقول لشيماء انعلمي المص على اصوله من امك ، و مدام ناهد قاعده تمص و تلحس و تلحس بضاني ، و راحت قايله لبنتها يلا مصي زبه يا بت وريني هتمصي ازاي ، و شيماء تنزل على زبري مص و لحس جامد و امها تقولها براحه يا بت مش كده ، و راحت مدام ناهد ماسكه زبي و بوقها عند زبي و تقول لبنتها بصي تمصي الاول الراس كده بعدين تمصي هنا و تلحسي بلسانك كده و تطلع بلسانك و تدخل زبه كله في بؤك و تمصي. يلا وريني و شيماء تمسك زبي و تعمل بكلام امها و مدام ناهد تقول ايوه كده ، مصي كويس و استمتعي بزبه و انا اقولها اااه يا طنط انتي خبره كبيره اوي ، بعدين مدام ناهد قامت و قعدت على زبي و طيزها ليا و قعدت تتنطط على زبي بطيزها المربربه الكبيره و شيماء راحت قاعده بكسها على وشي و قعدت الحس في كس شيماء و امها ناهد بتتناك على زبي، بعدين مدام ناهد قامت من عليا و نامت على ضهرها و فاتحه رجلها و رحت مخلي شيماء تعمل وضع الدوجي و راسها عند كس امها و انا ماسك شيماء بنيك فيها و قلتلها الحسي كس امك و امها تقولها ايوه الحسي كسي و هو بينيكك يا بت ، و انا بنيك شيماء و هي بتأوه و بتلحس في كس امها ، بعدين مدام شيماء قالتلي هات زبك دخله و نيكني عايزه زبك و رحت موسع شيماء و نازل بزبي في كس مدام ناهد و هي تقول اااه نيك جامد دب بزبك في كسي و قعدت تتأوه لحد ما جابت و انا ببوسها في شفايفها ، بعدين قعدت اريح و مدام ناهد و شيماء بيمصو في زبي قعدو يمصو في زبي و مدام ناهد تقولي احنا شراميطك يا فحلي ، جسمنا و كساسنا خدامين زبك الكبير،
بعدين رحت ماسك شيماء و نمت على جمبي و شيماء على جمبها و رافع رجلها اليمين و مدخل زبي في كسها بنيك فيها ، و انا بنيك في شيماء و مدام ناهد امها حاطه وشها عند زبي و بتلحس بضاني و تقولي ايوه نيك جامد نيك اللبوه الصغيره جامد افشخ كسها بزبك الكبير و شيماء بتصوت و انا برزع و ماسك بزازها بقفش فيها و ببوسها من شفايفها لحد ما شيماء جابت و قعدت ترعش ، بعدين مسكت مدام ناهد دوجي ستايل و ماسك طيزها برزع فيها و هي تتأوه و شيماء تحت بضاني بتلحس فيهم ، قعدت انيك في مدام ناهد شويه بعدين قمت اريح و ضهري ساند ع المخده و مرفوع شويه و شيماء بتمصلي و مدام ناهد بتبوس فيا و بتديني بزازها امص فيهم ، بعدين شيماء قامت و راحت قاعده على زبي و وشها لوشي و مدام ناهد واقف و منزله كسها عند وشي الحس فيه ، شيماء عماله تتناك على زبي و انا بلحس في كس مدام ناهد ، بعدين رحت قايم و مخلي مدام ناهد تنام على ضهرها بس بجمب شويه و رفعت رجلها اليمين على كتفي و مدخل زبي في كسها و هاتك يا نيك بنيك فيها و هي تصوت و تأوه و انزل ابوس في شفايفها و اطلع ارزع لحد و انا بنيك فيها و ببوسها و احس بيها و هي بترعش و بتجيب ، و بعدين قمت و مسكت شيماء و وقفت على الارض و سحبت شيماء على طرف السرير و هي على ضهرها و فتحت رجلها و قعدت انيك في كسها و ارزع فيه و شيماء تقول اااه ااااه و امها تقولها خدي زبه كله في كسك يا لبوه كسك مش قادر على زبه زبه بيفشخك يا شرموطه ، و شيماء بتأوه جامد لحد ما رعشت و جابت و انا فضلت انيك شويه و رحت قايل قربت اجيب خلاص و مدام ناهد بتقولي جيب في بوقنا و راحو قاعدين على ركبهم ع الارض و و رحت واقف داعك زبي بايدي و موجهه لوشهم و مدام ناهد تقولي هات لبنك يا فخلي شربني لبنك نزل لبنك كله عليا و رحت ناطر لبني في بوء مدام ناهد و هي فاتحاه و لبن نزل على وشها و صدرها و مدام ناهد بلعت لبني و بتقول لبنتها مصي زب فحلك يا بت و الحسي اللبن اللي عليه و شيماء تمصلي و قلتلها الحسي اللبن اللي على بز امك و شيلي اللبن بلسانك كويس و شيماء تلحس لبني من على بز امها لحد نا تنضفه كله و قعدنا نريح و خلصنا و لبسنا.
——-
اديكو شفتو حكاية ميدو و ازاي ناك مدام ناهد و شيماء بنتها مع بعض ، و بقى ينيكهم سواء مع بعض كل فتره ، استنوا بقى في الجزء الرابع و هتحصل صدمه كبيره و هيحكيها شخصيه جديده مصدومه من اللي شافته.
زي ما شفتو في الاجزاء السابقه ازاي مدام ناهد عرفت ميدو و جابته شقتها و مارست معاه و ازاي بنتها شيماء عرفته و بقت تمارس معاه كل فتره و فضل ميدو ينيكهم كل واحده لوحدها لحد ما شيماء قفشت ميدو مع امها و في الاخر ميدو ناكهم مع بعض، الموضوع فضل بين مدام ناهد و شيماء و ميدو لفتره كبيره لحد ما حصل اللي محدش كان متوقعه ، هيحكيها ليكم المره دي ابن مدام ناهد عن اللي شافه.
الجزء الرابع :
انا علاء عندي ٢١ سنه و عايش في منطقه شعبيه في عماره ٦٩ بدرس في معهد فني صنايع اغلب وقتي في الشارع مع صحابي ليا وضعي في المنطقه و الكل عاملي حساب و اللي يجي عليا بفرج المنطقه عليه ، في واد جارنا كان بيسافر و بيجي معفروش لحد ما نزل مصر و مبقاش يسافر ، كنت برخم عليه و احيانا ببدا معاه مشاكل عشان اضربه ، فضلت اعامله كده فتره لحد ما شفت اللي مكنتش اتوقعه ، في يوم سافرت انا و ابويا البلد نقعد كام يوم هناك، و تاني يوم اتصل عليا واحد في منطقتي بيعزمني على فرحه بكره ، فطبعا رحت راجع عشان احضر الفرح و رجعت لوحدي ، وصلت الشقه و بفتح الباب بالمفتاح و اسمع صوت غريب جاي من اوضة امي ، باب الاوض كان متوارب كانه مقفول بس مفتوح سنه ، اتخضيت و في نفس الوقت خايف اروح ابص اشوف اللي خايف منه ، سامع صوت امي و هي بتأوه و سامعها بتقول اااه كمان كمان ، اتسحبت و ببص و حسيت اني قلبي هيقف ، الاقي امي نايمه على واحد ع السرير رجعت و سندت ع الحيطه و ماسك قلبي ، قلبي بيدق بسرعه من اللي انا شفته ، مش عارف اعمل ايه و اتصرف ازاي ، و اسمع امي بتقول نكني جامد يا ميدو ارزعني بزبك يا ميدو ، انا قلت ميدو ، ميدو مين ازاي و ابص الاقي امي راكبه على زب ميدو جارنا و شايف زبه عمال يدق في كس امي من تحت ، انا الدم بيفور في عروقي و عايز اخش افرتكهم و امسك ميدو اقتله ، بس خفت اما الناس تعرف ، و يعرفو ان ام علاء كانت بتتناك من ميدو الشاب الصغير هيبقى شكلي ايه قدام الناس هبقى ملطشة الحاره و المنطقه و مش هقدر اعيش فيها و هروح فين كمان ، فضلت افكر لحد ما هديت و قلت اهم حاجه محدش يعرف ، انا مش هعمل حاجه و طالما محدش يعرف فكان مفيش حاجه حصلت ، و اسمع صوت امي و هي بتقول اديني زبك و ابص عليهم و الاقي ميدو واقف على ركبه ع السرير و امي موطيه و ماسكه زبه تمص فيه ، شايف امي ماسكه زب كبير اوي ببص عليه و مزهول ازاي زب بالكبر ده داخل كله في كس امي ، و امي عماله تمص في زب ميدو بنهم ولا كانها جعانه و مكلتش من يومين و توطي و تمص بضانه و بعدين ميدو يلف امي و امي تعمل وضع الدوجي و تنزل راسها ع السرير و طيزها مرفوعه، و ميدو واقف على ركبته ورا طيزها و يدخل زبه في كس امي و يفضل ينيك فيها و امي تتأوه و تقول اااه اااه زبك حلو اوي و انا شايف زب ميدو الكبير و هو عمال ينيك في كس امي و مستغرب ازاي الزب ده كل بيدخل في كس امي، و شايف طياز امي الكبيره المربربه عماله تهز قدامي من زب ميدو و بدات اهيج و زبي يقوم و امسك زبي و ادعك براحه ، و ميدو يقوم من على امي و ينيمها على جنبها و يينام جمبها و يرفع رجلها و الاقيه مدخل زبه في كس امي ، و شايف زبه عمال يدخل و يطلع في كس امي بسرعه و ماسك بزاز امي بايده بيقفش فيها و بزاز امي كبيره و مربره و هو عمال يهز فيهم و امي لافه وشها لوشه و نازلين بوس في شفايف بعض زي العشاق و الاقي امي تقوله مش لو البت شيماء موجوده دلوقتي كانت اتمتعت معانا ، و ميدو يقولها لا انا عايزك لوحدك المره دي و امي تقوله ايوه اخد زبك كله ليا لوحدي و انا مصدوم ، اختي كمان بتتناك منه و عارف ان امي بتتناك منه ، ازاي ، ازاي امي و اختي بيتناكو من ميدو ، يمكن عاجبهم زبه و بيتمتعو بيه و شافو زبه ازاي ، و امي تقوم و ميدو نايم على ضهره و امي تعمل عليه وضع 69 و امي تمسك زبه و كسها عن وش ميدو و هي تمصله و هو يلحس كسها ، الواد زبه كبير اوي لدرجة ان امي ماسكه زبه بايدها الاتنين و لسه راس زبه و سنه كمان ظاهره و امي عماله تمص في راس زبه و انا ماسك زبي بايدي بدعك و ايدي مغطيه زبي ، زبه اكبر من زبي بكتير مش فاهم هو ازاي كده ، فضلت ادعك و انا شايف امي بتمص في زبه جمد و هو عمال يلحس في كسها و و يضرب بايده على طيزها و امي تقوله اااه اضرب كمان ، اديني على طيزي يا فحلي انت الفحل بتاعي و انا شرموطتك ارزع شرموطتك على طيزها و ميدو يضرب بايده على طيزها و انا المنظر خلاني اجيب لبني في ايدي ، مسحت ايدي براحه في قماشه من المطبخ ، و رجعت ابص لقيت امي نايمه على ضهرها و هو رافع رجلها و جايب ركبها عند صدرها و مدخل زبه في كس امي و بينيكها في وضع الميشنوري ، و امي تقوله اااه نيك يا حبيبي نيك كمان قربت اجيب و ميدو يقولها هفضل انيكك لحد ما انزل جوه كسك زي كل مره و امي تقوله لا نزل في بوقي عايزه اشرب لبنك عايزه اشرب لبن فحلي شرب لبوتك لبنك ، اروي عطش شرموطتك بلبنك يا فحلي و انا مستغرب هو كمان كان بينزل لبنه في كس امي ، و فضل ينيك في امي لحد ما لقيت امي بتقول اااه اااه بجيب بجيب و الاقيها بترعش و وسطها بينفض و بتأوه اهات راحه كده و ميدو شغال ينيك فيها و يوطي يبوسها في شفايفها و يقولها يلا قومي غشان تشربي و ميدو يقوم من على امي و يقف على ركبته و امي تحط واس زبه قي بوقها و هو بيدعك زبه و ينزل لبنه في بوء امي و لبنه يسيل من بوء امي و امي تبلع لبنه و تقوله بعشق لبنك ده عايزه اشربه كل يوم ، كويس ان البت شيماء مش معانا كانت هتعوز تشرب لبنك برده ، و قعدت تمص في زبه شويه و راحو نايمين ع السرير ، و رحت انا متسحب و خارج و ماشي في الشارع مش مصدق و مش عارف اعمل ايه ، كلمت واحد صاحبي و رحت قعدت عنده ، و بعد كده بقيت لما ابويا يطلع بره البيت اقول اني رايح مشوار و راجع متاخر و اقعد اراقب لحد ميدو يجي البيت و ادخل ابص عليهم و ادعك عليهم و شفت اختي معاه و شفته بينيك امي و اختي مع بعض.
———
شفتو علاء حاكلكو على اللي شافو لما رجع البيت فجأه و ازاي مقدرش يعمل حاجه عشان مينفضحش في الحاره و بقى كل فتره يشوف ميدو و هو بينيك محارمه و علاء بقى عاجبه الوضع و بيتفرج في الخفى ، يا ترى هيحصل ايه قي الجزء الخامس و هل هيكتشفو ان علاء عرف و بيتجسس عليهم ؟.
الجزء الاول هتحكيه مدام ناهد،
الجزء الاول :
اهلا انا اسمي مدام ناهد ساكنه في حي شعبي متجوزه و ساكنه في عماره ٦٩ الدور التالت عندي ٤٧ سنه و عندي ولد و بنت الولد عنده ٢١ سنه و البنت ١٩ سنه ، ابني شقي جدا و بيعمل مشاكل في الحاره و خناقات بقول خليه الدنيا عايزه العفي اللي يديها برجله بس كان دايما بيتنمر و يدايق ميدو ابن جارتي اللي في الخامس ، ميدو عنده ١٨ سنه كان عايش هو واهله بره مصر و رجع مصر عشان الجامعه ولد جميل بس في حاله و مش بيتواصل مع حد ، كنت بتدايق لما بشوف ابني بيتنمر عليه و اقوله عيب كده ميصحش يقولي ماشي و برده يتنمر عليه. بقالي اكتر من ٥ سنين جوزي ملمسنيش بقيت بمتع و اكيف نفسي بخياره و انا لوحدي و حتى فين و فين لما جوزي يقوم عليا بيخلص في ٥ دقايق و بحسش ببتاعه خالص يدوب احساس بسيط ميشبعنيش، كنت بشوف الواد ميدو و كان عاجبني واد وسيم و عوده حلو، كنت و انا بضرب سبعه و نص مع نفسي مش عارفه ليه بفكر فيه، فضلت الفكره تكبر في دماغي لحد ما خلاص عايز اعمل حاجه مع الواد ده. و في يوم جوزي و ولادي سافرو البلد في الصعيد يقضو يومين هناك، و انا قاعده في البلكونه لوحدي لقيت الواد ميدو جاي من اخر الشارع و دخل البقاله ، دماغي قالتلي دخليه عندك البيت ، قلت ادخله ازاي هو واد مش بيكلم حد ، قلت اخلع لمبه و احط واحده بايظه و اقوله يغيرهالي.
عملت كده و فتحت الباب مستنياه و لقيته طالع ع السلم و كان لابس شورت و فانله كان جاي من النادي ، اول ما شفته ازيك يا ميدو عامل ايه يا حبيبي فرد عليا بكسوف و بيقولي كويس يا طنط ، بقولك يا ميدو ممكن تخش تغيرلي اللمبه فقالي بقلق لا معلش يا طنط انا عايز اطلع قلتله غيرها على طول متخفش ، قالي لا مش هقدر يا طنط ، قلتله انا اول مره اطلب منك طلب كده تكسفني و مفيش حد موجود حتى علاء ابني سافر مع ابوه و اخته ، و رحت ماسكه ايده و قلتله تعالى بس غيرها و راح قايلي ماشي ، دخلته الشقه و قفلت الباب فاتخض كده فقلتله بقفل الباب بس عشان القطط ، وديته لمكان اللمبه و هو يفكها و اديله واحده تانيه بايظه و هو كان واقف على كرسي صغير فوق الترابيزه و كان خايف يطلع فقلتله همسكك متخفش ، طلع و كنت ماسكاه من فخاده و وشي عند بتاعه و دماغي تقولي حسسي على بتاعه و انا مش عارفه ازاي، و انا بكلمه و هو بيغير في اللمبه فرحت مدخله ايدي عند فخاده من جوه و بقوله بمسكك جامد اهو و في الاخر اديته لمبه شغاله و ركبها و نورت و هو نازل و انا ماسكاه رحت كاني ايدي خبط جت في بتاعه بالغلط بس بالغلط دي مسحت بكف ايدي على بتاعه و حسيت بيه ، قلت انا لازم اعمل حاجه مينفعش يمشي دي فرصتي ، رحت قايلاه ما تقعد شويه يا ميدو اتعرف بيك مش تعرف جيرانك كده ، قالي معلش يا طنط انا مستعجل بس ، رحت قايلاله اقعد يا واد مالك كده فراح قاعد و قعدت اساله عن نفسه و كده و انا دماغي بتهيجني و بقوله بس انت حلو اوي يا واد و هو قاعد متوتر و رحت حاطه ايدي على وشه و احسس براحه و رحت مقربه من شفايفه و بقوله شفايفك حلوه عايزه ابوسها و رحت بايسه شفايفه ، فاتخض كده و قام و بيقولي انا عايز امشي ، رحت متعصبه عليه و قعدته و قلتله ولا اوعى تقولي عايز امشي دي تاني ، خليك شويه ، و قعدت احسس على صدره و نزلت ايدي على فخاده بحسس عليها و رحت حاطه ايدي على بتاعه فقالي بلاش يا طنط مش هينفع كده ، قلتله هتزعلني منك كده و لو قلت لحد هقولهم انك كداب و اخلي ابني يضربك ، اسمع الكلام و انا اخلي ابني ميديقاكش تاني ، فرد عليا بخوف و قالي حاضر يا طنط، و رحت بايساه في شفايفه و انا بحسس على بتاعه فوق الشورت بعدين رحت ماسكه ايديه و حاطاها على صدري و قلتله يقفش فيهم براحه، فهو يقفش في صدري و انا بحسس على بتاعه و انا ببوسه ، بعدين رحت مطلعه بتاعه من البنطلون و حجمه زاد شويه بس لسه مش منتصب ، فرحت مطلعه صدري و بقوله ايه رايك في صدري فقالي حلوين يا طنط فرحت ساحبه راسه و قلتله ارضع في صدري ، قعد يرضع في صدري و انا بدعك في بتاعه لحد ما حسيت بتاعه ده بقى صلب بس بيضغط سنه بسيطه دي الكوره الاسفنج الناشفه شويه ، و الاقي زبه ده كبر اوي و تخين و قلتله استنى هنا و رحت جايبه مسطره اقيس زبه لقيت طوله ١٨ سنتي و عرضه ٤ ، زبه اكبر من زب جوزي بكتير ، شفت زبه هجت اكتر و بقوله ايه يواد الزب ده انا لازم اتناك منك النهارده مش هسيبك غير و زبك ده جوايا فاهم ولا لا و هو يقولي حاضر يا طنط هعمل كل حاجه ، و رحت مقلعاه الهدوم خالص و و قلعت هدومي كلها و رحت منيماه ع الكنبه و مسكت زبه امص فيه و ادعك و الحس في بضانه و امص فيهم بعدين قمت و قعدت و فتحت رجلي و جبت راسه عند كسي و قلتله الحس في كسي بلسانك الحلو ده ، و قعد يلحس في كسي و انا بقول ااه و على اخري بعدين قمت و قعدته ع الكنبه و قعدت على فوقيه و صدري لوشه و مسكت زبه و جبته راس زبه عند كسي و رحت مدخله الراس و زبه بيخش حاسه اني اول مره زب يدخل فيا زبه داخل كبير اوي بس حلو اوي ، و قعدت اطلع و انزل على زبه و اقوله اه يا واد زبك حلو اوي يا واد و اجيب حلمة صدري في بوقه و اقوله ارضع من بزازي و قلتله يحط ايده على طيزي ، و بدات اتتنطط على زبه جامد و اقول اااه زبك حلو اوي يا ميدو حاسه بزبك مالي كسي كله و داخل للاخر ، اضرب على طيزي يا ميدو و هو يضربني على طيزي و بيمص في حلمة صدري ، فضلت كده لحد ما جبتهم ، بعدين قمت من عليه و نزلت على ركبي و مسكت زبه امص فيه و امص في بضانه و اقوله انا زبك حبيته اوي يا واد لازم اشوفك كتير هتيجي تاني قالي حاضر يا طنط ، قلتله طب جسمي عجبك قالي اه حلو يا طنط ، بعدين رحت عامله وضع الدوجي على الكنبه و قلتله ينيكني و راح مدخل زبه و قعد ينيك فيا و اقوله جامد يا ولد نيك جامد و انا حاسه بزبه في اعماق كسي و بيفشخني و اقول اااه يا ميدو نيك جامد يا حبيبي و هو عمال يرزع و اقوله بسرعه يا قلبي نيك جامد و اضربني على طيزي و هو شغال نيك و يلسعني على طيزي ، لحد ما قلتله كفايه و رحت قايمه ، قلتله يقعد على ركبه ع الارض و رحت قاعده ع الكنبه و رافعه رجلي و قلتله الحس كسي ، قعد يلحس كسي و انا مستمتعه اوي و بلعب في شعره ، و اقوله الحس يا واد عجبك كسي يا ميدو و هو يقولي اه يا طنط ، بعدين قلتله قوم اقف و راخ واقف و نزلت ضهري شرين و حوضي بقى على طرف الكرسي و رجلي مرفوعه و مسكت زبه شديته لكسي و خليته يحرك زبه على كسي من بره و قلتله دخل زبك و راح مدخل زبه و قعد ينيك و بقوله عارف يا واد زبك ده حلو اوي و يجنن و بنات كتير و ستات عايزينه ، انت واد جميل و حلو و زبك يجنن عايزه اتناك منك على طول و هو عمال ينيك و انا اقوله نيك بسرعه يا حبيبي و هو ييزود في النيك و انا اقول ااااه جامد مش قادره و رحت ساحبه وشه لوشي و مسكته ابوس في شفايفه و هو عمال ينيك في كسي و انا حاسه اني بروح في حته تانيه و رحت قافشه على ضهره برجليا و اقوله نيك جامد اااه اااه اااه و فضل ينيك جامد لحد ما كسي اتهرى و مبقاش يستحمل و رحت راعشه و و جبتهم بس هو لسه شغال بيرزع فيا و فجأه الاقيه راح نازل نزله و ريح فيها و احس بدفعات سخنه بتنزل في كسي و هو مريح عليا و بيقول ااه ااه و بينهج و حاسه بسخونة لبنه جوه كسي ، و رحت سايباه عليا و بقوله خليك كده ريح شويه. و بقوله انا حبيتك يا ولا اوي ، عايزاك تجيلي و تريح كسي كل شويه خلاص ، قالي حاضر يا طنط ، قوم بقى البس هدومك و روح ، و راح ماشي.
…..
كده الجزء الاول خلص و انتو سمعتو القصه من مدام ناهد ، استنوا الجزء التاني و اسمعو القصه من شخصيه تانيه في نفس العمارنة .،
في الجزء الاول مدام ناهد حكت عملت ايه مع ابن جارتها ميدو و في الجزء التاني هتحكيلكو شيماء بنت مدام ناهد عرفت ميدو ازاي و حصل بينهم ايه.
الجزء الثاني:
انا شيماء بنت عندي ١٩ سنه ساكنه في عمارة 69 في حي شعبي و بدرس في معهد ، حكايتي بدا لما في مره و انا مروحه من المعهد و معديه على حاره قريبه من حارتنا لقيت تلات شباب ماشيين ورايا و بيعاكسوني و بيرخموا عليا ، فضلت ماشي و امد بس هما برده ورايا لحد ما واحد منهم راح مادد ايده و لمسني في فخادي فرحت واقفه و شاتماه و لقيتهم بيشتموني و واحد منهم راح من ورايا مسك صدري فانا اترعبت و مره واحد الاقي واحد داخل برجله في العيال اللي بيتحرشوا بيا و الاقيه ميدو جارنا ، لقيته ماسك واد منهم ع الارض و نازل فيه ضرب ، التاني راح ضرب ميدو على ضهره فميدو لفله و ضربه قعدو يضربو في بعض لحد ما العبال بعدت و لقيت ميدو بيقولي تعالي نروح مع بعض ، روحت معاه و وصلنا العماره و شكرته ، و قعدت كام يوم بفكر في اللي حصل و ازاي ميدو طلع جدع و انقذني ، حبيت اعرفه اكتر و قلت لما اقابله تاني اخد رقمه ، ففيوم طالعه ع السلم و لقيت ميدو نازل فرحت مسلمه عليه و وقفت اكلمه و رحت طالبه رقمه ، جيت بليل بعتهله رساله و رد عليا و بدانا نتكلم ، قعدنا ايام نتكلم خصوصا بليل و كان الكلام معاه ممتع، و في مره و انا بدعك في كسي و بدخل الخياره في كسي لقيت نفسي بفكر في ميدو و هو فوقي و بينكني و بقيت اتخيل و انا ببوسه في شفايفه و في وشه الحلو و بتخيل و هو بيرضع في بزازي و يلحس كسي ، لدرجة اني بقيت اجيب اسرع لما بتخبله ، قعدت فتره كده لدرجة اني بقيت احلم بيه و هو بينكني ، بقيت عايزه اتناك منه جدا ، فمره و احنا بنتلكم ع الواتس طلبت منه نتكلم فيديو احسن بدل الكتابه و بدانا نتكلم بعض فيديو ، و قعدنا فتره نتكلم فيديو و في يوم فتحت الكاميرا و انا لابسه بلوزه كات واسعه و قعدنا نتكلم و لقيته بيقولي ان جسمي عاجبه فكلامه عجبني و قلت فرصه ممكن اجيب رجله ، قعدنا فتره نتكلم كام و افرجه على جسمي و اطلع بزازي قدامه ، فقلتله انت شفت بزازي وريني بقا زبك و راح منزل البنطلون و مطلع زبه و اتصدمت ايه الزب ده، ده في الكاميره و عامل كده امال في الحقيقه ايه ، قلتله انت زبك باين عليه كبير اوي ، راح قايلي مش عايزه تشوفيه في الحقيقه و تمسكيه ، قلتله عايزه بس ازاي ، قالي هنشوف طريقه بعدين قالي ممكن توريني طيزك و رحت قالعه البنطلون و ورينه طيزي ، و لقيته بيقولي عايز يدخل زبه في كسي من ورا و ينيك فيا و انا بتخيل كلامه و بهيج على كلامه و هو بيقولي هينكني ازاي و بدعك في كسي لحد ما اجيب ، فضلنا كده فتره، لحد ما قلت لازم اقابله و اتناك منه ، فكلمته و قلتله يقابلني عند سلم السطوح ، حته مفيش حد ممكن يشوفنا فيها ، طلعنا و في الاول مسكنا بعض احضان و بوس و زانقني في الحيطه و راح فاتح الجلابيه و مطلع بزازي و قعد يمص فيها و انا بايدي بحسس على زبه من فوق البنطلون و حاسه بزبه كبير و بقوله زبك كبير اوي ، و بعدين و هو بيرضع في بزازي راح رافع جلابيتي و مدخل ايده تحت الكلوت و قعدت يدعك في كسي بايده و بيقولي هدخل صباعي في كسي قلتله بهيجان دخله ، كسي مفتوح ، و راح مدخل صباعه و قعد يلعب في كسي ، بعدين راح مطلع زبه من البنطلون ، انا قلت احا ايه كل ده ازاي في زب كده ، زبه كبير اوي و تخين و طويل حتى كنت بمسكه بايدي الاتنين و لسه جزء كبير منه ظاهر ، هو واقف و نزلت عند زبه و قعدت ادعك فيه و امص في زبه و هو واقف ساند ع الحيطه قعدت امص في زبه و الحس فيه و امص في بضانه ، بعدين راح موقفني و زنقني في الحيطه و بزازي لازقه في الحيطه و طيزي راجعه لورا شويه و هو بيمشي زبه على كسي و راح مدخل راس زبه في كسي و زبه بيدخل حاسه ان كسي بيتفشخ ، و انا اقوله براحه كبير اوي و هو يدخل الراس و يطلع يدخل و يطلع بعدين سنه سنه يدخل زبه لحد ما دخل زبه كله ، حسيت ان كسي مفشوخ و مفهوش مكان حاسه بزبه مالي كسي ، فضلت مدخل زبه كله في كسي و بايده يدعك في بزازي و انا لافه وشي لوشه و بنبوس في بعض ، بعدين بدا يتحرك سنه سنه براحه و انا بقول براحه بصوت واطي اااه مممم زبك يجنن ، و بدا يزود نيك براحه و احس بزبه و هو بييطلع و يدخل يخبط في اعماق كسي و بدا ينيك عادي و انا اااه اااه مش قادره زبك جامد اوي يا ميدو ، زبك بيفشخ كسي يا ميدو و قعد ينيك فيا و بقول اااه اااه هجيب و لقيت نفسي برعش و رجلي مش شايلاني و كنت هقع و هو مسكني ، طلع زبه و فضلنا فتره نبوس بعض فيها ، بعدين راح ساند ضهري ع الحيطه و وسع رجلي و نزل يلحس في كسي ، قعدت يلحس و بحس بيه و هو بيشد شفرات كسي و يمص زنبوري و انا بولع و مستمتعه فشخ و بقول بصوت واطي مممم اااه ، بعدين راح قايم و خدني على ترابزين السلم و بطني ع الترابزين و رفع رجلي اليمين ع الترابزين و راح مدخل زبه و قعد ينيك فيا ، و لقيته بيشد شعري لورا براحه و عمال ينيك و حاسه بكل ملي من زبه في كسي و هو بيتحرك ، قعد ينيك فيا و صوت جسمه وهي بتخبط في طيزي و مطلعه صوت ، لحد ما قلتله هجيب هجيب و ورحت ماسكه في الترابزين جامد و وسطي رعش ، فزبه طلع من كسي بعدين راخ مدخله تاني و قعد ينيك و خلاص مبقتش قادره و بقوله جيب بقى يا ميدو جيب بره يا ميدو مبقتش قادره ، زبك صعب اوي يا ميدو و هو شغال لحد ما طلع بتاعه و فوق طيزي و لقيت لبنه نازل على افايا و و ضهري لحد طيزي حتى جه شويه على شعري من ورا ، لبست الجلابيه و حطيت الطرحه على راسي و نزلنا كل واحد واح بيته.
دي نهاية الجزء التاني و شيماء بنت مدام ناهد حكت عملت ايه مع ميدو ، استنوا الحزء التالت قريب و شوفو هيحصل ايه في عماره 69.
في خلال الاجزاء اللي فاتت مدام ناهد و بنتها شيماء حكوا عرفو ميدو ازاي و ازاي اتناكو منه في الجزء ده اللي هيحكيه المره دي ميدو و هيحصل موقف مكنش ع البال.
الجزء الثالث : ميدو و مدام ناهد و بنتها شيماء.
اهلا انا ميدو شاب عندي ١٨ سنه كنت عايش حياتي كلها بره مصر و بس بنزل في اجازة الصيف ، ساكن في حي شعبي في عمارة 69 اتعرفت على مدام ناهد و بنتها شيماء و على علاقه جنسيه بيهم بس مفيش واحده تعرف اني بنيك التانيه ، لحد ما في يوم كنت عند مدام ناهد و جوزها و ابنها مسافرين و شيماء مع صاحبتها في الدرس و انا ماسك مدام ناهد من طيزها و بنيك في كسها دوجي و عمال ارزع فيها ع السرير و فجأه الاقي شيماء دخلت علينا و انا قلبي وقع، شيماء واقفه مبلمه و عنيها مبرئه و بتقول ايه ده. ايه ده ازاي ايه اللي بتعملوه ده و و انا واقف متمسمر و ماسك طيز مدام ناهد و زبي في كسها ، و مدام ناهد برده عاجزه عن الكلام فرحت قايم واقف ع الارض و شيماء بتقول انتو ازاي مع بعض كده ازاي يمه بتعملي كده معاه و البت مش مصدقه و الاقي مدام ناهد بتقولها ششش وطي صوتك و راحت ماسكاه و بتقولها اوعي صوتك يطلع انتي فاهمه ، اه بتناك منه زي ما هو كان بينيكك فرحت انا و شيماء مصدومين و مدام ناهد بتقول فاكراني مش عارفه اللي بيحصل بينكو و شفتكو مع بعض لما خرجت و قعدتي لوحدك في البيت و رجعت لقيته بينيكك بس خرجت و متكلمتش ، فتهدي كده و تسكتي و حسك عينك تقولي لحد. فلما لقيت ان مدام ناهد عارفه اني بنيك بنتها و شيماء عرفت اني بنيك امها فقلت اتدخل و اهدي الموضوع و اقلبه لصالحي ، و رحت مهدي شيماء و بقولها شيماء اهدي مفيش حاجه. فكري في الموضوع براحه امك انثى زي ما انتي انثى و هي برده عايز حد يحسسها بانوثتها و يكفي رغابتها، و بكلمها و انا بحسس على صدرها براحه، فشيماء بتقولي بس بس هي متجوزه عايزه ايه تاني فمدام ناهد قلتلها متجوزه ع الفاضي انتي بنفسك بتستمتعي بزبره و انا كمان عايزه استمتع ابوكي مش بيكيفني و انا ليا رغباتي و احتياجاتي. ، فمدام ناهد قاعده ع طرف السرير و شيماء قصادها و انا ورا شيماء و انا بدعك في بزاز شيماء و بقولها انتي عايزه و امك عايزه ايه رايك نهدى كده و نعمل مع بعض و كلنا نستمتع ولا ايه يا طنط ناهد فمدام ناهد قالتلي انا معنديش مانع، فبقول لشيماء ايه رايك فردت عليا بتقولي مش عارفه مش مستوعبه اني اتناك قدام امي ، قلتلها عادي و هنيك امك قدامك برده. خلينا كلنا ننبسط فشيماء قالت ماشي موافقه، قعدت ابوس في شيماء و اقلعها هدومها خالص ، و رحت ماسك بزاز شيماء برضع فيها بعدين قلت لمدام ناهد ترضع في الفرده التانيه معايا و اقولها بزاز بنتك حلوه اوي يا طنط و هي تقولي اه هتطلعلي لما تكبر ، بعدين مدام ناهد راحت قايلالي انام على ضهري و مسكت زبي تمص فيه و انا مستمتع جدا و بقول لشيماء انعلمي المص على اصوله من امك ، و مدام ناهد قاعده تمص و تلحس و تلحس بضاني ، و راحت قايله لبنتها يلا مصي زبه يا بت وريني هتمصي ازاي ، و شيماء تنزل على زبري مص و لحس جامد و امها تقولها براحه يا بت مش كده ، و راحت مدام ناهد ماسكه زبي و بوقها عند زبي و تقول لبنتها بصي تمصي الاول الراس كده بعدين تمصي هنا و تلحسي بلسانك كده و تطلع بلسانك و تدخل زبه كله في بؤك و تمصي. يلا وريني و شيماء تمسك زبي و تعمل بكلام امها و مدام ناهد تقول ايوه كده ، مصي كويس و استمتعي بزبه و انا اقولها اااه يا طنط انتي خبره كبيره اوي ، بعدين مدام ناهد قامت و قعدت على زبي و طيزها ليا و قعدت تتنطط على زبي بطيزها المربربه الكبيره و شيماء راحت قاعده بكسها على وشي و قعدت الحس في كس شيماء و امها ناهد بتتناك على زبي، بعدين مدام ناهد قامت من عليا و نامت على ضهرها و فاتحه رجلها و رحت مخلي شيماء تعمل وضع الدوجي و راسها عند كس امها و انا ماسك شيماء بنيك فيها و قلتلها الحسي كس امك و امها تقولها ايوه الحسي كسي و هو بينيكك يا بت ، و انا بنيك شيماء و هي بتأوه و بتلحس في كس امها ، بعدين مدام شيماء قالتلي هات زبك دخله و نيكني عايزه زبك و رحت موسع شيماء و نازل بزبي في كس مدام ناهد و هي تقول اااه نيك جامد دب بزبك في كسي و قعدت تتأوه لحد ما جابت و انا ببوسها في شفايفها ، بعدين قعدت اريح و مدام ناهد و شيماء بيمصو في زبي قعدو يمصو في زبي و مدام ناهد تقولي احنا شراميطك يا فحلي ، جسمنا و كساسنا خدامين زبك الكبير،
بعدين رحت ماسك شيماء و نمت على جمبي و شيماء على جمبها و رافع رجلها اليمين و مدخل زبي في كسها بنيك فيها ، و انا بنيك في شيماء و مدام ناهد امها حاطه وشها عند زبي و بتلحس بضاني و تقولي ايوه نيك جامد نيك اللبوه الصغيره جامد افشخ كسها بزبك الكبير و شيماء بتصوت و انا برزع و ماسك بزازها بقفش فيها و ببوسها من شفايفها لحد ما شيماء جابت و قعدت ترعش ، بعدين مسكت مدام ناهد دوجي ستايل و ماسك طيزها برزع فيها و هي تتأوه و شيماء تحت بضاني بتلحس فيهم ، قعدت انيك في مدام ناهد شويه بعدين قمت اريح و ضهري ساند ع المخده و مرفوع شويه و شيماء بتمصلي و مدام ناهد بتبوس فيا و بتديني بزازها امص فيهم ، بعدين شيماء قامت و راحت قاعده على زبي و وشها لوشي و مدام ناهد واقف و منزله كسها عند وشي الحس فيه ، شيماء عماله تتناك على زبي و انا بلحس في كس مدام ناهد ، بعدين رحت قايم و مخلي مدام ناهد تنام على ضهرها بس بجمب شويه و رفعت رجلها اليمين على كتفي و مدخل زبي في كسها و هاتك يا نيك بنيك فيها و هي تصوت و تأوه و انزل ابوس في شفايفها و اطلع ارزع لحد و انا بنيك فيها و ببوسها و احس بيها و هي بترعش و بتجيب ، و بعدين قمت و مسكت شيماء و وقفت على الارض و سحبت شيماء على طرف السرير و هي على ضهرها و فتحت رجلها و قعدت انيك في كسها و ارزع فيه و شيماء تقول اااه ااااه و امها تقولها خدي زبه كله في كسك يا لبوه كسك مش قادر على زبه زبه بيفشخك يا شرموطه ، و شيماء بتأوه جامد لحد ما رعشت و جابت و انا فضلت انيك شويه و رحت قايل قربت اجيب خلاص و مدام ناهد بتقولي جيب في بوقنا و راحو قاعدين على ركبهم ع الارض و و رحت واقف داعك زبي بايدي و موجهه لوشهم و مدام ناهد تقولي هات لبنك يا فخلي شربني لبنك نزل لبنك كله عليا و رحت ناطر لبني في بوء مدام ناهد و هي فاتحاه و لبن نزل على وشها و صدرها و مدام ناهد بلعت لبني و بتقول لبنتها مصي زب فحلك يا بت و الحسي اللبن اللي عليه و شيماء تمصلي و قلتلها الحسي اللبن اللي على بز امك و شيلي اللبن بلسانك كويس و شيماء تلحس لبني من على بز امها لحد نا تنضفه كله و قعدنا نريح و خلصنا و لبسنا.
——-
اديكو شفتو حكاية ميدو و ازاي ناك مدام ناهد و شيماء بنتها مع بعض ، و بقى ينيكهم سواء مع بعض كل فتره ، استنوا بقى في الجزء الرابع و هتحصل صدمه كبيره و هيحكيها شخصيه جديده مصدومه من اللي شافته.
زي ما شفتو في الاجزاء السابقه ازاي مدام ناهد عرفت ميدو و جابته شقتها و مارست معاه و ازاي بنتها شيماء عرفته و بقت تمارس معاه كل فتره و فضل ميدو ينيكهم كل واحده لوحدها لحد ما شيماء قفشت ميدو مع امها و في الاخر ميدو ناكهم مع بعض، الموضوع فضل بين مدام ناهد و شيماء و ميدو لفتره كبيره لحد ما حصل اللي محدش كان متوقعه ، هيحكيها ليكم المره دي ابن مدام ناهد عن اللي شافه.
الجزء الرابع :
انا علاء عندي ٢١ سنه و عايش في منطقه شعبيه في عماره ٦٩ بدرس في معهد فني صنايع اغلب وقتي في الشارع مع صحابي ليا وضعي في المنطقه و الكل عاملي حساب و اللي يجي عليا بفرج المنطقه عليه ، في واد جارنا كان بيسافر و بيجي معفروش لحد ما نزل مصر و مبقاش يسافر ، كنت برخم عليه و احيانا ببدا معاه مشاكل عشان اضربه ، فضلت اعامله كده فتره لحد ما شفت اللي مكنتش اتوقعه ، في يوم سافرت انا و ابويا البلد نقعد كام يوم هناك، و تاني يوم اتصل عليا واحد في منطقتي بيعزمني على فرحه بكره ، فطبعا رحت راجع عشان احضر الفرح و رجعت لوحدي ، وصلت الشقه و بفتح الباب بالمفتاح و اسمع صوت غريب جاي من اوضة امي ، باب الاوض كان متوارب كانه مقفول بس مفتوح سنه ، اتخضيت و في نفس الوقت خايف اروح ابص اشوف اللي خايف منه ، سامع صوت امي و هي بتأوه و سامعها بتقول اااه كمان كمان ، اتسحبت و ببص و حسيت اني قلبي هيقف ، الاقي امي نايمه على واحد ع السرير رجعت و سندت ع الحيطه و ماسك قلبي ، قلبي بيدق بسرعه من اللي انا شفته ، مش عارف اعمل ايه و اتصرف ازاي ، و اسمع امي بتقول نكني جامد يا ميدو ارزعني بزبك يا ميدو ، انا قلت ميدو ، ميدو مين ازاي و ابص الاقي امي راكبه على زب ميدو جارنا و شايف زبه عمال يدق في كس امي من تحت ، انا الدم بيفور في عروقي و عايز اخش افرتكهم و امسك ميدو اقتله ، بس خفت اما الناس تعرف ، و يعرفو ان ام علاء كانت بتتناك من ميدو الشاب الصغير هيبقى شكلي ايه قدام الناس هبقى ملطشة الحاره و المنطقه و مش هقدر اعيش فيها و هروح فين كمان ، فضلت افكر لحد ما هديت و قلت اهم حاجه محدش يعرف ، انا مش هعمل حاجه و طالما محدش يعرف فكان مفيش حاجه حصلت ، و اسمع صوت امي و هي بتقول اديني زبك و ابص عليهم و الاقي ميدو واقف على ركبه ع السرير و امي موطيه و ماسكه زبه تمص فيه ، شايف امي ماسكه زب كبير اوي ببص عليه و مزهول ازاي زب بالكبر ده داخل كله في كس امي ، و امي عماله تمص في زب ميدو بنهم ولا كانها جعانه و مكلتش من يومين و توطي و تمص بضانه و بعدين ميدو يلف امي و امي تعمل وضع الدوجي و تنزل راسها ع السرير و طيزها مرفوعه، و ميدو واقف على ركبته ورا طيزها و يدخل زبه في كس امي و يفضل ينيك فيها و امي تتأوه و تقول اااه اااه زبك حلو اوي و انا شايف زب ميدو الكبير و هو عمال ينيك في كس امي و مستغرب ازاي الزب ده كل بيدخل في كس امي، و شايف طياز امي الكبيره المربربه عماله تهز قدامي من زب ميدو و بدات اهيج و زبي يقوم و امسك زبي و ادعك براحه ، و ميدو يقوم من على امي و ينيمها على جنبها و يينام جمبها و يرفع رجلها و الاقيه مدخل زبه في كس امي ، و شايف زبه عمال يدخل و يطلع في كس امي بسرعه و ماسك بزاز امي بايده بيقفش فيها و بزاز امي كبيره و مربره و هو عمال يهز فيهم و امي لافه وشها لوشه و نازلين بوس في شفايف بعض زي العشاق و الاقي امي تقوله مش لو البت شيماء موجوده دلوقتي كانت اتمتعت معانا ، و ميدو يقولها لا انا عايزك لوحدك المره دي و امي تقوله ايوه اخد زبك كله ليا لوحدي و انا مصدوم ، اختي كمان بتتناك منه و عارف ان امي بتتناك منه ، ازاي ، ازاي امي و اختي بيتناكو من ميدو ، يمكن عاجبهم زبه و بيتمتعو بيه و شافو زبه ازاي ، و امي تقوم و ميدو نايم على ضهره و امي تعمل عليه وضع 69 و امي تمسك زبه و كسها عن وش ميدو و هي تمصله و هو يلحس كسها ، الواد زبه كبير اوي لدرجة ان امي ماسكه زبه بايدها الاتنين و لسه راس زبه و سنه كمان ظاهره و امي عماله تمص في راس زبه و انا ماسك زبي بايدي بدعك و ايدي مغطيه زبي ، زبه اكبر من زبي بكتير مش فاهم هو ازاي كده ، فضلت ادعك و انا شايف امي بتمص في زبه جمد و هو عمال يلحس في كسها و و يضرب بايده على طيزها و امي تقوله اااه اضرب كمان ، اديني على طيزي يا فحلي انت الفحل بتاعي و انا شرموطتك ارزع شرموطتك على طيزها و ميدو يضرب بايده على طيزها و انا المنظر خلاني اجيب لبني في ايدي ، مسحت ايدي براحه في قماشه من المطبخ ، و رجعت ابص لقيت امي نايمه على ضهرها و هو رافع رجلها و جايب ركبها عند صدرها و مدخل زبه في كس امي و بينيكها في وضع الميشنوري ، و امي تقوله اااه نيك يا حبيبي نيك كمان قربت اجيب و ميدو يقولها هفضل انيكك لحد ما انزل جوه كسك زي كل مره و امي تقوله لا نزل في بوقي عايزه اشرب لبنك عايزه اشرب لبن فحلي شرب لبوتك لبنك ، اروي عطش شرموطتك بلبنك يا فحلي و انا مستغرب هو كمان كان بينزل لبنه في كس امي ، و فضل ينيك في امي لحد ما لقيت امي بتقول اااه اااه بجيب بجيب و الاقيها بترعش و وسطها بينفض و بتأوه اهات راحه كده و ميدو شغال ينيك فيها و يوطي يبوسها في شفايفها و يقولها يلا قومي غشان تشربي و ميدو يقوم من على امي و يقف على ركبته و امي تحط واس زبه قي بوقها و هو بيدعك زبه و ينزل لبنه في بوء امي و لبنه يسيل من بوء امي و امي تبلع لبنه و تقوله بعشق لبنك ده عايزه اشربه كل يوم ، كويس ان البت شيماء مش معانا كانت هتعوز تشرب لبنك برده ، و قعدت تمص في زبه شويه و راحو نايمين ع السرير ، و رحت انا متسحب و خارج و ماشي في الشارع مش مصدق و مش عارف اعمل ايه ، كلمت واحد صاحبي و رحت قعدت عنده ، و بعد كده بقيت لما ابويا يطلع بره البيت اقول اني رايح مشوار و راجع متاخر و اقعد اراقب لحد ميدو يجي البيت و ادخل ابص عليهم و ادعك عليهم و شفت اختي معاه و شفته بينيك امي و اختي مع بعض.
———
شفتو علاء حاكلكو على اللي شافو لما رجع البيت فجأه و ازاي مقدرش يعمل حاجه عشان مينفضحش في الحاره و بقى كل فتره يشوف ميدو و هو بينيك محارمه و علاء بقى عاجبه الوضع و بيتفرج في الخفى ، يا ترى هيحصل ايه قي الجزء الخامس و هل هيكتشفو ان علاء عرف و بيتجسس عليهم ؟.
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
