NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

memoStory

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
25 مارس 2023
المشاركات
2
مستوى التفاعل
8
نقاط
101
الجنس
ذكر
الدولة
ksa
توجه جنسي
ثنائي الميل
بدأت تأتي من العمل في وقت متأخر جدا. لم اعد استطيع ان اتتبع ذهابها و عودتها. إنها تأتي المنزل وهي مترنحه بعض الشيئ. وتلف حولها بعض الروائح الكرية. اشبة بأثر اللعاب الجاف على الجلد.
بدائت في وضع اللوم على نفسي. فأنا شخص عاطل لا املك اي خبرة او مؤهلات تجعلني جاهز لسوق العمل. ولا زلت في ريعان شبابي. لا أحد يستطيع تجاهل غبائي. فأنا اعاني من صعوبة في التعلم من الاساس. ولذلك لم استطع ان اكمل دراستي. وضعتني امي في نادي رياضي بعد ان اصبحت فوضويا جدا. وافتعل الشجار بشكل مستمر مع من حولي. إجتهادي في التمارين كان يضهر بشكل مستمر على بنية جسدي. مع الوقت اصبحت عضلات ظهري ويدي تبرز تحت ملابسي وانا لازلت بعمر 18. لم اكن اعود من النادي حيث بدأ اصحاب النادي وقتها بتوظيفي لكي اقوم بتنظيف الممرات الى المنزل لاجد امي. فهي تضل تذهب وتعود ولم اكن اسأل ماذا تفعل.
كنت اعود من النادي الى المنزل وزبي في قمه انتصابه. ادخل غرفتي وابداء بفتح احد مجلات السكس، وامارس التجليخ، لقد كنت اضع الزيت على المنصه بجوار فراشي. وابداء بالتجلخ حتى انزل مره ام مرتين. لم اكن اخشى من دخول امي علي في الغرفه. فهي تعلم بما افعل. لقد تعوت ان تراني بهذا الوضع. فهي عندما تعود من المنزل تضع تنورتها الضيقه وتنزع قميصها لاتبقى فقط ببعض الملابس الداخلية. كانت عندما تتدخل الى غرفتي وانا في ممارستي للتجليخ. توبخني وتخبرني انه يجب ان ابحث عن عمل اضافي. بدلا من اضاعه الوقت... لم اكن احس التواصل. كنت فقط ادعها تقول ما تريد واستمر في فرك زبي.
في المساء كنت اذهب الي احد المحلات القريبة وكنت اعمل في نقل المواد من العربات الي المخزن او الي المحل وما الي ذلك. في ذلك المساء عندما وصلت الي المحل وجدت الجميع عائدين من المتجر بعد ان اغلق بسبب وجود اشتباه مرتبط بالشرطه. اخبرني صاحب المحل ان اعود الي المنزل واعود بعد اسبوع. ذهبت الي المنزل وانا اسير ببطئ. عدما وصلت الي باب العمارة، كنت افكر في العوده الي النادي للتمرين قليلا لكن لسبب ما اردت ان اصعد لارى امي واخبرها بما حدث. اثناء صعودي الي الدرج كانت اصوات المسيقى تعلو من خارج شقتنا، كان ذلك غريب، فأمي ليست بتلك المرائة صاحبت الذوق الصاخب بالمسيقى. فتحت الباب. لم تكن هناك اي اثر لاحد بالشقة. رغم ان الاصوات تشعرك بأن هناك من يحتفل. عندما ارت ان اغلق التلفاز سمعت اصوات امي من الدخل وهي تتأوة وتصرخ . لم اعرف ماهذا الصوت كله. اقترب من غرفتها. بدأت اسمع بوضوع صوت الصفق بين جدسها وجسد احد ما. وهي تخبره " نيكني نيكني ، انا قحبة اه اه اه اه". لم ارد ان اقترب اكثر، جسدي بداء يضخ بالدماء. ذهب بعيدا الي المطبخ، حيت ان من هناك فتحه بالسقف تكشف غرفه امي من اعلا دولاب الملابس. سهل ان اراى ما يحث ولا يمكن لها ان ترى هي من بالطرف الاخر. اعتليت فوق منصة لكي ارى ما يحدث. وجدها تناك من شخصين احدهم كان يتمرن في نفس النادي الذي اتمرن فيه، ولاخر لا اعرفه. كانت بينهما. يضع الاول زبه في فمها ولااخر ينكها من الخلف. لقد كان يصفعانها بين لحظه واخرى. احدهم يصفعها في خدها ويضع زبة بين انفها وفمه لتعود وترضعه من جديد. بينما كانت هكذا كنت فقط اراقب. وزبي يتنصب اكثر... واشغر بقذفات تخرج. لم اكن واثقا مما يجب ان افعل. اردت ان انسحب من الموقف. وعندما نزلت سمعتهم يصرخون وهي تقذف. وتخبرهم بأن يضعان المني على وجهها. وبينما كنت اريد السير الي الخارج. استطمت بطاوله. وكان هناك من يخبرها هل انتي تنتظرين احد اخر.؟ لم اسمع ما قالت فقد كنت قد خرجت من تلك العمارة. لقد وضعت جسدي وعقلي امام امر لا اعرف ماذا اقول عنه. ذهبت الي السطح وبقيت هناك قليلا. وبدأت بنزع ملابسي واقوم بالتجليخ مرة اخرة...لكن تلك المرة كانت اكثر متعه...
عدت بعد ان ذهب صوت المسيقى. دخلت البيت وانا اصرخ بالتحية عليها. رأيتها تمسك بعض الملابس بيدها وهي عارية. لقد ترك وقت كافي بعد ان رأيت الرجلان يخرجان والمسيقى انخفظت. لكن يبدو انها كانت تقوم بأمر ما وهي لاتزال ملطخه بالمني واللعاب. طبعا، رأيتها هكذا وهي واقفه امام المطبخ، يبدو انها كانت تأكل شيء ما حينها، التفت الي الخلف واخبرتها انها عارية هكذا رغم ان باب الشقه مفتوح. صرخت علي قائلة انت لا تصدر اي اتهام علي. فأنا من ربيتك منذ ان تخلا ابوك واهلة عنا. دخلت الحمام وهي تبدو غاضبة قليلا. اقتربت من الباب. وسمعتها تملاء حوض الماء لكي تتغطس فية. تركتها قليلا، وعدت اسير بالقرب من الحمام. شعرت وكان خلف ذلك الباب فريسة. جلست قليلا. و اتتني فكرة. سمعتها من احد الاشخاص المتزوجين في النادي. وضعت قدر ماء على الموقد، وسخنته. فبيتنا لا يوجد فيه اي مدفئات للماء او حتى اجهزة تكيف. طرقت الباب ، واخبرتها اني حظرت لها الماء الساخن. كانت تخبرني اني اهدرت الغاز على تسخين ماء فقط. ستعابني واتحمل تكلفه ذلك. دخلت بدون اي إذن وتحركت قليلا متفاجئة واخبرتها ان ابراد الماء لن يعيد شياء وصببت القليل في الحوض. كان الشعور قويا عليها. رفعت يديها من على صدرها وكسها وفتحت رجليها قليلا. وكان دفئ الماء ممتعا جدا لها. كانت اول مرة ارى فيه كسها بهذا الوضوح. فقد كان احمر وبضرها منتصب وشفراته منتفخة من الاسفل وتميل الي الانحناء. وبينما هي في هذا الشعور. وعندما رأتني هكذا. اخبرتني انه ماذا افعل في المنزل في هذا الوقت. اخبرها الا تقلق. ووضعت يديها على حواف الحوض. لم تخبئ كسها او صدرها. لم استطع تبديل موقع عيني عن كسها. لقد جذب انتباهي بشكل قوي جدا. اخبرتني وهي تضحك قليلا. الم تشاهد مثلة كثيرا في تلك المجالات. اخبرتها بأني شاهدت الكثير على تلك المطبوعات ولكن ليس في الواقع.
اخبرتني ان اضع المزيد من الماء الساخن في الحوض. بدأت اضعه بين ارجلها. لترتفع صوت ضحكتها وتقول ان هذا ممتع يا قذر.لقد كانت ترفع كسها بستمتاع.
وعندما بدأت رفعه هكذا، كانت لا يمكن لها ان تخفي محنتها. فهي سيدة صاحبة شهوة جامعه. تزوجت من سجي اسود، وهي فتاه دار الايتام. وضعت تحت رحمته. وهي بذلك الوضع. سكبت الباقي من الماء السخن بهدوء فوق بضرها. وهي ترفعه الي الاعلى. وتعض على شفتيها. بدت وهي تستمتع. وانا كذلك ايضا.
بدأت تتقلب بالحوض. وتريني طيزها وتقول اسكب فوقه...ارجوك..كانت اثار الصفع لا تزال واضحه بعض الشيء. لم اعلم ماذا اقول لها اكثر. فقد رأيت كسها و خرق طيزها اكثر من اي مرة من قبل في حياتي. فهي لم تكن تبقي بدون اقل من الكلوت السبعه امامي. لكن هذي المرة هي عارية تماااما. وليس ذلك فحسب فالمياة الساخنة التي اسكبها عليها تجعلها تشعر بالمحنة.وضعت امامي طيزها ونا اسكب فوقه الماء الساخن. اشاهد الماء وهوه يرتد من خرقها ويخرج. وضعت يدي فقوقها. وبدأت بتحريك الماء عليها. وبدا عليها الاستمتاع اكثر.. وبنما كنت اريد ان ارى ملامح وجهها. خرجت اصابعها بين فخذيها وهي بنفس وضعيتها السابقة وبأت تحرك على كسها من جديد. بينما هي تفركة.كنت اتعرق كثيرا. لست اعلم من اين كل هذا العرق قد خرج. بدأت بالتحريك اكثر. وبدون شعور ادخلت اصابعي الوسطى والبنصر بداخل كسها. شعرت بنسيجه من الداخل. ساخن ولزج. يبد كالإسفنج القاسي ربمى. وكأني اضع اصبع في فم شخص ما. بدأت تتأوة. وتظرت الي وتقول بكل محنة. حركة حركة. ووضعت يدها حول معصمي لتشجعني اكثر. اعتقد ان يدي كانت قوية. فقد شعرت بها وكأنها بنيت من حجر قاسي. فهي متشققة بعض الشيء وقاسية بسبب اعمال التمرين والتحميل في المتاجر القريبة. قبلتها وضعت يدي خلف رقبتها وبدأت بمص شفتيها. لقد كان هناك راحه قوية. إنها رأحة الخمرة. لقد كانت سكرانة بقمه سكرها. في معتادة على شرب الكحول. وقد كانت تخبرني دائما انها ما تشربة مع صديقاتها بشكل بسيط ولطالما كانت تخبرني انة يجب ان احظر لها الكحول عندما اصبح بالغ.
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: 3asheq Algens, ممدوح ابو, بشار و 4 آخرين
حلوووو اين التكمله
 
التكمله وشكرا
 
القصه جميله لاكن لايوجد تفصيل في الاحداث لانها سريعه
 
حميله تسلم
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%