- إنضم
- 10 يونيو 2024
- المشاركات
- 26
- مستوى التفاعل
- 15
- نقاط
- 89
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
انا كنت خام جدا وتجاربي الجنسية سطحية ومحدودة وكلها بالصدفة زي احتكاك غير مقصود في السوق أو صورة في مجلة مع زملاء الدراسة وده نظرا لتربيتي المحافظة وشخصيتي الحذرة واللي بتخاف من أي مجازفة غير محسوبة حتى مع حالة الهياج الجنسي اللي بتشتعل في سن المراهقة وعشان كده كان عندي كبت جنسي رهيب.
اول ما دخلت الجامعة كنت بركب باص من موقف عين شمس للكلية في معاد محدد الساعة ٧ صباحا وعشان كده بقت نسبة كبيرة من الناس اللي بتركب الباص في نفس المعاد وشوشها مألوفة بالنسبة لي ومنهم مجموعة طلبة بنات وأولاد في ثانوي لاحظت انهم بينزلوا قبلي بمحطة او اتنين في مدرسة صناعي مشتركة تقريبا على ما أذكر.
وكان فيهم بنت على قدر متوسط من الجمال لكن افتكر من ملامحها ان عيونها كانت واسعة وجسمها كان عادي مش ملفت اوي لكن مؤخرتها كانت مميزة وتلفت النظر مع ان البنت لبسها واسع هي صحيح كانت بتلبس بنطلون جينز بس كان واسع وكانت بتسيب شعرها وتلبس عليه كاب شبه كاب توفيق الحكيم كده 😁.
البنت دي كانت هادية على عكس كل زمايلها اللي صوتهم دايما عالي لكن في نفس الوقت بتتلفت كتير يمين وشمال و بتتفاعل بالابتسامة على طول مع هزارهم والحاجات دي بتدي إيحاء ان البنت خفيفة وثقتها بنفسها ضعيفة وتقدر تلمح في عينيها الكبت الجنسي واضح وان من السهل جدا فتح حوار وعلاقة معاها وده المفروض انه يسهل عليا الموضوع لكن على مين ده انا لخمة والحذر مسيطر على شخصيتي لكن على الأقل حصل تواصل بصري بيننا ودي خطوة جريئة مني للي يعرفني بقينا نتبادل النظرات طول الطريق ونستنى بعض في الباص عشان نفضل نبص لبعض بس طول الطريق علاقة كانت غريبة نظرات بس من غير كلام او اي نوع من التواصل.
لغاية ما جه يوم وكان في أول الاسبوع والباص زحمة جدا وانا وهي واقفين وبدأت الاحظ انها تتنقل في الباص من مكان لمكان عشان توصلي وانا زي الحيطة مش بتحرك من مكاني البنت وصلت انها وقفت قدامي وادتني ضهرها وزقت نفسها كمان عليا عشان تفتحلي الباب.
التجربة دي كانت اكتر تجربة جنسية رهيبة حصلتي وقتها قعدنا حوالي عشرين دقيقة في حالة تلاصق تام مش مجرد احتكاك واتحول الاحتكاك لشيء أشبه بالتناغم الجسدي بقينا بنحرك أجسامنا مع بعض كأننا بنرقص سلو ومن شدة التلاصق حفظت تضاريس جسمها واول مرة اتجرأ وأحط ايدي على جسم بنت.
كانت تجربة جنسية بطيئة مفيهاش تسرع وحصلي إشباع نفسي وجسدي وتخيل يا مؤمن ان اول ما الزحمة خفت وكرسي فضي سيبتها وقعدت وطبعا البنت التفتت لي وبصت لي بعتاب لكن للأمانة انا وقتها كنت بتصرف حيوان جنسي عايز يشبع رغبته بس ومكنتش بحترمها ومع ذلك بقا فيه نوع من الحنين ليها واتكرر التواصل الجسدي في الباص لكن مش بنفس المدة ولا التناغم بتاع اول مرة كانت كلها حاجات سريعة.
استمر الموضوع الشهور وبعدين غيرت السكن ومشوفتهاش تاني وبقالي دلوقتي ١٦ سنة عندي حنين غريب ليها ودايما بحلم اني شوفتها واعتذرتلها على استغلالي ليها وجددت معاها العلاقة لكن بمشاعر اكتر بس برجع اقول ممكن لو كنت قابلتها كنت استمريت في الغلط ووقعت في محظور اكبر كويس كده.
اول ما دخلت الجامعة كنت بركب باص من موقف عين شمس للكلية في معاد محدد الساعة ٧ صباحا وعشان كده بقت نسبة كبيرة من الناس اللي بتركب الباص في نفس المعاد وشوشها مألوفة بالنسبة لي ومنهم مجموعة طلبة بنات وأولاد في ثانوي لاحظت انهم بينزلوا قبلي بمحطة او اتنين في مدرسة صناعي مشتركة تقريبا على ما أذكر.
وكان فيهم بنت على قدر متوسط من الجمال لكن افتكر من ملامحها ان عيونها كانت واسعة وجسمها كان عادي مش ملفت اوي لكن مؤخرتها كانت مميزة وتلفت النظر مع ان البنت لبسها واسع هي صحيح كانت بتلبس بنطلون جينز بس كان واسع وكانت بتسيب شعرها وتلبس عليه كاب شبه كاب توفيق الحكيم كده 😁.
البنت دي كانت هادية على عكس كل زمايلها اللي صوتهم دايما عالي لكن في نفس الوقت بتتلفت كتير يمين وشمال و بتتفاعل بالابتسامة على طول مع هزارهم والحاجات دي بتدي إيحاء ان البنت خفيفة وثقتها بنفسها ضعيفة وتقدر تلمح في عينيها الكبت الجنسي واضح وان من السهل جدا فتح حوار وعلاقة معاها وده المفروض انه يسهل عليا الموضوع لكن على مين ده انا لخمة والحذر مسيطر على شخصيتي لكن على الأقل حصل تواصل بصري بيننا ودي خطوة جريئة مني للي يعرفني بقينا نتبادل النظرات طول الطريق ونستنى بعض في الباص عشان نفضل نبص لبعض بس طول الطريق علاقة كانت غريبة نظرات بس من غير كلام او اي نوع من التواصل.
لغاية ما جه يوم وكان في أول الاسبوع والباص زحمة جدا وانا وهي واقفين وبدأت الاحظ انها تتنقل في الباص من مكان لمكان عشان توصلي وانا زي الحيطة مش بتحرك من مكاني البنت وصلت انها وقفت قدامي وادتني ضهرها وزقت نفسها كمان عليا عشان تفتحلي الباب.
التجربة دي كانت اكتر تجربة جنسية رهيبة حصلتي وقتها قعدنا حوالي عشرين دقيقة في حالة تلاصق تام مش مجرد احتكاك واتحول الاحتكاك لشيء أشبه بالتناغم الجسدي بقينا بنحرك أجسامنا مع بعض كأننا بنرقص سلو ومن شدة التلاصق حفظت تضاريس جسمها واول مرة اتجرأ وأحط ايدي على جسم بنت.
كانت تجربة جنسية بطيئة مفيهاش تسرع وحصلي إشباع نفسي وجسدي وتخيل يا مؤمن ان اول ما الزحمة خفت وكرسي فضي سيبتها وقعدت وطبعا البنت التفتت لي وبصت لي بعتاب لكن للأمانة انا وقتها كنت بتصرف حيوان جنسي عايز يشبع رغبته بس ومكنتش بحترمها ومع ذلك بقا فيه نوع من الحنين ليها واتكرر التواصل الجسدي في الباص لكن مش بنفس المدة ولا التناغم بتاع اول مرة كانت كلها حاجات سريعة.
استمر الموضوع الشهور وبعدين غيرت السكن ومشوفتهاش تاني وبقالي دلوقتي ١٦ سنة عندي حنين غريب ليها ودايما بحلم اني شوفتها واعتذرتلها على استغلالي ليها وجددت معاها العلاقة لكن بمشاعر اكتر بس برجع اقول ممكن لو كنت قابلتها كنت استمريت في الغلط ووقعت في محظور اكبر كويس كده.