NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة فانتازيا وخيال سادية عقاب زوجتي ليا ـ ثلاثة أجزاء 25/1/2024

Mero Tanta

نسوانجى الاصلى
نسوانجي متفاعل
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
2 يناير 2025
المشاركات
2,552
مستوى التفاعل
2,239
العمر
25
الإقامة
Tanta
نقاط
2,814
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أنا محاسب فى أحدى الشركات الكبيرة بالقاهرة و أحيانا أشتغل علاقات عامة لنفس الشركة و ذلك لحسن المظهر و لباقة اللسان و حسن الخلق وأجادتى الأنجليزية و عمرى 31 عاما و زوجتى الحسناء حنان الجميلة أصغر منى بسنتين و بنحب بعض جداااااااااا و قد تزوجنا بعد خطوبة طويلة دامت 4 سنوات و هى خريجة ألسن قسم أسبانى وتعمل بالمطار فى. قسم الترجمة و تحب عملها جدا و هى أيضا ممتازة فى اللغة الأسبانية......... و على فكرة حنان بتغيير عليا مووت و دائما تتهمنى بالنظر للبنات و الرغبة فى مواعدة البنات على الموبايل ......... رغم أنى فى معظم الأحيان أكون مظلوم و أحاول أن أقنعها أن هذا من صميم شغلى بالعلاقات العامة بالشركة و لكنها مصابة بمرض الغيرة القاتلة............. ودائما بعد عودتى الى المنزل تأخذ موبايلى و تقوم بالأطلاع على الرسائل و المكالمات و أنا فى شدة الخوف من أن تجد أى أسم حرىمى لأنة أذا وجدت أى شىء تبدأ س و ج و تحقيق طويل ينتهى عادة بخناقة ومغادرة غرفة النوم و أبات لوحدى فى الصالة يومين !!!!!!!!!!!!!
أما حنان فكانت تجيد الأسبانية و أيضا الأنجليزى فكانت تساعدنى و تذاكرلى فى أجتياز بعض أمتحانات اللغة عند طلب الشركة منى أن أدرس الأنجليزى.و أعترف أن الفضل كلة يرجع الى زوجتى فى أن أحصل على بعض المناصب الهامة و ترقيتى لوظيفة ممثل عام للشركة و من بعدها نائب مدير عام العلاقات العامة عن فرع الشركة بالقاهرة .
و بدأت زوجتى من سنة تقريبا أن تعطى دروس خصوصية أنجليزى للثانوى و الأعدادى و كانت تعاقبهم بالمد على الرجلين و العبط عند أى أهمال فى عمل الواجب المطلوب منهم. و كنت كثيرا أسمع صراخ البنات من حجرة المكتب. وبدأت فعلا أرجع من الشركة مبكرا حتى ألحق بنهاية الحصة و هى اللحظة التى تقوم فيها حنان بمراجعة الhomework و معاقبة البنات. و كنت أراقب مد البنات من خرم الباب و كنت أحب أشاهد السيقان العارية و الأقدام الحمراء من خرزانة حنان. فكان المشهد مثير و جميل و كنت أتعجب كيف تتحمل البنات ألم هذة الخرزانة!!!!!!!!!!!!!!!! و كان من أجمل المواقف أنها ضربت بنت على مؤخرتها العارية تماما بعد أن قامت أحدى زميلاتها بتقليعها الجوب القصير و ال underwear و ضربتها حنان 10 خرزانات تركت 10 علامات حمراء على مؤخرتها البيضاء الناعمة و سط صراخ و بكاء البنت حرررررررررمت يا مس آآآآآآآخر مرة أبوس رجليكى كفاية نار نار أبوس أديكى و رجليكى.............. كم كنت أتمنى أن أتذوق طعم خرزانة حنان على رجليا أو مؤخرتى العارية هل أستطيع تحمل خرزانة واحدة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كما أننى لم أضرب أو أعاقب قط و أنا صغير الا الضرب بالمسطرة على اليد فى الأعدادى و كنت بخاف موووووووت فكانت دموعى تسيل من قبل أى مسطرة على أيدى!!!!!!!!!!!
و بعد شهرين تقريبا طلبت منى الشركة تعلم الأسبانية و ذلك لتعيينى بالعلاقات العامة و ................

و أعطتنى الشركة 3 شهور مهلة و كان معى أيضا 4 مرشحين من زملائى لأجتياز أمتحان اللغة الأسبانية من أجل الحصول على وظيفة مدير العلاقات العامة بالشركة. و بدأت بالفعل تعلم الأسبانية عن طريق النت و شرائط الفيديو و برامج التعلم عن بعد و لكن بعد مضى شهر تقريبا لم أستطيع معرفة شىء يذكر ماعدا بعض الكلمات و هى لا تتعدى ال40 كلمة. و كنت أخفى الموضوع كلة عن حنان حتى لا أضع نفسى فى مواقف محرجة معها فأنا لا أعرف كيف يكون رد فعلها عند تعليمى اللغة الأسبانية و نوعية العقاب الذى سوف ألقاة منها عند تقصيرى فى حفظ الكلمات أو حل الأمتحانات . فكانت أيام الخطوبة وهى تذاكرلى الأنجليزى تخاصمنى أيام طويلة و تمنعنى من زيارتها فى بيت أهلها .
و لكن لسوء حظى عرفت زوجتى الموضوع كلة من أحد أصدقائى بالشركة و أنة لم يتبقى سوى شهرين على الأمتحان.......... ففوجئت بها فى يوم بعد تناول الغذاء و نحن نتناول الشاى الساخن للمرة الثانية على التوالى حيث أن الشتاء فى هذا العام كان شديد البرودة.......... قالت لى زوجتى ما أخبار الأسبانى معاك أنا عرفت كل شىء من شوقى صاحبك و بدأت تسألنى فى معانى بعض الكلمات و تسألنى بالأسبانية بعض الأسئلة و أنا لا أرد طبعا حيُث أننى لا أفهمها أصلا و بدأ وجهى يحمر و قلبى يكاد ينخلع من صدرى من شدة ضرباتة و أختلست النظر الى عينيها فأذابها فى شدة الغضب و كأنى أرى وجة حنان لأول مرة فى حياتى ............ وقلت بصوت خافت متقطع آآآآآآآآآآآآسف حبيبتى فأنا لم أخبرك لأنى أعرف أنكى مشغولة جدا ما بين شغلك بالمطار و شغل البيت و الدروس الخصوصية للبنات و لا أريد أن أشق عليكى .......... و بدأت أنظر الى وجهها مرة أخرى وهى صامتة تماما و كان واضح عليها عدم أقتناعها بما أقول تماما ............ وفجأة صرخت فى وجهى و لأول مرة أسمع أسمى من فمها ............. أحمد أنت بتدلع و أضعت شهرا كاملا بدون أى مبرر أو فائدة ..... فأنا سوف أعطيك دروسا فى الأسبانية و ذلك لأنقاذ ما يمكن أنقاذة...... وقلت لها بصوت متحشرج متقطع يعنى فية أمل يا حبيبتى فى الفترة القصيرة دى......... فردت حنان لا شىء بعيد على اللة و أنا ليا نظام تانى معاك من هذة اللحظة و تركتنى لفترة قصيرة و عادت و معها كتابين كبيرين و أجندة و قلم و أعطتهم لى ............ فقلت لها ما هذا يا روح قلبى........ فردت حنان بكل صرامة و شدة لم أرها من قبل .........بص يا أحمد أنا هديك درس يوميا الساعة 6 مساءا و سوف أشرح لك من 80 الى 100 كلمة عليك أن تقوم بحفظها أول بأول حتى لا تتراكم عليك و ذلك من السبت للخميس أما يوم الجمعة فهو للمراجعة و حل الأمتحان الذى سوف أعطية لك كل أسبوع ...................... فقلت و أنا فى حالة متردية حزينة و صوت لا يكد يسمع ..... أى أمتحان هذا يا حنون ........... فأجابتنى بسرعة هو أمتحان من 100 درجة و يشتمل على كل الكلمات التى سوف تحفظها على مدار الأسبوع و هى تقريبا من 500 الى 600 كلمة أسبانى و ترجمتها بالعربية ........... فقلت و أنا مندهش و دقات قلبى تكد تسمع عن بعد و العرق يتصبب من جبهتى و وجهى الذى أصيب بالأحمرار رغم برودة الجو........... مش كتير شوية يا حبيبتى و زوجتى العزيزة ............... فردت حنان على الفور ......... أحمد باشا أحنا هنبطل دلع و لا............... أنت عارف ياحبيبى لو درجتك فى أمتحان كل يوم جمعة كانت أقل من 75% هتتعاقب مثل ما أعاقب البنات فى دروس الأنجليزى ................ فرديت متظاهرا أنى لا أعرف شىء عن مد البنات و قلبى يكاد يتوقف و العرق بدأ يسيل على عيناى ..............يعنى أية يا حنون يا حبيبتى هتضربينى بالمسطرة على أيدى و لا هتذنبينى جنب الحيط .................... لأ يا حبى أنت هتجهزلى رجليك الجميلة دى لأنى همدك عليهم لو ما نجحت فى أمتحان يوم الجمعة القادم و أمسكت بقدماى و ضمتهما الى صدرها و خلعت عنى شرابى الصوف و قالت و هى تفرك أصابع قدماى بأصابع يديها الناعمتين ...أنا طول عمرى أقبل رجليك الجميلة يا حبى و لكنى الآن مضطرة أن أقسو عليهما و ذلك لمصلحتك أنت قبل أى شىء ولسة أمامك أسبوع كامل للمذاكرة و الحفظ .............. فقلت و أنا مصدوم حنان أنتى أكيد بتهزرى هو أنا *** صغير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فردت حنان لأ يا حبيبى أنت راجل و سيد الرجالة كمان و زوجى الذى أعشقة ولكن الأشياء اللى بتعملها الأيام دى مش ممكن تحدث الا من عيال صغيرين.............. فقلت أنا عمرى ما أنضربت على رجليا و أنا *** أتمد و أنا كبير ............. أحمد أنت أمامك أقل من شهرين على أمتحان الترقية بالشركة و أن شاء اللة لازم تنجح بس لازم تتعب و تضحى بحاجات كتير بتضيعلك وقتك طول اليوم مفيش داعى أذكرك بيها أنت تعرفها كويس ولازم تبطلها عشان تركز فى المذاكرة فمطلوب منك قبل ما تنام يوميا أنك تكون حفظت من 80 الى 100 كلمة أسبانى على الأقل ما تنام الا ما تحفظهم............. فقلت حبيبتى أنتى عارفة أن حفظى بطىء و بنسى بسرعة........... فقالت حنان بغضب و عينيها كلها أصرار و تحدى يبقى الخرزانة هى اللى هتخليك تحفظ و تذاكر كويس.................و دق جرس الباب و ذهبت لأفتح فدخلت أربع بنات جميلات منهم واحدة لم أرها من قبل فهى بحق جميلة الجميلات لها وجة ملائكى و عيون زرقاء و خدود وردية اللون ****** الخلاق فيما خلق و قالت لى أهلا يا عمو أنا طالبة جديدة عند مس حنان........ قلت لها مين ........... قالت أنا ياسمين يا عمو أحمد............فنظرت اليها و كأنى أحلم فلم أسمع من قبل أسمى بهذة الحلاوة و الجمال.................. و فجأة أفقت على صوت حنان يلا يا بنات على حجرة المكتب................. و بدأت حصة الأنجليزى.............. و ذهبت الى غرفة النوم أفكر فى العقاب الذى ينتظرنى.............. هل صحيح حنان جادة فيما تقول!!!!!!!!! وهل أستطيع حفظ أكثر من 500 كلمة فى الأسبوع مستحيل طبعا.......... هل حنان تعرف شىء عن علاقاتى ببعض البنات بالشركة و تريد الأنتقام منى .................... أنا فى حيرة فعلا............. وفجأة سمعت صوت صراخ أحدى البنات فخرجت كعادتى لأراقب العقاب من خرم الباب.......... فشاهدت ياسمين تصرخ من الألم و تفرك يديها.......... و حنان تقول لازم تكملى 10 خرزانات عشان تحرمى مياعة و أستهتار تيجى الحصة و أنتى بتكلى لبان...........تقول ياسمين حرمت يا مس آآآآآآآآآآآخر مرة و اللة...........الدنيا برد أوى مش حاسة بأيدى آآآآآآآآآآآآآآآآآآة ..............و أنصرفت أنا الى حجرة النوم و أنا أتساءل هل ممكن أن أتذوق هذة الخرزانة على رجليا.......... فأنا لا أشعر بأصايع رجليا من شدة البرد...........فكيف لى أن أتحمل الألم ............ ثم كيف لزوجتى أن تضربنى و أنا الرجل........... و رغم أننى كنت أتمنى من قبل أن أتمد على رجليا أو أجلد على مؤخرتى ولكن ليس من زوجتى............هل ممكن أن تسيل دموعى أمام زوجتى أو أبكى كالأطفال.............هل هذا عقاب **** لى على تقصيرى وخطيئتى بمعصيتة و مخالفة أوامرة و أحكامة و النظر الى محرماتة...........لا أدرى هل لى أن أتوب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم فات الأوان............ فقررت ألا أعطيها هذة الفرصة و أن أحصل على أعلى درجة يوم الجمعة القادم و عقدت العزم على المذاكرة من أول يوم و من أول حصة و كأنى فى تحدى مع نفسى ............. و هذا بالفعل ما لاحظتة حنان فى الحصص الأولى لى فكانت منبهرة بمستوايا الذى تحسن كثيرا عما سبق ............ و قالت لى بعد الحصة الثالثة بسم اللة ماشاء اللة أنت بقيت أحسن منى فى اللغة يا حبيبى ملكتنا يخليك ليا يا حبيبى وقضيت ليلتها ليلة من أروع ليالى الزوجية فكانت حنان كحورية من الجنة أو ملاك منزل من السماء فى الحنان و الدفء و المتعة الجنسية............ فكانت بحق مكافأة مجزية لم أكن أتوقعها .................. ولكن ماحدث يوم الأربعاء أذاب كل هذا كما يذوب الثلج بالماء المغلى !!!!!!!!!!!!!!

الجزء الثاني​

بعد ظهر الأربعاء رجعت من الشركة كعادتى كل يوم...... و تقوم زوجتى بمساعدتى فى خلع ملابسى حتى حذائى و جوربى وكل شىء مع وابل من القبلات الحارة فى كل مكان فى جسمى من رأسى حتى أصابع قدماى مما يزيل عنى التعب ويذيب عناء العمل........... وتبقى حنان هكذا حتى أخلد فى نوم عميق............... وتقوم هى الى المطبخ لأكمال أعداد الطعام ........... أكون أنا نمت من ساعة الى ساعتين و كنت دائما أحرص على وضع الموبايل تحت مخدتى منعا للمشاكل ولكنى نسيتة هذة المرة بالحمام وكانت غلطة عمرى لأن حنان فتحت رسالة لى أثناء نومى و للأسف كانت من ياسمين الطالبة عند زوجتى لقد كنا نتبادل الرسائل طول هذا الأسبوع وكنت ألتقيت بها مرتان فى كلية الألسن و لكنى و اللة أنا مظلوم لأنها هى التى بدأت بأثارتى و أظهار أعجابها بى............. المهم كل شىء عرفتة حنان من الرسالة التى قرأتها من على موبايلى و أنا نائم.............. لأنى وجدتها تغيرت تماما بعد أستيقاظى من النوم.......... كما أنها أثناء درس الأسبانى كانت حادة و عصبية جدا معى و لما تعثرت فى تسميع بعض الكلمات.... قالت لى أنت هتركز مع ياسمين و لا فى حفظ الأسبانى **** يعينك ...... على العموم حسابك يوم الجمعة!!!!!!!!!!!! أنا لم أستطيع الكلام فالصدمة كانت قاتلة.........وفجأة دق موبايل حنان و تركتها وخرجت لأن درس البنات كان على وشك أن يبدأ.........و جاء يوم الخميس و حنان على نفس الحال فكأنها تتصيد لى الأخطاء أو أننى الذى أشعر بذلك لا أدرى........المهم خرجت مساء الخميس مع أصدقائى لحضور عيد ميلاد أحد زمايلى بالشركة و أجلت مذاكرة كلمات الأربعاء و الخميس الى يوم الجمعة قبل **** الجمعة ولكنى أستيقظت قبل الصلاة مباشرة............ و لم يتبقى سوى ساعات قليلة على الأمتحان...........كانت أعصابى متوترة جدا و الخوف بدأ يدب فى قلبى من المصير الذى ينتظرنى و على العكس كانت حنان هادئة جدا و أعدت لى و جبة غداء شهية و قالت لى أثناء تناول الغداء ها يا حبى أية رأيك قلت لها تسلم أديكى يا روح قلبى رغم أننى فى الحقيقة كنت لا أشعر بطعم أى شىء حتى شربة الماء.........و فجأة قالت زوجتى ها جاهز للأمتحان؟؟؟؟؟؟؟؟ فوقعت منى الملعقة على الأرض و أرتبكت و قلت أن شاء اللة خير.......... و جلست فى غرفة المكتب أراجع الكلمات القديمة و أحاول حفظ الكلمات الجديدة و مرت الساعات كالبرق و اذا بحنان تدخل المكتب ها يا أحمد أنا أنتهيت من وضع الأمتحان لما تكون جاهز قوللى..............و ذهبت لعمل الشاى و محظور من الإدارة كعادتها كل يوم ثم رجعت و قالت لى يلا أبدأ يا أحمد وأخذت كل الكتب من غرفة المكتب و تركت كوب الشاى و محظور من الإدارة على الترابيزة ثم قالت أمامك ساعة واحدة فقط....... باى يا حبيبى. نظرت الى الأمتحان وأصابتنى صدمة فلم تترك حنان كلمها الا و سألت فيها وبدأت المعلومات تتبخر من رأسى كما أن أطرافى بدأت تتجمد من شدة البرد فأنا لا أستطيع الأمساك بالقلم و مضت الساعة و دخلت حنان فى هدوء و جذبت الورقة منى و قالت الوقت أنتهى.... قلت لها أرجوكى يا حنان 10 دقائق كمان ........فردت بغضب و لا ثانية و قالت لي لى أنتظرنى فى حجرة النوم حتى أنتهى من التصحيح........فتركتها و ذهبت و لم تمر أكثر من 10 دقائق و اذا بها تفتح الباب فجأة و تقول كدة يا أحمد 69 / 100 دة الوعد بالمذاكرة......... قلت و اللة الأربعاء و الخميس ضاعوا منى لأنى خرجت مع أصدقائى.......فقالت لى أنت حر.......... وتركتنى دقائق معدودة وعادت معها خيزرانة و حبل طويل.........فقلت حنان أنتى هتعملى أية......... قالت زى ما أنت شايف و جذبت قدماى الى صدرها و خلعت شرابى و بسرعة وجدت نفسى على الأرض ....فقلت لها أنا هجرب خيزرانتين أو ثلاثة بس و هقوم أكمل حفظ....... و كأن حنان لا تسمع ما أقول...........قلت لها بلاش هزار يا حنان الدنيا برد موت و أنا أكاد لا أشعر برجليا....... و أمسكت حنان بطرف الحبل وقالت...........

الجزء الثالث​

أمسكت حنان بطرف الحبل و قالت لى ضع رجليك بين الخشبتين فى الفواطة بجوار السرير و قامت بربطهم بأحكام فلا أستطيع الحركة......... كل هذا و أنا فى ذهول فهل تمدنى حنان أم أنها تمزح فقط.........فقلت لها أنا نفسى من زمان أجرب الخيزرانة بتاعتك يا حبيبتى... تفتكرى بتوجع...........أنا عارف أنى غلطان و مقصر فعلا أضربينى 10 - 20 خيزرانة أنا أستاهل يا حنان...........فقالت و هى تربط يداى الأثنين بالطرف الآخر من الحبل ........أنت هتنضرب خيرزانة عن كل كلمة ما حفظتها وهم تقريبا 140.........أدى يا حبى أول 140 خيرزانة وبعد كدة 20خيرزانة عشان تحرم تبص على البنات وهى بتتمد من خرم الباب..........فقلت ما حصلش....... فقالت وكمان 10 خيرزانات قويين عشان بتكذب لأن أحدى الطالبات شافتك بالصدفة لأنها كانت فى الحمام و قالت لى عمو بيبص علينا من وراء الباب!!!!!..........وكمان 30 خيرزانة حلوين عشان خاطر عيون ياسمين............يبقى المجموع يا جميل 200 خيرزانة على الرجلين الحلوين دول.........فقلت و قدماى ترتعشان و قلبى يخفق بشدة دة كتير أوى و أنا مظلوم و اللة فى موضوع ياسمين..............و ضربتنى حنان أول خيزرانة و كانت فى منتصف قدماى وضربت الثانية حتى العاشرة فى متصف رجليا أيضا ...........فقلت لها حنان أنا لا أتحمل الألم أرجوكى فكينى كفاية كدة بلاش غلاسة............فرفعت حنان الخيزرانة عاليا و هوت بها بكل قوتها على رجليا و ضربتنى 10 خيزرانات أقوى بكثير من العشرة الأولى لدرجة أنى أحسست أن قدماى أنشقت الى نصفين ..... وقالت حنان دول عشان الغلاسة......و كنت أحاول أخفاء الألم وأكتم الصراخ فى صدرى وأتظاهر بالتماسك..............فكيف لرجل كبير تمدة زوجتة على رجلية و يتألم و يصرخ كالأطفال و لكنى لم أصمد طويلا فبعد أن ضربتنى حنان تقريبا 45 خيزرانة............بدأت أتوسل أليها كفاية حررررررررررمت أبوس رجليكى فكينى .............تبت واللة العظيم.............رجليا ورمت وبتوجعنى مووت يا حنان لو بتحبينى كفاية أنا تبت خلاص .........كل هذا و حنان كأنها أصيبت بالصمم............فبعد أن جلدتنى أكثر من 100 خيزرانة...........قالت تستريح شويا يا أحمد و هى تفرك أخمص قدماى بيديها الباردة ..........فكانت يديها كقطعة الثلج على جمر ساخن ..............فقلت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآة مش قادر رجليا لا أشعر بيهم يا حنان..........كل هذا و أنا أحبس الدموع فى عيناى فكيف لى أن أبكى أمام زوجتى و أنا الرجل!!!!!! و لكن وجهى كان يتصبب عرقا من الخجل و الكسوف و شدة الأحراج الذى فاق الألم الذى أشعر بة فى قدماى و فجأة لمحت حنان تضع خديها الناعمتين على باطن قدماى فكانت كالبلسم على رجليا...........فقلت حبيبتى أنا لا أستحق أن تضعى وجهك على رجليا............فأذا بحنان تبكى و دموعها تبلل قدماى..............و هى تقول سامحنى يا حبيبى و لكن أنت السبب لأنك تماديت فى أخطائك و نزواتك و أنت أيضا لا تحترم مشاعرى و أنوثتى بمقابلتك بأحدى طالباتى ......و أنا أسمع هذا العتاب فلا أستطيع الرد سوى بكلمة آآآآآآآسف و اللة ........فأنا مربوط فى الفلكة من رجليا و أتحسب بخوف شديد للخيرزانة بعد المائة فأنا لم أعد أطيق الألم و لو أستمرت حنان فى المد فممكن أنفجر فى البكاء و هذا ما لا أتمناة ..........و فجأة قالت حنان.........
ففاجأتنى زوجتى لا يا حبيبى خيزرانة على رجليك الجميلة دى و الثانية على مؤخرتك العارية يعنى العقاب مضاعف..............أصابنى الذهول و الدهشة و فى نفس الوقت أدركت أن حنان جادة فيما تقول رغم أنها سامحتنى الجمعة الماضية مما جعل قلبى يخفق بشدة فهو يكاد ينخلع من صدرى و أحتقن وجهى و أرتعشت يداى و أنسكب فنجان القهوة الذى كانت أعطتة لى و هى تنصحنى بمراجعة الكلمات كلها.............فقالت مالك يا أحمد أنت مش جاهز و لا أية ........قلت أزاى يا حنون أنا الحمدللة حفظت كل الكلمات و الأسئلة اللى فى الكتاب حلتها.......... و فعلا فأنا بذلت مجهود غير عادى حتى لا أنال فلقة أخرى هذة الليلة...........و بعد تناول الغداء جلست أنا للمراجعة و قامت حنان لأعطاء درس الأنجليزى للبنات اللائى قد حضرن بالفعل و لكن فى هذة المرة حضرت ياسمين التى كانت قد طردتها زوجتى من الدرس بعد معرفتها بالعلاقة التى نشأت بيننا و الأعجاب المتبادل.............و لكن هذة المرة جاءت لتبدى أسفها و ندمها على ما فعلت و أن هذا شىء خارج عن أرادتها و أنها المسؤؤلة الوحيدة عما حدث و بدأت ترجوا حنان أن تسامحها و أن تعيدها للدرس مرة أخرى على أن تعاقبها كيفما تشاء ........و لكن حنان ردت عليها أنها لا تريد سماع صوتها بالمرة و أن تحضر الحصة صامتة على أن تنتظر بعد نهاية الدرس و مغادرة باقى البنات لأنها تريد أن تتكلم معها فى موضوع خاص.............أنا بعد سماعى لهذا الكلام من وراء الباب عدت الى حجرة النوم و أنا فى حيرة كبيرة و خوف شديد من هذا الأمر.........ما الذى تريدة زوجتى من ياسمين ............فبعد أنتهاء الحصة يبدأ أمتحانى أنا.........معقول مش ممكن هل تريد حنان أنى أتمد على رجليا أمام ياسمين..........هو وصلت الغيرة و الأنتقام بحنان الى هذا الحد...........و بدأت أقلب فى الكتاب و أوراقى التى بها كلمات الأسبانى و يداى ترتعشان من المصير المؤلم الذى ينتظرنى هذة الليلة............المعلومات تبخرت من رأسى و لم أعد قادر على تذكر أى شىء..............ذهبت لأخذ شاور لعلى أستعيد ذاكرتى أو أستجمع قواى و أحاول أستعادة المعلومات مرة أخرى.........و فعلا الحمدللة كان حالى بعد الشاور أفضل بكثير و سرعان ما أستعدت الثقة بعد أن دق جرس الباب و حضرت والدة ياسمين لكى تشهد عقاب زوجتى لأبنتها على فعلتها المشينة..............سمعت ياسمين تصرخ من حجرة المكتب و تتوسل الى أمها ...........آآآآآآآآآآآخر مرة يا أمى تبت و حرررررررررمت. تأكدت أن الموضوع ليس لة أى صلة بأمتحانى و لكنى فى نفس الوقت كنت أشفق على ياسمين من خيزرانة حنان فأنا تذوقتها فعلا و لم أعد أحتمل أى علقة بها فما بالك بهذة الأقدام الناعمة الرقيقة هل تتحمل!!!!!!!!!!!!! و أنقضى الوقت و أنتهت حنان من وضع الأمتحان وتركتة بالمكتب و قالت............حبيبى الأمتحان بغرفة المكتب أبدأ و سوف أعد محظور من الإدارة و الشاى حتى تستطيع أسترجاع كل المعلومات..............بدأت الأجابة و كنت أحسن حالا من الجمعة الماضية........فالأمتحان فعلا سهل جدا أو يبدوا أنى كنت مستعد جيدااااااااا لة........و أنتهيت من الأجابة قبل الوقت المحدد و دخلت زوجتى و قالت........أحمد حبيبى أنتهيت من الأمتحان.........رديت بكل ثقة الحمدللة...........أنا فى هذة المرة كنت لا أخشى خيزرانة حنان و الضرب على مؤخرتى لأنى كنت واثق أن اللة سوف يكون بجانبى هذة المرة فأنا لم أرتكب أى خطأ طوال هذا الأسبوع أستحق علية أى عقاب...............و بعد نصف ساعة دخلت زوجتى غرفة النوم لكى تبشرنى أنى حققت الدرجة النهائية و أنها لا تصدق ما حدث........حتى أنا لم أكن أتوقع هذا النجاح............و بعد أدائى ركعتين شكر للة..........قالت حنان سامحنى يا حبيبى على ما فعلت بك من قبل..............أرجوووووووك تقبل أسفى..........نظرت اليها فى حدة و قلت ممكن يا حنان تروحى تجيبى الخيزرانة بسرعة..............ذهبت و عادت و هى ممسكة بالخرزانة و قالت أنا أستحق أتمد على رجليا بنفس الخيزرانة اللى ضربتك بها............قلت لها أنا نفسى أمدك لمجرد أن تعرفى مدى الألم الذى يشعر بة البنات اللائى تعاقبيهم.........و أخذت بقدميها العاريتين بعد أن خلعت عنها حذائها وهى فى قمة الأستسلام وتقول............حبيبى أضرب 1000 خيزرانة أتمنى أشعر بالألم الذى شعرت بة فى الجمعة الماضية.........لكن أعرف أن عقابى لك كان من أجل أن تكون ممتاز باللغة الأسبانية و أن تتفوق فى أمتحان الشركة و هذا فعلا ما حدث..............ضربت أول خيزرانة و الثانية أقوى و الثالثة أقوى كثيرااااااااافى نفس المكان على منتصف قدميها الجميلتان.........تركت خط شديد الحمرة فى منتصف قدميها البيضاء كأنة يشق قدميها الى نصفين ...........و الغريب أنى لم أسمع من حنان سوى كلمة واحدة آآآآآآآآآآآآة بحبك موووووووت يا أحمد ..........و ضربت خيزرانة أقل شدة حتى الخيزرانة العشرين و هى لا تقول الا كلمتان آآآآآآآآآآآآآآآآة بحبك و الدموع تنسكب من عينيها على زراعى ............و لم أستطيع ضربها بعد الخيزرانة العشرين
 
  • عجبني
التفاعلات: wagih, الخديوى, يزن عدوي و 2 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%