- إنضم
- 29 يناير 2022
- المشاركات
- 205
- مستوى التفاعل
- 696
- نقاط
- 3,729
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
انا شاب من صعيد مصر سنى 30 سنه اسمى عادل اعمل سائق على جرار زراعى انتقلت من صعيد مصر إلى شرق مصر للبحث عن فرصة عمل فأنا شاب فارع الطول ذو بنية قوية جدا خلال فترة استقريت فى الشرقية حيث الزراعة والعمل الجاد فى بادى الأمر عملت فى قهوة ولكن بسبب كرهى للدخان تركت العمل وبحثت عن عمل اخر وكنت قد تعرفت على صديق ليا يدعى أحمد 28 سنه متعلم وذو منصب مميز فى المجتمع وقد عرض عليا أن اكوان غفير وسائق للجرار بحسب خبراتى فى مجال الزراعة حيث يوفر السكن والأكل فرحت جدا كانو نقطة الخلاف الأساسية من والدت احمد لان احمد يغيب فترات كثيرة بسبب ظروف العمل بمكتب هندسى وبعد فترة تلقيت اتصالا من احمد يفيد بحضورى للتعرف على الأماكن انتقلت حيث الأرياف كانت قرية بعيدة الى حد ما عن البشر حوالى 22 كيلوا وكانت الموصلات شبه مقطوعه ووصلنا المنزل كان منزل عبارة عن فيلا كبيرة واسطبل البهائم والخيل وجرار والالات زراعية ومن هنا رأيت غرفتى على اول البوابة لان المنزل عبارة عن فيلا بسور كبير جدا وخلال تفقدنا زرايبة المواشى تلقينا بام احمد لم اصدق ف بادى الأمر أنها ام احمد كان اسمها مدام نوال كانت قريبة الى حد ما من الفنانه شويكار كان سنها 47 سنه سكسى جدا ترتدى عباية سمرا مجاسمه ولأول مرة احس انى محتاج للجنس من خلال صوتها فقط تعرفت عليا وفهمتنى برنامج الحياة لان عدم استمرار اى شخص ف العمل ده كان بعد المسافة سالتنى متزوج قولت له لا قالت ليا معظم الغفار اللى كانوا هنا متزوجين وبيجيبوا أولادهم معاهم رد احمد يا ماما عادل شاب غلبان والدنيا قست عليه وهنا سكتت فعرفت أنها وافقت على تواجدى المهم اول يوم نمت ف الفرقة الخارجيه للمنزل وخلال الصباح نهض احمد إلى عملوا وقال انوا بيرجع العشاء وعلى تنفيذ أوامر نوال هانم
قولت له دى ف عنيا المهم نمت شويا طرق الباب وإذا بمدام نوال تصحينى يالا الساعه 10 اكل الطيور وفعلا غيرت ملابسى واكلات الطيور و البهائم وابتديت بتصليح الجرار وخلال اسبوع كنت عرفت المنقطة ومدام نوال إداتنى تمن موتسكيل بيتخصم من مراتبى علشان اقدر انزل البلد اجيب حاجات الأرض وكنت سعيدا جدا وتمنيت انى اكوان اخ لاحمد وخلال دردشتى مع مدام نوال عرفت انها ورثت الأرض دى عن جوزها بعد ما مات من المرض وان نفسها تفرح با احمد بس هوه رافض علشان عاوز سكن ف بلد تانيه وابتديت ادخل بيت مدام نوال لما تجيب ليا الاكل واصبحنا قريبن جدا إلى أن عمل احمد حادث بلسيارة أثناء عودتها للمنزل وروحنا المستشفى انا ومدام نوال كانت منهاره جدا سالنى الدكتور المريض يبقا ليك ايه لقيت نفسى بقولوا انوا اخويا فسكتت مدام نوال دفعنا مصريف المستشفى وكان ف كسور والدكتور قال أقل حاجه يقعد شهر ف المستشفى اصبح الامر صعب لان للمستشفى ف اسكندرية مسافة طويلة جدا أخدنا ارقام المستشفى ورجعنا الشرقيه وعهدت مدام نوال انى كل يوم اروح لاحمد واطمنا عليها وهيا كانت منهارة بسبب الحادث المهم عدى 5 ايام وكانت مدام نوال هديت كثيرا بسبب موضوع احمد وكانت الساعه 1 بليل كنت بحرث الأرض بلجرار إلا أن تلقيت تلفون بعد إفاقة احمد وكلمنى صوت كنت اول مرة اسمع صوتوا فرحت جدا طلب يكلم مدام نوال طلعت أجرى غير مصدق من الفرحة نسيت أن التوقيت متاخر دخلت من الباب الخلفى للمنزل وخلال ما كنت بتمشى لقيت نفسى ف أوضة نوم مدام نوال ولقتها نائمة بقميص نوم ستان نبيتى والقميص مرفوع لحد ما قبل طيازها وهنا نسيت احمد تمام وهيا غائبة فى النوم العميق وإذا انظر الى الأوضة مرتبة جدا يعلوها صورة أبو احمد وهنا خلعت ملابسي وأصبحت عريان ملط قد ينفجر قضيبى صعدت إلى السرير وبليت العضو الذكرى ورشقتوا من ورا على كسها قامت مفزوعه الا انى كنت بارك عليها بكل قوتى حاولت كثيرا ولكن كنت اقوى منها واطول منها ف الجسم ودخل زوبرى ف كس مدام وأحسست بلدفاء واخذات ارزع بكل قوتى فكانت انثى بمعنى الكلمة متعطشه وتجاوبت معى وعدلتها ورضعت من بزازها كنت مثل المحروم رضعت ونططها على زوبرى كنت اتلذذ باهات وغنجتها إلى أن نطرت على طيازها بعد ساعه الا ربع من النيك القوى والطبيعى وهيا نائمه ووشها فى المخده تبكى قمت اغتسلت ف الحمام الخاص باوضة نومها وخرجت وخرجت ولا اعرف ما هوه مصيرى إلى أن رجعت إلى غرفتى غير مصدق استعيد الأحداث وانا غير مصدق إلى أن نمت وتانى يوم صحتنى مدام نوال وإذا بها تقول
الى اللقاء ف الجزء القادم من قصة عادل صاحب الجرار ومدام نوال
قولت له دى ف عنيا المهم نمت شويا طرق الباب وإذا بمدام نوال تصحينى يالا الساعه 10 اكل الطيور وفعلا غيرت ملابسى واكلات الطيور و البهائم وابتديت بتصليح الجرار وخلال اسبوع كنت عرفت المنقطة ومدام نوال إداتنى تمن موتسكيل بيتخصم من مراتبى علشان اقدر انزل البلد اجيب حاجات الأرض وكنت سعيدا جدا وتمنيت انى اكوان اخ لاحمد وخلال دردشتى مع مدام نوال عرفت انها ورثت الأرض دى عن جوزها بعد ما مات من المرض وان نفسها تفرح با احمد بس هوه رافض علشان عاوز سكن ف بلد تانيه وابتديت ادخل بيت مدام نوال لما تجيب ليا الاكل واصبحنا قريبن جدا إلى أن عمل احمد حادث بلسيارة أثناء عودتها للمنزل وروحنا المستشفى انا ومدام نوال كانت منهاره جدا سالنى الدكتور المريض يبقا ليك ايه لقيت نفسى بقولوا انوا اخويا فسكتت مدام نوال دفعنا مصريف المستشفى وكان ف كسور والدكتور قال أقل حاجه يقعد شهر ف المستشفى اصبح الامر صعب لان للمستشفى ف اسكندرية مسافة طويلة جدا أخدنا ارقام المستشفى ورجعنا الشرقيه وعهدت مدام نوال انى كل يوم اروح لاحمد واطمنا عليها وهيا كانت منهارة بسبب الحادث المهم عدى 5 ايام وكانت مدام نوال هديت كثيرا بسبب موضوع احمد وكانت الساعه 1 بليل كنت بحرث الأرض بلجرار إلا أن تلقيت تلفون بعد إفاقة احمد وكلمنى صوت كنت اول مرة اسمع صوتوا فرحت جدا طلب يكلم مدام نوال طلعت أجرى غير مصدق من الفرحة نسيت أن التوقيت متاخر دخلت من الباب الخلفى للمنزل وخلال ما كنت بتمشى لقيت نفسى ف أوضة نوم مدام نوال ولقتها نائمة بقميص نوم ستان نبيتى والقميص مرفوع لحد ما قبل طيازها وهنا نسيت احمد تمام وهيا غائبة فى النوم العميق وإذا انظر الى الأوضة مرتبة جدا يعلوها صورة أبو احمد وهنا خلعت ملابسي وأصبحت عريان ملط قد ينفجر قضيبى صعدت إلى السرير وبليت العضو الذكرى ورشقتوا من ورا على كسها قامت مفزوعه الا انى كنت بارك عليها بكل قوتى حاولت كثيرا ولكن كنت اقوى منها واطول منها ف الجسم ودخل زوبرى ف كس مدام وأحسست بلدفاء واخذات ارزع بكل قوتى فكانت انثى بمعنى الكلمة متعطشه وتجاوبت معى وعدلتها ورضعت من بزازها كنت مثل المحروم رضعت ونططها على زوبرى كنت اتلذذ باهات وغنجتها إلى أن نطرت على طيازها بعد ساعه الا ربع من النيك القوى والطبيعى وهيا نائمه ووشها فى المخده تبكى قمت اغتسلت ف الحمام الخاص باوضة نومها وخرجت وخرجت ولا اعرف ما هوه مصيرى إلى أن رجعت إلى غرفتى غير مصدق استعيد الأحداث وانا غير مصدق إلى أن نمت وتانى يوم صحتنى مدام نوال وإذا بها تقول
الى اللقاء ف الجزء القادم من قصة عادل صاحب الجرار ومدام نوال