NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية علا انثي من نوع آخر (شقه الدور السادس) | السلسلة الثانية | ـ حتي الجزء الرابع 9/5/2023

D: omar

نسوانجى بريمو
فارس الكلمة
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
12 ديسمبر 2021
المشاركات
400
مستوى التفاعل
722
العمر
34
الإقامة
المنصوره
نقاط
889
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
➤السابقة


كل سنه وانتوا طيبيين...

واسف جدا ع تاخيري ف كتابه السلسله التانيه

لكن ظروف الوقت وشويه مشاكل هما اللي أجلوا بدايتي ف كتابته

وبصراحه كنت ناوي اقفلها ع سلسله واحده

بس حد كتير طلبوا مني اكتب السلسله التانيه



بس احب اوضح شئ صغنن بس

اللي مش قرأااا السلسله الاولي لازم يقرأها
واللي مش فاكرها يحاول يجمع منها شوي...
مع اني افضل يقراها تاني كمان..

واتعبكم شوي يقرأااا قصه.. اخت مراتي وجوزها الديوث.. السلسله 1/2/3

_______________________________
الجزء الاول

(عمر)

من اول يوم شوفت فيه علا.. وانا كنت متأكد اني هيجي

يوم اللي هلاقيها حد مهم ف حياتي...

وبالذات لما سهيله اخت مني مراتي اتجوزت
وسافرت وبعدت عن حضني..
او بمعني تاني بعدت عن سريري

بس مكنتش متخيل انه هيكون بالسرعه دي...

ف خلال شهريين اتنين بس وكانت علا حاجه مهمه اووووي فحياتي


شدني ليها هدوءها وبرائتها اللي كانت بتبان ف خضوعها ليا... وهيا واقفه بتتكلم معايا

بس مش عارف لي اتغاطيت عن علاقتها بعلي جوز سهيله

مممكن علشان كان يعتبر غصب عنها...

عرفت بعلاقتها بيه... لما اتحشرت ف علاقتي بريم وجوزها مهند لما شافتهم نازلين من عندي الصبح

وحكتلي دا والدموع ماليه عنيها... حسيتها محتجاني اكتر ما انا محتاجها

بعد كم يوم من اعترافها ليا وكمان مارست معاها

عزمتها تقضي يوم معايا ف الشقه بوجود مني مراتي

او بمعني تاني مني عزمتها ع نيكه مني ادامها

علا يومها قالت انها مبسوطه اوووي معايا
ومع مني وانها تتمني تعيش معايا ع طول

مش اترددت لما طلبتها للجواز...
وشجعني ان مني هيا اللي اقترحت عليا الفكره

وقتها حسيت بترددها ف الرد عليا.. اكيد مش منتظره ولا متوقعه اني اعمل كدا

وعلشان كدا سبتها كم يوم تفكر.. واديتها اجازه من العياده كم يوم تفكر وتعرض الموضوع ع اهلها

وساعدني دا ان ام محمود لو فاكرينها... رجعت للعياده تاني..


بعد يومين من اخر مره شوفت علا فيها او كلمتها..

لاني مكنتش بحاول اتواصل معاها باي شكل..

علشان تفكر براحتها وتاخد قرارها

يومها كنت ف ف الاستراحه بتاعتي(الدور السادس)
كانت الساعه تقريبا ٦

لقيت ام محمود بتتصل بيا

رديت عليها... وعرفت منها ان ام علا منتظراني تحت
وانها جايه تتكلم معايا ف موضوع مهم مش للكشف

وقتها قلت لام محمود اني نازل ليهم دلوقت

نزلت العيادة... وكانت ام علا مستنياني ف اوضه الانتظار وقاعده مع ام محمود

سلمت عليها..

وطلبت منها تنتظرني بس اخلص كم الكشف الموجودين وابقي فاضي ليها...

مكنش ينفع ادخلها والمرضي تتضايق وكدا

وفعلا دخلت اوضه الكشف بعد ما طلبت من ام محمود مش تستقبل كشوفات تاني غير الموجودين

وخلصت بعد ساعتين او تلاته تقريبا

وخرجت طلبت من ام محمود تقفل العياده وتروح هيا

قالت انها هتنظف ف العياده وتروح

واخدت ام علا وطلعت الدور السادس

ام علا قامت كانت واقفه جمبي ف الاسانسير وانا عيني مش عليها.. بس اللي استغربته.. شنطه ايدها كانت كبيره شوي.. مش مجرد شنطه ميكرو ميني صغيره تشيل فيها تلفونها مثلا او اي حاجه خفيفه

دخلنا الشقه.. واستاذنت منها

اني اعملها حاجه تشربها وهيا رفضت او اجلت الموضوع شوي لحد ما نخلص كلامها اللي هيا جايه ليه

وافقتها ع كلامها وقعدت قصادها وبدات الكلام

ام علا.. عمر انا عارفه اني مكنش ينفع اجيلك واقولك الكلام دا او اني اجيلك اصلا بس بعد يومين تفكير من وقت ما علا قالت انك طلبتها للجواز.. لازم اقولك

اني مش موافقه ع جوازك من علا

بصيت ليها وابتسمت.. وقلت ليها... لو انتي جايه علشان كدا وبس... كان ممكن تبلغيني دا ف الفون.. او ع الاقل علا تقولي انك مش موافقه ويبقي الموضوع خلص

ع ما اظن ف حاجه تانيه اهم من انك مش موافقه بجوازي بعلا...

بس حابب اعرف سبب .. لي مش موافقه؟

ام علا.. مش موافقه وخلاص!.. ام ومش موافقه لعريس بنتها اي المشكله!!

انا...بكل بهدوء.. اوك يا ام علا مافيش مشكله...

مع اني كنت اظن انك اكتر حد هيوافق بجوازي من علا!؟

ام علا.. تقصد اي اني اكتر حد هيوافق.. مش فاهمه؟

انا مش اديت اهتمام ليها ووقفت ورايح ع المطبخ...

تحبي تشربي دلوقت... كنت فعلا بحاول اختصر ف الوقت
لاني مش مقتنع ان الكلمتين دول هما اللي خلوها تنتظر ساعتين او اكتر تحت لما اخلص شغلي

اما علا وقفت وواضح عليها الكسوف.. مالوش لزوم اشرب حاجه...

وكانت ماشيه ناحيه الباب ببطئ ببطئ شديد منها وانا كنت ماشي وراها

وحاسسها متردده ف مشيتها او عاوزه تقول حاجه تانيه قبل ما تمشي.. وشايله شنطتها الكبيره ف ايدها

لحد ما وصلنا لباب الشقه وكانت واقفه ادامي وظهرها ليا ومستنياني افتح ليها الباب

««كنت تقريبا فاهمها او حسيت بالسبب اللي هيا جايه علشانه دلوقت.. فحبيت اختبر ذكائي انا.. فتوقعي»»

وقتها انا اتجرات عليها وبقيت لازق فيها من ورا اوووي وانا بمد ايدي ع اكره باب الشقه افتح ليها

وبم اني لابس بنطلون قماش خفيف فكان زبي بدا يقف اول ما شميت ريحه هيجانها.. والبرفيوم السكسي اللي طالع منها

يدوب فتحت باب الشقه فاتحه بسيطه ولقيت ام علا بترجع بظهرها وبتلزق هيا فيا

وحطيت ايدها ع ايدي اللي ع الباب وهيا بتلف وشها ليا وبتبصلي

فضلنا باصين لبعض لثواني... سمعت صوت الشنطه بيقع ع الارض

وبعدها لقيتها بتضغط ع ايدي اللي ع الباب وبتقفل باب الشقه

ودخلنا ف بوسه كاننا اتنين عشاق واول مره يتقفل علينا باب واحد من سنين

كنا بناكل شفايف بعض

وام علا.. قصيره عني فدا كان مخليها زي القطه بين ايدي

لحد ما بعدت عن حضني...بخطوه بسيطه عني
وانا لسه واقف مكاني.. مستني منها الخطوه الجايه

قالت.. هيا فين اوضه النوم؟

شاورت ليها ع اوضه النوم بعيني من غير ما اتكلم

قالت.. وهيا بتمشي من ادامي بخطوات واحده شرموطه وجايه علشان تتناك مش حاجه تانيه

بعد ما اخدت الشنطه اللي ع الارض

اصبر عشر دقايق ومش تيجي الا لما انده عليك..
ودخلت الاوضه وقفلت ع نفسها الباب..

وقتها انا روحت دخلت المطبخ وجهزت اتنين عصير وشويه فواكه متقطعه واستنيتها تنده عليا..

وغيرت هدومي ولبست شورت وتيشرت الخفيف


بعد ربع ساعه تقريبا...

سمعت صوتها.. من ورا الباب اللي اتفتح حاجه بسيطه

ممكن تدخل دلوقت....

دخلت الاوضه.. لقيتها واقفه ادام السرير وكانت لابسه قميص نوم يهبل عليها..

تقريبا كانت جيباه معاها ف الشنطه..
«««السر اللي اتوقعته.. ام علا كانت جايه من الاول تهيجني عليها ومجهزه الحاجه االي هتحتاجها من قميص نوم ومكياج ف الشنطه...
لكن تقريبا معرفتش تعمل دا لاني انا اللي ادتيها الفرصه دي...»»»


دخلت الاوضه.. لقيتها واقفه ادام السرير وكانت لابسه قميص نوم يهبل عليها..

ولحمها الابيض كله باين من فتحات القميص...مكشوف ادامي...

وريحه الهيجان ماليه الاوضه... حطيت العصير من ايدي مع الفاكهه وروحت اتجاهها للسرير...
________________________

الساعه 12بليل...

بعدت ما خلصت مع ام علا.. كانت نايمه لسه ف حضني

ناولتها كاس العصير مع شوي فاكهه وانا كمان

قلتلها يلا تاخدي دش واوصلك

ام علا...لا عاوزه اروح زي ما انا كدا وريحتك عليا...

وقامت عريانه تلبس هدومها اللي جايه بيها وقبل ما تحط الاندر والبرا والقميص اللي اتناكت بيهم ف الشنطه.. شاورتلها تسيبهم...

ضحكت.. وقالت... عاوز تذكار مني ولا اي

انا.. تذكار دا لما تكون مره واحده ومش تكرر تاني

ام علا.. عندك حق وسابتهم وكملت لبسها وانا خرجت لبست وبعدها اخدتها وصلتها لاول الشارع بتاعهم قبل البيت بشويه.. ودا طلبها..
_________________________________________

فضلت ف العربيه بعد ما نزلت وانا شايفها ماشيه ادامي وكل شوي تبص وراها تشوفني لسه موجود ولا اي

وقبل ما تدخل بيتها...

لقيت فوني بيرن.. ولما بصيت عليه... كانت علا اللي بتتصل بيا...

انا.. حبيبتي ازيك عامله اي...

علا.. حبيبتك... واضح انك بدات تاكل بعقلي حلاوه يا عمر

انا.. لا انا مش هاكل حلاوه بعقلك... لا انا هاكلك انتي حلاوه ههههه

علا.. المهم يا بتاع الحلاوه... عاوزه اقابلك بكري ينفع ولا

انا.. فكرتي ولا اي واضح اني هسمع خبر حلوه بكري

علا.. بكري هتعرف يا عمر... يلا باي.. علشان اقوم افتح لماما

انا.. ضحكت... ههههه باي
_________________________

الجزء التاني


(ام علا)

انا عارفه انكم ممكن تكوني بتكرهوني..ممكن يكون عندكم حق لكدا.. وممكن اقدر لو انا حكيت ليكم كل حاجه انا عملتها اي سببها... ممكن تفهموا انا عملت كدا

وعلشان كدا حبيت اكلمكم انا.. بلساني مش حد تاني يحكي ليكم عني

انا ام علا... الهام.. ست بيت واداريه ف مدرسه 41سنه

تقريبا علا عرفتكم عليا ف السلسه الاولي فوق
احب انكم تراجعوا الكلام دا تاني لو حبيتوا

لكن انا شايفه ف عنيكم اني شرموطه..
وزي ما قلت ليكم عندكم حق..
انا الشرموطه.. اللي مش تستحمل تلاقي فرصه انها تتمتع بجسمها.. الا وتستغلها

بس صدقوني.. مش هقول غصب عني

اتربيت ع الاحترام طول عمري... لحد ما اتجوزت ابو علا وابو ولادي

قبل الجواز عمري ما مارست الجنس مع اي شخص ف حياتي غير جوزي

وللاسف ابو علا... كان الفحل االي هاريني جنس

مش هبالغ لو قلت ليكم فتح عيني علي شهوه الجنس وطلع جوايا الشرموطه.. اللي مكنتش تعرف يعني اي متعه

هتستغربوا لما قلت ليكم للاسف

لان ابو علا بعد عشر سنين جواز.. نيك تقريبا كل يومين مش اكتر من كدا وف المره ممكن مرتين او تلاته كمان
لحد ما اشبع وافرهد تحت منه

اتحولت مليون درجه معايا ف السرير.. معرفش سر التحويل المفاجئ دا اي

غير لما علي اخويا غير الشقيق كبر جوا حضني زي بن ليا
وبقا مراهق ويبص لجسم اخته وامه اللي هيا انا

علي انه جسم يتمتع بيه ويتحرش بيه طول الوقت

وللاسف تاني انا اللي اديته الفرصه دي..

لما ما حستش انه ف ولد غريب مني جواه شهوه كبيره نحيتي اتربي ادام لحمي العريان له طول الوقت تحت قمصان النوم القصيره اللي اتعودت البسها وانا ف البيت

محستش بودنه وهيا بتسمع اهاتي العاليه وانا بتناك من جوزي

لحد ما بدا يتحرش بيا وللاسف تاني مش مانعت دا
كنت حابه احس بلمساته لجسمي ونظره عينه اللي كنت بحس اني قالعه كل هدومي ادام عنيه وانا بضم رجلي ع كسي المبطرخ وباين من اندري

محستش بافراازاتي اللي تنزل سايله ع فخادي وهو زانقني ف المطبخ لما اطلب منه حاجه يجيبها وانا مش طيلاها

واديته الفرصه وسمحت له يتمتع بتحرشاته ليه

وظنيت انها مجرد تحرشات من مراهق لجسم انثي ادامه وخلاص


واللي ساعدني ف دا.. جوزي ابو علا

لما حكيتله ف الاول.. قالي يا ستي مراهق وهياخد وقته

واديه جوا البيت.. بدل ما يفضحنا بره

مكنتش اعرفه انها وسيله من جوزي لتغير روتين الجنس بينا..

بدات اخضع للمسات علي ع جسمي وتحرشاته ليا
والفتره دي كان جوزي بيبعد عني واحده واحده..

كان بعده عني مقصود... زي ما عرفت بعد كدا

اوقات كنت بحاول اعمل حد بيني وبين علي..
لكن ف الاخر انا بخضع ليه وبحاول اغريه علشان يتحرش بيا

جسمي بدا يضعف من قله الجنس مع جوزي..

ويشتاق لفحوله علي اللي ربيته فحضني زي ابني

كان كسي بينزل شلالات من لمسه واحده من علي لجسمي

عرف نقط ضعفي وبدا يلعب عليها..

فعلا الموضوع اتطور ...واحده واحده وبقت ايده بتتمد ع جسمي بالقصد وهو باصص ف عنيا اللي مليانه شهوه


وشهوتي ساقتني تحت علي يتمتع بلحمي لاول مره

مارست مع علي العلاقه ومش احتجت للندم.. لان بررت فعلتي ببعد جوزي عني بعد ما عودني ع المتعه

ومره ف مره بقيت انا اللي بطلب من علي يركب فوق مني لحد ما نام فوق مني فوق سريري..

سرير جوزي اللي ياما صرخت تحت منه
‏ودلوقت بصرخ من الشهوه تحت اخويا المراهق

وصوت شهوتي وصل لجوزي والاقيه واقف فوق راسنا وعلي راكب فوق مني بيتمتع بكسي الكبير وهو بيلحسه

وقبل ما احاول الم روحي وجسمي ادام عيون جوزي

الاقي جوزي عريان فوق راسنا وزبه ادامه شبرين وهو بيلعب فيه

ومن غير اي كلام مني ولا حتي علي قام من عليا وكان لسه بيلحس كسي

الاقي جوزي ف ثانيه واحده نايم تحت مني ع ظهره وواخدني ف حضنه وظهري ع بطنه ورافع رجلي لعلي

وعلي فوق مني راكب فوق كسي بزبه وعمال ينيك فيا

وقتها عرفت ان دا كله تخطيط من جوزي... علشان دا يحصل ويتمتع وههو شايف علي بينيك ف مراته اللي هيا انا

وعدت السنين كتير وبقيت شرموطه لاتنين
جوزي وعلي اللي ربيته زي ابني وكنت وقتها فعلا ف قمه متعتي

فحوله علي وشبابه معوضني بعد جوزي عني

وكنا بنتقابل ف شقه وارثها عن اهل امه

لحد ما علي ما سافر فرنسا..

وقتها كنت فعلا ارجع اتحرم من الجنس من تاني

صدقوني لما اقولكم ان جوزي معدش بيقربلي الا ف الشهرين مره واحده.. بتاعه معدش بيقف من غير اي اسباب مرضيه

لكنها بقت نفسيه انه ديوث عليا حابب يشوفني بتناك ادامه

لدرجه انه بقا بيعرض عليا انام مع رجاله تانيه او زمايلي ف المدرسه... لكني كنت برفض واخاف...

علي مهما كان مش هيفضحني

صحيح عملتها مع علي.. بس كنت خايفه من الفضحيه

لحد ما علي رجع.. من السفر علشان يتجوز

وانتوا عارفين كل حاجه حصلت بيني وبين علي ادام بنتي علا

العلاقه الثلاثيه اتغير فيها طرف..

جوزي اتغير بعلا بنتي.. اللي انا خططت لعلي انه ينام معاها ادامي حتي لو غصب عنها...

مكنتش اعرف عقلي فين وقتها علشان اعمل كدا

لحد ما اتجوز وسافر تاني مع مراته...


______
وف الوقت الحالي انا بغير لبسي المحترم اللي خرجت بيه من بيتي ع اساس اني رايحه مشوار مهم وممكن اتاخر فيه

علشان البس ملابس العهر... لكن المره دي لدكتور عمر

تالت واحد بعرض عليه ينام معايا بعد جوزي وعلي

معرفش اي اللي وداني له العياده واطلب اتكلم معاه ودا السبب الظاهري ليه

لكني شايله شنطتي فيها قميص النوم اللي حابه البسه ليه من وقت ما علا قالتلي الصبح انها هتكلم عمر النهارده وتقابله بكري علشان تقوله انها موافقه ع الجواز منه

لكني وانا قاعده مع ف الصاله من شويه معرفش اقول اي

قلتله اني مش موافقه ع الجواز من علا

متوقعتش رده عليا.. رده اللي يبان بارد وكأني مقولتش حاجه

قالي مافيش مشكله.. وانه كان يظن اني اكتر حد يوافق ع جوازي منها

كنت عارفه قصده اي

اكيد كان يقصد اني اتمنيت انام تحت منه


وقتها عمر ما سبليش فرصه حتي اغريه

وكان بيوصلني لباب الشقه

لكنه كانه بيديلي فرصه تانيه انام تحت منه واتمتع

لما وقف لزق فيا وهو فاتح الباب حاجه بسيطه
واحس ببتاعه بيكبر وهو بيخبط ف طيزي من فوق اخر ظهري

وقتها مفكرتش بعقل ام لبنت واالي واقف وراها خطيبها تقريبا

فكرت بكس شرموطه عاوز توقع اللي هينكهاا ويتمتع بلحمها.. فكرت بشهوه محرومه


قفلت الباب انا ولفيت له ودخلنا ف بوسه

ياااااااااه... عمر مختلف اوووووي

بيبوسني كاني طفله صغيره..

مش واحده متجوزه وياما اتهرت نيك

لحد ما حسيت اني ممكن اشبع بالبوس بس

هربت منه وشلت شنطه عهري اللي جيباها معايا

وسالته.. اوضه النوم فين

عمر من غير ما يتكلم شاورلي عليها بعنيه

دخلت اوضه النوم اللي ف الدور السادس.. استراحه عمر

قلعت هدومي كلها

ولبست قميص النوم الاسود اللي مبين اكتر ما هو مداري

من غير برا لان مش هينفع البس تحته برا اساسا

وبزازي الكبيره الملبن ناطه لادام ومشدوده بحلماتي اللي واقفه من الهيجان

وقبل ما البس الاندر المخرم من كل حته نشفت كسي من افرازته من كتر هيجاني

هدوق زب جديد النهارده.. زب كلها كم يوم ويفتح بنتي كجوزها... هتناك من جوز بنتي المستقبلي..

والفكره دي مهيجاني اكتر ما انا هايجه

وبعد ما لبست نديت لعمر...

ولقيته داخل شايل كاسين عصير.. وطبق فيه فاكهه

لكن انا عيني مش عليهم

عيني ع جسمه اللي مليان فحوله

وبين رجله شايفه الفحل اللي منتظراه يهتك عرضي وشرفي...

نايم ببراءه ومعلم ف الشورت اللي عمر لابسه

حط الحاجه االي ف ايده ع الكومدينو جمبي

ومن غير مقدمات ولا اي تسخين.. للمعركه اللي جايه

شدني من وسطي ورفعني ع رجله بعد ما قعد ع طرف السرير ورجله الارض

وايد ع طيزي من ورا والايد التانيه بتحسس ع بزازي من تحت القميص

بيلعب ف بزازي وبيقرصني من حلماتي ونازل بوس ف رقبتي ونفسه السخن بيلسع ف رقبتي

وهو بيقولي جايه تتناكي يا لبوه وتقوليلي ال اي مش موافقه.... ههههه

كلمته قد ما استفزتني.. بس خلت جسمي يتكهرب من الشهوه... انا فعلا جايه اتناك منه

رفعت راسي لفوق من النشوه ومعنديش اي ذره كسوف

وانا مسلماله جسمي... انا اللي جياله برجلي

قاعده ع رجلي وزبه تحت الشورت بيحك ف كسي من فوق الاندر

فضل يبوس ف رقبتي... وانا كنت بغير منها اوووي

ويبسوها ويبوس شحمه ودني...

عمر كانه قاريني.. فاهم اكتر نقط ضعفي الجنسيه

لحد ما دوبت ف ايده... كانه بيدق حصون جسمي قبل ما يقتحمه

خلعت حماله القميص لما لقيته بيدخل ايده جوا وهو بيقفش ف بزازي وحلماتي بيضغط بيها بصوابعه

اااااه.. اكتر يا عمر اكتر اضغط اكتر عليها... افرمها بين صوابعك

بيضغط اكتر علي حلماتي بين صوابعه وانا بصرخ من الالم والشهوه


بزازي خرجت من القميص عريانه ببياضها الناصع اووووي ونعومتها بعد ما القميص ما نزل لحد سرتي

قفش ف بزي اليمين بايده وف بزي الشمال بشفايفه

وفضل يرضع فيه زي الطفل اللي اول مره يدوق طعم اللبن من صدر امه بعد جوع سنين

كان بيمضع حلماتي بين دروسه.. مش راحم صرخاتي الشهوانيه من الوجع والمتعه

ولا راحم ضعف كسي وافرازته اللي خارجه بره الاندر بتتسرب منه.. ع الشورت بتاعه وتلامس زبه تصحيه

وهو بيرضع ف بزازي حاولت اقلعه الشورت وانا ع رجله وهو ساعدني لما رفعني من ع رجله وخلعه من رجله

ورجعني ع رجله تاني بعد ما قلعت الاندر انا كمان

ورجع يكمل نهش ف لحم بزازي وهو بيلعب ف خرم طيزي من تحت

قعدت ع زبه اللي واقف ادام كسي زي العمود بين رجلي

وفخادي العريضه والعاليه مش مداريه وراسه طالعه لفوق

ضميت رجلي عليه وخليته ف حضن كسي المبلول وحالته ضايعه من الشهوه

وبقيت بتحرك لفوق وتحت وزبه فاشخ شفرات كسي الكبيره وهو نايم بنيمهم وانا ضاغطه عليه بايدي

وعمر كل دا مش سايب سنتي ف بزازي الا لما عضها

وضاممهم لبعض وبيرضع من حلماتي كانه ف دنيا تانيه مع بزازي


وسايبني تايهه ف دنيا المتعه مع زبه الكبير

ومفتش الا ع لسعه ايده ع وشي
وانا بحاول اادخل زبه ف كسي وانا قاعده ع رجله


وبعدها ساب بزازي وبعد زبه عن كسي.. وقالي..

عمر.. بتعملي اي يا شرموطه...

الكلمه نزلت ع ودني زي الزلازل اللي زلزل كل احساس متعه في جسمي.. ولقتني برتعش من الشهوه

وبقوله بصوت ضعيف... عوازه.. عوازه جوا مني.. مش قادره


ابتسم ابتسامه استفزتني.. وبعدها قال..
مش بمزاجك يا كسمك.. انتي دلوقت شرموطه تنفذ اللي بقوله وبس


مردتش عليه غير بحاضر.. حاضر.. بس ريحني مش قادره


وف ثانيه واحده كنت تحت رجله.. وهو ماسكني من شعري وحاطط راسي ع الارض ورجله ع راسي

احساس الذل والاهانه دي انا استاهلها فعلا
انا لبوه سابت بيتها علشان اتناك فاستاهل

لكن دا مش ندم مني...

لاني حسيت بالمتعه اكتر وانا تحت رجله وهو

بيضربني ع طيزي وبيقولي..

الحسي يا لبوه.. بعد ما ساب شعري وشال رجله من ع راسي..

كنت راكزه ع ركبي ادامه وانا باصه ف عنيه وع زبه اللي واقف كانه رجل تانيه طالعه لفوق

بقيت بقيس زبه بعيني.. كان كبير وتخين وراسه كبيره اووووي وابيض وناعم كانه خارج من كيسته دلوقت وبيوضه منفوخه.. وباين انها مليانه لبن

قلت ف بالي«««هصفيها كلها.. هاخد اللبن دا كله دلوقت.. هروي عطشي وعطش كسي بلبنه»»

فوقت من سرحاني ف زبه.. لما لقيته بقا عريان وقلع التيشيرت وهو بيقولي.. الحسي

مسكت زبه بايدي وكنت رايحه عليه بشفايفي امصه

لكني صرخت بعلو صوتي.. لما مسك شعري القصير..

وتني راسي لورا وضربني ع وشي... اكتر من قلم بسرعه

لحد ما حسيت اني خدودي بتطلع نار من سخونيتها

بقولك الحسي.. مش تمصي يا لبوه...

مفهمتش كلمته اي الفرق بين اني الحس.. او امص

فهمت لما لقيت عنيه ع رجله...

كان يقصد الحس رجله... ياه للدرجه دي انا رخيصة

مينفعش انكر.. انا رخيصه..

ومن غير تردد نزلت الحس ف رجله وبصاله ف عنيه

اللي حسيتها كلها شر كلها جبروت

مكنتش اعرف انه سادي كدا ولا حتي اعرف ان هيتعمل فيا كدا

لكني مبسوطه.. مبسوطه بخضوعي دا تحت رجله

بقيت بلحس ف رجله وهو بيحسس ع شعري بحنيه

مشاعري متلخبطه جوا مني

انا كنت جايه ارفع رجلي وانام تحت منه وبس


وبرده مش مضايقه..
كانت اول مره اعمل كدا او يتعمل فيا كدا
لكني دا كله مهيجني... ومهيج كسي اللي بينزل ف لبنه بالعبيط وشيفاها بتلمع ف الاضاءه تحت مني

حتي حاسه بخرم طيزي بينبض من الشهوه

اني بلحس رجل عمر.. علشان اوصل لزبه.. دا كان مهيجني اوووي

لو كان ف العماره حد غيرنا ودا ما اظنوش.. كان طلع ع صوتي كل شوي... وصوت لسوعه ايد عمر ع طيزي

كنت برفعهاله اكتر وانا مفنسه علشان يضرب عليها اكتر

اخيرا وصلت لزب عمرر بايدي الاتنين وبقرب بشفايفي

اول ما شفايفي لمست لحم زبه الطري.. حسيت بجسمي بيتكهرب من الشهوه

بعدت شفايفي وبصيت ف عين عمر اللي قاعد ف هدوء رهيب ومرسوم ع شفايفه ابتسامه خبيثه..ظنتها كدا وقتها

هجمت ع زبه امص فيه زي المحرومه من الاكل

ماسكه زبه بايد وبلعب ف بيوضه الكبيره بايده

وببلع باقي زبه اللي كانت قد زب متوسط الحجم ف شفايفي

وهو لافف شعري ف ايده وشاددني ع زبه

بقيت الف لساني حوالين راس زبه واشفط النقطتين اللي بينزلوا من فتحه زبه قبل النيك دول... عارفينهم

وبقيت ادخل طرف لساني ف خرم زبه اللي كانت كبيره.. علي غير عاده الزبين اللي شفتها قبله

وقلتله دا فعلا وقتها.. انت زبك جاااامد اووووي يا عمر

نطق وقالي.. ما انا عارف....هههه

الكلمه استفزتني اوووي.. ورجعت امص ف زبه كاني بنتقم منه مكان صاحبه.. عمر

فضلت امص كتير.. ومش راضي ينزل..

قلتله.. انت مش هتنززل... عاوزه اشرب لبنك بقا ف بقي

رفعني لفوق اقف ع رجلي ادام منه من غير كلام

ووقف ورايا وانا ظهري ليه ورجع يمسك شعري تاني

وفنس طيزي لورا.. وبقا يضربني بغل ع طيازي
لحمها يترج تحت ايده وتسخن اوووي

‏وانا اصرخ تحت ايده... اااااااه براحه ابوس رجله
وكسي يصرخ من الشهوه... كمان عذبني كمان.. وعذبها


ومره واحده ضربني ع كسي من ورا بعد ما فشخ رجلي عن بعض... وهو بيهمس ف ودني...

مش قلتلك.. انتي مش تطلبي.. يا كسمك... مفهوم

انا حاضر حاضر... الضرب مكنش بيوجعني..
لا كان بيهجني اكتر ومخليني ارتعش طول ما انا واقفه من الشهوه وافرك ف رجلي

ولقيته بيرفع رجلي ع السرير والتانيه لسه ع الارض ووطي راسي لادام وهو ماسك شعري

وبقا يحك زبه ف كسي من ورا وانا شايفه راس زبه حمرا كانها اتلونت من ددمم كسي الاحمر كانه بينزف ددمم مكان سوايله من فرك زبه فيه

وانا كل دا بصرخ من الشهوه... واعض ف ملايه السرير

وكسي يصرخ معايا ويعيط ويسيل عسله ع زب عمر اللي اتغرق من عسلي

ومن غير مقدمات.. حسيت بزب عمر شق الرحم عندي ودخل جوا رحمي من كبره مش كسي بس

صرخت وانا مبرقه عيني... ااااااه براحه هموت تحت منك

ابوس رجلك يا عمر براحه ابوس رجلك طلعه

اخدت نفسي وروحي رجعتلي تاني لما سحبه برا كسي

ورجعت اصرخ وانا بنهج لما رجعه ف كسي تاني

ويكرر انه يشيله مره واحده بعد ما يدخله كله ف كسي وانا بصرخ من الالم.. اللي بيتحول درجه درجه لمتعه مع دخوله كل مره عن التانيه

بصررخ كاني بتناك لاول مره ف حياتي...
كاني بنت بنوت وهو بيفتحها ع زبه اول مره

لحد ما دخله وسابه ثانيتين ف كسي وكان مالي كسي

كان غير زب جوزي وزي علي مالي كسي
وضاغط ع كل سنتي ف لحم كسي من جوا


فضل سابت لحد ما بدات اتعود عليه وبقيت انا اللي برجع لورا علشان يدخل اكتر في كسي

وهو بيضربني لسه ع طيازي

لقيته فشخ رجلي اكتر برجله بدا ينيك في كسي بكل قوته

زبه بيفحت ف كسي..كانه بينتقم منه..كان ف تار بينه وبين زبه

وانا بصرخ بصرخات المتعه اااااام ااااااه

وكنت عامله زي المتخدره وتاييه اوووقات اطلب يطلعه وكفايه...

واوقات ابوس ايده علشان ينيك بعنف اكتر


اكتر من عشر دقايق من غير توقف وبسرعة وانا مش قادره وجسمي كله فرهد

لحد ما نمت ع بطني ع طرف السرير
وهو بينزل معايا بزبه ولسه محشور ف كسي

ومتوقفش عن نيكي.. فشخ طيزي بايده وفضل ينيك فيا يجي خمس دقايق كمان ع الوضع دا

كنت غايبه عن الوعي من كتره المتعه اللي انا فيها

لحد ما لقيته بيسحب زبه من كسي وبيخرج وراه عسلي اللي كان بكميه كبيره عمري ما نزلتها

ف خلال عشرين سنه نيك من جوزي واكتر من خمس سنين من علي
مكنتش عارفه هو نزل ولا لا لان محستش بيه ولا عارفه افرقه من كتر عسلي

فضلت نايمه ع بطني وكلي عرق ومش قادره اقوم من مكاني وكنت مفكراه خلص نيك وشبع مني

لكن سمعت صوت ايده وهيا بتمشي ع زبه المبلول من عسلي

بصيت بجمب عيني ورايا واانا مش قادره ارفع راسي من ع السرير

لقيته قاعد ع شازلونج ف ركن الاوضه وزبه لسه واقف كانه منكش خااالص

وبيشاور بعنيه تعالي يا لبوه اركبي فوقه

مسلوبه الاراده ومتساقه ورا المتعه وماشيه فاشخه رجلي

ورايحه ناحيته ع الشازلونج

اول ما وصلت له وكنت هلف اقعد عليه بظهري

عمر قال.. لا عاوز اشوف عنيكي المليانه هيجان وانتي بتتناكي يا كسمك

طلعت ع الشازلونج وهو سندني من ظهري

وبقيت فوق زبه بالظبط بكسي

وظبطت زبه ع فتحه كسي بالظبط... وبدات انزل عليه ودخل بسهوله اوووي كسي وسع ع مقاس زبه بالظبط

كنت بنزل براحه اووووي ع زبه عاوزه استمتع بوجع الشهوه وهو بيغوص ف لحم كسي

وهو بيفشخ طيزي وبيدخل صابعه ف خرم طيزي اللي ضيقا نسبيا

عمر مدنيش فرصه استمتع واحده واحده.. اداني المتعه كلها ف صوره شده من وسطي علشان كسي يبلع كل زبه واحس ببيوضه تحت طيزي بالظبط

واصرخ بعلو صوتي وانا راكبه فوق زبه الكبير اللي اداري ف كسي المبطرخ

مكنتش قادره اطلع وانزل ع زبه من التعب

بس المتعه وزبه ماليني مخلياني اتحرك لوحدي وبجاهد علشان اتمتع اكتر والوقت يطول وانا معاه

متعه غريبه هدوءه مخليني عاوزه اطول والتعب مخليني عاوزاه ينزل بقي

برقت عيني.. لما لقيته بيرفعني من خرم طيزي

ااااااااه اااااااه صوابعه بتفحر ف خرم طيزي

انا مش اتناكت ف طيزي قبل كدا.. اه هيا واسعه من لعبي فيها. وبعبصتهم فيها وانا بتناك بس مش اتناكت فيها

لحظات من طلوعي ونزولي ع زبه
لقيت عمر ثبتني فوق منه وبقا هو اللي بيتحرك تحت كسي بزبه وبسرعه شديده..
‏كنت عاوزه اهرب وانط من فوق زبه لكنه متملك مني

لحد ما لقيت كميه لبن بتملي كسي كميه رهيبه...
ملت كسي وخرجت حوالين زبه...

فرهدت واغمي عليه فعلا وحطيت راسي ع كتفه

وبعد ثواني او دقايق معرفش عدا قد اي

لقيته بيضمني له اووووي وبيعدل شعري المنعكش

وبيضمني له اوووي ولسه زبه ف كسي

معرفش عدا الوقت قد اي وانا ف الوضع دا قاعده ف حضنه

فتحت عيني لقيتني لسه ف حضنه وضامنني له وبزازي ع صدره وراسي ع كتفه وهو بيبوس ف خدودي بكل حنيه

بوسته من رقبته...

وقلتلله.. مكنتش متخيله اني هتمتع كدا معاك...

بجد مبسوطه اوووي..

ابتسم ابتسامته الهاديه المستفزه
واداني كاس عصير وفاكهه وهو كمان من غير ما يرد عليا

شربته واكلت فاكهه من ايده...

كل دا وانا ف حضنه لسه وزبه نايم ف كسي...

قومني بعد ما خلصت وهو شايلني لحد ما حطني ع السرير وسحب زبه من كسي


وقالي طب يلا علشان الساعه بقت 12 وتقريبا اتاخرنا

انا ف ذهول.. انت بتتكلم بجد

عمر.. اه بتكلم بجد.. الساعه 12.. ولو مكناش كدا

كنتي هتلاقيني بنيك فيكي لسه ههههه

انا.. اي انت مشبعتش.. هتجيب طاقه لدا كله منين...

وبصيت ع زبه لقيته متقوس وبمدلدل بين رجله زي الوحش وبيلمع من عسلي

عمر.. يلا قومي خدي دشك علشان اوصلك

قلتله لا عاوزه اروح البيت وريحتك فيا كدا

ابتسم.. وقالي ماشي..

مكنتش قادره اقوم من ع السرير وجسمي مهلوك منه

استغربت لما لقيته بيساعدني ووقفني وراح يلبس هدومه

كنت بلبس الاندر بين رجلي..

لكن رجعت لما سمعته بيقولي... لا سبيهم مش تلبس اندر ولا برا

اتبسطت لما قالي اسيب الاندر والقميص
اللي كنت لبساهم.. فكرته عاوزهم تذكار ليا

لكنه قالي التذكار دا لما تكون مره واحده وخلاص..
ع ما اظن انها هتكرر كتير ولا اي

هزيت راسي بااه.. اه هتكرر كتير وكتير كمان

ونزلنا بعد ما لبسنا هدومنا.. مش حبيت اخليه يوصلني لحد البيت علشان علا مش تشوفني معاه

نزلت ع اول الشارع... وهو استناني لحد ما دخلت البيت
وكنت وانا ماشيه كنت كل شوي اتلفت اشوفه واقف ولا لسه.. ومش قادره ع الحركه ولا المشي كاني اول مره اتناك فعلا..

وجوايا بيقولي.. ارجعي باتي معاه واللي يحصل يحصل
بس كملت لحد شقتي

ولما طلعت فوق شقتي.. اتفاجأت بعلا هيا اللي بتفتحلي وسمعتها بتقول لعمر... طب اقفل بقا...

علشان ماما ع الباب...

الجزء الثالث

(علا)

عمر.. مش عارفه هو عاوز يتجوزني لي...

وخايفه فعلا اكون نزوه يتجوزني فتره ويرميني بعدها

زي ما ماما ما قالت

بس انا خايفه لي.. طب ما هو خد اللي ممكن ياخده لو انا نزوه وخلاص وكمان انا الللي قدمت له نفسي

كنت متحيره لسبب واحد...

مين دلوقت يمارس مع واحده ف خلال شهر واتنين وبعدها يطلبها للجواز

لا وكمان اي مراته موافقه بعد ما نمت معاهم ف سرير واحد

العيله دي غريبه اوووي...

بس ممكن تبقي دي فرصه ليا.. علشان افرح تاني.. ممكن

علشان كدا بعد يومين من التفكير مش تردد..
قلت لماما اني هكلم عمر النهارده واقابله بكري واقوله اني موافقه

ودا قراري وهما مش معارضين...بالعكس شايفه القبول من ماما وبابا والترحيب كبير اوووي كمان

..........

بعد ما قلت لماما كدا ودخلت اوضتي انام شوي لاني ف اليومين دول مكنتش بنام كويس

ماما ع الساعه 5كدا قالتلي انها خارجه مشوار وممكن تتاخر شوي.. فمقلقش عليها وكدا

مش اديت اهتمام ولا سالتها فين المشوار لاني كنت مرهقه وبنام ع نفسي

لكني صحيت الساعه 12 ولقيتها مش رجعت..

كنت واقفه ف البلكونه وكنت لسه هتصل عليها
لمحتها داخله من اول الشارع وجايه ع البيت... كانت لوحدها

وقتها مسكت فوني اكلم عمر اديله خبر اني عاوزه اقابله بكري وكدا

ورد عليا... وطلبت منه اقابله.. وهو طبعا وافق وشبه فهم اني موافقه ع الجواز...

لكني قفلت معاه لان ماما كانت واقفه ع الباب وبترن الجرس تقريبا مش اخدت مفاتيحها معاها

.. فتحت لماما...

ماما مكنتش طبيعيه.. حاسها متوتره ومش ع بعضها اول ما شافتني...

انا.. ماما انتي اتاخرتي كدا لي وكنتي فين

ماما.. ما انا قيلالك اني هتاخر وكنت عند واحده صحبتي في حاجه يا علا..

قالت كدا وهيا ماشيه ناحيه اوضتها

روحت وراها.. لقيتها مرميه ع السرير فلحظه وفارده دراعتها ورجلها ع الارض
زي اللي كانت بتعمل مجهود كبير...

قربت منها.. ومش عارفه لي.. افتكرت كلمتها لما كنت راجعه من عند عمر... الست بتشم ريحه لبن الرجل


فعلا شميت ريحه الرجل ف ماما... ومكنش اي رجل...

لا دا ريحه عمر نفسه...

ماما.. انتي كنتي فين...

مكنتش حاسه بيا وانا جمبها كانها مش داريه باللي حواليها

نزلت بين رجلها اللي ع الارض ودخلت راسي جوا عبايتها

لقيتها مش لابسه اندر وكسها غرقان لبن شبه ناشف..

وفخادها كمان عليها خيوط لبن

دوقته من ع صوباعي بعد ما مسحته من فخادها... لقيته فعلا لبن...

طلعت وقفت ادامها وكنت مضايقه ومتعصبه اووووي

الشرموطه امي كانت عند عمر بقالها اكتر من سبع ساعات

جريت ع اوضتي والعصبيه بتنط من عنيا

ومسكت فوني وبعت مسج ع الواتس لعمر وبعدها مسحتها...

حبيت اواجهه واقابله كاني معرفش حاجه

قفلت باب اوضتي عليا وفضلت قاعده ع سريري كنت مش عارفه افكر ولا حتي احدد افكر ف اي.. مشوشه

لحد ما لقيت باب اوضتي بيخبط...

كانت ماما اللي ع الباب...لما سمعت صوتها بينادي عليا

اتردد افتح لها.. لكن ف الاخر فتحت

اول ما دخلت الاوضه... كان الحيويه ردت فيها.. كانها اكلت اكل شهر بحاله...

ولابسه قميص نوم واصل لحد تحت طيزها بشوي صغننه

وف ايدها فوطه وهدوم داخليه

ماما... اي يا علا.. اي اللي مصحيكي بدري كدا...

انا.. لي الساعه كم..

ماما... الساعه وبصت ف فونها.. الساعه 8يا حبيبتي

انا.. بصدمه بصيت ف فوني.. لقيتها فعلا 8
يعني انا طول الليل صاحيه.. بفكر او بمعني تاني مش بفكر حتي

حاولت مش ابين حاجه لماما..وانا بقول لها
انتي شكلك مش رايحه الشغل النهارده يا ماما

ماما... اه هاخد اجازه.. حاسه نفسي تعبانه النهارده..
هتقابلي عمر امتي؟

انا.. النهارده ممكن ع 6 كدا..

ماما.. ماشي يا حبيبتي.. هروح اخد دش.. حاسه اني جسمي ملزق من الحر

انا.. من غير تفكير ولا اعرف الكلام طلع ازاي...
تقصدي من اللبن...

ماما بصت ليا.. كانها بتقولي تقصدي اي...

روحت وقفت وراها.. وانا لازقه فيها وهمست ف ودنها

انتي كنتي عمر امبارح صح...

مش جاوبتني.. وانا كملت... طلعتي الدور السادس صح

برده مش جاوبت... وانا كملت.. دخلتي اوضه النوم صح يا ماما
ومديت اديتي رفعت قميص النوم من ادام

وحطيت ايدي ع كسها..
واتناكتي من جوز بنتك كمان يا شرموطه.. صح

ماما بدل ما ترد عليا.. او تنكر حتي...
ماما تأوهت تحت ايدي وانا بلعب ف كسها.. ااااه ااااه ااامااااام

بقيت بلعب ف كسها اكتر.. وحسيت بضعف امي تحت ايدي وعجبني الوضع سيطرتي عليها

عجبك زب جوز بنتك يا لبوه...

ماما بقت تتلوي تحت ايدي... اااالاه ااااااه ااااااهه يا علا اكتر العبي اكتر

ناكك كام مره يا شرموطه...

ماما.. كتير... اتفشخت منه

لقتني بضربها ع طيزها وانا قافشه ف لحم كسها

وقتها هيا اللي بقت تفرك كسها ف ايدي
ورجليها مبقتش شيلالها ولولا اني مسكاها من تحت بزازها.. كانت وقعت من طولها

مشيت اتجاه السرير وهيا ادامي وبزقها
وايدي ع كسها والايد التانيه حضناها تحت بزازها بالظبط

ورميتها ع بطنها ع السرير...

ومافيش حاجه دارت ف بالي.. غير منظري وانا مرميه ع بطني تحت ابيه علي بموافقه امي وتخطيطها

مكنش انتقام منها...لانها برده مهما كانت امي...

مفوقتش غير ع صوت لعبها ف كسها... اللي بقا ميه من كتر سوايله وافرازاته.. كانها بتلعب ف ميه.. وهيا بتقول نيكني يا علا تعالي اركبي فوق مني

رجعت صورتها وهيا ع بطنها تملي عيني
والقميص مرفوع من ع طيازها لحد نص طهرها الابيض وبيلمع من نعومته

روحت عليها وفشخت رجلها ونزلت تحت كسها اكله مكنتش بلحسه

بلف لساني وبدخله جوا كسها كاني بنيكها بيه

وصوابعي بتفشخ ف خرم طيزها... مكنتش عاوزه بس امتعها المره دي.. كنت عاوزه اضعفها تحت مني... عاوزه احس بسيطرتي عليها حتي لو ف الجنس...

لكن ماما احبطتني لما قالت... نيكي كسي اكتر شوفي حاجه اكبر نيكيني يا علا

انا.. ماشبعتيش يا لبوه من امبارح

وكانها بتستفزني وهيا بتكمل... بسرعه يا لبوه.. افشخي كسي زي ما اتفشخت من عمر امبارح

بصيت بعيني لقيت الفرشه اللي بمشط شعري بيها

كان ايدهت مدوره ونسبيا تخينه.. بس انا عارفه مش هتقضيها..

مديت ايدي اخدها ومن غير اي مقدمات كنت رشقاها ف كسها كلها.. الايد طبعا بس

وبقيت بخرجها وادخلها ف كسها كاني بنيكها وهيا ماده تفرك ف زنبورها جاااامد... لحد ما نطرت عسلها ع ملايه السرير وهيا بتفرك ف زنبورها...

شلت فرشه الشعر من كسها وهيا اتاوهت جاااامد وانا بطلعها...

مش عارفه لي ضربتها ع طيازها بالفرشه ضربتين تلاته ورا بعض.. لحد ما ما علمت مكانها احمر..

ماما كملت استفزازها ليا.. لما بصت ليا وهيا بتعض ف شفايفها.. دليل ع استمتاعها بضربي ليها...

اتغاظت منها.. مديت ايدي بعبصتها ف طيزها وانا بقرب من ودنها...

اي يا ماما.. عمر لسه مش ناكك ف طيزك.. ازاي سابها دا هو حتي بيعشق نيك الطيز اووووي

ماما بكل برود.. هيحصل يا حبيبيتي واكيد ع ايدك ههههه

مشيت من وراها وانا الغيره بتاكل فيا... وهيجاني اللي مقدرتش اريحه من ضيقتي فيها

خرجت وسبتها زي ما هيا ع طرف السرير ودخلت اخدت دش ولبست ورجعت اوضتي وكانت لسه نايمه

سبتها واترميت ع السرير انام.. علشان ابقا فايقه لمقابلتي مع عمر
______________________________________

(عمر)

هتستغربوا ازاي من اول مره اقعد مع ام علا تكون ع السرير...

بس دي ماكنتش اول مره اصلا نتقابل فيها انا وهيا

صحيح ممكن تكون اول مره ع سرير واحد

واول مره المسها...لكن

فلاش باااااااك...
قبل ما اتقابل بعلا باسابيع وقبل ما تيجي علا علشان تبقي المساعده بتاعتي ف العياده مكان ام محمود

كنت ف عيادتي عادي خااالص...وبشتغل عادي

ولقيت ام محمود بتدخل ومعاها اتنين
««اتنين مرضي عادييين»»

عرفت وقتها انهم تقرييا جيرانها او صحباتها ماشغلتش بالي... لان دي عوايدها لما يكون حد معرفه ليها...وخرجت

كانت واحده ف تقريبا ف بدايه الاربعين..
والتانيه ف اواخر العشريين

وطلت عليكم ادخل ف اللي حصل...

كنت ع المكتب بتاعي لما الاتنين قعدوا قصادي

وببص ف الدفتر اللي ادامي...

اكتب اسم المريضه اللي هتكشف وشوي معلومات هسالها عليها ودا عادتي انا لما يكون عندي مريضه اول زياره ليها عندي..

انا.. اتشرف باسمك وبصيت ليهم

ردت الاربيعينه.. الهام لكن مريم اللي هتكشف

بصيت ليها.. وقلت ف بالي مدام هيا اللي هتكشف بتنطقي لي
وبصيت للتانيه..

ردت التانيه... مريم اسمي مريم كذا


انا.. كم سنه ومتجوزه

مريم... 28سنه واه متجوزه وعندي اولاد اسمهم

وكانت لسه هتحكي وترغي شاورت بايدي خلاص خلاص

ف بالي.. مش هتعرف ع امك انا يعني

وشوي اسئله مني وكانت بتجاوبني بكل هدوء
لحد ما سالتها بتشتكي من اي..

وايدها ع اخر بطنها.. ع سوتها كدا.. ف الم هنا بقاله كم يوم.. وحطت وشها ف الارض قبل ما تكمل وف افرازات كتير

هزيت براسي تمم...

طيب استاذنك تدخلي هنا وشاورت ع شازلونج الكشف

وتخلعي هدومك من تحت وكمان ترفعي رجلك ع المسند اللي ف اخر الشازلونج...

قامت وهيا بتبصلي وترجع تبص الست اللي معاها

ودخلوا الاتنين سوا ورا الستاره

وبعد دقيقتين تلاته لقيت الست اللي معاهاخارجه وقالت اتفضل يا دكتور.. مريم جهزت

ابتسمت ابتسامتي المعتاده للمرضي

ودخلت ع مريم...

مش هينفع اقولكم كانت عامله ازاي لاني فعلا مكنتش مهتم بشكل جسمها...

وفعلا زي ما طلبت منها كانت قلعت بنطلونها لكن كانت لسه لابسه اندر ورفعت رجلها ع المسند الخاص برجلها..

وطبيعه شغلي سحبت الكرسي وقعدت عليه وكنت بين رجلها وكسها من تحت الاندر ادامي

انا.. هنحتاج نقلع الاندر كمان

وقبل ما ترد عليا لقيت عنيها بتروح ورايا بتبص ورايا

بصيت انا كمان لقيت الست اللي معاها واقفه ومتنحه اوووي بين رجلها

استاذنتها تخرج لان مش هينفع تبقي موجوده اصلا

مريم وقتها اللي قالت.. ممكن تفضل موجوده

وافقت ع مضض ورجعت ابص لمريم تاني اللي نزلت رجلها وبدات تقلع الاندر وهيا نايمه ع ظهرها

اول ما خلعته ورجعت رفعت رجلها

كدكتور نسا وتوليد شوفت كتييير وكتييير اوووي كمان

لكن بالجمال دا ما شوفتش...مش هقدر اوصفلكم..

لكن تقدروا تعرفوا ان اجمل كس ملبن وردي اللون وناعم اوووي بخرم طيز وردي ومقفول ع نفسه كدا ع طيز جاااامده فشخ هيبقي بتوع مريم...

لكن طبعا مكنش ينفع ابين اعجابي ده ولا بالنظره حتي
ف الاول والاخر مريضه عندي

بدات ف كشفي عليها او ع كسها بمعني اصح
وكان فعلا مبلول اووووي وافرازاته كتتير وف الحالات دي دايما بتبقي الافرازاات دايما ريحتها مش كويسه

لكن عند مريم.. افرازتها ريحتها ريحه شهوه ريحه هيجان

مديت ايدي ابعد شفراتها وغصب عني لمست زنبورها اللي كان كبير ونايم بين شفرات كسها

واللي خلاني احكيلكم دا كله... الاه االي طلعت منها من غير حتي ما تحاول تداريها... والاه دي هيا اللي كملت القصه كلها

لان وقتها عرفت قد اي مريم شهوانيه ومعندهاش مانع من. لمسي ليها كشهوه

اهه منها ادتني الاذن..اني المس زنبورها اكتر وافركه بين صوابعي..

علشان اسمع صوت تأوهتها الممتع تحت صوابع ايدي..
مريم.. اااااام اااااه براحه يا دكتور براحه

لكن منعني صوتها اللي حبيت اسمعه وجودنا ف العياده
ونظره الهام الشهوانيه ع كس مريم وايدي

انا لمريم.. حاولي يا مدام مريم تهدي شوي...

حابب اخد عينه من افرازاتك للتحليل مممكن نهدي شوي

هزت راسها باااه حاضر ههدي بس ارجوك براحه

فتحت شفرات كسها اكتر... بمنظار بستعمله دايما

وانا بضغط ع بطنها براحه من فوق كسها بشوي صغننه

ظني انها هتصوت من الالم او الوجع...زي اغلبيه المرضي
لكنها خيبت ظني وقتها ولقيت الاه بتطلع منها اه هيجان اهه شهوه

واخيرا اخدت المسحه اللي انا عاوزها...

وطلبت منها تلبس وخرجت وسبتها.. لكني فتحت الستاره ع الاخر وانا خارج

وبقيت شايفها وهيا بتلبس ادامي

ورجعت قعدت قصادي وكتبت ليها ادويه بسيطه وطبعا كلام من نوع مش تقلقي تقريبا مافيش حاجه تستاهل القلق دا.. ع ميعاد اعاده بعد يومين.. لحد ما اعرف نتيجه المسحه

وخلصت المقابله ع كدا ومشيوا الاتنين

وبعدها بيومين جه وقت متابعتها

كانوا غير المره اللي فاتت كانت مريم حاطه مكياج خفيف محليها او مبين جمالها الهادي ولابسه عبايه خليجي بكباسين...

والهام زيها... بس كامت اقصر شوي فكانوا زي حوريتين

كنت ع المكتب بتاعي

وهما دخلوا الاوضه وقعدوا قصادي...

طلعت نتيجه المسحه وكنت بكلمها وانا باصص في عنيها

طمنتها ان مافيش اي حاجه تقلق ويعتبر مافيش اي حاجه واني هكتبلها ع شوي ادويه لبطنها مع مطهرات للافرازات

تقريبا اطمنت وبقيت اكمل كشفي عليها بشوي اسئله انا كنت محتاجها

وبعدها قلتلها استاذنك تدخلي ورا الستاره وترفعي العبايه لحد بطنك ووووو
وبعد دقيقه روحت ليها.. لما الهام خرجت وشاورت براسها بمعني انها جاهزه

دخلت وراها بعد ما فتحت الستاره لاخرها

كانت مريم نايمه ع ظهرها طبعا وفاتحه كباسين العبايه كلها ومكنتش لابسه حاجه تانيه غير البرا الاحمر عرفت لونه لانه كان واضح اوووي من تحت التوب الشفاف المخرم اللي لبساه فوقيه

ومن تحت مافيش اي حاجه...
وتقريبا اهتمت المره اكتر بنضافه كسها.. مع نضافته ونعومته...

كان احمر وشفايفه كبيره ومفتوحه ولون كسها وردي بيلمع من افرازتها..

والهام واقفه جمبها وحاطه ايدها ع راسها

اخدت الكرسي بتاعي وقعدت ورا مريم وكسها بقا ادام عنيا

مديت ايدي بعد ما لبست القلفز الطبي
ابعد شفرات كسها شوي عند بعض..

وانا باصص ف عنيها اللي بدات تتقلب بسرعه ويختفي السواد من عنيها من الهيجان

دخلت صوباعين ف كسها وانا بلفهم جوا منه علشان اقدر اوصل لابعد نقطه جوا منه

سمعت اهاتها الشهوانيه مكتومه لانها حاطه ايدها المره دي ع بقها...

لكن لاحظت ايد الهام بتنزل بهدوء لحد ما وصلت لصدر مريم فوق بزازها بشوي صغننه وبتحسس بمحن واضح اوووي من لمسهتها للحم مريم

اعتمدت ادخل صوابعي اكتر وصوباعي الصغير بيلمس زنبورها الطويل

ف الوقت لقيت لحم فخادها بيرتعش جااامد عرفت انها ف قمه شهوتها الجنسيه

خرجت صوابعي بسرعه مقصوده مني
علشان يخرج ورا صوابعي كميه افرازات من كسها كبيره تدل ع شهوتها

بصيت ليهم وانا ببتسم بهدوء

وبطبطب ع كسها وصوت خبطت ايدي ع كس مريم واضح ليهم بفعل انه مبلول

وقمت للمكتب بعد ما شاورت لالهام ع علبه المناديل تمسح افرازات مريم

ورجعت لمكتبي وبرده سبت وقتها الستاره مقفوله

المنظر ادامي كان مختلف عن اي اتنين جايين واحده تكشف وواحده جايه معاهم

مريم نايمه ع ظهرها وفارده رجلها ع الشزلونج ورجلها مدلدله ف الهوا ومفشوخه وكسها بيلمع

والهام واقفه ادام كسها وف ايدها علبه المناديل

وماسكه منديل تمسح افرازات مريم اللي بتتاوه من الشهوه بصوت مكتوم

وكل ما الهام تمسح ليها ويبدا ينشف.. تلاقيه يتبل تاني من افرازتها الخفيف..

وف حركه مفاجاه ليا من الهام سابت المناديل من ايدها وبقت تفرك ف كس مريم جااامد وبسرعة ومريم حاطه ايدها ع بقها تكتم اهات شهوتها...

روحت لعندهم وف ودن الهام...مش المفروض تعملي كدا

بصت ليا بمعني.. يعني اي وايدها لسه ع كس مريم

قلت لها تاني بصوت واطي ف ودنها..بلسانك..
تعملي كدا بلسانك
وايدي بتروح ع طيز الهام تقفش ف طيزها وابعبصها

وكملت بس للاسف مش هينفع هنا... ممكن فوق.. فوق ف الاستراحه بتاعتي ف الدور اللي فوق

بصت ليا وبعدها بصت لمريم اللي هزت راسها باااه.. وكانها بتقولها ارجوكي ارحميني واعملي زي ما بيقولك

سيبت طيز الهام وقلتلها لبسيها وتعالوا

ورجعت لمكتبي وفعلا مريم لبست وصلت لمكتبي وكانت لسه واقفه وعنيها ف الارض من الكسوف

ثواني صمت مننا احنا التلاته..

انا الي كسرت السكوت ومديت بمفتاح استراحه الدور السادس لالهام

قلتلها هتاخدي الاسانسير من تحت مش من ادام العياده وتفتحي الشقه
«محبتش اكسف مريم اكتر من كدا» ترتاحوا شويه وتاخد دش وابقي سيبي المفتاح ف الشقه

الهام مدت ايديها واخدت المفتاح من غير تردد

لكن مريم اللي اتكلمت وقالت اسفه يا دكتور غصب عني..
انا هنمشي مش هينفع نعمل كدا

مش رديت عليها لان الهام اللي ردت وقالت...وفيها اي يا مريم...نطلع تاخدي دش بس ونمشي ع طول
والدكتور عمر مش ممانع بالعكس هو اللي بيدينا المفتاح

ومن غير ما مريم ترد خرجوا الاتنين..

معرفش اي اللي حصل تاني

لان كملت شغلي عادي وبعد ساعه تقريبا او اكتر بحاجه بسيطه خلصت وبعدها طلعت الاستراحه

ولما لقيت المفتاح ف الباب من بره.. عرفت انهم مشيوا فدخلت وع طول ع اوضه النوم... لقيتها مترتبه زي ما هيا ومافيش اي تغييير

مش شغلت بالي..قلت ممكن قعدوا ارتاحوا بس وبعدها مشيوا

واتناسيت الموضوع من اساسه

لكن...بعد كم يوم يعدوا العشر ايام

كنت يومها اجازه من العياده

وقتها لقيت رقم بيتصل بيا.. وكان ع رقمي الشخصي
مش فتحت غير تاني مره

سمعت صوتها وعرفته من اول

...الو.. كانت مريم...

انا.. ازيك يا مدام مريم.. اتمني تكوني بخير

مريم.. بخير... كنت حابه بس اتاسفلك واشكرك ع اللي عملته معايا... وفعلا ملاحظه تحسن كبير وتقريبا معدش ف الم ف بطني.. لكن لسه ف افرازات بتنزل بنفس الكميه

انا.. لا متقلقيش هيا الافرازات طبيعيه مافيش فيها اي مشكله وتقريبا مش عرض مرضي ومافيش اي سبب ليها
الا «ومكملتش كلامي»

ومريم حسيتها منتظره اكمل..لحد ما سالت..الو دكتور عمر.. انت معايا

انا.. معاكي يا مدام مريم

مريم..الا اي حضرتك مسمعتكش. اسفه

انا.. الا انها اعراض جنسيه..تقريبا من قله ممارستك للجنس او العكس..

مريم.. امممم اوك يا دكتور..اشكرك لتاني مره واسفه لتعبي ليك
انا.. لا ولا يهمك

وقفلت الخط بعد ثواني صمت مننا

لكنها اتصلت تاني...

فتحت عليها.. لكني مش رديت سبتها هيا االي تتكلم الاول

وفضلنا ع الخط من غير اي كلام بينا...

لحد ما هيا نطقت.. دكتور ممكن خدمه..انا اسفه بتقل عليك

انا..انا ولا يهمك..وموافق الشقه تحت امرك ف اي وقت تحبي تروحي هناك...لكني افضل تكون النهارده..لان العياده اجازه وطلعوكم هيبقا سهل شوي

مريم... هههههه انت عرفت ازاي اني هقولك علي الشقه

انا..احساس ههههه

مريم.. بجد مش عارفه ازاي اشكرك ع دا..لكني هتقل عليك اكتر لو مافيش اي مضايقه

انا..اوك اتفضلي..ولا يهمك

مريم.. محتاجه اتكلم معاك ممكن لو فاضي شويخ

انا..اوك يا مريم..بس محتجاني كدكتور ولا كصديق

مريم..افضل صديق..كاتم اسرار..حسيت فيك الثقه

انا.. اوك خلاص ممكن تاجلي الشقه النهارده هههه
ونتغدي سوا

مريم..ممكن..بس افضل نتغدي سوا ف الشقه..

انا..حسيتها جريئه..او ممكن اكون فاهمها غلط..
تكون فعلا محتاجه حد تتكلم فيه.. فمحبتش استعجل الاحداث

وفعلا اتفقنا كمان ساعتين نتغدا سوا ف الشقه

وكانت الساعه ٢وبعد ساعه كنت ف الدور السادس

وبالظبط الساعه ٤ لقيتها بتتصل وبتقول انها طالعه ف الاسانسير

ودقايق وسمعت الجرس بيرن فتحتلها ودخلت

وكانت ف قمه شياكتها... لابسه بنطلون اسود وشميز ابيض مقلم بالطول.. ظاهر جسمها السكسي الرقيق

مريم اول ما اتكلمت..انا اسفه بجد ع اي حاجه..

بس اعتبرني صديقه محتاجه اتكلم مع حد اثق فيه وحقيقي مش هلاقي اكتر منك اثق فيه

قلتلها طيب اتفضلي..نتغدا الاول وبعدين نتكلم براحتنا

كنت انا طلبت دليفري طبعا ووصل قبل ما هيا تيجي وجهزته ع سفره المطبخ الصغيره اللي موجوده ف المطبخ

مريم ضحكت..لما شافت ان مجهز كل حاجه..

واتغدينا سوا..وطول وقت الغدا مافيش اي كلام بينا
غير نظرات ترقب مني...

ونظرات كسوف منها وقلق..

لحد ما خلصنا اكل..وغسلنا ايدينا

وكنت بلم الاطباق..

مريم مسكت ايدي وقالت..مش هينفع تعمل كدا انت.. سبني اعمل دا ودقايق وهتلاقي وراك..
ابتسمت ليها وخرجت من المطبخ..

وعشر دقايق سمعت صوتها من المطبخ..

عمر..انت قهوتك اي..

انا.. مظبوط..قهوتي مظبوط

ودقايق ولقيتها خرجت بفنجانين قهوه..

قعدنا قصاد بعض ف الانتريه الي ف الصاله

كل واحد مننا ماسك قهوته وعامل مشغول فيها

لحد ما مريم نطقت..وقالت تحب نبدا منين

انا..زي ما تحبي..

مريم.. هبدا من زمان اوووووي..

من وانا عندي.............

««طلب من القارئ... هسيبك لينك قصه مريم.. شرموطه سرير»»

بتكمل...

وانا من يوم ما اتجوزت وانا بحاول احافظ ع نفسي وبجاهد ف نفسي علشان دا كله مش يتكرر تاني

دموعها نزلت ع خدودها..

لكني تعبت بجد يا عمر تعبت اني الاقي اللي يحسسني بميولي..

حتي يوم ما كنا ف العياده وادتني المفتاح الهام مش وصلتني للمتعه اللي انا محتجاها كسليف بتحب الساديه.. وسكتت

مديت ايدي بمنديل واحنا الاتنين سكتنا لفتره دقايق

وقتها حبيت اكسر الصمت دا..تحبي تشربي عصير

مريم..اوك..دقايق واجهزولك وقامت ع المطبخ..

بس المره دي مشيتها متغيره..حاسسها بتضم رجلها اكتر ع بعض وهيا ماشيه

لحد ما اختفت ف المطبخ وبعدها سمعت صوتها..

عمر..محتاجاك هنا ممكن

روحت ليها...قالتلي انا طبعا معرفش اي حاجه هنا ممكن توريلي اللي هحتاجه بس

ابتمست ليها..العصير ف التلاجه يا مريم.. هاتي كاستين

لفت تجيبهم... من غير تفكير ضربتها ع طيزها...اللي حستيها اترجت اووووي

اتخضت ونطت لادام...وسمعت ضحكه لبونه منها..

وبعدها قالت وهيا بتضحك عمر مش ينفع كدا

قربت منها.. وبقيت لازق فيها..
امال ينفع ازاي يا شرموطه

الكلمه..كانت زي المفتاح اللي فتح ابواب شهوتها

بقت واقفه ادامي وعنيها بتتقلب لنظره هيجان

وانا بدا اهيج فعلا عليها وزبي حاسس بيه بيقف ف البنطلون ومزنوق ف بنطلوني الجينز الضيق

بوستها ع شفايفها بوسه خاطفه وانا باصص ف عنيها..

مجرد ثواني عدت واحنا واقفين وعنينا ف عيون بعض

وبعدها بقينا بناكل شفايف بعض...

مسكت شفتها اللي تحت امص فيها وهيا ماسكه شفتي اللي فوق وشوي العكس وفضلنا ف البوسه اكتر من عشر دقايق

لفيت ايدي ع ظهرها من تحت وشديتها ليا وانا بدخل ايدي جوا بنطلونها من ورا احسس ع لحمها الناعم


اول ما ايدي لمست لحمها.. سمعت الاه بتطلع من اعماق كسها... اااه بتدل ع حرمانها من لمسه حرمانها من الجنس

لسه شفايفنا منسجمه مع بعض... كاننا بنكتشف اسرار الدفا ف البوسه

ايدي بتمشي بين فلقات طيزها وبتغوض ف لحمها الطري
تحت البنطلون

سبت شفايفها وروحت ع ودنها عضيت شحمه ودنها
وهيا بترفع راسها لفوق وفضلت تفرك ف رجلها وهيا واقفه

همست ف ودنها...

عرفيني يبقي ازاي يا لبوه...

ايدها كانت تسرح ع زبي المعلم ع بنطلوني وتحسس عليه

بصوتها الممحون والمقتول من الشهوه..

كبير اووي زبك كبير اوووي يا عمر.. سبني امصه

مسكت رقبتها بايدي وبقيت اعض وامص ف رقبتها بعنف جاااامد وهيا بتصرخ من الشهوه

وكل ما تصرخ انا ازيد ف عنفي ف عضها لحد ما رقبتها كانت كلها علامات حمرا مكان شفايفي

وبنزل بايد ع صدرها فكيت زرارين من زراير الشميز

وبقيت احسس ع بزازها من فوق وانا بلحس الشق اللي بين بزازها

كانت بتمد ايدها تكمل فك الزراير شديت ايدها جااامد

عاوزهم كدا وبقيت اقفش جامد ف بزازها من فوق الشميز وارفعهم لفوق وهيا بتشب ع طراطيف صوابعها وتصرخ وانا اضغط اكتر


وقتها حسيت اعصابها بتخونها ومش قادره تقف ع رجلها

سحبتها من كمره البنطلون بتاعها من ادام وانا رايح لاوضه النوم وهيا ماشيه ورايا مسلوبه وخاضعه

ودا كان مهيجني عليها اكتر

فضلت اسحبها من البنطلون وكان هيتقطع ف ايدي وفعلا الزرار بتاعه اتقطع

لحد ما وصلت للسرير قعدت ع طرف السرير
وسحبتها لحد ما ركزت ع ركبها ادامي ع الارض

ومسكت شعرها وانا بتني راسها لورا ورجعت اعض ف رقبتها جاااامد

وانزل وانا ببوس جااامد ف صدرها لحد ما وصلت لبزازها خرجتهم من البرا من غير ما افكه وقفشت ف بزها الشمال بايدي جااااااااامد

لحد ما صرخت اااااااااااااااه ااااااااااااه براحه ابوس ايدك يا عمر براحه

ايدي التانيه حطيت صوابعين ف بقها وهيا بتحاول تمص فيهم

وكنت ببدل ع بزازها...

لحد ما قلتلها اقلعي يا لبوه هدومك

قامت ع رجلها وانا لسه قاعد ع السرير بهدومي

البنطلون وقع لوحده لان زراره اتقطع وانا ساحبها منها

كانت ملبن.. حته ملبن طري مداريه ف الهدوم اللي لبساه

وبزازها كبيره اووووي وحلماتها كانت واقفه قد عقله الصوباع من الهيجان وبزازها حمرا من قفشتي فيهم...

وكسها كان ملحم مليان لحم ومنفوخ ومن النوع شفراته مقفوله ع بعض




قمت ولفيت من وراها وانا بزنق وشها ف الحيطه وانا واقف وراها ماسك بايد فرده من بزازها

والايد التانيه شديت طيزها لبره

وبقيت اضربها ع طيزها...صوت لسوعه ايدي اعلي من صراخها كام ضربه وقمت مادد ايدي من ورا ماسك شفرات كسها المبلول ف عسله

اول ما مسكته..كانت بتأن من الشهوه اممممم...وبعدها انينها اتحولت تزوم...ااااام اااااه وتفرك ف رجلها وهيا محشوره بيني وبين الحيطه

دخلت صوباعين ف كسها وبفيت بنيكها بصوابعي ااول ما دخلت صوابعي ف كسها

فضلت تنزل ف عسلها ع ايدي كتييير اووووي ويتنطر ع الحيطه كانها بتعمل حمام...وكل دا مبطلش صراخ من الشهوه ولا فرك ف رجلها

شلت صوابعي من كسها وبقيت اقفش فيه واضربها بالاقلام ع كسها ومبطلتش تنزيل ف عسلها

انا..انتي سخنه اووووي يا هايجه

هيا ردت بصوت ضعيف...ابوس ايدك يا عمر كفايه...مش قادره.. يا تنكني وتريحني يا تسبني امشي

انا.. هتمشي تروحي فين يا كسمك...

ورجعت اضربها ع كسها تاني ..

مريم.. ريحني.. ريح كسي هايج اوووي مش قادره

انا.. انزلي يا شرموطه.. مصيلي زبي

لفت زي المجنونه ع ركبها وقلعتني البطلون والبوكسر مره واحده

زبي كان كل دا بيوجعني فعلا من زنقته ف الهدوم ونطر ف وشها ضربها بالقلم

لقيتها ضحكت بشرمطه وهيا مسكاه.. زبرك كبير وحلو اوووي

مسكته من ايدها وبقيت بضربها ع وشها بزبي بالاقلام

وسبته لايدها.. بقت تمشي لسانها عليه من اول بيوضي وهيا طالعه لفوق واول ما توصل للراس تشفطها ف بقها تمصها

وترجع تلحس من تحت ولحد ما توصل للراس تشفطها

كانت حريفه ف المص.. مش مجرد تمص وبس.. كانت فنانه ودا هيجني اوووووي

مسكت شعرها وضربتها ع وشها.. افتحي بقك يا شرموطه

كانها مستنيانا اقول لها كدا...

اهوه نكني ف بقي.. نيك اللبوه ف بقها عاوزه ادوق رجولتك

استفزتني بكلمتها دي وبقيت انيكهت ف بقها كاني بنيك كسها بالظبط... بس مكنتش بتقدر تاخد اكتر من نصه

وبعدها زنقته ف جنب بقها وبقيت اضرب ع وشها بالقلم

هجت اوووي اكتر واول مره تحصل اني ممكن انزل من المص.. ممكن الهيجان وان مريم عرفت توصلني اني انزل بس من المص ودي اول مره تحصل

طلعته من بقها وانا ماسكه وكاني بضرب عشره.. ونطرت لبني ع شفايفها وع وشها

وهيا بقت تضحك وفاتحه بقها جاااامد وبلعته وبعدها خرجته تاني من بقها

وتمسحه ف كل وشها... وتمص صوابعها من لبني وهيا مطلعه لسانها

كان مكياجها الخفيف فعلا باظ من اللبن والعرق

شديتها من شعرها ع الكرسي ونيمتها عليه وطيزها لبره

وحطيت رجلي ع الكرسي جمب بزازها وهيا لافه وشها لورا بتشوفني بعمل اي وع وشها مرسوم ضحكه الشراميط

فشخت طيازها بعدها ما رفعتهم لفوق

وبقيت الطش ع طيازها تاني بكسها بايدي والعب فيه جاااامد وانا بببعبصها شوي ف كسها وشوي ف طيزها اللي مكنتش واسعه اوووي يدوب تستحمل صوباعين

صرخت بعلو صوتها... لما بعبصتها ف طيزها.. لو كان ف سكان كان اكيد واقفين ع الباب دلوقت...

مسكت زبي ووجهته راسه لكسها ويدوب الراس بس اللي دخلت
مريم...بعلو صوتها اااااااااااه زبك كبير اوووي يا عمر فشخ كسي.. هموت تحت منه..

ااااااه اااااه شيله بيوجعني يا عمر

شيلته.. مش علشان بيوجعها

كنت عاوز اشوف عنيها وهيا بتتناك

سحبتها ع السرير من ايديها ع ظهرها.. ورفعت رجلها ع كتفي

وضربت كسها المبطرخ بزبي كم مره وحطيت راسه ع اول كسها وزقيته بصوابعي

لقيتها برقت اووووي وفاخدها اتنفضت كان الكهربا مسكت فيها

وبقيت ادخله واحده واحده فيها.. وزبي بيشق ف كسها


وكاتم صراخها بايدي وانا بحشر زبي اكتر

لحد ما دخل كله ومكنش فيه لسه حاجه هتدخل تاني

سبته لثواني لانه فعلا كبير ع كسها المبطرخ ولحمه قافش ف زبي

وبعد ما حسيت انها ارتاحت شوي

شلت ايدي من بقها.. ونيمت رجلها اوووي لحد ما وصلت للسرير وهيا مسكتهم

رفعت رجل ع السرير والتانيه ع الارض

وزبي كان خرج ف الوقت دا

وكسها اتفشخ ولحمه باين احمر من جوا بلون الدم

حشرت زبي عمودي ف كسها وبهرس ف طيازها وانا نازل براحه

واسحبه لحد الراس بس
وارجع احشره كنت بحاول اخليها تحس بكل سنتي ف كسها.. فضلت انيكها كدا شوي لحد ما بقيت عاوز من كتر هيجاني ابقي اسرع واعنف بس الوضع مش مساعدني

شلت زبي وقومتها ادام السرير ووقفت وراها

وطيت راسها وانا ماسك بايد واحده ايدها شاددهم ورا

ودخلت زبي تاني ف كسها للاخر وفضلت انيك فيها كتييير اووي ع االوضع دا

مكنتش بتكلم كان زبي وقتها اللي بيتكلم وهيا بترد عليه

افشخني.. افشخ الشرموطه وتشتم ف نفسها تااوي

نكتها يجي عشر دقايق ممكن ف الوضع دا... وهيا نزلت اكتر من مرتين غير اللي قبل كدا

لحد ما قربت انزل.. عارف انها مش بتاخد وسيله...بم اني دكتورها

شلت زبي وهيا فهمت ركزت ادامي زبي وجت تمصه

قلتلها بين بزاازك يا كسمك

ضمت بزازها ع زبي وبقيت تطلع وتنزل واول ما الراس توصل لشفايفها تبوسه شوي وبقت انا االللي بتحرك لحد ما نطرت تاني ع زشها وع بزازاها ولما خلصت

بقت تمصه وتنضفه من لبني

وبعدها نمت ع السرير ع ظهري واخدها ف حضني

مكنتش اعرف قد اي وقت عدي.. لكنه كتير

ونمنا ف حضن بعض واحنا عريانين

مش. صحيت الا الساعه ١٠تقريبا

بصيت جمبي ملقتش مريم

خرجت بره الاوضه..بعد ما لبست شورت بس

سمعت صوت الميه ف الحمام

دخلت المطبخ وجهزت فطار بسرعه مع عصير

وخلصت مكنتش لسه خلصت...

خبطت ع الباب.. مره واتنين مش ردت عليا ف المره التالته.. ردت وقالت ادخل

لقيتها تحت الدش وظهرها ليا...

جسمها كان ماليكان.. منحوت نحته نيييك...

لفت ليا وشاورت ادخل معاها.. دخلت البانيو وانا لسه لابس الشورت...

بعد حضن وبوسه ومسك بز من بزازها

خرجنا من البانيو وقعدت ع التواليت
وزبي واقف ع الارض وهيا بتظبط فتحه كسها ع زبي لحد ما لبسته كله ف كسها

مديت ايدي امسك بزازاها وهيا بتطلع وتنزل ع زبي براحه


اممممم احلي زب اتناكت منه زبك يا دكتور

وانتي يا لبوه اححلي لبوه ركبت فوق زبي

وبقيت تسرع ف النيك من زبي لحد ما قمت وزبي ف كسها

شيلتها ع ايدي وبقيت برفعها انا عليه لحد ما قربت انزل نزلتها ع الارض وحشرته للاخر ونزلت ف كسها المره دي

خرجنا بعد ما اخدنا دشنا

فطرنا سوا وقالتلي اروح انا ازاي دلوقت

قلتلها خلاص بلاش تروحي خليكي معايا...

قالتلي للعلم.. انا المفروض اني مسافره ف شغل ليوم واحد

انا.. يعني كنتي عامله حسابك.. ههههه... بس انتي شرموطه اووووي يا مريم...

مريم.. لا بعد اذنك انا شرموطه سرير بس.. مش اي شرموطه وخلاص

كدا انتوا عرفتوا دي مريم مين تقريبا... ايوه بطله قصه مريم شرموطه سرير...

فطرنا سوا وصلحنا بنطلونها ومشيت بعد بوسه ع الباب

وبقا تواصلي بيها بسيط يدوب ندردش سوا ف الفون مش اكتر.. وكتييير تجيب سيره اليوم دا.. بس دايما خايفه انه يتكرر تاني

...««عزيزي القارئ. انا متاكد انت نسيت انا ليه حكيت لكم عن علاقتي بمريم... ههههههه... بس عاوز اقلك ان علاقتي بمريم... هيا اللي عرفتني بام علا... ايوه الهام اللي جت معاها ف الكشف.. تبقي هيا ام علا»»



انتهي الجزء التالت...

عارفين انكم بتوهوا مني... بس اكيد اللي متابعني من زمان مش هيتوه...

تقريبا السلسله دي هتكون تجميعه لكل قصصي اللي كتبتها قبل كدا... حاولوا تجمعوا معايا... علشان مش نتوه بين البزاز دي كلها...

ف اقرب وقت الجزء الرابع..

---------------------------

عاوز اقلكم اني بعد ما كتبت الجزء دا.. اتمسح غصب عني بحركه غبيه اوووي مني...

الجزء الرابع

(مني.. مرات عمر)

مش عاوزاكم تستغربوا.. زي ما بشوف نظره الاستغراب ف عيون عمر.. لما اقترحت عليه انه يتجوز علا


لاني انا نفسي معرفش السبب اللي خلاني اعمل كدا

ندمانه.. لا مش ندمانه ابدا.. ولا عمري ف يوم ما هندم

ما انا االي قدمت اخواتي البنات علشان عمر يتمتع بيهم وهما كمان يتمتعوا بيه

وقبلهم امي.. االي هيا حماته.. اللي انا ظبطت الظروف ف ليله دخلتي.. علشان يتمتع بلحمها ويعوضها حرمااانها وتعبها طول السنين دي عليا انا واخواتي بعد وفاه بابا

وبقوا يشاركوني ف عمر وف سريري وادام عنيا وبمساعدتي كمان

هاجي دلوقت اندم...طبعا لا

من اول يوم ما نمت ع سرير عمر كزوجه

ومن اول كلمه اتقالت مني.. وخليت عمر يتمتع بلحم امي وانا بقيت... بقيت اي

مش عارفه انا بقيت اي

ماهو االي زي محمود جوز اختي اسراء ومهند جوز ريم صاحبتها .. اللي موافقين ان مراتتهم يناموا مع عمر

بيتقال عليهم متحرر.. معرص.. ديوث

اما انا يتقال عليا اي مش عارفه لو تعرفوا قولولي انا بقيت اي

بحاول انكد عليكم بس مش بعرف..

__________________________________
من غير كلام كتير.. لان فيكم اللي بيزهق بسرعه..

كان يوم عادي زي كل يوم بيعدي عليا بعد خروج عمر لعيادته ورجوعه اخر الليل واوقات مش بيرجع

ببقا عارفه هو فين.. ايوه ف الدور السادس.. الاستراحه

وطبعا هيا استراحه.. بس مش لعمر بس... لكتير وكتير اوووي

عرفاهم كلهم.. لان عمر عمره ف يوم مخبي عني حاجه ولا داري عني علاقه من علاقاته اللي حقيقي متاكده انها بدأت بيا انا واخواتي وماما

كنت منتظراه ومجهزاله العشا بعد ما نيمت الاولاد ف اوضتهم

كانت الساعه داخله ع واحده تقريبا..

لما سمعت صوت عربيته بيدخل ف جراچ البيت

استقبلته ع باب شقتنا بالحضن.. زي ما احنا متعودين من اول يوم جواز اول ما يوصل من بره حتي لو خرج لمشوار ف ساعه

انا مش هقولكم بحب عمر.. لا

انا بعشق عمر وبعشق كل حاجه فيه.. حنيته وهدوءه

وانا متشعلقه لسه ف رقبته وواقفه برجلي ع رجله بعد ما بوسته ع خدوده

اتاخرت ليك يا عمر الساعه بقت واحده.. كل دا شغل

عمر.. معلش يا حبيبتي..غصب عني..

لان.. ام علا جت لي العيادة

انا.. جت لك العياده.. جت لي ف حاجه ولا اي...

مجاش ف بالي ابدا انها تكون طلعت الدور السادس

متوقعتهاش بصراحه... او ع الاقل لو كان ممكن دا يحصل مش هيكون بالسرعه دي.. مش عارفه

عمر.. لا هحكيلك طبعا... بس تعالي ندخل احتا لسه ع الباب

نطيت ف حضن عمر اللي شالني وانا ضميت رجلي ع وسطه وحطيت راسي ع كتفه بعد ما قفلت الباب برجلي

انا.. ادي الباب اللي مزعلك يا عم.. يلا بقا احكيلي

عمر بدا يتحرك بيا وهو داخل جوا الشقه وهو شايلني ف حضنه لحد ما قعد ع كرسي ف الريسبشن وانا لسه ف حضنه قعدت ع رجليه

.... هههههه.. مستعجله اووووي كدا...

طب قومي جهزيلي الحمام واحنا ف اوضتنا هحكيلك كل حاجه بعد ما اخرج من الحمام

قمت من ع رجله... وقلتله الحمام جاهز لحد ما تاخد دشك هكون سخنت الاكل ف السريع

سبته وجريت ع المطبخ وانا بتنطط زي *******... وهو راح للحمام

سخنت الاكل وحطيته ع سفره المطبخ.. وكان لسه عمر مش خلص حمامه

روحت خبطت عليه وطبعا الباب كان مفتوح فدخلت

كان واقف تحت الدش والميه نازله ع جسمك وظهره ليا

قعدت قصاده ع كرسي ف الحمام

.. اي كل دا بتاخد دش.....

عمر متعود قبل ما يدخل االبيت.. بيعقم نفسه وبياخد دش ف العياده.. وبياخد دش اول ما يوصل البيت

عمر من اول يوم عرفته وهو بيعشق الاستحمام زي عنيه ههههه

من غير ما يتلفت ليا.. قالي ان ام علا كانت بتقوله انها مش موافقه ع جوازه من علا بنتها

انا.. بتتكلم بجد.. لي مش موافقه...

بصلي بجمب عنيه.. وهو بيبتسم

ابتسامته الهاديه.. اللي اغلبيه الللي يعرفه بيحسها مستفزه

بس انا غير مجرد ما ابص ف عنيه وهو مبتسم اعرف كل حاجه عمر عاوز يقولها من غير ما يبدا بكلمه واحده

فهمت ان ام علا طلعت الدور السادس

قمت من ع الكرسي من غيرتفكير اللي بيحركني كان هيجاني اول ما فهمت ان عمر كان بينيك ام علا من شوي

قلعت قميص النوم ودخلت البانيو وانا عريانه يدوب لابسه اندر فتله محشور بين شفرات كسي الصغنن وفلقات كيزي البعيده عن بعض من كتر نيك عمر فيها

وقفت ورا عمر حضنته وانا بمشي ايدي ع صدره وبزازي مفعوصه ف ظهره من ورا

عمر بيعشق الحركه دي.. حركه كفيله توقف زبه لو كان كول اليوم بينيك... بيهيج لما بيحس بسخوني حسمي ف ظهره

وبحك بكسي ف فخاده وايدي بتنزل لتحت لحد ما وصلت لزبه اللي واقف نص وقفه ومتقوس

بحسس ع زبه براحه اوووي وانا ببوس ف ظهره..

وبهمس زبك دا اي ما بيرحمش.. مافيش كس يعدي من ادامه الا لما يدوق المتعه منه

مردش عليا وقفل ميه الدش ولفلي وكان زبه بدا يقف وضمني بايده من وسطي وزبه خبط ف سرتي..


وبقا يبوس برومانسيه بياخد شفتي اللي تحت بين شفايفه

وانا واقفه ع طراطيف صوابعي ويبدل بين شفايفي

وبحاول اتكلم كلام مش مفهوم ببب جد ننن مت مماعاها

مديت ايدي افرك ف زبه لحد ما بقا زي حته لحديده ف ايدي

دخلته ف الاندر وبقيت بحركه ع شفرات كسي اللي اتبلت من هيجاني من فكره ان عمر كان بينيك من شويه كس تاني

عمر بقا يبوس ف رقبتي وهو بينزل لبزازي العريانه الصغيره.. شكل حبه المانجو ف الشكل بس بس هما اكبر

واول ما شفط حلمه بزي بين شفايفه.. بقيت بزووم وانا بفرك زبه ف كسي وبفشخ شفرات كسي براس زبه من غير ما يدخل

عمر بقا يفقش ف بز ويرضع ف التاني وانا بتلوي ومش قادره اقف ع رجلي

اعصابي سابت وسندت ع الحيطه ورايا وزبه لامس كسي وهو قرب مني اكتر وكمل رضاعه من بزازي لحد ما حسيت حلماتي شدت اوووي من هيجاني

قعدت ع مسند البانيو وانا رافعه رجلي ع حوافي البانيو وهيا مفشوخه

عمر نزل يبوس ويلحس ف كسي وهو بيبعبص خرم طيزي الواسع

وانا اضغط ع راسه اكتر تتزنق اكتر ف كسي

الحس اكتر الحس جاااامد ااااااااام وكل كنت بلعب ف زنبوري وهو بينيك ف كسي بلسانه الملفوف

لحد ما جسمي بقا يتنفض ويترفع لفوق وانا بنزل ف عسلي ع جسم عمر اللي مكنش بطل لحس في كسي وانا بنزل

عمر وقفني وقعد هو ع مسند البانيو وزبه واقف زي العمود بين رجليه

واخدني ف حضنه وظهري لازق ف بطنه ومسك رجلي رفعهم لفوق وهو بيفشخها

مديت اييدي ع زبه اظبطه ع فتحه كسي واول ما ظبطته

وعمر حس بسخونيه كسي اللي بتلدع ف راسه زبه

بقا ينزلني ع زبه بهدوء اوووي

كنت حاسه بكل سنتي ف زبه وهو بيفشخ لحم كسي من جوا

لحد ما بقيت قاعده ع بطنه.. بقا يرفعني تاني لحد قبل الراس ويرجع ينزلني


كنت بزوووم من المتعه وانا ماده ايدي لورا ولفاها ع رقبته

كنت زي الدميه بين ايده.. فحولته ف تملكه من جسمي وانا عامله زي القطه وفحولته ف زبه اللي مالي كسي وعمال ينيك فيا

فضلت ينزلني ويطلعني كدا ع زبه لفتره خمس دقايق ومره واحده رشقني ف زبه صرخت من شده المتعه...

لفيت راسي ابوسه واكتم صراخي ف شفايفه

فضلت راشقه ف زبه زي الخازوق ف كسي

ساب رجلي تنزل لارضيه البانيو وبقيت انا اتحرك يمين وشمتل بحسمي ع زبه

وبعدها قام وانا قمت معاه وزبه خرج من كسي وقتها
وخرجنا من البانيو

وشالني بين دراعه لبرا الحمام واحنا عريانين لحد اوضه نومنا وزبه مع الحركه بيطلع لفوق ويخبط ف لحمي

لحد ما وصلنا لسريرنا

نيمني ع بطني وهو بينام فوق مني وزبه بيتزنق بين فلقات طيزي

وفضل يبوس ف رقبتي وظهري لحد ما وصلت للحم طيزي فشخ فلقاتي وبقا يلحس ف كسي وهو بيطلع بلسانه لخرم طيزي

اللي حساه بينبض من الهيجان

بعدها رفع طيزي شوي وبقا يخبط بزبه ع خرمها اللسخن زي جمره نار

ومن غير اي مقدمات حسيت بزبه بيرشق ف طيزي براحه لحد ما بلعته كله.. ثواني تتعود عليه

ولقيته بيتحرك ويبدا ينيك فيا وهو بيرفع مقدمه جسمي بايده لما قفش بيها ع بزازي ويبوسني ف شفايفي

وزبه بيفحت ف طيزي بهدوء.. مكنش ابدا عنيف ف نيكه معايا

وانا بمد ايدي العب ف كسي اللي مبطلش تنزيل ف عسلي

لحد ما بقيت مش قادره...

ااااااه.. نزل بقا يا عمر انا تعبت

ساب مقدمه جسمي ونزلت براسي وطيزي بتترفع لفوق

وفشخها اكتر بايده.. وسرعته بتزيد ف النيك لحد ما حسيت بلبنه السخن بينزل ف طيزي

وقتها سحب زبه ورجعه تاني ف كسي وبينزل فيه باقي لبنه وهو بينيك ف كسي

وحركته هديت ونزل نام فوق مني وانا ع بطني وواخدني ف حضنه

عارفه لو حد دخل علينا دلوقتي مش هبان من تحت عمر

لحد ما روحتا ف النوم واحنا ف الوضع دا وزبه ف كسي مع انه نام ف كسي
..................

الجنس ميول واكيد انتوا فاهمين دا كويس

اللي تحبه رومانسي.. واللي تحبه عنيف واللي تحبه سادي واللي تحب سافل واالي تحبه دلع

واحلي حاجه ف عمر انه بيعرف يفهم الست اللي معاه ويعرف يوصلها لنشوتها من ممارسته ع ميولها اللي تحبه

مينفعش اقول لكم الكلام دا انا بم اني مراته بس زي ما قلتلكم انا معرفش بقيت اي من وقت ما اتجوزت عمر

....................

صحيت الصبح وكنت فحضن عمر عريانه وهو كمان

قومت من حضنه من غير ما اقلقه..


لبست الروب ع جسمي ودخلت الحمام االي ف اوضه النوم اخد دشي
وخرجت وقفلت الباب ع عمر

وبعدها صحيت الاولاد للحضانه وجهزت فطار لعمر

والساعه بقت ١٠دخلت اصحيه

.. عمر عمر.. قوم يلا الساعه بقت ١٠

خطفني زي عوايده وانا بصحيه واخدني ف حضنه...

عمر.. صباح الخير يا حلوتي.. وهو بيبوس ف خدودي

انا.. صباح النور يا روحي... يلا قوم خد دشك علشان هتتاخر ع العياده ولا مش ناوي تروح النهارده ببقا

عمر.. لا هقوم اهوه.. انتي ناسيه اني علا هتقابلني النهارده

انا.. اه علا وامبارح ام علا... هتجيب بقا طاقه لكل دا منين يا عم

عمر.. وهو بيزغزعني وبينكشني.. اسميها غيره دي بقا ولا اي هنبدا من دلوقت.. وكمان مين قالك ان علا.. وكمان نسيتي ولا مش شبعتي..

انا.. لا لا شبعت ومش غيره..

عمر.. كدا كدا هخرج انا وعلا نتغدا بره ونتكلم..

انا.. طب ما تيجوا تتغدوا هنا افضل

عمر.. نتغدي هنا برده.. يلا سبيني اقوم...

وخرج للحمام واخد دشه وفطر معايا ولبس وكان ع باب الشقه المفتوح وروحت له اخدته ف حضني

... اه ناس لها حضن كل صبح وناس ليها محمود.. يسهلوا يا عم انت وهيا

اسراء اختي.. اللي بتطلع زي عفرتيه العلبه

انا.. الناس تقول صباح الخير.. مش تنق فيها

عمر.. اه انتي بقا معاكي المفتاح وتطلعي وتنزلي براحتك ماشي.. هسحبه منك المفتاح دا...

وساب حضني وخرج من الشقه...

اسراء.. طب خد خد رايح فين.. ماليش حضن انا كمان ولا اي

رجع تاني اخدها ف حضنه وكانت اسراء بتضمه اووووي

اسراء مش يالا ع السرير طيب...

عمر.. يلا يالبوه عاوز اروح العياده وخلع من حضنها بالعافيه

اسراء.. ماشي ماشي..متنساش ترجع بدري علشان تحدد امتي الولاده بالظبط..وعاوزينها طبيعيه... اه طبيعيه مش قيصري هههههه

كانت تقصد انها عاوزه تتناك ههههه لبوه انتوا عارفينها

وخرج ركب عربيته وراح ع عيادته

ودخلت الشقه انا واسراء..

اللي اول ما دخلت قلعت عبايتها وكانت لابسه تحتها بيرمودا بيجامه ضيق اووووي عليها

وتوب مفتوح صدره بحمالات رفيعه اوووي

هو عمر مستعجل لي كدا ع العياده النهارده

رديت عليها وانا رايحه ع المطبخ...

اصله هيقابل علا النهارده وهيحددوا هيقابل اهلها امتي ويشوف هتبقي ازاي.. تشربي معايا نسكافيه

اسراء.. انا مش هقولك مستغرباكي..لان اول حد مستفيد من طيبتك دي

بصيت ليها وابتسمت

اسراء.. يخربيت امك لان الضحكه المستفزه اللي اتعلمتيها من عمر دي انتي كمان...

سبتها ودخلت للمطبخ عملت الاتنين نسكافيه وخرجنا شربناه سوا

فضلت اسراء عندي نرغي ف اي كلام... وانا برده بعمل شغل البيت.. عمر بيحب ياكل من ايدي وانا بحب اخدمه بنفسي مبحبش اجيب يساعدني حتي الا ف اوقات المناسبات

لحد ما الوقت عدي واتصلت بعمر وكانت الساعه ٥تقريبا

ولقيته من علا بيتغدوا ومش هيرجع العياده تاني زي ما قالي.. وانه خلاص حدد واتفق مع علا ع كل حاجه وبكري هنروح لاهلها انا وهو واختي اسراء وماما حوريه

وقفلت معاه...بصيت حواليا ملقتش اسراء.. ولما ركزت معاها لقيت صوتها جاي من اوضه النوم الاضافيه..

صوت اهاتها...

لما دخلت عليها لقيتها عريانه ملط ماعدا البرا وبزازاها خارجه منه وهيا بتلعب ف كسها.. وبتتكلم ف الفون

شافتني بعدت الفون ع شفايفها.. وهمست بصوت واطي.. دي ريم..

ريم طبعا فاكرينها.. بطله قصه.. صديق طليقي..

قلتلها وانا واقفه ع الباب.. لو عمر عرف اللي حصل مش هيرحمك انتي فاهمه.. وسبتها ورجعت ع المطبخ

اسراء طب معلش يا ريم لازم اقفل دلوقت

حسيت بيها ورايا ع فتحه المطبخ...
ولما بصيت لقيتها زي ما هيا.. لابسه البرا وبزازها مش مظبوطه فيه والاندر محشور ف شفايف كسها

وبطتها المنفوخه بارزه يجي متر ادامها

انتي كل مره تذليني علي الموضوع دا.. وانتي اكتر عارفه انه محصلش حاجه بيني وبين مهند جوز ريم

كانت غلطه اني روحت اتساحقت معاها عندها ف بيتها
اعمل اي يعني مهند دخل فجاه علينا واول ما شوفت ف عنيه هيجانه.. سبتهم وخرجت

لي كل مره تعملي كدا وتقولي الكلمتين دول..
لو هتفضلي تهدديني كدا...
خلاص يا مني قوليله وخلينا نخلص من الموضوع دا


روحت ليها.. وحضنتها.. انا مش بهددك يا اسراء وانتي عارفه اني اكتر حد بيحبك او بيحبكم كلكم.. وعارف انا عملت اي علشان تبقي مبسوطه ودا ع حساب جوزي وعلي حسابي

كانت لسه هتتكلم حطيت ايدي ع بقها...
وانا دلوقت مش بعايرك ولا اي حاجه من دي..
بس خايفه لو كان مهند لمسك..
عمر حقيقي مش هيرحمك..
خلي بالك من نفسك

.. هزت راسها بحاضر...

مسحت دموعها وبوستها من خدها وسبتها وكنت برجع للبوتجاز

لقيتها ماسكه ايدي...

وهيا عنيها ف الارض..

انا.. اي تاني دلوقت...

اسراء شدتني ناحيتها وحضنتني وهيا بتضمني اوووي ليها

انا.. اسراء عمر زمانه جاي..وانا لسه

مش ادتني فرصه ودخلنا في بوسه وكانت بتاكل شفايفي

اتجاوبت معاها بسرعه وبقيت ابوسها انا كمان

نزلت بايدي قفشت ف طيزها الطريه والكبيره
وهيا كمان قفشت طيزي الصغننه بفلقاتها البارزه لورا

فضلنا نبوس ف بعض كدا واحنا لسه واقفين ف المطبخ

دقايق وكنا عريانين ملط واسراء نايمه ع الانتريه
وانا بين رجلها بلحس ف كسها

صوتها جايب اخر الدنيا... وكنت بقوم اجيب الصناعي انيكها بيه.. وجبته ولبسته ع كسي ورايحه علي اسراء اللي نايمه ع ظهرها وبتلعب ف كسها وبطنها منفوخه

ف اللحظه دي

لقيت عمر بيدخل من باب الشقه

وقفت اتسمرت ف مكاني..

حاجه عاديه عمر يشوفنا كدا ف الوضع ده..

لكني اتسمرت ف مكاني لان كنت لامحه وراه...
 
  • عجبني
  • حبيته
  • معجبنيش
التفاعلات: بوروتو, meedo32, Abdzok و 27 آخرين
اين رابط السلسلة الأولي
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و D: omar
حلوة يا دكتور
تحياتي لك
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و D: omar
اين رابط السلسلة الأولي
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
➤السابقة


كل سنه وانتوا طيبيين...

واسف جدا ع تاخيري ف كتابه السلسله التانيه

لكن ظروف الوقت وشويه مشاكل هما اللي أجلوا بدايتي ف كتابته

وبصراحه كنت ناوي اقفلها ع سلسله واحده

بس حد كتير طلبوا مني اكتب السلسله التانيه



بس احب اوضح شئ صغنن بس

اللي مش قرأااا السلسله الاولي لازم يقرأها
واللي مش فاكرها يحاول يجمع منها شوي...
مع اني افضل يقراها تاني كمان..

واتعبكم شوي يقرأااا قصه.. اخت مراتي وجوزها الديوث.. السلسله 1/2/3

_______________________________
الجزء الاول

(عمر)

من اول يوم شوفت فيه علا.. وانا كنت متأكد اني هيجي

يوم اللي هلاقيها حد مهم ف حياتي...

وبالذات لما سهيله اخت مني مراتي اتجوزت
وسافرت وبعدت عن حضني..
او بمعني تاني بعدت عن سريري

بس مكنتش متخيل انه هيكون بالسرعه دي...

ف خلال شهريين اتنين بس وكانت علا حاجه مهمه اووووي فحياتي


شدني ليها هدوءها وبرائتها اللي كانت بتبان ف خضوعها ليا... وهيا واقفه بتتكلم معايا

بس مش عارف لي اتغاطيت عن علاقتها بعلي جوز سهيله

مممكن علشان كان يعتبر غصب عنها...

عرفت بعلاقتها بيه... لما اتحشرت ف علاقتي بريم وجوزها مهند لما شافتهم نازلين من عندي الصبح

وحكتلي دا والدموع ماليه عنيها... حسيتها محتجاني اكتر ما انا محتاجها

بعد كم يوم من اعترافها ليا وكمان مارست معاها

عزمتها تقضي يوم معايا ف الشقه بوجود مني مراتي

او بمعني تاني مني عزمتها ع نيكه مني ادامها

علا يومها قالت انها مبسوطه اوووي معايا
ومع مني وانها تتمني تعيش معايا ع طول

مش اترددت لما طلبتها للجواز...
وشجعني ان مني هيا اللي اقترحت عليا الفكره

وقتها حسيت بترددها ف الرد عليا.. اكيد مش منتظره ولا متوقعه اني اعمل كدا

وعلشان كدا سبتها كم يوم تفكر.. واديتها اجازه من العياده كم يوم تفكر وتعرض الموضوع ع اهلها

وساعدني دا ان ام محمود لو فاكرينها... رجعت للعياده تاني..


بعد يومين من اخر مره شوفت علا فيها او كلمتها..

لاني مكنتش بحاول اتواصل معاها باي شكل..

علشان تفكر براحتها وتاخد قرارها

يومها كنت ف ف الاستراحه بتاعتي(الدور السادس)
كانت الساعه تقريبا ٦

لقيت ام محمود بتتصل بيا

رديت عليها... وعرفت منها ان ام علا منتظراني تحت
وانها جايه تتكلم معايا ف موضوع مهم مش للكشف

وقتها قلت لام محمود اني نازل ليهم دلوقت

نزلت العيادة... وكانت ام علا مستنياني ف اوضه الانتظار وقاعده مع ام محمود

سلمت عليها..

وطلبت منها تنتظرني بس اخلص كم الكشف الموجودين وابقي فاضي ليها...

مكنش ينفع ادخلها والمرضي تتضايق وكدا

وفعلا دخلت اوضه الكشف بعد ما طلبت من ام محمود مش تستقبل كشوفات تاني غير الموجودين

وخلصت بعد ساعتين او تلاته تقريبا

وخرجت طلبت من ام محمود تقفل العياده وتروح هيا

قالت انها هتنظف ف العياده وتروح

واخدت ام علا وطلعت الدور السادس

ام علا قامت كانت واقفه جمبي ف الاسانسير وانا عيني مش عليها.. بس اللي استغربته.. شنطه ايدها كانت كبيره شوي.. مش مجرد شنطه ميكرو ميني صغيره تشيل فيها تلفونها مثلا او اي حاجه خفيفه

دخلنا الشقه.. واستاذنت منها

اني اعملها حاجه تشربها وهيا رفضت او اجلت الموضوع شوي لحد ما نخلص كلامها اللي هيا جايه ليه

وافقتها ع كلامها وقعدت قصادها وبدات الكلام

ام علا.. عمر انا عارفه اني مكنش ينفع اجيلك واقولك الكلام دا او اني اجيلك اصلا بس بعد يومين تفكير من وقت ما علا قالت انك طلبتها للجواز.. لازم اقولك

اني مش موافقه ع جوازك من علا

بصيت ليها وابتسمت.. وقلت ليها... لو انتي جايه علشان كدا وبس... كان ممكن تبلغيني دا ف الفون.. او ع الاقل علا تقولي انك مش موافقه ويبقي الموضوع خلص

ع ما اظن ف حاجه تانيه اهم من انك مش موافقه بجوازي بعلا...

بس حابب اعرف سبب .. لي مش موافقه؟

ام علا.. مش موافقه وخلاص!.. ام ومش موافقه لعريس بنتها اي المشكله!!

انا...بكل بهدوء.. اوك يا ام علا مافيش مشكله...

مع اني كنت اظن انك اكتر حد هيوافق بجوازي من علا!؟

ام علا.. تقصد اي اني اكتر حد هيوافق.. مش فاهمه؟

انا مش اديت اهتمام ليها ووقفت ورايح ع المطبخ...

تحبي تشربي دلوقت... كنت فعلا بحاول اختصر ف الوقت
لاني مش مقتنع ان الكلمتين دول هما اللي خلوها تنتظر ساعتين او اكتر تحت لما اخلص شغلي

اما علا وقفت وواضح عليها الكسوف.. مالوش لزوم اشرب حاجه...

وكانت ماشيه ناحيه الباب ببطئ ببطئ شديد منها وانا كنت ماشي وراها

وحاسسها متردده ف مشيتها او عاوزه تقول حاجه تانيه قبل ما تمشي.. وشايله شنطتها الكبيره ف ايدها

لحد ما وصلنا لباب الشقه وكانت واقفه ادامي وظهرها ليا ومستنياني افتح ليها الباب

««كنت تقريبا فاهمها او حسيت بالسبب اللي هيا جايه علشانه دلوقت.. فحبيت اختبر ذكائي انا.. فتوقعي»»

وقتها انا اتجرات عليها وبقيت لازق فيها من ورا اوووي وانا بمد ايدي ع اكره باب الشقه افتح ليها

وبم اني لابس بنطلون قماش خفيف فكان زبي بدا يقف اول ما شميت ريحه هيجانها.. والبرفيوم السكسي اللي طالع منها

يدوب فتحت باب الشقه فاتحه بسيطه ولقيت ام علا بترجع بظهرها وبتلزق هيا فيا

وحطيت ايدها ع ايدي اللي ع الباب وهيا بتلف وشها ليا وبتبصلي

فضلنا باصين لبعض لثواني... سمعت صوت الشنطه بيقع ع الارض

وبعدها لقيتها بتضغط ع ايدي اللي ع الباب وبتقفل باب الشقه

ودخلنا ف بوسه كاننا اتنين عشاق واول مره يتقفل علينا باب واحد من سنين

كنا بناكل شفايف بعض

وام علا.. قصيره عني فدا كان مخليها زي القطه بين ايدي

لحد ما بعدت عن حضني...بخطوه بسيطه عني
وانا لسه واقف مكاني.. مستني منها الخطوه الجايه

قالت.. هيا فين اوضه النوم؟

شاورت ليها ع اوضه النوم بعيني من غير ما اتكلم

قالت.. وهيا بتمشي من ادامي بخطوات واحده شرموطه وجايه علشان تتناك مش حاجه تانيه

بعد ما اخدت الشنطه اللي ع الارض

اصبر عشر دقايق ومش تيجي الا لما انده عليك..
ودخلت الاوضه وقفلت ع نفسها الباب..

وقتها انا روحت دخلت المطبخ وجهزت اتنين عصير وشويه فواكه متقطعه واستنيتها تنده عليا..

وغيرت هدومي ولبست شورت وتيشرت الخفيف


بعد ربع ساعه تقريبا...

سمعت صوتها.. من ورا الباب اللي اتفتح حاجه بسيطه

ممكن تدخل دلوقت....

دخلت الاوضه.. لقيتها واقفه ادام السرير وكانت لابسه قميص نوم يهبل عليها..

تقريبا كانت جيباه معاها ف الشنطه..
«««السر اللي اتوقعته.. ام علا كانت جايه من الاول تهيجني عليها ومجهزه الحاجه االي هتحتاجها من قميص نوم ومكياج ف الشنطه...
لكن تقريبا معرفتش تعمل دا لاني انا اللي ادتيها الفرصه دي...»»»


دخلت الاوضه.. لقيتها واقفه ادام السرير وكانت لابسه قميص نوم يهبل عليها..

ولحمها الابيض كله باين من فتحات القميص...مكشوف ادامي...

وريحه الهيجان ماليه الاوضه... حطيت العصير من ايدي مع الفاكهه وروحت اتجاهها للسرير...
________________________

الساعه 12بليل...

بعدت ما خلصت مع ام علا.. كانت نايمه لسه ف حضني

ناولتها كاس العصير مع شوي فاكهه وانا كمان

قلتلها يلا تاخدي دش واوصلك

ام علا...لا عاوزه اروح زي ما انا كدا وريحتك عليا...

وقامت عريانه تلبس هدومها اللي جايه بيها وقبل ما تحط الاندر والبرا والقميص اللي اتناكت بيهم ف الشنطه.. شاورتلها تسيبهم...

ضحكت.. وقالت... عاوز تذكار مني ولا اي

انا.. تذكار دا لما تكون مره واحده ومش تكرر تاني

ام علا.. عندك حق وسابتهم وكملت لبسها وانا خرجت لبست وبعدها اخدتها وصلتها لاول الشارع بتاعهم قبل البيت بشويه.. ودا طلبها..
_________________________________________

فضلت ف العربيه بعد ما نزلت وانا شايفها ماشيه ادامي وكل شوي تبص وراها تشوفني لسه موجود ولا اي

وقبل ما تدخل بيتها...

لقيت فوني بيرن.. ولما بصيت عليه... كانت علا اللي بتتصل بيا...

انا.. حبيبتي ازيك عامله اي...

علا.. حبيبتك... واضح انك بدات تاكل بعقلي حلاوه يا عمر

انا.. لا انا مش هاكل حلاوه بعقلك... لا انا هاكلك انتي حلاوه ههههه

علا.. المهم يا بتاع الحلاوه... عاوزه اقابلك بكري ينفع ولا

انا.. فكرتي ولا اي واضح اني هسمع خبر حلوه بكري

علا.. بكري هتعرف يا عمر... يلا باي.. علشان اقوم افتح لماما

انا.. ضحكت... ههههه باي
_________________________

الجزء التاني


(ام علا)

انا عارفه انكم ممكن تكوني بتكرهوني..ممكن يكون عندكم حق لكدا.. وممكن اقدر لو انا حكيت ليكم كل حاجه انا عملتها اي سببها... ممكن تفهموا انا عملت كدا

وعلشان كدا حبيت اكلمكم انا.. بلساني مش حد تاني يحكي ليكم عني

انا ام علا... الهام.. ست بيت واداريه ف مدرسه 41سنه

تقريبا علا عرفتكم عليا ف السلسه الاولي فوق
احب انكم تراجعوا الكلام دا تاني لو حبيتوا

لكن انا شايفه ف عنيكم اني شرموطه..
وزي ما قلت ليكم عندكم حق..
انا الشرموطه.. اللي مش تستحمل تلاقي فرصه انها تتمتع بجسمها.. الا وتستغلها

بس صدقوني.. مش هقول غصب عني

اتربيت ع الاحترام طول عمري... لحد ما اتجوزت ابو علا وابو ولادي

قبل الجواز عمري ما مارست الجنس مع اي شخص ف حياتي غير جوزي

وللاسف ابو علا... كان الفحل االي هاريني جنس

مش هبالغ لو قلت ليكم فتح عيني علي شهوه الجنس وطلع جوايا الشرموطه.. اللي مكنتش تعرف يعني اي متعه

هتستغربوا لما قلت ليكم للاسف

لان ابو علا بعد عشر سنين جواز.. نيك تقريبا كل يومين مش اكتر من كدا وف المره ممكن مرتين او تلاته كمان
لحد ما اشبع وافرهد تحت منه

اتحولت مليون درجه معايا ف السرير.. معرفش سر التحويل المفاجئ دا اي

غير لما علي اخويا غير الشقيق كبر جوا حضني زي بن ليا
وبقا مراهق ويبص لجسم اخته وامه اللي هيا انا

علي انه جسم يتمتع بيه ويتحرش بيه طول الوقت

وللاسف تاني انا اللي اديته الفرصه دي..

لما ما حستش انه ف ولد غريب مني جواه شهوه كبيره نحيتي اتربي ادام لحمي العريان له طول الوقت تحت قمصان النوم القصيره اللي اتعودت البسها وانا ف البيت

محستش بودنه وهيا بتسمع اهاتي العاليه وانا بتناك من جوزي

لحد ما بدا يتحرش بيا وللاسف تاني مش مانعت دا
كنت حابه احس بلمساته لجسمي ونظره عينه اللي كنت بحس اني قالعه كل هدومي ادام عنيه وانا بضم رجلي ع كسي المبطرخ وباين من اندري

محستش بافراازاتي اللي تنزل سايله ع فخادي وهو زانقني ف المطبخ لما اطلب منه حاجه يجيبها وانا مش طيلاها

واديته الفرصه وسمحت له يتمتع بتحرشاته ليه

وظنيت انها مجرد تحرشات من مراهق لجسم انثي ادامه وخلاص


واللي ساعدني ف دا.. جوزي ابو علا

لما حكيتله ف الاول.. قالي يا ستي مراهق وهياخد وقته

واديه جوا البيت.. بدل ما يفضحنا بره

مكنتش اعرفه انها وسيله من جوزي لتغير روتين الجنس بينا..

بدات اخضع للمسات علي ع جسمي وتحرشاته ليا
والفتره دي كان جوزي بيبعد عني واحده واحده..

كان بعده عني مقصود... زي ما عرفت بعد كدا

اوقات كنت بحاول اعمل حد بيني وبين علي..
لكن ف الاخر انا بخضع ليه وبحاول اغريه علشان يتحرش بيا

جسمي بدا يضعف من قله الجنس مع جوزي..

ويشتاق لفحوله علي اللي ربيته فحضني زي ابني

كان كسي بينزل شلالات من لمسه واحده من علي لجسمي

عرف نقط ضعفي وبدا يلعب عليها..

فعلا الموضوع اتطور ...واحده واحده وبقت ايده بتتمد ع جسمي بالقصد وهو باصص ف عنيا اللي مليانه شهوه


وشهوتي ساقتني تحت علي يتمتع بلحمي لاول مره

مارست مع علي العلاقه ومش احتجت للندم.. لان بررت فعلتي ببعد جوزي عني بعد ما عودني ع المتعه

ومره ف مره بقيت انا اللي بطلب من علي يركب فوق مني لحد ما نام فوق مني فوق سريري..

سرير جوزي اللي ياما صرخت تحت منه
‏ودلوقت بصرخ من الشهوه تحت اخويا المراهق

وصوت شهوتي وصل لجوزي والاقيه واقف فوق راسنا وعلي راكب فوق مني بيتمتع بكسي الكبير وهو بيلحسه

وقبل ما احاول الم روحي وجسمي ادام عيون جوزي

الاقي جوزي عريان فوق راسنا وزبه ادامه شبرين وهو بيلعب فيه

ومن غير اي كلام مني ولا حتي علي قام من عليا وكان لسه بيلحس كسي

الاقي جوزي ف ثانيه واحده نايم تحت مني ع ظهره وواخدني ف حضنه وظهري ع بطنه ورافع رجلي لعلي

وعلي فوق مني راكب فوق كسي بزبه وعمال ينيك فيا

وقتها عرفت ان دا كله تخطيط من جوزي... علشان دا يحصل ويتمتع وههو شايف علي بينيك ف مراته اللي هيا انا

وعدت السنين كتير وبقيت شرموطه لاتنين
جوزي وعلي اللي ربيته زي ابني وكنت وقتها فعلا ف قمه متعتي

فحوله علي وشبابه معوضني بعد جوزي عني

وكنا بنتقابل ف شقه وارثها عن اهل امه

لحد ما علي ما سافر فرنسا..

وقتها كنت فعلا ارجع اتحرم من الجنس من تاني

صدقوني لما اقولكم ان جوزي معدش بيقربلي الا ف الشهرين مره واحده.. بتاعه معدش بيقف من غير اي اسباب مرضيه

لكنها بقت نفسيه انه ديوث عليا حابب يشوفني بتناك ادامه

لدرجه انه بقا بيعرض عليا انام مع رجاله تانيه او زمايلي ف المدرسه... لكني كنت برفض واخاف...

علي مهما كان مش هيفضحني

صحيح عملتها مع علي.. بس كنت خايفه من الفضحيه

لحد ما علي رجع.. من السفر علشان يتجوز

وانتوا عارفين كل حاجه حصلت بيني وبين علي ادام بنتي علا

العلاقه الثلاثيه اتغير فيها طرف..

جوزي اتغير بعلا بنتي.. اللي انا خططت لعلي انه ينام معاها ادامي حتي لو غصب عنها...

مكنتش اعرف عقلي فين وقتها علشان اعمل كدا

لحد ما اتجوز وسافر تاني مع مراته...


______
وف الوقت الحالي انا بغير لبسي المحترم اللي خرجت بيه من بيتي ع اساس اني رايحه مشوار مهم وممكن اتاخر فيه

علشان البس ملابس العهر... لكن المره دي لدكتور عمر

تالت واحد بعرض عليه ينام معايا بعد جوزي وعلي

معرفش اي اللي وداني له العياده واطلب اتكلم معاه ودا السبب الظاهري ليه

لكني شايله شنطتي فيها قميص النوم اللي حابه البسه ليه من وقت ما علا قالتلي الصبح انها هتكلم عمر النهارده وتقابله بكري علشان تقوله انها موافقه ع الجواز منه

لكني وانا قاعده مع ف الصاله من شويه معرفش اقول اي

قلتله اني مش موافقه ع الجواز من علا

متوقعتش رده عليا.. رده اللي يبان بارد وكأني مقولتش حاجه

قالي مافيش مشكله.. وانه كان يظن اني اكتر حد يوافق ع جوازي منها

كنت عارفه قصده اي

اكيد كان يقصد اني اتمنيت انام تحت منه


وقتها عمر ما سبليش فرصه حتي اغريه

وكان بيوصلني لباب الشقه

لكنه كانه بيديلي فرصه تانيه انام تحت منه واتمتع

لما وقف لزق فيا وهو فاتح الباب حاجه بسيطه
واحس ببتاعه بيكبر وهو بيخبط ف طيزي من فوق اخر ظهري

وقتها مفكرتش بعقل ام لبنت واالي واقف وراها خطيبها تقريبا

فكرت بكس شرموطه عاوز توقع اللي هينكهاا ويتمتع بلحمها.. فكرت بشهوه محرومه


قفلت الباب انا ولفيت له ودخلنا ف بوسه

ياااااااااه... عمر مختلف اوووووي

بيبوسني كاني طفله صغيره..

مش واحده متجوزه وياما اتهرت نيك

لحد ما حسيت اني ممكن اشبع بالبوس بس

هربت منه وشلت شنطه عهري اللي جيباها معايا

وسالته.. اوضه النوم فين

عمر من غير ما يتكلم شاورلي عليها بعنيه

دخلت اوضه النوم اللي ف الدور السادس.. استراحه عمر

قلعت هدومي كلها

ولبست قميص النوم الاسود اللي مبين اكتر ما هو مداري

من غير برا لان مش هينفع البس تحته برا اساسا

وبزازي الكبيره الملبن ناطه لادام ومشدوده بحلماتي اللي واقفه من الهيجان

وقبل ما البس الاندر المخرم من كل حته نشفت كسي من افرازته من كتر هيجاني

هدوق زب جديد النهارده.. زب كلها كم يوم ويفتح بنتي كجوزها... هتناك من جوز بنتي المستقبلي..

والفكره دي مهيجاني اكتر ما انا هايجه

وبعد ما لبست نديت لعمر...

ولقيته داخل شايل كاسين عصير.. وطبق فيه فاكهه

لكن انا عيني مش عليهم

عيني ع جسمه اللي مليان فحوله

وبين رجله شايفه الفحل اللي منتظراه يهتك عرضي وشرفي...

نايم ببراءه ومعلم ف الشورت اللي عمر لابسه

حط الحاجه االي ف ايده ع الكومدينو جمبي

ومن غير مقدمات ولا اي تسخين.. للمعركه اللي جايه

شدني من وسطي ورفعني ع رجله بعد ما قعد ع طرف السرير ورجله الارض

وايد ع طيزي من ورا والايد التانيه بتحسس ع بزازي من تحت القميص

بيلعب ف بزازي وبيقرصني من حلماتي ونازل بوس ف رقبتي ونفسه السخن بيلسع ف رقبتي

وهو بيقولي جايه تتناكي يا لبوه وتقوليلي ال اي مش موافقه.... ههههه

كلمته قد ما استفزتني.. بس خلت جسمي يتكهرب من الشهوه... انا فعلا جايه اتناك منه

رفعت راسي لفوق من النشوه ومعنديش اي ذره كسوف

وانا مسلماله جسمي... انا اللي جياله برجلي

قاعده ع رجلي وزبه تحت الشورت بيحك ف كسي من فوق الاندر

فضل يبوس ف رقبتي... وانا كنت بغير منها اوووي

ويبسوها ويبوس شحمه ودني...

عمر كانه قاريني.. فاهم اكتر نقط ضعفي الجنسيه

لحد ما دوبت ف ايده... كانه بيدق حصون جسمي قبل ما يقتحمه

خلعت حماله القميص لما لقيته بيدخل ايده جوا وهو بيقفش ف بزازي وحلماتي بيضغط بيها بصوابعه

اااااه.. اكتر يا عمر اكتر اضغط اكتر عليها... افرمها بين صوابعك

بيضغط اكتر علي حلماتي بين صوابعه وانا بصرخ من الالم والشهوه


بزازي خرجت من القميص عريانه ببياضها الناصع اووووي ونعومتها بعد ما القميص ما نزل لحد سرتي

قفش ف بزي اليمين بايده وف بزي الشمال بشفايفه

وفضل يرضع فيه زي الطفل اللي اول مره يدوق طعم اللبن من صدر امه بعد جوع سنين

كان بيمضع حلماتي بين دروسه.. مش راحم صرخاتي الشهوانيه من الوجع والمتعه

ولا راحم ضعف كسي وافرازته اللي خارجه بره الاندر بتتسرب منه.. ع الشورت بتاعه وتلامس زبه تصحيه

وهو بيرضع ف بزازي حاولت اقلعه الشورت وانا ع رجله وهو ساعدني لما رفعني من ع رجله وخلعه من رجله

ورجعني ع رجله تاني بعد ما قلعت الاندر انا كمان

ورجع يكمل نهش ف لحم بزازي وهو بيلعب ف خرم طيزي من تحت

قعدت ع زبه اللي واقف ادام كسي زي العمود بين رجلي

وفخادي العريضه والعاليه مش مداريه وراسه طالعه لفوق

ضميت رجلي عليه وخليته ف حضن كسي المبلول وحالته ضايعه من الشهوه

وبقيت بتحرك لفوق وتحت وزبه فاشخ شفرات كسي الكبيره وهو نايم بنيمهم وانا ضاغطه عليه بايدي

وعمر كل دا مش سايب سنتي ف بزازي الا لما عضها

وضاممهم لبعض وبيرضع من حلماتي كانه ف دنيا تانيه مع بزازي


وسايبني تايهه ف دنيا المتعه مع زبه الكبير

ومفتش الا ع لسعه ايده ع وشي
وانا بحاول اادخل زبه ف كسي وانا قاعده ع رجله


وبعدها ساب بزازي وبعد زبه عن كسي.. وقالي..

عمر.. بتعملي اي يا شرموطه...

الكلمه نزلت ع ودني زي الزلازل اللي زلزل كل احساس متعه في جسمي.. ولقتني برتعش من الشهوه

وبقوله بصوت ضعيف... عوازه.. عوازه جوا مني.. مش قادره


ابتسم ابتسامه استفزتني.. وبعدها قال..
مش بمزاجك يا كسمك.. انتي دلوقت شرموطه تنفذ اللي بقوله وبس


مردتش عليه غير بحاضر.. حاضر.. بس ريحني مش قادره


وف ثانيه واحده كنت تحت رجله.. وهو ماسكني من شعري وحاطط راسي ع الارض ورجله ع راسي

احساس الذل والاهانه دي انا استاهلها فعلا
انا لبوه سابت بيتها علشان اتناك فاستاهل

لكن دا مش ندم مني...

لاني حسيت بالمتعه اكتر وانا تحت رجله وهو

بيضربني ع طيزي وبيقولي..

الحسي يا لبوه.. بعد ما ساب شعري وشال رجله من ع راسي..

كنت راكزه ع ركبي ادامه وانا باصه ف عنيه وع زبه اللي واقف كانه رجل تانيه طالعه لفوق

بقيت بقيس زبه بعيني.. كان كبير وتخين وراسه كبيره اووووي وابيض وناعم كانه خارج من كيسته دلوقت وبيوضه منفوخه.. وباين انها مليانه لبن

قلت ف بالي«««هصفيها كلها.. هاخد اللبن دا كله دلوقت.. هروي عطشي وعطش كسي بلبنه»»

فوقت من سرحاني ف زبه.. لما لقيته بقا عريان وقلع التيشيرت وهو بيقولي.. الحسي

مسكت زبه بايدي وكنت رايحه عليه بشفايفي امصه

لكني صرخت بعلو صوتي.. لما مسك شعري القصير..

وتني راسي لورا وضربني ع وشي... اكتر من قلم بسرعه

لحد ما حسيت اني خدودي بتطلع نار من سخونيتها

بقولك الحسي.. مش تمصي يا لبوه...

مفهمتش كلمته اي الفرق بين اني الحس.. او امص

فهمت لما لقيت عنيه ع رجله...

كان يقصد الحس رجله... ياه للدرجه دي انا رخيصة

مينفعش انكر.. انا رخيصه..

ومن غير تردد نزلت الحس ف رجله وبصاله ف عنيه

اللي حسيتها كلها شر كلها جبروت

مكنتش اعرف انه سادي كدا ولا حتي اعرف ان هيتعمل فيا كدا

لكني مبسوطه.. مبسوطه بخضوعي دا تحت رجله

بقيت بلحس ف رجله وهو بيحسس ع شعري بحنيه

مشاعري متلخبطه جوا مني

انا كنت جايه ارفع رجلي وانام تحت منه وبس


وبرده مش مضايقه..
كانت اول مره اعمل كدا او يتعمل فيا كدا
لكني دا كله مهيجني... ومهيج كسي اللي بينزل ف لبنه بالعبيط وشيفاها بتلمع ف الاضاءه تحت مني

حتي حاسه بخرم طيزي بينبض من الشهوه

اني بلحس رجل عمر.. علشان اوصل لزبه.. دا كان مهيجني اوووي

لو كان ف العماره حد غيرنا ودا ما اظنوش.. كان طلع ع صوتي كل شوي... وصوت لسوعه ايد عمر ع طيزي

كنت برفعهاله اكتر وانا مفنسه علشان يضرب عليها اكتر

اخيرا وصلت لزب عمرر بايدي الاتنين وبقرب بشفايفي

اول ما شفايفي لمست لحم زبه الطري.. حسيت بجسمي بيتكهرب من الشهوه

بعدت شفايفي وبصيت ف عين عمر اللي قاعد ف هدوء رهيب ومرسوم ع شفايفه ابتسامه خبيثه..ظنتها كدا وقتها

هجمت ع زبه امص فيه زي المحرومه من الاكل

ماسكه زبه بايد وبلعب ف بيوضه الكبيره بايده

وببلع باقي زبه اللي كانت قد زب متوسط الحجم ف شفايفي

وهو لافف شعري ف ايده وشاددني ع زبه

بقيت الف لساني حوالين راس زبه واشفط النقطتين اللي بينزلوا من فتحه زبه قبل النيك دول... عارفينهم

وبقيت ادخل طرف لساني ف خرم زبه اللي كانت كبيره.. علي غير عاده الزبين اللي شفتها قبله

وقلتله دا فعلا وقتها.. انت زبك جاااامد اووووي يا عمر

نطق وقالي.. ما انا عارف....هههه

الكلمه استفزتني اوووي.. ورجعت امص ف زبه كاني بنتقم منه مكان صاحبه.. عمر

فضلت امص كتير.. ومش راضي ينزل..

قلتله.. انت مش هتنززل... عاوزه اشرب لبنك بقا ف بقي

رفعني لفوق اقف ع رجلي ادام منه من غير كلام

ووقف ورايا وانا ظهري ليه ورجع يمسك شعري تاني

وفنس طيزي لورا.. وبقا يضربني بغل ع طيازي
لحمها يترج تحت ايده وتسخن اوووي

‏وانا اصرخ تحت ايده... اااااااه براحه ابوس رجله
وكسي يصرخ من الشهوه... كمان عذبني كمان.. وعذبها


ومره واحده ضربني ع كسي من ورا بعد ما فشخ رجلي عن بعض... وهو بيهمس ف ودني...

مش قلتلك.. انتي مش تطلبي.. يا كسمك... مفهوم

انا حاضر حاضر... الضرب مكنش بيوجعني..
لا كان بيهجني اكتر ومخليني ارتعش طول ما انا واقفه من الشهوه وافرك ف رجلي

ولقيته بيرفع رجلي ع السرير والتانيه لسه ع الارض ووطي راسي لادام وهو ماسك شعري

وبقا يحك زبه ف كسي من ورا وانا شايفه راس زبه حمرا كانها اتلونت من ددمم كسي الاحمر كانه بينزف ددمم مكان سوايله من فرك زبه فيه

وانا كل دا بصرخ من الشهوه... واعض ف ملايه السرير

وكسي يصرخ معايا ويعيط ويسيل عسله ع زب عمر اللي اتغرق من عسلي

ومن غير مقدمات.. حسيت بزب عمر شق الرحم عندي ودخل جوا رحمي من كبره مش كسي بس

صرخت وانا مبرقه عيني... ااااااه براحه هموت تحت منك

ابوس رجلك يا عمر براحه ابوس رجلك طلعه

اخدت نفسي وروحي رجعتلي تاني لما سحبه برا كسي

ورجعت اصرخ وانا بنهج لما رجعه ف كسي تاني

ويكرر انه يشيله مره واحده بعد ما يدخله كله ف كسي وانا بصرخ من الالم.. اللي بيتحول درجه درجه لمتعه مع دخوله كل مره عن التانيه

بصررخ كاني بتناك لاول مره ف حياتي...
كاني بنت بنوت وهو بيفتحها ع زبه اول مره

لحد ما دخله وسابه ثانيتين ف كسي وكان مالي كسي

كان غير زب جوزي وزي علي مالي كسي
وضاغط ع كل سنتي ف لحم كسي من جوا


فضل سابت لحد ما بدات اتعود عليه وبقيت انا اللي برجع لورا علشان يدخل اكتر في كسي

وهو بيضربني لسه ع طيازي

لقيته فشخ رجلي اكتر برجله بدا ينيك في كسي بكل قوته

زبه بيفحت ف كسي..كانه بينتقم منه..كان ف تار بينه وبين زبه

وانا بصرخ بصرخات المتعه اااااام ااااااه

وكنت عامله زي المتخدره وتاييه اوووقات اطلب يطلعه وكفايه...

واوقات ابوس ايده علشان ينيك بعنف اكتر


اكتر من عشر دقايق من غير توقف وبسرعة وانا مش قادره وجسمي كله فرهد

لحد ما نمت ع بطني ع طرف السرير
وهو بينزل معايا بزبه ولسه محشور ف كسي

ومتوقفش عن نيكي.. فشخ طيزي بايده وفضل ينيك فيا يجي خمس دقايق كمان ع الوضع دا

كنت غايبه عن الوعي من كتره المتعه اللي انا فيها

لحد ما لقيته بيسحب زبه من كسي وبيخرج وراه عسلي اللي كان بكميه كبيره عمري ما نزلتها

ف خلال عشرين سنه نيك من جوزي واكتر من خمس سنين من علي
مكنتش عارفه هو نزل ولا لا لان محستش بيه ولا عارفه افرقه من كتر عسلي

فضلت نايمه ع بطني وكلي عرق ومش قادره اقوم من مكاني وكنت مفكراه خلص نيك وشبع مني

لكن سمعت صوت ايده وهيا بتمشي ع زبه المبلول من عسلي

بصيت بجمب عيني ورايا واانا مش قادره ارفع راسي من ع السرير

لقيته قاعد ع شازلونج ف ركن الاوضه وزبه لسه واقف كانه منكش خااالص

وبيشاور بعنيه تعالي يا لبوه اركبي فوقه

مسلوبه الاراده ومتساقه ورا المتعه وماشيه فاشخه رجلي

ورايحه ناحيته ع الشازلونج

اول ما وصلت له وكنت هلف اقعد عليه بظهري

عمر قال.. لا عاوز اشوف عنيكي المليانه هيجان وانتي بتتناكي يا كسمك

طلعت ع الشازلونج وهو سندني من ظهري

وبقيت فوق زبه بالظبط بكسي

وظبطت زبه ع فتحه كسي بالظبط... وبدات انزل عليه ودخل بسهوله اوووي كسي وسع ع مقاس زبه بالظبط

كنت بنزل براحه اووووي ع زبه عاوزه استمتع بوجع الشهوه وهو بيغوص ف لحم كسي

وهو بيفشخ طيزي وبيدخل صابعه ف خرم طيزي اللي ضيقا نسبيا

عمر مدنيش فرصه استمتع واحده واحده.. اداني المتعه كلها ف صوره شده من وسطي علشان كسي يبلع كل زبه واحس ببيوضه تحت طيزي بالظبط

واصرخ بعلو صوتي وانا راكبه فوق زبه الكبير اللي اداري ف كسي المبطرخ

مكنتش قادره اطلع وانزل ع زبه من التعب

بس المتعه وزبه ماليني مخلياني اتحرك لوحدي وبجاهد علشان اتمتع اكتر والوقت يطول وانا معاه

متعه غريبه هدوءه مخليني عاوزه اطول والتعب مخليني عاوزاه ينزل بقي

برقت عيني.. لما لقيته بيرفعني من خرم طيزي

ااااااااه اااااااه صوابعه بتفحر ف خرم طيزي

انا مش اتناكت ف طيزي قبل كدا.. اه هيا واسعه من لعبي فيها. وبعبصتهم فيها وانا بتناك بس مش اتناكت فيها

لحظات من طلوعي ونزولي ع زبه
لقيت عمر ثبتني فوق منه وبقا هو اللي بيتحرك تحت كسي بزبه وبسرعه شديده..
‏كنت عاوزه اهرب وانط من فوق زبه لكنه متملك مني

لحد ما لقيت كميه لبن بتملي كسي كميه رهيبه...
ملت كسي وخرجت حوالين زبه...

فرهدت واغمي عليه فعلا وحطيت راسي ع كتفه

وبعد ثواني او دقايق معرفش عدا قد اي

لقيته بيضمني له اووووي وبيعدل شعري المنعكش

وبيضمني له اوووي ولسه زبه ف كسي

معرفش عدا الوقت قد اي وانا ف الوضع دا قاعده ف حضنه

فتحت عيني لقيتني لسه ف حضنه وضامنني له وبزازي ع صدره وراسي ع كتفه وهو بيبوس ف خدودي بكل حنيه

بوسته من رقبته...

وقلتلله.. مكنتش متخيله اني هتمتع كدا معاك...

بجد مبسوطه اوووي..

ابتسم ابتسامته الهاديه المستفزه
واداني كاس عصير وفاكهه وهو كمان من غير ما يرد عليا

شربته واكلت فاكهه من ايده...

كل دا وانا ف حضنه لسه وزبه نايم ف كسي...

قومني بعد ما خلصت وهو شايلني لحد ما حطني ع السرير وسحب زبه من كسي


وقالي طب يلا علشان الساعه بقت 12 وتقريبا اتاخرنا

انا ف ذهول.. انت بتتكلم بجد

عمر.. اه بتكلم بجد.. الساعه 12.. ولو مكناش كدا

كنتي هتلاقيني بنيك فيكي لسه ههههه

انا.. اي انت مشبعتش.. هتجيب طاقه لدا كله منين...

وبصيت ع زبه لقيته متقوس وبمدلدل بين رجله زي الوحش وبيلمع من عسلي

عمر.. يلا قومي خدي دشك علشان اوصلك

قلتله لا عاوزه اروح البيت وريحتك فيا كدا

ابتسم.. وقالي ماشي..

مكنتش قادره اقوم من ع السرير وجسمي مهلوك منه

استغربت لما لقيته بيساعدني ووقفني وراح يلبس هدومه

كنت بلبس الاندر بين رجلي..

لكن رجعت لما سمعته بيقولي... لا سبيهم مش تلبس اندر ولا برا

اتبسطت لما قالي اسيب الاندر والقميص
اللي كنت لبساهم.. فكرته عاوزهم تذكار ليا

لكنه قالي التذكار دا لما تكون مره واحده وخلاص..
ع ما اظن انها هتكرر كتير ولا اي

هزيت راسي بااه.. اه هتكرر كتير وكتير كمان

ونزلنا بعد ما لبسنا هدومنا.. مش حبيت اخليه يوصلني لحد البيت علشان علا مش تشوفني معاه

نزلت ع اول الشارع... وهو استناني لحد ما دخلت البيت
وكنت وانا ماشيه كنت كل شوي اتلفت اشوفه واقف ولا لسه.. ومش قادره ع الحركه ولا المشي كاني اول مره اتناك فعلا..

وجوايا بيقولي.. ارجعي باتي معاه واللي يحصل يحصل
بس كملت لحد شقتي

ولما طلعت فوق شقتي.. اتفاجأت بعلا هيا اللي بتفتحلي وسمعتها بتقول لعمر... طب اقفل بقا...

علشان ماما ع الباب...
كمل يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و D: omar
ليك وحشة يا دكتور طبعا رأيى معروف عن ابداعتك و متحرمناش من كتاباتك تانى تقبل تحياتى
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و D: omar
ليك وحشة يا دكتور طبعا رأيى معروف عن ابداعتك و متحرمناش من كتاباتك تانى تقبل تحياتى
حبيبي تسلم
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
➤السابقة


كل سنه وانتوا طيبيين...

واسف جدا ع تاخيري ف كتابه السلسله التانيه

لكن ظروف الوقت وشويه مشاكل هما اللي أجلوا بدايتي ف كتابته

وبصراحه كنت ناوي اقفلها ع سلسله واحده

بس حد كتير طلبوا مني اكتب السلسله التانيه



بس احب اوضح شئ صغنن بس

اللي مش قرأااا السلسله الاولي لازم يقرأها
واللي مش فاكرها يحاول يجمع منها شوي...
مع اني افضل يقراها تاني كمان..

واتعبكم شوي يقرأااا قصه.. اخت مراتي وجوزها الديوث.. السلسله 1/2/3

_______________________________
الجزء الاول

(عمر)

من اول يوم شوفت فيه علا.. وانا كنت متأكد اني هيجي

يوم اللي هلاقيها حد مهم ف حياتي...

وبالذات لما سهيله اخت مني مراتي اتجوزت
وسافرت وبعدت عن حضني..
او بمعني تاني بعدت عن سريري

بس مكنتش متخيل انه هيكون بالسرعه دي...

ف خلال شهريين اتنين بس وكانت علا حاجه مهمه اووووي فحياتي


شدني ليها هدوءها وبرائتها اللي كانت بتبان ف خضوعها ليا... وهيا واقفه بتتكلم معايا

بس مش عارف لي اتغاطيت عن علاقتها بعلي جوز سهيله

مممكن علشان كان يعتبر غصب عنها...

عرفت بعلاقتها بيه... لما اتحشرت ف علاقتي بريم وجوزها مهند لما شافتهم نازلين من عندي الصبح

وحكتلي دا والدموع ماليه عنيها... حسيتها محتجاني اكتر ما انا محتاجها

بعد كم يوم من اعترافها ليا وكمان مارست معاها

عزمتها تقضي يوم معايا ف الشقه بوجود مني مراتي

او بمعني تاني مني عزمتها ع نيكه مني ادامها

علا يومها قالت انها مبسوطه اوووي معايا
ومع مني وانها تتمني تعيش معايا ع طول

مش اترددت لما طلبتها للجواز...
وشجعني ان مني هيا اللي اقترحت عليا الفكره

وقتها حسيت بترددها ف الرد عليا.. اكيد مش منتظره ولا متوقعه اني اعمل كدا

وعلشان كدا سبتها كم يوم تفكر.. واديتها اجازه من العياده كم يوم تفكر وتعرض الموضوع ع اهلها

وساعدني دا ان ام محمود لو فاكرينها... رجعت للعياده تاني..


بعد يومين من اخر مره شوفت علا فيها او كلمتها..

لاني مكنتش بحاول اتواصل معاها باي شكل..

علشان تفكر براحتها وتاخد قرارها

يومها كنت ف ف الاستراحه بتاعتي(الدور السادس)
كانت الساعه تقريبا ٦

لقيت ام محمود بتتصل بيا

رديت عليها... وعرفت منها ان ام علا منتظراني تحت
وانها جايه تتكلم معايا ف موضوع مهم مش للكشف

وقتها قلت لام محمود اني نازل ليهم دلوقت

نزلت العيادة... وكانت ام علا مستنياني ف اوضه الانتظار وقاعده مع ام محمود

سلمت عليها..

وطلبت منها تنتظرني بس اخلص كم الكشف الموجودين وابقي فاضي ليها...

مكنش ينفع ادخلها والمرضي تتضايق وكدا

وفعلا دخلت اوضه الكشف بعد ما طلبت من ام محمود مش تستقبل كشوفات تاني غير الموجودين

وخلصت بعد ساعتين او تلاته تقريبا

وخرجت طلبت من ام محمود تقفل العياده وتروح هيا

قالت انها هتنظف ف العياده وتروح

واخدت ام علا وطلعت الدور السادس

ام علا قامت كانت واقفه جمبي ف الاسانسير وانا عيني مش عليها.. بس اللي استغربته.. شنطه ايدها كانت كبيره شوي.. مش مجرد شنطه ميكرو ميني صغيره تشيل فيها تلفونها مثلا او اي حاجه خفيفه

دخلنا الشقه.. واستاذنت منها

اني اعملها حاجه تشربها وهيا رفضت او اجلت الموضوع شوي لحد ما نخلص كلامها اللي هيا جايه ليه

وافقتها ع كلامها وقعدت قصادها وبدات الكلام

ام علا.. عمر انا عارفه اني مكنش ينفع اجيلك واقولك الكلام دا او اني اجيلك اصلا بس بعد يومين تفكير من وقت ما علا قالت انك طلبتها للجواز.. لازم اقولك

اني مش موافقه ع جوازك من علا

بصيت ليها وابتسمت.. وقلت ليها... لو انتي جايه علشان كدا وبس... كان ممكن تبلغيني دا ف الفون.. او ع الاقل علا تقولي انك مش موافقه ويبقي الموضوع خلص

ع ما اظن ف حاجه تانيه اهم من انك مش موافقه بجوازي بعلا...

بس حابب اعرف سبب .. لي مش موافقه؟

ام علا.. مش موافقه وخلاص!.. ام ومش موافقه لعريس بنتها اي المشكله!!

انا...بكل بهدوء.. اوك يا ام علا مافيش مشكله...

مع اني كنت اظن انك اكتر حد هيوافق بجوازي من علا!؟

ام علا.. تقصد اي اني اكتر حد هيوافق.. مش فاهمه؟

انا مش اديت اهتمام ليها ووقفت ورايح ع المطبخ...

تحبي تشربي دلوقت... كنت فعلا بحاول اختصر ف الوقت
لاني مش مقتنع ان الكلمتين دول هما اللي خلوها تنتظر ساعتين او اكتر تحت لما اخلص شغلي

اما علا وقفت وواضح عليها الكسوف.. مالوش لزوم اشرب حاجه...

وكانت ماشيه ناحيه الباب ببطئ ببطئ شديد منها وانا كنت ماشي وراها

وحاسسها متردده ف مشيتها او عاوزه تقول حاجه تانيه قبل ما تمشي.. وشايله شنطتها الكبيره ف ايدها

لحد ما وصلنا لباب الشقه وكانت واقفه ادامي وظهرها ليا ومستنياني افتح ليها الباب

««كنت تقريبا فاهمها او حسيت بالسبب اللي هيا جايه علشانه دلوقت.. فحبيت اختبر ذكائي انا.. فتوقعي»»

وقتها انا اتجرات عليها وبقيت لازق فيها من ورا اوووي وانا بمد ايدي ع اكره باب الشقه افتح ليها

وبم اني لابس بنطلون قماش خفيف فكان زبي بدا يقف اول ما شميت ريحه هيجانها.. والبرفيوم السكسي اللي طالع منها

يدوب فتحت باب الشقه فاتحه بسيطه ولقيت ام علا بترجع بظهرها وبتلزق هيا فيا

وحطيت ايدها ع ايدي اللي ع الباب وهيا بتلف وشها ليا وبتبصلي

فضلنا باصين لبعض لثواني... سمعت صوت الشنطه بيقع ع الارض

وبعدها لقيتها بتضغط ع ايدي اللي ع الباب وبتقفل باب الشقه

ودخلنا ف بوسه كاننا اتنين عشاق واول مره يتقفل علينا باب واحد من سنين

كنا بناكل شفايف بعض

وام علا.. قصيره عني فدا كان مخليها زي القطه بين ايدي

لحد ما بعدت عن حضني...بخطوه بسيطه عني
وانا لسه واقف مكاني.. مستني منها الخطوه الجايه

قالت.. هيا فين اوضه النوم؟

شاورت ليها ع اوضه النوم بعيني من غير ما اتكلم

قالت.. وهيا بتمشي من ادامي بخطوات واحده شرموطه وجايه علشان تتناك مش حاجه تانيه

بعد ما اخدت الشنطه اللي ع الارض

اصبر عشر دقايق ومش تيجي الا لما انده عليك..
ودخلت الاوضه وقفلت ع نفسها الباب..

وقتها انا روحت دخلت المطبخ وجهزت اتنين عصير وشويه فواكه متقطعه واستنيتها تنده عليا..

وغيرت هدومي ولبست شورت وتيشرت الخفيف


بعد ربع ساعه تقريبا...

سمعت صوتها.. من ورا الباب اللي اتفتح حاجه بسيطه

ممكن تدخل دلوقت....

دخلت الاوضه.. لقيتها واقفه ادام السرير وكانت لابسه قميص نوم يهبل عليها..

تقريبا كانت جيباه معاها ف الشنطه..
«««السر اللي اتوقعته.. ام علا كانت جايه من الاول تهيجني عليها ومجهزه الحاجه االي هتحتاجها من قميص نوم ومكياج ف الشنطه...
لكن تقريبا معرفتش تعمل دا لاني انا اللي ادتيها الفرصه دي...»»»


دخلت الاوضه.. لقيتها واقفه ادام السرير وكانت لابسه قميص نوم يهبل عليها..

ولحمها الابيض كله باين من فتحات القميص...مكشوف ادامي...

وريحه الهيجان ماليه الاوضه... حطيت العصير من ايدي مع الفاكهه وروحت اتجاهها للسرير...
________________________

الساعه 12بليل...

بعدت ما خلصت مع ام علا.. كانت نايمه لسه ف حضني

ناولتها كاس العصير مع شوي فاكهه وانا كمان

قلتلها يلا تاخدي دش واوصلك

ام علا...لا عاوزه اروح زي ما انا كدا وريحتك عليا...

وقامت عريانه تلبس هدومها اللي جايه بيها وقبل ما تحط الاندر والبرا والقميص اللي اتناكت بيهم ف الشنطه.. شاورتلها تسيبهم...

ضحكت.. وقالت... عاوز تذكار مني ولا اي

انا.. تذكار دا لما تكون مره واحده ومش تكرر تاني

ام علا.. عندك حق وسابتهم وكملت لبسها وانا خرجت لبست وبعدها اخدتها وصلتها لاول الشارع بتاعهم قبل البيت بشويه.. ودا طلبها..
_________________________________________

فضلت ف العربيه بعد ما نزلت وانا شايفها ماشيه ادامي وكل شوي تبص وراها تشوفني لسه موجود ولا اي

وقبل ما تدخل بيتها...

لقيت فوني بيرن.. ولما بصيت عليه... كانت علا اللي بتتصل بيا...

انا.. حبيبتي ازيك عامله اي...

علا.. حبيبتك... واضح انك بدات تاكل بعقلي حلاوه يا عمر

انا.. لا انا مش هاكل حلاوه بعقلك... لا انا هاكلك انتي حلاوه ههههه

علا.. المهم يا بتاع الحلاوه... عاوزه اقابلك بكري ينفع ولا

انا.. فكرتي ولا اي واضح اني هسمع خبر حلوه بكري

علا.. بكري هتعرف يا عمر... يلا باي.. علشان اقوم افتح لماما

انا.. ضحكت... ههههه باي
_________________________

الجزء التاني


(ام علا)

انا عارفه انكم ممكن تكوني بتكرهوني..ممكن يكون عندكم حق لكدا.. وممكن اقدر لو انا حكيت ليكم كل حاجه انا عملتها اي سببها... ممكن تفهموا انا عملت كدا

وعلشان كدا حبيت اكلمكم انا.. بلساني مش حد تاني يحكي ليكم عني

انا ام علا... الهام.. ست بيت واداريه ف مدرسه 41سنه

تقريبا علا عرفتكم عليا ف السلسه الاولي فوق
احب انكم تراجعوا الكلام دا تاني لو حبيتوا

لكن انا شايفه ف عنيكم اني شرموطه..
وزي ما قلت ليكم عندكم حق..
انا الشرموطه.. اللي مش تستحمل تلاقي فرصه انها تتمتع بجسمها.. الا وتستغلها

بس صدقوني.. مش هقول غصب عني

اتربيت ع الاحترام طول عمري... لحد ما اتجوزت ابو علا وابو ولادي

قبل الجواز عمري ما مارست الجنس مع اي شخص ف حياتي غير جوزي

وللاسف ابو علا... كان الفحل االي هاريني جنس

مش هبالغ لو قلت ليكم فتح عيني علي شهوه الجنس وطلع جوايا الشرموطه.. اللي مكنتش تعرف يعني اي متعه

هتستغربوا لما قلت ليكم للاسف

لان ابو علا بعد عشر سنين جواز.. نيك تقريبا كل يومين مش اكتر من كدا وف المره ممكن مرتين او تلاته كمان
لحد ما اشبع وافرهد تحت منه

اتحولت مليون درجه معايا ف السرير.. معرفش سر التحويل المفاجئ دا اي

غير لما علي اخويا غير الشقيق كبر جوا حضني زي بن ليا
وبقا مراهق ويبص لجسم اخته وامه اللي هيا انا

علي انه جسم يتمتع بيه ويتحرش بيه طول الوقت

وللاسف تاني انا اللي اديته الفرصه دي..

لما ما حستش انه ف ولد غريب مني جواه شهوه كبيره نحيتي اتربي ادام لحمي العريان له طول الوقت تحت قمصان النوم القصيره اللي اتعودت البسها وانا ف البيت

محستش بودنه وهيا بتسمع اهاتي العاليه وانا بتناك من جوزي

لحد ما بدا يتحرش بيا وللاسف تاني مش مانعت دا
كنت حابه احس بلمساته لجسمي ونظره عينه اللي كنت بحس اني قالعه كل هدومي ادام عنيه وانا بضم رجلي ع كسي المبطرخ وباين من اندري

محستش بافراازاتي اللي تنزل سايله ع فخادي وهو زانقني ف المطبخ لما اطلب منه حاجه يجيبها وانا مش طيلاها

واديته الفرصه وسمحت له يتمتع بتحرشاته ليه

وظنيت انها مجرد تحرشات من مراهق لجسم انثي ادامه وخلاص


واللي ساعدني ف دا.. جوزي ابو علا

لما حكيتله ف الاول.. قالي يا ستي مراهق وهياخد وقته

واديه جوا البيت.. بدل ما يفضحنا بره

مكنتش اعرفه انها وسيله من جوزي لتغير روتين الجنس بينا..

بدات اخضع للمسات علي ع جسمي وتحرشاته ليا
والفتره دي كان جوزي بيبعد عني واحده واحده..

كان بعده عني مقصود... زي ما عرفت بعد كدا

اوقات كنت بحاول اعمل حد بيني وبين علي..
لكن ف الاخر انا بخضع ليه وبحاول اغريه علشان يتحرش بيا

جسمي بدا يضعف من قله الجنس مع جوزي..

ويشتاق لفحوله علي اللي ربيته فحضني زي ابني

كان كسي بينزل شلالات من لمسه واحده من علي لجسمي

عرف نقط ضعفي وبدا يلعب عليها..

فعلا الموضوع اتطور ...واحده واحده وبقت ايده بتتمد ع جسمي بالقصد وهو باصص ف عنيا اللي مليانه شهوه


وشهوتي ساقتني تحت علي يتمتع بلحمي لاول مره

مارست مع علي العلاقه ومش احتجت للندم.. لان بررت فعلتي ببعد جوزي عني بعد ما عودني ع المتعه

ومره ف مره بقيت انا اللي بطلب من علي يركب فوق مني لحد ما نام فوق مني فوق سريري..

سرير جوزي اللي ياما صرخت تحت منه
‏ودلوقت بصرخ من الشهوه تحت اخويا المراهق

وصوت شهوتي وصل لجوزي والاقيه واقف فوق راسنا وعلي راكب فوق مني بيتمتع بكسي الكبير وهو بيلحسه

وقبل ما احاول الم روحي وجسمي ادام عيون جوزي

الاقي جوزي عريان فوق راسنا وزبه ادامه شبرين وهو بيلعب فيه

ومن غير اي كلام مني ولا حتي علي قام من عليا وكان لسه بيلحس كسي

الاقي جوزي ف ثانيه واحده نايم تحت مني ع ظهره وواخدني ف حضنه وظهري ع بطنه ورافع رجلي لعلي

وعلي فوق مني راكب فوق كسي بزبه وعمال ينيك فيا

وقتها عرفت ان دا كله تخطيط من جوزي... علشان دا يحصل ويتمتع وههو شايف علي بينيك ف مراته اللي هيا انا

وعدت السنين كتير وبقيت شرموطه لاتنين
جوزي وعلي اللي ربيته زي ابني وكنت وقتها فعلا ف قمه متعتي

فحوله علي وشبابه معوضني بعد جوزي عني

وكنا بنتقابل ف شقه وارثها عن اهل امه

لحد ما علي ما سافر فرنسا..

وقتها كنت فعلا ارجع اتحرم من الجنس من تاني

صدقوني لما اقولكم ان جوزي معدش بيقربلي الا ف الشهرين مره واحده.. بتاعه معدش بيقف من غير اي اسباب مرضيه

لكنها بقت نفسيه انه ديوث عليا حابب يشوفني بتناك ادامه

لدرجه انه بقا بيعرض عليا انام مع رجاله تانيه او زمايلي ف المدرسه... لكني كنت برفض واخاف...

علي مهما كان مش هيفضحني

صحيح عملتها مع علي.. بس كنت خايفه من الفضحيه

لحد ما علي رجع.. من السفر علشان يتجوز

وانتوا عارفين كل حاجه حصلت بيني وبين علي ادام بنتي علا

العلاقه الثلاثيه اتغير فيها طرف..

جوزي اتغير بعلا بنتي.. اللي انا خططت لعلي انه ينام معاها ادامي حتي لو غصب عنها...

مكنتش اعرف عقلي فين وقتها علشان اعمل كدا

لحد ما اتجوز وسافر تاني مع مراته...


______
وف الوقت الحالي انا بغير لبسي المحترم اللي خرجت بيه من بيتي ع اساس اني رايحه مشوار مهم وممكن اتاخر فيه

علشان البس ملابس العهر... لكن المره دي لدكتور عمر

تالت واحد بعرض عليه ينام معايا بعد جوزي وعلي

معرفش اي اللي وداني له العياده واطلب اتكلم معاه ودا السبب الظاهري ليه

لكني شايله شنطتي فيها قميص النوم اللي حابه البسه ليه من وقت ما علا قالتلي الصبح انها هتكلم عمر النهارده وتقابله بكري علشان تقوله انها موافقه ع الجواز منه

لكني وانا قاعده مع ف الصاله من شويه معرفش اقول اي

قلتله اني مش موافقه ع الجواز من علا

متوقعتش رده عليا.. رده اللي يبان بارد وكأني مقولتش حاجه

قالي مافيش مشكله.. وانه كان يظن اني اكتر حد يوافق ع جوازي منها

كنت عارفه قصده اي

اكيد كان يقصد اني اتمنيت انام تحت منه


وقتها عمر ما سبليش فرصه حتي اغريه

وكان بيوصلني لباب الشقه

لكنه كانه بيديلي فرصه تانيه انام تحت منه واتمتع

لما وقف لزق فيا وهو فاتح الباب حاجه بسيطه
واحس ببتاعه بيكبر وهو بيخبط ف طيزي من فوق اخر ظهري

وقتها مفكرتش بعقل ام لبنت واالي واقف وراها خطيبها تقريبا

فكرت بكس شرموطه عاوز توقع اللي هينكهاا ويتمتع بلحمها.. فكرت بشهوه محرومه


قفلت الباب انا ولفيت له ودخلنا ف بوسه

ياااااااااه... عمر مختلف اوووووي

بيبوسني كاني طفله صغيره..

مش واحده متجوزه وياما اتهرت نيك

لحد ما حسيت اني ممكن اشبع بالبوس بس

هربت منه وشلت شنطه عهري اللي جيباها معايا

وسالته.. اوضه النوم فين

عمر من غير ما يتكلم شاورلي عليها بعنيه

دخلت اوضه النوم اللي ف الدور السادس.. استراحه عمر

قلعت هدومي كلها

ولبست قميص النوم الاسود اللي مبين اكتر ما هو مداري

من غير برا لان مش هينفع البس تحته برا اساسا

وبزازي الكبيره الملبن ناطه لادام ومشدوده بحلماتي اللي واقفه من الهيجان

وقبل ما البس الاندر المخرم من كل حته نشفت كسي من افرازته من كتر هيجاني

هدوق زب جديد النهارده.. زب كلها كم يوم ويفتح بنتي كجوزها... هتناك من جوز بنتي المستقبلي..

والفكره دي مهيجاني اكتر ما انا هايجه

وبعد ما لبست نديت لعمر...

ولقيته داخل شايل كاسين عصير.. وطبق فيه فاكهه

لكن انا عيني مش عليهم

عيني ع جسمه اللي مليان فحوله

وبين رجله شايفه الفحل اللي منتظراه يهتك عرضي وشرفي...

نايم ببراءه ومعلم ف الشورت اللي عمر لابسه

حط الحاجه االي ف ايده ع الكومدينو جمبي

ومن غير مقدمات ولا اي تسخين.. للمعركه اللي جايه

شدني من وسطي ورفعني ع رجله بعد ما قعد ع طرف السرير ورجله الارض

وايد ع طيزي من ورا والايد التانيه بتحسس ع بزازي من تحت القميص

بيلعب ف بزازي وبيقرصني من حلماتي ونازل بوس ف رقبتي ونفسه السخن بيلسع ف رقبتي

وهو بيقولي جايه تتناكي يا لبوه وتقوليلي ال اي مش موافقه.... ههههه

كلمته قد ما استفزتني.. بس خلت جسمي يتكهرب من الشهوه... انا فعلا جايه اتناك منه

رفعت راسي لفوق من النشوه ومعنديش اي ذره كسوف

وانا مسلماله جسمي... انا اللي جياله برجلي

قاعده ع رجلي وزبه تحت الشورت بيحك ف كسي من فوق الاندر

فضل يبوس ف رقبتي... وانا كنت بغير منها اوووي

ويبسوها ويبوس شحمه ودني...

عمر كانه قاريني.. فاهم اكتر نقط ضعفي الجنسيه

لحد ما دوبت ف ايده... كانه بيدق حصون جسمي قبل ما يقتحمه

خلعت حماله القميص لما لقيته بيدخل ايده جوا وهو بيقفش ف بزازي وحلماتي بيضغط بيها بصوابعه

اااااه.. اكتر يا عمر اكتر اضغط اكتر عليها... افرمها بين صوابعك

بيضغط اكتر علي حلماتي بين صوابعه وانا بصرخ من الالم والشهوه


بزازي خرجت من القميص عريانه ببياضها الناصع اووووي ونعومتها بعد ما القميص ما نزل لحد سرتي

قفش ف بزي اليمين بايده وف بزي الشمال بشفايفه

وفضل يرضع فيه زي الطفل اللي اول مره يدوق طعم اللبن من صدر امه بعد جوع سنين

كان بيمضع حلماتي بين دروسه.. مش راحم صرخاتي الشهوانيه من الوجع والمتعه

ولا راحم ضعف كسي وافرازته اللي خارجه بره الاندر بتتسرب منه.. ع الشورت بتاعه وتلامس زبه تصحيه

وهو بيرضع ف بزازي حاولت اقلعه الشورت وانا ع رجله وهو ساعدني لما رفعني من ع رجله وخلعه من رجله

ورجعني ع رجله تاني بعد ما قلعت الاندر انا كمان

ورجع يكمل نهش ف لحم بزازي وهو بيلعب ف خرم طيزي من تحت

قعدت ع زبه اللي واقف ادام كسي زي العمود بين رجلي

وفخادي العريضه والعاليه مش مداريه وراسه طالعه لفوق

ضميت رجلي عليه وخليته ف حضن كسي المبلول وحالته ضايعه من الشهوه

وبقيت بتحرك لفوق وتحت وزبه فاشخ شفرات كسي الكبيره وهو نايم بنيمهم وانا ضاغطه عليه بايدي

وعمر كل دا مش سايب سنتي ف بزازي الا لما عضها

وضاممهم لبعض وبيرضع من حلماتي كانه ف دنيا تانيه مع بزازي


وسايبني تايهه ف دنيا المتعه مع زبه الكبير

ومفتش الا ع لسعه ايده ع وشي
وانا بحاول اادخل زبه ف كسي وانا قاعده ع رجله


وبعدها ساب بزازي وبعد زبه عن كسي.. وقالي..

عمر.. بتعملي اي يا شرموطه...

الكلمه نزلت ع ودني زي الزلازل اللي زلزل كل احساس متعه في جسمي.. ولقتني برتعش من الشهوه

وبقوله بصوت ضعيف... عوازه.. عوازه جوا مني.. مش قادره


ابتسم ابتسامه استفزتني.. وبعدها قال..
مش بمزاجك يا كسمك.. انتي دلوقت شرموطه تنفذ اللي بقوله وبس


مردتش عليه غير بحاضر.. حاضر.. بس ريحني مش قادره


وف ثانيه واحده كنت تحت رجله.. وهو ماسكني من شعري وحاطط راسي ع الارض ورجله ع راسي

احساس الذل والاهانه دي انا استاهلها فعلا
انا لبوه سابت بيتها علشان اتناك فاستاهل

لكن دا مش ندم مني...

لاني حسيت بالمتعه اكتر وانا تحت رجله وهو

بيضربني ع طيزي وبيقولي..

الحسي يا لبوه.. بعد ما ساب شعري وشال رجله من ع راسي..

كنت راكزه ع ركبي ادامه وانا باصه ف عنيه وع زبه اللي واقف كانه رجل تانيه طالعه لفوق

بقيت بقيس زبه بعيني.. كان كبير وتخين وراسه كبيره اووووي وابيض وناعم كانه خارج من كيسته دلوقت وبيوضه منفوخه.. وباين انها مليانه لبن

قلت ف بالي«««هصفيها كلها.. هاخد اللبن دا كله دلوقت.. هروي عطشي وعطش كسي بلبنه»»

فوقت من سرحاني ف زبه.. لما لقيته بقا عريان وقلع التيشيرت وهو بيقولي.. الحسي

مسكت زبه بايدي وكنت رايحه عليه بشفايفي امصه

لكني صرخت بعلو صوتي.. لما مسك شعري القصير..

وتني راسي لورا وضربني ع وشي... اكتر من قلم بسرعه

لحد ما حسيت اني خدودي بتطلع نار من سخونيتها

بقولك الحسي.. مش تمصي يا لبوه...

مفهمتش كلمته اي الفرق بين اني الحس.. او امص

فهمت لما لقيت عنيه ع رجله...

كان يقصد الحس رجله... ياه للدرجه دي انا رخيصة

مينفعش انكر.. انا رخيصه..

ومن غير تردد نزلت الحس ف رجله وبصاله ف عنيه

اللي حسيتها كلها شر كلها جبروت

مكنتش اعرف انه سادي كدا ولا حتي اعرف ان هيتعمل فيا كدا

لكني مبسوطه.. مبسوطه بخضوعي دا تحت رجله

بقيت بلحس ف رجله وهو بيحسس ع شعري بحنيه

مشاعري متلخبطه جوا مني

انا كنت جايه ارفع رجلي وانام تحت منه وبس


وبرده مش مضايقه..
كانت اول مره اعمل كدا او يتعمل فيا كدا
لكني دا كله مهيجني... ومهيج كسي اللي بينزل ف لبنه بالعبيط وشيفاها بتلمع ف الاضاءه تحت مني

حتي حاسه بخرم طيزي بينبض من الشهوه

اني بلحس رجل عمر.. علشان اوصل لزبه.. دا كان مهيجني اوووي

لو كان ف العماره حد غيرنا ودا ما اظنوش.. كان طلع ع صوتي كل شوي... وصوت لسوعه ايد عمر ع طيزي

كنت برفعهاله اكتر وانا مفنسه علشان يضرب عليها اكتر

اخيرا وصلت لزب عمرر بايدي الاتنين وبقرب بشفايفي

اول ما شفايفي لمست لحم زبه الطري.. حسيت بجسمي بيتكهرب من الشهوه

بعدت شفايفي وبصيت ف عين عمر اللي قاعد ف هدوء رهيب ومرسوم ع شفايفه ابتسامه خبيثه..ظنتها كدا وقتها

هجمت ع زبه امص فيه زي المحرومه من الاكل

ماسكه زبه بايد وبلعب ف بيوضه الكبيره بايده

وببلع باقي زبه اللي كانت قد زب متوسط الحجم ف شفايفي

وهو لافف شعري ف ايده وشاددني ع زبه

بقيت الف لساني حوالين راس زبه واشفط النقطتين اللي بينزلوا من فتحه زبه قبل النيك دول... عارفينهم

وبقيت ادخل طرف لساني ف خرم زبه اللي كانت كبيره.. علي غير عاده الزبين اللي شفتها قبله

وقلتله دا فعلا وقتها.. انت زبك جاااامد اووووي يا عمر

نطق وقالي.. ما انا عارف....هههه

الكلمه استفزتني اوووي.. ورجعت امص ف زبه كاني بنتقم منه مكان صاحبه.. عمر

فضلت امص كتير.. ومش راضي ينزل..

قلتله.. انت مش هتنززل... عاوزه اشرب لبنك بقا ف بقي

رفعني لفوق اقف ع رجلي ادام منه من غير كلام

ووقف ورايا وانا ظهري ليه ورجع يمسك شعري تاني

وفنس طيزي لورا.. وبقا يضربني بغل ع طيازي
لحمها يترج تحت ايده وتسخن اوووي

‏وانا اصرخ تحت ايده... اااااااه براحه ابوس رجله
وكسي يصرخ من الشهوه... كمان عذبني كمان.. وعذبها


ومره واحده ضربني ع كسي من ورا بعد ما فشخ رجلي عن بعض... وهو بيهمس ف ودني...

مش قلتلك.. انتي مش تطلبي.. يا كسمك... مفهوم

انا حاضر حاضر... الضرب مكنش بيوجعني..
لا كان بيهجني اكتر ومخليني ارتعش طول ما انا واقفه من الشهوه وافرك ف رجلي

ولقيته بيرفع رجلي ع السرير والتانيه لسه ع الارض ووطي راسي لادام وهو ماسك شعري

وبقا يحك زبه ف كسي من ورا وانا شايفه راس زبه حمرا كانها اتلونت من ددمم كسي الاحمر كانه بينزف ددمم مكان سوايله من فرك زبه فيه

وانا كل دا بصرخ من الشهوه... واعض ف ملايه السرير

وكسي يصرخ معايا ويعيط ويسيل عسله ع زب عمر اللي اتغرق من عسلي

ومن غير مقدمات.. حسيت بزب عمر شق الرحم عندي ودخل جوا رحمي من كبره مش كسي بس

صرخت وانا مبرقه عيني... ااااااه براحه هموت تحت منك

ابوس رجلك يا عمر براحه ابوس رجلك طلعه

اخدت نفسي وروحي رجعتلي تاني لما سحبه برا كسي

ورجعت اصرخ وانا بنهج لما رجعه ف كسي تاني

ويكرر انه يشيله مره واحده بعد ما يدخله كله ف كسي وانا بصرخ من الالم.. اللي بيتحول درجه درجه لمتعه مع دخوله كل مره عن التانيه

بصررخ كاني بتناك لاول مره ف حياتي...
كاني بنت بنوت وهو بيفتحها ع زبه اول مره

لحد ما دخله وسابه ثانيتين ف كسي وكان مالي كسي

كان غير زب جوزي وزي علي مالي كسي
وضاغط ع كل سنتي ف لحم كسي من جوا


فضل سابت لحد ما بدات اتعود عليه وبقيت انا اللي برجع لورا علشان يدخل اكتر في كسي

وهو بيضربني لسه ع طيازي

لقيته فشخ رجلي اكتر برجله بدا ينيك في كسي بكل قوته

زبه بيفحت ف كسي..كانه بينتقم منه..كان ف تار بينه وبين زبه

وانا بصرخ بصرخات المتعه اااااام ااااااه

وكنت عامله زي المتخدره وتاييه اوووقات اطلب يطلعه وكفايه...

واوقات ابوس ايده علشان ينيك بعنف اكتر


اكتر من عشر دقايق من غير توقف وبسرعة وانا مش قادره وجسمي كله فرهد

لحد ما نمت ع بطني ع طرف السرير
وهو بينزل معايا بزبه ولسه محشور ف كسي

ومتوقفش عن نيكي.. فشخ طيزي بايده وفضل ينيك فيا يجي خمس دقايق كمان ع الوضع دا

كنت غايبه عن الوعي من كتره المتعه اللي انا فيها

لحد ما لقيته بيسحب زبه من كسي وبيخرج وراه عسلي اللي كان بكميه كبيره عمري ما نزلتها

ف خلال عشرين سنه نيك من جوزي واكتر من خمس سنين من علي
مكنتش عارفه هو نزل ولا لا لان محستش بيه ولا عارفه افرقه من كتر عسلي

فضلت نايمه ع بطني وكلي عرق ومش قادره اقوم من مكاني وكنت مفكراه خلص نيك وشبع مني

لكن سمعت صوت ايده وهيا بتمشي ع زبه المبلول من عسلي

بصيت بجمب عيني ورايا واانا مش قادره ارفع راسي من ع السرير

لقيته قاعد ع شازلونج ف ركن الاوضه وزبه لسه واقف كانه منكش خااالص

وبيشاور بعنيه تعالي يا لبوه اركبي فوقه

مسلوبه الاراده ومتساقه ورا المتعه وماشيه فاشخه رجلي

ورايحه ناحيته ع الشازلونج

اول ما وصلت له وكنت هلف اقعد عليه بظهري

عمر قال.. لا عاوز اشوف عنيكي المليانه هيجان وانتي بتتناكي يا كسمك

طلعت ع الشازلونج وهو سندني من ظهري

وبقيت فوق زبه بالظبط بكسي

وظبطت زبه ع فتحه كسي بالظبط... وبدات انزل عليه ودخل بسهوله اوووي كسي وسع ع مقاس زبه بالظبط

كنت بنزل براحه اووووي ع زبه عاوزه استمتع بوجع الشهوه وهو بيغوص ف لحم كسي

وهو بيفشخ طيزي وبيدخل صابعه ف خرم طيزي اللي ضيقا نسبيا

عمر مدنيش فرصه استمتع واحده واحده.. اداني المتعه كلها ف صوره شده من وسطي علشان كسي يبلع كل زبه واحس ببيوضه تحت طيزي بالظبط

واصرخ بعلو صوتي وانا راكبه فوق زبه الكبير اللي اداري ف كسي المبطرخ

مكنتش قادره اطلع وانزل ع زبه من التعب

بس المتعه وزبه ماليني مخلياني اتحرك لوحدي وبجاهد علشان اتمتع اكتر والوقت يطول وانا معاه

متعه غريبه هدوءه مخليني عاوزه اطول والتعب مخليني عاوزاه ينزل بقي

برقت عيني.. لما لقيته بيرفعني من خرم طيزي

ااااااااه اااااااه صوابعه بتفحر ف خرم طيزي

انا مش اتناكت ف طيزي قبل كدا.. اه هيا واسعه من لعبي فيها. وبعبصتهم فيها وانا بتناك بس مش اتناكت فيها

لحظات من طلوعي ونزولي ع زبه
لقيت عمر ثبتني فوق منه وبقا هو اللي بيتحرك تحت كسي بزبه وبسرعه شديده..
‏كنت عاوزه اهرب وانط من فوق زبه لكنه متملك مني

لحد ما لقيت كميه لبن بتملي كسي كميه رهيبه...
ملت كسي وخرجت حوالين زبه...

فرهدت واغمي عليه فعلا وحطيت راسي ع كتفه

وبعد ثواني او دقايق معرفش عدا قد اي

لقيته بيضمني له اووووي وبيعدل شعري المنعكش

وبيضمني له اوووي ولسه زبه ف كسي

معرفش عدا الوقت قد اي وانا ف الوضع دا قاعده ف حضنه

فتحت عيني لقيتني لسه ف حضنه وضامنني له وبزازي ع صدره وراسي ع كتفه وهو بيبوس ف خدودي بكل حنيه

بوسته من رقبته...

وقلتلله.. مكنتش متخيله اني هتمتع كدا معاك...

بجد مبسوطه اوووي..

ابتسم ابتسامته الهاديه المستفزه
واداني كاس عصير وفاكهه وهو كمان من غير ما يرد عليا

شربته واكلت فاكهه من ايده...

كل دا وانا ف حضنه لسه وزبه نايم ف كسي...

قومني بعد ما خلصت وهو شايلني لحد ما حطني ع السرير وسحب زبه من كسي


وقالي طب يلا علشان الساعه بقت 12 وتقريبا اتاخرنا

انا ف ذهول.. انت بتتكلم بجد

عمر.. اه بتكلم بجد.. الساعه 12.. ولو مكناش كدا

كنتي هتلاقيني بنيك فيكي لسه ههههه

انا.. اي انت مشبعتش.. هتجيب طاقه لدا كله منين...

وبصيت ع زبه لقيته متقوس وبمدلدل بين رجله زي الوحش وبيلمع من عسلي

عمر.. يلا قومي خدي دشك علشان اوصلك

قلتله لا عاوزه اروح البيت وريحتك فيا كدا

ابتسم.. وقالي ماشي..

مكنتش قادره اقوم من ع السرير وجسمي مهلوك منه

استغربت لما لقيته بيساعدني ووقفني وراح يلبس هدومه

كنت بلبس الاندر بين رجلي..

لكن رجعت لما سمعته بيقولي... لا سبيهم مش تلبس اندر ولا برا

اتبسطت لما قالي اسيب الاندر والقميص
اللي كنت لبساهم.. فكرته عاوزهم تذكار ليا

لكنه قالي التذكار دا لما تكون مره واحده وخلاص..
ع ما اظن انها هتكرر كتير ولا اي

هزيت راسي بااه.. اه هتكرر كتير وكتير كمان

ونزلنا بعد ما لبسنا هدومنا.. مش حبيت اخليه يوصلني لحد البيت علشان علا مش تشوفني معاه

نزلت ع اول الشارع... وهو استناني لحد ما دخلت البيت
وكنت وانا ماشيه كنت كل شوي اتلفت اشوفه واقف ولا لسه.. ومش قادره ع الحركه ولا المشي كاني اول مره اتناك فعلا..

وجوايا بيقولي.. ارجعي باتي معاه واللي يحصل يحصل
بس كملت لحد شقتي

ولما طلعت فوق شقتي.. اتفاجأت بعلا هيا اللي بتفتحلي وسمعتها بتقول لعمر... طب اقفل بقا...

علشان ماما ع الباب...
عوداً احمد فناننا الدكتور الجميل
بالتوفيق وفانتظار ابداعاتك
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و D: omar
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و Aprilman
تسلم ايديك انا كنت منتظر السلسله التانيه من زمان وتفاجئت لما لاقيت عنوان القصه النهارده بتبشر انك بديت بيها كنت وحشنا اوي
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
➤السابقة


كل سنه وانتوا طيبيين...

واسف جدا ع تاخيري ف كتابه السلسله التانيه

لكن ظروف الوقت وشويه مشاكل هما اللي أجلوا بدايتي ف كتابته

وبصراحه كنت ناوي اقفلها ع سلسله واحده

بس حد كتير طلبوا مني اكتب السلسله التانيه



بس احب اوضح شئ صغنن بس

اللي مش قرأااا السلسله الاولي لازم يقرأها
واللي مش فاكرها يحاول يجمع منها شوي...
مع اني افضل يقراها تاني كمان..

واتعبكم شوي يقرأااا قصه.. اخت مراتي وجوزها الديوث.. السلسله 1/2/3

_______________________________
الجزء الاول

(عمر)

من اول يوم شوفت فيه علا.. وانا كنت متأكد اني هيجي

يوم اللي هلاقيها حد مهم ف حياتي...

وبالذات لما سهيله اخت مني مراتي اتجوزت
وسافرت وبعدت عن حضني..
او بمعني تاني بعدت عن سريري

بس مكنتش متخيل انه هيكون بالسرعه دي...

ف خلال شهريين اتنين بس وكانت علا حاجه مهمه اووووي فحياتي


شدني ليها هدوءها وبرائتها اللي كانت بتبان ف خضوعها ليا... وهيا واقفه بتتكلم معايا

بس مش عارف لي اتغاطيت عن علاقتها بعلي جوز سهيله

مممكن علشان كان يعتبر غصب عنها...

عرفت بعلاقتها بيه... لما اتحشرت ف علاقتي بريم وجوزها مهند لما شافتهم نازلين من عندي الصبح

وحكتلي دا والدموع ماليه عنيها... حسيتها محتجاني اكتر ما انا محتاجها

بعد كم يوم من اعترافها ليا وكمان مارست معاها

عزمتها تقضي يوم معايا ف الشقه بوجود مني مراتي

او بمعني تاني مني عزمتها ع نيكه مني ادامها

علا يومها قالت انها مبسوطه اوووي معايا
ومع مني وانها تتمني تعيش معايا ع طول

مش اترددت لما طلبتها للجواز...
وشجعني ان مني هيا اللي اقترحت عليا الفكره

وقتها حسيت بترددها ف الرد عليا.. اكيد مش منتظره ولا متوقعه اني اعمل كدا

وعلشان كدا سبتها كم يوم تفكر.. واديتها اجازه من العياده كم يوم تفكر وتعرض الموضوع ع اهلها

وساعدني دا ان ام محمود لو فاكرينها... رجعت للعياده تاني..


بعد يومين من اخر مره شوفت علا فيها او كلمتها..

لاني مكنتش بحاول اتواصل معاها باي شكل..

علشان تفكر براحتها وتاخد قرارها

يومها كنت ف ف الاستراحه بتاعتي(الدور السادس)
كانت الساعه تقريبا ٦

لقيت ام محمود بتتصل بيا

رديت عليها... وعرفت منها ان ام علا منتظراني تحت
وانها جايه تتكلم معايا ف موضوع مهم مش للكشف

وقتها قلت لام محمود اني نازل ليهم دلوقت

نزلت العيادة... وكانت ام علا مستنياني ف اوضه الانتظار وقاعده مع ام محمود

سلمت عليها..

وطلبت منها تنتظرني بس اخلص كم الكشف الموجودين وابقي فاضي ليها...

مكنش ينفع ادخلها والمرضي تتضايق وكدا

وفعلا دخلت اوضه الكشف بعد ما طلبت من ام محمود مش تستقبل كشوفات تاني غير الموجودين

وخلصت بعد ساعتين او تلاته تقريبا

وخرجت طلبت من ام محمود تقفل العياده وتروح هيا

قالت انها هتنظف ف العياده وتروح

واخدت ام علا وطلعت الدور السادس

ام علا قامت كانت واقفه جمبي ف الاسانسير وانا عيني مش عليها.. بس اللي استغربته.. شنطه ايدها كانت كبيره شوي.. مش مجرد شنطه ميكرو ميني صغيره تشيل فيها تلفونها مثلا او اي حاجه خفيفه

دخلنا الشقه.. واستاذنت منها

اني اعملها حاجه تشربها وهيا رفضت او اجلت الموضوع شوي لحد ما نخلص كلامها اللي هيا جايه ليه

وافقتها ع كلامها وقعدت قصادها وبدات الكلام

ام علا.. عمر انا عارفه اني مكنش ينفع اجيلك واقولك الكلام دا او اني اجيلك اصلا بس بعد يومين تفكير من وقت ما علا قالت انك طلبتها للجواز.. لازم اقولك

اني مش موافقه ع جوازك من علا

بصيت ليها وابتسمت.. وقلت ليها... لو انتي جايه علشان كدا وبس... كان ممكن تبلغيني دا ف الفون.. او ع الاقل علا تقولي انك مش موافقه ويبقي الموضوع خلص

ع ما اظن ف حاجه تانيه اهم من انك مش موافقه بجوازي بعلا...

بس حابب اعرف سبب .. لي مش موافقه؟

ام علا.. مش موافقه وخلاص!.. ام ومش موافقه لعريس بنتها اي المشكله!!

انا...بكل بهدوء.. اوك يا ام علا مافيش مشكله...

مع اني كنت اظن انك اكتر حد هيوافق بجوازي من علا!؟

ام علا.. تقصد اي اني اكتر حد هيوافق.. مش فاهمه؟

انا مش اديت اهتمام ليها ووقفت ورايح ع المطبخ...

تحبي تشربي دلوقت... كنت فعلا بحاول اختصر ف الوقت
لاني مش مقتنع ان الكلمتين دول هما اللي خلوها تنتظر ساعتين او اكتر تحت لما اخلص شغلي

اما علا وقفت وواضح عليها الكسوف.. مالوش لزوم اشرب حاجه...

وكانت ماشيه ناحيه الباب ببطئ ببطئ شديد منها وانا كنت ماشي وراها

وحاسسها متردده ف مشيتها او عاوزه تقول حاجه تانيه قبل ما تمشي.. وشايله شنطتها الكبيره ف ايدها

لحد ما وصلنا لباب الشقه وكانت واقفه ادامي وظهرها ليا ومستنياني افتح ليها الباب

««كنت تقريبا فاهمها او حسيت بالسبب اللي هيا جايه علشانه دلوقت.. فحبيت اختبر ذكائي انا.. فتوقعي»»

وقتها انا اتجرات عليها وبقيت لازق فيها من ورا اوووي وانا بمد ايدي ع اكره باب الشقه افتح ليها

وبم اني لابس بنطلون قماش خفيف فكان زبي بدا يقف اول ما شميت ريحه هيجانها.. والبرفيوم السكسي اللي طالع منها

يدوب فتحت باب الشقه فاتحه بسيطه ولقيت ام علا بترجع بظهرها وبتلزق هيا فيا

وحطيت ايدها ع ايدي اللي ع الباب وهيا بتلف وشها ليا وبتبصلي

فضلنا باصين لبعض لثواني... سمعت صوت الشنطه بيقع ع الارض

وبعدها لقيتها بتضغط ع ايدي اللي ع الباب وبتقفل باب الشقه

ودخلنا ف بوسه كاننا اتنين عشاق واول مره يتقفل علينا باب واحد من سنين

كنا بناكل شفايف بعض

وام علا.. قصيره عني فدا كان مخليها زي القطه بين ايدي

لحد ما بعدت عن حضني...بخطوه بسيطه عني
وانا لسه واقف مكاني.. مستني منها الخطوه الجايه

قالت.. هيا فين اوضه النوم؟

شاورت ليها ع اوضه النوم بعيني من غير ما اتكلم

قالت.. وهيا بتمشي من ادامي بخطوات واحده شرموطه وجايه علشان تتناك مش حاجه تانيه

بعد ما اخدت الشنطه اللي ع الارض

اصبر عشر دقايق ومش تيجي الا لما انده عليك..
ودخلت الاوضه وقفلت ع نفسها الباب..

وقتها انا روحت دخلت المطبخ وجهزت اتنين عصير وشويه فواكه متقطعه واستنيتها تنده عليا..

وغيرت هدومي ولبست شورت وتيشرت الخفيف


بعد ربع ساعه تقريبا...

سمعت صوتها.. من ورا الباب اللي اتفتح حاجه بسيطه

ممكن تدخل دلوقت....

دخلت الاوضه.. لقيتها واقفه ادام السرير وكانت لابسه قميص نوم يهبل عليها..

تقريبا كانت جيباه معاها ف الشنطه..
«««السر اللي اتوقعته.. ام علا كانت جايه من الاول تهيجني عليها ومجهزه الحاجه االي هتحتاجها من قميص نوم ومكياج ف الشنطه...
لكن تقريبا معرفتش تعمل دا لاني انا اللي ادتيها الفرصه دي...»»»


دخلت الاوضه.. لقيتها واقفه ادام السرير وكانت لابسه قميص نوم يهبل عليها..

ولحمها الابيض كله باين من فتحات القميص...مكشوف ادامي...

وريحه الهيجان ماليه الاوضه... حطيت العصير من ايدي مع الفاكهه وروحت اتجاهها للسرير...
________________________

الساعه 12بليل...

بعدت ما خلصت مع ام علا.. كانت نايمه لسه ف حضني

ناولتها كاس العصير مع شوي فاكهه وانا كمان

قلتلها يلا تاخدي دش واوصلك

ام علا...لا عاوزه اروح زي ما انا كدا وريحتك عليا...

وقامت عريانه تلبس هدومها اللي جايه بيها وقبل ما تحط الاندر والبرا والقميص اللي اتناكت بيهم ف الشنطه.. شاورتلها تسيبهم...

ضحكت.. وقالت... عاوز تذكار مني ولا اي

انا.. تذكار دا لما تكون مره واحده ومش تكرر تاني

ام علا.. عندك حق وسابتهم وكملت لبسها وانا خرجت لبست وبعدها اخدتها وصلتها لاول الشارع بتاعهم قبل البيت بشويه.. ودا طلبها..
_________________________________________

فضلت ف العربيه بعد ما نزلت وانا شايفها ماشيه ادامي وكل شوي تبص وراها تشوفني لسه موجود ولا اي

وقبل ما تدخل بيتها...

لقيت فوني بيرن.. ولما بصيت عليه... كانت علا اللي بتتصل بيا...

انا.. حبيبتي ازيك عامله اي...

علا.. حبيبتك... واضح انك بدات تاكل بعقلي حلاوه يا عمر

انا.. لا انا مش هاكل حلاوه بعقلك... لا انا هاكلك انتي حلاوه ههههه

علا.. المهم يا بتاع الحلاوه... عاوزه اقابلك بكري ينفع ولا

انا.. فكرتي ولا اي واضح اني هسمع خبر حلوه بكري

علا.. بكري هتعرف يا عمر... يلا باي.. علشان اقوم افتح لماما

انا.. ضحكت... ههههه باي
_________________________

الجزء التاني


(ام علا)

انا عارفه انكم ممكن تكوني بتكرهوني..ممكن يكون عندكم حق لكدا.. وممكن اقدر لو انا حكيت ليكم كل حاجه انا عملتها اي سببها... ممكن تفهموا انا عملت كدا

وعلشان كدا حبيت اكلمكم انا.. بلساني مش حد تاني يحكي ليكم عني

انا ام علا... الهام.. ست بيت واداريه ف مدرسه 41سنه

تقريبا علا عرفتكم عليا ف السلسه الاولي فوق
احب انكم تراجعوا الكلام دا تاني لو حبيتوا

لكن انا شايفه ف عنيكم اني شرموطه..
وزي ما قلت ليكم عندكم حق..
انا الشرموطه.. اللي مش تستحمل تلاقي فرصه انها تتمتع بجسمها.. الا وتستغلها

بس صدقوني.. مش هقول غصب عني

اتربيت ع الاحترام طول عمري... لحد ما اتجوزت ابو علا وابو ولادي

قبل الجواز عمري ما مارست الجنس مع اي شخص ف حياتي غير جوزي

وللاسف ابو علا... كان الفحل االي هاريني جنس

مش هبالغ لو قلت ليكم فتح عيني علي شهوه الجنس وطلع جوايا الشرموطه.. اللي مكنتش تعرف يعني اي متعه

هتستغربوا لما قلت ليكم للاسف

لان ابو علا بعد عشر سنين جواز.. نيك تقريبا كل يومين مش اكتر من كدا وف المره ممكن مرتين او تلاته كمان
لحد ما اشبع وافرهد تحت منه

اتحولت مليون درجه معايا ف السرير.. معرفش سر التحويل المفاجئ دا اي

غير لما علي اخويا غير الشقيق كبر جوا حضني زي بن ليا
وبقا مراهق ويبص لجسم اخته وامه اللي هيا انا

علي انه جسم يتمتع بيه ويتحرش بيه طول الوقت

وللاسف تاني انا اللي اديته الفرصه دي..

لما ما حستش انه ف ولد غريب مني جواه شهوه كبيره نحيتي اتربي ادام لحمي العريان له طول الوقت تحت قمصان النوم القصيره اللي اتعودت البسها وانا ف البيت

محستش بودنه وهيا بتسمع اهاتي العاليه وانا بتناك من جوزي

لحد ما بدا يتحرش بيا وللاسف تاني مش مانعت دا
كنت حابه احس بلمساته لجسمي ونظره عينه اللي كنت بحس اني قالعه كل هدومي ادام عنيه وانا بضم رجلي ع كسي المبطرخ وباين من اندري

محستش بافراازاتي اللي تنزل سايله ع فخادي وهو زانقني ف المطبخ لما اطلب منه حاجه يجيبها وانا مش طيلاها

واديته الفرصه وسمحت له يتمتع بتحرشاته ليه

وظنيت انها مجرد تحرشات من مراهق لجسم انثي ادامه وخلاص


واللي ساعدني ف دا.. جوزي ابو علا

لما حكيتله ف الاول.. قالي يا ستي مراهق وهياخد وقته

واديه جوا البيت.. بدل ما يفضحنا بره

مكنتش اعرفه انها وسيله من جوزي لتغير روتين الجنس بينا..

بدات اخضع للمسات علي ع جسمي وتحرشاته ليا
والفتره دي كان جوزي بيبعد عني واحده واحده..

كان بعده عني مقصود... زي ما عرفت بعد كدا

اوقات كنت بحاول اعمل حد بيني وبين علي..
لكن ف الاخر انا بخضع ليه وبحاول اغريه علشان يتحرش بيا

جسمي بدا يضعف من قله الجنس مع جوزي..

ويشتاق لفحوله علي اللي ربيته فحضني زي ابني

كان كسي بينزل شلالات من لمسه واحده من علي لجسمي

عرف نقط ضعفي وبدا يلعب عليها..

فعلا الموضوع اتطور ...واحده واحده وبقت ايده بتتمد ع جسمي بالقصد وهو باصص ف عنيا اللي مليانه شهوه


وشهوتي ساقتني تحت علي يتمتع بلحمي لاول مره

مارست مع علي العلاقه ومش احتجت للندم.. لان بررت فعلتي ببعد جوزي عني بعد ما عودني ع المتعه

ومره ف مره بقيت انا اللي بطلب من علي يركب فوق مني لحد ما نام فوق مني فوق سريري..

سرير جوزي اللي ياما صرخت تحت منه
‏ودلوقت بصرخ من الشهوه تحت اخويا المراهق

وصوت شهوتي وصل لجوزي والاقيه واقف فوق راسنا وعلي راكب فوق مني بيتمتع بكسي الكبير وهو بيلحسه

وقبل ما احاول الم روحي وجسمي ادام عيون جوزي

الاقي جوزي عريان فوق راسنا وزبه ادامه شبرين وهو بيلعب فيه

ومن غير اي كلام مني ولا حتي علي قام من عليا وكان لسه بيلحس كسي

الاقي جوزي ف ثانيه واحده نايم تحت مني ع ظهره وواخدني ف حضنه وظهري ع بطنه ورافع رجلي لعلي

وعلي فوق مني راكب فوق كسي بزبه وعمال ينيك فيا

وقتها عرفت ان دا كله تخطيط من جوزي... علشان دا يحصل ويتمتع وههو شايف علي بينيك ف مراته اللي هيا انا

وعدت السنين كتير وبقيت شرموطه لاتنين
جوزي وعلي اللي ربيته زي ابني وكنت وقتها فعلا ف قمه متعتي

فحوله علي وشبابه معوضني بعد جوزي عني

وكنا بنتقابل ف شقه وارثها عن اهل امه

لحد ما علي ما سافر فرنسا..

وقتها كنت فعلا ارجع اتحرم من الجنس من تاني

صدقوني لما اقولكم ان جوزي معدش بيقربلي الا ف الشهرين مره واحده.. بتاعه معدش بيقف من غير اي اسباب مرضيه

لكنها بقت نفسيه انه ديوث عليا حابب يشوفني بتناك ادامه

لدرجه انه بقا بيعرض عليا انام مع رجاله تانيه او زمايلي ف المدرسه... لكني كنت برفض واخاف...

علي مهما كان مش هيفضحني

صحيح عملتها مع علي.. بس كنت خايفه من الفضحيه

لحد ما علي رجع.. من السفر علشان يتجوز

وانتوا عارفين كل حاجه حصلت بيني وبين علي ادام بنتي علا

العلاقه الثلاثيه اتغير فيها طرف..

جوزي اتغير بعلا بنتي.. اللي انا خططت لعلي انه ينام معاها ادامي حتي لو غصب عنها...

مكنتش اعرف عقلي فين وقتها علشان اعمل كدا

لحد ما اتجوز وسافر تاني مع مراته...


______
وف الوقت الحالي انا بغير لبسي المحترم اللي خرجت بيه من بيتي ع اساس اني رايحه مشوار مهم وممكن اتاخر فيه

علشان البس ملابس العهر... لكن المره دي لدكتور عمر

تالت واحد بعرض عليه ينام معايا بعد جوزي وعلي

معرفش اي اللي وداني له العياده واطلب اتكلم معاه ودا السبب الظاهري ليه

لكني شايله شنطتي فيها قميص النوم اللي حابه البسه ليه من وقت ما علا قالتلي الصبح انها هتكلم عمر النهارده وتقابله بكري علشان تقوله انها موافقه ع الجواز منه

لكني وانا قاعده مع ف الصاله من شويه معرفش اقول اي

قلتله اني مش موافقه ع الجواز من علا

متوقعتش رده عليا.. رده اللي يبان بارد وكأني مقولتش حاجه

قالي مافيش مشكله.. وانه كان يظن اني اكتر حد يوافق ع جوازي منها

كنت عارفه قصده اي

اكيد كان يقصد اني اتمنيت انام تحت منه


وقتها عمر ما سبليش فرصه حتي اغريه

وكان بيوصلني لباب الشقه

لكنه كانه بيديلي فرصه تانيه انام تحت منه واتمتع

لما وقف لزق فيا وهو فاتح الباب حاجه بسيطه
واحس ببتاعه بيكبر وهو بيخبط ف طيزي من فوق اخر ظهري

وقتها مفكرتش بعقل ام لبنت واالي واقف وراها خطيبها تقريبا

فكرت بكس شرموطه عاوز توقع اللي هينكهاا ويتمتع بلحمها.. فكرت بشهوه محرومه


قفلت الباب انا ولفيت له ودخلنا ف بوسه

ياااااااااه... عمر مختلف اوووووي

بيبوسني كاني طفله صغيره..

مش واحده متجوزه وياما اتهرت نيك

لحد ما حسيت اني ممكن اشبع بالبوس بس

هربت منه وشلت شنطه عهري اللي جيباها معايا

وسالته.. اوضه النوم فين

عمر من غير ما يتكلم شاورلي عليها بعنيه

دخلت اوضه النوم اللي ف الدور السادس.. استراحه عمر

قلعت هدومي كلها

ولبست قميص النوم الاسود اللي مبين اكتر ما هو مداري

من غير برا لان مش هينفع البس تحته برا اساسا

وبزازي الكبيره الملبن ناطه لادام ومشدوده بحلماتي اللي واقفه من الهيجان

وقبل ما البس الاندر المخرم من كل حته نشفت كسي من افرازته من كتر هيجاني

هدوق زب جديد النهارده.. زب كلها كم يوم ويفتح بنتي كجوزها... هتناك من جوز بنتي المستقبلي..

والفكره دي مهيجاني اكتر ما انا هايجه

وبعد ما لبست نديت لعمر...

ولقيته داخل شايل كاسين عصير.. وطبق فيه فاكهه

لكن انا عيني مش عليهم

عيني ع جسمه اللي مليان فحوله

وبين رجله شايفه الفحل اللي منتظراه يهتك عرضي وشرفي...

نايم ببراءه ومعلم ف الشورت اللي عمر لابسه

حط الحاجه االي ف ايده ع الكومدينو جمبي

ومن غير مقدمات ولا اي تسخين.. للمعركه اللي جايه

شدني من وسطي ورفعني ع رجله بعد ما قعد ع طرف السرير ورجله الارض

وايد ع طيزي من ورا والايد التانيه بتحسس ع بزازي من تحت القميص

بيلعب ف بزازي وبيقرصني من حلماتي ونازل بوس ف رقبتي ونفسه السخن بيلسع ف رقبتي

وهو بيقولي جايه تتناكي يا لبوه وتقوليلي ال اي مش موافقه.... ههههه

كلمته قد ما استفزتني.. بس خلت جسمي يتكهرب من الشهوه... انا فعلا جايه اتناك منه

رفعت راسي لفوق من النشوه ومعنديش اي ذره كسوف

وانا مسلماله جسمي... انا اللي جياله برجلي

قاعده ع رجلي وزبه تحت الشورت بيحك ف كسي من فوق الاندر

فضل يبوس ف رقبتي... وانا كنت بغير منها اوووي

ويبسوها ويبوس شحمه ودني...

عمر كانه قاريني.. فاهم اكتر نقط ضعفي الجنسيه

لحد ما دوبت ف ايده... كانه بيدق حصون جسمي قبل ما يقتحمه

خلعت حماله القميص لما لقيته بيدخل ايده جوا وهو بيقفش ف بزازي وحلماتي بيضغط بيها بصوابعه

اااااه.. اكتر يا عمر اكتر اضغط اكتر عليها... افرمها بين صوابعك

بيضغط اكتر علي حلماتي بين صوابعه وانا بصرخ من الالم والشهوه


بزازي خرجت من القميص عريانه ببياضها الناصع اووووي ونعومتها بعد ما القميص ما نزل لحد سرتي

قفش ف بزي اليمين بايده وف بزي الشمال بشفايفه

وفضل يرضع فيه زي الطفل اللي اول مره يدوق طعم اللبن من صدر امه بعد جوع سنين

كان بيمضع حلماتي بين دروسه.. مش راحم صرخاتي الشهوانيه من الوجع والمتعه

ولا راحم ضعف كسي وافرازته اللي خارجه بره الاندر بتتسرب منه.. ع الشورت بتاعه وتلامس زبه تصحيه

وهو بيرضع ف بزازي حاولت اقلعه الشورت وانا ع رجله وهو ساعدني لما رفعني من ع رجله وخلعه من رجله

ورجعني ع رجله تاني بعد ما قلعت الاندر انا كمان

ورجع يكمل نهش ف لحم بزازي وهو بيلعب ف خرم طيزي من تحت

قعدت ع زبه اللي واقف ادام كسي زي العمود بين رجلي

وفخادي العريضه والعاليه مش مداريه وراسه طالعه لفوق

ضميت رجلي عليه وخليته ف حضن كسي المبلول وحالته ضايعه من الشهوه

وبقيت بتحرك لفوق وتحت وزبه فاشخ شفرات كسي الكبيره وهو نايم بنيمهم وانا ضاغطه عليه بايدي

وعمر كل دا مش سايب سنتي ف بزازي الا لما عضها

وضاممهم لبعض وبيرضع من حلماتي كانه ف دنيا تانيه مع بزازي


وسايبني تايهه ف دنيا المتعه مع زبه الكبير

ومفتش الا ع لسعه ايده ع وشي
وانا بحاول اادخل زبه ف كسي وانا قاعده ع رجله


وبعدها ساب بزازي وبعد زبه عن كسي.. وقالي..

عمر.. بتعملي اي يا شرموطه...

الكلمه نزلت ع ودني زي الزلازل اللي زلزل كل احساس متعه في جسمي.. ولقتني برتعش من الشهوه

وبقوله بصوت ضعيف... عوازه.. عوازه جوا مني.. مش قادره


ابتسم ابتسامه استفزتني.. وبعدها قال..
مش بمزاجك يا كسمك.. انتي دلوقت شرموطه تنفذ اللي بقوله وبس


مردتش عليه غير بحاضر.. حاضر.. بس ريحني مش قادره


وف ثانيه واحده كنت تحت رجله.. وهو ماسكني من شعري وحاطط راسي ع الارض ورجله ع راسي

احساس الذل والاهانه دي انا استاهلها فعلا
انا لبوه سابت بيتها علشان اتناك فاستاهل

لكن دا مش ندم مني...

لاني حسيت بالمتعه اكتر وانا تحت رجله وهو

بيضربني ع طيزي وبيقولي..

الحسي يا لبوه.. بعد ما ساب شعري وشال رجله من ع راسي..

كنت راكزه ع ركبي ادامه وانا باصه ف عنيه وع زبه اللي واقف كانه رجل تانيه طالعه لفوق

بقيت بقيس زبه بعيني.. كان كبير وتخين وراسه كبيره اووووي وابيض وناعم كانه خارج من كيسته دلوقت وبيوضه منفوخه.. وباين انها مليانه لبن

قلت ف بالي«««هصفيها كلها.. هاخد اللبن دا كله دلوقت.. هروي عطشي وعطش كسي بلبنه»»

فوقت من سرحاني ف زبه.. لما لقيته بقا عريان وقلع التيشيرت وهو بيقولي.. الحسي

مسكت زبه بايدي وكنت رايحه عليه بشفايفي امصه

لكني صرخت بعلو صوتي.. لما مسك شعري القصير..

وتني راسي لورا وضربني ع وشي... اكتر من قلم بسرعه

لحد ما حسيت اني خدودي بتطلع نار من سخونيتها

بقولك الحسي.. مش تمصي يا لبوه...

مفهمتش كلمته اي الفرق بين اني الحس.. او امص

فهمت لما لقيت عنيه ع رجله...

كان يقصد الحس رجله... ياه للدرجه دي انا رخيصة

مينفعش انكر.. انا رخيصه..

ومن غير تردد نزلت الحس ف رجله وبصاله ف عنيه

اللي حسيتها كلها شر كلها جبروت

مكنتش اعرف انه سادي كدا ولا حتي اعرف ان هيتعمل فيا كدا

لكني مبسوطه.. مبسوطه بخضوعي دا تحت رجله

بقيت بلحس ف رجله وهو بيحسس ع شعري بحنيه

مشاعري متلخبطه جوا مني

انا كنت جايه ارفع رجلي وانام تحت منه وبس


وبرده مش مضايقه..
كانت اول مره اعمل كدا او يتعمل فيا كدا
لكني دا كله مهيجني... ومهيج كسي اللي بينزل ف لبنه بالعبيط وشيفاها بتلمع ف الاضاءه تحت مني

حتي حاسه بخرم طيزي بينبض من الشهوه

اني بلحس رجل عمر.. علشان اوصل لزبه.. دا كان مهيجني اوووي

لو كان ف العماره حد غيرنا ودا ما اظنوش.. كان طلع ع صوتي كل شوي... وصوت لسوعه ايد عمر ع طيزي

كنت برفعهاله اكتر وانا مفنسه علشان يضرب عليها اكتر

اخيرا وصلت لزب عمرر بايدي الاتنين وبقرب بشفايفي

اول ما شفايفي لمست لحم زبه الطري.. حسيت بجسمي بيتكهرب من الشهوه

بعدت شفايفي وبصيت ف عين عمر اللي قاعد ف هدوء رهيب ومرسوم ع شفايفه ابتسامه خبيثه..ظنتها كدا وقتها

هجمت ع زبه امص فيه زي المحرومه من الاكل

ماسكه زبه بايد وبلعب ف بيوضه الكبيره بايده

وببلع باقي زبه اللي كانت قد زب متوسط الحجم ف شفايفي

وهو لافف شعري ف ايده وشاددني ع زبه

بقيت الف لساني حوالين راس زبه واشفط النقطتين اللي بينزلوا من فتحه زبه قبل النيك دول... عارفينهم

وبقيت ادخل طرف لساني ف خرم زبه اللي كانت كبيره.. علي غير عاده الزبين اللي شفتها قبله

وقلتله دا فعلا وقتها.. انت زبك جاااامد اووووي يا عمر

نطق وقالي.. ما انا عارف....هههه

الكلمه استفزتني اوووي.. ورجعت امص ف زبه كاني بنتقم منه مكان صاحبه.. عمر

فضلت امص كتير.. ومش راضي ينزل..

قلتله.. انت مش هتنززل... عاوزه اشرب لبنك بقا ف بقي

رفعني لفوق اقف ع رجلي ادام منه من غير كلام

ووقف ورايا وانا ظهري ليه ورجع يمسك شعري تاني

وفنس طيزي لورا.. وبقا يضربني بغل ع طيازي
لحمها يترج تحت ايده وتسخن اوووي

‏وانا اصرخ تحت ايده... اااااااه براحه ابوس رجله
وكسي يصرخ من الشهوه... كمان عذبني كمان.. وعذبها


ومره واحده ضربني ع كسي من ورا بعد ما فشخ رجلي عن بعض... وهو بيهمس ف ودني...

مش قلتلك.. انتي مش تطلبي.. يا كسمك... مفهوم

انا حاضر حاضر... الضرب مكنش بيوجعني..
لا كان بيهجني اكتر ومخليني ارتعش طول ما انا واقفه من الشهوه وافرك ف رجلي

ولقيته بيرفع رجلي ع السرير والتانيه لسه ع الارض ووطي راسي لادام وهو ماسك شعري

وبقا يحك زبه ف كسي من ورا وانا شايفه راس زبه حمرا كانها اتلونت من ددمم كسي الاحمر كانه بينزف ددمم مكان سوايله من فرك زبه فيه

وانا كل دا بصرخ من الشهوه... واعض ف ملايه السرير

وكسي يصرخ معايا ويعيط ويسيل عسله ع زب عمر اللي اتغرق من عسلي

ومن غير مقدمات.. حسيت بزب عمر شق الرحم عندي ودخل جوا رحمي من كبره مش كسي بس

صرخت وانا مبرقه عيني... ااااااه براحه هموت تحت منك

ابوس رجلك يا عمر براحه ابوس رجلك طلعه

اخدت نفسي وروحي رجعتلي تاني لما سحبه برا كسي

ورجعت اصرخ وانا بنهج لما رجعه ف كسي تاني

ويكرر انه يشيله مره واحده بعد ما يدخله كله ف كسي وانا بصرخ من الالم.. اللي بيتحول درجه درجه لمتعه مع دخوله كل مره عن التانيه

بصررخ كاني بتناك لاول مره ف حياتي...
كاني بنت بنوت وهو بيفتحها ع زبه اول مره

لحد ما دخله وسابه ثانيتين ف كسي وكان مالي كسي

كان غير زب جوزي وزي علي مالي كسي
وضاغط ع كل سنتي ف لحم كسي من جوا


فضل سابت لحد ما بدات اتعود عليه وبقيت انا اللي برجع لورا علشان يدخل اكتر في كسي

وهو بيضربني لسه ع طيازي

لقيته فشخ رجلي اكتر برجله بدا ينيك في كسي بكل قوته

زبه بيفحت ف كسي..كانه بينتقم منه..كان ف تار بينه وبين زبه

وانا بصرخ بصرخات المتعه اااااام ااااااه

وكنت عامله زي المتخدره وتاييه اوووقات اطلب يطلعه وكفايه...

واوقات ابوس ايده علشان ينيك بعنف اكتر


اكتر من عشر دقايق من غير توقف وبسرعة وانا مش قادره وجسمي كله فرهد

لحد ما نمت ع بطني ع طرف السرير
وهو بينزل معايا بزبه ولسه محشور ف كسي

ومتوقفش عن نيكي.. فشخ طيزي بايده وفضل ينيك فيا يجي خمس دقايق كمان ع الوضع دا

كنت غايبه عن الوعي من كتره المتعه اللي انا فيها

لحد ما لقيته بيسحب زبه من كسي وبيخرج وراه عسلي اللي كان بكميه كبيره عمري ما نزلتها

ف خلال عشرين سنه نيك من جوزي واكتر من خمس سنين من علي
مكنتش عارفه هو نزل ولا لا لان محستش بيه ولا عارفه افرقه من كتر عسلي

فضلت نايمه ع بطني وكلي عرق ومش قادره اقوم من مكاني وكنت مفكراه خلص نيك وشبع مني

لكن سمعت صوت ايده وهيا بتمشي ع زبه المبلول من عسلي

بصيت بجمب عيني ورايا واانا مش قادره ارفع راسي من ع السرير

لقيته قاعد ع شازلونج ف ركن الاوضه وزبه لسه واقف كانه منكش خااالص

وبيشاور بعنيه تعالي يا لبوه اركبي فوقه

مسلوبه الاراده ومتساقه ورا المتعه وماشيه فاشخه رجلي

ورايحه ناحيته ع الشازلونج

اول ما وصلت له وكنت هلف اقعد عليه بظهري

عمر قال.. لا عاوز اشوف عنيكي المليانه هيجان وانتي بتتناكي يا كسمك

طلعت ع الشازلونج وهو سندني من ظهري

وبقيت فوق زبه بالظبط بكسي

وظبطت زبه ع فتحه كسي بالظبط... وبدات انزل عليه ودخل بسهوله اوووي كسي وسع ع مقاس زبه بالظبط

كنت بنزل براحه اووووي ع زبه عاوزه استمتع بوجع الشهوه وهو بيغوص ف لحم كسي

وهو بيفشخ طيزي وبيدخل صابعه ف خرم طيزي اللي ضيقا نسبيا

عمر مدنيش فرصه استمتع واحده واحده.. اداني المتعه كلها ف صوره شده من وسطي علشان كسي يبلع كل زبه واحس ببيوضه تحت طيزي بالظبط

واصرخ بعلو صوتي وانا راكبه فوق زبه الكبير اللي اداري ف كسي المبطرخ

مكنتش قادره اطلع وانزل ع زبه من التعب

بس المتعه وزبه ماليني مخلياني اتحرك لوحدي وبجاهد علشان اتمتع اكتر والوقت يطول وانا معاه

متعه غريبه هدوءه مخليني عاوزه اطول والتعب مخليني عاوزاه ينزل بقي

برقت عيني.. لما لقيته بيرفعني من خرم طيزي

ااااااااه اااااااه صوابعه بتفحر ف خرم طيزي

انا مش اتناكت ف طيزي قبل كدا.. اه هيا واسعه من لعبي فيها. وبعبصتهم فيها وانا بتناك بس مش اتناكت فيها

لحظات من طلوعي ونزولي ع زبه
لقيت عمر ثبتني فوق منه وبقا هو اللي بيتحرك تحت كسي بزبه وبسرعه شديده..
‏كنت عاوزه اهرب وانط من فوق زبه لكنه متملك مني

لحد ما لقيت كميه لبن بتملي كسي كميه رهيبه...
ملت كسي وخرجت حوالين زبه...

فرهدت واغمي عليه فعلا وحطيت راسي ع كتفه

وبعد ثواني او دقايق معرفش عدا قد اي

لقيته بيضمني له اووووي وبيعدل شعري المنعكش

وبيضمني له اوووي ولسه زبه ف كسي

معرفش عدا الوقت قد اي وانا ف الوضع دا قاعده ف حضنه

فتحت عيني لقيتني لسه ف حضنه وضامنني له وبزازي ع صدره وراسي ع كتفه وهو بيبوس ف خدودي بكل حنيه

بوسته من رقبته...

وقلتلله.. مكنتش متخيله اني هتمتع كدا معاك...

بجد مبسوطه اوووي..

ابتسم ابتسامته الهاديه المستفزه
واداني كاس عصير وفاكهه وهو كمان من غير ما يرد عليا

شربته واكلت فاكهه من ايده...

كل دا وانا ف حضنه لسه وزبه نايم ف كسي...

قومني بعد ما خلصت وهو شايلني لحد ما حطني ع السرير وسحب زبه من كسي


وقالي طب يلا علشان الساعه بقت 12 وتقريبا اتاخرنا

انا ف ذهول.. انت بتتكلم بجد

عمر.. اه بتكلم بجد.. الساعه 12.. ولو مكناش كدا

كنتي هتلاقيني بنيك فيكي لسه ههههه

انا.. اي انت مشبعتش.. هتجيب طاقه لدا كله منين...

وبصيت ع زبه لقيته متقوس وبمدلدل بين رجله زي الوحش وبيلمع من عسلي

عمر.. يلا قومي خدي دشك علشان اوصلك

قلتله لا عاوزه اروح البيت وريحتك فيا كدا

ابتسم.. وقالي ماشي..

مكنتش قادره اقوم من ع السرير وجسمي مهلوك منه

استغربت لما لقيته بيساعدني ووقفني وراح يلبس هدومه

كنت بلبس الاندر بين رجلي..

لكن رجعت لما سمعته بيقولي... لا سبيهم مش تلبس اندر ولا برا

اتبسطت لما قالي اسيب الاندر والقميص
اللي كنت لبساهم.. فكرته عاوزهم تذكار ليا

لكنه قالي التذكار دا لما تكون مره واحده وخلاص..
ع ما اظن انها هتكرر كتير ولا اي

هزيت راسي بااه.. اه هتكرر كتير وكتير كمان

ونزلنا بعد ما لبسنا هدومنا.. مش حبيت اخليه يوصلني لحد البيت علشان علا مش تشوفني معاه

نزلت ع اول الشارع... وهو استناني لحد ما دخلت البيت
وكنت وانا ماشيه كنت كل شوي اتلفت اشوفه واقف ولا لسه.. ومش قادره ع الحركه ولا المشي كاني اول مره اتناك فعلا..

وجوايا بيقولي.. ارجعي باتي معاه واللي يحصل يحصل
بس كملت لحد شقتي

ولما طلعت فوق شقتي.. اتفاجأت بعلا هيا اللي بتفتحلي وسمعتها بتقول لعمر... طب اقفل بقا...

علشان ماما ع الباب...
تحياتى لك متميز جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde
➤السابقة


كل سنه وانتوا طيبيين...

واسف جدا ع تاخيري ف كتابه السلسله التانيه

لكن ظروف الوقت وشويه مشاكل هما اللي أجلوا بدايتي ف كتابته

وبصراحه كنت ناوي اقفلها ع سلسله واحده

بس حد كتير طلبوا مني اكتب السلسله التانيه



بس احب اوضح شئ صغنن بس

اللي مش قرأااا السلسله الاولي لازم يقرأها
واللي مش فاكرها يحاول يجمع منها شوي...
مع اني افضل يقراها تاني كمان..

واتعبكم شوي يقرأااا قصه.. اخت مراتي وجوزها الديوث.. السلسله 1/2/3

_______________________________
الجزء الاول

(عمر)

من اول يوم شوفت فيه علا.. وانا كنت متأكد اني هيجي

يوم اللي هلاقيها حد مهم ف حياتي...

وبالذات لما سهيله اخت مني مراتي اتجوزت
وسافرت وبعدت عن حضني..
او بمعني تاني بعدت عن سريري

بس مكنتش متخيل انه هيكون بالسرعه دي...

ف خلال شهريين اتنين بس وكانت علا حاجه مهمه اووووي فحياتي


شدني ليها هدوءها وبرائتها اللي كانت بتبان ف خضوعها ليا... وهيا واقفه بتتكلم معايا

بس مش عارف لي اتغاطيت عن علاقتها بعلي جوز سهيله

مممكن علشان كان يعتبر غصب عنها...

عرفت بعلاقتها بيه... لما اتحشرت ف علاقتي بريم وجوزها مهند لما شافتهم نازلين من عندي الصبح

وحكتلي دا والدموع ماليه عنيها... حسيتها محتجاني اكتر ما انا محتاجها

بعد كم يوم من اعترافها ليا وكمان مارست معاها

عزمتها تقضي يوم معايا ف الشقه بوجود مني مراتي

او بمعني تاني مني عزمتها ع نيكه مني ادامها

علا يومها قالت انها مبسوطه اوووي معايا
ومع مني وانها تتمني تعيش معايا ع طول

مش اترددت لما طلبتها للجواز...
وشجعني ان مني هيا اللي اقترحت عليا الفكره

وقتها حسيت بترددها ف الرد عليا.. اكيد مش منتظره ولا متوقعه اني اعمل كدا

وعلشان كدا سبتها كم يوم تفكر.. واديتها اجازه من العياده كم يوم تفكر وتعرض الموضوع ع اهلها

وساعدني دا ان ام محمود لو فاكرينها... رجعت للعياده تاني..


بعد يومين من اخر مره شوفت علا فيها او كلمتها..

لاني مكنتش بحاول اتواصل معاها باي شكل..

علشان تفكر براحتها وتاخد قرارها

يومها كنت ف ف الاستراحه بتاعتي(الدور السادس)
كانت الساعه تقريبا ٦

لقيت ام محمود بتتصل بيا

رديت عليها... وعرفت منها ان ام علا منتظراني تحت
وانها جايه تتكلم معايا ف موضوع مهم مش للكشف

وقتها قلت لام محمود اني نازل ليهم دلوقت

نزلت العيادة... وكانت ام علا مستنياني ف اوضه الانتظار وقاعده مع ام محمود

سلمت عليها..

وطلبت منها تنتظرني بس اخلص كم الكشف الموجودين وابقي فاضي ليها...

مكنش ينفع ادخلها والمرضي تتضايق وكدا

وفعلا دخلت اوضه الكشف بعد ما طلبت من ام محمود مش تستقبل كشوفات تاني غير الموجودين

وخلصت بعد ساعتين او تلاته تقريبا

وخرجت طلبت من ام محمود تقفل العياده وتروح هيا

قالت انها هتنظف ف العياده وتروح

واخدت ام علا وطلعت الدور السادس

ام علا قامت كانت واقفه جمبي ف الاسانسير وانا عيني مش عليها.. بس اللي استغربته.. شنطه ايدها كانت كبيره شوي.. مش مجرد شنطه ميكرو ميني صغيره تشيل فيها تلفونها مثلا او اي حاجه خفيفه

دخلنا الشقه.. واستاذنت منها

اني اعملها حاجه تشربها وهيا رفضت او اجلت الموضوع شوي لحد ما نخلص كلامها اللي هيا جايه ليه

وافقتها ع كلامها وقعدت قصادها وبدات الكلام

ام علا.. عمر انا عارفه اني مكنش ينفع اجيلك واقولك الكلام دا او اني اجيلك اصلا بس بعد يومين تفكير من وقت ما علا قالت انك طلبتها للجواز.. لازم اقولك

اني مش موافقه ع جوازك من علا

بصيت ليها وابتسمت.. وقلت ليها... لو انتي جايه علشان كدا وبس... كان ممكن تبلغيني دا ف الفون.. او ع الاقل علا تقولي انك مش موافقه ويبقي الموضوع خلص

ع ما اظن ف حاجه تانيه اهم من انك مش موافقه بجوازي بعلا...

بس حابب اعرف سبب .. لي مش موافقه؟

ام علا.. مش موافقه وخلاص!.. ام ومش موافقه لعريس بنتها اي المشكله!!

انا...بكل بهدوء.. اوك يا ام علا مافيش مشكله...

مع اني كنت اظن انك اكتر حد هيوافق بجوازي من علا!؟

ام علا.. تقصد اي اني اكتر حد هيوافق.. مش فاهمه؟

انا مش اديت اهتمام ليها ووقفت ورايح ع المطبخ...

تحبي تشربي دلوقت... كنت فعلا بحاول اختصر ف الوقت
لاني مش مقتنع ان الكلمتين دول هما اللي خلوها تنتظر ساعتين او اكتر تحت لما اخلص شغلي

اما علا وقفت وواضح عليها الكسوف.. مالوش لزوم اشرب حاجه...

وكانت ماشيه ناحيه الباب ببطئ ببطئ شديد منها وانا كنت ماشي وراها

وحاسسها متردده ف مشيتها او عاوزه تقول حاجه تانيه قبل ما تمشي.. وشايله شنطتها الكبيره ف ايدها

لحد ما وصلنا لباب الشقه وكانت واقفه ادامي وظهرها ليا ومستنياني افتح ليها الباب

««كنت تقريبا فاهمها او حسيت بالسبب اللي هيا جايه علشانه دلوقت.. فحبيت اختبر ذكائي انا.. فتوقعي»»

وقتها انا اتجرات عليها وبقيت لازق فيها من ورا اوووي وانا بمد ايدي ع اكره باب الشقه افتح ليها

وبم اني لابس بنطلون قماش خفيف فكان زبي بدا يقف اول ما شميت ريحه هيجانها.. والبرفيوم السكسي اللي طالع منها

يدوب فتحت باب الشقه فاتحه بسيطه ولقيت ام علا بترجع بظهرها وبتلزق هيا فيا

وحطيت ايدها ع ايدي اللي ع الباب وهيا بتلف وشها ليا وبتبصلي

فضلنا باصين لبعض لثواني... سمعت صوت الشنطه بيقع ع الارض

وبعدها لقيتها بتضغط ع ايدي اللي ع الباب وبتقفل باب الشقه

ودخلنا ف بوسه كاننا اتنين عشاق واول مره يتقفل علينا باب واحد من سنين

كنا بناكل شفايف بعض

وام علا.. قصيره عني فدا كان مخليها زي القطه بين ايدي

لحد ما بعدت عن حضني...بخطوه بسيطه عني
وانا لسه واقف مكاني.. مستني منها الخطوه الجايه

قالت.. هيا فين اوضه النوم؟

شاورت ليها ع اوضه النوم بعيني من غير ما اتكلم

قالت.. وهيا بتمشي من ادامي بخطوات واحده شرموطه وجايه علشان تتناك مش حاجه تانيه

بعد ما اخدت الشنطه اللي ع الارض

اصبر عشر دقايق ومش تيجي الا لما انده عليك..
ودخلت الاوضه وقفلت ع نفسها الباب..

وقتها انا روحت دخلت المطبخ وجهزت اتنين عصير وشويه فواكه متقطعه واستنيتها تنده عليا..

وغيرت هدومي ولبست شورت وتيشرت الخفيف


بعد ربع ساعه تقريبا...

سمعت صوتها.. من ورا الباب اللي اتفتح حاجه بسيطه

ممكن تدخل دلوقت....

دخلت الاوضه.. لقيتها واقفه ادام السرير وكانت لابسه قميص نوم يهبل عليها..

تقريبا كانت جيباه معاها ف الشنطه..
«««السر اللي اتوقعته.. ام علا كانت جايه من الاول تهيجني عليها ومجهزه الحاجه االي هتحتاجها من قميص نوم ومكياج ف الشنطه...
لكن تقريبا معرفتش تعمل دا لاني انا اللي ادتيها الفرصه دي...»»»


دخلت الاوضه.. لقيتها واقفه ادام السرير وكانت لابسه قميص نوم يهبل عليها..

ولحمها الابيض كله باين من فتحات القميص...مكشوف ادامي...

وريحه الهيجان ماليه الاوضه... حطيت العصير من ايدي مع الفاكهه وروحت اتجاهها للسرير...
________________________

الساعه 12بليل...

بعدت ما خلصت مع ام علا.. كانت نايمه لسه ف حضني

ناولتها كاس العصير مع شوي فاكهه وانا كمان

قلتلها يلا تاخدي دش واوصلك

ام علا...لا عاوزه اروح زي ما انا كدا وريحتك عليا...

وقامت عريانه تلبس هدومها اللي جايه بيها وقبل ما تحط الاندر والبرا والقميص اللي اتناكت بيهم ف الشنطه.. شاورتلها تسيبهم...

ضحكت.. وقالت... عاوز تذكار مني ولا اي

انا.. تذكار دا لما تكون مره واحده ومش تكرر تاني

ام علا.. عندك حق وسابتهم وكملت لبسها وانا خرجت لبست وبعدها اخدتها وصلتها لاول الشارع بتاعهم قبل البيت بشويه.. ودا طلبها..
_________________________________________

فضلت ف العربيه بعد ما نزلت وانا شايفها ماشيه ادامي وكل شوي تبص وراها تشوفني لسه موجود ولا اي

وقبل ما تدخل بيتها...

لقيت فوني بيرن.. ولما بصيت عليه... كانت علا اللي بتتصل بيا...

انا.. حبيبتي ازيك عامله اي...

علا.. حبيبتك... واضح انك بدات تاكل بعقلي حلاوه يا عمر

انا.. لا انا مش هاكل حلاوه بعقلك... لا انا هاكلك انتي حلاوه ههههه

علا.. المهم يا بتاع الحلاوه... عاوزه اقابلك بكري ينفع ولا

انا.. فكرتي ولا اي واضح اني هسمع خبر حلوه بكري

علا.. بكري هتعرف يا عمر... يلا باي.. علشان اقوم افتح لماما

انا.. ضحكت... ههههه باي
_________________________

الجزء التاني


(ام علا)

انا عارفه انكم ممكن تكوني بتكرهوني..ممكن يكون عندكم حق لكدا.. وممكن اقدر لو انا حكيت ليكم كل حاجه انا عملتها اي سببها... ممكن تفهموا انا عملت كدا

وعلشان كدا حبيت اكلمكم انا.. بلساني مش حد تاني يحكي ليكم عني

انا ام علا... الهام.. ست بيت واداريه ف مدرسه 41سنه

تقريبا علا عرفتكم عليا ف السلسه الاولي فوق
احب انكم تراجعوا الكلام دا تاني لو حبيتوا

لكن انا شايفه ف عنيكم اني شرموطه..
وزي ما قلت ليكم عندكم حق..
انا الشرموطه.. اللي مش تستحمل تلاقي فرصه انها تتمتع بجسمها.. الا وتستغلها

بس صدقوني.. مش هقول غصب عني

اتربيت ع الاحترام طول عمري... لحد ما اتجوزت ابو علا وابو ولادي

قبل الجواز عمري ما مارست الجنس مع اي شخص ف حياتي غير جوزي

وللاسف ابو علا... كان الفحل االي هاريني جنس

مش هبالغ لو قلت ليكم فتح عيني علي شهوه الجنس وطلع جوايا الشرموطه.. اللي مكنتش تعرف يعني اي متعه

هتستغربوا لما قلت ليكم للاسف

لان ابو علا بعد عشر سنين جواز.. نيك تقريبا كل يومين مش اكتر من كدا وف المره ممكن مرتين او تلاته كمان
لحد ما اشبع وافرهد تحت منه

اتحولت مليون درجه معايا ف السرير.. معرفش سر التحويل المفاجئ دا اي

غير لما علي اخويا غير الشقيق كبر جوا حضني زي بن ليا
وبقا مراهق ويبص لجسم اخته وامه اللي هيا انا

علي انه جسم يتمتع بيه ويتحرش بيه طول الوقت

وللاسف تاني انا اللي اديته الفرصه دي..

لما ما حستش انه ف ولد غريب مني جواه شهوه كبيره نحيتي اتربي ادام لحمي العريان له طول الوقت تحت قمصان النوم القصيره اللي اتعودت البسها وانا ف البيت

محستش بودنه وهيا بتسمع اهاتي العاليه وانا بتناك من جوزي

لحد ما بدا يتحرش بيا وللاسف تاني مش مانعت دا
كنت حابه احس بلمساته لجسمي ونظره عينه اللي كنت بحس اني قالعه كل هدومي ادام عنيه وانا بضم رجلي ع كسي المبطرخ وباين من اندري

محستش بافراازاتي اللي تنزل سايله ع فخادي وهو زانقني ف المطبخ لما اطلب منه حاجه يجيبها وانا مش طيلاها

واديته الفرصه وسمحت له يتمتع بتحرشاته ليه

وظنيت انها مجرد تحرشات من مراهق لجسم انثي ادامه وخلاص


واللي ساعدني ف دا.. جوزي ابو علا

لما حكيتله ف الاول.. قالي يا ستي مراهق وهياخد وقته

واديه جوا البيت.. بدل ما يفضحنا بره

مكنتش اعرفه انها وسيله من جوزي لتغير روتين الجنس بينا..

بدات اخضع للمسات علي ع جسمي وتحرشاته ليا
والفتره دي كان جوزي بيبعد عني واحده واحده..

كان بعده عني مقصود... زي ما عرفت بعد كدا

اوقات كنت بحاول اعمل حد بيني وبين علي..
لكن ف الاخر انا بخضع ليه وبحاول اغريه علشان يتحرش بيا

جسمي بدا يضعف من قله الجنس مع جوزي..

ويشتاق لفحوله علي اللي ربيته فحضني زي ابني

كان كسي بينزل شلالات من لمسه واحده من علي لجسمي

عرف نقط ضعفي وبدا يلعب عليها..

فعلا الموضوع اتطور ...واحده واحده وبقت ايده بتتمد ع جسمي بالقصد وهو باصص ف عنيا اللي مليانه شهوه


وشهوتي ساقتني تحت علي يتمتع بلحمي لاول مره

مارست مع علي العلاقه ومش احتجت للندم.. لان بررت فعلتي ببعد جوزي عني بعد ما عودني ع المتعه

ومره ف مره بقيت انا اللي بطلب من علي يركب فوق مني لحد ما نام فوق مني فوق سريري..

سرير جوزي اللي ياما صرخت تحت منه
‏ودلوقت بصرخ من الشهوه تحت اخويا المراهق

وصوت شهوتي وصل لجوزي والاقيه واقف فوق راسنا وعلي راكب فوق مني بيتمتع بكسي الكبير وهو بيلحسه

وقبل ما احاول الم روحي وجسمي ادام عيون جوزي

الاقي جوزي عريان فوق راسنا وزبه ادامه شبرين وهو بيلعب فيه

ومن غير اي كلام مني ولا حتي علي قام من عليا وكان لسه بيلحس كسي

الاقي جوزي ف ثانيه واحده نايم تحت مني ع ظهره وواخدني ف حضنه وظهري ع بطنه ورافع رجلي لعلي

وعلي فوق مني راكب فوق كسي بزبه وعمال ينيك فيا

وقتها عرفت ان دا كله تخطيط من جوزي... علشان دا يحصل ويتمتع وههو شايف علي بينيك ف مراته اللي هيا انا

وعدت السنين كتير وبقيت شرموطه لاتنين
جوزي وعلي اللي ربيته زي ابني وكنت وقتها فعلا ف قمه متعتي

فحوله علي وشبابه معوضني بعد جوزي عني

وكنا بنتقابل ف شقه وارثها عن اهل امه

لحد ما علي ما سافر فرنسا..

وقتها كنت فعلا ارجع اتحرم من الجنس من تاني

صدقوني لما اقولكم ان جوزي معدش بيقربلي الا ف الشهرين مره واحده.. بتاعه معدش بيقف من غير اي اسباب مرضيه

لكنها بقت نفسيه انه ديوث عليا حابب يشوفني بتناك ادامه

لدرجه انه بقا بيعرض عليا انام مع رجاله تانيه او زمايلي ف المدرسه... لكني كنت برفض واخاف...

علي مهما كان مش هيفضحني

صحيح عملتها مع علي.. بس كنت خايفه من الفضحيه

لحد ما علي رجع.. من السفر علشان يتجوز

وانتوا عارفين كل حاجه حصلت بيني وبين علي ادام بنتي علا

العلاقه الثلاثيه اتغير فيها طرف..

جوزي اتغير بعلا بنتي.. اللي انا خططت لعلي انه ينام معاها ادامي حتي لو غصب عنها...

مكنتش اعرف عقلي فين وقتها علشان اعمل كدا

لحد ما اتجوز وسافر تاني مع مراته...


______
وف الوقت الحالي انا بغير لبسي المحترم اللي خرجت بيه من بيتي ع اساس اني رايحه مشوار مهم وممكن اتاخر فيه

علشان البس ملابس العهر... لكن المره دي لدكتور عمر

تالت واحد بعرض عليه ينام معايا بعد جوزي وعلي

معرفش اي اللي وداني له العياده واطلب اتكلم معاه ودا السبب الظاهري ليه

لكني شايله شنطتي فيها قميص النوم اللي حابه البسه ليه من وقت ما علا قالتلي الصبح انها هتكلم عمر النهارده وتقابله بكري علشان تقوله انها موافقه ع الجواز منه

لكني وانا قاعده مع ف الصاله من شويه معرفش اقول اي

قلتله اني مش موافقه ع الجواز من علا

متوقعتش رده عليا.. رده اللي يبان بارد وكأني مقولتش حاجه

قالي مافيش مشكله.. وانه كان يظن اني اكتر حد يوافق ع جوازي منها

كنت عارفه قصده اي

اكيد كان يقصد اني اتمنيت انام تحت منه


وقتها عمر ما سبليش فرصه حتي اغريه

وكان بيوصلني لباب الشقه

لكنه كانه بيديلي فرصه تانيه انام تحت منه واتمتع

لما وقف لزق فيا وهو فاتح الباب حاجه بسيطه
واحس ببتاعه بيكبر وهو بيخبط ف طيزي من فوق اخر ظهري

وقتها مفكرتش بعقل ام لبنت واالي واقف وراها خطيبها تقريبا

فكرت بكس شرموطه عاوز توقع اللي هينكهاا ويتمتع بلحمها.. فكرت بشهوه محرومه


قفلت الباب انا ولفيت له ودخلنا ف بوسه

ياااااااااه... عمر مختلف اوووووي

بيبوسني كاني طفله صغيره..

مش واحده متجوزه وياما اتهرت نيك

لحد ما حسيت اني ممكن اشبع بالبوس بس

هربت منه وشلت شنطه عهري اللي جيباها معايا

وسالته.. اوضه النوم فين

عمر من غير ما يتكلم شاورلي عليها بعنيه

دخلت اوضه النوم اللي ف الدور السادس.. استراحه عمر

قلعت هدومي كلها

ولبست قميص النوم الاسود اللي مبين اكتر ما هو مداري

من غير برا لان مش هينفع البس تحته برا اساسا

وبزازي الكبيره الملبن ناطه لادام ومشدوده بحلماتي اللي واقفه من الهيجان

وقبل ما البس الاندر المخرم من كل حته نشفت كسي من افرازته من كتر هيجاني

هدوق زب جديد النهارده.. زب كلها كم يوم ويفتح بنتي كجوزها... هتناك من جوز بنتي المستقبلي..

والفكره دي مهيجاني اكتر ما انا هايجه

وبعد ما لبست نديت لعمر...

ولقيته داخل شايل كاسين عصير.. وطبق فيه فاكهه

لكن انا عيني مش عليهم

عيني ع جسمه اللي مليان فحوله

وبين رجله شايفه الفحل اللي منتظراه يهتك عرضي وشرفي...

نايم ببراءه ومعلم ف الشورت اللي عمر لابسه

حط الحاجه االي ف ايده ع الكومدينو جمبي

ومن غير مقدمات ولا اي تسخين.. للمعركه اللي جايه

شدني من وسطي ورفعني ع رجله بعد ما قعد ع طرف السرير ورجله الارض

وايد ع طيزي من ورا والايد التانيه بتحسس ع بزازي من تحت القميص

بيلعب ف بزازي وبيقرصني من حلماتي ونازل بوس ف رقبتي ونفسه السخن بيلسع ف رقبتي

وهو بيقولي جايه تتناكي يا لبوه وتقوليلي ال اي مش موافقه.... ههههه

كلمته قد ما استفزتني.. بس خلت جسمي يتكهرب من الشهوه... انا فعلا جايه اتناك منه

رفعت راسي لفوق من النشوه ومعنديش اي ذره كسوف

وانا مسلماله جسمي... انا اللي جياله برجلي

قاعده ع رجلي وزبه تحت الشورت بيحك ف كسي من فوق الاندر

فضل يبوس ف رقبتي... وانا كنت بغير منها اوووي

ويبسوها ويبوس شحمه ودني...

عمر كانه قاريني.. فاهم اكتر نقط ضعفي الجنسيه

لحد ما دوبت ف ايده... كانه بيدق حصون جسمي قبل ما يقتحمه

خلعت حماله القميص لما لقيته بيدخل ايده جوا وهو بيقفش ف بزازي وحلماتي بيضغط بيها بصوابعه

اااااه.. اكتر يا عمر اكتر اضغط اكتر عليها... افرمها بين صوابعك

بيضغط اكتر علي حلماتي بين صوابعه وانا بصرخ من الالم والشهوه


بزازي خرجت من القميص عريانه ببياضها الناصع اووووي ونعومتها بعد ما القميص ما نزل لحد سرتي

قفش ف بزي اليمين بايده وف بزي الشمال بشفايفه

وفضل يرضع فيه زي الطفل اللي اول مره يدوق طعم اللبن من صدر امه بعد جوع سنين

كان بيمضع حلماتي بين دروسه.. مش راحم صرخاتي الشهوانيه من الوجع والمتعه

ولا راحم ضعف كسي وافرازته اللي خارجه بره الاندر بتتسرب منه.. ع الشورت بتاعه وتلامس زبه تصحيه

وهو بيرضع ف بزازي حاولت اقلعه الشورت وانا ع رجله وهو ساعدني لما رفعني من ع رجله وخلعه من رجله

ورجعني ع رجله تاني بعد ما قلعت الاندر انا كمان

ورجع يكمل نهش ف لحم بزازي وهو بيلعب ف خرم طيزي من تحت

قعدت ع زبه اللي واقف ادام كسي زي العمود بين رجلي

وفخادي العريضه والعاليه مش مداريه وراسه طالعه لفوق

ضميت رجلي عليه وخليته ف حضن كسي المبلول وحالته ضايعه من الشهوه

وبقيت بتحرك لفوق وتحت وزبه فاشخ شفرات كسي الكبيره وهو نايم بنيمهم وانا ضاغطه عليه بايدي

وعمر كل دا مش سايب سنتي ف بزازي الا لما عضها

وضاممهم لبعض وبيرضع من حلماتي كانه ف دنيا تانيه مع بزازي


وسايبني تايهه ف دنيا المتعه مع زبه الكبير

ومفتش الا ع لسعه ايده ع وشي
وانا بحاول اادخل زبه ف كسي وانا قاعده ع رجله


وبعدها ساب بزازي وبعد زبه عن كسي.. وقالي..

عمر.. بتعملي اي يا شرموطه...

الكلمه نزلت ع ودني زي الزلازل اللي زلزل كل احساس متعه في جسمي.. ولقتني برتعش من الشهوه

وبقوله بصوت ضعيف... عوازه.. عوازه جوا مني.. مش قادره


ابتسم ابتسامه استفزتني.. وبعدها قال..
مش بمزاجك يا كسمك.. انتي دلوقت شرموطه تنفذ اللي بقوله وبس


مردتش عليه غير بحاضر.. حاضر.. بس ريحني مش قادره


وف ثانيه واحده كنت تحت رجله.. وهو ماسكني من شعري وحاطط راسي ع الارض ورجله ع راسي

احساس الذل والاهانه دي انا استاهلها فعلا
انا لبوه سابت بيتها علشان اتناك فاستاهل

لكن دا مش ندم مني...

لاني حسيت بالمتعه اكتر وانا تحت رجله وهو

بيضربني ع طيزي وبيقولي..

الحسي يا لبوه.. بعد ما ساب شعري وشال رجله من ع راسي..

كنت راكزه ع ركبي ادامه وانا باصه ف عنيه وع زبه اللي واقف كانه رجل تانيه طالعه لفوق

بقيت بقيس زبه بعيني.. كان كبير وتخين وراسه كبيره اووووي وابيض وناعم كانه خارج من كيسته دلوقت وبيوضه منفوخه.. وباين انها مليانه لبن

قلت ف بالي«««هصفيها كلها.. هاخد اللبن دا كله دلوقت.. هروي عطشي وعطش كسي بلبنه»»

فوقت من سرحاني ف زبه.. لما لقيته بقا عريان وقلع التيشيرت وهو بيقولي.. الحسي

مسكت زبه بايدي وكنت رايحه عليه بشفايفي امصه

لكني صرخت بعلو صوتي.. لما مسك شعري القصير..

وتني راسي لورا وضربني ع وشي... اكتر من قلم بسرعه

لحد ما حسيت اني خدودي بتطلع نار من سخونيتها

بقولك الحسي.. مش تمصي يا لبوه...

مفهمتش كلمته اي الفرق بين اني الحس.. او امص

فهمت لما لقيت عنيه ع رجله...

كان يقصد الحس رجله... ياه للدرجه دي انا رخيصة

مينفعش انكر.. انا رخيصه..

ومن غير تردد نزلت الحس ف رجله وبصاله ف عنيه

اللي حسيتها كلها شر كلها جبروت

مكنتش اعرف انه سادي كدا ولا حتي اعرف ان هيتعمل فيا كدا

لكني مبسوطه.. مبسوطه بخضوعي دا تحت رجله

بقيت بلحس ف رجله وهو بيحسس ع شعري بحنيه

مشاعري متلخبطه جوا مني

انا كنت جايه ارفع رجلي وانام تحت منه وبس


وبرده مش مضايقه..
كانت اول مره اعمل كدا او يتعمل فيا كدا
لكني دا كله مهيجني... ومهيج كسي اللي بينزل ف لبنه بالعبيط وشيفاها بتلمع ف الاضاءه تحت مني

حتي حاسه بخرم طيزي بينبض من الشهوه

اني بلحس رجل عمر.. علشان اوصل لزبه.. دا كان مهيجني اوووي

لو كان ف العماره حد غيرنا ودا ما اظنوش.. كان طلع ع صوتي كل شوي... وصوت لسوعه ايد عمر ع طيزي

كنت برفعهاله اكتر وانا مفنسه علشان يضرب عليها اكتر

اخيرا وصلت لزب عمرر بايدي الاتنين وبقرب بشفايفي

اول ما شفايفي لمست لحم زبه الطري.. حسيت بجسمي بيتكهرب من الشهوه

بعدت شفايفي وبصيت ف عين عمر اللي قاعد ف هدوء رهيب ومرسوم ع شفايفه ابتسامه خبيثه..ظنتها كدا وقتها

هجمت ع زبه امص فيه زي المحرومه من الاكل

ماسكه زبه بايد وبلعب ف بيوضه الكبيره بايده

وببلع باقي زبه اللي كانت قد زب متوسط الحجم ف شفايفي

وهو لافف شعري ف ايده وشاددني ع زبه

بقيت الف لساني حوالين راس زبه واشفط النقطتين اللي بينزلوا من فتحه زبه قبل النيك دول... عارفينهم

وبقيت ادخل طرف لساني ف خرم زبه اللي كانت كبيره.. علي غير عاده الزبين اللي شفتها قبله

وقلتله دا فعلا وقتها.. انت زبك جاااامد اووووي يا عمر

نطق وقالي.. ما انا عارف....هههه

الكلمه استفزتني اوووي.. ورجعت امص ف زبه كاني بنتقم منه مكان صاحبه.. عمر

فضلت امص كتير.. ومش راضي ينزل..

قلتله.. انت مش هتنززل... عاوزه اشرب لبنك بقا ف بقي

رفعني لفوق اقف ع رجلي ادام منه من غير كلام

ووقف ورايا وانا ظهري ليه ورجع يمسك شعري تاني

وفنس طيزي لورا.. وبقا يضربني بغل ع طيازي
لحمها يترج تحت ايده وتسخن اوووي

‏وانا اصرخ تحت ايده... اااااااه براحه ابوس رجله
وكسي يصرخ من الشهوه... كمان عذبني كمان.. وعذبها


ومره واحده ضربني ع كسي من ورا بعد ما فشخ رجلي عن بعض... وهو بيهمس ف ودني...

مش قلتلك.. انتي مش تطلبي.. يا كسمك... مفهوم

انا حاضر حاضر... الضرب مكنش بيوجعني..
لا كان بيهجني اكتر ومخليني ارتعش طول ما انا واقفه من الشهوه وافرك ف رجلي

ولقيته بيرفع رجلي ع السرير والتانيه لسه ع الارض ووطي راسي لادام وهو ماسك شعري

وبقا يحك زبه ف كسي من ورا وانا شايفه راس زبه حمرا كانها اتلونت من ددمم كسي الاحمر كانه بينزف ددمم مكان سوايله من فرك زبه فيه

وانا كل دا بصرخ من الشهوه... واعض ف ملايه السرير

وكسي يصرخ معايا ويعيط ويسيل عسله ع زب عمر اللي اتغرق من عسلي

ومن غير مقدمات.. حسيت بزب عمر شق الرحم عندي ودخل جوا رحمي من كبره مش كسي بس

صرخت وانا مبرقه عيني... ااااااه براحه هموت تحت منك

ابوس رجلك يا عمر براحه ابوس رجلك طلعه

اخدت نفسي وروحي رجعتلي تاني لما سحبه برا كسي

ورجعت اصرخ وانا بنهج لما رجعه ف كسي تاني

ويكرر انه يشيله مره واحده بعد ما يدخله كله ف كسي وانا بصرخ من الالم.. اللي بيتحول درجه درجه لمتعه مع دخوله كل مره عن التانيه

بصررخ كاني بتناك لاول مره ف حياتي...
كاني بنت بنوت وهو بيفتحها ع زبه اول مره

لحد ما دخله وسابه ثانيتين ف كسي وكان مالي كسي

كان غير زب جوزي وزي علي مالي كسي
وضاغط ع كل سنتي ف لحم كسي من جوا


فضل سابت لحد ما بدات اتعود عليه وبقيت انا اللي برجع لورا علشان يدخل اكتر في كسي

وهو بيضربني لسه ع طيازي

لقيته فشخ رجلي اكتر برجله بدا ينيك في كسي بكل قوته

زبه بيفحت ف كسي..كانه بينتقم منه..كان ف تار بينه وبين زبه

وانا بصرخ بصرخات المتعه اااااام ااااااه

وكنت عامله زي المتخدره وتاييه اوووقات اطلب يطلعه وكفايه...

واوقات ابوس ايده علشان ينيك بعنف اكتر


اكتر من عشر دقايق من غير توقف وبسرعة وانا مش قادره وجسمي كله فرهد

لحد ما نمت ع بطني ع طرف السرير
وهو بينزل معايا بزبه ولسه محشور ف كسي

ومتوقفش عن نيكي.. فشخ طيزي بايده وفضل ينيك فيا يجي خمس دقايق كمان ع الوضع دا

كنت غايبه عن الوعي من كتره المتعه اللي انا فيها

لحد ما لقيته بيسحب زبه من كسي وبيخرج وراه عسلي اللي كان بكميه كبيره عمري ما نزلتها

ف خلال عشرين سنه نيك من جوزي واكتر من خمس سنين من علي
مكنتش عارفه هو نزل ولا لا لان محستش بيه ولا عارفه افرقه من كتر عسلي

فضلت نايمه ع بطني وكلي عرق ومش قادره اقوم من مكاني وكنت مفكراه خلص نيك وشبع مني

لكن سمعت صوت ايده وهيا بتمشي ع زبه المبلول من عسلي

بصيت بجمب عيني ورايا واانا مش قادره ارفع راسي من ع السرير

لقيته قاعد ع شازلونج ف ركن الاوضه وزبه لسه واقف كانه منكش خااالص

وبيشاور بعنيه تعالي يا لبوه اركبي فوقه

مسلوبه الاراده ومتساقه ورا المتعه وماشيه فاشخه رجلي

ورايحه ناحيته ع الشازلونج

اول ما وصلت له وكنت هلف اقعد عليه بظهري

عمر قال.. لا عاوز اشوف عنيكي المليانه هيجان وانتي بتتناكي يا كسمك

طلعت ع الشازلونج وهو سندني من ظهري

وبقيت فوق زبه بالظبط بكسي

وظبطت زبه ع فتحه كسي بالظبط... وبدات انزل عليه ودخل بسهوله اوووي كسي وسع ع مقاس زبه بالظبط

كنت بنزل براحه اووووي ع زبه عاوزه استمتع بوجع الشهوه وهو بيغوص ف لحم كسي

وهو بيفشخ طيزي وبيدخل صابعه ف خرم طيزي اللي ضيقا نسبيا

عمر مدنيش فرصه استمتع واحده واحده.. اداني المتعه كلها ف صوره شده من وسطي علشان كسي يبلع كل زبه واحس ببيوضه تحت طيزي بالظبط

واصرخ بعلو صوتي وانا راكبه فوق زبه الكبير اللي اداري ف كسي المبطرخ

مكنتش قادره اطلع وانزل ع زبه من التعب

بس المتعه وزبه ماليني مخلياني اتحرك لوحدي وبجاهد علشان اتمتع اكتر والوقت يطول وانا معاه

متعه غريبه هدوءه مخليني عاوزه اطول والتعب مخليني عاوزاه ينزل بقي

برقت عيني.. لما لقيته بيرفعني من خرم طيزي

ااااااااه اااااااه صوابعه بتفحر ف خرم طيزي

انا مش اتناكت ف طيزي قبل كدا.. اه هيا واسعه من لعبي فيها. وبعبصتهم فيها وانا بتناك بس مش اتناكت فيها

لحظات من طلوعي ونزولي ع زبه
لقيت عمر ثبتني فوق منه وبقا هو اللي بيتحرك تحت كسي بزبه وبسرعه شديده..
‏كنت عاوزه اهرب وانط من فوق زبه لكنه متملك مني

لحد ما لقيت كميه لبن بتملي كسي كميه رهيبه...
ملت كسي وخرجت حوالين زبه...

فرهدت واغمي عليه فعلا وحطيت راسي ع كتفه

وبعد ثواني او دقايق معرفش عدا قد اي

لقيته بيضمني له اووووي وبيعدل شعري المنعكش

وبيضمني له اوووي ولسه زبه ف كسي

معرفش عدا الوقت قد اي وانا ف الوضع دا قاعده ف حضنه

فتحت عيني لقيتني لسه ف حضنه وضامنني له وبزازي ع صدره وراسي ع كتفه وهو بيبوس ف خدودي بكل حنيه

بوسته من رقبته...

وقلتلله.. مكنتش متخيله اني هتمتع كدا معاك...

بجد مبسوطه اوووي..

ابتسم ابتسامته الهاديه المستفزه
واداني كاس عصير وفاكهه وهو كمان من غير ما يرد عليا

شربته واكلت فاكهه من ايده...

كل دا وانا ف حضنه لسه وزبه نايم ف كسي...

قومني بعد ما خلصت وهو شايلني لحد ما حطني ع السرير وسحب زبه من كسي


وقالي طب يلا علشان الساعه بقت 12 وتقريبا اتاخرنا

انا ف ذهول.. انت بتتكلم بجد

عمر.. اه بتكلم بجد.. الساعه 12.. ولو مكناش كدا

كنتي هتلاقيني بنيك فيكي لسه ههههه

انا.. اي انت مشبعتش.. هتجيب طاقه لدا كله منين...

وبصيت ع زبه لقيته متقوس وبمدلدل بين رجله زي الوحش وبيلمع من عسلي

عمر.. يلا قومي خدي دشك علشان اوصلك

قلتله لا عاوزه اروح البيت وريحتك فيا كدا

ابتسم.. وقالي ماشي..

مكنتش قادره اقوم من ع السرير وجسمي مهلوك منه

استغربت لما لقيته بيساعدني ووقفني وراح يلبس هدومه

كنت بلبس الاندر بين رجلي..

لكن رجعت لما سمعته بيقولي... لا سبيهم مش تلبس اندر ولا برا

اتبسطت لما قالي اسيب الاندر والقميص
اللي كنت لبساهم.. فكرته عاوزهم تذكار ليا

لكنه قالي التذكار دا لما تكون مره واحده وخلاص..
ع ما اظن انها هتكرر كتير ولا اي

هزيت راسي بااه.. اه هتكرر كتير وكتير كمان

ونزلنا بعد ما لبسنا هدومنا.. مش حبيت اخليه يوصلني لحد البيت علشان علا مش تشوفني معاه

نزلت ع اول الشارع... وهو استناني لحد ما دخلت البيت
وكنت وانا ماشيه كنت كل شوي اتلفت اشوفه واقف ولا لسه.. ومش قادره ع الحركه ولا المشي كاني اول مره اتناك فعلا..

وجوايا بيقولي.. ارجعي باتي معاه واللي يحصل يحصل
بس كملت لحد شقتي

ولما طلعت فوق شقتي.. اتفاجأت بعلا هيا اللي بتفتحلي وسمعتها بتقول لعمر... طب اقفل بقا...

علشان ماما ع الباب...

الجزء الثالث

(علا)

عمر.. مش عارفه هو عاوز يتجوزني لي...

وخايفه فعلا اكون نزوه يتجوزني فتره ويرميني بعدها

زي ما ماما ما قالت

بس انا خايفه لي.. طب ما هو خد اللي ممكن ياخده لو انا نزوه وخلاص وكمان انا الللي قدمت له نفسي

كنت متحيره لسبب واحد...

مين دلوقت يمارس مع واحده ف خلال شهر واتنين وبعدها يطلبها للجواز

لا وكمان اي مراته موافقه بعد ما نمت معاهم ف سرير واحد

العيله دي غريبه اوووي...

بس ممكن تبقي دي فرصه ليا.. علشان افرح تاني.. ممكن

علشان كدا بعد يومين من التفكير مش تردد..
قلت لماما اني هكلم عمر النهارده واقابله بكري واقوله اني موافقه

ودا قراري وهما مش معارضين...بالعكس شايفه القبول من ماما وبابا والترحيب كبير اوووي كمان

..........

بعد ما قلت لماما كدا ودخلت اوضتي انام شوي لاني ف اليومين دول مكنتش بنام كويس

ماما ع الساعه 5كدا قالتلي انها خارجه مشوار وممكن تتاخر شوي.. فمقلقش عليها وكدا

مش اديت اهتمام ولا سالتها فين المشوار لاني كنت مرهقه وبنام ع نفسي

لكني صحيت الساعه 12 ولقيتها مش رجعت..

كنت واقفه ف البلكونه وكنت لسه هتصل عليها
لمحتها داخله من اول الشارع وجايه ع البيت... كانت لوحدها

وقتها مسكت فوني اكلم عمر اديله خبر اني عاوزه اقابله بكري وكدا

ورد عليا... وطلبت منه اقابله.. وهو طبعا وافق وشبه فهم اني موافقه ع الجواز...

لكني قفلت معاه لان ماما كانت واقفه ع الباب وبترن الجرس تقريبا مش اخدت مفاتيحها معاها

.. فتحت لماما...

ماما مكنتش طبيعيه.. حاسها متوتره ومش ع بعضها اول ما شافتني...

انا.. ماما انتي اتاخرتي كدا لي وكنتي فين

ماما.. ما انا قيلالك اني هتاخر وكنت عند واحده صحبتي في حاجه يا علا..

قالت كدا وهيا ماشيه ناحيه اوضتها

روحت وراها.. لقيتها مرميه ع السرير فلحظه وفارده دراعتها ورجلها ع الارض
زي اللي كانت بتعمل مجهود كبير...

قربت منها.. ومش عارفه لي.. افتكرت كلمتها لما كنت راجعه من عند عمر... الست بتشم ريحه لبن الرجل


فعلا شميت ريحه الرجل ف ماما... ومكنش اي رجل...

لا دا ريحه عمر نفسه...

ماما.. انتي كنتي فين...

مكنتش حاسه بيا وانا جمبها كانها مش داريه باللي حواليها

نزلت بين رجلها اللي ع الارض ودخلت راسي جوا عبايتها

لقيتها مش لابسه اندر وكسها غرقان لبن شبه ناشف..

وفخادها كمان عليها خيوط لبن

دوقته من ع صوباعي بعد ما مسحته من فخادها... لقيته فعلا لبن...

طلعت وقفت ادامها وكنت مضايقه ومتعصبه اووووي

الشرموطه امي كانت عند عمر بقالها اكتر من سبع ساعات

جريت ع اوضتي والعصبيه بتنط من عنيا

ومسكت فوني وبعت مسج ع الواتس لعمر وبعدها مسحتها...

حبيت اواجهه واقابله كاني معرفش حاجه

قفلت باب اوضتي عليا وفضلت قاعده ع سريري كنت مش عارفه افكر ولا حتي احدد افكر ف اي.. مشوشه

لحد ما لقيت باب اوضتي بيخبط...

كانت ماما اللي ع الباب...لما سمعت صوتها بينادي عليا

اتردد افتح لها.. لكن ف الاخر فتحت

اول ما دخلت الاوضه... كان الحيويه ردت فيها.. كانها اكلت اكل شهر بحاله...

ولابسه قميص نوم واصل لحد تحت طيزها بشوي صغننه

وف ايدها فوطه وهدوم داخليه

ماما... اي يا علا.. اي اللي مصحيكي بدري كدا...

انا.. لي الساعه كم..

ماما... الساعه وبصت ف فونها.. الساعه 8يا حبيبتي

انا.. بصدمه بصيت ف فوني.. لقيتها فعلا 8
يعني انا طول الليل صاحيه.. بفكر او بمعني تاني مش بفكر حتي

حاولت مش ابين حاجه لماما..وانا بقول لها
انتي شكلك مش رايحه الشغل النهارده يا ماما

ماما... اه هاخد اجازه.. حاسه نفسي تعبانه النهارده..
هتقابلي عمر امتي؟

انا.. النهارده ممكن ع 6 كدا..

ماما.. ماشي يا حبيبتي.. هروح اخد دش.. حاسه اني جسمي ملزق من الحر

انا.. من غير تفكير ولا اعرف الكلام طلع ازاي...
تقصدي من اللبن...

ماما بصت ليا.. كانها بتقولي تقصدي اي...

روحت وقفت وراها.. وانا لازقه فيها وهمست ف ودنها

انتي كنتي عمر امبارح صح...

مش جاوبتني.. وانا كملت... طلعتي الدور السادس صح

برده مش جاوبت... وانا كملت.. دخلتي اوضه النوم صح يا ماما
ومديت اديتي رفعت قميص النوم من ادام

وحطيت ايدي ع كسها..
واتناكتي من جوز بنتك كمان يا شرموطه.. صح

ماما بدل ما ترد عليا.. او تنكر حتي...
ماما تأوهت تحت ايدي وانا بلعب ف كسها.. ااااه ااااه ااامااااام

بقيت بلعب ف كسها اكتر.. وحسيت بضعف امي تحت ايدي وعجبني الوضع سيطرتي عليها

عجبك زب جوز بنتك يا لبوه...

ماما بقت تتلوي تحت ايدي... اااالاه ااااااه ااااااهه يا علا اكتر العبي اكتر

ناكك كام مره يا شرموطه...

ماما.. كتير... اتفشخت منه

لقتني بضربها ع طيزها وانا قافشه ف لحم كسها

وقتها هيا اللي بقت تفرك كسها ف ايدي
ورجليها مبقتش شيلالها ولولا اني مسكاها من تحت بزازها.. كانت وقعت من طولها

مشيت اتجاه السرير وهيا ادامي وبزقها
وايدي ع كسها والايد التانيه حضناها تحت بزازها بالظبط

ورميتها ع بطنها ع السرير...

ومافيش حاجه دارت ف بالي.. غير منظري وانا مرميه ع بطني تحت ابيه علي بموافقه امي وتخطيطها

مكنش انتقام منها...لانها برده مهما كانت امي...

مفوقتش غير ع صوت لعبها ف كسها... اللي بقا ميه من كتر سوايله وافرازاته.. كانها بتلعب ف ميه.. وهيا بتقول نيكني يا علا تعالي اركبي فوق مني

رجعت صورتها وهيا ع بطنها تملي عيني
والقميص مرفوع من ع طيازها لحد نص طهرها الابيض وبيلمع من نعومته

روحت عليها وفشخت رجلها ونزلت تحت كسها اكله مكنتش بلحسه

بلف لساني وبدخله جوا كسها كاني بنيكها بيه

وصوابعي بتفشخ ف خرم طيزها... مكنتش عاوزه بس امتعها المره دي.. كنت عاوزه اضعفها تحت مني... عاوزه احس بسيطرتي عليها حتي لو ف الجنس...

لكن ماما احبطتني لما قالت... نيكي كسي اكتر شوفي حاجه اكبر نيكيني يا علا

انا.. ماشبعتيش يا لبوه من امبارح

وكانها بتستفزني وهيا بتكمل... بسرعه يا لبوه.. افشخي كسي زي ما اتفشخت من عمر امبارح

بصيت بعيني لقيت الفرشه اللي بمشط شعري بيها

كان ايدهت مدوره ونسبيا تخينه.. بس انا عارفه مش هتقضيها..

مديت ايدي اخدها ومن غير اي مقدمات كنت رشقاها ف كسها كلها.. الايد طبعا بس

وبقيت بخرجها وادخلها ف كسها كاني بنيكها وهيا ماده تفرك ف زنبورها جاااامد... لحد ما نطرت عسلها ع ملايه السرير وهيا بتفرك ف زنبورها...

شلت فرشه الشعر من كسها وهيا اتاوهت جاااامد وانا بطلعها...

مش عارفه لي ضربتها ع طيازها بالفرشه ضربتين تلاته ورا بعض.. لحد ما ما علمت مكانها احمر..

ماما كملت استفزازها ليا.. لما بصت ليا وهيا بتعض ف شفايفها.. دليل ع استمتاعها بضربي ليها...

اتغاظت منها.. مديت ايدي بعبصتها ف طيزها وانا بقرب من ودنها...

اي يا ماما.. عمر لسه مش ناكك ف طيزك.. ازاي سابها دا هو حتي بيعشق نيك الطيز اووووي

ماما بكل برود.. هيحصل يا حبيبيتي واكيد ع ايدك ههههه

مشيت من وراها وانا الغيره بتاكل فيا... وهيجاني اللي مقدرتش اريحه من ضيقتي فيها

خرجت وسبتها زي ما هيا ع طرف السرير ودخلت اخدت دش ولبست ورجعت اوضتي وكانت لسه نايمه

سبتها واترميت ع السرير انام.. علشان ابقا فايقه لمقابلتي مع عمر
______________________________________

(عمر)

هتستغربوا ازاي من اول مره اقعد مع ام علا تكون ع السرير...

بس دي ماكنتش اول مره اصلا نتقابل فيها انا وهيا

صحيح ممكن تكون اول مره ع سرير واحد

واول مره المسها...لكن

فلاش باااااااك...
قبل ما اتقابل بعلا باسابيع وقبل ما تيجي علا علشان تبقي المساعده بتاعتي ف العياده مكان ام محمود

كنت ف عيادتي عادي خااالص...وبشتغل عادي

ولقيت ام محمود بتدخل ومعاها اتنين
««اتنين مرضي عادييين»»

عرفت وقتها انهم تقرييا جيرانها او صحباتها ماشغلتش بالي... لان دي عوايدها لما يكون حد معرفه ليها...وخرجت

كانت واحده ف تقريبا ف بدايه الاربعين..
والتانيه ف اواخر العشريين

وطلت عليكم ادخل ف اللي حصل...

كنت ع المكتب بتاعي لما الاتنين قعدوا قصادي

وببص ف الدفتر اللي ادامي...

اكتب اسم المريضه اللي هتكشف وشوي معلومات هسالها عليها ودا عادتي انا لما يكون عندي مريضه اول زياره ليها عندي..

انا.. اتشرف باسمك وبصيت ليهم

ردت الاربيعينه.. الهام لكن مريم اللي هتكشف

بصيت ليها.. وقلت ف بالي مدام هيا اللي هتكشف بتنطقي لي
وبصيت للتانيه..

ردت التانيه... مريم اسمي مريم كذا


انا.. كم سنه ومتجوزه

مريم... 28سنه واه متجوزه وعندي اولاد اسمهم

وكانت لسه هتحكي وترغي شاورت بايدي خلاص خلاص

ف بالي.. مش هتعرف ع امك انا يعني

وشوي اسئله مني وكانت بتجاوبني بكل هدوء
لحد ما سالتها بتشتكي من اي..

وايدها ع اخر بطنها.. ع سوتها كدا.. ف الم هنا بقاله كم يوم.. وحطت وشها ف الارض قبل ما تكمل وف افرازات كتير

هزيت براسي تمم...

طيب استاذنك تدخلي هنا وشاورت ع شازلونج الكشف

وتخلعي هدومك من تحت وكمان ترفعي رجلك ع المسند اللي ف اخر الشازلونج...

قامت وهيا بتبصلي وترجع تبص الست اللي معاها

ودخلوا الاتنين سوا ورا الستاره

وبعد دقيقتين تلاته لقيت الست اللي معاهاخارجه وقالت اتفضل يا دكتور.. مريم جهزت

ابتسمت ابتسامتي المعتاده للمرضي

ودخلت ع مريم...

مش هينفع اقولكم كانت عامله ازاي لاني فعلا مكنتش مهتم بشكل جسمها...

وفعلا زي ما طلبت منها كانت قلعت بنطلونها لكن كانت لسه لابسه اندر ورفعت رجلها ع المسند الخاص برجلها..

وطبيعه شغلي سحبت الكرسي وقعدت عليه وكنت بين رجلها وكسها من تحت الاندر ادامي

انا.. هنحتاج نقلع الاندر كمان

وقبل ما ترد عليا لقيت عنيها بتروح ورايا بتبص ورايا

بصيت انا كمان لقيت الست اللي معاها واقفه ومتنحه اوووي بين رجلها

استاذنتها تخرج لان مش هينفع تبقي موجوده اصلا

مريم وقتها اللي قالت.. ممكن تفضل موجوده

وافقت ع مضض ورجعت ابص لمريم تاني اللي نزلت رجلها وبدات تقلع الاندر وهيا نايمه ع ظهرها

اول ما خلعته ورجعت رفعت رجلها

كدكتور نسا وتوليد شوفت كتييير وكتييير اوووي كمان

لكن بالجمال دا ما شوفتش...مش هقدر اوصفلكم..

لكن تقدروا تعرفوا ان اجمل كس ملبن وردي اللون وناعم اوووي بخرم طيز وردي ومقفول ع نفسه كدا ع طيز جاااامده فشخ هيبقي بتوع مريم...

لكن طبعا مكنش ينفع ابين اعجابي ده ولا بالنظره حتي
ف الاول والاخر مريضه عندي

بدات ف كشفي عليها او ع كسها بمعني اصح
وكان فعلا مبلول اووووي وافرازاته كتتير وف الحالات دي دايما بتبقي الافرازاات دايما ريحتها مش كويسه

لكن عند مريم.. افرازتها ريحتها ريحه شهوه ريحه هيجان

مديت ايدي ابعد شفراتها وغصب عني لمست زنبورها اللي كان كبير ونايم بين شفرات كسها

واللي خلاني احكيلكم دا كله... الاه االي طلعت منها من غير حتي ما تحاول تداريها... والاه دي هيا اللي كملت القصه كلها

لان وقتها عرفت قد اي مريم شهوانيه ومعندهاش مانع من. لمسي ليها كشهوه

اهه منها ادتني الاذن..اني المس زنبورها اكتر وافركه بين صوابعي..

علشان اسمع صوت تأوهتها الممتع تحت صوابع ايدي..
مريم.. اااااام اااااه براحه يا دكتور براحه

لكن منعني صوتها اللي حبيت اسمعه وجودنا ف العياده
ونظره الهام الشهوانيه ع كس مريم وايدي

انا لمريم.. حاولي يا مدام مريم تهدي شوي...

حابب اخد عينه من افرازاتك للتحليل مممكن نهدي شوي

هزت راسها باااه حاضر ههدي بس ارجوك براحه

فتحت شفرات كسها اكتر... بمنظار بستعمله دايما

وانا بضغط ع بطنها براحه من فوق كسها بشوي صغننه

ظني انها هتصوت من الالم او الوجع...زي اغلبيه المرضي
لكنها خيبت ظني وقتها ولقيت الاه بتطلع منها اه هيجان اهه شهوه

واخيرا اخدت المسحه اللي انا عاوزها...

وطلبت منها تلبس وخرجت وسبتها.. لكني فتحت الستاره ع الاخر وانا خارج

وبقيت شايفها وهيا بتلبس ادامي

ورجعت قعدت قصادي وكتبت ليها ادويه بسيطه وطبعا كلام من نوع مش تقلقي تقريبا مافيش حاجه تستاهل القلق دا.. ع ميعاد اعاده بعد يومين.. لحد ما اعرف نتيجه المسحه

وخلصت المقابله ع كدا ومشيوا الاتنين

وبعدها بيومين جه وقت متابعتها

كانوا غير المره اللي فاتت كانت مريم حاطه مكياج خفيف محليها او مبين جمالها الهادي ولابسه عبايه خليجي بكباسين...

والهام زيها... بس كامت اقصر شوي فكانوا زي حوريتين

كنت ع المكتب بتاعي

وهما دخلوا الاوضه وقعدوا قصادي...

طلعت نتيجه المسحه وكنت بكلمها وانا باصص في عنيها

طمنتها ان مافيش اي حاجه تقلق ويعتبر مافيش اي حاجه واني هكتبلها ع شوي ادويه لبطنها مع مطهرات للافرازات

تقريبا اطمنت وبقيت اكمل كشفي عليها بشوي اسئله انا كنت محتاجها

وبعدها قلتلها استاذنك تدخلي ورا الستاره وترفعي العبايه لحد بطنك ووووو
وبعد دقيقه روحت ليها.. لما الهام خرجت وشاورت براسها بمعني انها جاهزه

دخلت وراها بعد ما فتحت الستاره لاخرها

كانت مريم نايمه ع ظهرها طبعا وفاتحه كباسين العبايه كلها ومكنتش لابسه حاجه تانيه غير البرا الاحمر عرفت لونه لانه كان واضح اوووي من تحت التوب الشفاف المخرم اللي لبساه فوقيه

ومن تحت مافيش اي حاجه...
وتقريبا اهتمت المره اكتر بنضافه كسها.. مع نضافته ونعومته...

كان احمر وشفايفه كبيره ومفتوحه ولون كسها وردي بيلمع من افرازتها..

والهام واقفه جمبها وحاطه ايدها ع راسها

اخدت الكرسي بتاعي وقعدت ورا مريم وكسها بقا ادام عنيا

مديت ايدي بعد ما لبست القلفز الطبي
ابعد شفرات كسها شوي عند بعض..

وانا باصص ف عنيها اللي بدات تتقلب بسرعه ويختفي السواد من عنيها من الهيجان

دخلت صوباعين ف كسها وانا بلفهم جوا منه علشان اقدر اوصل لابعد نقطه جوا منه

سمعت اهاتها الشهوانيه مكتومه لانها حاطه ايدها المره دي ع بقها...

لكن لاحظت ايد الهام بتنزل بهدوء لحد ما وصلت لصدر مريم فوق بزازها بشوي صغننه وبتحسس بمحن واضح اوووي من لمسهتها للحم مريم

اعتمدت ادخل صوابعي اكتر وصوباعي الصغير بيلمس زنبورها الطويل

ف الوقت لقيت لحم فخادها بيرتعش جااامد عرفت انها ف قمه شهوتها الجنسيه

خرجت صوابعي بسرعه مقصوده مني
علشان يخرج ورا صوابعي كميه افرازات من كسها كبيره تدل ع شهوتها

بصيت ليهم وانا ببتسم بهدوء

وبطبطب ع كسها وصوت خبطت ايدي ع كس مريم واضح ليهم بفعل انه مبلول

وقمت للمكتب بعد ما شاورت لالهام ع علبه المناديل تمسح افرازات مريم

ورجعت لمكتبي وبرده سبت وقتها الستاره مقفوله

المنظر ادامي كان مختلف عن اي اتنين جايين واحده تكشف وواحده جايه معاهم

مريم نايمه ع ظهرها وفارده رجلها ع الشزلونج ورجلها مدلدله ف الهوا ومفشوخه وكسها بيلمع

والهام واقفه ادام كسها وف ايدها علبه المناديل

وماسكه منديل تمسح افرازات مريم اللي بتتاوه من الشهوه بصوت مكتوم

وكل ما الهام تمسح ليها ويبدا ينشف.. تلاقيه يتبل تاني من افرازتها الخفيف..

وف حركه مفاجاه ليا من الهام سابت المناديل من ايدها وبقت تفرك ف كس مريم جااامد وبسرعة ومريم حاطه ايدها ع بقها تكتم اهات شهوتها...

روحت لعندهم وف ودن الهام...مش المفروض تعملي كدا

بصت ليا بمعني.. يعني اي وايدها لسه ع كس مريم

قلت لها تاني بصوت واطي ف ودنها..بلسانك..
تعملي كدا بلسانك
وايدي بتروح ع طيز الهام تقفش ف طيزها وابعبصها

وكملت بس للاسف مش هينفع هنا... ممكن فوق.. فوق ف الاستراحه بتاعتي ف الدور اللي فوق

بصت ليا وبعدها بصت لمريم اللي هزت راسها باااه.. وكانها بتقولها ارجوكي ارحميني واعملي زي ما بيقولك

سيبت طيز الهام وقلتلها لبسيها وتعالوا

ورجعت لمكتبي وفعلا مريم لبست وصلت لمكتبي وكانت لسه واقفه وعنيها ف الارض من الكسوف

ثواني صمت مننا احنا التلاته..

انا الي كسرت السكوت ومديت بمفتاح استراحه الدور السادس لالهام

قلتلها هتاخدي الاسانسير من تحت مش من ادام العياده وتفتحي الشقه
«محبتش اكسف مريم اكتر من كدا» ترتاحوا شويه وتاخد دش وابقي سيبي المفتاح ف الشقه

الهام مدت ايديها واخدت المفتاح من غير تردد

لكن مريم اللي اتكلمت وقالت اسفه يا دكتور غصب عني..
انا هنمشي مش هينفع نعمل كدا

مش رديت عليها لان الهام اللي ردت وقالت...وفيها اي يا مريم...نطلع تاخدي دش بس ونمشي ع طول
والدكتور عمر مش ممانع بالعكس هو اللي بيدينا المفتاح

ومن غير ما مريم ترد خرجوا الاتنين..

معرفش اي اللي حصل تاني

لان كملت شغلي عادي وبعد ساعه تقريبا او اكتر بحاجه بسيطه خلصت وبعدها طلعت الاستراحه

ولما لقيت المفتاح ف الباب من بره.. عرفت انهم مشيوا فدخلت وع طول ع اوضه النوم... لقيتها مترتبه زي ما هيا ومافيش اي تغييير

مش شغلت بالي..قلت ممكن قعدوا ارتاحوا بس وبعدها مشيوا

واتناسيت الموضوع من اساسه

لكن...بعد كم يوم يعدوا العشر ايام

كنت يومها اجازه من العياده

وقتها لقيت رقم بيتصل بيا.. وكان ع رقمي الشخصي
مش فتحت غير تاني مره

سمعت صوتها وعرفته من اول

...الو.. كانت مريم...

انا.. ازيك يا مدام مريم.. اتمني تكوني بخير

مريم.. بخير... كنت حابه بس اتاسفلك واشكرك ع اللي عملته معايا... وفعلا ملاحظه تحسن كبير وتقريبا معدش ف الم ف بطني.. لكن لسه ف افرازات بتنزل بنفس الكميه

انا.. لا متقلقيش هيا الافرازات طبيعيه مافيش فيها اي مشكله وتقريبا مش عرض مرضي ومافيش اي سبب ليها
الا «ومكملتش كلامي»

ومريم حسيتها منتظره اكمل..لحد ما سالت..الو دكتور عمر.. انت معايا

انا.. معاكي يا مدام مريم

مريم..الا اي حضرتك مسمعتكش. اسفه

انا.. الا انها اعراض جنسيه..تقريبا من قله ممارستك للجنس او العكس..

مريم.. امممم اوك يا دكتور..اشكرك لتاني مره واسفه لتعبي ليك
انا.. لا ولا يهمك

وقفلت الخط بعد ثواني صمت مننا

لكنها اتصلت تاني...

فتحت عليها.. لكني مش رديت سبتها هيا االي تتكلم الاول

وفضلنا ع الخط من غير اي كلام بينا...

لحد ما هيا نطقت.. دكتور ممكن خدمه..انا اسفه بتقل عليك

انا..انا ولا يهمك..وموافق الشقه تحت امرك ف اي وقت تحبي تروحي هناك...لكني افضل تكون النهارده..لان العياده اجازه وطلعوكم هيبقا سهل شوي

مريم... هههههه انت عرفت ازاي اني هقولك علي الشقه

انا..احساس ههههه

مريم.. بجد مش عارفه ازاي اشكرك ع دا..لكني هتقل عليك اكتر لو مافيش اي مضايقه

انا..اوك اتفضلي..ولا يهمك

مريم.. محتاجه اتكلم معاك ممكن لو فاضي شويخ

انا..اوك يا مريم..بس محتجاني كدكتور ولا كصديق

مريم..افضل صديق..كاتم اسرار..حسيت فيك الثقه

انا.. اوك خلاص ممكن تاجلي الشقه النهارده هههه
ونتغدي سوا

مريم..ممكن..بس افضل نتغدي سوا ف الشقه..

انا..حسيتها جريئه..او ممكن اكون فاهمها غلط..
تكون فعلا محتاجه حد تتكلم فيه.. فمحبتش استعجل الاحداث

وفعلا اتفقنا كمان ساعتين نتغدا سوا ف الشقه

وكانت الساعه ٢وبعد ساعه كنت ف الدور السادس

وبالظبط الساعه ٤ لقيتها بتتصل وبتقول انها طالعه ف الاسانسير

ودقايق وسمعت الجرس بيرن فتحتلها ودخلت

وكانت ف قمه شياكتها... لابسه بنطلون اسود وشميز ابيض مقلم بالطول.. ظاهر جسمها السكسي الرقيق

مريم اول ما اتكلمت..انا اسفه بجد ع اي حاجه..

بس اعتبرني صديقه محتاجه اتكلم مع حد اثق فيه وحقيقي مش هلاقي اكتر منك اثق فيه

قلتلها طيب اتفضلي..نتغدا الاول وبعدين نتكلم براحتنا

كنت انا طلبت دليفري طبعا ووصل قبل ما هيا تيجي وجهزته ع سفره المطبخ الصغيره اللي موجوده ف المطبخ

مريم ضحكت..لما شافت ان مجهز كل حاجه..

واتغدينا سوا..وطول وقت الغدا مافيش اي كلام بينا
غير نظرات ترقب مني...

ونظرات كسوف منها وقلق..

لحد ما خلصنا اكل..وغسلنا ايدينا

وكنت بلم الاطباق..

مريم مسكت ايدي وقالت..مش هينفع تعمل كدا انت.. سبني اعمل دا ودقايق وهتلاقي وراك..
ابتسمت ليها وخرجت من المطبخ..

وعشر دقايق سمعت صوتها من المطبخ..

عمر..انت قهوتك اي..

انا.. مظبوط..قهوتي مظبوط

ودقايق ولقيتها خرجت بفنجانين قهوه..

قعدنا قصاد بعض ف الانتريه الي ف الصاله

كل واحد مننا ماسك قهوته وعامل مشغول فيها

لحد ما مريم نطقت..وقالت تحب نبدا منين

انا..زي ما تحبي..

مريم.. هبدا من زمان اوووووي..

من وانا عندي.............

««طلب من القارئ... هسيبك لينك قصه مريم.. شرموطه سرير»»

بتكمل...

وانا من يوم ما اتجوزت وانا بحاول احافظ ع نفسي وبجاهد ف نفسي علشان دا كله مش يتكرر تاني

دموعها نزلت ع خدودها..

لكني تعبت بجد يا عمر تعبت اني الاقي اللي يحسسني بميولي..

حتي يوم ما كنا ف العياده وادتني المفتاح الهام مش وصلتني للمتعه اللي انا محتجاها كسليف بتحب الساديه.. وسكتت

مديت ايدي بمنديل واحنا الاتنين سكتنا لفتره دقايق

وقتها حبيت اكسر الصمت دا..تحبي تشربي عصير

مريم..اوك..دقايق واجهزولك وقامت ع المطبخ..

بس المره دي مشيتها متغيره..حاسسها بتضم رجلها اكتر ع بعض وهيا ماشيه

لحد ما اختفت ف المطبخ وبعدها سمعت صوتها..

عمر..محتاجاك هنا ممكن

روحت ليها...قالتلي انا طبعا معرفش اي حاجه هنا ممكن توريلي اللي هحتاجه بس

ابتمست ليها..العصير ف التلاجه يا مريم.. هاتي كاستين

لفت تجيبهم... من غير تفكير ضربتها ع طيزها...اللي حستيها اترجت اووووي

اتخضت ونطت لادام...وسمعت ضحكه لبونه منها..

وبعدها قالت وهيا بتضحك عمر مش ينفع كدا

قربت منها.. وبقيت لازق فيها..
امال ينفع ازاي يا شرموطه

الكلمه..كانت زي المفتاح اللي فتح ابواب شهوتها

بقت واقفه ادامي وعنيها بتتقلب لنظره هيجان

وانا بدا اهيج فعلا عليها وزبي حاسس بيه بيقف ف البنطلون ومزنوق ف بنطلوني الجينز الضيق

بوستها ع شفايفها بوسه خاطفه وانا باصص ف عنيها..

مجرد ثواني عدت واحنا واقفين وعنينا ف عيون بعض

وبعدها بقينا بناكل شفايف بعض...

مسكت شفتها اللي تحت امص فيها وهيا ماسكه شفتي اللي فوق وشوي العكس وفضلنا ف البوسه اكتر من عشر دقايق

لفيت ايدي ع ظهرها من تحت وشديتها ليا وانا بدخل ايدي جوا بنطلونها من ورا احسس ع لحمها الناعم


اول ما ايدي لمست لحمها.. سمعت الاه بتطلع من اعماق كسها... اااه بتدل ع حرمانها من لمسه حرمانها من الجنس

لسه شفايفنا منسجمه مع بعض... كاننا بنكتشف اسرار الدفا ف البوسه

ايدي بتمشي بين فلقات طيزها وبتغوض ف لحمها الطري
تحت البنطلون

سبت شفايفها وروحت ع ودنها عضيت شحمه ودنها
وهيا بترفع راسها لفوق وفضلت تفرك ف رجلها وهيا واقفه

همست ف ودنها...

عرفيني يبقي ازاي يا لبوه...

ايدها كانت تسرح ع زبي المعلم ع بنطلوني وتحسس عليه

بصوتها الممحون والمقتول من الشهوه..

كبير اووي زبك كبير اوووي يا عمر.. سبني امصه

مسكت رقبتها بايدي وبقيت اعض وامص ف رقبتها بعنف جاااامد وهيا بتصرخ من الشهوه

وكل ما تصرخ انا ازيد ف عنفي ف عضها لحد ما رقبتها كانت كلها علامات حمرا مكان شفايفي

وبنزل بايد ع صدرها فكيت زرارين من زراير الشميز

وبقيت احسس ع بزازها من فوق وانا بلحس الشق اللي بين بزازها

كانت بتمد ايدها تكمل فك الزراير شديت ايدها جااامد

عاوزهم كدا وبقيت اقفش جامد ف بزازها من فوق الشميز وارفعهم لفوق وهيا بتشب ع طراطيف صوابعها وتصرخ وانا اضغط اكتر


وقتها حسيت اعصابها بتخونها ومش قادره تقف ع رجلها

سحبتها من كمره البنطلون بتاعها من ادام وانا رايح لاوضه النوم وهيا ماشيه ورايا مسلوبه وخاضعه

ودا كان مهيجني عليها اكتر

فضلت اسحبها من البنطلون وكان هيتقطع ف ايدي وفعلا الزرار بتاعه اتقطع

لحد ما وصلت للسرير قعدت ع طرف السرير
وسحبتها لحد ما ركزت ع ركبها ادامي ع الارض

ومسكت شعرها وانا بتني راسها لورا ورجعت اعض ف رقبتها جاااامد

وانزل وانا ببوس جااامد ف صدرها لحد ما وصلت لبزازها خرجتهم من البرا من غير ما افكه وقفشت ف بزها الشمال بايدي جااااااااامد

لحد ما صرخت اااااااااااااااه ااااااااااااه براحه ابوس ايدك يا عمر براحه

ايدي التانيه حطيت صوابعين ف بقها وهيا بتحاول تمص فيهم

وكنت ببدل ع بزازها...

لحد ما قلتلها اقلعي يا لبوه هدومك

قامت ع رجلها وانا لسه قاعد ع السرير بهدومي

البنطلون وقع لوحده لان زراره اتقطع وانا ساحبها منها

كانت ملبن.. حته ملبن طري مداريه ف الهدوم اللي لبساه

وبزازها كبيره اووووي وحلماتها كانت واقفه قد عقله الصوباع من الهيجان وبزازها حمرا من قفشتي فيهم...

وكسها كان ملحم مليان لحم ومنفوخ ومن النوع شفراته مقفوله ع بعض




قمت ولفيت من وراها وانا بزنق وشها ف الحيطه وانا واقف وراها ماسك بايد فرده من بزازها

والايد التانيه شديت طيزها لبره

وبقيت اضربها ع طيزها...صوت لسوعه ايدي اعلي من صراخها كام ضربه وقمت مادد ايدي من ورا ماسك شفرات كسها المبلول ف عسله

اول ما مسكته..كانت بتأن من الشهوه اممممم...وبعدها انينها اتحولت تزوم...ااااام اااااه وتفرك ف رجلها وهيا محشوره بيني وبين الحيطه

دخلت صوباعين ف كسها وبفيت بنيكها بصوابعي ااول ما دخلت صوابعي ف كسها

فضلت تنزل ف عسلها ع ايدي كتييير اووووي ويتنطر ع الحيطه كانها بتعمل حمام...وكل دا مبطلش صراخ من الشهوه ولا فرك ف رجلها

شلت صوابعي من كسها وبقيت اقفش فيه واضربها بالاقلام ع كسها ومبطلتش تنزيل ف عسلها

انا..انتي سخنه اووووي يا هايجه

هيا ردت بصوت ضعيف...ابوس ايدك يا عمر كفايه...مش قادره.. يا تنكني وتريحني يا تسبني امشي

انا.. هتمشي تروحي فين يا كسمك...

ورجعت اضربها ع كسها تاني ..

مريم.. ريحني.. ريح كسي هايج اوووي مش قادره

انا.. انزلي يا شرموطه.. مصيلي زبي

لفت زي المجنونه ع ركبها وقلعتني البطلون والبوكسر مره واحده

زبي كان كل دا بيوجعني فعلا من زنقته ف الهدوم ونطر ف وشها ضربها بالقلم

لقيتها ضحكت بشرمطه وهيا مسكاه.. زبرك كبير وحلو اوووي

مسكته من ايدها وبقيت بضربها ع وشها بزبي بالاقلام

وسبته لايدها.. بقت تمشي لسانها عليه من اول بيوضي وهيا طالعه لفوق واول ما توصل للراس تشفطها ف بقها تمصها

وترجع تلحس من تحت ولحد ما توصل للراس تشفطها

كانت حريفه ف المص.. مش مجرد تمص وبس.. كانت فنانه ودا هيجني اوووووي

مسكت شعرها وضربتها ع وشها.. افتحي بقك يا شرموطه

كانها مستنيانا اقول لها كدا...

اهوه نكني ف بقي.. نيك اللبوه ف بقها عاوزه ادوق رجولتك

استفزتني بكلمتها دي وبقيت انيكهت ف بقها كاني بنيك كسها بالظبط... بس مكنتش بتقدر تاخد اكتر من نصه

وبعدها زنقته ف جنب بقها وبقيت اضرب ع وشها بالقلم

هجت اوووي اكتر واول مره تحصل اني ممكن انزل من المص.. ممكن الهيجان وان مريم عرفت توصلني اني انزل بس من المص ودي اول مره تحصل

طلعته من بقها وانا ماسكه وكاني بضرب عشره.. ونطرت لبني ع شفايفها وع وشها

وهيا بقت تضحك وفاتحه بقها جاااامد وبلعته وبعدها خرجته تاني من بقها

وتمسحه ف كل وشها... وتمص صوابعها من لبني وهيا مطلعه لسانها

كان مكياجها الخفيف فعلا باظ من اللبن والعرق

شديتها من شعرها ع الكرسي ونيمتها عليه وطيزها لبره

وحطيت رجلي ع الكرسي جمب بزازها وهيا لافه وشها لورا بتشوفني بعمل اي وع وشها مرسوم ضحكه الشراميط

فشخت طيازها بعدها ما رفعتهم لفوق

وبقيت الطش ع طيازها تاني بكسها بايدي والعب فيه جاااامد وانا بببعبصها شوي ف كسها وشوي ف طيزها اللي مكنتش واسعه اوووي يدوب تستحمل صوباعين

صرخت بعلو صوتها... لما بعبصتها ف طيزها.. لو كان ف سكان كان اكيد واقفين ع الباب دلوقت...

مسكت زبي ووجهته راسه لكسها ويدوب الراس بس اللي دخلت
مريم...بعلو صوتها اااااااااااه زبك كبير اوووي يا عمر فشخ كسي.. هموت تحت منه..

ااااااه اااااه شيله بيوجعني يا عمر

شيلته.. مش علشان بيوجعها

كنت عاوز اشوف عنيها وهيا بتتناك

سحبتها ع السرير من ايديها ع ظهرها.. ورفعت رجلها ع كتفي

وضربت كسها المبطرخ بزبي كم مره وحطيت راسه ع اول كسها وزقيته بصوابعي

لقيتها برقت اووووي وفاخدها اتنفضت كان الكهربا مسكت فيها

وبقيت ادخله واحده واحده فيها.. وزبي بيشق ف كسها


وكاتم صراخها بايدي وانا بحشر زبي اكتر

لحد ما دخل كله ومكنش فيه لسه حاجه هتدخل تاني

سبته لثواني لانه فعلا كبير ع كسها المبطرخ ولحمه قافش ف زبي

وبعد ما حسيت انها ارتاحت شوي

شلت ايدي من بقها.. ونيمت رجلها اوووي لحد ما وصلت للسرير وهيا مسكتهم

رفعت رجل ع السرير والتانيه ع الارض

وزبي كان خرج ف الوقت دا

وكسها اتفشخ ولحمه باين احمر من جوا بلون الدم

حشرت زبي عمودي ف كسها وبهرس ف طيازها وانا نازل براحه

واسحبه لحد الراس بس
وارجع احشره كنت بحاول اخليها تحس بكل سنتي ف كسها.. فضلت انيكها كدا شوي لحد ما بقيت عاوز من كتر هيجاني ابقي اسرع واعنف بس الوضع مش مساعدني

شلت زبي وقومتها ادام السرير ووقفت وراها

وطيت راسها وانا ماسك بايد واحده ايدها شاددهم ورا

ودخلت زبي تاني ف كسها للاخر وفضلت انيك فيها كتييير اووي ع االوضع دا

مكنتش بتكلم كان زبي وقتها اللي بيتكلم وهيا بترد عليه

افشخني.. افشخ الشرموطه وتشتم ف نفسها تااوي

نكتها يجي عشر دقايق ممكن ف الوضع دا... وهيا نزلت اكتر من مرتين غير اللي قبل كدا

لحد ما قربت انزل.. عارف انها مش بتاخد وسيله...بم اني دكتورها

شلت زبي وهيا فهمت ركزت ادامي زبي وجت تمصه

قلتلها بين بزاازك يا كسمك

ضمت بزازها ع زبي وبقيت تطلع وتنزل واول ما الراس توصل لشفايفها تبوسه شوي وبقت انا االللي بتحرك لحد ما نطرت تاني ع زشها وع بزازاها ولما خلصت

بقت تمصه وتنضفه من لبني

وبعدها نمت ع السرير ع ظهري واخدها ف حضني

مكنتش اعرف قد اي وقت عدي.. لكنه كتير

ونمنا ف حضن بعض واحنا عريانين

مش. صحيت الا الساعه ١٠تقريبا

بصيت جمبي ملقتش مريم

خرجت بره الاوضه..بعد ما لبست شورت بس

سمعت صوت الميه ف الحمام

دخلت المطبخ وجهزت فطار بسرعه مع عصير

وخلصت مكنتش لسه خلصت...

خبطت ع الباب.. مره واتنين مش ردت عليا ف المره التالته.. ردت وقالت ادخل

لقيتها تحت الدش وظهرها ليا...

جسمها كان ماليكان.. منحوت نحته نيييك...

لفت ليا وشاورت ادخل معاها.. دخلت البانيو وانا لسه لابس الشورت...

بعد حضن وبوسه ومسك بز من بزازها

خرجنا من البانيو وقعدت ع التواليت
وزبي واقف ع الارض وهيا بتظبط فتحه كسها ع زبي لحد ما لبسته كله ف كسها

مديت ايدي امسك بزازاها وهيا بتطلع وتنزل ع زبي براحه


اممممم احلي زب اتناكت منه زبك يا دكتور

وانتي يا لبوه اححلي لبوه ركبت فوق زبي

وبقيت تسرع ف النيك من زبي لحد ما قمت وزبي ف كسها

شيلتها ع ايدي وبقيت برفعها انا عليه لحد ما قربت انزل نزلتها ع الارض وحشرته للاخر ونزلت ف كسها المره دي

خرجنا بعد ما اخدنا دشنا

فطرنا سوا وقالتلي اروح انا ازاي دلوقت

قلتلها خلاص بلاش تروحي خليكي معايا...

قالتلي للعلم.. انا المفروض اني مسافره ف شغل ليوم واحد

انا.. يعني كنتي عامله حسابك.. ههههه... بس انتي شرموطه اووووي يا مريم...

مريم.. لا بعد اذنك انا شرموطه سرير بس.. مش اي شرموطه وخلاص

كدا انتوا عرفتوا دي مريم مين تقريبا... ايوه بطله قصه مريم شرموطه سرير...

فطرنا سوا وصلحنا بنطلونها ومشيت بعد بوسه ع الباب

وبقا تواصلي بيها بسيط يدوب ندردش سوا ف الفون مش اكتر.. وكتييير تجيب سيره اليوم دا.. بس دايما خايفه انه يتكرر تاني

...««عزيزي القارئ. انا متاكد انت نسيت انا ليه حكيت لكم عن علاقتي بمريم... ههههههه... بس عاوز اقلك ان علاقتي بمريم... هيا اللي عرفتني بام علا... ايوه الهام اللي جت معاها ف الكشف.. تبقي هيا ام علا»»



انتهي الجزء التالت...

عارفين انكم بتوهوا مني... بس اكيد اللي متابعني من زمان مش هيتوه...

تقريبا السلسله دي هتكون تجميعه لكل قصصي اللي كتبتها قبل كدا... حاولوا تجمعوا معايا... علشان مش نتوه بين البزاز دي كلها...

ف اقرب وقت الجزء الرابع..
كمل يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و D: omar
➤السابقة


كل سنه وانتوا طيبيين...

واسف جدا ع تاخيري ف كتابه السلسله التانيه

لكن ظروف الوقت وشويه مشاكل هما اللي أجلوا بدايتي ف كتابته

وبصراحه كنت ناوي اقفلها ع سلسله واحده

بس حد كتير طلبوا مني اكتب السلسله التانيه



بس احب اوضح شئ صغنن بس

اللي مش قرأااا السلسله الاولي لازم يقرأها
واللي مش فاكرها يحاول يجمع منها شوي...
مع اني افضل يقراها تاني كمان..

واتعبكم شوي يقرأااا قصه.. اخت مراتي وجوزها الديوث.. السلسله 1/2/3

_______________________________
الجزء الاول

(عمر)

من اول يوم شوفت فيه علا.. وانا كنت متأكد اني هيجي

يوم اللي هلاقيها حد مهم ف حياتي...

وبالذات لما سهيله اخت مني مراتي اتجوزت
وسافرت وبعدت عن حضني..
او بمعني تاني بعدت عن سريري

بس مكنتش متخيل انه هيكون بالسرعه دي...

ف خلال شهريين اتنين بس وكانت علا حاجه مهمه اووووي فحياتي


شدني ليها هدوءها وبرائتها اللي كانت بتبان ف خضوعها ليا... وهيا واقفه بتتكلم معايا

بس مش عارف لي اتغاطيت عن علاقتها بعلي جوز سهيله

مممكن علشان كان يعتبر غصب عنها...

عرفت بعلاقتها بيه... لما اتحشرت ف علاقتي بريم وجوزها مهند لما شافتهم نازلين من عندي الصبح

وحكتلي دا والدموع ماليه عنيها... حسيتها محتجاني اكتر ما انا محتاجها

بعد كم يوم من اعترافها ليا وكمان مارست معاها

عزمتها تقضي يوم معايا ف الشقه بوجود مني مراتي

او بمعني تاني مني عزمتها ع نيكه مني ادامها

علا يومها قالت انها مبسوطه اوووي معايا
ومع مني وانها تتمني تعيش معايا ع طول

مش اترددت لما طلبتها للجواز...
وشجعني ان مني هيا اللي اقترحت عليا الفكره

وقتها حسيت بترددها ف الرد عليا.. اكيد مش منتظره ولا متوقعه اني اعمل كدا

وعلشان كدا سبتها كم يوم تفكر.. واديتها اجازه من العياده كم يوم تفكر وتعرض الموضوع ع اهلها

وساعدني دا ان ام محمود لو فاكرينها... رجعت للعياده تاني..


بعد يومين من اخر مره شوفت علا فيها او كلمتها..

لاني مكنتش بحاول اتواصل معاها باي شكل..

علشان تفكر براحتها وتاخد قرارها

يومها كنت ف ف الاستراحه بتاعتي(الدور السادس)
كانت الساعه تقريبا ٦

لقيت ام محمود بتتصل بيا

رديت عليها... وعرفت منها ان ام علا منتظراني تحت
وانها جايه تتكلم معايا ف موضوع مهم مش للكشف

وقتها قلت لام محمود اني نازل ليهم دلوقت

نزلت العيادة... وكانت ام علا مستنياني ف اوضه الانتظار وقاعده مع ام محمود

سلمت عليها..

وطلبت منها تنتظرني بس اخلص كم الكشف الموجودين وابقي فاضي ليها...

مكنش ينفع ادخلها والمرضي تتضايق وكدا

وفعلا دخلت اوضه الكشف بعد ما طلبت من ام محمود مش تستقبل كشوفات تاني غير الموجودين

وخلصت بعد ساعتين او تلاته تقريبا

وخرجت طلبت من ام محمود تقفل العياده وتروح هيا

قالت انها هتنظف ف العياده وتروح

واخدت ام علا وطلعت الدور السادس

ام علا قامت كانت واقفه جمبي ف الاسانسير وانا عيني مش عليها.. بس اللي استغربته.. شنطه ايدها كانت كبيره شوي.. مش مجرد شنطه ميكرو ميني صغيره تشيل فيها تلفونها مثلا او اي حاجه خفيفه

دخلنا الشقه.. واستاذنت منها

اني اعملها حاجه تشربها وهيا رفضت او اجلت الموضوع شوي لحد ما نخلص كلامها اللي هيا جايه ليه

وافقتها ع كلامها وقعدت قصادها وبدات الكلام

ام علا.. عمر انا عارفه اني مكنش ينفع اجيلك واقولك الكلام دا او اني اجيلك اصلا بس بعد يومين تفكير من وقت ما علا قالت انك طلبتها للجواز.. لازم اقولك

اني مش موافقه ع جوازك من علا

بصيت ليها وابتسمت.. وقلت ليها... لو انتي جايه علشان كدا وبس... كان ممكن تبلغيني دا ف الفون.. او ع الاقل علا تقولي انك مش موافقه ويبقي الموضوع خلص

ع ما اظن ف حاجه تانيه اهم من انك مش موافقه بجوازي بعلا...

بس حابب اعرف سبب .. لي مش موافقه؟

ام علا.. مش موافقه وخلاص!.. ام ومش موافقه لعريس بنتها اي المشكله!!

انا...بكل بهدوء.. اوك يا ام علا مافيش مشكله...

مع اني كنت اظن انك اكتر حد هيوافق بجوازي من علا!؟

ام علا.. تقصد اي اني اكتر حد هيوافق.. مش فاهمه؟

انا مش اديت اهتمام ليها ووقفت ورايح ع المطبخ...

تحبي تشربي دلوقت... كنت فعلا بحاول اختصر ف الوقت
لاني مش مقتنع ان الكلمتين دول هما اللي خلوها تنتظر ساعتين او اكتر تحت لما اخلص شغلي

اما علا وقفت وواضح عليها الكسوف.. مالوش لزوم اشرب حاجه...

وكانت ماشيه ناحيه الباب ببطئ ببطئ شديد منها وانا كنت ماشي وراها

وحاسسها متردده ف مشيتها او عاوزه تقول حاجه تانيه قبل ما تمشي.. وشايله شنطتها الكبيره ف ايدها

لحد ما وصلنا لباب الشقه وكانت واقفه ادامي وظهرها ليا ومستنياني افتح ليها الباب

««كنت تقريبا فاهمها او حسيت بالسبب اللي هيا جايه علشانه دلوقت.. فحبيت اختبر ذكائي انا.. فتوقعي»»

وقتها انا اتجرات عليها وبقيت لازق فيها من ورا اوووي وانا بمد ايدي ع اكره باب الشقه افتح ليها

وبم اني لابس بنطلون قماش خفيف فكان زبي بدا يقف اول ما شميت ريحه هيجانها.. والبرفيوم السكسي اللي طالع منها

يدوب فتحت باب الشقه فاتحه بسيطه ولقيت ام علا بترجع بظهرها وبتلزق هيا فيا

وحطيت ايدها ع ايدي اللي ع الباب وهيا بتلف وشها ليا وبتبصلي

فضلنا باصين لبعض لثواني... سمعت صوت الشنطه بيقع ع الارض

وبعدها لقيتها بتضغط ع ايدي اللي ع الباب وبتقفل باب الشقه

ودخلنا ف بوسه كاننا اتنين عشاق واول مره يتقفل علينا باب واحد من سنين

كنا بناكل شفايف بعض

وام علا.. قصيره عني فدا كان مخليها زي القطه بين ايدي

لحد ما بعدت عن حضني...بخطوه بسيطه عني
وانا لسه واقف مكاني.. مستني منها الخطوه الجايه

قالت.. هيا فين اوضه النوم؟

شاورت ليها ع اوضه النوم بعيني من غير ما اتكلم

قالت.. وهيا بتمشي من ادامي بخطوات واحده شرموطه وجايه علشان تتناك مش حاجه تانيه

بعد ما اخدت الشنطه اللي ع الارض

اصبر عشر دقايق ومش تيجي الا لما انده عليك..
ودخلت الاوضه وقفلت ع نفسها الباب..

وقتها انا روحت دخلت المطبخ وجهزت اتنين عصير وشويه فواكه متقطعه واستنيتها تنده عليا..

وغيرت هدومي ولبست شورت وتيشرت الخفيف


بعد ربع ساعه تقريبا...

سمعت صوتها.. من ورا الباب اللي اتفتح حاجه بسيطه

ممكن تدخل دلوقت....

دخلت الاوضه.. لقيتها واقفه ادام السرير وكانت لابسه قميص نوم يهبل عليها..

تقريبا كانت جيباه معاها ف الشنطه..
«««السر اللي اتوقعته.. ام علا كانت جايه من الاول تهيجني عليها ومجهزه الحاجه االي هتحتاجها من قميص نوم ومكياج ف الشنطه...
لكن تقريبا معرفتش تعمل دا لاني انا اللي ادتيها الفرصه دي...»»»


دخلت الاوضه.. لقيتها واقفه ادام السرير وكانت لابسه قميص نوم يهبل عليها..

ولحمها الابيض كله باين من فتحات القميص...مكشوف ادامي...

وريحه الهيجان ماليه الاوضه... حطيت العصير من ايدي مع الفاكهه وروحت اتجاهها للسرير...
________________________

الساعه 12بليل...

بعدت ما خلصت مع ام علا.. كانت نايمه لسه ف حضني

ناولتها كاس العصير مع شوي فاكهه وانا كمان

قلتلها يلا تاخدي دش واوصلك

ام علا...لا عاوزه اروح زي ما انا كدا وريحتك عليا...

وقامت عريانه تلبس هدومها اللي جايه بيها وقبل ما تحط الاندر والبرا والقميص اللي اتناكت بيهم ف الشنطه.. شاورتلها تسيبهم...

ضحكت.. وقالت... عاوز تذكار مني ولا اي

انا.. تذكار دا لما تكون مره واحده ومش تكرر تاني

ام علا.. عندك حق وسابتهم وكملت لبسها وانا خرجت لبست وبعدها اخدتها وصلتها لاول الشارع بتاعهم قبل البيت بشويه.. ودا طلبها..
_________________________________________

فضلت ف العربيه بعد ما نزلت وانا شايفها ماشيه ادامي وكل شوي تبص وراها تشوفني لسه موجود ولا اي

وقبل ما تدخل بيتها...

لقيت فوني بيرن.. ولما بصيت عليه... كانت علا اللي بتتصل بيا...

انا.. حبيبتي ازيك عامله اي...

علا.. حبيبتك... واضح انك بدات تاكل بعقلي حلاوه يا عمر

انا.. لا انا مش هاكل حلاوه بعقلك... لا انا هاكلك انتي حلاوه ههههه

علا.. المهم يا بتاع الحلاوه... عاوزه اقابلك بكري ينفع ولا

انا.. فكرتي ولا اي واضح اني هسمع خبر حلوه بكري

علا.. بكري هتعرف يا عمر... يلا باي.. علشان اقوم افتح لماما

انا.. ضحكت... ههههه باي
_________________________

الجزء التاني


(ام علا)

انا عارفه انكم ممكن تكوني بتكرهوني..ممكن يكون عندكم حق لكدا.. وممكن اقدر لو انا حكيت ليكم كل حاجه انا عملتها اي سببها... ممكن تفهموا انا عملت كدا

وعلشان كدا حبيت اكلمكم انا.. بلساني مش حد تاني يحكي ليكم عني

انا ام علا... الهام.. ست بيت واداريه ف مدرسه 41سنه

تقريبا علا عرفتكم عليا ف السلسه الاولي فوق
احب انكم تراجعوا الكلام دا تاني لو حبيتوا

لكن انا شايفه ف عنيكم اني شرموطه..
وزي ما قلت ليكم عندكم حق..
انا الشرموطه.. اللي مش تستحمل تلاقي فرصه انها تتمتع بجسمها.. الا وتستغلها

بس صدقوني.. مش هقول غصب عني

اتربيت ع الاحترام طول عمري... لحد ما اتجوزت ابو علا وابو ولادي

قبل الجواز عمري ما مارست الجنس مع اي شخص ف حياتي غير جوزي

وللاسف ابو علا... كان الفحل االي هاريني جنس

مش هبالغ لو قلت ليكم فتح عيني علي شهوه الجنس وطلع جوايا الشرموطه.. اللي مكنتش تعرف يعني اي متعه

هتستغربوا لما قلت ليكم للاسف

لان ابو علا بعد عشر سنين جواز.. نيك تقريبا كل يومين مش اكتر من كدا وف المره ممكن مرتين او تلاته كمان
لحد ما اشبع وافرهد تحت منه

اتحولت مليون درجه معايا ف السرير.. معرفش سر التحويل المفاجئ دا اي

غير لما علي اخويا غير الشقيق كبر جوا حضني زي بن ليا
وبقا مراهق ويبص لجسم اخته وامه اللي هيا انا

علي انه جسم يتمتع بيه ويتحرش بيه طول الوقت

وللاسف تاني انا اللي اديته الفرصه دي..

لما ما حستش انه ف ولد غريب مني جواه شهوه كبيره نحيتي اتربي ادام لحمي العريان له طول الوقت تحت قمصان النوم القصيره اللي اتعودت البسها وانا ف البيت

محستش بودنه وهيا بتسمع اهاتي العاليه وانا بتناك من جوزي

لحد ما بدا يتحرش بيا وللاسف تاني مش مانعت دا
كنت حابه احس بلمساته لجسمي ونظره عينه اللي كنت بحس اني قالعه كل هدومي ادام عنيه وانا بضم رجلي ع كسي المبطرخ وباين من اندري

محستش بافراازاتي اللي تنزل سايله ع فخادي وهو زانقني ف المطبخ لما اطلب منه حاجه يجيبها وانا مش طيلاها

واديته الفرصه وسمحت له يتمتع بتحرشاته ليه

وظنيت انها مجرد تحرشات من مراهق لجسم انثي ادامه وخلاص


واللي ساعدني ف دا.. جوزي ابو علا

لما حكيتله ف الاول.. قالي يا ستي مراهق وهياخد وقته

واديه جوا البيت.. بدل ما يفضحنا بره

مكنتش اعرفه انها وسيله من جوزي لتغير روتين الجنس بينا..

بدات اخضع للمسات علي ع جسمي وتحرشاته ليا
والفتره دي كان جوزي بيبعد عني واحده واحده..

كان بعده عني مقصود... زي ما عرفت بعد كدا

اوقات كنت بحاول اعمل حد بيني وبين علي..
لكن ف الاخر انا بخضع ليه وبحاول اغريه علشان يتحرش بيا

جسمي بدا يضعف من قله الجنس مع جوزي..

ويشتاق لفحوله علي اللي ربيته فحضني زي ابني

كان كسي بينزل شلالات من لمسه واحده من علي لجسمي

عرف نقط ضعفي وبدا يلعب عليها..

فعلا الموضوع اتطور ...واحده واحده وبقت ايده بتتمد ع جسمي بالقصد وهو باصص ف عنيا اللي مليانه شهوه


وشهوتي ساقتني تحت علي يتمتع بلحمي لاول مره

مارست مع علي العلاقه ومش احتجت للندم.. لان بررت فعلتي ببعد جوزي عني بعد ما عودني ع المتعه

ومره ف مره بقيت انا اللي بطلب من علي يركب فوق مني لحد ما نام فوق مني فوق سريري..

سرير جوزي اللي ياما صرخت تحت منه
‏ودلوقت بصرخ من الشهوه تحت اخويا المراهق

وصوت شهوتي وصل لجوزي والاقيه واقف فوق راسنا وعلي راكب فوق مني بيتمتع بكسي الكبير وهو بيلحسه

وقبل ما احاول الم روحي وجسمي ادام عيون جوزي

الاقي جوزي عريان فوق راسنا وزبه ادامه شبرين وهو بيلعب فيه

ومن غير اي كلام مني ولا حتي علي قام من عليا وكان لسه بيلحس كسي

الاقي جوزي ف ثانيه واحده نايم تحت مني ع ظهره وواخدني ف حضنه وظهري ع بطنه ورافع رجلي لعلي

وعلي فوق مني راكب فوق كسي بزبه وعمال ينيك فيا

وقتها عرفت ان دا كله تخطيط من جوزي... علشان دا يحصل ويتمتع وههو شايف علي بينيك ف مراته اللي هيا انا

وعدت السنين كتير وبقيت شرموطه لاتنين
جوزي وعلي اللي ربيته زي ابني وكنت وقتها فعلا ف قمه متعتي

فحوله علي وشبابه معوضني بعد جوزي عني

وكنا بنتقابل ف شقه وارثها عن اهل امه

لحد ما علي ما سافر فرنسا..

وقتها كنت فعلا ارجع اتحرم من الجنس من تاني

صدقوني لما اقولكم ان جوزي معدش بيقربلي الا ف الشهرين مره واحده.. بتاعه معدش بيقف من غير اي اسباب مرضيه

لكنها بقت نفسيه انه ديوث عليا حابب يشوفني بتناك ادامه

لدرجه انه بقا بيعرض عليا انام مع رجاله تانيه او زمايلي ف المدرسه... لكني كنت برفض واخاف...

علي مهما كان مش هيفضحني

صحيح عملتها مع علي.. بس كنت خايفه من الفضحيه

لحد ما علي رجع.. من السفر علشان يتجوز

وانتوا عارفين كل حاجه حصلت بيني وبين علي ادام بنتي علا

العلاقه الثلاثيه اتغير فيها طرف..

جوزي اتغير بعلا بنتي.. اللي انا خططت لعلي انه ينام معاها ادامي حتي لو غصب عنها...

مكنتش اعرف عقلي فين وقتها علشان اعمل كدا

لحد ما اتجوز وسافر تاني مع مراته...


______
وف الوقت الحالي انا بغير لبسي المحترم اللي خرجت بيه من بيتي ع اساس اني رايحه مشوار مهم وممكن اتاخر فيه

علشان البس ملابس العهر... لكن المره دي لدكتور عمر

تالت واحد بعرض عليه ينام معايا بعد جوزي وعلي

معرفش اي اللي وداني له العياده واطلب اتكلم معاه ودا السبب الظاهري ليه

لكني شايله شنطتي فيها قميص النوم اللي حابه البسه ليه من وقت ما علا قالتلي الصبح انها هتكلم عمر النهارده وتقابله بكري علشان تقوله انها موافقه ع الجواز منه

لكني وانا قاعده مع ف الصاله من شويه معرفش اقول اي

قلتله اني مش موافقه ع الجواز من علا

متوقعتش رده عليا.. رده اللي يبان بارد وكأني مقولتش حاجه

قالي مافيش مشكله.. وانه كان يظن اني اكتر حد يوافق ع جوازي منها

كنت عارفه قصده اي

اكيد كان يقصد اني اتمنيت انام تحت منه


وقتها عمر ما سبليش فرصه حتي اغريه

وكان بيوصلني لباب الشقه

لكنه كانه بيديلي فرصه تانيه انام تحت منه واتمتع

لما وقف لزق فيا وهو فاتح الباب حاجه بسيطه
واحس ببتاعه بيكبر وهو بيخبط ف طيزي من فوق اخر ظهري

وقتها مفكرتش بعقل ام لبنت واالي واقف وراها خطيبها تقريبا

فكرت بكس شرموطه عاوز توقع اللي هينكهاا ويتمتع بلحمها.. فكرت بشهوه محرومه


قفلت الباب انا ولفيت له ودخلنا ف بوسه

ياااااااااه... عمر مختلف اوووووي

بيبوسني كاني طفله صغيره..

مش واحده متجوزه وياما اتهرت نيك

لحد ما حسيت اني ممكن اشبع بالبوس بس

هربت منه وشلت شنطه عهري اللي جيباها معايا

وسالته.. اوضه النوم فين

عمر من غير ما يتكلم شاورلي عليها بعنيه

دخلت اوضه النوم اللي ف الدور السادس.. استراحه عمر

قلعت هدومي كلها

ولبست قميص النوم الاسود اللي مبين اكتر ما هو مداري

من غير برا لان مش هينفع البس تحته برا اساسا

وبزازي الكبيره الملبن ناطه لادام ومشدوده بحلماتي اللي واقفه من الهيجان

وقبل ما البس الاندر المخرم من كل حته نشفت كسي من افرازته من كتر هيجاني

هدوق زب جديد النهارده.. زب كلها كم يوم ويفتح بنتي كجوزها... هتناك من جوز بنتي المستقبلي..

والفكره دي مهيجاني اكتر ما انا هايجه

وبعد ما لبست نديت لعمر...

ولقيته داخل شايل كاسين عصير.. وطبق فيه فاكهه

لكن انا عيني مش عليهم

عيني ع جسمه اللي مليان فحوله

وبين رجله شايفه الفحل اللي منتظراه يهتك عرضي وشرفي...

نايم ببراءه ومعلم ف الشورت اللي عمر لابسه

حط الحاجه االي ف ايده ع الكومدينو جمبي

ومن غير مقدمات ولا اي تسخين.. للمعركه اللي جايه

شدني من وسطي ورفعني ع رجله بعد ما قعد ع طرف السرير ورجله الارض

وايد ع طيزي من ورا والايد التانيه بتحسس ع بزازي من تحت القميص

بيلعب ف بزازي وبيقرصني من حلماتي ونازل بوس ف رقبتي ونفسه السخن بيلسع ف رقبتي

وهو بيقولي جايه تتناكي يا لبوه وتقوليلي ال اي مش موافقه.... ههههه

كلمته قد ما استفزتني.. بس خلت جسمي يتكهرب من الشهوه... انا فعلا جايه اتناك منه

رفعت راسي لفوق من النشوه ومعنديش اي ذره كسوف

وانا مسلماله جسمي... انا اللي جياله برجلي

قاعده ع رجلي وزبه تحت الشورت بيحك ف كسي من فوق الاندر

فضل يبوس ف رقبتي... وانا كنت بغير منها اوووي

ويبسوها ويبوس شحمه ودني...

عمر كانه قاريني.. فاهم اكتر نقط ضعفي الجنسيه

لحد ما دوبت ف ايده... كانه بيدق حصون جسمي قبل ما يقتحمه

خلعت حماله القميص لما لقيته بيدخل ايده جوا وهو بيقفش ف بزازي وحلماتي بيضغط بيها بصوابعه

اااااه.. اكتر يا عمر اكتر اضغط اكتر عليها... افرمها بين صوابعك

بيضغط اكتر علي حلماتي بين صوابعه وانا بصرخ من الالم والشهوه


بزازي خرجت من القميص عريانه ببياضها الناصع اووووي ونعومتها بعد ما القميص ما نزل لحد سرتي

قفش ف بزي اليمين بايده وف بزي الشمال بشفايفه

وفضل يرضع فيه زي الطفل اللي اول مره يدوق طعم اللبن من صدر امه بعد جوع سنين

كان بيمضع حلماتي بين دروسه.. مش راحم صرخاتي الشهوانيه من الوجع والمتعه

ولا راحم ضعف كسي وافرازته اللي خارجه بره الاندر بتتسرب منه.. ع الشورت بتاعه وتلامس زبه تصحيه

وهو بيرضع ف بزازي حاولت اقلعه الشورت وانا ع رجله وهو ساعدني لما رفعني من ع رجله وخلعه من رجله

ورجعني ع رجله تاني بعد ما قلعت الاندر انا كمان

ورجع يكمل نهش ف لحم بزازي وهو بيلعب ف خرم طيزي من تحت

قعدت ع زبه اللي واقف ادام كسي زي العمود بين رجلي

وفخادي العريضه والعاليه مش مداريه وراسه طالعه لفوق

ضميت رجلي عليه وخليته ف حضن كسي المبلول وحالته ضايعه من الشهوه

وبقيت بتحرك لفوق وتحت وزبه فاشخ شفرات كسي الكبيره وهو نايم بنيمهم وانا ضاغطه عليه بايدي

وعمر كل دا مش سايب سنتي ف بزازي الا لما عضها

وضاممهم لبعض وبيرضع من حلماتي كانه ف دنيا تانيه مع بزازي


وسايبني تايهه ف دنيا المتعه مع زبه الكبير

ومفتش الا ع لسعه ايده ع وشي
وانا بحاول اادخل زبه ف كسي وانا قاعده ع رجله


وبعدها ساب بزازي وبعد زبه عن كسي.. وقالي..

عمر.. بتعملي اي يا شرموطه...

الكلمه نزلت ع ودني زي الزلازل اللي زلزل كل احساس متعه في جسمي.. ولقتني برتعش من الشهوه

وبقوله بصوت ضعيف... عوازه.. عوازه جوا مني.. مش قادره


ابتسم ابتسامه استفزتني.. وبعدها قال..
مش بمزاجك يا كسمك.. انتي دلوقت شرموطه تنفذ اللي بقوله وبس


مردتش عليه غير بحاضر.. حاضر.. بس ريحني مش قادره


وف ثانيه واحده كنت تحت رجله.. وهو ماسكني من شعري وحاطط راسي ع الارض ورجله ع راسي

احساس الذل والاهانه دي انا استاهلها فعلا
انا لبوه سابت بيتها علشان اتناك فاستاهل

لكن دا مش ندم مني...

لاني حسيت بالمتعه اكتر وانا تحت رجله وهو

بيضربني ع طيزي وبيقولي..

الحسي يا لبوه.. بعد ما ساب شعري وشال رجله من ع راسي..

كنت راكزه ع ركبي ادامه وانا باصه ف عنيه وع زبه اللي واقف كانه رجل تانيه طالعه لفوق

بقيت بقيس زبه بعيني.. كان كبير وتخين وراسه كبيره اووووي وابيض وناعم كانه خارج من كيسته دلوقت وبيوضه منفوخه.. وباين انها مليانه لبن

قلت ف بالي«««هصفيها كلها.. هاخد اللبن دا كله دلوقت.. هروي عطشي وعطش كسي بلبنه»»

فوقت من سرحاني ف زبه.. لما لقيته بقا عريان وقلع التيشيرت وهو بيقولي.. الحسي

مسكت زبه بايدي وكنت رايحه عليه بشفايفي امصه

لكني صرخت بعلو صوتي.. لما مسك شعري القصير..

وتني راسي لورا وضربني ع وشي... اكتر من قلم بسرعه

لحد ما حسيت اني خدودي بتطلع نار من سخونيتها

بقولك الحسي.. مش تمصي يا لبوه...

مفهمتش كلمته اي الفرق بين اني الحس.. او امص

فهمت لما لقيت عنيه ع رجله...

كان يقصد الحس رجله... ياه للدرجه دي انا رخيصة

مينفعش انكر.. انا رخيصه..

ومن غير تردد نزلت الحس ف رجله وبصاله ف عنيه

اللي حسيتها كلها شر كلها جبروت

مكنتش اعرف انه سادي كدا ولا حتي اعرف ان هيتعمل فيا كدا

لكني مبسوطه.. مبسوطه بخضوعي دا تحت رجله

بقيت بلحس ف رجله وهو بيحسس ع شعري بحنيه

مشاعري متلخبطه جوا مني

انا كنت جايه ارفع رجلي وانام تحت منه وبس


وبرده مش مضايقه..
كانت اول مره اعمل كدا او يتعمل فيا كدا
لكني دا كله مهيجني... ومهيج كسي اللي بينزل ف لبنه بالعبيط وشيفاها بتلمع ف الاضاءه تحت مني

حتي حاسه بخرم طيزي بينبض من الشهوه

اني بلحس رجل عمر.. علشان اوصل لزبه.. دا كان مهيجني اوووي

لو كان ف العماره حد غيرنا ودا ما اظنوش.. كان طلع ع صوتي كل شوي... وصوت لسوعه ايد عمر ع طيزي

كنت برفعهاله اكتر وانا مفنسه علشان يضرب عليها اكتر

اخيرا وصلت لزب عمرر بايدي الاتنين وبقرب بشفايفي

اول ما شفايفي لمست لحم زبه الطري.. حسيت بجسمي بيتكهرب من الشهوه

بعدت شفايفي وبصيت ف عين عمر اللي قاعد ف هدوء رهيب ومرسوم ع شفايفه ابتسامه خبيثه..ظنتها كدا وقتها

هجمت ع زبه امص فيه زي المحرومه من الاكل

ماسكه زبه بايد وبلعب ف بيوضه الكبيره بايده

وببلع باقي زبه اللي كانت قد زب متوسط الحجم ف شفايفي

وهو لافف شعري ف ايده وشاددني ع زبه

بقيت الف لساني حوالين راس زبه واشفط النقطتين اللي بينزلوا من فتحه زبه قبل النيك دول... عارفينهم

وبقيت ادخل طرف لساني ف خرم زبه اللي كانت كبيره.. علي غير عاده الزبين اللي شفتها قبله

وقلتله دا فعلا وقتها.. انت زبك جاااامد اووووي يا عمر

نطق وقالي.. ما انا عارف....هههه

الكلمه استفزتني اوووي.. ورجعت امص ف زبه كاني بنتقم منه مكان صاحبه.. عمر

فضلت امص كتير.. ومش راضي ينزل..

قلتله.. انت مش هتنززل... عاوزه اشرب لبنك بقا ف بقي

رفعني لفوق اقف ع رجلي ادام منه من غير كلام

ووقف ورايا وانا ظهري ليه ورجع يمسك شعري تاني

وفنس طيزي لورا.. وبقا يضربني بغل ع طيازي
لحمها يترج تحت ايده وتسخن اوووي

‏وانا اصرخ تحت ايده... اااااااه براحه ابوس رجله
وكسي يصرخ من الشهوه... كمان عذبني كمان.. وعذبها


ومره واحده ضربني ع كسي من ورا بعد ما فشخ رجلي عن بعض... وهو بيهمس ف ودني...

مش قلتلك.. انتي مش تطلبي.. يا كسمك... مفهوم

انا حاضر حاضر... الضرب مكنش بيوجعني..
لا كان بيهجني اكتر ومخليني ارتعش طول ما انا واقفه من الشهوه وافرك ف رجلي

ولقيته بيرفع رجلي ع السرير والتانيه لسه ع الارض ووطي راسي لادام وهو ماسك شعري

وبقا يحك زبه ف كسي من ورا وانا شايفه راس زبه حمرا كانها اتلونت من ددمم كسي الاحمر كانه بينزف ددمم مكان سوايله من فرك زبه فيه

وانا كل دا بصرخ من الشهوه... واعض ف ملايه السرير

وكسي يصرخ معايا ويعيط ويسيل عسله ع زب عمر اللي اتغرق من عسلي

ومن غير مقدمات.. حسيت بزب عمر شق الرحم عندي ودخل جوا رحمي من كبره مش كسي بس

صرخت وانا مبرقه عيني... ااااااه براحه هموت تحت منك

ابوس رجلك يا عمر براحه ابوس رجلك طلعه

اخدت نفسي وروحي رجعتلي تاني لما سحبه برا كسي

ورجعت اصرخ وانا بنهج لما رجعه ف كسي تاني

ويكرر انه يشيله مره واحده بعد ما يدخله كله ف كسي وانا بصرخ من الالم.. اللي بيتحول درجه درجه لمتعه مع دخوله كل مره عن التانيه

بصررخ كاني بتناك لاول مره ف حياتي...
كاني بنت بنوت وهو بيفتحها ع زبه اول مره

لحد ما دخله وسابه ثانيتين ف كسي وكان مالي كسي

كان غير زب جوزي وزي علي مالي كسي
وضاغط ع كل سنتي ف لحم كسي من جوا


فضل سابت لحد ما بدات اتعود عليه وبقيت انا اللي برجع لورا علشان يدخل اكتر في كسي

وهو بيضربني لسه ع طيازي

لقيته فشخ رجلي اكتر برجله بدا ينيك في كسي بكل قوته

زبه بيفحت ف كسي..كانه بينتقم منه..كان ف تار بينه وبين زبه

وانا بصرخ بصرخات المتعه اااااام ااااااه

وكنت عامله زي المتخدره وتاييه اوووقات اطلب يطلعه وكفايه...

واوقات ابوس ايده علشان ينيك بعنف اكتر


اكتر من عشر دقايق من غير توقف وبسرعة وانا مش قادره وجسمي كله فرهد

لحد ما نمت ع بطني ع طرف السرير
وهو بينزل معايا بزبه ولسه محشور ف كسي

ومتوقفش عن نيكي.. فشخ طيزي بايده وفضل ينيك فيا يجي خمس دقايق كمان ع الوضع دا

كنت غايبه عن الوعي من كتره المتعه اللي انا فيها

لحد ما لقيته بيسحب زبه من كسي وبيخرج وراه عسلي اللي كان بكميه كبيره عمري ما نزلتها

ف خلال عشرين سنه نيك من جوزي واكتر من خمس سنين من علي
مكنتش عارفه هو نزل ولا لا لان محستش بيه ولا عارفه افرقه من كتر عسلي

فضلت نايمه ع بطني وكلي عرق ومش قادره اقوم من مكاني وكنت مفكراه خلص نيك وشبع مني

لكن سمعت صوت ايده وهيا بتمشي ع زبه المبلول من عسلي

بصيت بجمب عيني ورايا واانا مش قادره ارفع راسي من ع السرير

لقيته قاعد ع شازلونج ف ركن الاوضه وزبه لسه واقف كانه منكش خااالص

وبيشاور بعنيه تعالي يا لبوه اركبي فوقه

مسلوبه الاراده ومتساقه ورا المتعه وماشيه فاشخه رجلي

ورايحه ناحيته ع الشازلونج

اول ما وصلت له وكنت هلف اقعد عليه بظهري

عمر قال.. لا عاوز اشوف عنيكي المليانه هيجان وانتي بتتناكي يا كسمك

طلعت ع الشازلونج وهو سندني من ظهري

وبقيت فوق زبه بالظبط بكسي

وظبطت زبه ع فتحه كسي بالظبط... وبدات انزل عليه ودخل بسهوله اوووي كسي وسع ع مقاس زبه بالظبط

كنت بنزل براحه اووووي ع زبه عاوزه استمتع بوجع الشهوه وهو بيغوص ف لحم كسي

وهو بيفشخ طيزي وبيدخل صابعه ف خرم طيزي اللي ضيقا نسبيا

عمر مدنيش فرصه استمتع واحده واحده.. اداني المتعه كلها ف صوره شده من وسطي علشان كسي يبلع كل زبه واحس ببيوضه تحت طيزي بالظبط

واصرخ بعلو صوتي وانا راكبه فوق زبه الكبير اللي اداري ف كسي المبطرخ

مكنتش قادره اطلع وانزل ع زبه من التعب

بس المتعه وزبه ماليني مخلياني اتحرك لوحدي وبجاهد علشان اتمتع اكتر والوقت يطول وانا معاه

متعه غريبه هدوءه مخليني عاوزه اطول والتعب مخليني عاوزاه ينزل بقي

برقت عيني.. لما لقيته بيرفعني من خرم طيزي

ااااااااه اااااااه صوابعه بتفحر ف خرم طيزي

انا مش اتناكت ف طيزي قبل كدا.. اه هيا واسعه من لعبي فيها. وبعبصتهم فيها وانا بتناك بس مش اتناكت فيها

لحظات من طلوعي ونزولي ع زبه
لقيت عمر ثبتني فوق منه وبقا هو اللي بيتحرك تحت كسي بزبه وبسرعه شديده..
‏كنت عاوزه اهرب وانط من فوق زبه لكنه متملك مني

لحد ما لقيت كميه لبن بتملي كسي كميه رهيبه...
ملت كسي وخرجت حوالين زبه...

فرهدت واغمي عليه فعلا وحطيت راسي ع كتفه

وبعد ثواني او دقايق معرفش عدا قد اي

لقيته بيضمني له اووووي وبيعدل شعري المنعكش

وبيضمني له اوووي ولسه زبه ف كسي

معرفش عدا الوقت قد اي وانا ف الوضع دا قاعده ف حضنه

فتحت عيني لقيتني لسه ف حضنه وضامنني له وبزازي ع صدره وراسي ع كتفه وهو بيبوس ف خدودي بكل حنيه

بوسته من رقبته...

وقلتلله.. مكنتش متخيله اني هتمتع كدا معاك...

بجد مبسوطه اوووي..

ابتسم ابتسامته الهاديه المستفزه
واداني كاس عصير وفاكهه وهو كمان من غير ما يرد عليا

شربته واكلت فاكهه من ايده...

كل دا وانا ف حضنه لسه وزبه نايم ف كسي...

قومني بعد ما خلصت وهو شايلني لحد ما حطني ع السرير وسحب زبه من كسي


وقالي طب يلا علشان الساعه بقت 12 وتقريبا اتاخرنا

انا ف ذهول.. انت بتتكلم بجد

عمر.. اه بتكلم بجد.. الساعه 12.. ولو مكناش كدا

كنتي هتلاقيني بنيك فيكي لسه ههههه

انا.. اي انت مشبعتش.. هتجيب طاقه لدا كله منين...

وبصيت ع زبه لقيته متقوس وبمدلدل بين رجله زي الوحش وبيلمع من عسلي

عمر.. يلا قومي خدي دشك علشان اوصلك

قلتله لا عاوزه اروح البيت وريحتك فيا كدا

ابتسم.. وقالي ماشي..

مكنتش قادره اقوم من ع السرير وجسمي مهلوك منه

استغربت لما لقيته بيساعدني ووقفني وراح يلبس هدومه

كنت بلبس الاندر بين رجلي..

لكن رجعت لما سمعته بيقولي... لا سبيهم مش تلبس اندر ولا برا

اتبسطت لما قالي اسيب الاندر والقميص
اللي كنت لبساهم.. فكرته عاوزهم تذكار ليا

لكنه قالي التذكار دا لما تكون مره واحده وخلاص..
ع ما اظن انها هتكرر كتير ولا اي

هزيت راسي بااه.. اه هتكرر كتير وكتير كمان

ونزلنا بعد ما لبسنا هدومنا.. مش حبيت اخليه يوصلني لحد البيت علشان علا مش تشوفني معاه

نزلت ع اول الشارع... وهو استناني لحد ما دخلت البيت
وكنت وانا ماشيه كنت كل شوي اتلفت اشوفه واقف ولا لسه.. ومش قادره ع الحركه ولا المشي كاني اول مره اتناك فعلا..

وجوايا بيقولي.. ارجعي باتي معاه واللي يحصل يحصل
بس كملت لحد شقتي

ولما طلعت فوق شقتي.. اتفاجأت بعلا هيا اللي بتفتحلي وسمعتها بتقول لعمر... طب اقفل بقا...

علشان ماما ع الباب...

الجزء الثالث

(علا)

عمر.. مش عارفه هو عاوز يتجوزني لي...

وخايفه فعلا اكون نزوه يتجوزني فتره ويرميني بعدها

زي ما ماما ما قالت

بس انا خايفه لي.. طب ما هو خد اللي ممكن ياخده لو انا نزوه وخلاص وكمان انا الللي قدمت له نفسي

كنت متحيره لسبب واحد...

مين دلوقت يمارس مع واحده ف خلال شهر واتنين وبعدها يطلبها للجواز

لا وكمان اي مراته موافقه بعد ما نمت معاهم ف سرير واحد

العيله دي غريبه اوووي...

بس ممكن تبقي دي فرصه ليا.. علشان افرح تاني.. ممكن

علشان كدا بعد يومين من التفكير مش تردد..
قلت لماما اني هكلم عمر النهارده واقابله بكري واقوله اني موافقه

ودا قراري وهما مش معارضين...بالعكس شايفه القبول من ماما وبابا والترحيب كبير اوووي كمان

..........

بعد ما قلت لماما كدا ودخلت اوضتي انام شوي لاني ف اليومين دول مكنتش بنام كويس

ماما ع الساعه 5كدا قالتلي انها خارجه مشوار وممكن تتاخر شوي.. فمقلقش عليها وكدا

مش اديت اهتمام ولا سالتها فين المشوار لاني كنت مرهقه وبنام ع نفسي

لكني صحيت الساعه 12 ولقيتها مش رجعت..

كنت واقفه ف البلكونه وكنت لسه هتصل عليها
لمحتها داخله من اول الشارع وجايه ع البيت... كانت لوحدها

وقتها مسكت فوني اكلم عمر اديله خبر اني عاوزه اقابله بكري وكدا

ورد عليا... وطلبت منه اقابله.. وهو طبعا وافق وشبه فهم اني موافقه ع الجواز...

لكني قفلت معاه لان ماما كانت واقفه ع الباب وبترن الجرس تقريبا مش اخدت مفاتيحها معاها

.. فتحت لماما...

ماما مكنتش طبيعيه.. حاسها متوتره ومش ع بعضها اول ما شافتني...

انا.. ماما انتي اتاخرتي كدا لي وكنتي فين

ماما.. ما انا قيلالك اني هتاخر وكنت عند واحده صحبتي في حاجه يا علا..

قالت كدا وهيا ماشيه ناحيه اوضتها

روحت وراها.. لقيتها مرميه ع السرير فلحظه وفارده دراعتها ورجلها ع الارض
زي اللي كانت بتعمل مجهود كبير...

قربت منها.. ومش عارفه لي.. افتكرت كلمتها لما كنت راجعه من عند عمر... الست بتشم ريحه لبن الرجل


فعلا شميت ريحه الرجل ف ماما... ومكنش اي رجل...

لا دا ريحه عمر نفسه...

ماما.. انتي كنتي فين...

مكنتش حاسه بيا وانا جمبها كانها مش داريه باللي حواليها

نزلت بين رجلها اللي ع الارض ودخلت راسي جوا عبايتها

لقيتها مش لابسه اندر وكسها غرقان لبن شبه ناشف..

وفخادها كمان عليها خيوط لبن

دوقته من ع صوباعي بعد ما مسحته من فخادها... لقيته فعلا لبن...

طلعت وقفت ادامها وكنت مضايقه ومتعصبه اووووي

الشرموطه امي كانت عند عمر بقالها اكتر من سبع ساعات

جريت ع اوضتي والعصبيه بتنط من عنيا

ومسكت فوني وبعت مسج ع الواتس لعمر وبعدها مسحتها...

حبيت اواجهه واقابله كاني معرفش حاجه

قفلت باب اوضتي عليا وفضلت قاعده ع سريري كنت مش عارفه افكر ولا حتي احدد افكر ف اي.. مشوشه

لحد ما لقيت باب اوضتي بيخبط...

كانت ماما اللي ع الباب...لما سمعت صوتها بينادي عليا

اتردد افتح لها.. لكن ف الاخر فتحت

اول ما دخلت الاوضه... كان الحيويه ردت فيها.. كانها اكلت اكل شهر بحاله...

ولابسه قميص نوم واصل لحد تحت طيزها بشوي صغننه

وف ايدها فوطه وهدوم داخليه

ماما... اي يا علا.. اي اللي مصحيكي بدري كدا...

انا.. لي الساعه كم..

ماما... الساعه وبصت ف فونها.. الساعه 8يا حبيبتي

انا.. بصدمه بصيت ف فوني.. لقيتها فعلا 8
يعني انا طول الليل صاحيه.. بفكر او بمعني تاني مش بفكر حتي

حاولت مش ابين حاجه لماما..وانا بقول لها
انتي شكلك مش رايحه الشغل النهارده يا ماما

ماما... اه هاخد اجازه.. حاسه نفسي تعبانه النهارده..
هتقابلي عمر امتي؟

انا.. النهارده ممكن ع 6 كدا..

ماما.. ماشي يا حبيبتي.. هروح اخد دش.. حاسه اني جسمي ملزق من الحر

انا.. من غير تفكير ولا اعرف الكلام طلع ازاي...
تقصدي من اللبن...

ماما بصت ليا.. كانها بتقولي تقصدي اي...

روحت وقفت وراها.. وانا لازقه فيها وهمست ف ودنها

انتي كنتي عمر امبارح صح...

مش جاوبتني.. وانا كملت... طلعتي الدور السادس صح

برده مش جاوبت... وانا كملت.. دخلتي اوضه النوم صح يا ماما
ومديت اديتي رفعت قميص النوم من ادام

وحطيت ايدي ع كسها..
واتناكتي من جوز بنتك كمان يا شرموطه.. صح

ماما بدل ما ترد عليا.. او تنكر حتي...
ماما تأوهت تحت ايدي وانا بلعب ف كسها.. ااااه ااااه ااامااااام

بقيت بلعب ف كسها اكتر.. وحسيت بضعف امي تحت ايدي وعجبني الوضع سيطرتي عليها

عجبك زب جوز بنتك يا لبوه...

ماما بقت تتلوي تحت ايدي... اااالاه ااااااه ااااااهه يا علا اكتر العبي اكتر

ناكك كام مره يا شرموطه...

ماما.. كتير... اتفشخت منه

لقتني بضربها ع طيزها وانا قافشه ف لحم كسها

وقتها هيا اللي بقت تفرك كسها ف ايدي
ورجليها مبقتش شيلالها ولولا اني مسكاها من تحت بزازها.. كانت وقعت من طولها

مشيت اتجاه السرير وهيا ادامي وبزقها
وايدي ع كسها والايد التانيه حضناها تحت بزازها بالظبط

ورميتها ع بطنها ع السرير...

ومافيش حاجه دارت ف بالي.. غير منظري وانا مرميه ع بطني تحت ابيه علي بموافقه امي وتخطيطها

مكنش انتقام منها...لانها برده مهما كانت امي...

مفوقتش غير ع صوت لعبها ف كسها... اللي بقا ميه من كتر سوايله وافرازاته.. كانها بتلعب ف ميه.. وهيا بتقول نيكني يا علا تعالي اركبي فوق مني

رجعت صورتها وهيا ع بطنها تملي عيني
والقميص مرفوع من ع طيازها لحد نص طهرها الابيض وبيلمع من نعومته

روحت عليها وفشخت رجلها ونزلت تحت كسها اكله مكنتش بلحسه

بلف لساني وبدخله جوا كسها كاني بنيكها بيه

وصوابعي بتفشخ ف خرم طيزها... مكنتش عاوزه بس امتعها المره دي.. كنت عاوزه اضعفها تحت مني... عاوزه احس بسيطرتي عليها حتي لو ف الجنس...

لكن ماما احبطتني لما قالت... نيكي كسي اكتر شوفي حاجه اكبر نيكيني يا علا

انا.. ماشبعتيش يا لبوه من امبارح

وكانها بتستفزني وهيا بتكمل... بسرعه يا لبوه.. افشخي كسي زي ما اتفشخت من عمر امبارح

بصيت بعيني لقيت الفرشه اللي بمشط شعري بيها

كان ايدهت مدوره ونسبيا تخينه.. بس انا عارفه مش هتقضيها..

مديت ايدي اخدها ومن غير اي مقدمات كنت رشقاها ف كسها كلها.. الايد طبعا بس

وبقيت بخرجها وادخلها ف كسها كاني بنيكها وهيا ماده تفرك ف زنبورها جاااامد... لحد ما نطرت عسلها ع ملايه السرير وهيا بتفرك ف زنبورها...

شلت فرشه الشعر من كسها وهيا اتاوهت جاااامد وانا بطلعها...

مش عارفه لي ضربتها ع طيازها بالفرشه ضربتين تلاته ورا بعض.. لحد ما ما علمت مكانها احمر..

ماما كملت استفزازها ليا.. لما بصت ليا وهيا بتعض ف شفايفها.. دليل ع استمتاعها بضربي ليها...

اتغاظت منها.. مديت ايدي بعبصتها ف طيزها وانا بقرب من ودنها...

اي يا ماما.. عمر لسه مش ناكك ف طيزك.. ازاي سابها دا هو حتي بيعشق نيك الطيز اووووي

ماما بكل برود.. هيحصل يا حبيبيتي واكيد ع ايدك ههههه

مشيت من وراها وانا الغيره بتاكل فيا... وهيجاني اللي مقدرتش اريحه من ضيقتي فيها

خرجت وسبتها زي ما هيا ع طرف السرير ودخلت اخدت دش ولبست ورجعت اوضتي وكانت لسه نايمه

سبتها واترميت ع السرير انام.. علشان ابقا فايقه لمقابلتي مع عمر
______________________________________

(عمر)

هتستغربوا ازاي من اول مره اقعد مع ام علا تكون ع السرير...

بس دي ماكنتش اول مره اصلا نتقابل فيها انا وهيا

صحيح ممكن تكون اول مره ع سرير واحد

واول مره المسها...لكن

فلاش باااااااك...
قبل ما اتقابل بعلا باسابيع وقبل ما تيجي علا علشان تبقي المساعده بتاعتي ف العياده مكان ام محمود

كنت ف عيادتي عادي خااالص...وبشتغل عادي

ولقيت ام محمود بتدخل ومعاها اتنين
««اتنين مرضي عادييين»»

عرفت وقتها انهم تقرييا جيرانها او صحباتها ماشغلتش بالي... لان دي عوايدها لما يكون حد معرفه ليها...وخرجت

كانت واحده ف تقريبا ف بدايه الاربعين..
والتانيه ف اواخر العشريين

وطلت عليكم ادخل ف اللي حصل...

كنت ع المكتب بتاعي لما الاتنين قعدوا قصادي

وببص ف الدفتر اللي ادامي...

اكتب اسم المريضه اللي هتكشف وشوي معلومات هسالها عليها ودا عادتي انا لما يكون عندي مريضه اول زياره ليها عندي..

انا.. اتشرف باسمك وبصيت ليهم

ردت الاربيعينه.. الهام لكن مريم اللي هتكشف

بصيت ليها.. وقلت ف بالي مدام هيا اللي هتكشف بتنطقي لي
وبصيت للتانيه..

ردت التانيه... مريم اسمي مريم كذا


انا.. كم سنه ومتجوزه

مريم... 28سنه واه متجوزه وعندي اولاد اسمهم

وكانت لسه هتحكي وترغي شاورت بايدي خلاص خلاص

ف بالي.. مش هتعرف ع امك انا يعني

وشوي اسئله مني وكانت بتجاوبني بكل هدوء
لحد ما سالتها بتشتكي من اي..

وايدها ع اخر بطنها.. ع سوتها كدا.. ف الم هنا بقاله كم يوم.. وحطت وشها ف الارض قبل ما تكمل وف افرازات كتير

هزيت براسي تمم...

طيب استاذنك تدخلي هنا وشاورت ع شازلونج الكشف

وتخلعي هدومك من تحت وكمان ترفعي رجلك ع المسند اللي ف اخر الشازلونج...

قامت وهيا بتبصلي وترجع تبص الست اللي معاها

ودخلوا الاتنين سوا ورا الستاره

وبعد دقيقتين تلاته لقيت الست اللي معاهاخارجه وقالت اتفضل يا دكتور.. مريم جهزت

ابتسمت ابتسامتي المعتاده للمرضي

ودخلت ع مريم...

مش هينفع اقولكم كانت عامله ازاي لاني فعلا مكنتش مهتم بشكل جسمها...

وفعلا زي ما طلبت منها كانت قلعت بنطلونها لكن كانت لسه لابسه اندر ورفعت رجلها ع المسند الخاص برجلها..

وطبيعه شغلي سحبت الكرسي وقعدت عليه وكنت بين رجلها وكسها من تحت الاندر ادامي

انا.. هنحتاج نقلع الاندر كمان

وقبل ما ترد عليا لقيت عنيها بتروح ورايا بتبص ورايا

بصيت انا كمان لقيت الست اللي معاها واقفه ومتنحه اوووي بين رجلها

استاذنتها تخرج لان مش هينفع تبقي موجوده اصلا

مريم وقتها اللي قالت.. ممكن تفضل موجوده

وافقت ع مضض ورجعت ابص لمريم تاني اللي نزلت رجلها وبدات تقلع الاندر وهيا نايمه ع ظهرها

اول ما خلعته ورجعت رفعت رجلها

كدكتور نسا وتوليد شوفت كتييير وكتييير اوووي كمان

لكن بالجمال دا ما شوفتش...مش هقدر اوصفلكم..

لكن تقدروا تعرفوا ان اجمل كس ملبن وردي اللون وناعم اوووي بخرم طيز وردي ومقفول ع نفسه كدا ع طيز جاااامده فشخ هيبقي بتوع مريم...

لكن طبعا مكنش ينفع ابين اعجابي ده ولا بالنظره حتي
ف الاول والاخر مريضه عندي

بدات ف كشفي عليها او ع كسها بمعني اصح
وكان فعلا مبلول اووووي وافرازاته كتتير وف الحالات دي دايما بتبقي الافرازاات دايما ريحتها مش كويسه

لكن عند مريم.. افرازتها ريحتها ريحه شهوه ريحه هيجان

مديت ايدي ابعد شفراتها وغصب عني لمست زنبورها اللي كان كبير ونايم بين شفرات كسها

واللي خلاني احكيلكم دا كله... الاه االي طلعت منها من غير حتي ما تحاول تداريها... والاه دي هيا اللي كملت القصه كلها

لان وقتها عرفت قد اي مريم شهوانيه ومعندهاش مانع من. لمسي ليها كشهوه

اهه منها ادتني الاذن..اني المس زنبورها اكتر وافركه بين صوابعي..

علشان اسمع صوت تأوهتها الممتع تحت صوابع ايدي..
مريم.. اااااام اااااه براحه يا دكتور براحه

لكن منعني صوتها اللي حبيت اسمعه وجودنا ف العياده
ونظره الهام الشهوانيه ع كس مريم وايدي

انا لمريم.. حاولي يا مدام مريم تهدي شوي...

حابب اخد عينه من افرازاتك للتحليل مممكن نهدي شوي

هزت راسها باااه حاضر ههدي بس ارجوك براحه

فتحت شفرات كسها اكتر... بمنظار بستعمله دايما

وانا بضغط ع بطنها براحه من فوق كسها بشوي صغننه

ظني انها هتصوت من الالم او الوجع...زي اغلبيه المرضي
لكنها خيبت ظني وقتها ولقيت الاه بتطلع منها اه هيجان اهه شهوه

واخيرا اخدت المسحه اللي انا عاوزها...

وطلبت منها تلبس وخرجت وسبتها.. لكني فتحت الستاره ع الاخر وانا خارج

وبقيت شايفها وهيا بتلبس ادامي

ورجعت قعدت قصادي وكتبت ليها ادويه بسيطه وطبعا كلام من نوع مش تقلقي تقريبا مافيش حاجه تستاهل القلق دا.. ع ميعاد اعاده بعد يومين.. لحد ما اعرف نتيجه المسحه

وخلصت المقابله ع كدا ومشيوا الاتنين

وبعدها بيومين جه وقت متابعتها

كانوا غير المره اللي فاتت كانت مريم حاطه مكياج خفيف محليها او مبين جمالها الهادي ولابسه عبايه خليجي بكباسين...

والهام زيها... بس كامت اقصر شوي فكانوا زي حوريتين

كنت ع المكتب بتاعي

وهما دخلوا الاوضه وقعدوا قصادي...

طلعت نتيجه المسحه وكنت بكلمها وانا باصص في عنيها

طمنتها ان مافيش اي حاجه تقلق ويعتبر مافيش اي حاجه واني هكتبلها ع شوي ادويه لبطنها مع مطهرات للافرازات

تقريبا اطمنت وبقيت اكمل كشفي عليها بشوي اسئله انا كنت محتاجها

وبعدها قلتلها استاذنك تدخلي ورا الستاره وترفعي العبايه لحد بطنك ووووو
وبعد دقيقه روحت ليها.. لما الهام خرجت وشاورت براسها بمعني انها جاهزه

دخلت وراها بعد ما فتحت الستاره لاخرها

كانت مريم نايمه ع ظهرها طبعا وفاتحه كباسين العبايه كلها ومكنتش لابسه حاجه تانيه غير البرا الاحمر عرفت لونه لانه كان واضح اوووي من تحت التوب الشفاف المخرم اللي لبساه فوقيه

ومن تحت مافيش اي حاجه...
وتقريبا اهتمت المره اكتر بنضافه كسها.. مع نضافته ونعومته...

كان احمر وشفايفه كبيره ومفتوحه ولون كسها وردي بيلمع من افرازتها..

والهام واقفه جمبها وحاطه ايدها ع راسها

اخدت الكرسي بتاعي وقعدت ورا مريم وكسها بقا ادام عنيا

مديت ايدي بعد ما لبست القلفز الطبي
ابعد شفرات كسها شوي عند بعض..

وانا باصص ف عنيها اللي بدات تتقلب بسرعه ويختفي السواد من عنيها من الهيجان

دخلت صوباعين ف كسها وانا بلفهم جوا منه علشان اقدر اوصل لابعد نقطه جوا منه

سمعت اهاتها الشهوانيه مكتومه لانها حاطه ايدها المره دي ع بقها...

لكن لاحظت ايد الهام بتنزل بهدوء لحد ما وصلت لصدر مريم فوق بزازها بشوي صغننه وبتحسس بمحن واضح اوووي من لمسهتها للحم مريم

اعتمدت ادخل صوابعي اكتر وصوباعي الصغير بيلمس زنبورها الطويل

ف الوقت لقيت لحم فخادها بيرتعش جااامد عرفت انها ف قمه شهوتها الجنسيه

خرجت صوابعي بسرعه مقصوده مني
علشان يخرج ورا صوابعي كميه افرازات من كسها كبيره تدل ع شهوتها

بصيت ليهم وانا ببتسم بهدوء

وبطبطب ع كسها وصوت خبطت ايدي ع كس مريم واضح ليهم بفعل انه مبلول

وقمت للمكتب بعد ما شاورت لالهام ع علبه المناديل تمسح افرازات مريم

ورجعت لمكتبي وبرده سبت وقتها الستاره مقفوله

المنظر ادامي كان مختلف عن اي اتنين جايين واحده تكشف وواحده جايه معاهم

مريم نايمه ع ظهرها وفارده رجلها ع الشزلونج ورجلها مدلدله ف الهوا ومفشوخه وكسها بيلمع

والهام واقفه ادام كسها وف ايدها علبه المناديل

وماسكه منديل تمسح افرازات مريم اللي بتتاوه من الشهوه بصوت مكتوم

وكل ما الهام تمسح ليها ويبدا ينشف.. تلاقيه يتبل تاني من افرازتها الخفيف..

وف حركه مفاجاه ليا من الهام سابت المناديل من ايدها وبقت تفرك ف كس مريم جااامد وبسرعة ومريم حاطه ايدها ع بقها تكتم اهات شهوتها...

روحت لعندهم وف ودن الهام...مش المفروض تعملي كدا

بصت ليا بمعني.. يعني اي وايدها لسه ع كس مريم

قلت لها تاني بصوت واطي ف ودنها..بلسانك..
تعملي كدا بلسانك
وايدي بتروح ع طيز الهام تقفش ف طيزها وابعبصها

وكملت بس للاسف مش هينفع هنا... ممكن فوق.. فوق ف الاستراحه بتاعتي ف الدور اللي فوق

بصت ليا وبعدها بصت لمريم اللي هزت راسها باااه.. وكانها بتقولها ارجوكي ارحميني واعملي زي ما بيقولك

سيبت طيز الهام وقلتلها لبسيها وتعالوا

ورجعت لمكتبي وفعلا مريم لبست وصلت لمكتبي وكانت لسه واقفه وعنيها ف الارض من الكسوف

ثواني صمت مننا احنا التلاته..

انا الي كسرت السكوت ومديت بمفتاح استراحه الدور السادس لالهام

قلتلها هتاخدي الاسانسير من تحت مش من ادام العياده وتفتحي الشقه
«محبتش اكسف مريم اكتر من كدا» ترتاحوا شويه وتاخد دش وابقي سيبي المفتاح ف الشقه

الهام مدت ايديها واخدت المفتاح من غير تردد

لكن مريم اللي اتكلمت وقالت اسفه يا دكتور غصب عني..
انا هنمشي مش هينفع نعمل كدا

مش رديت عليها لان الهام اللي ردت وقالت...وفيها اي يا مريم...نطلع تاخدي دش بس ونمشي ع طول
والدكتور عمر مش ممانع بالعكس هو اللي بيدينا المفتاح

ومن غير ما مريم ترد خرجوا الاتنين..

معرفش اي اللي حصل تاني

لان كملت شغلي عادي وبعد ساعه تقريبا او اكتر بحاجه بسيطه خلصت وبعدها طلعت الاستراحه

ولما لقيت المفتاح ف الباب من بره.. عرفت انهم مشيوا فدخلت وع طول ع اوضه النوم... لقيتها مترتبه زي ما هيا ومافيش اي تغييير

مش شغلت بالي..قلت ممكن قعدوا ارتاحوا بس وبعدها مشيوا

واتناسيت الموضوع من اساسه

لكن...بعد كم يوم يعدوا العشر ايام

كنت يومها اجازه من العياده

وقتها لقيت رقم بيتصل بيا.. وكان ع رقمي الشخصي
مش فتحت غير تاني مره

سمعت صوتها وعرفته من اول

...الو.. كانت مريم...

انا.. ازيك يا مدام مريم.. اتمني تكوني بخير

مريم.. بخير... كنت حابه بس اتاسفلك واشكرك ع اللي عملته معايا... وفعلا ملاحظه تحسن كبير وتقريبا معدش ف الم ف بطني.. لكن لسه ف افرازات بتنزل بنفس الكميه

انا.. لا متقلقيش هيا الافرازات طبيعيه مافيش فيها اي مشكله وتقريبا مش عرض مرضي ومافيش اي سبب ليها
الا «ومكملتش كلامي»

ومريم حسيتها منتظره اكمل..لحد ما سالت..الو دكتور عمر.. انت معايا

انا.. معاكي يا مدام مريم

مريم..الا اي حضرتك مسمعتكش. اسفه

انا.. الا انها اعراض جنسيه..تقريبا من قله ممارستك للجنس او العكس..

مريم.. امممم اوك يا دكتور..اشكرك لتاني مره واسفه لتعبي ليك
انا.. لا ولا يهمك

وقفلت الخط بعد ثواني صمت مننا

لكنها اتصلت تاني...

فتحت عليها.. لكني مش رديت سبتها هيا االي تتكلم الاول

وفضلنا ع الخط من غير اي كلام بينا...

لحد ما هيا نطقت.. دكتور ممكن خدمه..انا اسفه بتقل عليك

انا..انا ولا يهمك..وموافق الشقه تحت امرك ف اي وقت تحبي تروحي هناك...لكني افضل تكون النهارده..لان العياده اجازه وطلعوكم هيبقا سهل شوي

مريم... هههههه انت عرفت ازاي اني هقولك علي الشقه

انا..احساس ههههه

مريم.. بجد مش عارفه ازاي اشكرك ع دا..لكني هتقل عليك اكتر لو مافيش اي مضايقه

انا..اوك اتفضلي..ولا يهمك

مريم.. محتاجه اتكلم معاك ممكن لو فاضي شويخ

انا..اوك يا مريم..بس محتجاني كدكتور ولا كصديق

مريم..افضل صديق..كاتم اسرار..حسيت فيك الثقه

انا.. اوك خلاص ممكن تاجلي الشقه النهارده هههه
ونتغدي سوا

مريم..ممكن..بس افضل نتغدي سوا ف الشقه..

انا..حسيتها جريئه..او ممكن اكون فاهمها غلط..
تكون فعلا محتاجه حد تتكلم فيه.. فمحبتش استعجل الاحداث

وفعلا اتفقنا كمان ساعتين نتغدا سوا ف الشقه

وكانت الساعه ٢وبعد ساعه كنت ف الدور السادس

وبالظبط الساعه ٤ لقيتها بتتصل وبتقول انها طالعه ف الاسانسير

ودقايق وسمعت الجرس بيرن فتحتلها ودخلت

وكانت ف قمه شياكتها... لابسه بنطلون اسود وشميز ابيض مقلم بالطول.. ظاهر جسمها السكسي الرقيق

مريم اول ما اتكلمت..انا اسفه بجد ع اي حاجه..

بس اعتبرني صديقه محتاجه اتكلم مع حد اثق فيه وحقيقي مش هلاقي اكتر منك اثق فيه

قلتلها طيب اتفضلي..نتغدا الاول وبعدين نتكلم براحتنا

كنت انا طلبت دليفري طبعا ووصل قبل ما هيا تيجي وجهزته ع سفره المطبخ الصغيره اللي موجوده ف المطبخ

مريم ضحكت..لما شافت ان مجهز كل حاجه..

واتغدينا سوا..وطول وقت الغدا مافيش اي كلام بينا
غير نظرات ترقب مني...

ونظرات كسوف منها وقلق..

لحد ما خلصنا اكل..وغسلنا ايدينا

وكنت بلم الاطباق..

مريم مسكت ايدي وقالت..مش هينفع تعمل كدا انت.. سبني اعمل دا ودقايق وهتلاقي وراك..
ابتسمت ليها وخرجت من المطبخ..

وعشر دقايق سمعت صوتها من المطبخ..

عمر..انت قهوتك اي..

انا.. مظبوط..قهوتي مظبوط

ودقايق ولقيتها خرجت بفنجانين قهوه..

قعدنا قصاد بعض ف الانتريه الي ف الصاله

كل واحد مننا ماسك قهوته وعامل مشغول فيها

لحد ما مريم نطقت..وقالت تحب نبدا منين

انا..زي ما تحبي..

مريم.. هبدا من زمان اوووووي..

من وانا عندي.............

««طلب من القارئ... هسيبك لينك قصه مريم.. شرموطه سرير»»

بتكمل...

وانا من يوم ما اتجوزت وانا بحاول احافظ ع نفسي وبجاهد ف نفسي علشان دا كله مش يتكرر تاني

دموعها نزلت ع خدودها..

لكني تعبت بجد يا عمر تعبت اني الاقي اللي يحسسني بميولي..

حتي يوم ما كنا ف العياده وادتني المفتاح الهام مش وصلتني للمتعه اللي انا محتجاها كسليف بتحب الساديه.. وسكتت

مديت ايدي بمنديل واحنا الاتنين سكتنا لفتره دقايق

وقتها حبيت اكسر الصمت دا..تحبي تشربي عصير

مريم..اوك..دقايق واجهزولك وقامت ع المطبخ..

بس المره دي مشيتها متغيره..حاسسها بتضم رجلها اكتر ع بعض وهيا ماشيه

لحد ما اختفت ف المطبخ وبعدها سمعت صوتها..

عمر..محتاجاك هنا ممكن

روحت ليها...قالتلي انا طبعا معرفش اي حاجه هنا ممكن توريلي اللي هحتاجه بس

ابتمست ليها..العصير ف التلاجه يا مريم.. هاتي كاستين

لفت تجيبهم... من غير تفكير ضربتها ع طيزها...اللي حستيها اترجت اووووي

اتخضت ونطت لادام...وسمعت ضحكه لبونه منها..

وبعدها قالت وهيا بتضحك عمر مش ينفع كدا

قربت منها.. وبقيت لازق فيها..
امال ينفع ازاي يا شرموطه

الكلمه..كانت زي المفتاح اللي فتح ابواب شهوتها

بقت واقفه ادامي وعنيها بتتقلب لنظره هيجان

وانا بدا اهيج فعلا عليها وزبي حاسس بيه بيقف ف البنطلون ومزنوق ف بنطلوني الجينز الضيق

بوستها ع شفايفها بوسه خاطفه وانا باصص ف عنيها..

مجرد ثواني عدت واحنا واقفين وعنينا ف عيون بعض

وبعدها بقينا بناكل شفايف بعض...

مسكت شفتها اللي تحت امص فيها وهيا ماسكه شفتي اللي فوق وشوي العكس وفضلنا ف البوسه اكتر من عشر دقايق

لفيت ايدي ع ظهرها من تحت وشديتها ليا وانا بدخل ايدي جوا بنطلونها من ورا احسس ع لحمها الناعم


اول ما ايدي لمست لحمها.. سمعت الاه بتطلع من اعماق كسها... اااه بتدل ع حرمانها من لمسه حرمانها من الجنس

لسه شفايفنا منسجمه مع بعض... كاننا بنكتشف اسرار الدفا ف البوسه

ايدي بتمشي بين فلقات طيزها وبتغوض ف لحمها الطري
تحت البنطلون

سبت شفايفها وروحت ع ودنها عضيت شحمه ودنها
وهيا بترفع راسها لفوق وفضلت تفرك ف رجلها وهيا واقفه

همست ف ودنها...

عرفيني يبقي ازاي يا لبوه...

ايدها كانت تسرح ع زبي المعلم ع بنطلوني وتحسس عليه

بصوتها الممحون والمقتول من الشهوه..

كبير اووي زبك كبير اوووي يا عمر.. سبني امصه

مسكت رقبتها بايدي وبقيت اعض وامص ف رقبتها بعنف جاااامد وهيا بتصرخ من الشهوه

وكل ما تصرخ انا ازيد ف عنفي ف عضها لحد ما رقبتها كانت كلها علامات حمرا مكان شفايفي

وبنزل بايد ع صدرها فكيت زرارين من زراير الشميز

وبقيت احسس ع بزازها من فوق وانا بلحس الشق اللي بين بزازها

كانت بتمد ايدها تكمل فك الزراير شديت ايدها جااامد

عاوزهم كدا وبقيت اقفش جامد ف بزازها من فوق الشميز وارفعهم لفوق وهيا بتشب ع طراطيف صوابعها وتصرخ وانا اضغط اكتر


وقتها حسيت اعصابها بتخونها ومش قادره تقف ع رجلها

سحبتها من كمره البنطلون بتاعها من ادام وانا رايح لاوضه النوم وهيا ماشيه ورايا مسلوبه وخاضعه

ودا كان مهيجني عليها اكتر

فضلت اسحبها من البنطلون وكان هيتقطع ف ايدي وفعلا الزرار بتاعه اتقطع

لحد ما وصلت للسرير قعدت ع طرف السرير
وسحبتها لحد ما ركزت ع ركبها ادامي ع الارض

ومسكت شعرها وانا بتني راسها لورا ورجعت اعض ف رقبتها جاااامد

وانزل وانا ببوس جااامد ف صدرها لحد ما وصلت لبزازها خرجتهم من البرا من غير ما افكه وقفشت ف بزها الشمال بايدي جااااااااامد

لحد ما صرخت اااااااااااااااه ااااااااااااه براحه ابوس ايدك يا عمر براحه

ايدي التانيه حطيت صوابعين ف بقها وهيا بتحاول تمص فيهم

وكنت ببدل ع بزازها...

لحد ما قلتلها اقلعي يا لبوه هدومك

قامت ع رجلها وانا لسه قاعد ع السرير بهدومي

البنطلون وقع لوحده لان زراره اتقطع وانا ساحبها منها

كانت ملبن.. حته ملبن طري مداريه ف الهدوم اللي لبساه

وبزازها كبيره اووووي وحلماتها كانت واقفه قد عقله الصوباع من الهيجان وبزازها حمرا من قفشتي فيهم...

وكسها كان ملحم مليان لحم ومنفوخ ومن النوع شفراته مقفوله ع بعض




قمت ولفيت من وراها وانا بزنق وشها ف الحيطه وانا واقف وراها ماسك بايد فرده من بزازها

والايد التانيه شديت طيزها لبره

وبقيت اضربها ع طيزها...صوت لسوعه ايدي اعلي من صراخها كام ضربه وقمت مادد ايدي من ورا ماسك شفرات كسها المبلول ف عسله

اول ما مسكته..كانت بتأن من الشهوه اممممم...وبعدها انينها اتحولت تزوم...ااااام اااااه وتفرك ف رجلها وهيا محشوره بيني وبين الحيطه

دخلت صوباعين ف كسها وبفيت بنيكها بصوابعي ااول ما دخلت صوابعي ف كسها

فضلت تنزل ف عسلها ع ايدي كتييير اووووي ويتنطر ع الحيطه كانها بتعمل حمام...وكل دا مبطلش صراخ من الشهوه ولا فرك ف رجلها

شلت صوابعي من كسها وبقيت اقفش فيه واضربها بالاقلام ع كسها ومبطلتش تنزيل ف عسلها

انا..انتي سخنه اووووي يا هايجه

هيا ردت بصوت ضعيف...ابوس ايدك يا عمر كفايه...مش قادره.. يا تنكني وتريحني يا تسبني امشي

انا.. هتمشي تروحي فين يا كسمك...

ورجعت اضربها ع كسها تاني ..

مريم.. ريحني.. ريح كسي هايج اوووي مش قادره

انا.. انزلي يا شرموطه.. مصيلي زبي

لفت زي المجنونه ع ركبها وقلعتني البطلون والبوكسر مره واحده

زبي كان كل دا بيوجعني فعلا من زنقته ف الهدوم ونطر ف وشها ضربها بالقلم

لقيتها ضحكت بشرمطه وهيا مسكاه.. زبرك كبير وحلو اوووي

مسكته من ايدها وبقيت بضربها ع وشها بزبي بالاقلام

وسبته لايدها.. بقت تمشي لسانها عليه من اول بيوضي وهيا طالعه لفوق واول ما توصل للراس تشفطها ف بقها تمصها

وترجع تلحس من تحت ولحد ما توصل للراس تشفطها

كانت حريفه ف المص.. مش مجرد تمص وبس.. كانت فنانه ودا هيجني اوووووي

مسكت شعرها وضربتها ع وشها.. افتحي بقك يا شرموطه

كانها مستنيانا اقول لها كدا...

اهوه نكني ف بقي.. نيك اللبوه ف بقها عاوزه ادوق رجولتك

استفزتني بكلمتها دي وبقيت انيكهت ف بقها كاني بنيك كسها بالظبط... بس مكنتش بتقدر تاخد اكتر من نصه

وبعدها زنقته ف جنب بقها وبقيت اضرب ع وشها بالقلم

هجت اوووي اكتر واول مره تحصل اني ممكن انزل من المص.. ممكن الهيجان وان مريم عرفت توصلني اني انزل بس من المص ودي اول مره تحصل

طلعته من بقها وانا ماسكه وكاني بضرب عشره.. ونطرت لبني ع شفايفها وع وشها

وهيا بقت تضحك وفاتحه بقها جاااامد وبلعته وبعدها خرجته تاني من بقها

وتمسحه ف كل وشها... وتمص صوابعها من لبني وهيا مطلعه لسانها

كان مكياجها الخفيف فعلا باظ من اللبن والعرق

شديتها من شعرها ع الكرسي ونيمتها عليه وطيزها لبره

وحطيت رجلي ع الكرسي جمب بزازها وهيا لافه وشها لورا بتشوفني بعمل اي وع وشها مرسوم ضحكه الشراميط

فشخت طيازها بعدها ما رفعتهم لفوق

وبقيت الطش ع طيازها تاني بكسها بايدي والعب فيه جاااامد وانا بببعبصها شوي ف كسها وشوي ف طيزها اللي مكنتش واسعه اوووي يدوب تستحمل صوباعين

صرخت بعلو صوتها... لما بعبصتها ف طيزها.. لو كان ف سكان كان اكيد واقفين ع الباب دلوقت...

مسكت زبي ووجهته راسه لكسها ويدوب الراس بس اللي دخلت
مريم...بعلو صوتها اااااااااااه زبك كبير اوووي يا عمر فشخ كسي.. هموت تحت منه..

ااااااه اااااه شيله بيوجعني يا عمر

شيلته.. مش علشان بيوجعها

كنت عاوز اشوف عنيها وهيا بتتناك

سحبتها ع السرير من ايديها ع ظهرها.. ورفعت رجلها ع كتفي

وضربت كسها المبطرخ بزبي كم مره وحطيت راسه ع اول كسها وزقيته بصوابعي

لقيتها برقت اووووي وفاخدها اتنفضت كان الكهربا مسكت فيها

وبقيت ادخله واحده واحده فيها.. وزبي بيشق ف كسها


وكاتم صراخها بايدي وانا بحشر زبي اكتر

لحد ما دخل كله ومكنش فيه لسه حاجه هتدخل تاني

سبته لثواني لانه فعلا كبير ع كسها المبطرخ ولحمه قافش ف زبي

وبعد ما حسيت انها ارتاحت شوي

شلت ايدي من بقها.. ونيمت رجلها اوووي لحد ما وصلت للسرير وهيا مسكتهم

رفعت رجل ع السرير والتانيه ع الارض

وزبي كان خرج ف الوقت دا

وكسها اتفشخ ولحمه باين احمر من جوا بلون الدم

حشرت زبي عمودي ف كسها وبهرس ف طيازها وانا نازل براحه

واسحبه لحد الراس بس
وارجع احشره كنت بحاول اخليها تحس بكل سنتي ف كسها.. فضلت انيكها كدا شوي لحد ما بقيت عاوز من كتر هيجاني ابقي اسرع واعنف بس الوضع مش مساعدني

شلت زبي وقومتها ادام السرير ووقفت وراها

وطيت راسها وانا ماسك بايد واحده ايدها شاددهم ورا

ودخلت زبي تاني ف كسها للاخر وفضلت انيك فيها كتييير اووي ع االوضع دا

مكنتش بتكلم كان زبي وقتها اللي بيتكلم وهيا بترد عليه

افشخني.. افشخ الشرموطه وتشتم ف نفسها تااوي

نكتها يجي عشر دقايق ممكن ف الوضع دا... وهيا نزلت اكتر من مرتين غير اللي قبل كدا

لحد ما قربت انزل.. عارف انها مش بتاخد وسيله...بم اني دكتورها

شلت زبي وهيا فهمت ركزت ادامي زبي وجت تمصه

قلتلها بين بزاازك يا كسمك

ضمت بزازها ع زبي وبقيت تطلع وتنزل واول ما الراس توصل لشفايفها تبوسه شوي وبقت انا االللي بتحرك لحد ما نطرت تاني ع زشها وع بزازاها ولما خلصت

بقت تمصه وتنضفه من لبني

وبعدها نمت ع السرير ع ظهري واخدها ف حضني

مكنتش اعرف قد اي وقت عدي.. لكنه كتير

ونمنا ف حضن بعض واحنا عريانين

مش. صحيت الا الساعه ١٠تقريبا

بصيت جمبي ملقتش مريم

خرجت بره الاوضه..بعد ما لبست شورت بس

سمعت صوت الميه ف الحمام

دخلت المطبخ وجهزت فطار بسرعه مع عصير

وخلصت مكنتش لسه خلصت...

خبطت ع الباب.. مره واتنين مش ردت عليا ف المره التالته.. ردت وقالت ادخل

لقيتها تحت الدش وظهرها ليا...

جسمها كان ماليكان.. منحوت نحته نيييك...

لفت ليا وشاورت ادخل معاها.. دخلت البانيو وانا لسه لابس الشورت...

بعد حضن وبوسه ومسك بز من بزازها

خرجنا من البانيو وقعدت ع التواليت
وزبي واقف ع الارض وهيا بتظبط فتحه كسها ع زبي لحد ما لبسته كله ف كسها

مديت ايدي امسك بزازاها وهيا بتطلع وتنزل ع زبي براحه


اممممم احلي زب اتناكت منه زبك يا دكتور

وانتي يا لبوه اححلي لبوه ركبت فوق زبي

وبقيت تسرع ف النيك من زبي لحد ما قمت وزبي ف كسها

شيلتها ع ايدي وبقيت برفعها انا عليه لحد ما قربت انزل نزلتها ع الارض وحشرته للاخر ونزلت ف كسها المره دي

خرجنا بعد ما اخدنا دشنا

فطرنا سوا وقالتلي اروح انا ازاي دلوقت

قلتلها خلاص بلاش تروحي خليكي معايا...

قالتلي للعلم.. انا المفروض اني مسافره ف شغل ليوم واحد

انا.. يعني كنتي عامله حسابك.. ههههه... بس انتي شرموطه اووووي يا مريم...

مريم.. لا بعد اذنك انا شرموطه سرير بس.. مش اي شرموطه وخلاص

كدا انتوا عرفتوا دي مريم مين تقريبا... ايوه بطله قصه مريم شرموطه سرير...

فطرنا سوا وصلحنا بنطلونها ومشيت بعد بوسه ع الباب

وبقا تواصلي بيها بسيط يدوب ندردش سوا ف الفون مش اكتر.. وكتييير تجيب سيره اليوم دا.. بس دايما خايفه انه يتكرر تاني

...««عزيزي القارئ. انا متاكد انت نسيت انا ليه حكيت لكم عن علاقتي بمريم... ههههههه... بس عاوز اقلك ان علاقتي بمريم... هيا اللي عرفتني بام علا... ايوه الهام اللي جت معاها ف الكشف.. تبقي هيا ام علا»»



انتهي الجزء التالت...

عارفين انكم بتوهوا مني... بس اكيد اللي متابعني من زمان مش هيتوه...

تقريبا السلسله دي هتكون تجميعه لكل قصصي اللي كتبتها قبل كدا... حاولوا تجمعوا معايا... علشان مش نتوه بين البزاز دي كلها...

ف اقرب وقت الجزء الرابع..
بصراحة وبكل صدق بدون مجاملات - وبعيداً عن خط القصة او ربطها بقصصك اللي فاتت - بس فعلاً فعلاً انا لم اقرأ لأي كاتب يقدر يوصف تفاصيل مشهد جنسي بمنتهى الروعة وبدون ما يغفل أي تفصيلة ولو نفس بيتنفسه الابطال زيك
بجد تحية كبييييرة جداااً
شابووووووووه
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و D: omar
بصراحة وبكل صدق بدون مجاملات - وبعيداً عن خط القصة او ربطها بقصصك اللي فاتت - بس فعلاً فعلاً انا لم اقرأ لأي كاتب يقدر يوصف تفاصيل مشهد جنسي بمنتهى الروعة وبدون ما يغفل أي تفصيلة ولو نفس بيتنفسه الابطال زيك
بجد تحية كبييييرة جداااً
شابووووووووه
حبيبي 😍
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و Aprilman
كمل بسرعه
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و D: omar
رووووووووووووووووعه يادكتور
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde و D: omar
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: Hayde

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%