NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دياثة واقعية طريق الانهيار ـ حتي الجزء العاشر

سجين الوعي

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
ناشر قصص
إنضم
14 يونيو 2024
المشاركات
18
مستوى التفاعل
38
نقاط
423
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
My-Gif-Water-Effect-watereffect-com-1669150185-2.gif



هذه القصه حدثت بالفعل مع بعض التغيير في أسماء الابطال ،
بدايه القصه مع عمر مهندس في شركة صناعية ٣٤ عام بدخل جيد للغايه تعرف علي حبيبته راندا التي كانت متزوجه ولديها طفله بعمر ٨ سنوات لكن تعاني من خلافات مع زوجها وفي حالة شبه انفصال، عمر كان يعشق راندا حقا كانت تمثل له الحب اللذى انتظره كثيرا فهي رغم انجابها كانت جميلة للغايه بطول ١٧٢ سم ووزن ٨٠ كيلوا فكانت جسدها يبهرة لتناسقه وامتلاءة في كافه الأماكن المحببة فلها صدر عامر وسوه تتمناها كل النساء وشفاهها الممتلءه تخلب عقله كلما تلاقت مع شفاهه ،كل قبله منها كانت ترسله الي عالم مختلف كأنه شرب قدر من الخمور يكفي لدوران عقله ، كان عمر يختلف بحبيبته كلما استطاع في هذا اليوم دار بينهم الحوار التالي
عمر: وحشتيني اوي يا راندا انا مش مصدق انك معايا
راندا: وانت ياحبيبي وحشتني اوي بس انا مش هاعرف اقعد معاك كتير عشان بنتي مع ماما وهي ابتدت تشك فيا
عمر يقترب من راندا ويطبع قبله علي يديها ويرتفع بوجهه الي شفتيها الغضه اللامعه من سيوله ريقها بفعل الشبق والرغبه تلامست الشفاه وبدء عمر بإدخال لسانه داخل فم راندا فكان يتلمس كل جانب من فمها كأنه يرسم تضاريس أسنانها بلسانه ويمتع رحيق فمها كأنه عسل زو طعم خاص وفعلا دار عقل عمر فاخرج لسانه وقطع القبله
عمر: راندا انا سكرت تاني
راندا بسعاده بحاله عمر وهيجانه : باين عليك يا حبيبي دا حتي عمر الصغير بيخبط فيا اهو ،وهي تشير لعضو عمر اللذى انتصب بكل قوه وأصبح ظاهر من البنطلون وبقعه صغيره تظهر علي مقدمة البنطلون اعلان عن نزول المزي ، عمر امسكها كن يدها وقادها اللي غرفه النوم وبداء في خلع ملابسها وكل ما قطعة ملابس تقع يقوم بتقبيل مكانها فقبل زراعها وصدرها وبطنها وهي تلهث من المحنه حتي وصل لكيلوتها الشبكي اللذى يغطي شفاه كسها فإذا بكيلوتها مبلل بشده بداء عمر في لحس الكيلوت وامتصاص كل السوائل العالقه به وكل ما يمتص كلمتها كانت السوائل تزداد كأنه شلال لاينتهي تبلل منفرجها وأصبح الكيلوت شفافا من كثره سوائل راندا وظهرت شعرتها السوداء الناعمة الكثيفه فعمر كان يحب الشعره ويطلب من راندا عدم حلقها او الاقتراب منها ، بداء عمر في إنزال الكيلوت بين افخاذها وهو يلتقم الشعر الأسود في فمه واستمر سيولة ماءها وصارت قواها فكانت تترنح من فعل لسان عمر علي شفراتها التي كانت كالورده شفرات غليظه تخفي تحتها شفرات رفيعه مبلله
راندا : كفايه بقي ياعمر انا مش قادرة اه كفايه عشان خاطري
عمر : مبشبعش من طعمك يا حبيبتى وانتي عارفه انا عايز اعيش علي شفايفك دي ،واستمر في لحس زنبورها وشعرها حتي بدأت في الاهتزاز والترنح كانها ستسقط فهي شهوتها عنيفه تجعلها في حاله غريبه اعينها تنغلق نصفيا وحدقتها ترتفع لاعلي فلا تري من عينيها سوي ابيض عينيها كانها شخص اخر بلا حدقه ، عندما راي عمر مايحدث امسكها من يديها وانامها علي الارض وهي تنتفض واستمر في اللعق حته قذفت شلال من الماء وهي تصرخ بكلمات غير مفهومه اه ه ه ه كفايه اغغغ وضمت افخاذها علي راس عمر كيلا يترك شفراتها او زنبورها
راندا : حرام عليك كفايه انا لازم اروح وابقي اجيلك تاني لما اعرف
عمر يخرج زبره ويمرجه علي شفاه كسها المبلل
هخلص بسرعة يا حبيبتى مش هتقدر اسيبك قبل ما ارتاح ، وفي لحظة واحده كان زبر عمر يوسع شفاه كس راندا ويغوص داخله بكل سهوله بفعل مياه كسها
وصوت عميق يخرج من راندا اههههه بالراحه يا عمر مش كده وعمر انهمك في الإدخال والإخراج وصوت ارتطام وسطه بعانة راندا أصبح مسموع بين اهاتها حتي خيل لعمر ان الجيران في اي لحظه سيقتحموا عليهم الباب من ارتفاع صوتها ومشتقاته بين افخاذها المرتجه بفعل النيك العنيف ، كفايه ياعمر عشان خاطري مش قادره ، عايزانؤ انزل يا حبيبتي قال عمر وهو يلهث فوق محبوبتي المسجاة وهي تمسك في ازرعه وراسها تلتف يمينا ويسار وعينها النصف مغمضه وسيقانها المفشوخه التي تهتز في حركه دائرية مع كل رهزه من عمر في فرجها يلا يا عمر نزل بقي ، انزل فين يا حبيبتى تساءل عمر بخبث وينتظر منها الاجابه التي يحبها ، نزل فيا يا حبيبى نزل لبنك جوايا عشان خاطرى قالتها راندا بصوت اشبه بالحشرجه وهي في مراحل الشبق قبل أن يزيد عمر من طعنات داخلها وهو يتخيل زوجها المخدوع تلك الفكره طالما دفعته للقذف والاستمتاع لاقصي درجه وفعلا بدأت الدفقات في رحم راندا دفقه تلو الاخري وهي توحوح وتتشنج فقد أتت شهوتها مع الدفقات الساخنه داخلها اح اح اح سخن اوي توقف عمر عن الرهز وانحني ليقبل حلقاتها المتعلقه و شفاهها المرتعشه لمده نص دقيقه كان انتصابه مستمرا داخلها لكن هي حركت عجبها كي يخرج زبر عمر من داخلها ويخرج خلفه دفعات المني من شفاه كسها وتنساب علي شفراتها لتساقط علي خرم طيزها وافخاذها وبدأت في ارتداء ملابسها دون أن تمسح اثر العلاقه لاستعجالها بالعودة لمنزلها ،
عمر: هاتمشي بسرعه كده ؟
راندا : ايوه يا حبيبي انا خايفه اتأخر اوي
عمر : انا نفسي بس تقضي معايا انشاله يوم واحد
راندا وهي تقفل الستيان علي صدرها البض انا نفسي اكتر منك بس انت عارف الظروف يا حبيبي
عمر : انا عايزك معايا علي طول وهحارب الدنيا عشان تبقي معايا
تليفون راندا بيرن ووجه راندا تول للشحوب وهي بتقول دا هو ...........
لو عجبتكم المقدمه هاكملها ولو في مقترحات كلي اذان صاغيه

الجزء الثاني

راندا مسكت التليفون بصوت مرتجف الو ايوه يا فادي.... انتي فين يا راندا.... انا عند ماما ... ماما يا وسخه يا خاينه انا عند امك دلوقتي انتي فين يا كلبه يا وسخه . في ايه يا فادي ليه بتكلمني كده انا في مشوار ومش عايزه اقلقك..... في مشوار عند عشيقك يا وسخه مش كده ... ايه اللي بتقوله ده ... انا مستنيكي عند امك قدامك عشر دقايق وتبقي قدامي وعشيقك دا انا هاعرف اجيبه ، صمت يلف المكان وراندا انهارت علي الكنبه وبدأت بالبكاء الحار
عمر: في ايه فهميني مالك
راندا : جوزى يا عمر عرف اني بكدب عليه
عمر: طيب هو آخره يقدر يعمل ايه
راندا : انت متعرفش حاجه جوزي بيشتغل مع ناس صاعبين اوي ممكن يقتلني او يدخلني الدير ومطلعش منه
عمر: ليه هي سايبه دي بلد وفيها قانون
راندا: ماشي يا عمر انا هاروحله دلوقتي وممكن معرفش اشوفك تاني لو فضلت موجوده
عمر:يعني ايه لو فضلتي موجوده راندا لو خايفه متروحيش خليكي معايا
راندا : مش هينفع انا كده هاعقد الموضوع اكتر لازم اروح
تليفون راندا يرن بتمسك التليفون الو ماما.... انتي ايه اللي هببتىه ده جوزك هنا ونازل تكسير في البيت وجايب رجاله وقسيس وشكله مش ناوي علي خير . يا ماما انا هنا عند صاحبتي .انتي هاتكذبي عليا يا كلبه جوزك عامل تطبيق بيخليه يفتح تليفونك وبيشوف كل حاجه بتعمليها انتي اقفلي تليفونك واختفي لانه هايموتك . ياماما ......انتي مش بنتي ولا اعرفك بتسلمي نفسك ل**** يزني فيكي يا مجرمه ....يا ماما . .... هس خليه ينفعك وانسي بنتك وانسينا انتي خلاص انتهيتي بالنسبالنا.... سكون قاتل عم المكان عيون راندا مثبته في الفراغ ونظره فزع ودهشه وضياع طاغيه علي ملامحها.
عمر: راندا حبيبتي في ايه ، راندا كانها فاقده لكل الاحاسيس لا تسمع ولا ترد ويدها متجمده علي الموبايل كانها دخلت في حالة ثبات او موت فجأة، راندا ردى عليا يا حبيبتي عرفيني مالك بس ، عمر يضع يده علي يد راندا ليفاجىء ببروده يدها كان روحها سحبت من جسدها ، جلس عمر واخذها في حضنه وامسك الموبايل لكي يحرره من يدها عندها عاد وعيها إليها وقامت بإغلاق التليفون بسرعه واخبرت عمر عم دار بينها وبين امها صمت عمر قليلا وشعر ببعض القلق والخوف ليس من زوج راندا لكن من ألموقف بحد ذاته يبدوا ان الوضع حرج فعلا وتناثرت الأفكار داخل عقله فهو يحبها حقا لكن لم يكن ينوي الزواج منها لسببين الاول انها ام وزوجه والثاني لاختلاف الديانه بينهم و كلما هم بالحديث تلاشت الكلمات وزاد الصمت اطباقا حتي بدأت راندا في بكاء هستيرى وأخذت تلطم خدودها بجنون عمر امسكها بقوه واخذها الي صدره مانعها من إيذاء نفسها وهو يتمتم متقلقش يا حبيبتى كل حاجه هتبقي كويسه وهي منخرطه في البكاء المرير ،مرت دقائق عده علي هذا الحال حتي توقفت فجأة عن البكاء وقالت انا هاعمل ايه يا عمر دلوقتي ؟
عمر: هاتقومي تغيري وترتاحي وتغسلي وشك انا بحبك وعايزك معايا
راندا بين البكاء وبصوت متهدج : انت مش هاتتخلي عني صح؟ ونظره ترقب وقلق ترتسم علي وجهها
عمر: عمري ما هتخلي عنك انتي حبيبتي وصاحبتي ومراتي واللي حصل ده هو احسن حاجه عشان تبقي معايا علي طول
راندا : بجد يا عمر يعني انت مش زعلان
عمر : ازعل ازاي وانتي في حضني ،عمر رفع وجهها الي اعلي واخد يلعق دموعها حتي وصل شفاهها واخد يقبلها من طرف فمها بحنو كبير قبلات صغيرة متنقله ما بين خدها وشفتيها بدأت أعصاب راندا في الهدوء ونفسها ازداد ثقلا مع تركز القبلات وفرجت بين شفاهها لتبداء في مبادلة عمر القبلات انا بحبك يا عمر ، وتلاقى لسانهما والتفا في فمها وفمه وتبادلا لعابهما الساخن المختلط بمشاعر التوتر والشهوة وابتدي الشبق يتسلل إليهم حتي انتصب عمر فجاءة عمر وقف واوقفها امامه وامسك ملابسها وبعنف قطعها بشده من يده فتمزق قميصها ،انا مش عايز حاجه تربطك باللي فات حتي ستيانك وكلوتك هاقطعهم انتي خلاص بقيتي بتاعتي وفعلا مزع كل ما ترتديه وتساقطت علي الارض القطع الممزقه حتي أصبحت راندا عاريه كما ولدتها امها امسك عمر تليفونه وشغل المسجل به ووضعه جانبه وراندا عاريه مستسلمه لرجلها الجديد امسك عمر شعر راندا وجزبها لاسفل لتجلس علي ركبها أمامه وبايماءه منه فهمت المطلوب منها أمسكت راندا ببنطاله وبدأت بفك الازرار حتي سقط البنطال وظهر الانتفاخ داخل ملابسه الداخليه، قبله والثانيه في جزع زبر عمر ادت لاهتزازه من الشهوه وانزلت لباسه الي الارض فارتطم الزبر بذقنها كرد فعل وجهها ينظر الي زبر عمر المنتصب ولفت يدها حول الجزع وفمهها يقترب ليلعق رأس العضو المنتفخ بدافع الشهوه فتحت شفاهها لتبتلع زبر سيدها الجديد واستخدمت كل حنكتها لامتاع زبر عمر حتي لا يلقيها في الشارع ويتخلي عنها قررت أن تكافءه بأفضل خدمه لزبره فهو الشيء الوحيد اللذى يقيها من مصير اسود فتعلقت به كأنه قشه نجاتها وامتصت ولعقت كما لم تلعق من قبل وعمر في قمة النشوه وعروقه تنفر وتنتفخ وينتفض داخل فمها حتي اقترب إنزاله فشد شعرها بعنف لأول مره وهو يقذف داخل فمها وهي تحاول إخراجه فلا تستطيع فابتلعت المني المالح الي داخل معدتها وكانت اول مره تعرف طعم المني فلم يجروء احد من قبل أن يستخدمها لحد الاستمناء في فمها شعرت لأول مره بالمهانه لكنها لم تبدي اي امتعاض فهي في وضع لا تحسد عليه كما انها تفعل ذلك لحبيبها وسيدها الجديد ، نظر عمر لها ووجهها ملطخ بعرقها وبمكياجها كوجوه العاهرات الرخيصات ،عمر صدم من شكل حبيبته لكن ما تغلب عليه هو هيجانه من منظرها الذى لم يعتاد عليه فهي أمامه جالسه مستسلمه عاريه ملطخه بمنيه فاوقفها واحناها علي مائدة الصاله وباعد بين ساقيها فبرزت مواطن عفتها أمامه وهي من كانت تخجل من هذا الوضع معه لكنها ها هي تنحني وتباعد بين افخاذها دون نقاش او حتي دلال ، خدي زبري يا راندا قالها عمر وهو يدفع بزبره داخل شفراتها اههه اهههه بالراحه يا حبيبي وهو يدفع بلا هواده كأنه يعاقبها علي افتضاح أمرها، بتحبي زبري يا راندا ؟ بصوت شهواني عميق وهو مستمر في الطعن ،ايوه يا عمر بحبه بحبه اوي ، زبري احلي ولا فادي جوزك صمت فدفع مره اخري مع تكرار السؤال هذه المره أجابت راندا زبرك انت يا حبيبي بحب زبرك انت وانسابت السوائل علي افخاذها وعلي الارض ترويها بشرفها وعفتها استمر عمر في الرهز بها وهي مستمره ببذل سوائلها حتي ارتعشت بقوه وغابت للحظه عن الوعي والقت بثقلها علي المائده فسيقانها لم تعد تستطيع تحمل وزنها لتكتشف انها قذفت سائل شرفها ولطخت عورة عمر حبيبها عمر فقد عقله فاستمر في انتهاكها بسرعه وبقوه حتي قذف ماءه داخلها بدفقات قوية ساخنه ومع كل دفقه صوتها يعلو اح اح اح ثلاث دفقات دفعت عمر للارتماء فوق جسد حبيبته المنهك من النيك الساخن ، وقف عمر صامتا وامسك موبايله واقفل المسجل وحفظ الملف........ انتهي الجزء الثاني

الجزء الثالث

مرت الايام متوترة وراندا لاتستطيع النوم بشكل جيد و متواصل فكانت تصحوا دائما وعرق الخوف يغطي جسدها المرتعش ومحاولاتها التي لاتتوقف للتواصل مع امها تحديدا لاتاتي بأي نتيجة ويعتليها الرعب علي اسرتها وابنتها الصغيره هذا الملاك اللذى دمر حياته شهوتها وتمردها، ماذا يفعل ابيها معها وماذا أخبرها عنها كانت راندا تزبل كل ساعة تمر وقد مر ما يقارب الاسبوع منذ الليلة المشؤمه صحيح ان معاملة عمر كانت في قمة الرقة والحنو عليها واغداقة عليها بالملابس والعطور والخروجات المتعدده والامر الاخر الذى يثير قلقها شروده المتكرر حتي انه لم يمارس الجنس معها سوي ثلاث مرات فقط خلال هذه المدة وهو من كان يعتليها ثلاث مرات كل يوم في أيام اللقاء ،تشعر بأنها يجب أن تصل الي ابنتها لتطمءن عليها ايا كان الثمن ، وتنتهي من هذا الكابوس والنفق المظلم
راندا: عمر انا عايزه اخرج لوحدي
عمر: عايزه تروحي فين يا حبيبتي وانا هاوصلك واستناكي
راندا : لاء يا عمر مش هينفع انا عايزه اروح البيت واشوف ايه اللي حصل ،رغم شعور عمر بالارتياح للفكرة فقد يصبح هذا حلا لتوتره وقلقه فقد تختفي الأسباب بذهابها الي حياتها كان شيء لم يحدث لكن هو يحبها حقا ويخشي عليها فلم يستطع الموافقة
عمر: لاء يا راندا انتي اتجننتى عايزه تموتي ولا يعملوا فيكي حاجه ،
راندا ردت بصراخ : بنتي ياعمر مش هاسيبها انشاله يموتوني ولا يحرقوني حتي ، الجمله أصابت عمر بآلام في صدره خوفا عليها
عمر: خلاص يا راندا انا هاروح وهاعرف ايه اللي حصل وهارجع ابلغك
راندا : هاتخش البيت تقولهم انا اللي بنيك بنتكم وعايز اتطمن علي بنتها قالتها بسخريه ،صمت عمر وشعرت راندا بجرحها له ولكنه يستحق فهو شريك فيما حدث لها ،طيب هاجي واستناكي بره واللي يحصل قال عمر بإصرار، خلاص ماشي يلا بينا راندا ردت بتقبل،
تحركت السيارة ببطىء في شوارع القاهرة المزدحمه فضاعفت زمن الرحله الي ازمان طويله وكلاهما شارد يفكر فيما قد يحدث في هذا اللقاء العاصف ونتائجه الغير محسوبه، انت استناني هنا ياعمر متمشيش اكتر من كده بلهجه آمره ، انتي بيتك قريب من هنا ؟ عمر بحيره فهو لم يعرف عنوان بيت اسرتها تحديدا توقف عمر في مكان مناسب ونزلت راندا وهي ترتدي ملابس غالب عليها الحشمه وغطاء رأس شفاف يغطي شعرها الأسود،
خطوات اقدامها تتحرك بشكل ميكانيكي كانها تسير بقوة الدفع الداخلي بدون اي ارادة منها وكل خطوه تشعل في قلبها الرعب والخوف وظلال الخطر وحكايات الدير والسجن الابدى تتقاذف بعضها بعضا لكن صورة ماري هذا الملاك الصغير تدفعها دفعا في اتجاة الخطر المحدق وصلت الي بداية الشارع الصغير والقت نظرة فاحصه للجوار واستلت نظارتها الشمسية المعتمة لتنهي اي محاولة لاكتشاف حقيقتها من الجيران ، صعدت السلم وكل درجه تسحب من روحها مقدار ليس بالهين وهي تتمني ان تجد ابنتها في استقبالها وتاخذها في حضنها وتختفي بها من هذا العالم الموحش، طرقه صغيره علي الباب بلا صدي تبعتها طرقة بقوه اكبر الباب فتح علي وجه تعرفة جيدا لكن قسماته عند رؤيتها اختلف عن ذلك الوجه مصدر الحب والحنان وجدت وجه متجمد الملامح وفجأه هوت عليها يد لطالما اهدت إليها السعاده والحنان صوت ارتطام علي وجهها رج مدخل البناية باكملها اتبعتها لطمة اخري وآخري وتلك اليد جزبتها الي داخل المنزل وصكت الباب خلفها بعنف ،
ليكي عين يا كلبه تيجي لغاية هنا ضيعتي بنتك وضيعتينا امها بصراخ ممزوج بالبكاء وفجأه اخذتها في حضنها وانسابت الدموع والقبلات بدلا من الصفعات حب الام لايمكن وصفه ووصف محدداته فهي ابنتها الوحيده ورغم غضبها ونيران الفضيحة والممنوع مازالت ابنتها ولاتحب احد غيرها ، كويس ان ابوكي واخواتك مش موجودين كان زمانهم دبحوكي وضعتوا كلكم يلا امشي وهاتي رقمك عشان اكلمك واقابلك
راندا: بس يا ماما انا عايزه اتطمن علي ماري وعايزه اشوفها
الام: ولما انتي خايفه عليها وبتحبيها جريتي ورا كسك ليه يا وسخه ومع حد من غير دينك كمان
راندا مطاطىء الرأس: انتي عارفه المشاكل بيني وبين فادي من زمان وانه مكانش شايفني حتي
الام: خلاص خلاص مش وقته هاتي رقمك وامشي وانا هاكلمك بعدين
راندا : خدي الرقم ده بتاع عمر ابعتيله رساله بعد ٦ هتلاقيني بكلمك
الام : واسمهوعمر كمان طيب يا حبيبتي امشي يلا ومتخليش حد يشوفك تمشي علي طول
راندا باست امها من خدها وحضرتها ولبست نضارتها السوداء وخرجت مسرعة من المنزل في اتجاة الشارع وسيارة عمر صلت إليها اسرع مما ذهبت او هكذا خيل إليها .
رغم الآلم من الصفعات الا ان روح راندا ردت إليها بسبب رؤيتها امها وأصبح لديها امل جديد في كل شيء اليوم قابلت امها فغدا ستري ماري فلذه كبدها هذه الفكره سرت في اوصالها مانحة اياها سكينه لم تعرفها من اسبوع كامل
فتحت راندا الباب وجلست جوار عمر اللتي تهللت اساريره برؤية حبيبته مبتسمه من زمن طويل كأنه قرون وليس اسبوع
عمر: وقعتي قلبي حمدله علي السلامة يا حبيبتي شكلك حلو اوي بس ايه الأحمر اللي علي خدودك ده وهو يمد يده ليلامس خدها الساخن بفعل الصفعات
راندا: دي ماما كانت بتسلم عليا قالتها بابتسامة خجوله عمر: ضربتك يا قلبي ومال بوجهه يقبل خدها ويتلمس حرارة خدها تلك القبله ارسلت قشعريرة في جسد راندا الذى يبدوا عطش للحب فخرجت منها اه خفيفه للغايه انت هاتبوسني في الشارع قالت راندا بخجل
عمر: وابوسك في كل حته كمان احكيلي ايه اللي حصل بالظبط
راندا: اطلع بينا علي البيت دلوقتي وانا احكيلك كل حاجه ،راندا تستخدم لفظ البيت لأول مرة عن منزل عمر وهذا أثلج صدره
عمر: هاتحكيلي بس؟
راندا بس بقي متكسفنيش قالتها بخجل حقيقى وتلك الصفه غريبه جدا لديها فرغم انتهاك عمر لجسدها ولشرفها عشرات المرات الا انها لديها خجل فطري متجدد وهذا ما يشعل النار في جسده ويصيبه دائما بانتصاب سريع فهو يهوي اغواءها كل مره كانها اول مره
انطلقت السيارة في الزحام بخفه غريبه وسعاده مع تشغيل راندا كاسيت السيارة علي موسيقي مرحه فكانهم يتنفسوا الحياه حقا لأول مره من اسبوع كامل وصلوا الي منزل عمر ودخلوا المنزل متشابكي الأيدي وضع عمر يده علي وسط راندا عند دخولهم البيت وجزبها اليه ليلتقم شفاهها المرتعشه رغبه وفعلا امتص رحيق فمها كأنه تاءه في صحراء ووجد نبع ماء عذب ولم يكن ماءها كالماء هو كالجرعات السحريه في فمه جرعات تجعل قضيبه ينتصب تمام الانتصاب ليخرج منه المزى من مجرد لمسات شفاهها
راندا مبتعده عنه: استني يا عمر انت اقعد هناو اشرب كاس وسيجارة حشيش لغاية لما اجيلك مش هتاخر عليك قالتها وهي تجري علي غرفه النوم
عمر : بسرعه عشان انا علي اخري ،توجه عمر للبار الصغير وسحب زجاجه من براندي العسل كان كاس واحد منها يرسله الي أجواء مختلفه وقام بقطع قطعه صغيره من الحشيش ومزجها مع تبغه وأشعل السيجارة مع كاس البراندي المسكر وارتشف ونفث سيجارته وللحظه نسي انتصابه وشعر باكتفاء دافيء يغمره فلم يشعر بالوقت يمر وهو في انتظار راندا وفجأه وجد امامة الهه جمال تسير شبه عارية الا من غلاف من الشيفون الأسود يبرز بياض افخاذ وصدر راندا وتلك المنطقه الغامقه بين افخاذها تلك الحديقة المحببه الي قلبه التي يعشق ريها بدون ارادة منه هوى علي ركبه وسار عليها في اتجاه حديقته المصونه ونظرات راندا الخجوله تنظر بعيدا عنه وهو يقترب ويضع شفاهه بين سوتها و منابت شعرتها ويقبل الشيفون الذى يعمل كحاجز بينه وبين لحمها الغض شهقت راندا بخفه
راندا : بس يا عمر متبقاش كده
عمر وهو مستمر في التقبيل: امال ابقي ازاي دا انا هاموت
راندا: اصبر بقي انا عايزه ارقص وعايزاك تتفرج وانت مؤدب وتحركت ناحيه الزجاجه وصبت كاس لنفسها وملأت كاس عمر ايضا ورشفت رشفه وذهبت للكاسيت واختارت اغنية راقصه شعبية فهي تحب الرقص علي اغاني المهرجانات وبالفعل بدأت تهز وسطها مع الانغام الصاخبه جسمها يخيل الي المشاهد انه مصنوع من الجيلي الصلب اردافها تهتز وترسل موجات الاهتزاز الي سوتها المكورة التي بدورها ترسل الموجه الي صدرها وحلماتها ترسل إشارات دائرية يلتقطها رادار عمر فيعود لانتصابه وتنحني فتبرز طيزها المغلفه بالشيفون عمر لايصدق نفسه فتلك المراءة الشهية والتي يعشقها ترقص لة بكل مجون وانعدام حياء واجزاء جسدها تهتز لترضيه وهو يرتشف مره استمرت راندا في الرقص لدقائق وعمر يقعد قدرته علي التحكم بنفسه فتحرك علي ركبة ثانية وعلي وجهه ترتسم علامات الشهوه حتي وصل إليها ووضع شفاهة علي موطن عفتها المفقوده هي لم تتوقف عن الرقص بل بدأت تقرب فرجها لوجهه مع كل لحن وتبعده في اللحن الاخر اخرج عمر لسانه كالكلب لتلقي ضربات فرجها علي لسانه تاركا بقعه من لعابه علي قميص النوم الشفاف استمرت راندا بهز جسدها امام لسانه وعينها الشبقه دارت كالعاده حتي امسكها عمر من فلقتي طيزها ووضع فرجها علي لسانه واخد يقبل ويلعق ورفع قميصها ليبرز أمامه كلوتها الفتله المختفي بين شفراتها الغليظه وكشفت الحديقه أمامه واخد يغسل شعرتها بلسانه هاهو يروى الحديقه زهرة زهرة وغصن غصن وتشاركة هي بماء كسها المالح لتساعده في الري حتي أصبحت تلك المنطقه لزجه ولا تستطيع الحفاظ علي اي سوائل اخري لحظتها شهقت راندا بقوه اه اه ياعمر اه اخ اغ امسكني هقع اه واهتز جسدها كله ونافورة من ماءها انطلقت في وجه عمر بللت حتي شعر صدرة وعمر مستمر في الارتشاف حتي خيل اليه انه سيموت غرقا في بحر ماءها انهارت راندا بجوار عمر علي الارض وهي تهتز اهتزازات خفيفه في لحظات متباعده لأول مره عمر يري تلك الكميه من المياه تخرج من حبيبته
عمر هذة المره سار علي يديها وركبه ليعتليها ويقبل فمها وبيده يخرج زبره المنتصب ويدلكه في شفرات كسها الغليظه التي انتفخت اكثر فأكثر لتبتلع فتله كلوتها كليا ليسحب عمر تلك الفتله جانبا ويغرس شجرته في وسط حديقه حبيبته لينزلق مع ممانعة خفيفه من كس حبيبته
راندا : سيبني ارتاح شويه يا حبيبي بصوت مبحوح
عمر : هترتاحي لما انا هرتاح انتي كسك زي مايكون مقفول كل ده عشان منكتكيش ٣ أيام دا ولا كس بنت قال عمر وهو يحفر فرجها الزلق الضيق ولا رد يأتي من رندا فقط عيون نصف مغلقه وافخاذ مفتوحه مستقبله ذكر رجلها
عمر: كسك دا احلي كس قابلته في حياتي ،لترد عليه راندا بانقباضه غاضبه علي زبرة المغروس داخلها فكيف يفكر في كس اخر وهو يعتليها اه اه خرجت من شفاه عمر وهو يعاقب شرفها لانقباضه عليه ، أصوات اللزوجه واهات راندا اختلطت مع الاغاني الشعبية المنبعثه من الكاسيت
راندا: كفايه يا عمر كفايه عشان خاطري
عمر: مشبعتش منك يا حبيبتي لسه وعروقه تنقبض في جسمه كله
راندا بصوت أقرب للفحيح: انا تحتك وهاتشبع زي مانت عايز بس نزل عشان خاطري مش قادرة
عمر استمر بالرهز فيها بدون توقف بل زاد سرعته واذدات آهات راندا تحته وبدأت في نبش اظافرها في ازرعه وانقباضاتها ترتفع وتيرتها الاهات تحولت الي صراخ جنسي مجنون مع تشنجات سيقانها وهي تتلقي رهزات عمر حتي قذفت ماءها وبدأت في رفع عجزها لتصل الي عجز عمر اللذى فقد السيطره وبداء في القذف داخلها بدون توقف حتي انهار الجسدان في تلاحم يغمرة العرق والمني واللزوجه،.......
انتهي الجزء الثالث

الجزء الرابع

الاستحمام المقصود منه التخلص من الجنس ودنسه لكن الحقيقة لا يوجد ما يمحي الدنس و وزر الجنس المحرم الا النار وجحيمها ولا يوازي الجحيم الا شبق العشاق نارا تحرق الروح قبل الأجساد
عمر : انتي مقولتيليش حصل ايه بس من غير ما تقولي انا حاسس انك رجعتي راندا اللي بحبها
راندا: انت مش عارف يا حبيبي انا كنت ميته وصحيت ماما ممكن تكلمك انا سيبتلها رقمك
عمر: انا هستني اتصالها ونفسي اسمع صوت النحله اللي جابت العسل ده
راندا: دا انت العسل اللي خلاني اتنفس من جديد انت مش عارف يا حبيبي انت عملت فيا ايه
عمر :مش عارف عملت فيكي ايه ! انا عارف عملت فيكي ايه وزبري هو البطل، قالها بمنتهى الفخر
راندا : بطل بقي قلة أدب، بكسوف وخجل وعيون منكسره
عمر : انتي عارفه اني بحبك ؟
راندا: وانت عمري وحياتي انا بحسب حياتي من وجودك فيها ،قالت بحب حقيقي ، عمر انهال عليها بقبلات علي وجهها وكتفها وزراعها وكل قطعه في جسدها قريبه من شفاهه
عمر : احكيلي بقي ايه اللي حصل
راندا: انا اتولدت من جديد يا حبيبي انا سيبت رقمك لماما عشان تكلمني عليه شوف انا اول ما دخلت لسعتني قلم وطردتني
عمر: وفرحانه اوي
راندا: ايوه ماهي صالحتني وهتتواصل معايا وهعرف منها كل حاجه
عمر : طيب يا حبيبتي كويس وانا مبسوط عشان انتى مبسوطه
قبلها عمر من خدها وخدها من ايدها عشان يتعشوا برا كأي زوجين سعداء ويبدوا ان كل الصعاب أصبحت خلفهم ، مطعم ابوشقره وسط البلد بين روائح المشويات اللذيذه وابتسامات عمر وراندا كان الجو يشي بالرضا والهدوء حتي وصلت رساله الي هاتف عمر " كلميني يا راندا دلوقتى" من رقم غير مسجل قرأ عمر الرساله واعطي التليفون لراندا التي بدورها قرأتها واتصلت مباشرة بالرقم لترد عليها امها
راندا : ايوه يا ماما ازيك
الام : ازيك يا حبيبتي انا بكلمك وانا عند خالتك ودا رقمي كلميني بس لما ابعتلك عشان محدش يعرف اني بتكلم معاكي ،دلوقتي اسمعيني كويس فادي عمل محضر زنا ضدك وخد ابوكي واخوكي وخلاهم يشهدوا ضدك
راندا : معقول يا ماما بابا ورأفت يعملوا كده فيا
الام: ايوه يا راندا اللي انتي عملتيه مش شويه دا حتي ابونا واخد صف فادي
راندا بوجوم : طيب مفيش حل يا ماما مايطلقني وخلاص
الام: هو احنا عندنا طلاق هو لما هياخد الحكم هايطلقك وتتحرمي
راندا وصوت الانكسار يخرج منها بصعوبه: طيب ماري فين
الام: ابوها اخدها وغيرلها المدرسه
راندا: يعني مش بتعرفي تشوفيها ولا تكلميها
الام : لاء ياةحبيبتي انا عماله ازن علي ابوكي عشان يخليني اشوفها بس فادي معصلج علي الاخر وراكب دماغه وحالف انه يوصلك ويموتك انتي حاولي ميعرفش مكانك وتشوفي محامي كويس لانه جايب محامي مجرم وواضح ان ايده طايله لانه كمان عرف يوصل للراجل اللي انتي ماشيه معاه جاب اسمه من رقم التليفون
راندا: طب خلاص يا ماما اقفلي انا مش قادرة اتكلم انا انتهيت خلاص، اغلقت راندا التليفون واعطته لعمر ويدها تهتز
عمر: ايه اللي قالته مامتك
راندا : انا عايزه امشي دلوقتي
عمر أشار للنادل وترك مبلغ اكبر من الحساب وامسك زراع واقامها واضح انها في حالة صدمه اجلسها عمر في السياره واستمرت في الوجوم ولم ترد علي اي من تساؤلات عمر فصمت عمر عن الحديث،
دخلوا المنزل فالقت راندا نفسها علي اريكه قريبه ونظرت الي عمر وقالت انا انتهيت يا عمر انا انتهيت وانخرطت في نوبة بكاء ،يبدوا ان القدر قرر معاقبتها أشد عقوبه
عمر : فهميني بالزبط ايه اللي حصل عشان نفكر كويس ونحل اي مشكله
دي ملهاش حل انا خلاص سيبني في حالي انا مش قادره اقولك حتي ايه اللي حصل
عمر: طيب اعرفي بس ان اي حاجه ليها حل بس لازم تهدى الاول
راندا: فادي بيقول انه عرف اسمك ومعلومات عنك من رقم تليفونك
عمر بصدمه: ازاي يعني وايه المشكله
راندا: معرفش بس هو رفع عليا قضية زنا
عمر: هو بالكلام مثلا فين الدليل
راندا: بابا واخويا شهدوا معاه متخيل المصيبه اكيد القاضي هايحكمله
عمر : طيب اهدي وهنلاقي حل بكره الصبح هاروح للمحامي واعرف منه ايه اللي ممكن يتعمل
عادت الكوابيس وعاد القلق وعدم النوم وهذه المره لكليهما فجريمة الزنا عقوبتها السجن لا محاله
جاء الصباح واتصل عمر بالمحامي وألح عليه لمقابلته فاعطاه المحامي موعد في محكمة وسط القاهرة ارتدي عمر ملابسه وذهب الي المحكمة مسرعا
المحامي: صباح الخير يا باشمهندس ايه الموضوع
عمر بتوتر: الموضوع محرج شويه ومش عارف ابتدي منين
المحامي : مفيش احراج بين المحامي وموكله احكي وبالتفصيل وبكل صراحه
عمر: الموضوع اني علي علاقه بست والست دي متجوزه وحصل ان جوزها اكتشف الموضوع ورافع عليها قضيه زنا
المحامي: وانت عايز تخلي طرفك من الموضوع ده ؟
عمر:لاء طبعا انا عايز انقذها من المصيبه دي
المحامي: هممم هو عنده ايه اثبات ضدها؟
عمر بحرج: كلام بينا وصور كانت بعتهالي
المحامي بنبره اشتهاء: صور عريانه؟
عمر احس بشهوه المحامي تجاه الحديث عن حبيبته لكنه اجاب: ايوه صور عريانه
المحامي: ايه غير الصور ؟
عمر: شهادات لابوها واخوها
المحامي ارتشف من قهوته ويبدوا عليه التفكير : الحل انها تخلعه قبل بدايه التقاضى
عمر: الست دي مسيحية ينفع تعمل خلع؟
حك المحامي في ذقنه :للأسف لاء
عمر :طب والحل
المحامي : الموضوع كده معقد ياباشمهندس قولي ايه وضعها مع الكنيسه في بينهم عمار
عمر: من كلامها ان القسيس واخد صف جوزها بقوه
المحامي : يؤسفني اقولك ان الموضوع كده خسران هي هتاخد حكم بنسبه كبيره جدا لأن الكنيسه هتاخد بشهاده أهلها والمراسلات وكمان رأي الكنيسه هايحترم
عمر: يعني هاتتسجن لازم
المحامي:للأسف ده هوا الوضع هايطلع حكم لكن مش شرط تتسجن
عمر: ازاي مش فاهم
المحامي : احنا بلد كبيره ١٢٠ مليون وهي ست محدش هايفتشها مثلا عادي يتحكم عليها وكلها ٣ سنين وتسقط العقوبه ويا دار مدخلك شر انت بس متقدمش معارضه ولا اي تقاضي وسيب الايام تحل القضيه
عمر: يعني تستخير ٣ سنين وخلص الموضوع
المحامي بالزبط كده لكن مفيش سفر ومفيش فنادق وخلافه بس نصيحتي ليك اخلع نفسك من الموضوع لانك ممكن تدخل في قصه تستر علي مجرم ودي ليها عقوبه خاصه بيها
عمر بضيق: شكرا يا متر علي وقتك ، عمر سلم علي المحامي وأخرج ١٠٠٠ جنية واعطاها للمحامي
المحامي وهو يعد المبلغ: يا باشمهندس مفيش داعي انت صديق قبل ما تبقي موكل ورفع نظره الي عمر وقال له بس خلي بالك لو الزوج عرف مكانك يبقي هايعرف يوصلها الأفضل تغير محل سكنك وشغلك لو عرفت
عمر: اوك يا متر شكرا
ترك عمر مبني المحكمه ومختلف الأفكار تدور في رأسه هل يتخلى عن راندا ويلوز بالفرار ويتركها تواجه مصيرها المظلم وحيده ،عمر طرد الفكره من راسه فهو ليس بهذه الخسه لكن الموقف حرج وبه خطورة تراقصت الأفكار في رأسه حتي وصل الي البيت فوجد راندا مازالت جالسه علي السرير بنفس النظره الفارغه علي وجهها فهي لم تتحرك من البارحة عن هذا الوضع
عمر: صباح النور يا حبيبتي انتي مفطرتيش ولا غسلتي وشك ؟
راندا صامته وتومىء براسها لاء ، طيب قومي يلا بلاش دلع اغسلي وشك وانا هاجهز الفطار اللي يستاهل بقك الحلو ده لم ترد راندا ايضا فامسك عمر يدها بحنو واخذها الي الحمام وبداء بغسل وجهها كانها *** صغير شعرت راندا بحنو عمر عليها وبدأت في التفاعل وابتسمت لأول مره وهي تقول له انت بتحسبني بنتك ولا ايه
عمر: بنتي وحبيبتي ومراتي وكل حاجه في الدنيا
راندا: انا بحبك اوي يا عمر
عمر: وانا بموت فيكي يا قلبي
راندا: خلاص روح اقعد وارتاح وانا هاعمل الفطار وتحكيلي عملت ايه مع المحامي
عمر: ماشي يا حبيبتي بس عايزك تغيري وتلبسي حاجه حلوه زيك كده
ضحكت وقالتله انت شكلك عايز تفطر وتحلي كمان ضربها عمر علي طيزها وهي جريت بدلع علي المطبخ عمر اخذ يفكر فيما سيقوله لراندا بحيث يقلل تأثير كلام المحامي عليها
راندا دخلت عليه مرتديه قميص نوم بلون كريمي وهي تعلم أن عمر يعشق هذا اللون عليها وتحمل بيدها إفطار مابين مربي وقشده وجبن وروستبيف وجلسا سويا وبدأ عمر في تناول لقيمات واطعام راندا في فمها وبدأ يخبرها
عمر : عارفه بقي المحامي قاللي ايه
راندا باهتمام :ها قال ايه
عمر: قاللي انك هاتفضلي في حضني علي الاقل ٣ سنين راندا: يعني ايه مش فاهمه
عمر: قاللي القضيه دي كل تأثيرها علينا اننا مش هاعرف نسافر لمده ٣ سنين غير كده زي ما احنا
راندا: لاء فهمني اكتر مش فاهمه
عمر: بصي يا ستي هو قاللي انه الاحتمال الأكبر انه يتحكم عليكي ،سمعت راندا تلك الكلمه وشهقت بخوف
عمر يكمل حديثه: خايفه من ايه يا هابله دا حكم علي الورق بس وبعد ٣ سنين القضيه تختفي كان مفيش حاجه حصلت وكمان ساعتها تقدرى تاخدي حضانه ماري قانونا
راندا بفرحه : بجد يا حبيبي قالك كده
ايوه يا قلبي انا هاضحك عليكي مثلا ،عمر استطاع إيصال نفس المعلومه بشكل مختلف ووصل الي النتيجه المرغوبه ،
عمر: ايه رايك بقي استاهل مكافأة؟
راندا: تستاهل عمري كله
عمر: انتي هاتاكليني بالكلام انا هاخد جايزتي وقتي ،وقام شايلها من وسطها وقعدها علي الترابيزه قدامه وفتح فخادها وحط رجليها كل رجل علي دراع كرسي زي ماتكون قاعده عند دكتور النسا ،بتعمل ايه ياحبيبي قالت راندا بخجل ، هافطر عندك مانع؟ قال عمر وهو ينزع كلوتها لينكشف أمامه شفاهها السفلي الغليظه ويبداء في وضع المربي علي فرجها وراندا تجفل من برودتها علي فرجها
راندا: بتعمل ايه يا مجنون اح اح ساقعه
عمر امسك القشده وبداء في صبها هي الاخري مع سماع نفس الأصوات من راندا
عمر: انا بموت في المربي بالقشطه علي طبق من شعرة كسك
ونزل برأسه بين افخاذها يلعق وجبته قطرة قطره وينظف مع علق بالشعر حتي أصبح لامع وراندا في عالم آخر ونسيت كل همومها ومشاكلها وحتي ابنتها واسرتها لايجول في خاطرها سوي عمر ولسانه اللذى يتلاعب بزنبورها وشفراتها دافعا اياها لحافه الجنون
عمر :انتي هتبقي مسجونتي وخدامتي ٣سنين
راندا: العمر كله يا حبيبي اح كفايه لحس بقي ويلا
عمر: يلا ايه ؟ باستفزاز
راندا: يلا دخله
عمر: اللي هو ايه؟
راندا : دخل زبرك يا عمر هتجنن
وفعلا يقف عمر وينزل ملابسه دفعه واحده ويرشق وتده في أعماق كس راندا المبلل
راندا: اه اه اه بالراحه اح
عمر : دا انا هاقطعلك كسك اللي مجنني ده
راندا: اعمل كل اللي تحبه انا بتاعتك اه اه بس بالراحه عشان خاطرى
عمر: مفيش راحه وبالراحة انا هاعلم كسك الأدب، راندا بترفع وسطها عشان تستقبل ضربات عمر فيها وهي علي شفير الإنزال اه يا عمر اغ اغ نزل يلا اه نزل بقي نزل لبنك فيا يا حبيبي كل خجلها انهار امام شهوتها المحمومه واصبحت مجرد كس ينقبض علي زبر لا افكار ولا أخلاق ولا خجل مجرد غده تشتعل شبقا ليغيب عقلها وهي تصب سوائلها علي المائده وافخاذ عمر اغغغغ اغغغغغ اههههه اه اغغغ أصوات بدائية بلا معني تنطلق منها وهي تقبض برحمها علي زبر عمر ذلك الزبر الذى انتهك شرفها واوصلها لمخالفه دينها والأخلاق والقانون فأصبحت خادمته وعاهرة فراشه ومستودع لمنيه........
انتهي الجزء الرابع

الجزء الخامس

طالما الظرف هو محدد الطريق كان المصير مشؤما
صباح اليوم التالي كانت الخطه اختمرت في عقل عمر سيترك تلك الشقه لمكان افضل بعيدا عن الجيران وتطفلهم مكان يناسب زوجين حديثين ولذا اختار فيلا صغيره في احد أحياء التجمع لتصبح عشا له ولحبيبته كان يفكر دائما في الانتقال الي مكان به حديقه صغيره ليحتسي بها فنجان قهوة الصباح أو كاس سهرة المساء وقد اتي الوقت المناسب لتنفيذ ذلك القرار ، اما عمله فلن يستطيع تركه لالتزاماته المتعاظمه
عمر وهو يرتشف نيسكافيه الصباح : صباح النور يا روني ، اسم الدلع المفضل لعمر
راندا : صباح النور يا حبيبي، تتهادي بشورت قصير وتيشيرت بدون أكمام اعملك فطار ؟
عمر: انا لو هافطر هيبقي افطر بيكي لكن انا متأخر علي الشغل لما ارجع ابقي اتغدا بيكي
ضحكت راندا :قليل ادب علي طول انت
عمر : وهو يقوم ليقبلها ويرتشف عذب ريقها ليعينه علي يوم العمل
في مفاجأة عاملهالك اول ما ارجع تبقي لابسه ومستنياني
راندا: مفاجأة ايه اوعي تكون حاجه وحشه
عمر: لاء ياقلبي حاجه حلوه بس يلا سلام عشان متاخرش اكتر من كدا
تركها عمر وخرج وهي أصبحت وحدها في المنزل وبدأت الأفكار تراودها عن حياتها وابنتها وعمر وابيها واخيها من خانها هم دمها وأهلها حتي طرأ لها فكره مرعبه هل يتخلى عني عمر هل يتركني ساعتها ساصبح طريده معدمه وبلا اسره ولا اي شيء ماذا سأفعل حينها هل سينتهي المطاف بي الي السجن وربما ماهو اسواء انقبض صدرها من هول الفكره ،لكنها قالت لنفسها عمر مستحيل يعمل كده فيا احنا مع بعض بقالنا سنين ومشفتش منه أي حاجه وحشه علي طول حنين وكريم معايا دا ثم هو دايما بيستمتع بيا بشكل مجنون دا جوزي متمتعش بيا نص متعته لاء عمر مش هايسيبني وانا هاعيش معاه خدامته ومش هازعله مني ابدا
توجهت راندا لتأخذ حمام دافي لتريح عقلها من أفكارها وايضا لتعتني بجسدها لتصبح دائما جاهزة لعمر فهو لايترك مكان فيها لايصل اليه لحسا او عضا او تقبيلا...


انتهي عمر من عمله ونسق مع السمسار ليعرض عليه مجموعه من الفيلات في النطاق السعري المناسب له والذي للأسف لم يكن كبيرا لدرجة تمكينه من مكان داخل احد الكمبوندات لكنه كان مناسب لتوين هاوس صغير بأحد العمارات في أحياء التجمع الخامس ذهب عمر الي السمسار كما اتفقا وشاهدا عدد من الأماكن لم يعجبه اي منها لوجود جيران حتي وصل الي ضالته توين هاوس في فيلا صاحبها يعمل في الخارج ويؤجر جزء منها بمدخل خاص هى دى عمر قال للسمسار بحماس
تم الاتصال بالمالك وأرسل عمر قيمة الإيجار عبر تحويل بنكي وأصبح المؤجر الجديد لجنته الصغيره ذات الطابقين والثلاث غرف وشعر بالسعاده وهو يستلم مفتاح بيته الجديد ،قام عمر بتغيير قلب المفتاح وبعض الإجراءات من استلام كروت الخدمات ومراجعه مواعيد عمل عامل الحديقة وخلافه وانطلق الي حبيبته لكن توقف لشراء موبايل ليضع به خط اتصال استلمه من شركته ليكون هدية لراندا المنتظره في المنزل
دخل عمر الي منزله ليجد حبيبته مرتدية فستان ابيض مرسوم عليه زهور مختلف ألوانها سيقانها الملفوفه محروسة بشراب شبكي حتي ركبتها يبرز جمالها اكثر من ان يخفيه منظرها أثار الإعجاب والغيره رغم ان من اشتري الفستان هو عمر نفسه
عمر : ايه اللي انتي لابساه ده
راندا: ايه مش حلو عليا
عمر: لاء حلو اكتر من الازم
راندا بدلال: انت بتغير عليا ولا ايه
عمر بغيظ : دا انا شكلي هانقبك ومخرجكيش من البيت
راندا بدلع: طيب زي ما انت عايز
عمر يشدها من زراعها ويقبلها من مفرق صدرها وفي اتجاه رقبتها
راندا تتهرب : انت عايز ايه دلوقتي مش قلت هاننزل عايز ايه بقي
عمر يعود الي حواسه وبصوت خشن يداري به شهوته: طيب تعالي وياخذها من راحه يدها ويخرج بها الي السيارة
راندا بحيره: قولي بقي رايحين فين
عمر: هاتعرفي كل حاجه دلوقتي الاول افتحي التابلوه و وريني ايه اللي فيه
راندا تمد يدها وتفتح تابلوه السيارة لتجد علبه وتجتذبها ليظهر شكل الموبايل الجديد: دا عشاني
عمر: امال عشاني ايه رايك
راندا: جميل اوي بس شكله غالي جدا كنت جبت حاجه ارخص
عمر: الدنيا كلها متغلاش عليكي يا حبيبتي
راندا تميل عليه وتمنحه قبله علي خده وهي سعيده للغايه : **** يخليك ليا يا حبيبي
عمر: ولسه لما تشوفي الهديه الجديده
راندا: هو في لسه حاجه كمان ؟
عمر: اصبري وهاتشوفي
انطلق عمر في الشوارع الواسعه حتي وصل الي منطقه عشهم الجديد حتي توقف امام مدخل الفيلا
عمر : يلا انزلي
راندا: دا ايه يا عمر
عمر: انزلي بس هو انا هاخطفك
راندا : انت لسه هاتخطفني بابتسامه خجوله
عمر يأخذ بيدها ويفتح البوابه ويدخلا سويا للطابق الأرضي اللذى كان فسيحا ويطل علي الحديقة الداخليه الكبيرة وبرجوله تتوسطها ومجموعه من كراسي الحديقه المتناثرة بتنسيق بديع
راندا بدهشه: ايه ياعمر ده
عمر: دا المكان اللي هاتقضي فيه فتره حبسك
راندا : بس غلاسه بجد ايه ده
عمر: بجد يا حبيبتى دا بيتك الجديد عشان نبقي براحتنا ومحدش يزعجني وانا بقطعك! ايه رايك
راندا: روعه يا حبيبي انا مش مصدقه عيني
عمر: طيب تعالي بقي عشان تشوفي الدور التاني وامسك يدها وامتطوا السلم للدور الثاني حيث تراصت ثلاث غرف وحمام رئيسي واحدي الغرف بحمام داخلي شيك للغايه وبلكونه تطل علي ميدان مزروع باشجار ونخيل متنوع كل شيء يبدوا رائعا وساكن وهادىء، احتضن عمر راندا من خلفيتها وهي أدارت وجهها لتقبل شفاهه وخده
راندا : كل ده عشاني دا كتير اوي
عمر وهو يريح زبره علي مؤخرتها ويحتضنها بقوه : واعمل اكتر من كده الف مره عشانك
راندا تلتف وتأخذ شفاه عمر وتقبلها عشرات القبلات الصغيره لتسقط علي شفاهه بعضها وبعضها ينزلق الي خدة وانفه وذقنه وحتي رقبته تعالت أنفاس عمر وهو يستنشق أنفاس راندا المختلط بعطرها للدفع زبره للانتصاب بشده ليرفعها كالطفال وهي تلف سيقانها عليه كي لا تسقط ويسعدها الي حائط الغرفه الداخلي ويحتك عضوه بمنفرجها للشعر بتبلل مقدمه بنطلونه بسوائلها راندا اكثر امرأة يخرج منها هذا الكم من السوائل أين تخبئها اصلا هي في سوتها البضه ام في شفراتها فرجها الغليظه تلاعبت الأفكار في عقل عمر وهو مستمر برفع فرج راندا بزبره وهي صامته الا من بعض الاهات مع كل خبطه بها من عمر حتي توقف عمر عن الارتطام بها ونظر الي عينيها وهو يسقط بنطاله ويحرر زبره وهي سمعت صوت ارتطام حزامه بالأرض فاغمضت عينها من الشبق وفجأه وجدت يدا تزيح كلوتها الناصع البياض الي الجانب مما يكشف كسها ويجعله فريسه سهله لأي مخترق وبالفعل لم يتأخر الاختراق، احساس عمر بحز الشراب علي افخاذها العاريه يحيط به جعله يبالغ في اقتحامها فهو فعل كل ما يمكن للتمتع بهذا الجسد ويستحق انتهاكها بكل الطرق ، صوت صرخه مكتومه صدر عن راندا فقضيب عمر وصل الي اعماقها بسرعه كبيره ولولا سوائلها السحريه لكان مزقها من سرعة اندفاعه داخلها،
عمر: صوتي زي ما انتي عايزه محدش هايلحقك من زبري
راندا تغمغم: حرام عليك مش كده
عمر: امال ازاي ، وهو يدفع قضيبه داخلها ليصبح كامل وزنها علي زبره ، هي تعلم انها الان أصبحت مصلوبه علي وتده كان حياتها أصبحت معلقه عليه كماهو جسدها ، تلك الفكره أثارت بها مشاعر لم تعهدها مع زوجها الذى كان يجامعها فقط بشكل ميكانيكي بلا حس وبكل أدب كأنه يؤدى واجب وظيفي ممل، هي الآن تتعلق بزراعيها علي اكتاف عمر كي تقلل الضغط عن عانتها التي يتم حفرها بزبر غير زوجها بلا اكليل وبكل شهوه وجسدها أصبح يتحدث بلغة الدنس ويؤدي **** المجون وسط هذه الأفكار والرعشات بدأت االانقباضات وتوسلاتها لعمر باعطاءها منيه الساخن لتروي جنبات كسها كان لا يوجد غدا
راندا؛ حبيبي يلا كفايه
عمر: لاء دا انا عايز انيك فيكي للصبح
راندا: وسطي هايتقطم يا حبي اه اه
عمر مستمر في النيك العنيف وانقباضات كس راندا تزيده هيجانا
يلا حبيبي يلا عشان خاطري راندا قالت بتضرع
اكتسي وجه عمر بالعبوس وهو يرتطم بكس زوجه كانت شريفه وهاهي تجلس علي عضوه وتصلي له كي يملاء رحمها منيا جال في خياله ماذا يفعل زوجها الان وهل يعلم أن زوجته تزني علي زبر غريم له تلك الفكره أرسلته لبعد اخر من المتعه وجعلت دفقات منيه تندفع داخل تلك المرأه حارقا ما تبقي لديها من شرف وعفه اما راندا فدخلت الي بعد مليء بالكلمات الشائهه ودفقات مني عمر تدهن جدران كسها اللزج توقف عمر عن الارتطام بها ومازالت راندا متعلقه به وهي تلهث وتتلعثم حتي قبلها عمر في شفاهها وانزلها من علي عضوه تاركه علي الحائط بقعه من العرق رسمت بريشة جسدها المنتهك،
عمر اكمل تاسيس عشهم الجديد في وقت قليل فخلال ٣ اسابيع كانت الفيلا مؤثثة بشكل جيد للغايه ولم ينسي عمر إحضار بعض الأثاث الجنسي مثل كنبة العشاق وبعض الألعاب الجنسية فهو مولع بجسد راندا ولا ينوي ترك اي شىء بها دون استغلاله ... مرت تلك الاسابيع بسعاده وهناء لم ينغص عليها شاء سوى مكالمات والدتها عن عدم قدرتها علي التواصل مع ابنتها والشيء الاخر هو انخفاض دافع عمر الجنسي فها هو عمر يعتليها مرتان كل اسبوع صحيح انها تستمتع بتلك المرات لكن تشعر بشيء ينقصها !
قررت راندا الانشغال بزراعة بعض الزهور في الحديقه فهي مولعه بالنباتات فطلبت من عم سعيد الجنايني اللذى يأتي أيام السبت والثلاثاء تجهيز حوضين صغيرين لزراعه بعض الورد البلدي والياسمين وحوض اخر لزراعه شجيرة مسك الليل تلك النبته ذات الرائحه العطرة، وبالفعل ارتدت شورت كاكي قصير نسبيا وفوقه قميص قطني من يراها يعتقد انها شخصية من فيلم تومب رايدر وطلبت سياره من تطبيق أوبر لتذهب الي مشتل قريب أخبرها عنه عم سعيد من قبل ،سائق الاوبر عندما رأها حك زبره بشكل لا إرادي فهي للحقيقة جمالها يصنف فوق الطبيعي لكن ما يميزها حقا هو جسدها الملفوف بدون عيوب تجعل كل من يراها يتلمس اعضاءة حتي عم سعيد الرجل الخمسيني كان يطيل تواجده في الحديقه ليتمتع برؤيتها كلما استطاع
وصلت راندا اللي المشتل وقابلها المسؤل بترحاب مبالغ فيه وأصر ان يعرض عليها كل صنوف النباتات وشرح وافي عن كل نبات وأثناء سيرهم بين صفوف النباتات كان يبعد عنها الاغصان حتي لا تجرح جلدها الثمين وأثناء ذلك كان يلمس زراعها عرضا بدون قصد او هكذا فهمت راندا بعد اختيارها كم اكبر من النباتات أصر صاحب المشتل علي إيصال النباتات بعربه المشتل الي البيت بل وزراعتها ايضا فشكرته راندا علي اهتمامه لكن هي لديها عم سعيد وهذا عمله فاصر صاحب المشتل علي ايصالها ومشترواتها للمنزل حتي يعاين الحديقه وينصحها بالتنسيق الامثل وافقت راندا علي العرض بدل من طلب سيارة بنباتاتها ،ارسل صاحب المشتل لترتيب الاشياء في السيارة بعد برهه من الزمن جائت السياره الألمانية ذات الموديل الحديث و جلست راندا وتعجبت عندما وجدت ان من يركب لقيادة السيارة هو صاحب المشتل بنفسه فهي كانت تتوقع احد العاملين هو من سيوصلها قطعوا الطريق القصير بحكايات عن الزهور وتنسيق النباتات حتي وصلوا الي مدخل الفيلا
ففتحت راندا الباب وقادته الي الحديقه وهو يسير خلفها وينهش مؤخرتها وسيقانها بعينه دخل الي الحديقه وهو يتفحص المكان
صاحب المشتل: هو انتي عايشه لوحدك يا مدام ولا ايه
راندا بارتباك وشعرت انها أخطأت بإدخال هذا الرجل وهي وحدها بالمنزل: لاء جوزى مهندس عمر حامد في شغله
صاحب المشتل وقد بدأ زبره في الانتفاخ وهو يقول لنفسه احنا ليلتنا عسل ولا ايه
راندا: اعمل لحضرتك حاجه تشربها
صاحب المشتل : لاء مش عايز اتعبك يا مدام
راندا: طيب ايه رايك الحاجات دي مناسبه للحديقة وهي متوتره من وجود رجل معها وحدهم
صاحب المشتل: انتي كمان محتاجه شجره بونساي وجهنميه علي السور والمدخل وممكن اقولك علي فكره لو عندك بلكونه ،
راندا شعرت بعدم ارتياح لمجري الحديث فهو قد رأي البلكونه في الطابق الأعلي عند دخولهم ومن كلامه هو يرغب في زيارة غرفه نومها شعور غريب اجتاحها فها هو الكائن الملعون بين افخاذها يكشر عن رغبه لو انساقت ورائها فسيكون مصيرها حالك الظلمه......
انتهي الجزء الخامس


الجزء السادس

هناك لحظات في عمر كل منا تلك اللحظات تحديدا هي حقيقتك مهما تغافلت او أنكرت ففي تلك اللحظات قد تجد القديسة عاهرة واشجع الشجعان مجرد رعديد والأمين لص واللص امين ، هى لحظات الكشف والمصارحه.
راندا وجدت نفسها وحدها مع رجل غريب ويبدوا عليه كل مظاهر الهيجان وحتي هي نفسها الموقف أثار حلماتها وتسلل الي كسها ذلك الشعور الوثني بالمعصية لو استمر الموقف اكثر من ذلك ربما تجد نفسها عارية ومني رجل تراه لأول مره يملاء رحمها ، راندا جفلت من الفكره وارتعشت رعشه خفية لكن صورة ملاكها الحارث ترائت لها وفجاءة أمسكت الموبايل وتظاهرت بالاتصال وبدأت بالتحدث بصوت يسمعه صاحب المشتل: ازيك يا حبيبي ..... انا عملالك مفاجأة جبت كل الشجر والورد واكتر......... صاحب المشتل وصلهولي ....... يعني ايه يا حبيبي عيب كده الراجل مغلطش في حاجه دا حب يساعدني......... طيب انا مستنياك
صاحب المشتل سمع الكلمه الاخيره وفقد كل رغبه وسري به خوف لص كان علي وشك الفوز بنهيبته قال: خير يا مدام بصوت قلق
راندا: انا اسفه لحضرتك بس جوزي واضح انه اتضايق ان حضرتك وصلتني وهو جي وواضح انه غضبان ياريت حضرتك تتفضل عشان ميحتدش عليك
صاحب المشتل بارتياح : اه طبعا يا مدام المهم حضرتك متزعليش مننا
راندا : انا اللي مكسوفه من حضرتك بجد حضرتك زوق جدا وتوجهت راندا لإيصاله للمخرج وساعتها لم ينظر حتي لطيزها وسيقانها كان كل ما يشغله الخروج بسرعه قبل قدوم الزوج الغيور.
راندا اخترعت تلك المسرحيه الصغيره لتفلت من موقف كاد يفقدها كل ماتبقي من شرف واحترام لذاتها في تلك اللحظه اكتشفت راندا مدي حبها لعمر وانها لو كانت تحب فادي بنفس القدر ما كانت استسلمت لحب ينتزعها من ابنتها وأهلها وحتي ربها ، أصبحت الرؤية واضحه والمجرم الحقيقي ليس هي بل هو فادي الذى تزوجها وهي بعمر ١٩ عام وهو ٢٨ عام لا بدافع الحب بل بدافع امتلاك روح وجسد بمباركة اب نال ثمن لحم ابنته وأم خجلي ضعيفه وقس باع الرب واشتري العشور . وبعد أن امتلكها فادي اهملها خاصة بعد انجاب ماري فلم يعد هناك أي قيمه لراندا سوى انها خادمة مارى ابنتها فلا حب ولا اهتمام ولا حتي جنس الذى ذاقته مرات قليله كأن حياتها انتهت قبل أن تبدأ. فمن هو المجرم قطعا ليس هي بل كلهم،
بقدر ارتياحها للوصول لتلك النتيجه الا ان هناك شيطان اطل برأسه من خلف أسوار كلوتها نصف الشفاف بفعل سائلها اللزج هذا الشيطان هو ماذا لو ، ماذا لو تركت صاحب المشتل ينتهكها ماذا كان سيفعل بها هل سينتزع شورتها الكاكي ويلقيها عارية بلا شء يسترها سوى كلوتها الاخرق هل كان سيمزعه هو الاخر بلا رحمة ويفترس فرجها علي ارض الريسيبشن ام كان سيحملها للاعلي ليشفي ظمئه علي فراش عمر حبيبها ، تري ما شكل زبره هل هو أكبر من زبر عمر ! بالتأكيد هو أكبر من زبر فادي تلك الفكره اصابتها بالقرف فهي أصبحت تمقته وتمقت أهلها وتمقت الرب ايضا ، عادت الخيالات لرأسها وأخذت ترسم لوحه لزبر صاحب المشتل رغم عدم رؤيتها سوي انتفاخ بنطلونه وبدأت تتخيل عروق الزبر تتكون امام عينيها وشفاه كسها الغليظه تنبض وهي تتخيل نفسها فاتحه اقدامها امام هذا الزبر ،هو لا يعرف اسمي فماذا كان سيناديني وهو يعتلي شرفي بالطبع لن يقول لي يا مدام اذن بماذا كان سيناديني وهو يفجر بي ؟ "يا شرموطه" تلك الكلمه أصابت عمودها الفقري بالرعشه التي وصلت الي رأس زنبورها كصاعقه من السماء لتضع يدها عليه من الألم وتندفع منها حمم كسها بلا توقف ، سقطت راندا مكانها من شدة الرعشه وقد ابتل ذلك الشورت الكاكي لتنظر لنفسها بكثير من اللوم لاستمتاعها بتلك الخيالات الإباحية الخارجه عن الأخلاق والدين الحقيقي لوم تغلب علي احساس الافتخار بحماية شرف عمر حتي اهدرته بفكره جنسيه محمومه قامت راندا لتأخذ حمام من المياه الدافئة لتزيل عن نفسها عرق اليوم الطويل ولتتجهز لعمر فأخذت تهذب شعرتها من الأطراف وهي تبتسم مش عارفه مزاجك ايه يا عمر في شعرتي ، استرخي جسم راندا داخل البانيو المجهز بدفاقات المياه 'جاكوزى' مما جعل كل توتر في عضلاتها يختفي بسرعه جدا وهي تفكر بصفاء هل تخبر حبيبها بما حدث اليوم ام تحتفظ لنفسها باسرارها لو أخبرته ربما يذهب عمر للشجار مع الرجل وهي لاتحب تلك الاشياء والموضوع اصلا انتهي بدون خساير ، لا داعي لاحداث جلبه ،
مرت أيام واسابيع وحياتها تزداد رسوخا مع عمر الذى بدأ في أخذها لمناسبات أصدقاء العمل فاليوم عيد ميلاد مدير عمله فارتدت راندا فستان اسود مفتوح الصدر يظهر منه شق اثدائها وبالكاد يغطي وسط افخاذها مع شق يصل الي قبل منفرجها ببعض السنتيمترات دارت راندا حول نفسها ليري عمر الفستان عليها فهى من اشترته خصيصا لمناسبة سعيده
عمر نظر إليها مشدوها من جمالها فنظر مليا الي شرابها الشبكي اللذى يزيد من جمال عامودي المرمر الشهي رغم مرور وقت لهم سويا الا ان قلبه مازال يخفق عندما يراها بهذا الحسن ،
عمر: بجد حرام عليكي اللي بتعمليه ده
راندا تنظر لنفسها باستغراب: وحش مش عاجبك
عمر: انا اللي وحش انتي هاتخلي كل الرجاله تحسدني مش بعيد ملحقش اروح معاكي
راندا بخجل: بس بكش بقي ماهو كل الستات هتبقي لابسه زيي
عمر: لابسين اه لكن انتي ملكيش غير ال**** غير كده تهريج
راندا: اطلع اغيره ؟
عمر: لاء يا حبيبتي بس البسي حاجه فوق التوب ممكن جاكت عشان يغطي دراعاتك علي الاقل يبقي غطينا حاجه
راندا : حاضر يا حبيبي اللي انت تشوفه
عمر : وحاجه بس يا حبيبتي ممكن تغطي الوشم اللي علي ايدك ممكن تلبسي ساعه او حاجه
راندا : حاضر يا قلبي ولو تحب اشيله خالص انا اعرف حد بيعمله
عمر: تشيلي ايه بس انا بحب كل حاجه فيكي بس مش عايز حد يعرف انك مسيحيه
راندا : فاهماك يا قلبي كل اللي تحبه هاعمله
قام عمر من مقعدة واعطاها قبله كلها هيام علي شفتيها
فجريت راندا وقالت : هاتبوظلي المكياج ومش هانخلص ، تحرك عمر وراندا الي مكان الحفل في فيلا ليست ببعيده عن مسكنهم دخلوا من بوابتها اعطي عمر مفتاح السيارة لاحد العاملين في خدمه ركن سيارات الضيوف ، وتوجهوا للمدخل وعامل ركن السيارة لايرفع عينه عن مؤخرة راندا
مازن صاحب المناسبه والبيت كان في استقبالهم هو وزوجته التي كانت ترتدي فستان طويل لكن به نفس الشق وظهر عاري حتي مؤخرتها قدم عمر راندا لمديرة
عمر: راندا خطيبتي وحبيبتي
مازن: يا نهار ابيض علي الجمال انت جي بقي تعمل مشاكل ، راندا مدت يدها لتسلم وهي تحمل بيدها الاخري هديه كان اشتراها عمر لتقدمها حبيبته التي بدورها اعطتها لمني زوجة مازن وهي تقبلها
مني: انت طلعت مش سهل فعلا يا عمر عرفت توقع القمر ده ازاي
راندا بخجل: دا من زوقك بس يا مني انتي اللي جميله اوي
مني بضحكه رقيعه: لاء بقي كده راندا هتبقي بتاعتي النهارده وهي تقبلها من خدها
مازن : عندك اعتراض يا سي عمر
عمر بمرح: ولو عايزاني فوق البيعه موافق
مني : لاء مليش غير في الحلوين بس وأخذت راندا من يدها لتقدمها لباقي الزوجات والصديقات وكل الرجال في الحفل ينظروا بشكل لايفضحهم الي جسد راندا
بدأ الجميع في احتساء كؤس الخمور بأنواعها المختلفه
وبدأت الموسيقي الصاخبه والرقص
مني اخدت راندا من يدها مره اخري الي وسط الحفل وبدأت في الرقص وهي مازالت ممسكه بيد راندا الخجوله والمتخشبه وجميع من في العقل يهلل لرقص مني حتي بدأت مني تصيح راندا راندا كلنا عايزين راندا وشارك الجموع مع هتاف مني مطالبين راندا بالرقص نظرت راندا لتجد عمر بين الجموع صامتا في حيره هل يسمح لها بالرقص ام يصبح هادم للحفله وقليل الزوق فهو طالما حضر تلك الحفلات وشاهد تقريبا كل النساء ترقص بلا ممانعة من أزواجهم حرك عمر راسة بالموافقه لراندا التي بدورها بدأت بهز وسطها علي استحياء حتي أمسكت مني بقطعة من القماش لتربط وسط راندا
مني : انا عايزه اشوف رقص بجد مش عايزه دلع
راندا بطاعه بدأت رقصها المثير وارادافها بدأت تهتز كاشفه عن افخاذها وحد شرابها الشبكي وبطنها التي اجتذبت كل العيون تدور بشكل دائري كل من في المكان توقف برهه عن التصفيق وظهرت علي عيون النساء الغيره وهم يشاهدوا أزواجهم معلقين بصدر وجسد راندا المهتز كانها راقصه محترفه بل أقرب لعاهرة محترفه ،صفرت مني وامسكت وسط راندا المهتز بيديها مشجعه اياها اكثر علي مزيد من الخلاعه
عمر قطرات العرق تتجمع علي وجهه وهو يري حبيبته تمتع زملاءه بجسدها للحظه شاهد كلوتها الأسود أثناء الرقص ماهذه السفاله يجب أن أتدخل وامنع تلك المهزله لكن تسمرت اقدامه وهو يشاهد مني تضع يدها علي صدر راندا وتمسك بافخاذها يبدوا ان الخمر تلاعبت بعقل مني حتي تدخل مازن وحضن زوجته معلنا نهايه تلك الفقرة المثيره وسط صيحات الرجال مطالبين بالاستمرار وهنا تحرك عمر ليقبل خد راندا ويزيل عن وسطها تلك القطعه من القماش ويبداء معها الرقص علي موسيقي هادئة واستمر الحفل الي خفوت وبداء الجميع بالانصراف أحدهم تلو الاخر ومني ممسكه بيد راندا طوال الحفل وكأنها اخذتها لنفسها فعلا
عمر مخاطبا مازن : كل سنه وانت طيب يا باشمهندس وعيد سعيد عليكوا
مازن: وانت طيب يا حبيبي هاتعزمنا علي فرحكوا امتي بقي ؟
عمر : قريب جدا بس دلوقتي انا مضطر امشي عشان اروح راندا
مازن : دا لو عرفت تخلصها بقي من ايد مني **** معاك
عمر ضاحكا : شكل مني صدقت انها بتاعتها النهارده
مازن ضاحكا ايضا
عمر موجها كلامه لمني: كل سنه وانتوا طيبين وحياتكم اسعد واجمل
مني السكرانة: ايوه عايز ايه يعني
عمر: عايز اخد راندا
مني بتململ: مش اتفقنا انها بتاعتي النهارده
راندا تشعر بخجل الجم لسانها
عمر : وحياتك هاجيبهالك تاني بعدين
مني: يوه علي الحاجات اللي تزعل
مازن متدخلا لفض الاشتباكات: الراجل قالك هيجبهالك بعدين عايزه ايه تاني يلا سلمي عليها عشان ميزعلوش مننا
مني تفهمت الأمر: لازم اشوفك تاني وقريب كمان
راندا: دي حاجه تفرحني بجد
مني: يا خراشي علي القمر وهي تقبل خد راندا والقبله الاخري للخد الاخر لكن طالت شفاهها شفاه راندا جانبيا
وجه راندا احمر من الخجل وهي تشعر بشفاه مني عليها امسك عمر يد راندا وكأنه ينتزعها من مفترس يريد التهامها ركب عمر السيارة وتوجه للبيت صامتا متجهما وهو يسترجع ما حدث في الحفل من رقص خليع وهمهمات زملاءه عن جسد حبيبته راندا قاطعت الصمت : اصحابك دمهم خفيف اوي ومني جميله جدا
عمر: اه بس هي زودتها شويه
راندا: تقصد ايه يا حبيبي ،خشت راندا ان يكون عمر رأي قبلة مني لشفاهها
عمر: ترقصك بالشكل ده وفستانك قصير انتي عارفه ان كلوتك بان وانتي بترقصي؟
راندا وضعت راسها في الأرض من الخجل : انا اسفه يا حبيبي
عمر استمر بالصمت حتي وصلوا لمدخل منزلهم ليرطم الباب خلفهم وهو يشاهد حبيبته تصعد للدور العلوي ليعاجلها بشد زراعها تعالي هنا
راندا: نعم يا حبيبي
بدون كلام وضع عمر يدة علي كلوتها ليخرج صوت اهه من فمها
عمر: وريني كلوتك عليه حاجه ولا ايه ، سحب عمر الكلوت ليمسكه ويقربه لعينه ويشمه شعرت راندا بالاثارة من فعل عمر
أصبحت راندا بكامل ملبسها لكن عارية الكس
وفي نفس اللحظه أسقط عمر بنطلونه وهو ينظر لها بشهوه وغضب
راندا بخوف من ملامح وجهه: في ايه يا عمر مالك
عمر بدون ان يتكلم استمر في قلع كل ملابسه حتي اصبع عاريا
وامسك زراع راندا بقوه
راندا : اي يا عمر في ايه ، عمر يمسك سمانه قدمها ويرفعها لاعلي لتصبح راندا واقفه علي ساق واحدة وفخذها مفتوح لتسند بزراعها الاخر علي كتف عمر كيلا تقع
عمر وضع اصبعه الوسطي علي زنبور راندا ليقشعر جسدها اقترب عمر منها وبدون أي مقدمات رشق زبرة المنتصب بغضب داخل أعماق كسها
راندا: اي ياعمر بتعمل ليه كده
اخرج عمر زبرة حتي راسة ورزعه مره اخري بمنتهى السرعه صرخة راندا من الاقتحام المفاجىء : انا اسفه يا حبيبي مش هاعمل كده تاني، بداء عسلها يصبغ زبر عمر بلون ابيض شفاف وهو يعيد الكره بلا التفات لصرخات راندا وتوسلاتها
عمر: بتمتعي الرجاله بجسمك ، لطمة اخري من عمر تصل الي قرب رحمها ، صرخاتها تحولت لبكاء ودموع تنساب علي خدها
راندا: اخر مرة يا حبيبي مش هاعمل كده تاني
لحظتها رفع عمر راندا لتستقر علي زبره وبداء بصعود السلالم بها وهي مع كل درجه ترتفع وتهبط علي زبره وسوائلها تنساب علي افخاذ عمر دخل عمر الي غرفتهم وفجأه ألقاها علي السرير ارتطمت راندا بعنف علي مرتبه السرير وهي تشعر بخوف لأول مره عمر يعاملها كشرموطه تلك الفكرة جعلت بطنها تتقلص وجنبات كسها تتقلص معها ليسقط عمر فوقها واضعا زبره في اعماقها
عمر: افشخيلي فخادك ، عمر يستخدم تعبير لم تعتد عليه راندا منه بقولك افشخي وهو يلطم صدرها بكف يده بالفعل راندا بسطت فخذيها باقصي اتساع تستطيعه ليبرز كسها بشفاهة الغليظه وشعرتها المعرقه والمتسخه بفعل سوائلها المنسابه ليضع عمر زبرة مره اخري عميقا وهو مرتكز علي أطراف أصابع قدمه ليكتسب عزما وهو يرهز كسها بلا هواده وتعالى صويتها وصراخها حتي خيل لها أن كل من بالشارع يسمعها وهي تنتهك
راندا بوجه ملطخ بمكياجها ودموعها وجه يرفع إثارة اي رجل حتي لو كان ضعيف جنسيا وجه راندا في تلك اللحظه لم يكن وجه حبيبته التي يعشقها بل وجه عاهرة تتلقي زبر زبون بغير ارادتها تلك الأفكار دفعت عمر لزيادة وتيرة النيك في راندا ليستمتع اكثر بصراخها وتوسلاتها
راندا: كفايه يا حبيبي كفايه عشان خاطري مش قادرة وهي تتشنج من افخاذها حتي اقدامها التي بدأت التحرك بشكل غير إرادي يبدوا انها علي مشارف اورجازم عنيف بفعل هبد عمر بها
استمر عمر في النيك حتي وجدها ترش علي زبرة ووسطه قذفها المحموم مع صرخات وتحرك وجهها يمينا ويسارا اعلانا عن تعرضها لموجات متتاليه من القذف، نزل بقي يا حبيبي ، نزل لبنك جوايا يا عمري يلا هات جوايا وهي تتقلص حول عضوه كأن عضلات كسها ترجوه وتستعطفه ان ينزل منية بها وبالفعل تقلص جسد عمر وهو يقذف حممه الساخنه داخلها وهي توحوح من حرارة السائل اللزج دفقات خلف دفقات اندفعت داخل راندا عمر انزل كم كبير من المني واضح ان منظر رقص راندا امام الرجال بعثه الي شفير الهاوية.......
يبدوا انها من لحظات الاستنارة التي تحدثنا عنها سابقا وقد واجهها عمر وحيدا
.........
انتهي الجزء السادس

الجزء السابع

ان رفرفة جناح فراشه علي شجرة في البرازيل قد يؤدي لحدوث إعصار في امريكا بعد شهر"تأثير الفراشه"

هذا الجزء لايحتوي علي محتوي جنسي بالمعني المعتاد يرجي تخطيه لهواة الجنس المباشر


بعدما انتهي عمر من إفراغ منية في فرج حبيبته قام دون يقبلها او يحادثها باي شيء انخرطت راندا في بكاء عنيف حزنا علي معاملة عمر لها كانها عاهرة يمتطيها ويمشي هل أخطأت في اختيار ملابسي هل السبب رقصي امام أصدقائه ماسبب تغير عمر معي لهذة الدرجه هل مل مني ، ما لاتعرفه راندا هو صدمة عمر من نفسه عندما رأها ترقص بخلاعه امام غرباء اعطاة شعور لم يعرفه من قبل احس بنفسه في حالة نشوه وهذا الأمر ضايقه أشد الضيق فافرغ غضبه من نفسه داخل حبيبته المسكينه ، مرت دقائق وراندا لازالت تبكي علي الفراش الملوث بحرقه عاد عمر وجلس جوارها بهدوء وامسك يدها وقبلها بحنو نظرت له راندا بعيون مغرقه بالدموع
عمر: انا بحبك يا راندا اوي وبغير عليكي اوي اوي
راندا بصوت يكسوه النحنحه من بكائها : واللي يحب حد يعمل فيه كده
عمر: حقك عليا يا حبيبتي ثم انا عملت ايه دا انا حبيتك علي السرير قالها بابتسامة
راندا بغضب طفولي: دا انت وجعتني وشتمتني وبوظتلي الفستان
عمر: كل ده عملته بده وهو يشاور علي زبره
راندا : ايوه انت وحش وبتعمل كده عشان بطلت تحبني
عمر: طب اسألي اي واحده من صحباتك اللي انا عملته ده يزعلهم؟ بس لو سئلتيهم هتلاقيهم كلهم عايزيني ابوظلهم فساتينهم زيك
راندا بتكشيره: لاء مش هاسئل حد وانت وحش
عمر : خلاص هصالحك وهاجيبلك فستان ازاي من ده كمان يلا قومي اغسلي وشك اللي كله سكس ده بدل ما اوجعك تاني واكتر من المره اللي فاتت
راندا قامت من علي السرير بتجري علي الحمام عشان متاخدش جوله تانيه هي مش قادره عليها ،أثناء جريها ضربها عمر علي طيزها وكان رد راندا ابتسامه ساحره معلنه عن رضاها عنه
نزل عمر للطابق الأرضي وجلس في الحديقة جوار الزهور التي زرعتها راندا وشجرة مسك الليل التي كبرت سريعا وتعبق المكان كله برائحه فواحه قال لنفسه دا انا مكنتش عايش قبل بنت اللذين دي لحظتها نزلت راندا مرتدية بيجاما حريرية محتشمه وفوقها روب فضفاض لتمنع اي احتماليه هيجان عند عمر
راندا: تحب اعملك حاجه تشربها يا روحي
عمر : لاء يا قلبي بس هاتيلي تليفوني وانتي جايه
راندا : حاضر يا روحي وهي تلملم ملابس عمر الملقاه علي الارض لتخرج موبايله ومحفظته وباقي متعلقاته لتدس الملابس في الغساله مع فستانها الملوث من أثار النيك أحضرت راندا الموبايل لعمر الذى سحبها من يدها ليجلسها علي حجره
راندا : انت عارف يا حبيبي اني مليش غيرك ولما عملت كده خفت انك زهقت مني
عمر: يا عبيطه دا انا كل يوم بحبك اكتر ثم مشوفتيش الرجاله كلها وهي بتحسدني عليكي دا حتي الستات كمان عينهم كانت منك
ضحكت راندا بصوت عذب : كله كوم ومرات صاحبك مني كوم تاني دي مسابتش ايدي طول الحفله اد ايه ست جميله ولطيفه ، راندا لم تخبر عمر عن قبلة مني لشفاهها مش ناقصه جلسة نيك عقابي جديده.
عمر: هي وجوزها ناس محترمه جدا ، وهو يمسك تليفونه ليري الاشعارات وهل بها شىء مهم
ضحك عمر : جبنا سيرة القط جه ينط ياريتنا افتكرنا مليون دولار
راندا باستغراب: قصدك علي ايه
عمر يعطيها الموبايل لتري رساله من شخص باسم مني مازن : ازيك يا عمر انا مخدتش رقم راندا ابقي ابعتهولي لما تصحي، ضحكت راندا دي واضح انها حبتني بجد
عمر:عندها حق اللي يشوفك لازم يحبك يا روحي وقبلها مكان الوشم علي يدها فبادلته راندا بقبله علي شفته، خدي رقمها وضيفيه عندك وابقي كلميها الصبح
راندا : انا هابعتلها رساله علي الواتس اب والصبح هاكلمها
عمر : ماشي يا قلبي ، قامت راندا من علي حجر عمر لأنها احست ببداية انتصاب وأخذت مني كحجه لتهرب من هذا الشرك
راندا : بعتلها خلاص تعالي بقي اقعدي وهو يشير لحجرة الفارغ ، راندا فكرت ليلتنا مش هاتعدي علي خير باين
فجأة تليفون راندا ابتدى الرن الحق يا عمر دي بتتصل بيا قالت راندا وهي رافعه حاجب من الدهشة
عمر : طيب ردي بس انتي مش معايا احنا لسه مخطوبين
راندا ترد : الو
منى: حبيبتي اوعي اكون صحيتك
راندا: ابدا يا مدام مني دا انا لسه بعتالك الرساله
مني: ايه مدام دي انا كده هاغير فكرتي عنك
راندا: مقصدش صدقيني انا بس مش عايزه ابقي قليلة الزوق مع حضرتك
مني: وحضرتك كمان اشحال انا لسه مرقصاكي في حضني
راندا ضحكت : واي رقص دا انتي بهدلتيني
مني في حاله سكر : انتي لسه شفتي بهدله دا انا هاقطعك
راندا بضحك: ليه بس دا انا حبيتك
مني: وانا بجد يا راندا الا هو صحيح عمر بيطلعك بيقولك ايه
راندا: بيقولي يا روني وتضحك
مني : روني داسم ولاد عمر دا شكله معندوش زوق
راندا: لاء خالص حرام عليكي دا جميل جدا
مني : هي حصلت جميل جدا دا كده الحب ولع في الدرة
راندا بضحكه بصوت عالي : دا ولع جدا
مني : لاء انا مش عاجبني الاسم ده انا هاقولك يا دندن ايه رايك
راندا: ياه دا اسم جميل اوي جبتيه ازاي
مني: عيب عليكي مش بقولك صاحبك ده معندوش زوق
راندا: لاء خالص هو بس معندوش مخيلتك
مني : وانتي بتدافعي عنه كده ليه هو جنبك؟
راندا: لاء جنبي ايه انا في البيت
مني: يا قلبك وسيبتيه يروح لوحده دا انا لو مكانه كنت اغتصبتك في الشارع
راندا: يالهوي ايه الكلام ده
مني : انتي مشوفتيش شكلك النهارده دا انا اللي كنت هاغتصبك
راندا سكتت ووجهها احمر وعمر يراقب الوضع ومستغرب من تعابير وجه راندا
مني: يا دندن رحتي فين شكلي كسفتك
راندا: اه شويه
مني: يا خلاسي علي الكتكوت العسل ده الواد عمر دا عرف ينقي تمام ها مقولتيليش هاتدلعيني تقوليلي ايه
راندا : هاقولك يا موني
مني: طالع من بقك زي العسل المهم انا هاسيبك ترتاحي وعايزه اشوفك بكره انتي النادي بتاعك ايه
راندا ارتبكت فهي عضوه في نادي الشمس لكن عضوية زوجه لفادي
منى: ايه مش مشتركه في نوادي
راندا: اه مش عضوه في نادي
مني: خلاص هاجيلك البيت ابعتيلي العنوان
راندا بذكاء : لاء خليني انا اللي اجيلك عشان نبقي براحتنا
مني : هو ده الكلام يا دندن خلاص هستناكي بكره اي وقت من الصبح لغاية الفجر تحبي ابعتلك العربيه علي امتي
راندا: لاء يا موني انا هجيلك متتعبيش نفسك هتلاقيني في وشك ١٢ الضهر
مني : اتفقنا يا قمرايه اشوفك بكره باي
راندا: باي
راندا محدثة عمر : الست دي مجنونه بجد لتجد عمر نائم في الحديقه فاحضرت له غطاء وقبلته من خده.

هاتف راندا يرن بنغمته الممله المتكررة حتي ايقظها لتنظر في الشاشه لتجد ان المتصل هو امها لتنتفض وتلتقط التليفون
راندا : الو ايوه يا ماما
الام: انتي كنتي نايمه ولا ايه
راندا: ايوه يا ماما في حاجه
الام: ايه هو اللي في حاجه معرفش اكلمك اتطمن عليكي
راندا: مش قصدي يا ماما بس انا بتخض لحسن يكون في حاجه تخوف
الام: لاء متخافيش يا حبيبتي انتي بس وحشتيني وحبيت اتطمن عليكي
راندا : انا بخير ياماما كل حاجه كويسه
الام: وصاحبك عامل ايه معاكي اوعي يكون مزعلك
راندا: لاء خالص يا ماما انا عايشه احلي ايام حياتي مع عمر
الام : يا سلام دا ايه الرضا دا كله اقولك ايه **** يهدي سركم ويسعدكم
راندا: مفيش اخبار عن ماري
الام: شفتها في الكنيسه بس ابوها مخلهاش تسلم عليا وخدها ومشي علي طول
راندا: بجد يا ماما طيب هي عامله ايه وشكلها ايه
الام: شكلها حلو خالص وكويسه بس كان نفسي اخدها في حضني
راندا: خلاص يا ماما متقطعيش قلبي اكتر منا تعبانه المهم انها كويسه وحلوه
الام : مش هاشوفك بقي يا راندا
راندا :قريب يا ماما كل حاجه بوقتها
الام : طيب يا حبيبتي خدي بالك من نفسك وهابقي اتصل اتطمن عليكي متبقيش تتفزعي
راندا :حاضر يا ماما
انتبهت راندا ان الساعه قاربت علي العاشره صباحا وتذكرت موعدها مع مني لكنها قررت الاتصال بعمر لأخذ اذنه بالذهاب رن هاتف عمر عدة مرات قبل أن يرد
عمر: صباح الورد علي الورد
راندا: صباح النور يا عمرى مشغول ولا اكلمك عادي
عمر: يا سلام ولو مشغول افضالك
راندا: كنت بقولك اني هانزل اروح لمني زي معادنا
عمر: وانتي اخدتي معاها معاد كمان
راندا : ايوه يا قلبي لما كلمتني بليل بس انت نمت في وسط المكالمه
عمر: طيب متعرفيهاش انك عايشه معايا ومتحكيش كتير عن تفاصيل حياتنا وحياتك ولو عرفتي تخلعه منها يبقي احسن
راندا: حاضر يا حبيبي انا هالبس و هانزلها ومش هتاخر
اغلقت راندا المكالمه وتوجهت للحمام لأخذ دش سريع وتنشفت وسارت عارية لدولاب الملابس واختارت طقم ملابس داخلي ابيض وبنطلون من الكتان السكري وقميص مشجر بالوان زاهيه وقبعه كبيرة من القش المعالج كل من يراها يتعجب كيف لتلك الفتاه من ضواحي المطرية وهي منطقة متوسطه المستوي بشكل عام من أين لها القدره علي اختيار ازياء قمه في الرقي بهذا الشكل ، الاوت فيت كان رائع وارتدت حول معصمها منديل شبيه بقميصها لتخفي وشمها المميز ، اتصل بها السائق معلنا وصوله اسفل الفيلا ركبت راندا السيارة وتوجهت الي فيلا مني عند وصولها وجدت بوابة الفيلا مغلقه علي عكس يوم الحفله وهذا امر منطقي فامسكت بهاتفها واتصلت علي رقم باسم موني ليرن الهاتف عدة رنات قبل أن تجيب مني بصوت نائم : الو يا دندن انتي فين
راندا: انا عند البوابه انا شكلي صحيتك هابقي اجيلك وقت تاني
مني : تاني وتالت مين وداست علي زرار بجانب سريرها ففتحت البوابه الكهربية علي مصراعيها نزلت راندا من السيارة ودخلت الفيلا علي اقدامها الفيلا اكبر بكثير من بيتهم الصغير كان بها حمام سباحه كبير للغايه وحديقه بالفعل غناء استغربت راندا من مستوي ثراء مني رغم ان زوجها يعمل في المصنع السويسرى للحديد المجلفن مع عمر ،
مني ارسلت خادمة لتصطحب راندا وتقدم لها واجب الضيافه حتي تجهز مني لمقابلتها شعرت راندا بالخجل والتوتر فيبدوا ان مني السكيرة قد نست موعدها معها
نزلت مني من الطابق الأعلي لتجد مني جالسه في بهو الفيلا ممسكه كل يد بالآخرين وبادي عليها علامات التوتر
صوت صافرة مجلجله تردد صداه في جنبات الفيلا نظرت راندا لمصدر الصوت لتجد مني ترتدي قميص نوم قصير بحمالات لايخفي اي مساحه من افخاذها
مني : يخرب عقلك ايه الشياكه هو انتي رايحه سباق خيل في مضمار وندسور في لندن ؟ انتي جايه لصاحبتك وحبيبتك موني يعني تيجي ببيجامة البيت ومن غير كلوت كمان، ضحكه رقيعه اتبعت كلامها، ثم انتي بتعملي عندك ايه فين البت المهبوشه اللي بعتهالك ابتسمت راندا فرغم ثراء موني الواضح الا انها سهلة المعشر وترحيبها فوق الطبيعي وصلت مني حتي مكان راندا وقبلتها هذه المره من خدودها دون الوصول الي قبلات الشفاه ما تلامس هذه المره حلمات صدر مني فقط
انتي وحشتيني من امبارح وبجد مش عارفه ليه قالت مني وهي تمسك يد دندن وتسحبها خلفها ناحية حمام السباحه
راندا: وانتي كمان، ردت راندا كمجامله بالمثل
أشارت مني بيدها للفتاة التي كانت أرسلتها من قبل فقدمت الفتاه مهروله 'امرك يا فندم' قالت الفتاه
مني: انا قولتلك استقبلي الهانم تقومي مقعداها في الهول ؟ هي جايه تبيع لبن ، صمتت الفتاه واضعه راسها في الارض
مني : لما تيجي دندن هانم في اي وقت تجيبيهالي مكان ما اكون موجوده حتي لو في الحمام
ضحكت راندا من كلام مني
مني: تشربي ايه بقي يا دندن انا عندي كوكتيل 🍸 جبار انا اللي مخترعاه اشربي معايا واحد ، اومأت راندا براسها موافقه ، يتبدي من تصرفات مني مع الجميع روح لا تخطىها عين هي سيدة قويه ومسيطره رغم جمالها فلا تخلوا من روح السلطه
وقفت مني امام حمام السباحه وقالت لراندا : اسمحيلي بقي اخد حمام الصبح انتي اخدتيني من السرير ، ابتسمت راندا: اتفضلي براحتك خالص
توجعت مني الي حافه حمام السباحه وقفزت داخل المسبح
شهقت راندا من فعل مني هي كانت تتوقع أن تصعد مني لغرفتها لأخذ حمامها ليس إلقاء نفسها في المسبح وهي مرتدية لانجيري النوم
مني: يلا تعالي معايا
راندا ضاحكه: تسمحيلي اقولك انك مجنونه يا موني
مني: منا عارفه ده اكملت مني لعبها في المسبح وهي ترش بعض المياه في كل اتجاه وراندا جالسه بخجل جوار المسبح حتي جائت الفتاه ومعها زجاجه كبيرة وكأسين وبعض اطباق الفاكهه والمقبلات وضعت الفتاه الصينيه جوار راندا وهي تقول لراندا تامريني بحاجه يا فندم؟
راندا: متشكره جدا
الفتاه: انا اسمي مي لو احتاجتي اي حاجه ناديني علي طول
راندا: شكرا ليكي يا مي
خرجت مني من المسبح وأوضحت الصورة مني لا ترتدي اي شىء تحت الانجيرى الملتصق في جسدها افردت مني جسدها علي شازلونج مجاور لراندا وهي ترفع ساق جوار الأخرى فانسحب الإنجليزى ليكشف عن فرجها الحليق اللامع خجلت راندا خجل مضاعف فهي تربت تربيه مغلقه للغايه رغم أنها متزوجه ال انه حاجز الخجل مسيطر عليها
مني: ايه يا دندن انتي بجد مكسوفه مني ، أومأت راندا برأسها
شهقت مني وعضت علي شفتها بلا سبب لهذا الفعل او هناك سبب لا يعرفه سوي مني
مني : يا عبيطه دا احنا ستات زي بعض قوليلي صحيح اكتر نوع جبنه بتحبيها ايه
راندا تعجبت من السؤال: اشمعني
مني: عشان اخلي مي تجيبها وتحطهالك
راندا: وانتي اشعرفك ان الجبنه اللي بحبها هتبقي موجوده عند مي
مني : اراهنك علي اللي انتي عايزاه انك هتلاقيها هنا
راندا: طيب انا اكتر جبنه بحبها هي القريش الفلاحي
صمتت مني لبرهه وقالت : انتي يا اما لئيمه اوي او عبيطه جدا
راندا: كل ده من الجبنه
مني تشير بيدها لمي : ابعتي الطباخ يجيب جبنه قريش فلاحي حالا
ذهبت مي لتبلغ الطباخ طلب الهانم
بدأت مني صب الكوكتيل وهي تنظر لراندا نظره متفحصه
مني : انتي عارفه ان لبسك دا شيك اوي بس فيه حاجه واحده غلط
راندا وهي تنظر لنفسها متحيره: ايه هي ؟
مني تقترب من راندا وتمسك كلوت راندا من فوق البنطلون
راندا بحرج: ايه لونه باين
مني بضحكه رقيعه: لاء يا عبيطه دا ملهوش مكان في اللبس ده
راندا : قصدك مفروض امشي من غيره خالص قالتها ووجهها بدأ يعلوه الحمره
مني ايوه طبعا انتي بتهرجي أعطت مني راندا الكأس اشربي ده وانا هاظبطلك الكلام ، احتست راندا رشفه من الكأس ووجدته مشروب كحولي لكن طعمه لطيف
راندا: دا فيه كحول !
مني أطلقت ضحكه رقيعه وكررتها: انتي هاتموتيني يا دندن من الضحك انتي كنتي في مدرسه راهبات ،
فعلا راندا كانت في مدرسة راهبات حتي تخرجت منها ، لم ترد راندا علي سؤال مني التي شهقت وقالت انتي فعلا خريجه راهبات كده انا فهمت خلصي كاسك وتعالي معايا شربت راندا كاسها واخذتها مني تجاه غرف الضيوف في الحديقه وقالت: انتي تخشي تقلعي ده وده وتلبسي هدومك تاني وانا هستناكي هنا عشان متتكسفيش ، أشارت مني لكيلوت وسنتيان راندا
راندا بطاعه : حاضر بس هالبسهم تاني قبل ما امشي
مني : يلا بسرعه
مرت دقائق حتي ظهرت راندا قادمه من جوار الغرف والشمس تسطع عليها لتكشف عن شفافية الكتان تاؤهت مني من منظر راندا وحلمات صدرها البارزه وبطنها الممتلىء وأمر اخر لم تتخيل رؤيته ماهذا الجزء المظلل بين ساقيها هل يعقل انه..... تسربت قطرة من بين شفرات كس مني وهي تري اغمقاق شعر عانة راندا حتي وصلت راندا وجلست جوار مني التي انتصبت في جلستها ،
راندا : كده حلو؟ تسئل باهتمام
مني: حلو ايه ونيلة ايه انتي من فوق تمام جدا من تحت انتي بتهرجي
راندا : قصدك ايه يا موني ، مني قامت ووضعت يدها علي منفرج راندا و قالت :انتي سايبه شعرتك كده ليه
راندا بقمه الحرج لم تستطيع الكلام ولا حتي رفع يد مني من علي فرجها
مني شدت شعرة راندا بقوه فتالمت راندا : تعالي اشيلهولك
راندا : لاء مينفعش
مني : طب خدي الكأس ده وفهميني ليه مينفعش ، صبت مني الكأس واعطته لراندا التي تجرعته سريعا وهي تفكر ماذا ستقول لمني
مني: عمر بيحبه كده ؟
راندا مصدومه من جراءة مني لكن اومأت بنعم
مني تشهق وتحسس علي شفراتها : كنت عارفه انكم اشقيا وبتضحكوا علينا
راندا في قمة كسوفها فمني استطاعت معرفة ان عمر يركب راندا ويحب شعرتها كبيره ياله من كم معلومات استطاعت استخلاصه مني في جلسه واحده
راندا تنظر لموبايلها : انا اتاخرت اوي لازم اروح دلوقتي
مني : لسه بدرى بس هاسيبك المره دي بعد كده تعملي حسابك ان مفيش خروج من عندي بالساهل كده وقامت مني وقبلتها من الخدين وقبله جانبية علي الشفاه وفي الاثناء تلامست حلماتهم تحت الأنسجة الخفيفه تحركت راندا مبتله و مسرعه ناحية البوابه وهي تطلب سائق أوبر لينتزعها من هذا المكان الغريب وطعم الكوكتيل ملتصق في شفاهها مع اثر قبلة مني
تحركت سيارة الاوبر وأثناء الطريق رأت مجموعه ملتفه حول حادث يبدوا انه اليم فهناك شخص مضرج في دمائه يحمل كيلوا من الجبنه القريش الفلاحي وتحوم حول رأسه فراشه .......
انتهي الجزء السابع



الجزء الثامن

'جرب صديقك قبل أن تثق به' قول مأثور

عادت راندا الي منزلها وأثار البلل ظاهرة علي بنطلونها الكتاني الذى اكتشفت انها ترتديه فوق شعرتها الكثيفه مباشرة من الجيد وجود بيتها في منطقه راقيه بعيدا عن الزحام واعين المتلصصين، فتحت راندا باب المنزل لتجد عم سعيد يعمل في الحديقه عند دخولها توقف عم سعيد عما يفعله واخذ ينظر مشدوها لتلك البقعه بين افخاذ الهانم وما يبدوا انه مكان داكن اسفلها
راندا بارتباك : ازيك ياعم سعيد
عم سعيد وهو لا يرفع عينه عن منطقة عانتها : ازيك انتي يا هانم قالها بدون تفكير
توجهت راندا لداخل الفيلا لتغيير ملابسها لكن استوقفها عم سعيد : عايزك تشوفي حاجه مهمه يا هانم
راندا بضيق: بعدين ياعم سعيد
عم سعيد بإصرار: دقيقه واحده بس عشان نحافظ علي الشجره
تقدمت راندا للحديقة واصبحت تحت اشعه الشمس المباشره وأعين سعيد الوقحه أصبح رؤية حلماتها امر لا مناص منه ورائحه الورد والنجيل المقصوص اختلطت برائحه مميزه عرفها عم سعيد عند اقتراب راندا : خير في ايه قالت راندا بضيق متزايد
عم سعيد و يستنشق عطر راندا : شايفه يامدام البقع الخضرا دي وهو يشير الي نقاط صغيرة علي أوراق شجرة مسك الليل تقدمت راندا وانحنت حتي تري ما المقصود فوجدت تلك النقاط تتحرك ببطيء شديد وفي نفس الوقت راقب سعيد حركه حلماتها وطيزها وقال لنفسه بت الوسخه دي كانت بتتناك وجايه من غير كلوت ، عندها زبرة بدا في الانتفاخ
راندا بنفاذ صبر : ايه المطلوب بقي
سعيد وهو يبتلع ريقه ويدارى زبره بيده : عايزين مبيد ونرش الجنينه كلها
راندا مخرجه ٥٠٠ جنية واعطتها لسعيد : هات اللي عايزه وهاتلي وصل ، قالتها وهي تري الانتفاخ داخل سرواله وتركته بزبره المنتفخ الي داخل الفيلا و سعيد راقبها حتي اختفت في الطابق الأعلي
راندا توجهت مسرعه للحمام لتنزع عنها ثيابها مدركة انها تسير شبه عاريه منذ تركها منزل مني ، اكيد الملعون اللي تحت كان عايز يتفرج عليا انا هاخلي عمر يفشخه لما يرجع قالت راندا وهي تدخل الي الحمام لتتعرى وتجلس في البانيو وتفتح مضخات المياه لتصدمها موجه اثر موجه من المياه فجأه تذكرت انتفاخ سعيد معقول بيفكر ينيكني ! تلك الفكره أرسلت نبضه شهوة الي شفراتها ذلك الكوكتيل الملعون تلاعب بعقلها بالتأكيد لقد رأت الانتفاخ لكن ان يقفز الي بين افخاذها هذا موضوع اخر حقا ما الذى يمنعه من اقتحام حمامي الان ويزرع جزع شجرتة الغليظة داخل أعماقي نبضات اخري من الشهوه تقتحمها هذه المرة الشهوه امتزجت بخوف من الاغتصاب وجهت دفقات المياة الي بين افخاذها ،ايه اللي بيحصل انا بعمل كده ليه قالت راندا وهي تفتح شفرات كسها لدفقات المياه وبشكل لا إرادي لمست زنبورها التي وجدته منتصبا لمستها جعل فتحه كسها تنبض بقوه ، لازم ابطل اللي بعمله في نفسي ده وقبل ان تصل مستوي المياه الي نصف الجاكوزي سحبت راندا نفسها خارجه لتقطع تلك الأفكار، دخلت الي غرفتها واغلقت الباب وذهبت الي موبايلها لتتصل بحبيبها الهاتف يرن
عمر: ايوه يا حبيبتي انتي فين
راندا بارتياح لسماع صوت حبيبها : لسه واصله البيت اهو
عمر: مطولتيش عند مني يعني القعده معجبتكيش
راندا بتردد : لاء خالص مني لطيفه جدا دا حتي اتعاملت معايا كانها صاحبتي من زمان
عمر: حلو يا قلبي هاكلمك كمان شويه عشان مشغول
راندا: **** معاك يا قلبي باي
كل ما كانت تحتاجه هو سماع صوت حبيبها فارسها اللامع ليطرد كل شياطين أفكارها غير المعتاده عليها،
الهاتف يرن مره اخرى لكن هذه المره هي مني
مني: انتي جريتي زي البنات الصغيره ليه كده يا دندن
راندا: جريت ازاي يا موني كنت بس مستعجله شويه
مني : مستعجله لدرجه انك تنسي دول
راندا باستغراب: ايه دول، بصي علي الواتس وانتي تعرفي قالت مني بتهكم
راندا : لحظه واحده ، وتفتح التطبيق لترى صورة كلوتها وسوتيانها علي افخاذ مني ،
راندا: يخرب عقلك دي حاجه تتصور ؟
مني: ايه يابنتي مش عارف كلوتك شكلك اقتنعتي بكلامي انك من غيرهم احلي
راندا بعدم راحه: انتي مجرمه انتي مش عارفه حصل ايه
مني : حصل ايه احكيلي
راندا احست بتسرعها في الحديث بتلك المواضيع مع مني لكنها تورطت بالفعل: مفيش رجعت البيت لاقيت الجنايني في وشي وشكله خد باله انتي مش لابسه هدوم داخليه
مني بلهفه : بجد طب انتي بتقولي ليه كده
راندا خلاص لازم تحكي : قعد يدخلني في مواضيع عشان يبص عليا أطول وقت
مني بخيبه امل: بس كده
راندا : لاء وكمان حاجته كبرت
مني : حاجته ايه اللي كبرت طيزه كبرت يعني
راندا ضحكت : لاء حاجته من قدام
مني بصوت شهواني: قصدك زبره وقف عليكي
راندا بخجل : انتي ابيحه اوي يا موني
مني : انا مش ابيحه انا شرموطه اتبعتها بصوت ضحكه رقيعه
راندا ضاحكه : يا بخت مازن تلاقيكي مقطعاه
مني : متدخلينيش في مواضيع بكره مستنياكي من ١٠ الصبح
راندا: طيب هاشوف مواعيدي واقولك
مني : مواعيد ايه انتي تيجي بكره وكمان تيجي عريانه تحت الهدوم
راندا : ازاي يعني
مني : عشان تلبسي حاجتك اللي عندي ولا تحبي ابعتهملك مع عمر
راندا بخضه: يا خراشي لاء طبعا اوعي تعملي كده
مني : و**** انتي عسل مشوفتش زيك يلا خلاص مستنياكي بكره وتيجي زي ما اتفقنا
راندا: حاضر ماشي يلا باي
أقفلت راندا المكالمه وهي في قمه اللخبطة، بنت المجنونه دي اعمل معاها ايه
رأت راندا عم سعيد سائرا في الطريق خارج الفيلا كويس اهو مشي القذر
نزلت راندا للطابق الأسفل لتجهيز العشاء لعمر وقد قررت عمل وجبه من البحريات فاخرجت من الديب فريزر سمكه بورى كبيره و بعض السبيط السويسى وكيلوا من الجمبري طبق من المحار، يبدوا ان عقلها الباطن تولي الأمر وقررت انها ستلتهم زبر عمر الليله ، مش هاشرب الكوكتيل المجنون بتاع المجنونه دي تاني قالت راندا لنفسها وهي تلاحظ كثرة الأصناف التي اخرجتها، الهاتف يرن هذة المره عمر مره اخري
عمر: ها يا حبيبي احكيلي بقي عملتي ايه
راندا بتعجل : مش دلوقتي يا حبيبي انا بعمل الاكل
عمر : وعملالنا ايه بقي
راندا بقليل من الحياء: عاملالك شوربة سي فود وجمبري مشوي
عمر : اوبا كل ده هو انا قصرت معاكي في حاجه
راندا بخجل : بس بقي يا عمر متتكلمش كده
عمر : بموت في كسوفك ماشي لما اجي اشوف موضوعك
راندا : هتتاخر؟
عمر ضاحكا : هو انا اقدر هاخلص حاجه وهتلاقيني في وشك
راندا: طيب مستنياك
عمر : سلام يا قلبي
انهمكت راندا في تجهيز الوجبه وعقلها يموج بأفكار جنسيه وهي تطردها وتطاردها انا مش عارفه مالي قالت راندا لنفسها
انهت الوجبه بكل مشتملاتها لتكتشف انها وجبه تكفي اربع أفراد او اكثر وصعدت الي الطابق الأعلي لتجهز نفسها لعمر فبعد الدش السريع تناولت قميص نوم نبيتي اللون يصل لمنتصف افخادها وطقم داخلي بنفس اللون لكن شبكي عكس القميص الحريري ووضعت بعض العطر لتسمع صوت سيارة عمر تصل الي المدخل تراقص قلبها وفرجها لهذا الصوت فارتدت الروب و نزلت الي اسفل مسرعه لتلقي حبيبها كأنه قادم من سفر طويل لتجرى عليه وتقبله في خده ليحتضنها بدوره ويرفعها من علي الارض ويقبل رقبتها ويدور بها وهي فرحه كطفله تحتضن اباها
عمر : هي الست دي عملت فيكي ايه قال عمر وهو لازال رافعها من علي الارض
راندا بقله حياء: انت اللي عامل
عمر قبلها قبله تذوق بها طعم رحيق شفتيها وهو ينزلها : هو انا هاتغدي شفايفك ولا في حاجه كمان
راندا بميوعه : في طبعا يا وحش وامسكت كف يده وقادته الي السفره لينظر عمر للاصناف المفروشه أمامه بمنتهى الإعجاب
عمر : لاء دا انتي ناويه تموتي النهارده بقي
راندا ضحكت وهي تخلع جاكت عمر وتجلسه الي المائده: عجبك الاكل يا حبيبي
عمر ضاحكا: هو انا لسه دقت حاجه
راندا ممسكه بواحده من الجمبرى وتضعها في فم عمر : طيب دوق بلا
عمر بتلذذ : واو يا روني احلي جمبري اكلته انتي نفسك في الأكل روعه انتي نفسك عموما روعه
ابتسمت راندا وبدأت عينها في التكاسل تعبيرا عن محنتها
عمر تناول كم كبير من الطعام حتي احس بالشبع وقرر الاكتفاء : تسلم ايدك يا حبيبتي احلي اكله سمك كلتها من زمان
راندا بصرامة: مش هاتقوم قبل ما تخلص كل الاكل لغايه اخر فتفوته
عمر : يا مفتريه هاكل دا كله ازاي
راندا : لو بتحبني هتاكل
عمر : طيب انتي اللي جبتيه لنفسك انا هاخلص الاكل كله بس عايز حاجه تفتح نفسي
راندا : تؤمرني حبيبي عايز ايه
عمر : انا بقي وجعني انتي امضغي الاكل واكليهولي من بقك
راندا :بس كده ، راندا قامت من علي كرسيها ورفعت رجلها لتجلس علي حجر عمر ووجهها لوجهه : انت اختار اللي عايز تأكله وانا امضغهولك ، تعجب عمر من فعل راندا لكن دفىء كس راندا اللذى أصبح يحتك بزبرة من فوق الملابس غيب عقله واخذ يضع الجمبرى في فم راندا وهي تمضغ وتتناول فمه لتمده بعصير الطعام ولعابها عمر ارتفعت درجة حرارته وبلغ انتصابه حد الشقاء فينزل يده المتسخه ليفتح سوسته بنطلونه ويخرج زبره ويهمس في اذن راندا : بوسيلي زبري بكسك وانتي بتاكليني
راندا أمسكت زبر عمر وتزيح كلوتها باليد الاخري لتدلك شفاهها الغليظه برأس زبر عمر المنتفخ و المحتقن
راندا بفم مملوء بالطعام : ادخله يا حبيبي؟ ، عمر هز رأسه بالموافقه كالمسحور وتقدمت راندا بعجزها لتبتلع زبر عمر داخلها وتعطي عمر غذائه من فمها فأصبحت تغذيه من شفاهها الرقيقة من اعلي وتقبل زبرة بشفاهها الغليظه من اسفل ،راندا تمضع وتتأوه وعمر يهمهم بكلمات مبهمة كأنه في حلقة ذكر صوفيه راندا أسرعت في حركتها وصوتها يعلو اكثر فأكثر والكرسي يئن تحت وزنهم وحركة راندا السريعه علي زبر عمر صراخ راندا توقف مع حركتها ليبداء اهتزاز وسطها المرتاح علي زبر عمر هي تمر بقذق جعل امشاط قدميها تتشنج وعينها المهتاجه تخفي حدقتها وهي تقول : الحقني يا عمر انا هقع ،فتشبث بها عمر من فلقتي طيزها ليثبتها باحكام علي زبره وهي ما زالت تهتز وتندفع سوائلها لتغرق ملابس عمر ووسطه وحتي الكرسي المسكين لحظات و هدأت راندا لتنظر في عين عمر بعيون كسوله : **** يخليك ليا وميحرمنيش منك وتطبع قبله ساخنه علي شفاه عمر اللذى حملها وازاح باقي الأطباق باهمال ليفرش راندا مكانهم عمر عرف ان كل ملابسهم مآلها الي المهملات بعد كل هذه السوائل وبقع الطعام فمزق عمر روب راندا ثم قميصها ليظهر أمامه سوتيانها الذي نزعه بعنف وهي تشهق من حركات عروق زبرة بداخلها أصبحت عاريه من كل شيء سوىء كلوتها المني جانبا نزل عمر علي صدر حبيبته وهو يرهز بكسها رهزات طويله وبطيئه ومع كل حركه من عمر يعتصر حلمات راندا باسنانه و شفاهة راندا فقدت السيطرة علي عينها مره اخري لتختفي حدقتها تحت جفنها وتفتح فخذيها علي اكبر اتساع لتلقي طعنات حبيبها في موطن عفتها وصوت طحن عمر لعجزها اشبه بالتصفيق اسفل الماء صوت لزوجه كسها مع آهات راندا ارسل عمر الي حافه القذف وبالفعل قذف عمر حممه داخل راندا التي كانت تتمني ان يطيل بها النيك ولو لخمس دقائق اخري حاول عمر النهوض لكن راندا غرست اظافرها في زراعه تالم عمر لكن لم يتحرك من فوقها اخذت تقبل عمر بشهوه وهي تقول: كده تغرقني وانا لسه متبسطش ، تلك الكلمه أشعلت النار في جسده : دا انا هاخليكي تنونوي النهارده ورفعها علي زبرة نصف المرتخي ليفرشها علي الارض ليهبط فوقها واخذ بالحركه واضعا زبرة علي عانتها المبتله بفعل لبنه والعرق بدأ عمر في تفريش بظرها وشفاهها الغليظه بزبره الاخد في التصلب هامسا في اذنها: مش هارحمك النهارده
وبالفعل تفريش عمر جاء بنتائج متعدده فها هو زنبور راندا يقبل رأس عمر وشفاهها الغليظه المشعرة تحتضن جسم زبرة بلا إدخال استمر عمر علي هذا الوضع لعدة دقائق حتي شعر بانقباضات شفراتها لكنه قرر حرمانها من الايلاج بدأت راندا تحرك جزعها لتدخل الزبر داخلها وتبتلعه وعمر يتمنع ويستمر في التفريش الخارجي لتهمس راندا: دخله ، وهو يصطنع عدم السماع لتصيح راندا : دخله يا عمر وهو مستمر في حرث عانتها وشق شفراتها الخارجيه مع زنبورها لم تستطيع راندا سوي الصراخ : دخله فيا يا عمر دخل زبرك فيا يا حبيبي ،حتي قالت الكلمه السحرية : نيكني يا حبيبي نيك حبيبتك يا عمر
وقتها ادخل عمر رأس زبره وعندما احست راندا بقبعة زبرة بين اشفارها رفعت وسطها لتدخله بنفسها توقف عمر عن الحركه تاركها تقوم بكل الجهد فهي من تتلقي زبره وتهبط وترتفع مرات ومرات بوسطها حتي اقتربت من القذف همست نيكني ياةحبيبي ووقعت علي ظهرها اسفله بلا حراك ليبداء عمر دورة في طحن كسها اللزج الشبق اكثر من الطبيعي شعر عمر بتدليك رحمها لزبره وغمغماتها تتعالي كانها تتحدث بلغه لايفهمها وهاهي تتشنج مره اخري وتقذف عسلها بغزاره لتفسد سجادة الريسيبشن كما افسدت الملابس وكرسي السفره همس عمر : ارقصيلي علي زوبري، وهو يقلبها ليجلسها علي زبرة راندا تتمطع وهي تستشعر حركه قضيب عمر داخلها لترفع زراعها في الهواء كانها راقصة تبدأ نمرتها حركت بطنها للأمام والخلف وهي تعصر زبر عمر مع هز صدرها ابتسم عمر من المنظر اللذى يراه فوقه واحساس زبره المغروز بين شفراتها ، استمرت راندا بعمل حركاتها الراقصه وقطرات عرقها تمطر علي جسد عمر الذى فتح فمه ليلتقط قطرة او اثنين فترى راندا فعل عمر لتهبط بصدرها موجهه حلماتها نحو فم عمر لتسقط عرقهم وترويه وهي مستمره في الرقص لتهبط عليه مرة أخرى هذه المرة لتمتص لسانه وجسدها بدأ في الرعشه والاهتزاز غير المتحكم به 'عمر عمر اه حبيبي اغغغ يلا نزل نزل يا حبيبي ' قالت وهي مستمره في الارتعاش واعتصار زبرة اللذى بداء ينقبض من إثارة المنظر وانقباضات كسها عليه ' كسك حلو اوي يا حبيبتي ' انقضت راندا علي فمه بقبلات متوحشه وهي مستمره في الاعتصار ليثبتها عمر بردفيها علي زبره وبدأ في قذف حممه داخلها ' يح يح يا عمر يح اه اه' تأثير مني عمر الساخن دفعها للقذف مره اخري وتسقط علي صدرة خائره القوي وصوت لهاثها مع احتضان عمر لجسدها المنقوع في العرق يسمع صداه داخل الغرفه
عمر هامسا: انتي مش طبيعيه مفيش ست زيك ابدا
راندا تنظر له بعين نصف مفتوحه وتقبل فمه مره اخرى وهي تهتز علي زبره الذى بدأ في الارتخاء داخلها وتنساب من حوله السوائل المحتجزه داخلها ليسبح وسطه في بحيره من المني والعسل المتسرب
عمر: بجد انا عمرى ما عرفت يعني ايه نيك غير معاكي رغم اني كنت مع ناس كتير
راندا تقرص صدره : بس كلام قليل ادب ، قالتها وعانتها ترتاح علي عجزه وشعرتها ملوثه بمنيه
بقيا علي حالهم مع تبادل القبلات الاهثه حتي قام عمر وامسك يدها ليدخلها حمام الدور الارضي للتخلص من أثار الاكل والنيك
في الحمام راندا اجلست عمر علي حافه البانيو الصغير وبدأت في صب صابون التنظيف السائل علي راسه واكتافه وأخذت في تحميمه ليجلسها علي حجره ويعطيها بالصابون من جسده ويمسك حلماتها كأنه يغسلها وينظفها
راندا بدلع : بلاش شقاوه خليني انضفك كويس
عمر : محدش قالك تعملي وليمه بحريه
راندا : هو انت مكنتش سمك قبل كده يعني
عمر: مكالتهوش من شفايف حبيبتي وهو يصب الماء علي صدرها ويدلكه
راندا : بالراحه يا حبيبي ، مفيش بالراحه عمر غمغم وهو يضع حلمتها في فمه ويعتصرها بقليل من القوه
ترك عمر حلمتها وهو يلعق صدرها متوجها نحو باطها الناعم ليلحسه تخفض راندا زراعها : عيب هنا
يضحك عمر ويرفع زراعها بقوه ويدفس وجهه بالكامل في باطها وهو يلعق ويلحس بعنف
راندا وبدأ الهيجان يتسلل لها مره اخري : بجد عيب يا حبيبي ، وهو منهمك في التهام زراعها واسفله اهتاج عمر ليمسك راندا والصقها بوجهها في سيراميك الحمام البارد وباعد بين افخاذها اقترب عمر منها هامسا : انا هاقطع كسك نيك
راندا : كفايه النهارده يا قلبي ، اه بالراحه
عمر ادخل زبره بها من الخلف وبسبب انه أطول منها كان يرفعها بزبره لدرجه وقوفها علي أطراف اصابعها لتقليل ألم الاصطدام والرفع استمر عمر بالرهز واستمرت هي بالوقوف علي أطرافها والنزول علي باطن قدمها مع كل طعنه من عمر وأصوات اهاتها ولزوجتها يتردد صداها بين جنبات حوائط الحمام ليضاعفها ويمنحها ايقاعا كانها أصوات اخرين معهم
راندا ممسكه فمها لكبح اهاتها : يلا حبيبي كفايه انا اه تعبت اوي اي يا عمر
عمر مكشر ويعض علي نواجزه وهو يطعن كسها الذى تبلل مره اخري حول قضيبه امسكها عمر من افخاذها ورفعها عن الأرض فوجدت نفسها كانها جالسه علي زبره وسار بها خارج الحمام متوجها لغرفتهم مع صعود عمر السلم وحركته داخلها راندا احست بتجمع براكينها مره اخرى : انت كده هاتموتني يا حبيبي مش قادره خلاص
عمر بعزم : لسه بدرى زبري هايحفرك النهارده انزلها عمر علي السرير كانها لعبه رغم جسدها الانثوي الريان وجعلها في وضع السجود ومازال زبره داخلها ليقف فوقها ويهبط بسرعه كبيره للغايه
راندا : اه اه بالراحه اه انا خلاص يا حبيبي
عمر صامتا ومهاجما كسها بطعنات سريعه وعميقه صرخت راندا من الهيجان فتلك اول مره تجرب وضع السجود فشعرت باستباحة جسدها وكأن رمح يخترقها من الخلف وهي ترفع مؤخرتها له كالكلبه مجموعة مشاعر ادت لرعشتها وضياع الكلمات من عقلها ولسانها وتملكتها تلك اللغه الغريبه : غغ اه اه اي اه
لتندفع منها هذه المره قطرات معلنه عن قذفها فسوئلها قد نضبت من كثره الحفر والايلاج والقذف
عمر : جبتي تاني صح
راندا مغمغمه بلا حديث سوي كلمه واحده يلا بقي يلا بقي يلا بقي،
انتفض عمر وامسك وسطها وهو يرزع زبره بأسرع وتيرة استطاعها ليقذف منيه داخلها مره اخري وينها فوقها وهي بالتالي تقع علي بطنها بلا حراك وذهب الاثنان في غفوه سحريه .......

نهاية الجزء الثامن


الجزء التاسع

الشمس ساطعه اليوم للغايه وأصوات عصافير تتداخل ما بين محاولات للغزل ومشاكسات علي ثمرة ناضجه بدأت راندا تصحوا من غيبوبه التي استمرت اكثر من عشر ساعات لتجد نفسها عارية علي سرير ملطخ وهي تشعر كانها كانت في حلم غريب يمتليء بمشاهد جنسيه صاخبه ،فركت راندا عينها وتمطعت يغمرها احساس عميق بالرضا عن نفسها والعالم تنظر بعينها الناعسه الي المنبه ليخبرها ان الساعه تجاوزت التاسعه صباحا توجهت راندا الي حمامها لتزيل أثار المني الجاف علي شعرتها الذى تحول لما يشبه القشره البيضاء تغلف شعيرات عانتها وتوالت الي ذاكرتها أحداث الليله وشعرت بخجل قائله لنفسها اكيد عمر نظرته اتغيرت ناحيتي كله بسبب كؤس مني الملعونه فجأه تذكرت موعدها مع مني وقررت الاتصال بها والاعتذار فالبيت كأن دار به معركه حربيه تذكرت السرير والسفرة والسجاده وملابسها وملابس عمر اختفت راندا داخل الجاكوزي رغم عدم احتياجها له فجسمها في غاية الاسترخاء ولا تحتاج اي شىء من العالم
انتهت راندا من حمامها وخرجت نظيفه وعاريه ارتدت ملابس بيت بدون اي تكلف وتحتها ملابس داخليه قطنيه
سحبت ملآه السرير بكل ما فيها من بقع وفرشت اخري نظيفه مكانها وتوجهت للطابق الأسفل وقلبها يدق من خوفها مما ستجده وجدت عند نزولها الريسيبشن نظيف ومرتب الا من اطباق متسخه في الحوض ، ابتسمت وقالت لنفسها **** يخليك ليا يا حبيبي
نظرت لكرسي السفره المسكين فوجدت عليه بقعه كبيره والسجاده اختفت بقعتها بين نقشاتها الداكنه فتحت الغساله لتجد ملابس حرب البارحه لتضع الملآه جوارهم وتشغل الغساله لتزيل نجس اليوم السابق هاتفها يرن تقول لنفسها مين اللي بيتصل بدرى كده اكيد مني سبقتني واتصلت تمسك راندا هاتفها ليصدق توقعها
مني: اتاخرتي ليه
راندا : قولي صباح الخير الأول
مني : صباح النور يا قطه اتاخرتي ليه بقي
راندا : يا بنتي انا لسه صاحيه والبيت يضرب يقلب
مني : ما يضرب ولا يقلب هو انتي شغاله خلي عمر ينضفه
راندا بخضه : وعمر ماله هايجي ينضف البيت عندي
مني : يوه نسيت طب يلا تعالي وانا ابعتلك مي تعمل كل حاجه
راندا : لاء خالص انا قربت اخلص اهو ، قرار راندا بالاعتذار ذهب ادراج الرياح
مني: قدامك نص ساعة وتبقي قدامي والا انتي عارفه هاكلم ارامكس وابعت معاهم كلوتك لعمر في المصنع وانتي عارفني مجنونه ضحكه رقيعه اطلقتها مني
راندا : حاضر خلاص جيالك يا مجنونه
مني ضاحكه : حبيبتي القطه انتي ومتنسيش تيجي عريانه زي ما اتفقنا
راندا بضيق: حاضر حاضر
انهمكت راندا في غسيل الأطباق والتي انتهت منها بسرعه نسبيا وهي تفكر انا ليه بسمع كلامها كده ،راندا لاتعلم السبب لكن لو وضعنا في الحسبان شخصية مني المسيطره وشخصية راندا الخجوله المطيعه لأصبحت كل الأمور واضحه
صعدت راندا للاعلي لترتدي ملابسها لتختار بنطلون جينس وقميص ثقيل لايناسب الجو الحار باي شكل من الأشكال قلعت راندا ملابسها لتعود عاريه مره اخرى وارتدت ما اختارته ووقفت امام المرآه لتتاكد من عدم معرفة احد لعريها من اسفل

طلبت الاوبر : وركبت منطلقه لمنزل مني عندما اقترب الاوبر من البوابه اتصلت راندا لتفتح لها مني البوابه وقبل ان يرن الهاتف وجدت البوابه تفتح ودخل السائق الي الداخل لينزلها امام المدخل مباشره تنزل راندا وهي ما تزال ترن علي مني بدون رد منها لتجد مي تستقبلها
مي : اتفضلي يا راندا هانم
راندا : ازيك يا مي
مي: بخير يا فندم
قادت الطريق الي الطابق العلوي
راندا: احنا رايحين لفين
مي: عند مدام مني
الطابق الثاني افخم حتي من الطابق الأرضي حيث اصطفت تماثيل رخاميه رومانية الطابع حول ممر دائري يقود لعدة اجنحه قد تصل الي ثمانية ، مي دخلت الي أوسط تلك الاجنحه دون أن تستأذن او تطرق علي الباب داخل الجناح بهو جيد المساحه يقود الي غرفه نوم وحمام دخلت مي الي الحمام المتسع والملىء بالمرايا وما بانيو يرتقي لوصف مسبح صغير وحوله كراسي مزينه بالقطيفه الحمراء ومني جالسه علي أحدهم بقميص نوم قصير للغايه عند دخول راندا قفزت مني مشيحه بيدها بحركه مسرحيه وصرخت قطتي دندن صوتها تردد صداه في الحمام بشكل موجات تتردد دندن دندن دندن
مني اخذت راندا في حضنها وقبلتها من خدودها
مني ضاحكه بشده: انا راهنت نفسي انك هتبقي لابسه كده ، انتي مصره تجننيني
راندا : اجننك يا موني دا انتي تجنني بلد
مني بضحكه رقيعه : تعالي اقعدي لغايه لما اخلص
تعجبت راندا وقالت لنفسها تخلص ايه دي ،لكنها جلست جوارها علي كرسي مواجه لتفاجىء بجلوس مي بين افخاذ مني وتفتح شنطه صغيره تخرج منها مادة شمعيه وجهاز لتسخينها
بدأت مي بوضع الشمع علي شرائط شبيهه بالنسيج ،جاهزه يا فندم قالت مي وهي توجه حديثها لمني
مني : يلا يا مي ابتدي ، وكشفت عن كسها امام الفتاه وراندا ، وضعت مي الشريط الاول، اح اح نار في كسي قالت مني بصوت عالي فضحكت راندا من منظر وحديث مني رغم احراجها فرغم كل شىء هن نساء ولا عوره لهن امام بعضهن
مني بضحك : بتضحكي يا دندن علي لسوعة كسي
راندا : ابدا يا موني بس انتي بتبالغي اوي في كل حاجه
مني: تصدقي معاكي حق يلا اشتغلي يا مي ،نزعت مي الشريط بسرعه كبيره فامسكت مني يد راندا وصوتت ، اي اي اي
راندا : طالما بتوجعك كده ما تعمليها ليزر ؟
مني: ومين بقي ساعتها يلسوع كسي ؟
راندا هي من ضحكت ضحكه مجلجله هذه المره ، رغم ان مني مسيطره الا ان الوجود معها ممتع وغريب فتسلل الي قلبها حب صديقتها الجديده فهي نموذج لم تري له مثلا من قبل حازمه للغايه لكن دائما مرحبه وبشوشه مزيج عجيب ،
مني : شفتي بقي ضحكتي ازاي اتحدي اي حد يضحكك زيي
راندا: دي حقيقه انتي بتموتيني ضحك
مني بحزم : بس طالما ضحكتي يبقي لازم تتعاقبي
راندا: اتعاقب ازاي مبتسمه
مني : ازاي يعني اكيد هاعمل فيكي زي ما بعمل يلا يا مي شيليها دقنها اللي تحت
راندا واضعه يديها علي عانتها : مقدرش طبعا
مني ضاحكه : عمر مسيطر كويس
راندا ابتسمت وهي تهز رأسها بالموافقه
مني :خلاص هاتعملك باطك وطيزك
راندا : منا بعملهم علي طول
مني: مفيش الكلام ده شغل مي لا يعلي عليه صح يا مي ، مي تهز راسها بفخر
مني : يلا اقلعي متضيعيش وقتنا
لا مناص امام راندا سوى الازعان لمني فهي من ضحكت عليها وتستحق العقاب
بدأت راندا في قلع ملابسها واخذتهم مي منها لترتبهم بشكل احترافي وتضعهم علي رف رخامي بالجوار
مني صفرت باعجاب : ايه الجسم ده احا عملتيه ازاي ثم يانهار ابيض يا دندن دي مش شعره دا غابه
راندا شعرت بخجل من تغزل مي بجسدها والاحراج من كثافة عانتها هاتي الكوكتيل بتاعنا يا مي قالت مني
راندا شاهقه : لاء معلش مش هاقدر اشرب
كشرت مي : وبعدين مش اتفقنا تسمعي الكلام
راندا : اصل انتي مش عارفه البتاع ده عمل فيا ايه
مني: ماهو انتي هاتحكيلي ومي شغاله ، بالفعل مي دخلت بالكأسين وصينية عليها فواكه وجبن مختلفه منها الجبن القريش كأن الصينيه جاهزه بالفعل من قبل قدوم راندا يبدوا ان كل شىء تريده مني يجب أن يحدث
صبت مي كأس لراندا وكأس لمني ، في صحتك قالت مني وهي ترفع كأسها في الهواء ترددت راندا في شرب المشروب
مني: هناخد كاس عشان مي متوجعكيش وهي بتشتغل لو مش عايزه تاني خلاص
راندا بتردد ترتشف الكأس حتي تبلعه حتي تنتهي من تأنيب الضمير ، جلست مي تحت أقدام راندا ، هانعمل ايه يا فندم مني ردت : اعملي طيزها ،احمر وجه راندا لكلمات مني الفجه ،نامي علي بطنك يا راندا هانم قالت مي ، نامت راندا علي بطنها علي حافه المسبح الصغير ، منظر راندا عاريه أثار مني التي اقتربت ليصبح وجهها امام طيز راندا ، وتراقب باهتمام عمل مي
مي : اسمحيلي افتح بين الفردتين ردت راندا ايماء بالموافقه ، فتحت مي طيز راندا فظهر خرم طيزها بنفس لون حلمات راندا بني فاتح ومجعد للغايه
مني : انتي محدش ناك طيزك؟
راندا بصدمه: لاء طبعا عيب
مني : يعني عمر محطش زبره هنا ؟
راندا بضيق : عيب يا موني الكلام ده
شهقت مني من رد راندا : يالهوي دا انتي قطه مغمضه بجد
راندا بغرور: لاء طبعا مش قطه مغمضه، اي ! مي بدأت عملها
مني بخبث : طب قوليلي يا قطه مش مغمضه عمر هو اللي فتحك؟
راندا توترت لكن احست انها يجب أن تقول الحقيقه لسببين الاول لتثبت انها ليست قطه مغمضه والثاني لأنها لم تشعر بالراحه في الكذب علي عمر : لاء مش عمر
مني باستغراب: لاء كده مش مغمضه اوي امال مين اول واحد ناكك
راندا بضيق : مبحبش اتكلم في الموضوع ده ،احححح بيوجع ! معلش ياهانم بس لازم يبقي سخن
مني وهي تراقب الشمع الساخن يلسع فتحه مؤخره راندا لتري انقباضات خرمها : طيب بلاش ده قوليلي كام واحد ناكك غير عمر والراجل ده
راندا تصمت في خجل لتقول بصوت أقرب للهمس : ولا واحد
صرخت مني من الضحك : احا دا انتي كده في حكم العذراء بعد ما تخلصي طيزها صبيلنا يا مي كاسين
احست راندا باحتياجها للكأس الثاني حتي تتغلب علي احراجها فهي بحكم وسط مني ما زالت بكر رغم أنها ام لكنها لاتستطيع أخبارها بهذه المعلومه ' اي اي ' راندا متالمه، خلاص يا راندا هانم خلصنا
تعتدل راندا في جلستها وهي ما زالت تشعر بآلام في خرم طيزها الملسوع مي تعطيها الكأس في يدها هذه المره تشربه علي مره واحده ، يا دندن يا جامد اديلوا قالت مني بمرح حقيقي
راندا : ممكن بقي اخد دش عشان ابرد النار دي
مني: هو احنا لسه خلصنا؟
راندا : امال فاضل ايه
مني : بطاطك المرمر يا مرمر يلا نامي علي ضهرك
راندا : حرام عليكي بيوجع اوي انا هابقي اعملهم ليزر
مني : مش حلو عشان مفيش احسن من الطبيعي وعشان كمان متبقيش تضحكي عليا تاني وانا بصوت!
راندا مستسلمه :تفرد ظهرها علي الحافه أمسكت مني احدي سيقانها واضعه اياها في المسبح واصبحت الاخري علي ارض الحمام هذا الوضع أبرز وردة راندا الغليظه لترتفع بين شعرتها الكثيفه نظرت مني بتمعن لكس راندا كانها تجري عليه بحث علمي هام
مني: انتي زمبورك كبير اوي
راندا مغطيه عيناها بزراعيها وهي تسمع مني تصف أعضائها الحميمه ، بدون سبب لمعت شفرات راندا تحت أعين مني التي لعقت شفتيها علي منظر بظر وشفرات راندا الممتلئه
مني :تعرفي ان كسك مميز اوي قالتها وهي تقرب وجهها من عانة راندا حتي ان أنفاسها بدأت تحرق كس راندا وازداد اللمعان بريقا راندا صامته لكن صدرها يعلوا ويهبط من ثقل نفسها وقفت مي عند رأس راندا وشدت زراعيها للاعلي لتكشف عن باطها الحليق
مي: بلاش يا هانم تستخدمي الشفرات عشان بيغزر الشعر وبيغمق مكانه كمان
مني: بعد ماتخلصي ادهنيلها بالكريم المخصوص بتاعي انا عايزاها شمعه منوره فوق وتحت
راندا : لاء مش هينفع،
مني : مش هانشيله قولتلك دا كريم تفتيح لو تعرفي تمنه هاتتخضي
استسلمت راندا وهي تري عين مني الخبيره تتفحص كل سنتي في جسدها
مني : في حاجات هاقولك عليها بس تجاوبيني بكل صراحه صح ولا غلط
راندا : موافقه ، اي اي بالراحه يا مي
مي : معلش هي المنطقه دي بتوجع شويه
مني : اديلها كاس عشان متتالمش، مي تصب الكأس لراندا التي تشربه كأنه عصير طيب المزاق لتعود لوضع النوم وهي باسطه زراعيها لمي
راندا: اسألي يا موني بس لو معجبتنيش الاسئله مش هجاوب
مني : هي مش اسئله انا هاقولك حاجات في جسمك ولو بتعمليها قولي اه ولو مبتعمليهاش قولي لاء
راندا : ماشي قولي
مني: انتي بتقدري تقذفي اكتر من مره وانتي بتتناكي
راندا وهي متعجبه: صح
مني : كسك لما مبتتناكيش انشاله يومين بيديق
راندا : مش اوي كده لو اسبوع او خمس ايام ممكن بس اشعرفك
مني تقرب انفها بشده من شفرات راندا حتي لامست ارنبة انفها بعض شعيرات من عانة راندا التي ارسلت رعشه كهربيه لجسد راندا وبدات تتشممها بصوت مسموع اللمعان علي فرج راندا تحول اي قطرات تسيل من منبعها الي مابين فخذيها حتي خرم طيزها
مني بجديه : انتي squirter صح؟
راندا بعدم فهم : انتي تقصدي ايه
مني تشرح باستفاضه: يعني لما بتهيجي وتقذفي بتطلعي ميه كتير من كسك بتغرقي الدنيا يعني ؟
راندا صمتت فهذا يعد الأمر الأكثر احراجا التي تواجهه وهي تمارس الجنس
راندا : اي اي يا مي
مي : خلصنا يا فندم خلاص بس ارتاحي لغايه لما اجيب الكريم
مني : مردتيش علي السؤال
راندا: ايوه بيحصل معايا كده بس انتي عرفتي عني دا كله ازاي
مني : بصي انا تقدرى تقولي عليا خبيره في الكس قريت كتير جدا أبحاث وتصنيفات لأنواع الكساس هم كتير جدا بس انتي كسك فيه كل صفات الكس الغده ودا نوع نادر جدا من الكساس
راندا بضحك: يعني المفروض تعملي ابحاثك عن الرجاله مش الستات
مني: الرجاله دول ازبار مفهاش تصنيف كلهم زي بعض بس الفروق في الحجم وكلهم لما تحكه ينزل لا اكثر ولا اقل القصه كلها في كساس الستات طب تعرفي انا ممكن اعرف الست بتكون جوزها او لاء من كسها
راندا بتضحك : دا كده مش قرايه كف بقت قرايه كس اول مره تنطق راندا الاسم الفج يبدوا ان تأثير الكؤس بدأ في العمل
مني انتي بتقولي فيها : تعالي لما اقرالك كسك وجلست مني بين افخاذ راندا واضعه أصابع يديها الاثنين علي اشفار كس راندا المبلل جزعت راندا من لمس مني لكسها راندا حاولت النهوض الا ان مني وضعت اصبعها علي فمها اشاره علي السكوت
ارتخت راندا لمني التي بدأت تمشي بأطراف اصابعها علي شفاه كس راندا التي اخفت اعينها بزراعيها مره اخري وقفت مي صامته وهي تراقب سيدها تعبث بفرج ضيفتها ، نزلت مني بشفاهها علي كس راندا لا يفصلها عنه سوي مليمترات قليله مني الان تتنفس خلال شعرة راندا التي اشتعل كسها بدون ان تعلم السبب فهي لم تتبادل اي فعل جنسي من قبل مع امرأه لكن أنفاس مني الساخنه تكاد تحرق كسها رغبه
مني قاطعة الصمت : انتي اتناكتي امبارح
راندا أومأت براسها موافقه ، عادت مني لتغوص تجاه فتحته كس راندا اللذى أصبح يهتز لكن هذه المره لمست الاشفار بانفها وبالغت في اللمس حتي ابتل انفها بسوائل راندا
راندا عينها أصبحت بيضاء وتهتز داخل مقلتها وقفت مني لتشاهد عين راندا ما يؤكد تصنيفها لراندا فهي أوضح مثال علي هذا النوع من الكس
توقفت مني عن إثارة راندا وطلبت الكريم من مي لتبداء في وضع بعض النقاط منه علي باط راندا الاول والثاني واخذت في تدليك لحم باطها الطري ومسحت يديها علي حلماتها استمرت مني بوضع بعض النقاط علي شفرات وزنبور راندا دلكت مني الشفرات والبظر بعناية ومع كل تدليك راندا تهتز حتي احست مني بقرب قذف راندا فتوقفت مني مره اخري عن اثارتها وجلست تحتسي كأس وهي تراقب راندا وهي تعاني بين الاثاره وعدم القذف حتي بدأ اللعاب يخرج من فمها أصبحت في حاله وسيطه بين الحياه والموت وبين القذف والحبس بين الوعي واللوثه العقليه فلا هي تستطيع العوده لحواسها ولا هي تستطيع القذف لترتاح ذلك التأثير المعروف لمرهم مستخرج من حشره نادرة في امريكا الجنوبيه فلسعه واحده منها لامرأه قد يتسبب في عده اورجازم قد ينتهي بموت الضحيه من المتعه والجفاف حال عدم اسعافها
كل قطره من هذا المرهم تساوي مرتب موظف متوسط لمدة عام كامل فمني أسقطت ما يساوي سعر سياره متوسطه علي جسد وشفرات راندا التي مازالت علي حالتها المرتعشه
مي: حضرتك كده كتير عليها ممكن يحصلها حاجه
مني بوجه متعادل: ملكيش دعوه انتي وهي تراقب جسد راندا المسكين وهو يحترق بلهيب الاثاره ازداد تدفق اللعاب من فم راندا لتغرق خديها ورقبتها ، جلست مني ما بين افخاذها وبدأت في النوم علي جسدها فوضعت عانتها علي عانة راندا ونامت فوقها لتضع فمها علي شفاه راندا واخذت في لحس لعابها فاهتزت راندا وفتحت فمها لتلقي لسان مني التي بثقت في فم راندا وهي تحك بظرها ببظر راندا ، اهتزازات راندا ارتفعت وتيرتها بعنف واستمرت مني بالاستمتاع بجسد راندا المسجي تحتها ، مني تنظر لمي التي عبثت بكسها علي ما تراه ، صورى بطاقتها واستمرت مني في نيك راندا حتي وجدت راندا ترشها باندفاع عسلها الذى كان ثقيلا وغزيرا مني تقول لنفسها مش ممكن مستحيل السكويرت يكون بالكم ده
هدأ جسد راندا واغمضت عينها ونامت


الجزء العاشر

افاقت راندا لتجد نفسها نائمه علي سرير لا تعرفه في غرفه لم تراها من قبل وباقي الم ينحسر من أنحاء جسدها صرخت برهبه ' عمر ' قامت وهي تقاوم شعور بالدوار لتبحث عن هاتفها لتجده جوارها مغلق لتحاول فتحه والاتصال بعمر لينقذها مما هي فيه هي لا تعلم كم غابت وماذا حدث في العالم أثناء غيبتها
فتح التليفون لتجد رسائل منهمره علي هاتفها كلها من عمر لتتصل به
عمر : انا تحت متقلقيش
راندا وهي تحت تأثير الدوخه : تحت فين
عمر : ارتاحي انا جايلك دلوقتي
تركت راندا الهاتف لتجد نفسها ببنطلونها الجينس وتي شيرت لم تعده وقميصها جوارها
صوت طرقات علي الباب وتجد عمر يدخل الي الغرفه
عمر : عامله ايه دلوقتي
راندا متعجبه : انا كويسه بس دايخه ومش عارفه انا فين
عمر : انتي هنا عند مني متقلقيش الدكتور قال إجهاد وحراره ، حد يلبس هدوم تقيله كده في عز الصيف
راندا مشدوهه : يعني كل ده حلم ومحصلش حاجه
عمر: حلم ايه وحصل ايه
مني تدخل الغرفه : قطتي العيانه عامله ايه
راندا تنظر لها بخوف: انا كويسه بس دماغي مشوشه هو النهارده ايه والساعه كام
مني بضحكه: النهارده الاربع والساعه ٧ بليل انتي نمتي كتير
عمر: انتي مقولتيليش ليه انك هتبقي هنا انا كنت هتجنن عليكي
مني : بلاش دلع بقي يا دندن بعد كده تلبسي حاجه تناسب الجو
عمر: انتي حاسه انك كويسه
راندا : اه يا حبيبي بقيت كويسه لما شفتك
مني : طب نجيب اتنين لمون وشجرة
عمر ضاحكا : خليها سندوتش لحمه
مني : يا نهار ابيض دقائق والعشاء يبقي جاهز
عمر : بهزر يا موني انا هاخد راندا ونروح علي طول ،أمسكت راندا زراعه موافقه علي الفكره
مني: ممممم دا انتوا موحدين الدلع كمان بص يا عمر هي تعبانه ومحتاجه ترتاح شويه ممكن تكلم عيلتها تبات معايا النهارده
راندا مخضوضه: لاء انا كويسه ، وتحاول القيام من علي السرير بصعوبه
عمر : خلاص يا حبيبتي ارتاحي هنا النهارده وبكره هاجي اخدك اروحك
مني : يلا يا استاذ اتفضل معندناش بنات يقعدوا مع خطيبتهم قبل الجواز وهي تغمز بعينها لراندا
عمر : شفتي بقي جبتيلي الكلام ارتاحي يا حبيبتي وانا معاكي علي التليفون، انحني عمر ليقبل رأس راندا التي ترفض ترك زراع عمر حتي ابتعد عنها
خرج عمر وترك راندا مع مني وحيده
مني : ايه يا دندن ينفع تقلقينا عليكي كده
راندا صامته ووتحاشي النظر في عين مني
مني: معقول زعلانه مني دا انتي لازم تشكريني
راندا بصراخ : بعد اللي عملتيه فيا اشكرك
مني : طبعا تشكريني وهاتشكريني اكتر لما تشوفي بنفسك مع عمر ، ثم انا عملت فيكي ايه يا هابله عشان بوستك من شفايفك يعني ؟
راندا بأسي : بوستيني بس دا انتي نمتي معايا
مني : وايه يعني احنا ستات زي بعض مسموحلنا نعمل دا سوا
راندا ببكاء : لاء طبعا انا كده خنت عمر
مني بضحكه رقيعه: عمر نفسه لو عرف هايبقي عايز يتفرج يا عبيطه تحبي اقوله ؟
راندا مفزوعه: ابوس ايدك لاء اوعي تعملي كده
مني مبتسمه : خلاص عمر وحش مش هانقوله مبسوطه كده ، وصعدت جوارها علي السرير مش هتساليني المفروض تشكريني ليه
راندا كطفله عبيطه: ليه
مني : الكريم اللي انا حطتهولك دا بيرفع الهيجان الجنسي اكتر من ٥٠% يعني مجرد كام بوسه من عمر وهتلاقي نفسك في دنيا تانيه
راندا : ماهو دا الطبيعي
مني: يا شقيه لاء مش الطبيعي اكتر بكتير من الطبيعي من الاخر مش هانعرف نلمك من الازبار اللي هتنامي تحتها
راندا : بس بقي يا مني انا مبحبش غير عمر ومش عايزه غيره
مني : يا بختك يا سي عمر ، ها حليب يا قشطه قولي بقي لبن يا زبادي ولاهما بيقولوا ايه
ضحكت راندا بعد ان استطاعت مني نزع الخوف منها مني: يلا قومي غيري عشان هاننزل نتعشي ونلعب شويه في البوول اتفقنا؟ هزت راندا راسها موافقه
مني تضغط علي زر مجاور للسرير لم تمر دقيقه وكانت مي عند الباب ، أوامر حضرتك
مني : هاتي مايوه حلو لدندن هانم وخليهم يجهزوا العشا هناكل عند البوول ، امرك يا فندم
مني: انتي بقي حكيتيلي تقريبا كل حاجه عنك النهارده بقي انا اللي هاحكيلك كل حاجه
راندا مبتسمه : ماشي اتفقنا
مني : علي فكره مازن مش موجود النهارده يعني قعدتنا قعده بنات يعني لو عايزه تعومي عريانه مفيش مشكله
ضحكت راندا : خليها المره الجايه
مني : اتفقنا
في تلك اللحظه دخلت مي حامله عدة مايوهات كلها بيكيني
مني: اختاري يا ستي المايوه اللي يعجبك
راندا تقلب فيهم كلهم لتقول دول كلهم صغيرين اوي مش هينفع البس حاجه منهم
مني : طيب جربي وشوفي شكلهم عليكي الاول ثم انا قولتلك ان مازن مش هنا يعني انتي هاتلبسي قدامنا بس
راندا تتناول مايوه احمر به حلقات معدنيه ذهبية وتذهب للحمام لارتدائه شاهدت راندا شكلها في المايوه الذى بالكاد يغطي حلماتها والدائره المحيطه بها ولم يكن الجزء العلوي هو المشكله القطعه السفلي هي التي لايمكن القبول بها مجرد مثلث احمر صغير يتموضع في وسط شعرتها السوداء فلا يغطي سوي شفراتها جزئيا نادت راندا لمي لتعطي لها مايوه اخر عله يخفي غابتها السوداء
مني : تعالي يا قطتي هنا ورينا وابقي غيري بعدين
راندا تخرج من الحمام وهي تغطي عانتها بيدها
مني تصفر : يخرب عقلك دا انتي لو عريانه ارحم بكتير ايه رايك يا مي
مي: ملكه جمال يا مدام راندا
مني : دا احلي حاجه شفتها من زمان جدا
راندا : وانتي هاتلبسي ايه بقي
مني : انا اخر كلوت لبسته كان من ٤ سنين انا بحب ابقي براحتي
راندا : ومازن موافق علي كده
مني : هو كسه ولا كسي
ضحكت راندا من رد مني المجنونه
مني أمسكت يد راندا : يلا بقي عشان العشي ميبردش انا مبحبش اكل حاجه بارده
نزلوا ثلاثتهم راندا في زراع مني وصدرها يهتز مع كل درجه من السلم ، شعور بالخجل يغمر راندا وهي تسير في الحديقه بهذا المنظر غير المحترم ماذا لو شاهدها أحدهم ستصبح في نظره ساقطه تلك الفكره أثارتها قليلا
توجها الي المائده العامره باصناف من اللحوم المشويه مع مزات كثيره مختلفه وطبعا زجاجه من الكوكتيل الملعون
مني : النهارده انتي هتباتي في حضني يعني تشربي براحتك وتعملي كل اللي تحبيه
راندا بقلق : **** يستر
جلسوا سويا ومني تعطي لراندا قطع من اللحم مغموسه في صوص حراق في فمها ، ايه رايك طعمه حلو ؟
راندا : اوي يا موني الطباخ بتاعكم جبار
مني: دا لسه جديد الطباخ القديم حصلتله حادثه امبارح واتوفي
راندا : يا حرام الباقيه في حياتك بس الطباخ ده جامد
مني : بجد عجبك الاكل
راندا: جدا
مني خلاص يبقي لازم نهني الشيف علي التثبيت
صبت مي كؤس السيدتين وشربا سويا وهم يقرعوا كؤسهم
أشارت مني لمي اشكريلنا الشيف
ذهبت مي لتنفيذ تعليمات الهانم
صبت مني كأس اخر لراندا ولنفسها
راندا: انتي شكلك ناويه علي الشر
مني : مفيش بينا شر يا دندن اللي بينا دا اسمه حب وهي تقبل خدها ليحمر تحت ملمس القبله وتعطيها قطعه ثانية من اللحم وتلك المره بصوص اخر بقيت منه قطره علي شفاه راندا لتقترب مني وتلحسها بلسانها جفلت راندا من فعل مني لكنها لا تتحدث فملمس لسان مني جعلها تشعر بسخونه تنبعث من اسفلها استرخت راندا في جلستها وهي تاخذ قطه من الدجاج المشوي مع صوص الزبده الشهي
تسمع راندا خطوات مي تقترب من خلفها دون ان تنظر قالت : لو سمحتي كاس كمان يا مي ، ليرد عليها صوت خشن : امرك يا هانم
تلتفت لترى شاب اسمر طويل وشديد الضخامه
ترتعب راندا وتبحث عن اش شىء يغطي لحمها المكشوف
مني دون ادني اهتمام : الاكل عجب راندا هانم وكانت عايزه تشكرك بنفسها ، يتحرك الطباخ ليقف امام راندا وتصبح مكشوفه بشكل كامل أمامه
تتلعثم راندا وهي تري هذا الفحل الأسود متطلعا بكل بجاحه الي عانتها وتلحظ راندا بطرف عينها شيء يخبئه تحت ملابسه احست انه سلاح وخافت اكثر منه علي نفسها وصديقتها
مني متحدثه اليه : اشرح لمدام راندا ازاي عملت اللحمه بالشكل ده
راندا : لاء مش مهم دلوقتي هابقي اعرف بعدين وهي مستمره في محاولة إخفاء صدرها وعانتها
الطباخ: الطبخه موش صعبه شديد ،تجيب اللحم وتضع عليه .... و اىييؤ وبرؤ توقفت راندا عن السماع وهي تراقب سلاحه انه يتحرك تحت جلبيه فضفاضه ليرفعها من الامام قررت راندا التخلص من منظرها المحرج وأثناء حديث الطباخ قامت راندا مسرعه لتلقي بنفسها داخل المسبح الذى نجح في إخفاء جسدها عن عين هذا البربري الوقح
ضحكت مني : شبعتي بسرعه كده وقامت لتضع كأس راندا علي حافه المسبح: خلاص روح انت يا ادريس
راندا : لو سمحتي يا مني انا عايزه روب حالا
مني: ليه حصل ايه
راندا: انتي عارفه كويس ايه اللي حصل
مني بجديه : خلاص بس الاول هاحكيلك عني زي ما اتفقنا
راندا ببعض الفضول : اتفضلي
مني : انا كل الحكايه بحب النيك بحب امارسه وبحب اشوفه واشم ريحته
راندا بتهكم : واضح طبعا
مني بصرامه اكثر : من دراستي للستات اكتشفت ان سعادتهم القصوي مبيوصلوهاش غير لما بيتخلصوا من الشرف ويغرقوا في الخيانه
راندا حاولت الحديث لكن مني اسكتتها باشاره حازمه من يدها
انا عرفت دا اول مره لما خنت جوزي الاولاني وكل ما كنت اخونه اكتر كانت حياتي بتنور في عيني اكتر لما عرف خيانتي حاولت اشرحله احتياجي لرجاله كتير اتجنن عليا وحاول يقتلني ضربته علي دماغه وهربت اهلي سابوني واتشردت كنت بتناك في شقق الطلبه عشان اكل
راندا تستمع بأنصات شديد لمني
مني تكمل حديثها :لغايه لما اشتغلت في بار محترم في فندق كبير عشان انا بعرف اكتر من ٣ لغات زبائن البار حبوني جدا لاني مكنتش برفض اي واحد فيهم لو حب ينيكني ، مدير البار عرف المعلومه وطبعا حب يستخدمها لصالحه فبقي يعمل دعايه للمحل علي حسي وفعلا بقي بييجي مستويات مكناش بنشوفها في الطبيعي أمراء ورجال أعمال خلايجه اوربيين أشكال وألوان وكان دايما بيقدمني ليهم وانا كنت بعمل دا باستمتاع وعهر
علامات الاسي ترتسم علي وجه راندا التي قالت : كملي يا حبيبتي
مني: في يوم جالنا خبر ان حد واضح انه مقامه كبير هايبقي ضيف البار وطبعا معروف ايه المطلوب مني المستر حجزله ٤ ترابيزات وكل الكراسي قدام البار
الساعه لما وصلت ١٠ لقينا حوالي ٦ شباب وسيمين ببدل شيك اوي و انتشروا في المكان ودخل وراهم راجل اكتر من سبعين سنه كان رفيع جدا بس عينه كانت كلها شرمطه وشهوه ،المستر راحله وانحني ليه كأنه هايركعلوا وخده للبار زي ما الراجل طلب وقعد علي أقرب كرسي ليا بقي وشه في وشي وابتدي يسئلني عن نفسي وحياتي بالتفصيل وقالي انه جه مخصوص عشاني طبعا شكرته علي لطفه وانا لسه هاقدمله مشروب الضيافه لقيته بيقولي انتي عجباني يا مني ابتسمتله وانا فاهمه هو عايز ايه قولتله انا بخلص شغل ٢ الصبح وبعدها ببقي فاضيه لو حب يسهر معايا قالي لاء انا عايز اعملك اختبار لو نجحت فيه حياتي هتتغير ١٨٠ درجه طبعا عشان راجل فمستواه يقول حاجه زي دي لازم اخدها بجد قولتله تؤمر قالي انا راجل بحب الأفكار الجنسيه ولما سمعت عنك وانك مبترفضيش حد ينيكك قررت اجربك تبقي معايا ، قولتله اني مش فاهمه هو عايز ايه قالي لو نجحت في الامتحان هايتجوزني ويخليني ملكه طبعا وافقت من غير ما اعرف هو عايز ايه طلع من جيبه ١٠٠٠٠ دولار واداهوملي قالي دول حساب ٣ايام شغل هم مدة الامتحان اخدتهم وانا طايره من الفرحه دا اكتر من مرتب ٣ شهور الراجل ده شاور للمستر وقالي اني بتاعته ٣ أيام في اجازه واداله ١٠٠٠ دولار المستر حاول يوطىء يبوس ايده لكنه سحب ايده وهو قرفان المهم اخدني معاه فيلته اللي شبه القصر وقالي ان الامتحان ابتدي من اللحظه دي وافقته وقولتله انا خدامتك قالي لاء انتي حبيبتي وريني هاتمتعيني ازاي علي فكره انا اسمي باندوريان اسمه عجيب زيه بس هابقي احكيلك قصته بعدين المهم طلب دخول ناس كانوا برا ولما دخلوا قالهم اني مراته واني مزعلاه وعايزهم يأدبوني كانوا ٤ وشكلهم غلط وصيع جرابيع جدا تقريبا لمهم من شوارع وسط البلد واحد منهم كانت ريحته صعبه مش قادره انساها لغايه دلوقتي
راندا وعينها غارقه في الدموع خرجت من المسبح وجلست جوار مني وقبلت خدها
مني لمعت عينها لكنها استمرت في الحديث : الاربعه قربوا عليا واحد منهم جه من ورايا ومسك كتافي وابو ريحه وحشه وقف قدامي ولطشني قلم وقالي مزعله الباشا ليه يا وسخه قلمه صعقني وقبل ما افوق لقيته لطشني قلم تاني وقرب مني اكتر وقطع قميصي بتاع الشغل وطبعا ستياني بقي قدامه عيني راحة علي باندوريان اللي كان مبسوط جدا بعمايلهم فيا ، عرفت لحظتها ايه هو الامتحان فضل ابو ريحه يشد في ستياني لغايه لما قطعه وبهدلني وصدرى بقي عريان قدامه كل ده وانا عيني مبتسبش عين دوني دا اسم الدلع اللي كنت بناديه بيه المهم مسك ابو ريحه بزي وعضه بجد صرخت من الألم والقرف وبصيت تاني علي دوني لقيت سنانه بارزه من كتر السعاده ووشه كأنه بيتشل قررت استقبل اي حاجه يعملها عشان ابقي ست هانم من غير تفاصيل كتير الاربعه ناكوني بشكل عنيف وكل ما حد فيهم ينزل لبنه في بقي او في كسي نظرة السعاده في عينيه بتكبر ، كلام مني جعل سوائل راندا تفور فهي تصف عمليات جنسيه وحكايات لاتتخيل وجودها في العالم الطبيعي هل انا قطة مغمضه فعلا قالت راندا لنفسها وهي تشرب كأس اخر هي من صبته لمني ولنفسها
مني شكرت راندا علي الكأس وأخذت منه رشفه وأكملت حديثها : انتي عارفه ايه اللي مش قادرة انساه
راندا بشفقه : ايه يا حبيبتي
مني مكمله: الراجل ابو ريحه خلاني انضف بضانه بلساني ، راندا في تلك اللحظه رغم اشمئزازها احست بانتفاخ شفراتها الغليظه لتخرج من جوانب البيكيني مني تكمل : مش عارفه اوصفه ازاي زبره كان كبير لكن ريحته معفنه اوي كانها ريحه بول علي عفونه وممكن براز كمان ريحه بشعه اوي يا راندا لغايه دلوقتي مش قادرة اشيلها من مناخيري ، اخذت مني رشفه اخري من كاسها كانها تسعي لحرق ريحه هذا الرجل من انفها
راندا حزينه للغايه : خلاص كفايه كده يا حبيبتي كل ده خلص وانتي بقيتي احسن من كل الناس متفتكريش اللي يزعلك
مني قاطعتها: انا عايزه احكيلك يا راندا لو ميضايقكيش
راندا تقبل خدها مره اخري وتضع خدها عليها وتقول : لاء احكي يا موني انا عايزه اسمعك
مني ابتسمت : خلاني انضف بضانه بلساني وطبعا حلب زبره جوا زورى كان عنيف و وحش خلاني ارجع علي بتاع مرتين وحش اوي يا راندا ، راندا في تلك اللحظه تخشي من اورجازم يفضحها امام مني فهي تسمع قصه المفترض انها حزينه وهاهي علي حافه القذف
راندا بصوت متهدج : خلاص يا قلبي
مني استمرت: تاني يوم لقيته جايب رجاله سود زي اخينا الطباخ كده اليوم ده عرفت يعني ايه نيك ، تسترجع راندا منظر سلاحه لتكتشف انه زبره وهو كان ينتصب عليها راندا رفعت عينها للسماء طالبه العون حتي لا تقذف في تلك اللحظه الحرجه مقاومتها تضعف مع حكاية مني الحزينه
مني تسترسل: انا اصلا كنت بتناك كتير ومن ناس كتير لكن اللي جابهم دوني مشفتش زيهم ازبارهم ضخمه وعاملين زوايد جلديه حوالين رأس زبرهم هم مش بيتطاهرو دول بيربطوا الجلده علي شكل ورد صغير حوالين رأس الزبر دا بقي بيموت في الدخول والخروج
راندا في تلك اللحظه فقدت السيطره واصبحت بطنها تتشنج لتصرخ راميه ظهرها علي الكرسي ويصبح شفراتها الغليظه واضحه من طرفي البكيني صرخت راندا مره اخرى واندفع شلال من سوائلها شاهدته مني وهي صامته وهي تراقب فتحه كس راندا التي اتسخت بسائل ابيض كأنه مخاط لزج امتزج بشعرتها السوداء صورة منطقية لامرأه بلاشرف مدنسه بلهيب الشبق مني توقفت بالطبع عن الحديث وهي تري صديقتها تستمني علي اوجاعها
راندا تضم فخذيها وتحاول حشر شفراتها تحت البكيني: انا اسفه اوي يا مني انا مش عارفه عملت كده ازاي
مني قالت : انا عارفه عملتي كده ازاي ! ممكن بقي تسيبيني اخلص ام القصه
راندا محرجه وصامته لكنها سعيده لتقبل مني فعلها
مني : كانوا تلاته بس زي ما قولتلك لأول مره يدخل فيا زبرين في نفس الوقت واحد بيشق طيزي والتاني بيحفر كسي وكل ما افوق ابص في عين دوني الاقيه بيبص في عيني اوي وانا بتناك ، هو بيحب الست اللي علي اسمه تتهان وتتناك من اوسخ ناس ممكن تتخيليهم عارفه مره خلاني اتناك في حمام عمومي في الهند
متخيله انا بتكلم في ايه ؟ اكيد مش متخيله ومهما تخيلتي مش هاتفهمي القذاره اللي بتكلم عنها، كلام مني يثير راندا مره اخري ولكنها تتحكم في نفسها هذه المره مشتته اي افكار جنسيه تلاحقها
مني : نيجي بقي للمهم القصه دي بقالها اربع سنين ومن ساعتها ملبستش كلوت ودي كانت قاعده دوني حاططها انا عيشت مع الراجل ده سنتين ونص ولما مات سابلي فلوس بالهبل هنا وفي إيطاليا بلده من الاخر سابلي شركه عملاقه علي مستوي العالم علي فكره المصنع اللي بيشتغل فيه جوزك وجوزي دا بتاعي
راندا مستعجبه من المعلومه
مني : وحياتك زي ما بقولك كده بس جوزك ميعرفش اصلا مازن اصلا كان يعتبر سكرتير لدوني في مصر وعشان كده انا نمط حياتي مختلفش
راندا : يعني مازن يعرف انك ..... صمتت راندا
مني : بتناك ؟ اه طبعا وساعات بخليه يقف يتفرج عليا
صدمت راندا من كل ما يجري حولها فقالت: طيب عمر يعرف انك كده
مني : هو انتي شيفاني ماسكه ميكرفون وماشيه اشرد لنفسي في الشارع ، انتي الوحيده اللي حكيتلها القصه دي لاني اول ما شفتك حبيتك وحبيت تكوني قريبه مني
راندا اقتربت من مني وقبلتها في جانب شفتيها كما فعلت معها مني من قبل لكن هذه المره القبله تأتي من راندا بمشاعر حب حقيقيه
مني بادلتها القبله بهيام واضح وها هي راندا تلعق لسان مني كانها تلعق لسان عمر لتضع مني اصبعها الوسطي بين شفرات غده راندا لتجدها زلقه فتدخل اصبعين وتدلك بظرها من الداخل والخارج ابتعدت راندا بفمها عن لسان مني وهي تتأوه من المتعه همست مني باذنها عرفتي فايدة الكريم
راندا فاقدة للنطق ومي تقبل رقبتها ومازالت تتلاعب ببظرها وشفراتها
سحبت مي القطعه العليا من البيكيني وصارت حلمات راندا في مستوي نظر مني التي أشارت لمي بالاقتراب والتقام حلمه راندا وبدأ الاثنان في امتصاص صدرها وعضه وسوائل راندا تسيل علي يد مني راندا تفتح عينها لتعود وتلعق لسان مني ، تقف مني وتفترش الارض وتشير لراندا بالقدوم لتنام راندا فوقها ويتمرغوا سويا علي النجيله الغضه شفتاهم لا تفترق حتي قامت مني لاتجعل راندا عكسا وتضع فمها علي شعرة راندا وراندا تجد مهبل مني امام شفتيها تتوقف لبرهه ثم تبدأ في تقبيله كانها تقبل فم مني لكن هذه المره هي تقبل شفرات كس مني لأول مره في حياتها تقبل فرج امرأه اخري بالتأكيد هذا ممنوع دينيا لكنها لا تهتم بهذا الان ولا حتي تهتم هل عمر سيحزن من فعلها ام لا هي فقط تفكر في شفرات مني تحاول أن ترضيها وتمتعها تذوقت سوائل مني وكان طعمها ملحيا برائحه نفاذه لم تتوقف راندا عن لعق مني سوي عندما وضعت مني شفرات راندا الغليظه في فمها و سحبتها ليشدها البكيني لمكانها ما الذى يحدث كان شحنه من الكهرباء لامست عمودها الفقري تعود بانهماك اكبر لكس مني فهي لن تكون خامله يجب أن ترد الصاع لمني صاعين والمتعه متعتين فتغوص بلسانها داخل كس مني لتلعقه من داخله وتعض بظرها وتقبله وتلحسه وتشمه توترت السيدتان وتقوس ظهرهم لتقذف كل منهما علي وجه الأخرى ولا ينتهي اللعق والقبلات حتي نظفن بعضن ارتمت مني علي ظهرها وقامت راندا بتغيير مكانها فأصبح رأس راندا علي صدر مني
مني تهمس لراندا : انا عايزاكي معايا علي طول
راندا تهمس: موافقه
مني : في حاجه واحده لازم تعمليها عشان اعرف انك صادقه معايا
راندا : ايه يا موني
مني بقسوه : تنامي مع ادريس
انتهي الجزء العاشر

d3YaUfn.jpg
 
  • عجبني
  • حبيته
  • جامد
التفاعلات: البلبل الصداح, Medo said, الشبح الخفي و 15 آخرين
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: البلبل الصداح, dryrfgtytt, Adham ragab و شخص آخر
هحاول اغيره لو معرفتش هامسحه
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح
الحقيقه دي اول مشاركه ارجو تغيير الاسم ل" طريق الانهيار"
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح و BASM17 اسطورة القصص
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
بداية لطيفة
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح و سجين الوعي
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح و سجين الوعي
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح, سجين الوعي, BASM17 اسطورة القصص و شخص آخر
My-Gif-Water-Effect-watereffect-com-1669150185-2.gif



هذه القصه حدثت بالفعل مع بعض التغيير في أسماء الابطال ،
بدايه القصه مع عمر مهندس في شركة صناعية ٣٤ عام بدخل جيد للغايه تعرف علي حبيبته راندا التي كانت متزوجه ولديها طفله بعمر ٨ سنوات لكن تعاني من خلافات مع زوجها وفي حالة شبه انفصال، عمر كان يعشق راندا حقا كانت تمثل له الحب اللذى انتظره كثيرا فهي رغم انجابها كانت جميلة للغايه بطول ١٧٢ سم ووزن ٨٠ كيلوا فكانت جسدها يبهرة لتناسقه وامتلاءة في كافه الأماكن المحببة فلها صدر عامر وسوه تتمناها كل النساء وشفاهها الممتلءه تخلب عقله كلما تلاقت مع شفاهه ،كل قبله منها كانت ترسله الي عالم مختلف كأنه شرب قدر من الخمور يكفي لدوران عقله ، كان عمر يختلف بحبيبته كلما استطاع في هذا اليوم دار بينهم الحوار التالي
عمر: وحشتيني اوي يا راندا انا مش مصدق انك معايا
راندا: وانت ياحبيبي وحشتني اوي بس انا مش هاعرف اقعد معاك كتير عشان بنتي مع ماما وهي ابتدت تشك فيا
عمر يقترب من راندا ويطبع قبله علي يديها ويرتفع بوجهه الي شفتيها الغضه اللامعه من سيوله ريقها بفعل الشبق والرغبه تلامست الشفاه وبدء عمر بإدخال لسانه داخل فم راندا فكان يتلمس كل جانب من فمها كأنه يرسم تضاريس أسنانها بلسانه ويمتع رحيق فمها كأنه عسل زو طعم خاص وفعلا دار عقل عمر فاخرج لسانه وقطع القبله
عمر: راندا انا سكرت تاني
راندا بسعاده بحاله عمر وهيجانه : باين عليك يا حبيبي دا حتي عمر الصغير بيخبط فيا اهو ،وهي تشير لعضو عمر اللذى انتصب بكل قوه وأصبح ظاهر من البنطلون وبقعه صغيره تظهر علي مقدمة البنطلون اعلان عن نزول المزي ، عمر امسكها كن يدها وقادها اللي غرفه النوم وبداء في خلع ملابسها وكل ما قطعة ملابس تقع يقوم بتقبيل مكانها فقبل زراعها وصدرها وبطنها وهي تلهث من المحنه حتي وصل لكيلوتها الشبكي اللذى يغطي شفاه كسها فإذا بكيلوتها مبلل بشده بداء عمر في لحس الكيلوت وامتصاص كل السوائل العالقه به وكل ما يمتص كلمتها كانت السوائل تزداد كأنه شلال لاينتهي تبلل منفرجها وأصبح الكيلوت شفافا من كثره سوائل راندا وظهرت شعرتها السوداء الناعمة الكثيفه فعمر كان يحب الشعره ويطلب من راندا عدم حلقها او الاقتراب منها ، بداء عمر في إنزال الكيلوت بين افخاذها وهو يلتقم الشعر الأسود في فمه واستمر سيولة ماءها وصارت قواها فكانت تترنح من فعل لسان عمر علي شفراتها التي كانت كالورده شفرات غليظه تخفي تحتها شفرات رفيعه مبلله
راندا : كفايه بقي ياعمر انا مش قادرة اه كفايه عشان خاطري
عمر : مبشبعش من طعمك يا حبيبتى وانتي عارفه انا عايز اعيش علي شفايفك دي ،واستمر في لحس زنبورها وشعرها حتي بدأت في الاهتزاز والترنح كانها ستسقط فهي شهوتها عنيفه تجعلها في حاله غريبه اعينها تنغلق نصفيا وحدقتها ترتفع لاعلي فلا تري من عينيها سوي ابيض عينيها كانها شخص اخر بلا حدقه ، عندما راي عمر مايحدث امسكها من يديها وانامها علي الارض وهي تنتفض واستمر في اللعق حته قذفت شلال من الماء وهي تصرخ بكلمات غير مفهومه اه ه ه ه كفايه اغغغ وضمت افخاذها علي راس عمر كيلا يترك شفراتها او زنبورها
راندا : حرام عليك كفايه انا لازم اروح وابقي اجيلك تاني لما اعرف
عمر يخرج زبره ويمرجه علي شفاه كسها المبلل
هخلص بسرعة يا حبيبتى مش هتقدر اسيبك قبل ما ارتاح ، وفي لحظة واحده كان زبر عمر يوسع شفاه كس راندا ويغوص داخله بكل سهوله بفعل مياه كسها
وصوت عميق يخرج من راندا اههههه بالراحه يا عمر مش كده وعمر انهمك في الإدخال والإخراج وصوت ارتطام وسطه بعانة راندا أصبح مسموع بين اهاتها حتي خيل لعمر ان الجيران في اي لحظه سيقتحموا عليهم الباب من ارتفاع صوتها ومشتقاته بين افخاذها المرتجه بفعل النيك العنيف ، كفايه ياعمر عشان خاطري مش قادره ، عايزانؤ انزل يا حبيبتي قال عمر وهو يلهث فوق محبوبتي المسجاة وهي تمسك في ازرعه وراسها تلتف يمينا ويسار وعينها النصف مغمضه وسيقانها المفشوخه التي تهتز في حركه دائرية مع كل رهزه من عمر في فرجها يلا يا عمر نزل بقي ، انزل فين يا حبيبتى تساءل عمر بخبث وينتظر منها الاجابه التي يحبها ، نزل فيا يا حبيبى نزل لبنك جوايا عشان خاطرى قالتها راندا بصوت اشبه بالحشرجه وهي في مراحل الشبق قبل أن يزيد عمر من طعنات داخلها وهو يتخيل زوجها المخدوع تلك الفكره طالما دفعته للقذف والاستمتاع لاقصي درجه وفعلا بدأت الدفقات في رحم راندا دفقه تلو الاخري وهي توحوح وتتشنج فقد أتت شهوتها مع الدفقات الساخنه داخلها اح اح اح سخن اوي توقف عمر عن الرهز وانحني ليقبل حلقاتها المتعلقه و شفاهها المرتعشه لمده نص دقيقه كان انتصابه مستمرا داخلها لكن هي حركت عجبها كي يخرج زبر عمر من داخلها ويخرج خلفه دفعات المني من شفاه كسها وتنساب علي شفراتها لتساقط علي خرم طيزها وافخاذها وبدأت في ارتداء ملابسها دون أن تمسح اثر العلاقه لاستعجالها بالعودة لمنزلها ،
عمر: هاتمشي بسرعه كده ؟
راندا : ايوه يا حبيبي انا خايفه اتأخر اوي
عمر : انا نفسي بس تقضي معايا انشاله يوم واحد
راندا وهي تقفل الستيان علي صدرها البض انا نفسي اكتر منك بس انت عارف الظروف يا حبيبي
عمر : انا عايزك معايا علي طول وهحارب الدنيا عشان تبقي معايا
تليفون راندا بيرن ووجه راندا تول للشحوب وهي بتقول دا هو ...........
لو عجبتكم المقدمه هاكملها ولو في مقترحات كلي اذان صاغيه
الجزء قصير جدا
أخطاء إملائية كثيرة
المنشور عبارة عن مشهد جنسى واحد لا تظهر معه ملامح للقصة
 
  • بيضحكني
التفاعلات: البلبل الصداح
انتي مش بنتي ولا اعرفك بتسلمي نفسك ل**** يزني فيكي يا مجرمه
ايه يحجة يعني كل المشكلة انه مسسلم ولو كان ***** كان هيبقي عادي ومفيش مشكلة؟🤣🤣

حاسس ان راندا اتخلت عن كل حاجة ببساطة وهادية بطريقة غير واقعية
مفيش اي صويت عياط نرفزة شتيمة
حاول تكتب عن مشاعرها والصدمة في الجزء الجي
حاول تنظم الجزء اكتر شوية وتخليه متقسم فقرات عشان يبقي اسهل للقارئ قرايته
واطول شوية باجزائك, 1000 كلمة في الجزء مش كفاية خالص يصحبي
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح و سجين الوعي
ايه يحجة يعني كل المشكلة انه مسسلم ولو كان ***** كان هيبقي عادي ومفيش مشكلة؟🤣🤣
اه يا عمو عادي مفيش مشكلة
عادي الخيانة مقدور عليها
لكن كلو إلا الاخر 😅

حاسس ان راندا اتخلت عن كل حاجة ببساطة وهادية بطريقة غير واقعية
مفيش اي صويت عياط نرفزة شتيمة
حاول تكتب عن مشاعرها والصدمة في الجزء الجي
أنا متفقة مع الكاتب في الاتجاه ده
راندا حاليا بتفكر بشكل عملي
هي خلاص خسرت كل حاجة تقريبا
مش فاضل لها غير عمر
إلي هي في موقف ضعف قدامه وسهل جدا يتخلى عنها
بما إن إلي رابطهم حب شهواني
فهي بتفكر تبالغ في امتاعه عشان تصعب عليه فكرة الاستغناء عنها
وده غالبا هيحولها في نظره لعاهرة حقيرة
فمش هيبقى عندها وقت آوي تقف عن صدمة معينة أو حدث معين
لأن واضح إن في صدمات تانية جاية

حاول تنظم الجزء اكتر شوية وتخليه متقسم فقرات عشان يبقي اسهل للقارئ قرايته
واطول شوية باجزائك, 1000 كلمة في الجزء مش كفاية خالص يصحبي
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح و سجين الوعي
اه يا عمو عادي مفيش مشكلة
عادي الخيانة مقدور عليها
لكن كلو إلا الاخر 😅


أنا متفقة مع الكاتب في الاتجاه ده
راندا حاليا بتفكر بشكل عملي
هي خلاص خسرت كل حاجة تقريبا
مش فاضل لها غير عمر
إلي هي في موقف ضعف قدامه وسهل جدا يتخلى عنها
بما إن إلي رابطهم حب شهواني
فهي بتفكر تبالغ في امتاعه عشان تصعب عليه فكرة الاستغناء عنها
وده غالبا هيحولها في نظره لعاهرة حقيرة
فمش هيبقى عندها وقت آوي تقف عن صدمة معينة أو حدث معين
لأن واضح إن في صدمات تانية جاية
بالظبط حاله صدمه مع نفعيه عمليه انا سعيد ان الرساله وصلت بالشكل ده
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح
أنا متفقة مع الكاتب في الاتجاه ده
راندا حاليا بتفكر بشكل عملي
هي خلاص خسرت كل حاجة تقريبا
مش فاضل لها غير عمر
إلي هي في موقف ضعف قدامه وسهل جدا يتخلى عنها
بما إن إلي رابطهم حب شهواني
فهي بتفكر تبالغ في امتاعه عشان تصعب عليه فكرة الاستغناء عنها
راندا غالبا 30~35 (الكاتب مقالش)
متجوزة بقالها اكتر من 8 سنين
ام لبنوتة 8 سنين

كل دي روابط قوية جدا جدا وبما انها مش صغيرة في السن ف اكيد مش هيبقي سهل انها تقدر تعدي كل ده وتتقبل انهم هيختفوا من حياتها في كام دقيقة
محدش بيقدر يبيع حياته وهو عنده ارتباطات بالدرجة دي
ممكن كانت تخش في حالة انكار او هيستيرا وخوف او حتي تحاول تمسك في اي قشة
بس مش دلوقتي خالص, كان لازم تعيط كتير او تصوت كتير او حتي تخاف من عمر
بس تم اختصار كل المشاعر دي في "عيطت حبة دقائق"
مش واقعية

ممكن الكاتب يحاول يخلي عندها عقدة دونية من كل اللي حواليها مثلا وتم الاستغناء عنها اكتر من مرة او دخلت علاقات كتير قبل ما تستقر مع الحالي ومكانتش راضية انها تسيبه عشان بتخاف من الاستغناء رغم المشاكل اللي بينهم وده يبقي تفسير لتصرفها الغير واقعي حاليا
في اكتر من طريقة الكاتب يقدر يفسر بيها تصرفاتها بس هتحتاج شغل كبير بصراحة فمتشوق اعرف هيحلها ازاي

وده غالبا هيحولها في نظره لعاهرة حقيرة
عمر شكله مهووس بيها, اقري تاني المقدمة في الجزء الاول
غالبا هو هيحبها اكتر بعد كدا وهي هتستغله😃
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح و سجين الوعي
راندا غالبا 30~35 (الكاتب مقالش)
متجوزة بقالها اكتر من 8 سنين
ام لبنوتة 8 سنين

كل دي روابط قوية جدا جدا وبما انها مش صغيرة في السن ف اكيد مش هيبقي سهل انها تقدر تعدي كل ده وتتقبل انهم هيختفوا من حياتها في كام دقيقة
محدش بيقدر يبيع حياته وهو عنده ارتباطات بالدرجة دي
ممكن كانت تخش في حالة انكار او هيستيرا وخوف او حتي تحاول تمسك في اي قشة
بس مش دلوقتي خالص, كان لازم تعيط كتير او تصوت كتير او حتي تخاف من عمر
بس تم اختصار كل المشاعر دي في "عيطت حبة دقائق"
مش واقعية

ممكن الكاتب يحاول يخلي عندها عقدة دونية من كل اللي حواليها مثلا وتم الاستغناء عنها اكتر من مرة او دخلت علاقات كتير قبل ما تستقر مع الحالي ومكانتش راضية انها تسيبه عشان بتخاف من الاستغناء رغم المشاكل اللي بينهم وده يبقي تفسير لتصرفها الغير واقعي حاليا
في اكتر من طريقة الكاتب يقدر يفسر بيها تصرفاتها بس هتحتاج شغل كبير بصراحة فمتشوق اعرف هيحلها ازاي


عمر شكله مهووس بيها, اقري تاني المقدمة في الجزء الاول
غالبا هو هيحبها اكتر بعد كدا وهي هتستغله😃
السكتين مودهم الطف من بعض
قصة لذيذة
ومش بعيد أصوت لها 😀
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح و سجين الوعي
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح و سجين الوعي
تم إضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح و سجين الوعي
اه يا عمو عادي مفيش مشكلة
عادي الخيانة مقدور عليها
لكن كلو إلا الاخر 😅


أنا متفقة مع الكاتب في الاتجاه ده
راندا حاليا بتفكر بشكل عملي
هي خلاص خسرت كل حاجة تقريبا
مش فاضل لها غير عمر
إلي هي في موقف ضعف قدامه وسهل جدا يتخلى عنها
بما إن إلي رابطهم حب شهواني
فهي بتفكر تبالغ في امتاعه عشان تصعب عليه فكرة الاستغناء عنها
وده غالبا هيحولها في نظره لعاهرة حقيرة
فمش هيبقى عندها وقت آوي تقف عن صدمة معينة أو حدث معين
لأن واضح إن في صدمات تانية جاية
ايه رايك كده
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح و MadamVanDerSexXx
الجزء التالت حلو
خيالك حلو ومنظم
وسردك كمان حلو
اه محتاج تكتب بعناية أكبر من كدة
بس المجمل مبشر جدا

كنت صح لما راهنت عليك
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح و سجين الوعي
الجزء التالت حلو
خيالك حلو ومنظم
وسردك كمان حلو
اه محتاج تكتب بعناية أكبر من كدة
بس المجمل مبشر جدا

كنت صح لما راهنت عليك
سعيد انها عجبتك
 
  • عجبني
التفاعلات: البلبل الصداح و MadamVanDerSexXx

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%