د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الأول
قد يبدو الامر محيرا اذا قلت ان طيز صديقي لذيذة و احلى حتى من كس زوجتي حيث من اول يوم نكته فيها صرت اذوب في طيزه كلما ادخلت زبي فيها و حتى الشهوة و انتصاب زبي يكون داخل طيزه اكثر من كس زوجتي اضافة الى السرعة الكبيرة التي اصل فيها الى النشوة و الكمية التي اقذفها من المني . و بدات علاقتي بصديقي ذلك اليوم الذي ذهبنا فيه الى المسبح مع بعض في الليل بعد ان عزمنا احد الاصدقاء الذي كان يعمل في المسبح البلدي التابع للدولة حيث اخبرنا ان توقيت غلق المسبح يكون على الساعة الثامنة و نصف مساءا و عرض علينا ان نذهب عنده حتى نسبح مع بعض لوحدنا و لما وصلنا في الوقت الذي كنا نبدل ثيابنا رايت طيز صديقي جواد
كانت بيضاء ونقية جدا و فلقتيه مدورتين و مكنوزتين عكسي انا نحيف ولي طيز صغيرة و دخلنا المسبح و انا في كل مرة اسمح امامه و احاول في كل مرة التلصص على مؤخرته الكبيرة و احيانا اتعمد لمسها و بقينا نسبح حتى تعبنا و كان الوقت متاخر نوعا ما و ذهبنا الى الحمام كي ننال استرخاء و ناخذ دوش ساخن . و في ادلوش رايت مرة اخرى جواد و قد نزل قليلا شورت الذي كان يرتديه ليظهر اعلى طيزه و انا زبي وجدته ينتصب و طيز صديقي لذيذة و جميلة جدا و انا اقابله و اتعمد ان اظهر له انتصاب زبي و هو ينظر نحو زبي و حتى هو انتصب زبه على منظر زبي المنتصب
و كنت اعرف نا طيز صديقي لذيذة من خلال ذلك البياض و هو ما جعلني افعل المستحيل حتى انيكه و بدات احكي له عن النيك و كيف اجامع زوجتي و انا اقول له لماذا لا تتزوج و هو يقول حين احسن وضعيتي اتزوج ثم تجرات بطريقة ذكية و قلت له ما الذي يعطلك هل تريد ان ياتي رجل يخطبك . ثم انفجرنا مع بعض بالضحك و قلت له اذا لم تتزوج ساجعلك زوجتي الثانية و وضعت يدي على زبي و قلت له انر انه منتصب و زاد انتصابي اكثر لاني لم يسبق و ان تحرشت بجواد و فعلت ذلك حتى اترقب رد فعله و فاجاني حين ضحك و قال انا الاحظ انه واقف بقوة ربما يريد ان ينيك
و قلت له نعم يريد ان ينيك و انا لوحدي منذ اسبوع بلا زوجتي و قلت له هل تريد ان تعوضها و انا اضع يدي على زبي و اقول هل اخرجه و هو ينظر دون ان يجيب و اخرجت له زبي واقف بقوة و انا اريد ان انيكه هناك في الدوش و طيز صديقي لذيذة حيث عرضت عليه ان يريني طيزه فدار و انحنى و انزلت الشورة . ثم شعرت ان طيز صديقي لذيذة و لابد ان انيكه و لكن فجاة سمعنا صوت صديقنا الثالث قادم و لذلك توقفنا و اخفيت زبي و اخفى هو طيزه
الجزء الثاني
و اخفيت زبي و انا اريد ان انيكه قبل ان اعود للبيت و طيز صديقي لذيذة و جميلة جدا و خطرت في بالي فكرة ان نعود للمسبح مرة اخرى لاني اريد ان احك زبي على مؤخرته و فعلا عدنا للمسبح و كنا لوحدنا و صديقنا الاخر كان يتحدث في الهاتف مع صديقته . و انا اثناء السباحة اقتربت منه و هو في الركن و اخرجت زبي في الماء و انزل هو الشورت و قربت زبي حتى تلامس على طيزه الدافئة و الناعمة جدا ثم بدات احك زبي و انا انيكه هناك في الماء من دون ان اولج زبي في الفتحة بل مجرد حك و لكن اللذة كانت جميلة و ساخنة جدا حتى شعرت اني ساقذف و الرجفة الجنسية تتحرك في زبي
كانت طيز صديقي لذيذة جدا الى درجة اني بمجرد ان احتك زبي على طيزه في المسبح حتى انفجر حليب زبي في الماء و من حسن حظي ان صديقنا الاخر لم ينتبه للامر و مر كل شيء بسرعة كبيرة و لكن اللذة و النشوة التي كنت فيها لا يمكن تخيلها . و لم يهدا لي بال لبعد ذلك الا بعدما اخذت جواد الى بيتي لما غابت زوجتي و انا اريد ان انيكه نيكة كاملة من الطيز و ارى ان كان ادخال الزب داخل فتحة الشرج احلى من ادخاله في الطيز و ادهشني جواد حين كان يلحس زبي و يرضعه بتلك القوة العجيبة و زبي واقف كالعمود ثم تفلت على فتحة شرجه و ادخلت زبي حيث كانت فتحة شرجه ضيقة جدا و زبي يمر فيها كما يمر الخاتم في الاصبع
و انا كنت اعامله مثلما اعامل زوجتي بنعومة كبيرة جدا واقبله و يدي على طيزه تتحرك بين الفلقتين و هو مستمتع جدا و يطلب مني ان انيكه بعنف حيث صارحني انه شاذ و كان يخفي الامر عني و كانت طيز صديقي لذيذة جدا و طرية كانها طيز امراة . و رضع جواد زبي و مص خصيتي و كان لابد ان ادخل زبي في طيزه و فتحته كانت مثل الخاتم ضيقة جدا و متمددة في نفس الوقت و ادخلت زبي فيها بقوة كبيرة و باحلى لذة جنسية و طيز صديقي لذيذة و ناعمة جدا
و حين كنت انيكه كنت امسكه من طرفي فردتي الطيز و مرة اخرى اكب حليبي في طيزه بسرعة كبيرة حيث حرارة الطيز و نعومتها كانت جميلة جدا و لكن كنت اريد ان انيك اكثر و اتمتع متعة اخرى و لم اترك جواد بد راح يمص زبي مرة اخرى و يلحس و هو ايضا يريد ان انيكه . و انتصب زبي مرة اخرى بقوة على جواد و هذه المرة دهنت طيزه بالفازلين و ادخلت زبي و طز صديقي لذيذة و جواد كان يشعر ايضا باحلى متعة جنسية
الجزء الثالث
لما وجدت طيز صديقي لذيذة صرت اقارنها بكس زوجتي الذي كان على حلاوته و لذته اقل متعة من تحريك زبي داخل طيز جواد و هو يتافف و انا راكب عليه انكحه و امسك له فلقات طيزه و الاعبهما و احركهما و فلقاته بيضاء جدا و طرية . و احيانا كنت اريد ان اقذف ولكن اتعمد تاخير القذف حتى ابقى استمتع اكثر بتلك اللذة الجميلة و جواد ايضا يلاعب زبه و يحلبه فهو ياخذ المتعة من طيزه عبر زبي و يحاول ايضا اخراج شهوته من زبه و هكذا نوعت معه اوضاع اللواط باكبر عدد ممكن من الوضعيات حتى لم اعد قادر على تحريك زبي مرة واحدة داخل طيزه و جائتني الرغبة الحارة في انزال شهوتي في طيزه و انا راكب عليه و زبي للخصيتين في طيزه
و رغم انني في ذلك اليوم كنت انيكه للمرة الثانية خلال وقت قصير الا ان المتعة و اللذة الجنسية كانت نفسها و احلى حيث ظل زبي واقف و الشهوة تتحرك فيه و انا انيك الفتحة الضيقة و جواد اخبرني انه تلقى عشرات الازبار و حتى اكبر من زبي بكثير و لكن فتحته كانت ضيقة و لا يبدو عليه انه منكوح و منيوك من قبل . و قابلته و انا ارفع رجليه مثلما يرفع البناء العربة اليدوية و انا ادخل و اخرج زبي و ارى زبه مرتخي و صغير رغم انه كان يستمني و يلعب به و كلما ادفع زبي اسمع انينه و اهاته اه اح اه اه اه اه
و قبل ان اقذف امسكته من حلماته و فركت على صدره و انزلت وجهي و وضعته على فمه اقبله بكل عنف و صدري يحتك على حلماته الواقفة من دون ان اخرج زبي من فتحته و طيز صديقي لذيذة جدا و جامدة و انا اشعر اني اريد ان اقذف و لكن كنت اريد ان اقذف في فمه . و بمجرد ان فكرت في القذف حتى بدا زبي يرتعش و لم يمهلني و انا انفجر و زبي في طيز جواد حيث كان طيز صديقي لذيذة جدا و ساخنة و اضطررت الى سحب زبي بسرعة كبيرة و انا اضعه في فمه و هو يخرج لي لسانه و يفتح شفتيه
و حين بدات اقذف كنت اصرخ مع خروج المني اه اح اح اه اه اه و الشهوة التي كانت تخرج مني كانت جميلة و ساخنة جدا وحارة و انا اصرخ اه اه اه انت زوجتي حبيبي طيزك احلى من كس زوجتي اه اه اح اح ا اي اي اي و بدا المني ينتهي من زبي و لكن اللذة بقيت لمدة اطول و الانتصاب ايضا . و لم اسحب زبي الا حين ارتخى و اكتملت اللذة الجنسية فيه و طيز صديقي لذيذة حيث صار شريكا لزوجتي في زبي و انيكه مثلما انيكها بنفس اللذة او اكثر
قد يبدو الامر محيرا اذا قلت ان طيز صديقي لذيذة و احلى حتى من كس زوجتي حيث من اول يوم نكته فيها صرت اذوب في طيزه كلما ادخلت زبي فيها و حتى الشهوة و انتصاب زبي يكون داخل طيزه اكثر من كس زوجتي اضافة الى السرعة الكبيرة التي اصل فيها الى النشوة و الكمية التي اقذفها من المني . و بدات علاقتي بصديقي ذلك اليوم الذي ذهبنا فيه الى المسبح مع بعض في الليل بعد ان عزمنا احد الاصدقاء الذي كان يعمل في المسبح البلدي التابع للدولة حيث اخبرنا ان توقيت غلق المسبح يكون على الساعة الثامنة و نصف مساءا و عرض علينا ان نذهب عنده حتى نسبح مع بعض لوحدنا و لما وصلنا في الوقت الذي كنا نبدل ثيابنا رايت طيز صديقي جواد
كانت بيضاء ونقية جدا و فلقتيه مدورتين و مكنوزتين عكسي انا نحيف ولي طيز صغيرة و دخلنا المسبح و انا في كل مرة اسمح امامه و احاول في كل مرة التلصص على مؤخرته الكبيرة و احيانا اتعمد لمسها و بقينا نسبح حتى تعبنا و كان الوقت متاخر نوعا ما و ذهبنا الى الحمام كي ننال استرخاء و ناخذ دوش ساخن . و في ادلوش رايت مرة اخرى جواد و قد نزل قليلا شورت الذي كان يرتديه ليظهر اعلى طيزه و انا زبي وجدته ينتصب و طيز صديقي لذيذة و جميلة جدا و انا اقابله و اتعمد ان اظهر له انتصاب زبي و هو ينظر نحو زبي و حتى هو انتصب زبه على منظر زبي المنتصب
و كنت اعرف نا طيز صديقي لذيذة من خلال ذلك البياض و هو ما جعلني افعل المستحيل حتى انيكه و بدات احكي له عن النيك و كيف اجامع زوجتي و انا اقول له لماذا لا تتزوج و هو يقول حين احسن وضعيتي اتزوج ثم تجرات بطريقة ذكية و قلت له ما الذي يعطلك هل تريد ان ياتي رجل يخطبك . ثم انفجرنا مع بعض بالضحك و قلت له اذا لم تتزوج ساجعلك زوجتي الثانية و وضعت يدي على زبي و قلت له انر انه منتصب و زاد انتصابي اكثر لاني لم يسبق و ان تحرشت بجواد و فعلت ذلك حتى اترقب رد فعله و فاجاني حين ضحك و قال انا الاحظ انه واقف بقوة ربما يريد ان ينيك
و قلت له نعم يريد ان ينيك و انا لوحدي منذ اسبوع بلا زوجتي و قلت له هل تريد ان تعوضها و انا اضع يدي على زبي و اقول هل اخرجه و هو ينظر دون ان يجيب و اخرجت له زبي واقف بقوة و انا اريد ان انيكه هناك في الدوش و طيز صديقي لذيذة حيث عرضت عليه ان يريني طيزه فدار و انحنى و انزلت الشورة . ثم شعرت ان طيز صديقي لذيذة و لابد ان انيكه و لكن فجاة سمعنا صوت صديقنا الثالث قادم و لذلك توقفنا و اخفيت زبي و اخفى هو طيزه
الجزء الثاني
و اخفيت زبي و انا اريد ان انيكه قبل ان اعود للبيت و طيز صديقي لذيذة و جميلة جدا و خطرت في بالي فكرة ان نعود للمسبح مرة اخرى لاني اريد ان احك زبي على مؤخرته و فعلا عدنا للمسبح و كنا لوحدنا و صديقنا الاخر كان يتحدث في الهاتف مع صديقته . و انا اثناء السباحة اقتربت منه و هو في الركن و اخرجت زبي في الماء و انزل هو الشورت و قربت زبي حتى تلامس على طيزه الدافئة و الناعمة جدا ثم بدات احك زبي و انا انيكه هناك في الماء من دون ان اولج زبي في الفتحة بل مجرد حك و لكن اللذة كانت جميلة و ساخنة جدا حتى شعرت اني ساقذف و الرجفة الجنسية تتحرك في زبي
كانت طيز صديقي لذيذة جدا الى درجة اني بمجرد ان احتك زبي على طيزه في المسبح حتى انفجر حليب زبي في الماء و من حسن حظي ان صديقنا الاخر لم ينتبه للامر و مر كل شيء بسرعة كبيرة و لكن اللذة و النشوة التي كنت فيها لا يمكن تخيلها . و لم يهدا لي بال لبعد ذلك الا بعدما اخذت جواد الى بيتي لما غابت زوجتي و انا اريد ان انيكه نيكة كاملة من الطيز و ارى ان كان ادخال الزب داخل فتحة الشرج احلى من ادخاله في الطيز و ادهشني جواد حين كان يلحس زبي و يرضعه بتلك القوة العجيبة و زبي واقف كالعمود ثم تفلت على فتحة شرجه و ادخلت زبي حيث كانت فتحة شرجه ضيقة جدا و زبي يمر فيها كما يمر الخاتم في الاصبع
و انا كنت اعامله مثلما اعامل زوجتي بنعومة كبيرة جدا واقبله و يدي على طيزه تتحرك بين الفلقتين و هو مستمتع جدا و يطلب مني ان انيكه بعنف حيث صارحني انه شاذ و كان يخفي الامر عني و كانت طيز صديقي لذيذة جدا و طرية كانها طيز امراة . و رضع جواد زبي و مص خصيتي و كان لابد ان ادخل زبي في طيزه و فتحته كانت مثل الخاتم ضيقة جدا و متمددة في نفس الوقت و ادخلت زبي فيها بقوة كبيرة و باحلى لذة جنسية و طيز صديقي لذيذة و ناعمة جدا
و حين كنت انيكه كنت امسكه من طرفي فردتي الطيز و مرة اخرى اكب حليبي في طيزه بسرعة كبيرة حيث حرارة الطيز و نعومتها كانت جميلة جدا و لكن كنت اريد ان انيك اكثر و اتمتع متعة اخرى و لم اترك جواد بد راح يمص زبي مرة اخرى و يلحس و هو ايضا يريد ان انيكه . و انتصب زبي مرة اخرى بقوة على جواد و هذه المرة دهنت طيزه بالفازلين و ادخلت زبي و طز صديقي لذيذة و جواد كان يشعر ايضا باحلى متعة جنسية
الجزء الثالث
لما وجدت طيز صديقي لذيذة صرت اقارنها بكس زوجتي الذي كان على حلاوته و لذته اقل متعة من تحريك زبي داخل طيز جواد و هو يتافف و انا راكب عليه انكحه و امسك له فلقات طيزه و الاعبهما و احركهما و فلقاته بيضاء جدا و طرية . و احيانا كنت اريد ان اقذف ولكن اتعمد تاخير القذف حتى ابقى استمتع اكثر بتلك اللذة الجميلة و جواد ايضا يلاعب زبه و يحلبه فهو ياخذ المتعة من طيزه عبر زبي و يحاول ايضا اخراج شهوته من زبه و هكذا نوعت معه اوضاع اللواط باكبر عدد ممكن من الوضعيات حتى لم اعد قادر على تحريك زبي مرة واحدة داخل طيزه و جائتني الرغبة الحارة في انزال شهوتي في طيزه و انا راكب عليه و زبي للخصيتين في طيزه
و رغم انني في ذلك اليوم كنت انيكه للمرة الثانية خلال وقت قصير الا ان المتعة و اللذة الجنسية كانت نفسها و احلى حيث ظل زبي واقف و الشهوة تتحرك فيه و انا انيك الفتحة الضيقة و جواد اخبرني انه تلقى عشرات الازبار و حتى اكبر من زبي بكثير و لكن فتحته كانت ضيقة و لا يبدو عليه انه منكوح و منيوك من قبل . و قابلته و انا ارفع رجليه مثلما يرفع البناء العربة اليدوية و انا ادخل و اخرج زبي و ارى زبه مرتخي و صغير رغم انه كان يستمني و يلعب به و كلما ادفع زبي اسمع انينه و اهاته اه اح اه اه اه اه
و قبل ان اقذف امسكته من حلماته و فركت على صدره و انزلت وجهي و وضعته على فمه اقبله بكل عنف و صدري يحتك على حلماته الواقفة من دون ان اخرج زبي من فتحته و طيز صديقي لذيذة جدا و جامدة و انا اشعر اني اريد ان اقذف و لكن كنت اريد ان اقذف في فمه . و بمجرد ان فكرت في القذف حتى بدا زبي يرتعش و لم يمهلني و انا انفجر و زبي في طيز جواد حيث كان طيز صديقي لذيذة جدا و ساخنة و اضطررت الى سحب زبي بسرعة كبيرة و انا اضعه في فمه و هو يخرج لي لسانه و يفتح شفتيه
و حين بدات اقذف كنت اصرخ مع خروج المني اه اح اح اه اه اه و الشهوة التي كانت تخرج مني كانت جميلة و ساخنة جدا وحارة و انا اصرخ اه اه اه انت زوجتي حبيبي طيزك احلى من كس زوجتي اه اه اح اح ا اي اي اي و بدا المني ينتهي من زبي و لكن اللذة بقيت لمدة اطول و الانتصاب ايضا . و لم اسحب زبي الا حين ارتخى و اكتملت اللذة الجنسية فيه و طيز صديقي لذيذة حيث صار شريكا لزوجتي في زبي و انيكه مثلما انيكها بنفس اللذة او اكثر
