أول واحد نكته كان 21 سنه كان سأكن فى عماره فى نفس الشارع اللى أنا ساكن فيه أنا 24 سنه فضلنا اسبوع نتكلم و نقعد مع بعض من غير ما انيكه او المسه كنت افضل اتكلم معاه عن حلاوته و جماله وحلاوة طيزه وبعدها قالى أنا خلاص استويت يا تيجى نطلع عندى يا نروح عندك قولت نروح عندك قال يلا طلعنا لاحسن الحظ اهله مش موجودين قالى خليك فى اوضتى لحد ما اروح الحمام غاب حوالى 10 دقائق ولقيته داخل بلبس امه سنتيانة و كلوت و فوقهم روب مفتوح احمر أنا هجت بصراحه الواد ابيض و مليان شوية و لبس امه عليه كانه واحده ست فضلت ابوس فيه و فى رقبته وايدى بتحسس على طيزه لحد ما نزلت الحس خرم طيزه وبعدها نزل مص زبى و لف مال على طرف السرير وانا حطيت كريم على خرم طيزه وعلى زبى وبدات ادخل زبى واحده واحدة كان بيصوت كنت ابوسه واسيب زبى فى طيزه لحد ما تتعود وبعدها اكمل و أدخل زبى لحد ما دخل كله فى طيزه سبته دقيقة وبعدها فضلت انيك فيه بسرعه وبراحه واطلع زبى و ارزعه مره واحدة فى طيزه وكانت متعه بجد ويوم من احلى الايام لحد ما نزلت فى طيزه و كان دا طلبه ونام على بطنه وانا روحت عند وشه علشان يمص زبى و ينضفه و بعدها قالى لبسنى كلوت امى نفسى يبقا فيه لبن من لبن زبك و هو خارج من طيزى وبعدها قومت غسلت و قولتله أنا همشى و بعدها اتكررت الايام بينا لحد الشهر اللى فات كانو نقلو من العمارة نقلو العبور