NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

عائلتي المحترمة الجزء الخامس

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

مرمور٢٠

نسوانجى متقحرط
عضو
إنضم
10 سبتمبر 2022
المشاركات
32
مستوى التفاعل
48
نقاط
4
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
يا جماعة القصة منقولة من أربع أجزاء لكن غير مكتملة لو عجبتكم قولولي أكملها لاني عندي أفكار كتيرة لنهايتها ....
كانت الامور طبيعية فى حياة اسرتى التى تتكون من اربعة افراد (جمال) ابى 54 سنة و (منار) امى 42 سنة وانا (سليم) 13 سنة و (داليا) اختى 16 سنة حتى رأيت ما قد غير شكل حياة اسرتنا فيما بعد الى الان
انا شاب هادىء ومنطوى كثيرا كنت دائما لا احب الخروج واللعب مع الاصدقاء فكانوا يضربوننى وكنت اخشاهم وكانوا يسبوننى وكنت اخشى حتى الرد عليهم بسبب تربيتى المنطوية التى صنعت منى شخصا ضعيف وجبان ولكننى لم اتوقع ان يصل جبنى الى ما قد وصل اليه فاقف صامتا مختبئا اشاهد رجلا يعبث فى جسد امى ولا احرك ساكنا
كان ذلك الرجل (ابو سمير) يسكن بالمنطقة وكنت لا احبه لأنه سىء الطباع وله عائلة مكونة من عدد كبير من الذكور ينهالون ع كل من يتصادم معهم بالضرب والسباب فكنت اخشاه اكثر من اى شىء وكان اكبر مخاوفى المرور حتى من امامه عند جلوسه ع القهوة


وكان ابى دائم الغياب قليلا ما يتغيب يوما كاملا بالخارج ولكنه يغيب اكثر اليوم فيعود بعد منتصف الليل واحيانا يظل حتى اليوم التالى بالخارج وكان ابى ايضا ضعيف الشخصية ويتجنب الاحتكاك بامثال (ابو سمير) وعائلته الغاشمه .. وكانت اختى هادئة وخجولة ولا تخرج كثيرا الا للمدرسة والدروس الخصوصية وماشابه ذلك .. واما عن امى فكانت محترمة وهادئه وخجولة وتحترم ابى وكانت علاقتنا ببعضنا فى المنزل علاقة حب واحترام وكل شىء يسير فى هدوء وسلام قبل ان يتغير الكثير

تبدء الامور عندما لمس احد زملائى فى المدرسة مؤخرتى وانا اميل لاضع كتابا فى شنطتى الملقاة ع الارض ففوجئت وصدمت وخوفت ان يكون احدا قد رآه وخوفت حتى ان اعاتبه حتى لا يفضحنى ويقول لقد فعلت به كذا ولكن احد اصدقائى قال لى ( اصله عايزين ينيك وهايج) قولتله ( يعنى ايه ) قالى ( انت طيب اوى ياض ) وهنا بدء بوصف وشرح ما معنى ال (نيك) وما يحدث بين الرجل والمرأة والرجل والرجل فى علاقات الشذوذ الى اخره فتحرك بى شىء ما وشعرت باننى ارغب فى ان المس ذكرى فضحك وقال ( اضرب عشرة وريح نفسك) وشرحلى ايه ضرب العشرة وازاى اعمله
وده اللى عرفنى يعنى ايه جنس وايه الحاجات الى الولاد بيتكلموا فيها ومن هنا حسيت انى عايز اضرب عشرة وروحت البيت دخلت الحمام امى قالتلى هتاكل قولتلها الاول هعمل الحمام عندى مغص قالتلى سلمتك حبيبى خش وانا هحضرك الاكل دخلت مسكت ذكرى وبدأت ادلكه زى ما وصفلى صديقى لحد ما وصلت لشعور حلو وقررت اكرر ده تانى وفضل الوضع مستمر ع ضرب العشرة مدة واحيانا فى زحمة المدرسة عيال تبعبص بعضها كنت احس انى عايز اضرب عشرة وساعات كانوا يبعبصو المدرسات براحه وكنت اتجنن ولكن بينى وبين نفسى مش اكتر وانا نفسى مرة حسيت بايد بين فلقتين طيزى وحسيت بمتعة برغم انى مش بنجذب للولاد ولا عندى شذوذ ولكن كنت بتخيل ان ده بيحصل فى ست وكنت بروح اضرب عشرة
(الجزء التاني)
ابتدت اول هزة فى استقرار اسرتى لما رجعت امى مرة وهى باينها معيطه ودخلت اوضتها وبعدين طلعت كويسة وانا اليوم ده استحميت ودخلت احط هدومى فى الغسيل شميت ريحة زى ريحة اللبن اللى بينزل منى خوفت لا تكون فى هدومى ولكنى لقيت بقعة مدورة كبيرة ع عباية امى اتضايقت جدا واتعصبت وبقيت شاكك فيها وفضلت فترة ما بكلمهاش حلو وبرد بطريقه مش كويسة عليها وده اقصى شىء اقدر اعمله بجبنى وضعفى وبعدين نسيت وسهيت

لحد ما فى مرة رجعت من المدرسة تعبان كنت شوفت واحدة لابسة جيبه ضيقة اوى ومبينه الكلوت اللى تحتها وفضلت ماشى وراها عشان كانت ع سكتى وببص على طيزها من غير ما حد ياخد باله وكنت مش قادر وقولت لماما ان النهاردة لعبنا كورة كتير وتعبان اوى وهنام وما تصحينيش ودخلت الاوضة بتاعتى الى شباكها على السلم وقفلت الشيش الا حته صغيره عشان يدخل هوا لانى خوفت الاوضة تبقى مكتومة لانى عايز اضرب عشرة وخايف لا امى تشم الريحه بتاعة لبنى وبعد نص ساعة لما اطمنت ان امى مش هتخش وعارفه انى نايم ابتديت افتكر الطيز اللى جننتنى لكنى سمعت صوت الباب خوفت اختى تكون رجعت بدرى المفروض عندها درسين ورا بعض وساعتها ممكن تخش تشاغب فيا لكن سمعت امى بتقول كام لو سمحت عرفت انه بتاع وصل الكهرباء قومت براحه وبصيت لقيته ادى امى الوصل ومشى راحت امى مسكت المكنسه وبتكنس قدام الباب وموطيه وكانت شقتنا فى الدور ال 4 وفوقنا شقة فاضية وفوقها السطح وتحتينا شقتين تبع عيلة (ابو سمير) وهما صحاب البيت وتحت ست عجوزة
كان (ابو سمير) سمع صوت امى وهى بتدفع لبتاع الكهرباء ونزل خلاص راح طلع يسلم عليها وكأنه بيسأل ع ابويا وكانت موطيه راح قال عنك انا ومسك منها المكنسه راحت اتخضت وقالتله لا خلاص خلصت عن اذنك وداخله راح مسك طيزها
هنا انا عرفت انى اجبن من انى اكون راجل لانى اكتفيت بالشتيمة وراحت شهوتى وكنت بتفرج حتى شتيمتى كانت فى سرى لا يسمعنىوامى دخلت بسرعة وعايزة تقفل الباب لكنه شدها بره وحطها وشها للشباك وضهرها ليه وبيبعبص فى طيزها ويقولها دى اللى تعبتنى فى الرايحه والجايه وانا على القهوة وهى تعيط وتقوله حرام عليك الولا جوه لا يصحى وهو يقولها يصحى وانا ادبحهولك هنا اترعبت ووطيت صوت نفسى احسن يحس بيا ويموتنى وهى بتقوله سيبنى ابوس ايدك وهو يقولها انا ما صدقت اطولك وابتدى يرفع الجلابية بتاعتها وشوفت فخاد امى بتتعرى من راجل غريب وانا خايف انطق وعامل نايم وهى بطلت تتكلم كأنها خافت احس وتتفضح وقالت اسيبه يعمل اللى عايزه وتعدى على خير وخلاص


وهو عمال يبعبص فى ظيزها وهى تعيط وساكته وراح معرى بزازها وعمال يقفش فيهم وهى ساكته وبعدين طلع زبه وراح حطيه بين فلقتين طيزها وعمال يزقه بينهم وهى تقول ااااه ااااااه ارحمنى بقى وهو يقولها ارحمك دنا ما صدقت طولتك يالبوه وهى تقول اااااااه وهو يزق زبه بين طيزها ويقفش فى بزازها وراح شد شعرها ونزلها على السلم ورفع طيزها ودخل زبه فى كسها من ورا وبزازها نازلة على السلم وقعد يزق زبه فى كسها وهى تقول ااااه ااااااااه كفاية خلصنى بقى اااااااه وهو عمال يفعص فى بزازها شوية وطيزها شوية ويقولها انا هحبلك منى ياشرموطة وهى تقوله حرام عليك ارحمنى بقى اااااه وهو يقولها مش هرحمك يا متناكة لحد ما امى ابتدت تتهز وتقول اااه جامد عن الاول وتحاول تكتم صوتها وتعض على شفايفها وهو يقولها ايوه يا لبوه خديه فى كسك اهو وهى تقول ااااه اااااه وهو فعص طيزها جامد وابتدى يتهز هو كمان اوى ويقول اااااااح يا شرموطة وعرفت انه نزل لبنه فى كس امى وفضل يقول اااااااح يا متناكة وهى تقول اااااااااه اااااااه لحد ما طلع زبه منها وبص عليها ثواني ونزل وامى نزلت الجلابية وبصت ع الشباك وهى بتدخل بزازها ودخلت الشقه سمعتها بتعيط شوية وبعدين دخلت استحمت وانا عملت نفسى نايم وبعد ساعة ونص قومت



وابتدت كل حاجة تتغير تدريجيا من ساعة اللى حصل ده وهيبان قدااام

(الجزء التالت)

بعد ما عملت انى صحيت كنت مش عارف ازاى ممكن اتصرف اتعامل معاها وحش طب لو شكت انى عارف هيبقى شكلى ايه وانا سكت وسيبته يعمل فيها كل ده فقررت اعيش فعلا فى دور اللى كان نايم وصحيت قولتلها انا نمت جامد كنت تعبان اوى وكلام من ده وهى كانت بترد بكلام على القد وبعدين اختى جت وكانت متأخر امى زعقتلها واول مرة تقريبا تزعق جامد كده واختى زعلت والموضوع هدى واتصالحت اختى على امى فى اخر اليوم ونمت مفتح طول الليل وانا بفكر فاللى حصل ومتأكد ان امى كمان ما نامتش وروحت المدرسة وانا ببص على كل مدرسة وافكر ياترى هى كمان اتناكت من غير جوزها وابتديت احس بشهوة جنونية تجاه كل الستات اللى فى سن امى ومتجوزين وابتديت فى الزحمة اخبط اى واحدة واروح البيت اضرب عشرة وانام ومع الوقت ابتدى زعلى من اللى حصل لأمى يروح بالعكس بقيت بفتكر المنظر واضرب عشرة واتمنى لو يتكرر وبقيت ببص على جسم امى والاقى زبى يقف على الاخر واداريه واخش اوضتى لحد ما اهدى وفضل الوضع علي الحال ده شهرين لحد ما فى مرة روحت القهوة اشرب كنت بلعب كورة وكنت مرهق اوى وعطشان دخلت قولت للراجل ممكن اشرب قالى خد املا من الحنفيه واشرب انا بعمل قهوة واوعى تكسر حاجة هدفعك حقها قومت خدت كوباية براحه من وسط الكوبايات وخوفت لا اكسر حاجة وانا بشرب حد خبطنى على طيزى تفيت المايه وبصيت لقيته (ابو سمير) بيشتم الراجل ويقولى يا خول انت لما قولتلك تبعتلى شيشة على المحل ما بعتهاش ليه قاله معلش مكانش فيه الا صبى واحد وكان مشغول قاله وحياة كس امك او اتكررت ما هوقفك تبيع تانى وهكسرك القهوة راح التانى هز راسه وسكت وبص لقانى واقف قالى انت لسه هنا ماتغور فلفيت وخايف اعدى من جنب (ابو سمير) راح قالى طيزك طرية منتا هتجيبه منين مهى ملبن وراح خرج عملت نفسى مش فاهم والراجل بصلى كده وكمل شغله وانا طلعت جرى ع شقتنا وقعدت اعيط متغاظ منه
ويومها كنت بعامل امى وحش وقعدت افكر ياترى يوم ما لقيت العباية عليها لبن كان هو برضو بس كلامه كان بيقول انها اول مرة يطولها ساعتها الزعل ابتدى يروح وابتديت احس بشهوة وافكر يا ترى مين عمل كده فى امى وعرفت بعدين
انها كانت فى السوق وبتشترى خضار وكان فيه كام واحد دايرين فى السوق يحكو فى الستات وهى واقفة واحد حك فيها راحت اتخضت وبعدت شكله رخم اما لقاها اتخضت وفضل لزقلها واما بصت للبياع انه يتصرف عمل نفسه مش شايف واللى فهمته انهم بلطجية ولما بييجوا يرخموا محدش بيقدر يقولهم حاجة وفضل يتمشى حواليها ويخبطها ويقولها لا مؤاخذة اختى وهى ابتدت تعيط وتمشى ولما كانت عايزة تخرج من السوق قالها لسه انتى ما خلصتيش كملى وبصلها بتبريقة فكملت مشى لحد ما وقفها ع جنب وطلع زبه وحشره بين طيزها وهنا عيطت بصوت راح ضاربها على راسها فسكتت وفضل يزق زبه بين طيزها لحد ما جاب لبنه عليها وهى راحت بعيد ع جنب ومسحت بمناديل وطبعا ساب بقعة بريحة وده اللى حكتهولى امى بعدين بعد ما امور كتير اتغيرت وده هيبان قدام شوية

(الجزء الرابع)
ولكنى قبل ما اعرف كنت مشغول ومشتهى وبتخيل امى وهو حد بينيكها ونفسى اتفرج تانى عليها فقررت انى احاول اصنع الفرصة دى مادام مش بتيجى وعرفت امى انى هلعب كورة عشان عايز اخش منتخب المدرسة وقدامنا تمارين كتير وهى عارفة ان اليوم ده هغيب خلاص بره وهرجع تعبان فانا نزلت وروحت اشترى حاجة من المحل اللى جنب محل (ابو سمير) وبعدين عديت بتمشية بطيئة من قدام (ابو سمير) وبقول هى امى قالتلى اجيب ايه !؟ الورقة مش باين فيها مش فاهم كده هتزعقلى فقولتله ممكن تقرالى المكتوب انا مش فاهم ولو ما جيبتش هتزعق قالى لا امك دى ما تزعلهاش هات ياروح امك مسك الورقة وهو بيضحك وبعدين بصلى وقالى روح الصيدلية وهو هيقولك قولتله شكرا وجريت
كنت كاتب فى الورقة ايزى سويت وطبعا هى مكانتش عايزة حاجة بس برضو الفكرة ما نجحتش وما حصلش حاجة



وبعدها بحوالى اسبوع ويومين واحد صاحبى كان بيحكى فى السكس ومعاه فيديو على موبايله واتفرجنا ولقيتنى بتعمد اخبط زبه وهو بعد شوية مسك زبى وفضلنا نلعب لبعض بس لما الفسحة خلصت طلعنا اوام عشان مدرس بيخش بيفتش واتفقنا نكررها بس فى البيت عندى وامى فى السوق ورجعنا وقعدنا نلعب لبعض وبعدين قلعنا وقالى ما تيجى انيكك لما قال كده زبى كان هيجيبهم بس قولتله انت عبيط لا طبعا قالى متخافش ولفنى وانا ساكت وبقوله لا بطل وهو بيبعبص طيزى وابتدى يبوس رقبتى وحط زبه بين طيزى وعمال يزقه فيها افتكرت امى ولقيتنى بقول اااه وبحاول اتمايص واجيب صوت حريمى الولا اتجنن وقعد يفعص فى طيزى ويقولى انتى متناكة اوى وفضل يحرك زبه فى اتجاه خرم طيزى من غير تدخيل لحد ما حسيت بلبنه بيجرى على طيزى والباب فتح وجت امى قام لبس بسرعة وسلم عليها ومشى وانا ضربت عشرة بلبنه ونمت

وبقى بييجى يعمل نفس الحركة كل يوم وساعات يوم ويوم لحد ما فى مرة قالى امك طيزها جامدة سكت وما ردتش وقالى تعالى نخش نشوف لبسها روحت معاه وطلعنا كلوتات وستيانات وقعدنا نضرب بيهم عشرة ولما جه ينزل لبنه راح حاطط زبه بين طيزى وانا نزلت لبنى فى ايدى. وبعد ما خدنا اكتر على بعض ابتدينا نتفرج على سكس شواذ بس مكناش بنشتهيه ومكانش بيعجبنا كنا بنحب نجيب واحد وواحدة ونتخيل انى ست ويحك زبه فى طيزى لحد ما يجيب لبنه وخلاص
وفضلنا مدة كده بس انا مشتاق اشوف امى وهى بتتناك لدرجة انى بقيت بتسحب بالليل عشان اشوفها مع ابويا بس كان بييجى يترمى على السرير وخلاص وبعد مدة كنت على السطح وكنت واخد فلوس رايح السايبر بس طلعت ع السطح اقعد افكر اروح انهى سايبر عايز افتح سكس براحتى فنزلت براحة احسن امى تسمع انى ليه موجود تغير رأيها وتقولى تعالى ذاكر بس لقيت (ابو سمير) واقف قدام الباب وبيقول لأمى انا جيت اسأل على الناس اللى مش بتسأل وامى بصاله وقالتله عايز ايه راح قالها ايه المعاملة دى يا مره ماخلاص بقى منا نايكك قبل كده راحت اديته ضهرها وقالتله امشى بس امى تصرفها غريب مش بتعيط ولا بتتكلم بجديه راح دخل وراها هنا انا اتسحبت وحطيت ودنى على الباب وسمعت بس بقى سيبنى ابعد عنى حرام عليك ااه انت عايز منى ايه
وهو مش بيتكلم شوية وهى بقت تقول ااااه ااااااااه وهو يقولها بمتعك يا لبوة بدل الخول اللى مش مكفيكى وهى تقول اااااااه اااااااه وبعد شوية قالتله نيكنى قالها اهو اهو خدى يا متناكة فى كسك الجعان وهى تقول اااااه ااااااااه وهو قالها انا هنيكك كل ما يجيلك الشوق يا لبوة واشبعك وبعد شوية سمعته بيشتمها اكتر ويقولها اتشرمطى يا متناكه وخدى فى كسك وهى تقول ااااااه اكتر واعلى قالها انا نازل يا مره وهبقى اجيلك تانى طلعت وهو خرج قومت فضلت فوق نص ساعة ونزلت دخلت الشقة لقيت امى مستحمية ومغيرةوابتدت امى من ساعتها تتغير شوية بقت ساعات تلبس جلابية بزراير على الصدر وتسيب كام زرار مفتوح وهى بتنشر وبقت تلبس العبايات على الكلوت وكانت شايلة كام عباية عشان ضاقوا على طيزها وبيبرزوا بزازها رجعت تلبسهم والواسع ركنته

وابتدت تنزل كتير وتغيب فى السوق وبعد ما كانت بتركب ميكروباص وبتكره الاتوبيسات بقت بتركب اتوبيسات وانا عارف انها بتركب الزحمة عشان حد يحك فيها وكأن اللى عمله (ابو سمير) فيها واهمال ابويا ليها فجروا صبرها واحترامها وبقت شهوتها اللى بتحركها

ولحد دلوقتى انا وامى اللى اتغيرنا وهى ما تعرفش انى عارف واختى وابويا فى دنيا تانية ولسه ما طالهمش شىء من التغيير
يتبع ......
تكملة قصة عائلتي المحترمة الجزء الخامس
http://xn--mgbkt9eckr.net/threads/عائلتي-المحترمة-حتي-الجزء-الرابع.134983/ ده لينك باقي الأجزاء


طبعا التغيير اللي حصل لأمي وليا حيبدا يظهر علي ابويا واختي قدام .....
في يوم كنت راجع من المدرسة وطالع البيت ودخلت ملقتش امي فاستغربت ولقيت ابويا راجع من الشغل بدري علي غير عوايده ولقيته كان طالع من أوضة اختي و ووشه جايب عرق وبيقولها لو احتاجتي حاجة تانية يا حبيبتي انا موجود وسلمت عليه وقلتله ايه اللي رجعك من الشغل بدري يا بابا قالي اصلي تعبت واستئذنت انا مشغلتش بالي بالموضوع ودخلتوعلي اوضتي قعدت اتفرج علي سكس محارم واضرب عليه وافتكر اللي امي عملته مع ابو سمير وبفكر اواجهها بالموضوع ولا اسيبها وخلاص لقيت صاحبي بيتصل بيا وبيقولي ايه يا شرموطتي تعالالي البيت انهارده عشان محضرلك مفاجأة قلتله اجيلك ازااي بس واقول لأهلي ايه قالي قلهم انك رايح تذاكر معايا المهم بعد الغدا استأذنت من ابويا وامي اني رايح اذاكر معاه ونزلت ركبت الاتوبيس وكان زحمة جداا اصرااحة ومليان تلزيق لاقيت فجاءة واحد قاعد بيحك زبره فيا انا متكلمتش خاللص وفضلت ساكت لقيته من كتر الزحمة قام ماسك زبي يلعب فيه وانا كنت حطلع صوت لكن مسكت نفسي لاتفضح وكنت شوية وحنزل لبني لاقيته ساب زبري ونده علي السواق يقف عشان ينزله انا مكنتش متخيل اللي حصل و حفت لحسن يكون حد شاف الكلام ده لكن محدش خد باله عشان الزحمة وانا اول ما جت محطتي نزلت ورحت لغاية بيته وطلعت هو كان في التالت خبطت علي الباب امه (نهي ) فتحتلي وكانت لابسه جلابيه من غير برا وبزازها بارزة منها خلتني اهيج منهم سلمت عليا وقالتلي خش جوه يا حبيبي ده ايمن مستنيك جوه في اوضته دخلتني وكلمت ابنها قالتله اقعدوا زاكروا كويس وحسك عينك تقضوها لعب وقفلت الباب لاقيت صحبي كرا واحدة بايسني وهو حاطط ايده علي طيزي وجامد وقالي وحشتيني يا شرموطة قالتله يخربيتك حنتفضح امك ممكن تخش قالي متخفش دي نازلة تجيب حاجات وحتطول وبعدها حتيجي تطبخ وقام زاقني علي السرير بتاعه ونزل فيا لحس وبوس وهو بيقلعني هدومي لغاية مخلاني اهيج وجبتهم في البوكسر بعدها قام فاتح دلابه ووراني كلوت حريمي وفستان وقالي ايه رايك يا روحي انا عايزك تلبسهملي دلوقتي ولبسهملي وهو قاعد يبعبص طيزي بعدها قلع البنطلون وخلاني انزل امصله زبه لغاية ما جبهم في بوقي وانا بلعتهم بعدها شدني جااامد علي الدولاب وبقي زانقني وماسك طيزي بأيد يلعب فيها وأيده التانية علي زبي وانا ايدي علي زبه وقاعدين بنلعب في بعض كده لمدة ٥ دقايق لحد ما جبناهم بعدها نيمني علي السرير وطلعني الكلوت ونزل حس في طيزي وانا كاتم صوتي عشان أمه متاخدش بالها بعدها دخل زبه جااامد في طيزي وفضل ينيك فيا لحد ما جابهم في طيزي ومبقاااش قادر ونام جنبي علي السرير وفضل يبوس فيهاا بعدها قلتله انا لازم امشي واروح عشان متاخرش فلبيت ولسه حطلع من الاوضة قام زانقني علي الحيطة وباني وقالي اشوفك بكره في المدرسة يا لبوة ووانا طالع سلمت علي امه وقالتلي متخليك قاعد يا حبيبي كل حاجة قلتلها لا شكرا يا طنط وانا بقول في سري انا خدت كل حاجة وزيادة من ايمن ....
المهم ركبت وروحت للبيت دخلت لاقيت ابويا وامي قاعدين بيتكلموا وامي بتقله صاحبتي اللي في اسكندرية ابوها اتوفي ولازم اروح ازورها وهو في الأول مكانش موافق وهي بتحاول تقنعه لحد ما اقتنع وقالها طب ما تاخدي الولا معاكي وشها ظهر عليه القلق وقالتله لا لا مش لازم عشان معطلهوش عن مذاكرته وده حتي مشوار صد رد مش حياخد وقت فقالها ماشي وقالها حتسافري امتي قالته انا حسافه من دلوقتي وحروح احضر شنطتي وارحب اخر معااد للقطر قلتلها اجي معاكي يا ماما قالتلي لا لا مش لازم يا حبيبي خش شوف وراك ايه فحضرت شنطتها ونزلت وانا دخلت زاكرت ونمت وصحيت روحت المدرسه ولاقيت ايمن غايب المهم ركبت الاوتوبيس وقعدت واتصدمت من اللي انا شوفته لاقيت امي اللي قالت امبارح انها راحت تزور صاحبتها في أسكندرية واناا مصعوق يا تري هي كدبت ليه وبتعمل ايه ورايحة علي فين طيب فضلت موطي راسي عشان متاخدش بالها وقلت انا لازم امشي وراها اشفها رايحة فين الشرموطة دي فضلت قاعد مستني اشوف رايحة فين لاقيت نزلت فسبتها تنزل بعدها وقفت الاوتوبيس في حتة بعدها ونزلت وراها امشي اشوف رايحة علي فين لاقيتها دخلت حي هااادي كده ومفهوش حركة كتير بعدها الاقيها قابلت مين ابو سمير صاحب القهوة اللي ناكها قبل كده وخدها وطلع بيها شقة من الشقق انا طلعت وراهم من غير ما يشوفوني وعرفت شكل الشقة وفي الدور الكام ونزلت تاني وركبت وقاعد بفكر ازاااي امي المحترمة تتحول لشرموطة بيسوقها المتناك اللي ابو سمير ازااي تضحك علينا وبفكر اصارحه ولا اقول لابويا ولا أفضل ساكت المهم نزلت من الأتوبيس وروحت البيت وطلعت شقتنا لاقيتها متواربة اتفجعت لحد يكون دخل يسرق البيت وكنت لسه حنااادي علي بابا واختي لكن سمعت صوت جااي من أوضة اختي قربت وقعدت اسمع واتصعقت من المفاجأة ابويا قاااعد بيينيك في واحدة ويقولها اااااه خدي كمان يا شرموطه في طيزك اااه يا بنت الكلب ده انتي طيزك جااامدة اووي وهي قامت رده عليه وقالتله ااااه براااحة يا بابا مش قاااادرة طيزي حتتفرتك قالها مش حرحمك يا شرموطة بقي انتي يطلع منك كل الدلع ده كله بسبب امك المتناكة اللي مش عايزه تتناك مني وبتتهرب وهي قاعدة بتقول ااااه يا بابا زبك حلو اويييي انا صعقت ابويا واختي نااايمين مع بعض وزبي لاقيته وقف وانا لا اراديا بقيت قاعد العب فيه لغاية منزلت لبني من كتر الشهوة بعدها سمعت ابويا بيقلها قفلتي الباب يا شرموطه وانتي داخلة قالتله مش فاكرة قالها يخربيتك ده اخوكي ممكن يخش ويسمعنا انا اتسحبت و طلعت الدور اللي فوقنا استخبي عشان ميشوفونيش ولاقيت ابويا طالع بيقول الباب انا بعدها بدقايق عملت نفسي لسه دااخل وخبطت علي الباب لاقيته طلع فتحلي وبيسلم عليا ولا أكن حاجة حصلت بعدها انا سلمت عليه ودخلت علي اوضتي عملت نفسي نايم لاقيت اختي بعدها بشويه بتتيحب تشوفني لاقتني نايم فكلما بابا في الصالة بصوت واطي قالتله ده نااايم اخدها علي اوضتها وقفلوا الباب بالمفتاااح انا ساااعتها كنت علي اخري والشهوة حتموتني اول حاجة امي بعدها اخويانا واختي يا تري ايه اللي ممكن يحصل اكتر من كده ......
يتبع
 
  • عجبني
التفاعلات: gimy2
تسلم إيدك القصة حلوه أوي ياريت متتأخرش علينا في باقي الأجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: waves
جامدة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: waves
بس ممكن طلب لو ناوي تكمل أجزاء تانية للقصة خلي التركيز أكتر مع امو وأبو سمير و البلطجة ومواقف التحرش معاها 🙏
 
  • عجبني
التفاعلات: waves
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
شعورك اي وانت بتعرص علي امك
 
  • عجبني
التفاعلات: waves
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%