NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول واقعية عشق المحارم | السلسلة الثانية | _ أربعة عشر جزء 23/5/2023

💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
12 نوفمبر 2022
المشاركات
1,081
مستوى التفاعل
1,328
العمر
34
الإقامة
☠️☠️☠️ أرض الظلام ☠️☠️☠️
نقاط
188
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
➤السابقة



السلسلة الثانية عشر ::_

مقدمة ::_

النيك متعة .. فمن ذاق طعم الكس لا يستغني عنه..::_

وأنوه للمرة الثانية أن القصة عبارة عن أكثر من قصة قصيرة متنوعة ومنفصلة "..

HgUXy7a.md.jpg HgUXD11.jpg HgUXQLB.md.jpg HgUXpdg.md.jpg HgUh9kJ.md.jpg

القصة الأولي ::_

كنت اعيش حياة عادية جدا لكني عشقت امي لاول مرة لما رايتها عارية و ادهشني صدرها الكبير الجميل ذو اللون الابيض الذي يشبه اللؤلؤ فانا وقتها كنت مراهقا و عمري لم يصل الى العشرين بعد و امي مطلقة و لم يدم زواجها مع ابي سوى عشرة اشهر حيث طلقها ابي و انا في بطنها . كنت دائما اتصور ان امي ممحونة و تخفي محنتها و رغباتها و هي امراة فائقة الجمال و الفتنة حيث تكتنز تحت ملابسها صدر كبير و جميل جدا و طيز منحنية جدا خصوصا لما يميل جسمها فتبرز طيزها و مع ذلك لم اكن اميل اليها ابدا و هذا راجع لكونها امي و احبها . فجاة تغير كل شيئ و انقلبت الامور راسا على عقب و السبب اني رايتها عارية تماما و هي لم تفعل الامر عن قصد حيث دخلت عليها غرفتها كي اناولها برقية كانت وصلت للتوه من المحكمة و فيها حكم نهائي باحقيتنا في البيت الذي كنا نسكن فيه و من شدة الفرحة فتحت عليها الباب دون ان استاذن و لم اتخيل اني ساجد ما وجدت . نعم وجدت امي عارية تماما و لم اكن اتخيل ان جسمها بذلك الجمال رغم اني كنت اعلم انها تملك جسم مثير و هناك عشقت امي لاول مرة و تمحنت عليها و اشتهيت نيكه معها

و كانت امي خجولة و هي تراني واقفا امامها و هي عارية لحيث اخفت صدرها بيدها لكن صدرها الكبير كان يستحيل ان تخفيه يد واحدة و اليد الاخرى على كسها و انا وضعت البرقية و خرجت بسرعة . من يومها عشقت امي و انجذبت اليها وصرت افكر فيها ليل نهار و انا جد ممحون و كلما اتذكر تلك الحادثة استمني و احيانا تصل مرات الاستمناء الى اربعة مرات في اليوم و كل ذلك على امي التي رايتها عارية و جسمها الابيض الذي الهب شهوتي و لم نتحدث في الامر سوى بعد مرور عشرة ايام حين وجدت نفسي جالسا امامها حيث اعتذرت منها و اخبرتها اني لم افعل ذلك عن قصد لكنها فاجاتني بسؤال لم اتوقعه حيث ضحكت و قالت تعتذر و هي تخاطبني باستغراب و كانها كانت تضع في ذهنها انني فعلت ذلك متعمدا . و عبثا حاولت اقناعها انني لم افعل ذلك عن قصد لكنها فاجاتني بسؤال لم يخطر على بالي حيث قالت كيف وجدت جسمي و هو عاري و عرفت انها تبحث عن زبي فقلت لها بلا تردد احلى جسم يمكن للرجل ان يراه و اجمل بزاز و انفجرت امي بالضحك و قالت مازلت صغيرا على ذلك و قاطعتها و قلت لها لو رايك زبي ستغيرين رايك فضحكت مرة اخرى و قالت لا اعتقد و كانها كانت تقول هيا ماذا تنتظر

و بدات افتح الحزام و انا ارتعد من الشهوة و غير مصدق اني ساخرج زبي امام امي و ما هي الا ثواني حتى كان زبي ماثلا امامها كالسيف و ضحكت بطريقة اعنف من قبل و قالت هذا زب تحكي عنه هيا اعده الى جحره و رميت نفسي فوقها و قلت لها ليس قبل ان انيكك و اجعل كسك يذوقه . و لحظتها عشقت امي و جسمها اكثر لانني قمت بكل الخطوات و كسرت كل الحوجز و لم يبقى الا ان نمارس السكس و بدات اقبلها بقوة من فمها و هي تتظاهر انها غير راغبة و تبدل فمها الى ناحة اخرى لكني كنت اتبعها اينما استدارت بوجهها ثم لمست صدرها و لم اصبر فمزقت لها فستانها حتى رايت اخيرا بزازها الكبيرة متدلية امامي تنتظر فمي كي يمص حلماتها و يلحسها . و كان حجم ثدي امي اكبر من راسي و طري جدا و ساخن ساخن نار و اخذته في فمي و بدات ارضع حلمتها و اقبلها و انا كالمجنون حيث عشقت امي اكثر لما ذقت لحمها و بما اني مزقت لها الفستان من فوق فقد اكملت تمزيقه كاملا و كانت عارية و لم اجدها ترتدي الكيلوت و رايت كسها مباشرة بدون اي شعرة عليه و من شدة الحرارة و الشهوة قربت زبي من كسها مباشرة

و كنت اظن ان زبي سجد صعوبة في الدخول الى كس امي لكني لم اصدق اني ادخله بدفعة واحدة فقط فقد كان كسي امي ساخنا و رطبا جدا و كانها ملاته بالصابون ولم اكن اعلم ان الكس حين تسخن المراة يفرز ماء يشبه اللعاب يساعد الزب على الدخول . و عشقت امي اكثر و كلما كنت اتعمق معها اذوب اكثر حيث صرت انيكها و ادخل و اخرج زبي بكل راحة في كسها لكن المتعة لم تدم سوى ثواني حيث قذفت بسرعة كبيرة داخل كسها و هي تضحك و تراني ارتعش امامها كالشاة المذبوحة و اخبرتني انها تناولت حبوب تمنع حدوث الحمل لانها كانت تعلم انني سانيكها .


القصة الثالثة عشر ::_


حماتي ست جامدة وعندها جسم فظيع زي أجسام ممثلات أفلام السكس، يعني أفخاذ مليانة وطويلة، وبزاز مشدودة ولا كأنها بزاز بنت عندها 18 سنة، وحلماتها بنية زي حتة الشيكولاتة، مغرية كأنها بتناديك عشان تاكلها بشفايفك، وطيز جميلة مدورة. وهي لون جسمها أسمر قمحي مثير زي النجمات اللاتينو، وشعرها أسود طويل وناعم نازل لحد طيزها، ورغم إنها عندها تقريباً خمسين سنة، بس هي كانت محتفظة بشبابها وأنوثتها، ومافيهاش أي تجاعيد في بشرتها، وبتحب تلبس ملابس شفافة عارية تبين جمال جسمها ومنحنياته، وكانت دايماً بتلبس في البيت قمصان نوم بحمالات صدرها بيكون مفتوح، وماتلبسش ملابس داخلية يعني بتقعد دايماً من غير السونتيان والكيلوت. فدايماً شايفها عرياة من خلال قميص النوم اللي بتتفنن في اختيار الموديلات العارية بألوان جذابة مثيرة. ولما بتدخل تستحم بتسيب باب الحمام موارب فبشوفها وهي عريانة ومثيرة، والمياه بتنساب على منحنيات جسمها العاري، وبشوفها وهي بتدعك في طيزها وكسها بايديها، وبزازها المليانة الجكلية. فكنت هتجن من الهيجان والإثارة، وأجري على مراتي في المطبخ اقلعها هدومها، وأنيكها على طول من غير ما أستنى لغاية ما أدخل أوضة النوم من كتر الهيجان والإثارة. وجماتي تخرج من الحمام عريانة لغاية ما تدخل أوضة نومها عشان تلبس هدومها، وتسيبني استمتع بمشاهدة وهي عارية. وكانت حاسس إنها بتتعمد تثرني وإني أشوفها عريانة، وكنت أنا بتعمد أسيب باب أوضة النوم بتاعتنا مفتوح وأنا بنيك بنتها، وكنت بحس إنها بتقرب من الباب عشان تشوفني وأنا بنيك، وأسمع صوت تنهداتها وهي تتأوه من الإثارة والشهوة والهيجان. وكنت متأكد إنها بتمارس العادة السرية وهي شايفاني بنيك بنتها. وكنت بحب إني أبوسها وأحضنها وأنا داخل ووأنا خارج من البيت، وبتعمد تحويل وشي وأنا ببوسها عشان شفايفي تلمس شفايفها، وأضمها جامد في جسمي وأخلي زبي يلزق في بطنها وأدعك ضهرها بايدي أثناء الأحضان، وأحس بيها مستمتعة بالبوس والأحضان، وإنها بتتجاوب مع محاولاتي لمس شفايفها، وبتديني شفايفها أعدي عليها بشفايفي ولساني ساعات، وتسيبلي جسمها ألعب فيه بأيدي، وأنا نازل بأيدي على طيزها أحسس عليها، وأدعكها بايدي، وهي مستمتعة، وكان لدي شعور أكيد إن هي عايزاني أنيكها، لإنها بتتجاوب مع كل حركة بعملها معاها، وكنت هتجن نفسي أنيكها. وجات الفرصة لما أتصلت أخت مراتي من الإسكندرية عشان مراتي تروحلها لإنها كانت على وش ولادة.

ورجعت البيت وأنا هطير من الفرحة، ودخلت البيت لاقيت حماتي نايمة على الكنبة في الأنتريه بتتفرج على التليفزيون، وهي لابسة قميص نوم شفاف بصدر عاري، وقصير مبين بزازها وطيزها، وقعدت جنبها على الكنبة، وحطيت رجلها على فخاذي وبدأت أدلك لها قدمها، وهي مستمتعة على الآخر. وبدون أي كلام نزلت بنطلوني، وطلعت زبي ووحطيته في فم حماتي اللي لحسته بشهوة، وبدأت تمص فيه بنهم، ومسكت أيدي وحطيت صباعي في كيها، وبدأت أنيكها بأصبعي، وهي بتمص في زبي، وبعدين حطيت ثباعي في فتحة طيزها، وبدأت أبله من عسل كسها وأدخله في كسها وطيزها. وأخدنا وضع الـ69، وبدأت ألحس كسها وأكله، وهي بتمص في زبي. وبعدين قعدتها على الكنبة ورفعت رجلها فوق كتافي، وفتحت فخادها على الواسع، ودخلت زبي في كسها بالراحة وبشويش، وبدأت أدخله وأخرجه وأفرك راسه في شفرات كسها، وهي بتصرخ، وتقول لي دخله جامد نكني آآآآآح آآآآآه أنا محرومة من الزب بقالي سنين متعني. وفضلت أنيكها في كسها لغاية ما جابت عسلها 3 مرات، وأنا نزلت لبني في كسها، وأديتها زبي تمصه وتلحس لبني، وفضلت تمص في زبي، وتلحس في راسي وبيضاني، وبلعت كل اللبن اللي نزل من زبي. وأديتها شفايفي ولساني عشان تمص لساني.

قلعت لها قميص النوم ومسكت بزازها بايدي، وفضلت أمص في حلماتها، وألحس في بزازها اللي كانت عاملة زي الملبن، وأعض حلماتها وأكلها لغاية ما هيجتها، وخدها على الحمام تحت الدش، وفضلت ألحس في جسمها، وأبوس في جسمها، وبعدين لفتها وسندتها على البانيو، وأديتني كسها أدخل فيه زبي، ونيكتها نيك جامد تحت الدش، والمياه بتنزل علينا خلال النيك فتزيد ليونة زبي ودخوله في كسها لغاية ما نزلت لبني مرة تانيةفي كسها، وأديتها زبي تاني عشان تمصه، وتلحس اللبن اللي كان نازل منه. وبعدين قالت لي عايزاك تنكني في طيزي زيما بتعمل مع بنتي، أنا أسمع إن النيك في الطيز جامد لكن عمري ما جربته. خرجنا من الحمام، ودخلنا أوضة النوم، وأخدت الكريم اللي بستعمله مع مراتي ودهنت بيه طيزها، وبدأـ أدخل صباعي في خرم طيزها وبعدين وسعت الخرم بصباعين، وبعدين وضعت راس زبي على الخرم، وأدخل زبي بشويش في طيزها لغاية ما دخل راس زبي في طيزها، وأنا مستمر في فرك حلمات بزازها بايدي، وبعدين دفعت زبي كله جوه طيزها، وفضلت أدخله وأخرجه، وحماتي بتصرخ من المتعة والنشوة لغاية ما جابت شهوتها، وأندفع اللبن الساخن من زبي في طيزها زي الشلال وسال على فخادها. وفضلت أنيك في حماتي في كل وضعيات النيك لغاية الصباح، ونمت زي القتيل. وصحيت على تليفون مراتي بتطمن على أمها. قلت لها مامتك دي في عينيا. وعشنا أنا وحماتي في متعة ونيك لغاية ما رجعت مراتي وبفكر دلوقتي إزاي أجمعهم مع بعض في نيكة واحدة.


القصة الرابعة عشر ::_

أنا شاب في مقتبل حياتي، وكان أبي متوفي، وقد تزوج من أمي في عمر صغير. لذلك لم تكن أمي كبير في السن. عندما كبرت، كان الناس يعتقدون أنني وأمي أخوات بسبب شكلها الشباب، ومظهرها الصغير. كنت أنا وأمي نعيش سوياً، وكنتبالنسبة لها مجرد أبنها، وكانت تعتمد عليّ في كل شئ، ولم يكن بيننا أي نوع من الخجل أو الكسوف في أي شئ. واحياناً عندما كنا نسهر، كنت أقول لها أنني أحبك، وأريد أن أتزوجك. فتقول لي هي عيب كيف تتزوجني. ولم تكن تدري أنني أكبر في السن، وأزداد تعلقاً بها. وأفكر فها كزوجة لي وليس أمي. عندما تكون تعبانة، كنت أدلك لها رجلها أو ظهرها، وأعمل لها مساج. أسرح بخيالي معها، وأشعر أنها زوجتي، وأنني سأنام معها وأنيكها بعد أن أنتهي. كانت ترتدي قمصان نوم شفافة أو ترتدي ملابس خفيفة لتشعل النار بداخلي وكأنها كانت ترتدي هذه الملابس لي. وفي يوم من الأيام قالت لي أعمل حسابك غداً سننظف الشقة معاً، ونغسل السجاد. وفي الصباح أحضرت السجاد لكي نغسله سوياً، ودخلت ترتدي قميص كات أبيض لكنه غير شفاف، ولم أكن مركزاً معها. ونحن نغسل السجاد، تبلل القميص بالماء، وتجسم على جسمها وصدرها. لم أكن أستطيع تمالك نفسي، وقلت لها نظفي أنت من الأمام، وأنا سأنظف من خلفك. وعندما نظرت إليها ورأيت ظيزها وهي متجسمة في القميص المبلل، قذفت مائي دون أن أشعر أو ألمس زبي من شدة الهياج. استندت على الأرض وأنا أنهج فسألتني ما بك. قلت لها اشعر ببعض الدوار. وقلت لنفسي من الجيد أن الشورت مبلل بالماء فلم تلاحظ القذف. وقلت لها سأذهب لتغيير ملابسي وأعود مرة أخرى لإنه يبدو أنني أصبت بالبرد.

بعد أن أنتهينا في المساء، كانت متعبة جداً، فقلت لها سأدلك لكي جسمك بعد أن نستحم. وبعد الاستحمام ذهبنا للسرير لكنها قالت لي لا داعي. لكنني أصريت على ذلك بسبب المتعة التي أشعر بها عندما اقوم بذلك. خلعت القميص وظلت باللباس ونامت على بطنها. وأنا أقوم بتدليكها نامت، وكانت لا تشعر بأي شئ. في البداية لم يكن هناك شئ في بالي، لكنني وأنا اقوم بتحريكها على جنبها رأيت فخدها، وتذكرت عندما كنا نغسل السجاد وزبي وقف. دلكت فخدها وهي لا تشعر بشئ، فخلعت ملابسي وحضننتها وقبلتها وحسست على جسدها. خشيت أن أفعل شئ آخر. وعندما قذفت نظفت مكان القذف ونمت بجوارها لكي لا تلاحظ شئ. وفي الصياح وأنا جالس مع حالي قلت لقد كانت لدي الفرصة لماذا خشيت أن أدخل زبي. فهي دخلت عليّ وقالت ماذا بك لماذا أنت عصبي. أستغليت الفرصة، وقلت لها أنني أحلم بالفتيات وتحدث لي أشياء وأنا نائم وأستيقظ ….. ضحكت وقالت أنت كبرت ولابد أن نبحث لك عن عروسة. قلت لها لا فنظرت لي وقالت لماذا. قلت لها إن لم أجد عروسة مثلك فلن أتزوج وسأظل معكي بدون زواج. قالت وماذا ستفعل فيما يحدث لك بالليل. قللت لها سأنام معكي كل يوم لكي يذهبوا عني. ضحكت واخذتني في حضنها وأنا في دنيا أخرى.

في المساء عندما ذهبنا إلى النوم، قلت لها أنا سأنام وهي قالت لي أنها ستبقى مستيقظة لكي تضربهم عندما يأتوا. ضحكنا، وعندما كانت على وشك النوم، تظاهرت بالهلوسة، وظلت أدعك في زبي، وهي تحاول إيقاظي. وعندما أقتربت مني أخذتها في حضني وظللت أقبل فيها وألعب في جسدها وأحتك بزبي فيها. وهي تقول لي استيقظ حرام عليك لم أعد أتحمل منذ زمن لم يلمسني أحد. حتى قذفت وصمتت فأخذتني في حضنها وهي تنهج من الهيجان. في الصباح وجدتها تضحك وتقولي لي يبدو إن الفتيات التي تأتي لك جميلات جداً. قلت لها خير ماذا حدث. قالت لي حصل خير لكن عليك أن تمك نفسك معهم. في مساء اليوم التالي قالت لي إذا فعلت مثل أمس سأغرقك بامياه الباردة. قلت لها لماذا ماذا حدث. قالت لي حصل خير. وبعد ما بدأ جسمها يسترخي وتذهب في النوم، عملت نفس القصة لكن هذه المرة حضنتها بشدة، وهي لم تغرقني بالمياه الباردة بل قالت استيقظ أنا أمك حرام عليك. وأنا قلت لها كل الكلام الذي كنت أود قوله لها وأنا مستيقظ. قالت لابد أن أجعلك تقذف لكي تهدأ، وسحبت الشورت واللباس.

حضنتها وجعلت وجهي أمام وجهها وقلت لها أنت حبيبتي مثل أمي حتى جسمك مثلها، أنا موافق أتزوجك حالاً. وهي تقول لا أستطيع حرام اعصاب لم أعد استطيع التحمل. وأنا دلكت جسمها وتلاعبت بكسها حتى نزلت لباسها، وهي تصرخ وتقول لي لا افق. وأنا لم أشعر بنفسي إلا أنا رافع فخدها لأعلى وأدخلت زبي بها وبدأت أحرك في زبي دخولاً وخروجاً، وهي تصرخ لا أستطيع أخرجه من جسمي. أنا أشتعلت بالمتعة والهياج، وهي أيضاً أصبحت غير مركزة, عدلتها على ظهرها، وأعتليتها، وأخرجت كل الطاقة التي كنت أشعر بها، وعشقي لها. قذفت في داخلها وهي مازالت تعتقد أنني نائم. أبعتدتني عنها على السرير، وقامت لترتدي قميص نوم طويل غير شفاف، وألبستني ملابسي، ونامت بجواري. في الصباح عندما أستيقظت، رأيت نظرة السعادة في عينيها، قلت لها وأنا ابتسم بطريقة ماكرة: “أيه رأيك في النيك بتاع إمبارح.”

القصة الخامسة عشر ::_

لي صديق يُدعى “علي” وكان خاطب فتاة تُدعى “سلمى” منذ مدة. كان عندما يذهب لرؤيتها في منزلها ليلاً، يجلسان معاً في البلكونة، وأحياناً تحدث بينها بعض الأشياء الخارجة كأن يقبلها أو يتلامسان معاً، وأيضاً أحياناً وهم واقفان في البلكونة سوياً يمسك علي بثدييها دون أن يلاحظ أحد ذلك، ويظل يتلاعب بهما. وفي بعض المرات كانت تدخل أخت سلمى عليهما البلكونة فجأة، لكنها لاحظت أنها بمجرد ما تدخل البلكونة، يترك علي بزاز أختها أو عندما يكون يقبلها من شفتيها. المهم أختها اكبر من خطيبته، وليست مرتبطة، وكانت لا تصدق ما يحدث. وفي مرة من المرات ظلت واقفة في الغرفة التي بها البلكونة حتى بدأ علي في تقبيل سلمى. علي كان يقبل أختها ويمسك بثدييها، وفجأة دخلت عليهما البلكونة وقالت لهما: “أنتو بتهببوا أيه. أنا هقول لبابا.” علي ترجاها ألا تخبر والدها، وكانت أختها مصدومة ولا تتحدث من هول الموقف، وكانت تخشى من أختها، بينما علي يحاول إقناع أختها ألا تخبر والدها وقال لها: “دي آخر مرة هعمل فيها كده، خلاص سامحيني.” ومشى علي من المنزل.

بعد ذلك دخلت سلمى غرفتها، لإنها كانت خائفة من أختها ولا تستطيع النظر في عينيها. وفي منتصف الليل دخلت أخت سلمى سلمى غرفتها، وهي تتظاهر بالنوم، وظلت أختها لفترة في الغرفة تنظر إليها، وهي نائمة ثم خرجت. وفي الصباح اليوم التالي، قالت لها أختها: “على فكرة أنا هبلغ بابا وهو بالتأكيد هيضربك علقة موت، ومش عارفة هيعمل أيه مع علي خطيبك لما يعرف اللي حصل.” ردت عليها سلمى: “عشان خطري بيز بلاش علي هو بيحبني وأنا بحبه، ونفسنا نخش دنيا بقى، وأنتي عارفة أنه لسة بيجهز في البيت، وقدامه سنة. بلاش بليز إحنا كنا بنصبر بعض بس. وبلاش تبلغي بابا وأنا هعملك اللي أنتي عايزاه.” رديت عليها أختها وقالت لها: “ا أنا عايزة حاجة تانية منك بس بالليل هقولك عليها. أوعي تنامي وأستانيني لما أجيلك بالليل الأوضة.”

وبالفعل لم تنم سارة، وظلت منتظرة تريد أن تعرف ما تريده أختها. ودخلت أختها الغرفة، وهي مرتدية قميص نوم أحمر، ولا ترتدي أي شئ من تحت، وكان موضح معالم جسدها بصدره الجميل وكسها الناعم الأبيض. وكان بكسها شعيرات خفيفة فقط. وقالت أختها لها: “سلمى أنت عارفة أنا عايزة منك أيه.” رديت سلمي: “لا ما عرفش. ” قالت لها: “أنا عايزة علي ينيكني بس من طيزي مش من كسي. وأنتي عارفة الباقي.” رديت سلمى: “أنت اتجننتي.” قالت أختها: “خلاص انا هبلغ بابا.” رديت سلمى: “لا بلاش بليز الموضوع ده.” قالت لها: “أنا تعبانة أوي ومفيش حاجة تصبرني.” رديت سلمي: “طيب أنا هتصل بعلي أسأله وهرد عليكي.” قالت لها أختها.” ماشي أنا منتظرة بكرة الصبح وعرفيه إني هقول لبابا…” وبالفعل أتصلت بعلي صباحاً، وهو تعجب من الموضوع، فقالت له: “ايه هتعمل ايه.” قال لها: “طيب أنا هاجي بالليل وأتكلم معها. وبالفعل أتي أحمد، وقابل أختها التي قالت له: “بجد أنا تعبانة أويوعايزاك تصبرني مش هتنيكني بجد يا إما كده يا هقول لبابا.” رد علي: “طيب فين وازاي؟” قالت له: “الخميس اللي جاي ماما وبابا هيخرجو يحضروا فرح، أحنا بقى هنتحجج أننا تعبانين، وهنتصل بيك، تمام؟”

وأتى اليوم الموعود، فأتصلوا بالفعل بعلي، وذهب أحمد إلى المنزل،وفتحت سلمى له وهي مرتدية بيجامة نوم عادية، وبعد قليل دخلت أختها وهي مرتدية قميص نوم أسود وتحته سونتيان وكيلوت أسود. بمجرد ما علي رأها لم يصدق نفسه. قالت له: “يلا بقى على الأوضة.” قال لها: “بس أنا لالنهاردة تعبان.” قالت له: “برده هتبقى تعبان لو هتنيك سلمى.” ثم جردت أختها سلمى من ملابسها على الرغم من رفضها. وكانت هذه أول مرة يرى خطيبته عارية، وقف زبه. بدأت أختها تلعب في ثديي سلمى التي ذهبت في عالم آخر، وبدأت تلحس في كسها وتتلاعب ببظرها. ثم أقبلت على علي، وفتحت له سوستة البنطلون، وأخرجت زبه ومصته. وجذبت أختها سلمى من يدها لكي تقوم بمص زبه، لكنها جرت على غرفتها. ظلت أختها تمص في زب أحمد حتى أحمر، ثم خلعت ملابسها، وكان جسمها أجمل من جسم سلمى. تلاعبت ببزازها وقالت لعلي: “يلا ألعب لي في كسي وبزازي.” علي مص بزازها ولحس بظرها، وهي تصرخ: “يلا بقى يا علي دخله.” قال لها علي: “أنا مش هدخله إلا لما سلمى تكون واقفة.” دخلت الغرفة، وأحضرت سلمى ثم نامت على بطنها في وضعية الكلب. فناكها أحمد في طيزها وهي تصرخ آآآآآآه آآآآه. ثم أقبل علي على سلمى، ووضع زبه بين بزازها. بدأت سلمى تمص في زبه بينما أختها تتلاعب في كس سلمى وبزازها. ثم أمسكت بسلمى وأنامتها أيضاً في وضع الكلب، ظل علي ينيك في طيزها وهي تصرخ حتى أخرج لبنه على طيزها، بينما جاءت أختها لتمص بقاياه من على رأس زبه. وعندما أنتهي علي من النيك ذهب إلى الحمام ليستحم. ومن حينها لم يعد مرة أخرى. وكلما أتصلوا به، كان يتحجج بأنه لديها الكثير من الأعمال ولا يستطيع الحضور. ففيوم دخلت أخت سلمى على أختها وهي نائمة، وأيقظتها لكي يمارسا السحاق معاً. ومن يومها وهما يمارسانه معاً.


القصة السادسة عشر ::_

في الأول أعرفكم بنفسي أنا اسمي محمد باشتغل في مجال التجارة. وكنت متجوز منذ فترة، لكن جوازي ما كملش، وتم الطلاق لإني زوجتي كانت متسلطة. ومن ساعتها وأنا عايش لوحدي في فيلتي الخاصة في أحد مدن القاهرة الجديدة. وعايش في وحدة رهيبة، وباقضي معظم اليوم في الشغل، وفي الليل باستمتع بمشاهدة أفلام السكس من وقت للتاني لإني محروم من الجنس اللطيف. وأنا عندي من زوجتي السابقة ابنة اسمها سلمى، وهي متدينة جداً ومحجبة، وبتعيش مع أمها اللي هي طليقتي، وبتدرس في تالتة ثانوي، وبقالي سنة تقريباً ما شفتهاش بسبب منع امها لها. المهم أنا كعادتي كنت سهران باستمتع بمشاهدة أفلام السكس، لقيت التليفون بيرن، وخال ابنتي بيقول للي ازيك عامل ايه، وطلب مني إن سلمى ابنتي تيجي تعيش معايا عشان هي بتدرس في الثانوية العامة في مدرسة قريبة مني، وطبعاً مش هتسافر كل يوم من بيتها للمدرس، والدروس الخصوصية بتتأخر، وعشان كمان أتابعها في المدرسة. المهم قالي أنه هجي هو وسلمى بكرة الفيلا، وفعلاً تاني يوم لقيت جرس الباب بيرن، فاستقبلتهم وسلمت على سلمى وخالها، ونزلت معاهم الشنط، وخالها سابنا ومشي. قعدت أنا وسلمى ندردش شوية وقلت لها أكيد هترتاحي هنا معايا في بيتك التاني. وكانت سلمى لابسة **** وجيبة، ووشها كان زي القمر.

المهم قامت سلمى ودخلت أوضة نومها عشان تغير هدومها، وخرجت من أوضتها وهي لابسة اسدال. واتغدينا مع بعض ولما لقيتها مكسوفة قولت لها لازم تاخدي راحتك انتي في بيتك. وفتحت جهاز الكمبيوتر كالعادة عشان اتفرج على أفلام السكس، وابتديت ألعب في زبري. وأثناء ما أنا بأتفرج دخلت سلمى على الأوضة فجأة، وحاولت أدخل زبري بسرعة لكن ماعرفتش، وهي طبعاً وشها أحمر وجاب ألوان من الخجل، وعينها كانت مركزة على زبري، وابتسمت ابتسامة خفيفة كأنها كانت عارفة اللي كنت بعمله. وقالت لي: “أنا أسفة جداً أني دخلت من غير ما أستأذن. بس أنا كنت عايز أقول لك أني هتأخر بكرة شوية في المدرسة.” المهم في تاني يوم، لما رجعت من المدرسة دخلت أوضتها عشان تغير هدومها، وخرجت وهي لابسة استرتش وبادي أسود، والاسترتش كان ضيق بدرجة هيفرتك بطنها ، وكسها باين منه أوي، وطيظها كبيرة ومدورة بتتهز طالع نازل وهي ماشية. طبعاً أنا ما كنتش مصدق عيني أن الجسم الرهيب ده كان مستخبي وراء الاسدال اللي كانت لابساه امبارح. وهنا تبدي قصتي مع ابنتي سلمى . قولت لها: “ايه يا سلمى اللي أنتي لابساه ده؟” قالت لي: “هو أنا مش بنتك وأحنا في البيت يعني ألبس زي كل البنات في البيت.” قولت في هقل بالي: “ان فين كل ده مستخبي من زمان”، وحلمت وأنا نايم إني بنيكها، وصحيت لاقيت نفسي منزل اللبن في البنطلون. وفي تاني يوم، لقيت سلمى بتنادي عليا: “بابا، تعالا ساعدني بليز.” روحتلها لاقيتها لابسة الجيبة بس من تحت وعريانة على الآخر من فوق، وماسكة السونتيانة في ايديها عايزاني اشبكهالها. أنا جسمي قادت النار فيه، وكنتا مولع نار لإن حلمات بزازها كات حمراء، وبزازها مدورة زي طيازها بالظبط، وجميلة أوي. طبعاً لبستها السونتيانة وأنا سرحان في جسمها الرهيب، واتفاجأت لما لقيتها باستني على خدي، وقالت لي: “ميرسي يا بابي.” وراحت المدرسة، وسابتي في ناري مش عارف أعمل ايه معاه، هل انيك ابنتي الوحيدة؟ أكيد لا. وقررت أني أتجوز من جديد لإني ماعدش قادر استحمل من ساعة ما شفت بزاز ابنتي العارية.

بعد ما سلمى رجعت من المدرسة، قعدنا بالليل ندردش مع بعض، وكانت هي لابسة بيجامة نوم والبنطلون بتاعها كان ضيق جداً ومتجسم على جطيزها، وبزازها نصفها باين من فوق، وقلت لها: “أنا قررت أتجوز.” لقيتها أضيقت جداً وقالت لي إني ما بحبهاش بدليل إني عايز أجبلها مرات اب. حاولت أفهمها أني كراجل محتاج حاجات تانية، لقيتها ضحكت، وقالت لي: “فهمت زي اللي على الكمبيوتر.” هي قصدها لما شافتني وزبي طالع. قلت لها: ” أي راجل محتاج الحاجات دي أكيد.” لقيتها وشها أحمر من الخجل وابتسمت، وقالت لي: “يعني أنا يا بابا مش ملية عينيك. ما أنا موجودة أهو.” قلت لها: “إنتي قصدك ايه بالظبط.” قالت لي: “بابا يا حبيب قلبي أنا عارفة إن أي راجل محتاج السكس. بس أنا مش هخلي أي ست تانية تيجي البيت هنا.” وقعدت تعيط، وأنا بحاول امسح لها دموعها لقيت عينيها بتبص لي نظرة كلها شهوة، ولقيتها قربت بشفايفها ناحيتي، وباستني في شفايفي بوصة رهيبة جداً لدجة إني سرحت، وما بقيتش مصدق نفسي. وقالت لي: “أنا بحبك.” روحت نازل في رقبتها بوس، وطلعت على شفايفها مص، ودخلت لساني يلاعب لسانها. وبعدين نزلت على بزازها مص، وهي داخت مني على الآخر، وفتحت رجلها وبدأت تلعب في كسها من فوق هدومها. مسكت بزازها الطرية. وهي راحت في دنيا تانية، فطلعت زبري، ونزلتلها البنطلون والكلوت، ونزلت دعك وتفريش في كسها الأحمر، وكسها كان جميل أوي وناعم بدون أي شعر. لفتها بضهرها، ودخلت زبي في طيزها الطرية، لقيتها صرخت جامد، وقلت لي: “براحة عليا مش قادرة.” وطيزها كانت بتهتز زي الجيلي، وزبري طالع داخل في خرم طيزها الطيق، واللبن بينزل من حوالين زبري. وفضلت أنيك فيها طول الليل ما بين بزازها وفي خرم طيزها بس طبعاً، وهي تضحك وتقوللي: “مش نيك بنتك أحسن من الجواز.”


لم اصدق اني اعيش احلى نيكة مع ابني جعفر ذو العشرين عاما حين وجدت نفسي بين احضانه فانا امه و لا املك سواه خاصة و انني تطلقت من زوجي و هو في بطني بعد تجربة زواج لم تستمر الا خمسة شهور . و قد كبر ابني امام عيني حتى اصبح رجلا و كان خجولا جدا و كثير الانطواء على نفسه و مع مرور الوقت اكتشفت انه يشاهد افلام السكس في موبايله و احيانا في غرفته في القنوات الفضائية لكني لم اشئ ان اظهر له اني تفطنت له و تركت الامور تسير بطريقة عادية فابني شاب اعزب و الاكيد انه يشتهي ممارسة الجنس . و مع مرور الوقت صرت اتعمد ارتداء ملابس فاتنة فانا امراة جميلة و عمري الان تسعة و ثلاثون سنة و احب ان اهيج ابني حتى اتركه يتمتع بجسم امه الجميل و احيانا اضع فستان خفيف و اتخلص من ثيابي الداخلية حتى اترك جعفر يشاهد حلمات بزازي و اتظاهر اني غير منتبه للامر الى ان رايته ذات مرة ينظر الي بمحنة ثم دخل الحمام و حين خرج دخلت الحمام فوجدت اثار المني على الارض فعرفت انه استمنى بفعل مشاهدته لجسمي الفاتن و من يومها و انا ابحث عن ادنى فرصة كي اعيش نيكة مع ابني ساخنة و اجرب زبه ان كان ممتع ام لا

و في كل مرة كنت ازيد من الاغراء و تخفيف الثياب حتى اني لم اعد ارتدي الثياب الداخلية ابدا و حين اجلس افتح رجلاي و اباعدهما حتى اتاكد انه ينظر الى كسي و هكذا كنت اراقبه يدخل الحمام و احيانا ارى اثر المني و احيانا كان ينظفه . و لم اعد احتمل الصبر اكثر و في احدى الايام دخلت عليه و وجدته يستمني وفنهرته الا تستحي تتمحن على جسم امك و هنا صاح انت التي لا تستحين تظهرين امامي عارية و تظاهرت اني غاضبة و رفعت الفستان امه و صرخت هيا انظر الي انا عارية تماما اكمل الاستمناء و كنت اعتقد انني ساحرجه لكن ابني نظر و قال نعم استمني و انت تتعمدين و راح يستمني و ينظر الى صدري و يلعب بزبه حتى قذف امامي بطريقة قوية جدا و احسست اني ازلت الخجل الذي بيننا و فرصة نيكة مع ابني باتت اقرب من اي وقت مضى . و حين هدا اقتربت منه و قلت له يا بني اعلم انك ممحون و انا امراة جميلة لكن هل تقبل ان تمارس سكس محارم مع امك و حين هم بالجواب قاطعته و قلت له انا امك و ملكك و افعل بي ما تشاء و رد ابني و قال هل تحبين الحقيقة انا ممحون و حين اراك تلتهب انفاسي و ارغب ان انيكك و كانت اسعد كلمة سمعتها في حياتي

و قبل ان يتم الكلام خطفت زبه و امسكته و كان دافئا جدا و لكن لم اتوقع ان ابني زبه كبير الى هذا الحد حيث لم اقدر على لف يدي عليه و وضعت الراس في فمي و بدات ارضع و هو مستغرب و كل جسمه يرتعش . ثم فتحت كسي و قلت له ادخله واذقني محنة النيك اريد اجمل نيكة مع ابني و احلى سكس محارم و ركب ابني فوق جسيمي و انا اشعر بالحرارة تخرج من زبه و احتضنته و تركته يدخل زبه في كسي الذي اعاد لي ايام الشباب و الذكريات السعيدة في السكس و امسكته من ظهره حتى كدت اصيبه بالخدوش من شدة الشهوة التي كنا عليها . و في الوقت الذي كان ابني ينيك و كانت اهاته تضرب في قلبي مباشرة اح اح اح و صوت خبطات زبه مع كسي تكسر حاجز الصمت حتى ارتعش بطريقة قوية جدا و حاول اخراج زبه و لكني مسكته و ضممته و قلت له لاباس اقذف في كسي و قبلته من فمه بطريقة قوية و كانت اجمل نيكة مع ابني الذي كان يقذف و راسه يتلوى و يتخبط مع كل قذفة تخرج من زبه و رقبته تنخض ثم تستقيم

و كنت فاتحة فخذاي و زب ابني يرتعش في كسي و يقذف في اجمل نيكة مع ابني و انا اقبل فمه حتى توقف و ارخى جسمه فوق جسمي و حضنني بطريقة جميلة جدا و قال احبك ماما و لن اخرج زبي من كسك قبل ان انيكك مرة اخرى . و هكذا ترك زبه في كسي لمدة حتى احسست به ينتصب مرة اخرى و عاد للنيك بطريقة اقوى من الاولى و قذف مرة اخرى حليبه كاملا و هو يرتعش حتى صار منيه يقطر من كسي على الفراش بعد نيكة مع ابني لا يمكن ان انساها ابدا

القصة السابعة عشر ::_


أنا أسمي حسين. مارست السكس مع الكثير من البنات وبكل أنواعه، ومن مختلف الجنسيات لإني أعمل في السياحة وأتعامل مع العديد من الناس. وقصتي اليوم مع إحدى أخواتي البنات . أنا عندي ثلاث أخوات بنات، كلهن متزوجات، وملتزمات. ولكن كانت لي عاطفة حب خاصة أخوياً تجاه أصغر أخواتي البنات نادية. كانت كل أسراري معها، وأحكي لها على كل شئ لكن في حدود الأدب وعلاقة الأخوة. أنا متزوج أيضاً، وعلاقة مع زوجتي رائعة. في يوم أختي حدثتني في الجنس، وعن أوضاع يطلبها زوجها منها، وهي لا تقوى على مجاراته. لكننا لم نستطع إكمال الحديث لمقاطعة زوجتي لحديثنا. في هذا اليوم مارست الجنس مع زوجتي أربع مرات في كل الأوضاع، ونكتها في مكوتها لأول مرة. لا أعرف لماذا كنت أتحدث مع أختي هذه تحديداً في هذه الأشياء، لكن في يوم من الأيام حدثتها عن علاقتي بامرأة أخرى، وأني أريد ممارسة الجنس معها في كل الأوضاع، وخصوصاً نيك الطيز لأنني أعشق ممارسة النيك في الطيز. أهتمت نادية جداً بهذا الأمر، وكانت تحدثني كل يوم عن علاقتي، وماذا يحدث بيننا. في يوم سألتني: “أنت ليه عايز تنيك واحدة تانية غير مراتك؟” قلت لها: “نفسي أبوس واحدة تانية غير مراتي.” ردت عليّ: “طب ما تبوسني أنا بس بوس بس.” ردت عليها: “بجد ماشي أمتى.” قالت لي: “يفي يوم ما يكونش جوزي موجود في البيت.”

أنشغلت خلال هذه الفترة في العمل، لكن جمعتني بها الظروف في بيت العائلة مع باقي أخواتي البنات . كانت تنظر لي وتبتسم، ودخلت المطبخ لكي تصنع الشاي، فذهبت خلفها ووضعت زبري على طيزها. شعرت أنها غضبت جداً، فتركتها وخرجت خارج البيت. لم نتحدث لفترة، وفوجئت بها تتصل بي لتتطئن عليّ، لكننا لم نتحدث عن أي مما حدث.قلت لها أني ذاهب لرؤيتها غداً. قالت لي: “ماشي.” وبالفعل ذهبت إلى شقتها بعد خروج زوجها. كانت بكامل ملابسها، فدخلت وقبلتها بجانب شفاهها. قالت لي: “بس ايه اللي أنت بتعمله ده دا أنا أختك.” قلت لها: “فيها ايه دا انا بس جاي عشان البوسة ولا نسيتي؟”. كان زبري منتصب على الآخر. وقفت وليس بيني وبينها أي شئ، ونفسي يعانق نفسها. أقتربت بشفتاي إلى شفتايها. قالت لي: “بوسة واحدة بس.” قلت لها: “ماشي يا حبيبةقلبي.” تركتها وذهبت لإغلاق الباب بالمفتاح لإني كنت أخشى أن يعود زوجها، وعدت لأجدها واقفة منظراني. أقتربت منها، وأمسكت بشفتيها، وقطعتها تقبيل. ووضعت يدي على بزازها فنزلت يدي وقالت لي: “أتفقنا بوس بس.” ومسكتني وبعد ذلك توقفنا عن التقبيل، وذهبت لتحضير الإفطار. دخلت خلفها ووضعت زبري بين فلقتي طيزها. تحدثت إليّ ونحن واقفين : “كدة قلت لك اللي في دماغك عمره ما هيحصل.” وقفنا الكلام عند هذا، وأنا زبري منتصب على باب طيزها. تركتها ، وظللنا مدة لا نتحدث سوياً.

في يوم زوجها كلمني على إنها ستأتي إلى المدينة التي أعمل بها في رحلة عمل. كانت شقتي صغيرة جداً عبارة عن غرفة واحدة بسرير واحد كبير. في اليوم التالي استقبلتها، وأحضرتها إلى الشقة. وجلسنا نتحدث كثيراً لكن لم يحدث شئ بيننا. ذهبنا لتناول العشاء في الخارج. عدنا إلى الشقة، وهي أرتدت قميص وم طويل، وأنا جلست بالبوكسر. جلسنا نشاهد التفاز، ودخلت نادية إلى المطبخ. فدخلت خلفها، وقبلتها من رقبتها، وزبري على طيزها. قالت لي: “مش هتنام معايا أنسى بقى الموضوع ده.” قلت لها: “نخليها حاجات سطحي تفريش من ورا. هحط زبري على طيزك وأمشيه بس.” قالت لي: “ماشي.” ودخلت إلى الحمام لتأخذ دوش. أنا أنتظرت تترك باب الحمام مفتوح، لكن ذلك لم يحدث. فأشعلت السجائر مع الشاي في البلوكنة. أول لما خرجت من الحمام، أخذتها تقبيل حتى غرفة النوم، ويدي على طيزها بعبصة. كانت مرتدية كيلوت أسود رفيع. في البداية قالت لي ظهرها يؤلمها وتريدني أن أعمل لها مساج. أمسكت بزازها مص ولحس، وكأنها أول مرة أن أنيك واحدة. وأنمت على ظهرها، وأحضرت زيت الزيتون، ورششته على كل جسمها بعد ما خلعت قميص النوم.

جلست تحت طيزها، وكسها واضح أمامي وردي اللون بدون أي شعر. ظللت أعمل لها المساج على ظهرها. وأنا مازلت بالبوكسر، ولا أستطيع الإحساس بزبري الذي سينفجر من الانتصاب. وضعت الزيت على طيزها، وفتحت طيزها التي لم يلمسها أحد بعد، وكسها كان ضيق جداً. وضعت يدي على كسها وظللت أدعك فيه، وأدخلت أصبعي في داخل كسها. نظرت إلى زبري المنتصب، وفتحت فمها عليه. فأخرجته من البوكسر ووضعته في فمها. أمسكت به، وظلت تلحس وتمص في رأسه. وأنا أمسكت بزازها رضاعة. ثم أنمتها على ظهرها، وظللنا نقبل بعضنا بكل شهوة، وأنا ممسك بزبري أفرش فيها. وقلعت لها الكيلوت. ونيمتها على ظهرها ونزلت على كسها، ووضعت لساني داخله.وهي تصرخ من الشهوة. أمسكت بزبري وأدخلت جزء منه ببطء شعرت بسخونة لم أشعر بها مع أي امرأة أخرى. فردت جسمي عليها، وأمسكت شفايفها بوس، وأدخلت زبري مرة واحدة. أخرجت آآآآآآهة عالية . وظللت أنيكها وأمص في حلماتها، وهي تصرخ. رفعت رجليها على كتفي، ووضعت لساني في كسها، وهي ذهبت في عالم أخر. ظللت أنيكها حتى نزلت عسلها ثلاث مرات، ونيكتها فرنسي.


القصة الثامنة عشر::_

تبدأ أولى تفاصيل الأحداث عندما كانت الفتاة الشابة ليلى السمراء في بيت أبيها و بالأخص في بيت الحمام تغتسل..و ليلى فتاة سمراء جميلة ، من عائلة فقيرة ، جسدها يشبه جسد الفتاة الإسبانية أو الأرجنتينية بإمتياز.. خصوصاً حينما تظهر في ملابس البيت الشبه عارية و الجذابة..فهي كبيرة البزاز ، لاتينية الطيز ، نخيفة الخصر ، مملوءة الفخذين ..كما أن ليلى فتاة يتيمة تعيش مع أبيها في بيت صغير لا يتسع إلا في غ لارفة واحدة و بيت حمام صغير و مطبخ ضيق جدا و فضاء صالون صغير حيث باب المنزل..فكانت الغرفة الصغيرة خاصة بها في حين أن أبوها يعمل و لا يرجع الى البيت إلا في حالة سكر ليلا ليستقر مكانه على الكنبة القديمة في الصالون الصغير. و بعد أن انتهت ليلى من الإغتسال خرجت من الحمام و توجهت إلى غرفتها ثم أغلقتها بإحكام ، بعد ذلك نزعت المنشفة و ظلت واقفة تتأمل جسدها العاري أمام المرآة..تتملس على كسها ذو الشعر الكثيف و طيزها و بزازها..ثم فكرت مليا و هي تنظر إلى كسها الذي لم يعجبها حالته ، فقررت أن تزيل شعر كسها على الفور ، خصوصاً و أن أباها ليس بالبيت..غطت ليلى جسدها اللاتيني بالمنشفة من جديد و اتجهت إلى المطبخ لتعد ما يلزمها من تحضيرات لتنزيل شعر كسها ، و ماهي الا دقائق ، رجعت ليلى إلى غرفتها و تعرت من جديد ثم استلقت على السرير بعد أن فرجت فخذيها و هي تقابل المرآة.. و بدأت تزيل شعر كسها و هي تتوجع و تتألم و حينما انتهت قامت من فوق السرير و ذهبت مسرعة إلى الحمام فشرعت تغسل كسها بعد ذلك بقت تتأمل كسها الأملس الذي أصبح يلمع و هي تشاهده في غرفتها أمام المرآة..ففرحت و بقيت عارية..ثم استلقت على السرير و أغمضت عينيها واضعة يدها على كسها الرطب جداً ، تتخيل في أشياء ساخنة في نفس الوقت تفرك بظرها بهدوء مقرضة على شفتيها الصغيرتين ، منسجمة مع شعورها بدغدغة اللذة التي تخرج من بظرها المصقول ، فهي لأول مرة تزيل شعر كسها كما أنها لأول مرة تكون سعيدة بملمس بظرها الناعم جدا..و بعد لحظات ، سخن جسدها و ازداد شعورها باللذة ، فارتفع أنين تأوهها ، و ازداد ضغطها على بظرها بأصابع يديها شيئا فشيئا.. إلى أن أسرعت في مداعبته ، إلى العنف و الجنون ، فكأن إزالة شعر كسها لم تكن تحسب أن يزيد إحساسها عمقا باللذة ، خصوصاً ذلك الإنزلاق الجميل بين رأس البظر و أطراف الأصابع ، و الأهم ذاك الصوت المثير الذي يحدث سبب خروج الإفرازات المسيلة بشدة و التي تجعل بظرها يلمع كلما أبصرت في المرآة تشاهده ، واصلت ليلى تتمتع ببظرها الذي أنساها المكان و الوقت و كل شيء.. و بقيت عارية فوق السرير على هيئتها التي لم تتغير.. تفرك بظرها مرة و تستريح مرة..كي لا يذهب عنها ذاك الشعور الفريد و هو ما قبل الإحساس باللذة الأخيرة و العميقة جدا.. فتارة تهبط بأصابع يدها إلى ثقب كسها فتضغط عليه بهدوء شديد و تقول في نفسها ” آه..لو أني لست عذراء! لأدخلت شيئا مخروط الشكل و خشن في كسي إلى الأعماق..” فتبقى تداعب ثقب كسها الصغير بإصبع واحد ، فيمتلىء عسلا.. فتسرع به إلى فمها تتذوقه و تمصه بشغف ثم تعيد…إلى أن ترجع إلى بظرها فينساب جسدها المملوء هذه المرة ، و تردد أصوات التأوه العالي معلنا خلاصها في الشعور بلذة ساحقة أحست بها لأول مرة..

نامت ليلى على تلك الحالة و هي في قمة شعورها بالنشوة العميقة.. و نسيت براءة جسدها العاري، و غرفتها التي لم تغلق بابها آخر مرة ، و حينما هبط الليل ، دخل الأب كالعادة في حالة سكر شديدة هذه الليلة ، مع أنه بالكاد يحاول أن يخطو خطوة إلى الأمام..و حينما اقترب إلى باب الغرفة..حيث أن البيت صغير و متلاصق فيما بينه..رأى جسد فتاة عاري ، فوقعت عيناه على كس يلمع ، و نقي من الشعر و بزاز مملوء مائلا ذات اليمين وذات الشمال..فأسرع إليه..و كأن حالة السكر قد ذهبت و لم تذهب..ثم إرتمى فوق جسد ابنته بثيابه المتسخة ، و راح يخرج لسانه و يمرره أين ما مر..فاستفاقت الفتاة في هول مرددة “أبي..هذه أنا ليلى! أبي أرجوك..! هذه أنا ليلى” و لم تستطع ليلى أن تقاوم ثقل جسد أبيها فوقها و الذي لم يكترث بمناجاتها حتى أتعبتها عضلات ساعديها ، فإستسلمت ، و أرخت جسدها بالكامل ، خصوصاً حينما أيقنت أن أبوها لن يخلصها أبداً بعد أن شعرت بزبه المنتصب يكاد يخرق البنطلون ليصل كسها ، حينئذٍ مد الأب يده إلى أزرار بنطلونه ثم أسدله إلى ركبتيه و هو لم ينفك يرضع حلمتيها المنتصبتين و اللتان تقطران من لعاب فمه الغزير..و بدون أي تمهل ، ظل يضغط بزبه في كل اتجاهات كس ابنته التي تتألم بسبب ذلك ، إلى أن صادف رأس زبه مدخل ثقب كسها المتحجر فزاد ضغطه قوة ، جعل الفتاة تصيح من شدة الألم ليدخل زب أبيها الكبير جدا في كسها ، فانساب الدم الذي شعرت به ليلى يسيل مع خط طيزها و الذي جعل زب أبيها ينزلق في جوف كسها الذي تباعدت عضلاته الرهيفة إلى أن بدأ الأب يشعر بهذيان النيك الساخن الذي جعله يسرع في إدخال و إخراج زبه بقوة أكبر أما ليلى فدخلت في إحساس ممزوج بين الحزن و البكاء لأن من أفقدها عذريتها ليس بحبيبها أو شاب في مستوى عمرها بل أبوها و بين الشعور بلذة كسها يتناك و يتمزق من الداخل.. في أجمل قصة من أقاصيص عربي محارم مشتعل جداً


القصة التاسعة عشر ::_

في البداية انا أسمي سامي، وأبلغ من 25 عاماً. ومثل معظم الشباب لدي وقت فراغ طويل ورهيب أقضيه في ممارسة لعب الكرة في الصباح، وفي الليل احب مشاهدة أفلام السكس يومياً حتى أصبحت مدمناً عليها، ولا أستطيع التوقف عن مشاهدتها. وأنا من عائلة مكونة من والدتي ووالدتي، وأختي أسماء وهي ترتدي ال**** ومتزوجة، وتعيش في الأمارات مع زوجها إبراهيم منذ عدة شهور. أتحدث معها يومياً على الأنترنت، ووالدتي تجلس لتكمل المحادثة معها على الأنترنت. وعلمت من والدتي أنها ير سعيدة مع زوجها، وقد قررت أن تعود إلى مصر لفترة من الوقت، ووالدتي لم تقل لي الأسباب وراء عودتها. طلبت مني والدتي أن أذهب إلى المطار لكي استقبلها وأحضرها إلى المنزل. سافرت أختي من الإمارات وانتظرتها في المطار. عندما وقع نظري عليها بعد كل تلك الفترة كانت جميلة كالعادة، ومرتدية لل****، وسلمت عليها وسألتها: “ازيك يا أسماء عاملة أيه وحشتيني جداً.” وركبنا السيارة لنعود إلى المنزل. كل هذا وأنا لا أعرف الأسباب وراء عودتها المفاجأة.

كالعادة دخلت إلى غرفتي في الليل لأشاهد أفلام السكس، وشعرت أن هناك أشخاص يتحدثون معاً في الغرفة المجاورة لي ، فخرجت أجد والدتي وأختي يتحدثان معاً بصوت منخفض. قررت أن أستمع إلى ما يتحدثون فيه، فسمعت أختي أسماء تقول لوالدتي أن زوجها زبه لا ينتصب، وأنه يمارس الجنس معها مرة واحدة في كل شهر، ويخرج لبنه بسرعة، وأنها غير سعيدة على الإطلاق. أنا شعرت من كلامها أن هيجانة وتشتاق لممارسة الجنس، وبدأت أشاهد الأفلام التي تدور حول نيك المحارم، واتخيل نفسي وانا أنيك أختي أسماء. في اليوم التالي، وجدت شيماء مرتدية استرتش ضيق جداً، وبزازها المستديرة واضحة في التي شيرت، وطيزها الكبيرة هتفرتك الاسترتش. الذي كان يبتلع شفرات كسها من الأمام. أنا سخنت من هذا المنظر، وذهبت إلى غرفتي بأقصى سرعة، وأخرجت زبي، وجلست ألعب فيه، وأتخيل أختي تمص فيه، وأنا أقوم بنيكها، وفجأة وجدت أسماء دخلت الغرفة لأني من الهيجان نسيت أغلاق باب الغرفة بالمفتاح. وبالطبع رأت زبي، وهومنتصب على آخره. أنا شعرت بالإحراج الشديد والخوف. هي قالت لي: “يا لهوي يا سامي أنت بتعمل ايه الظبط؟”. قلت لها: “أأأأنا …. أرجوكي ماتقوليش حاجة لأمي.” قالت لي وهي مبتسمة: “ماتخفش يا سامي أنا مش هفضحك دا أناأختك برضه، بس قول لي كنت مطلعه بتعمل بيه ايه؟” وأشارت على زبي. قلت لها: “أنا شاب وبحب السكس، وبنزل كل ما شوف حاجة حلوة.” وجدت وجهها أحمر، وقالت لي: “يا بخت اللي هتبقى من نصيبها.” أنا شعرت أنها تريدني أنا أنيكها، لكنها مكسوفة.وبدون أي مقدمات أمسكت ببزازها في يدي. وجدتها تبعد عني، ووجها أزداد إحمراراً، وقالت لي: “ماينفعش يا سامي أنا أختك.” ظللت أقنع فيها وقلت لها أنها محرومة من السكس، وأنا سوف أعوضك عن حنان الزوج. وجدتها شبه نائمة ، وكلامي دوخها، وبدأت تمص شفاهها. و قالت لي: “جايز أمي تيجي دلوقتي وتشوفنا.” قلت لها: “ما تخفيش من حاجة.، أمي نزلت عند الجيران.”

أغلقت الباب، وأجلستها على الكرسي، وبدأت ألحص في رقبتها، وأمص في شفاهها، ولساني يتشابك مع لسانها. وهي تتنهد ويعلو صوتها بالأهااات. وبدأت أعضر بزازها الناعمة في يدي. استسلمت أختي. نزلت على كسها، ولسه هدخل زبي فيه، وجدتها أفاقت من نشوتها، وقالت لي: “بلاش الكس، عشان خاطري خليك من بره.” أخرجت زبي، وبدأت أدعك في كسها، وأضغط على شفراتها الخارجية، وعلى كسها من فوق الكيلوت، وأنا أكاد أموت أريد أن أحرب حرارة كسها. جسمها أصبح ناعماً مثل الملبن ، وفخادها بيضاء مشتعلة، وكلما أحاول إدخال زبي في كسها ترفض، وتقول لي من الخارج. وأنا لا أستطيع منع نفسي من إدخاله. ظللت أدعك فيها، وأمص على شفايفها ساعة، وزبي يجي ويذهب على كسها، ثم أخرجته من بين فخادها، وأنزلت لبني على بزازها. كل هذا وهي مازالت مرتدية الكيلوت، واستيقظت في اليوم التالي سعيد، وخرجت لأجد أختي أسماء في المطبخ. أبتسمت لي وقالت أنت ولد جامد، وقالت أنها تريديني معها في شقة زوجها لكي تحضر بعض الأشياء من هناك. بعد شوية نادت عليا وقالت لي أعقد لي السونتيان، فعقد لها السونيان، وأنا كاد أموت من المحنة. قالت لي: “ماتستعجلش يا سامي لما نروح الشقة.” كنت أريد أن أضع خطة لأنيكها في كسها في شقة زوجها، أتضح أنها أيضاً عملت خطة لتتناك مني. المهم ذهبت إلى الشقة وطرقت على الباب،فتحت وهي مرتدية قميص نوم شفاف وكيلوت أسود واضح من تحت قميص النوم، وبزازها تجنن. أغلقت الباب، ونزلت على شفافهها مص، وأمسكت بزازها، وهي نائمة في يدي. وقلت لها أن لازم أنزل في كسك. قالت لي: “وأنا كلي ليك.” ونزلت على زبي مص، وجرت على غرفة النوم وهي تضك. جيت وراها، وأمسكتها من شعرها، ورفعت رجلها إلى أعلى، وأرخيت على الكيوت على جنب، وأدخلت زبي في كسها. صرخت جامد، وجذبتني إليها لإنها محرومة من النيك. وأنا أنيكها كنت ألحس لسانها، وأعصر في بزازها، وزبي كأنه دخل فرن من سهونة كسها. وأنمتها على بطنها على السرير، ونيكتها من الخلف في كسها، وطيزها كانت تلامس بطني. كان نزل عسله من كثرة النيك، وأنا نزلت في فمها. في هذه الليلة نيكت أختي ثلاث مرات، وأتفقنا على أني أنيكها دائماً.

القصة العشرون::_


قصص جنس محارم من بينها هذه القصة الساخنة و المشوقة في تفاصيلها ، يبدأ مشهدها بظهور الشابة مريام و هي في غرفتها الخاصة ، واقفة أمام المرآة ، تهز بجسدها اليافع على نغمة موسيقى راقصة ، و بذلك الاهتزاز المثير كان طيزها الطري يصعد و يهبط وكانت تلبس ثوب فضفاض ، لكنه واسع اتساعا جعل شق بزازها المنحوت يبرز بصورة شهية و طازجة ، في نفس الوقت كانت تتزين و تسرح شعرها الأملس الأسود الطويل ، في ساعات آخر الليل خصوصاً أن عائلتها كانت في السفر ، و بقيت هي و أخوها في المنزل.. و بعد ذلك ، جلست الشابة مريام فوق سريرها ، بعدما و ضعت قدمها اليسرى فوق كرسي ، تنظف أظافر أصابع قدميها الرقيقة. و بذلك انكشف لحم فخذها الأبيض جداً و ركبتيها.. و بعد أن انتهت من ذلك شرعت تلتقط صور لها أمام المرآة على هيأت مغرية مختلفة.. دون أن تنقط عن ترديد كلمات الأغنية التي تسمع فيها..

كان أخو مريام في هذه الساعات المتأخرة من الليل في حانة مع أصدقائه يحتسي الكحول ، و حينما حان وقت الرحيل عاد الي البيت ، فتح الباب ثم دخل ، و لم تلاحظ أخته بذلك نظراً لأنها كانت تستمع إلى الموسيقى ، ثم جلس في الصالون.. و حالة السكر ملحوظة عليه ، فاستمع إلى موسيقى متأتية من غرفة مريام أخته فقال في نفسه ” ما هذه الموسيقى المزعجة التي أسمع فيها في هذا الوقت المتأخر من الليل!” فاتجه نحو غرفة أخته التي كانت باب غرفتها مفتوحاً ، وكان الأخ كلما يقترب من غرفتها يزدادُ سماعه للموسيقى التي أغضبته أكثر و أكثر.. و عندما وقف أمام الباب.. و نظر إلى أخته التي تزينت في أحلى صورها الجميلة ، خصوصاً و أنها قد نزعت الثوب الفضفاض و لبست شورت قصير و خفيف و تشيرت صدري قصير و خفيف.. تسمر في مكانه و ظل يرمق إلى جسد أخته الطازج ، و حينما التفتت أخته نحو الباب أغمي عليها ، لأن أخوها قد فزعها بظهوره المفاجىء خصوصاً دون أن يلفت الانتباه.. أسرع الأخ إلى أخته التي وقعت على الأرض ولم يستطع أن يفعل أي شيء نظراً لأنه لازال تحت تأثير الكحول.. فجلس على الأرض حذوها و شرع يخاطبها كأنه يخاطب نفسه..ثم نظر مجدداً إلى جسد أخته الشبه عاري.. فقال في نفسه “ما أروع هذا الجسد اليافع! كم هو لذيذ!” في أمتع قصص جنس محارم.

أخذ الأخ يتملس على جسد أخته : على فخذيها و على يديها و بزازها.. ثم شرع يمرر على رقبتها الملساء الرقيقة قبلات طفيفة ، ثم على شفتيها الصغيرتين و وجنتيها. بعد ذلك قام برفع التشيرت الصدري إلى الأعلى ، فانكشف بزازها المملوء ذو الحلمتين الزهريتين ، و بسرعة أخذ يرضعهما بشغف إلى أن شعر بجمرة اللذة الحارقة ، فهبط بفمه إلى بطنها المصقول و بدأ يلحسه بلسانه بشغف ، ثم نظر إلى فخذيها فأسرع إليهما و بدأ يلحسهما بسلاسة.. و هو يتأوه و يتلذذ. بعد ذلك أخذ يتساءل عن سبب تواجد الشورت التي تلبسه و الذي يغطي كسها و طيزها..فأخذ بسلاسة ينزعه ، فظهر كسها الذي يلمع لمعانا ساحرا ، فأغمس رأسه فيه و بدأ يمص بظرها مصا سريعاً.. أما الأخت فلا تزال مغمى عليها.. ثم نزل بفمه إلى ثقب كسها و أخذ يحاول إدخال لسانه في شقه المنتفخ بالشحم.. دون أن يكف عن التأوه و التلذذ خصوصاً حينما انتصب زبه بشدة.. عندئذ أسرع ينزع بنطلونه و السليب شورت فانكشف زبه الخشن ، و دون أن يتمهل.. صعد فوق جسد أخته الممدودة ، و التصق بها ثم مسك زبه و وضعه في شق كسها الرقيق جدا ذو اللون الوردي ، ثم ضغط بقوة فدخل رأس زبه الملتهب في كسها إلى أن انزلق كله في جوفه..فأحس بشعور لذيذ جعله يدخل و يخرج زبه بكل سرعة و هو يتلذذ و يتأوه بكثرة مرددا ” آه..آه..كم هذا لذيذ !! ما أروع النيك!”.. و سبب ذلك جعل الأخت مريام تستفيق من الغيبوبة القصيرة ، فتحت عيناها فوجدت نفسها ممددة على الأرض و رائحة الكحول تنبعث من وجهها..و أخوها فوقها ينيك فيها واضعا رأسه بجانب رأسها ، فقرضت شفتيها بشدة لأنها دخلت مباشرة في الشعور بلذة كسها يتناك..و لم تفعل اية حركة تجعل أخوها يشعر بها بل انسابت مع النيك و أرخت جسدها بالكامل و قالت في نفسها ” آه.. أخيراً… ذهب عني فضيحة عذاب فقداني عذريتي.” و أخوها لايزال تحت تأثير الكحول يتمتع بالنيك و لا يعلم أنه لن يقذف مادام دمه مختلط بالكحول إلا بعد طول الدقائق و لا يعلم أنه ينيك في أخته “العذراء” في أمتع قصص جنس محارم

القصة الواحدة والعشرون ::_

لا تتعجبو من قصتي فانا اكبر من خالتي و نمارس سكس محارم باستمرار حيث انا عمري اثنان و ثلاثون و هي تسعة و عشرون و قد تربينا مع بعض و كنا نمارس الجنس منذ ايام المراهقة و لم اكن افهم معنى المحارم الى ان كبرنا و وقتها اصبحت لا اصبر على جسمها و ممارسة الجنس معها فقد اعتاد زبي على طيزها و كسها . خالتي من اجمل النساء فهي تقريبا في نفس طولي اي متر و خمسة و سبعون سنتي و ممتلئة الجسم و تبدو و كانها متزوجة رغم انها لم تتزوج بعد و لكنها تعيش حياتها الزوجية معي بطريقة عادية و لا احد من افراد العائلة يعرف سرنا . اقتربت من خالتي و انا اناديها حبيبتي و قلت لها كيف حال كس حبيبتي هل اشتق الى زبي و اجابتني بدلع اذهب عني انت لا تحبني تحب الكس والنيك فقط فاقتربت منها وقبلتها من الرقبة وقلت لها لولا ان الكس كس خالتي لما احببته و بدات العب على صدرها و ادخل يدي تحت حمالة الصدر المس لها حلمتيها في سكس محارم جميل و احسست انها تذوب معي و قد كانت تتدلع علي دائما قبل ان انيكها
كلما المسها احس بنعومتها و بدفئ جسمها الذي اعشقه و حتى هي اعتادت على زبي الى درجة انها حين لا انيكها تحاول الاقتراب مني و البحث عني باي وسيلة . المهم بدات اداعبها و نحن نضحك على بعضنا في سكس محارم مثير جدا ثم فككت حزام البنطلون ليخرج زبي من مخبئه فهو كان منتصب و يرد ان ينيك خالتي و كنت اعشق رؤيتها و هي تزيل حمالة الصدر من على الثدي حيث يهيجني المنظر كثيرا لان صدرها جميل و انا احب ان الحسه وارضعه و هو ما حدث فيما بعد بحيث بقيت الحس وادير لساني على حلمة الصدر بطريقة جميلة ساخنة جدا في سكس محارم مثير وملتهب مع خالتي . ثم وضعت زبي بين اثداءها و احسست باللذة و الحرارة الممتعة و خالتي تضحك و تمسك بقبضتي يديها على صدرها و هي ترى زبي يتحرك بين بزازها و خطفت مني زبي و راحت تمصه و تلعق راسه بكل قوتها و هي احيانا تعضه و تضحك حتى تثير شهوتي اكثر و هي تعلم اني احب تلك الطريقة الساخنة في النيك معها و وصلت الى اللحظة التي سيدخل زبي في كس خالتي
ادخلت زبي ببطئ شديد و انا اعيش تلك الحرارة و اللذة الممتعة في كس خالتي الذي كانت حرارته عالية جدا و انزلاق زبي بداخله رهيب و مثير جدا و كنت انيكها و هي تضع بزازها على صدري و انا انيك و اقبل شفاهها في سكس محارم جد ساخن و ساخن . كان زبي حين ادخله احس ان كس خالتي واسع جدا رغم اني كنت احس ان زبي يتحرك داخل مجرى الكس و كسها يلف زبي و السبب ان كسي كانت توقفه العانة حين ادخله و لو كان زبي اطول لاستوعبه كس خالتي بطريقة عادية جدا و بقينا في سكس محارم جميل انا فوق خالتي انيكها و هي تحتي تضحك و في كل مرة تطلب مني ان ادخل اكثر و انا اخبرها ان زبي كله في كسها . حين علمت خالتي اني على وشك الانزال اصرت ان اضع زبي على صدرها و اقذف لانها ترغب بشدة في رؤية زبي يخرج المني بتلك القوة كالرشاش و قبل ان تكمل كلامها كان زبي قد بدا بدفع المني بقوة فاسرعت به نحو صدرها و بدات انزل حليبي على صدر خالتي بطريقة قوية جدا بعد سكس محارم ساخن عشناه في لحظات جميلة جدا لا ننساها
و من احلى اللحظات التي تعجبني حين انيك خالتي هو حين اكمل النيكة و استلقي على ظهري و تمسح المني من زبي ثم تقبله و تلحسه مرة اخرى و انا اكون قد اطفات شهوتي حيث زبي يرفض الاستجابة و يبقى مرتخي لكن في الاحيان حين نكون لوحدنا ابقى اداعبها حتى ينتبص زبي مرة اخرى و انيكها نيكة ثانية . و تبقى خالتي هي حبيبتي و انا اعتبرها زوجتي لاننا نمارس سكس محارم مع بعض و نشبع رغباتنا الجنسية دون علم اي احد من افراد العائلة و نحن نتحين الفرص حتى نحقق احلامنا و نقضي شهواتنا الساخنة

القصة الثانية والعشرون ::_

أنا وحيد أمي، وقد بدأت وقائع قصتي عندما كان عمري 18 عام ، بينما كانت أمي عمرها 35 عام، وقد توفي والدي عندما كنت صغيرا، وكنا نعيش أنا وأمي في البيت الذي يمتلكه جدي بمردنا والجيران بالطبع هم الأعمام وأسرهم. عائلة والدي عائلة محافظة للغاية لذلك ترتدي أمي ال**** عندما تخرج من المنزل، وبالطبع لا تخرج بمفردها فلابد أن أكون معها أو جدي أو أحد أخوالي، وممنوع عليها أن تتحرك أو تفتح النوافذ في الشقة، وأهل أمي مثلهم في التعصب وأكثر منهم أحياناً. لذلك كنا نعيش أنا وأمي كأننا في سجن. وفي أحد الأيام، وكان الوقت في الصيف، دعتني أمي وهي في الحمام تريد أن أحضر لها منشفة. ذهبت إليها وأعطيتها المنشفة من فتحة الباب، وبالمصادفة لمحت المرآة الكبيرة في الحمام، ووقعت عيني على صورة أمي عارية، وكانت هذه هي أول مرة أرى جسم امرأة عارية، وشعرت بزبري ينتصب. وعندما أغلقت أمي الباب، أصبحت أتخيل جسمها، وعندما بلغ الهياج مداه ذهبت لأنظر لها في الحمام من فتحة المفتاح. وياله من جسم يأخذ العقل جسم أبيض ممتلئ بخصر نحيف وطيز ممتلئة ومستديرة وأفخاذ تشبه أعمدة الرخام، وبزاز جامدة مثل الصخر، وحلمات مثل حبات العنب، وكس حليق مثل المرآة. وأنا أنظر إليها وأتلاعب بزبري حتى خرج حليبي.

من حينها أصبحت انتظر دخولها الحمام، وأتنصت عليها من فتحة المفتاح، وأعتصر زبري على جسمها. وفي إحدى المرات وأنا أتلصص عليها رأيتها تجلس على البانيو، وترفع رجلها وتتلاعب بكسها وحلمات بزازها، وتتأأأأوه حتى أصدرت رعشتها. ذهبت إلى غرفتي، وأصبحت أحلب زبري على ذها المنظر الجميل؛ أمي عارية، وتتلاعب بجسمها حتى يرتعش. أصبحت انتظر دخولها الحمام لأراها، وألاحق في المنزا عندما تبدل ملابسها، وأتنصت عليها من غرفتي المواجهة لغرفتها، وأراها نائمة وعي شبه عارية. مرت أيام الصيف على هذا الحال؛ اتنصت على مواعيد دخولها الحمام واستبدال ملابسها في غرفة نومها، وعندما تقف في المطبخ وتنحني بنعومة، واشاهد مكوتها، وهي غالباً ما ترتدي كيلوت لذلك كنت أرى وراكها وطيزها، وأذهب إلى غرفتي لأتلاعب بزبري، وأتخيلني مع أمي أنيك فيها.

دخل الشتاء، وفي أحد أيام الخميس كنا معزومين في بيت خالي، فدخلت أمي غرفتها لتستبدل ملابس. وبالطبع وقفت خلف باب غرفتي لاتنصت عليها وهي تقلع ملابسها حتى السوتيان والكيولت وتقف عارية تماماً أمام المرآة، وأصبحت تستدير وتتأمل في جسمها من الأمام والخلف، ثم مدت يدها على عشها الدافئ لتتحسسه، ومن ثم جلست على طرف السرير، وهي عارية لترتدي كولون شفاف بلون أسود، وياله من منظر لن أنساه طيلة عمري. أمي تقف عارية، ورجليها ومكوتها مغطاة بكولون أسود شفاف يأخذ العقل، وأصبح زبري يرتفع حتى مستوى سرتي. وفجأة دعتني أمي، وعندما دخلت وهي على هذه الحال كانت الشهوة قد بلغت مداها معي وأنا أرى أمي في هذا المنظر من قريب. لم أكن أتخيل أن يحدث ذلك في يوم من الأيام، وخاصة وأن بزازها كانت عارية تماماً. طلبت مني أن أعقدلها السوتيان من الخلف، فكنت أربط السوتيان بالراحة وعيني تتأمل في جسمها من الخلف وعلى المرآة أرى كسها داخل الكولوت وأقتربت من الخلف لألمس مكوتها بزبي. وعندما أنتهيت من تشبيك السوتيان أنتظرت في الغرفة أشاهدها وعندما أنتبهت لوجودي طلبت مني أن أذهب لأرتدي ثيابي.

دخلت إلى غرفتي، وأنا أموت من الهياج، وأرغب غب نيك أمي. المهم بعد عودتنا من العزومة إلى المنزل، دخلت أمي الحمام لتأخذ دش ودعتني لأول مرة لأدعك ظهرها، وعندما دخلت إلى الحمام، كانت أرى جسمها عاري بالكامل، وعندما أنتهيت وذهبت إلى غرفتي نزلت لبني ثلاث مرات على منظرها. أصبحت أفكر في طريقة أصل بها لأمي حتى أنيكها، خصوصاً وهي تتلاعب كل يوم بكسها في غرفتها وفي الحمام، بما يعني أنها ممحونة، ولا تعرف ما عليها فعله. انتظرت حتى تخرج من الحمام وتذهب إلى غرفتها وتنزع المنشفة، وصارت عارية. فذهبت إلى الغرفة، وسألتني ماذا تريد، قلت لها ربما تريدي مساعدتي في تشبيك السوتيان. أبتسمت وطلبت مني تشبيك السوتيان، وشعرت وقتها أنها تتمنى أن أراها عارية، وأن لا مانع لديها لكنها تخشى وليست متأكد من الموضوع. بعدما عقدت لها السوتيان أرتدت قميص نوم خفيف، ومن بعده الكيلوت. قالت لي أذهب لتنام الآن. ذهبت إلى غرفتي وتظاهرت بالنوم، وبعد ساعة تسللت إلى غرفتها، وهي نائمة وقميص نومها مرفوع، وكل جسمها واضح أمامي. طللت أشاهدها وأقتربت من مكوتها ووراكها. صرت أشتم رائحة جسمها الجميل، وأتلاعب بزبرهاحتى رميت اللبن وذهبت إلى غرفتي ونمت.

في اليوم التالي، استيقظت مبكراً وظللت في غرفتي، وكنت اسمع صوت التلفاز وأصوات آآآهات، فتسللت إلى غرفة المعيشة لأرى أمي تشاهد فيلم جنسي وهي عارية، وفاتحة رجليها، وممسكة بخيارة تدخلها وتخرجها في كسها وتتأوه. وهي لا تدري أن أقف خلفها. وبعد أن نزل اللبن من كسها أنتبهت لوجدي وسألتني منذ متى وأنت تقف هكذا. ومن شدة هيجاني هجمت عليها وظللت أقبل في رجلها ووراكها، وهي لا تمانع في ذلك. وعندما حاولت أن أضع يدي على كسها أمتنعت قليلاً ثم شعرت أنها تجذبني إلى كسها. صار فمي على شفرات كسها الوردي، وأنا ألحس في اللبن الخارج منه وهي تتأوه وتطلب المزيد. مدت يدها على بنطالي، ونزعته عني، وأمسكت بزبري لتمصه. ثم طلبت مني أن أعتليها فأدخلت زبي بكسها، وعندما أقترب لبني من الخروج طلبت مني أن أرميه بالخارج حتى لا تحمل، فرميته على بطنها وعلى وراكها. وقصصت عليها كل التلصص وغرفة النوم والكولون والحمام. فضحكت وأخبرتني أنها كانت تعلم وأنها كانت تشتهيني منذ البدابة. ومن ذللك اليوم لم تعد أمي بل عشيقتي.


القصة الثالثة والعشرون::_


أنا اسمي سلمى، وعندي 19، وأعيش مع ماما وبابا. كنت الوحيدة في عائلة بسيطة وصغيرة بدون أخوة أو أخوات. وكان من المفترض أننا عائلة بدون مشاكل أو خلافات. لكن الحقيقة كانت غير ذلك تماماً. بابا كان عنده مكتب، ومواعيد عمله غير ثابتة. كان في الغالب ينام طوال النهار، ويذهب للعمل بالليل على عكس ماما التي كان لديها محل، تذهب إليه صباحاً ولا تعود إلا مع المغرب. وهو ما كان سبب في العديد من المشاكل.

مع مرور الأيام شعرت بتغير أسلوب تعامل باب معي، وكانت نظراته غريبة يشدني بأناقته وطريقة كلامه معي. وفي مرة من المرات كنت أريد أن أتحدث معه في أسباب المشاكل الكثيرة بينه وبين ماما. لكن ما حدث لم أكن أتوقعه. باب جالس على الكمبيوتر وعينه مركز على الشاشة، بينما يمسك بزبه الكبير، وفي قمة الهيجان. توقفت في مكاني بلا حركة. وعندما لاحظ ذلك، كان رد فعله غريب تماماً. بدلاً من الصراخ في وجهي أو تأنيبي، توقف للحظات ثم عدل من ملابسه وقال لي: سلمى تعالي …

لم أكن أعلم ما علي فعله، كل ما شعرت به هو المتعة والسرحان، وظن بابا أنني صُدمت من المنظر. وكان يحدثني وهو متردد وخائف: “سلمى كم عمرك؟” أجبته: “19” قال لي: “أنتي عروسة. أنتي بالتأكيد شوفتيني … صح؟”. قلت له: “ايوه”. “وأنتي عرفة أنا كنت بعمل ايه… صح؟”. أجبته: “ايوه”. كنت اشعر بالخوف ولا أدري ما عليّ قوله. كان بابا يتحدث بخوف شديد، أما أنا فكنت مركزة على شاشة الكمبيوتر وفيلم بين فتاة صغيرة وأب كبير يمارسون الجنس. بابا طلب مني إني احتفظ بكل ما حدث سر بيني وبينه، وفيما بعد سنتحدث ثانية. وافقته على ما قاله وذهبت إلى غرفتي. ظللت أفكر فيما حدث وتتطور تفكيري إلى أشياء لم أكن أتخيلها. ماما دائما في المحل طوال النهار، ولا تعود إلا بحلول الليل. لدي الكثير من الوقت لأختلي به.

في يوم من الأيام أرتديت بادي حملات خفيف واسترتش بدون أي شئ تحتهم، وكانت حلمات بزازي واضحة، ونفس الشئ كان الاسترتش موضح فلقة كسي، خاصة إنني استخدم كريم لإزالة الشعر ليكون ناعم ونظيف. اقتربت من والدي وهو نائم بالشورت فقط، وزبه كان واضح جداً من تحته وواقف… بعد تردد أقترب منه لأمسك به. لكنه استيقظ فجأة وسألني ما الأمر. أجبته: “مش عارفة حاسة بالتعب جداً ومعدتي وجعاني.” رد عليا: “طب استني اشوفلك حاجة للمغص.” أنا فرحت جداً ونمت على السرير، ولكي أغريه نمت على بطني ورفعت البادي لأعلى، وأنزلت الاسترتش حتى يظهر فلق طيزي. وظللت أصرخ من المغص.

وبمجرد دخول باب بالدواء، رأني على هذه الحال… مرت خمسة دقائق بدون أي حركة. فقلت بصوت مغري: “مش قادرة يا بابا” … قال لي: “هاسندك لغاية أوضتك واقعد معاكي لغاية ما تروقي.” وفعلاً وهو يسندني ظل ينظر إلى حلمات بزازي الظاهرة حتى ضعني على السرير. نمت على ظهري والبادي كان مرفوع حتى أن نصف صدري كان واضح. جلس بجانبي وبدأ يحسس على ركبتي. شعرت بإحساس رهيب لا يوصف وشهوتي زاددت. ساعتها كان مركز ما بين رجلي على كسي ويده تقترب وتبعد… وفي النهاية شعرت بيده على كسي. شعرت بالهيجان. فتحت رجلي على أخرها حتى أعطي الفرصة. شعرت بيده الأخرى تترك ركبتي وتنزل إلى فخذي من الخلف. حتى شعرت به يلعب بنفس الطريقة في مكوتي. بدأت أطلق الآهااات لاشعورياً،

بابا بدأ يقلعني الاستريتش ببطء. استسلمت له ورفعت رجلي حتى يقلعني الاسترتش تماماً. اقترب من كسي وبدأ يلحسه بلسانه. تركت له نفسي وهو مازال يلحس بققوة للداخل والخارج وأنا لا استطيع. محنتي خرجت، وبابا فتح فمه حتى يبلع العسل الخارج مني. لم اعد استطيع أن اكتم الآهااات وهو يهيجني بلعبه بأصابعه في مكوتي حتى شعرت بأنني سأموت. بعدها باب قلع الشورت، واقترب من بزازي، وبدأ يلعب بهما بقوة لدرجة إنه مزق البادي وأصبحت عارية تماماً. لاإراديا جلست على السرير وأمسكت بزبه، واستمريت في المص واللحس في خصيته وبين رجليه. وهو في قمة الإثارة حتى نام على السرير وأنا مازلت بين رجليه.

قبل ما يجيب مائه استدرت بطيزي لأجعله ينيكني فيها. قالت له: “نيكني في طيزي معدش قادرة”. رد: “خلاص هاجيب كريم عشان متحسيش بالوجع.” رجع بالكريم وبدأ يدهن منه على زبه الطويل وفي خرم طيزي. اقترب من طيزي بزبه، وبدأ يدخله ببطء، وأنا أرجع للخلف حتى أدخله بالكامل في طيزي. وبدأ يدخله ويخرجه، وهو ممسك ببزازي، ويدعك في ويقبل في ظهري حتى أخرج مائه في طيزي. ساعتها كنت هيجانة جداً. اخرج زبه من طيزي ووضعه في فمي. كان مائه لزج وطعهم لذيذ وغريب، لكني بلعته كله. مسك في بزازي وظل يدعك فيهم منتظر أني أجيبهم مرة أخرى. ويدخل أصابعه في كسي حتى أهيج وينزل اللبن. أيقنت إني عجبته، وأننا لن نصبح أب وبنت فقط بعد الآن. بعدها قال لي: “يلا قومي عشان ناخذ شاور مع بعض.” شعرت بالراحة والتعب في نفس الوقت. لكني كنت مبسوطة جداً واليوم مر مثلما أردت، ونمت وأنا اشعر بكامل السعادة لأنني حققت ما كنت أريده منذ البداية.


في ذلك اليوم لما ناكني زوج اختي كنت ساذجة نوعا ما و لكن كانت مغامرة جميلة جدا و من حسن حظي انه لم ينكني من الكس بل دخل زبه في من الخلف و رغم الالم الذي اعتراني الا اني حين اتذكر تلك الحادثة احن اليها كثيرا . انا اسمي ماجدة و عمري الان اربعة و عشرين سنة غير متزوجة و القصة حدثت مع شوقي زوج اختي منذ حوالي ستة سنوات او اكثر و كنت كثيرة التعلق باختي التي تكبرني بثلاث سنوات و هي اختي الوحيدة و في تلك الايام كان قد مضى على زواجها حوالي سنتين و زوجها رجل باتم معنى الكلمة فهو يملك جمال و جسم تحلم به كل الفتيات وربما كانت نظراتي تجاهه هي التي خانتني و جعلتني اسلم نفسي اليه .اتذكر انه قبلما ناكني شوقي كان يتقرب الي ويكثر من المديح لجمالي وانوثتي و ذات مرة قال لي اريد ان اخبرك بسر و قال انني اجمل من اختي زوجته و لا ادري كيف لهذه الكلمات ان وقعت في قلبي و صرت احيانا اختلي معه في غرفته حين تدخل اختي للحمام او تكون في المطبخ و لكن لم نمارس اي شيئ و احيانا نقرب شفاهنا مع بعض و نكاد ناخذ قبلة ساخنة لكن نقطعها خوفا من دخول اختي علينا . و جاء اليوم الذي لن انساه و يومها كنت انام في الغرفة وحيدة في بيت اختي و على الساعة الواحدة ليلا قامت تتالم و تصرخ انها على وشك الولادة و لابد لزوجها ان ياخذها على جناح السرعة

و قد تركني نائمة في الفراش و اخذها الى اقرب عيادة في المدينة علما انه مولودها الاول و لكن لم تمر اقل من ساعة حتى سمعت صوت الباب ينفتح و قد خفت لكن عرفت فيما بعد انه شوقي قد عاد و حين سالته عن احوال اختي رد بابتسامة عريضة الا تباركين انه ولدي الاول . و فرحت انا ايضا خصوصا و ان اختي بخير و هنا اقترب مني و قال اه على الفرحة ستكون اليوم مضاعفة حيث انني صرت اب و انا و انت لوحدنا و لن يزعجنا احد و انا حلمت بهذه اللحظة منذ وقت طويل ثم قبلني من فمي و هو يمسكني بطريقة قوية حيث كان يلف يديه على ظهري و يسيطر على كل تحركاتي و لم اعرف كيف اتصرف حيث بقيت واقفة و هو يقبلني بكل قوة و ناكني دون ان انطق اي كلمة . كنت مصدومة نوعا ما و قلبي يدق بقوة و كانني كنت اسرق و احسست ان جميع الناس يشاهدونني عارية امارس الجنس لكن في الوقت ذاته كنت اريد ان اعيش هذه التجربة فانا لما ناكني زوج اختي لم تكن لي من قبل اي علاقة جنسية او تجربة و لذلك كنت واقفة و اراقب كل تحركاته و احس ببعض اللذة و المتعة . ثم صار يلمس لي اردافي و ظهري و حرك يده حتى لمس صدري و طلب مني ان انزع الروب لكني لم اجبه و هو ما جعله ينزعها بنفسه دون ادنى مقاومة مني و لم اصدق اني واقفة امامه عارية تماما و هي يقبل بطني و صدري و فخذي و يده لا تفارق طيزي و فلقاتي و اصابعه موجهة نحو الفتحة حيث ناكي و هيجني بطريقة مثالية

ثم وصلنا الى اقوى مرحلة حيث بدا يفتح حزامه لاخراج الوحش و ازدادت نبضات قلبي لانني سارى الزب لاول مرة في حياتي و يا له من زب كان كبيرا و وردي اللون و ذو راس كبير اما طوله فكان حوالي عشرين سنتيمترا و منتصب جدا . و طلب مني ان ارضع لكني لم اجبه مرة اخرى ثم ادارني و بدا يلعب بفتحة طيزي باصابعه و فجاة احسست ان شيئا حارا جدا على الفتحة و عرفت انه الزب و كان قد بلله باللعاب و بدا يدخل زبه في طيزي ناكني بطريقة عنيفة و قوية . لا انكر انني تالمت لكن كنت احس ان زبه يعطيني الحنان و المتعة فقد كان يدخله الى النصف فقط و الظاهر انه لم يرد ان يؤذيني لانه يعلم اني صغيرة و غير معتادة على الممارسات الجنسية اضافة الى ان فتحتي ضيقة جدا . و قد ناكني شوقي زوج اختي و هو واقف من خلفي و لم يتوقف عن اللعب بصدري طوال النيك و اما انا فكنت مستمتعة لكني اخفي متعتي و اكتم كل الانفاس و الاهات و لما اخرج زبه ليقذف احسست انه اخرج قطعة من جسمي و كانني ولدت و الزب في طيزي من شدة تعلقي بزب شوقي زوج اختي الذي ناكني في تلك الليلة احلى نيكة في حياتي

القصة الرابعة والعشرون ::_

قصتي رغم انها جميلة فقد كانت صعبة جدا فانا مارست سكس محارم مع ابي و ناكني حتى حملت و عاشرني كالزوجة و لا انكر انني كنت انا السبب و ذلك ان ابي شخص متخلف عقليا و يتناول الحبوب . اولا انا عمري واحد و عشرين سنة و جسمي جميل جدا و سكسية الى درجة لا توصف و كل جمسي منحنى و منتفخ من صدري و طيزي و حتى خدودي و شعري طويل و ناعم و مع مرور الوقت صرت احب الجنس و اتواعد مع الشباب و احيانا كان الاصدقاء ينكوني لكن سطحيا فقط و احد الاصدقاء رضعت له زبه حتى قذف و كان زبه كبير و جميل . و لكن لما رايت زب ابي نسيت كل الازبار التي رايتها من قبل فابي رجل جسمه كبير جدا فهو ضخم و ليس سمين و قويا جدا حيث بمكانه ان يحملني بيد واحدة و كان احيانا يلبس عباءة خفيفة في البيت و حين يجلس يظهر ان زبه كبيرمع الخصيتين و لطالما كنت اراقب زب ابي و كان ضخصا ناقص عقليا فهو اصيب بانهيار عصبي منذ اكثر من عشر سنين و احيانا تاتيه النوبة و يتناول حبوب مهلوسة . و كنت اقدم له عادة الحبوب و خاصة المنومة و مرة لعبت الوساوس في راسي و قررت ان ارى زب ابي و ناولت له الحبوب و بمجرد ان تناولها بقيت امامه حتى نام و عندها رفعت له العباءة و رايت زبه اه كم كان كبيرا رغم انه كان منكمش تماما و بقيت المس و اقبل الزب لكنه لم ينتصب و عند ذلك بدات افكر في خطة تجعلني امارس سكس محارم مع ابي و ليكن ما يكن فقد فتنني زبه و شغل عقلي

بعد تلك الحادثة صرت اقترب منه اكثر و احيانا الصق صدري في صدره و احيانا اجلس على حجره و اتحسس زبه لكنه لم يكن يرد و لكني استعملت كل اسلحتي حيث اني في احدى المرات اقتربت منه و انا البس روب خفيف و قد تجردت من كل الملابس الداخلية و كان الروب مفتوحا في جهة الصدر . و قدمت له القهوة و انحنيت امامه و انا اهز صدري الابيض الى ان رايت ابي ينظر الى صدري و هناك تظاهرت اني اخفي بزازي و بطريقة مغرية وضعت يدي على صدري و نظرت اليه و ضحكت فضحك ابي و عرفت انه فهم المغزى ثم كررت العملية عدة مرات و صرت ارى زبه ينتصب من تحت عباءته و هنا تاكدت ان خطتي نجحت و اني سامارس سكس محارم مع ابي . و جاء اليوم الذي لا ينسى حيث دخلت على ابي كالعادة و لكني كنت ارتدي ستيان و حين انحنيت لاحظت انه يحاول تدقيق النظر دون جدوى و عرفت انه يريد ان يرى صدري و وضعت يدي على خده و قلت له الى اين انت تنظر يا ابي و عند ذلك انفجر بالضحك و قال انت خبيثة و رددت هل تريد ان ترى لكنه لم يجب لا بالنفي و لا بالايجاب و رفعت مباشرة الروب حتى صرت امامه بالستيان و الكيلوت فقط . لا انسى كيف هجم ابي على جسمي بالتقبيل و اللحس و رفع بدوره العباءة فكان عاريا تماما لكن زبه حين انتصب لا يصدق حجمه فقد كان كبيرا جدا و ووجدت نفسي امارس سكس محارم مع ابي بطريقة حامية جدا . كان يقبلني و يرضع حلماتي و هو يعض بطريقة قوية و انفاسه قوية جدا اه اه اه اريد ان انيك انا ساخن سنمارس سكس محارم اه اح و طلب مني ان امسك زبه

و فعلا امسكت زبه الذي انتصب مثل العمود الفولاذي و بدات ارضع ثم امسكني بطريقة قوية و رفع رجلاي و مرر راس زبه بين شفرتي كسي و ادخله بطريقة عنيفة جدا و كان زب ابي اكبر من اي زب اخر رايته . و نسيت ان ابي مريض عقليا و حين تاتيه النوبة يصبح عنيف فكيف يكون الحال في السكس حين يرى كس امامه لفتاة عذراء و ربما يكون نسي اني بنته حيث ادخله بكل قوة و جعل كسي ينزف و اصبت بصدمة قوية جدا حيث لم اكن اتوقع ان النيك لاول مرة صعب الى تلك الحالة او ان عنف ابي هو من افسد علي المتعة و حاولت ان اتخلص منه لكنه كان يثبتني و جسمه ضخم يلفني من كل الاتجاهات . و لما ادخل زبه كان يصيح اه اه ام ام ام ثم بسرعة توقفت حركته و هو يصرخ اه اه فعرفت انه يقذف داخل كسي و سرعان ما سحب ذلك الزب الوحش العملاق و راح يبحث عن عباءته و زبه قد ارتخى و وصل الى ركبتيه تقريبا و المني يقطر منه و احسست اني ارتكبت جريمة و كانت فعلا جريمة حين فكرت في ممارسة سكس محارم مع ابي المريض . حيث لبست ثيابي و اسرعت لانظف جهازي التناسلي حتى يسيل كل المني الذي دخل بجوفي و كنت ابكي لانني فقدت عذريتي و لانني لم انل نيكة مثل التي كنت احلم بها و بعد اسبعوين فقط عرفت اني حامل باستخدام اختبار الحمل و بسرعة اسقطت الجنين بعدما تناولت دواء خاص بالاجهاض و انا الان فاقدة للعذرية بعدما مارست سكس محارم مع ابي و صرت اكره الجنس و الزب

القصة الخامسة والعشرون والأخيرة في السلسلة الثانية ::_

جامعت اختي المتزوجة بطريقة ساخنة جدا و هي تصرخ اه اه اه ادخل زبك اكثر يا اخي زبك لذيذ و احلى من زب زوجي الكسلان الذي نادرا ما ينيكني الى درجة انني كرهت الجنس معه …… بهذه الكلمات كانت اختي نجوى تزيد في اشعال رغبتي و شهوتي و انا انيكها و قصتي حدثت منذ حوالي خمسة سنوات حين كنت مع اختي لوحدنا في البيت و كانت ترتدي ملابس جذابة و مثيرة و لم اكن اعلم انها تتعمد الظهور امامي شبه عارية حتى انيكها الى ان صارحتني حين اجلستني امامها و بدات تسلني بطريقة ساخنة و هي تقول هل عندك صديقة و انا لم اكن اجيبها من الخجل ثم وضعت يدها على يدي و صارت تلمسها بحنان و دفئ و زبي بدا ينتصب و لم استفق الا حين جامعت اختي و نكتها و كانني زوجها . و قد كان الامر صعبا جدا في البداية حيث لم اكن املك الجراة الكافية لكن حين منحتني قبلة ساخنة على شفتني احسست انها قد كسرت كل القيود و هدمت كل الطابوهات و انهلت عليها بالقبلات لحارة و انا اتحسس جسمها بطريقة رهيبة و اعريها و كانني زوجها . و في الوقت الذي جامعت اختي و كنت انيكها كانت تبدو انها ممحونة جدا و بانها لم تذق الزب منذ مدة طويلة حيث امسكت بزبي المنتصب و راحت تلحسه بطريقة بديعة و جميلة جدا و انا بين الحيرة و الاعجاب و لم اكن اعلم ان اختي ماهرةالى تلك الدرجة في المص
كانت اختي رغم انها متزوجة و يقارب عمرها الاربعين الا انها تبدو و كانها فتاة في العشرين فهي لم تفقد شيئا من جمالها و سحرها و بزازها في ابهى شكل و طيزها جميلة و كتلة واحدة مقسومة الى نصفين بطريقة رائعة . و كنت الحس لها صدرها و امص الحلمة التي كان مذاقها جميل و ينقصه الملح فقط و انا اعض حلمتها بطريقة ساخنة و هي تطلق اهاتها في اذني و تحاول كتم انفاسها و حين امسكت زبي ابدعت في مصه ولحسه حتى اني خفت منها ان تاكله و تتركني بلا زب . و بعد ذلك جاء وقت ادخال الزب في كس احلى اخت في العالم حين جامعت اختي مجامعة الازواج و ركبت فوقها و هي جالسة على الاريكة و مستسلمة لي بطريقة تامة حيث كنت ادخله بهدوء بطريقة توحي اني خبير في الجنس و انا كنت افعل الامر حتى ابدو امامها بمظهر رجل يعرف كيف ينيك . و كان زبي في الحقيقة يريد ان يقذف من اول مرة دخل في الكس و خاصة و ان كس اختي كان ساخنا جدا و شديد الانزلاق من ماء الشهوة و بدفعة واحدة فقط كان زبي يسبح داخل كسها الساخنو لكني لم اتوقف عن تقبيلها و انا انيكها حين جامعت اختي المتزوجة نجوى و لم اتوقف عن رضع حلمة بزازها اللذيذة و انا احس ان كل جسمي يهتز من الشهوة و اضع راسي بين بزتيها الدافئتين و اصابعي تداعب شفرتي كسها المبلولتين و جسمي ملتصق بجسمها و كلانا عاري
و كانت تشعلني اكثر حين تمرر يديها الناعمتين على ظهري و احيانا تنزلهما حتى لامس بهما فلقتي طيزي بل في احدى المرات لمست فتحتي و كانها تريد ان تدخل اصبعها بينما كنت انا انيك بلا توقف و انا اتوقع انفجار المني من زبي في اي لحظة ممكنة. و اصبح زبي يتحرك داخل كسها بطريقة سريعة جدا و بلا توقف دخول و خروج الى ان احسست اني لن استطيع ان ادخله و لو لمرة واحدة اخرى والا فاني ساقذف داخل كسها و برما كانت او قذفة قد خرجت مني بطريقة لا ارادية حين جامعت اختي المثيرة و لذلك فقد بادرت الى سحب زبي من فرجها بطريقة سريعة جدا . و لم اصدق اني ارى بي يقذف كل تلك الكمية من المني على ملاس اختي التي كانت تضعها امامها بعدما تعرت و هي تنظر الى زبي و تقول ما احلى زبك يا اخي هل يمكن ان تنيكني مرة اخرى و رغم حلاوة تلك النيكة حين جامعت اختي و تلك الطريقة التي كنت اقذف بها المني الا اني لم استطع ان انيكها مرة اخرى و شعرت بحسرة شديدة و انا اراها ترضع زبي و هو نائئم بعدما ذابت شهوتي و عبثا حاولت لكني لم اقدر و كل ذلك كان من شدة المفاجاة التي لم اتوقعها و لكني ما زلت الى الان اتذكر كيف جامعت اختي من كسها و كانت اول و اخر نيكة معها لانني سافرت الان و انا اعيش في امريكا و بعيد عن اختي بالاف الكيلومترات
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: dwooo, الوزير الحنين, البرنس احمد و 17 آخرين
رروعه استمر
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: Gattuso و 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
سلسلة جميلة كمل
 
  • حبيته
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
مرحبا بكم جميعا من منكم يعطينا اسم مؤلف هذه القصة وأول شخص يعطيني اسم مؤلف هذه القصة له مني عشرة نقاط
 
  • عجبني
التفاعلات: dwooo
تسلم ايدك 👍 👍 👍
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
🤤🤤🤤🤤🤤
 
  • عجبني
التفاعلات: dwooo

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%