اخر الجزء الأول
عمتي ندهتلي اشوف الخاتم بتاعها تحت الطربيزه وقالت لا الناحيه التانيه و انا بصيت علي الصوت.
اللحظه دي كانت لحظة تحول كبيير في حياتي كان أول مره أشوف واحده بشكل كامل حسيت اني عنيا طلعت شرار من حلاوة المنظر لرجلين عمتي فريده و كسها اللي بارز من الكلت قعدت عامل فيها بدور علي الخاتم ومستغل انهم مش شايفين انا بعمل ايه قعدت اتفرج ومع الوقت مديت ايدي علي زبي و بدأت افرك فيه ونسيت نفسي تماما هيجت علي المنظر سرحت لحد مالبنطلون غرق لبن بصراحه مكنتش عايز اللحظه دي تنتهي لكن بعد موجه الهيجان اللي انا كنت فيها سمعت صوت عمتي سناء وهي بتقولي انت بقالك كتير بتعمل ايه عندك يا واطي خرجت بسرعه وكنت متلخبط جدا مش عارف اعمل ايه اول ما وقفت ولقيت منظر اللبن علي بنطلوني اتحركت بسرعه ناحية الحمام بس تقريبا كانو خدو بالهم لاني سمعت صوت ضحك عاليةبينهم الاتنين انا طلعت دخلت اوضتي مش فاهم ايه اللي حصل معايا النهارده نهي بنت عمتي سناء وبعدين عمتي فريده مشاعر داخله في بعضها مابين تأنيب ضمير و هيجان كتيير في الاخر زبي انتصر وقام و قعدت العب فيه وفاكر بس منظر عمتي فريده مش قادر انسي جمال وحلاوة جسمها
هي في الوقت دا كانت متوسطة الجسم وطيزها بارزه وبزازها صغيرين بس كانت ملفوفه و قومها يموت اي حد لوشاف اي جزي من جسمها الملبن فاليوم دا نمت وانا مابين نارين اد ايه هي حلوه وجسمها نار و بين لا دي عمتي ومينفعش افكر فيها كدا
اليوم التاني صحيت ومش عارف افكر غير فيها وفي حلاوة جسمها المهم امي قومت من سريري حاسس اني انسان تاني مخه في زبه مش قادر افكر في اي حاجه غير في اللي حصل معايا امبارح لدرجة ان وانا ماشي في الشارع زبي كان بيقف من كتر الهيجان والمحنه.
افتكرت نهي بنت عمتي والكلام اللي همست لي بيه امبارح
كنت مع صحابي والساعه داخله علي ٤ بعد العصر قولت هي دي الفرصه و اني افرغ النار اللي فيا وخصوصا ان نهي باين من الاول انها نفسها تتناك بس قولت انا هروح واسيبها هي اللي تبين نيتها استأذنت صحابي وقولتلهم هروح اشتري حاجات للبيت و ركبت الميكروباص اللي هيوديني علي بيت عمتي سناء.
نزلت قريب من البيت اتمشيت هما كانو ساكنين في بيت عيله ك هما في الأرضي في الوقت دا انا شكلي كان لسه *** شويه فالستات مكنتش بتاخد حذرهم معايا اوي محدش لسه خد باله من بركان الشهوة والهيجان اللي حصل عندي دخلت من الباب الرئيسي علي بيت عمتي علطول الباب كان مفتوح نهي كانت متأكد اني جي عمرها في الوقت ده حوالي ١٣ سنه لكن الخبره والاسلوب اكتر من كدا بكتير اول مادخلت قفلت الباب وتربسته من جوا انا بقيت قاعد قلقان خاصة اني مليش خبرات قبل كدا و مش عارف الموضوع ده هينتهي ازي او هيبتدي ازاي فجأه لقيت نهي بتديني ريموت الريسيفر بتقولي شغل التليفزيون علي ماجبلك حاجه ساقعه تشربها.
شغلت التليفزيون والرسيفر وبمجرد ماشتغل طلع شغال علي سكس وكانت اول مره في حياتي اشوف ممارسه فعليه
انا وقفت متنح لقيت نهي طالعه تجري من المطبخ وتقولي الصوت عالي هتفضحنا وقعدت تشتم في اخوتها الولاد وأنهم اكيد اللي كانو مشغلين الأفلام دي قعدت اشرب البيبسي و افتح كلام متلخبط ومش عارف اعمل ايه لحد مالقيتها بتقولي عجبك اللي شوفته؟؟؟
انا من غير تردد قولتلها ايوا
قالتلي احنا ممكن نشغل الأفلام دي ونوطي الصوت طالما هي عجباك بس هتتفرج لوحدك وانا هدخل اوضتي وبعدين ابقي اجيلك .
شغلت الرسيفر وهدت الصوت و انا بدأت اتفرج كان فيه شابين بينيكو بنتين و نيك في الكس وفي الطيز وحاجات بالنسبالي مبهره زبي في ثانيه بقي زي الحديده وجاب طوفان من اللبن ملحقتش الم نفسي لقيت نهي خارجه عندي بسرعه وعنيها ناحية زبي وقالتلي ايه ده انت لحقت دا انت شكلك هايج موت انا هدخل اجيب لك لبس من بتاع اخواتي لان لو حد جه وشاف بنطلونك هتبقي فضيحه وممكن يشكو فينا.
رجعت معها بنطلون ومناديل ولقيتها بتقولي انت باين عليك خام و ملكش اي خبره انا هركن اللبس دي جنبنا دلوقتي احسن تغرقه لبن هو كمان .
جت قعدت وبدأت تقولي الواد اللي في الفيلم دا جامد بص بيعمل فيها ايه ابن الحرام مقطع طيزها يابختها الوضع ده يخليها تجيب شهوتها ١٠٠ مره
قولتلها ازاي هو في بنت بتجيب شهوه لمل تتناك في طيزها
لقيت نهي بتبصلي بمحن وقالتلي ياشادي انت صعبان عليا انك خام كدا انا هعلمك شوية حاجات بس تبقي سر بينا و لو عجبك اللي هنعمل نبقي نزبط مع بعض ونعمله كل فتره
قولتلها ماشي يا ابله علميني
ولقيتها راحت نطه قاعده علي رجلي و بقيت بتاكل في شفايفي وانا بدأت اتجاوب معاها وابوسها في شفيها وفي وشها و رقبتها ونزلت فيها تقطيع لحد ما زبي وقف وبقي زي الحديده مسكته وقالتلي من امبارح لما نكت فوقي وزبك وقف وانا بحلم ابلع زبك كله في بقي وادكه في طيزي للآخر ولو كنت مفتوحه كنت خدته في كسي سيبلي نفسك خالص بس لو حسيت انك هتنزل لبنك عرفني عشان انا بحب اخد وقتي وانت شكلك بتخلص بسرعه ونزلت علي زبي مسكته بإديها الاتنين وقعدت تمص في رأسه وتلف لسانها حواليه وانا بموت من الشهوه اول مره اجرب المتعه والحلاوة دي وفجأة لقيتها بدأت تبلع زبي لاكتر من نصه في بوقها وتمص بقوة لحد ماخلاص كنت قربت رحت شايله من بوقها وزاققها علي ضهرها وبدأت ارضع في بزازها وفي حلمات بزازها و ابوسها في كل جسمها كل ملاقي حاجه بتأثر فيها زياده اعملها اكتر لحد مابدأت افهم جسمها وعرفت منها انها جابتهم من البوس و التقفيش قامت جابت علبة فازلين كانت مجهزاها جمب التليفزيون وبدأت تدهن زبي وتدهن خرم طيزها و تقولي هخليك تجرب احساس عمرك ماهتنساه و مست زبي قعدت تحكه في كسها و طيزها وقالتلي ماتدخلوش جوه عشان ان مش هقدر وكسي انا لسه بنت في مش هينفع بس هخليك تموت من المحنه وقعد تجكه بين لحمها وفي خرمها لحد ماسيت اني هيجبهم نزلت بعيد عنه وقعدت تلعب باديها لحد منزلت لبني عي صدرها
قمت بسرعه خدت دوش ولبست هدومي و مشيت من عندهم قبل ما حد يجي علينا.....يتبع
عمتي ندهتلي اشوف الخاتم بتاعها تحت الطربيزه وقالت لا الناحيه التانيه و انا بصيت علي الصوت.
اللحظه دي كانت لحظة تحول كبيير في حياتي كان أول مره أشوف واحده بشكل كامل حسيت اني عنيا طلعت شرار من حلاوة المنظر لرجلين عمتي فريده و كسها اللي بارز من الكلت قعدت عامل فيها بدور علي الخاتم ومستغل انهم مش شايفين انا بعمل ايه قعدت اتفرج ومع الوقت مديت ايدي علي زبي و بدأت افرك فيه ونسيت نفسي تماما هيجت علي المنظر سرحت لحد مالبنطلون غرق لبن بصراحه مكنتش عايز اللحظه دي تنتهي لكن بعد موجه الهيجان اللي انا كنت فيها سمعت صوت عمتي سناء وهي بتقولي انت بقالك كتير بتعمل ايه عندك يا واطي خرجت بسرعه وكنت متلخبط جدا مش عارف اعمل ايه اول ما وقفت ولقيت منظر اللبن علي بنطلوني اتحركت بسرعه ناحية الحمام بس تقريبا كانو خدو بالهم لاني سمعت صوت ضحك عاليةبينهم الاتنين انا طلعت دخلت اوضتي مش فاهم ايه اللي حصل معايا النهارده نهي بنت عمتي سناء وبعدين عمتي فريده مشاعر داخله في بعضها مابين تأنيب ضمير و هيجان كتيير في الاخر زبي انتصر وقام و قعدت العب فيه وفاكر بس منظر عمتي فريده مش قادر انسي جمال وحلاوة جسمها
هي في الوقت دا كانت متوسطة الجسم وطيزها بارزه وبزازها صغيرين بس كانت ملفوفه و قومها يموت اي حد لوشاف اي جزي من جسمها الملبن فاليوم دا نمت وانا مابين نارين اد ايه هي حلوه وجسمها نار و بين لا دي عمتي ومينفعش افكر فيها كدا
اليوم التاني صحيت ومش عارف افكر غير فيها وفي حلاوة جسمها المهم امي قومت من سريري حاسس اني انسان تاني مخه في زبه مش قادر افكر في اي حاجه غير في اللي حصل معايا امبارح لدرجة ان وانا ماشي في الشارع زبي كان بيقف من كتر الهيجان والمحنه.
افتكرت نهي بنت عمتي والكلام اللي همست لي بيه امبارح
كنت مع صحابي والساعه داخله علي ٤ بعد العصر قولت هي دي الفرصه و اني افرغ النار اللي فيا وخصوصا ان نهي باين من الاول انها نفسها تتناك بس قولت انا هروح واسيبها هي اللي تبين نيتها استأذنت صحابي وقولتلهم هروح اشتري حاجات للبيت و ركبت الميكروباص اللي هيوديني علي بيت عمتي سناء.
نزلت قريب من البيت اتمشيت هما كانو ساكنين في بيت عيله ك هما في الأرضي في الوقت دا انا شكلي كان لسه *** شويه فالستات مكنتش بتاخد حذرهم معايا اوي محدش لسه خد باله من بركان الشهوة والهيجان اللي حصل عندي دخلت من الباب الرئيسي علي بيت عمتي علطول الباب كان مفتوح نهي كانت متأكد اني جي عمرها في الوقت ده حوالي ١٣ سنه لكن الخبره والاسلوب اكتر من كدا بكتير اول مادخلت قفلت الباب وتربسته من جوا انا بقيت قاعد قلقان خاصة اني مليش خبرات قبل كدا و مش عارف الموضوع ده هينتهي ازي او هيبتدي ازاي فجأه لقيت نهي بتديني ريموت الريسيفر بتقولي شغل التليفزيون علي ماجبلك حاجه ساقعه تشربها.
شغلت التليفزيون والرسيفر وبمجرد ماشتغل طلع شغال علي سكس وكانت اول مره في حياتي اشوف ممارسه فعليه
انا وقفت متنح لقيت نهي طالعه تجري من المطبخ وتقولي الصوت عالي هتفضحنا وقعدت تشتم في اخوتها الولاد وأنهم اكيد اللي كانو مشغلين الأفلام دي قعدت اشرب البيبسي و افتح كلام متلخبط ومش عارف اعمل ايه لحد مالقيتها بتقولي عجبك اللي شوفته؟؟؟
انا من غير تردد قولتلها ايوا
قالتلي احنا ممكن نشغل الأفلام دي ونوطي الصوت طالما هي عجباك بس هتتفرج لوحدك وانا هدخل اوضتي وبعدين ابقي اجيلك .
شغلت الرسيفر وهدت الصوت و انا بدأت اتفرج كان فيه شابين بينيكو بنتين و نيك في الكس وفي الطيز وحاجات بالنسبالي مبهره زبي في ثانيه بقي زي الحديده وجاب طوفان من اللبن ملحقتش الم نفسي لقيت نهي خارجه عندي بسرعه وعنيها ناحية زبي وقالتلي ايه ده انت لحقت دا انت شكلك هايج موت انا هدخل اجيب لك لبس من بتاع اخواتي لان لو حد جه وشاف بنطلونك هتبقي فضيحه وممكن يشكو فينا.
رجعت معها بنطلون ومناديل ولقيتها بتقولي انت باين عليك خام و ملكش اي خبره انا هركن اللبس دي جنبنا دلوقتي احسن تغرقه لبن هو كمان .
جت قعدت وبدأت تقولي الواد اللي في الفيلم دا جامد بص بيعمل فيها ايه ابن الحرام مقطع طيزها يابختها الوضع ده يخليها تجيب شهوتها ١٠٠ مره
قولتلها ازاي هو في بنت بتجيب شهوه لمل تتناك في طيزها
لقيت نهي بتبصلي بمحن وقالتلي ياشادي انت صعبان عليا انك خام كدا انا هعلمك شوية حاجات بس تبقي سر بينا و لو عجبك اللي هنعمل نبقي نزبط مع بعض ونعمله كل فتره
قولتلها ماشي يا ابله علميني
ولقيتها راحت نطه قاعده علي رجلي و بقيت بتاكل في شفايفي وانا بدأت اتجاوب معاها وابوسها في شفيها وفي وشها و رقبتها ونزلت فيها تقطيع لحد ما زبي وقف وبقي زي الحديده مسكته وقالتلي من امبارح لما نكت فوقي وزبك وقف وانا بحلم ابلع زبك كله في بقي وادكه في طيزي للآخر ولو كنت مفتوحه كنت خدته في كسي سيبلي نفسك خالص بس لو حسيت انك هتنزل لبنك عرفني عشان انا بحب اخد وقتي وانت شكلك بتخلص بسرعه ونزلت علي زبي مسكته بإديها الاتنين وقعدت تمص في رأسه وتلف لسانها حواليه وانا بموت من الشهوه اول مره اجرب المتعه والحلاوة دي وفجأة لقيتها بدأت تبلع زبي لاكتر من نصه في بوقها وتمص بقوة لحد ماخلاص كنت قربت رحت شايله من بوقها وزاققها علي ضهرها وبدأت ارضع في بزازها وفي حلمات بزازها و ابوسها في كل جسمها كل ملاقي حاجه بتأثر فيها زياده اعملها اكتر لحد مابدأت افهم جسمها وعرفت منها انها جابتهم من البوس و التقفيش قامت جابت علبة فازلين كانت مجهزاها جمب التليفزيون وبدأت تدهن زبي وتدهن خرم طيزها و تقولي هخليك تجرب احساس عمرك ماهتنساه و مست زبي قعدت تحكه في كسها و طيزها وقالتلي ماتدخلوش جوه عشان ان مش هقدر وكسي انا لسه بنت في مش هينفع بس هخليك تموت من المحنه وقعد تجكه بين لحمها وفي خرمها لحد ماسيت اني هيجبهم نزلت بعيد عنه وقعدت تلعب باديها لحد منزلت لبني عي صدرها
قمت بسرعه خدت دوش ولبست هدومي و مشيت من عندهم قبل ما حد يجي علينا.....يتبع
