د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
حين بدات انيكه لم اصدق و طيزه انستني زوجتي و كان في الاول يبدو لي الامر غريب جدا فانا لم امارس اللواط و الشذوذ في حياتي و لم اكن اتمحن على الشباب الا في ذلك اليوم الذي كنت في موقع الدردشة احكي معه و انا اضع في ذهني انه فتاة و كان يسخنني حين يقول اريد زبك و افعل لك كذا و كذا . و حين قررت الالتقاء به صارحني انه شاب و ليس فتاة و لحظتها قررت قطع الاتصال به فورا لكنه ظل يرسل الرسائل الواحدة خلف الاخرى و هو يترجاني ان اعطيه فرصة و عاهدني انه لن يتصل بي مرة اخرى ان انا وافقت الالتقاء به فقط دون ان نفعل اي شيء و بصعوبة كبيرة اقنعني بالامر و قررت ان ان التقي به
و لما التقينا وجدته شاب لم يصل بعد للعشرين ابيض البشرة و جميل جدا و لكن لم انجذب اليه في الاول رغم انه ركب امامي في السيارة و كنت ارى فيه الشاب المراهق الذ ما زالت تصرفاته طائشة و لكن طلب مني ان اخذه الى مزرعة قريبة من هناك فيها بيت مهجور حتى اجرب . و في الاول انا رفضت قبل ان اذهب لانيكه و طيزه انستني زوجتي لانني متزوج و منذ سبعة اشهر و زوجتي حامل في شهرها الخامس و لما وصلنا كنت متاكد في داخلي اني لن انجذب اليه و لن المسه مهما حدث و لكن لما وصلنا و نزع امامي بنطلونه و رايت مؤخرته البيضاء كدت اجن فقد كانت مدورة كانها طيز فتاة و جميلة جدا و انا انتصب زبي و طيزه انستني زوجتي
و وجدت نفسي احك زبي و قلبي يدق بقوة كبيرة و هو يمارس امامي الاغراء بتحريك الطيز و هزها و كانت جميلة و مدورة و طلب مني ان المسه و اجربها و فعلا تشجعت و لمست له طيزه و كانت دافئة و لحظتها طيزه انستني زوجتي حتى وجدت نفسي ابعبص و هو يدور الي و يضحك و يقول ما رايك . و كنت احاول ان ابدي له ان الامور عادية و لا شيء تحرك في داخلي و لكن زبي كان يفضحني و هو لاحظ ان زبي منتصب فوضع يده على زبي و ضحك وقال ما الذي تخفيه هنا و كان يضحك بقوة و فعلا طيزه انستني زوجتي و سخنت و اخرجت له زبي و هو ايضا اعجب بالزب الذي كان امامه واقف و منتصب بشدة
وبدا الشاب يرضع لي زبي و هو مقرفص و يلحس و انا اتاوه اه اح اح اح و اقول له اسرع اه اه اح اح اه ها و كنت اعتدق ان المص سيجعل شهوتي تخرج في فمه و لكن لم يحدث ذلك الامر بل ازدادت الحرارة اكثر لاطلب منه ان يعطيني طيزه ادخل فيها زبي . و بدات ادهن زبي باللعاب و امسحه على الفتحة و كانت فتحته كالعين المغمضة تبدو صغيرة و ضيقة جدا وانا هوتي كانت حارة و سخنة جدا و طيزه انستني زوجتي تماما في تلك اللحظات الساخنة حتى بدات ادفع الراس و احاول ادخال زبي في داخل الطيز التي كانت ساخنة و شهية جدا و حرارتها قوية
الجزء الثاني
حين ادخلت زبي في الفتحة طيزه انستني زوجتي تماما حيث غاب زبي بانزلاق جميل في احشاءه عبر فتحة الشرج التي كانت تتمدد امام الزب و انا اكمل ادخاله و حتى زوجتي لم يسبق لي ان نكتها من الخلف و انا كنت استند على فلقاته و امسكه منهما وانا ادفع حتى اكملت ادخال كل زبي لتصل العانة الى الطيز . ثم ادخلت زبي اكثر و صرت مثل المجنون و لاول مرة شعرت بلذة مثل هذه اللذة الغريبة و الجميلة جدا و الغريب في الامر اني كنت امارس اللواط و انيك شاب و ليس فتاة و كل المشاعر كانت قوية و ساخنة و جياشة حيث لم اعد قادر على التحكم في حركات زبي الذي كان يتحرك لوحده في ذلك الطيز الساخن
و ادهشني اكثر الشاب المنكوح كيف كان يتغنج كانه فتاة و انا استغرب كيف يحس باللذة الجنسية لمجرد دخول الزب في مؤخرته و لكن لما وضعت يدي على زبه وجدت زبه واقف كالصخر و منتصب بقوة و انا واصلت النيك و طيزه انستني زوجتي و كسها الساخن الذي كنت لم المسه لمدة عشرة ايام كاملة . و زادت حركة زبي اكثر حتى اصبح راس زبي يصل الى اماعءه و ربما الى بطنه و انا ادفع و اسمع اه اه اح اح اح اه اه اي اي اي اي احب الزب اه اح اح اه اه اه وانا احرك يدي حول حلماته الجميلة الواقفة و اكمل ادخال زبي و طيزه انستني زوجتي و لكن قررت ان اجلسه على زبي و جلست و طلبت منه ان يركب على الزب
و حين ركب الشاب على زبي ادهشني اكثر فقد كان مثل الفارس يتحرك بمرونة كبيرة فوق الزب و طيزه انستني زوجتي و هو ينظر الي و يعطيني فمه اقبله بمحنة و حرارة كبيرة و انا اراه يهتز على زبي و اقبله و الحس حلمته و المس له طيزه الطرية جد و فلقته التي كانت ترتعد و طرية جدا كانها مؤخرة فتاة . و اجلست جيدا على حجري و رجليه مفتوحتين تماما و زبه واقف و حين كان يصعد و ينزل كان زبه يرتعد و يصعد و ينزل بحركات جميلة جدا و ساخنة و انا اسمع اه اه اه اح اح اح و هو يغمض عينيه و احيانا يحاول اللعب بزبه و يتحرك و هو يرتكز على يد واحدة فقط و كان ممتع و لذيذ و طيزه انستني زوجتي و الجماع الساخن معها
و كنت انا اساعده و ارفعه على زبي و انزله من دون ان يعتمد على يده و تلك الوضعية اعجبته كثيرا حتى صار تحرك بخفة كبيرة و لم يكن يتوقف و ازدادت غنجاته اكثر اه اه اح اح اح اخ اخ اج اج اج ام ام ام ام ام ام ام اكمل حبيبي ا اح اح اح هكذا احب الزب اه اه اه اه اههكذا احب النيك اح اح اح اح اح . ثم ضممت الى صدري اقبله بجنون كبير وانا الاعبه و ارفعه و انزله بقوة و هو في قمة الهيجان خاصة لما لعب بزبه و لمسه لكني تعبت بعض الشيء و يجب ان اعد الى وضعية النيك من الخلف حتى تكتمل متعتي اكثر و هي الطريقة التي احب ان اقذف بها حليبي و لحظتها طيزه انستني زوجتي و حلاوتها
الجزء الثالث
حين قمنا و ادخلت له زبي احسست بلذة حارة و طيزه انستني زوجتي و هذه المرة كنت انا خلفه ادفع له زبي بعمق في طيزه و ان اتحسس و احرك له الفلقتين و طبعا الشهوة تكون احلى حين تكون الفتحة اضيق مثلما كان الحال معه و فتحته الصغيرة جدا التي كان زبي يعبر فيها بصعوبة كبيرة . و سخنت انا في ذلك النيك الجميل الساخن حتى وجدت نفسي اصفعه و اضرب مؤخرته الطرية الجميلة و احرك زبي بقسوة و حرارة الى الامام و الخلف من دون ان اتوقف و كنت في متعة جميلة و لكن بمجرد ان فكرت في القذف حتى احسست ان زبي بدا يصدر اشارات القذف الساخنة و هو الامر الذ كرهه حين اكون انيك فرغم لذة القذف الا اني احب ان ابقى انيك و طيزه انستني زوجتي و حرارة كسها
و كم كانت لذة القذف جميلة و ساخنة جدا حين كان زبي يصدر اشارات ساخنة جدا كانها كهربائية و طيزه انستني زوجتي الحسناء و اللذة فيها جميلة و انا ارتعش اه اح اح اه اه اه اح اح اح و هو ايضا كان يلهث اه اه اح اح اح و هو يلعب بزبه و يحاول ان يقذف ايضا و يدور الي و يقول ه ستقذف ارجوك انتظرني . وانا كنت اقول لا لا اقدر اه اه اه اه و كان زبي في مرحلة الانفجار و اخر لحظات اللذة القصوى على وشك انزال الحليب ثم ضغطت بقوة على طيزه و فخذيه و دفع تزبي كاملا في تلك الفتحة الساخنة و انا على وشك الانزال و لن اقدر على كبح حليب زبي حتى ثانية واحدة و طيزه انستني زوجتي و كسها و كل شيء فيها و انا على وشك الانزال الساخن
و عبثا حاولت ان اوقف زبي عن القذف و اخراج الشهوة و لكن دون جدوى حيث ان اللذة كانت كبيرة و طيزه انستني زوجتي و حرارة الكس الذي انيكه و وجدت زبي يرتعش و لابد من خراجه حتى يكب الشهوة ثم نظرت الى زبي و هو فوق مؤخرته يكب الشهوة بحرارة كبيرة جدا . و كانت قطراتي تندفع بعيدا الى ظهره و طيزه و تقطر بكل محنة و انا ما زلت اتاوه اه اح اه اه اح اح اح اح و احس نفسي كانني كنت انيك شرموطة و كان هو ايضا يفرك الزب و يستمني لانه كان يريد ان يرتاح و يخرج الشهوة و انا كنت اقذف بقوة و طيزه انستني كس زوجتي فعلا و لم اصدق ان شاب لذيذ اكثر من المراة و طيزه احلى من الكس
ثم لما اكملت القذف دار الي و نظر الي بخبث و هو يريد ان يقول ما رايك في هذه النيكة و انا تبسمت معه و فهم من خلال ابتسامتي باني اقول له لقد هزمتني يا صديقي ثم امسكت زبي على الجدار ابول بكل راحة و نشوة و هو ايضا يبول و لم اره كيف قذف شهوته و لكن رايته يمسح المني من زبه الصغير . و قد حاولت تجنبه اكثر من مرة و لكن حين تشتد شهوتي صرت لا اصبر عليه حيث اناديه و احيانا احضره الى بيتي لاني سكنت فيه مؤخرا فقط و الجيران يعتقدون بانه اخي و حين ادخله اشبعه بالزب و طيزه انستني زوجتي و صرت اعتبره زوجتي الثانية انيكها بحرارة كبيرة
حين بدات انيكه لم اصدق و طيزه انستني زوجتي و كان في الاول يبدو لي الامر غريب جدا فانا لم امارس اللواط و الشذوذ في حياتي و لم اكن اتمحن على الشباب الا في ذلك اليوم الذي كنت في موقع الدردشة احكي معه و انا اضع في ذهني انه فتاة و كان يسخنني حين يقول اريد زبك و افعل لك كذا و كذا . و حين قررت الالتقاء به صارحني انه شاب و ليس فتاة و لحظتها قررت قطع الاتصال به فورا لكنه ظل يرسل الرسائل الواحدة خلف الاخرى و هو يترجاني ان اعطيه فرصة و عاهدني انه لن يتصل بي مرة اخرى ان انا وافقت الالتقاء به فقط دون ان نفعل اي شيء و بصعوبة كبيرة اقنعني بالامر و قررت ان ان التقي به
و لما التقينا وجدته شاب لم يصل بعد للعشرين ابيض البشرة و جميل جدا و لكن لم انجذب اليه في الاول رغم انه ركب امامي في السيارة و كنت ارى فيه الشاب المراهق الذ ما زالت تصرفاته طائشة و لكن طلب مني ان اخذه الى مزرعة قريبة من هناك فيها بيت مهجور حتى اجرب . و في الاول انا رفضت قبل ان اذهب لانيكه و طيزه انستني زوجتي لانني متزوج و منذ سبعة اشهر و زوجتي حامل في شهرها الخامس و لما وصلنا كنت متاكد في داخلي اني لن انجذب اليه و لن المسه مهما حدث و لكن لما وصلنا و نزع امامي بنطلونه و رايت مؤخرته البيضاء كدت اجن فقد كانت مدورة كانها طيز فتاة و جميلة جدا و انا انتصب زبي و طيزه انستني زوجتي
و وجدت نفسي احك زبي و قلبي يدق بقوة كبيرة و هو يمارس امامي الاغراء بتحريك الطيز و هزها و كانت جميلة و مدورة و طلب مني ان المسه و اجربها و فعلا تشجعت و لمست له طيزه و كانت دافئة و لحظتها طيزه انستني زوجتي حتى وجدت نفسي ابعبص و هو يدور الي و يضحك و يقول ما رايك . و كنت احاول ان ابدي له ان الامور عادية و لا شيء تحرك في داخلي و لكن زبي كان يفضحني و هو لاحظ ان زبي منتصب فوضع يده على زبي و ضحك وقال ما الذي تخفيه هنا و كان يضحك بقوة و فعلا طيزه انستني زوجتي و سخنت و اخرجت له زبي و هو ايضا اعجب بالزب الذي كان امامه واقف و منتصب بشدة
وبدا الشاب يرضع لي زبي و هو مقرفص و يلحس و انا اتاوه اه اح اح اح و اقول له اسرع اه اه اح اح اه ها و كنت اعتدق ان المص سيجعل شهوتي تخرج في فمه و لكن لم يحدث ذلك الامر بل ازدادت الحرارة اكثر لاطلب منه ان يعطيني طيزه ادخل فيها زبي . و بدات ادهن زبي باللعاب و امسحه على الفتحة و كانت فتحته كالعين المغمضة تبدو صغيرة و ضيقة جدا وانا هوتي كانت حارة و سخنة جدا و طيزه انستني زوجتي تماما في تلك اللحظات الساخنة حتى بدات ادفع الراس و احاول ادخال زبي في داخل الطيز التي كانت ساخنة و شهية جدا و حرارتها قوية
الجزء الثاني
حين ادخلت زبي في الفتحة طيزه انستني زوجتي تماما حيث غاب زبي بانزلاق جميل في احشاءه عبر فتحة الشرج التي كانت تتمدد امام الزب و انا اكمل ادخاله و حتى زوجتي لم يسبق لي ان نكتها من الخلف و انا كنت استند على فلقاته و امسكه منهما وانا ادفع حتى اكملت ادخال كل زبي لتصل العانة الى الطيز . ثم ادخلت زبي اكثر و صرت مثل المجنون و لاول مرة شعرت بلذة مثل هذه اللذة الغريبة و الجميلة جدا و الغريب في الامر اني كنت امارس اللواط و انيك شاب و ليس فتاة و كل المشاعر كانت قوية و ساخنة و جياشة حيث لم اعد قادر على التحكم في حركات زبي الذي كان يتحرك لوحده في ذلك الطيز الساخن
و ادهشني اكثر الشاب المنكوح كيف كان يتغنج كانه فتاة و انا استغرب كيف يحس باللذة الجنسية لمجرد دخول الزب في مؤخرته و لكن لما وضعت يدي على زبه وجدت زبه واقف كالصخر و منتصب بقوة و انا واصلت النيك و طيزه انستني زوجتي و كسها الساخن الذي كنت لم المسه لمدة عشرة ايام كاملة . و زادت حركة زبي اكثر حتى اصبح راس زبي يصل الى اماعءه و ربما الى بطنه و انا ادفع و اسمع اه اه اح اح اح اه اه اي اي اي اي احب الزب اه اح اح اه اه اه وانا احرك يدي حول حلماته الجميلة الواقفة و اكمل ادخال زبي و طيزه انستني زوجتي و لكن قررت ان اجلسه على زبي و جلست و طلبت منه ان يركب على الزب
و حين ركب الشاب على زبي ادهشني اكثر فقد كان مثل الفارس يتحرك بمرونة كبيرة فوق الزب و طيزه انستني زوجتي و هو ينظر الي و يعطيني فمه اقبله بمحنة و حرارة كبيرة و انا اراه يهتز على زبي و اقبله و الحس حلمته و المس له طيزه الطرية جد و فلقته التي كانت ترتعد و طرية جدا كانها مؤخرة فتاة . و اجلست جيدا على حجري و رجليه مفتوحتين تماما و زبه واقف و حين كان يصعد و ينزل كان زبه يرتعد و يصعد و ينزل بحركات جميلة جدا و ساخنة و انا اسمع اه اه اه اح اح اح و هو يغمض عينيه و احيانا يحاول اللعب بزبه و يتحرك و هو يرتكز على يد واحدة فقط و كان ممتع و لذيذ و طيزه انستني زوجتي و الجماع الساخن معها
و كنت انا اساعده و ارفعه على زبي و انزله من دون ان يعتمد على يده و تلك الوضعية اعجبته كثيرا حتى صار تحرك بخفة كبيرة و لم يكن يتوقف و ازدادت غنجاته اكثر اه اه اح اح اح اخ اخ اج اج اج ام ام ام ام ام ام ام اكمل حبيبي ا اح اح اح هكذا احب الزب اه اه اه اه اههكذا احب النيك اح اح اح اح اح . ثم ضممت الى صدري اقبله بجنون كبير وانا الاعبه و ارفعه و انزله بقوة و هو في قمة الهيجان خاصة لما لعب بزبه و لمسه لكني تعبت بعض الشيء و يجب ان اعد الى وضعية النيك من الخلف حتى تكتمل متعتي اكثر و هي الطريقة التي احب ان اقذف بها حليبي و لحظتها طيزه انستني زوجتي و حلاوتها
الجزء الثالث
حين قمنا و ادخلت له زبي احسست بلذة حارة و طيزه انستني زوجتي و هذه المرة كنت انا خلفه ادفع له زبي بعمق في طيزه و ان اتحسس و احرك له الفلقتين و طبعا الشهوة تكون احلى حين تكون الفتحة اضيق مثلما كان الحال معه و فتحته الصغيرة جدا التي كان زبي يعبر فيها بصعوبة كبيرة . و سخنت انا في ذلك النيك الجميل الساخن حتى وجدت نفسي اصفعه و اضرب مؤخرته الطرية الجميلة و احرك زبي بقسوة و حرارة الى الامام و الخلف من دون ان اتوقف و كنت في متعة جميلة و لكن بمجرد ان فكرت في القذف حتى احسست ان زبي بدا يصدر اشارات القذف الساخنة و هو الامر الذ كرهه حين اكون انيك فرغم لذة القذف الا اني احب ان ابقى انيك و طيزه انستني زوجتي و حرارة كسها
و كم كانت لذة القذف جميلة و ساخنة جدا حين كان زبي يصدر اشارات ساخنة جدا كانها كهربائية و طيزه انستني زوجتي الحسناء و اللذة فيها جميلة و انا ارتعش اه اح اح اه اه اه اح اح اح و هو ايضا كان يلهث اه اه اح اح اح و هو يلعب بزبه و يحاول ان يقذف ايضا و يدور الي و يقول ه ستقذف ارجوك انتظرني . وانا كنت اقول لا لا اقدر اه اه اه اه و كان زبي في مرحلة الانفجار و اخر لحظات اللذة القصوى على وشك انزال الحليب ثم ضغطت بقوة على طيزه و فخذيه و دفع تزبي كاملا في تلك الفتحة الساخنة و انا على وشك الانزال و لن اقدر على كبح حليب زبي حتى ثانية واحدة و طيزه انستني زوجتي و كسها و كل شيء فيها و انا على وشك الانزال الساخن
و عبثا حاولت ان اوقف زبي عن القذف و اخراج الشهوة و لكن دون جدوى حيث ان اللذة كانت كبيرة و طيزه انستني زوجتي و حرارة الكس الذي انيكه و وجدت زبي يرتعش و لابد من خراجه حتى يكب الشهوة ثم نظرت الى زبي و هو فوق مؤخرته يكب الشهوة بحرارة كبيرة جدا . و كانت قطراتي تندفع بعيدا الى ظهره و طيزه و تقطر بكل محنة و انا ما زلت اتاوه اه اح اه اه اح اح اح اح و احس نفسي كانني كنت انيك شرموطة و كان هو ايضا يفرك الزب و يستمني لانه كان يريد ان يرتاح و يخرج الشهوة و انا كنت اقذف بقوة و طيزه انستني كس زوجتي فعلا و لم اصدق ان شاب لذيذ اكثر من المراة و طيزه احلى من الكس
ثم لما اكملت القذف دار الي و نظر الي بخبث و هو يريد ان يقول ما رايك في هذه النيكة و انا تبسمت معه و فهم من خلال ابتسامتي باني اقول له لقد هزمتني يا صديقي ثم امسكت زبي على الجدار ابول بكل راحة و نشوة و هو ايضا يبول و لم اره كيف قذف شهوته و لكن رايته يمسح المني من زبه الصغير . و قد حاولت تجنبه اكثر من مرة و لكن حين تشتد شهوتي صرت لا اصبر عليه حيث اناديه و احيانا احضره الى بيتي لاني سكنت فيه مؤخرا فقط و الجيران يعتقدون بانه اخي و حين ادخله اشبعه بالزب و طيزه انستني زوجتي و صرت اعتبره زوجتي الثانية انيكها بحرارة كبيرة