د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الأول
هذه القصة كانت مع ابن خالتي سهيل حيث ان طيزه جعلتني شاذ لا اميل الا الى الرجال و بالخصوصرممن هم في سنه و شكله و هو كان اصغر مني بحوالي خمسة سنوات وانا كنت في العشرينات و قد مررت بمرحلة صعبة جدا بلا رفيقة او خطيبة و طبعا بلا زوجة و حتى من الجانب المادي كانت الامور صعبة و لم اكن اعمل فانا بعد ان اكملت دراستي الجامعية بقيت عاطلا لمدة ثلاث سنوات و هو كان في الثانوية و كان ابن خالتي جميل و نشيط جدا و كانت اموره المادية احسن مني بكثير لان امه كانت تعطيه المال حين كون عندنا و مع ذلك لم اكن اخذ من ماله و لم يسبق ان طمعت فيه و لا حتى في طيزه
و في اليوم الذي مارست اللواط مع سهيل اتذكر اني كنت متعب جدا و توجهت مباشرة الى السرير و كانت الساعة تقريبا الثانية و الاجواء هادئة جدا لكنه جاء الى غرفتي و كانه يريد ان يكسر السكون حيث احضر المذياع و شغله على احدى القنوات التي كانت تنقل مقابلة للنادي الذي يحبه و هو يشارك في مسابقة افريقية . و لم تكن المباراة تبث على اي شاشة و انا انزعجت و طلبت منه ان يغير الغرفة لاني اريد ان انم و لكن هو كان يتعمد نرفزتي و استفزازي حيث يرفع صوت المذياع اكثر الى ان شتمته و قلت له اطفئه و الا سانيك امك و رد شتيمتي بشتيمة و وضعت يدي على زبي و قلت له اذفئه و الا ادخلت زبي في فمك يا شرموط و وضع يده على زبه ثم نظرت الى طيزهو لاول مرة تحركت شهوتي عليه و طيزه جعلتني شاذ
و قمت من مكاني مباشرة نحوه و حشوت يدي بين فلقتي طيزه و رغم انه كان يرتجدجي الملابس الا ان كفي احسست به يغوس وسط طيزه الذي بلع يدي و طيزه جعلتني شاذ و كنت مشتاق جدا للنيك و كل الامور مهيئة كي انيكه لاننا وحدنا في الغرفة ولم يكن معنا في البيت سوى امي التي كانت نائمة لان الوقت كان وقت القيلولة .و انتصب زبي و انا احشو يدي بين فلقت طيزه و هو يفعل نفس الشيء معي حيث يحاول ان يدخل يده في طيزي و انا لمست له الفتحة حتى انتصب زبي اكثر لاجد نفسي اجذبه نحوي و هو كان ضعيف البنية نوعا ما و لكن له طيز طري و كبير ثم قلبته و ادرته حتى اصبح ظهره في صدري و قلت له ماذا تقول يا شرموطة هل تريد ان انيكك و زبي لمس مؤخرته و طيزه جعلتني شاذ
ثم قلت له ساخرج زبي الان يا منيوكي و انفجر هو بالضحك كان الامر كان يعجبه و انا كنت ساخن جدا و لم افوت الفرصة حيث اخرجت زبي و قلت له حسنا لقد اخرجت زبي و هو كانه لم يصدقني حيث من دون ان يلتفت وضع يده في جهة طيزه و بدا يتحسس و هو يبحث عن زبي و انا قربته حتى وقع زبي في يده . و لما امسك سهيل زبي ازدادت حرارتي اكثر و هيجاني ثم بدات اقبله و هو ضغط على زبي حتى يجعلني اتوجع و لكن الشهوة التي كانت بداخلي كانت قوية جدا ولم اكن لحظتها افكر سوى في انزال بنطلونه الخفيف حتى انيكه و ادخل له زبي في طيزه و لاول رة احسست ان طيزه جعلتني شاذ و اميل الى رجل
الجزء الثاني
و لما خلعت له بنطلونه انبهرت الى درجة ان طيزه جعلتني شاذ حيث كانت بيضاء كانها حليب و ناعمة و لا تختلف عن طيز الانثى في شيء فهي ليست مثل مؤخرتي السمراء المشعرة و ازداد نبض قلبي اكثر لما لمستها على الفتحة و سهيل علم اني سانيكه لا محالة . و كانت مقاومته محتشمة جدا و خافتة جدا حيث كان يقاومني و في نفس الوقت لم ينزع يده من على زبي و حتى الضغط الذي كان يقوم به في الاول اختفى بل صار كانه يتحسس فقط على زبي و كانه يريد ان يثيرني فقط و وجدت نفسي في اقوى وضعية حيث ظهره على صدري و زبي امام طيزه فدفعت زبي نحو فتحته لاشعر بحرارة جنسية لم اذقها من قبل حيث كانت فتحته حارة و ثقبه ساخن يحرق الزب و يعطي احلى لذة
و كانت حرارة طيزه تشبه حرارة الحمى و لذتها كبيرة جدا و لكن لما دفعت زبي لم استطع ان افتح به طيزه الضيقة جدا بل كانت مغلوقة و صغيرة و كررت العملية عدة مرات لكن دون جدوى و انا متاكد اني لو بقيت احاول فاني ساقذف حتى قبل ان ادخله و لذلك فقد بزقت على كفي و اصبعي و دهنت به فتحته و كررت العملية عدة مرات وطيزه جعلتني شاذ اغلي من الشهوة و انا اريد ان افتحها باي طريقة حتى انيكه و سهيل استسلم تماما لي و قلت له في اذنه ساعدني حبيبي افتح عضلات طيزك و ابقى في وضعية ارتخاء حتى اقدر على ادخال زبي حبيبي و ادخلت له اصبعي في فتحته و انا اقبله و زبي كان على وشك الانفجار لاني اريد ان ادخله و انيك حتى ارتاح و اخرج تلك الشهوة التي كانت في زبس
و سخنت اكثر و انا احاول ادخال زبي و طيزه جعلتني شاذ و ساخن و انا اقبله و من شدة الرغبة و الشهوة ادخلت زبي في فتحته بقوة كبيرة حتى جعلته يصرخ و يكاد يبكي و انا كنت معذور في الامر لان الطيز التي كنت انيكها ساخنة جدا و تهيج الزب و لذلك ادخلته بقوة و كنت احس بحركة زبي و خاصة في الراس داخل احشاءه . و لم تمضي سوى ثواني قليلة جدا كانت حلاوتها لا توصف حتى احسست بنبض في زبي و هو على وشك القذف و طيزه جعلتني شاذ و انفجر بمجرد ان ادخلت زبي فيها و لم اعد قادر على السيطرة في زبي و شهوته اكثر و سحبته و وضعته بين فلقتي طيز سهيل و انا ارى فتحته ما زالت منفرجة حتى بعدما اخرجت زبي منها و زبي يقطر منه المني بقوة كبيرة
و رايت حليب زبي يطير على فلقتي الطيز و انا اقذف و غير مصدق ان المنيوك الذي كنت انيك فيه هو ابن خالتي سهيل الذي كان ايضا يريد ان يتناك مني و رغم اني شعرت بالندم بعد ذلك الا ان طيزه سحرتني و صرت من حين لاخر حين تشتد شهوتي اضطر الى ان انيكه و امارس معه اللواط .و هكذا كانت مغامرتي مع الطيز و كيف تحولت الى عاشق للشباب و احب الشباب الاصغر مني في السن رغم مرور السنوات و اليوم سهيل سافر الى امريكا و تركني اتذكر تلك الايام و كيف ان طيزه جعلتني شاذ و افكر فيه احيانا حين استمني و احلب شهوتي و انا استحضر طيزه في مخيلتي التي لا يمكن ان انسى تلك اللذة التي كنت اجدها فيها
هذه القصة كانت مع ابن خالتي سهيل حيث ان طيزه جعلتني شاذ لا اميل الا الى الرجال و بالخصوصرممن هم في سنه و شكله و هو كان اصغر مني بحوالي خمسة سنوات وانا كنت في العشرينات و قد مررت بمرحلة صعبة جدا بلا رفيقة او خطيبة و طبعا بلا زوجة و حتى من الجانب المادي كانت الامور صعبة و لم اكن اعمل فانا بعد ان اكملت دراستي الجامعية بقيت عاطلا لمدة ثلاث سنوات و هو كان في الثانوية و كان ابن خالتي جميل و نشيط جدا و كانت اموره المادية احسن مني بكثير لان امه كانت تعطيه المال حين كون عندنا و مع ذلك لم اكن اخذ من ماله و لم يسبق ان طمعت فيه و لا حتى في طيزه
و في اليوم الذي مارست اللواط مع سهيل اتذكر اني كنت متعب جدا و توجهت مباشرة الى السرير و كانت الساعة تقريبا الثانية و الاجواء هادئة جدا لكنه جاء الى غرفتي و كانه يريد ان يكسر السكون حيث احضر المذياع و شغله على احدى القنوات التي كانت تنقل مقابلة للنادي الذي يحبه و هو يشارك في مسابقة افريقية . و لم تكن المباراة تبث على اي شاشة و انا انزعجت و طلبت منه ان يغير الغرفة لاني اريد ان انم و لكن هو كان يتعمد نرفزتي و استفزازي حيث يرفع صوت المذياع اكثر الى ان شتمته و قلت له اطفئه و الا سانيك امك و رد شتيمتي بشتيمة و وضعت يدي على زبي و قلت له اذفئه و الا ادخلت زبي في فمك يا شرموط و وضع يده على زبه ثم نظرت الى طيزهو لاول مرة تحركت شهوتي عليه و طيزه جعلتني شاذ
و قمت من مكاني مباشرة نحوه و حشوت يدي بين فلقتي طيزه و رغم انه كان يرتجدجي الملابس الا ان كفي احسست به يغوس وسط طيزه الذي بلع يدي و طيزه جعلتني شاذ و كنت مشتاق جدا للنيك و كل الامور مهيئة كي انيكه لاننا وحدنا في الغرفة ولم يكن معنا في البيت سوى امي التي كانت نائمة لان الوقت كان وقت القيلولة .و انتصب زبي و انا احشو يدي بين فلقت طيزه و هو يفعل نفس الشيء معي حيث يحاول ان يدخل يده في طيزي و انا لمست له الفتحة حتى انتصب زبي اكثر لاجد نفسي اجذبه نحوي و هو كان ضعيف البنية نوعا ما و لكن له طيز طري و كبير ثم قلبته و ادرته حتى اصبح ظهره في صدري و قلت له ماذا تقول يا شرموطة هل تريد ان انيكك و زبي لمس مؤخرته و طيزه جعلتني شاذ
ثم قلت له ساخرج زبي الان يا منيوكي و انفجر هو بالضحك كان الامر كان يعجبه و انا كنت ساخن جدا و لم افوت الفرصة حيث اخرجت زبي و قلت له حسنا لقد اخرجت زبي و هو كانه لم يصدقني حيث من دون ان يلتفت وضع يده في جهة طيزه و بدا يتحسس و هو يبحث عن زبي و انا قربته حتى وقع زبي في يده . و لما امسك سهيل زبي ازدادت حرارتي اكثر و هيجاني ثم بدات اقبله و هو ضغط على زبي حتى يجعلني اتوجع و لكن الشهوة التي كانت بداخلي كانت قوية جدا ولم اكن لحظتها افكر سوى في انزال بنطلونه الخفيف حتى انيكه و ادخل له زبي في طيزه و لاول رة احسست ان طيزه جعلتني شاذ و اميل الى رجل
الجزء الثاني
و لما خلعت له بنطلونه انبهرت الى درجة ان طيزه جعلتني شاذ حيث كانت بيضاء كانها حليب و ناعمة و لا تختلف عن طيز الانثى في شيء فهي ليست مثل مؤخرتي السمراء المشعرة و ازداد نبض قلبي اكثر لما لمستها على الفتحة و سهيل علم اني سانيكه لا محالة . و كانت مقاومته محتشمة جدا و خافتة جدا حيث كان يقاومني و في نفس الوقت لم ينزع يده من على زبي و حتى الضغط الذي كان يقوم به في الاول اختفى بل صار كانه يتحسس فقط على زبي و كانه يريد ان يثيرني فقط و وجدت نفسي في اقوى وضعية حيث ظهره على صدري و زبي امام طيزه فدفعت زبي نحو فتحته لاشعر بحرارة جنسية لم اذقها من قبل حيث كانت فتحته حارة و ثقبه ساخن يحرق الزب و يعطي احلى لذة
و كانت حرارة طيزه تشبه حرارة الحمى و لذتها كبيرة جدا و لكن لما دفعت زبي لم استطع ان افتح به طيزه الضيقة جدا بل كانت مغلوقة و صغيرة و كررت العملية عدة مرات لكن دون جدوى و انا متاكد اني لو بقيت احاول فاني ساقذف حتى قبل ان ادخله و لذلك فقد بزقت على كفي و اصبعي و دهنت به فتحته و كررت العملية عدة مرات وطيزه جعلتني شاذ اغلي من الشهوة و انا اريد ان افتحها باي طريقة حتى انيكه و سهيل استسلم تماما لي و قلت له في اذنه ساعدني حبيبي افتح عضلات طيزك و ابقى في وضعية ارتخاء حتى اقدر على ادخال زبي حبيبي و ادخلت له اصبعي في فتحته و انا اقبله و زبي كان على وشك الانفجار لاني اريد ان ادخله و انيك حتى ارتاح و اخرج تلك الشهوة التي كانت في زبس
و سخنت اكثر و انا احاول ادخال زبي و طيزه جعلتني شاذ و ساخن و انا اقبله و من شدة الرغبة و الشهوة ادخلت زبي في فتحته بقوة كبيرة حتى جعلته يصرخ و يكاد يبكي و انا كنت معذور في الامر لان الطيز التي كنت انيكها ساخنة جدا و تهيج الزب و لذلك ادخلته بقوة و كنت احس بحركة زبي و خاصة في الراس داخل احشاءه . و لم تمضي سوى ثواني قليلة جدا كانت حلاوتها لا توصف حتى احسست بنبض في زبي و هو على وشك القذف و طيزه جعلتني شاذ و انفجر بمجرد ان ادخلت زبي فيها و لم اعد قادر على السيطرة في زبي و شهوته اكثر و سحبته و وضعته بين فلقتي طيز سهيل و انا ارى فتحته ما زالت منفرجة حتى بعدما اخرجت زبي منها و زبي يقطر منه المني بقوة كبيرة
و رايت حليب زبي يطير على فلقتي الطيز و انا اقذف و غير مصدق ان المنيوك الذي كنت انيك فيه هو ابن خالتي سهيل الذي كان ايضا يريد ان يتناك مني و رغم اني شعرت بالندم بعد ذلك الا ان طيزه سحرتني و صرت من حين لاخر حين تشتد شهوتي اضطر الى ان انيكه و امارس معه اللواط .و هكذا كانت مغامرتي مع الطيز و كيف تحولت الى عاشق للشباب و احب الشباب الاصغر مني في السن رغم مرور السنوات و اليوم سهيل سافر الى امريكا و تركني اتذكر تلك الايام و كيف ان طيزه جعلتني شاذ و افكر فيه احيانا حين استمني و احلب شهوتي و انا استحضر طيزه في مخيلتي التي لا يمكن ان انسى تلك اللذة التي كنت اجدها فيها