د
دكتور نسوانجي
ضيف
أنا من أسرة فقيرة أعمل فى مخبز بالليل وأذهب إلى المدرسة بعد الظهر وأسرتنا مكونة من أبى الذى يعمل خفير بالليل وأمى وداد وأختى فاطمة وأخين صغيرين فىالمدرسة الإبتدائية منزلنا الريفى مكون من غرفة واحدة كبيرة بها كنبة مفردة ينام عليها أبى بمفردة و سرير كبير ينام عليه أمى و أختى فاطمة و أخى الصغير وعلى نفس السرير من الجهه المعاكسة أنام أنا وأخى الأصغر منى أى أننا ننام على السرير خلف خلاف
كنت فى السنة النهائية من دبلوم الصنايع أعمل بالليل فى المخبز من بعدالعشاء حتى منتصف الليل
حينما كنت أنتهى من عملى و أدخل المنزل أجد كل من فيه نائم ولكن هذه المرة أجد أمى وداد نائمة ولكن مكشوفة الغطاء ورجليها فوق اللحاف وقميصها مرفوع أعلى فخذيها لأرى كسها المليئ بالشعر الطويل بارز فوق قميصها وقفت مكانى لأرى هذا المنظر المثير الذى إنتصب له زبى تحركت أمى وهى نائمة لتشد اللحاف عليها بعدها أخذت مكانى فى السرير ولم يفارقنى منظر كس أمى وداد وضعت رأسى علىالمخده وأمسكت زبى لأدعك فيه وأمارس العادة السرية على هذا المنظر
كانت أمىلا ترتدى كيلوت كان موقع نومى من السريرتحت قدم أمى ففى أحيان كثيرة تصل رجليها حتى رأسى فكنت أضع يدى عليها ببراءه كنت ألمسها ويدى ترتعش خوفا من شيئ ما فكان زبى ينتصب لهذا الملمس المثير وكالعادة أمارس العادة السريه وأخلد إلى النوم
فى أحدالمرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت تحت اللحاف للنوم و أثناء رفع اللحاف وجد نصف جسد أمى الأسفل عارى مباعدة بين رجليها رأيت أعلى الفخذين كسها بشعره دخلت تحت اللحاف وأنا أفكر كيف أصل لهذا الكس و ألمسه فأنا بحياتى لم ألمس كس إمرأه من قبل وضعت يدى على ساقيها الناعمتين الدافئه ثم مددت يدى لأعلى لأصل إلى فخذيها كان لين مثل الملبن ثم وضعت يدى على كسها لألمس عانتها الخشنة ولكنها كانت مثل ريش النعام كانت يدى ترتعش من الخوف أن تستيقظ أمى من النوم وتضربنى وتقول لأبى فيقتلنى كانت إحدى يدى على كسها والأخرى تمسك زبى المنتصب لأمارس العادة السرية ثم أخلد إلىالنوم
إستمريت على هذا المنوال حتى مللت فأنا أطمع فى أكثر من ذلك أريد زبىيدخل فى هذا اللحم ولكن كيف
فى أحد المرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت الغرفة لأجد أمى مكشوف من عليها اللحاف فكان فخذيها البيضاء الجميله وكسها الكبيرالمغطى بالشعر الطويل أشعل ****يب فى جسدى فى هذه الأثناء وجدت مكان صغير على طرف السرير يكاد يسعنى وأنا نائم على جانبى بجوار أمى
قررت أن أنام فى هذاالمكان وليس فى ذهنى شيئ معين ولكن سأنام وبعدها أفكر ماذا سأفعل وضعت جسدى فى هذاالمكان وتغطيت باللحاف وأمى فى سابع نومه كانت نائمة على جنبها وقميصها إلى وسطهاكانت طيزها العارية أمام زبى فكرت أن أخرج زبى من البنطلون وأدخله فى طيزها فأناأخاف أن تصحو من النوم و أنا أفعل ذلك فتموتنى أو تقول لأبى ففكرت أن أحضنها من الخلف وألصق زبى فى طيزها بدون إخراج زبى من البنطلون و فعلا حضنتها وأنا أضغط بزبىفى طيزها حتى قذفت حليبى فى البنطلون
فى المرة الثانية قلت فى نفسى أن أمىنومها عميق وقد لا تشعر بما أفعله ولكن للأسف كان القميص مغطى جسدها إلى قدمها وجزء من القميص بين فخذيها لعنت حظى على ذلك ولكن فكرت أن أسحب القميص من بين فخذيهاأولا ثم أمسك طرفه وأرفعه إلى وسطها سحبت القميص شوية شوية حتى خرج من بين فخذيهاثم مسكت طرفه ببطئ حتى أن وصل إلى وسطها وأصبحت طيزها العارية مواجهة لزبى ولكن العجيب أن القميص فى أول مرة أشده كان لا يأتى معى ولكن فى المرة الثانية جاء معىبسهوله وهذا لا يحدث إلا إذا رفعت ما بين فخذيها لكى يطلع القميص لم أهتم بذلك لأننى أبحث عن اللذه وإشباع الغريزة عندى
أخرجت زبى من البنطلون ودهنته بلعابى ثم أدخلته ببطئ بين فلقات طيزها ما أن أدخلت زبى وأخرجته ثم أدخلته مرةثانية قذفت حليبى بين فلقات طيزها لقد ندمت بعد ما فعلت وخوفت أن تعلم أمى وتقول لأبى ويحدث ما لا يحمد عقباه لم يأتينى النوم ولكن فكرت أن أمسح الحليب من طيزهاوأغطيها بالقميص فعلا فعلت هذا قبل ما كنت أشتهى أمى وأرها وهى عارية الكس والطيزحينما كانت تطلب منى فلوس لا أعطيها حتى ولو ترجتنى ولكن بعد ذلك كانت تطلب منىالفلوس بصيغة الأمر فكنت أعطيها بدون نقاش بعد ذلك كنت ألاحظ أن أمى كانت حريصة ان تترك المكان خلفها خالى من طرف السرير كى أنام فيه وكنت أجد قميصها جاهز فوق وسطهانائمة على جانبها وطيزها مواجه لطرف السرير أفرد جسدى بجوارها وطيزها المكشوفةمواجه لزبى الذى أخرجه من البنطلون ثم أغرسه بين فلقات طيزها وأقذف حليبى فيها دون أن أهتم بمسح هذا الحليب إستمر هذا الوضع حتى زهدت فى طيزها وعزمت أن أنيكها فىكسها بأى شكل كالمعتاد أنام بجوارها وتكون جاهزة كى أنيكها فى طيزها كانت نائمة علىجانبها تعرى طيزها الكبيرة شديدة البياض وضعت يدى على فخذها وأشدها كى أوحى إليهاأن تنام على ظهرها بالفعل نامت على ظهرها ورفعت قميصها على بطنها فوضعت يدى علىكسها ألعب فى عانتها الجميلة ثم مددت يدى إلى أعلى لأصل إلى بزازها وأدعك فيها بعنف دون أن تتكلم بكلمة واحدة ثم نزلت بيدى مرة ثانية إلى كسها لأجدة غارق فى ماء كسهاأثارنى ذلك الماء الذى يخرج من كسها وبدون مقدمات صعدت عليها كان جسدها كالمرتبه ماإن وصلت بزبى إلى جسدها قذفت حليبى على بطنها لم أستطيع الإستمرار فى نياكتها فنمت بجوارها
فى اليوم التالى قبل أن أذهب الى العمل أوصتنى أمى عند عودتى من العمل الفجر أصعد إلى السطوح لأجمع بيض الدجاج وأكدت على هذا بأن لا أنسى لكنىإستغربت من هذا الطلب لأن أمى اول مرة تطلب منى هذا الطلب المهم صعدت على السطوح بعد عودتى من العمل الفجر وصلت إلى عشت الدجاج فتحت الباب لأجد شخص نائم فى العشه تخوفت فى أول الأمر ولكن عندما تحققت من الشخص ووجدتها أمى هدأت بل فرحت فرح السعادةلقد تيقنت أن وداد أمى تريدنى أن أنيكها فى كسها ونأخذ حريتنا بعيد عن أخوتى نمت بجوارها ورفعت الغطاء لأتغطى معها فإذا بوداد عارية تماما ليس على جسدها قطعت قماش واحدة
خلعت بنطلونى وأنا تحت الغطاء وبدأت أداعب كسها ولكن هذه المرة تختلف عن كل المرات فهذه المرة أمى هى التى تطلب النياكة وترتب هذا اللقاء غرق أصبعى الذىأداعب به كسها من ماء شهوتها وكنت أقبل جسدها الأبيض الناعم وأرفع يدها لأشم تحتب اطها وألحس بلسانى شعر باطها الطويل الذى يخرج من تحت باطها كثير ثم نزلت إلى كسهافقدسمعت من أصحابى أن لحس الكس شئ لذيذ ومثير فأخرجت لسانى وأدخلته بين شفرات كسهاما إن أدخلت لسانى حتى إنتفضت من مكانها أه أه أه إستغرقت وقت طويل فى لحس كسهاالمليئ بالشعر وكنت أشرب من ماء كسها الكبير ثم صعدت إلى أعلى ووضعت فمى فى فمهاوأدخلت لسانى فى فمها لم أسمع صوتها إنها فى غيبوبة الجنس واللذه تستمتع فى صمت وهدوء ولكن أحسست بيدها تمسك زبى وتضعه فى كسها ما هذا الدفء الذى يشعر به زبى فقدكان كسها يحتضن زبى مثل الأم التى تحضن إبنها الوحيد كنت فى نشوه لا أستطيع وصفهاأول مرة فى حياتى أنيك إمرة جميلة ولكن الفقر وضع غبره على جمالها بدأت أحرك زبى خروج ودخول فى ضربات متتالية فى هذه الأثناء لفت أمى كلتا يديها على ظهرى وضغطت بهاقويا لألتصق بجسدها وإستمرت فى هذا الوضع بضع من الثوانى وأنا أضرب بزبى فى كسها حتىقذفت داخل كسها نمت قليل على جسدها ثم نزلت بجوارها و أخيرا كسرت أمى حاجز الصمت وبدأت تتحدث وأول كلمة قالتها محمود إياك أن تحدث أحد بما حدث بيننا فتحل فضيحة بناويقتلنا أبوك
عاهدت أمى على ما قالت وكنا بعدها أصدقاء بل زوجين نحكى لبعض ما يدور فى رؤسنا بدون خجل ولا خوف
و كالمعتاد إنتهى من عملى وأنام بجوارهاعلى السرير لأجدها جاهزة للنياكة أصعد فوقها و أدخل زبى فى كسها الكبير وهى تتألم مكتومة الأنفاس خوفا من إخوتى أن يستيقظوا أقذف حليبى جوة كسها ثم أخلد إلى النوم وإستمرت حياتنا على ذلك المنوال
ولكن فى يوم أخبرتنى وداد أنها لا تأخذحريتها أثناء ممارسة الجنس لوجود أخوتك معنا فى السرير ولا يوجد مكان أخر فى المنزل لنأخذ حريتنا فيه فالسطوح تخاف أن أحد من الجيران يرانا إقترحت على أمى أن نستأجرشقة فى أحد المدن القريبة لنكون هناك على حريتنا ولا يزعجنا أحد
ولكن أمىكان عندها حل أجمل وأحسن من ذلك وهو أن نذهب إلى أخيها رمضان فى المدينة المجاورةلنا فهو كان دائم السفر إلى الخليج وعلمت أنه فى مصر من كام يوم ولا ينوى السفر مرةأخرى وأنه أصبح ميسور الحال خصوصا أنه طلق زوجته بسبب عدم قدرة على الإنجاب ويسكن فى منزله الكبير بمفردة إستغربت من كلام أمى كيف نمارس الجنس بوجود أخيها فى المنزل
أخبرتنى وداد أن بينها وبين أخيها حب كبير ثم سكتت قليلا ثم قالت بصراحة يامحمود أنا كنت أمارس الجنس مع خالك رمضان من طيزى قبل الزواج ويعلم كل شيئ عن حياتىالخاصة وكان ينيكنى من كسى بعد زواجى من أبوك ولكن السفر هو الذى فرق بيننا
حتى أنه كان يعلم بالشباب الذين أمشى معهم قبل الزواج من أبوك وكانواينيكونى من طيزى ثم قالت لقد زهد فى أبوك لأنه لا يمتعنى وهو زهد أيضا فى مما دفعنىأنتظر أجازة خالك رمضان بفارغ الصبر لأقضى معه أجمل الأوقات فى الخفاء بعيد عن أعين زوجته وكنت سعيده لطلاقها منه سألتها متى سنذهب عند خالى وماذا سنقول لأبى سنقول أن خالك رمضان مريض وسنجلس عنده يومين أنا وأنت و سنسافر غدا يوم الخميس الصباح
كنت فرحان ومسرور بصراحة أمى معى التى إنتصب زبى لها فأخذتها إلى الغرفه ونمنا تحت اللحاف أشلح ملابسها وأغرس زبى فيها لكنها كانت غضبانه لأنها لا تأخذحرياتها أثناء نياكتى لها
جاء اليوم الموعود لنسافر فيه إلى خالى وصلنا إلىهناك رحب بنا خالى رمضان وقبلنى وقبلها أيضا بحراره أعد لنا غرفه لنقضى فيهااليومين ثم أخذتنى أمى على جنب وقالت أخرج إلى الشارع إجلس فى أى مكان وتعالى بعدساعة وافقت أمى يبدوا أنها ترغب فى زبه أو لتمهد الطريق لنا
بعد ساعة أوأكثر دقيت جرس الباب لتفتح أمى وهى فى أجمل صورة لها ترتدى قميص نوم شفاف قصير فوق الركبة يفضح جسدها تناولنا الغذاء ثم دخلنا غرفتنا خلعت ملابسى و أصبحت عارية تماماضحكت أمى وقالت يبدو أنك حامى وهل أحد يرى هذا الجمال والجسم ويتركه يا زوجتى وأمىاللذيذه فمسكت قميصها لأخلعه وهى ترفع يدها لأعلى رأيت شعر باطها الطويل الأسودالذى يخرج من تحت باطها كان منظر بديع جلسنا فوق السرير وأمسكت زبى وتحركت ناحيةفمها فمسكته بيدها وأدخلته فمها غمضت عينيها لتذهب إلى دنيا تانيه كان فمها الدافئ ولعابها لهما اثر كبير على زبى لينتصب أكثر وأكثر مما جائنى الإحساس بالقذف فأخرجت زبى بسرعه ونمت بين فخذيها أدخل لسانى بين شفرات كسها أول ما لمس لسانى بزرها صرخت صرخة قوية ليسمعها كل من كان فى المنزل أه أه أه أه وتشد فى شعرى أكثر يا محمودكمان كمان أف أف أف كان لهذه الكلمات أثر فى إثارتى مما جعلنى أدخل كل كسها الكبيرفى فمى كأنه قطعة لحم طازجه وهى تصرخ كنت رافع يدى أدعك فى بزازها أه أه أف أف حتىقذفت ماء شهوتها فى فمى كان طعم مائها مثل العسل ورائحته أطيب من المسك ثم قامت من تحتى وأخذت وضعيت الكلب كان كسها بارز للخلف مغطى بشعر كسها الكثيف ثم مسكت زبىوأدخلته فى كسها مرة واحده فقد كان ماء كسها له أثر فى إنزلاق زبى فى كسهاأحوووووووووووووووووووووووووو
نيك يا محمود نيك أمك نيك زوجتك وأنا خلفهاأطعن بزبى فى كسها أخرج زبى وأدخله مرات متوالية أه أه حتى قذفت فى كسها وإرتميت بجوارها على السرير وخلدنا بعدها إلى النوم حتى الصباح
إستيقظت من النوم لم أجد أمى بجوارى على السرير قلت لعلها فى الحمام أو فى المطبخ ذهبت إلى الحمام لأستحم خرجت من الحمام فلم أجدها فى المطبخ وقع نظرى على غرفة خالى رمضان فكان الباب مفتوح قليلا ذهبت إلى هناك لأجد أمى بجوار خالى على السرير وعليهم البطانيةنادتنى أمى وقالت تعالى يا محمود قامت من على السرير وكانت ترتدى قميص نومها القصيرالشفاف وقالت سأقوم بإعداد الفطور ثم
تناولنا الإفطار والقهوه ثم دخلت أمى الحمام لتستحم وجلست مع خالىنتحدث عن الجنس ومغامراته وكيف بدأت علاقته الجنسيه مع أمى خرجت أمى من الحمام ودخل خالى غرفته إزدادت أمى جمال فوق جمالها بعد خروجها من الحمام وأخذتها من يدها لكىأنيكها من طيزها أنهت أمى مهمتها مع خالى ودخلتالمطبخ لتعد الغذاء وأنا على نار لأنيكها من طيزها تناولنا الغداء ودخلت أنا وأمىغرفتنا شدتها على السرير ونيمتها على بطنها لأحس فلقات طيزها البيضاء ثم رفعت طيزهالينكشف خرم طيزها وبدأت ألحس فيه وهى تشخر من النشوة كان خرم طيزها واسع أكثر منخالى مسكت زبى وأدخلته فى طيزها فدخل بسهوله ولا يحتاج كريم ليدخل كان منظرطيزها مثير وأنا أطعن طيزها بزبى كانت خصيتى تضرب طيزها من الخلف وهى تشخر وتتأوه تواليت حركات زبى بسرعة حتى قذفت فى طيزها إرتدينا ملابسنا بعد الإستحمام وإتفقنامع خالى أن كل خميس وجمعة سنقضيهما معه ثم رحلنا إلى قريتنا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!
كنت فى السنة النهائية من دبلوم الصنايع أعمل بالليل فى المخبز من بعدالعشاء حتى منتصف الليل
حينما كنت أنتهى من عملى و أدخل المنزل أجد كل من فيه نائم ولكن هذه المرة أجد أمى وداد نائمة ولكن مكشوفة الغطاء ورجليها فوق اللحاف وقميصها مرفوع أعلى فخذيها لأرى كسها المليئ بالشعر الطويل بارز فوق قميصها وقفت مكانى لأرى هذا المنظر المثير الذى إنتصب له زبى تحركت أمى وهى نائمة لتشد اللحاف عليها بعدها أخذت مكانى فى السرير ولم يفارقنى منظر كس أمى وداد وضعت رأسى علىالمخده وأمسكت زبى لأدعك فيه وأمارس العادة السرية على هذا المنظر
كانت أمىلا ترتدى كيلوت كان موقع نومى من السريرتحت قدم أمى ففى أحيان كثيرة تصل رجليها حتى رأسى فكنت أضع يدى عليها ببراءه كنت ألمسها ويدى ترتعش خوفا من شيئ ما فكان زبى ينتصب لهذا الملمس المثير وكالعادة أمارس العادة السريه وأخلد إلى النوم
فى أحدالمرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت تحت اللحاف للنوم و أثناء رفع اللحاف وجد نصف جسد أمى الأسفل عارى مباعدة بين رجليها رأيت أعلى الفخذين كسها بشعره دخلت تحت اللحاف وأنا أفكر كيف أصل لهذا الكس و ألمسه فأنا بحياتى لم ألمس كس إمرأه من قبل وضعت يدى على ساقيها الناعمتين الدافئه ثم مددت يدى لأعلى لأصل إلى فخذيها كان لين مثل الملبن ثم وضعت يدى على كسها لألمس عانتها الخشنة ولكنها كانت مثل ريش النعام كانت يدى ترتعش من الخوف أن تستيقظ أمى من النوم وتضربنى وتقول لأبى فيقتلنى كانت إحدى يدى على كسها والأخرى تمسك زبى المنتصب لأمارس العادة السرية ثم أخلد إلىالنوم
إستمريت على هذا المنوال حتى مللت فأنا أطمع فى أكثر من ذلك أريد زبىيدخل فى هذا اللحم ولكن كيف
فى أحد المرات بعد ما إنتهيت من العمل دخلت الغرفة لأجد أمى مكشوف من عليها اللحاف فكان فخذيها البيضاء الجميله وكسها الكبيرالمغطى بالشعر الطويل أشعل ****يب فى جسدى فى هذه الأثناء وجدت مكان صغير على طرف السرير يكاد يسعنى وأنا نائم على جانبى بجوار أمى
قررت أن أنام فى هذاالمكان وليس فى ذهنى شيئ معين ولكن سأنام وبعدها أفكر ماذا سأفعل وضعت جسدى فى هذاالمكان وتغطيت باللحاف وأمى فى سابع نومه كانت نائمة على جنبها وقميصها إلى وسطهاكانت طيزها العارية أمام زبى فكرت أن أخرج زبى من البنطلون وأدخله فى طيزها فأناأخاف أن تصحو من النوم و أنا أفعل ذلك فتموتنى أو تقول لأبى ففكرت أن أحضنها من الخلف وألصق زبى فى طيزها بدون إخراج زبى من البنطلون و فعلا حضنتها وأنا أضغط بزبىفى طيزها حتى قذفت حليبى فى البنطلون
فى المرة الثانية قلت فى نفسى أن أمىنومها عميق وقد لا تشعر بما أفعله ولكن للأسف كان القميص مغطى جسدها إلى قدمها وجزء من القميص بين فخذيها لعنت حظى على ذلك ولكن فكرت أن أسحب القميص من بين فخذيهاأولا ثم أمسك طرفه وأرفعه إلى وسطها سحبت القميص شوية شوية حتى خرج من بين فخذيهاثم مسكت طرفه ببطئ حتى أن وصل إلى وسطها وأصبحت طيزها العارية مواجهة لزبى ولكن العجيب أن القميص فى أول مرة أشده كان لا يأتى معى ولكن فى المرة الثانية جاء معىبسهوله وهذا لا يحدث إلا إذا رفعت ما بين فخذيها لكى يطلع القميص لم أهتم بذلك لأننى أبحث عن اللذه وإشباع الغريزة عندى
أخرجت زبى من البنطلون ودهنته بلعابى ثم أدخلته ببطئ بين فلقات طيزها ما أن أدخلت زبى وأخرجته ثم أدخلته مرةثانية قذفت حليبى بين فلقات طيزها لقد ندمت بعد ما فعلت وخوفت أن تعلم أمى وتقول لأبى ويحدث ما لا يحمد عقباه لم يأتينى النوم ولكن فكرت أن أمسح الحليب من طيزهاوأغطيها بالقميص فعلا فعلت هذا قبل ما كنت أشتهى أمى وأرها وهى عارية الكس والطيزحينما كانت تطلب منى فلوس لا أعطيها حتى ولو ترجتنى ولكن بعد ذلك كانت تطلب منىالفلوس بصيغة الأمر فكنت أعطيها بدون نقاش بعد ذلك كنت ألاحظ أن أمى كانت حريصة ان تترك المكان خلفها خالى من طرف السرير كى أنام فيه وكنت أجد قميصها جاهز فوق وسطهانائمة على جانبها وطيزها مواجه لطرف السرير أفرد جسدى بجوارها وطيزها المكشوفةمواجه لزبى الذى أخرجه من البنطلون ثم أغرسه بين فلقات طيزها وأقذف حليبى فيها دون أن أهتم بمسح هذا الحليب إستمر هذا الوضع حتى زهدت فى طيزها وعزمت أن أنيكها فىكسها بأى شكل كالمعتاد أنام بجوارها وتكون جاهزة كى أنيكها فى طيزها كانت نائمة علىجانبها تعرى طيزها الكبيرة شديدة البياض وضعت يدى على فخذها وأشدها كى أوحى إليهاأن تنام على ظهرها بالفعل نامت على ظهرها ورفعت قميصها على بطنها فوضعت يدى علىكسها ألعب فى عانتها الجميلة ثم مددت يدى إلى أعلى لأصل إلى بزازها وأدعك فيها بعنف دون أن تتكلم بكلمة واحدة ثم نزلت بيدى مرة ثانية إلى كسها لأجدة غارق فى ماء كسهاأثارنى ذلك الماء الذى يخرج من كسها وبدون مقدمات صعدت عليها كان جسدها كالمرتبه ماإن وصلت بزبى إلى جسدها قذفت حليبى على بطنها لم أستطيع الإستمرار فى نياكتها فنمت بجوارها
فى اليوم التالى قبل أن أذهب الى العمل أوصتنى أمى عند عودتى من العمل الفجر أصعد إلى السطوح لأجمع بيض الدجاج وأكدت على هذا بأن لا أنسى لكنىإستغربت من هذا الطلب لأن أمى اول مرة تطلب منى هذا الطلب المهم صعدت على السطوح بعد عودتى من العمل الفجر وصلت إلى عشت الدجاج فتحت الباب لأجد شخص نائم فى العشه تخوفت فى أول الأمر ولكن عندما تحققت من الشخص ووجدتها أمى هدأت بل فرحت فرح السعادةلقد تيقنت أن وداد أمى تريدنى أن أنيكها فى كسها ونأخذ حريتنا بعيد عن أخوتى نمت بجوارها ورفعت الغطاء لأتغطى معها فإذا بوداد عارية تماما ليس على جسدها قطعت قماش واحدة
خلعت بنطلونى وأنا تحت الغطاء وبدأت أداعب كسها ولكن هذه المرة تختلف عن كل المرات فهذه المرة أمى هى التى تطلب النياكة وترتب هذا اللقاء غرق أصبعى الذىأداعب به كسها من ماء شهوتها وكنت أقبل جسدها الأبيض الناعم وأرفع يدها لأشم تحتب اطها وألحس بلسانى شعر باطها الطويل الذى يخرج من تحت باطها كثير ثم نزلت إلى كسهافقدسمعت من أصحابى أن لحس الكس شئ لذيذ ومثير فأخرجت لسانى وأدخلته بين شفرات كسهاما إن أدخلت لسانى حتى إنتفضت من مكانها أه أه أه إستغرقت وقت طويل فى لحس كسهاالمليئ بالشعر وكنت أشرب من ماء كسها الكبير ثم صعدت إلى أعلى ووضعت فمى فى فمهاوأدخلت لسانى فى فمها لم أسمع صوتها إنها فى غيبوبة الجنس واللذه تستمتع فى صمت وهدوء ولكن أحسست بيدها تمسك زبى وتضعه فى كسها ما هذا الدفء الذى يشعر به زبى فقدكان كسها يحتضن زبى مثل الأم التى تحضن إبنها الوحيد كنت فى نشوه لا أستطيع وصفهاأول مرة فى حياتى أنيك إمرة جميلة ولكن الفقر وضع غبره على جمالها بدأت أحرك زبى خروج ودخول فى ضربات متتالية فى هذه الأثناء لفت أمى كلتا يديها على ظهرى وضغطت بهاقويا لألتصق بجسدها وإستمرت فى هذا الوضع بضع من الثوانى وأنا أضرب بزبى فى كسها حتىقذفت داخل كسها نمت قليل على جسدها ثم نزلت بجوارها و أخيرا كسرت أمى حاجز الصمت وبدأت تتحدث وأول كلمة قالتها محمود إياك أن تحدث أحد بما حدث بيننا فتحل فضيحة بناويقتلنا أبوك
عاهدت أمى على ما قالت وكنا بعدها أصدقاء بل زوجين نحكى لبعض ما يدور فى رؤسنا بدون خجل ولا خوف
و كالمعتاد إنتهى من عملى وأنام بجوارهاعلى السرير لأجدها جاهزة للنياكة أصعد فوقها و أدخل زبى فى كسها الكبير وهى تتألم مكتومة الأنفاس خوفا من إخوتى أن يستيقظوا أقذف حليبى جوة كسها ثم أخلد إلى النوم وإستمرت حياتنا على ذلك المنوال
ولكن فى يوم أخبرتنى وداد أنها لا تأخذحريتها أثناء ممارسة الجنس لوجود أخوتك معنا فى السرير ولا يوجد مكان أخر فى المنزل لنأخذ حريتنا فيه فالسطوح تخاف أن أحد من الجيران يرانا إقترحت على أمى أن نستأجرشقة فى أحد المدن القريبة لنكون هناك على حريتنا ولا يزعجنا أحد
ولكن أمىكان عندها حل أجمل وأحسن من ذلك وهو أن نذهب إلى أخيها رمضان فى المدينة المجاورةلنا فهو كان دائم السفر إلى الخليج وعلمت أنه فى مصر من كام يوم ولا ينوى السفر مرةأخرى وأنه أصبح ميسور الحال خصوصا أنه طلق زوجته بسبب عدم قدرة على الإنجاب ويسكن فى منزله الكبير بمفردة إستغربت من كلام أمى كيف نمارس الجنس بوجود أخيها فى المنزل
أخبرتنى وداد أن بينها وبين أخيها حب كبير ثم سكتت قليلا ثم قالت بصراحة يامحمود أنا كنت أمارس الجنس مع خالك رمضان من طيزى قبل الزواج ويعلم كل شيئ عن حياتىالخاصة وكان ينيكنى من كسى بعد زواجى من أبوك ولكن السفر هو الذى فرق بيننا
حتى أنه كان يعلم بالشباب الذين أمشى معهم قبل الزواج من أبوك وكانواينيكونى من طيزى ثم قالت لقد زهد فى أبوك لأنه لا يمتعنى وهو زهد أيضا فى مما دفعنىأنتظر أجازة خالك رمضان بفارغ الصبر لأقضى معه أجمل الأوقات فى الخفاء بعيد عن أعين زوجته وكنت سعيده لطلاقها منه سألتها متى سنذهب عند خالى وماذا سنقول لأبى سنقول أن خالك رمضان مريض وسنجلس عنده يومين أنا وأنت و سنسافر غدا يوم الخميس الصباح
كنت فرحان ومسرور بصراحة أمى معى التى إنتصب زبى لها فأخذتها إلى الغرفه ونمنا تحت اللحاف أشلح ملابسها وأغرس زبى فيها لكنها كانت غضبانه لأنها لا تأخذحرياتها أثناء نياكتى لها
جاء اليوم الموعود لنسافر فيه إلى خالى وصلنا إلىهناك رحب بنا خالى رمضان وقبلنى وقبلها أيضا بحراره أعد لنا غرفه لنقضى فيهااليومين ثم أخذتنى أمى على جنب وقالت أخرج إلى الشارع إجلس فى أى مكان وتعالى بعدساعة وافقت أمى يبدوا أنها ترغب فى زبه أو لتمهد الطريق لنا
بعد ساعة أوأكثر دقيت جرس الباب لتفتح أمى وهى فى أجمل صورة لها ترتدى قميص نوم شفاف قصير فوق الركبة يفضح جسدها تناولنا الغذاء ثم دخلنا غرفتنا خلعت ملابسى و أصبحت عارية تماماضحكت أمى وقالت يبدو أنك حامى وهل أحد يرى هذا الجمال والجسم ويتركه يا زوجتى وأمىاللذيذه فمسكت قميصها لأخلعه وهى ترفع يدها لأعلى رأيت شعر باطها الطويل الأسودالذى يخرج من تحت باطها كان منظر بديع جلسنا فوق السرير وأمسكت زبى وتحركت ناحيةفمها فمسكته بيدها وأدخلته فمها غمضت عينيها لتذهب إلى دنيا تانيه كان فمها الدافئ ولعابها لهما اثر كبير على زبى لينتصب أكثر وأكثر مما جائنى الإحساس بالقذف فأخرجت زبى بسرعه ونمت بين فخذيها أدخل لسانى بين شفرات كسها أول ما لمس لسانى بزرها صرخت صرخة قوية ليسمعها كل من كان فى المنزل أه أه أه أه وتشد فى شعرى أكثر يا محمودكمان كمان أف أف أف كان لهذه الكلمات أثر فى إثارتى مما جعلنى أدخل كل كسها الكبيرفى فمى كأنه قطعة لحم طازجه وهى تصرخ كنت رافع يدى أدعك فى بزازها أه أه أف أف حتىقذفت ماء شهوتها فى فمى كان طعم مائها مثل العسل ورائحته أطيب من المسك ثم قامت من تحتى وأخذت وضعيت الكلب كان كسها بارز للخلف مغطى بشعر كسها الكثيف ثم مسكت زبىوأدخلته فى كسها مرة واحده فقد كان ماء كسها له أثر فى إنزلاق زبى فى كسهاأحوووووووووووووووووووووووووو
نيك يا محمود نيك أمك نيك زوجتك وأنا خلفهاأطعن بزبى فى كسها أخرج زبى وأدخله مرات متوالية أه أه حتى قذفت فى كسها وإرتميت بجوارها على السرير وخلدنا بعدها إلى النوم حتى الصباح
إستيقظت من النوم لم أجد أمى بجوارى على السرير قلت لعلها فى الحمام أو فى المطبخ ذهبت إلى الحمام لأستحم خرجت من الحمام فلم أجدها فى المطبخ وقع نظرى على غرفة خالى رمضان فكان الباب مفتوح قليلا ذهبت إلى هناك لأجد أمى بجوار خالى على السرير وعليهم البطانيةنادتنى أمى وقالت تعالى يا محمود قامت من على السرير وكانت ترتدى قميص نومها القصيرالشفاف وقالت سأقوم بإعداد الفطور ثم
تناولنا الإفطار والقهوه ثم دخلت أمى الحمام لتستحم وجلست مع خالىنتحدث عن الجنس ومغامراته وكيف بدأت علاقته الجنسيه مع أمى خرجت أمى من الحمام ودخل خالى غرفته إزدادت أمى جمال فوق جمالها بعد خروجها من الحمام وأخذتها من يدها لكىأنيكها من طيزها أنهت أمى مهمتها مع خالى ودخلتالمطبخ لتعد الغذاء وأنا على نار لأنيكها من طيزها تناولنا الغداء ودخلت أنا وأمىغرفتنا شدتها على السرير ونيمتها على بطنها لأحس فلقات طيزها البيضاء ثم رفعت طيزهالينكشف خرم طيزها وبدأت ألحس فيه وهى تشخر من النشوة كان خرم طيزها واسع أكثر منخالى مسكت زبى وأدخلته فى طيزها فدخل بسهوله ولا يحتاج كريم ليدخل كان منظرطيزها مثير وأنا أطعن طيزها بزبى كانت خصيتى تضرب طيزها من الخلف وهى تشخر وتتأوه تواليت حركات زبى بسرعة حتى قذفت فى طيزها إرتدينا ملابسنا بعد الإستحمام وإتفقنامع خالى أن كل خميس وجمعة سنقضيهما معه ثم رحلنا إلى قريتنا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!