NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,538
نقاط
17,706
تحذيــــــــــــر:-
اذا لم تكن من عشاق الخيال فاانصحك ان لا تقرأ هذة الرواية
فهذة الرواية ليست جنسية فقط
عليك ان تكون من اصحاب الخيال الواسع لكى تقرأها

اهـــــــــــــــداء:-
الى عالمى الخيالى لقد اخرجتك بقلمى الى عالم الحقيقة لكى يرو عظمة ما تخيلت
اعلم انى مهما حاولت ان اصفك للناس فلن يكون الا وصف واحد بالمئة
اهدى هذا العمل الى كل قارئ لة خيال واسع الافق
القصة خيالية من الدرجة الاولى ليس لها علاقة بالواقع من قريب او بعيد
اتمنى لكم قراءة ممتعة

................................... ................................... ................................... ................................... .......
ملحوظــــــــــــــــــــة :-
لكثرة الشخصيات خصصت الاسامى لكل اسرة تبدأ بحرف واحد ‏لاسهل الامر حتى لا نخلط بين الشخصيات ارجو ان هذة الخطوة لا تقلل من قيمة الرواية
شجــــــــرة العائلـــــة
الجد : غنيم
الابناء »عدلى _ شاكر _ هالة
الجدة: نادية
.......
عائلة عدلى
الاب :عدلى
الابناء » عاصم _ علا _ علياء
الام: عفاف
...........
عائلة شاكر
الاب : شاكر
الابناء » شذا
الام:شيماء
.............
عائلة هالة
الزوج: هانى
الابناء» ليس لديهم ابناء
الزوجة: هالة ‏ ‏ ‏
‏ ‏



الابداع

البـدايـــــــــــــــــــــــة
نحن الان فى عصر كوفيد 19 وهو فيرس منتشر حول العالم يبيد العالم فالامر ابتدأ من مدينة ووهان الصينية حتى تطور ووصل الى البلاد الاوربية أشهرها ايطاليا وبريطانيا وغيرهم يقع الاف الموتى يوميا من فيرس فتاك.
الكل يعتقد هذا ولكن بالحقيقة نحن سكان كوكب المريخ اكتشفنا ان كوكب الارض بدء يتطور علميا وفلكيا ويحاول السفر عبر الكواكب وبالتحديد الى كوكبنا الجميل فرفعنا حالة الطوارئ القصوى واجتمع مجلس شيوخ الكوكب لكى يرو حل
فالحل كان دراسة اهل هذا الكوكب
اخترع علماء كوكبنا الات الكترونية صغيرة لا ترا بعين الانسان تدخل فى مجرى الدم وندرس من خلالها جسدهم وعقلهم و لكى نرى ما يفعلونة وندرسهم جيدا وآلات مبرمجة على معرفة السن والطول والوزن وصحة الجسد
قبل دخول الجسد ولكن لسرعة العملية هذة آلات لا تتماشا مع كل اجساد البشر فااكتشفنا ان بعض ألات تهتك الجهاز الرئوى لدى الكثير من سكان هذا الكوكب.
فلكل ضابط منا لة التة الخاصة مسئول عنها و يتحكم بها فهو مثل الطائرة رغم صغر حجمة الذى لا يرى بالعين المجردة من المفترض ان تدخل هذه الالة الى خلايا المخ لكى نعلم بماذا يفكرون واذا وجدنا اى معلومات عن السفر للكواكب نقتلة ،ولكن بسبب جسم الانسان المعقد وقوة تنفسة يجعل الامر صعب ولكن الاصعب اذا عطس ، يفقد الضابط تحكمو بالالة فتنزل للرئة فيحاول المسؤل عن الالة ان يخرج من الرئة فيهلك خلاياه و
ينجح القليلون فى الخروج ولكن الكثير يموت جسم الانسان قبل خروج الالة بسبب هلاك الجهاز التنفسى.
ولضمان عدم اكتشاف البشر الالة ننشر فى الجسد نوع من فيرس متطور لمحو علامات الالة
ولكن بعد العرض المشكلة على مجلس الشيوخ مرة ثانية
قالو وما المشكلة انة كوكب عدو يريد الاستيلاء ع كوكبنا فهلاكهم فية مصلحة لنا.
كنت من مجموعة الضباط للفرقة الثالثة بعد فرقة الاولى للصين والفرقة الثانية بدول اوربا كما يقسموها وانا بالفرقة الثالثة بالات متطورة عن الفرقتين وكنت اريد النجاح وعمل شئ مختلف عن الجميع اريد ان اقضى ا على عائلة كاملة ب الة واحدة فقط
انا الضابط هولين من انجح الضباط على كوكبنا (كوكب المريخ)
...................
دخلت السفينة الفضائية الغير مرئية الى كوكب الارض بعد المرور من الغلاف الجوى وبدئت المركبة بتوزيع فرق الكائنات على الكوكب
امامى الان جهاز تحكم طيران للكائن الخاص بى وامامى شاشة تعرض كل ما يراه ويسمعة هذه الالة
.**************************
الفصل الاول........................الابدا ع.......................
-:(الاستيلاء والاستحواذ على جسد مناسب):-

مشهد ضبابى يحيط بالالة بدء الضباب بالزوال ارى ثلاث اهرامات وبجانبهم تمثال على شكل جسم اسد ورأس انسان وبجانبهم نهر،
يقترب المشهد اكثر الى مبانى كثيرة وعندما هبطنا اكثر حدد وجهتى ، مبنى مكون من اربع ادوار يحيط بجوانبة الاربعه جنينة وكانها فيلا
اقتربت من البوابة مكتوب بجانبها فيلا عائلة غنيم. من الداخل جنينة مهملة واوراق الشجر الميتة تفرش ارض هذة الجنينة.
يبدو ان هذا المنزل كان يشع بالسعادة يوما ما ولكن ارى مسبح ليس بة الا بعض القمامة وخالى من الماء،
ومرجيحة تتحرك بسبب الهواء ولكن تسمع منها بكائها لاهمالها على هيئة زئير بسبب الصدأ. غرفة تبدو مثل استراحة او استقبال ضيوف .
كم هو مهمل هذا الكوكب يوجد لديهم جنات ولكن يهملون كل شئ.
خطوات تقترب من المنزل دخل منها شاب يبدو بعمر 20 عاما ويصل طولة الى175 سم ويزن 70 كيلو يبدو علية الصحة والقوة من عضلاتة ،وسيم و شعرة اسود ناعم يسرحة للخلف،بشرتة قمحية.
اتخذت قرار بأن هذا الشاب هو ما اريدة ولكن على التمهل لكى ارى سكان المنزل كلة.
دخل الشاب الى المنزل للدور الاول وفتح الباب.
يوجد امرأه عمرها 60 عاما طولها 164 سم ووزنها 85 كيلو يبدو هذا الوزن الزائد بسبب نهودها ومؤخرتها الضخام
تبدو بصحة جيدة ونشيطة رغم سنها الكبير ولكن يتملكها الحزن الشديد
تجلس على كرسى هزاز وتنظر الى صورة معلقة بالجدار.
الشاب: تانى ياجدتى قاعدة فى الضلمة ادام صورة المرحوم جدى
نظرت لة وسالت الدموع من عينيها وقالت:
وحشنى جدك اووى ياعاصم.
عاصم: وحشنا كلنا انتى مش شايفة العيلة اتشتت ازاى من بعدة وكل واحد بقا فى حالو.
الجدة: يعنى اعمل اية جدك هو اللى كان مجمعنا ومسيطر ع الكل
عاصم : وانتى فين ياجدتى انتى ناسية وصية جدى ليكى
‏الجدة: لا مش ناسية بس انا مش جدك انا مش بقوتة ولا بحنيتة.
‏الجدة تبكى فااقترب عاصم من خلف الكرسى واحتضن جدتة من الخلف واقترب بوجهة وقبلها من وجهها وقال:
‏بس انتى قوية واحن واحدة فى الدنيا وتقدرى تجمعينا من تانى، تعرفى ان جدى قالى مرة اوعا ياواد يا عاصم تفتكر انى انا اللى مجمع اهل البيت ويحبو بعض ولما قولتلة بس فعلا انت عامل كدة ياجدى قالى انى غشيم وعبيط وقوة البيت وسعادة فى قوة وطيبة وحنية جدتك يااهبل ولو ضعفت العيلة كلها هتتشتت.
‏الجدة: بس انا كنت قوية بجدك وحنينة بحبة ليا ، انا ضعيفة من غيرة يا عاصم.
‏ عاصم: وانا جمبك وهقويكى.
‏قررت الاستيلاء ع جسد عاصم ولكن قبل ان افعل ذلك يجب ان ارى سكان هذا المنزل .
‏خرجت من الشقة وصعدت الدرج الى الدور الثانى مكتوب على لوحة خشبية بجوار الشقة المهندس عدلى غنيم.
‏بالداخل شقة كبيرة واسعة بها عدد 5 غرف ومطبخ وحمامين.
‏يجلس على الانترية رجل بعمر 40 عاما يتشابة كثيرا مع عاصم طولة 178 سم ويزن 90 كيلو فجسدة ضخم بعض الشئ تراه ذو هيبة يمسك بيدة هاتف ،
قرأت بيانات الهاتف علمت انة لدية حسابين على برنامج يسما فيس بوك حساب بااسم مهندس عدلى غنيم، فى هذا الحساب رجل وقور صاحب شركة مقاولات الكل يحترمة .
الحساب الاخر باسم اسد جارح وهنا يتكلم مع بنات وحريم فى الجنس .
عدلى: اعمليلى فنجان قهوه مظبوط ياعفاف.
صوت من داخل المطبخ: حاضر ياعدلى
ذهبت للمطبخ فرأيت امرأه تقف امام البوتجاز ترتدى جلباب خفيف يصل لركبتها وتبرز مؤخرتها الكبيرة بشعر بنى اللون مموج مثل موج البحر من الامام امرأه بيضاء عيونها الخضراء تأسرك من النظرة الاولى رغم سنها ال 38 عاما طولها 160 سم ووزنها 65 كيلو، نهودها متوسطة.
صوت اغانى يخرج من احدى الغرف دخلت اليها،
فتاة تستلقى ببطنها على السرير وامامها لاب توب .
فتاه بعمر 18 عاما طولها 155 سم ووزنها 54 كيلو ، عيونها خضراء ساحرة مثل عفاف مؤخرتها بارزة للخلف ولكن حجمها صغير.
دخلت لبيانات اللاب وجدت انها فتاه مراهقة اسمها علا مسجلة عضوية بمنتدى نسوانجى منتدى سكس ، تتحدث مع الشباب على شات نسوانجى و مواقع التواصل وتمارس الجنس كتابيا وهاتفيا فقط.
خرجت ابحث فى الغرف رأيت فتاة نائمة بعمر 16 عام
طولها 150 سم ووزنها 45 كيلو نهود ومؤخرة صغيران.
اقتربت من عقلها يبدو انها تحلم لامستها علمت انها تحلم ‏..........��
**********
الفتاه: ‏بحبك يا عاصم
عاصم: وانا كمان بحبك ياعلياء بس احنا اخوات وكدة غلط
علياء: وانا مش حساك اخ ، حساك حبييى وروحى ونفسى تتجوزنى فى يوم من الايام.
واقتربت منة تقبلة قبلة ساخنة ضعف فيها عاصم وتجاوب معها نزع عنها ثيابها واقترب من نهودها الصغيرين يضع كل مرة واحد بفمة فيبتلعة وتتأوة وتوحوح من رضاعه عاصم لنهودها .
علياء: احححح اوووف انا بحبك اوى يا عاصم
عاصم: وانا كمان بحبك اوووى ياعلياء.
نزل عاصم ليلحس فرج علياء الصغير ويداعب فرجها بلسانة ويحرك لسانة على بظهرها( الزنبور)
علياء: دخلة يا عاصم محتجاج جوايا اخخخخ
ادخل عاصم قضيبة بداخلها ببطئ شديد
علياء: زبرك دة نارررر افتح كسى اللى بيحبك اه ه ه ه ه
لم يخرج قضيبة. حتى انزل المنى بفرجها واخرج قضيبة المخلوط بالدماء والحليب واحتضنو بعض وراحو فى قبلة ...***"********
فتحت علياء عيناها وهى مبتسمة بالحلم وتكلم نفسها:
نفسى يتحقق الحلم الجميل دة .
...
خرجت من غرفتها ابحث فى الشقة ولكنى لم اجد احد اخر...
صعدت للدور الثالث.
بجانب الشقة على لوحة خشبية مكتوب شاكر غنيم للاستيراد والتصدير .
وبالداخل الانوار مغلقة ونفس عدد حجرات شقة عدلى
بحثت بالغرف حتى رأيت فتاة بعمر 17 عام ترتدى قميص نوم قطنى بحمالات رفيعة يظهر خط نهودها البيضاء طولها 170 سم ووزنها 60 كيلو لها نهود مثل حبة الرومان تبرز من الملابس حلمة صغيرة تجلس على مكتب وامامها كراسة وتكتب بها
ترسم اشكال قلوب ومعهم سهم يخترق القلب و فى كل جهة من السهم تكتب اسم او حروف شذا و عاصم او. Sh .A
وتكتب ......
اعلم انك لم تحبنى بعد ولكن انا من ستتزوجها فلا يوجد غيرى انا بنت عمك ولكن انا احبك اكتب لك للمستقبل لتعلم انى احبك وعينى لم ترا غيرك فاانت من تجعلنى سعيدة وبحانبك احس بالامان احبك حتى اخر نفس بجسدى. المخلصة لك بقلبها شذا
خرجت من الغرفة للبحث
سمعت اصوات من غرفة فذهبت الى هناك.
رجل يرتدى بوكسر عمرة 38 عام طولة 170 وزنة 100 كيلو كرشة يتدلى منة صحتة ليست جيدة يعانى من الضغط والسكر .
امرأه ترتدى لانجيرى على شكل ممرضة وحول رقبتها سماعه.
طولها 173 سم وزنها يتعدى المئة كيلو ممتلئة ولكن باانسياب الجسد
فليس لها كرش ونهودها كبطختين صغار ومؤخرة ضخمة مرفوعة للاعلى ورغم امتلاء جسدها فهى رشيقة جدا وخفيفة .
المرأه : ها ياشاكر اعالج مين النهاردة
شاكر: متختارى انتى ياشيماء مرة.
شيماء: لا ياخويا انا مختارش انت اللى دايما بتختار الشخص اللى اتخيلة ينام معايا.
شاكر: وفيها اية ياقلبى ما تختارى مرة عادى.
شيماء: وبعد اما اختار تبقا حاطت فى دماغك انى نفسى فى الشخص دة لا ياشاكر.
شاكر: ياولية مضيعيش اليوم علينا وبعدين عادى حتى لو الشخص دة عمل كدة فعلا فيها اية.
شيماء: مالك ياشاكر هو الكاسين سكروك للدرجاتى.
شاكر: مسكرتش بس افهمينى ، دلوقتى لما بدئنا نمل من موضوع الجنس وانى انيك وخلاص فكرنا ودخلنا حكاية انى مرة اتخيل انى بنام مع واحدة غيرك وانتى تتقمصي شخصيتها وانتى لما تتخيلينى حد تانى وانا اتقمص شخصيتة وانا بنيكك مش دة خلانا نبقى اسعد وبنبقا مبسوطين.
شيماء: اة بننبسط بس دة كلة تخيلات وعارفين ان مفيش حاجة من دى هتحصل.
شاكر: طب فيها اية لما شخص يكون قريب مننا ويأمن على سرنا يبقا معانا ويسخن العلاقة بينا وينبسط واحنا كمان ننبسط معاه.
شيماء: انت اكيد مش طبيعى.
شاكر : لا طبيعى جدا وبعدين انا بقول كدة عشان ننبسط اكتر انا وانتى.
شيماء: بس ..... مش عارفة ياشاكر اعمل اللى تعملة.
شاكر: انتى عارفة بفكر فى مين اصلا.
شيماء: فى مين ياترى.
شاكر: انسب واحد ابن اخويا قوى وعضلات بارزة وشغل والواد موز ، وغير دة كلة لما ببقا متقمصة انتى بتبقى سخنة اوووى .
شيماء: تقصد اية ياشاكر.
شاكر: ياقلبى مقصدش بس فعلا بتبقى مولعة وانا كمان لما بختار امى ولا اختى ولا مرات اخويا وبناتة حتى بنتى ببقا سخن ومولع اوووى.
شيماء: نفترض انى هتجنن زيك وهقولك موافقة دة معناة انك هتتصل بية وتقولو ايوة يا عاصم اطلعلى فوق عشان عاوزك تنيك مراتى.
شاكر: لا ياخفيفة هتغرى الواد، هنضايفة فى يوم ونحطلة حباية فياجرا وبعد اما يستوى اعمل ان فى حاجة بايظة فى السباكة واصلح فيها ويجيلى تليفون وهو يجى يكمل والباقى عليك يابطل.
شيماء: انت دماغك دى سم ، المفروض تقعد مكان الشيطان.
شاكر: طب يالة ياقلبى عشان ندرب على عاصم نشوف هتقدرى تتناكى منة ولا لا
شيماء: ندرب هههههههه دة انت دحلاب وسوسة.
شاكر: بطنى بتتقطع يادكتورة مش قادر .
شيماء: نام طيب على ضهرك كدة عشان اكشف على بطنك.، اسمك اية ياشاطر.
شاكر: عاصم عدلى غنيم.
شيماء: اية دة انت ابن المهندس عدلى.
شاكر: ايوة يادكتورة بس الوجع .
شيماء: فين الوجع بالظبط فى بطنك.
شاكر: تحت شوية .
شيماء: عشان كدة سئلتك انت ابن المهندس عدلى.
شاكر: مالة بابا يادكتورة.
شيماء: بيجى يكشف كتير ونفس الوجع.بس بيخرج من العيادة بعد ما يخلص من الوجع كلة.
شاكر: يادكتورة انا اللى تعبان مش بابا.
شيماء: استنا بكشف اهوة ، ياحرام دة واقف وتعبان اوووى.
شاكر: والحل اية يادكتورة
شيماء: هكتبلك على مص ربع ساعه وبعدين ترضع بزاز كبيرة وتحطة بين البزاز الكبيرة وتلحس كس وبعدين تدخل زبرك التعبان جوة كسها وتنزل اللبن. وهيخف على طول.
شاكر: وانا اعمل كل دة ازاى واجيب المواصفات دى منين انا.
شيماء: دور يمكن تلاقى.
اعتدل شاكر وقرب وجهة لنهود شيماء الكبيرة وغاص بينهم .
شيماء: بتعمل اية يا عاصم العيانين برة يامجنون.
شاكر: مالك يادكتورة بنفذ العلاج قدامك يمكن اخف زى ما بابا بيخف.
شيماء : ارضع اوووى يا عاصم احححح مصك للحلمة حلو اوووى

شاكر: هيبقا احلى واجمد لما انيكك واحطة بين بزازك الكبار دول.
شيماء: اححححح عليك شكلك واد شقى اوووى وجامد اوووى. اى اى متعضش الحلمات.
شاكر: يالة ياقمر عاوز ادخلة بين بزازك .
شيماء: اديك هتنسا اهم حاجة فى العلاج المص.
شاكر: طب تعالى مصى .
نزعت شيماء ملابسها ما عدا السماعات.واقتربت من قضيبة وتضعة بفمها اممممممم
شيماء: امممممم حلو اوى ولذيذ .
شاكر: ايوة حلو مصك لزبرى ، الحسى بلسانك ، انتى جبارة.
شيماء: يا عاصم دة انت ابن الغالى لازم اعالجك صح اممممم.
وضعت خصيتة بفمها وتخرجهم بصوت ترقعه وهى منسجمة مع زبرة وكانة مصاصة بيد طفلة صغيرة .
وبعدها ضغطت على نهودها لتضمهم على بعض وقربت قضيبة بين نهودها ، كان منظرهم مثل مؤخرة فتاة مراهقة.
تصعد وتنزل بهم على قضيبة وهو مستمتع باايلاج نهودها.
شيماء: ها يا عاصم الوجع خف خلاص.
شاكر: لسة بس قل شوية يادكتورة.
شيماء: كدة يا عاصم لازم تكمل كورس العلاج كلة تلحس كس وتنيكو.
شاكر: ادينى كسك الجامد دة الحس فية عشان انيكو وافشخو نيك.
فتحت شيماء افخاذها بعدما نامت على ظهرها تفتح افخاذها للنهاية وضع لا يتماشا مع وزنها وحجمها .
اقترب منها زوجها يلعق فرجها بشراهة
شاكر: كسك حلو اوى وبينزل عسل .
شيماء : طب الحس كل العسل اووووف احححححح لسانك مولع كسى نار ياعادل. اى اى عض الكس الهايج اوووى كمان
ابعد راسة واقترب بقضيبة على نفس الوضع وادخل قضيبة كلة مرة واحدة خرجت من شيماء شخرة مع اهات
شيماء: كدة ياعادل فشخت كسى نصين احححححح.
شاكر: ولسة هفشخة اكتر .
وبدا يخرج ويدخل قضيبة بسرعه حتى شخرت مرة اخرة وهى تصوت وتخرج شهوتها فى وجه شاكر وكانها تتبول.
شيماء : هديتنى ياعاصم حرام عليك.
شاكر: زبرى عجبك.
شيماء : دة يعجب السلطانة نفسها ، يالة نام على ضهرك.
استلقى على ظهرة وصعدت فوقة وعدلت قضيبة بيدها على باب فرجها وادخلتة كلة ونامت على صدرة تقبلة بشراسة وتحرك مؤخرتها على قضيبة.
شيماء: نزل لبنك وطفى نار كسى ياعاصم احححححح.
شاكر: قربت انزل اهوة .
شيماء: هاتهم كلهم جوة كسى عشان تخف ياعادل ياحبيبى.
صرخو وتشنجو مع بعضهم البعض ونزلت من على زوجها .
قبلها من فمها ثم قال: مش بقولك عاصم بيخليكى سخنة اووى.
شيماء: ايوة بيسخنى ونفسو ينيكنى وانت هتخلية ينيكنى لو مش عاوز بلاش.
شاكر: لا بلاش اية دة عز الطلب.
خرجت وبحثت فى باقى الغرف لم اعثر ع احد صعدت للدور الرابع والاخير.
بجوار الشقة مكتوب على لوحة خشبية دكتور هانى السعدنى ، دكتورة هالة غنيم.
دخلت للشقة هى نفس تصميم الشقق الاخرى مع تغير الموبيليا وديكور الشقة.
غرف فارغة الا غرفة واحدة بداخلها امرأه تشبة نادية جدة عاصم ولكن بسن 3 عام طولها 160 سم وزنها 65 كيلو ترتدى قميص نوم اسود حرير يصل للركبة
تضع المكياج .
خرجت من الغرفة واتجهت لغرفة الانتريه لتجد رجل يشاهد التلفزيون ،( رجل طويل ورفيع يعطي انطباع لكل من امامة ان هذا الرجل دكتور جيد جدا.
يبدو ان بة بعض المشاكل الجسدية.وبالاخص عضوة الذكرى
المرأة: هانى ياحبيبى مش ملاحظ حاجة.
هانى : لا ياهالة ممكن بس توسعى من ادام التلفزيون
هالة: لا كدة بقت عيشة تقصر العمر بقالى تلت شهور بتمحلسلك وانت مش بتقرب ليا
هانى: اقولك على حاجة حلوة انا خارج اتفرج ع الماتش ع القهوة.
هالة : لا خليك على طول برة
هانى: حاضر مش راجع تانى.
هالة : طلقنى ياهانى بدل اما ارفع عليك قضية خلع.
هانى : انتى طالق بالتلاتة ياهالة
خرج هانى من الشقة بدون كلمة اخرى.
بحثت فى باقى الغرف لم اجد احد .
اذا هو انسب شخص عاصم نزلت الى الاسفل حتى وجد عاصم بغرفتة يستمع لبعض الاغانى
دخلت من انفة حتى وصلت الى مركز تحكم عقلة
ما هذا العقل انة اعجوبة كيف لا يستغلون كل هذة القوة والمزايا الموجودة بعقلهم وجسدهم..
................................... ................................... ................................... ................................... ....



.....................الجزء الثاني.....................
الفصل الثاني........................الابد اع.......................
-:(القوة الخارقة والسلطة الخفية):-
يتمتع جسد البشر بقوة هائلة لا يدركونها لو علموا اسرارها ما كانت أي قوة تقف أمامهم ، ليس هذا فحسب بل عقلهم لا يستغلون منه الا نسبة لا تتعدى 10% فقط، هذا درب من الخيال كل هذا الذكاء والذاكرة الفوتوغرافية ويستخدمون 10% فقط ماذا ان نشط باقي عقلة ليعمل بكامل قوته.
هل هذا ممكن ان يفدني في تنفيذ خططي ، سأزيد من قدرات عقلة وارى ماذا يمكن ان يفعل هذا العقل البشرى بعد زيادة قدراته ،
‏الان على ان اصعق خلايا عقلة لتنشيطها .
‏تشنج جسد عاصم واخرج بعد الافرازات البيضاء من فمه وراح في سبات تام.
‏افاق عاصم على بكاء ونحيب ،انه صوت عمته ، وقف ومسح الافرازات من فمه ونظر في المرأة ، تغيرت نظرته وكأنه راهب حكيم.
خرج عاصم من غرفته يسئل جدته ماذا حدث.
‏نادية: هاني طلق عمتك هالة وساب الشقة ومشى.
‏عاصم : طب يا جدتي ها تيلها عصير لمون اعبال ما اهديها واشوف ايه اللي حصل .
نادية : حاضر يابنى بس الواطى ده أزاي يعمل كدة بعد اما مكنش حيلته اللاضة ولدوقتي يعامل بنتي كدة .
عاصم: يا جدتي خلاص هاتى اللمون ونشوف في اية .
ذهبت الجدة لعمل العصير وبقا عاصم وعمته هالة تنتحب وتغطى وجها بكف يدها الاثنين.
عاصم: فمينى بقا اية اللي حصل عشان افهم.
هالة: انا معملتش حاجة خرجتلة وبكلمة كان ببتفرج على التلفزيون فحاول يوسعني عشان يتفرج اتعصبت وقولتلة طلقني فطلقني ومشى.
عاصم: اكيد دة مش سبب وانا عارف الدكتور هانى كويس وهو راجل عاقل ورزين مش عشان عاوز يتفرج على التلفزيون او تقوليله طلقنى هيطلقك، اكيد في سبب كبير
هالة: هو اتغير معايا من تلت شهور .
عاصم: اية سبب التغير ده .
هالة : مش عارفة يا عاصم مش عارفة.
وبكت مرة ثانية ، ودخلت الجدة بكوب عصير لتناوله لابنتها.
نادية: خودى يابنتى اشربى وانا هكلم اخواتك دلوقتى يشوفوا صرفة معاه
عاصم: ياجدتى متكلميش حد لحد اما افهم من الدكتور هانى.
نادية: يابنى لازم ابوك وعمك يعرفوا باللى حصل.
عاصم : ومين قال بس ياجدتى انهم مش هيعرفوا، بس نعرف اية السبب الاول.
نادية: هو احنا نعرفله مكان عشان نروحلة فيه.
هالة: هو عنده شقته اللى وراثها عن والدة ممكن يكون هناك دلوقتى.
عاصم: تعرفي عنوانها.
هالة : ايوة هى فى شبرا ، انا حافظة العنوان على الجى بى اس هبعتلك اللوكيشن على الواتس.
عاصم : انا هروحلة ياجدتى وانتى متكلميش حد لحد ما اجى من عند الدكتور.
نادية: بس هو مرواحك لية هيحل المشكلة.
عاصم: لو عرفنا المشكلة ممكن نحلها .
خرج عاصم من الفيلا وصعد سيارته وفتح هاتفة لينظر لرسالة عمته ويشغل برنامج الجى بى اس ولكنة علم الطرق بمجرد النظر للخريطة مرة واحدة .
توقف امام عمارة متهالكة من ثلاث طوابق ويبدو انها لم تبنى بعماويد من الخرسانة .
وقبل ان يغادر سيارته اكتشف انه يرى ما وراء الجدارن ، رغم تعجبه من الامر ولكنة اراد ان يرا هل زوج عمته بالداخل ام لا .
يجلس على كنبة تملئها العفار بسبب اهمال النظافة للمكان منذ زمن ويبكى، صعدت درجات السلم والجدران تظهر شروخ كثيرة ، هذا المنزل قايل للسقوط ،
طرقت على الباب ولكن بدون اى رد من هانى.
عاصم : افتح يادكتور هانى انا عاصم وعارف انك جوة .
وقف هانى بتكاسل واتى للباب وفتحة ، علم عاصم انه فى حالة سكر .
عاصم: اية اللى انت عاملة فى نفسك دة يادكتور.
تكلم هانى بلسان ثقيل: انا خلاص مليش لازمة فى الحياه حتى هاله حب عمرى ضاعت من بين ايديا.
عاصم: تعالى بس اقعد هنا .
بحث عاصم على زجاجة ماء وملئها وغسل وجه هانى بعد ان سكب بعض الماء بكف يدة ولكن حدث شئ غريب عندما لامس كف عاصم راسة.
لقد شاهد كل ذكرة هانى ، صعق عاصم من المفاجأة ، يعلم كل شيء عنة حتى ما يدور داخل عقلة الباطن ، الاغرب انة استقبل كل ذاكرته فى التعليم وخبرته فى الطب والعلاج .
نظر عاصم لجسد هانى ليرا كل تفاصيل جسده ، يرا الخلايا العصبية والاوردة تجرى بداخلها الدماء واعضاء جسده حتى قلبة و دقات قلبة ، رأى ان الشيء الوحيد بهاني هو خلل وظيفى فى الخصية تجعل الحيوانات المنوية غير كاملة .
وضع كف يدة امام خصيته واغمض عينية ليخرج من كف يده شعاع ابيض اتجه الى الخصيتين وبعد ثوانى فتح عينية بتركيز ليرا ان خصية زوج عمته تعمل بشكل صحيح، يمكن للخصية الان انتاج حيوانات منوية سليمة الراس والزيل لاختراق اى بيوضة .
بالتأكد لن يتذكر شئ عندما يفيق من حالة سكرة.
، اوقفة مرة ثانية وذهب بة لحوض الحمام وانزل راسة تحت الماء حتى افاق من سكرة بعض الشيء .
اخذة للكنبة مرة اخرى وأجلسه .
عاصم: انا عارف اية اللى موصلك للحالة دى ، بس انت غلطان يادكتور.
هانى: انا كان لازم اسيب هالة عشان بحبها وهى لازم تاخد فرصتها انها تبقا ام ، لو فضلت معاها ابقا انانى، هو انت مفكر قرار انى اسيبها وابعد عنها ده قرار سهل عليا، انا بموت الف مرة وكل ثانية بتمر عليا وهى بعيد عنى.
عاصم: مفكرتش انة ممكن يكون المعمل غلط فى التحاليل.
هانى: دة من اكبر المعامل فى مصر وبعدين ازاى بعد كل المدة دى منخلفش.
عاصم: اية يادكتور ، هو عصبيتك نسيتك الطب ولا اية .
هانى : تقصد اية ياعاصم.
عاصم: انت متأكدش من معمل تانى و اقصد كمان انك لازم تتابع انت وعمتى مع دكتور نسا وتشوف ميعاد نزول البويضات
عاصم: متيجى نجرب نحلل فى معمل تانى كدة.
هانى: ما شوفت ياعاصم مرة وكل الحيوانات المنوية بتنزل منى ميتة يعنى مفيش امل فى انى اتابع البويضات لعمتك ولا حتى فى معامل الحقن المجهري.
عاصم: يادكتور عشان خاطرى وخاطر حبك لعمتى تيجى معايا نعيد التحاليل لو التحاليل طلعت زي ما هى مش هطلب منك حاجة تانى.
هانى: واية لازمتة بعد ما طلقتها ، انا عارف هالة عمرها ما هتسامحنى.
عاصم: انا هنزل استناك فى العربية على ما تتشطف وتغير هدومك.
هز هانى راسة بالموافقة ، نزل عاصم الى سيارتة يفكر فى الاشياء التى تحدث لة ، يعلم انة اكتسب قوة غير محدودة ،ويتسائل كيف كل هذا يحدث لة ، اخذ قرار ان يتخلص اولا من مشكلة زوج عمتة ويبحث فى الموضوع.
فتح هانى باب السيارة وصعد معة بالسيارة ، تحرك عاصم لاحد معامل التحاليل المشهورة ، وبعد عمل التحاليل انتظرو الساعات بكافتريا جانب المعمل حتى تظهر النتائج .
زوج عمتة منكسر ومتوقع النتائج قبل ان يراها ، اما عاصم يفكر بقوتة المفاجئة وتذكر فيلم لوسى الاجنبى ،
يتسائل هل اختطفة شخص يتاجر بالمخدرات ودس العقاقير فى بطنة بعد فتح جرح مثل الفيلم ولكنة تحسس جسده من فوق الملابس ولم يجد اى جروح .
هانى: هي هالة حالتها اية دلوقتى ياعاصم
عاصم : تعبانة وكانت منهارة من العياط.
نزلت الدموع من عيون هانى فربت عاصم على كتفية.
عاصم: فى اية يادكتور ، خليك شديد سيبنا اية للحريم.
هانى: هالة دى اغلى من حياتى ازاى طلقتها
عاصم: فى ايدك انك تردها فى اى وقت ، وبعدين احنا هنبات فى الشارع ولا اية ياله نشوف نتيجة التحاليل طلعت ولا لسة
صعدوا الى مبنى التحاليل وتسلمو النتيجة تهلل وجه هانى عندما قرأ النتيجة وان نتيجته سليمة .
اخرج ما بجيبة من نقود و اعطاها للعامل الذى يسلم النتائج .
قبل هانى وجه عاصم من جبينة وهو يقفز من الفرحة مثل *** فائجة ابية بلعبة كان يتمناها منذ زمن،
طلب هانى من عاصم ان يذهبو للعيادة الخاصة بة .
عاصم: ما تيجى نروح الفيلا الاول.
هانى: ياعاصم انت مش فاهم انا لازم اجيب ورق من هناك عاينة ومن غير الورق دة عمتك عمرها ما هتسامحنى.
ذهب بة عاصم الى العيادة وانتظرة بالسيارة وكل تفكيرة انة عندة قدرة للعلاج ولكن كيف هذا يحدث بدون سبب .
فتح هانى باب السيارة بوجهة السعيد لقد تغيرت ملامحة من الحزن للسعادة ومن اليأس الى الفرحة.
هانى: ياله ياعاصم اطلع على الفيلا
ذهبو بالطريق حتى وصلو الى الفيلا ولكن اعترض هانى النزول وقدم لعاصم الاوراق لترا زوجته الاوراق ويعلمها انه يحبها ولكن خوفه من حرمانها من الامومة هو ما كان يفكر به.
خرج عاصم من السيارة ودخل لشقة جدته كانت هالة نائمة على فخذ امها ويبدو انها نامت من كثرة البكاء ولكنها استيقظت عند سماع صوت امها وهى تقول:
قابلت هانى باعاصم.
عاصم: ايوة ياجدتى وهو معايا برة.
نادية: وهو لية عين يجى هنا بعد اللى عملة
هالة: استني ياماما نفهم فى اية.
اعطى عاصم ورق نتائج تحاليل قديمة الى عمته التى اطالت النظر الية والدموع تظرف من عينيها فأخذتها امها فى احضانها قبل ان تسئل ماذا يوجد بالأوراق.
عاصم: الدكتور هانى لما اكتشف ان مفيش اى حل انكم تخلفو قرر انة يبعد عنك عشان تتجوزى غيرة وتخلفى رغم ان دة جاى على سعادة بس كان خايف يقولك عشان ميشوفش فى نظرة عنيكي شفقة منك لية .
هالة: التحاليل دى من تلت شهور ، دى المدة اللى كان بيحاول يبعد عنى فيها.
قدم عاصم التحاليل الجديدة لها وقد اعلمها انة اقنع الدكتور هانى بالذهاب الى معمل اخر لعمل التحاليل مرة اخرى .
هالة : انا من بكرة الصبح هرفع قضية على معمل التحاليل دة.
عاصم: خلاص ياعمتى ملهوش لازمة المهم اننا عرفنا الغلط فين وصلحناه
نادية: انا بصراحة ياهالة كنت ظلماه جوزك صعب عليا يابنتى ، اصعب حاجة للراجل انة يعرف انة مبيخلفش وخصوصا جوزك وحدانى وابوة وامة ميتين.
عاصم: يعنى اندهله ولا امشية.
ضربت هالة كتف عاصم بكف يدها وهى تقول باابتسامة خجل:
تمشى مين دة انا انزل فيك ضرب على طيزك زى زمان.
نادية : اخصا عليكى ياهالة هو حد يقدر يقرب من عاصم دة الغالى عليا انا والمرحوم.
عاصم: طب هطلع اجيبو انا وياعمتو من لقا احبابة نسى ابن اخوة وهتضربية على طيزو ماشى ياعمتو.
خرج عاصم ليأتى بعاصم الذى قد قارب على اكل اصابعة بعد ان انتهى من عضعضة اظافرة .
عاصم: ياله يادكتور ادخل وجمد قلبك .
هانى: اية الاخبار طمنى.
عاصم: ادخل وسلم على الشهدا اللى معاك يادكتور ��
دخل عاصم منكس الرأس ودخل على حماتة قبل يدها ورأسها وهى ربطت على كتفة .
عاصم: بقولك اية ياجدتى عاوز اخد رايك على حاجة فى الجنينة.
اقترب عاصم من اذن هانى وقال لة انة سيخلو لة الجو ، فاابتسم لة هانى وربت على كتفة ونظر لة نظرة شكر وعرفان بالجميل.
اخذ عاصم يد جدتة وخرج الى الجنينة .
عاصم: هو لية احنا اهملنا الجنينة كدة ياجدتى.
نادية: جدك هو اللى كان بيهتم بيها وخلاص من بعدة بقت خرابة مفهاش روح ، تحس ان الشجر والورد زعلو علية.
عاصم: انا هفوت على الجناينى النهاردة يجيب كام نفر معاه يظبطو الجنينة من بكرة الفجر.
نادية : ياريت ياعاصم انا كل شبر فى الجنينة دى بتشهد على زكرياتى انا وجدك .
عاصم: وعاوزك تكلمى بابا وعمى وتعرفى عمتى اننا نرجع زى الاول ونتلم كل يوم هنا ، بلاش نبعد جو الاسرة دة عن بعض تانى.
نادية : تعرف انك زى جدك عاقل ورزين وبتحل المشاكل بكل هدوء لو كنت قولت لابوك وعمك كانو راحو اتخانقو مع جوز عمتك وصعبو المشكلة اكتر وكمان حابب جو الاسرة .
اخذت نادية حفيدها بحضنها وخرج هانى وهالة لهم بوجه سعيد تملئهم الفرحة يشكرون عاصم على رجوعهم لبعض .
عاصم: انا بس ليا عتاب للدكتور هانى صغير.
هانى : قول ياعاصم بعد اللى انت عملتة النهاردة انا هعتبرك اخويا وكلامك سيف على رقبتى
عاصم: مش للدرجة دى يادكتور انت جوز عمتى وبحترمك جدا بس كنت عاوز افهمك ان المشكلة اللى انت وقعت فيها مكنتش تخصك لوحدك او حتى تخصك انت وعمتى ،
المشكلة دى تخصنا كلنا كعيلة واحدة وانت واحد من العيلة دى وعايشين فى البيت الجميل دة فاانا بترجاك اى مشكلة تحصل تعرفنا يمكن حد تانى يبقا معاه حل لمشكلتك احنا هنا كلنا عمدان للبيت دة ولو عمود وقع منة ممكن البيت كلة يتأثر بية .
هانى : اوعدك ياعاصم ان اى مشكلة تحصلى مش هخبيها تانى عليكم وعلى فكرة انا شايفك كلك جدك غنيم
نادية : لسة قايلالة كدة ،اطلعو انتو شقتكو وتعملو حسابكم بكرة قبل المغرب تنزلو هنا عشان هنتعشا كلنا مع بعض.
قبلت هالة امها واحتضنتها واخذ هانى زوجتة للصعود الى شقتة ، كان عاصم يدقق النظر بين الجدران ليتأكد ان عمتة وزجها عادو سعداء .
بعدما صعدو لشقتهم واغلقو الباب ارتمو فى احضان بعض لم يتمهلو حتى يذهبو لغرفتهم دفع هانى بهالة بظهرها على الباب يقلبها ويمسك نهديها بكف يدة يعتصرهم .
غض عاصم النظر عنهم.
.................
ما هذا الغباء الذى فعلتة ، عاصم لا يستجاب لاوامرى كل ما افعلة هو السمع ورؤية ما يراه بعينة حتى ان عقلة يزداد قدراتة اكثر واكثر.
كنت اريد ان ادمر العائلة بة بعد ان اجعلة يدنس كل العائلة ولكن لا يمكن ان افشل ابدا ولا يمكننى ان اذهب لمجلس الشيوخ واقدم تقارير بالذى فعلتة فهذا سيكون عار على عائلتى
الحل الوحيد لى الان هو ان اذهب لهذا الكوكب وادمر هذة العائلة بنفسى
والظروف تقف معى فأبى صنع سفينة فضاء ليكتشف بة الكواكب ولكنة توفا قبل ان يبدأ السفر عبر الكواكب ومن حسن حظى انة علمنى عليها.
خرجت من المبنى المخصص للتحكم بآلات الالكترونية وذهبت الى المكان الذى صنع فية ابى السفينة الفضائية
دخلت الى السفينة وبدأت بتشغيل السفينة وكتبت احداثيات قريبة من منزل عاصم وعائلتة . لعدم اكتشاف احد للسفينة وبعد عودتى سااقدم تقاريرى للمجلس بعد ان ادمر تلك العائلة ولكن بعد ان انفذ مخططى وساابقى على عاصم ولن اقتلة حتى انتهى من العائلة ويكون شاهد على تحطيم حلمة بأن يجمع العائلة .
بدأت عملية اقلاع السفينة على وضع الاوتوماتيك بعد ان اوصلت الاجهزة المتحكمة بالآلة داخل عقل عاصم بسفينة ابى ،
ستصل السفينة بعد 48 ساعة بزمن البشر. وهذا وقت كافى ليحصل جسدى على هيئة وجسد وصوت عاصم .
الان كل ما على فعلة هو مراقبة هذة العائلة حتى اصل إليهم.
.
.
.
.
عاصم يستيقظ من نومة ويخرج الى الحمام ليأخذ دش الصباح وينعم بالماء الدافئ الذى ينعش جسدة خرج عاصم من الحمام وذهب ليرا الساعه بهاتفة ولكن عند مرورة على شباك غرفتة للجنينة رأى اتجاه الشمس فعلم ان الساعه السابعه صباحا وعلم ايضا درجة الحرارة وسرعه الرياح ، كل هذا بعد ان حمل بعض الكتب الالكترونية ومن ضمنهم الموسوعه الكاملة .
يبدو ان عقل عاصم زاد عن 50% ظھ وهذا لا يبشر بالخير، خرج عاصم الصالة وجدتة تشاهد الاخبار الصباحية مثل ما تعودت من زجها ، ( سيطرة الصين على الفيرس ، تزايد اعداد الموتى فى ايطاليا تصل الى اكثر من الف متوفى ، اكتشاف باخرة الموت كما اطلق عليها على شواطئ امريكا، اكتشاف 12 حالة اصابة داخل باخرة سياحية بااسوان )
الاغبياء يظنون ان الصين سيطرت على الفيرس لا يعلمون ان الموضوع اكبر من ذلك بكثير وان الآلات فى الصين كانت مرحلة اولى والمرحلة الثانية تفشل ، ولكن مرحلتى انا الثالثة وسأجعل من التقرير الذى سااقدمة ان ارتقى اعظم الرتب فى كوكبى.
نادية: انا قلقانة اوى من الفيرس المنتشر دة ياعاصم بيقولو انة ملهوش اى علاج
عاصم: ولية الخوف لو حسينا ان الفيرس قريب من القاهرة والجيزة نحاول نعتزل لوحدينا هنا ولما افوق كدة كنت عاوز انزل اجيب شوية خزين علشان لو الموضوع طول منطرش نطلع برة الفيلا.
نادية: كويس انك فكرت فى كدة ، اة نسيت اقولك ان الجناينى ومعاه كام واحد فى الجنينة شغالين من بدرى.
عاصم: كويس انا هطلع ليهم واشوفهم.
نادية : تطلع فين تعالى افطر الاول وبعدين تبقا تطلع.
عاصم: والناس دى مش عاوزة تفطر هى كمان.
نادية: متقلقش انا اديت فلوس للجناينى يجيبو فطار الصبح ، واتفقت مع صابحة وبنتها يجو يعملو عشا لينا كلنا بالليل.
احتضن جدتة ويقبلها من خدها الايمن .
عاصم: انتى اعظم جدة فى الكون ، جدى كان عندة حق لما قال ان البيت دة قايم على قوتك وحنانك.
نادية: ياواد يابكاش هو مش انت اللى مدبر الموضوع من اولة لاخرة .
عاصم: بس انتى اللى حاطة التكات ياجدتى ولولاكى مكنش ابويا ولا عمى ولا عمتى هيعرفو بعض الا فى المناسبات.
نادية: بطل كلام بقا واقعد عشان تفطر
عاصم: وانت ياجميل مش هتفطر، اوعى تقولى سبقتك مش هتنازل افطر من غيرك وكمان هفطرك باايدى.
نادية: بس يابكاش انا مفطرتش ومستنياك بس اية حكاية انك تفطرنى باايدك دى .
عاصم: انا يااحلى جدة اللى هفطرك وادلعك زى ما جدى كان بيدلعك ياقمر العيلة.
نادية: مغلطش لما قولت انك بكاش وبكاش كبير
جلس عاصم وجدتة يفطرون يطعمها فى فمها بيدة وبعد ان انتهى ذهب ليرا الجناينى صبح علية هو ومن معه ليرا ان حديقة الجنينة بدأت بظهور جمالها مثل ما كانت فبعد ان محو من الأرض الاعشاب الضارة واوراق الاشجار الميتة بدأو بقص الفروع المتزايدة ، يفكر عاصم فى ذاكرتة عندما كانت تجتمع العائلة فى هذا المكان يمرحون جميعا فى سعادة . ...
هذا مايريدة عاصم عكس ما اريدة ، انا اريد تشتيت العائلة وهو يريد تجميع العائلة .
تبا لاختيارى لهذا الشاب منذ البداية ، كان اختيار خاطئ كان ابية او عمة او اى فتاه من العائلة كانت خطتى ستنجح.
الجناينى والعمال انتهو من عملهم واكرمهم عاصم بالنقود وشكروة واتفق مع الحناينى ان يمر كل يومان ليهتم بعمل الجنينة مثلما كان يفعل بالماضى واخرج جدتة لترا جمال المكان بعدما استعاد جمالة وحمام السباحة بعد ان امتلئ بالمياه، فرحت ودموع الفرحة بعينيها وشكرت عاصم على كل مايفعلة.
لم ينسا عاصم ان يذهب ويأتى ببعض البضائع ليخزنها للظروف القادمة للبلاد فهو يتوقع بزيادة اعداد المصابين لعلمة ان الشعب لن يكون مدرك بخطورة الموقف فى البلاد.
فى الليل تجمعت العائلة وبعد ان كان المكان يملئة الحزن بات ملئ بالسعادة والمرح .
لقد وصلت السفينة الغلاف الجوى واخترقتة واقتربت من المكان المحدد وهيئة جسدى الان تشبة عاصم انتقلت الى الفيلا وانا مخفى الكل ما زال يمرح الا ان زوجة عمة شاكر صعدت لشقتها .
صعدت اليها وطرقت على الباب حتى فتحت شيماء الباب وتفاجئت بى وارتبكت
شيماء: عاصم ؟ خير ياعاصم.
عاصم: لا خير عمى تحت بعتنى اشوفك واسئلك عن السباكة اللى بايظة.
.
.
.
انتهى الجزء الثانى وليس الفصل اعذرونى كنت اريد انهاء كل الفصل كامل ولكن ظروف عملى اخرتنى.
واعتذر عن التأخير وليس مقصود تماما واعدكم ان لا اتأخر مرة ثانية تمنيات لكم بقراءة ممتعة



الجزء الثالث....................الابداع
بعد ان اخذت هيئة عاصم ودخلت الفيلا متخفى فهذه الميزة ستساعدني لأكون شاهد على كل المواقف التي ستحدث
كان عاصم يجلس مع عمة شاكر الذى يشرب الكحوليات المسكرة للعقل ،فكان عاصم يتكلم معه وينصحه بالابتعاد عن هذه العادة السيئة .
علمت ان هذا الشخص عاصم لا يصلح ابدا لمهمتي ، بل انا بنفسي سأنفذها فصعدت للدور الثالث لشقة شاكر وكنت اعلم ان زوجته بالداخل طرقت على الباب.
فتحت شيماء الباب لتفاجئ بي امام الباب كانت تعتقد ان زوجها هو من يطرق على الباب.
يبدو انها صعدت لكى تجهز نفسها لمضاجعة جديدة مع زوجها ، فهي ترتدى لانجيري خادمة فنهودها الكبيرة تبرز اكثر من نصفها للخارج والجيبة تكاد تغطى فرجها ومؤخرتها الكبيرة الرجراجة.
تفاجئت بي امامها فارتبكت ودارت جسدها خلف الباب وتميل لتخرج رأسها لتحدثني فتدلى نهودها وكاد ان يفك اثرة من اللانجيري ولكن صدت نهودها بكف يدها.
شيماء: عاصم ؟ خير ياعاصم.
الفضائي: لا خير عمى تحت بعتني اشوفك واسئلك عن السباكة اللي بايظة.
شيماء: وانت ليك في السباكة .
الفضائي : هجرب لو معرفتش هجيبلك الصبح سباك يصلحهالك.
استطيع سماع صوتها وهى تحدث نفسها ( أزاي شاكر يعمل كدة من غير ما يقولى ، وأزاي همشى ادامة كدة، ياخرابى لو بنتي طلعت ). اردت ان اصلح الموقف حتى لا يتصعب اكثر.
الفضائي: أه نسيت اقولك يامرات عمى شذا هتبات مع اختى علياء النهاردة.
حاولت ان تبتسم ( يبقا جوزي عامل حسابة ودى خطته عشان عاصم ينكني، بس برضو كان لازم يعرفني) تحركت أمامي وتنورتها الفضفاضة ارى من خلفها رجرجة مؤخرتها والاندر الفتلة يغوص بين فلقات مؤخرتها ، دخلت الى الحمام وانا خلفها فتمايلت أمامي لتفتح خلاط الدش فلا ينزل منة المياه وعندما مالت بجسدها ظهرت كل مؤخرتها ، يمكننى ان اخرج قضيبى واضاجعها ولن تعترض ولكن اردت ان ارى ماذا ستفعل.
شيماء: بص ياعاصم بفتح الدش ومبينزلش ماية عشان قافلين المحبس بتاع الحمام دة وبنستخدم الحمام التانى.
الفضائى : طب ما هى بسيطة ، فين بقا المشكلة ؟.
شيماء : طب روح افتح المحبس كدة.
ذهبت وفتحت المحبس وكانت تحبس المياه بكف يدها ومازالت ظهرها مثنى للامام والمياه تغرق ملابسة نادت علي لكى الحق تدفق المياة من الخلاط لكى اتمكن من معرفة اين الخطأ ،فذهبت اليها وكان لابد ان التصق بمؤخرتها لكى تصل يدى واجرب قفل المياه ،
وكان قضيبى قد صار مثل عمود وسط خيمة فاستقر بين الفلقتين .
احسست بانها تضغط على قضيبى وترجع الى الخلف ، تتمكن من حركات ردفيها فتعصر قضيبى بمؤخرتها .
ابعدت كفى يدها فتطاير المياه علينا وهى تشهق وتعتدل من المياه الباردة فتمكنت مؤخرتها من قضيبي والتصق ظهرها بصدري فابتعدت عنها فالتفتت لي ونظرها على قضيبي وقطرات الماء على نهودها .
اقتربت منى ولم نبالى بالمياه التي تتساقط علينا واخذت شفايفى بين شفايفها في قبلة من نار لم تقدر المياه الساقطة على اطفائها تحتضني وتلف يدها حول ظهري تدعك فيه بكفوف يدها ، مازالت القبلة تشتعل وتشتعل وتلتصق بأفخاذها على قضيبي ،
نار شهوتها تتوهج من ملامسة قضيبي فتفسخ قميصي وتنزل لتخلع لي حزامي كانت مثل اللبؤة لا تريد ان تبتعد عن شفاهي وتنزع كل ملابسي .
كانت تريد السيطرة ولكنى مسكت زمام الامور مسكت كل حلمة من نهودها اضغط عليها واقرصها فانفلتت شفاها عنى لتخرج منها اهات مصحوبة بالدلع والمياصة.
امسكت نهديها الايسر بكلتا يدى لكى اتمكن من احتواء حجمة الكبير واقتربت للرضع فغاص وجهى في نعومة البشرة الناعمة وطريان نهودها ، اسمعها توحوح وتطلب المزيد فامسك حلمتها بين أسناني واشدها للخارج فتتوجع فأعفى عن حلمتها وارجع مثل الطفل لا رضع هذه النهود فطعمها الذ من الشهد ويدى تعتصر فيه
فانتقلت الى النهد الايمن ليأخذ نصيبة فا انا اريد ان ارضى جسد هذه الانثى .
عاودت خطواتى للرضاعه حتى شبعت من نهودها
جلست على ركبتى ونزعت عنها الاندر الفتلة ( لا اعلم لماذا يستخدمون البشر هذا الاندر الفتلة فهو غائص بين شفرات فرجها وبين مؤخرتها).
رفعت ساقيها اليمنى على حرف البانيو فتباعدت شفراتها عن بعض وظهرت فتحة فرجها الوردي ، اخرجت لساني ليستعد لخوض معركة شرسة مع هذا الفرج ، كان على الاستعداد الجيد لخوض المعركة لأكون انا المنتصر ، التف بيدى حولها امسكها من مؤخرتها فضربت مؤخرتها ضربات متتالية بكفوف يدى مع صرخاتها ، كانت تريد الرجوع للخلف ولكنى احكمت امساك مؤخرتها من الرجوع لدخول سلاحي بفرجها ، لساني يلعق فرجها ويدخل ويخرج ، اسرعت من حركة لساني حتى تحول الى اداة لعق لهذا الفرج الذى يخرج من داخلة عسل فابتلعه فاهتاج اكثر واكثر،
يدى تسرح على مؤخرتها تدخل فى الشق حتى استقر اصبعي الأوسط داخل خرقها فكان المشهد هو خروج ودخول لساني في فرجها واصبعي في خرقها .
اضاجعها بلساني وتتوسلنى ان اقف وادخل قضيبي بفرجها ولكنى لم استمع لتوسلاتها لم ابتعد عنها حتى ارتعش جسدها وانزلت شهوتها .
مالت ومسكتني من قضيبي فأجبرتني على النهوض وجلست هي لتبدأ رحلتها في مص قضيبي تبتلعه يغوص في حلقها تخرجه ملئ بلعابها تلعق كل ما علية تلاعب فتحة قضيبي بلسان أنثوى حاصل على دكتورا في لحس ومص القضيب . لم ترحم خصيتي كانت تأخذ كل بيضة داخل فمها تمصها ،تريد ان تتفنن في مص قضيبي عرفانا منها انى لعقت فرجها بحرفية .
لم يكن بيننا كلام فكل الاصوات اهات ووحوحة ، لا وقت للكلام، و المياه التي تتقاطر علينا وكأنها بنزين يشعل شهواتنا اكثر .
وقفت أمامي نزعت لها ما نزعت وقطعت ما لم ينتزع بسهولة سارت بدون ملابس ودارت لتعطيني ظهرها فأدخلت يدى من تحت ابطها وامسكت نهودها اعتصرهم وقضيبي يبحث عن فرجها ساعدتني حين مالت للأمام فغاص قضيبي في فرجها ، كنت استمع لعقلها فقبل ان تنطق افعل ما تريد بسرعه ،حركت قضيبي كنت اسرع والبى طلبها فاسمع تنهدات الراحة والسعادة .
مالت اكثر فسندت بيدها على حرف البانيو ما زلت اخرج وادخل قضيبي ولكن ظهر تموج المؤخرة أعجبني هزاتها مسكتها من خصرها فانحصر التموج في مؤخرتها وردفيها .
اخرجت قضيبي وخرجنا من البانيو نامت على ظهرها و رفعت ساقيها ولفت يدها حول كل ساق لترفع وتفتح بين ساقيها اكثر.
نمت فوقها احتضنها واقبلها واحرك قضيبي حتى وجد طريقة لفرجها ، وسطى يتحرك للأعلى وللأسفل .
سمعت صوت الباب ينفتح لا اريدها ان تسمع لكى لا تخرج من هذه الحالة .
اضاجعها بقوة فزاد صراخها ، تسحب زوجها يفتح الباب ليرا ولكنة تسمر مكانة حين رأني اضاجع زوجته واخرج قضيبه ليدلكه.
علمت انه في حالة سكر لولا هذا لعلم ان عاصم كان معه بالأسفل.
مازالت شيماء اسفلي تطلب ان اخرج قضيبي لقد هلكت من كثرة المضاجعة .
اردت ان اخرج قضيبي ليرا زوجها المني يتطاير على جسدها.
كان وجهها ونهودها وأيضا بطنها ملطخ بالمني الابيض، وقفت اجمع ملابسي لكى اخرج ، ومازال قضيبي مثل السيف اردت اخرج هكذا امام زوجها فتدارى وراء الحائط.
شيماء: استنا رايح فين.
الفضائي : الايام جاية كتير هرجعلك تانى.
خرجت من الشقة اخفيت نفسى مررت بجانب عاصم اردت ان اقف واظهر نفسى لأقول له تبا لك سأنتصر بدونك ايها الضعيف ولكن اكملت سيرى حتى وصلت الى مركبتي ، وها هي اول خطوة عمة وزوجة عمة سيكونون بين يدى كخاتم.
استمعت الى خطوات عاصم وأراقبه، لا شيء مهم انه يوصف سعادته لجدته عن لم شمل العائلة من جديد ويتحدثون عن فيرس كورونا الذى بدئت السلطات المصرية ووزارة الصحة تحذر المواطنين من الاقتراب من بعض.
لن استمع لحوار ليس له أي اهمية بالنسبة لي.
من سيكون في خطتى القادمة ، لا ليس شذا فهو لا يتعلق بها كثير ، سأكسره في أخته علا .
كيف سأدخل لها ، نعم لا يوجد الا حل واحد وهو الدخول لها عن طريق منتدى نسوانجى او شات نسوانجى فهي اما بالمنتدى او الشات.
دخلت الى منتدى نسوانجى ابحث في ردودها ومواضيعها ، علمت ما تحبه فسجلت عضوية جديدة وكتبت موضوع جديد عن الحب وممارسة الجنس عن حب وليس علاقة عابرة ، انصدمت حين علمت ان على الانتظار لموافقة طاقم الاشراف ،فكان على دخول الشات فسجلت على برنامج الديسكورد ودخلت الشات وتحدثت مع الجميع حتى لفت انظارها لي تكلمت معها وتحدثنا صوت اخذتنا الاحاديث نتكلم في كل شيء ضحكت معي حتى ارتاحت لي نامت وهى تكلمني بعد الفجر ،
انتظرت لأكلمها غدا، حاولت ان افعل شيء فخطرت بعقلي فكرة لو تمت سأحقق انجازا كبيرا في مهمتى ولن اكون بحاجة الى عاصم.
سأصنع جهاز أوصله بجهاز الخاص بالألة التي بعقل عاصم لأراقب كل اله في عقل انسان قريب من عاصم.
سأعمل على صنع الجهاز وانا اراقب عاصم ، سابدأ فى صنعه فأمامي وقت حتى يستيقظ ..
في اليوم الثانى لم يكن هناك شئ مهم فهو يجلس مع جدتة وجهزت لة الافطار وخرج لكليتة لم يكن هناك شئ مهم ،
فهو يدخل المحاضرات يستوعبها بكل سهولة يخرج ويجلس مع اصدقائة ، تغيرت شخصيتة قوتة وذكائه بزدادو يوم بعض يوم ، لا اعلم كيف لا تستجيب الالة للجهاز ولكنى ارى واسمع كل شئ .
وصلتني رسالة بردود الاعضاء على موضوعى وكان من ضمن الردود ، رد علا للموضوع.
دخلت للشات كانت تنتظرني رسائل اعتذار منها انها غفوت وهى تكلمني
تكلمت معها واعلمتها ان الموضوع الذى ردت علية فى المنتدى هو من كتاباتى فاعترفت لى بتقارب افكارنا وانها لم تشعر بهذا الشعور من قبل ، كنت اريدها ان تتعلق بى قبل ان تراني فى هيئة اخيها .
عاد عاصم الى الفيلا بعد ان جهزت له جدته الغداء
نادية: كويس انك جيت ومتأخرتش انا حضرتلك الغدا وانا هخرج كام مشوار مهم وهرجع بعد العشا.
عاصم: اجى معاكى.
نادية: لا ياحبيبى انا مش هتأخر ممكن بعد العشا اكون هنا.
عاصم: ماشى ياجدتى هستناكى على العشا.
نادية : خلاص ماشى ، اة نسيت اقولك ان مرات عمك نازلة هتحضر العشا النهاردة.
عاصم: خلاص ماشى وانا بعد اما اتغدى هطلع فى الجنية.
دخلت الجدة ترتدى الملابس وعاصم يجلس على السفرة ليتغدى خرجت جدتة مرتدية ملابس خروج ، فخرجت فصفر لها عاصم اعجابا بجدتة.
عاصم: اية القمر دة .
نادية: بلاش بكش ياواد انت.
عاصم: طب وغلاوتك عندى لولا انك جدتى لكنت مشيت وراكى وجيت طلبت ايدك للجواز.
نادية: طب كمل اكل عشان انا ماشية .
عاصم: تمشى فين انا مش هسيبك تخرجى بالجمال دة كلة لوحدك.
نادية: ودة لية بقا أن شاء ****
عاصم: تتعاكسى ياموزة ، استنى هنزل معاكى.
نادية: لا خليك انا خارجة بالعربية.
يا له من غبى احمق لو كنت مكانة لحركت مشاعرها واضاجعها فهى امرأه محرومة من الجنس.
انتهى عاصم من غدائه وغسل يدة وغير ملابسة وخرج الى الجنينة نزع التيشرت وبقا بالشورت فقط نزل حمام السباحة يسبح بة .
يستلقى بظهرة على سطح الماء مغمض العينين.
صوت انثوى بدلال : تحب اجى اعوم معاك اونسك.
التفت لها عاصم: لا شكرا انا كنت خارج دلوقتى.
خرج من حمام السباحة ودخل غرفة الاستراحة ( المكان بة اكثر من كرسى انترية وكنب ليستقبل اكثر من عشرين شخص).
دخلت خلفة شيماء تحضنة من ظهره: وحشنى اوووى.
انفزع عاصم وابتعد عنها وينظر لها بااستعجاب.
اقتربت منة وكفوف يدها تمسك رأسة تقبلة ، لم يكن عاصم يستمتع من القبلة ، ولكنة بقا دقيقة يستقبل كل ذكريات شيماء.
ابتعد عنها ونهرها وصفع وجهها بالقلم وخرج من الاستراحة وسط ذهولها .
هذا الغبى سيسبب لى كل ما افعلة ولكن كل هذا لا يشغلنى ، كيف سيتعامل مع الموقف ممكن ان يكتشف امرى.
الان على ان اعالج ما فعلة هذا الغبى وقد انهيت تصنيع الجهاز وصلتة بالجهاز الاخر لارى من اقرب انسان الى الفيلا ، كان عدلى وداخل عقلة اله يمكننى الان ان اوجة لعقلة بعض الاوامر فهذا الرجل سيساعد على نجاح خطتى.
وبعض ان اعطيتة اوامر لعقلة نزل من شقتة واقترب من الاستراحة وفتح بابها.
كانت شيماء تضع كفيها على وجهها وتبكى ، جلس عدلى بجانبها : مالك ياشيماء.
شيماء : هو انا وحشة للدرجة دى.
عدلى: هو الطحش اخويا زعلك.
شيماء: ياعدلى رد عليا ، انا وحشة اوى كدة؟
عدلى: مين قال كدة انتى زى العسل وبحسد اخويا عليكى.
شيماء: بجد ياعدلى يعنى انا مش وحشة.
اقترب عدلى بناء على اوامر الالة من وجه شيماء وهو ينظر لعيونها كان يقترب ببطء لا يراه الا العاشقين واشتبكت شفاه عدلى بشفايف شيماء دار بين شفايفهم حوار اعجاب كلا منهم بالاخر .
هذا هو ما اريدة ليتنى اخترتك منذ البداية ، ولكن على الان ان اجعلة يركز لان شخصا ما قادم اليهم، ابتعد عنها عدلى.
عدلى: شكل فى حد جاى على هنا ، انا هستناكى هنا بالليل الساعه ظ¢ بالليل الكل هيبقا نايم.
لم ترد علية شيماء وعدلو من جلوسهم وابتعدو عن بعض.
دخلت عفاف الى الاستراحة وكان عدلى يتكلم بكل احترام مع شيماء.
عدلى: عفاف ، تعالى شوفى معدى على الاستراحة لقيت شيماء قاعدة هنا لوحدها بتعيط ومش عاوزة تقولى السبب.
جلست عفاف بجانب شيماء تاخذ بخاطرها وتطبطب عليها .
عفاف: مالك ياشيماء .
عدلى: طب هخرج انا يمكن محروجة تقول قدامى.
خرج عدلى فلم اهتم كثيرا ان ادخل الى الالة بداخل عفاف ولكنى كنت اريد ان ارى ردت فعل عاصم الان.
عاصم يحدث نفسة بغرفتة ( ازاى نيكت مرات عمى ، اكيد دة جن متشبة بشكلى ، انا فعلا قريت الكلام دة قبل كدة ان ممكن الجن يشكل جسمة ظ* وينام مع البنات والستات اللى بيعشقهم).
ها انا قد ارتحت الان من جانب عاصم فهو يعتقد ان من ضاجع شيماء جنى .
نعم خسرت عاصم ولكن باقى العائلة تحت قبضة يدى ويمكننى التحكم بكل افراد العائلة .
وليس على ان انتظر الوقت لاوقع علا فى غرامي فسوف اجعلها تغرم بااخاها وعلياء لا تحتاج الى مجهود
فى الغد سوف انتهز الفرصة لكى انفذ ثانى خططى .






الجزء الرابع............................. ..الابداع
الفصل الرابع ( كشف الحقيقة)
خرج عاصم من غرفتة ليجد امة وزوجة عمة في المطبخ يحضرون عشاء اليوم .
نظر تجاه زوجة عمة فتقابلت النظرات ، فأسرع من خطواته للخروج نادت علية امة ولكنة تجاهل ندائها وذهب للخارج نظر للسماء وقرص الشمس الذهبى يغرب ولون السماء الأحمر ، منظر خلاب يجعل كل يراه يذوب عشقا فى الطبية
فتذكر الشعر الذى يقول (يا للغروب وما به من عبرة للمستهام وعبرة للرائى أولبس نزعا للنهار وصرعة للشمس بين مأتم الاضواء ، أولبس طمسا لليقين ومبعثا للشك بين غلائل الظلماء)
ها هدى سيارة جدته تقترب من الفيلا نزلت من السيارة تنظر حولها وتسبتم واقتربت من عاصم.
نادية: واقف كدة لية لوحدك.
عاصم : بتفرج على جمال المكان وغروب الشمس، بس مش هتعترفى بقى كنتى فين.
نادية: اية ياواد اعترف دى ، وبعدين انت مالك .
عاصم : لا دة انتى جدتو حبيبتى لازم اعرف كل خطوة ليكى
نادية: كل خطوة يا لمض
عاصم: ايوة طبعا كل خطوة
نادية : طيب يا لمض انا كنت فى المدافن بزور جدك وبحكيلة على مشكلة هانى وهالة وانك حليت المشكلة من غير ما حد يحس وقولتلة انك شجعتني عشان اجمع العيلة تانى، وروحت المكان اللى قابلت جدك غنيم فية اول مرة
اقترب عاصم من جدتة وطبع قبلة على جبينها .
عاصم: عشان كدة جاية فرحانة ، كنتى قاعدة مع حبيبك لوحدكو بتفتكرو فى الذى مضا.
نادية:دة انت اللى شكلك واقف تفكر وشكلك بتحب
عاصم : هو انا اقدر احب غيرك ياجدتو
دفعته جدتة بكف يدها على كتفة : وسع ياعاصم انت شكلك رايق خالص
دخلت الجدة ومازال عاصم ينظر للسماء الذى ابتلعت نصف قرص الشمس .
ابتسم عاصم عندما تذكر حينما كان يجلس هو وجدة وكان يبلغ عشر اعوام..
.....
( عاصم: جدى هو مش الشمس اكبر من القمر
غنيم: طبعا ياعاصم الشمس حجمها كبير جدا عن القمر.
عاصم: طب لية الشمس بتخاف والقمر شجاع.
غنيم: واية اللى خلاك تقول كدة ياعاصم
عاصم: ياجدى انا دايما بشوف الشمس بتهرب وبتحاول تجرى قبل ما الضلمه تيجى انما القمر بيبقا قاعد طول الليل مش بيخاف.)
لماذا يفكر عقل بكل هذا الذكاء بذكريات غبية ، انهم البشر جميعا لا يستغلون كامل عقلهم، ومن يفكر فتفكيره يتوجه للدمار والخراب وليس لتعمير كوكبهم ، وعندما يمتلك منهم القوة يسيطر على الجميع .
السيطرة والسلطة والنفوذ اهم من قوة عقلهم ،
نزل هانى وزوجتة وسلمو على عاصم ومن بعدهم نزل شاكر وبنتة شذا التى تخجل من ابن عمها ، فأسرعت للداخل .
شاكر: عامل اية ياعاصم.
عاصم : بخير ياعمى ، اية اخبار شغلك الايام دى.
شاكر: اهوة بخير ، انما شغلى واقف بسبب الكورونا واكتر الاستيراد من الصين والصين قافلة كل شئ .
عاصم: متقلقش قريب الاحوال هتتعدل
دخل عمة وانتظر حتى اتى والدة واخوتة الاثنين علا وعلياء ، دخل عاصم معهم وتجمعو امام التلفزيون لمشاهدة الاخبار، والبنات يتهامسون بجانب بعضهم ويضحكون بصوت عالى فنظر لهم عدلى فى غيظ.
عدلى: ماتقومو يابنات ساعدو امهاتكو فى المطبخ
وقفت البنات وذهبت الى المطبخ تسامر عدلى مع شاكر اخية عن الاخبار والكورونا واخبرة عدلى انة من الممكن فرض حظر التجوال فى مصر إذا انتشر هذا الفيرس .
هانى: المشكلة فى الفيرس دة محدش يعرف عنة اى حاجة .
عدلى: ازاى يعنى مش فاهم.
هانى : الفيرس دة مش اول مرة يظهر للعالم بس للاسف الفيرس دة تطور .
شاكر: بس محدش سمع عنة قبل كدة.
هانى : لانة منتشرش ومكنش خطير يعنى فى سنة 2002 ظهر فى الصين وبعدين ظهر فى بعض الدول 2003 واللى اتصابو متعداش عن 8000 سخص 300 بس اللى ماتو وكان اسم الفيرس سارس لانة من نفس السلالة الوراثية بس لما رجع كان مطور من جيناتة.
عدلى: فى كلام منتشر على مواقع التواصل ان الموضوع دة غازات وراها روسيا او امريكا.
شاكر: وانا سمعت ان الصين هى اللى طورت الفيرس
هانى: معتقدش ان الكلام دة صح يابشهندس ، لو كان صحيح مكنش انتشر فى دول كتير بعيد عن الصين حتى امريكا وروسيا ظهر حالات عندهم.
شاكر: ما هو ممكن يادكتور تكون لعبة وبيقولو عندنا حالات.
هانى : ياجماعه لو كان غاز كان هيقتل الكل .
اوقفو الحديث الذى كان يستمع لة عاصم عندما نادت عليهم نادية للعشاء.
تعشو العائلة ومثل امس خرجو للجلوس بالجنينة وسط العشب الاخضر ، تسلل هانى وزوجتة للصعود لشقتهم تابعهم عاصم بنظرة الذى يخترق الحوائط .
عندما شاهدهم بأحضان بعضهم اطمئن على سعادتهم ، فالجنس نبض الحياه الزوجية والذرية هى روحها ولا يستغنون عن بعض اذا نقصت منهم شئ تهدم الحياه حتى لو لم يشتكو فسيبقى داخلهم نقص .
الكل ذهب الى شقتة لم يبقى غير عاصم والثلاث بنات وبعيد عنهم تجلس جدتهم تشاهد حلقة احفادها .
......
الوقت يمر تعدت الساعه الواحدة والنصف وعدلى يتسحب على طراطيف صوابعة ويخرج من شقتة ، مازال عاصم وامة يجلسون على الارجيحة والبنات داخل غرفتة.
ينظر لساعتة التى تقترب من الساعه الثانية نصف الليل، صعد الدرج حتى وقف امام باب شقتة ، ينتظر ويسئل هل شيماء ستنزل ام انها كانت غلطة لن تتكرر ، ولكنة يريد تجربة طعم لحمها الابيض الثمين .
يتوقف ضربات قلبة لسماع صوت اقدام تنزل على الدرج ،
يظهر لة ساق مستديرة فيطير قلبة من السعادة ، يصعد الدرج ويقرب اصبع الاوسط من شفتية علامة على ان تصمت ومسك كف يدها يصعد بها حتى سطح المنزل.
شيماء: فى اية ياعدلى ساحبنى ومطلعنى السطح لية.
عدلى : مفيش ابنى عاصم وامى تحت فى الجنينة.
شيماء: طب عادى كنا قعدنا معاهم
عدلى: نعد مع مين انا من ساعت ما دوقت طعم شفايفك وانا مش عارف افكر فى حاجة غير فيكى.
اقترب عدلى منها ووضع يده على خصرها واقترب بوجه ليقبلها ، تفاعلت مع قبلتة احتضنتة يعبث بكف يدة فى لحم جسدها تنغرس ضوافرة فى قماش ملابسها يريد ان يخترق القماش الحايل بين كفوف يدة وجلدها.
يعتصر مؤخرترها مازالو فى قمة القبلة فتجعلهم مسحورين من الشهوة يرفع عبائتها فيلمس لحم مؤخرتها فيثور اكثر ويقف قضيبة شامخا يصتدم بلحم فخذيها .
تشعر بقضيبة تتلمسة بيدها من فوق الملابس وتشعر بصلابتة فتخلع لة حزامة ثم تنزل بنطلونة وتدخل يدها من البوكسر .
شعرت بسخونة فرجها فابتعدت عن شفتية لتركع وتقبل قضيبة وتمتصة بل تبلعة احس عدلى بالمتعة نظر للاعلى ليكتشف انهم فى العراء .
اوقفها ودخل غرفة بالسطح نزع عنها ملابسها وملابسة ايضا وافترش مرتبة قديمة على ارضية الغرفة ومد يدة لشيماء للتقدم فوق هذة المرتبة فتستلقى على بطنها حركة من الدلال علية ولكن عدلى يهز مؤخرتها بكف يدة فيرى موجات تحدث فيشيط شهوتة فينزل بوجه ليمرغه بين فلقتيها ويلعق فرجها وخرقها معأ.
يدخل اصبعة فى خرقها فغاص سريعا بدون اى صعوبة جرب اصبعين وثلاثة فسمع اهاتها فعلم انها تحب المضاجعة الخلفية .
يبلل قضيبة بلعابة ويرفعها من خصرها فتبرز مؤخرتها وينفتح شق مؤخرتها فيظهر خرقها وفرجها معا.
يدخل قضيبة فى خرقها ويخترقة ويتجول داخلة ويستكشف حرارتة البركانية التى الهبت قضيبة فااشتعل جسدة فاسرع من دخول وخروج قضيبة ، بات مثل اله مسها الكهرباء يدخل ويخرج بسرعه رهيبة يسمع اهاتها تلتفت برأسها لة وتعض شفتيها السفلى باسنانها وتبتسم وتتأوة.
يخرج قضيبة فتعدل وتجلس وتجعل عدلى يستلقى على ظهرة تعتلية برشاقة فراشة ، تجلسى علية وتمسك قضيبة بكف يدها تحركة على شفرات فرجها وبظرها ، لم تتحمل فوقعت على قضيبة ، فدخل فى مهبلها فوضعت يدها على صدرة وبدأت ترتفع وتهبط فيرتطم مرخرتها بفخذية فتسمع صوت ارتطام اللحم.
اهاتها تملئ الغرفة يمسك نهودها يعتصرهم يتوجع عندما يشعر قضيبة بقرب نزول منية .
يتدفق منية داخل رحمها ويملئة حتى ترتعش شيماء تنام بحضنة ولا صوت غير تنهيداتهم وانفاسهم الحارة .
يمشط شعرها فيلمس ظهرها فيرتعش جسدها ، تعجبة الحركة فيقررها ، فتضحك لة وتقبلة قلبة حارة يتقابل بها السنتهم لمحاربة بعضهم فينتصر لسان عدلى ليأثر لسانها ويمتص رحيقة .
انفعلت مع القبلة فأيقظت شهوتها ومازال قضيبة منتصب داخلها ، تحركت بجسدها للامام وللخلف ، ابعدت شفتيها ومازلت تتحرك وقربت لة نهديها فا بتلع حلماتها يرضع بهم بنهم شديد.
كان يستمتع بلحمها المكتظ فوق جسدة ونعومة بشرتها انعم من الحرير.
لم يسكن حركاتها الا عندما ارتعشت مع نزول منية للمرة الثانية ، نظرت لة وقبلت
وقفت بعناء بعد جولتين مصارعة نيك حرة يتساقط من فرجها المنى فيصنع خطا مثل خطوط العنكبوت تمسح المنى بيدها وتلعقة بلسانها وتنظر لة نظرة جنسية ثم تعدل ملابسها وترتديها .
تعطية قبلة على الهواء يقف لها ويحتضنها ويقبلها قبلة تدوم اكثر من خمس دقائق ، فينتصب قضيبة ويرتطم بها فتتحسسة بيدها.
شيماء: كفاية ياعدلى بقى، عاوزة انزل عشان شاكر ميقلقش وملقنيش جمبة.
عدلى: طب ماتخليكى قاعدة شوية.
شيماء : لا انا تعبت خلاص.
عدلى :وانا كمان تعبان اوووى
ضحكت لة وطبعت قبلة على شفاهة وغادرت الغرفة ، لملم عدلى ملابسة وينزل درج السلالم سعيد بممارسة الجنس مع زوجة اخية .
هو يحلم بها كثيرا وبجسدها ولم يكن يتجرأ على ممارسه الجنس معها ، يقف امام باب شقتة يفتحة بهدوء.
وكانت المفاجئة زوجتة تقف خلف الباب مربعه يدها وتنظر لة.
عفاف: من اول ما اتجوزتنى ياعدلى وعارفة انك وسخ وبتاع ستات ، كنت بقول عادى مسيرة لبيتة وعيالة.
عدلى: انتى بتقولى اية واعدلى كلامك علشان ممدش ايدك.
عفاف : وطى صوتك علشان العيال ميسمعوش وسختك انا لو كنت عاوزة افضحك كنت صحيت اخوك يشوف اخوة ومراتة فى حضن بعض.
عدلى: ياعفاف اسمعي...
عفاف: اسمعنى انت ، انا صبرت على وساختك كتير وكنت دايما اشوف حاجات متستحملهاش واحدة فى الدنيا ، نسوان وسخة من النت وريحة ستات اوسخ على هدومك وخرابيش وعلامات واقول دى نزهة ، عشان ميزهقش منى.
دايما بصاتك ليها كانت غريية بس لما نزلت الاستراحة حسيت بلعبكتكم شكيت ،بس بعت الشك عن راسى حسيت بيك وانت بتتسحب من جمبى ، تنزل وتطلع وتستناها .توصل بيك الوساخة تنام مع مرات اخوك فهو دة اللى انا مقبلوش ، الصبح انا هنزل اعيش مع امك انا والبنات، انا مش هأمنك على بناتى .
غادرت من امامة وذهبت غرفتها يسمع غلق الغرفة وتكات المفتاح.
يعلم انها اغلقت الحديث ولن تفتحة مرة ثانية يجلس على اقرب مقعد لة ، يفكر فيما فعلة يندم على الخسارة الكبيرة امام لذة وغريزة حيوانية ، لا انها تعدت الحيوانية بمراحل كثيره يندم على فعلتة الدنيئة.
.......
ها هى ثانى عقبة بطريقى ، لا اريد ان افشل فى مهمتى ، لابد ان اعيد حساباتى من جديد.
على ان اضع خطط جديدة ولابد من تغير عفاف عن طريق عاصم ، ولكن كيف وعاصم لم يعد تحت سيطرة الالة .
سانتظر قليلا قبل ان اتخذ اى خطوة جديدة.
رايت عاصم يجلس مع جدتة فى الصباح يفطرون ،رن جرس الباب فتح عاصم ليجد والدتة واخواتة البنات.
جلست عفاف بجانب نادية تحدثها على انفراد ، اعلم ان عاصم يسمعهم جيدا ولكن لا يصلنى اى شئ غير وشوشة.
كان لابد من فعل شئ حول هذة المشاكل، فالامور تتعقد بالفعل ولا يمكننى ان ارجع لكوكبى بدون ان انجح ،
فاذا عودت بمهمتى فاشلة يمكنهم ان ينفونى فى الفضاء.
اما اذا نجحت سيكون لى تكريما عظيما ، اكرة عاصم وسانتقم منة .
تمر الايام لا يوجد فرصة اقترب مع علا او علياء دائما بجوار امهم بعد فرض ساعات الحظر الجديدة وجميع الاعلامين يناشدون المواطنين بعدم الخروج من منزلهم.
لا يمكن الجلوس والانتظار كثيرا ، عدلى مكتئب بشقتة لا يفتح لاحد منكوش الشعر ينبت شعر دقنة وهالات بنية حول عينية .
لا يستجيب لاوامرى لا اعرف ما الذى يحدث .
الايام تمر ولا احد يخرج من المنزل غير هانى وهالة لأن رساله الاطباء هى شفاء المرضى ورعايتهم .
اريد حل ، فكر يا هولين فاانت افضل ظابط بكوكبك.
انقطع صوت عاصم ولم اعد ارى ولا اسمع منة ، لابد ان اختفى واقترب منة . سانتظر للوقت المناسب يكون بمفردة.
وذات يوم كان يجلس فى الحديقة بنصف الليل تخفيت وذهبت بجانبة ينظر عاصم تجاهى ولكنة بالتأكيد لا يرانى
ارى الالة تعمل ولكن لماذا لا تصل لى اى شئ منها.
سااضع يدى على رأسة لربما ترجع الالة للعمل مرة ثانية.
اقترب بيدة من رأسة ولكن أشعر ان عاصم يرانى جيدا .
.........
تضرب صاعقة جسدينا ويظهر شعاع نور عظيم عينى تغلق لا اعلم ماذا يحدث ، اشعر بالدوار ........
انا عاصم عدلى غنيم ، تتعجبون انى انا من اسجل هذة السجلات الان
سابعث لكم هذة السجلات ولكن بعد اريكم المشهد الحقيقى
ينتهى هنا الجزء الرابع واعتذر عن التأخير لم يكن بمقدورى الكتابة وعقلى ليس صافيا
انتظروا الجزء الجديد بعد الغد بالكثير تعويضا عن غيابى
تمنياتى لكم بقراءة ممتعه اخوكم الابداع



الجزء الخامس............................. .......الابداع
انا عاصم عدلي غنيم ، تتعجبون انى انا من اسجل هذه السجلات الان.
سأبعث لكم هذه السجلات ولكن بعد ان اريكم المشاهد الحقيقة.
كنت شاب ذكى وسيم طالب بكلية الهندسة ، ليس لدى علاقات نسائية او علاقة حب مع فتاه .
لقد اعطيت لنفسي المساحة الكاملة بيني وبين الحب حتى اتفرغ لدراستي .
لم اقل انى ليس لدى اى شعور بالعكس انا اشعر بحب شديد تجاه بنت عمى شذا ولكن الحب يضعف ،
اعلم بحبها لى ولكن على ان اصل لحلمى وبعد ذلك اظفر بحبها لى.
طموح وحلمى هو ان اتخرج واتعين معيد بكلية الهندسة ،ولكن قبل حلمى كان لابد ان اجمع عائلتي مثلما كان يريد جدى .
وذات يوم عندما استيقظت كان عقلي يعمل بطريقة لم اعهدها من قبل.
ارى كل شيء بمنظور اخر خطوط عرضية وطولية ، اسمع همسات الهواء ، تكوين جهاز الحاسوب.
كانت رؤيتي للأشياء من الخارج والداخل وتفاصيلها ، حتى عندما نظرت لنفسي بالمرأة نظرتي تغيرت لنفسي ، لا لم اكن لأتغير للغرور.
ولكن عليكم ياسكان كوكب المريخ ان تعلموا انى علمت بخصوص الالة التي بعقلي منذ اول لحظة استيقظت بها ولكن كان على معرفة كيف دخلت عقلي وكيف ذادت ذكائي .
سيطرت على هذه الالة ولكن لا اعلم من الذى ادخلها فكان على ان انفذ بعض اوامر الاله لكى ارى ماذا يريد والى أي مدى كان يريد التحكم بي.
اسمع نحيب عمتي وبكائها ، خرجت لها وعلمت بما فعلة زوجها هاني.
ابعث للآلة ما أريده انا لكى اخدع من يراقبني ، لم يكن مجهودا كبيرا من عقلي ان اغير رؤيتي للأشياء التي اريد ان يراها من يراقبني .
اقنعت جدتي وعمتي بالذهاب لزوجها وعدم بوحهم لاحد بالمشكلة حتى اذهب الية اولا واعلم منة سبب تغيره المفاجئ.
استقبلت رسالة عمتي بعنوان من المحتمل ان يتواجد زوجها هناك.
علمت الطرق بكل سهولة ولم احتاج الى جهاز الجى بى اس لتحديد المكان على الخريطة.
وصلت للحى القديم الذى يسكن به هانى نظرت للعمارة ودققت بها فاخترق نظري الجدران لأجد هانى يجلس ويبكى فى شقة مهجورة تملئها التراب والعفار صعدت وطرقت على الباب ولكن هانى ينظر تجاه الباب ولا يريد ان يفتح الباب وبعد محاولات فتح لى عندما أعلمته انى عاصم.
عندما فتح كان فى حالة سكر وكنت اعلم قوتى الجديدة ولكن لم اكن اتوقع ان بمجرد لمسى لعقل احد ما ان ارى كل ذاكرته بل وايضا اتعلم كل ما تعلمة فى سنين.
مهما كنت اتصور ان قوتى الجديدة تفوق الخيال لم اتخيل ان اتعلم الطب فى ثوانى معدودة .
نظرت لجسده ودققت النظر كنت ارى خلايا جلدة والاعصاب رأيت الدم يجرى فى الاوردة وأعضاء جسدة كلها ، اسمع و اشاهد دقات قلبة وعندما نظرت للخصية كان بها خلل .
كان بمقدوري ان اجعل الخصية تعمل بشكل سليم وعندما اقتربت بكف يدى واستجمعت قوتي خرج من كف يدى شعاع وبعد ان انتهيت دققت النظر فى جسده لاحظت ان الخلل تداوى.
بعد ان فوقتة بالماء نزلت للسيارة ، كان لابد ان اجعل الاله تبعث قوتى الجديدة لاستدرج من يراقبنى
ذهبنا الى مبنى تحاليل وكان التحاليل سليمه مثل ما توقعت.
عدت بهاني للفيلا واعلمت عمتى سبب استياءة للفترة السابقة وان زوجها يحبها ، وهذا كان اول يوم اكتشف فية قوتى وذكائى وحل المشاكل بكل سهولة
كان على لم شمل العائلة من جديد واتفقت مع جدتى اننا سنصلح الجنينة وعلينا دعوة ابى وعمى وعمتى كل يوم.
قرأت الكثير من الكتب فمجرد رؤيتى للصفحة استوعب كلماتها حتى اننى قرأت الموسوعة الشاملة من مكتبة جدى.
بعدها با ايام كنت أشعر بقوة الاشارة من الاله فهذا يستنفذ من قوتى ولكن كان على التحمل كى اصل للحقيقة وما قصة الاله التى بعقلى.
صدمتى حينما اشتدت الإشارة ورأيت نفسى ، نعم لم اكن اتخيل بالفعل انا اجلس وشخص يدخل لن اقول يشبهني لأنه بالفعل هو انا ، مشيتى جسمى ملامحى
فهذا يبدو انعكاس لشخص امام المرايا.
اقترب منى ولا احد يعلق اننا اثنان وكأنهم لا يرونه ففعلت مثلهم انى لا اراه حتى لا ينعتنى احد بالمجنون ، وخصوصا بعد كل هذا الذى يحدث ان تكلمت مع نفسى لن اصدقنى
كنت اجلس بجوار عمى شاكر انصحه بالابتعاد عن شرب الخمر ، ابتعد شبيهي ليدخل المنزل وصعد للدور الثالث شقة عمى.
كنت أراقبه واريد معرفة ماذا يريد ، الان هو مع شيماء بالحمام ولكنها تغرية فيستجاب لرغبة شهوتها.
يلعق فرجها وهى تبتلع قضيبه ثم يضاجعها تستمع به ويستمتع بها .
لم اركز حينما ذهب عمى من جانبى وصعد لشقته كان يشاهدهم وهو يستمنى بقضيبه على مشهد زوجته والذى يفترض ابن اخية فى حضنها ، كنت حزين لما يفعله عمى وزوجته .
لا اكذب عليكم كنت اريد الصعود وقتلهم هم الثلاثة ولكنى استوقفت عن فعل هذا.
ممكن ان اخسر واموت هكذا ، فشبيهي اعتقد انه من اعطانى القوة فهو بالتأكد اقوى منى فعلى ان أهدئ من روعي وافكر.
بعد ان انتهى مر بجانبى وينظر تجاهي بغل وحقد وكراهية.
اعلم ان شيماء الان تعتقد ان من كان بحضنها هو انا وليس شبيهي ،وهذا بالفعل ما حدث ثانى يوم بعد ان ابلغتنى جدتى بنزول شيماء وتحضير الطعام بدلا منها لأنها ستخرج.
تهربت من الشقة وذهبت لحمام السباحة ونزلت به اصفى ذهنى وانا عائم على الماء.
سمعت صوتها تنادينى وتشاغلنى ، خرجت واعلم ان شبيهي الان يراقبنى و يعتقد انى سأضعف امام الجنس .
خرجت من حمام السباحة ودخلت خلفى واحتصنتنى من الخلف نظرت لها لكى اوقفها فقبلتنى لم اكن استمتع بقبلتها ولكن اقرأ كل ذاكرتها.
حزنت اكثر عندما علمت بأفكارها هى وعمى وانه هو من يخطط لها لاضاجعها صفعتها ثم ذهبت بعيدا عنها.
كنت اجلس فى منتصف الجنينة فى يوم من الايام وانظر للسماء شاهدت شبيهى يقترب منى ويمد زراعية لكى يقربها من رأسى.
لم يتحمل شبيهى قوتى والاعجب انه عندما لمسنى لم تنتقل ذاكرته فقط بل انتقلت لى كل قوته فخرج شعاع ابيض اعتقد أنه وصل للسماء فاندفع للخلف فاقد الوعى، يمكننى الان الاختفاء واشياء اخرى كثيرة
حملته الى السفينة وقيدته جيدا وبعثت فى جهاز تسجيله وانا الان قرأت لكم ما حدث منذ البداية ومنتظر ان يستيقظ حتى اتحدث معه.
................................... ............
الفصل الرابع ........... .............. الابداع
(الانفصال والفشل )
يبدو ان الكائن الفضائى كان سيرسل لعقلى رساله قريبا ولكن حدث ما حدث.
(هذة هى رسالتى لك ياعاصم ولسكان الارض جميعا، كوكبكم بات ملئ بالتلوث والحقد والكراهية والمؤامرات الدنيئة .
تقتلون كوكبكم بسفك الدماء وقتل الابرياء ، تصنعون اسلحة مدمرة .
انتم لا تستحقون هذه الحياه ولا هذه الجنة التى بين ايديكم فلقد اقتربت نهايتكم.
لم تكتفوا بكوكبكم وتريدون ان تستولوا على كوكبنا العظيم.
دائما تخططون للاستيلاء على اراضى بعضكم وانتم من جنس واحد فما بالنا حينما تستولوا على أرضنا ،لن تطأ ارجلكم على كوكبنا فنعلم جيدا انكم ستقضون على نسلنا وزوريتنا وتشعلون فتيل الحرب وتستولوا على عرش كوكبنا مبنى بعظامنا.
استولينا على عقول بنى جنسك جميعا وسأجعلك تشهد على دمار كوكبكم ، سنمحيكم من الكون.)
ها هو هولين يستيقظ وينظر حولة ثم ينظر لى بغيظ.
هولين: اية اللى حصل وازاى عرفت طريق المركبة .
عاصم: هو دة اللى يهمك ، انا قريت الرسالة اللى كنت ناوى تبعتهالى.
هولين: انتو كلكو فى عداد الاموات بعد اما اقدم بحثى.
عاصم: بحث اية ، هو انت مش واخد بالك انى ممكن اقتلك فى اى لحظة.
هولين: انا اللى اديتك ذكائك وقوتك .
عاصم: ايوة صح انت صاحب الفضل عليا ودى غلطتك .
هولين: غلطتى ؟
عاصم: ايوه غلطتك انت لانك استقليت بعقل الانسان وزودنى كمان ذكاء وقوة ، انا فى الحتة دى بشكرك جدا.
هولين : انت مفكر انك لما تموتنى ده هيمنع حاجة ، كلكو هتموتو .
عاصم: حلو الجهاز اللى انت صنعته ده، مش ده بيتحكم فى كل الآلات .
هولين : مش هتقدر تعمل حاجة لانكم اغبية وضعفة
عاصم: اة نسيت اقولك انى مش بس خدت ذكرياتك ، كان ابوك عاين فى المركبة نسخة من ذاكرته كلها ومكنتش انت وصلتلها، مش هو كان عالم ومستكشف فى كوكبكم.
هولين : انسان غبى غبى غبى.
عاصم: مش هقتلك وهسيبك تشهد على كل خطوة هعملها، زى ما كنت هتسيبنى اشهد على دمار كوكبنا .
عارف انا هعمل اية دلوقتى ، خلينى اقولك انى كنت محضرك مفجأه وهوقف كل الآلات اللى على كوكب الارض.
هولين: هههههه مش بقولك انسان غبى هتوقف مية الف ولا حتى مليون هيكتشفو ده وهيمنعوك تكمل الباقى .
عاصم: ومين قالك انى هوقفها بالطريقة الغبية بتاعتك ، انا هحدث الجهاز وهوقف الآلات كلها مع بعض.
لم يكن هذه التجربة سهلة ، فاانا بين اهلى وفى منتصف الليل اذهب للسفينة واحدث الجهاز الذى صنعة هذا الفضائى وقبل ان تشرق الشمس اعود للمنزل
تمر الايام وانا اعمل جاهدا حتى لا افشل ، صحيح ان كلام الرسالة الذى كتبها لى تضم حقائق كثيرة ولكن لا نستحق الموت بهذه الطريقه.
ليس جميعنا نسعى لاجل الحروب فهناك اناس تعيش بحب وسلام تنشر الخير والسعادة .
قرأت كل ذكريات من بالمنزل جدتى وامى وعلا وعلياء وشذا وعمى شاكر.
مازال ابى يسجن نفسة داخل شقتة لا يتكلم مع احد ، ليس لدى الا حل وحيد هو محو بعض الذكريات .
وبعد ان اكتسبت التخفى يمكننى وقراءه الذاكرة وتغيرها او محوها فيمكننى ان اغير مسار العائلة
ليس ابى فقط فا امى المسكينة تحملت ما لا تتحملة امرأه غيرها وكيف انها شاهدت زوجها مع زوجة اخية ولم تتكلم .
حزنت عندما علمت ان اختى علياء الصغيرة تحلم ان تمارس الجنس معى.
اطمئن قلبى ان اختى علا لم تمارس الجنس الا من خلف الشاشات ، يمكننى معالجة كل الامور
حتى عمى شاكر الذى ينحاز الى الدياثه يمكن محو هذه الصفة منة بدس الرجولة والغيرة بقلبة.
لم اكن اكرة شيماء زوجة عمى ، فعمى هو من جرها لهذا الطريق .
وها هى حبيبتى شذا لا تفكر فى الجنس ، فقط تفكر بى وبحبها النقى لى الذى لا يشوبه اى شائبة ، فهنئا لقلبى بحبها.
ها هى العائلة انصلح حالها ولم يعد يعكر صفو حياتنا شئ الا ما يعتقدونة الناس بفيرس كورونا .
وبعد مرورايام كثيرة تعيش عائلتى فى سعادة اليوم ساانهى تحديث الجهاز واوقف كل الآلات التى بعقول البشر لننتهى من قصة الفيرس اللعين.
ذهبت بعد منتصف الليل للمركبة الفضائية كى اتمم تحديث الجهاز.
عاصم: ركز معايا ياهولين دى اعظم لحظة
هولين: حتى لو نجحت انت حكمت على نفسك بالموت.
عاصم: مش مهم اموت انا وكل سكان الارض يعيشوا
هولين: مش بقولك غبى ، انا كنت هسيبك تشهد على موت جنسك بس قريب انت اول واحد هتموت.
عاصم: سيبك من الكلام الفاضي ده واتفرج على انجازى وانا بوقف الآلات كلها بتكه زرار واحده .
ثار هولين واحمر وجهه غضبا لما فعلت ، ويهددنى بقتلى .
عاصم: اسيبك واروح انام ومتخافش هاجى ازورك كل كام يوم
خرجت من المركبة الفضائية واخذت معى الاجهزة وذهبت للنوم وكلى سعادة بسلامة كوكب الارض من غزو الفضائين .
استيقظت ومن اول اليوم كان ملئ بالسعادة بين اسرتى الجميلة، ما اجمل الحياه بين اسرتك لا اعتقد ان هناك شئ اجمل من جو الاسرة الدافئ بالحب والحنان.
وبعد وقت العصرية تجمعنا جميعا فى شقة الجدة نجلس على سفرة واحدة جميعا.
عاصم: بقولك اية يا ابو عاصم
عدلى: ابو عاصم ، قول يا لمض العيلة.
عاصم: فى بنت عسوله كنت عاوزك تخطبهالى.
فى هذا الوقت سعلت شذا لدرجة ان الجميع نظر لها ، فالكل يعلم انها تحبنى وينتظرو حتى افرغ من دراستى حتى اتقدم لها.
عدلى: وتطلع مين بسلامتها اللى غيرت رايك فى الجواز دى.
عاصم: بنت زى العسل طيبة وعسولة وبتحبنى وبتموت فيا.
عدلى : قايمة لية يا شذا
شذا: مفيش ياعمى شبعت
عاصم : يابابا رد عليا طيب
عفاف: خلاص ياعاصم متزودش فى الرخامة.
عاصم : هو كله طلع فيا لية كدة مش حتى تسألوني مين العروسة.
علياء: مين يارخم
عاصم : محدش انسحب من لسانة غيرك ، على العموم انا عاوز اخطب شذا بنت عمى .
تحولت الصدمة من الجميع لفرحة فالجميع كان ينتظر منى هذه الخطوة من سنين امى وشيماء يملئون المنزل بالزغاريد،
فاتن : متقول من الاول كدة يا لمض.
عاصم : المهم انى قولت ياجدتى.
عدلى : قولت اية ياشاكر موافق تجوز بنتك لعيل لمض.
شاكر: معلش ياخويا الموضوع ده مش باايدى اسئل صاحبة الشأن .
عدلى: ماتيجى ياشذا وتقوليلنا رايك.
دخلت شذا وعلامات الكسوف تملئ وجهها
عدلى: ها يابنتى قولتى اية.
شذا: ياعمى اللى انت شايفه صح
عدلى: يبقى نقرا الفاتحة ونحدد شبكة بعد اما ناكل، ومفيش جواز الا لما شذا تكمل اكل.
علياء وعلا: اقعدى ياشذا بسرعه.
ضحك الجميع على كلام اخواتى .
بعد ان انتهو من الطعام عرضت الجدة ان اخرج انا وشذا ونجلس بالخارج.
خرجت مع شذا وجلسنا على الأرجوحة وكانت لا تتكلم.
عاصم: اية يابنتى هتفضلى ساكتة ومكسوفة كدة كتير ولا عوزاني اغير رأيي
شذا: لا خلاص هاتكلم
عاصم: ايوه كدة بنات متجيش الا بالعين الحمرة.
شذا: هو انا عاوزه أسئلك اية غير رايك فجأة كده .
عاصم: اكتشفت انى بحبك و بعشقك وبموت فيكى من زمان.
شذا: ياسلام يعنى من زمان ولسة مكتشف دلوقتى.
عاصم: سيبك منى انا ، المهم انتى ياقمر بتحبينى ولا لا.
شذا: يعنى انت مش عارف.
عاصم : عارف وبستعبط ، ها بقى عاوز اسمعها منك.
شذا: لا اسمعها منك انت الاول.
عاصم: يابنتى ما انا لسة قايلك بحبك وبعشقك.
شذا: بحبك.
عاصم: دة بسمية شغل طلسئة .
شذا: مش فاهمة
عاصم: يعنى بتقلبينى بالكلمة سريع سريع ، انا عاوز اسمعها بااحساس ومن قلبك .
شذا: انا بحبك اووى وبموت فيك .
اقتربت منها ولامست شفاها بشفاهى وذهبنا بقبلة رومانسية اعتصر شفتيها بفمى.
قطعت هذا الوقت الرومانسى الرخمة اختى علياء.
علياء: قفشتكو والنعمة لاروح اقول لامك ياعاصم.
هرولت الى امها وشذا انحرجت ودخلت هى الاخرى.
اول قبلة لى ، نعم تحبنى وتعشقنى واحسست بقلبها.
مر اليوم بعد ان اتفقنا ان يكون خطوبتنا الاسبوع القادم والجميع ذهب لشقته ، لم يبقى غيرى .
احدث نفسى واترحم على جدى غنيم وأطمئنه ان العائلة الان بخير كما كانت في عهدك.
.
.
.
لا لم تنتهى قصتنا حتى الان ، نعم ان عاصم انتصر على الفضائى وجمع العائلة
ولكن هل هذا كل شئ بالطبع لا
انتظروا الجزء الجديد اعتذر عن التأخير فاانا مريض ورغم ذلك اكملت الجزء
اعتذر مرة ثانية التأخير ليس مقصود
تمنياتى لكم بقراءه ممتعة


الجزء السادس......................... الابداع
مرت الايام والحياه عادت الى ما كانت علية فعدد المرضى قليلون من تأثير الآلات ، الدول تفتح الخطوط الجوية لاستقبال السائحين والمستثمرين والغاء الحظر وفتح المنشأت
ولكن لم تكن هذه مشكلة كوكبنا الوحيدة حتى وان انتصرت على الآلات ما زالت نفوسنا مليئة بالكراهية والطمع والحقد.
طمع الابن في مال ابيه وطمع الاخ لأخية ان لم يكن لمالة سيكون على زوجته او أولاده .
طمع في السلطة فالسلطة باتت بين عالمنا صراع يصل ان يفكر الخصم في قتل خصمه ، لا اتحدث هنا عن سلطة الحكم فقط ولكنى ايضا اتحدث عن سلطة التحكم في التجارة والاسواق ،احزن عندما اعلم ان بعض البشر يتنافسون بين بعضيهم لكى يتاجرون في تجارة الموت.
نعم تجارة الموت ، لم يعد التجارة في كوكبنا تجارة طعام وملابس والخ ، لا فالتجارة زادت عليها المخدرات والاسلحة والاطعمة الفاسدة التي لا تصلح حتى للحيوانات فما بالك نحن بنى البشر .
حتى اننا نتاجر بانفسنا فتجارة بيع العبيد لم تنتهى كما تتصورون فما زالت قائمة لأصحاب الملايين.
وهناك تجارة الأعضاء ، نعم لها سوق والكل يعلمها حتى ان خطف ******* بات معلوما ان اكثرهم يذهب لتجار الاعضاء ويقتلوهم بدون شفقة ولا رحمة ليستخرجوا كلى او فصوص كبد او قلب وحتى القرنية تباع.
لم يعد الطمع فقط في ما ذكرت فقط فهناك دول تطمع في أراضي دول اخرى لتستولي على مواردها.
هذه هي نفوسنا نحن البشر، فا ابليس برئ من افعالنا ، لنا عقول وقلوب نفكر بهم حتى ولو تلاعب بعقولنا ملايين الآلات ، يمكننا ان نتحكم بأفعالنا فالإنسان ارقى المخلوقات .
انظر الى الجهاز الذى حدثته بعد هولين الفضائي ، يمكنني ان اقتل كل من سمحت له نفسة الى فعل الجرائم ، ولكنى ليس اله يحكم على البشر ما انا الا بشر مثلهم.
ولكن هذا ما افكر فيه ، الذى افكر فيه هو هجمات عدونا بالتأكيد لن تتوقف هكذا ولكنى الان بين عائلتي سعيد وتحت قبضت يدى فضائي اراد كوكبة ان يببد ويدمر كوكب الارض.
طرق على الباب فانظر لساعتي فالساعة السابعة صباحا، التفكير أخذني ولم انتبه الى الوقت حتى مر الليل .
نادية: اصحى ياعاصم
عاصم: صاحي يا جدتي
فتحت الباب وخرجت لها.
نادية: شكلك كنت سهران و منمتش
عاصم: أه فعلا شوية حاجات شاغلة دماغي.
نادية : على جدتك، شوية حاجات ولا بتفكر فى حبيبة القلب.
عاصم: هههه هى فعلا شاغلة دماغي بس مش لوحدها .
نادية: اية يا واد لحقت تحب عليها
عاصم: اية يا جدتي انتى مصحيانى عشان تقفشيني.
نادية : مصحياك اية ده انت عينك مبققة من كتر السهر.
عاصم: نفسى ارتاح بس مش عارف
نادية: شوف الواد لسة مطلعش من البيضه وشايل الهم ، اية بتفكر هتجهز نفسك ازاى ولا مش لاقى شقة تتجوز فيها.
عاصم: ضحكتينى ياجدتى انا مبفكرش هتجوز ازاى ، انا بفكر فى الناس نفسى اغير الناس كلها للأحسن.
نادية :ياحبيبى ، انت طيب اوى ياعاصم ، زى تفكير جدك كان مبيفكرش فى نفسة اد ما كان بيفكر فى الناس والغلابة نفسة يفيد الكل.
عاصم: سيبك منى ياقمر ، قوليلى يا جدتى.
نادية: قول ياحبيب جدتك
عاصم : هو انتى ازاى بتحلوى كل يوم كدة.
نادية : يا واد اتلم ، لمض وكمان بكاش ، يالة عشان تفطر قبل ما تنزل كليتك.
عاصم: احلى فطار مع القمر دة ولا اية.
نادية : طب ياله عملالك فطار تاكل صوابعك وراه.
عاصم: **** يخليكى لينا، لازم اكل صوابعى مش الاكل من ايد العسل
جرس الباب يرن ذهبت لفتح الباب كانت امام الباب علا وعلياء وشذا.
علياء: حبيبة القلب مش راضية تروح كليتها قبل ما تعدى على حبيبها.
شذا: علياء بلاش رزالة على الصبح
عاصم: صباح الفل على شذا حبيبة قلبى وحياتى وعمرى كلة بحبك اوى .
علا: نحن هنا ، يابنى راعى السناجل الغلابة اللى زينا
علياء: لا هو بيغيظنى انا.
عاصم: علياء الرزلة على الصبح ادى فرصة لقلبي ترد عليا.
شذا : صباح الخير ياحبيبى.
علياء: لا وسعولى كدة عشان مش بحب شغل نحنحة على الصبح.
عاصم: ادخلى يا رزلة العيلة .
علياء: اة رزلة بس متعرفوش تعيشو من غيرى هههههه
شذا: معلشى ياعاصم انت خطيبى وحبيبى بس علياء هى روح البيت كلة ومنقدرش نعيش من غيرها.
علا: هههههه دا انتى بقيتى تخافى منها للدرجة دى .
نادية: ما تدخلو يا بنات بدل المناقرة اللى على الباب دى.
علا: مش هينفع ياتيتة كده هنتأخر
عاصم: تعالو افطرو وامشو.
شذا: انا هفطر مع عاصم.
علياء: مش وقت نحنحة ياست شذا هنتأخر.
عاصم: رزلة ورخمة ياله غورى ، خلى بالك من نفسك ياحبيب قلبى هفوت عليكى وانا راجع
ذهبو ودخلت لأفطر مع جدتى
نادية: شوف الواد وشة نور ازاى ، انا هنزل فرمان ان لازم شذا تيجى تصبح عليك كل يوم الصبح ، ولا لية ما احنا نستعجل الجواز.
عاصم: كلة بأوانه ياجدتى ، هقوم انا عشان متأخرش لسة هاخد شاور والبس .
نادية: هو انت لسة كالت حاجة يابنى.
عاصم: ما انتى عارفة اكلتى على الصبح
على كوكب المريخ وبالتحديد فى مجلس الشيوخ يتجمع كائنات فضائية تشبه هولين ولكن يظهر عليهم الحكمة والهيبة من سنهم الكبير ، هم فقط خمسة يجلسون على مقاعد فتشكل الخمس مقاعد نصف دائرة ويبدو ان المقعد الذى بالنصف مميز عن المقاعد الاخرى .
تدخل عليهم كائنة فضائية بملابس عسكرية( القائدة كارى قائدة عسكرية للدفاعات، الملابس العسكرية لكارى ملابس ازرق على اسود وحزام بالخصر تضع كل جانب مسدس غريب الشكل ، لا تختلف كثيرا عن البشر فيبدو ان النساء هنا يتشابهون للبشر فيما عدا اذنيهم ، اما الذكور مثل هولين فلديهم عيون كبيرة مستديرة وفتحتان وليس انف وشفاه غليظة )
كبيرهم يجلس بالنصف ويتحدث: قائدة كارى هل اكتشفتو عطل الآلات بكوكب الارض.
كارى: للأسف لا يا سيدى ولكن هناك شيء اكتشفناه.
رئيسهم: ماذا اكتشفتم.
كارى: الضابط هولين اختفى هو وجهاز التحكم الخاص بى.
رئيسهم: حسنا اذهبوا وابحثو عنة
كاري: سيدى لقد فعلنا هذا بالفعل ، وعلمنا مكانة ايضا.
رئيسهم: هل تشكين به.
كارى : نعم ياسيدى فجهاز التحكم اخرج ارسالات قوية غير المتوقع ولكن حددنا مكان الجهاز على كوكب الارض .
رئيسهم: كيف هذا ان يحدث.
كارى: سيدى بعد تحريات كثيرة ودقيقة ان الضابط هولين هو ابن العالم والمستكشف مريخان ، فقد صنع مركبة فضائية لاستكشاف الكواكب ولكنة قتل بعد ان انتهى من صنعها على يد الاوبال.
كوكب المريخ ينقسم نصفين كل نصف يسكن به مجموعهم.
* شعب الأوراكل وهم متقدمين فى العلم والاختراعات .
* شعب الاوبال وهم شعب بدائي حتى هجومهم همجي بدون خطط او علم
رئيسهم: هل تعنين انه تأمر ضد كوكبنا لصالح سكان كوكب الارض.
كارى: اسمح لى سيدى ان تعطينى هذة الفرصة لكى اقضى على هذا الخائن وان استولى على الجهاز واتى بة الى هنا مرة ثانية.
رئيسهم: سيكون تحت سيطرتك مركبة فضائية وان اردتى فريق كامل معك فلكى ذلك.
كارى: انا قادرة على فعلها بدون اى فريق
خرجت كارى من مجلس الشيوخ ومعها مهمة لكوكب الارض لابد من ان تنهيها فى اقرب وقت.
خرجت من كليتى امشى بين شوارع القاهرة انظر فى وجه كل شخص ، وتفكيرى فى ماذا افعل لكى اغير كوكبنا ، ولكن الاهم هو ماذا افعل ان عادو لغزونا مرة ثانية.
لم اقدر على التقدم خطوة واحدة من كثرة السير التفت حولى لأعلم الى اين اخذتنى قدمى فى سهوتى.
يبدو انى اقف بمنطقة باب الشعرية ، ها هى قهوة الاصيل داخلها يتجمع الشباب والفتيات حول رجل يناقش كتاب .
اقتربت واخذت مقعد اقترب منى القهوجي ويسئلنى على طلبى ، كنت بالفعل احتاج الى فنجان قهوة مظبوط ، فطلبت منة فنحان قهوه مظبوط
ركزت مع الرجل الذى يتحدث .
الرجل: اليوم هنتكلم عن كتاب (فن الحرب) للجنرال العسكرى الصينى * سون تزو *
هذا الكتاب الذى احمله بين يدى كتب فى القرن السادس قبل الميلاد وهو من اشهر مائة كتاب فى تاريخ البشرية
هذا الكتاب ملئ بالقواعد ليس للحروب فقط ولكن قواعده تسير على التجارة والاسواق وشركات الادارية الكبيرة حتى ان دول كثيرة تستعمل استراتيجيات منه
اتعلمون ان هناك رياضات كثيرة تمشى على خطى استراتيجية الكتاب.
هذا الرجل جنرال عسكرى ولكنة ينصح بتجنب الحرب ولكن ان كان لا مفر منها فعلينا بالاستمرار والسيطرة على الحرب.
وها هى اهم القواعد
* علمك بعدوك يعرفك كيف تدافع، وعلمك بنفسك يعرفك كيف تهاجم، فإذا تعرّفت على نفسك ودرست عدوك جيدًا، لا يمكنك أن تخسر ولو خضت مائه معركة
* ‏الحرب خدعة وجميع أعمال الحرب تعتمد على الخداع والمكر. ويمكن أن نستفيد من هذه القاعدة في حياتنا الشخصية، هو أنه لا يمكننا كشف جميع اوراقنا للجميع في كل وقت، ليس كل أمر نقوم به نخبره للآخرين ، دع خططك تكون مظلمة ولا يمكن اختراقها أثناء الليل، وعندما تتحرك كن كالصاعقة.
* ‏حينما تسمع الرعد لا يعني بأنك تسمع جيدا، وحينما ترى الشمس لا يعني بأنك ترى جيد
* ‏يجب الا يكون هدفك هو شن حرب اولا ، بل انتصر اولا .
* من السهل أن تحب صديقك، ولكن في بعض الأحيان يكون الدرس الأصعب للتعلم، هو أن تحب عدوك

• ان الأعظم بين القادة ليس المنتصر في مئة معركة، بل ذلك الذي لا يحتاج إطلاقا إلى القتال لينتصر

• يفوز المنتصرون أولا ثم يذهبون للحرب، بينما يذهب المهزومون للحرب أولا ثم يسعون للفوز

*خطط لما هو صعب في حين أنه سهل، افعل ما هو رائع بينما هو صغير

* وأخيرا، إذ لم تغامر أبدا، لن تفوز أبد ...
ارتشف من قهوتى واستمع الى كلام الرجل بكل تركيز ، ها هى الحلول تأتى لى على صحن من ذهب.
كان على شراء هذا الكتاب القيم قبل ان اذهب للمنزل
كان الليل حل على المنزل عندما دخلت الى حديقة الفيلا كانت العائلة متجمعة جالسين على مقاعد يتحدثون عن شريحة العقل الجديدة.
هانى: الشريحة اعلن عنها ايلون ماسك ، وخدت كل الموافقات ومحدش هيعرف الشخص اللى قدامة مركب شريحة ولا لا، وقالو عنها انها هتخليك تتحكم فى مشاعرك من الحزن للسعادة وكمان تفتكر كل ذكرياتك وغير كدة انها انها هتعالج البصر والسمع وامراض تانية زى السلطان وغيرها.
جلست على مقعد ثم تحدثت: بس اية الفرق اللى هيكون بينا وبين الألات .
هانى: الفرق كبير ان انت اللى بتتحكم بالشريحة
شذا: انا سمعت انها بتتحكم فى المشاعر ، هو الانسان اية غير شوية فرح وحزن
عفاف: عندك حق ياشذا ، ازاى الواحد يبقى زعلان على موت حد ولا بعاد حد بيعزة ويغير مشاعرة للفرح.
نادية : اية الكلام الفاضى دة.
عدلى : المشكلة اكبر ان الواحد يتحكم فى مشاعرة المشكلة ان شركة تكنولوجيا تعمل اختراع زى ده وكمان الشريحة بتطور يعنى ممكن يخترقها اى حد
هانى: لا الشريحة غير قابلة للاختراق.
عدلى: مين قال كدة ، هو اللى اخترعو الحواسب كانو يعرفو الفيرس الا لما مراهق فيرس الحواسيب ، مفيش حاجة كاملة فلازم تعرف ان كل حاجة وليها ثغرة .
عاصم: فعلا ابويا عنده حق كل حاجة بنفتكرها انها كاملة لحد مايجى الشخص اللى يكتشف ثغرتها ، وحاجة كمان ان الشركة اللى هتصنع الشريحة دى بما انها متحكمة فى تطوير الشريحة يعنى لو الناس كلها استخدمت الشريحة ممكن الشركة نفسها تتحكم فينا ونبقى الآلات بين ايديها تستخدمنا فى اى حاجة .
هانى: عندك حق فى دى ياعاصم وكمان لو مشاعرنا بقت فى ايدينا مش هنكون بشر وهنتحول لألات ملهاش مشاعر.
نادية: ما تسبوكو من الشرايح والكلام الفارغ دة وخلونا ندخل نتعشا احسن.
عفاف: انا رأيى من رأى حماتى حبيبتى.
عاصم: وانا مكالتش من ساعه الفطار.
نادية : ياله ياعفاف تعالى معايا انتى وبناتك وشذا معاكو ، شيماء وهاله جوة طالع عنيهم لوحدهم
عفاف : ياله يابنات على المطبخ
شاكر: هما الستات كدة مبيفكروش غير فى الاكل
عدلى: يعنى احنا بنفكر فى حاجة غير اننا ناكل اكلهم
بعدها بدقائق جاءت علياء لتبلغنا بأن العشاء جاهز، تعشينا ثم مرحنا كثيرا لم يخلو الوقت بينى وبين حبيبتى الا فى اواخر الليل بعد ان ذهب الكل لشقتة.
لم يبقى غيرى انا وجدتى وشذا.
نادية : انتو عاملين تبصو عليا لية ، هو انا عزول بينكم
عاصم: ابدا ياجدتى ، انتى منورة الدنيا كلها.
نادية : دة انت نفسك تشيلنى ودخلنى جوا وتقعد مع حبيبة القلب لوحدكو .
عاصم: هو انا اقدر يااحلى جدة فى الدنيا.
نادية : انا هقوم ، بكش على حبيبة القلب مش عليا يابكاش.
نهضت الجدة وسارت للداخل لم يبقى غيرى انا وحبيبة قلبى
عاصم:مفضلش غيرى انا والقمر.
شذا: بص ياعاصم انا بحبك وبموت فيك بس متجيش ناحيتي لان اختك علياء السوسة بتطلع زى العفاريت من تحت الارض.
عاصم : عشان كدة قولتى الصبح انها عسل
شذا: ايوة لانها فتانة اوى ومتقربش منى عشان متطلعش من تحت الارض
عاصم: هو انا جيت جمبك دة بتبقى قبلة اكسيد الحياه وبعدين احنا مخطوبين ولو عاوزة نكتب الكتاب من بكرة انا موافق
شذا : لا طبعا هو كل حاجة عندك سريعة ، لازم تخرجنى وتفسحنى ، عشان بسمع ان الشباب بيتحولو بعد الجواز
عاصم: بنتحول ازاى ياقلبى
شذا: بتبقو بتعملونا زى البسكوت ايام الخطوبة وقبل الخلفة وبعد الخلفة بتتحولو لانسان شرير.
عاصم: انتى بتجيبى الكلام دة منين.
شذا : من اليوتيوب ياحبيبى
عاصم: متسيبك من اليوتيوب دة وسبينى اتأمل فى جمال عنيكى واسرح فى جمالهم عيون دى مليانة سحر وسفايفك دى..
شذا: اتلم
عاصم: اتلم اكتر من كدة اموت من كبت حبى ليكى يعنى.
شذا: عاصم انا قايمة خالص
نهضت شذا نهضت لترحل من امامى واعطتنى ظهرها ، مسكتها من كتفيها وادرتها لى ثم نظرنا لبعض واقتربنا فى قبله دابت فيها الشفتين وتذوقت قبلتها التى هى اكثر من أوكسيد الحياه.
ولكن كانت شذا محقة تماما .
علياء: قفشتكو
وهرولت جريا الى الداخل اسرعت خلفها وانا اتوعدها بالضرب المبرح ولكنها سريعه تلتفت لى وتخرج لى لسانها ، يا لها من مشاكسة
قبل الغلاف الجوي تقترب المركبة الفضائية المخفية بتقنيات عالية التى ستخترق هذا الغلاف الجوي.
بداخل المركبة الفضائية القائدة كارى توجه مركبتها الى احداثيات مركبة فضاء هولين.
ها هي اقتربت من مركبة هولين وتنزل من مركبتها تتوجه لمركبة الثانية
تفاجئت كارى بهولين مقيد ضعيف بلا اى قوة
لم تتكلم معه ولا فكرت فى ان تنزع اللاصق من على فمه فقط وضعت كف يدها على رأس هولين.
رموشها تتلاعب لمدة دقيقة تغلف وتفتح بسرعه رهيبة .
فتحت عينيها فجاه وباحت ب: احببتك ياعاصم
الى هنا ينتهى الجزء السادس
تمنياتي لكم بقراءة ممتعه وانتظرو الجزء السابع

اعتذر عن التأخير الغير متعمد لسبب مرضى واحتجازى بالمستشفى لاجراء عملية
الجزء السابع والاخير ....................... الابداع
عندما شاهدت كارى كل ذكريات هولين شاهدت عاصم ، اعجبت بقلبة المليء بالحب لعائلته وللناس شاهدت فيه حبيبها الميت الذى اراد توحيد شعبي الاوبال و الأوراكل .
كان حبة للغير اكثر من حبة لنفسة ، ولكن لمصالح سياسية قتل حتى لا يكتمل هذا التوحيد.
ها هو عاصم صورة طبق الاصل من حبيبها لذلك أحبته من ذكرياته .
نسيت مهمتها وتريد ان تظفر بحب هذا البشرى الذى رق قلبها له ، رغم الكثيرين من كوكبها حامو حولها ليظفروا بقلبها ولكن هيهات .
انها لم تكن تريد زوج ولكنها تريد شخص قلبة لا يحمل الكراهية لاحد ،ليس لممارسة الجنس ، اذا كان القلب يحتوى الجميع ويخاف عليهم فسيكون بقلبة قصر لحبيبته مبنى من الحب والوفاء والاخلاص .
وعندما وجدت الحب اخيرا وجدته في كوكب اخر وجنس غير جنسها ولكن الحب لا يفرق بين جنس واخر.
تحدث نفسها هل احول نفسى لبشر والفت انتباهه ، لا لن اغير من هيئتي ان الحب المبنى على كذبة لا يدوم.
ولكن مهمتي وكوكبي ، تبا لهم جميعا، كنت اظن ان سكان كوكب الارض جميعا يملئهم الشر ولكن عاصم غير فكرتي فكل مكان اذا تواجد الشر لابد من ان يولد الخير ولن يتدمر كوكبي كما يظنون .
ولكن كيف الفت انتباهه او اقترب منة ، فمن الممكن ان يأخذ قوتي مثل ما فعل مع هولين.
الفصل الخامس ( ذكريات محذوفه)..............الابداع
بعد ان قطعت علياء لحظاتي الجميلة مع شذا ، لم يبقى غيرى في الحديقة فرد جسمي على الحشائش الخضراء مستلقى على ظهري انظر الى النجوم والبدر .
منظر طبيعي خلاب ، لا اراه قمر بل ارا وجه شذا حولة نجوم السماء تلمع حولة من فرط جمال وجهها الخلاب.
تذكرت يوم أن اخذت من هولين قوته ، لولا هذه القوه ما كنت قادر على سد جروح العائلة وتغير ذاكرتهم ،
عندما علمت ان بمقدوري التخفي والتلاعب بالذاكرة كان على البدء بمن هو اسوء ولا اسوء من ذاكرة شيماء زوجة عمى شاكر.
تسللت في نصف الليل واخذت نسخة مفاتيح التي تحتفظ بها جدتي بشقتها لأى ظروف طارئة تحدث .
اخذت المفاتيح وصعدت الدرج فتحت الباب بالمفتاح بعد ان تأكد بنظري الثاقب ان كل من بالشقة في نوم عميق.
دخلت غرفة نوم عمى فكان المنظر يجعل الحجر يثير فكان عمى نائم عارى وايضا زوجته نائمة ويدها على فرجها تمسك قضيب صناعي مازال داخل فرجها .
رغم انهم نائمون ولكن ما زالت سوائلها لم تجف ، اقتربت منها ووضعت يدى على رأسها.
رأيت ذاكرتها التي شاهدتها من قبل ولكن جد عليها الفضائي الذى ضاجعها بهيئتي وكم كانت سعيدة بلقائها الجنسي معي .
تسألت من اين ابذء معك بمحو ذاكرتك ايها المرأة الشبقة جنسيا.
كنت اريد ان امحى ذاكرتها كلها ولكن هذا سيكون حكم قاسى جدا وغير عادل ، ليس الحياه فقط جنسية فهناك مواقف سعيدة وحزينة نحتاج اوقات ان نتذكرهم .
كانت شيماء زوجة صالحة لا تفكر في رجل غير عمى ، منذ خمس سنوات كان حبهم يتلاشى حتى الجنس بينهم بات معدوم الى ان جلست مع عمى وتكلمت معه بكل صراحة.
شيماء: شاكر ، انا عاوزة اتكلم معاك فى موضوع مهم.
شاكر: مش وقتة ياشيماء انا بتفرج على ماتش كورة مهم.
شيماء: انا عاوزة اطلق ياشاكر.
نظر لها شاكر با استغراب ثم اغلق التلفاز
شاكر: انتى بتقولي اية ياشيماء
شيماء: الحياه بينا مبقتش تنفع .
شاكر: لية بس ياحبيبتى هو انا عملتلك اية
شيماء: ما هو المشكلة انك مبتعملش حاجة خالص وانا ست وليا متطلبات.
شاكر: هو انا مقصر في المصاريف .
شيماء: شاكر انا مش بتكلم على فلوس
شاكر: امال بتتكلمى عن اية ، ولية تطلبي الطلاق ولا انتى ناسية بنتك شذا اللي بقت عروسة.
شيماء: لا مش ناسية وبطلاقي او لا معروفة ان شذا لعاصم ، تقدر تقولي اخر مرة لمستنى ونمت فى حضنى امتى.
شاكر: انا ...اصل...
شيماء: ولا اصل ولا فصل ، انا مبقتش حلوة فى عينك زى زمان فسيبنى اتجوز غيرك .
مد يده يتحسس جسدها ولكنها ابعدت يده ترفض ملامسته غاضبة منة بشدة.
شاكر: مالك ياشيماء.
شيماء: مليش انا عاوزة اطلق وداخلة الم هدومى وابقى ابعت ورقتى على بيت اهلى .
انصرفت من امامة ذاهبه لغرفتها تحضر ملابسها بشنطة ، يدخل خلفها يحاول ان يوقفها عن الذى تفعله ولكنها ترفضه تحاول الخروج من الغرفة يتشبث بملابسها كى لا تخرج فينقطع عنها جلبابها البيتى فظهر ظهرها وجزء من فلقات مؤخرتها .
اثارته منظر ملابسها الممزقة ورفضها له ، دائما كانت تجاب له عندما يريد ممارسة الجنس معها.
احتضنها من الخلف وقضيبه يقف شامخا يتحرش بمؤخرتها ويحاول ان يقبلها ولكنها ترفض وتحاول الفرار منة .
شيماء: مش هنام فى حضنك تانى خلاص.
كلما رفضته ثارت شهوته اكثر واكثر اكمل تمزيق عبائها وباقي ملابسها الداخلية ونزع ملابسة بسرعه خرافية ، كانت تصرخ وتريد الهروب منة بالفعل ولكنة اقوى منها.
ومع محاولة الابتعاد عنة وقعت على الارض وهو فوقها وقضيبه بين ساقيها من الخلف .
شيماء: ابعد عنى مش طيقاك ابعد ابعد
شاكر: وانا بحبك
يلف جسدها ويقيد يدها جيدا و يقبلها فتحاول ان تبعد فمها عنة ولكنة قدر على ان يلصق شفاه بشفتيها .
يحرك قضيبه ليعثر على فرجها ولكن مع حركتها الكثيرة لم يحدد القضيب هدفة بسهولة حتى دخل فجأة .
يدخل ويخرج قضيبه حتى استسلمت له اخيرا.
شيماء: لما انت هتموت عليا كدة لية مش بتقربلى كل المدة دى.
شاكر: انا بحبك ومقدرش استغنى عن كسك بس زهقت من النيك العادى.
شيماء: دخلة اوى وارزع جامد ، اى براحة ياغبى هو فى نيك عادى ونيك مش عادى
شاكر: لا بس عاوز نغير وخايف اكلمك ترفضى افكارى
شيماء: اححححح نيك اوووى كسى نشف من قلة النيك.
شاكر: اهوه هنيكك وهفشخ كسك ، نفسى نجدد فى العلاقة نتخيل زى دلوقتى خناقة او اتخيلك واحدة تانية .
شيماء: هو انا مش عجباك.
شاكر : انتى تعجبى الباشا مش لازم بس اتخيلك واحدة تانية وممكن نتخيل انى واحد تانى.
شيماء: زبرك واقف اوى وفاشخ كسى مش قادرة نيك واعمل اللى انت عايزة بس افشخ كسى
كان يضاجعها بقوه حتى اتت رعشتها مع نزل منية الساخن ومازال ينام فوق جسدها يقبلها ويقبل كل وجهها ونزل لرقبتها.
شيماء: متنكتش قوى كدة منك حتى ايام شهرالعسل
شاكر: بصراحة كنت متخيل انى بغتصبك ودة سخنى اوى .
شيماء: طب ازاى هتتخيلنى حد تانى
شاكر: اى حد نفكر فية ونتخيل انى بوقعك عشان انام معاكى او العكس.
شيماء: هو كدة مش غلط وحرام
شاكر: يا هبله هو انتى نايمه مع راجل غريب انتى مع جوزك.
شيماء: هو زبرك لسة منامش
شاكر: ما تيجى نجرب اللعبة تانى.
شيماء: لا انت هريت كسى
شاكر: ده نيكة كمان فى السريع.
شيماء: برضو هتتخيل.
شاكر ضاحكا : انتى حبيتى الفكرة
شيماء: لا حبيت هيجانك ونيكك الجامد.
اخرج قضيبة المنتصب ينقط ببعض المنى خارج فرجها.
شاكر: قبل ما اتخيل اى حد عاوزك تفهمى ان كل ده تخيلات بس.
شيماء: قول بقى ولا تحب اقوم اكمل لم هدومى.
شاكر: اية رأيك تبقى امى.
شيماء: ينهار اسود ، هتهيج على امك يا شاكر
شاكر: ياشيماء اهدى دى تخيلات بس
شيماء: مش فاهمة ازاى هتتخيلها وانت بتنيكها.
شاكر: هقولك ، بصى انتى هتقومى دلوقتى تلبسى اى لبس خفيف ومتلبسيش اى حاجة تحتية وتوقفى فى المطبخ وانا اكنى صاحى من النوم ولما تشوفينى بصى على زبرى اللى واقف تحت الهدوم ولما تلاقينى داخل الاوضة توقعى واكن رجلك اتلوحت.
شيماء: هى الفكرة مجنونة بس عجبتنى ، استنى بس اتشطف واغير هدومى
خرجت ومعها ثوب خفيف يصل بعد ركبتها بقليل لونة احمر، تأخذ حمام الماء وترغى جسدها بالماء والشامبو ، تملس بيدها على شفرات فرجها الهائج وتتخيل ما سيحدث فانتصبت حلماتها وبظرها.
خرجت تنشف الماء من على جسدها وارتدت الثوب بدون ملابس داخليه ، نظرت لجسدها بالمرأة فكان الثوب يظهر مفاتنها ، اعطت لنفسها قبلة قبل ان تتوجه للمطبخ .
تقف فى المطبخ تتظاهر بصنع الطعام فخرج عمى وهو يرتدى شورت ضيق وقصير يظهر انتصاب قضيبه فصوبت نظرها لقضيبه
شاكر: ماما انا جعان
شيماء: حاضر ياحبيبى انا بحضر الاكل اهوة
كانت نظرات عمى تخترق جسدها بالفعل التفت ليذهب لغرفتة ولكنة سمع تأوهات زوجته وارتطامها بالارض .
شاكر: مالك ياماما اية اللى حصل.
شيماء: مش عارفة رجلى اتلوحت ووقعت
شاكر: طب تعالى اسندك وادخلك الاوضه
اسند زوجته حتى غرفه النوم وبعد ان مدد جسدها على السرير
شاكر: قوليلى الوجع فين عشان ادعكهولك.
شيماء: خلاص ياحبيبى روح انت وانا هبقى كويسة
تنظر شيماء لجسدها الشبه عارى وتسحب عليها الغطاء لتداريه عن عيونه ، ترى عينة تمسح جسدها بالنظر فنظرت تجاه قضيبه فعلمت من انتفاخة ان زوجها مثار جنسيا تجاه امه،
شيماء: انا خلاص كويسه مش محتاجة ادهن ياشاكر
عادل: اصلك لو مدهنتيش مكان الوجع دلوقتى ممكن يحصل شرخ او كسر فى العضم ولازم ادهن مكان الوقعة وهى سخنة عشان تخف.
رفع الجلباب من عليها وقال: بلاش دلع بقا يا ماما.
شيماء: قولتلك الوجع خف
شاكر: خلاص يبقا سبينى اطمن بنفسى
ووجة يدة تجاه الحوض وضغط عليها لتصرخ من الوجع
شاكر: انتى بتضحكى عليا الوجع لسه موجود اهوه.
شيماء: طب سيبنى انا هدعكها .
لم يعطها اى فرصة ووضع كف يده من جهة الفخذ الايمن ودلك ببطيء وعينية على فرجها (كسها) مع دوران يدية الاثنين حول الفخذ تتخبط يده ببظرها يسمع اهات مكتومة .
لم تعد شيماء تحتمل ما يحدث لها من الاثارة فزوجها يتخيلها امه يتعمد بخبط يده على بظرها وقضيبه المنتصب منتفخ تحت ملابسها ، ففى النهاية انها امرأه تمتلك مشاعر وبدء خيط من الشهوة يحيط بالفرج فااعطا لة لمعة تجعل الناظر لة ينجذب مثل انجذاب الحديد للمغناطيس وبدون اى تحذير غاص وجه شاكر بين فخذي شيماء ولسانه يلعق كل ما يسيل من فرجها ذو الرائحة النفاذة
طعمة كان لذيذ يلعقة ويرتشف من الداخل كان طعمة مثل العسل
شيماء: مينفعش ياشاكر اللى بتعلمة ده حرام.
تدفع راسة بيدها ولكن هيهات هيهات فلقد اختلط الزبد بالحليب ولا يمكن ان ينفصلوا مرة اخرة وضعفت يد شيماء بعض وصول فرجها للنشوة ،زوجها ايقظ بركان الجنس الخامد فثار حممة ولن يتوقف
شيماء جسدها ينتفض من الرعشات المتتالية واهاتها تعبئ المكان وشاكر يستقبل بفمة كل نقطة عسل تخرج من فرجها حتى ارتوى منة فكان إحساسه انه ارض تشققت وجفت من قلة المياه وضرب فيضان من الماء باارضها فروى كل شق حرمان
صعد شاكر يحبو بين فخذى زوجته ليصل الى نهودها مسك نهديها الايسر بكفية وضغط عليهم لتبرز الحلمة البنية الخفيفة الى الامام اكثر ثم وضعها بين شفتيه وبدء برضاعته
تزوم وتوحوح بشعور جسدها المثار لا تقدر على الكلام ، فقد قررت الاستمتاع بهذه اللحظة
انتقل من النهد الايسر الى الايمن لم يكن يرضع الحلمات فحسب بل يستمتع به ويتفنن فى الرضاعة مع تقفيش النهود فمرة يشد الحلمة بشفايفة ومرة يعض عضات خفيفة للحلمة بأسنانه وحين تصرخ يحنن على الحلمة بلسانه ويدور به حول الحلمة .
ارتفع بجسده مرة اخرة ليلتصق شفتيهما في قبلة الشهوة والحرمان
فكاد كل واحد منهم ان يقتلع شفايف الاخر ، حينها تحرك العملاق قضيب شاكر يبحث بطرفة على مدخل فرجها مثل الثعبان الاعمى الذى يبحث عن جحر فأحست به شيماء فساعدته بحركة وسطها فبات القضيب داخل فرجها فتحرك قضيبه للداخل والخارج التفت يدها حول ظهرة ليلتصق بها اكثر واكثر التفت ساقيها حول ظهره
ابعد فمه عنها ليلتقط أنفاسه.
مؤخرته ترتفع وتهبط كمنظم لا يخطئ كأنه مكنة مصممة لهذا العمل ، وقرب شفتيه لرقبتها يمتصها وينتقل لقطعة اخرى من رقبتها فكلما كان ينتقل من مكان لأخر يصنع وراءه نقطة كبيرة حمراء وكأنها كدمة من اثر ضربة ما .
شيماء تزوم وتوحوح من كثرة الاثارة لم تشعر بهذة اللذة طوال حياتها
وبعد اكثر من ساعه اخرج شاكر قضيبه ليوجهه الى نهودها فنطر عليها المني الذى اشبة باللبن .
قبلها شاكر ولم يتكلمو فقط نظرات.
لم يعد العلاقة بينهم زوجين فقط ، فالنظرات بينهم حبيبان وعشيقان بل روحان التصقو ببعض من دقائق ليكونو جسد واحد اكثر من قبل.
لا يوجد كلام بعد هذا الموقف بماذا سيتكلمو ايعتذرو لبعض ام انهم يكملو الطريق،
عذرا لم يعد وقت الاعتذار فهما ليسو غرباء التقو بالطريق ومارسو الجنس وبعد الانتهاء يعتذر كلا منهم للاخر لعدم القدوم فى هذه الممارسة للجنس مره اخرى.
انما هو زوج انتهك جسد زوجته وهو يتخيلها امه
كانت هذه هى الذكرى الاولى التى محوتها من عقلها هى وكل الذكريات المشابهة.
انتقلت بيدى لعقل عمى وذكرياته الشاذة تخيل زوجته جدتى وحتى جدى المتوفى لم يسلم من تخيلاتة وامى وابى وانا وعلياء وعلاء وعمتى هاله وهانى وبعض الاشخاص الغريبة.
كانت بدايته حينما مل من الجنس المعتاد فكل الاوضاع المتاحة جربها ، يريد تجربة شيء جديد ، له ذكريات وهو مراهق بتلصص على أخته وامة تخيلهم كثيرا وهو يستمنى عليهم .
كان ذلك عندما كان شاكر بسن 16 عام حينما استيقظ من نومة وقضيبه منتصب يريد التبول وفى طريقة للحمام استمع لصوت اهات تخرج من غرفة نوم والديه اقترب اكثر كان يسمع صوت امة تطالب ابية بالمزيد من الدخول.
وضع عينة بفتحة المفتاح رأى والده يجلس على ركبته ووجهة مقترب من فرج امة يلعقه وامة تطالبه ان يرحمها ويدخل قضيبه اكثر
شاهد قضيب والدة الضخم وهو يدخل فى فرج امة وتوحوح مثل اللبؤة ، اخرج قضيبه يستمنى على هذه المشاهد الحيه امامة
بدء بالتلصص على أمة حتى تطور الامر فى سفر امة وابية فكان يريد رؤية جسد انثوى يفرغ قضيبه على مشاهدته حتى جاءته الفكرة الشيطانية ان يتلصص على أخته الصغيرة.
لم يتجرأ على البوح لأحد بشهواته او التجرأ على أمة او اختة ، حتى عندما تزوج اخية الاكبر عدلى حسدة على جمال زوجته عفاف .
تخيل انة من يتزوجها اليوم ويخرق غشائها ويضاجعها حتى ترتوى من منية الكثير.
محوت الكثير من الذكريات ، لم اندم على هذه الخطوة .
ذهبت لغرفة شذا ووضعت كف يدى على رأسها ، كل ذكرياتها بريئة واقصى احلامها ان احبها مثل ما تحبني عشقت أحلامها لى ووقعت فى حبها أكثر .
قررت ان اعجل من قرار خطوبتنا قريباً ، خرجت من شقة عمى ولم اصعد الى الاعلى لان عمتى وزوجها هانى هم اشخاص لا يشوبهم اى شائبة.
نزلت للأسفل لشقة والدى وهو الان مكتئب لا يريد التحدث مع احد ، دخلت بالمفتاح الذى معى ودخلت ، كان ابى مستلقى فى الصاله وسط زجاجات الخمر صعب على حال والدى رغم اخطاءه الكثيرة ، نعم اخطاءه بعيده عنى ولكن امى احن انسانة بالوجود لا تستاهل خيانات والدى لها .
وضعت كفى على رأسه ، كان شاب مجتهد فى دراسته وحياته كثيرا ما يعارض اخية الاصغر على أفعاله الخاطئة.
ولكن ابى لم يعيش مراهقة فيعوضها الان ، نعم يحب امى ولكنة كان زواج صالونات مثل ما يطلقون علية .
عندما تخرج من كليته واخذ المعافاة جدى استقبله بعروسة في غاية الجمال.
تم الزواج وكان سعيد بزوجته وأولاده ، نعم كان يخون زوجته مع بنات الليل الذين يبيعون اجسادهم مقابل بعد الاوراق النقدية.
حتى انتشر وسائل التواصل الاجتماعى فى الهواتف كان ابى يتعرف بالكثير من السيدات ، لم يؤثر ذلك فى علاقة حبة لزوجته ويمارس معها الجنس دائما.
ولكن ما غير حياته هو زوجة اخية التي يرى فى عينيها الكثير من الشبق والجنس.
من كثرة نظراتها استمناها حتى انه كان يستهدف بنات الليل القريبين من شكلها او جسدها.
حتى جاء اليوم الذى اعطى له هولين اوامر لعقلة ان ينزل الى حجرة الاستقبال بالصالون واقترب منها وقبلها ولولا نزول امى كان مارس معها الجنس وقتها ولكنة اتفق معها على موعد اخر قبل دخول زوجته .
انتظر اول موعد على نار تسحب من جانب زوجته وفتح باب الشقة وينزل للاسفل ليتفاجأ بى انا وجدتى فيصعد امام شقته ينتظر نزولها وعندما رأها حلق قلبة طائرا من السعادة.
مسك يدها وصعد الى سطح المنزل واقترب منها يقبلها ويتحسس جسدها ، فجأة اكتشف انه فى العرى دخل بها غرفة السطح جعلها تستلقى على مرتبة قديمة بالغرفة ومارس معها الجنس .
كانت سعيدة وهو ايضا ، لم يعتقد ان هذه الجماع سيكون بداية تعاسته.
عندما نزل وفتح باب شقته كانت زوجته تنتظر خلف باب الشقة ، لم تسامحه هذه المرة رغم انه متأكد ان زوجته تشعر كل مرة عندما يكون فى احضان غيرها ولكنها لم تصرح بأي شئ من قبل ولكن هذه المرة ليست خيانة فقط ولكنها محارم.
محوت كل علاقات ابى من ذاكرته ومسكت هاتفة وحذفت حسابة الاخر كان مثل رجل بدون اخطاء.
اطمئن قلبى على والدى ، لم يبقى غير امى واخواتى البنات علا وعلياء فنزلت للاسفل كان على ان اتخلص من معاناه امى فهى لا تنام الا ودموعها على خدها .
حتى عندما اختارت غرفة للمبيت اختارت غرفة زوجها قبل الزواج ، تحبه ولا تريد خسارته ولكن هذه المرة ليس انثى عابرة ولكنها زوجة اخية تقيم معه بنفس المنزل .
قربت كفى من رأسها ، لم اتمالك نفسى وبكيت من كثرة ما تتحمله امى من هموم واحزان لا تتحملها بشر ورغم ذلك تقف وسط الجميع صامدة لا احد يشعر بضعفها او حزنها .
شديدة التحمل ، عندما اراد جدى غنيم ان يخطبها لابنة عدلى كانت فى قمة السعادة فعدلى ابن عمها والمحبب لقلبها منذ الطفولة .
كانت اسعد فتاه فى الكون يوم زفافها ، كانت مثل زهرة تفتحت بين كف عدلى ، جعلها ترا كل شيء بالحياة فى الوان زاهية.
كان اول فرحتها هو انا عندما جئت للحياه احبت عدلى اكثر واكثر ، تحفظ ملامحة تشعر به ان كان سعيد او حزين ، تعلم ما يحبه وما يكره حتى نظراته للبنات كانت تشعر بها ولكن ثقتها بنفسها كانت كفيلة بأن تتغاضى عن كل نظرات زوجها .
ويوم ان خانها لاول مرة صدمت ولكنها لم تشعره بذلك ودللته اكثر واعتنت بنفسها لتكون دائما هى اجمل امرأه تراه عين زوجها.
تحملت الكثير من علاقاته العابرة وما يواسيها هو قلبة المحب لها ، تشعر بدقات قلبة فا امى جعلت بين قلبها وقلب ابى لغة تحاور تتواصل مع قلب ابى دائما.
وفى يوم نزلت لتساعد شيماء فى الطعام فلم تجدها ، رأتني ادخل غرفتي فذهبت تبحث عن زوجها ، كانت الصدمة حينما وجدت زوجها قريب من شيماء.
نعم الوضع غير مخل ولكن قلبها حدثها ان هناك من تقترب من زوجها ، هرب زوجها بعد ان افتعل كذبة وخرج بعيدا.
اقتربت من شيماء تواسيها وفى عقلها تقول اواسى من تريد الاقتراب من زوجي.
وفى الليل كان يريدها ان تنام بأى طريقة ، تصنعت النوم وبعد مرور ساعه كاملة تسحب من جانبها وخرج من غرفة النوم لم تتحرك الا عندما شعرت بغلق غرفة النوم.
نظرت من الشباك واطمئنت انه بالأسفل يتدارى خلف الجدار خوفا من ان تراه امة، فصعد مرة اخرى وانتظر خارج الباب اراه من خلف الباب عبر العين السحرية .
ها هى شيماء يأخذ يدها ويسحبها الى الاعلى ، صعدت خلفهم وعندما وصلت كان زوجها يحتضنها ويتحسس جسدها.
كانت تريد قتلهم فهذه ليست علاقه عابرة انها اخت زوجته سيقتل احدهم الاخر ويشكون فى اولادهم هل هم من صلبهم ام لا.
بعد ان مارس الجنس مع زوجة اخية نزلت للأسفل تقف خلف الباب سكاكين تنغرز بكل سنتي فى جسدها ، كرهت الجنس تما ولم تقدر على مسامحتة فسارحته عندما دخل بأنها شاهدت كل شئ وتعلم أيضا بغراماته وكانت تتغاطى علية ولكن هذه المرة لن تسامحه
واكراما منها لسن اولادنا لن تطلب الطلاق ولكنها ستسكن مع والدته هى واولادها وانها ستأخذ بناتها خوفا عليهم من ابيهم كان كلماتها مثل سيف مسنون انغرز داخل قلب ابى.
محوت كل ذاكرة اوجعتها واحزنتها ، هذه السيدة تريد ان نصنع لها تمثال تمجيدا لأفعالها.
خرجت من عندها اجفف عيوني من دموعى على امى ودخلت غرفة اختى علا واقتربت من عقلها كان كل ذكرياتها لا تتعدى عن محادثات كتابية وصوتية ومنتدى نسوانجى محوت ذاكرتها واخذت هاتفها وجهازها الكمبيوتر محوت كل الحسابات من مواقع التواصل الاجتماعى وطلبت بوقف العضوية.
خرجت من الغرفة ودخلت غرفه علياء شقية العائلة ، مراهقة تحلم دائما بحبى وممارسة الجنس معي فكل احلامها احلام مراهقة محوت منها كل الذكريات التى تخص حبها لى واحلامها لى.
خرجت من غرفتها واظهرت نفسى فى حديقة الجنينة انظر للسماء مرة اخرى أحسست براحة نفسية كبيرة بتغير مسار العائلة .
ابتسمت من الذى حدث فى ذلك اليوم الان نحن عائله سعيدة وحبى لشذا يزداد يوماً بعد يوم
السماء صافية لا يشوبها اى سحابه عابرة ارى النجوم تلمع فى السماء ، شهاب يمر امام عينى تأملت المنظر ولكنة تكرر اكثر من مرة
دققت النظر اكثر تفاجئت بمركبة فضائية تمر من الغلاف الجوى تقترب اكثر واكثر تأكد انها تقترب من مركبة هولين سارعت حتى اشاهد ماذا يحدث.
نظرت كارى لعيون هولين التي تملئها الغل والحقد ونزعت اللاصق عن فمة
كارى: اية بتبصلى كدة ليه
هولين: هو انتى فعلا حبيتى البشرى الغبى دة
كارى: اللى انت بتوصفة بالغباء ده انتصر عليك ومش بس كدة ده اخد قوتك وكل ذكرياتك وسهلتلة يعرف يتحكم فى كل خطط كوكبنا وعلومنا
هولين: انا كنت عاوز اخليه يدمر كوكبة بأيده بس...
كارى: متبررش موقفك ، انت خالفت القوانين ياهولين
هولين: ادينى فرصة واحدة انتقم منة
كارى : فات الوقت يا هولين ، انت دلوقتى موقوف لحد ما ارسلك الى مجلس الشيوخ لينظروا بأمرك
هولين: خالفت القوانين ولا انتى حبيتى عاصم ؟
كارى: دى حاجة متخصكش
هولين : وحبك لبشرى مش مخالف للقوانين
كارى: ايوة بحبة لانة مش بيدعى انه بيحب الخير لمصالح تانية .
هولين: متستقليش بعاصم زى ما انا عملت ، انتى كدة فعلا اللى بدمرى كوكبنا .
كارى: اللى دمر الكوكب هو غرورك ، غرورك خلاك تشوف انك اذكى واحد فى الكون.
هولين: انا معترف بكل غلطى بس خلينى اصلح غلطى لو عاصم علم كوكبة علومنا دة هيخليهم يتقدمو عننا .
كارى : انا عاوزاك تسكت خالص عشان بعمايلك دى اثبت انك غبى غبى.
هولين: انا كدة كدة هيتحكم عليا بالموت من كوكبى او من عاصم ، هقف اتفرج على اللى هيحصل.
الفصل السادس( نهايه الصراع) ............... الابداع
استمعت لكل ما يحدث داخل المركبة الفضائية واتخذت قرار بما سأفعله تجاه كارى وهولين .
ذهبت لحجرتي احدث جهاز هولين اخذت اكثر من ست ساعات اضيف بة بعض الشرائح وتزويد الاوامر بالجهاز حتى يتسنى لى ان انفذ خطتى وصنعت جهاز اخر مشابه له ولكن لا يعطى الاوامر هو فقط مثل تقوية الإشارة ولكن علي اختيار الوقت المناسب.
الان كارى تفكر فى خطة مناسبة للاقتراب منى ، لا اعلم اهى بالفعل تحبنى ام هى خطة منها كى ارى ذاكرة هولين فا اقع فى حبها وتكون نقطة ضعفى .
انا متأكد انها ستأخذ حذرها كى لا المسها حتى لا اسلبها قوتها وذاكرتها.
ذهبت بجهاز المشابه لجهاز هولين الى مركبته وشغلت الجهاز، عين هولين تراقبنى يريد ان يشاهد ما افعلة .
ذهبت الى هولين ومحوت كل ذاكرته وأعطيته ذاكرة وهمية بتشغيل المركبة والذهاب الى كوكبة وفككت قيوده ونزلت من المركبة وذهبت فى اتجاة مركبة كارى .
انطلقت مركبة هولين مبتعدة فخرجت من مركبتها لترا كيف انطلقت مركبة هولين فتفاجئت بى
كارى: عاصم
هولين : ايوه عاصم ، هو انتو لية عاوزين تدمرو كوكب الارض.
كارى: لانكم هتخططو فى المستقبل الاستيلاء على كوكبنا.
عاصم: يعنى مجرد تخمين مش اكتر.
كارى: محدش قال اننا هندمر كوكب الارض احنا بعتنا الالات تستكشف الامر.
عاصم: الالات موتت اكتر من مليون شخص وبتتأكدو بس.
كارى: عاصم ممكن ندخل المركبة افهمك كل حاجة.
دخلت معها المركبة كانت مبهرة بحق غير مركبة هولين فأن جاز التعبير واحببت ان تقارن بين المركبتين فكانك تقارن بين سيارة فيات امام احدث انواع السيارات الفرارى.
شاشات بصرية ومصممة بتصاميم فائقة الجمال التفت حولى وانظر الى ابداع التصميم.
كارى: انا عارفة انك مضايق من كوكبنا بسبب اللى شوفتة من ذكريات هولين وانا بديلك كل الحق فى كدة.
عاصم: انا افرجت عن هولين وهو دلوقتى فى طريقة لكوكبك.
كارى : لية عملت كدة
عاصم: انتى زعلانة انى افرجت عنة.
كارى: كدة انت ارتكبت اكبر غلطة لأنه فى خلال اربع ايام ممكن كوكبك كلة يموت.
عاصم: ودى فعلا نيتكم انكم تستخدموا الآلات لقتلنا
كارى: انت صحيح اتحكمت بالآلات بس فى موجة تالته من الآلات على الكوكب مصممة لتدميركم.
عاصم: انا مش فاهمك انتى معانا ولا معاهم
كارى: انا مع الحق ، ومش من حق اى مخلوق فى الكون يقتل مخلوق تانى.
عاصم: انا حاسس بمشاعرك الكويسة بس قلقان منك.
كارى: انت اللى غيرت فكرتى لكوكبكم ياعاصم .
عاصم: غيرتها ازاى يعنى.
كارى : انا لما شوفت الخير اللى جواك وانك بتعمل المستحيل عشان تسعد عيلتك وكمان تحمى الناس عرفت اد اية ان كوكبنا كان غلطان فى تقريره ليكم، انا لما قريت التاريخ بينا وبين البشر كانت النتائج فعلا غير كدة.
عاصم: تاريخ اية اللى بينا وبينكم.
كارى : ايوا ياعاصم تاريخ كوكبنا معاكو من زمان يمكن من قبل الفراعنة ، فية حضارات اتعلمت مننا زى القدماء المصريين والحضارة الصينية والبابلية وكتير غيرهم وفى منهم اللى شوفنا انهم يستحقو انهم يموتو ودول عاوز تعرفهم ابحث عن كل وباء اباد بلاد .
عاصم: هو انتى لية بتحكيلى كل ده.
كارى: لانك مختلف وبجد انا حبيتك .
عاصم: بس على كلامك احنا كوكبنا كلة هيموت على ايد كوكبكم.
كارى: انت شاكك فى حبى ليك ، بس انا هثبتلك ده.
لم تعطينى فرصة للتفكير فلامست عقلى ومثل ما حدث مع هولين حدث معها شعاع الضوء ورأيت ذكرياتها وقوتها انتقلت لى.
بعد دقائق من انصدامى بكم المعلومات ومجلس الشيوخ عندهم كانت كارى قد افاقت من غيبوبتها المؤقتة.
كارى: انا اتنازلتلك عن قوتى وذكرياتى عشان تتأكد انى بحبك وانى مبعملش عليك لعبة
دموعها تشق طريقها من عينيها وعلى خدودها .
كانت جميلة بحق رغم ان اختلاف اذنيها غير اذن البشر ولكن زادها جمالا.
اقتربت امسح دموعها طال النظر بين اعيننا وجوهنا تقترب ببطيء بدون ان ندرى حتى التقط بشفتيها .
اذوب طربا بين شفتيها واتذوق رحيق فمها .
أخذتني فى حضنها الدافئ فحضنتها تحسس على ظهري ، احسست بنبض قلبها وقفت تنزع بدلتها العسكرية ويا هول ما رأيت بالتأكد انا فى الجنة ليس لون جسدها ابيض فقط ولكنى اؤكد لكم ان جسدها يلمع مثل لمعه الماس ، انها حورية من حوريات الجنة فنهديها مستديران مثل الرمان لا يشوب جسدها اى شعر حتى فرجها لوحة من الجمال مدت يدها لى لاقف امامها ،
انسان أمام لوحة فنية من خيال رسام مبدع تفنن فى رسمها وقف قضيبي من لحظة قبلتنا ولكن اشتد انتصابه بعد رؤيتها عارية .
احتضنتها وقبلتها نعم احببتها رغم حبى الشديد لشذا خلعت التيشيرت والبنطلون ووقفت عارى الجسد لا يغطى جسدى غير بوكسر
يضغط قضيبى على فرجها ويدى تتحس ظهرها ، كانت ملمس جلدها ناعم مثل *** حديث الولادة .
حملتها على يدى وزنقتها بحائط المركبة اقبلها بشراهة وهى تتعلق برقبتى.
مسكت نهديها ارضع بهم واقبل كل جسدها حتى نزلت على ركبتي امام فرجها العقة والحسة بلسانى استطعم طعمة الجميل.
نزلت تقبلنى وهى تنزل بااتجاه قضيبى حتى وصلت له تقبلة وتمص بة وتلعقة مثل الايس كريم.
تمسك قضيبى بكف يدها الايمن وتلاعب خصيتى بلسانها .
استلقيت كارى على الأرض حورية من حوريات الجنة نائمة منتظرة ان اضاجعها استلقيت فوق جسدها بعد ان نزعت بوكسرى وادخلت قضيبة بفرجها تلتوى تحتى مثل القرموط واهاتها مثل سيمفونية اهات وحوحة ،ازيد من دخول قضيبى بفرجها
كارى: بحبك اوى ياعاصم ومستعدة اعمل اى حاجة عشان افضل جمبك طول عمرى
عاصم: وانا كمان حبيتك اوى ياكارى
وقفت واجلستها على كرسى القيادة وفتحت ساقيها وادخلت قضيبى بفرجها ويهتز نهودها مع خبطاتى وانا اضاجعها .
وقفت ووجها للمقعد واثنت ظهرها للامام تسند بيدهل على الكرسى ، امسكت شعرها وادخلت قضيبى بقوة
كانت تتأوة بشدة حاولت ان تفلت منى ولكنى امسكتها من كتفيها ادخل واخرج قضيبى بجنون العشق
اسرعت من مضاجعتها حتى رويت مهبلها بمنى الساخن وارتميت فى حضنها اكثر من ربع ساعه.
اعتدلت ارتدى ملابسى وهى نائمة على الأرض
وقفت تقبلنى قبل ان اغادر ووعدتها بالمجئ لها وانى لن اتخلى عنها ابدا ولكن عليها ان تفهم وضعى وان فى حياتى فتاه سأتزوجها ، وافقت ولكن بشرط ان لا ابتعد عنها
خرجت من المركبة وذهبت لغرفتى تابعت مسار مركبة هولين باقى خمسة واربعون ساعه على وصولها لكوكب المريخ.
روحت فى نوم عميق وفى خلال الساعات المتبقية عشت بين عائلتى فى حب وسعادة حتى اتى وقت وصول مركبة فضاء هولين لكوكبهم.
خطتى هى قلب خطت المريخيون عليهم وبدل ما استغلو الآلات لقتلنا استغلها انا لتخترق جسدهم وامحيهم من الوجود .
اعطيت جهازى الاوامر لتنتشر الآلات بين كوكبهم تغزو جسدهم تبيدهم واحد وراء الاخر ، الجثث تنتشر والذعر دخل قلوبهم لم يسلم احد من الآلات
نعم انتصرت على الفضائيين جميعا والان يعيش كوكب الارض فى سلام
انا الان متزوج من شذا بعد ان تخرجت من كليتي واعمل بشركة ابى مهندس ولم اتخلى عن كارى فمركبتها هى منزلنا وخلفت منها *** ذكر سميته ريديك يأخذ من ملامحى وملامح امة كارى.
انتهت قصتى ولكنها لم تكن النهاية
***********************
مشهد من كوكب المريخ بعد ان تحللت الجثث لؤلؤة كبيرة يخرج منها طاقة مهولة يقترب من الظلام جسد .
يقترب اكثر واكثر حتى ظهرت ملامحة انة هولين يقترب من اللؤلؤة ووضع كف يده عليها ، اضاء جسدة واحمرت عينية المليئة بالشر.
بداية النهاية
ارجو ان تكون قصتى المتواضعه قد نالت اعجابكم
الابداع
اذا اعجبتكم القصة ادعمونى
 
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
من امجادى
 
  • عجبني
التفاعلات: مرحب
قصة جميلة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصه جميله وانا بحب النوع ده من القصص
 
قصة حلوة كتبير يعطيك العافية ويسلم ايديك استمر وياريت تكمل
 
جميله يافنان
 
جميلة جدا من ابداع لإبداع مستنيين التكملة على نااار
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%